-

ض

||

091 | 0

|| ااا

1 يميف : 7 3 _ 0 7 2 : -- ِ - - 7 - - 0 متتو مهت

9 217

اللا

« بد( | ا ب 1 1 كج ا 0 . ا أي 3 /

ش ل والكي اها 9 ف ا 7 1 وك

يون 0 د / 9 “+4 يبورين > 2 ا 5 «ج5.. ع ؟ 3 1" 0 , عر 0 حو زر 7 127 اسه يي ع 12 0 0

ااي م 4 0 خي ا

تبح 7 0 20 0 0

1 1 لاا

عيه 4

1

رو ا

الاير قور ر له م حو 3 0 ) لسع 1 لسري

دجو . 2

0 10 سردم دول مدان ضيدنا‎ ١ 3 3 .عليه و 0 - بسر‎

5 2 8 8 1 دكن مم 95 و4 : _- ١ه‏ : 35 2 ١ 31‏ م0 5 ْ , ٠‏

: 3 2 0 3 1 9 8 5 2 77 اتبيه 5 . "0 27 : 0 1 و ١ 0 1 31‏ 7 / دن الور ار . 5 د 9 0 ا 2 - 1 الاي ل 32 “3 ٌٍّ ا 0 5 ي عب 1 2-6 5 . 7 هب 4*2 9 - 7 6 وديا 8 ماي ناي سه : 1 0# , 7 اود 97 . 1 ار الكل . الي" ارإرنات 0 + 84 وا ع 1 7 ”8067 . انرو الو للد 2 2 8-7 2 3 0 2 اعخيو 2 17 وين في 8 / - 0 35 5 5 5 .- 8 7 2 2 7 ١‏ * ا" 2 1

1 3 200 وبالجة

١‏ ني وان | كثرت فيه مداني

4 1 ذا كثر مما فلت ماانا نارك لايكون كذلك ان لم يكن فون ذلك واج روده ألم 3 3 24 وثربدزمانه محهق مباحث ال لوم الوا يلات النماوق نووم

الايدرك الوادف الماري فضالله

3 0 وان يكن سابهاأ ف “اماومهيًا قامت في الرقاب له اباد

1 4 هى الاطدواق والناس !مام 000 حو 3 حماء ازائرزون 16

ظ 0 ش 6 فى اصح يذ منت الله هزدحما عا اف الزمان ل ل 0

3 0 ' حنثت ينك بازمان فكفر

ُ عور صيثهالر كبان فى جيع الاتطار وظهر ظبوز الس

: ار ابعة الهار فخر الاسلام وقدوة الايام 1-0 ٠ 3‏ لأكل شري الآشدئاذ الكبير ذي المدر

5 ١

1 1

' عت

صدق الله المظم وإلغ ردول الكرم وخسي ؟الشيطاذ ٠‏ أأر 1 : الشكر لله رب الء 1 ولعرن اوعت »ها 1 يدول المتوسل بصا الساف 7 يل 7 ' خير ماقا 4 الاسان جل 0007 الاحسان. لغمها كن 5 00 ولأتكافاً شك رمناولاحد 00 6 2 ور رسالته حالك الدجنه. لصيل واكايه جا 3الس: 4 ة وح إزالة” كله (ودمد) قدمطيع م هذ االسفر

0

بل ذلا +دالكنا ب الذى اد س لدف نابهمثيل أل قي فى موضوعه 1 الجاب اأموزن صار 0 على مالا يشتدل عليه اكركتاي 7 انام وذ اصول ذ نن انو وقواعده : الماوى للكت ه. 1 وعوائده المتكفل 0 هي أباب ١‏ ار 2 التقدمين. النطاوي ع ب دقاق هى تال افكار اناغ 5 1 0 ا يماز. : لاما عايه عار ايمر الملال: ودلا بل الاعجاز ‏ فبورو 0 : 0 3 3 بائئا بالمق ودو<ة فال لابءرف قدره] الاين

ففى كل حر فم:ه >ءي دورو قّ

لح ا ظ

1 أتخات اينم تيم ولبكانلم: مأ ئى لذى ارلغى لم ول. مال لم من لد خولهم امنابسبدوتى لابشر كوزني 1 و»ن كذر نيد ذاك ! 6 ن» وقد فسر الكفر 17 هل 3 كار ال 7 قاض تدس اعرصس عن 0 0 0 , عذابا صمدا وأن المساح لد لله قلا لدعوا مع الل أعنيدا أيه لاقام رك نوداني ولا د ادق حكن دونه ملتحد! إلالاغامن ا ومن نمعصس

ال ووسوله فان له اجهنم خالدين نيءا أبدا ء حت اذارأوا مإبوعدون فسيعا.ون لؤافت اصرا وأفل عددا! قل أن أذري أقرس ٠‏ ماتوعدون آم يجمل له رني أمدا عالمالذيب فلايظهر علىغبيهأحدا 74 1 اع اومن سول قانه بساكم من إن ل بهوه ن خلفه رده اليملم ظ أن قد بلذوارسا الات ربوم وأاط بمالد. بم وأحصي كل ثي'عددا » (11 - رسالة)

)15٠( توعان اببحث فيمة :اول هم افوس البشربة وعلاققها بالكو ن الكبير‎ وفيمكان الاعمال الصالة وارتقاء النوس فىمعامات الكال من الناية‎ الالمية وهو حث دتيق قد مختص بعلل آخر أمارداجوازااءةلى وان‎ صد ورخارقلاءادة على بذغير ني تماتتناولهالقذوة الالحية فلا أظن أنه‎ موضع زر اع نلف عليه المقلاء و 'كا الذى جس الالتفات اليه هو‎ أن أهل السنة وغيرمم واتماوعل أنه لاب الاءتقادبوةوع كرامة‎ مءينة على د ولى لله معين ذه مدخو رالاسلام 1" 0 “2 ل م بأجماع‎ الامة ان 0 صدورأى كافة كانت من أى:ولى كأن ولا لاا‎ باتكاره هذا الها لثى' من ادول الدين ولاماثلاءن سئة ميحدة‎ > ولآم: تحرف ع نالصراط الس:قم أ ن هذاالادل الجمع عليه مماهذي‎ نه + هو را سامين فى هذه الايام <بث نون أن الكرامات وخوارق‎ المادت أصبّت من نروب :الصناعات ١يتنافس فها الالياء‎ . ا اهم الاعضاء ودوضا انه اللهودينه و اولباكدؤ أعل‎ لدم أجمون‎ خاءة‎ 4 و مج الله ار حمن الرحيم‎ . د وعدالل الذين أمنو | متك ويماو ااام امات إستخاةنهم فى الارض؟م‎

)١51١(

5 أوبحاسة الشرى فهو في المعنى يرجم الى فول خصوعمهم واكن منى الأسلام دوم نحبون الملاف واللهفوق مارظنون ٠‏ أمالتاةفانكرجو ازوةوعالكر امات أبواسحاق الاسغرا ني ٠ن‏ انار ١١ 5‏ لأصماب أنى' ل سن الاشمري وعلى ذلاكالمتز دلة الاايا الحسين البهر يي أققال يوا زوتوءها وعابه جهور لاشاعرة وا-تدل الذاهيون / الإوازءاجاءفيالكتابمنقدةالذيءندهء! من الك :اب الواردةفي

42د 20

ها -

1 :1 اح لسن مز [عواره عن شرا قبل اراد دنارق وج ا

٠ :‏ السلاموحضوراارزق »ندهارقسةأ أن ابالكوف واءتجالا . خروث بأزذاكبمة قع االشمهة فى ال. 3 "شرا روا ملناء ق94 . بات اما أنذاك ١‏ ال السيزاتتين. ليت عملا نالمجزا تاعالغاور٠4زوبة‏ يدعوى الرسالة وااتبا. عن 'لله لما! لولادانتكتيةها -وادث عيزها عماس واهاوأنا 2-6 ختجبهابوزونمن إلاناَ فلا دل لل فيه لان مانى قص ةمي م واصف قد يكون #صيص من الله آءالى و فى عبد الانبياء عار الصلاة وا دللا ولاءا اناعاا تلك ااوقاام من

7 الله ىأ ثبراءذلك لمر ى إلافاالا 2010 أبن ل الكوف فددعدم اله

م في خلةه وذكرنا مال عتبر عظاع قدرته الت *نقبيل

ش مالاكلام فيهمن م الأوازة فق الث ىحو ازوقوعالكرامات

#هوا-

595595252 دظشظاسي_2 لسللشش لاير رار ابر سر

وعداب عل الاعمال و المقائد نت 3 امع 1 لعا 0 5053 والوع.د ولاننقض شيا من بناء السرامة في التكايف كانه م - ا وان كاز لا يضح اعذا ذه ندوة فى أويلءفان الشرا ثم لال 4 بة قدلظرفيرا الى . ماياغه طاقة المأ ا" ة لاالى مأ تدم .4 عه دول 2 لاسر الاعا أنه واليهين فالاعتماد لله ور_لهوا وأليوم اا شر لزهلا اتدفيفك . إلا احتراء ماجاء على السنةاار 0 ١‏ 7 1 شت ع 1 2 أن ينا 4 نهدا || ظّ م في" لم من الاعنيام ونام مئه لحن 5 ولغير هاما 0 فه الاولى جوازروبة اه 5 لالى فى الا اخرة والاخرى <وازوتوع الكراماتوخو ارقالنادات .

ن عبر الا ندماء هي ليه واياء وأله لد دين ايت 0

010 ,

000 )164( 0000 ا‎ ١ _

ماله ولى ققد اشتدفم ااانا م انتهى المروفاق بين المنزهين لاا مله ظ 0 فان العَائاين جواز الرؤية ٠‏ ا الدزيه متفدون نطى أن به لا نكون على المهوود من رؤية البصراممر وف ةانانى#رىالمادة. 1 يرئية لا كيت قا ولاحد دومةوا موونلا 2 بلص الله به اهل الدارالا + 20 ير خاصتهالمعوودة ف ابا ةالد' اوهومالا . مك 3 رفةه وإن ؟:الصدق بوقوعه ف صم امير وام كرون 85 وازعاد . + كروا كدان ياوها فواء حكان ذاك بالبصر انير لمرو 0 _ 1-0 0

للم ع" ع / 3 1

5-5 احق /ه١)‏

امي سوس ومن ذلك <وال مانءد ا اوتمن نمث ولع فيجنة

وعذاب وار وحساب على حسناات و-يئات وغيرذلكماهوء.٠روف‏ : ويجب أذيقتصرق الاعتهاد على ماهو صر بح فيالخبر ولاجوز ازيادة 1 على ماهو تطمى (فانى وثر طصة الاءتقاد انلاكون نوثيً ل ا لالض عن شاءبة المخلوقين فان وردماوع ظاهي.ه مي ٠‏ ذلك فى التواتر وجب در ذه ن الغااهى إما يتامم لله في الم “منأه مع لقا لطاع غير ماد أو ويل تقوم عليه القرائنالة, 7 . أما أخبار الآ حاد فاءءا يجب الاعان عا ورد فما على من بامتهوصدق 1 لصحة 4 رواسما أماهن رياه اعخم رو بهو رمث لهشيبة فى كته وهو لسن اير فلايطين فى اانه عدم التصديق بهوالا دل فى يع 1 ذلك أن » ن أنكر شيأ وهو يمل أن ال ىصلى الله عليه ول ث به رز فد طمن ومدق اناا وكذب ممأ وياحق به »بن ٠.‏ أعر| 5 75 الم عانواير وء أله.ن الدين بالغسرورة وهومافيالكتاب وقليل من ٠ 1‏ السئة فى العمل 7 ون اعد بالكناب الءزيز وعا فيه م ن الشسرثم الدملة وعسر عليه ١‏ هم أخبار الغيب على ماهي في ظاه الول وذهب مله الى تأعلها بحائق قوم لهالدايل علبرأ مع الاعتقاد حيأة معد أأوت وئواب

)١6ه5(‎

حقو الاسلام ومنصةوسائرالاهم فذاك هوالاسلام وقدأ.لننا أن الدبخ هدي وعقل من أحسن قاستماله والاغذ عاارهدالة ل السعادة ما وعد الله على اتباعه وقدجرب علاج لاجماع الاذ._اتي هذا الدواءفظهر جاحه ظهورا 0 معه 'لاعمى انكارا و لا لاحم إعس اضا وغاية م قيل في ألا راد ان !عطى الطبيب الى ار نض دواء فصمح المراض واشَاي الطبيب بالمرض الذيكان يل .الت وهو تجرع الغصص من الاءه والدواءفي به وهولايتناوله وكثير من بمودونه أو تشمو هته ويشْمُو نلمضيه يتناواونمن ذلك الدواء فيمافونءن هوا 31 ع حماته نظ راأوتاوتندل سن ةالتدق شفاء أمثاله كلهم نا اليوم في الدن الاسلامى وحاله علىمابينا آما المامون وقد امعرايدة 0 4 على ديم م فلاكلامانا فم الآ ل 00 االكلام يم فى كتَاب آخن انقاء الله : 00 عأ جاء نه مد هل الله عليه وَسَل :

العد انثبتت ونه عليه السلام بالدايل القاطم على ماب:ا وانة انما ير

دن الله تعالى فلارييب أنهجب تصديق خبره والايمان عاجاء به ولمنى مأ

جاءنهماصر نهف الكتاب المزيزومائوائرانميربهتو اتراصيامستوفيا .

لشرائطه وهو شل نه جاعة ستحيل 'واطؤم على الكدذب عادة

05328

كفا

(ةهة١)‏ ويجدون لذرم فيالتشبه بالمستوزئين من سوا أشسمم أحرارالافكار وإعداء آلانظار والى الذبن قصر واهمموم على صفح أوراقءن كتبه ؛ ووس وا أنفس,م أنهم حفاظ أحكاه والقوام عل ث.راأ.ه 0 افون علوم النظر و , إرزؤن عأ ويررك الء «لى فم أعيةا فى الددين و لد داويفتخر الكثيرمنهم يهلباكان في ذاك تدهجرمتكراوترفم عن دئثةفنوقف على باب الدلى من ال لمين دلانة رن الملق يستحي أن بظهر به بين الناس ومن غس نه نفس بأنه على شي" من الد -110 عقائده رى الل نبنة ك0 الى في هدا مانثمد اللهوملائكته والناس ؛ أجمين على انلا وفاق بين اأء (والمقل وهذا الدين ظ واب : رام بالغ الواصف ا عليه اأساءون الوم بل من عد ه أجدال ورعا ' كان ماجاءفى الابرادقا.لامنك*ير وقدوصف اث. مخ الغز الم رحمه الله ون الاج وغيرهماء ١‏ كو اضر ينما انمد دمساء و زمانيم عامتهم وخاصتهم عا وله ملدات ولكن قد ائبت في خاصة الدين 7 الاس.لامي بما يكني للاءترا اف به ردتلاوة الدراء انمع التدقين فيفوم ش مايه ومابا اب أولنك الذ, بن أنزلفهم وم ل نه يدهمو ١‏ كنى في > الاغتر راف ا ذكرته من تمي مره قراءتورقات فالنارعزعلى ماكتبه

)١55(

ماظهر »نما وما إمان فاهذا الذي ثراه إينهم في الدسر والمان والنفس "

1 44

واليدن اذا كان قل 0 بالالدين الخنص.ة لله وأره وله وللءؤمنين. :

خاأص مو عأمع مو 0 000 اوعماوااف الات

وتواصوا بالحق وثواصوا بالصبر وام الم يام وابالمءروف؛ موا

عن امك مجك عيرم رارم فك َ خيارثم ولا ستحابت هم وشدد ىذ كال إشددفغير دقاباهم لاءتن تو نولااتؤادونخق

| لت <وله على ار يهفما دوا 000 5 د 85 ءا يكون» من كل اي به لدس .4 وكأز 1" مهمه مء4 دلة

ول 1 انبو4 اليه وشيحةه ة مايال الاانناء يلون الا , باءوماءلال:ا فنن لعفن ش 0

الامهات ان وشا انم الرحمة أبن ماطفة الر<معلى القريت أن اق

الذي فرض في موال الاغ:. نياء لافمراء وقذا .ملافا ا 0

ف ف أبدي أعلايا 16

س من الاسسلاما | غرب6تدولو ضوءهالاعظم ب لكرى: 00 و أهاء في لمات لا + ونأصح هداق عل أوعهد فى نعل 3 211 رالى الذ؛ نتدوقوامن ن العلرشياً وثممن أهل هذا الدين 11 مابماق. ١‏

ا أكارع ان ع4] ثده حر افات وقواعده وأ حيانة رهات 5

07١

: ار بير وكثير نم - كل ل باب || 2 شأئامنة 2 ١‏ اا سراف سوير 17 م 0 بأما إلى

3 ١ ْ

8 0 نْ كوا قدؤة فى اططدوالءمل اصيدواء ثلا التمودوالكس لما

الا ألو السدر بدن ,وك ثاب الله بحسم مم م.ؤ ان ال'سط بين : ماابتدعوه وبين مأذعام اليه فترك وه اذا كان الاسلام فى قربة من المقول والقلوب على «اببنت فا باله اليوم على رأىالةوم :هردون 5 صَوَلَ اليه بف ال:.اول اذا كان الا-لا يدعو الوالسرعية فلل ٠‏ قر أءالقرازلايةرؤنهالا ناور عابم باد ن لالع رفه أغاهم الانظنيا َ .»اذا كان الاسلام نح المقل والأزاوة قزل الامتتلال فا اله ٠ 1‏ شديما أغلآل أى أغلال اذا كان قد أقام قواءد العدل فابال 20 ب ح<كامىم بغر ب بوم الا ل في الظلم اذاكان الدين فى (شوف الى 9 ع بةالارقاء فا الهم فضوافروناى!-ءبادالاحرار اذا كانالاسلام !اقفن اركانه <فظ المهود والصدق والوقاء فا بلهم قدفاض ينم : ال-در والكذب والزور والاة_تراء اذا كان الاسلام حظر الغيلة ٠‏ ويحرم الخديمة وبوعد على القش بان الغاش ليس من أهله فاباله-م يحتالون حتى على الله وشترعه وأولائه اذا كان قد حرم الُواحش

الك كي كم

0

5 )١ه5(‎

المتأخرة ماسبة,| من أهل الازمان الما رةهذاطل من وابله صا بارضا قابلة فاءتزت ووبت وأنبتت من كل زوج ,وج عاء الوم ليديدوا فاستفادوا وعادوا ليفيدو! ظن الرؤساءان فى إهاحة شعوبيم شماء صغم وامويه ر ف وا بوضوح ا وضءضاءة ساطائيم وما ينامي شأن الا لام ومر فه كل من ته فده قد ظفر به كثيرمن أعل النظر فى ,لاد الذرب فدرفوا له حمّه واعترفوا أنهكان| كبر أسالذتهم

فيا م فيه اروم و الى الله عانية لامور

إراد 0 الا.راد

يمول قائلون اذاكان الاسلام انماحاء لدعوة ال تافين الى الاثفاق وقال كتاه « انالذينفرقواد موك نواشيمالست مم. فىثي" » شابال 'الة الاسلامية قدصن قم النشارب وفرقتنين طوائفها المداه اذا كان الاسلام موحدا شابالالمسامين عددوا اذاكان موليا وجهالعبدوجية الذى خاق السموات والارض فا بالجهورع بواونوجوههم لاعلاك لنفسه بفءا ولاذرا ولاوسةطيم من دون الله خيرا ولا درا وكاد رايم دون ذلكةصلامن فصول التوحيد'ذا كان أول دن خاطب المدّل ودعاهالىالنظر في الاكوان وأطاق له المزان يجولفي ذمائرها عأ لسعه الامكانوم بشرطعليه فذْلِكَسوى الاذناةعلى عةد الاءان

)١3١1( وسائل الاءان لامن الموادي عايه ثم جعت دن الا داب ماشاءالله‎ وانظاتت الى لادها فريرة المين عاؤ'مته 0 ن حلادها والوقانسه‎

؛ السفاز م نأعارا؛ المالكا بلاد لدان #خاالطة دى؟ ابأو ادا أبأتم

لو يوم لاوةنا كوا واخلات لافكار من ذا كالهد تتراسل والرء.ه 0 ابدين اأخر بديز وموطت الذ.م لقطع لال التقايد وزعت العزاتم الى ميد ساطان زعماء الدن والاخد علىابد 3 فما يجاوزوافيه وصاباه و<رةوا فيممناهولميكن بعد ذلك الا فلييل الزهن <تى ظهرت طائفةهمم ندعو الى الاصلاح والرجوع بالدين الى -لماجته وجاءت في اصلاحها عا لابدمد عن 0 الا فلبلا بل ذهب رضن طاوائت الاصلاحفي المقائد الى تق مع عمردة الاسلاء الا فيا #صديق برسالة هل الله :ليه وسلم وأن مام عه ماهو دنه محختلف عنه اما ولا يختاف معني الافيصورة ال..ادة لاغير ثم أخذت أتم أوربا فتك 7 ره أوئص اعءن ث و ماءتى ا :مامت أءور دنياها على »ل مادعا اليه الاسلام غافلة عن قائدها لاهية عن

اها وتتررت آصول للدي الماشرة لني تفاخ بياالاجيال

5 )١6٠١( الاسلام ديا وحتلموه ال أقوا 4 0 #لمهماء حرم جاو الشهوا,م‎

قما<وا ا هاد: نا خم ل الغرب عل الشمرق خلة واحدة لبق »لاك من ملو كه ولاشعسمن شعوبة إلا اشترك فها واستمرت الوالدات ببنالثرنين. والشرقنين ' ا كثرمن مائنىسنة جم فيم| الغربيينء نالغيرة و حجية للدبن مالم يسبق لمم ن سل وحجشوامن| انيد واعدواهن الهوة مااءته طأقتوم الغر مون ال من البلا دالاسلامية 5-0-0 رو الأارفة 1 : يأجلائمهم عنهالمجاؤًا وعاذا رجءو! ظفرر ؤساء الدين فى الغرب باثارة . شعوهم لبنبدوا مايشاون من سكان اشرق ]ولت ولى سلطان للق 1 ألشءوب على ماإعتم دون لانفسهم ابطق في الاستيلاء عايه دن اليلاه 0 الاسلامية جاء من الوك والامراء وذوى ااثروة والاعليامجم عَمير ؛ وحاء من دومم من الطيمّات ماقدروهبالملا بين استم امام يكثيرمن ش » : 21 آل عمؤلاءنىارض اأسامين وكانتفترات نطق في ار الغضب وتثوب» العقول الى سكينتها تنظر ىآخوال المجاو ون وللتقط من افكارالمز] ليل © 1 وتتفعل جا ترى وماةسمم فتبينت أنالمبالغات التىأطاشت الاحلام

بو صسدءثت الآلام لصب مستةر اطفيقة م وجدت <ربةفىدين وعليا

وةئ

3 3 جلت حكة لل في أمى هذا الدين سك بل حياة نيم في الدفار المرية . انمد بلاذ الله عن اللدنية فاض حتي ش..لما خم شبلرا فاحياهاحياة 7 7 يدة علامده حتي استغرق ممنالك كانت تغاخر أهل السماء 2 يفمتها وتملو أهل الارض عدنيتها زازلهنديره على لينه مأ كان 0 اق الارقاح لانشقت عنمكنون سر الياة فها قالوا كان 6 و يناك اك سن تمي اق لز 4 5 تأرعة بين الأن والباطل والرث.دوالغي قائةفى هلمم الىان 5 0 له كانه قبه ذا از ق الله يما الىأوض جدبة ليحى» ينها م مغ إويغى المصب فيه أفينة ضمن- قدزه ا ناث طربه عل 2 بفملاها أونيت رفيعالمادفووي به اي 5 لاسلام على الديار التى بلمها أهله فلم يكن بين أعل 20 0 . يعوا مال ويشتهوء اشتغل الأسلمون نعضهم بعض ! 1-0 تحرفواءن اررق الدين أزمانا فوقف وقنةالمَائد خدله الا نصاو 81 ظ وي زح المماو راء لكن الهبالغ آم فاحدرت الى دبارالمسلمين 0 م من التارقودما جنكيزخان وفعلوا بالملمين الافاعول وكانوة وه ١‏ اشن ركذب دبرا يلبث أعمابهم أن امخذوا

ل

._ «7 9

)11 4

كم

ياحدى اليدين ليدم بالاخرى در صول القرانءلى اأغلوب فانم عله فصل السيفبينه وبين حماته سيحانك هدامتان عظيم ماقد مناه من معأملة المسلينمم من دخاو لحت اطان,م موماتواترتبه الاخيار ثواتراكهيحا لاة.ل الربةفيجا:_له وانو تع اختلاف في شعي له واا شور الأساءون 2 دفاعاءن ٠‏ 1 كا 53ّمالامدوان عم ْم مسف 0 عدذاك ن ضر ٠‏ ورة الماك وليكنم من الل لين نمعغير هالا أنم جاوروم وا جاروم ذكان الموار طرق الل بالاسلام 27 الماحة لصالامال فل والء.لىداء. 4 م إلا تقال اليه

وكا نالسيف إأشسرد د أفدد »ل في رقاب الا ار اه عل لد بن والالزام به مهددأ كلأمةئةبلهبالايادة واكومن سءاحالبسيطة ا ووقرة الع.دد وبلوع الهوة 0 كانت كن لها واتداً ذلات ألعل قبل هو رالاسلام بثلاثئة قرونكاءلةواس:.رفي شدتهاءد عبياً الاسلامسيءة أجيال ١١‏ زود لاك عامرعة قرو نكاءلة ريام فيماالسيف من كسب عقائد البثمر م.اغم الا الام و في أقل من تر هذا وَل يكن الف وده بل انما 5 خطوة الا والدعاة من خافه عولوزما دشاون كت ماته مم عي مض دكن الاوعدة وفصاحة تتدذقعن الالسنة وأ وال خاب ألباب الم نضءفين انف ذلك لا يات

1519) يتل اذا انققطءت أ-باب الشف "نر اجمت الذلوب الىسا بق ماالفته من الاين والمياءرةومعذ ذاكث با لوغفلةالتا عن عن ل لدم ام وخذلاعم

الهو مى الكثير ممم فيهدمه! 0 ملع قف لأسلام قْ انتثاره

عئد ود خسوصانيالصين 30 هيأ ول زمن من رديه جوع كثيرةءن»ال #ةلفه مزع لي الى لعة أده لي ! سيره فيا درْعْ اليه لآسضوراءهاء لاداعى أن 00 1 مأأود ت4مع قليل من حر 5 4 'فبكرفى! امل م رعه ومن هدال أ نسر عةاناعا أرالدين الادلامى واقبال الناوعل الاءتهأد ه 5 ملة اا كان اسهولة

5 أجكاسة وعد اله ثبرلمتة و ا +لةلانذطر لئس تطالب ديا

تراد من ماههوامس ممصا خراواقرب الى فلوم,اومشاعى عاو 'دعى الى ١ .- 0‏

الط| نيئة في الدنياو لا خرةودين هذا انه جدالىااةاوبمنهذاوالى اليدولخاماندون حاحدة الى ذعاة مهو نالامو الالكئيرة والاوقات الطويلة وب: كثرون , ن الوسائل ولب الام الاماط افوس قدا تآنعالالاسلام في خاحته الاولى وطهار:» التى أنشاه الله عَلمْ اولاز ال على جانب عظيم مذرافي!..ض اطر اف الارض الىاليوم

قال من ينهم ماقدمئاها وير د'نيغي.ه نالاسلام نطف 1 ولو ب العام ذه السسرمة الابالسيت فد تتم المل.ون ديار عيرم والئران

1_1

04 35

عله كانت الام تطلى عفلا فيدين فو فاه وتتطلم ركان و تاعا فا الذى حدم ببأعن المسارعة الىطلبتها والمبادرة الى رغيبةبا كانت الشعوب “أنمن د روب الاء:يازااتي رفءت لءض الطيمات ط

9 : 2 27 5-108

لهم ن المعردق وكان من حك,ا أذلاية'م وزن دوق الادنين » ع 35

2

عت دوناف ات الاعلين طق مد المةوق وب وي بيزجيع ‏ 5 ألط قات ورا ايا 0 20 لو يسوغ لام أذفقيرة ٠‏ امف 1 فى ابع ات صوفير ؛ كية لامير 00 طاو العامة 9 : : قطر كب ونا كان بر ندءائفسه ولك والبوسعب مسجد ا تداز زعةعل - ام ب ينه روثت لتاد ويلا كلها فورد اميه بود 2 ]| | 0 عنما كانمتهء دل يمح للبم ء ذيأن اسم : علت أن ن طالساما مالعاد دي وهومن نمل من هوه إستوةئه معة . 32 للتداذى الى أن 00 3 هذا وما سبق يانه مماجاء نه -30 حو الى اف ل ن كانو | أعداءة ورد أيه أهوا عو صاروا اتصارهوأولاءه : 0 غلب على المساءين في كل زمن روح الاسلامفكان» 05-06 طاتء 0 من جاورم منغيرم ولمأستشءرفلوبرم عداوة أن خالفيم الابعدان 5

41 56

يحرجهم! ا 34 فم كانو ا "عامو ', أم نو 0 000 ١‏

)١ةه5(‎

هو وعدالل لنديه ابراهم واسماعبل وانهدا لدين هو مأكانت تر به الانبيأه أقوا.,! من بسدها فر جد أهل الاصفة منهم برلاالى البقناءعلى المناد 3 ماحدته فتأهوه شاكرين وتركو| م كان هم ابل اوم صابرين أوقم ذلك من الربب فى قلوب مةلديهم »اح ركهم الى ااذفار

فيه؛وحدوا اعاةأورحمة وخيراواء.ة لاعقيدة اهرمم, امول وهو زر 3" . الأان الصادق ولا عل تضعف عن اماه العليبه. ة النامرية وهى القاضية في قرول الس الس وار افق راوا ان الاسالاءرر فم انوس إشعور من اللاهوت كاد بعلو بها عن الماءالغلىو بلحةها بالمكوت الاءلى و بدعوه الى ا<ياءذاك الشهور نخس صلو' تفي اليوم و« ومع ذلك لاضع من الحم بالطييات ولافر ضمن الرياضات ودر وب ازهادة مانشق على الذعارة البشم لمعه وإعد رضالله ويل تو ابه حتيى ادن حتومى عسنت التية وخاهت السر ره فاذائزت شهوة اوغلب هوىكانالثفران الالحى بننظره متى سنت التوبة وكات الآوبة بدت طم عذاجة الددين عاد مافر ؤاااةران ونفاروا في سيرة الطاه بن دن حامايه الوم وظورط مار ق بين مالاسبللالىفبء؛ وما نكنى جولةنذارنى الوصول المعاءه اتراءوا ااه خغافاءن ثهل ماكاو!

) ددالة‎ ٠١(

المئداء الا دوين إن 1 عمال ذم دخو 0 ٠‏ إلا سلام ١‏ رأوا أنه تيص 2-7 أزبة قزل كال ميل فين الكتات”» ب بل وغير ثم * 0 ١‏ حر هم والاع| 0 م ال أعل انا صب < تىكان مع دن من ولى قيادة الى » 5 اسانأ اشترت حرية الاديانفي بلادالاف لام خى هدر الرودذوراقارا مها ديهم الى بلا دالاندلس وغيرهأ

هذا ماكا من أمس المساءين في معاماتهم من أظاو م بيوفهم ليفتلوا شيا وى ”,م سملو الى أوائقك الانوام كتابالله وشريمته والدوا بذاك بين |ييدييم ونركواأ الخيار م ف اكرول وعدمه و يشوموا 1 ل يكنم يشل اداؤه على من ضر ات عل.ه فاالذي قبل باعل الاديان انال الاسلام واقنع,م انهالق دو ذماكانا. بهم حتىدخلوا فيه ' افواجاوبذلوا في خدمته مالم ذ لله العرب انفسهم ظهورالاسلام على ماكان فى جز برةالعرب من ضر وب ااءبادات الوثنية : وتغابه على ٠‏ كان فيها من رذائل الاخلاق و قبا الاحمال وسيره بسكانها على الجادةالتوبمة حمق لقراء الكت الالهيةالساقةأن ذلك أ

1 8

5

ا ةا

صر الات ١‏ ب ا كال أ اوعددهافظ روا مهألا غومملوم كنا 2-001 1 بأوزارهاواستقر اس لطا ن لافائح عمطفو اعلى المذلو ينبا رذن واللين بإحوال. وهم البقادعىأدينهم واقامة شعائرها آمنين مطمثنين ونشمروا : انهم م ايوم كنءونهم تماعنمونمنه أ هلوم وأء والمم وفرواعلهم كناء 0 افا من مكاسبهم على شر انط معينة كانت الملاوك: من غير ش من أذافتحوا يملكة انيمو اجنشبا الظافر محش من الدعاة الى د ينها 2 على على الثاس وتوم ولغشون عام لسارم تلى دين الظافر 9 ببعام اثبة وموم نهم القوة و جيتع ذلك لفاح وإبدعدفىتاري فتوح ظ 1 الاسادء أذكانلهدماةممر وفون هم وظليفة ممنازة يأخذون على انهم

الف «ل فى أشرهويقدو نمسسام على بث عمائده يينغيرالمسا.ين ركان | الو ترز جتان وعدت يزالشتردد ا 0 أده ه أن الاسلامكا نلمعد عاملة المغلورين فضلاوإحسانا عند ماكان لم داريو كونة زجنا وف الاستلام ماثة_لل من الاناوات [ ١موال‏ السلويةالىأ ربابرا وانتزعالحتوق»ءن مغتصبيهأ ووضع دار أةفى او لق عن دالتقاضي بن السم وغيرال يام امس المسامين فيا لاشلا لام من داخل في هالا بين بدى قاض شرعى باقر ار من

ود عبار أعولارحبة واد تياوضل الام فى مبديمش

)١١(

فنجري من مناحرم جري الدءالفاسد منالمفصود على بدي الاطباء الحاذقين « 0 الله الخييث من الطببو جل اخأبيث لعضه على اءعض فيركه جيمافيجءل في ج4نم أو كم الماسر ون » تألبت المئل المختلفة من كان إسكن <زبرة العرب وما جاورها على الاسلام ليحصدوا ثبكنه ونموادءوته ؤازال دافم عن نفسه دفاع صحفت للاقوياءوالفعير للاغناء ولا ناد لهالا أنه مق بين الاباطيل وال رشدفى ظلات الاضاليل د ظفر بالرزة واءزْز الذمةوقدوطى“أرض الجزيرةأقوام “كن أديان ع كانت ندعو اليها وكانت لمم ملوك وعرّة وسلطان وحملوا الثانى على عةائده بأنواع من المكاره ومع ذلك لم يباغ به مالسهى تاحاولا

نال القهر فلاحا خم الاسلام سكا التغار العربية الى وحدة يعرف ,اناريخيم و 0 لما نظير فيماضيهم وكان الني صلى اللهعليه ول قدا بلغ رسالته بام ره الى جاور ايلاد المربية من ولك الفرس والرومان فهزوًا وامتنموا وناضبوه وقومة الشر واحافوا السالة وطعوال للثاح فبعث الهم البموث ني <يانه وجرىعل سنته الامة من صعابته طلبا للامن وابلاغا للدعوة فاندفءوا فيضعفرم وففرم .لون الحق على بدييم والمالو انه على 3 الاثم في قوتبا ومنءمأ وكثرة عدده]

العف لقبول دعوة بزع القائم ها أنديحدثعن الله شرع أويصدععن وحيه وأ مكذا مدق نا الني « ماكان محمد أيا احد من رجالم ولكن وسول الله وخا النيين وكان لل بكل شي'عليا » ء انتشار الاسلام إسرعة لم لود كا نطير فى التارضخ قات حاحة الام الىإلاسالاحعامة لخؤءل الله رسالة خالمالنبيين عأمة ٠ ,‏ كذلك لك ن يندهش عقل الناظر فيأ<والالبشرعند ما يري انهذا ْ ظ الدين جع اليه الامة العر ببة من ادناه الى افصاهافي قل من ثلا ثبن ١‏ سنة ثم يتناول من نقية الامممابين الحرطاائرنى وجدارالصينفيأقلمن ظ ٠‏ قرنواحد وهوأملدهدني تاريخ الاديان اذا ضل الكثيرفى يان السجب واهتدىاليه النصةون ذبطل العجب اننا هذا دين بالدعوة كدير دمن الاديان واق مناعداء أنغسمم أشد 1 عق من باطل أوذى الداعي صل اله عليه وسلم نضر وب الايذاء 0 وأقيم فيوجهه مأكان صعب تدايله م نالعاب لولاعناية الله وعدب المستجبوزله وحرءوا الرزقوطردوامنالدار وسنمكت ممم دماء غز_برةغير انلك الدماء كانتعيون العزائم تتفجر من صخور الصبر ٠‏ بشت الله عشهدهاامستة:ين ودف ما الرعب فى أنضس المرتايين فكانتتسيل إنظارهانفو سأهل الررب وهى ذوب ماف دمن طباعرم

قلوب أواءلك 4 0 وسَلق الر ةي فوس وؤلاء على أوائك البائسين فاستقرت لك الطيا نينةفي نفو سأ مين وأي دواء لاض 2 يم من هذا « ل الله ؤتنهمن يشاءواشذوالفضل لما ظيم »

والمقامرة والريأ مرا بأبالاهوادة فيه

0 اصلامن! صو ل الةضائل الآ الىعايه 38 امبات الصا المات الاأحياها أولا 1 نقواعداا نظام الاقررها فأ-تجمع الانان عند لوغ رشده م ذارنا <رية #الفكر واستولال المزاتئم الى العمل وسوم,ا فى سيل السهى ومن بتلو الهران حق تلاونه بجدة يمن ذلك كتزالاقد وذخيرة لاتتنىهل لد اارشد وصابه ولعك اكهال العمل ولانة عاك قد نيين ارسق منأ اي وم : 595 إلاانا الهدى والاستفاع 9 أساقته! بدى الرحمة لبلوغ الغاية من السمادتين زا حم الحو ات قر ديل اللهعليةو سل وانتهتالر- الات برسالته كصرح ؛ للك الكتاب واندته النيئة فلي و بره د تدأيه خمية مدءها “دن عله واطمئئان العا الى أوصل ال 4 م نال الىأن للا سيل

> يي ا نيتنا > ل ويييهك

اه

سا

ان عب ةا ايض

ع وومى حا ديب 4

إججيي يذ الاين ١ح‏ »

الهدة (للقصرن رز حال الامارين بالمعروفف الهانين عن المنكر فى أجل مظبر يمكن أن تظور فبهحال أمة فقال د كنم خيرأءة أخرجت لاناس امون بالمعر وف وسبون ع المنكر واو ب:ون لله دم ذآر الاامص بالعروف والنهىعن المدكر على الاءان في هذهالا بة ٠م‏ أن الاانهو الال الذي ت#ومعابه اعمال ابر والدوحةالتى تفرع عم أففنان

: امير تشير ينا 098 الذرلطة وأعلاء كمزانها من أله رائض بل ا ماعل أهاحفاظ الاممان 3 ه نم شدبلا كار على قوم أغفلوهاواهل

دن أملوها فتال ٠‏ بن كفروا من بى ل داود وعسى ن 00 اوكانوانتدونكانو الايتناهوزعن منكر فعلوه لبس ماكانوا بفء_لون » فَقذْف علءم الامنة وهى أشد ماءئون الله به على ممئه وغضيه

فض الاسلاملافةراءفيأء وال الاغثياءحمّاء ملوماغرض بدالا 'خرون قل الاولين سد الحاجة المعدم وتفريجا لكرية الثارم ونحر برا

| رقاب التعبدين وتسيرا لانناء السبل و مث ل ثئ” حشه عل الأنفاق من الاموال فىسبيل الخمير و كثير اماجعلهعنو ان الاعانودليل

الاهمءداء الى 0 || » يم فاستل ذلك 8 ن اهل الفافة مد 0 من الاحداد على * ن فضاهم الله عليوم م في ارزق:وا شعر

)38

خلوا منة.ل وان تجداسئة اللنيديلا » ومااجل ماقالهالعباس بنعيد امطاب فى استسقابه د اللبمإنه ل ينزل بلاءالابذنب ميرف الابتوبة » على هذه السئن جرى ساف الامة فبنماكان المسل يرذع روحه بهذم المقائد الامية و رخذ بشسه ع ابدّعها من الاعمال الإليلة كان غيره ين أنه يزازل الارض بدعائه ويشق الفلاث بكاثه وهو ولع باهوانه ماض فى غلو انه وما كان لغنى عنهظنه من المق شآ

حث القرانعلى التعليم وإرشاد المامة والامى بالدروف والمي عن المنكرفةال « ولولا نفر من كل فرقة نم طائدة ايتفةروا في 9 وليندوا قومرم اذا ر<موا اليم | رم يحدرون 1 نم فرض ذلك ى

1 2 ولشكنه ؟ أمة مدعو نالى اعكيرو يأ ونبامء روف و ون

ن متك 0 والنلحون ولا تكونوا كالذنثفرةوا واختلفوا .' طن ابلا اجام ان رثات وأوائك لم م عذاب عطم نوع بيسن ا

واسودوجوه ذأماالذ, ناسودتوجو بم كفم به 1

المذاب كنم تكذرول وآما الذنا.رضت وجوهكوم شف ف رحمةالله

م فهاخالدون تناك اأت الله نتلوها علييك باللمن وما الل بريد ظلا. ٠‏

للءالمين ولله ماق الو ات ومافيا لارض والى الله برح جم الامور « 15 العد هذا الوغمدالذىئزء عج امغر طين وق به كلة المذاب ص المز-]: تال

ا

١

٠ 2 0071#

إفقنة

ذلك ماهوميين فيعلم االغر 1 أماشان الامم فلي على ذلك فانالروح الذى أودعه جيم را الالح.ة من لصحيح الفكر وندبد النطر وتاديب الاهواء وتحديد 8 ملاع الشبوات والدخول الى كل آم منناءه وطل بسكل رغيبة من ١‏ أسباس أ وحفظ الامانة واسنتشءارالاخوةوالتءاون على البو التناصح فى الخيروالشروغيرذاكمنأسولافضائل ذلك »روح هومصدر حيأة الامم ومشرق سعادتمافي هذ الدنيا, ل الا خرة«ءن ردواب الدنا 1 تؤنهمماءو إن نساب اللدعا,العمة» مادلام هذ االروح فرابز : الله الثم ونه ونشقصرا نضءفه حتى اذا فارتن| ذهبت العادة على ا ره وتدمتّه 1 الر احة الىمهره واس:.دل اللهءز ة القوم بالذلو كترم بالكل وأعيدرم الشهاءور احم بالعناءو سلط عابم فيغفلةساهون «واذاارد نان لكقريةأمسنامترفبافسةواف,الغخن ١‏ عل القول فدءرناها تدميرا » أم نام باحق قف ةواعنهالىالإباطل د ثلابتقعوم الانين ولاتجديمم البكاء ولابغردهماتقىمن مور الاحمال ولايستجاب ممم الدعاء ولا كاشف لانزل بهم الا آن,ا-ؤ! الى ذاك ' الروح الاكرم فيستزلوه منسماء الرحمة برسل الفكر والذكر والصبر والشكر «انالله لايغير مانوم حتى لغيرو اما بأد » «سنة الله في الذين

الظالمنأوالمادلين وأخذع عم وم

)175)

أن جيم ايات الكون تجرى على أثلاء واحد لايغي فيه الا الجنانة الازلبة على السئن النى أقامته عابها ثم أماط الاثام معن حال الانسانفي النم انى تمع بها الاشخاص أوالام والمصات اتى برزؤن ما ففصل بين الام بن فصلا لاعالمعه 0 ينه تأنااا: م التي عنم اللّه هعض الامخاض فى هدما للا والازنا إلى زا 0 نفسه فكثير منها كامزورة والمادوالموة والبنون أوالفعز والضمة والضيي والدق )1 . لابكونكاسما أ وجاله! ماعايهالشخص فيسيرته من استقامة وعوج أوطاءة وعدوان وكثيرا ما أمهل الله ا ضالطذاة البغاة أوالنجزة . الفسئة ورك لهم متاع المراةالدنيا إنظارا لمم حت ناا ما أعد هم من العذاب المقم في ااياة الاخرى وكثيرامااءة<ن الله الصاطمين من * عياده و 5 عليوم و يالا ستسلام لمكره وم لذين اذا أصابهم مصية عبرواءن إخلاضهم في التسليم قولهم,< إنا شّوانااليه راجءون» فلا .. غذى زبدولإرضاعر وولاإخلاصسريرةولافسادعملماكؤزله ‏ دخل فىهذه الرزايا ولافي :اك النم الخاصة الام الافماارتباطه بالعمل ارتباط المسيب بالسيب على جارى العادة كارتباط الفهر بالااسراف والذل بالمين وذباع السلطان بالطل وكارّاط ااثرورة »سن الاديرني . الاغا والمكانة عند الناس بالسعي فى مص لوم على الا كثر ومااشيه

(0؟1ى) التفضلءا « ؟: نب عايكم الصبام 6 أنب على الذينءنة قبل للم: كقون » أما أعما! ل المج فتذكير للانسان بأوليات حاجاته ودهد له شل المساواةيينافر اده ولوفى العم رصي ةبرتغم في |الامة.ازيينالتى والفقير والصءلوك والامير ويظهر اجميع في معرض واحد عراة الابدان متجردن عن أ “أ رالصنعة وحدت بنهمالءبودي ةلله رب الءالمين ك[ذيك

مع اسآباثهم فيالططواف والسمى والمواقف واس المجرذكرى ابراهيم

أذلاثي'من تناك البقايالشربفة يضر أوبنهم وشعاره ذا الاذعانالكريم

ش في كل هل 0 الله ] كبر »أن هذا كله ماجدني عبادات اقوام اي

إضل فب |العفل و يتمذ رمم اخلوص السر لاتعز به والتوحيد

كثدف الاسسلام عن العدلى نمةمن الوم فيمازءرض من <وادث الكون الكبير ««النالم» والكون الصثير « الانان » فترر أن ايات الله الكبرى في صنم العام اغاجري ص هاعل ال:ن الالميةالني قد رع الله فيعلمه الاز ايمر هاشي”من الطوارئ الزئية غير أنه لاو زان يتغل شأنان قهابل ينى أنمحى ذكره عند رؤينها فت دجاء على لسان النى لالس وار اران من يات الله لامخسان ماحد د ولااءانه اذا رانم م ذلك قاذ ثروا ألله له »وفيه التصريح

)1*:(

رفع الاسلام كل امتيازيين الاج:اسالبشرية وقرر لكل فعارة شرف النسبة الى الله في الخاقة وشرف اندراجها في النوع الانساني,الجنس والنصل والخاصة وشرف استعدادها بذلك لبلوغ أعلىدرجات الكيال الذى أعده لله انوعه! على خلاف مازتمه النتحاوق من الاختصاص - 3 زاباحرم ممأ 0 على أم: اف زعموااً مها لن : باغ 5 من الشآن أن تلخ قغيار م ا ابذلك الارواحفيمظ الام وصيروا. ' ا كثرالك.وب ه.ا كلواً اشباح ش هذهعبادات الاسلام على ماني الك.تاب وكيم السئ ةتف ق على مابابق جلال الله وسمو وجوده عن الاشياه وللائم معالمعر وف عند العو ل؟ السايمة فالصلاة ركوع وسجود وحركة وسكون ودعاء وأضرع ‏ وتسببسح وتمظيم وكلهأ تصدرعن ذلك الشمور بالسلطان الالمى الذى . لغرالةوة البشريةودتغرق اطول تخشع له الوب و3 تخذى له النفوس وليس فا ثي" يعلوعلى متناول العة_ل الامو حذائد عدد الر كعات أورى اندر ات على أنهمماب بل التسليم فيه لككة العليم الخبير وايس فبه من هن ظاه الث واستحالة المدني ماخل بالاصول النى وضع,االله للعل فى الفهمو ااتفكير أماالصوم ب مان لمخم 3 أ الله فى الثنس ورف متادير النوعند فقّدها ومكانةالا<سان الالمى في

حو بابلل ب يا 01 + ولاميد* اك .

ا ) فرك 0 2 2 أ التفر قلغي وخر وجعن سبل اق المبيزو 1000 ا عبد 1 د اللوعظة بالكلام والنصيحة بالبيان بل شرع شريمة الونا ونر رهافي الل تأباح لسر إن دوج من أهل الكتت وسوع مك وأودئ أننكون مجادانهم بالنى هيا <سن وءن اللءلوم أن لحاسنة: نول اشمبة وعتدالاثئةوللماهرةتماانكون ند التنعاب ينأهلاز 0 الارتباط ينعا بروابط الاثثلافثم أذ الممدعلى ١ 9 .‏ ياتا من ع | ل في ذمعهم من غيرم هادا ذ.ون عن ا اولض على أن ل مالناوعايهم ماءايناو مغر ض عليهم جزاء ذلك ١‏ 9 او من مام وى دك عن كل اكرام قالدين ويب ١‏ اق قله يلين آمنوا يع نع لايضر عن 0 | ذأ اهتديم ماهم الدعوة لى اكير بان هى أحسن واليس لم ١‏ م أفبسلء.لوأأى ضرب من ضروبالآوةفي + لعل الاسلام 0 1 افر ترق التًأوب وليس تالا به فى الام با مءر وف بن ا" 1 لمر 7 ين فانه لا اه تداءالا بعد العيام به ولوأ رند ذلك لكان اتمبير « على 3 تيأرل مي كل ذلك ليرشد الناس الى أذ ن الله إإشرع لم الدين ن ليتهرقوافيه ولكن ل 2 بم الالخير يجين واحيه

07

ويد لامر المواطت والا جد امي رهازلا نان ! اد دونه والاخرويه وبين اذأ س مااختلةوافيه و كشف طرءن وجه ما! اختصموا عليه ورهن عل أن دن الله ف ع الاحيال واحد ومشيًة-ه فى إصلاحث ؤنهم وتطهير قلوبهم واحدةوأنر سم العبادة على الاشباح ماهو لتجديدالذكريف الارواح وأذاللّ لا.نظر إلى الصور ولكن بنظر الى الهلوب وطالب االكاف برعاية جسدهم طالبهياه الاح سره قفوض نظلافة الظاهى كم أوجب طهارةالباطن وعدكلاالام.نطهرا مطلوباوجءل روح العرادة الاخلاص وازمافر ضءى الاعمال انماهولا اوجب من التطبع بصالح الملاكات « ان الصلاة تمهى عن الفحشاء والمنكر » « ان الا اسان خاق ماوعا اذا مسه الشر <زعا واذا مسه امير منوعا الاالمصلين » ورفع الذنى الشا كرالى مرتبة'الفير الصابر بل رعانضله عا.ه وعأهل الانسان فهو اعظاه معاملةالناصم الحادى لار<ل الرش.د نا 2 تعمال جيم قو اه الظاهرة 4 أطئة له عألا شبل || دأو بل انف ذلك رضاله وشكر ءمته وان أن الدناً منرعة ا ره ولاوضول الى خيرالعه بى الا بالسمى في ولاح الدب م لفت 1١‏ لى اهل المناد نهال له م قل م هانوا ادم ان كم صادفين اوعه فب النازعين الى :لحلاف لنت عل هازعزءوامن أصولاليقيتَ

)11١ ١

و سبي ١ 2‏ "مو #بدرة .افيد

آم 9

بسع اال

بأقواله ووقر فيالظنون أن الباع وصاياه ربمن احال فوب القاءون عليه أنفسرم لنافة الملوك فىالاطان ومن احمة أهل اترف في جع . الآموال وانحرف اوور الاعنلم منهم عن جادنه الناويل وأمافوا

٠‏ عليه ماشاء البوى من الاباطيل هذاكان أي فى السحانا والاجمال

أسوا طهارته وباعو ازاهته أمان المقائد فتفرقواشيما وأحدنوا بدعا وإنستمسكوا من اصولهالاعاظ:وهمن شد ركام او وحموهمنأقوى دعاءهاوهوحرمان المقولمن الاظار فيه بل وفيغيره»ن دقائق الاكوان والأظر على الافكار أنتنهذ الىثى" من سرائر الخلقة فصرحوا بأن لاوفاق بين الدين والعقل وأن لدنم نأش دا عدا. «الملرولمبكف الذاهب

الىذلك أن يأخذ.هنفه با ل جد حمل!! :أس على مد هبه بكل مالك من

حولوفوة و أفي الغلوفي ذلك بالانفس ١‏ لى زع ة كانت اشام التزعات

على الءالم الاناني وهى زع ة ارب نأهل الدين للالزام بض قضايا

الدين فتقوض الاصل وخرمت العلائق بين الاهل وحات التطيمة محدل التراحم والتخاصم مكانل التماون والمرب عل ال الام وكان الناس على ذلك الى أن جاء الاسلام

الماذ.ة إلى رشده خجاءالاسلام اط العمل ويسةه رخ الهم والاب

58 17 39 “بلغ الاسةها ع عي اولان جلى الغابة وان لمشهموا ممثاه و لتصل ممدار؟ الى مس مأه وحاء مم عم م ألا ١‏ بات 5 تطر ف له عيومهم وتنفءل به مشاعرم وفرضت عابهم م 00 مايليق ' اهم هده

منت طل ذلك ا زمانعات فالا قوامو مفعات واوطعت واف ووس وكسيت وغذالةذت لاني وذاق تمن الايام الاما وتقلتت فيالسعادة والشقاء أياما وأياماووجدت الانفس بنفث الموادث ولئن . الكوارث شور اأدقمن الس وأدخل في الوجدان لابرتفم في ابجملة مهانشهر به قلوبالنساء 7 تذه ممه زعا تالغليان ؤاءد بن خاطب العواطف وبناجى المراحم ويستعطاف الاهواء ويحادث خطرات القلوب فشسرع لاناس من ثمرائم الزهادة مالمرتهم عن الدنيا مجماما وبوجه وجوههم “>والملكوت الاعلىوية:غى من صاب الق أن لايطالب به ولوق ويذاق أبواب السماء في وجوه الاغنياء ومادو تحوذاك ماهو مءروف وسن لئاس سنا فىعبادة الله تنفق ملل ماكانوا عليه ومادعاهاليه فلاقى من تان النفوس بدعوته ماأصاح من فاسد هأ وداوىمن أمراضها تمل يعض عليه نضءةأجيال حتى ضعفت العزائم البشربة عن احماله وضاقت الذرائم عن الوقوف عند حد وذهوالا+لى

)115(

وم ذاقوان الى بوم يبغ بهم نالكال ماه بل سوق القعذاءيان يكون

شأنجاته الهو قاءا على »افر رتنه افدارة الالهيةفى شأنافر اددوهذا من البديويا تالى لابصح الاختلاف فيهاوان أختا ف أهل اانفارفي ان مانذرع 4 فى دأو. وضءت للحث فى الاجماع البشري خاصة أذ

نطول التكلام ف4 هئ

تيمر نفع مالمم1 0 الكامة 4 ل رأثه

ا وصعس تأيه أنإضع ليذ ازبين تومه ل وأن يتتاول

بذهنه م نالمعاني مالابةرب 18 ونه ثفى روعه من الوجدان

الباطن مانمظفه على غير «من عشيره أوانن جنسه فهومن الر ص على مأنقيم . نئاء شخصه فيم جاهز لزي فيا نصلولغيره الأ م إلايدا تصلالى فه بطمام / اون:ده في قءود أوقنا م فلم ييكان * ن حكة نلك الاديان أن يمخاطب الناس عا باطاف فى الوجدان أويرق: اليه لب

اابرهان با لكأن من عظيم الرخمة أن لق ال أو ام وم عيال 0 مواد فيس اجة السن لا بأئيه إلاء من قبل مانحسه سمه أو ارام مبالاواممالصادعة والزواجر اارادعةوط ابم بالطاعة

( 4 ومالة )

لا ار .

)١>( >

: بالردوية والاستسلام إه و<لده بالعيودبة وطاعته فمأ لعن 4 ونفى عنه ماهو ممادةلاشر وماد عاد مم في الدنياوالل خرة وقد ويم 5 كتبة الى أتزط ا عل المططنين وخ رده ودعا اقول الى تمه 424 ' والعزام الى العمل به وان هذاللءنى ٠ن‏ الدرن هوالامل الذي لدجم : اليه عند هبوب ري التخالاف وهوالمءز ان الذي نو زن به الاقوال عند ااتناصف وانالاجاج والمر'ء في ادل فراق مع الدين وبمدعن ساته ذهى الألاف وتراجءت الوب الىهد هاو سارالكانافي م اشدع اخوانا باق مسة سكين وعل لدمر نه هاو نين

أما دوزاء.ادات وضروب الاحتفالات مااختاقت فيه الاديان 7 الصحيحة ساشراءع لاحقها و م تقد مومع متاخرها 00 وورة الله 0 رافته فيا ذاء كلامة وكل زمانماءل فيه الطيرللامة : الاشخاص هن خارح ٠ن‏ نطان أمه لاب شيا الوراشه قْ 1 لي ماه عزق الحجب شكره وبواصللى ا الكون د'خاره كذ لك تاف سانه ولط مارب هدبه فى تربية الام فلريكن »هن شان الانسان

فى جاده وبوعه أن يكونفىمىتبة واحدةم نالل وقبول امطاب “كن

)1 1/١

ادص نهدطبقةءن العابةات ولاحتكر»زنتهوفت» ن الاوقات

جاء الاسلام وااناى شيم فى الدءن وا نكانو اإلافايلانى جا عن لين يتَنابذُون ويتلاعنون ويزوذفيذاك ألم حبلاللهتمسكونفرنة ونخااف وشغب إظانو اها في سوبل الله أتويسب ب أنكر الاسلامذلك كله ودر حدر م لامحتم ل الريبة باذد ين الله في جيم الازمان وغل لسن اه وأودل قال الله [ ان ادن ف الله الاسلام وما اختلف الذن اونوا الك داب إلا من اعد 57 م اأعلم 5 عم 2 1 ماكان ار اهم إهوديا ولانصر 5 وَل ١‏ ن كأل ح: أ ملا وماكان من ,1 7# |ا* رك » شرع لم ن الدئ ماودى هنحا والذياوح. ايك وماوصا به هبر هيما موه عق وعبتقانأ: هوا ادنو اناه رقواة. .> كبر

علىا اشر كين ماعدعوم اليه ا قل يهل الك تاب تمالو الى كأةسواء يثنا وبيتع أنللة:. عد الاا ولا وه رك به * مم يا مد مضنا عضا بدن ذَوَنَانقفانثولوافةولوااث ,دوأ نامسا امون 60 وكثبرمن .ذاك يطول ابراده فى هذهالورغات والا , بات الكرعة التى اعيب على أل الدين مايزعواايه من الا+تلاف والمشانة مع ظهور الحدة واستقامة احجة لم فى عل ما اختلفوا فيه معروفة اكل من قرأ التران وئلاء حق ثلاونه 1-7 على أن دين الل ف جيم الازمان هو إفراده

21

اليه ذهو عن غير ل جا أودعه وبلا برهانعل مايلو مقبدة ووه

دما واذا 6 نلا ددهم

2 لمان اسه م م كار ومتاس متيو

قد حاء فماشّول ؟ عام س منه على ٠‏ 4 ين ا 14 التأو ل وقال .

هداء 2 الله ذو بل ادن ١‏ 1 :ونا كتاببايديمثم قولونهفا .

0

من عند الله ليشتر وابهكنا قليلا » اما الذن قال نهم لم تحملوا نوراق 7 وي بنأبدهم بعدماحملوهافهم الذ إن لماعرثو امم لاالالقاظ ولتم .

عقو فم اليدرلة 7 أودء: ع4 هي ٠‏ 00 والاعكم يت يندت

ْ ثبصل الا هتداء 8 5-2-0 عن نهم أعسلام ان الهدالة اا تى‎ 0 ١

باز الحمالاق علهم ذلاك ااا ل الذي أظورش انيم فهالا بلق نفس الشعرية / أنتظهر به مدا ل امار الذى الكتت ولالستفيسد مه دحالا التناء و لتمب وقهم الظهر وانهار النفس ومأأشنع قوم اثقابت

بهم المال قاكانس. | فيإسمادهم وهواة:زيلو با ”ا فشمًا 3 ثهم بالأهل والغباوة ومذالتة ريع ل وبالدعوة "العامة الى

الفهم وء#حيرص الااباب للدفمه واليدين ماهو نتشرفىااقرآنالمزيز” ١‏

فرض الااسلام على كل ذى دين أن ,أخذحظه من عل م اأودع اللّفى كتبه ‏

وماتررهءن5 رده و<ه ل || ذأس فى ذلك سواءاعداستيفاءالشرظ باعداف. : مالايد ا لافهم وهو سول المنال على اجهور الاعظم “كن المنديئين 3

|

ع ري - 5 بشع إلى "24

اك زوين

ك2 يكنا 1 5 ارم ا الحقالق بمقوة م صل ابهم هذ النوع 2 إلانى الجيل السادس عشر من +يلاد المببح وقرر ذاك أنه الأم يلع طلم من آداب الاسلام ومعارف الحقين ا

لاا 5 لود ضعة ر سمالا بال من المجر على سس ا 3 كالرؤساء ين وم وضئابه على كل ه من يلس امم ولم نااك مس اكوم باأقدسة قعرضواعل 0 أباحوالم أن يثروا قعلما 0 لمكن على ثير لطة أثلايغمموهاولاأن يطاو نامر ادنار الرذلك كر وا أنفسوم أيضامز ة انه الال لم بلصو وعن ادراكماجا. دارا والتبوات ووقتوا و ناس مندتلار الالفاظ نهدا بالاصوات والحروف فذهيوا ١ ٠‏ دون الكتاب الاأمانى واذم الا يظنون» «ءثل الذين لوا 5 مدأو هاكئل الجا رم ل أسفارا ب مثل اذو لذبن كذبوا 0 ' اللاسهدىالدو ا : أماالامانى قر - 0 اات وان دوات 0 الاأنيثلوه وافاظنو انم على شي" ماد

ابا

الاالظ 01 ب9اام كلا 8 اهن الأو رام ا 1 ٠‏ 0 ونه كول من الك الا كاز الى تفع بأاعل المبل لامر 0 العواقت السيئة لاءالمن سبقهم وطغيانالشر الذى وصل الهم بما اقترة“سلفهم « قل سير وافيالارض فانظر وا كيف كازعاقبةالمكذبين» وآنأو ابفضل الهم تنا قدوندااب ورحمته التى وسعت كل ثي" لن تضيق عن دائب عاب 3 باب الاديانفى اقتة نم 2 ابام ووقوفهم عند ما اختطةه لهم سدير أسلافهم وقوكم بل نتبع مأو حف ا عل اناءعنا » «دانا ونا اباءئا على امة وانأ على 1 تارم مبتدون » قطان ,دا ساطانالمقل من كل نأكان ده وخلمهمن كل ١‏ اسّمرده و رده الى نايك * بقذي وما كه 0 مع الأضوع .

ذلإكلله و<دهوالوقوف 2 رامته ولا <دلاعهل فى مخطفة حدودها

:ولانرايةانظر عتد حت ,بزودهأ

بوذ أوماسيقه تم الانس انع لذ دنه ام اىءظهان طالمساحر ممنعاوهما 1 استعلال الازادة وَاستولال اراي والفكر وسماكلت له لإسايقة

:واس ا املع اماد افك الله له 1 الفطرة الى فط رعلبها ‏ .

وقدقال!ء.ض حكراء اله رين من م. تأخر؛ ابم اننغأة المى . 4 ة فىأوروا

اعأقاممرت على هل الامباين 3 تبط النفوس لا ل و حيت المكول 38 لابحث والنظر اللا 5 أن عرف الءدد الكثير أنفهم وأن لم حماق 5

1 8410 ماع مقو راحأق خلصتاليه هينمةء نسدنة هياكل الوم « نمفان الايل حالك والطريق وعرة وااغابة بءيدة والراحلة كايلة والازواد قليلة » علاصوت الاسلام على وسار ا أن الا آن للق ليماد بار ,آم ولكده فنا ر على أن متدى با ادل 1 الاعلام . أعلامايكونودلا ثلالخحوادث وااءااأملمونه:يمبونوص :دون والى .. طرق البحث هادون سر حفيوصف أهل اق بان,م «الذينب؛..ون ٠‏ القولفيتبعون أحنه » فوضامم بالقييز بين مابقال ٠ن‏ غيرفرق بن ا القاثلين ليأخدواعا عرفوا حسنه ويطر-وا مالم يتدنوا عته واغهه ومال على الرؤساء نزم من مستوي كانوا فيه يأ ون ورون : ووذء,م نحت الفلار مس ؤس سم خبر وموم كانث أن وعتحنون من امهم سما كطمونويةضونفماعام.ونويتيةنونلاءاإظنونو تو مون طرق الوب عن تماق ماكان عليه الا.باء ومانوارئه عنم الابناء | وجل اسمن والماهة على الا خذين بأقوال السابقين ونه على ٠‏ أ السيقفيازماذليس أي من ايا تالعرفانولاسميالمةول -لىعةول ٠‏ ولالأذمانعلىأذها نوا االسابق واللاحق في امير والفطرة سيان بلللاحق من ا ل الما به واستعداده لانظر فبها والا نتفاع ١‏ با وص لاليهمن ] ثارهاالكون مالم يكن نتقدمهءن أسلافه واباله

2008 750 2 عقوم وه4م ارفهم ولابشرمم* ن الله اللا 5 ره لفل * هن د * 0 1 وخ لوصااء.لى » العويج والرياء : واب 58 ا امول كابير 015 3 وتمحضٌّ احاق فم اذقراء ولاساكين والصالالمامةوكار: تعه ايدو دى 3 : ألما الة وأهل البظ 3 من كان يزعم الأق فما يصفته الام" ب

7

0 ا

ب الااسالاء بالء. لى :قاد عأ نا فس ماكيت : ع2 > رَعايَة وقرر : 4

بره »6 وأاي الا 0 0 2 تارامع الطبيات 0 وشر باولباساوزينة ولم محظر-!هالاماكان. 0 نيد خل فى ولايتهأوما 5 ار 1 وحددله | ١‏ لك اللدود الماءة عاد تليق على مصاالح ال ع0 لاست 0 2 شخص فى عله 6 الها للتسابق اط موادي 56 عهبة تتعثر ممأ اللهم الا <ذا عترما تصطدم به 0 أنحي الاسلام على أاتهليد وملعاء 4 م د عه 4 تدر 0 فبددت فياامه المتغلية على النفوس وافتاءر” ت أدوله الر 10 2 فى ال.داراة ولمعي 0 ندعام و أر كن فعمائد الام صاح بالمكل صيب أزعته 57 ن سياه وهءدت دمن ثومة ل الى با 0 إن -

ا ايت - م

ا +4 1 جه 3 0 - 5 | [-هحة”

)١؟١(‎

الانسان وسءث فيدته باصاراليه من الكرامةيحرث | صبح لا مخضع لاحد إلالخااالسموات والارض وقاه الناس أججمهين وأببح لكل

/ احدبل فرض عايه ان ب#ول كاقال إراهم , افي و-هوت و«جهبوى

نوات والارطن حبقا وماأنامن المدركين > وجاص رسول اللَصلى الله عليه وسار أذيةول «انسلاني ونس ومياى ونماتي نف رب الءالمين لاش يلكلهو بذاغا مر توأ اأول اللمين »

تجلت بذلك الانساننفسه حرة كرءة وأطلقتارادته, نالفيوه الني كانت تمدهابارادة غيره سواءكانتارادةنشر يةظن 1 كمه الارادةالالحية! وأنواهي كا امار الهش نا وإراذة موهومه اخترعها الخيال عادظن فى الور والاحجار والاشدار“والكواكب

وهار أو أكردم» زغته من 1 صرا اوس انط والشمه اءواليك ا

نَ

٠‏ وزيماء اا رطرةعل الاسر ارو :تحلى الولاءة على ا اعمال العيدفمابنه ٠‏ :وبين اللةالزامين وتم وا- طذالذ جاةوبأرديمم الاشةاءوالاسماد وبابخجلة

١‏ 05 روه من ل 2 وادنه 0 5 3 الانسان

1 ارم كر لاعلى ؛ 0 2 اي 2 5

تفاوت بين الناس إلا شفاوت أعماهم ولا تفال يد ضام في

03 00

شه وجل اكسمم والانصار والافئدة لدج لسالرايك 6 والشكرعندالء عرلا مود يك (هر' 7 الزمية فها كان الازء عام جما

لاحلاه دل عثل هذاءلى أن الله وهينامن الماواسوغ عرار زفيثا من الدوي

4 أوءاما و ماعير شه مداركا وتقور دونه قوانأ واشهر فه

انفسنا عياط ان كي اا وام ده ها 5 ركنا الفحة ع4 على أنه ذوق

والإسدفاية نهؤذاك إعايردالىاللهو <ده الامجو زأن تخشع إلاله 0

اط الاإايه وكذلاك 10 2 ث4 0 رحدوه اهيل عاء-ة قوَاعاياة الا خرة لابسوغ ها اما لد غير الله فقو لأعمالها

من الطيبات ولافى غف ران أفاعيلها من السيئاتفهر وحده مالكبوم الددين

حيات زذلاك حدور الو .4 4 وماو 1 0 : 0

طهارة العدّول من الا وهاءالفاسدة التى لاتافلك عن تلاك الءة.دة اأباطلة

3 0 ||:: موس عن ٠‏ الملكات السيئة ل كاليف لازم 0

وللصرت تل كالطهارةءن الاختلاف ال و23 ان وعاء م وار ارتم شأن.

: القن

نه من الصفات الابة كام واقندرة والارادة 00 يمن خانه وأذلانسبة ينه وينهم الاأن موجدم وأنهمه و والبارا 0 فل هوش أحداسالسمد ميلد ومبولدوم, يكن له كفوا

ع 3 دو 'وردءن أة أظ لو حهواايد بنوالاء: و ادو وهالاءازعرنها

لوال بوم الشامو افيثى «مأ وال ذاه رصةأنه د انم ُ زفي + د اوددح أعنده ن العالمين وا ماص 2 0 أن ان ث أعمن عباده م شاءءن عل وساط نعلى مار بدن باطهعليه

-- 0 1

7 لد لال علو سنة! فى فلك مهاف علمه الال الذي لا بعتر مه التبديل لايد ادلومنهاللثرير وحذار على كلذي عفل ١‏ ال إعترف لأحدكي' من

زلأها لل يني متسيس لمر وماحاورهم جات

ا عنه ف الوطوح بل قدتءاوء كا تحالة ابم بين الا وضين

: 22 / مسيم

- ا 3 وذ ,

.اباي كس 110 5

00-0

4

أوو+جوب أن ال ل أعظم» نَ إل ونضي عل الفمانيم لونلا شسيم فعاو لاضر اوغاءة أ نيم

3-5 4 0

ٍ ٠.

مون 0 أنماء ريدعقأ ديهم فاعا هو بأذن خاص وبارس_ير لوقع خاص لمك ةخاضة و 0 ف شَأل الله في * ني" من الإبرهان تقدم

هذا يرول الكستاب ه 3 من (عاون “مانم

و اديز وذيول يمد 5-0-7 ا مال 4 / ب ام 10 5 م بزو ث2 ٠‏ ات 6 3 1 3 1 - 7 ْ

,0 52200 عل العادة ْ 0 9 0 ْ

فثدت بده اللعمدزة الممى وقا م الدليل بهذا ١‏ عن الأ ى ان - لادرض علي التَغيير ولا تناوله 0 ل أن لديئأ | تمداصل اللّعايه 0 0

+

يد ..

وسو ل الله الى خافهذ بحس ااتصديق؛ رسالتهوالاعتقاديك.. ينا ورد في 8 الكتاد ن الم زلعايهوالاخد يكل مأثيت عنهه ن هدى وسئة م: بعة وقد 00 22 حاءفي || تان هاما الانبياء ذوحسعار ناالاعا ان بذاك كذلك . 0 0 لقعليئا أن نشيرالىوظ. بمة الددين الاسلاه عي ومادعا اله 06 ّْ

الاجال وح 1 ا بالسرعة المء مور 4 ة والسرق 0

- 0000 1-1 يمره

النى صلل الله عليه 0 000 0 0 الدين الاسلامىاو اوالاسلام ١‏

هوالد.. اذى جاء بد تمدص الي وسلموعة من وعاه نهدن ص

ومن 0 0 وجر العمل عاءه دم اك ن الزم من بهم بلا اق ولا

اعتاف ف التأويل ولاتولىمم الشيع وإنى جمله فى هذا اليا

بالك مات اليد التفوبض لذوى اليصائر أنغصاوه 0 سئدى 6 5 3

أقول الا الكتاب والسئة التوعةوهدىالراشدن 0 1

جاء 00 اا ينتو محم قلاوتزيه 1 يه ظ

١١ 2‏ ع« ه. 2 ٠‏ ي اذه 0 بي" مذ 1 ادل : 3 3-2 حور و * 1 .هذ" ليه

الالح

الدايل بل يجدالى انطاله أفر 1

7 وم إض مدلا فدمناء من البيان اذلا بوجدمنالمشابية بين إعباؤ 00 انرآن وإغام الدلل, الاأنه وجد عن كل منها تجز وشتان بين ا زين وبمدمابين وجوتي الاس:دلال فيغيا فان إعحازاائران رءن 6 على مي وافى وهو نقاصرالققوى البشرتة دون مكاته من اليلاغة : :5 آلو ى اليش نة لا نه جاء باسان ع سني وقدعىف الك: اب ءنى : 32 ان بدح ا ذكرنا 15 < توم ف المناتكابيناومع ذلك لمكن فلمربث أن يمارضوء بدي ظ من بلغ عقوم فلا ةل أذفارسيا أوعنديا أورومائيا يلغ ن قوة ١‏ ا 2 غة فىالمريية أنيأني عماعجزعنه الربدا ل عادر ور جيءهأ عن ذلك مع القسائل بينالنبي وينهم فالنشأة والتربية وامتياؤ مهم بالعم والدراسة دليل قاطع على أن الكللام ليس مما اعدف ظ والرشرضير اختصاص من الله سبحانه لمن جاء على ا.أنه ‏ 5 3 1 ماورد ف القرآن من تسجبل المجز عليهم والتعر ض الاصعادام تجميع ما 3 توامن وقوةممأيدل على الثقةم نأ مس دمع مأسبق تعد ادهمن الامو رالتي لاب كن معها اماقل أن يف ذلك لوقف مع طول الزمن وانفساح 5-5 لال كل ذلك بدل أن ناطق مو عالمالغ يبو الشبادة ار جل إمظ

0

/ 0 فق 7 سلمة قار ٠‏ 5

)1١1>3(

الصا مات ليستخلفم. في الارض كاستخاف الذينمن قباوم الا :وقد . محا قجيع ذلك و فى القران كثير من مثل هذا كط به دن بتلوه حق تلاوته . ومن الكلامءن اليس فيه ماجاءفي حدى الرب بهواكتفائهنى الرجوععن دعواهبأنياتو اب ورةمنمثلهمع سعةالبلادالعربية ووفرة سكا ثرا وتباعداطرافهاوانتشاردعوتهعلى اسان الوافدن الى مكة من جيع ارجائهاوءع انهم سبق له على الله عليه ول السياحة فى نواحيها : 3 والتعرف برجالما وقىورااء م البشرىعادة عن الاحاطة 0 5 3 قوى ا مة عظية كالامة العربة ذهذا القضاء الماتم مه امم لن. 2 ستطيموا أن يأنوا دي مطل ماتحداغ نه رب ثريا ومن الصعب بلمن المتعار أن إصد رعن عاقل التزام كلذى التزمه وشرط كالذى شرطه غل نفه لذابةالظن دمن لذنى مزالمتل أن الأرضٌ 2" لاتخاو من صاحبقوة مثل ةوه وانغماذاكهوالل لمكا والمايمالخبيى - هو الناطق على اسانه وقدأخاط علمه يدور جبع القوىعنثناول ١‏ ما|اساضهم لهو بلوع أحثبج عاءه 10 يول وام إن المجز حجة على من عزفا المجزهى حجة الا-خام وإإزام ٠‏

الخهم وقد بلازم الخصم ببعض الم لات عندهفيف-م ويم زعءن او أبه 10

قتازمه الاجة ولكنايس ذلك عازم لغيرهةن لمكن أنلابنم غيردىئا. ا

)١١6ة(١‎

بأنوفوم عن »ا بمته وقد اشتدجيم أو انك فىمقاومته وامالواغوامعايه استكيارا عن المضوعلهوةسكا عا كأنواعايهمن أديان اباثرم وحة لمقائدم وعهائد اس الافهم وهو و ذلك 0 أرادهم وليمة . عر : 1 8 الللادم وحتمر اسنتامهم ويدعوم الى مالم ثمبده أيامهم ولم مخفنى اثله اعلام,م ولا ححة 4 بين سدي ذلك كله إلا »> دومبالا تانعثل أخفصر سورةءن ١‏ ذلك الك.تاب 1 لمر -ورءن ٠‏ عله وكانفى استطاعمم مو اليه من اليا والنصحاء ابلغاء ماشاوًا ليأنوا مأ نه ا.يطلوا المحة وشحءوا صاحب الدعوة

10

الاو ترأنمع طول زمن الاحدي وأ جالقوم فى .دي 0 !الور رجموانابية وحفت لكاب العزيز الكامة المليا على كلكلام وقغى حكد-ه العلى على ج. ا لبس فى ظووو مثل هذاالك.ئاب على اساناء ف 00 وأدلر هازعلل أنه لمن من صددم البشر واعاعو الور المنرءث عن ٠س‏ الم الالمى وح الصادرءن امام الرباني على اسان الرسول الام صاوات 'نهءاء

هذا رق دجا في الكك :اب من أخرار اليب ماص دقته حوادث الكرن كاب رنى قولهغابت الروم فيد الارض و ممن لءد غامم سيغلبون في وضع سنين وكالوعدالصر ع في قوله وعد اللهالذن اءنوا من وملوا

ش )1١:(‏ ٌ :0 والمافظاة عاما وقام ما العدل وانتضا تل بيغ | شمل الذاعة كانت 3 3 لد مأفرره 0 المذعرة رهن الا راف 3 5 أوالني 4 ماع 0 ود عه وقاقتت ا 0 ٍ

للذاظ فىث را انع الام أمجاء ! بمدذاك كوم واعظ و رداب خشم 0 القالوب ومش 2 ا ا العف ول ومع رف: زراءها اله عم الصيرافها 3 في السبيل الام ٠‏ نزل القراف في عاصر اشن للوانوتوائرتالاخباوا. عل أنه 1 1 عصارء اا “عر لاو اغ: رهاء نادة في الف صاحة وأنهال.: 1 3 سس 2 ماقدمه وفر هُ 1 ١‏ 2 34 وذر مدان الطاب وأنفس 5 م مت العرب :فس ق4 هم ن كار العمل ولع الفط 4 والذكاء و الغا فى الول والسيق الى إصابة مكان الو دان من الهلوت ع الاذعان 1 ن العقول وشأ' 0 في المفاخرة ذلك مالاء تاجالى الاطالة. 1

قُْ 35 5 توائر امبر كذلاك 2 أكان مهم م من الحمرص على م أرذة اك ف

ع ا اقلم الو 5 قريما 0 7 تكذيه

2 رة‎ 5 3 1 0 7 ١٠١

كي اللواس أويدهش المشاعى ولكن طالب كلقوة بال.ءم لما أعدثله واختص العدّل بالاطاب وحاأ > اليه اخاطأ والصواب وجءل في فوة

الكلام وساطان البلاغة وصعة الدليل مباغ الأنجة وابة المق الذى

لا أيه الباطل من بين يدبه ولاءن خانهتتزيل من حكيم حيد

اهران

جاءنا الأبرالمنوائر لذى لالتدار قاليه لريبة أالنى دلى اللهعليه ول

كآنفينشاته وأميته على امال النى ذكر ناو توارت أخبارالامكافة على

أناجاء كاب قال ان هأنزل غليه وان ذلك اكاب هوالاراز اللكتوب

ّ 5 الساهفك الحذوظ في صدو رهنةتى حذذاه من أل دين الىاليوم

:كيت حو مر« اخبار الام الأضية مافيه معتبر الاأجيال الحاضرة

| والْدسقبلة نفب على الصديسم منها وغادر الاباطيل الى أاةتم الاوهام

مما ونبه على وجوه الغبرة ذمها حك عن الا نبياءماث اءاللهآنة ص علينا

4 من يرث وما 36 مم وين 5 وبرأع ما رماع به أهل توم

المتقدون برسالهم اخذ البلياء من الملل لحتل على ما أفسدوا من

عتائْدم وماخاطوا في أ<كاءه-م وما حرفوا بالتأويل في كلم

٠‏ وششرع لائاس أحكاما نداب على مصالم وظهرت الفائدة في الع.ل ) / ردالة (

)0١1؟(‎

العمدز ماهذا العم فى تلاك الاميةماه ذال شادنى ةرات الماهلية .إن هو الاخطاب اير وت الاعلى قارعة العدرة الى بداء المنابة العليا ذلاك 1 المادر على كل ثى' الذي و 0 شي رعة وعلا : ذلاكا م الله الصادع شرع الا ذانونشقالأجب ومزف الغخلاف ونفد 1 لى اللوب على اس ألم ن اختاره ١‏ مداق ١‏ به واختصه داك وشو 10 قومه 4 5 من نا الاختصاص برهانا عليه . مذاء ن الظنة رامنا اعفنة طش لاثانه على غير المعتاد بين خله 4 ٠أى‏ رهان 5 الندوة ة أعظم من هذا . ى قام ندعو الما :ين اليفوم ما يكتون وما يعرول لعيد عن 0 الى صاح بالملياء ل#حصوا ما كانوا يعلدون في ناح.ة يه عن 8 بنبيع | لءعرفان حجاء برشدالءر قاء ناث بين الواهمير.

هب اتوم عوج الأكيا. «غر بؤائرت لشو المسذ اج ةالطبيمة وابعدها عن نهم 7 المليقة والنظرفى سخنه البديمة أخذ يقر اعم يلص تاركياما هذا ذا الكملاب لفحم ما ذلك الدليسل الماجم . |أقول ماهدا نشرا إنهذا .لامك كر لالاأقول ذلكولكن اقول”ما أله الاساء ولكن إيأت ِ الافناع برسااته “الى الابصار أو حير

ناو يليت لذ لحن ظ 5-3 1 رتله المكمة الالهية من اأق ٠‏ دعاالناسكافة عدادى هذه أاياة الاسيلافو ن فق الليا: الاخريو ينهم زاود وده العام ل هو الاخلاص لله في العبادةوالاخلاص لامأده 1 دل والنصيحة والارشاد ظ عيذ الدعوة لان وخدم ولاحو[له ولافوة كل هذا كانمنه 4 ى أحباء الوا ون كان رانب الانيا وحرمانالا جرة «ماجمارا وال كان لمن وحرة الس.ادة ومنتهى السمادة ظ 0 لهُوم حواايه أعداء ألف-ومو عببدشوواتهم لا يفتهون > 04 نه ولايمقلون رسالنه عوّقدت أهداب إصائر العامة منم أعواء م ؛ مس يك مقول الخاصمة بغرور العزةءنالنظرفيدءوى ذقير 82 لايرو فيهم | برفمه الى نصيحنوموالاطاول الى ماما الرفيعة 0 ا و لوم والعنيف

ْ > في مره وضءفه كانيتارعهم بالاجة ويناضاومبالدلول و أخذهم ةونم يخ الاجر وريه عبر وو 30 ا 1 4 ساطان قاعم فى حكله عادل في | ره الاتنية يه أوات نة أنأنه شديد ال حر ص على مصاطيم رؤف مم فى شديه سس ٠‏ ماهذه التو ا

1

7” 7 :

51 59 :7 4

0 ٍ

000

1 ١ فبكت الواقفين عند حروفها لغباوتهم وشدد التكير على الحرفي نلا‎ الصارؤين لالفاظها الى غير ماقصد من و<ما اتباعا لشروات,م ودمام‎ الىفهءبا والتدمق سس عامبا حتي يكونواء تورمن دعم واستافي‎ كل إنسان الى ماأودع فهمن المواهب الالهية ودعا الثاس أجممين‎ ذكورا واناناعامة وسادات الى عرفان أنفس,-م وأم-م من نوع‎ خصه الله بالعوّل وميزه بالفكروثرفه بعاوحربةالارادة فوابرشده‎ اللمفدلة ول كزع ولى آل عر مل عليم جميع مابين ايديم من الاكوان‎ وساطيم على فهه,| والانتفاع ما «دون شرط ولاف_د الا الاعتدال‎

والوقوف عند حدود الشر بد المادلة والفضي-لة الكاملة وأقدر 4

بذاك على أن إصلوا الىممرفةخالقهم بءةولهموافكارهم بدونواسطة .

لمان إلام. 0 اللّهبو حيه وقد وكل لهم معرقهم الدليلما كان

الغان اق مهرة م أبدع || 4 نات أجع والحاجةالىا واغك الأصطفين ظ

إماهوفى معرفة الصفاتاء تىأذن الله أنتعليه: هولست فى الأءتقاد بو جوده وذرر أنلاساطان 1 0 ن الث رعلى 1 ا< رمئة مانس

الثراءةوفرضه العدلثم الانسان بمدذلك؛» بده سبار اد نه الى ماسخر تَ

له *هى الفطرة . دعا الانسان المومغر ف4 ة أنه جسم وروح وأنهبذلك ١‏

>#ن من عااين متخالفين وال كانأ ممز حان 1 يه مطااب مخدممأ جيعا

سكل د 1 7 7

0001011 5

3 قرم د والامنتاد الى الحيد والكل 0 وثذة متغرقة ودهيربة نادي في الوثنيين بترك أوناهم و ابدمعبوداتبم وني الشهين ا بن فيا لاط بن اللاهو تالا فدس وبين المسمانياتبالتطبرمن

1 وفى الثانوبةبافراد إله واحد بالتصرف ف الاكوان ورد كل

7 الخر" ف الوجود ال؛ ٠‏ أهاب بااطبيميين عدوا بصاثرغالىها وراءحجاب اللينة فيتنورواسر الو ودالذي قامث بهصاح بدو ى الزعامةيببطوا 21 الى مصافالعاءة فيالاستكانة الى اداان»..ود واحد هو فاطر 0 0 اتوي لأدوام مم اكلا جسادمم ٠‏ نناول

3 رين قباد رجن ريم اا تفرة ,وكشت م بنورالوحى أننسية أكبرء الى الل كنسية !فور نقد دين بهم وطالبهم الزولعماتهلوه لانم من للكانات لربانة ء د 7 لم من العبودية والاشترلك مع كل ذي نفس إنسانية في لاب برب واحد لسلوي جيم لحان اليد اليه لابتفاونون ارلا فيا دل نه اعطهم عل لعض من دم أوفضيلة وخز بوعظه عبيد 0 السادات وَأسرا ء التقليسد ليعتةوا أرواحبم ثما استءبدوا له ويحلوا ١‏ أ اوأضقت ببدم مالسل وفشتبودن لام اد قراءالكنب المارية ولاقين على ما أودعله هن الشرائع الاطية

- 5 ا

ل

للا

خلال له 0

عبد المطل في بعض قريش لَتَابلة الملك فاسندناه وسأله حاجته فقَال هى أن ترد الميمائتي امير أ سيم الى فلامه اماك على المطلى اتير وقت الخطب اللطير فأجاءه أنارب الابل أما البيت فله رب محميه ه_ذا غاية مايذتهى اليه الاسةللام وعبد المطلب فيمكانه من الرياسة على 2 ذفن من تلاك المكابة صلى الله عليه و ل في حاله من الفدّر ومهامه في الوسط من طيمات اهله جتى ينتحم ملكا او(طايت“سلطانا لامال لاجاه لاجند لاأعوان لاسليةة في الشمر لابراءة فى الاب لاشبرةفى الطاب لاثى" كانعنده ما بكس بالكالة ينغو س العامة أو «رقى به الىمةام ماين امخامة ماع ذاالذى رفم نفه ذوق التفوس ما الذى اعللى رأسه على الرؤس م الذي دما ومته على الحمم حتى ' اذب فده لاز شاد الامو كفالت-ه لهم كشف الغمم بل وإحياء ارم ماكان ذلك الاماالق اللةفى روعه من حاجة العالمالى مةوم لمازاغ من عائدمومصاجنا فسدمن أخلاقوم وعوائدم ماكان ذلك | لاء كدان 2 العنانة الالحية بنصره فيتمله وعده في الانتباء الى امله قبل بلوع 1 ماهو الا الوجي الالهى!-مى نورهبين يديه لذي لهالسبيل ويكفيه مؤنة الدليل ماهو إلاالوعد السماوي قام لديه مقام القائد .

والجندي ارايت كيف ا طن" وها قريدا نعو الناس كآفة إل

اياء 8 1

معيشته » ما حمل لمديمة رفي الله عنها في تجارتبا وبا اختارته نمد ذلك زوجا لما وكان فيا يجتنيه من ثمرة له غناء لهوعون على بأوغه ما كان عليه أعاظم قومه لكنه لمترفهالدنيا ولاثره زخارفراو لمنسلك ما كأن ف اكه مثله في الو صول الى ماترغبه الانفس من لعيم,ابل كل اتقدم به السن زادت فيه الرغبة مما كازعليه الكافة وعافيه<ب الانضر اد والانقطاع الى الفسكر والمراقرة والتحنث عناجاة الله نمالى والتول اليه فيطلب المخرج منهمه الاعظم في تخليص قومه ونجاة الما امن الشر الذي تولاء الى أن انفت له المجاب عن عالم كان بحمثهاليه الالمام الالهى وتحل عليه النور القدمي وهبطعليه الوحى من المقام الملىفىتفصيل ليس هذا موضعه لميكنمن ابائه.لاك فيطالب عاساب من م أكه وكانت نفوس قوءهفى انصراف :تامعن طلب منامب الساطان وفيقناعة ما وجدوه من شر فالنسبةالىالكاندل عام مامافمل جده عبداللطا عند وَحَكَ أرهة الحبشي على ديارم ٠‏ جاء الحبشي لينتقم من العرب ,سدم يدم العام ونم الحرام سوم حجيجهم ومستوى العاية من انهم ومننبي حجة القرشيين فيمفاخ رمم لبنى قومهم ولقدم بض جئده فاستاق عددا من الابل فا لعبد المطلب مائتا سير وخرج

05

الخير وشم به جاهلون وعن سبيله عأدلون

من السنن ال مر وفة أنوينما فميرا أميامئله تنطبع نفسه عاتراه من أول نشأته ا ) زمن 31 لته وذائر عمله ع لمعه من مخالط»ه ل سم ان كان منذوى قرائه وأهل عدبته ولاكتات برشده ولا استاة يثبره ولاعض_داذا عز ميو ندهفلوجري الام فيه على جارى اسان لنشاً على عا دهم واخدع_ذاهيرم المهان بماغ مباخ ارجال. ويكووك للفكر والنظار يمال فيرجم الى الفتهم اذا قام له الدليل على خلاف ضلالاتهم كاف ل القلل من كانواعلىعهده ولكن الام بجر على سنته بللغضت اليه الوثنية منميدإيحمره فماجلته طهارةالعقيدةم بادره<سن اللايقة وماجاء في الكتاب من قوله « ووجدك ذزاإلا فهدى » لايفهم مده أ ندكان عل وثنية قبل الاهتداء الى التو<يد أو على غير السبيل الوم قبل الخلق المظم ساش لل إنذلك طوالافك . المبين واعاهي اأير ةق تلوب اهل الاخلاص فما بر <ونالائاس من الخلاص وطلب السبيل الى ماهدوا اليه من انقاذ البالكين وإرشادالضالين وقدهدى اللهنب_هالىما كانت تتلمسه يصير تهباصطفائه لرسالته واختياره من بين خلةه لنهرير شرلعته

وجد شيأ من المال بسد حاجته « وقدكان!هني الاستزادةمنهما برفه

0

7

3

ا 1

5

)٠١ة(‎

ايه فى الايلة الثائية عشر من ربع الاول عامالفيل « ٠٠‏ ابريل نة

' ااه من ميلادالمسيح عليه السلام » ولدمدبن عبد الله بن عيدا طالب

ابن هائمالهر: شي عكة ولديتما توفي والدهةي| أن بولدومرترلشلهمن الال الاخ. ل ونمض لماج وجاريه وروى | لمن ذلك وفي السنه السادسة من تمره فد والدته انذا فاحتطنه جده عبد امطاب ونعد سنتين من كفالتهتوفى جده فكفلهمن بمده أوطال وكان مهما ١ 1‏ يما غير أنهكان من الفغر بحيث لاعملاك كناف أهله وكان صل الله عليه لوؤسم من نى سمه وصبية قومه كأحدم على مأنهءن مف دفيه الام بن ما وفدر ' يسام 5-2 الكافل والكغولوم م م على ترببته مربذب وم لعن بتثقيفه مدب بن راب من نبت الماهليةوءثراءمن حلناء الوئنية و إوقاء من عبدة الاوهام قا من حفدة الاصنام غير أنه معذلك كآن ووب كامل بد نأوعمّلا وفضملةوادا حتى عرف بن أهل .مكة وهوفيراءان شبأنه بالامين أدب المى 1 بجر العادة أن : زين نه اسن الايتام من الفقر اء خصوصاءمة فقرالةوامفاكتول صلى الله عليه . وسل كاملا والقوم نأقصون رفيءا والناس منحطون موحدا وهم ونون سلا وهم شاغبون يح الاعتقاد وعم وا*مون مطبوعاعل

)٠١:(

حيث ترجى ال-لامة والسلام مم قصور النفار عن مءرفة السبب وانصرافه 'لاول وهلة الى أن مصدر: كل ذلك هو الدين فاسكتوال الاضطراب على المدارك وذهب بالناس مهب الفوضي في العمل والشراءةهعاوظبرتمداه ‏ الابا<يين والده ر بن فيش هو بمتمددة وكانذاكويلاءلمافوقمارزئت بهمن سائراأماوب

وكانت الاءة العربية قبائل متخ :لفة في النزعات خاضءةلاشبوات نثر كل قبيلة فىقتنالأ<تمها وسفك دماء أبطالها وسبي نسائ,ا وسلت 0 الما نسوقر! المطامع الى المعامع ويزين لما السياات فساد الاءتقادات وقد بلغ العرب من سخافة العقل حداص:ءو |اصنامهم من اللو ى لم عيدو هافلا جاعواا كلوهاوبائو امن لضعضع الاخّلاق وهنا قتلوافيه بنائهم مخاصا من عار حياتون أوتنصلا من نفقات معيش هن وإلغ الفحش كم مباغام بعسدمءه لعفاف قيءة وباج+لةفكانت راط النظام الاجمائى قد تراخت ءةّدهافى كل أمة وانفصءت عرائها عند كل طا'فة

أفر يكن من رحمة الل بأوانك الاقوام أنيؤديهم برجلمنه يوجىاليسه رسالته وعنحه عذايته وعده من أأهوة عأ عكن مءعه من كف تلك الثمم الى أظات رؤس جيع الام نعم كان ذلك وله الام من قبل

/

2 1 300

535 '

توفي أنانيم كا هو الدأن في امجاوات مم ٠‏ من يعاخما ٠‏ ضلت ٠‏ دا فى عقائدها وأهوائرا وغابتها على الاق واامدل 0

: اذا.٠ؤنوةاتفكر‏ أرداً عاياها في يغارقبا المدر من | 1 لصيس م انور الالمى اا 4 ان 2 حاط لت بالقلوب و عزق الحجب اا تىأسدات على الول ةم تدى

لوا

١‏ ا لاير ورثوراللم التفير على المده التلبل بل ولذلاك يفل ارؤساءأنينهؤ اسحبامن الاوهام و.يؤاكنا. ن الاباطيل 17 ايدام ١‏ فعتول العامة فيثاظ المجاب 0 الرين

21

4 الى

ف[ الللمتدس .وكان يلدارب 1 اث بتايع لاننضب فد هدوحالة الاقوام 5 شن ن فيمعارفيم وذفدكان كا ابم

0 ف ١‏ عبيك أذلاء 10 ممياء 7 00 قن / 0

8 1 7

ااال ريا يد سية

7

2 ل الويا تنبمو ارش ,اد ين 0 2 رار عت تا

0701 2

)٠١5(‏ ظ التي سنها الله له « انا هديناه السبيل » ليباغ سلوكها ماله ويصل على نبجها الى ما أعد فى الدارينله ‏ ولكنا نستعير من التاريخ كلة هه ,أمن نظرفماا تفق عليه مؤرخوذلك المهدنظر إمءانث وإنصاف كانتدولتا العالم دولة الفرس في الشرق ودلة الروءان في الذرب 2 نازع وتجالد مور دماء بين ااعالمين 0 وقوى وها 531 واموال هالكر وظل من الاحن يال ومع ذلك فدلى كان الزهو -وااترفوالاسراف والاخفخة والتفدن فيالملاذبالةةحدمالاءوصفق سر ه هذه الطيمة دن الام لياف عند حد ذزادوافي الخ انب وبالنوا في فرض 1 ادي ا'لةلواظهو رالرعية عطالممو 4 اعلى مافيا .يديب من كرات اعاطاواحصر- اطان القوي فياختطاف ماد دالضعيف . وفكر العاقل فيالا<تبال لساب الغافل وتبع ذاكأناسةولى عل تلاك امون ضروسمن لمر والذلوالاستعانة واتلوق والااكباران لفقدالا ٠ن‏ على الارواح والاموال ١‏

عرات مكقة ا ؤسادارادة مل دونهم فعاد هئ لاء كأشباح اللاعب.

الاسل ةلال الشخهي وظن أفر ادالرعايمم مخلةوا الاخدمةساداتهم .

)01 2 ذلك شبول ماه ومن ,اب الحالااؤدئ الىمثل ا + نع بين الاعيضين 0 5 الضدين ني موذؤو ع واحد في ان واحد 3 ذلك مما نتنزه 4 النبوات عن أن لسارم خااعسهذلك في شي من الوارد فها ٠‏ وجبعل الموّل أن يمتقد أن الظاهغير مراد ولهالميار سد ذلك فيالتاويلمترشداببقيةماماء على أن من ورد المتشاءه في كلاءه “ول فورش الى اللهثي علءه وفى سلةنامن الناجين يق الاول ومنهممن أخذبلثانى 1 :0 رسالة عمد ص اللهعليه وسل ٠‏ يسمنغرمدة هذ الورماتانم لب تاريخ الام عامة وماريئخ المرب خاصافيز من اليمثة الحمدية لثبين كيف كانت حاجة سكان الارض ال تأرصةتم زمرو الاوك وول موامد حلطاهم النائم ال من أبسارم الممهودة بمنان المسماء الى من دومع من 0 :رغاياهم الذمفاء والى نار نض من سماء الحق على اد م الاضى ٠ :‏ البشريةلتأكل ما اعشوشبت به من الاباطيل القائلة امول وصيحة فصحى تزعج الدافلين ورجع ؛ بألباب الذاهلين ولفبه المرؤسين الى نم لمسوا بأبمد عن البشربة من الرؤساء الظالمين والحداة الضالين ل الذارين وباجخلة تؤب بهم الى رشد يديم الانسان على الطريق 0

1 )٠١( في ابلاع القلوب بغيتها منه الاأن يبتدوابه ويرجموا به الى أصوله‎ الطاهرة الاولى ويضعوا عنه اوزارالبدع فترجم اليسهقوته ونظور‎ للاحمى حكمنه‎ وما يهو ل قائل إن هذه المقابلةبين المقل والدبن تيل الى رأي القائدين‎ يأهمال المدّل بالمرةفى قضاياالدين وبان أساسه هو التسليم المحض وقطع‎ الطريق عل اشمة اليصير ان تتمذالىةبم ماو دعه منمعارفو أحكام‎ فنقول لوكان الامى كاعساه أن ءالما كان الددين علا ببتدى به‎ ٠ وانما الى سبق تقريرهوأذالءّل و<دملايستمّل بالوصولالىمافيه‎ سعادة الام ددون م ثلدالى مالا يستقل الميوان فى درك جيع‎ دضو سآت محاسة البصر وحدها إل لابد مها من السمع لادراك‎ المسموعات مثلا كذلك الدين هوحاسة عامة لك شف ما يشتبه على‎ الممّل من وسائل السعادات والمتل هو ضاحن اللسلطان فى مدرقة‎ 110011 لك الماسة وتصر غبافيا متحت لاله والاذفان‎ من معتددات و<_دود أعمال كيف نكر على المهل حته في ذلك ظ‎ وهو الذي بنظرى أد لتبا ليصل منها الى معرفتها واما انية من"‎ الله وانما على العمل دااتمديق برسالة ني‎ 5 واذلم ستطمالوصول الى كنه بعضه والتفوذ المحةيفته ولا‎

انمدق جميع ماحاء به ٠‏

١" 35 ١ كم‎ ! 42 0 01 بدا‎

ابه من ل مار م اف تك الالال الشاهرة و ومتحم لق اجام أوتحوهاولكن وتوعهذه الامثال لانشس دن قدر المأ أوامقرفباغان لاجله ٠‏ كذلك الرسل عليهم السلام أعلام هداية نص.ها الله على سبيل النجاة فن الناسمن اهتدى بها فانتصى الى .0 57 ٠‏ غايات 1 دة ومنرم من غلط في ذهمرا أوانحر ف عن هديهاناككب" فق 9 0 ناه ,فالدين ماد والنتمقص لعرضص ل ن دعوا الي الاهئ_داء ١‏ أن ته في كاله واشتداد حاجتوم اليه (يضل به كثيرا يرا ومايضل يهالاالفاسةين 1 4 إد ن الدين فمبتمو ولأ الطمأنينة 5 0 كلئا 5 مله ونه يدأ ب عامل حتى 07 ونه لضع النفوسالى ا السئن العامة في 2 وذ 3 الافسان الىمن قوقه فيالمسل والفضيلة والى من 1 ا ولام اثباعالماوودت بهالا وام الال 8 ب أشه البواءء 97 الالمامية مه بالدواى الاختيارية ٠‏ الدين قو 3 أعثلم قويالبشر وانماقد عرض عابوا من العلل مايمرض لذيرعا ار 9 1 ١‏ 5 7 د 5

ا ا

ارون نهم 00 31 أحكاسه وماعل ‏

نتن 0 1 . 3 حن

7

)38(

)بي ل ساح يج

6 ار > ضي اللهوأوأ يأءه اذ أطاع ولسخطىم اذا عدي ذلك هوالمثبود

من حال البشر غابرم وحاضرثم ومشكره وو ال لبي 00 00 عونا كت وزفرات صعدت وقلو باخشءت لواعظ الدين «لكن هل سءعت عثل ذاث بين يدى نصاحالادب وزيماء السياسة ٠‏

متىسمءنا أن طبمّة من طيمّات الذاس يغلب ااي رعلى أعمالحى افيه من

المنفءة لمامم 0 وق الذر م من 3 ا لبه 7 من 5

مضار ومهالك هدا أحس دي بير البشر ولا نطيق على فط رمم وإعا قوآم الملكات هو الءمًا ول والتماليد ولا قيام [للامس بن الاا بالدرين

فعامل الدين هواقو ى المو امل فى خلا ق العامة لى والخامة وساطانه .

على نفوسهم أعلى من سلطا العدّل الذى هوخاصة نوغوم قلذا إنمتزلة انوت من الا جماع هي ميز لةالمقل من الشخص أومتزلة الم امنصوب علىالطريق المساوك,ل تصمد الى مافوق ذلك وول

منزلةالسمع والبه ليس من وظيفة الباصمرةالتمي.زبين الكسن والقبيح 00

من المذاظر وبين الطريق السبلة ل لوك والءابرالوعرة ومع ذلك ذمد بسى البصير استعرال لصره فبترددى في هاوية ,رلك ماوعبناه ساءءتان ثلمءان ففوجهه ٠‏ مع ذلك اطيش أو إغال ا وغملة أو اج ءعناد ٠‏ وقد شو ١‏ من العقل والمس ال دليل عل مذ رذثي' و دل ذل كالبائئىق

ااي 7 ' ز/اة)

سي سس سس سس سه الايغبمون فلسفةأفلاطون ولا ,تيوت أفكارم واراهع عاطق ٠‏ ار طويللوعرضأترب المعقولات الى المقول ءام بأوضح عبارة يمك ن أن بتي بهاممبرماأدركوامماإلاخبالالا”ثرلهنى تةو اتنس ولا فياصلاح العمل فاعتبرهذهالطبقات في حاطاالتي لاتغارةها من تلاعب . الشهوات اتماص ب نفلك واعظايممافي ةيف بلاءسافهالتزاعالم,ا ١‏ فأيالطرق أقرب اليك ني مراجمة شروائمهم ورذها الي الاعتدال فى 0 رغائمامن البديهى أنك لا مجدالار بق الافربفي نيان ضار الاسراف رف وفوائدااقصدفياللالى ومانخووذنكمالايصل اليهارياب

٠‏ التو ل السامية الا دعاو بل النظر. واتماتجدا تصد العارق وأفومبا ان ٠‏ لأني اليه من نافذة الوجدان الممالة على سر الهبر ال طمن لانت خذكه بشدرةاللهالذى وهيه ماوهب الغااب عليه فيأدنىث و نه اليه

٠‏ الحيط عافينفسه الآ خذبازمةه.ه 1 يمن الامثال في ذلك 50 نباجاوني الد. بن المعتقد.همن ٠واعظ‏ وعبر رقات نيف الدين مافيه 1 نه ونعش روحه بذ ثر رصا اتنا وس خطعل يه اذانحم عند ذلاك مخشع منهألهلب و" ندمع

1 البينور إستخذى الغطضب و 0 دو السامع 3 من من ذلك كاه الا

- وسالة )

5 0

اا

اليادة ا لعداء تخالنون ولاءتذةون عتاناو د ولايتناصرون بتناهيون ولايتناصفون كل تعد اوثبة ولااينتظر الا ىئالنوية حدو جاودم الغلم و مل" قلوبرم الطمع عد أل كلذي دبن دنهم ححة لتارعة م نالب لبدونط | منةس د احد بد اللعداو: والعدوان فوق ماكان من اختلاف الصأ لموال: ذائع' ل أهل الدين الوا حدقد للق عص اع وتات مذ هدم فيفبء-ه وتتفارز عنو “وم ف عقائدم ثور م عاد لسر “و اث أهواؤم بالفتن في مكون دناءم : ومخرون ديارم الى أن يغاب قوم ضعيفهم فب_تمر الام للوة لاللدق والدين فهاهوالدين الذى ئةولإنهجامع الكامة وَوَسولاللية ٠‏ كان يفي الشةاق ومخمرمالاضذيئة4اهذهالدءوى وماهذ اال ثر نول فيجو انه نه لمم كلذلك قدكان ولكن لعدزمن ن الانمياء واناتضاء تهدثم ووقوع الدين في اردى م من لقره 5 فيمه ولغلوفيه أولا بغاونيه ولكنم عزج حيه يعليب4 أوامتزج أيه 0 ادبن ولكن ضاقت سعة دق لاعن تصر ينه تصر يف الآنبياء انفسمم أ واطيرة».ن يعم وإلافلانا 5 أي نات أمته باخخير 3 والفثيض الا م و 1 يكن دينه وافرانجميع ماكانت مس اليه حاجتمافيأذرادهاو جاتم! أظن أنك لامة ينا في أن ابجرو ور الاعظ من الناس بل الكل الا قايالا

اسه

با و وي

ال 8 )6 ٠‏ الاؤلاك أوهيئةالارش فاما سّصدمنه النظرالى مافه من الدلالة على حكدة مبدعهأو توجبهالفكرالى الوص لادراكأسرارهو بدائمه وامتهم عابم الصلاة والسلام فيغخاطبةا مهم لانجو ةما نيترة وإلاضاعت ا لمكمةنيار اهمو قد يأ ني التعبير الذي سيق إلى العامة عا يحتاج الى التأو ول والتفسبرء:_دالخاصة وكذلكماوحه الى الخاصة ظ يحتاج الى الزمانالطويل حتي :همه العامة وهذا القسم أقل ماورد . ع كل حال لاجو زان يمام الدين حاجزابينالارو احو بين مامز ها الله به من الاستعداد لاعلم حقائق الكاثنات الم.كنة يدر الامكان إلى يمب أنيكون الدبن باعثالها على طلب المرفان مطالبالا باحترام البرهان العوالم ولكن مع التزامالقصد والوقوف في سلامة الاعتةاد عاك المد ومنقال غير ذلك فةّدجول الدبن وجنى عليه جناي ةلارنفرها له رب الدين

اعتراض مثدرور قال قائل انكانت دءثة الرسل حاجة منحاجات البشر وكلا لنظام اجتماعهم وطر يما لسعادتهم الدنيويةوالاخروية فابالم ميزالوا أشقياء

)05١‏ ! لش وي

ل قوع فى محاظيره امامو م من ١‏ يأءالغنت ب مأأذنالالبادءفي اليه ش ممالوصءب على العوّل ١‏ كتناههيشق علي هالاءعتراف بوجوده بهذالطمئن النفوس وناج الصدور وإعتهم المرزوء بالصبر انتظارا 2 ل+زيل الاجر أوإرضاءان بيده الأم وبهذا نحل أعظام مشكل ذا الاجتماع الانساني لازال المةّلاءجهد ون أنفسوم فى حله الى الوم ليس من وظائف الرسل ماهومن تمل المدرسين ومعلمي الصناعات ‏ فلي سمماجاؤالهآمليم التارض ولاتفصيل ماحوي»عالم الكواكب ولابيان -. مااختلف من حركاة,| ولامااستكن من طيمات الارض ولا مقادير 2 اطول ذيها والمرض ولاماتحتاجج اليالتبانات فى نموها ولا مالفائو ١‏ ' البه المي واناتفي ءأشخاصها وأ نواعها وغير ذلك موعت هالملوم . وتسابتفى الاصول الى دقائة-ه النهوم فانذلك كله من وسائل الكسب وتنحصيل طرق الراحة هدى اهالب هالبشر ما أو دعفوممن 7 الادراك يزبدنى سمادةالحصاين وشغي فيه بالنكد على المقصريين ' ولكن كانت سنة الله فيذلكأنبتبع طريقة التتدرجفيالكالوقد - 2 لع ثم الانديا أ: عاحمل على الاججال بالسعى فيه وم كفل التزامه 5 لوصول الىماأعدالل لدالفطر الانسانية منمماتب الارتقاء 000 ْ أماماورد فىكلام الانياء من الاشارة الى ثي” مداق سل 0

لاله

ليسةتوطنوها فلوبهم وي دروها أقدئم بلموئم لذلك أن رعى كل عق الاخر وإذكان لابغفل <ةه وآن لا جاوزنى الطاب حريهة وأن لعن فو لوم ضيرم وعد غنيم فعيرمم و,دي راشدم ضام ولق عالمهم جاهلرم يضعون لم بأمى الله حسدودا عامة يسول عليهم أن يردوا اليها أعمالحم كاحترام الدماء اليش بة الاحق مع اناق الذىتردرله وحظرمناول 1 ذي" ما لبه الغير الات مان |للء 2 0 7 واحتر رأم ب 1 كات انان ضاف مابةوا لوفاء بالمقود والحافظة على ال.وود وأ رحمةبالطضمفاء والافد ام على لص.حدة الوه والاعترآف الكل 0 00 44 بلا أ تذناء + عأو: بم عل ويل أهُوائهم عن اللذائذ الفانية المطلب الرغائي الساءية آخذين فى ذلك كله طرف من ١‏ ترعيب 000 والابذار والتدشير حسما لسخطه علهم تمتمحيطون ببانهم بنبأ الدارالا خرة وماأعدالله ف,امن

الثشواب وحن العةي من وقف عَنْدك <لدوذه وَاحَدناواصرة وجنت

64

اليسهفي نما علو قآله وصنع قدرته وانما تفاوة,! فيا اختص به لعضها من الك ال وش طهأ لا .نال ثى” من نلك الاعمال الساقة أحدا من الناس نشر في نفسهأوعرضهأو أله بغير يه::ضبيه نظام عامة الاءة على ماحدد في ثرلءما

برشدونالعمّل الىمءرفة الله ومانجي أن يعرف من صفاته ودينون المد الذى يج سنيف عنده في طلب ذلك الءرفان على وجه لادشق علبسه الاطمكنان اليه ولا برف ثثقته بأ اناداللهمنالوة مج.ءون كلية الخان على إلهواحد لافرفة مءه ولذلون السبول عم وده و<_ده وبلرضوننفوسهم الىالتعلق بهفي جيم الاعمال والعأمللات ويذكرونم لعظمئه رض ذر وبءن الءبادات فمااختاف من الاوقات تذكرة أن.ضى وتزكبة مستمرة أن مخثى "موى ما ضعف ممم ويزيد المستيدن ,يعيئأ

إسئون للئاس مااختافت عليه عو هم وشو انهم ومنازعته مص اوم ولذائبم فيفصلون في تلاك الخاصيات بأمى الله الصادع ويؤ يدون يما دلغون عنه ماهو م به الالح العامة و يا نوت النافم الخايية بمودوذبالئاس الى الالفسة ويكشذون لهم سر الحبة ويستلفتواهم الى

أذفها انتظدام شه-ل اجماعة ويفرضون علي-م اهدة أنفسهم

)84١9(

أسااللكذب ودعامت,|اميلة وكلام:اهذافي جوهرهاالذي يلو دائما فى اولاق .هاا لبتد موق أماقية اارسل تمن يجب علينا الاان

بوم فيك في إثبات بوهم إثباترسالة بيناءلى الله عايه ول قد أخبرنابرس اام وه والصادق فيا بلغ به وسنانى على الكلام فى رسالة نبيئأ جمد سل الله عايه وس فى باب على حددنه إن شاء الله وظيفة ارس عابرم ال لام

مني ساجة الء : الاناني الى الرسل نوم من الام مزه العتولمن الاشخاس وأنيمثوم حاجة من حاجات العهول البشربة فضت رحمةالبدع لخ سدا عار من م واهب | لوجودميزما الاانعن نقية الكاننا ت من جنسه ولكاما حاجة رو<ي-ة وكل الام امس م افالةمدفم_+ الى الر وح وتطهيرهاء ندأس الاهواء الضالةأوتقوم١‏ اك ١‏ وإنداعواماف يه سناد تاق ليان !. غيل طرق الميثةو! أذ قف و<وه االكيدت وتطاول روات الدقل الى دركمااعداوموا لالبدمنأسرارالمل نذاك ممالادخل لار الات به إلامن وجهالمظةالءامة والارشاد الى الاعتدال فيه و#رير 8 شرافة ذلككلهأنلايحدث رييافيالاءضم تاد .أن لكو نإلماو احدا قادراعالا حكما متصفاعا أوجب الدايل 8 به وباستواء نسبة الكائات

064 شْ أي

ْ عم 1 قو اطاناو لابالا كثره مالاوم عتتصهء أحدبالماية ظ بم لتعليمهم ا أدعوا اليه وغابةاللامر أمم لإيكونوامن الادنينالذين 7 لعافم التفو سولذو عمهم الانظار ومع ذلكو استحكام الخلطان لغير ع ظ ووفرةا! اللدنهو استعلاثعامهم عا كسبمن ٠‏ الء روا ةلال 3 ركمللادك 3 نادثم وصا<وا صيحة زازاء ممق عروثهم واد تعوا , : أجم ينون عن خا ق السدواتوالارش ملأراد شرع قتا 911 د من الدليلما:صاغرت دونهقوة المعأرضة * مثبتت فى الكونة. ام لمم إٍ تالز ف التطرة كان لايرلا مرف الباع» ماجاوابهحالفم»الذوة واحة يتمع الكل مأكانوا قَاء دين عاء بها ورزام الهف وغاليم. شْ الشمّاء ماك رفوا خاطو افها يداون افاموة مه الادلة عند 2

9 64 59 افده | 0 /

التحدي لازم معهفى الكل أنيكونوا كاذرون في حديم م عن الله و لاني دعو اانه كاذبو حى لبهم مأشر عوا لاناضى على ا لانم ايهو ل 0 لابق قاله أثرفيالمةول والباطل لابتاءلهالافىالئفلة عه كالنوات الحييث فيالارض الطيبة بنبت باهالما وغْو باغفالها فاذا لامستها ١‏ سائرتواممع كثرة لين وقوةسلطان 7 فلك َأنيكون. 7

3 7 7

11

07 ا 07 01

ش ٠‏ (89) أ يتداركهم الله بامانه فتكون كلنوم المبيثة كشجرة خبية-ةاجتثت منفوقالارض .ءالحهامنقرارة بين إبنالمنكرين لاحوال الانبباء إٍ ومشاهدم وبين الافرار,امكان ما أنبؤابه ,| ل وبوفوعه الاحجاب من العادةو كثير اماج ب المةول<تىءن ادراكأمورممتادة ظ وقوع الوجي والرسالة ش افتزظ رسالة ند ناي عن رءهظاه لاشاهدالذي ري 1 حاله ود صر مااناه الله من أله , أت أبينات ومدق بالعيان مايغنيه عن ْ الببانياساف في الوجه الاوّلمن الكلام على الرسالة أما لاثائتعن ذمنالبمثةفداا والثؤاتروهوةاتبينفىءل آخر رواءة خبر عن مشبوة ٠‏ منججاعة يستحيل توا ملؤم على الكذب وابته. قبرالتفس عل البتين ٠‏ باجاءفيءكلاخباربوجود كا وبان الصَين عأممة سمي دكين وسيب م استحالة التواطؤ على الكذب استريفاء الخبر لشرائط معلومة وخلوهمن 0 ليست النعة به وم جم كل ذلاك الى المددو امد ال اوى عن التنيم لضْءون الخبر 1 لائزاع بين المقلاءنىا ان هذاالنوع من الاخبار ححصل اليعين باخير به ظ ا النزاع فياعترارات عاق به ومن الاننداء مااستوفى الخبر م شرائطااتوا” ر كابراهيم ومومى وعيسى ومما جاءبه الذبر أ ليكونوا

: 2 007

ل

لكا _

ض اله لوب نثني بدو م وال قن 7 ذم والمقول .دل ب ٠‏ ال: 0 بدي ة أن يصدر ا صحيح منمعءةل و اسيم اانظام عختل”

أما أرباب التفوس الءالية والمقول السامبة من العرفاء من ل دن مس اسم من مس اتنب الانجاء ولكم رضو أن يكونوالهم أولباء وعلى شرعبم ودعوتمأمناءفكثيرممم نال حظهمن الانس عا قارب تاك الحالفيالنوع أوالجنس لم مشارفةفي بعض أحوالهم على ثي' من عالم الذيب وهم مشاه_د ميحة في عالم المثال لاننكر عايهم لتحقق حنائقها الو اقع ف لذلك لاستيعدون شبا مما يحد ث.ه عن الانبياء صلوات العام ومن ذاق عرف ومن حرم انحرف ودا-ل صمة مالتحدنونءه وعنه ظهو رالا بر الصالح مم وسلامة اعمالهم ما مخالف شرائم أننيائم وطهارة فطرع مما ينكره المدّل الصخيح أويعجه الذواق السايم واندفاء,م بباعث من الاق الناطق فى سسرائرم المتلا ل“ في صائرع المودعوة من محف ,مم الى مافيهةخير العاء_ة دوخ قلوب اللاصة ولامخلو العالم من متشوين بهم ولكن ما أسرغ ما بتكف حالم وو ما لمم وما لمن غرروابه ولايكون ل الاسوء الاثرني أضايل المتول وفسادالاخلاق وا#طاط شانالةو م الذين رذفا»م الا

اسفي يي < اث بي ررى ‏ 82 قت لنت فيسمد

ا المح »>

المازلة فتدعهد عند أعدا والانساء مالاب..دعنه فى دض المصابين بأصراض خادة على زمهم فقد ساءوا أن نعض معةولاتهم يتثل فى خي الهم وإصل الى د رجة الحسوس فيصدق اأراض في 1 أنه رى ويسمع اليجالد ويصارع ولاثى' من ذلك في المةينة بواقم فان جا القثل فالصولالنةولة ولاء لمالا النفس وازذاك يكون عند عر وض عارض على اخ فلم لاجوزتم عل ااهاثق الممةولةفي التكوس ادس وتكونتلك المالمن لواحق صعة المدّل في أهل نلك لدرجة لاختصاص »زا »م عالانو دفي مزاج عير ثم وغايه مابلزم ع 4ذال يكو نلملاقة ازواحمم بأبداهم شان غير معروف في تلك العلانة من وما ول قبوله بل 6 م لان شأهم فى الناس أ - أغير الذؤن المأأوفة وهذهامذابرةمن أ 3 مأأمتازواءه وقام مها الدلل على رسالهم والاليل على سلاءة شرودم وضحة مامحد'ون عننه أن

قلنوظاهس! في كل أءة الى ايوم

فاذا سل دولا خيص عن التسلم»عا أسافناءن المقدمات فن ضف المقل والنك ا ةةّد مائاءندالوصول || ما أذلاييم

ا ل “دوس البشرية م يكون امن م شاء الموهص 5 الفطرة..

17 معد نهم ن > ضالفيض الالمى لأن :صل لفق الاعلى ونذنهى 5

٠: هرس« وين‎

آنا

بن الانسائية لل الذرؤة اانا وتقيد من أم اهد شروو ال انار 3

نيصل غير ه |الى مهلهأ وحسسه ' لمعدى الدا يل والبرهان 0 العليم

ا م2 تاءلوودو حاعلما: تلاه أحدنا عن أساتذة التما الم ثم لصدر عن ذلك العلل لايم ماعاءت ودعوةالنا سالىما<! < عل اتلاغه الهم

وأ نكو ذ ذاكسن ةلل في كلأءةوفى كل زمانعلى سي الاجة يظبر 7" برح امن 2 ص4 لعئأ م4 لينى للاجماع : ءا لضعار اليه 0 “علته الى 5 1 ل لكا باغ النوع الاناني أشدة ه وتنكون الأ علام |ا* تي لصممأ لمداته الى 5

ب عأوتهكافية في ارخا ده فتخ م الرسالة ولغاق بابالنيوة م عاق عليه فىرسالة دك :| صلى الله : عل 5

1 ماوجود لء ا.ض الارو اححالى ال4 ة وظبورهما لخل تلاك الردة الاية 1 0 | لإاستدالة و4 لععك ماعس فنامن انفسنا و 2 ة2زنا اليه الل قدعه 3 وحدبثهمن اشهال الوجودعى ماهو ألطف من المادة وان غيسعنا - 6 / 9 . 0

(هى)

بالاصذاء داذ رما الال ختبار 3 لنتار وانصرقواء 4 وحعلوا أصابموم في اذانمم ران مخالط الدليل أذهااهم فيلزموم المفيدة

. وتتبعها الشرلءة فيحرموا لذة ماذا قوا وما محبون أن يتذوقوا وهو

لايس والقاوب يستشنيمنهبال لمان شاء الله قلتأىا ستّحالةفى الوحى وأن اتكغك لفلان مالا عدف لعيره

منغير فكر ولاترئيبقدما تمع ال.ل أن ذاكمن قبلوا ب الفكر

ومائالنظر متيحفتالمنايةمنميزتههذهالاعمة مماشيدتءالبديهةاندرجاتالمتول متفاونة يماو نمضا إمضا وأن

© 97 مد + 5 7 الى د “الي وا >سية 2001

وا

الادني ,الايد رك ماعليه الاعلى إلاعلى وجدمن الاججمال وأن ذلك 3 لبس لتفاوتاار الى في |: ليم فقط إل لا بدمءه من ااتمأوت في الفطر 2 التى لامد ل فما لاخدارالانانو؟ سبه ولاشسبة فى أن من النظر يات عند !مض المّلاءماهو بد.بى عندمن «وادقى منه ولازال الراتب

. أ في ذلك الى مالا حصر سدم وأوتن1ر باب العم ان

ش 7 ا انغلا :انكر مك رادو اعليه تورهم

(:8) ش أندكلاء اللّتعالى انل على نبى من أ نبيائه أمامن فنءرفه على ثشرطنا أنه عر فان جد هالشخص من نفسه مع اليقن ,أنه من قبل الله بواسطة أو بغير الالمام أ نالالماء وجدانتستيمنه اتنس وتنساق الى مايطلب على غير اك را “من أن أي وهو أيه بوجدان الموع وألعطش واللءن

والسر ورأماإمكان<صولهذااانوع منالءرفان (الوحي) وانكشاف ماغاب من مه الح البشرء نعاممم أن مختصه الله بذلكوسهولةفمهعند المدّل فلا رادم اصع ادرا كه الاعلم “من لابريد اليدرلة و 3 2 1" بامةعل أن لاتفهم لمم وجد فيكل أمة وفيكل زمان اناس 0 الطده 0000-7 0 لو احل يتين بسعملود : الرب 1 هومن هه ذأ ولا 3 سيقت الاعرا أرة 0 0 مم بدا هذه احطو اماه وأدنىمن ميا ب أنواع أخرىمن ال.وانفيف.ون المقل وشؤ نه وسره ومكئو نهو جدوزفي ذلك لذة الاطلاق عن ق.ود الاوا مر وال: 2 بل عن حابس الأش.ةالتي تضمهم الى النز ام مابليق ١‏ 0 1 الكلامى النبوات والاديازوم معن انشسهم هام

20 880) الجاهل فير دعن غيه يعار قوذ الوب وارع منص الله وددهثون المدارك بواه”ء ن آبانهفيحيماو زالعمو لعالامندو حة عن الاذعان له

ونستوىنى اركون 2|1.ؤن المالك وال.اوك والساطارن والصءلوك والءائل والماهل والفضول والفاضل فيكو نالاذ ا أشيهبالاضطر ارىمنه بالاخت.اريالنظليي نماءو مم ماشاءالله أن يصلح بهمعاشرم ومعاده وماأرادأن يعاءوهمن شو زذانه وال صفاته وأوائك ٠‏ #هالانبياءوالمرسلينفيمثةالانبياء صلوات الله علهم من متممات تون الافانومنأه” حاجائهني بقاهوم_نزلم! من النوع منزلة المقل من الشخص نعمة أتمباللله لكيلا بكون اناس على الله حجة بعد الرسل

وس كل عن وظيفسهم منوع م نالتفصيل فيأبعد امكان الوحى

الكلامفي امكان الوحي ,ني بمد تمريفه لتصوير الممنى الذى براد منه وللترفالممنى الحاصل بالمص_در فيفرم »عني االصدر نفسه ولا بمئينا ماتثبرهالالفاظ فى الاذهان والنذكرمن الاغةماناسبه ٠‏ شال وحيتاليه وأوحيتاذا كلتهبمالفيهعن غير هوالوحى مصدرمن ذلك والمكتوب والرسالةوكلماألقيته المغيرلدايماء ثم غلب فياياتي الى الانبياء من قبل لوقيل الوحى إعلامفي خفاءو نطاق وبرادءهالموحى وقد ع فوهشرعا

ولط اول 001 84 ال الجبروت 0 شو نه ونه يبام عن | بسأمىمن ماه هيد ونتطاءل ونخطالى أدنى 94

منشاء ذلك رع ره ااسترصر ون و استكور هافو اللا اللا

من ذلك الذءف قيدالى هداه ومن نلك الضعة أخذ بده الى شرك 7١‏ سعادته أ كل الواهس اجو ادجخلتهمااقنضت حكته في مخصيص لواعة

عماعيزه عن غير ه أن نص من أفراده وكاجادعلى كل شخص بالعقّل الصرف لا<واس ينظ رفي طاب الاقم وستر المورة واللوقي من اغأر . والبردجاد على اجخجلة ءاه وأمس بالهاجة فى البةاء و اثرفي الوقاءةمن ذوائل الشماء وأحفظ نظام الاجماع الذيهو عماد كونه بالاجاع من - عليسهبالننائ المة.تيعن الحة بل الراجم الى النفوس التى أقفرت مهال “الف سنت فيه من بناء كو نه على قاعدة التعليم والأرشاد غير أله أنهمع ذلك م ن,أضعف المهات فيه وهى جه االمضوع والاشةكانة فأقاملامن ب نأفر اددع شدين هادين وميزهمن بنها خصائص في أنفسوملايشس كب في اسواموً يدذلك زيادة في الاقناعبا ب أت باهرات نماك النفوس وتأخذ الطرين على سوابق العقول فيستخدى الطاتح و يذل الجاع و إصطدم مأعمل العاقل فير جع الورشدهويتمر لحابصر .

ا 1# 0 ١‏ 5# / بالك 4

كه 98

)4١١

عليه فل سل من انأ بط فيه كن لهم للم هَألنا: مورييد على الادتداء مهدءه فق لحلاف ذائما وارشد ضناما "١‏ مق الناس فى

الاذعان لمافاق قدرم وعلامةناول استطاءتهم لكنهم اختلفوا فيفوم

ماتاجدوم الفطرة الى الاذعازله اخئلافا كان أشد اثر فى انتقاطم بينوم وإنارةأعاصير الشقاق فهم هن اختلافهم فىفهم النافع والضارلئلبة الشرواءتعليم

أنكان الانسان قدنطر على أن يميش في جلة ولم نح مع للك الفعارة مامشْعه النحل واه ضأذر ادامل ثلا من الالها مالمحادي الى مايلزم لذلك وأمائرك الىفكرهبتصر ف به على حو م بق 5اذطرعلى الشعور شاه كنساق : نفسة بالرغ م ثم علما الى *عرقنّه ون عليه م ذلك دم الافكار فادها و رءي نه الموحيث بذري ولاددري وفى كل ذلك الويل على جامءئه واأمار على ودوذه أفهل مني هما الذوع بالنعص افك ورغن مثل مابلته اضف الميوانات واحطيهافي منازل

:الوجودلم كردا م| آنا دالصائم ام كي من بأى 4 ععق4ه

الانسان يحي بفى أنه لصءد لشو عه له " أعلى ص | - الملكوت ( رسالة )

0 ض :

توضمبا ألصق بالغريزة البشرية وأشد ازوما لما كلانسان مهما علا فكره

وقوى عه-له أو ضعفت فطنته و امات فطر نه نحدمن 1 !

مغلوب لدو ةأرفم من قوته وقوةماأنسمنه الغلبة عليه مما حوله وأنه

محكوء بارادة تعر فهوآصر ف ماهوفيهمنالءوالمنى وجوه قدلا لعرفمأ

معرفة المارفين ولاتتطر ف الها | رادة الختارين نشسر كل نر 101 مسوقة عر فة تلاك الهوة العغامى فتطامهامن <س,أنارةومن عقلها اخر

ولاسبيل الا الطر بق ااتي حددت أنوعهاوهي طريق اانظر فدهب

كل في طلبهاوراءرائد الفكر فنهم 2 لمايعض الميؤانات لكثرة

تفعها اوشدةضررها وموم من عثلت له قُ الكواكف لظبور

ائره| ومنمم من حجبته الاشجارو الا حجارلاءتباراتله فهأومهم من 1

تيدتله انار قوى مختلفة فى ألواع متفرقة تمائل فى أفراد كل نوع -

وتتخالف باخااف الانو اع مل سكل نوع إلا ولك ن كنار ق الو دان واطنت الاذهان وتذت البصائر ارتقع الفكرو جلت النتائج فواض|] م بلغ نهعلمه لص المنازل من ذلك الى معر فة هذ هالقدرةالياهىةواهتدى

الألماقدرة وأجب الوجود غير أن من أسرار البروت ما نمض

7 1 1ك[ [ز[ 201101( تسسسي - *

0 ١ مر‎ 11 ل‎ 1 ١

1/4١

ظ اجتناءه والىماقد يثق احهاله ولكن لسر مغيانه وهوما جب الاخدبه

ونم من أنفق في الدعوة الى رأبهنفسهوماله وقضى شريد إخلاصهى دعو تومه إلمايحة خل نظامهم فبؤ لاء المقلاءم الذين (ضعون قواعد

٠‏ المدلوعلأهل الساطانأن يحملواالكافة على رعابتها وبذلك يستقيم

7 هذافوللايجاني اق ظاهسه ولكن هل سمع فىسيرة الانسان وهل

ينطبق على سئله أنمخض عكافة أفر ادهأوالغالب مهم لرأى الماقل ورد أنه المواب وهل كنى في إقناع جاءة منه كشمب أوأمة قول عاقلبم

إنبم خطؤن وإنالصواب فيا يدعوم اليه وا نأقام على ذلك من الادلة ْ ماهوأ وضحمن الضياء وأجلى من ضر ورة الح ةللبقاء كلالم عرف ذلك ٠‏ فىتارعخالانسانولاهومابنطبق على ستهفقدتقدملناآن مرب الشتّاء

هوتفاوتالناس في الادراك ومممع ذلك بدعون المساواة فى العقول والتقارب ف الاصول ولابءر ف جرورم من حال الفاضل إلا انعرف

٠‏ منأمالجاهل ومن دكن فى م تبتك من العقّل لم يذق مذافك من

الفضل فجرد البيانالعقلى لايدف نز اعاولا برط نيذة وقد يكون القئم

1 على مأوضع من شر يعة العقل من يزعم أنه أوفم من واضعبا فيذهبي

بالناس مذهب شروانهفتذهب حرمتها وتهدم بناؤها ويفقد ماتصد

(/ا) 3 القلوب باخافة الامن وازعاج الساكن واشمار القاوب رهبة الافة الام | طرفة هلى مكنم هذا أن يستقي أمججاعةبني نظامهم وعلق بمَاومفي الحياة على تعاونمم ورف د لعضهم بعضافى الاعمال أولا تكون هذه الافاعيل السابق ذكرهاسييا فيتفانهم لاررب أن البماءعلى تلاك الاحوالمن

ضر وبالحال فلابدللنوع الانسانيفىحفظ يتائهمن الحبة أومابنوب '

منامها لانم أهل البصيرةق أزمتة غتلئة الى المدل وظنوا 5 طن العارفين ونطق بهفي كلةجليلة أن المدل ثائى الحبة نم لامخلوا لقول من حكرة ولكنم.: من الذي ضع تواعد العدل ومل الكافة على رعاءنها ان ذاكهو المقل فكماكان الفكر والذكر والخيال ينابيع الشقاء كذلك نكوز ن وسائلالسعادة وفها مس-تقر السكيئة وقدر ا رشااق اعتتدال الفكر وسعةالعلى وقوةالعقل وأصالة الممم تذهب بكثير من اناس الى ماوراء حجب الشهوات وتعلومهم وق نا .لا العاوق فيعرفون كل حق حرمته وعيز ون بين لذةمايفنى ومنفءةمايبق وقدجاء منهم أفرادنى كلآمة وضعوا أصول الفضيلة وكشةوا وجوه الرذيلة وقسموا أحمال الانسان الى مأتحض رلته وتسوء عافبته وهو مايجبت

سال سس د 0

الميرفيأنيثيم مقام العمل إجمال اله.كرفى استنياط ضروب ال.| ل أيتمئع البطيذ شي يل له )زلا ضْيرعايه لوانغرد بالو-ود يمن إطلب مغالبته ولا الي بارسالة الى مالم المدم بعد سلبه فكا) حثهالذ كروالخيال الودفع خافة أو الوصولالىلد: اخافكر بأبأ من اطيلة أوهياله و يل لاستعال الوة فتام التناهب مقام الاواهب ٠‏ وحل الشماق محل الوفاق وصار الضابط لسيرة ا اله وإما الغبر وى بالا أزعند ااتنافس ف اللذائة الإ دان. دة وجالد أفرافه اما فيو صول كل الىما يظانه غارة مطلبه وانلم نكن لهغاية كلا ولكن قدرلةأننكون لهاذائذ روحانية وكانمن أعظام همه أن يشمر

07 35

٠"‏ بالكرامةله في:ةسغيرء من مجمه؛ معرم جامعة ماحسماءئداليه نظارد وقدبانت هذهااشروةحدمن الا سكادت تتخلل على جيم الشبوات وأخذت لذة الوصول الها من الارواح مكانا كاد لاتصمد اليهسائر اللذات وهي من أفضل الواءل فى إحراز الفضائل وتمكين الصلات ين الافراد والا لوصر فت فياسيقت لاجلهولكن احرف بباالسبيل

كاتحرة ف ليزه اللا سباب تي اشرنااليهاءن التتفاوت في مىاتب الادراك وأطمةوالمزعةجى خيل لكثيرم نالمقلاءأن سم الى إعلاءمنز لثهفى

لازم تاه

ذلك لان ال امام الذي هدى بدشعو رالكلبليس مانتسع به الذاهب ذوجدانهبتردد بين الاح أن ومصدره وليس لهوراءها مذهي خكاجته في سدعوز دهي حأ جته الى المائم بأ ص «فيحبه محرته انفسه ولاببخس مما شو بالتماوض فى الخدمة

أماالانسان وماادراكماهوفليسام دعل ذلك ليس تمن ,يلم و لابتعلم ولامن يشعر ولاإتفك ربل كانكالهالنوعىفى اطلاق مداركه عن القيد ومطالبهعن اانهايات وتسايمه على صغره الى الءال الا كبر على جلالتسه وعظمه (صارعه (عواملهوهى غير #صورةحى لمتصر مثه متافه وهيغير >دودة وادداعهمن قوى الادراك والء.ل مازمينهعلى المغالبة وعكئ:همن المطالبةلسعيهور أنه وبع ذلكان يكو نلهنى كلكائن مما يصلاليه لذةو>واركل ذةالمومخافة فلاتتهى رغائيه المغاءه ولانهف خأوفهءند مهاه (إن الانسانخاق هلوعا اذا مسه الشر جزوعا واذا مسه امير منوعا )تفاوت تأفرادهىمواهب الة,موف قوىالعملوفي اممة والعزم نم القصر مصتعا أو كسلا المتطاول في الرغبة شبوة وطمعابرى فى أخيه أنهالمونلهعلماريد من شؤنوجوده لكنه يذهب من ذلك الىمخيل اللذةفي الاستئثارجميم مافي يده ولابقنع ععاوضتهفىمرةمن مار مله وقذ يجدالاذة ىن نع ولايه.ل ويرى

)1/0( ٠ وتنم نالا أن تنكون ملازمة الحاجة على متنضى -:ة الكون‎ فاناللحبة حاجة لنةف_لك الى من نمس أوما تمس فان اشتدت كانت‎ ولماوعدةًا‎ 3

لكنكانمن قو ا نين البةا نتنشأو دوم ينه تحاءين اذاكانتالماجة الوذاتالحبوب أوماهوفها لايغارقبا ولايكون هذا النوع منهافى ٠١‏ الانسانالااذاكانمنشؤهأمس! فيروح الحبوب وثمائله النيلاتمارق ا تكو لذ ةالوسول في تمن الاتصاللاني عارض,يتبعه فاذا عرض التبادل والتماوض ولوحظ في الملافة بينهماحوات الحبة الى ٠‏ الشخصينءقام احبة إماسلطان التو ةأوذلة الخاذة أوالدهان والخديمة

من الانبين ظ ش بح الكاب سيده ومخاص له ونداقم عنه4 دفاع للببنت لمارى أنه

1 1 مصدرالا<سانالءهفي سدادعوزه فصورةشيعه وريه وحمائهمغرونة فيشهورهلصورة من كذارالهفهو رتوقع فمدهابفقده فرص عليه حرصمه عل حيأنه ولوانه انتقل من حوزته الى-عوزة آخر وغاب عه السنينثم راهمعرضا مأمار ماعادت اليهتزكالصور يصل نءضها إمضا ٠ '‏ واندفعالىخلاصهمامكنهالتوة

4

مه 0

:007/5 لابميش الافيجلة ماوهبهءن قوةالنطاق فل عخاق لسانهمستعدااتصوير المعانني في الالفاظ وتاليف العباراتالا لاشتدادالحاجة.هالى اتام وليس الاضطرار الى التفاعيين اثنين أوأكثر الا الشبادةبأن لاغنى لاحدمءن الايد حاجة كل فردمن الجباعة الىسائرهاممالايشتبهفيهوكلاكثرتمطالب الشخص في معيشته ازدادت .هالهاجة الى الابديالءاملة فت.تدا اجة وعلى اثر هاالصلةمن الاهل الىالمشيرةثم الى الامة والىالنوع بأسره وأيامناه. ذش اهدةعل أن الصأ ةالنابمة للح اجة قدتم النوع كالايخى ه_ذها اجة خصو صافي الامةالتى حمّةّتءنوانم_الحاصلات وعلائق ميزم امن سواها حا<ةفى البقاء حاجةفيالت: تع عزايا المياة حاجةفي جاس الرغائت ودذ فع المكارهمن كل توع , اب الانسا ا ت هده الخاجةمن أفضلعواء ل الحبة ب نأفراده عاءلى يشع ر كل نفس أن.قاءها مي تبط بعأء الكل «فالكل مماعئز لض ذواهاالممخرةلنافءباودرء»ضارها والحبة مادالسل ورسولالسكينة الال لوب هى الدافع لكل من التحابينعل العمل أصاحة الآ خر الناهض بكل مم ماللمدافمةءنه فىحالة الأعارفكانمن شأن الحبةأن نكون حناظالنظام الام وروحا لبقائبا

م الاستدلال فلو ألمم حاجانه 6اثارم الميوانات لمكن هو ذلك النوع لل كان إماحيواناآخر كالنحل والمل أوملكا من الملائّكة لبس هن سكان هذه الآر ص

٠‏ «السلكالثاني» في يانالحاجةالى الرسلة يأخذمن طبيمة الانسان ٠‏ تفسهأرننا الايامغارهاوحاضرهاانمن الناس من يختزل نفسه من ججاعة البشر وينةطم الىيمض الذابا تأوالى رؤس الجبالويستأنس الى

٠‏ الوحش ولميشععش الاوابدمنالحبوانيتنذى بالاعشاب وجذور

ظ الثببات الى الكروف والمغاور ويتّق عض العوادي عاية

0 ووالاشجاوو بكت من الثياببىا بخصف من ور قالشجر أو

جاودالحالك من حيوانالبر ولابزال كذلك <تىبغارق الدنيا 1 امم الاحلة تفرد عن الدير ونمسش عيشة لانتفق 0 ٠‏ الاوعرا وانماالانسان نوعمن تلك الانواعالنيغر زف طبعب أ نتميش 3 مجتمعة وا نتمددت فا اجاعات على أن يكون لكل واحد من الجساعة لالت لمعف بعانه وللمجموعمن ع العمل مالا غنى لا واحدعنه فىنماله وشانهوأودعق كل شخص لامعا اء «ورمانحاجته الى سائرأفراهاججاءة الى يش ءاااسم واحدو ناريخ وجود الانسان شاهد ٠‏ بذاك فلاحاجةار فى الاطالة في ببانه وكذاك من الدايا على أن الانساة.

. 1 لا‎ 5 ١1 ١ ْ

000

سعاد مم وشقامم نكا كه لالع بسء العا تفصيله اللاصق عامهبأحماق ذها ١‏ ثم في إجاله ودد<+لني ذلك جبع الا كام المتعلمة بكاءاتالاءال ظاهسة وباط:ة مرؤيدم ع الاتافه قوىالبشرهءن الآيات حت تقوم مم الج ةورم الااناع رصدق الرساله نبكونون بذلك رسلا من لديه الى خافه ميشربن و.:ذررن

لارر ب أن الذى أ <سن كل ثى* +اته وأبدع في كل كائن صنءه وجاد على كلحي عاليهحاجته ولحرممن 1 ولاحايلا من خلمه يكونمن رأفته بالنوع الذىأجاد صنمه وأقاءله منقبول العسل مابقوم ماع المو اهب!| ى اخنضٌ 50 من <ير نه ونخاصه من التخبط في أ محياتيه والضلالفى أفضل حاليه

شولقائل وإلم بودع قاائرا أز ماحشاج البومن واكم فها الانققياد الى العمل وسلوك الطريق الود ءةالى الغاءةفى ا ياةالا خرةٌ وما هذا الحو مني با الرحمة فىالحجدابة والتعليم وهو قول نم.درعن شططالممّل والنفلةءنم و ضوع البحث وهوالنوع الاناني ذلك النوع على مانه ومادخل في نو م جو هس دمن الروج المفكر وما اقتضادذلك من الاختلاف فى اتى الاستعد ادباختلا فأفراده وأذلايكو نكل كر د منهمستعد الككل حال لطبعه و أن يكون و ضع و<وده على ماد

)/١( 34‏ ١‏ الي جين نفائق تلك الوا الستعبة | ألس منحكلة الصانم اكيم الذى أقام أمى الانان على قاعدة لالار شاد والتعليم الذى خاق الانسانو ا التكلام للتفام والكتاب اتراس ل أن مل من صر انب الانفس الإشر بقمىتية يمدلما #حض فطله عض من لصطفيهمن ن خا وهوأعل 8 ث تجعل رسالته : الم لطر النايمة ويباغ إأرواحبم » من الكال ما بايةون معه 1 5 للاتتثاران م ارعاءه والامانةعلى»ك:و نسرهممالوانكشف لغيرع الكشافهلحم أفامْت لدنفسه أوذهبت :عله جلالته وعظمهفيشرفون ١‏ 1 طلىالفيس ياذنه ويماءونماسيكون من شأن الناس ذيه ويكونوذفي لاني العلزية طلن نسبة من السالين نهانة الشاهد ويدابة الثاف فمفيالدنياكا: رم لسو من أهابا وم وفد الا خرة في باس من ليس منسكانهائمتلةون من أمسهأنيحدثوا عنجلاله وما خىعل 0 الءتولمنشؤنحضرته الرفيمةبما بثاءأن ينقده البجاد فيه وماقدر

16 00

لتيكون ةمدخل فيسعاد هم الاخروءةوان سنو اللناس من احزال

٠ :‏ 0 خرة رة مالايدهم» من عله #معبر بن عنه عانحت .له طاقةعة وهم ولا عاك

0 عن متنساولأفبامرم أن ببلئوا عنده شرائم عابة >دد ذم سيرع

7 فيتقويم نفوسهم وكبح شهوانهم وتملءهم من الاجمال ماهو مناط ال

ا

عايهمتى وصلتاليه وكين الاهتداء و أبن السبيل وقد غاب المطلو ل وأعنا زالدليل شعورنا بالحاجةإلىاستعالعةولنانى تقوم هذه العيشة القصيرةالامد يكةنا فى الاستقامة على الس الاقو م بل لزمتنا الماجة الىالتعليم والارشاد وقضاءالازمنةوالاعصارى نو 3 الانظار وتعدبل الافكار واصلاح الوحدان” وتثقت الاذهان ولول الال ا من هذه المياة الدث.افي اضطر اب لاندريمتي مخلص منه وفى شوق ٠‏ المطء 0 متى نذنهى الها

هذا أننا 0 'ؤملمن عةولنا وأفكارنا فى العلم: عا فيعالمالء. يهل فا بين ندينامن ٠.الشاهدمما!‏ متدي ما الىالغاب وهل فى طرق الفكرماوصل لالس لاف او ا وبانلامندوحةعن القدومعايها ولكن .وهب من القوة مابغذ الى

تفصيل ماأعدله ذاوالك ؤن اتيلابد أنيكون علها بمد مغآرقة ماهو

ف يها وال معرفة ند من يكوناصريف ثلك الشدؤن هل فى انال

النظرماءاًخذ بك الى اليّين مناطبامن الاعتقادات والامالو ذلك الكونعبول لديك وتلك المياةفي غابة النموض بالنسبة اليك كله فانالصلة بين الاين كاد كو ن منةطعةفي نظ ر العمل وصر اب المشاعى ولااشتراك بينه|الافيك أنت فالنظرفيالمءاومات الماضر ةلا نوصل

ا!

بصا

١ 5-5 . 7 نا‎ 000- ,0 ,

ا

0

العام المشمر لسسائ رأ فراد النوع أنالفكر والمقلهما ركن الحيساة وأس

البقاء الى الاجل الحدود كذاكقد لدت المتول وأشمرت النفوس

< إِنْهذَا الممر التصيرايسهومتبىماللانسانفالوجوديل الانسان

0 ّْ

١

ا محصورة شيمةالى إذائذغير محدودة ولا واقفةعند غابة 6 لدرجات مالكل لاحددهااطر اف امراف والغايات معرضة لا لاممن

الشهبواتوتنزعات الاهواءوئزواتالامىاض على الاج ادومصارعة

. يتزع هذا الجسدكابنزع الثوبعن البدزثم ,كو حياباقيا فىطور الغ وان يدر 5 كنبهذاك لام كادز اح البديبةني الجلاءنثمر كل

تلد لول معاوماتغيزمتتاعيةمر] طرق غير

أ 5 0 والاجاتوضر وب من مثل ذلك لالدخل حت عدولانتهى

عندحد إلحام ستلةما ' امد هذا الشمورالى أن واهب الوجود للانواع

1 انماقدر الاستعدادبة_درا +اجةني اليعاء و لعبك ف ندر فه السك

والكيل إبإزاف فاكان استعداده لتبولمالا يتاه من معلومات

ا والام ولذائذوماللات لايص أن يكون بقَاؤهقامرا على أيا'م/ وستين

| علدو دات

سرد نبج بالارواح الى تحنس هذا البتناءالابدي وماع أن تكونه

0 موت فناءوانماالوت اهتوم ءوضر بر البطونوالفاءوان اختلقت'. منازع,م في تصوبر ذلك اليقاء وفها تكون عليه النفس فيه وثبابنت مشارب,م في طرق الاستدلال عليه فنقائل بالتنناسخ فى أجساد البشر أوالميوانعل الدوام ومن ذاهب الى أن التناس يذنمبى عند ما تبلغ النفس أعبل مص اتبالكيال ومنْهممن قال الما متي فارقت المسد عادت اميحر دهاعن المادة حافئلة لا فيه لذتا أومابه شدومنا وموم من رأى أنبا تماق بأجاءأثيريةالطفمن هذه الاجساءالرئية وكان اختلاف المذاه فى كنهالسعادة والشةماءالاخر وينوفها هومتاع المناء الدع وق الئل الايد .يمأو تبمدعن التكال الدائم ' وتضارب آراءالاتم فيه قداو حد.ث امالا تكادمحمى و جوهه هذا الشءورالعام حياةبعدهذها مياة الذي ثفيجيع الامدريان وجاهليا وحشماو تاها بادباوحاذخرها قدى اؤحدينها لاءكن أن يمدضاةعتاية أونزغةوهمية وانماهوالالحاماتالىاختص "* دباهذاانوع فك أطي الانانانءتلهوفكرها عمادبتاته فيهذه الحياة الدنياوإنشذافرادمنهذهروا الى أنالممّل والفكر لنسابكافيين - للارشادني مل ماأوالى أ نهلايمكن لاعّل أن دوقن باعتةادولا لافكر أن

لاا 1 ؛ 1 4 ف 0

7 حاجة البشر الى الرسالة سبق لك فى الفصل السابق مارب الكلام عليه من الوجهالاول وعووجه مايجب على امؤمن اعنقادهفى الرسل والكلام فى هذا الفصل وجه انشاء اللهالى بان الحاجة الهم وهو معترك الافهام ومزلة الاقدام وم دحم الكثير من الافكار والاوهام ولسنانصددالا يان بماقال

4 الاولون و لاعس ضماذه ب اليهالا خر ون ولكنانلزم ماالتزءنانى هده

الووشّاتمن سانالمتقّدوالذهاباليهمنأقرب الطرق من غيرنظر الى مامال اليه الخالف أواستقام عليه |أوافق اللهم الاإشارةمن طرف

خنى أوإلاعا لايستنتىعنهالتول الى

ولأكلامني بيان الحاجة الى ارس ل مسلكان طالاول » وفد سبق الاشارة

١‏ اليه يتدي'من الاعتقاد ببماءالنفس الانسائية بمد اموت وأن لهاحياة

أخرى بمد المياة الدنيا تمتم فيها بنعيم أوتشتي فيه بمذاب ألبم وأن السعادة والشقاء فىئاك المياة الباقسة ممتودان بأعمالالرء في حياته الغائية سواء كانت تلك الاهال قلبية كا لاعئةادات والقاصد

. والارادات أو بدنية كانواعالعباداتوالمعاملات انفمّت كلة البشر موحدين ووثنيين مليين وفلاسفةالاقليلا لايقام حم

وزن على أن لنفس الانسان هاء >ينابلمدمغار فةاابدن و آنا لاتوت

)53(

عوطم شيم نالضمف دا كانوا أهلالمذا الاختصاص الالحي الذي شوق كل اختتصاص اختصاصهم نوحيهوالكش ف لهمء نْ ابر ر ار علمه ولو تسارا بدانهمءن المنفرات لكان اتزعاجالنفس ار امم حجة للمنكرق انكاردعوامم ولوكذيوا أولانوا اوكتخرج سير نوم لستعفت الثمةبهم ولكانوامضاين لام شديننتذهي المكمة من لمثنهم والامى كذ لكلو أدركهم السوواً والنسيانفماءبد الهم أبأي4 من ٠‏ المها د 51 والاحكام أماوق_وع المطامئهم فواليسم نْ ع شعن ٠‏ الله ولاله مدخ لي التشريع جوز بعضهم واجموورء 0 ومأورد م.: معان النى صل الله عليه وسل ' ىع نْ أيرالنخل م أباحهلتلمورً ردني الانمارفاما فمله عليه الصلاة والسلام ليع الناس أنماتةذونهمنوسا ل الكسب وطرق الصناعات فهوم كول مسارفهم وتجساربعم ولاحظرعابهم فيه هاقامرة مت الشر انع مم ده ة والفضائل حمية و2 الله مر قصه ادم وعص.انهالا كلمن الشحرة فاخن فيه سسرا| 0 نْْ عن الاكل والؤاخذة عليه وغابةماعل.ناه من حكرته ا نهكان سب رالممارة الارض يني ادم كأأن ابي والا 4 عر اذالمعاو رينم نأطوار 0 أومظهران

المتليا 0 تلم اذهب اياجرور

لمي بد 5 لخلا بفضل من عنده على ا النابعد الاعتماد أن صانم الكو نقادر تار فيل علينالءلبأنهلاعتنع نم عليه ان ند ث المادث على أي هيثة وتاعالا كاضاب !ليق ف علمه 3 حدنه كذاك

لس سس ل سس سس سس ممه

ظ ألعجزةلا بدآن: نكو نمقرونة بالتحدىعنددءعوىاك. بوةوظرورهاءن البراهين|أثنةان.وةء نظررتء بدهلا الى تندااما فىدعوا ونه “باغ عن اش فا دار اللهاءند ذلك يمد تأبمداء :»له فى تلاك الدعوى وهن الحالعلى الله أن يؤيد الكاذب فان تأررد ااكاذب تصدينله ' وتعديقالكاذب كذ ب وهو عالءلى الله فتي ظهرت المعجزة و رشي مما لاشدر عليه البشر وقارنظرورهادعوي البوة #'غل بالضمرورة أ الله ماأظبر هاالاتصدءًا لمن ظاررت على بده وان كان هذا الء " قد قار نه الانكار مكابرة وأما السدر وأءثاله فانسل أن «ظاهره فائتة عن اثار الاجسساء واط-.مازات نهى لاد لو ءن» :ناو لالتوى الممكنة ثلا يارب المعجزة فى شي أما وجو ب تلك الصفات المتقدمة للا نبياء فلانم.! واحمات ه 0 عن فطر أهل زماىم أوتضاءات أروا حم ا#اطان ةوس ألغر اومس 000

ا

بالمعدزة وجب ااتصديق برسالته

ومنلوازم ذل كبالك رو رةو<وب الاعةةادماو فطرهم وصعةعه و هم

وصدةرم فيا قواللهم وامانهم في تبليغ ماءهدالهم ان بلغوهوعصمعم من كل مادشوه السيرة البشريةوسلامة أبدانهم مانتو عنه الابصار

وتنفرمنه الاذواق السليءةوا نهمءمز هون الضادث ,امن هذهالصمةات.

إنسالية أن تسطو علمها طوة روعانية أمافها عدا ذلاك فوم نشر لعتر يهم مأرمترى سائر افراده :اكلون ويشربون ويناءون و-بون. وبنسو نمالا علاقةله بتلبغ الاحكام وعرضون وتتد الهم ابدي

الخلامة ونا الاضطهاد وقد.هةلون

المعدزةايس تن نوع المستحيل عولافان 2 المة السيرالطبيي المعرؤف.‎ فى الامجاد مام ,ةم دليل على استحااته بل ذلاك تمابةم م بشاهدفي حال‎

المردض يتنم عن الاكل مدةلوم باكلفمأوهو حم لات / و<ود

العلةالنى يدالضءف واسأ عد او ع على الا :لاف فأزقيل إل ذلك لا بد ْ .

انيكون:انعاانامو س اخر طبيمي فانا إن واضع الناموس هو موحد

اللكاثنات نايس من ال العليهآنيضع نواءوس خادة بوارق العادات

غاية مانى الامأثنا لانعرفها ولكنائرى أثرها على ,دمن اختصهاس -

1 1 ١ 3 لك‎

ش 501 الرسالة العامة

امسا العامة بمثة الر-ل لنبليغ شي" من المقائد والاحكامعن اللهخااق الانان وموفيهمالاغنىلهعنهماوفيغيره من الكاثنات سداد حاجا:بأووقاءوجودهاءلى الّدرالذى حددفاني رتبة نوءبامن الوجود والكلامفي هذ البحثمن وجوين الاول وهو أدسرهها على التكام وجهأنالاعتمادريمثة الرسل ركنم نأركان الابمان نبج_ على كل مؤ من ومؤمنةأن يمت دبان الله أرس ل رسلامن البشرء بشر بن بثوابهومنذرين بعمابدقاموابتبليغ أممهم مأأميم بتبلينه من "نزيه لذاته وتدبين لساطانه الهس عل عبادهو تقصيل لاحكاءه في فضائل أجمال وصفات يطالبم باوفيمثالب فعالوخلاتق , شرام عما وأن متمد بوجوب لصديعوم فيا نرم بلنونذلكعن الله ووجوبالاقتداء + فيسيدم والا مار جاص واب والكف صمائوواعنه وأ نيمتق د بأن مهم من 1 الله عليه كتباتشت .على مأارادا ادو من اأبر عنه ومن الخد ود والاحتكام يعم عفر لعبادهفى الوقوفء:دهاو أنهذءالكتبالتي أ الزلتعاهم حق وأن يؤمن بام مؤيدون من العناية الالخية تالا بعبد 1 ولاللاستطاعةالبشر يةوانهذ| الام الفائق لمر وف البثرهوالممحزة الدالة على صدق النى في دعواه _- ادعى السو لالثبوةواسندلعاا

25-7"

05

بالمواحد فو توحيد انازع نوسهم الى سلطان واحد مخضع امع لمكنه وفي ذلك نظام أخونهم وهي قاعدة سعادتهم وإليها ما لحمفها اعتقد وان طالالزمان فكي حاء الشر ع مطالءا 00 حه الحسن فيه النبوة تحدد او اع الاعمال التي نناط بها سعادةالانسان في لدارين وتطاليهءن اللهبالوقوفء الحدودالتى حددتماو كثير اماتبينلهمع ذلك وجوه الس نأوالقبح فماأص بهأونبى عنهفوجوب تمل من المأموربه أو الندباليه وحظرمحل أو كر اهته هن المابى عنهعلى الوجةالذى حددنه الشراء-ة وعل أنه مثاب عليه بأجر'كذاوحازى عليه نمو بة كذا مما لاستقل العقل ععرفته بل طريمة معرفتةشرعيةوهولا ينانىأيضاآن يكو نالأموريه حنا فىذانه عمنى أندمما يودي الى منقمة دنيويةأو الو اانا «فيأحو الالعيث_ةأوفيجمةالبدن أوفيحةظ النفس أوامسال أوالمرضأوفي زناد :تماق التذيوونات جل أنه 6 مقصل فى الا حكامالشر عية وقد يكو نمن الاعمال مالاعكن درك :»ومن وأنمالا ناريك وح يري الم ادن له الا | لاس ولاتبح لا | ألمي والله أعم

4 0007 سيو لات ال مومسم

30١

. وما يحتاج اليه الدغسر كاه من ذلك ولشير الى خاص تبمعايكن لحرأ ظ يفطيلوا بدغيرعغ في مقامات عرفاعم لكنها لانم إلا مانهالكفاية وبالصفات ااتي أبئناها على الوجه الذى ببناه وأرشدت الىعارق ' الا تدلال على ذا ذو جوب امعرفةءلى هذ االوجهالخم وص وحسن ممالايمرف الامن طر 0 س ولواستهل عمل ٠‏ لشري | يذلاك يكن على الطر , ب ق المطالوب م,: “ن زم واايهين والاتناع ! الذى هوم ادااط.اً أنداكفانز يدعلى ذل كأنالر فان على مايه الشررع اتن ادر المعيئة فيه وددههمةحدن المقوبة الى ١‏ اص علمها كانت طر يق معر ؤةالوجو ب شرء. ةمح غير أن ذلك لا ينافي | أن مه رفه الله

اللا سمأ واعساجاء الشرع ميا دنا لاواقم فهو لس محدث الأسن ولصوصه يد ذاك واذكراءء لام نكثيرة| ل نما لى عل 7 بوسف أأرياب متف قون خيرم الله الواحدالهبار نثير بذلاك إكناؤواضحة الىأنتغرق الآ لمة فرق بين البثسرفى وجهة قلوم مان ٠‏ أعر لمان تذونفوق: وعم وهويذهب بكل فربق الى التعصب لا وجهقله ابه وفىذاكت نساداظاء الام اما اعتةاد يرم

5-3 في - ٠‏ 1# * ون كن

1010901 01 الا 11 ومن ٠‏ الاعمال مالا ىك أن لعرف وحه الها ده فهلا في هذه اطيأة

ولافانء.دهاكصورالعبادات مير ى في أعداداار كماتوءعض الاعمال .

في ا لس في الديانة الاسلامية وكعض الاحةفالاتفي الديانة الموسوية وضر وبالتوسل والزهادةفي الديانةالميسوية كل ذلك > الا غك ن للتدل البشرىأن ستل ععر فةو جه الفائدةفيهو يل الهأ نف شيل ذا كلهكانالممّل الا ساني محتاجا في قيادة القوى الادراكية واايدة الىماهو خبر لهفي اإياتين الى معين لستمين دهفي 100 أحكام الاعمال وتعيين الوجهفي الاعتقاد رصفات الا لوهية وممرفةمايذبنى أنيمرف مو اخوالالا خرة وناطلةق وبتائل السادة فى الدداوالا 06017 يكون44ا المعين ساطان على نفسه <تى يكو نمن ني جاسه أ يرم مثهأو عتؤمارةول وحى يكونمتازا كل سار الافراد يا مر فالق كل طرق 1 العادةوماءرف فيسنة الْلايةة ويكون ذلك ميرهنا علىأنه ينكلم ءن لاد 0 | ».بأد على ماهي عليه وبعلم صةانه الكيالية ومالابي

لوقا 38 ّالا كركوماا ع فار الوم :4 والثمة أنه :

بتكام عن العايم خم مسار ومم.ة الاحمل على ضبط متت عله وك هأ صفقة غن ادراله وذلاك المعين هو الني

اانبوةحددمانني أن ,احظ فيجانبٍ واج بالوجود من الصفات.

مه انا ِ - ا 1

١ ١

000

)09(

ظ بهم فلذلك ضر بوا الادرقكلرى وكل يان أنه انما يطلب نافم]

وسق ضارا فالممل البشري وحده ليس فى١-تطاعته‏ ان بكم | لصاحه

مافيه سماديه فىهذه الياة اللوم الانى قليل من م اعرف,م الزمن فان كان لمم نالشأن العظير مايه عس فوم أشاراليهم الدهس بأصابع الاجيال وقد سبقت الاشارة الهم فيامص

: وات عةو | الزاس سواءفيم٠رفة‏ اللهلهالى ولافى مءرفة حيأة نعد

٠‏ 53 الحياة ف واناتفهواى المضوع لموة سحي منقوام وشعر

معظمهم ببوء مده ذااليومولكن أفسدت الوئزة عةولهم واتحرفت

مأعن متك السعادةفليس فى سءةالمدّل الانسانيفي الافراد كافة أن

1 ذعر ف من الل ماج س انإءر ف ولاان وم من الماةالا خرهة ماينيئى

انشهمولاانةرر لكل نوع من الاعمالجزاءهفى تلك الدارالا خرة

لمن ع اختتصه الله يكيال الما ل ونوراا مصير دو الم ل + فل الاقتداريدي بوي ولوبءه لكان أسررع ال: أس الى 1 تماعه

: كلا رعايصلون بأفكارثالىالء رفانمن وجهغيرمابايق فىيالهيمة أن ينظر منه الى الجلال الالمي

7 ثممنأحو الى الحياةالاخرىمالا من لمقل نشرىأن؛صل اأيةوحدة

, تيل اللذائذ والا | لام وطرن اللحاسية على الاجمال ولو بوجهما

1 به خي: 59

4

(8ه)

عمسم للللصص2 لبجب _ لللمسسسممشف ميت مسجب سمه

الفكر فسترعنهماطاب من وجو هالكسس واتمايءمد الى اسئمال قوته أوحيلت-هفى سلى المال من بد مالكه ليثفقه فيا تخيسل من المنفعة فيكو نقدعطل بذلكقواهال وهو بةلهوأخل بالامن الذي أفاضه اللهيين عباده وسن سئة الاعتداءؤلاسمل عليه ولاعلى غيره الوصو ل الى الراحة من أعمال للتترفين مثل عمله وخ .عنمن النظر في اعمال النر اا جبيعها على نحو ماءدنا ف المثالين فلقوة الذا كرة وضءةأوحدةالليال '” واء:دالهواعو جاج الفكر واس؛قامته أعظم راق فيز بين النافم والضار في أشخاص الاحمال وللامزجةوالأأجواءوماحتف بالشخص

من اهل وعثيرةومعائرإن مدخل عظايم في التخيل والفكر بلوف. الذكر 37 فالداس متمدو ن لان من الامال ماهونافع ومنما ماهو ضار ودبارة اخرىممناءاهو <س-ن وممأ مأهو قببعومن عفاد واهل النظار 5 الصحيح وامزاح 'لعتدلم:هم من عكنه إصابةوجه المقفي #عرفةذلك 2

ومتفةون كذلك على ان الس نما كازادوم فائدة وان كان مؤلماني - ١7‏ المال وأنالقبيح ماجر الىذ_ادفي الثقلام الس الشخص أوالشاملله وأن صل به وان عظمت لذنه الماضرة و لكوم تافو نفيانظرال '

كل صمل لمينه اختلافرم في | صل جنهم وس حم ومناشع,م وجيع مايكتنف 7

) نإا/١‎ ١ أوالاشداد الحاضرة فمديذ كر الشي لشببه وقد بذكره لضده 5! هو‎ 5 بديهى والكييال جسم من المد أور وما حيط به من الاحوال حى‎ ١ : ظ : يصير كانه شاهدمينئي' لدمثال لذةأ وجي الستغبل : حاى مأذهيبه‎ الافى وابعز مانس فيطابهأوالحهرب”» نه فتلجاالىالفكر يي نف يبر‎ ٠ ١| الوسيلة اليه‎ ٠ علىهذءالتو ى الثلاث مستوى سماد ةالاسانوم” عاطبوع لاه‎ 1 أن الناس معتدلالذكر هادئء الخال يح الفكر ينظرهثلا فى سال‎ مرف أنغق مالهفي غير اهم وضافت 8 م معاشته يذكرأنا‎

ٍ الهاجةءضت مغل امال ومنافمهوما تتم بهالتفس من اللذةبه سواءفيسدحاجاتهأوفيدفمالالمالذييحدثه مشبدالفاقةفيغيره باعطاء 2 للضطرمايذهب بضرورتهثم تنبل ذلك المال1: يا من وجوهه التي

لابتماق ببادق من حةوق غيره وعندذاك .وجهفكره لطاب الوسيلة 0 اليهمن تلك الوجوهبااء.سل الهو فيا تخدام ماوهيه 0 ن القوى ل ونا تر دمن ن قوىالكون الحيط به

0 ومنالناس منحرفءن ع كن الاعتداليرى مالامثلافى بدغيره فيتذكر : لذةماضية أسايبا: عثل هذا المال ولعفلم له! يال لذةمثلها فى اللستهيول 1 موده زتراتن ا يتوظل الليال على ماريق

5 1

ا

أما أن ركو ن ذلك حالالعامةالئناساء 00 أنممرة فة واحة و أن الفضائل مناط السءادة فى ارا ة الاخر ى والرذاثلمدار الشماءفها فالا ستطيع عاق لأن يول به والمشرود من عال الام كافة يضالى القائل به فى رابه

لوكانت حاجات الانسان وعخاوفه محدودة ما هي حاجات فبل أوأسد ثلا وكان مأوهب لهمن الفكر واقناءندحد ماإليهالجاجة لاهتدي الى امنافم وإندَاءالمضار عل وحءلا ختلف فيء أفراده واسعدتَ حياته ونخاص كل من شرالا خر وتجاشية الميوانات من غائلة ابجع

لكن قذى عليه حكنوء» بأن لايكون لاجته 8 0 ملح ومن الجر اعلاراتر ا من الاوهة اع ونيو هبمن ن وى المدركه ماكف.ه استماله فىسد عوزه وتوؤير لذاته في أى إقلبم وعلى أى حال وأن “تاف ظرورهذءالمدارك في أطوارهاوا ثارها باختلاف أصنافه وشعوبه وأشخاصه اختلافالانتمهى درجاته ولولاهذاما اختافءن قية الميوانات الا باسثقامة القامة وعرض. الاطلقار

وهس الله الانسا نأوساط عليهثلاثقوى مساوه فماحيوان الذاكرة والملة والنكرة فلمل كر شرم صور اماس اماناره الاككتا

بالماضرفتسة<ذ رمن صورامرغوبات والمكر وهاتماتنيهاليهالاث. 0

0 0 2 ْ لى أرفع مما كانوذلكمن أتفاش لقف تدم وها لتر انين الا 0 فنز ذم اللاحسيو لايم في الاعمال على الا طلاق فد

. ل سلبنفه المقل بل عدها أشد حمًا من التال‎ ١ سد نا نوات الوجود وصفاته الكئالية تمر ف بالنقل فاذًا وصل‎ لستلل. برهانهالىا نات الواجب وص هاه الذيرال.مية ولم م باغه بذاك‎ 57 ل 0 دن البشر ثم انتقل من النظار في ذاك وفي,ا‎ أطوار شه اج أنمبداً المقل فى الانان يمد و2116‎ 0 3 آخرينثمانتقل من هذا خطنا أومصدا الى أن شاء التفس البشر .به‎ الات ل لها فيه أوشةاءنم قال اسم اد تها ا نكون‎ 7 0 عمرفة الل وبال ا؟ أل وانهاإئا قطن الثماء بالمبل بالله وبارتكاب‎ 1 ار رذائرو نىعل ذلك أ نمن الا>الماهو نافع لاثفس 5 أو تعصيل‎ 3 عادة ومما ماهو ضار لها مده بايهاعراق الشماءفاى مانع ع لىأو‎ 0 عليه أيقول بمد ذلك جم مأل إممرفة راع ول‎ 1 8 لم الفضائل ومايتبعهامن الاعحمال مغروضة وان الرذائل ومايكون‎ ان سراي ليدعوبقية البشر الى.‎ 17 تماد ممثل مايمتقد والي أن .أخذ من الاحمال ممثل مااخذ نه حيرث‎

3 949

8 5

هم 102

2 20 2-4 " 8 و 0 ف 4 ,

0 3

5

00-0

اك 2

4

0 0 3 3

الل ”2 0 54 0

00 0 14

ل 6 جم تسرع لعارضه

3 7 نما

)65١

»كل هذاعر فهالمهل البث ري وفرق فيه بين الضار و النافم وسنى الاول. فمل اشير والثائي ل اخأير وهذالتفريق هومنيت المييز بين الفضيلة والرذيلة وقدحدده النظر الفكرىعلى تفاوت في الاججال والتفصيل للتذأوت فىدرجات عهو لالناظر بن وناط مىاسعادة الاسان وشقاءه في هده الحياةماراط مم نظام الميزا نالشرئ وفسأده وعزة الام وذانها وضءمماوقوتاوان كان الحددولذاك والآ خذون فيدحظ كن الصو أب 3 العدد القايلمن عولاء قر كلهذامن الاوليات المقلبة لم مختاف فيه هلي ولاف لوف فللاجمال الأعت ااه د 5 اأو باعتباراثرهافي الخامة أوفى العامة والحس أوالعقّل قادرء عل ا مأجسن ممها 0 به دول ترقت على 0 والشاهدعلى ذلكماتراهفي!ء.ض اتناف المدوانوما ذشبده فىأفاعيل الصيبان قبل تَعمّل مامعنى الشرع وماوصل الينا من ع الو" ومأغران عنه في جاهايةه ومأ حسن ن ذاره هئا ماث أهده ١‏ ل.ض الناظرين فى أ<وال الغل قال كانت جهاء؟ه من شيل 0 0 5 أءنت كلة كنم القاعةعر اقبة العمل فرآت المشتغلات قد وضعت السةف على أقل من الارتفاع المناسب فأمى تبهدءهفبدم ورفع البنيان الىالمدالوافق ووضع السققف

5

)58١

اللذةومةًا-انشدائد الارمن عالؤا م ماتحسن كتجث مداق اس

الاعمال لكسس ب الرزق وتأمين ل على حاحا لاتيم وعاهدةالثبو 5 وه ةاسأة ار مان من نءض الاداتحينامن الزن ليتوفر للدوي اليد ةوااءقاءة وقوه نالقتع عاقدر لحامن الادائد على وجه ثابت لامخالطه اسشطر اب أوعل تمط مخنف من رزايا المياةإن عدت الياة مثارالها

ومن لولم الذىعده المه ل البشرى حسنامقارعة الا دانعدودسواء كآنْمن بوعه أومنغيرهلامد افمةعن نفسها وعن اذم أرهومم م نواه

١‏ له ا وشمبة أوامته أحسسارتقاته فيالاحساس وعغخاطرنة حت

بحياته ففسبيل ذنككا نويرى فى بذل هذه الياة أمناعق حياةاخرى

نشمرببأشفه واذم محخددهاءمل ومئه معاناة الس في كشف ماي عن علمه من <ةاثق الكون كا نه لابرى المشهة في ذلك شيا بالقإس الى مامصل من لذ ةالاط.ئناز عل الحق د رمالهمن الاسةتطاعة

وعده ن الال دالمستهبح مداليدالىما 2 4 الغير لس عه وو استغفاء 1 الحقد باتلاف نفس الحةود عليه أوماله مأفي ذلك من جا اللذانة ادامة حى على ذات المتمدي وعكنك من نك معنا ر جا الوفاء

بالعبود والعقود والغدرفها

00) دفع الالم فالاولكالغر ب واللرح و كل مايق ممن أذءال الانسان والثاتى ممالا حدي عده وي 57 القسم يكون ابسن وى مايإذ والفبيح 1 وفلا مختاف كيز الانسان لاحسسن و اقبي من الافءال بالمء:يين السابعين. عن عبيز الموانات اأر 41 سلس لة الوحدود الأب الاي 00 وتحديد ماده ة الجا ال والقبح ومن الافعالالا تا ريه مالحسن اعت.ار مجان من الذة وما ابس مهف الممنى | ذا اذه نأ كل و<هانه وقلا ! مشا ركه فيه <.وان ا خر اللوم ! اللا من 1 <ها:» وه وخاصةالعقلو سر اعشاكرة الالحيةىهية انكر دن الالديد مأرفمح بح اث ؤمعأة, .ته كلافراط فى تناول الطعام والشراب والاشطاع الى سماع الاغاني والجرى في ءاب الغبوات فان ذلك مفسدة لاصحه مح دع4ه 4 لاحهللى مئافة لليال هلدعأة للء<ز والذلواغاة اقبح اللد 955 ل ني هداا!, وضع لمت عرم.دنهوطو[مد :ماكر || يهعادة ءن ٠‏ اليه" الام ابي قدلا تممى الابالوت 1 أ وإحالاته وأضءكف النية بإ متاع

)6١( مستبشع والملك الدءي,المشو «الللقة ينبوعنه النظر لكن أثر الرفي‎ معالمة المرض وعدل الدميرفر عبتهأوإحسانه الك وخامةنفك‎ لغير علد سور صورته فان هال الاثر يلقي على‎ ضاحيه ( شعةمن يله فلا يشر الوجدان منه الا بالخيل و “ثل ذلك‎ يقال فى قبح الملواذاأضر واشمئزا زالنفس من اجميل اذاظم وأ واصر‎ هل يمكن لاقل أنلابةولفى الافمال الاختيار ةمأ قال في الموجودات‎ الكونية مع أنها : نوع ما وتمع حت حواسنا ومداركا المتلية إما‎ انكر هأ وستفعل نفوسنا عارلم ببأمهام تنفعل عمايرد عايها‎ من صور الكاثنات كلابل هي قم من الموجودات حك رافى ذلك حلم‎ سائرها بالبداهة‎ فن الافءالالاختيارية ماهومعجب فىنفسه مجدالنفسمنه مأتجدمن‎ حمال الاق كاأركات المسكر بة المنتظمة وتقلى المبرة من اللاعبينفي‎ الألاعيب المعروفةاليوم «باللجناستييك »وكايةاع الننيات ل التوانين‎ الموسيقية من العارف مما ومنما ماهو قببح فىنف» محس منه ماتحس‎ عن رؤية املق المشوه كتخبط ضعفاء اوس عند ا ازع وكواولة‎ الناحات ونقع الذعورين‎ يجاب مناللذة أو‎ ومنها ماهوقببح لمايءقبه من الالموماهوحسن‎

١٠ه)‏ لو والمدوقات والمشمو مات هومءروف لكلى حساأسمن ببى ادم باحدي تلاك الحواس ليس هذا موطع تحديد ماهواجمال وما هو البح فيالاشياء ولكن لا اهنا أحدفي أن من خواص الانسان بل ونعض الميوانالقييز بدنعاؤعلى هذا الفيز قامتالصناعات على اختلاف ألمواعبا ونه ارئق المران في أطوارهالى المدالذىنراه عليهالا'نوان اخحتافت الاذواق فنى الاشياء ججال وقبح هذافي المسوسات واضح كم سبق ولمله لايئزل عن نلك الدرجةفي الوضوحمايلم به العل من الموجودات اممّولة وان اختلف اعةباراجمال فيب فالكال في المعو لاتكالوجودالواجب والارواحالاطيفة وصفات النفوس البشربة لجال تشعر بهأنفس عارفيه وتنهر له يصائر لاحظيه وللامص قبحلاندكره المدارك المالية واذاختل فأثر الشعور ببعض ل اره في الوجدان عنآثر الاحساس بالقبيحني الهوسات وهل والتانن من بنكر سر النقص في المثل والفوط فى اليه وميا المزيمة ويكق أنأرباب هذه النقائص المنوية مجاهدون فى إخفائم! ويفخرون أحيانابنهم متصغونياضدادها

وقد يمل التبيح يجال أثرويةبح الجميل ببح مايقترن به فالرقبييم

0 طن لوم ادنلا 00 ١و؛)‏ 7 ارارم وبل الخابط فاك لسنقاص فى خاته وح ريف لهحد.ه رن عم ل الى الكون محتحين بانهدا ْ وم أأقناالاعلى مر وفولا-ولولانو امروب 3 حسن الافمال وقبحها ال الانسائية الاختيارية الامو كن أن تكون من الاكوان 2 0 7 حت مه أ كناوماتتفمل ب نفوستاءندالاح_ اسم أأواتحطار ١‏ طباضل : مدر معنت نمت ع 8 نا أوحضورها في مخيلاذا وذلك بديبى لامحتاج الى دايل : 0 سنا بالضر ورة تمييزابين اميل من ن الاشياء والقبيحمنمافان قت قارب الرعال في فرم جالالنساء اوعغاك بسر جال ١‏ الرجال رخاف أحدفيجال ألوان الازهار جلف اويا 4 2 ت والاشجار خصوصا اذاكانتا وماع اع الزهس على أ شكال تمثل ثثلاف والتناسب بين ناك الالوانيمضهاءم عض . ولافي تبح الصو 1: 5‏ زان اتن اب ش الآخر لوئه لام

الا 0

وق الإسرات . بشع ني 57 1 500 2 5 ردالة )

4

فى وقت كذاوهو خير .ثاب عايه وأنتملا اخرشر يعاق عليه عاب الثشر والاحمال في جيع لاحو ل حاصلة عن الكسب والاختيار فلا" 58 ادلم سال لاتخيير في||.كسب وكو ذمافيالم بقع لاعالةائما ا الث هوالواقع والواقم لا يبدل

و اذافى أو منا الكو نةاقرب الامثال شخص من اهل الءناد دم ع اليقين ان عصيانهلاميره باختياره حل نه دو نتهلاعالة لكضه مع ذلك. تعمل العءلى واسدّة ل العدو بهوليس لذي من عاءه والطباقه على الو اقم ل فياختيأره لابالم ولابالالرام فا نك شاف الواقم لاءار لايصح في نغار العّل مازما ولامانما وامأ بريكالو ع اغبير العبارات ولشعب الالفاظ ولوشئتازدتفي ماز ذلك ورجوتاذلا,بعدعنعهل الف. النظر الصحيح د ' تفسد قطرته بالماحكات الافظية لكن تاعني عن الاطالةة.ه عدم الا<ة اليهفي دة الاعان وتقاصر عهول العامةعن. ادر اك الااعمس فىذانه معا بالغ الممبر في الايضاح عنه واانياث قلو ب اجججرور من الخاصة عرض التقايه ذم لءةتدون الام لابو ن الدليل ءايه ولا دونهالاموانها | اعتةدون فان جاءم عاضخالف مااءتقدوا دذوه وط+وافى »داوءتهوان أدىذلكالى جحدالمةل برءتة فاكترع

٠*٠ - 93 5 "2 5 5‏ 2 لعتمك فدستدل ودلا د بهم من د دل أمء تلك فا لصاح مم صا تن

) 81/(

مراد العبد بازالةالوانع أوتبيئة الاسباب المتممةممالادماءه ولا بدخل بحت ارادته

أماالتطلم الى ماهو انمض ن ذلك فلاس م نْْ مفتث ى الاعان 3 بناواعا هو منثره الء «:ول في طاب رفم الا ستارعن )2 ب ارولاا نكرانقوما قد وسلواشوة دل وااء 1 8 هَ على ماهدة المدار ك الى م اطماأ: ات به و سوم وتقشعت نه حسير مهم ولكن ع قليل مام على أن ذلك نور بقدنه الله في قاب من ساء شاء وخص به أهل الولاءة والصفاء وكثرماضل قوم واضاواوكان لقالاجم آ سو ١‏ الالو فم عليه حال الامةانيوم لوشئت لقربت البعيد فقلت إنمنبالغ الى فيالكوذان تتنوع الانواع على ماشي عليه في الءيان ولايكون النوع متازا عن غير ه حي تلزمه خواصه وكذا الحال ف غيز الاشخاص فواه ب الو+جود مهت الانواع والاشخاص وجودهاعلى ماهى عايهثم كلل وجود متى حصل كانت لهنوادءهومن :للك الانواع الاسان و*#ن مزاهدى يكون عر سائراحوانا ت أن يكو نمفكر اعةةارافي > لعل مفتغى فكره ذوجوده الاو لوشتقيم لديز ابه هده ولوسلب ثي 3" معالكانإما ونوا لخر و رضن أنه الانسانة, به ة الودودله للا ثيفما م ن أله 1 مع الواجب محيط عا يمع مم من الانان بارادته وبان يمل كذا (صدو

ا ا ا 1 والسخزاتى وا الله انا ه_ذاهوااء شرك الذيكان عليه الوثنيون

ومن ماثا,م خاءت الث ر بءة الاسلامية عحوهوردالامى فمافو ق القدرة البشرية والاسبابالكونية الى الله وحده وتقرير أمسءن عظيءين همار كنا السعادة وقوام الاعمال البشر ب ةالاررل أنالمبد يكسب يارادته وقدريه ما هو وسيلة لسعادنه والثاني ان قدرة الله هي مس جع عع الكا؟ ا ن اثارهامايمول بين العبدويين انفاذمارددهوآن اد

سوى الله عكن له أن ع الميدبالمءونةفيام إدلغه كسيهحاءت الثريعة للترير ذلك وتحريم أن يستمين لبد تأحدغير خالقه فى توفيةه الى إتمام مله بعك إحكام البصيرة فيه وتكاءقة بان برقم رئه الىاستّمهد ادالءون

ممه وحده لعك أنيكون تدأفرغ مأعنده من المرد ف لصحييح الفكر

وإحادة العمل ولا يسم العقل ولا الدين لاجد أن يذهب الىغير ذلك ظ ٍ

وهداالذىتر رناه قد اهتدى اليه ساف الامةفاموامن الاعمال ماتمبت

' 00 وعول عليهمنم: تأخري أهل النظر امام أرمينالجونى رجدالله ويك عليه بعض من لم شبءه

١‏ كررالتول: بان الاعان بوحدائية الله لاايمتذى من المكاف الااعتةاد أن الل صرفه ف قواههمو كاسب لاعانه ولا كلفه الله 4من بقية الاعمال

واءتقاد ان ندرة الله فوق قدرته ول اوحدها الساطان الاعلى في اتهام

ااي ا عن < 7

):6١

في أو 'صىه ونواهيه أما البحث فيا وراء ذلك مناتوفيق بين ماقام عليه الداٍلى من احاطةعل الله وارادنه وبين ماتشبد بهالبداهة من عمل الختار فها وقم علبه الاختيار فبوء.ن طلب سسرالقّد رالذى يناعن الخوض فيه وامشتفال عالا :كاد تصل المقول اليه وقد خاض فيه الخااون من حكل ١لة‏ ل لسيسيز وان أبمد طول!أدالوقوفاحيث دوا وغايةمافماوا أن ذ رقو ودكتوا ذنم القائل إساعلة الء.يد على 8 أفماله واستةلالما المعطاق وهوغرور ظاهس وهنم من قالبالجير ودرح بوهم من قال به ا ن امه وهو هذم لأشرنة ومو لاتكاليف ولام المفل البدوى وهوعمادالامان وفعوق أنالاعدّمَاد بكسي المبدلافماله,ؤدىالالاث.راك باللهوهو الل العظيم دعوى من ينث الى #.نى الاشراك على ماجاء بدالاب والسنةفالأشر اك اعتقاد أن اغيرالله اثرافوق: ماوهبه الله.ن الاياب الذلاهىة وأذلني "من الاش.اء. لطاناعل ماخر جع,: نتذرة الخلاوتينوهو اعتماد من يمظ بعظم سوى الله م#تعينانه فيا لادرالميد عامه كالاتتصار 00 يعس الو ة اليش والاستشنا من الام اض بذيرالادوبةالنى عدانا لله ألما والاء تهانة على المادة الاخروءة أوالد و بةبنيرالطرق

):١

أي وقد غيظه 1 من حال 000 بيو إن كان ساب الاخذاقفي المسمى منازعة منافس هفي مطليه لوجدانه من 30 الفاعل في حرمانه فينبرى 1 أضلته ودارة ته الىا ص اسحى من ذلك إن ليان لتقصيرها واناف-ة غيره د خل فمالق من مصير له كأنه برح رق لضاعءنه 1 ل ضاعءق د قََ 1 عاق أملهءمين ات و بدي منصب فزل: ده مه ن ذلك الىأنفيالك كرنيو درا 6 د ا 0 وراء نديره ساطانالانم ل أله ساطةهفا نكا نقد

هدآاه ابرهان وتوم الدليل الى أنحوادث الكون ,أسسرء 2002

الام ابه فها لتىو لك نمع ذلك لا شى نصييه فمابق فاؤ من 5لشرد بالذلبل وبالنيانان قدرء مكون الكائنات اسم مق قو ق 10 0007 تشب باليداهة أنه ُ أعماله الاختيارية 0 كانت 3 حسما سة قم 0 ماوهت اللهلهمن المدارك والقوىفماخاةت لا جلةتوقد عرف الةوم شكرالله على نمه فهالواهود رف العبد جميع مانم الله به عاءه الىماخاق له

على هذا قامت الشسرائم ونه استقامت التكاليف ومن انكر كبامنه قد أنكر مكان الاعمان من نفس هوهو عله لذى ثيرفهاللهبالمطابه

وم ما فان الوجوب عليه بوث التكايف والالزام وبدبارة أخري يوم القبر والتأر بالاغيار ورعابة اللملحة توم إتمال النفار وإجالة الفكر وها من لوازم النقص في الم والغابة والءلة الغائية والنرض توم حركة فينةس الفاعل من قبل لبد ف العمل الىمابته وفبهامااى سواشها ولكن الل أكبر هل يصح أن !كون سعة الال أو التئف فى القال سببافي التفرتةبين اأؤْء نين وكاريهم فى الحدا! ل حتى .بذعي هم التفرق الىماصاروا اليهمن سوء اخال أفمال العياد

مايش دسا العقل واوا ص هن نفساه أنهموجودولا»تاجفى ذلك الى ام دلول هدي ولامر برشده كذالك يعرد أنهمندرك لاعماله الاختيارية يزن تتاتجرامةله وشّدرها بارادته أملصدرها شدرة مافيه ويسد انكار ثى من ذلك مساويا لانكاروجوده فىيعحافاته لبداهة المقكل

6ايشبد بذإك في شه ,بده ايذا في ى نوه كافة »تى كانوا مثلهوق سلاءة العمل واوا دومع ذلك فتديريد إرضاء خليل فيخضب؛ وقد اطلب كسس رزق فيفونه ورعا-مى الىمنجاة ف طفي م,لكةفيءود باللائمة على نفسه ان كان لم بحم النذار فى تدر فمله وذ من خيبته أولمية مرشدا لهفى الاخرىفيءاودالء.ل»ن طرق أقوم وبوسائل

7-4 1 25 السابق ا برادهاوعلى مابليق بكيال الله وبالغ حكته و<ايل عفامته والاصل الذى يرجم اليه كل وارد فيهذا الباب قوله تهالى وما خاةا السماءوالارض وما بنها لاعبين لواردنا أن ند لو الاخذناءمن لدنا إن كنافاعتين بل نقذ ف .الاق على الباطل فيدم:ه فاذاهو زاهقو ع

الوبل مما لصةون وقوله لاتخذناه من لدنا أى لصدرعن ذاتناالتفردةبالكيلالطاق الذى

لايشوءه لقص وهو ءال وإن ؤتوله'نكا فاعايس ثافية وهو أليحدة القياس السابق

إقآن الناظرين في هذهالمقائق ينقس.ون الىق.ين فنهم من «طلب

عامها لانه شروة المقّل وفيه لذته فبذا القسم سمى المانى بأسمائراولا .

يبالمي جو زااشرع اطلاقبافى جاب ألم جوز فعى اللدكمة غاءة وغرضاوعلةغائية ورماءةلا.صاحة وليس من رأيهان حمل لتامهعنانابرده عن أطلاق اسم متى صمح عند همء:أه وقد يعبر بالواجبءليه يدل الواجب ومنمم من تطلب عامما مع ص اعأة ان ذلك دءن,تعبده واعتقاديشؤن الاسانءن النطق ينوم نقصا في جا نبه فيتبر من تلك الالفاظ فر دها

١‏ 101 ملق كانباتو رادار 017 لاهذه البداثع من لعا دير لناالا-تدلال “على عليه

. افيد نلك التي نمرفباالا نبوضم كل : دي 5 فىموضمة و زأء كا لمحتاج

ماله إليه الطاحة إماان لكون مماو هة له مرادة مع اتفمل أم لالاعكن

' القول بالثأني والالكانة, لا إمقصور الء لم إن 1 3 نمعلومة أوبالنفلةا 5 8 م نكن مرادة رقد سبق حفيق أ انعامهوسع " ل*ى " واستحالة 1

لمن آثارة عن ٠‏ إراديه فرو بريد العمل وبريدما تراب عليه من 0

1 34 معنى 14 اليا إ راديه لاد حمةمن <. م ث هي نأا +لافءل ومن امال 1 أن تكون المكمةغير ص ادة بالفءل مم ع ألمل . بأر تباط لبأنهف. تب الاعتقّاد

بأ أفماله لسمةح<.| لأن دتكون خا ا ن المكمةو أن لمك ستجيل ون مر م ادة اذاو صح نوم أنمارتر”س عل الفمل غير م ادلم

ملك ذاكمنالمكرة 3 سبق

١٠‏ لصاء ١ 5 35‏

قوجوبالمكة في أفءاله باع لوجوب ال الكيال عامه وارادته وهو كلا راغ فيه بن عي فين ومكذابة الفي وجوب نح مأوعد : :وأوعد' بد فانه الع ل العلمه وارادئةوصدقهوهوا ده والعائلينوما جاء في الك ابأو السئة مما قد بوم خلاف ذلك يج ب إرجاعه الىيقية الآيات وسائر الآ ثار حتى ينطبق المييع على ماهدت اليه البديبيات

55

حكة 1 عمل 1 عايه مما حفظ نظاما/ ويدفم فساداخا ساكان أوهامالو كدف للدمل ما وج امقله وحم أن العمل يكن عيثا ولعباومن يزعم لاحكدة مءنى لابرجع لىه احا كناه الى أوضاع إلامة وبداهة العمل لاسحى مايترتت على العلل حكة ولاتثلء:دالعقل :الما الا اذا كان ما يتبع العمل ساد الناعله بالفمل والا لمد الام جكاقي أو متدريت نهد دقن مه قتلت عدبا كاد اسع ط طنلااو دعت صبراءن <فرة كاد إسمط ذم ابل لو مالك كدير امن المجاوات

اذااستة,ءت حركاما لهعض المنافم 5 ا والعامة واليداهة تأباه من القواءد الصحيجةالمسامةءند جيم المقلاء «أنأفعالالءاقل تصان عن العيث » ولا برددون من العاقل الا الما عا رصدر عنه بأرادثه وبرندون من صوماءن العبةاعالا تقد رالا لاص ينرتبعا تون غانة لما وان كانه ذانى اءاقل الحاذث فاظنك عصدر كل عمل وم هى الكيال في العا الحم هذمكابا مات لا بنازع ذا أحد

صنع الله ل | اك شق اوافية لله ل ن إبضسروبا للم فيه ماقامت به الس.وات والأرض ومابينه| و<فظ به نظام الكون

اسسره وما صرانه عن الف اد الذى يفضي بة ال ىالمدم وفيه ما استقامت

7 مصانناة 0 مو <ود على <دته خصو صأماهومن أو <ود! البتة المية

(719) ارشدالىمن بق و* الناجون ولوثارفوا من قبل لتماونوا جيماعلى بلوغ ماأملوا ولوافتهم الناية اخوانا بنور المق مبتدين نريدتناك القالات الضعار بةَ في انه يجب على الله رعاية المصاحة فيافمالهوة.ى وعيده

فيءن أعدى حدودهءن عمياه ومائلوذاكمنو قوع ام اله ت الملل

والاغر اض فمد بالغ قوم فى الامحجاب حتى ظن الناظر في مزايميم انهم عدوه واحدا من المكافين .غرض عليه ان تجبد لاقيام ا عليه من ل وتاديةمالزمة ةن الواجنات تماق عن ذلك لوا كيرا وملا آخرون في :فى التمليل عن افعاله <تى خيل لا.معن فى مقالانهم انهم لابرضونه إلا فاءأيبرم ال.وممانةط» بالامس ويفعل غد امااخبر بتقيذه البو م اوغارلا لابشعر عسابةاعه مله سبحان ردك رب المزة مما يصمون وهواح؟ الها كين واصدق العائلينجبروت الله وطبارة دنه اعلى وارئع من هذا كاه

تمق اجميع على ان افمالة تعالى لا مخلو من حكدة وصرح ااغلاة والمهرون جميعا با نهثّمالى مئزهعن الث في افءالهوالكذب في أقو له ثم بد هذا أخذ وا رتنا بذ ونبالانفاظ وتارون ني الاوضاع ولايدري الى 0 2عَصِدَونَ طن خلماامتواظله ولتره الخترتة واحدة مااختانوا فيه

لخك)_

.5 كنال دق واقا - 8 اهب فاأسقة إنا م ِضل فيهاأعثلرم م مله

فريق الىمة: نع فاعليئا الا الوقوف عند ماتبانه عقو لنا وان سال 5 ريك وعماجاء 3 وله “من تقدمتا

أ ال الله حل ثانه

اقنال الله صادرة ع ن عامدوار اديه كاس. 20 برهو كل ماصدرءن عل وارادة فو عن الاح يأر ولاثني عم لصدرءن 7 جه يأرنو اجب على الخئار لذاته فلاشى" من أفماله و أجب الصدور عنه لذاته جميع صفات الاف.المن <اق ورزق وإعطاءومنع واعذبب وتنعيم ماش تله تعالى بالامكان الخاص فلايطوفن بعل عاقل إمد تسليم أنه فأعل عن علم وارادة أن يتوه أن شيأمن أذماله واب عئة لذائه م6 هو الشأن قف لوازمالمهيات اوفياتصاف الواجب إسأةةمثلافان ذلك هوالتنائض البديي الام تدالة م6 2 قَالاشا ره || 4 بيت علين| جو لةنظار في تلاك امء] لات احمق التي اخةبط فيهاالةوماختباط اخوة تفرقت بم الطرق فى السير الىهقصد واحد <تى اذا الت.واني غسق ألا يبل صاح"ا لفراق ا خر صءحه الس * “حخبر طن كل انالا آخر عدو ردك مفارعته ع مأماه و اسَتَكرْ هم القتال ولازالواعالدون

دى لساقط جلرم دو زالمطلب ومأأسةرالصبح وتعارفت الوجوهرجع

اا ابض سضيه 1[ فى سنميس شلك ان تحضينية |[ اذ< ١ :‏

2 5" لشاقة

0 7 2 برشي عل من البيانم نبالا تمن حت 20 3 فيها معصفاتما فالنبى واستحالة الوسولالى الآ تناه شاملان ظ 1 3 امنالمريرا ذأمل أنه متصف أاماماوراء ذلك فرومايتأثو ولعله ١‏ لمكن لمقو اناا ن؟صل اليه ولحذام - الكناب الءزيز 5 لكت الا توه انر الى للصنوع ليتف مه الى ئ 3 مام وصفانه الكالية كة الاثماف فليس من 0 3 اطدئيه ظ 1 1 بوجيه عاينا الاعان هو اهز مسو سودلا بتي اتات ارم أبدي نال بدقادر :ردني وجوبو+ودهوفيكالمةا»وفي 5 3 لع خاة نه وأنه تكلم سعبم مير ومارتيع ذإلهمن المهات التىحاء الشسرء ع با للاق أسمائا عليه أم] كوت الات زائد :على الذات 3 لكلام صفة خيرما اشتمل عليه الملرمنءمافيالكتب السماوية ادك ال السشمع والرصر غير الملا مسموعات والبه را تونحوذلكمن ١‏ 0 دايا فا المذاهم فثمالا 1

1 7 امد ١‏ .لقان را ضف فياءا رارع لاذاستمل اق لص في ةو صرف فوش د لاتراعي نيه الوجودات

هي 55

7

انهم

00

1

0000

00 و 0 بلاطا هزع ذلاث», ااانا ثانةفرور اجم الي للك العوارض ١١‏ يي وصل ال | ا بمييه أماك 4 ثى "من ذلاث ؛ ل وكيفية اتصافه بض اذ شبو يول عنئده ولا بد سمالا للحم 4 هذا حال الممّل الاسانىم مع 5 سأو يهفي الوجودأ و خط عنه بل و كذ لك شأنه فما يان من الافمال أنه ساد رعنه كالفكر وارتباطه با ركذ والنطاق فا يكون من أمهبالنسية الى ذلك الوجودالاعلىماذا يكو ناندهاشة بل انّطاعه اذاوجه ذغاره الي مالا باهي من الو حو دالازلي ا لابدي النظر فى الاق مادى الذرورة الى وم 0 ولغى 2 لانخس طر شه ام لى معرفة من ن هذه أ ثاره وعايه! جات انواره والي اإصبافه عا لولاه ! رونت 2 20 إلا -نازظم) فى عايه من النظلاء ومخالف الانظار قَْ الكون ماهو من تصارع الأق والباطل ولا دان يظفر اق ع أطل نتءاون الافكارأوصولة القوىمنها على الضعيف آ مالل 3 رشاعلا القة فيوطاف زاك ا ن <هه وهوم: نم على المقل اندع 0 ا 0 ن القطاع اليه ؛ ب الوح ردن و لاسا«الةااتركب في ذاه و إهذأ دل 92 مالا ما: 4 ألدوة الدثمرنه م ةر عدسكه وَملَك عبث لا نه سدى الىعالا ند رك ومباكالانهرؤدىالى ابطق الاعتواد لاه تمديد!الاجوزمحد ندهوخ مسر أ-الا يصح <هيره

5وبيم)

كليات لانواء,ا والاحاطة عض الةواعد لمروضمازءرض لهااما الوصول الى كنه حةيقةما فيا لاتبالمه فونهلا ناكتناهالمر كبات أماهو باكةناهما 75 لك منه و ذلك نهى الى البسيط الصر ف وهو لاس؛يل إلى أكنئاهه بالذرورة وغاية ماعن عن فانه مئههوغوارضهوا نارهخذ أظبر الاشياء وأجلاهاكالضوء قرر الناظرون فيه له أحكاما كثيرة فصلوها عل خاص بهوط كن لمسةطم ناظ رأ نيفو مماه وولاانيكنه معي الاضداء2 نفسهواعا (عرف من ذلك مانعر فه كل (صيرله ».نا نوعل هد !القياس

تم ان الله لميجعل الانسان حاجة ندعو الى ا كتنادثي'من الكائناتوانما حاحته الىممعر فه الدوارض والأواص ولذة هه ان كان سا ااماهي م لسنبة تلك الأو اص الى مأاختهت به وادراكالهواعداانىةامت عام! تلاك الذسب فالاشتغال بالاكتناه إضاعة لاو نت وصر ف الهو ةالى غير مأ سيت اليه

اشتغل الاسان خصي ل العم د ب الاشياء اليه وهي ف هإرادان إعرف عض ءوأرضرا وهل همى عم ض اوج وهر هل هي قبل ا+.م أو بعدههل هي فيه أو ردة عنه كل هذه صةات1 ريسل المقل الىاثبات

شي ممبايمكن الاشاق عليه واءأمبلغ جهذه اناس ف أنه موجو دخ ىه

الت 00 مل ذلك غابة ما دعا الدبن الى اءتمّاده فهو السئةوهوماكازعايهالني وأحابه وكل ما خالفه ذهو ندعهة ة وضلالة أمامانقل الِامن ذلك لحلاف الذي فرق الام ة وأحدث فالا حداث خصوصا فيأوائل الرن الثااث من الحجرةوإباءامض الاعةان.نطن أن الترآنغلوق فمد كان موه عردالتحرج والمبالئةفى التأدب من لعضهم والا فيحجل معام مكل الامام ابن حنيل عن أن تدا نالهر ان المهروء قدم وهو بالوه كل ليلة باسانه وبكيفه (صواه وما ثدث له بالنقن صفة البصر وهى ما به تنكشف المبصر ا توصفة المع وهى ماءه 'ذكشف السموعات فبو السميع البصير لك نعاينا أن نمددّد أن هذ!الا نكشا فايس با لَةولاجار<ةولا<دفةولاباصرة كلام فى الصفات اجالا اطْدى الكلام فيا أقصد بدكر حديث إن لم لصح فكدا ب الله ج.لته ونفصيله يؤيد مءنأه وهو قوله صلى الله عليه وس شر وافى تان الله ولا تفكروافى ذاته دتهلكوا اذا قدرنا عم لاليشر قدرهو جدناغابةماينتمى اليهدمالهاءاهو الوصولالى رف رارك عض الكائنات اج تي شع 2 ت الادراك لاني حسا كان أو وحدانا؟3 لمقلا م ثم التوصل بذلاك الومعرة متا ا 05 01

3 اسبته كه ه, أن الانياء ان الله 7 اج.ين ٠‏ و أت ماجاء قكرء ه على اسان الشسرع ولا يلهالمقل اذا<لى على 3 ب الوب جودولكن لامتديالبهال: دفار و<دهو ب الاعتةاد أنه متف مها اتباعالما قرره الشمرع وتصدءةا 1 أخير 4 صفات: صذه الكلام فل ورد أله كلم عض أنيا. وذمان 1 الله مدر الكلامالموع عله سيدأ انهلايدان بكوز 3 بشؤله قدا قدمه أما الكلام لصو شب المءبر عن ذلاك

الا / 9 7 يأعازا 2 ا :1

د القديم فلاخلاف فىحدو ان ن خط خصصس ٠‏ 5 اديه لاختباردله بحا نه فى الدلالةء علىمااراد! بلاغه للقهولانه 000 ؛: كّّ ) دراه فاه ا وباطنا كي ث لاء دخا لاوجوداخرننه

ده من ن الوجوه وى أن من ن جاء على | أنهه لمر لصدورهواةول و لك مصادرة ابداهة ور وعلى مها مالقدم يف بةالتغيرواك.دل ذا بإتاية شَرَؤعاالةارئ'نحدثو: فى بابد اه كلا ثارت

01 شد حال و 'عتقاداء ن كل ملة جاء لفسا لبا دمر لد ا وا في اول أ الله

(؟م

اسار الا ي[ الى امير وا ا ةلقد قدتء :أن فمل الواجب انمايصدر عنه ص حسب عاءه وحك. ارادنه فيكو نفمل كل

صادرا على : مخالت الا خر كاائةذائية ذلوتمددالواج. و ناتخالفت أفمال+م' عذااف علوم - وارادامم وهوخلاف يستحيل معةالوفاقوكل و 3 عشنضى وحوب و<وذه وما بدّعه من الصةاتله الساطةعلى الامجاد فيعاءة الممكنات فكل له التصر ف في كلم: بأعلى ب عامه وارادته ولا ص جم أ انفاذاحدى العدرئين دون الاخرى فت:ضارب أفعالهم حسب التضارب في علوم واراداتم. فيفسد نظااء الكون د استحيل أن بكون له نظام بل تحيل وجودممكن من الممكنات لان كل مكن لا بدأن بتعاق به الاتجاد على <. ب العلوم والارادات المخنافةفيازم أنيكونللشئ' الواحد وجوداتء2.دّدة وهو حال فلوكان فيهما آلمة الال لفسدنا لكن النساد ممتنم بالبداهة ذروجل شأنه واحدفىذاته وصفاته لاشر بكلهنى وجوده ولا فى أفماله

الصفات السمعية التى يجب الاعةةاد مأ

ماق دمنامن الصفات الى الاعتاد شيو 1 لواجس الوجو دهيما أرشد اليهالبرهان وجاءتالشر يمة الاسلامية وماتقد مبامن الاثم الدّدسة لتأيده والدعوة اليه بان نبيناحجمد صل اللعليه وسل واسان

05570 و وهذاهوسني توم الاق لال الامراض ولك اديز وء نالعميث

حا أن مخلو من الله وان خنى ؛ 2 من حكرتها عن أنظارنا الوحددة

ب له صفة الوحدةذاتاووصة|ووجوداوفملاامالوحدةالذاتة فقدانتناها فيا تقدم ذنى التركيب فى ذانه خارجاوعةلا وا ماالوحدة . في الصفة أي أنهلا يساويه فى صفاتهالثابتةلهموجو دفلا ينام نأنالصغة ابمة لرتبة الوجود ولس فيالموجوداتماباوىواج الوجودي مرتبة الوجود فلا إساويه ذما يبع الوجودمن «المتاتنواءا الس ٠‏ فيالوجودوفيالتمل ولعنى التتفرد بوجوب الوجودوماءةبء»منابجاد 4 لليكنات فهى ”ابّةلانهلوتمددواجب الوجود لكان لكلم ن الواجبين "مين يخالف الاح الشرورة والام تحصل ممنى التعدد وكلا الك التعبئات اخثلات الصفات الثابة لاذوات المثمينة لان 7 الطيقة آنا ثتعين ونال ةيا الخاص با تعين ما منت له بالبداهة 3 فياف العم والارادة باختلاف الذوات الواجبةاذبكون لكل واحدة 8 مها عل وارادة ياينان عل الاخري واراد'ها وبكون لكل واحيتطط . وإرادةيلامان ذالها وتمينهأ الخاص با 1 هذا التخااف ذاني لان عل الواجب وإرادئه لازماناذاله من ذايعلا

العدر :

وما يجب لهااقدرة وهي صفة بها الامجاد والاعدام وذاكانالواجب هو مبدع الكائنات 05 ممتذي عامه وارادته فلا راب كو نقادرا بالبداهة لان فمل العام المريد فهاعلم وأراد انما يكون ساطة له على الفعل ولا معنى لاقدرة الا هذا الساطان الاختيار

روت هذه الصغات الثلاث يستلزم بالخ ورة .وت الاختياراذلامءنى له الاإصدار الأثر بالقدرةعلى متضى العل وعلى حك الارادةفروالفاعل الختار لس “كن افماله و من لد فه في خامه مأ نصد رعنهبالملية الخضة والاستازام الوجودى بدونشءور ولاارادةوليس من مصاط الكو نْ ما يلزمه مراعاته لزوم تكايف محيث لو مبراعهلتوجهعابهالنقدفياتيه” تثزها عناللامّة تعالى عن ذلك علوًا كبيرا ولكن نظام الكون ومصال المظلمي انها تقررت له بحم أنه أثر الوجودالواج الذىهو

كل الوجودات وأرفءرافالكمالفيالكون انماهوتابم لكال المكوتن :

وإنقان الابداع انماهو مظبر لسمو صى ب ةالمبدع وبهذاالوجودالبالغ أعلى غاياتالنظام تماق الالم الشامل والارادةاطلقةفصدرويصدرعل هذا الفط الرفيع( ألخسيم أا خلة.] ك عبثا و أن الينا لاترجدون)

ْ '

5520 5

0 4

أ 000 نيه خلته ثم هدىهل يكن لمردالاتفاقالمىبالصدةةأنيكون بوعاله ذا النظام وواضما اتلك الهواعدالتى .قومعاماوجودالاكوان عظيءبا وحذيرهاكلا ل مبدع ذاك كلههوم نلا .زب عن علمهءثقال ذرة فى الارض ولا في الماء وهو السميم العليم الارادة

مماجب لواجب الوجود الارادة وهى منمة مخصص فل العام ,أحذ وجوهه الممكئة بعد مأثنت أن واهب وود الى.كنات هوالواجب وأنه عالم وأن ه! بوجد من لمكن لابد أن يكون على وفق-ا.هنبت بالغ ورة انه م بد لانهاتمايفءل على حسب عاء هم ان كل مو جودفبو على قدر مخصوص وصفة مميئةولهوفتوءكان محدودانوهذهوجوه قد خصصت له دون بقية الوجوهاللمكنة وتخصيصها كان على وف ق الملم بالضرورة ولا معنى للارادة الا هدا

أمامايمرف من معنى الارادة وهومابهيصح لافاعل أن ينغ هماقم دهوأن يرجم عنه فذاك محال فى جائى الواجب ذان هذا المدني 0 الح.وم ظ الكونية والدزام التاللة لافسخ وهي من توادم النقص ف العم فتتير على حسب تفسير المج وتردد الفاعل بين البواعث على

الفمل والترك

17 مبة ايلت فيأرض واحدةث تةٍء أء واحد وى لمنانة واحدة ولكن تلك عدص من الموادما رغ ذى ار اازعاق وهدهثتناولماغذو -لوالداق وإرشاد المساس مما إلى استعمال ماء نمم من تلك الادوات والاعضاء وسوق كل قوة من قوآه الى ماقدرت هفروالذىاء 0 الحنينوهو (طفة أو علقة ويم حاجته متى تكامل خلهه وأنشأه نشأة 1 المستقل فى عمله الى الابدي والارجل والاعين, المشاموالآ ذانوَدة؟

المشاعس الباطئة لوستعمل ذلك فيا شيم وحوده ولقيه من العوادى عليه وحاجته الى الءدة والقلى والكبد والرئة وكوها مر: من الاعضاء يي لاغ: ني عم افي الهو والبعاء الى الاجل الحدود لاشخص 0 هو 0 لم حالة المروة من البكادت سكل وا] متي كبرت ذا حرأ مدءددهة فيمئحهأ املاء 0 8 وغبر ذلك مم لاستطاعاحصا ؤُموودة فصل الكثير م4 5-1 الثيانات و< 3 ة الدوان وما لسمي التاريخ الطبيمي وذنول منافم لجنا والعاب وما الدعة عل أن آلباحثين في كل ذلك بمد مابذلوا من الجوهدوماصرفوامن الحم وما كشفوامن الاسرار ل يزا! واثي أول البحث هل| الصنيع الذى 5 تفاضل العقول فم اسراره والوتوفعل دقائق حكره ألا يدل على أن صدرههوالءالم بكل ثى' الذي عملى كل

)»/)

ح سح

ماهو 0١‏ التودالواجب يفنى نفنادوتبق ببقاثه ور الواجب من لوازم وجوده فلا شفر الى ثيما وراء ذا ذانه فر وأ ز ليأ بدى غنيءن ٠‏ الا لاث كر وأامل انر فيخالف علوم الممكنات بالضرورة ٠‏ ما دن اللمكنات فرو موافق لما انكف ذلك العلرو الالميكن علا

"شن أدلة بوت العلم لاواجب ما نشاهدفي نظام الممكناتءن الاحكام والانةان ووضع كل ثى' فى موضعه وقرن كل ممكن بما تحتاجج اليه في وجوده وبقائه وذاك ظاهى ل النظر تماد اهد في الاعيان كبير ها ٠‏ وصخيرها عاؤسها وسفاها فبذه الروانط ' بين الكوا ؟

الثالتة ما وتشديرنخركام! على قاعدة تك: ذل لا اليا 17 لوضع 1 “قدره ارام كوكي عدار لو خرج -:هلاختل ذنا 0 والمام بأسره وغير ذلاك ثما فصل فى علوم الحيئة الذاكية كلذك بشردس صائيه وحكة مدبره

اعتبر عأ ترآه فى جزئيات النبانات والحيواناتمنتوفيتهافواهاوإتائها ما محتاج اليه في ويم وجودهامن الا لات والاعضاءووضع ذاكفى مواضعه من أبدانه! وابداع غير المساس منها كالتبات قوة اليل الى وَل مأيناسبه من الغذاءدو نمالا ملاعه فتر زد 5 لحنظل ندفن جوار

)51/

يدنت <مأنه حأ ا كنا ت فان ٠.أهو‏ 1 للودود 7 هوم يدام 1 والارادة ولول تثبت له هذه الصفةلكانفيالمنكناتماهوأ كلمنه

وجودا وقد تقدم أنه أعلى الأوجودات وأ كلها فيه والواجب هو واهس الوجود وما عه فكي ف لوكان فاقدالاحيأةبعطمأ فالماة له 6 أنه مصدرها

05

الء

ومما جب له صذة الءلى وبراد 0 “عند من لات له تلك المدة 00 ولك الا نك ع لف مهل 13ل فى نالصمات الم وجودية التى تمد ملا في الوجود وعدن أن تكون لاواجبو كلماكان كذلاك 0 أن ثبت #فواجت الوجود عام [ : ثم البداهة قاذية 0 كل في الموجوداتالمكنةومنالمكنات ْ من هو عالم فلو لم يكن الواجبعالمالكان ف اموجوداتاللمكنةماهو ‏ أكل من اا وجوه الواجب وهو ال 6 قدمنائمهوو 5 فعا الامكان ولا يمل أن مصذر أل ُ شقده 2 عل الواجب من لوازم وجوده 6! ترى فيء لوعل الملوم علووجوده عن / جودات فلا تصورنيالعلومماهو أعل منه فيكو نع طابكل ماعكن

علمه وإلا تصوراامة ل علاأش ل وهوائمايكوناوجودا أ كل وهوعال

وإن فيانو عكانأدل على كال المني بي الوجو اهدق

فان نجلت النفس مىنبةمن ص انب الوجود على 17 ٠‏ نظام كان ذلك عنوانا على انما أكل المراتب وأعلاها وأرفمبا . وأنواما

0 كلوجودمكن كا فاناوظبر بالبرها نالا ع

ذلك أقوى الوحودات وأعلاه| فبو لة: تمع من .٠‏ الصفات

: 0 مَأ يلام الكالمرسةالملياو كل اولاني لوجود

0 من حيث ما حيط بهمن معني 0 تانوالاسةه سَتَمر ارو وروا َك‎ ١ نيتاه وكونهمسدز نظاو تر ضالاتمارعل‎ 1 "

حت يويد

ْ وجهلااضْطر اب فيه زعدمن5 ل الو جود كاذ كرنافيج ب أن يكو ن ذلك

هذه للرتبة م يمكن أن يكونله

| في 4 3 يكون له صفة ة ألياة وهي صاة : سال الء 0 والارادة

/ وذلك أنال. أ مأبءتب رمالا لاوجود. 01 قمع مانابءبأمصدر : 8 النظام وناموس المكمة وه في اى ص اتهاميداً الما بوروالاستعرار فى تل المرسة فهىكالوجودىو يمان نستّص ف ..هاالواجب وكلمال

وجودييمكن انيتصفر»وج بان أب تهفواج الوجودحي وان

القن اطاساه ‏ 1

يمكن للمّل أن محا ذات الواج بعر كس فان الاجزاء امقلية لايدلها من منشا انتزاع في الخارج فلو نر كبت ال ميمةالمقلية لكانت الحميقة مسكبة في الكار ج وإلا كان ما فرض حميمة عقاية اعتبارا كاذب

الصدق لاحدم.قة

كا لا.بكون الواجب مس كيالا بكونةابلالاةس.ة في حدالامتدادات ثت أي إلا يكو ذلهامتدادلانه لوقيل القسمةلءادماالىغير وجوده ل وصار الى و<ودات متعددةوهي وجودات الاجزاءالخاصلة من القسمة فيكون ذلك قبولا لامدم أو تركيا وكلاها بعال كاسبق

اللراة

معنى الوجود وان كان باهيا عند المقل ولكنه َثل له بالظرور 3 الثبات والاستقرار وال الو<ود وقوته ,كال هذا المءنى وقوته باليداهة ١ ٠‏ كلض نيةمن ص انى الو جو دلستنبع بالضرورة م نالصفاتالوجودية ماهو كال لتلك المرئة فيالعنى السابقذ كره وإلاكا نالوجودارتية سواها وقد فرض لاما لانفس من مثل الوجود لانخصر و 1 مثال في أي ص اتنه ما كان مدر ونا بالنظام والكون على وجه يس فيه

(؟17311) العدم والبعاء وق التركيب من أجكام الواج ب أن يكو قدا أزليالانهلو لمكن كذ لك لكان حادنا الت ماسيق و<وده العدم فيكون وحوده مسببوةأنعدمو طلَ ما بق بالعد م يحتاج الى عله نعطيه الوجود وإ لالزم رجحانامرجوح بلا سيب وهو اللو يكن الوا أجس قد با لكان حتاجاني و جودهالى

| اشير وقد سيق| ن ! لاع وخرت #ابدلام كوو

-

مأ فرض واجبا واجبا وهو تناقض مال ومن حكامها زلا بطر عليه عدم وإلا لزمساب ماهوالماتء ,اوهو بمود الى ساب أله يعن نه »ه وهو مال البداهة

من احكامهة ان لا .يكون مى كبا اذلوتر كب انيدم وجود كل جزء»ءن ٠‏ ' 1 8"

إدزانه على وود جلته أي عي 3 وطل حر مناحز 5 عرد به بالذرورة فيكون وجود جلته ممداجا الى وجود غيره وقد -بنأن الواعس ماكان وحوده لذاته ولانه لو تر كى لكان الشكلهبالوجود

ولانه لا مجح لآن يكون الوجوب هدو نكل جزء من زا بل يكو نالوجوب لا رجم:: كون سي الواجبةدونه نني التركيب في الواجب شامل لما نسمونه حايقة عقارة | وخارجيةفلا

0

السسي/ه > عا سيو في خا ارا از ةل موجودقطها ١‏

وجود ال.كن ستذي بالضمرورة وجود الواجب جبلة الممكنات الموجودة ممكنة مداهة وكل ممكن تاج المسبب يعطيه

الويجود شلة المكنات الموجودة محتاجة تمامها الي موجد لها فاما .

ا 5 ن عينها وهو ال لاستلزامه نقدم الكى على فسه وإماان

ل اخ أها وهو ال لاستاز أمهان كو ار سى الئفسةوأأسيفه ان لم يكن الاول وانفسه فمّط اذغرض 4 ل وبطلانهظاهيفوجب أن يكون السب وراء جلة للمكنات والوجودالذى لس عمكنهو الواجب اذ ليس وراء الممكن الا المستحيل والواجب والمستحيل له بوجد فيبق الواجب فثبت أن لا..كنات الموجودة موجدا واج

الوجود

30 | 1 مكنات 1 و<ودة سواء كانت 44 تأقية أو عبر متئاهية اث

وجود فدلك الوجود | إما أن يكون م صدره ذاتالاميان وماهيات الممكنات وهو باطل ماسب قفي حكام الممكن من | أنولاشي" من الماهرات المكنة مض اوجود فتمين أنبكونمصدره سواهاوهوالواجب بالخرورة

ألم اواند

رةه

1-7-2

موجده وهو ممذ! المنى نديحتاج اليه في الاسّداء ودتغنى عنهفي البقّاء وند تكون الحاجة الى وجوده أمعدمهومن هذ االتبول وجود البناء فابهشر ط في وجود اابيت وقدءوتالبناءو سق بناؤهوليساليناء واهس الوجودللبيت واتماحر كات بديه وحركات ذهنه وأطوارارادنه شرط لوجود البيتعل هيئته الخاصمة به وباجلة فيو جدفرق بينم قف الممكن على شي" و بيناس:ةاد به الوجود من ثى'فالتوقف قديكوز على وجود معدم في توقف الخطوةااثانة على الاولى فانالاولىايدت واهبة الوجود اثانءة وإلا وجب وجو دهامعرامع أن الثانية لانو 18 ألا اذا انمد مت الاولىأمااستهاةالوجودفتةتضى سبق مالك الوجود لمظيه للمستفيد وان يكون وود اللسنتفيد مستمدا من و<ود الوامب لاوم الا به فلا ستهل نفسه دوه في حال من الا<وال الممكن «وجود قطما

كلإمناء وجد بمد أن1:.كن وأخرى :نمدم نمدأ نكانت كاشخاص البآناتَ واليوانات فبذه الكائنات إما مستحيلةاوواحية!ومكنة لا سبيل الى الاول لان المسستحيل لاط رأ عليه الوجود ولااليالثاني لان الواجب له الوجود من ذانهومابالذات لابزو ل فلابطر عليه العدمو لا

لكت ل"

في مستبة وجود السبب فيكو حادنا ذالحادث ماسبق وجودهبالعدم فكل ممكن حادث

المنعو ال يحتاج في عدمه اليس و<و دي لان الععدم ساب والساب لا يحتاج الي اناد بداهة فيكو نعدمالممكن لعدم التائير فنهأو لعدم ماكان سه .أني شائهاماف وجو ددفي< تاج الى سيب و جودىذ رورةلان العدم لايكون مصدرالاو<ودفالو<ود إنحدث فاعايكون<دويه بإجاد وذلك كله بديهي

6 تحتاج لمكن لاسب في وجوده ابتدامصحتا اليه فالالا ينان ذات الممكن لانقتذي الوجود ولا يرجح ذا الوجود عن العدمالا للسبب الارجى الوجودى فذلك لازممن لوازم ماهية الامكانلة بغارقبامن حيث شي فلايكون لام.كن حالة شتذي فم االوجودلذانه فيكون في جيم أ<والةعتاجا لىع جم الوجود عن العدملافرق بين الاستداء والبقاء : م-نى السبب على ما ذ كرنا مذث الاتجاد ومءطى الوجودوهوالذى عير عئة يموجه .وبالملة لا وجدة وزالنلة القاملة ووالة امل المتق وحو ذلكمن العبارات الى مختام مانا ولا شاءنمعاهاو نديطلق السبب أحيانا على الشرط أوالء د الذىيمي* لمكن لتبول الايجادمن

اللا

035

الع فلرتطرا الوحدود عا._هاسا 0 حيث هي ما وهو يؤدي الى ساب الماهة عن شما البداهةة! تسيل

5 بوحد_لد فبو ليس “وحود قطعابل لا عكن للمقل أن تصورلهماهية

٠‏ كاثنةما أشرنا اليه فبو | 3 #وجود حتي ولا في الذهن

أحكام الممكن من أحكام الممكن لذانه ان لا يوج دالاسيب وأذلا ينعد مالاسيبب وذلك لا بدلا واحدمن الامسين له لذاته فنسبت,م| الى ذاتهعلل الواءفان

. مرجح وهو محال بالبداهة

وفجظة

فاما أن 1 4 على كو وقد سبق 2 تبومافيؤدى الى خلا ف الفروض والءني كذلك والا ازم تساويب.ا في رتب الوجودفيكون الوعل أحدها أنه أثر والثاني مؤثرترجيحا بلامس جم وهو مالاب وغهالمق لعل أنعلية أحدمما ومعلولية الأخر رجحان ,لام جم وهو ال بالبداهةنتمين الثااث وهو أذيكون وجوده لعدوجود سببه فيكون بون بااعدم

م8 2

دك لليمين ما 17 اليه ونمانا عن التقليد 1 4 0 0 الام فى الاخد با عابه | باءه 0 جشييع ماكانواعليهمن ذلك واستتباعه هدم ممتقد انهم وامحاء وجودم الملى وحق ماقالفانالتقايدمايكون فو المق يان في الباطل وكا يكون في النافم حصل في الضارةبومضلة بمذرفها الميوان ولا >ءل تحال الانسان

أفسام لمكو م تمسمون الملوم الى #لانة اقسام ممكن لذانهوواج ب لذاتهوم_تحيل لذاته ويمر فوذالستحيل عماعدمهلذاتهمن حيثهي ا ماالواجب فهو ما كانوجوده لذاته من حيث هي والممكن مالاو جودلهو لاعدممن ذاتهواتا يوجد لو جد وإعدم عدم سيب وجوذهوقدله_رض له الوجوب والاستحالة لغيره واطلاق اللءلوم على المستحيل ضر بمن از فانالمءلوم حميمة لا بدأن يكو زله كوذ ن في الواقم ينطبق عايه المر والستحيل لنس من هذا التتيل كأتراه في أحكانه وإما لزاه مايمكن المكم عابه توإن في صورة مخترعها له المقّل ليتوصل با الى المكاءة عه

امستحيل

- المستحيل لذاته أن لابطر أعليهو جو دفانالعدم»ن لواز ممأهيته

. 0 | 25

الى"

ان

ا | الثم فين هذا حلال وهدا حر راووهذا كفروهذا اسلام والددين من وراء ما يتو*مون واللجل شأنهفوقمايظنونوما يصفون ولكن ما ذا أساب الساءة فيعةائدم وم صادرأجمالهممن التي ب طول امبط وكثزة الخلط شر عظيم وخطب ميم هذا جمل من نارغ هذااء 7 بنبئنك كيف على قواعدمن الكتاب المبين وكيف عبثت به في نهابة امي .بدي المفر فين <تي خرجواهءعن قصده ولعدوا به عن <ده والذى علينا اعتتادهأن دين الاسلامى دين توحيد في اند لادين غريق في القوامد المقل من أشد اعوانه والنقل من أقوىاركانهوما وراء ذاك فتزغات شياطينأوشروات سلاطين والقران شاهدعلى كل نعءله قاض عليه في صوابه و<طله الغابة من هذا اللي القيام بغرض شجمع عليه وهو معرفةاَّتمالى لصةأنه الواجب نوها لدمع تمزه تم ستحيل اتصافهنهوااتصديق برسلةعل وجداليين الذى تطهئن يهاه سن اعنمادا:لى الدليل لاترسالا مع التقايد حسما أرشدنا البه الكتاب ققد أعس بالنفار واستس المقل فيا بين أبدينا هن ل واه اللكونوئيكن لذو اليومن دةثته ' رسالة )

--39 5 0 3 ف 78 تاليا يراق ء الاءتدال فسعطت ملز زأتهمه ن التفوس وسد” م العامة وم نفل م الخامة وذهي ا ءان بماكان يننظر العالم الاسلامي من سسعيهم هذا هو السبب فى خاط مسائل الكلام :ذاه ب الفلةةفي كت:ب المتأخر بنك نراه فيكت البيضاؤي والعضد وغيرم وج-م علوم أظار 1 شتى وجعاا جيءاءلاو احداو الذهاب عه دماته ومبا<ة هال ى ماه وأقرب الى التقليد من النظر فوقف الل عن التّدم

ثم جاءت فتن ظلابالمللكءن لجال الخدمة وثقات الطهال :لى اللاعس وقتكوا با بتي من أثر الل النظر النادع منعيون الدين الاسلامي فأتترفت الطريق سالكيها وم 00 بن كتف || 3

محخاور في الاافاظ وتناظ رف الاساليب على أنذلكفىقا. 3 من

اختارها الهف وفضلا المدصور 3 انتشرت الفو 0 اأسلمين نحت حابة المهلة من ساة,م ؤاءقومظنو فيأنقبممام 22 به الم لدم فو ضعواما مالمومد الالسلام قبا باحمالهغيرأمهم وجدوا من ا شضن المعاز فنا تمبارا وسيان 0 الدينأعوانافشردوا بالعول عن مواطما و 0 ا في التضليل والتتكفير ولو افي ذلك حتى قلدوا عض من سبق من الام فى دعوى العد اوة بين الملى والدرين وقالوا

وا 0 ئ 0 2 010 ب 0 ال .

: 1 1 ففيضبار الكون م ما باح اهلناان تتتاولهسمةوا ناوأفكارنان قوله 2 خاق لك5 ما في الارض جيما) اذ :ثن من ذلك ظاه ا رلاخة ياوه كآنْ عاقل من عة_لاء ال لمين ليأ ذعلب,مالطر رقأ ويضعالعقابفى ١‏ سببلوم الى ما عدوا اليه بمد ما رفم القرانمن أن المثل وماوضعهمن للكانة حيث ,ينتبي اليهأمرالسعادة والفييزيين لمق والبباطل والضار والنافم ولعد م صح من قوله عليه السلام ام أعر دشؤندنيا كو بمد م مأ سن لثانيغز وة بدرمن سنة لاخذعاء_دقمنالتتجارب ومح من ا لكن يظه أن مين غاباعلى غالمم الاول الاعجاب عاتق ل لمعن : فلاسفة اليو نا خصو صاءنارسطاو وافلاطونووحداناللدةفى يسوم فى اللمناز عات ني كانت قاعّة ين أهل النظرف الدين واصطد موا 1 يم مأائط. يعت بعانه : شوس الكافة قال حماة المقائد عليهم وجاء ال مدر ع مأوح دي ١‏ كتب الفلاسمةمايتملقبالالمياتومايتصلهامن الامو والمامة 3 3 أحكام 5 وال والاع اس ومذاهبهم ىاد ةوثر كيب الا جسام 3 . وججيع ما ظئه المشتغلو ن بالكلا يمس شيأمن م باني الدين واشتدوافى

1 0 1 ظ والجباءة فام-زم من بين أبدى هو لاءالافائ_ل قونانعظيءتانقوة الواقفين ءندالظواهى وقو ةالغ الينفى الجرىخائ مائز شه اخاواطر ولجقءن أولنكو وؤلاء امد كور نين إلاذء ات قليلةفي أطر ا فالبلاد

٠ الاسلامية‎

غير أن الناصرن أذهب الاشعرى ممع 0" نواميس الكون أوجبواعل .تقد أن.وقن تلك القدمات ونتاته| 6 يجب عليه ارين مائو دىاليسه من عتائدالايمان ذهايامنمم الىأن م م الداول,رؤدي 72 م الدلولومذ يالاعسء على ذلك الى أن جاء الاء ' الو الي والامام ارازي ومن 00 ٠أخذه‏ نخالنوم فيذاك وترروا أندا.لاوا-عدا أوادلة كثيرة فديظرلطلاماولكن قدستدل

عل المطلوب ماهو أقوى ممأ فلا وجه لاحجر في الاستدلال أمامذ اهب الفاسفة فكانتتستمداراءهامن الفكر الحض و لمكن من م أهل انظار مِنَ الفلاسفة الا محصيل الء مرو الرةا تي ا ا الكردن كعت رول اواك تكناه ممقول وكان كلهم أذ بياذ امن اشاؤًا وكان او رمن أهل الدين يكاهرم حايتهوبدع هم ص 0 ادة ماءّتءون .دفي حصيل لذةعةو هم وانادةالصسناعة . وتقويةاركان النظام البشرى عا يكشفونمنمساتيرالاسرارالمكنونة

ظ 00 . الاستب اك بظاهى الشرع والكل على وفاق على أن الاحكامالديذية واجبة الاتباع ما نعاق منمابالءباد'توالمعاملات وجب الوقوف عنده ومامس بواطن القلوب وما .كات النهوس فرض|اتروض عليه وكاذوراء ' هؤلاء قوم من أهل الول 1 و الدهربن طاء واأن» المواال رانعللى ٠‏ مأملوهعند التحافهمبالاسلاء ووافرط وافيالتا, بلو<ولوائل ل ظاهر اي باطن وفسروا الكةابعا دعن ثناول اتأءااب بمداخهها ع نالصواب وفوا بالباطنبة أو الاسماعياية ولهأسماء آخر اعرف الى اناري ذكا ت مذاهيهم غابلة الدين وزازال اليقين وكانت لهم فتن معروقة 4 وحوادث مشرورة ع إنفاق الساف وخصومبمفى»تارعةهؤلاء ال نادقةواث -ياعبمكان أمن االملاف مم جللاوكانت الايام ينهم دو لاولاع:م ذلاكمن 001 ٠ ١‏ عضوم عن الازيؤاستماد: كلفر:قءن صاء.. هام ىأنجاءالشيخ نو ل لين الاشعري في وائلالهدرن ل «أللءروفوسطا بين موقت البلان ونطارف”» نخالهو موأ خدشرر المماغدء اضؤزل . النغار وارئاب ف أمسه الاولون وطمن كثيرمم-م 9 ٠‏ الحنابلة واستا<واد»»4 ونصره جماعة » نأك رالا ءكامام اأر أفي كر لاون وعم ارأبهعذهب أعل النة

2 5

2

السلف ,' تاضلونهم معتصمين نقوة اليقين وان ل ١‏ يكن الم عضد من الا 7

عرف الا ولونمن الءراسيين ماكان من الفرس في اقامةد وام وتاب دولة الامويين واعتمدواعلى طابالاذصارفيوم وأعدو المومنصات الرفمة بين وزراعم وحواشهم فعلاأم كثير مهمو ملسوامن الدرنىثيء وكان همالا نوبةوالبزديةوم: نلادين لهوغي روا :لك من الفرقالفارس.ة 0 نانول من ن أفكارم ودشير ون الم ومقاهم الى من برى كل 0 فظبرالاآ ارولو ا ل النصور بوم ك2 ل لكشف شم ام وانطال صل أتممم

ذها حوالي ه_دا الأسياكت نثأة هذا الء لم ام مل عوهوبناءم تشامخ عأوه و 8 انتمى مث وباعبادي النظر رفالكثاتجر ياعلى ماسلئه التران من ذاك وحدئت فثنة الول خان القر ان وأؤليته وانتصرالاول ججمع من خلفاه العباس..يبن وأمسلك عن الول أ وصرح بالازلءةعددغفيرم ن المتمسكين نظواهر الكتاب والسنة والمتمففينءن النطق افيه ارا ةالبدعةوأهينفي ذلك رجالم نهل المإ والتةوى وسة .كت فيه دماء بذيرحق وهكذ نعدى الوم <دودالدينباسم الدبن على هذا كان النزاع بين ما طرف من نظر العّل ومانوس طاوغلامن '

20011113 ل . 5 عه ع هؤلاءأهل الجبر الذينذهبو الىأن الانسان عا الار فين 8 غم إل الشُجرة فى ركاتهاالانعاراريةكل ذلك وأررابالسلطانمن 3 7 بوا لافار نبالاص ولابء:ونبر والناس الى ألو جعرم على 2 أميذهب كل الى ماشاء مالكدا لاي بين الساءةت» نْ بل امتد الى اثئبات صغفات المعاني الما ت الالمية أوفماءما ظ . 1 الى تقرير سلطة امل فى فواعربة و الاعكام طيخي ماكانهنها ١ ّ‏ لاقت (غاء | فى ناد خطةالران)أومخم رص اك ااسلطة دول الاولى على ما سبق ييانهنمغالي اخر ونوم الاقلونف-<وها لرة وشانوا اك مر بشنةالكتاب عنادا للاواين وكانت الاراءنى : االاطلانةني. مع الاراء فالمة دكانم امبنيء نباني الاعتقاد

6

اي بل أنباع وال وتنا ولوام نكن البوثان الاق بوهم وو غلنوا من ن النوى أن تؤيدا. عائْدمااً ابت ال لم دون تغرفةبين ماكان ١ :‏ | الى أوايات المقل وماكان سرابافي نفار الوم نخاماو معارف ٠١‏ الوين ما لا ينابق حتى على أصل » نأسولالنظاروسإوافيذلكحتى

صاوت شيمم تعد بالدشر اتاد م الدولة المباية وهمي فير نعازالةوة

2 ايراس لاوم يؤلونالكتت فأخذالتمسكونعذاهيثك ش

4 2

ارام 00 اورم وللهر ين والافرتين وم ن يلبهم واسترا 0 #بورعظام» من العمل فى الدفاع عن لفان ن الاسلام و وأن لهم أن ! دشةذلوا فى أصرو ل العقاد و الاحكام ماهد اه اليهسير التران اعتمال حرص فيه عل النقل ولامءل فيه اعتينار التزال 8

لص .4 من نظرالسكر ووحدمناهل الاخلاصمن انتد ب لفىه

لاذغار 5 العم والقيام فر لضة التعليم ومن أشبره الم نالبصري فكان له اس لاتعليم والافادةفىالبعسرةمجتهم ال+ةالظالبونم نكل

صوبت وتتحن ؤءه المساكل كل نوع وكان قدالتحف بالاسسلام ول

شيطنه ص كلملةدخلوه حاماين 1 ا كان عند راغبين ان يصاوا

نه وبينماو جدوهفةارتااشماتي٠دماهيت‏ على الناس أعاصير الفتن ١‏ واعتيود 0 38 ر على اصرح بهالقراذءن اطلا قالمنان لفك ر وشارك :

الدخلاء من حق ثم الى بق »ن العرفاءو بدت رؤننالشانين#لوين

ا|_ا أدين وكاةر برك ا 07 لظ راثلاف ف امئلة الا ختيازدات 0 - الاسان للزافانه 5 آله لاوما يأريةومسكلةمن ارتتكب ال 2 د

م ف نا واصل نعط امع اذهال-نالبتسري واعز يسام

0 : يكآن أخذ هاءنه غي رأ نكثير ان ال اف ومنهم امس ن على 1 قول كان على رأي أنالبدختار قأمالهالصادرةعنعاهه وارادثه .

بحرم يوي "ذا ١‏ 4

ْ (9) 0 : الى أنكان ماكان #اذ ؟ نام ظبر عمذهبه يعد علي ذ فتفغاه الى 7 المدائق وكان رأبه جحرنومة ما حدث من ن مداهب ألغلاة من غ لعاكه 1 توالت الاحداث !ءدذلك ونقض اعمط المبازمين لاخايفة أراد ما عمدوا| ' وكانت حرو تبي نالسامينانتهى ذم اأم السلطانالى الامويين غيرآن 5 بناء الجباعة قدانصدع وانقصءتعسىالو حدة يم ونفر فتي)-م

رأي خصءه بالقول العمل وكانت نشأة الاختراعفى اروابة والتأويل وغلا كل قبيل فافترق الناس الى شيمة وخوارج ومعتداينوغلا الخوارج فى عبد ص وان الاول فكفروامنعدا مماستمر عنادع 03 وطلم-م لحكومة أث به باجموورية وتكفيرم من خالف,م زمناطء يلا 0 الى ان لضعطع امسل م على يدام باب بن ابي صهرة وامنش رت فارتممى بلاد المغرب فاشعلوا ذيها الفتن وبقيتمنممنغيةالىاليومنىأطراف : أفريقرا وناحية من جزيرةا! عرب وغلاامضألكء عةفر فءواعاء بأو ٠‏ عض ذريته الىمثام الالوه.ة ة أوماشر بم: -هو مع ذلك + خلافق ٠ 7‏ المقَايلَ - ص2 هه ١‏ 3

غير أن شيأمن ذلك ليقف فى سبيل الدعوةالاسلاءية ومحجب ضدياء . اهران عن الاطراف المننائيةعن مثاراانزاع وكانالناس بدخلونفيه

رد اهمأ وفضى لاص فيه يحكدر.| (مد استشارةمن جاو رهيامن أهل البصر بالدين ان كانت حاجة الى الاستشارة وأغلىا1لاف كانتي فروع الاحكام ليا قُ ا المقائد مكان الناس في الزمئين غبءون

اشارات الكتاب ونصوصه (متقدون بالاتزيه وشوذون فيالوم التشبيه وبرون أن له معنى غير ما شبمه ظاهى الايظط

كان الامى على ذلك الى أن حدث ماحدث في عبد اخليءة اثالث و أفضي ايك لدعو ى ملك الاحداثرك: نعظيم م نهيكل الخلافةو اصطدم 20 اهل مده وَحَوك حنم عن الط ريق ات استمام و اعاماوبق القران فنا على صسراطه ( انا تحن نزلنا الذ كرواناله+افظون) وفتح للناس باب لتعدى الحدود بتي حد ها الدين فقدقتل الأليفة بدون حم فر واشمر الا قاوب الماصة ا زجييوانتتلاعيت المر ل د من ميملك الاعمان قلو م9 غات الغضي على كثي رمن الغالينفى دنهم ولذاب هر لاء وأولءكء أم. ه_ل الاصالةمم مفقضيت أمورعلى عير مأ حبون

وكان من ين فى نلك الفتئة عبد الله ن سم 0 ل وغلافى حب على ١‏ 'رم لله وجهه حى رم أناشحل 1 سه وأخذيدعواليأنهالاحق

باولا لافة وطءن على عهان فاه الى مر ذوحد مأ أعواناعلى فخته

000 5

0 الددين ان جاءدشي' قديه_او طىاله,مفلايمك نأنيأني»ساب_تحيل عند 4 حاء القران :صن الله:م._هات وان كانت فر ب الىالتخزيه #ساوصف به ' في مخاطبات الاجيالالساقة فن صنات ابشرمايثار كان الاسمأو ف الخنسكالهدرة والاختيار وااسمع واابعسر وعن اليسهاءورابوجد 3 كك في الانسان كالاستواه على العرش وكالوجه واليدبنثمأفاض ٠‏ في القضاءالسابق وفيالاختوارالمنوحللانسان وجادل الغالينمن اهل هينم با. بالوءد والوء.د على اآس ناوالا تووم لالاص 0 وات تعاب الى مشاكة الله نه وأمثال ذا مالا حاجةالى -أنهى

هذه القدمة فاعتبار رحج العقل مع ورود أمثال م ذه الماعنا اعم أت قى

دس يالا اناظرين خصو ساودعوةالدن الى الفكرف الاوقات 3 | الننخدردةحت ولامشر وظةلشر طلاء «لبأن كل : نظر صمي ذرومؤد 2 ها ا مدعل ماوصفه بلغاو في التجر : دولا د بو”ه نالتحد.د 8 للش ومن ألم بي سسلى اللّعليه وس لوهوامر جم فيا أبرةو 1 راف 0 اظلمات الش.رة وقشى اخلليفتان مده ماقدر لما من ال ر فى مد'فمة ٠ 2‏ الاعداء وجمكلة الاواياء ولإيكن اناشءن ٠‏ الغراء مأنخ_لون فيهمسع 5 ع ول ليناوها بالبحث فى مباني عقائدم وما كان من ن اختلاف قليل

0

006 على النبوات الانقة وحص الدليل في حال النبي مم زو لالكتاب عليه قٍِ ان البلاغة يعدن البلغاء عن > كانافيه ولونيءث ل أقصرسورة مئه ونثاول منمة تا الالوعيةماأذن الله نا أوما أوجت علينا أن ألم [ لكن بطاب النسا لب بل دأنهجاء>كابته ولكنه اد ورهن 2"

1 مان 0 عامأ بالمدة وخادب المقل و استموض الفكر ف

وعض نظام الا" كوان ومافيامن الاحكام و الاتقانعل أنظارالقول ‏ *

وطالما بالامعان ةا لتتصل دذاك الى الركين نصحة ماادناه ودعااليه حتى إنفقسبياق قصض أحوال ال اغينكن قرران اهلق له 01 وقاعدة لا نتبدل فال (سنةالله الني قد خات.من قبل وان جد لسنة الله"

تبديلا) وصرح ( ان الله لا بغير مانشوم حت لير 0 0

ان

: 14 حتى في باب الادب فال (ادفع ناا تي هيأ ح هن فاذا الذي ينك ”..

ويه عدارةكأنه ولى" جيم )وتاحى المذل والدين لاز رمس ةؤكتاب ٠.‏

فد تج عل 5 أن: ل اي صريسه لمرو م بل تأو ل وشرربينااسامين و3 | ليا من لاثقة يم ةلهولا بدبنهاً انمن قضاباالدين مالا كن الاءتقاد.ه

7

5 2 صمو .

الامن طرق المةًا ل كالعلم, و جوداللوبقدرته على ارسال ار سدل وعلمه 7 مما بوحى يداليم و رادنةلاخنإصيمر سالته 0 ذلكماينوة قف ظ : عاءه يه فوم مه معنى الرسالة وكالتصديق بالرسالة نفسها 6 أجمعوا على أن . 1 .

-

م,

3 الاولق ثم الانتقال ]ال نا شواشية بالدرع عنما وان كان أصلا 1

يأنى نعدها وإما لانهنىبيان طرق الاسستذلال على أ سول الدينأشبه ٠‏ يالنطق في ينه الاك اسلحجة في علوم أهل النظر وأبدل :ماق بالكلام

اس بي خب ود 27 5 أن - فت رايا ١ه‏ 1 10 >

كا ا ا ا تالفنا

7 7 طعا

ب عند الام ) قبل الاسلاء فى كل ركان الاذون 1 الدن أو نظةونيد. وكا الياذمن أله م ال اناك لكنيم كنا

٠‏ قلا نحون فيبيامم حو الدابل العتلى وبناء آراء م وعقائدهم على ٠‏ مأ فيطبيمة الوحجّود أو ما بشتمل عليه نظام الكؤن بل كانت منازع

٠‏ , العقول في الملرومطارب الدين فى الاثرا مبالعمائد وبر إبأء مض

3 ار طرق تبي وكثيرا مااصرح الدن على | اوسا ٠‏ عدو العقل بتانضجه ومعدمايه وحان حل م 7 علوم الكلام 1

: وتقسير وادهاش المدزات ١‏ أو إلهاء بالخلياللات 8 ذلك من له لام 1 اقول ل الء ممه الاسلام. 3

: حاء التران فانموج بالدين ميدأ الم عليه ماسيةهمن الك تت المعدسة

ممججا كن لاهل الزمن الذي أتزل فيه وان بأني بعد م أن يقوء واعلبه فترك الاستد لال على نبو”ةالنبي صلى الله عليه ول اعرد الاتدلال به

ع

ماتمس اللاجة اليه وزيادة عماجي فى ختصر مثله أن قتصر عليه

قبطت نعص عباراتة وحرَ رما تمض من مقدمانه وزدت ماأغفل وحذفت ما فضلل ونوكات على اللهنى نشره راجيا أ نلا يكو ن في قصره ما حال ل إثتال امرء أو حصن من قدره فاهة 82 01 0 أن لعين 9 أن .ان والله وحدهولي الام وهوالس:.ءان معدمات » اوماد 1 يت قه عن وود ال ونا يد أن يت لهمن مقاءة وتإظو را توصي وماد ا سق عنه وعن الرسل لاما باكر م وما سأنيكونوا عل بهوماجو زان .سسا و ماعتنع أن باحق نهم 00 اتوي د اعتقاد أن الل واحد لا شريك له وسحي هذ أالء على بدلسميةله .| أم أ انه وهواء بات الو<دة للهفي الذات والفعل فى خاهة اله ؟ وان وأندوحدهمرجع كل كون وهنتهمى كل قصد وه_ذأ المطلب كان الغاية الء ظلمى من لعدة الني صلى الله عليه و-! لم #انشهد به آنات ال ا ادر وسياق يالوقد يسمى عل الكلام إما لان أشرر كله وقم فم لحلاف بن علاء الدرون لاولى هي ان كلام لله ال:لئ حادث أو قديم وإما لان مبناه الدليل العقلى وائرهيظهر »ن كل متكلم في كلامه وقايا برجع فيه الى النقل اللوم الا بعد تشرير الاصول

002 ويه الأأيف يد" <تى قد ظ حل ارشيد غير ان تناك الامالي لم محنظ الافي ' مذة ول أسآ ببق لنفسي مها شيا وعرض إمد ذلك ما الى “مسر وكان من دير اله ان أشلفل بغيرالتعليم 0 إل ايت وذهب عن الخماطر جيم ما ألقيت الى من مدة أشبر خاطر ليؤدماق ماجواء تفسي ولصبو فى وح وان أشغل اوقات فراغي بمدارسة ثى" من غلم علاء. ر الدركن الم الشديد فذكرت سابق العمل وماق ٠‏ 0 يمن الرمنٌ ما أ" فيأشد الماجة اليه في وق لديل علينه. عزمت ان اكتب الى دمض .الالامذة سل ا ١‏ الاين بد وذكرت فلك لاغ فأخبرق اه 5 خم 1 أل ثل رن لاو غات وترأة فاذا عو على مغر بة مم 1 تاج اليه القامر ورعالا ب:ننىعنه المكائر ع لاخنصار 35 الي مود , وقوف عند جد من الول دود قد - فىالعقائد وإيبفيسيه" اراماتللتن” زتبد م الملاف لذ هب د د ممليه عن أعاصير الشاغب لكن وجدت نيه

مجاز اذاف ف 7 ب م قدلا يتمذ منهذعن المطالع واغفالا عض

0

الود لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياكلم_دواياك ‏ . نتمين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أذححت عايهم غير

الخضوب علي,م ولاالضالين وعد 4 فلا كنت في بيروت من أعمال سوريا أيام إعدي عنم عر عب <وادث سنة 1١١99‏ هجرءه ودعيثق سنة م.م١‏ لندويمن : ينض العأوم فى المدرسة الساطامه ومنها كان عم التو<يد رت 2 الختصرات في هذاالفن دلانأني -لى الغ رض من افادةالتسلامذة وأفاولات ءلوء نأ ذبامهم والمتوسطا تاف تازمن غير زمام فرت من الاليق أن أمملى عليبم ماه ومس نحا لهم فكانت أمالي غتلفة تتذاير : بتغاير طبقاتهم اقرمها الى كناية الطالب ما أملى على اله-رقة الا ولىى أساوب لا صعب تناوله وان 1إمردند اولهتمريدمقدمات وسيرم”م! الى المطااب من غير نظر الا الي جدة الدليل وانجاءفى التعبير على خلاف

بييييايببيبس سس

لمارا 4 ضحم دحرع طيع أن 75

أ - 2 لعلله”

تاليف المر حو م لفو رَ إه الشبسخ #_للى عله الصمرى مهي : الاولى سنة عموم؛ ه الموافق ١١‏ نايبو

ساة ونقام لشمده الله بر حمته

(حقوق الطبع محفوظة) 50 ست . “ك2 صر « الطبءةالاولى 4 :

* بالمطبمةالعاصيةاظاير به عست هأ

وا اد نط8 > للدم صرديان )"1

لل ما امح | سكج +1 ٍ

أن ص )

طبنةط فق ' مكفدستقطدا"!

متطسسعخ- 51 151581815 71 1 20

ع/امبزعم ١67‏ 060 عكمغام [آععمم 15 لزرمجع 55م1ا5 08 5مهام ل م يس سس سس سيك

لاممعقن 160ل(هع760 ع0 77اذماع/االانا

0

0 ١

0 0 3 ا 00

ا 0

| 1 1 1

0 0 1 0 1 0 1 5 0 ا

11

000 11

1 1 1/0101

1 ١ 0‏ 0 00 ا 00 1 ظ 3 11 1 1" لا 001 00 ظ 0 0 00 00 00 1 0 0 ١ 0‏ 0 0 0 / 0 0 / 1 : 00 ل أ ل ١‏ 00 1 0 1 0 0 1 7 1 00 0 0" 0 0" 00 1 00 11 أ" ١ 0 1 1 0 1 0 1 ١‏ 1 00 1( 5 1 ا 1 3 0 ١ 0 0 0 0‏

11 ا ١ ' 0‏ 0 0 1 1 ١ 1 0 0‏ 0 4 ّْ

" 2-1 لس 7 7 - يمد ا م 0 2 مغه 3 2 : -: + د 5 ٠ 3‏ عب 0 واد 4-2 5 7 1 مز ا واه وحم رسفو و1 منه15 .نر .. 5 ام ف 2+" 5 5 5 مد 4

«2

7

1 ا 1 4

1

0 7

5 اي ا 0 1 3 4 ا 9 0 -- 2 7 ا 2 - سا

1 1

3

13

001 1 0 ا

7 0 0

0

0 0 0 0 0 "

0 1 0 1" 0 1 1