ًًْظ2

اا

/ 09670000 ١

١ لامالا‎

المم 20 01000801

بممدمن

9 ببس لل يي !| | ع

ري ا 5

( السكتب الى أصدرتها اللجنة )

1 اس اكاب

يالا نك

اسم المؤاف

الأساد عباس مود العقاد ١‏

اشر ىفالمون د تدر قراك بخان تىَةالكير دو اللاتدكيى الأستلة ين ناط البر قوق

ال حشة

الغزلعندالعرب

2 0 عطيه الابراثى 2 حسوةن حل جوهر 2 حسان أنو رحاب

عائشةأم المؤمِدين الانسة زاهه مصطق قدورة

الفلسفة القرآنة | الأستاذ عباس مود العقاد

أحاديث الصباح |

7 أطال الشرق ابو العتاهية

الراهية المتوحشة

اليد الذهى صرخة ده الصحافةوالصدف الوزراء العياسيون اللعب والعمل

و لادة

من كل نبع قطرة الاستعارالفر نسى

الشيخ جرد قلات و خرن شع المذك الاستاذ مد عطيه الأنراثى م محمد احمد براق ا 0 عباس ابراه دمن الاستاذ وهى اسماعيل حق 2 أبرأههم عيك ألله د ود عن الارحومالاستاذءيدالتهحسين الاستاذ حمد احمد براق الركتورعا علد الواحد واق

«الاسنتاد على عبد العظيم

و حسن محمد جوهر

ه أحمد رمزى

زه رالربيع . ناريج

الرائحة

العطور والمزجة الفطور واللك مضادر العطور عور من النلاف عور طن الدواات "عطار رز عتاطية .. عضا الشطراى! ١‏ عالم معطر .

داعرب-

فهر كت

0 وبما لا شك فيه أن سحدت ف المستقيل القريب تطؤر هائل فصناءة العطور بزيد من قبا الئاس علهافيستمتعون بأريحباالعطر فى كل آن » فى مطلع الصبح » وفى الظبيرة ٠‏ وق الاصل » .«عتن الشفق؛ وىسكونلليل أوصخبه؛ وذلك بأثمان سيتكفل العلل يجعلها فى متناول الجميع حين ينيسر إنتاجها على نطاق واسع فى معاملها ما خفض من تكاليف صناعتها تخفيضاً كبيراً . . والآايام كفيلة ميق + لأمالل م

ده ي- ب وسيل 5 حمد الله 27م 1 . مي

- - وهو أحد الثقات فى موضوع اودأ الكثير من الروانح المألوفة الآن وغير المقبولة لدى البعض كراتحة الورنيش وحير الطياعة و لبو بات ستختفى فى المستقبل لتحل محلبار و انح عطريةجميلة . هذا وما زا ل العلاء جادين فى أحاثممفى موضوع العطور» ومن أطرف ما توصلوا إليه إمكان تصوير خارها ء والاستدلال من تلك الصورعلى نوع العطر بدون الاستعانة بحاسة الثم ؛ وصاحب الفضل فى ذلك هو الاستاذ بريتتباخ يجامعة نيويورك إذيةول انه ما دام من المتفق عليه بين العلماء والمتخصصين فى هذا الفن أمثال هورمى وسجارين وغيرصا أن الرائحة مبعثها جزيئات دقيةقة من المادة تبخرت من العطر وانطلقت فى الجو فن الممكن تصوير هذه الجريئات الدقيقة التى تحمل الرانحة » وذلك بوضع العطر فوق طبق مر الزئبق والتقاط صور لشكل السحب المتكونة فوقه ده خاظية *قراجذاآن الكافور مثلاا يكون. سحبا مستدترة الشكل متكاثفة بينم يكو"ن زيت الوردسحبا على هيئة مظلة» ويكون غيره سحبا على شكل آخر معين وهكذا .

سس لم /[ا سحت “يهم الشعور بالزضى والارتياح » ولق بدىء بتطنيق هذا فى بعضن كسمتم نات فضا ل هورسى السالنت الذكرء ويقول هو أيضاً أن -للدطور ساشق طروقاق صبئاعة المنسوجات» وستستطيع. السيدات اللستقبل الحصول علاما معظرة “سكن العطر متاسنا:لا 0 #الكتسوجات من رضوم 6 فإن كانعلها دعم الورد مدّلد كانت رائحة اورت بعك من الثاتن »و إن بان عليه سر زمر لجح 0

لراش من المصنع وهو حمل رائحته 31 وسلكين للعطوركذلك 00ظ قَْ الآأدوات المنزلية وأحب :الاطفال؛ لا عأ تلك اللصنوعة من المطاط *وهو ذو رائحة غين مقبولة لدى الكثيرن :ولذلك سيتحا.اؤنعك إشفاء هذه الراتحة موإزدانما باخرى جذانة » بل إنهم قد طبقوا ذلك فغلاء وأصبحت بعض المصانع الآن تخرج أدواتو لعب أطفأ لتفبعث منبأ روائحجملة

تشاءه الشسكو لاتهأو زبت الجلثيريةأو النعناع أو غيرهأ 1

ويقولون أيضاً إن العطوزستدخل فىصناغة الجلود والاحذية تتخى رائحة الجلد الى قد تسكون غير ' معبولة: لدئ. الليكثير ن مويستظين :علولد و1 ليذ لتلاسفط 39133 6لنايعولة اندو الوود. تقار بو ايآ

- جعل هذا الوا امكيف معطزا عا يتاسن ‏ أمبرجة. السافن ...د ويقول هورنى أيضاً أن العطؤرستّكون وسيلة:ناجخة. لدى؛* التجارفى زبادة المباع من بضاعةهم. فضل إدخالها فى الصداعة. وإغزامة: المستمليكين على شي راء البضائع المعطرة . ولقد قام دوناك ليرد أحد:. أساتذة جامعة. كولجيت. وهو من العلباء المتبحرين فى عل لدف بتجرية ة عملية تيد هذا القول» ذلك أنه طلب إلى إحدى 0 9 اطرار أق طن نسي 4 وعرنتباى اعد حاير . امس قي أخرى من نفس النوع ل بو عتلدك #تكائاب انعيكا ذق لولاا الاوة رعو [سوفا يننا لم يبع من غير المعظزة' إلا القليل .. ولقد قام دؤثالك بعمل: اعصائية ايترونا عنما سنى تفج بل السيدات الجر اريت المطوة عزن غيرها ذكانت الندجة جما ذلك أنه ه وجد أنمن لم يتنون إلى حقيقة , الاختلاف بين هذين الصنفينمن ا واربء وخيل إلى بعضون كََ الجوارب المعطرة أنم ملسا ففضانها لذلك » وخيل إلى اابعض الآخراً نها أجمل منظرا » ول تقل وأحدة منبن أن كلاف حفر فقط فى أن بعض الجوارب معطن والبعض الآخر لم يع.,:. ويتوقع المشتغلون بالعظور أتباستجد لها مجالا فى المسنتشفياتة؟ إذ شينام المزضئ على فرش معظرة"ليكوون لما. تأثي نفساق يبعت:-

عسالم معطر

باطقا الذمن وسيم اخباك دين يوق لا من الذى يعيش فيه الآن» عالما تيسرت فيه كل أسباب الرفاهية والاطمئنان إل الحاة . ولعله من أبسيم الامانى) إلىةالبكتهين أن تتحقق بوما فى هذا العالم المنشود فكرة تعطير المواء الملكيف» حيث >مل مع تياره المنعششذى عطر جميل» يبعث فى الاانسانة. شعوراً طيبأء فيه هدوء للنفسوسكينة: للخاطر:. وبيلوح أننا قد أصبحنا قاب قوسين أو أدنى من تحقيق هذه الفبكرة ., ...هذا يتنأ الآن بعض العلماء المشتغلين بفن العطون ؛ منْهم رويرت هورسى الكيمياق بتيويورك» والملقب بالرجل ذى 9 لاف راتحة ذلك اهدق اه لني شرل ال املو 0 سوف تسعده الظروف فلا يشم الروائح الكرمة المنبعثة من بعض الما ك نكدابغ الجلود ومراتعالوانات وما شابهباء لآن العم وقد استطاع تكييف درجة -رارة اللو الحخيط بالإنسان سيستطيع ف القريب العاجل أن يزيد من أسباب رفاهية الإنسان

ل جح" ١‏ م

أو هم 39 زيت الصئوبر بار/لا ٠‏ «العرعر دم دق د اروزماري قز ١م ١‏ اللاوتكم

هرو ٠‏ « اليمون

وه ٠‏ كحول ايسوبروبيل ويضاف - معدل .9 حج] منه 0 حجم ين. هدء ٠‏ 0 كولونيا لإزالة الصداع: 1 سم" أثير خلى 2 نقنادر 7 .1-) ١‏ ه زدت النعناع »و وإ « ك<ول معطر

5

3 أوقية زعت الصئوير «١ 5‏ لول الفورمالدهيد (فورمالين ) 20 يوان 3 أوقة كع لالش ويل ويضاف الماء معدل "٠.‏ حج) منه إلى كل جم من هدم المواذ جمعة

(؟) عطر ينثر فى حجر المرضى

ررم سم" زيت اللاونده اي جم 0 الفرينا

ور م زيت البو البتوس مدآ هو يلول الفورمالدهد ود / ه ماء مقطر ابرربم؟ جم كحول السرم ويل ويضاف الماء معدل حج] منه إلى كل حج من هذه ا مواد >دمعة

11ماس‎

6 شح زبت القرنفل 35 14 , ذ غ2 كأن8 1 7 ١‏ و ع اللمؤنالحية ) على هذا راد "٠.‏ , 5 0 ه القرقه أ ودف 0

أ

م جم كحول (. 0 مياه بر[ لزي اذه نأم م 0 قليلا عل م ما تع 0 ٠‏ جم زدت اأرجموت ا لل قشر اابرتقال ا ا ْ | 1 2 الجرانيوم الت 0 0 اللاوتده ١‏ 1 الورد را يي الفانيلا 0 هد كحول ( 0 / / ْ١‏ لارع ليه ثلاثة أباء ثم يدفأ قليْلة على حام ماق وشح

1 :ست 3-0 حم حم

عطور الاغراض صحة : و اند 0 عط ا 0 العاوده

ب حوكر؟١ ١‏ مم 1 زدت الورد ويضاف زيت البنفسج إلى أن بنصير الحجم الكن 5 سم" عطر اليازلاء الحلوة: : كك >2 كومارين ورروم# «١‏ خلاصة اليأسمين ١50‏ سم ' روح الورد : ود؟4١‏ سم" خلاصة زهرالبرتقال 22 ور4١‏ سم" خلاصة التيروز 7 عطر النرجس : ' 1 اذا باجم به ل 0 0500 د طاى 206 سم" خلاصة الجونكيل /0 سم" خللاصة التيبروز عطور كناد ل : لكات :١‏

ا زيت اللاونده 1 2 9 ادك ع« 2 « الاو ااكر ٠6‏ « جذور السوسن

ع .2 زفت الوروه

-

عطر اأبتؤسيح - + :

١‏ محلول الأبونون

5ر١١١ ٠١‏ روح الورد هوكر١| ١‏ « , الياسمين وكر؟١|‏ «م ه السوسين

كرمة؟ ٠ه‏ ه اليرتقال ,5 ه المسك الصناعى

ااه ه زيت اليلانج يلاج الصناءع

#ررم 02086 صبخةالجاوى

عطر البنفسج - 2

اانا حم صبعة الجاوى ا ا الدوسن لا "2 "زيف اميك ان و الناعين ١116‏ _ زدت الكاسا

٠ 5_6‏ | 25 عظر البتفسج 0

٠‏ . ؟ دن ألنا

ه 0 2 28 ا هن ١‏ 3 الا.يو نون المثيل ه.٠|‏ 2 راتنج البو سن

ال 000 الاي يونا

و ١‏ خلات الف رتفروؤل

كنا 0 1 مارين

هم ١‏ الفانيلين

ه94 جلافيك | الوزتعورت

د أيدر كسد التيرى لوال

هك ©0006 خلاتالفنيل الايسوبيوتيل ظ ا لت م

' ٠١ زيت البنفسج . الطبيعئ‎ 0-٠١ ٠

د ال

عطر اليأسمين ١‏ : ١‏ 7 خلات البتزيل ١‏ ام الدهف السبابيك -06- 5 - الأمظر 5 9 ا 0 ع و أيونون 1 1

3 0 الل الابلافييق ٠.‏ ا

عطر الياسمين_م : ١٠ +‏ جر زدت الياسمين عا أي :7 1 هلوتروبين ٠‏ م البلا ال 0 0 2 تر شدول و ١‏ 1 اع ذ5-5 ١‏ 2 الكت الصناعى . ...

عع 00 ألن أد

976 ده

8 م" زدت رول

«دلا ‏ جم رلك قوت م1١‏ سم" روح السك

حربب ج زيتالورد

عربم؟ ١م‏ مي" خلاصة فول التوانك 07م سم" كحول (50./.)

عطر الهايوتروب #:

1آر ك5 زدوت اللوز

ار؛١‏ م5 خلاصة الزناد 00 2 كول

50_63 جم روح العنثر

ار | زوحةزهزا البرتقال كرما م روح الورد دم4؟ جم فانيلين

يرط ترؤاة

عطر القر نفل : عور؟ - 0 زدت القر تفل 0 رئع الو رد بردو ٠‏ ٠ه‏ زه البرتقال إممرة 0 ه صيغة الفأنيلا

عطر زنيقة الوأدى : م زيت اللوز المر و ه روح الاكاسيا هدب « خلاصة الباسمين ٠‏ روح زهر اللبرتقال 1 لدف الوليد

٠ن|‏ هه دوع دهن الغانيلا عظر الطليوتروب - :١‏

161 جم هليورو يبن ارمع ١‏ ه زبت الورد م م5 خلاصة امسن

ممع ؟ جم 1 بت الاسمين

صيخة الحاوى بشاف ك 5 01 1 م أن يصو الحجم الك ى نخسم " ضر يضاف كحول ( 4٠0‏ :)إلى أن يصير الحجر الكلى مده سم يذاب الزيت مباشرة روح الورد : ز دت الورد لمرلا + زيت الجرانيوم | 3 ا 1 ل 1 2 الكق :رمه ع نيعم 9 أوانون.( ٠١‏ :/ )دع جم كبدراي 6 /. )٠‏ اده سم روح الجرانيوم : زيت الجرانيوم ل 23 بصنافن. كد ودر 6 8 ) إلى أن يصح الحجم لوديا م

له[

520007 1 1 ود 7 زيت 5 > 1 ١‏ ' 2 ورا 7 و “الزارة

رفيا سم" مأء 0 ا 1م"

1

روح( ع5 © )العنير : سوسن مطحون ادلانر عردم كحول )٠/.5+(‏ ادللاه سر 9 عي ا 0

روح اللوز: ل :. 10 زدت للوز مر 0 : 1 6 / 5 ا

كحول )./.5٠(‏ ادكه سم" يذاب الزيت مبإشرة ا 0 1

ميم 9 دم

0 روح اليأعين )| -2- دوخ المسك:

0/1 كحو ل( 4./:) 1

هدر تت 1 ظ : ١‏ مر له ظ 5ر5١‏ م ماق لالونك ار" ب #ارايند : > 3 0 د 1

1#

4 حم نيرولى صناعى 4 هن" اتيت البرتقال 06 م كو مارين 16 0 خللات البنزيل “يازلا 0 فك صناعى

:ةر 000

ويضاف إلى المزيج 17٠١‏ سم" من:الكحؤل ( ٠.‏ )6 ٠ 9‏ س5 قل الا د

ومكن تحضير بعض أن نواع من ماء الكولونيا ذواتب اق خاصة » وذلك بأضافه به كن الحو ادكو يت الكافور أو المنتوك. أو الصدوير بمءدلجرامينمن الآول » »أو سةة جرامات,من الل » 1 ساس احير لظ ل من الكوار يا 0

وبجحوز ب الستولو بابالوان مختلفة :فاذا أر يد ١كيا‏ با اللون الصسيا -لولك أخضر الكو لوقك ل المحامر أن السالاتت | لط اد يزاسطة اللكطوا ل النسيلت دنه لان ابتصراء . وإذا أربت تلو نها باللوق التتفتي الستعملكة ا 5 تمتنيال التوشادرى 6 ضبغة' نفسجن بأزيس 2

ذا أريد تلوينها باللونالأصفر استخدم لذلكالمكر أو العضةز 1 غير ذلك من مختاف الصيغات .

28)

عا د

عن عل زدتالترنجيل (سثروفلا ) ٠‏ 2 لا الف رنفل ١‏ و «١‏ زوزمارى زه 2 2 الذارنج ويضاف إلى المزيج ٠ج‏ من السكحول ( 01ص 5 ٠‏ 0-0 : فتك لع نَْ ١‏ 6 ره 5 ا ل لاونده 7 « زيت زهر البرتقال 2 ز يبتار موت ويضاف كحول . ( ١و‏ : ) إ أن لأسيو الوزن الكلق .وه . م 3 1 0-2 زدت اللعمون [ءا 0 2 رحمووت طبيعئ 3< 2 2 0 صناعى بد ١ه‏ ههيوتروبين 2 2 خلات التر بنيل

- حفظ حقه فى الاسم و فكنيا ل م أصا له 6 ا قضيته 1 د اك هر » ذلك هوذيوع اسم فارينا ء وقدكان ذلك فائدة: لعائلته فيا بعد » ذلك أن معامل العطور ال ترفض طلبا لكلى من تقدم إليها طالبا الوظيفة وكان ملاس هذه العائلة . ولقد ظل أسم 1 "كو الواون اتنا لك يمنا 6" وأجدوه ره بعضص ل فأصبيم ا الكولونيا . ولحذا العطر تركبيات عديدة منها .

000 م زيت عون 8 ا« موت 07 ف شرو 1 4 6 . لاونده 08 مه ابي حرين 0 ه « روزمارى ويذاب أجميع فى جم من الكحول (5 7 ) 00 0 جم زيت الليمون هه ١ه «١‏ اللبرجموت

ونه « 0 اللاونده

سد © | | سب

تعتير دن الببلاز الصناعة : وهكذا جد الإنسان نفسه أهام مورضويمع أخيط بكثير من الأأسرار ف-النواح الصناعية الدقيقة . ونشير فعا بل إلى بعض التركيبات الشائعة :

ماه الذكولوتا:

500 المواد العطرية شيوعاء وطهافى التاريخ قصة تروى» ذلك أنه قدم من أيطاليا عام ١707‏ م شاب ف الثلاثين من عمره اععه يول فتن إلى مدينة ,كولون الآلماثة تك اشعل بالخارة» وكانيهوى العطور و استطاع تحضير < طرجميل سر عانء!| تنش ر اسستعباله وكانآ ا وذواابرجموتواأ للاوندة وكان عل ا الذطال رمعان” بأ ثهمكوان رمثم بل لمق الربرؤتيةوبة لقال الكرى لذ رائحةزيت معين ؛ وفى هذا كان خااف العطرر الشائعة كن وااو كانت تتسكون كل منها منزيت واحد فقط وتةريما نسهيه الان. بالروح أو الخلاصة. ثم جاء أحد أحفاد هذا الرجلوالمسمى جان فا ونا واعمال بق تلاكيل هذا اللنظن ؤ أسادينا مكوالويق زنية إل النرينة 1 وصنع السكثيرون ماء كولون فى بوتهم ؛ وحوروافى تركيبه كل بما يناسب مزاجه وهواه » ومع ذلك ظل كل واحد يطلق على ما صنعه فى بيته أسم ماء كولون »فاحتج قاريئا لدى. انحا بم مطالبا

د 84ة 1‏ ده

يعر أى أنواع المواد المثبتة أكثر صلاحية للعطر المراد تحضيره. والمثبتات الآن على أنواغ فنهاما أصلهحيوا ىكالمسك والقسطريوم: ومتها ال:ياتى كالجاوى والرتشولى والفرت فرزت» ومثهااللولفة كيفنائنا مثل الكومارن والفائ.لين والحلووتروبين والكدول السيناسكى وغيرها. ولكل عطرمادة مثبتة #فظ عليه رائحتهلاطول أمد مكن: وعليهكذلك أن يعرف أصاح النسب الى تخلط ما المواذ جميعا لتنتج عطرا ذا رائحة جذابة » إذ قد تسبب زيادة نسبة أحد الزبوت || ادق للضلرء كيان عله إن حرف السب درحات الحزارة الى تجرى عندها مختلف عمليات التحضير . والزمن الشكافى لتخمر الرائ<ة حتى يظبر طيها المنعش» وغير ذلك من الاسرار الصناعية الى لا تبيح المصانع ذ كرها . وحتى فى المراجع العلمية الى تتناول هذء الصناءة لا بحد القارىء فها ما زوى غلته من هذة لاللمتتفثلا !13 ذااكنى تنك عمط ما أن خمسة [غدز أءأمنن بنك كذا تدخل فى صناغته فإن هذه المراجع لؤانة كو الهدن/الدك يجب أن يكون منه هذا الزيت : وقد رأيناكيف أن الزئت الواحد تلف رائحته وبعض خواصه باختلاف المصادر . وقد :وجب دقة الفن أحيانا أن تكون هذه الاجزاء النسة من مصدرين أو

أكز ومع ذاك إلا 5 مهل هد ذه التفاصيل 3 المراجع انها

ا رائقا تماماء وعندئذ يعبأ فى زجاجات نظيفة وجافة , ثم حك غلقبا وبذا يصبح العطر صا ا للاستعال . هذه فكرة عابرة عن كيفية تحضير العطورء على أن الآمر فى

تفاصيله >تاج إلى مران كثير وخبرة طويلة وحساسة فائئة فى أعصاب الثم » ذلك أن الزيوت العطريه قد تعددت أنواعها تعددا هائلا بحيث أصبم يشق على غير المتخصص فيها الإلمام بها والقبيز بين أنواع الزيت الواحد المستخلصة من نباتات زرعت فى مناطق مطلغة , ذلك أن اأزيت الطبيعى تختاف رائ-ته باختلاف البيئة أى 0 فا الثبات ؛ وعلى صانع 0 كذلك أن ندون ا نوع الكدول الذى يستخدمه وأنه دن الاوع الآثيلى النقى » الذى يمتاز بانه يظهر رائحة الزيت » وينشرها على مدى واسع اسكونه مادةسريءةالتطاير؛ والذي ضير خصيصا لمذه الصناعه؛ وقد وجد أن معظم أنواع الكيو ل الأاخرىلاتصاح اصناءة العطور وليعضما

تأثنرضار عل الصحة كالسكحو لالثيل مثلا فانه يضر يع السكثيرين» ولذلك ترم لوائيم كثير من الماك استعاله ف الع » عل أنه قد يستعاض عن! الكحول .الاثيل فى _بعضن العظور المركرة بمواد أخرى مثل التربذيول والمكحول الينزيل وبنزوات البنذيل والتكحول الايسوبروبيل وغيرها . وعلى صانعالعطور كذاك أن.

حضيرااءعذور

قد يصبو الكثيرون بعدقراءة الفصول المساضية. ب عن موضوع || دطور إلى الالمام بعض الشو ىء تكيفية نحضيرها » ةداوق القيام ذلك متعة فنية جميلة » وهواية ظرية » وأركيسات ب خخيرة فى صناعة دقيقة 5؛فضلا عما فى ذلك من وفر مادى . و ضير العطور 12 10 إتصج و وق كارن قات ها نعل وا حن :ومو أن تخامل الروت وامئبتات الخاصة ,العطر اراد #ضيره بفسبمعينة: متدفاً على حمام مانى ( 2 امتزاجبا جمعا و«ذوب ما قد يكون معبا هن أجسام صلبة كالجاوى وغيره؛ ثم يضاف إليها التكحو ل الاثيل النقى؛ وبرج الخليط جيداء ويترك بعض الوقت ليام أو أسابيع أوشهور وذلكيتوقف على نوع العطر المراد تحضيره ‏ لتختمرالراتحة جيداء م سرد الخلول دون أن يصل إلى درجة التجمد وذلك يق يتم انفصال ما قد يكون به من مواد غيرقابلة للذو بان » وبرشم بعد ذلك خلال ورق ترشيح ميطن بطبقة من كربونات المغنسيوم الناعمة . وقد يحتاج الآ إلى تكرارالترشيح إلىأن ,صبحالرشيح

لت "هه ١‏ 0#

واستطاع الكيسات. نما مادة هىخلات الينزيل» وجدوا لما راحة الباسعينء فأصبيحت تشتعمل :يديل عنة إل الآن» ومناعد على رواجبا قلة تكاليفها واستطرد السكيميائيون فى محاولة تركيب مواد لها راتحة العطورالطبيعية من نباتية أوحيوانية» وشاع استعال لكات لصاعة” ى ضير العطون © وإصبحك إشافها إلى المواد الطبيعية أمرامى) فى صناءة العطورء إذ أن كلامنهما تكمل الأخرى؛ فالمركيات الصناعية تقلل من :كا صناعة العطورلرخص أتمانها »وبذا تجدل أتمان العطورق متناول!اسكثيرين ولولاها لكانت أسعار الغطور أغل بكثير نما هى عليه : والعطور الطبيعية تفوق الضعاعة جودة وَبذَلك تنكوق إضاتها إلالمركات الصناعة أمزا

جح وزيا كل الأمص الشدرط را ١‏

3

يها اس

. 0 ْى ليك حل 1 .

وه + اد تج خط 3 2 4

ا ل 2

|

صناعى التر امكل

.

سية

0

سد نه| سب

ب يمو د

واستطاع تامان بعد ذلك فصل العنصرالفعال الذى إليه تعرى رانحتا البنفسج والسوسن المتقاربتين ابعضهما » وأسماه أيرون » وحدث أنه لما حاول تحضيره صناعيا في معمله أن أخطأ لأسف

50 للحظ السعيد سيتضح فيا بعد فى تقديره لطريقة التتحضير» إذ ظنِ 0 خاط 3 السترالوالاستون سيحصل على مركم لدهده ال اح و لين المرك[المديك أخليت له ا 1 الكاسن اعاقل فى المعمل فى نظفباء خاء العامل عنيو ١‏ وصين الحظ ‏ بأحد اللأاحخاض امعدنية وسكّيه-ف الكاس ليسَيْعِينَ نه على تنظيفهاء فانبعثت فى الال راحة البنفسج . وهكذا لعرث الصدفة دورها فى تبان طريقة #ضير هذا العنصر الفعال وح“ر إسمه فما بعد إلى أيونون ؛ وبيع الرطلمنهف عام «وم ام خمسمائة دولارء ولا أخذت المعامل فى إنتاجه على نطاق واسع الخفضت أسعاره الخفاضاً كبيراً حى وصلت إلى عشرة دولارات فقط في أمريكا .

واتجها!-كيميائيو نكذلك إلى ضير المسسك صناعياء و عام 1/1 حصل فرنر كابيه على مادة كيميائية لها راتحة تشببه وذلك معالجة الينزن ببعض ا مركيات الأزونية .وفى؟ يوأيو عام 1887م سجل البرت باور طريقة ##ضيره اركب جديد أسماه تونكيل نشبه المسك أيضاً فى الراتحة .

0

وكذقسل ,ال كتجناء.وكذا مى:ذزاك غيوهاأة عليه :أن :يعرف ترئيب هذه الذرات بالنسبة إلى بعضهاء وعليه فى النهابة أن يعرف كنف عكثة تخضير هركب ببهذة المواض : 1 دك خا عط التطاعر ا لصي ها هن ادرو زاك حضروها من عايض الازوتنك واليتزن . ولحده المادة وائحة تقيه إلى حد ما راتحةزيت اللوزاار:؛ و لكا أقل جودة؛ ويعيما كذلك أنيا امه ؛وآن الخكلدعتصبا بسرعةء ولذلك عدّل عِنَ استعاها فى الل ءالا [باطات حتيطة بذمكر اها كوك ماده لما رائة: طنية حضرت صناعما .

وى ركنا ع عضيل ماده اللكوماز يح *طشاعفا ونعزا اد اللزاد

من بعل ذلك كسا إجليزى شاب أمعه وأم شترى

ال موجودة فى زيت اللاونده .

واستطاع فرديناند تاعان أحد أساتذة جامعة بر لينعام /1/10م تحضير مادة الفانيلين صناعيا » وهى تسدتءعمل بحكثرة فى العطور فد كدان بعض المأ كولات الس وك لاتها و السكو يت والحاؤيات وغيرها طع| طيباء حضرها من خشب الصنور » وحضرها غيره من عاد لس للتانة عن صباعش لو 0

بالآاء سد

يعتقدون أن المواد الموجودة جسم الانسان أو المروان أوالئنات لق دشت أثيرقوة خفية أ ستو ها اله رةاطية رن ولا سابال إل لوصول الانسان إلى معرفة كيفيةص:عهالهذه المواد» خجاء تذيرذوهارللءاوليئا بتفاءل كبزيتات النوشادر مع سيانات البوتاسيوم قاضياً على هذه الفسكرة:الخاطئة وما يذكر أنه كتب فى هذا الصدد الى صديقه برزيليوسالسكيميافى ه إنى أستطيع أن أحضرااباولٍ:! بدون حاجة إل كه اسان بأ كك !

الاو تقد اك اليح دسق الكخطياء لمصويمة وكان طععنااات ا تفكير السكيميائيين إلى محاولة تركيب الزيوت العطرية فى المعمل ولكنكان التقدم فى هذا المضمار بطيئاً »ذلك أنه. لكى ضر الانسان مادة عطرية تشبه تلك الي يعطبها الثبات أو يوان عليه أن حصل على الأخيرة ثقية جداً » ويستخلص منها العنصر الفعال الداخل ق تر كما الى اليه تمرئ الزائحة لان الريك 5 أتطلقنا الول خليط من موادعديدة ليست كلبا بذات الرائحة المنبعثة منهء وعاند نا لاسخلا سل هذه من العسلات ال ا الطرى المسحية فى تسل بعطنا ع ابض ال ا 2 الل كل - وغل الكلمباق بعد ذلك أن يعن التركك الت هذا العنصر الفعال؛ وحدد أنه يتكون من كذا ذرات من الكربون»

ا اك

فى مقدور العلماء إنتاج ‏ شبهاتها » وما زال امجال متسعاً أمام العلياء للبحث فى هذا الميدان » ومع ذلك مرقوققوت :أنه ميلأ وقتاى المسستقول تتكون العطور الصناعءة فيه م ا تغذى الاسو ا قالتجارن 2# وتصبح الريوت النباتية أذ فى امام الثاني متخايةعن مكان'صدارة الدئ تله الآأن» وليس هذا الوقت ببعيدبفضل التقدم المضطرد فى البدوث العلمية .

عاشسيق بين لنا- أنالعطو ‏ كائط الى طبن قوارعنا لقنا طق ماتمية الطبيعة من زيوت وضغيات نباتية وما تفرزه بض الجيوانات الى أسافنا ذكرهاء أى أنه كان هناك مصدزان فط الجصولعل المواد. العطرنة من أن يدأ :الانساناستع الها من عد قدماء المصربين؛ ويمكننا أن 0 أن الال امرت كذاك ال مطلع القرن التاسع نج شاب فى الثامنة والعششرين هن عمره أمعه د 3 58 > لشمتجل ١‏ بالكوياء 2 ألماننا ق 2 ضينن” مادة الياوليئا فى معمله» وهى المادة التى يفرزها الانان وبعءض الجيوانات من افرازاتالبول» وكانت هذه أول مرة ينجح إنسان فها فى تقليد الطبيعة و انتاج مادة كانت وقفا عليها وكان ذلك عام مام . واعتبرت هذه التجربة أول فت فى عالم فرع من الكيوياء يسهى الآن بالكيمياء العضوية. وكان للعلماء حدثا جديدا إذ كانوط

عطور مباعة

إنجه تسكير علباء االكيمياء من زمن إلى معرفة تركيب الزبوت العطرية التى تسكوتما النباتات الختلفة؛ دفعهم إلى ذلك أولا ‏ أنهم؛بطبيعتهم كرجال عل يتوقون الى معرفة الحقيقة والبحث عن أسرار الطبيعة وكثيف خفاناها »‏ ثانيا ‏ أن هذه الزبوت العطرية التى تا الطبيعة هرتفعة الن لا يقدر على الحصول عاما آلا من أوق سنطة من العيش» فلو أمكنهم حشر أشافاة 011 لقخرضت المان انخناضا. كبيرا ء وأقيل الكثرون عل اشر ايا ومن ذلك يمكننا أن ندرك سرهذا النشاط فى حاولة ضير الزبوت العطرية فى المعامل الختلفة التى تتم بهذا الفن .

ولقد توص لالعلياء فعلا إلى تركيب العديد منها . ولسكن هناك حتيعة. لا عكى أناننفلباء بوأن اليرت الى سورت كلمانا لم تصل الى جودة الزيوت الطبيعية» ذلك أن فى الطبيعة أسراراً لحا يصل العلل بعل إل تعفن كما عيبا فا ننا. للا لاون ا قات بالتفصيل كيف :سكو نالنياتات أوالحيوانات هذه الموادء وإلا كان

علط الطازج عل هرئة مات ذدىاون يقنية أوين الكرعمة 5 لاذع المذاق » ذى رائحة مثيرة غير مقيولة 6 والتكيا تصبح طبية دى [ذنتب ف السو ل

ودوى القسطريوم لسنية ضديلة دنزدت اذى رائحة قونه و>وى أيضا مادة بلوريةتسمىالقسطرين » ومادة راتنجية #تراوح يا م سن 6 ا 7 ودنَ اسار يوه >مرون الان العننر

الصناعى الذي سيق الكلام ك2

> ديه ج)> جيم كبو

ا

ولا يعرف بالضيط الدافع للحيوان على إفراز الزباد » ولكن. >تمل أن يكوت ذلك وسيلة من وسائل دفاع الحيوان عن نفسه نظرأ لا سكون عليه الؤباد من رائحة كمبة وقفت الحيوا نات عنه .

والزياد معروف مدل أمنك يحدك ولقد وصهمه ابن 5-7 2 علاج

أذ ازه ودلتَعدك

٠. ه‎

القشعريرة والورم والروما:يزم والصداع وكان الئاس يستتخدمونه أيضا فى مساحيق الزينة ودهن الجروح وفى بعض الصناءات كتعطير الصابون . وكثيرا مايغ ش|الز باد باضافةموادصغية أوث أوغيره اليه. وحضر الآن زبادصناعى فالمعامل و لكنهليس جودة الزباد الطبيعى . ويلاحظ أن الرائحة التكريهة للزباد تخت متى, أذينا ف اكول . القسطر يوم

هو إفراز من غدد خاصة موجودةفى حيوان القسطريوم»وهو حيوان قارض يكسوه فروء يعيش فى كندا وروسيا » ومنهما يستمد العالمحاجتهمن هذه المادةالعطرية لاسا من الأولى . ويوجذ هذا الافرازف كل من الذكر والات فى:دد خاصة تنتزعمن يوان بعدقتله وتعرض للشمس أولحرارةهينة حتّىف. ويوجدالقسطريوم

وعتعون أنفسهم وخباط, برحه الغبق المددر الذى جاءهم منه لغافتة نفو سهم) والحيكوا عن ادتعزالة).إذ سافن قطاء وانسبدوئة قظ الر باذءيشبه القط العادى فى الشكل؛ إلا أنه ختافت عئهفى الحجم كسمه ووجبره أطو 0001 جله أقصر و أضخم ؛ زهو يعيش فى اللبتدييز الصين و أوابياط [ؤز يده وسبوقطيه وسيلان و بجتاوك, . وأجود أنواع الزباد ها جاء من القط الافريق ؛وبمتاز هذا القظأيضا بأنه ير نكية أ كثر منتلكالى تفرزها القغلط اللاخرى؛ ويصل طول هذا القط إلى ثلاثة أقدام وارتفاعه إلى قدغ وطول الذيل إلى 1 نوضة مخطط خط وط عرضية ولونه أقتمن لون الجسم . وقظ الزباد من أكلات اللحوم ؛ يعيش على الطدور الصذيرة والثدبيات والضفادع والحشرات » وهو ببحث غن:فرستة ليلا. و هو شرس لا بحجم عن غرس أسنانه فى من يدترت مف ولك يأخذ جامعو الز باد حذرم منةوذلك بان يضعوهق قفص لا يستطيع أخ بلارة خراك نفس 'فئة ون عو | »الر“ياةافين عقاو رش افر اتخاصة يتجمغ فها بوساظة ملعقة . ولما كانت كية (ازباد تزداد كثيرا إذا أثير غضب القَّط إذلك يعمدون إلى إثارة غضبه فيزداد إفرازه فى الال» ورج غلىهيئةسائل ازج أصفر الاون؛ ولسكته جمد تدرجيا حتى يصبيم أجمد من الزبد قواما وردثم لونه لتأكسده بالهواء ,

0070

اق ع

هذا النوع من المسك اسم مسسك الضب .

هناك من النباتات ماتعطئ رانحة حى المسك» ‏ فثلا تحوى. حيوبٍ نيات اللسكم ا كن زيتا له راكة المسكء ولذلك يطلقون علها اسم حبوب المسك » وكذلك وى الجذور الجافة لنيات فر يولا سعبل زيتا عطريا له هذه الرائحة أيضا ولذا تسمى كذلك يذور المسك .

وف غانه الفرنسية ينبعث من شجرة جواريا جرانديفلورا رائحة المسك» وهى تفوحمن كل جزء مها وعلى الاخص من للاء خشها » ويطلةون على خشب هذه الشجرة أحيانا اسم خشب الاليجيتور وذلك نسية إلى حيوان الالجيتور الذى سبق الكلام عن أثاء ومنلياًا.

وهناك نبات آخر اهمه ميمياس مسكاتس له رائحة فها ثىء هن الملك» ولكعا ضعيفة جدا لم تشجع صناع العطور على استخدام هذا النبات .

الزياد يغاب على الظن أنه لو عرف أولئك الثن يتطيبون بالزباد

والقساح:الأا ميك والبوم والصقور والحيات وال.مك ذى المنقار وما يصيده الصيادون منه؛ إذ يخرجون بالآلوف حين بدأ موسم صيده فى المنتصف من ديسمبر» ويستمر الموسم سبعين يوماياًتون حيث له فى صناعة الجلودشأن ٠‏ كا حصل تجار العطور أيضا على مسكه وذلك بقطع الزائدة الى بالذيل ومعاتها باربع جرامات. من الجير المطفأ ونقع الخليط فى الك<ول لدة اسبوءءن . ولقد حاول بعضهم فى القرن التاسع عشر استعال هذا المسك فى تعطير الصابونولكن ك0 أستّعماله ملم بحدوا الرائحة قوية؛ وإذلك. عمد اثنان من البحائة هما قيليب ستفتون جامعة ديل واركسون بجامعة لويسيانا إلى محاولة تقوية هذه الرانحة وفعلا أفلحا فىتقويتها” خمسين مرة عما كانت عليه وذلك اَن طريق ا كذة بعض_ المواد ا موجودة فى هذا السك . ؤلكن ميما. يكن من أه فانها لم تصل قْ جودتها ل جودةالمسك الطبيى 5

وف النرازيل حصلون على نوع السك من ا حيوان [سمهاليجيتورءها أربعغددإفرازية . اثنتان مها تحت الحا قوواحدة على كل جانب 0 وتفرز هذه الغدد مسكبا عبل هيئة ججبنة كثيفة الَوام لونم! ضارب إلى الصفره : ويطلق أهل البرازيل على

فها على الملايين من هذه الفئران 04 سعون من وراء صيدها +لدها

شاه الممسك

هناك موأد اكفاك 3 ةا ما قَّ “امت ولكنا لا صل آل جودته؛تفرزها بض الجيوانات والنياتات 2 فق أمزيكا مَئّللا وعل الاخص فى مئطقة لوبؤ ءانا جرت . شكثر الم تنشعات يعيش فأر المسك» وهو جيوانقوى الجسم وثيق التركيب يباغ طو لجسمه ان جيرا بوصة وطول ذيله عدر بوصات لبق ذيله زائدة لها غدد.تفرز مادة.شببة بالمدلك فى راع>ته ولذلك معى الحيوان ذا الاسرء وهى مو جوده قُّ ألن 0 والاى 3 وتفوح هذه الرائحة فىالر بيع عل الأخص: ويعيشهذا الفأرهناك على 0 بعضمة تأر ياتا الخادة من أعدلاتك أامنه »وى 011 إه قَّ هذه اللستمفا سن الاعشاب والطين وهو سك مسق تمقأ لعجب نيال له 2 فيه <درأت ودهاايز 00 عل أرى ألماء 6 وهو سكن كر ب قل لوعن س طاح المام قدمينإلىأر بعة أقدام : واكر حجراته مخضت للاولاد اليا إذ ل بك لا حد منها إلا أن تأق سنو القحط أو الفيضان العالى ومأ تترميم اللبز انات اللاخرى كالمنكالجاقع ( وهو نوعمنابنعرس)

د #الجافى والاتربة وغيرها .

ويعتمد العالم على الضين اعتمادا كبيرا فى الحصول على ما .لزمه عمن اللقك إذ تصد. مَدَكة توركين وحدها ما يقرب من ٠/.,١‏ اراس جلك العالمسنه ؛ وأجوده ماكاز هن نانكين حرث كحابظ التجاز هناك على :قاو نه وحسن ععتهم وذلك بعدم غشه ا

والمسك الجيد الجاف >وى ما بين .ه ‏ ون ٠/‏ منه مادة “قابلة للذوبان فى الماء ٠. ١٠ - ٠١‏ منه مادة قابلة للذوبان فى الكحول » وتتراوح نسية الرطوبة به مأبين سد وام ولابزيد الرماد المتخلف عن حرقه عن م./::واةى أمكن فصل مادة عضوية 5-0-7 المسكون:تراوحنسبتها بن ورهء ّ ؟ 7 منه وهى ماد زينية تتجلى فا را>ة المسك بقوة وتعتير هذه المادة أحد العناصر الفغالة التى المها تعزى راتحة المسك . وكثيراً ما يضاف المسك إلى أالمواد العطرية الجر لمثيت طاايل1

'ولقد قام التكيميائيون بتحضير المسك صناعيا فى المعامل

وعد أن احفر منة أقل جرد من المنافالطيكة :

ره ةف

المسك بدون القضاء على حياة الغزال ٠‏ فقّد كانوا قدمما يصيبونه عقتل منه فى سبيل الحصول على مسكه » ولا يفرقون بين غزال 0 مفل 81 رذ فق إفراز المسك بعد ويرجى لو أنهم تركوه وشأنه أن يعدم يوما ما بالمنك ٠‏ ولقد كان فى هذا :من الخسارة الماديةالجشمة :ما فيه لاسها إذا راعينا أن السحمية التى يفرزها الغزال صَئيلة وأن العالم حتاج إلى كنيات كبيرة منه فكان عابهم إذن أن يقتلوا الألوف من الغرلان » فإذا أضفنا إلى ذلك أن تناسل الغزاك محدود فإن النتيجة الحتمية لهذه الطريقة الخاطئة فى الصيدهى أن يتقرض اللووان يوماما. ولذلك دان مط ات اك سارعت فى إصدار تشربعات تحرم ما قتل الغزال حى لا يفنى؛ «وجعات بعضها العَقوبات صارمة؛ فتلا جعلت خكومة التبت اللا على مخالفة هذا الأمر هو قطع اليد . وبدأ الصيادون بعد ذلك فى إتباع طريقة الفخاخ وثم ضعلا ف [ملكلن مشوسة حيث حلو للغزال أن يرقدمسترخيا وتسكونفتحةا سك هذا الوضع مكشوفة فيسول علهم انتزاعه بلا أدنى ضرر للحيوان .

والمسكمنالمواد العطرية الغالية العن»ولذلك يعمد الكثيرون من التجار إلى غشه؛ وذلك باضافة مواد غريبة كالزلاليات والدم

حم هي ون هلأ ألدم اللاتذ لك جفت وأصبح كا 3 و لعل هذا تذكرنا عرضا بماقالهأو الطرب المتفى فى مدح كافور الاخشيدى لا ارتقع إلى أديكة ال للك وقد كان عبداً فإن تفق الانام وأنت مهم فان الميك بعض دم الغرال وما هو جدر بالذى أن الصيئيين ظلوا ردحا طويلا هن الزمان يعتقدون فى قدرة السك على طرد العقارب ووقاءتهم من لدغاتها » وقد يكون هذا مرجعه إلى أن الغزال يفترس العقارب إذار'ها »ومن هذا تخيل الصينيون أن يحرد حمل قطعة من المسك وسيلة تأجعة لاوقاية هن العقارن لامها سك كردا جرد سم راحتها بعدوهأ الغزال ١:‏ وصيدل هذا النوعمن الغرلان لس من الامور الهيئةبل يكلف الصياد.ن مشمة عظرمة 5 وى ماما بكلات الصيد لوست بذاتجدوى فى مدل حال هذا الغزال» لانه أسرع عدوا فالمناطق وثم لستعيةول على صيده بالفخاخ ليقع ف قبةكا 4 وبعود الصياد عون مرأت عد بدة حىَ إلا بصع الغزال فريسةلعدائه ولقد وجد أن طريقة الفخاخ هذه ألم الطرق فى الحصو لعل

كد لللسك ولكن يلوح أن هذا الافراز وسيلة لاغراء الاثثىواجتذاببا نحوه ؛ بفعل عبيرهالعبق» يو .دذلك أن الافراز له زمان محددء فإذا القتد ف أهد الذكر وقوى عوده وبلغ دور الشباب ا فق افراز المسك حى إذا دخل فى طور الشسخوة وهدت فيه القوة بطل, هذا الافراز.

ويتطن غيولك المسك مناظق عدم كجيال لحف التالية يا ١‏ أ فيا لطر ليه ١00*وما‏ بين خطىعرض وط!*,؟ و>* ويسكثر وجوده فى الصين على الاخص »5 يوجد أيضا فى منغوليا والتبت » ويوجد بكميات. ضثيلة فى سييربا الشمالية . وهو بعيش. عيشة برية» وفى الغالبيسير أزواجا أزواجا ولا يتجمع قطيعا » وكأنه يقصد .ذلك أن ضم ل كل زوج بنفسه بعيدا عن أعبن الرقباء .. ماما كا يفعل ان آدم وبنت حواء . . ! وهو دبحث عن غذائه ليلا أو فى الصباح الباكرء ولقد كان الأاقدمون يعتقدون فى فائدة المسك فى العلاج الطىء ووصفه ابن سينا لعلاج كثير من الأمراض ووناف ةيةه م لكلا الرحالة ماركوبولو عن مشاهداتهىالشرق وعرفته أوروبا منذ القرن الثاق عشر الميلادى حين أرسل صلاح. الدين الابوبى هديةمنه إلى امبراطور زوماء واعتقد الكثيرون من الفرئيحة أنالمميك هو دم جيوان يعيش ف المناطق الدافئة من الشرق -

المسيلك

المسك من أ<ب المواد العطرية إلى المكثيرين ». عرف منذ أزمان بعيدة » .وهو إفراز خاص من أحد أنواع الغزلان المسعى بالظى المسى وهو حيوان من ذوات الثدى محتر عديم القرن له ظلفان وأربع معدات وقئأة معوية طويلة » ونكاد كدون عديم الذنب » مغطى وير كثيف لونه يشبه القرفة عند طرفه السائب ولكنه عند القاعدة سر :+ هذا الور شددد التجعد صلب غليظ سل الفقك: تاد تكن أعب هنا (#القتمتقنه /الفتعث:

ويفرز الغزال مسكه فى كيس خاص بوجد تخت جلد الحثله » ولاتروى لاطا لاريشزى:العتت:الرعكيث ف لفن ازد انك

الضوية . وخر أهالى الصين مدئ نقاوته باختاز طريف» وذلاك باضائة قطمة منه إلى شاى يغلى» فاذا ذابت كا #اأعتار: العثير نقياء 8 م يذب جرء منه أعتير مغشوشا : ' ش وهناك مادة نشد م4 يالء كاله فى توجد ظ شه ع تلد اللاء حيث يوجد العذير وتشامه فى الأظور والوزن النوعى والخوّاص الطبيعية إلا أنها تخالفه قليلا فى الرانحة وفى أنها تصبح. هشة إذا أنقذضى عا واازاى اناه دل هده ون استعال لاف العزير الحة 1 ىالذى الى ْ ذلا عاشي مبما مرت عليه الشتواق » ولذلك يطلقون على هذه المادة اسم العدبر الكاذب وليس هناك من طرق علمية يمكن ما فصل العثير الحقيقى من العدير الكاذب وه سعرو+ق ذلك على خبرةضانع العطور أكثر ما يعتءد على العلم والتحليل » ويس مدا ,لتر ]نتذرني "نان لخارة واللةان "تم لاسرال قد ْ كون لم القدرة عل الح-كوحيث لا يكون للعل؛ ومثل لنعؤلك يتضح فى الور مشلا فقد نكون من نوع واحد لا ميز التحليل بين يعض زجاجات فنها والبعض الآخر ومع ذلك يستطيع 'الشارب القييز بونها حك خيرته ومر أنه . وحضر الآن فى المعامل عثير صناعع أع س ##ضيره مادة القسطر يوم »ولكن رائحة هذا العدير تخالف راتحة العنير الطبيعى وهو أل منه جودة . وهذا غير ال د قُْ

ا لالحدنك عن جمغ القستومن

27 مختاف فيها نوع الغذاء فإن الحوت الواجد يفرز عبيرا فى أحد المباظق خااف ما يفرزه فى منطقة أخرى تبعالما وجد من غذاء . ولقد أصبح الاخصائ.ون ق معرفة العزير قأد رن على أن نيوا عن لمة بالمكان الذى و+جد أأمذبر قه طافيا على سطج البجر » وذلك

يحجرد النظر إلى شكاء وديم را نحته .

ويطفو العندر على سطح الماء لآنه أقل كثافة إذ تتراوح ما بين ور..- ةنر وهويلينإذا ارتفعت حرارته إلى.مغبة مكوية؛ و بنصور ذا وصلت الاربعين,.. وتركسة الكيمياق غير مدروفف عام ولكنهم استطاعوا أن يفصلوا منه مادة تعرف بالعنيرين:وهىمادة بيضاء تنبلور على هيئة إرء و:تركب هن حكر بون وابدروجين وا كسجين بنسية+؟ ذرة منالكر بون » ٠؛‏ ذرة من الابدروجين وذرة واحدة من الا كسجين» متحدة جميعبا مع بعضها على شكل غاص» وتنصهر هذه المادة عند درجة ١م”‏ موبة .

ولقد استدلوا أيضا من التخليل السكيميائى على وجود قية ضئيلة جدا من احماض عضوية ذات راتحة » وغل وجود آثار من زيت طياز .

ومن خواص العنبر أنة إذا دلك وهو جاف ١‏ كتسب الخاصة الكبرائية . وهو لابذوبق الماء ولكن .ذوب فى معظم المذييات

وهكذا طلت أفكاز النائن ملية عن أضدل العدان”, وبقوا قا جيالة من أمرمء ,إلى أن انحات الحقيقة عل ندى العالمين! زو ياسبتون وقدلن أذ كنا من اناق أن العنر إفراز حيواق ينتجه نوع خاض رقن تان وعر في تان [المظيب ةن لاد 0000 الصدد ما رواه أبو الحسن المسعودى فى كتانه «مموج الذهب » الذى يتنأول فيه عائب اللدار وغيرهاءهن أن العرق“ق“'الورون الوسطى عرفوا .هذا النواع من ابليتتان وكانوا يِتسِمِوته إداية العئير . ويطلق صيادو البحر الأحمز فى ايامنا هذه عليه اسم البئان. 5 ولقد أصيح من الآمور الل يها الآن أن إفراز العدير ما هو إلا ننيجة رض هذه ا يتان ء ورأنها فى سيدل .أن تبريأ من ف عنها بحت أن تشرزه من جسميا وإلا كان الملاك وضيرها وحلتد تماجم الامياك جنا ,تيشيا مشا حى إذا أنت علما طذا العتير عل .سطح الماء وجرفه التيار إلى الشاطىء حيث يكون الصيادون فى لانتظاره . ولقد وجد أن العنس جود نوعه كلا" قدرت الظروف له أرن يبق طافيا على سطح البكي لتنؤات عدة"معزّكا لضو

ويعتقد العالم ها سلاور أن تتكوين العنير يتأثر بما يتغذى الحوت عليه ؛ ولماكان الحوت فىحركة مستمرة ويتتجول فىمناظق

الناس جين أصلهوذهيت ظذوخنم ف ذلاك مذاهب شبى »6 دابأ م بل -

ل 0 7 عيش ف مدغشفز:صيرته أحزارة الشءس فاتزلق هذا الانراز إلى | البحرء ثم ابتلعه الحوتء وم يتأثر العنير بالعصارات اتى بداخل حجسه ميك 6 وبرج ثاننة منه إلى اليحر .

) واعتقد آخرون أنه إفراز <يوانات قثمرية

1 وظر بعطتهم 3 مادة ممعية 9 صعية #جت من إدماء بعض الاشجار النامية على شواطىء البحرء سقطت فيه وتحمدت فصارت عنيرأ 4

؛ ) وقالآخرورن إنه مادة من نوع القارنبعت من قاع البحر ونحجمدت ىَْ لكك .

/ ؟ )وقال بعضهم 4 نوع من الناناتٌ الفطرية البحريةحملته أمواج البحر من قاعه إلى السطم

( 1 ) واأعتقد بعضهم أن أضله من عسل التحل » سقط هوا الصخوز القراببة من الشاطىة حرف تبى لاحل خلاياها.؛ نصار بمزوار.الؤمن عديرأ :

العنبر إحدى ال مواد العطرية النفسية ؛ له مهد القدم شبرة عند الشرقيين » ولقدِ“نسث بعضهم [أيه أنه نويد من القدرة الجنسمة لدى الرجال؛ ولكنثبت أن هذا الرأى لايةوم على أساس على ؛ وقد يكون مبتدعوه قصدوا من وراء ذلك إغراء الناس على شرائه. ودفع أئمان باهظة فيه !

والعنبر على ألوان عدة . أحصى العالم باوتشر عشرة منها » وهى الأبيض » والرمادى الفضى » والذهى , والرمادى الذهى > والاصفر الاك "لايق لانت اليل عارك يوالها والأسود الخطط يخطوط ذهبيه؛والآسود :والرمادى الغامق؛ والبنى الاربي إل اخمرة ١‏ وقد وف أل هذه الألوآن ختلف حارفا الجبات البّى بوجد ما العذبر فالطبيعة » فى نيوزيلنده ملا بوجى العنر ذو اللون الآبيض والاون الرمادى الفضى ؛ وفى ساحل إفريقيه الشمالىيو جدذو اللون الذهىءوف الخليج الفارسى يوجد الرمادىالغامق» وفىمدغشقر يو جدالبنىالضارب إلى الخمرة وهكذا .

و يوجد العنير طافيا على سطمالماء بالقرب من شو أطىء البحار عبلهيئة كتل» حتاف وزثئا وحجأ)ء فقدتتراوح ما بين أوقيات قليلة وأ طال عديدة» إلا أنه قد تصل الكتلة احيانا إلى ما تين من

الأرطان:وهوأ كبر وزن وجد حت الآن . ولقد تضاربت أقوال

لو أن شخضا غير اذى خيرة" بضنتاغة الظور أعظى قطغة مَنْ العدبر أوالزباد أو القسطريوم أفرزها الحيوان د يثاؤقيل له [ِنْمَنَ هذه القطعة ستحضل على اول عطرى لهراة جذابة وعبير جيل لإعترته الدسوفة ! ذلك أن هذه ااواد ذاترانحة كرمة وهئ غفل» وح لبعض اللتاس ,بيده الملنك أيرضا فى هدم الخالة كزلك ٠‏ و لطن ما إن تنتاول بل الانسانهذه مواد بالاذاية فى حاليلها إلاوتاف ٠‏ - ظ اع اكات عله هو تكدفت إذذاكعوعتصرها 1 اعويده جالتعطرها جلا ى . وطسني الغطور سويق راجة 0 سطصية ]تال يوقيايل سردت عن كل ميا حل اث موجن 3

لعا لج رن الونتمر

3 عبيدة )4

(32

5 تستخدم: فى نيط الموق:. وكثينآ ما تدخل.الآن ف:الفلاج: اأعلى إذ :طرد الغازات من اللدة » وتضاف إل بغض المسبلاات لمنع, المغض الذى.يعقب تناولانا .5 تفين ى:مذاؤاة التحاك: الثاري وتيف حخدة-النزلات-الشعبية والتهابات اتذاق وفى تققاءة اللثة . أما منحيث اسنتخدام هذه مه اذ الإذجة عل ااختلاق أتواغ اا من باه مات و نات رن اجات فى داع ةالعظؤرفإنه يلزم تو يلها إلىهيئة يهل شباءلى دا نع العطز تداوطها باليذ »ذلك أنهاإماأنتكون: أ جة أومه جد أوفىاالينوصب استخدامرافلافرن ذلك بناج فى بعض المواد كالينزين. أو الكحورلفتنفصل الشوائب» ثم يبخن إلمذ ببت وتبق ,مادة أقل أزوحجة مما كانت أو لا كنا نظل حتفظة يمتها العطرية وثى هذه الهالة يسبل تداولها وتحضير العطر منها . وذلك باذابها فى [حدى المواد الكرميائية وترك الول زمتا فى مكانمظل بارد» فتكتمر الأ أنحة جيداً ويصيم الخارل راتناء تضاف

هذء مواد إل المطور إل درى لتكسما ,انا قلا تتطاار لشراعة :

01 أما السكبيج فادة راتنجية تنتجبا أشجار القئاواشق الى تنمو: فى إبران : ولذه المادة فوائد طبية إذ تستخدم لتخفيف حالات النزلات الشعبية باستنشاق خارهاء يا تستخدم فى 28 التهانات بهم . وقد عرفت منذ زمن بعد 2 و25 بتسيرعنيا دافية الانطاكى قال « السكبيج جمغ شجرة بفارس لانفع فيها سوى هذا الصمغ » وأجوده الابيض ظاهرا , والآحمر باطنا » وتبق قوته إلى. عشرين سنة » يستأصل شأفة البلغم والسعال والربو وأوجاع الصدر والاسنسقاء وما فى الورك والظبر والرجلين م نالا لاط الفاسدة وتخرج الديدان شربا ؛ ويزيل الناسور وعرق النسا طلاء ؛ وضعف البصر كحلا » وبحل الصرع والنقرس والفاع والرباح الغليظة كيفم| استعمل ولو مخوراً » ويزيد فى قوة الشباب شريا بالعسل» ويضر الكلى وتصلحه الكتيرا » وشربته إلى درهم يدهن اللوز والمر وماء ١‏ ال أما المر فادة راتنجية أخرى يحصل علها من أشجار كاميفور!” ميرأ تنمو فى شبه جزيرة العرب وشهال افريقية . ويحصلون عليها بعملقطع فى جسم الشجرة فيسيل المرعصارة معيكة تتجمد بتعرضبا للوراء . وكان لهذه المادة لدى قدماء المصريين أهمية كبيرة إذ كانت.

حالات السعال وفى تطبيرالمسالك الطوائية؛ وذلك بوضع صبفته فى مام تقل وطاق ارديس لاز اللطلاطةة "ساد اه القاراى الحا إل ناء ترد اوو و ا لو ل ا وتدلك البشرة بالخليط فيقها د رلفحات الشمس . ويضاف كذاك. إلى معاجين التجميل والمراثم :. عالت الصوعات»:

وأهمبا من وجبة العطور صمغ القستوس والسكبيج والمر . أما سمغ القستوس فهو إفراز ازج بحصلون عليه من أوراق النبات» . المعروف ببذا الاسم » وهو يدمو فى كريت وقبرص واليونان والجزء الجنوبى منفرنسا وأسبانيا . ويتبع كل بلد طريقته الخاصة "اطول ليه" فوا فزتتتا بتتعلطية بباافة 'المذرئات و18 ٠‏ أسبانيا يستخدمون الماء المخلى فيستخ رجه من الفروع والاؤراق » وفى البلاد الاخرى جمعونه بطريقة الكشط بالسكا كين .

ولقه مكن الكماتر ن من #>ضير مادة تشبه العابر من صمغ القستوس:وذلك بتنقيته ومعالجته بطرق خاصة » وأمعو ا هذه المادة. الجديدة العديرين ذسبة إلى العنير وهىتستعمل كثير أ كنثبت للرواتح العطرية . ظ ا

الانطاكك :فاك« اناق أعض إل امطفار اط »الا احمةا مضو عن اللاشاجان. وتبق قوته إلى عشر سدين . وهى حارة: بابسة تحال سائر أمراض الصدر من سعال وغيره والرباح الخليظة والاستسقاء أوجاع الظهروالطحال والكلى والمثانة والجذام وإن استحكم مطلمًا ولو مخورا وأنواع البلغم اللرج شرا بالماء الخار وتاين برفق ع تعجن بها ضمادات النقرس والمفاصل 'فإهوى عظها ٠‏ و ماح اا عدن والنزلات والزكام والصداع خورا . وتدر الحرض وتسةط الاجنةه وتضر الرئة وبيضاحبا المصطكل وشو رتها من|مثقال إلى ثلاثة.؛ ؛» سرعب : (لراتتجابه : وأ أنواعبا:الجاوى ؛ وتنتجه. سومطرة وسيامء لهرائهة: تشبه القانلا : وهو لا يوجىق الشجزة: السلئمة #وايكنا مى جردت ل . وغاليا ما تسكون الشقوق الى تعمل فى الشسجرة على هيئة./» لك لك يتجمع. الجاوى عند الطر ف اللدبب ويسجل جعه؛ ووقد ا هل نشي تل شبهد الود ى الكل وتسم هذه الكتل اللتاوى وآواقد تسل عل هينه خوط قضيرة متابعة لشه منظر الذمعحين ينسكب من العَين » ويس ونهاقهذه الخالة ٠‏ دموع . جزمن 'الخاوق استطاع” الكثملئون ضير حلاض النتزيك الذى إستخدم مالدمب. الضوددوى كادة حانظة لبعطن شر بأت . ولستخدم الجاوى ف علاج الطى أ احمانا فهو ؛ باق

أما بلعم ا فيحصلون عليه , من بير وكا عي 1 الاسم خط ولسكن من ماهس الفاذورز .و4 معو نه هناك عل فاص بوضع عل الجزء لخدو شمن الشجرة :حتى إذاتشبع القهاش به وضع فى أوانى . وسخن عليها فيتفصل الباسم من القراشء ويترك هدة أسبرع أو أسبوعين لتنفصل الشوائب منه وتأخذ مكانها فى القاع تاركة البلسم . ١‏

أما بلسم طولو,فصدره أمريكا الجزوبية أيضاً . وطولو اإختصار لانفظطو ليو فرم وهو.اسبم نوع الشجرة الى تنتجه . وتشبه طربقة الحصول عليه تلك المستعملةفى الحصول على بلسم بيروء إلا أنه ختاف عنه فى أنه يتجمد بسرعة فلا يستلزم و طويلا .

أما_بلسم كو باييا فتنتجه كذلك أمريكا الحنوبية . وتكاد هذه البلسميات تنثياه .مع بعضها فى الرائحة والتركيب » وتكاد تشسبه الفانيلا فى الرائحة

أما المبعة السائلة فصدرها الرئسى آسيا الصغرى. وه لاتسيل من (لاشجار كالاسيميات السبايقة. ولذلك يستعينونعل استخلاصبا من الحشيب باضافة المياء السساخن ثم الضغط فتخرج مادة لزجة صفراء 'تضرب إلى اللون الرمادي؛.وهى تستخدم ف اليخور وعمل الخلوى .والروائح العطرية.وبعض مرام ارب ..وصفها داود.

العبليى عم .ارات الادية

تنتج من بعض الأشجارمواد لما لزوجة عظيمة ورانحة طيية ٠‏ ولقد استعملبا الانسان مئذ أزمان بعيدة فى صناعة العطور» يل قد استخدمبا قبل أن يعرف الزبوت النباتية العطرية » ذلك أنهذه المواد اللرجة لاتستلزم للحصول علبا إلا أن يعمل الانسان شقاً فى الشجرة فنسيل منه ؛ أما الزبوت النباتية فكان ازاما أن بمر بعض الوقت حى مهتدى الانسان إلى طرق استخلاصها الى سبق الكلام عنها .

وتشمل هذه أ واد اللزجة البلسميات والراتنجات والصمغيات. ثم الواقع ليس هناك من فاصل ببن هذه المسمّات جمداً ار ]كن ميناتا:: الات يد

هى سوائل (زجة جداً » ذوات ألوان مختلفة ظ و>حصل علها مباشرة من الاشجار بعمل قطوع فها » وهى #وى زبوتا طيارة يكن التضول عليها بسهولة . وتقتج أمريكا الجنوبية من البلسميات كيات كبيرة ومن أمثلتهابلسم بيرو وطولو وكوباييا والمبعة السائلة.

بتقطيرها » كا قد ينتفعون بها أيضا عنطريق إحرأقها لى تنصاعد أخرة طيبة الرانحة تملا الجو بعطرها . وتتراوح كثافة الزيت مابين ر. د اللور. زيت الجلثير.ه

وحصل عليه من أوراق نبات جلثيريه بروكبنس الذى ينموفى الولايات المتحدة . وكثافة هذا الزيتأعل من كثافة الماء و:تراوح ما ببن .مار ١‏ - /لمار١‏ ولقد أمكن #>ضير هذا الزيت صناعبا واأبتاعيزر كيدهادة الفكيلات اكلم

وحصل عليه يتقطير شار نيات مم اعدو انا »رامو ىَّ ملايا وق جزابر الفلبين» وتتراوح كثافته مأرين «لاذره ‏ و5٠"‏ ثز.

فحت

زيت الصددال,

ل عله التقطير من نبات سنتالم ألبى» وأشجاره صذيرة اا بر اطلبات الجلة ف الحلد لاسا ىمور ومدراس » وقد عرف هلأ الزيت مذ القدم واستخدمه امنود ق تحسظ يدك بالامواء »دول إيعضن/الفوةائد بألطيية خهو ,يظبر »ال الك البولية: لذا يستخدم فى:معالجةمرضن السيلان وااتاب النسارى البولية كا يطبر الاغشية'الخاطية للجباز التنفسى . وتتراوح كثافته مأ ببن ٠>ور.‏ - ,مو ر. حست الاباطق الى تنتجه. . ويقال إن رانحته منفرة للامل الاأبيضٍء ولذللك يستخدم خشب النبات فى عمل الصناديق أو الدواليب التى تحفظ بها املاس حى لا يقرا هذا الل الفتاك » كا يستخدم هذا الب أيضا في الصباغة إذ يحوى مادة صبغية حمراء هى الستتااين » تضق مر ونيا الاعمن عل السروجات الكرترية والقطشة قتصغبا ه .

زيت السدر

ويستخلص من أخشاب نبات جونيرس فرجينيانا الذى. يستخدم فى أمريكا فى صناعة الأقلام الرصاص . وينتفعون هناك بقارا الحخشت المتخلفه ع هذه الصناعه فى الحصولعل هذا اززيت

كي ولقد أصيج هذا :الريت .ستعمل بكثرة في ااعلاج الطي ».فضلاعن. استعالدكادة شار انتم |الطيبة فى صناعةمعادين الس ناز وام ابونااطى والصابونالعطري :وتتراوح كثافة هذا الزيتمابين. أبشذر ءلاوره

زيت الحيرانيوم حضر بتقطير أوراق نيات بلارجونيوم كابيتام ٠‏ وراغته طبية » قشبه إلى حد ما رانحة زيت الورد » ولذلك يستخدم فى غشبه » وبدرع نباتهبكثزة فى فرنسا وتركياء يا 00 أيضا فى حب أفرزيقية وجزار الريايون عب عل عر ود فا | لوتكع

وأجؤده ما كانمن أسناقياء يليه الزيت الفرتمى ثم اليزائرى .

زربت الكافور

وهو يستخلص من أغصان نوج من أشجار القرفه هو سيناموام كامفورا بطر يقة يخار الماء وينمو هذا اإلنبات بكترة فى الج_ات. الشرقية من وسط الصين وفى فرموزا واليابان . وتعتير فرموزا أمم مصدر له . وتعءزى رانحته إلى وجود مادة عطر.ه تسمى الزعفرول ويدخل الكافور كثيرا فيالعلاج الى فضلاعن استععاله فىالعطور

6 ميلادية » رغم أن جاى الجزيرة وقتئق لم يكن مقتنعا بنجاح زراعته؛ وحدث بعد أن استطاعوا اقناعه أن هبت أعاصير رية 'اقتلعت ماكان قل زرع منه » فأعيدت زراعته ثانيا» ووجد النبات بيئة صالحة لقوه فازدهر ازدهارا عظما فى هذه المنطقة » ويشتغل الاهالى الآن هناك على اختلاف أعبارمم ال عرارظ سر اداه جمع التراعم الرهرية قبل تفتحباء وذلك جرد أن يصب لونبا قرنفليا ويلقونما على الآرض بعض الزمن حتى تجف» ثم تفصل من اك شيف نااك المعدره » قد تبلغ التسعين من الأعوام . ويبلغ ارتفاعبا ما بين الاريعين والخنسين قدما . وحوى زيت القرنفلما يقرب منه,/ /: مئه من مأدة اليوجيئو ل ال تدخل فى ضير مادة عطرية أخرى هى الفانيلين وكاتاهما من المواد العطرية الهامة .

نحضر بنةطير الآوراق الطازجة أنبات بوكالبتوس جلو بيواس از أتراغه الأحرى . وتتمو امجار هذا النات فق اشدالنا وتتيانا والجزائر وغيرها. وتعطى الاوراق الجافة ما يقرب من با من وزنها و 34 ويلق بعد استقطاره بأضافة قلوبات تخاصه كوت أخرى» لوتركت معهجعلت الانسان يكثر من الكحة نس راصيا.

لوكا سم

زبدت الأوز وحضر بتقطير أوراق أو مار اللوز » وهو نات معروف من القدم » ولد ورد ذكره فى لوحات بابل التى ترجع إلى ما قبل المتلاد بألف وخمسهائة عام»كا جاء فى سف رالتكوين أن بنى إسرائيل كانوأ حملونه معوم لاهطوا مصر . ولقد أمكن تحضيره صتاعا فى المعامل» بل كان أول مادة عطرءة حضرت بالتوليف السكيميان . وله فى الطب منافع عَدَة .

زيت القرنفل

ويحضر بتقطيرالبراعم الزهرية لنبات يوجنيا كاريوفيلاتا ؛ وهو من النياتات الدائمة الاخضرارء وبزرع بكثرة فى زنز دار ومدغشقرء .وهما يعدان المصدر الرئيسى لحصول العالم على ما يلزمه من هذا الزيت . ولقد عرف القرنفل منذ أماد بعيده »ذعكره قداى الاؤرخين كبلينى وغيره ؛ وما يذكر فى تاريخ هذا النبات أنه كان على ضباط الحرس الملكى فى الصين ‏ وذلك قبل ميلاد المسيح بثلاثة قرون - أن بمضغوا شيئاً من هذا النبات قبل أن يقبلوا على الملك جى يكون للفم راتحة مقيؤلة .

ولقدكان للعرب فضل إدخال زراعة القر نفل فى زنزبار عام

سه زيت اللاونده

ويستخرج من الأءتناب الطازجة انبات لاقاد.ولا قيرا أو . و يس تقعار الم 201213 0 0 5 زيته إذا تقل إلى المغامل كرود بعض الوقت عأته . وهوه 0 بوت . “العظرية» .ومن كثرها استهلاكا . و 1 كثرا فق صتاعة مادم تالكولواننا وعظور أخرى. وتعتثر فراسًا مصدرهالرئيسى » وعاية يعتمد العالم فى'الحصول على ما زازمه من هذا الزيت . ,وتتراوج دم نكن ار رح وقم زا ء

زيت «الروز مارى

«وحضر.بتقطير .نبات :الرو زمارىء إها يوضعه كله منع'الماء أو بورضع أوراقه فقط ».وه تقتطف ,بعد .أن بزهر النبات » بوتترك لإيام قلائل معرضة لاشعة الشمس حتى تف ثم يستفقظر زتها . وزع النبات بكثرة فى منطقة حوض البحر الابيض االلتوسظ » لا نيا فى فرنما ولسنا نيا وايطاليا . وهو نبات عرفه الغالم مق القدم افقذاوود ذكرة فمو رجات بليق وو اك إن.ث لان اأيجب بمه» وأمر أن يكون من بين النباتات الى تزدان بها .حدائقه

ويعتقد. الكثيرون أن زيت الووز مارئ له تأثير عل :الشعو وريقولون بإنه يسرع بنهوه. وتتراوح اكثافته مأ بين نه وبر .لاقر

2 ولتسميةزيت النيروك بمذا الاسم قصة: لا تخاو من طرافة »

ذلك: أن النيدة آن'مارئ: الزوجة السائنة لغلافنق أورسن أميزنير ول :بإيطاليا كانت تنكثز من.تعطير قفَازاتها نا الزيت.» فتبعتهط الكثيرات من السيدائت ». واشتهن نوع القفازات. ممم قفازات. فوول .». وةن: ثم اشتهن. الذيت“ أيضا بزنت نروك

وتتراوح كثافة الزبست ما دان ١‏ بار و سداءوءواثنز ٠‏ حست مصادره

م سيت أأمى ب جربن وهو يستخرج من الثار الصغيرة الفجة من نبات البرتقال أو النارئج . وقد أصبح هذا الاسم يطلق أيضا على الزيت المستخرج من أوراقها أو سيقانها . م. . زيت أأبر جورت ويستخرج من مان نبات لون الجرجمون ١‏ سترمن. برجاميا , وبزادع ف طقالة ٠‏ وأشجاره:صخيرة تشبه أشجان الدارنج ٠‏ وتنتج كل مائةاتمارة.منه.قّ المتوسط ما يتراوح .ها بين.الاوقيتين. وزالثلك. إك.ثلاث. أوقنات من الزيت: : ولونة ضفن ». وقد يضرب إله. الخضرة أحيانا . وتتراوح كشافتنا ملا إين: وروا لزنه

مادزيت البرتقال ويستحضر من البرتقال ومن النارئج بالضغط على قشور الغارء وهو على نوعين فئه الحلو وهو ما كان من اليرئةال ؛ ومنهالمر وهو . ماكان من النارتح . والاخين نفضل الأول كثير! ى صناغة اللطز»:* 0 تابراه سيكاوة اجون اميا كا عو بد التاق حرف أوروبا وشمال إفريقية وجزائر لهند الغربية. ظ ويتقارب الزيتان فى الكثافة» فزيت اليرتقال تتراوح كثافته ما بين 65م ر - هم ر نيما تتراوح كثافة زيت النارتح ما بين - دمر . + - زيت النيرولى ويختلف عن الزيت السابق فى أنه حضر من أزهار البرتقال أو النارئج لا من القار »كا أنه حضر بطريقة التقطير لا الضخط . ويكتسب خار الماء المتصاعد را>ة طيبة » <تى إذا كاف أمكن الانتفاع به ويباع بامم « ماء الزهر » المعروف أاأشاءتطلن على سطح الماء فهو الزيت بو عكن كله ابعر لله :1 [سيةة باق مرا زهر النارئج . وأجوده ماكان مستقطرا فى جنوبى فرنسا » يليه . زيت أسبانيا ثم الجزائر ثم باراجواى .

يي فى الزيت منها نسبة كبيرة تتراوح ما بين ١/0١4.‏ ويمكن, استخلاص هذه الكمية بعملية كيميائية تعرف بالتصين .

وقد جربت زراعة النعناع فى مصر فأفلحت فى مديرية الجيزة ٠‏ خصوصا النوع المعروف ,اسم النعناعالفلفل» كا تزرعأ نوا عأخرى شائعة أيضا كالنوع البلدى والروى وتستهلك كلبا محلياء طازجة [ونطيقة اواك ةا نظن لك وهال 1

زيوت الموالح -١‏ زيت اللددون

من أمم الزيوت العطرية » ويستخرج من قشور مار الليمون طرية الطنظ ‏ ولمو 32 ااهل المواليه انك وما اك زراعته إلى أوروبا ويزرع الآن بكثرة فى :منطقة حوض البحر الايض المتوسط فى جنونى ايطاليا واسبانيا ؤالبرتغال وصقلية » كا بزرع فى فلوريدا امنا :

وتعتبر صدّلية أمم مصادر الزيت . ولقد تغلغل فى صناعة الإكنين هم المطرت الالنياء مإلن لكر اونيا رو تار فطه| بق هر - لمر

هق" د

وَأجُوذا أنق اعزدت اليامانٌ ماكان من. نوخ: جث رأ ثلايفناؤارم . وبق الحصؤل”من يؤليه إلى منتضت“ أغسطئن- » وج محؤنة أثتاء اليل أوفى الصبائح الناكزء وتقطفت الازفان بمخرد. تفتحا حى ل تعدا ,ليبا من ,نج .

ولما كان:الزيت الطتيعق:لا بى محاجة المندتاسكاين لذلك اله يعتمد الآن كثيراً عل البالبسمين»الطئاض. النش ١‏ تتنجه. اللغامل الكيميائية فى سد هذا الفراغ »وأساس تركيب هذا الزيتهو مادة عرف خلاات البنؤزيل . ,.

زبت النعداع.

وحصل عليه من نيات التعناع الذى تزرعه كثين من المالك كالولايات المتحدة واايابانَ وإيطاليا وروسيا وألمانيا وغيرها . وتعتبر الولايات المتحدة واليابان أ كثر بلدان العالم .إنتاجا له . «وأجوده ما كان من الأولى » وهى تستخرجه من نبات مننّا بييريتا. السكن مار الزيدت الاداق باحواته عله لسبة عاله من المسول وهىمادة شائعة الاستعال فى الع لجال الطلثية-. و3 اتخورم ؟ليِابَانُ هذه الماذة" من نبات متا أرفتد سن ويعتم عائها'ق تخذية اللاسؤاق القت المي مها ٠‏ وهئ :نفاصل. من -الزّابت متجراد التبريد عن

هرئة بأورات » وأو أنها لا تنياور كلبا دفعة واحدة)» إذ يق ره

١ 351 1 5 :‏ م هيه سي ميو لمم كيد 1 م مسرت كس عمق )|

ضئْيلة جدأ . ويزهر النيات فى نهاية نوفير » ويكتمل إزهاره فى ديسمير» وتقطف الآزهار مرتين ف اللأسبوع ف الصباح البا كرء وترسل فى ال حال إلى معامل التقطير .

وينتفع بأوراق البنفسج فى بعض الصناءات كتغطير الصابون وذلك باستخلاص المادة العطرية من الاوراق» وإضافتها إلى تلك المستخلصةمن الزهر أو الحضرةصناعيا واستعال الخلط فالتعطير.

ويلاحظ زراع البنفسج أن رانئحته تفوح أحيانا فى غير وقت الإزهار» ولقد وجد أن ذلك يرجع إلى فعل عوامل التعرية فتظبر الجذور » ونظرا لآن راعة البنفسج تتجلل فى الجذور بوضوح لذلك تحدث أنه إذا تسبيت بعض الطيور كالدجاج وغيره فى نش الأر كل أوقينيت عر امل آخز ى فى تعرية جذور البنفسج تظبر رانحته ولولم تكن الزهور قد تكونت بعد .

زيت الياسمين

هو من الزيوت المحببة إلى الكثيرين » ويغلب على الظن أن المند هى الموطان اللاصل لنبات الياسمين » وهو يزرع الآن بكثرة 1 هالاساى :اموه اجيوق افيا + وهو من البانات. الى تود زراءتها بمصر » ويوجد بطحانوب بالقليوبية معمل مه.رى

يستخرج زيته ويصدره إلى الخارج .

حدر سوق

أن دالا مع عاط :فقي اللو هز كاله ! ذا +افلدق نحصل الإنسان على كيلو واحد منه يلزمه تقطير ما زنته ثلاثة لا اي ا 6 زيت البنفسج

من ألطف الزيوت الناتية رائحة . تزرع شجيراته الكثير هن المالك الأوروية والاسيوية » ولسكن حاجة الناس منه تفوق ما تنتجه الطببعة» ولذلك عمد الكيميائيون إلى إنتاخه صناعيا ى المعاملوةدافلحوا فى ذلكو أ صبحت الأاسواقالتجاريةتعتمد اعتهادا 51 | على البنفسج الصناعى ٠‏

وبراعى ف زراعةالبنفسج أن يسكون النبات فى مكان ظليل حيث لا :تمع أشعة الشمس مباشرة عليه » والول الثاتى من عمر شجر البنفسع هو اكثر سنى العمر إنتاجا للزهر » ويقف الانتاج بعض الثىء فى المولين الرابع والخامس حى إذا ما وافى السابع وقف الازهار ماماء ولذللك فإنه تنتزع شجيراته الى بلغت المول الرابع أو الخامس ويستعاض عنها بغ رس نبانات صغيرةمنهلتنمو مكانها. وهو ىف حاجةدائمة إلى مده .السمادليجودإز هاره . وختلف لون أزهارممابين الابطلجرا لاووىء الارجر افا الخامق +الأتط ميفيدة اازي تلا يعطى الالف كلو منها إلا ما يقرب من "١‏ جراما من الزيت وهى نسبة

داو" لد

الزيت» لآنه لارضز ف روهال جع و دفاوت الحطدىل الأازل . والشجيرات هناك متزاحمة تكاد تلتصق ببعضها وتارع على هيئة صفوف » يتراوح طول الواحد منها مابين ١م‏ - ٠١٠١‏ ياردة وتقدر المسافة بين كل صفين متنا بعين بستة أقدام . وقد تؤقلم الشجيرات باذالة بعض الاغصان ليز داد انتاج الآزهار .

ويبدءون هناك فى جنى المحصول فى الأسبوع الثالث من ماو منذ الصباح البا كر حتى العاشرة صباحا » وتحمل الأازهار مباشرة إلى أجيزة التتطين مرق مويف الحصاد حادكمن «عولوين ل لي لد أ

وننات الوزد تخساس » يعأثز بالتعيرات الجوية فمكعوت إذا الصقيع » أو نزل مطر مل بالبرد؛ يا قد يتلف المحصول إذا أضب دراك أو أمرناطن تفط يه من اأفنبا فرص -النامك: - وفيه تظبر على الأوراق بقع بيضاء سبها نوع من الفطر هو سفيروئيكا بانوزا ‏ ومرضالصدأ » وفيه تظبر بقع صفراء بر تقالية تعزى إلى فطر إسمه فراجمدم ماركوناتم . ويعاي المرض الأول رش المحصول بمحلول خفف من الصودا الكاوية والصابون» أما المرض الثانى فلا يتخلص.منه إلا بقطع الاجزاء المصابة وتحرقهاء

ومن الأس,ابالبررة لارتفاع تمنزيت الوردفضلاعنجمالراتحته

ره ل

تصدر هذه المقاطعة أيضا الرائد منه ءن الماجة إلى الصبن :والحعد ومطع و أصباط ]ارو هرت د كشن لقانت 2015 تمطبتا ع ماد الورد ذهاى المنطقة الواقعة بين شيراز والساحل حيث تقع فيروز أباد التى ما زاات 9 يومنا ذأ تشمغل تعطير الورد .

ولبلغاريا الآن الضدارة فى زراعةالورد واستقطار زيته »فبى 9 2 معه مه 4اجزت إكاسة لاسما النوع إلدمة مشو الآحمر ا ايض فتقّل 5راعة لا هناك لان اززيت المستخلص منه لفق اللمؤذة إلى الزارك الملتجاض مو وراد الاح 'وازمث بلغ مهم من العناية بالورد وزيته أن الفلاحين يستقطرون اازيت فى حولم اذ" ملكون أَرْرة التقظير وق ذلك زانأدة 0 ومحافظة فى الوقت ذاته على قيمة الزيت إذ يستقطر فى الخال

إذا فرض أنه ل بكو ن لديهم هذه 00 وكان علهم أن - الحاصيل إلى المعامل الكبيرة ‏ وقد تسكون بعيدة عن مزارعبم - فإن الزهر قد يذبل ويعترى زيته تغيير فى تركيبه يؤدى إلى ا نخفاض ىُّ جودته .

ويتراوح إرتفاع شجيرات الورد المزروعة فى بلغاربا ما بين خمسة إلى سته أقدام » وتزهر فى ما بوء وقد تزهر ثانية فى نفس العام

خخ

قصر للورد حبة الرقانية بمديرية الدقبلية . وكان الخليفة يذه ب إليهه فى وقت معين من السنة » وكان به مظلة صئعت من الورد ليجاس الخليفة تحتها يستروح ويستجم .

ومن المرجح أن الوردالمزروع وقتذاك كان منالنوع الدمشق وهو أشبر أنواع الورد دوبع الآن بكثرة فى بلغا 00

زسه.

ومما يذ كر عن زراعة الورد بمصر أيضا أنه كان بزع كز فى عهدحمد على الكبير» لاسا فى بلدة جر ر يدير : بة القليوبية» حيث كان إستخرج منه ماء الورد » يا كانت نجفف براعمه قبل تفتحها » وتستعمل لاغراض طبية باسم زر الورد . وما زالت هذه القرية تسعى إلى الآن الور الورد.

وى عيد [معاعل باشا زرع الورد بكثرة قّ جزيرة الروضة 6 وله ينيو عا ومرز فاق هذا 6 من الزراعة . والواقع أن زراعة الورد فى مصر هن الزراعات التاجحة لو اتجه الناس إلما و”خدو| ما .

ملابوط قارع لزنه بعال كدان ون الذ يتول ‏ أنه إنان حى الخليفة. المأمون كانت مقاطعة فارسستان تمد بغداد زتى الخلانق هنين الفورئاطة مزه كار لزنه بنتويا.: كالكانية

زيوت نباتية طياره

زيت الورد

هو أَمم الزبوت العطرية على الإطلاق » وأغلاها ثمناء وأندرها وجوداء وأ كثرها فى الؤقت ذاته تعرضا للش لتهافت الناضن على طلبه مع قلة الموجود منه . ولقد حدا هذا بالكيميائيين إلى محاولة إنتاجهصناعياو لكن | يصل ا نتاجهم بعد قالجو دة إلىما تنتجهالطسيعة.

ومنذ القدم ولراتحة الورد قيمتها الكبرى » ولقد ذكرها هيرودوت وفرق بين أشجارالوردالمتدوعة ورواها الختلفة . وكان الرومان يستعماون أوراق الورد كعلاج ضد ] لام الرأس » وكان من عادتهم أن ينثروا أوراقه على الضيوف فى ناءة الحفلات لكى دذه ب ماقد سكو ن إنتاهم من صداع نتيجةإفراطهمفى شرب الخور .

وقام بلينى المؤرخ أيضا بدراسة الورد ؛ وقسم أنواعه إلى برى ومزروع » وقسم هذا الآخير بدوره إلى أقسام أخرى تبعا للون والرانحة والبيئة .

وذ كره المقريزى فى خططه . قال عن الفاطميين أنه كان لم

57

وتخدبمن'استعرال أهذة الطريقة أتها تتكلفت كثيزآ ؛ فضلا عن أنها تحتاج إلى خيرة ومران » فإن جرد إختيار مذيب مناسب ليس بالآمر الحين » إذ أن المذييات تختلف فى قدرتها على الاذابة وفى طرق التخلص منها بعد إذابة الزيت . فضلا عما بحب مراعاته من . وجبة أنمانها »كا أنه قديتطائرجَزء من المذيب خلال العملة ولذلك فإن هذه الطريقة لا تستعمل إلا فى حالة الزيوت الغالية الدن .

أما الطريقة الخامْسة وهى الاستخلاص بالضغط فتستخدم خاصة فى قشدور العارالغئية بالزيت كالليمون واليرتقال والرجموت وغيرها » وفها توضع لامعاو عل الورك يان ١ك‏ شن الت]س بور عر لضتط أما الى أو ندوى متمد الدذ مث خلال المسام » ثم ينق ليصبح صا حا للاستعال .

| مم م 6 | ممح مس‎ 3 5 ١ 2

عدو ب

أما الطريقة الرابعة وهى الاستخلاص بالمذيبات فترجع إلى القر تن الثامن عثير و التاسع عشرحين حاول بعض العلياء الفرنسيين وَالآلمانين البحث عن مؤاد كيممائة تذيب اازروث: العطردة فتستخلصها من مصادرها » وقد >-وا فى ذلك إذ توصلوا إلىمءرفة عدة مواد لها القدرة على ذلك ؛ منها الك<ول وإثيرالبترول ورابع كلورور الكربون والاسيتون والبنزول والكلوروفودم وغيرها . ول سن را لظلا لي ل الرائة السب يتبيئوه وحاروا فى تعليله » وبعد محاولات عدة كان الاخفاق فما والنا استطاعوا معرفة السيب ؛ وهوأن المادة المذيبة إنل تكن نعي عاما وخالية من الشواتن ظير اريت غير طبب الراتحة . فلا تنهوا إلىذلاك استطاعوا إنتاج زيوتعطرية جميلة باستعالهذيبات ثقية نقاوة تأمة .

وستخاص اازيت من المذيب بالتقطير » 9 اله الكحدول حج| جم »وسرد المحلول عند درجة <رارة متخفضة ودلك لى تتفضل القدوائب الذي قابلة الذوبان فى الكحول: حى إذا تم ذلك يخر الكحول وبق الزيت نقيا صالحاً للاستعمال » ولو أن الام قد حتاج أحيانا إلى تسكرار عمليات التنقية .

ا 00

معاملها 6 ولدلك فانها غاليا كا ترفض شراء يحاصيل الأذهان الى ينتجبا حا المزرارءعين » وقد وجد ه,ٌلاء أن أفضل طر بقّة لتصر يف حصو لامهمهى المساهمة فى إنشاء جمعيات تعاونية» تتسلمها وتوم هى بتقطيرهاو بيع المنتجات و إعطاءكل مسام <صتهفى الار باح ا ل نا

أما الطريقة الثالثة وهى « التقع » ففيها تغمس الأزهارى دهن صبرهينا بالحرارة » وق هذا تختافف عن الطريقة الشالة التى يضاف فا الزهن إلى دهن بارد .

ولهذه الطريقة مبزة خاصة » إذ أن بعض الأزهار تذبل سريعا عل قطفهأ ولا يكن استخلااص أأز بت 57 بالطريقة السالفة اق تستلرم ترك الأزهار أ ربع وعشرين ساعة ف الدهن البارد ما ذكرنا آنها 6 كرون الازهار خل 1 قل ذيات 4 واعترى زنها تعير ف وقنا لوال - تكون ذات: جدوى فق مكل هذه الخالة» ويفصل الزيت بعد ذلك من الدهن بالاذاية ّ التقطير . وتستخدم هذه الطربقة على الاخص قَْ منطقة جر اس بفراساأ 5

ليذ نا نا

سم ٠‏ 0 سه

فى العطور» ولكن وجد أن رانحة الدهن تظبر فى العطرفتقلل من جودته ؛ قتلافوا ذلك ياضافة الك<و [ إلى الدهن؛ إذ ستخاص منه الزيت العطرى» ثم يفص ل السكحول من الدهن ؛ وتججرى عليه عملية . التقطير نحت ضغط مخلخل فيحصلون بذلك على الزيت تقياً » والغرض من الاستعانة .هذا اللوع من التقطير هو جنب حدوث: تلف ليت إذا عرض لدذرجة حرارة عالة ءلإقيان الموائل كل فى خالة الضغط. الخلخل عند درجة حرارة أقل هن تلك إلى تغل. عندهًا زكا كان افك تجادلة الصنطة ال

وقد لا يستخلص الدهن أحيا ناكل زيت الزهرة بل يتبق قليل منه يها » ولذلك فإن الازهار بعد أن تنتزع من الآلواح لا همل. أمرهاء بل يضاف !لها بعض المذيبات السكيميائية ال ىتستخاصماتبق, من.الزيتفيها . ويطلق عادة على امحلول الكولى للزيت الم.تخلص. ببذه الطريقة لفظةخلاصة . وحتفظ صناعالعطور ,التفاصيل الفنية الدقيقة الى تحتاجبها طريقة الاستخلااص بالدحن: :الواويد كين موي أسرار الصناعة » ولذلك نجد أن بعض المصانع الكرى 9 زيادة فى الحيطة برع بنفسها الازهار فى حةول خاصة . وتولها ما يحب من عناية كافية من تسميد ورئ ومراقبة لتطورات.

الفووغير ذلك» حتى إذا ! كتمل نضجبا قامت بتةطيرهاد اخ ل جدران.

ا نت ولذلاك فإن الماء بعد تكثفه بكون محتفظا رائحة الورد؛ وهو ما تسمه ماء الؤرد الذى سعط كفراق الشخونات “ونظرا ا لال#اللع ري اليا تأثير الضار على الازهار فقد أصبح 'انَتعَلها قاصرا على القليل منها كالورد واليلانم .يلائج والبر 0 لواف هذه الظزيقة بالغرض المقصود إذا كانت: الاجزاء الى يستخلص الزيت منها صلبة بعض الثىء كالاغصان والسيقان .والاوراق وغيرها :*

أما الطربقة لاثانة وه ٠‏ “الاك ررم اذهل كدر . وس حورا غافة معدهنن المع » ففها توضع الازهار النضرة على ل اح من زجاج مغطاة بطبقة فن دهن نق » وتوضع هذه الالواح كبا أفوق عضرا ودوك لأربع وعشرين ساعة » فق هذه الفترة يستخاص الدهن المواد الزيتية من الآزهار» حى إذا ثم ذلك هدرت الالواح فتتساقط الازهار وقد فقدت زيتها أو طفظه ادغ لكرر هذه العهلية مرات غديدة: بوضع أز هار جديدة » حى إذا 'تشبع الدهن" بالريت ‏ وقد .يستازم ذلك أسابيع عدة - أنتزع من الالواح الزجاجية وصور حرارة هينة ليكون كتّلة واحدة متتجانسة

وقدكانوا قدمااستعهلون الدهن م حوىمهن قرانت- عظرئ تاشر

00 ا الاي لفت الا تأر خض الطرق كا اوديا ترصهم الاذهار مع الماءو يجؤعليم» .فيتضاعد مخاره حاملا معه أيخرة الزيت » أو توضع الازهار فوق رف أعلى من سطح الماء فيس مخاره عليها ويكسر جدر الخلايا ويستخاص منها لزنت » وثمر الآخرة بعد ذلك جتمعة فى مكثف حيث ترد وتت<و ل إلى سائل ثانية » جمع فى آنية مستقبلة» وفها فصل الريت عن الماء لعدم إمتزاجه| معأ » ويطفو الززيت لآن كثافته أقل من كثافة الماء ويذ! يسبل فصله . ده رالطرافهة, وان كانيث رتلف فى فلاشي الامرر امير الطرق وأسبلباء فضلا عن أنها أقلها تكاليفاً ‏ إلا أنه فى الواقع تعترضها ضعو بات عملية » قد ينشأ عنها تلف فى نوع الزيت » كأن تتحلل المادة العطرنية بسهولة إلى مركباتها الاصلية التى قد تكون عدعة الرائحة أو ذات رائّة ليستعطرية» فثلا تتحالمادة خلات الاثيل وه عطرية. إلى كحول إثلى وخل بتأثير خار الماء » ولس لكلا اماد الها تجتين د عله اطيية: عطرليق . أي قد تقدن/ بعضى يلو اد العطرية فى الماء ولا تنفصل منه كا حدث فى تقطين الؤرد » فإن إحدي المواد الداخلة فى تركيبه وهىالك<ول الآاثيل الفني تذوب فى الماء ولا بق مع الزيت: وهىمادة طيبة الرائحة تششبه راتحة الورد

افع ل 11 لاتوجد الزيوت العطرية في الخد معان 3 جميع اليانات ٠‏ بل هى توجف ,متفرقة ,في الاجزرام امختلفة تبعا النوع النبات» فك تجدها فى الزهرة ا فى الورد والياعين جدهاى غير ازهرة كز فى البنفسج بالإخواتنء لحري ور عفن الور انا مع بجر دها ايا ف الأدماذ: كذلك ئشان اعفان > فى التلكوا

مع وجودها ف الهداتق أيضا ا الباحاء وتو حدق اللتحاء كالقرفة » وتوجد ف الجذور كاى السوسنواافرت فرت» وتوجد تقر العا 3 ف اللسمون والترتقال والبرج+وت ا حل البذور ما فى اللوز أ رء وهكذا .

إذلاك مختافت ل استخ_لااص تت من النياتأت تيعا لنوع النبات والجزء الذى يوجد فيه الزيت وطبيعة الزيت وقيته وتكاليف العماية من الوجبة الاقتصادىة .

ويستخاص الزيت من النبات بإحدى طرق خمس : -

١‏ التقطير باليخار.

؟ - الاستخلاص بالدهن البارد .

_ النقع

+ اك بات +

ىه الضغط .

ب عوهى تزرءه يكمياتهائلة جدا<ىّ أصبحت تسمى وحد ِقَةَوردالعالم»

وتنتج أمريكا كنيات كبيرةمن الزيوت العطرية .منها النعناع 1 0050 كال طن منطية ضيف رن خلس “الطبيعى “لسار وروت اللاكرق «الساهالة وعارها .

وتعدأيطليا لا سما الجزء الجنوبى منها وصقليهمنأم المصادر للحصول على زيوت الليمون والبرتقال وغيرهما من الموالم.

وهناك من ناطق الآنتاجية أيضازنز .ارو جاوهوالصينوغيرهاء وف الواقع إن زراعة العطور أصبحت لا تنحصر الآن فى جبة واحدة من العالم» فبى كا بزرع بعضها فى المشرق جود بعضما الاخر ف الخوات »وهنم قد تررع 3 لجال زرع دضنا ىدتري فالعالم على سعتهمزرعة صالدهة لختلف العطور مادامت هناك الترية #الصالحة والبنة المناسية .

مختلطة معه تختاف فى بعض الئياتات عن البءض الاخرنتةتاف تبعاً لذللك الرواح المنبعثة منها .

وزراعة النباتات العطرية من أدق الآمور ء ذلك أنهاتحتاج إلى شروط معينة يحب توافرها فى التربة والمذاخ والخصبات وغير ذلك» وقد لوحظ أن أدنى عاد يطرأ عل طروف الزراعة يور ق راحة أأزيت وف كه :

ومن المناطق الى انتؤرت فيها. زراعة النياتات العطرية. وأصبحت هركزا رئيسيا حصل العالم منه على الكثير من حاجته من العطور فليم مدى: ىق قو زسا حيث تقع مديئة جراس . وهى مدينة صعيرة. لا يتجاوز تعداد مبكانما العثرن. الفا من الإسمدك ولسكن لا من الشبرة فى عالم العطور ما جعلها كعية حب اليها سئونا تجار العطور من كافة أرجاء العالى الحصول على حاجتهممن اليام#ين والنرجس والعسسلان والبنفسج وغيره.

كذلك عرالكجوارشاطى. إفريقبدالقراق بالدرك" من مدعدقر جزرة صسغيرة يعرفهاأ جميع المبتمين بالعطور هى جزيرة « ريفيون» حيث>تكر الفرنسيونهناك #ارة العطور: ويصدرون إلى العالم منها الجرانيوم واليلانح يلانج والفرت فرت وغيرها ٠‏

وتعد بلغاريا أم مركز رئيسى فى العالى ازيت الورد >

لأزيت فى بتلات الزهرة فا فائدته هو والرائنجات فى الاجزاء ا 0 يات دن اسان هلظ طل اللوات مومار يي باب اليحتث العلى مفتوحا ينتظر من يلجه لل هذا اللغز !! والزيوت العطرية الئباتية خليط من مواد مختلفه؛ فليس زيت :النبات بمركب كيميائى واحد حيث نستطيع أن نقول أن جزيئه يتركب من كذا ذرات من الكربون متحدة مع كذا ذرات من ل اجون ف كد| مزئ ذالايث الإ كبيجن ااغيرهاة ا ولكه ا عور واتينا لكاي خبلمهة! يانه اقدحدت اكرات يكز أجنة الوكام عن السشبة كير سعيله:

شق ونث الجلمير 3 العطرقى “هناد حتت "مز فك "شا تملك الميثيل بنسية مه ب: منه » وإلى هذا تعزى راتحة الزيت. كا الباق رهد آنه 2 خلظ رون فى اذا خرى لاس التحةق من تركها بالا اين . وقد تحدث العكس فى زيوت ١ ٠‏ قند يكون المر كن اللكيسياى الدى إلبه تمدو راليه

الت موجودا بنسية شئيلة حيث يشق عل الكيميائى فصله .

وقد وجل هس أن : فت الط مار قَْ ات عخدافة 0076 وم ذلاك ملك الرواتح المنيعثة منهذه | النا أت بعضمأ عن اليعكل ا 1 إما لآن

هذا الزيت يوجد ذمها بسب مختلفة » وإما لان هناك ذبو ىْ

طح ين اتات

فوح من كثير من النبانات عبير جميل يستهوى الآالبابٍ » سكاف الآعم الم معطبارا احتواء الات تع وج اه 06 كران متعم اكل | لم1 ةجلم راحة ١‏ ولثد حاولا الاح م جرف واتناها ققد لازت وال اجات . اد اكه لأىغرض كوتتها ؟ وكيف كوتتها؟ ؛ ولكنهم لما يتوصاوا بعد إلى الكشف عن حقيقة فائدتها وسر تسكوينهاء» ولو أنهم يعلةونأهمية على وجود الزيت فى بتلات الازهار ويقولون إنه يعملعلى جذب الحشرات وها بفعل عبيرها لتتغذى على ماءها من رحيق فتكون وسيلة من حيث هى لا تدرى لتلقيح الأزهار» إذ حدث أن تحمل . فى أرجلبا حبوب لماح من زهرة» خين تلتقل إلى أخرى تلقح هذه الحبوب أعضاءالتأنيث فا . وتقوم الزهرة بدورها فى تكوينالثرة

وبذا كتفع دور اعنام الات . ولكن » إذا كان هذا فائدة

العطور إذ كن مرتحا الفينضيق الاولين تعجز عن الوفاء حاجتهم منهأ . هذأ فضله< عم قَْ تحاولة ارتكارها هن إشباع رغية محال العم قَْ اليحث عن المقيقة ومعرفة سم الرواتح المتبعثة من ددحض,

الكائنات الحئة .

مصادر العطور

تعددت الواد العطرية الداخلة فى تركيب مختاف أنواعالعطور تعددا هائلا» إلا أنه بمكننا أن تجملبا جميعا تحت ثلانة أقسام > وذلك إذأ اذذنا مصادرها 2 التقسيم وهى: -

أو لا د م لد من أصل الى .

ثانيا - مواد من ك1 حيوانى .

اع _-_- مواد هه اليا ا 1 قّ ا"

فآما القسم الأول فيشمل جميعا مواد المستخرجة من النباتات الختلفة كالورد والاسمين والبتفسج والليمون و وان ل لاك والسواضق وغيرها .

وأما القسم الثانى فيشسمل المواد العطرية الى تستخلص من افرازات بءعضص الح.وانات وه العديروالز باد الك والقسطريوم

وأما القسم الثالث فيشمل تلك المواد التى يبتدعبا ااسكيمياق بين جد ران معمله لتحى قلك الي ينتجبا النبات والحيوان ف الراتحة. وبفضل هذه المواديستطيع الناس الآنالحصول علركفا .نهم من

هذا ولبعض الزيوت العطرية القدرة على قتل أنواع معينة من الممكروبات » تفوقف قدرتها الكثيرمن المواد المطبرة ؛ فالثيمول مثلا يفوق الفينول ه» مرة أى أن جراما واحداً من الثيمول له ادام واعترين جنات خخ الغتدوك. فى التأثير ا جا وججد لخم املس فجازيه أن ميكروبات حى ااتيفود تموت فى جو مشبع ببخار زيت القرفة أو القالريان فى 7٠‏ دقيقة » ونموت بتأثير زبت ارو له أو الو مالكو سق إلى عي ه"ساعة 6 كا لر+ط أن سلاف فرت ل نسيا فى المخاطق الرروحة 2 عطرية ؛ وعزوا ذلك إلى تأثير را ة الزيوت العطرية المنتشرة فى 0 0 الخاطى ل الممكرويات:

وتستعمل الكثيرمن الزرو تالعطرية كزيوتاللاوندة والورد والروزمارنى وغيرها فى تحضير بعض الأدوية لتخ ما ها منطعم كذ لا نستسغة ار يض..

ولسكنمالاشكفيهأنالموادالعطريةالموادفقدت بعضما كانها من أهمية فالعلاج الطىفى عصرنا الجالى نظار] لما حدث فيهمن تطور علىعظم واكتشاف الكثير من المركبات النافعة كعةاقير السافا والبتّسلين والاستر بتوميسينوذيرها مما يطالعنا به العليا كل بوم .

00

و مع العود والمصطكى وإضعف مم المعدة ويصلحه الخل وينبغى أن بجفف فى الظل لتم ى قونه وعطر نه..» 1 الَكيْرُون الآن لطرد الغازات م يستعمل كادة مطورة » وهو نخدر الأفسان ايزا كدرل على تكب ؤ]ةء وهر بخناطه ببعض الترطيب لا سما فى اللسان . وكثيرا ما يدخل النعناع فى عدوا ايتاك :

ويستعمل الكثيرون حشيشة الملاك كادة منيبة وفا>ة للشهية؛ ويضيفها البعض إلى الحلوى والفطائر لا كماما رانحة طيبة .

ويستعمل خش ب الصندلف تطبير ال الك البو ليةوكذايستخدمى معالة فويض الب آنا ينتعقل أيضلاق: تطيين اللإعدية المخاطية جراد الع

ويستعمل اليوكاليوس فى تخفيف نزلات البرد والزكام والإنفاونزا والئز لا تالشعيية

9 ويستعمل الكافور فى علاج البرد والزكام باستاشاق البخار المتصاعد مع الماء المغلى كايستخدم فى تنبيه القلب .

وتستخدم بعض الزيوت العطرية لوقاية الانسان من أخطار بعض الهمشرات الى تنقل الامراض ؤمن هذه الزنوت الرجموت

والسترونيلا والحرانيول وغيرها ّ

بها من طعم مر ءكا يضاف لمعاجين الاستان ليكسها رانحة زكية .

ووصفوا السعتر كذلك فى العلاج قال عنه ان سينا « أقواه. ارى وهو محال ملاف شفع أوجاع الوركن وعضغخ 0 وجع الاسنان ويش اللثة المترهلة لقوته الحرقة ودهئه نفع التقيد والمعدة ات ألد بدان. « ٍ لسار دخل الآن ىق تركدت بعض أدوية الركام والسعال وأوجاع الاق »كذلاك يستعمل فى طرد الغازات .

ووصف داود زدت ت النعناع قَّ علاج المديقه دن الأفناض وقأالعنه 0 إنه مضع أ لغشان وأوجاع المحدة والمخص والفواق والرباح الغلظة ونه در وبدر ويذهب اينات والاةرس والنسا وال رت طلا وان و تفع همر. الجذام وأوجاع المفاصل واأطحال شربا والديدان بالعسل والخل وحالالاورام بالتننضفادا وإذا طبخ م ١‏ 1 11 ندر دن عجر قاطءأ لأنواع الصداع وضءقفه الدماع ونقالصدر دن قمعم الأمراضء وأن أكل 0 ااطعام 3 مسد ولذلك يماع التخم وإن دق مع الماح وكد :4 دضه: [أحاب كعم 3 عأ ا 00 العَرب ا 9 ودع إل عتما ق مم

وبذهب اللاي كنا ال ولو ضرادا أ أو خوراً وهشوى القاب

م كت

ووصفوا السكبيج لعلاج البلخم والسعال واي ود جاع الصدر 3 سدتوماء وطرد الديدان وغير ذاك !

ووضدموأ ا ز لعلدج التزلاات والصداع شك اللثه والهر رقاع؟ 0 ومازال العكثينرون وحمو و4 لاا | اليوم قَْ خف.رف النثلاات اأشعية ومداواة التهاب الثانة وتقوية الاثة ومداوة التهاب الحلق.! ووصفوا الزعفرانفى علاج الحفقان وتسكين أوجاع الآذن

بأضافة زدت اللوز ل إليه وق #فتدت الحخصىء» والمتك وقول قرو2ه

الطبية الآن وأصبح يس تخدم إماق ضناعة:العطوز آلف الصلاءة باللون البرتقالى .

ووصهوا القرنفل قَّ علاج يكت من الامراض» قال عنه داود 2 إنه يو ىالدماغ وبجاوالبلغم ويطبس النكبة ويةقوىالاعضاء الر ئسسة كايييبا والصيدؤا والمعدءة والكلى و 2 والطحال عنم الفواق والغثيان والقىء وتعيك الشيلادة خصوصا إذا شرب عليب الضأن 6 وشزاية وم مقام رد فُْ ا منافعها ومأوّه شوى الدواين وزعلك البدن: و تل الواعياء والاستسقاء ويقطع السم و يفم اكه 1 ونستعمل رت القر تفل الآن قُْ طرد الغازات

من المعدة أو فى بعض الأدوية إذ يضاف الها ليخ ما قد يكون

57

والد نه ودعلل الصيدر والشعال ولالر بو والشقان وقروح اأرئة وضءف المع_دة والكيد والاستسقاء واليرقان والطحال وأمراض الكلى والرياح الغليظة والفابح وعرق النسا والمفاصل شما وأكلا ويقوى المواس وينعش القوى ويفتح الشهية وإن لوم بماء العسذل أعاد قوة الشباب إلى الكول. » ! ض

ووصف ابن نينا التكندر أو الليان الذكن بم بأق د يصلح القروح الكائنة من الخرق وينفع الذهن ويِدَوَيه » وهن الناس من و بادمان شرب نقيعه على الريق» ولالاسعكناى منه يصدع و ندمل قروح العين ويقطع سيلان الرطوبات الفاسدة وحيس القىء » وقشاره يقوى المعدة ويشدها وينفع من الميات البلغمية ». !!

ووصف الساطان الاشرف السوسن لعلاج القروح والغكش وغيراها .. قال فى كتابه الآدوية. المفردة ه.السؤسن ضرب مر الرياحين وإذا سحق أصله فشأنه أن بحفف فوودواء ينتجم فى إدمال جميع القروح وينفع من الكاف والفش ويغسل به الوجه فيصةله وزهر السوسن إذا شرب نفع من مش المحوام ويصاح للسعال ورطوية الصدر . » ! ١‏ ووصفوا الولنجان لطرد الغازات وفتم الشبية وأوجاع الظبر والمفاصل .

ام

قْ العلاح الطى؛ فبئذات فائدة كبيرة قُْ علاج تشنجات الاطفال» وتذكر الاساطيرٌ نكا أن ألو عايل زوَجَته كورونيس وهى على فراش الموت بثثر الغطور عل صدرهاء وتروى كذلك أتدكان ال) ولك أسلته دى أسكر الول اق علد لاط اكه ورأورية "الطب» فنشأ على غراره حكيم زمانة ؛ وتميز بأنه كان يلجأ أحيانا إلى العلاج النفساق» كأن >اط. المريض بأسباب الترفيه والفرح بأن تصدح الموسيق حواليه » وأن تحف المناظر اجميله » وأن رق اللأعواد الطيية ف ججرته :

وذكز بِعضّن الموؤْرَحْينَ مدل بليق وديسكوزيدس أن زيته التنذا نكان يعمل فى طب العيون . ولعلالظثٍ لم ظ تخصيب من العظوز أوفر مما حظئ نه غلى أندئ العرب » فلةدكان للمواد الفظرة عندم شأ ن كبن ف العلاج » ولقّدكتب عن فائدتما فى هذا الكثيرون من حكائهم أمثال ابن سينا وداود الآنطاى والاطان الاشرّف يؤسف بن عر الغسانى وغيرهم» ولو أنه زؤخذ عليهيم جميعا المبااخة فى تددَد فؤائدها . ؤمن' أمثلة ذلك وَصف ابن سينا المنك فى علاج الوْرمٌ والتشعريزه وال -ذاع والرّوماتيزم . ُوْصف ذَاوَد العندر ف عتلاج مختلف الأأمرَاض إذ يول عنه أنه ينفع لسائر امراض الدماغ ومن الجئون والغزلات وأمراض,

#بشظ العظؤاز مو لدالللناة و لجأ الها الاقدمون يتلساونا بفنها الشفاء ؛ ومن الثابت أنه قداستءملبا الكينة ال مدمريون قََ عتاف بود الفراعنة قُّ علاجالمرضى 7 استخدموا يعضبا كالسدرواار فتخيط الموق .

كذلك ا الها أبقراط وكريتون وغيرههما من أطباء اللأغريق فى العلاج الط لهم د كر ران فى ”فل لقكاى له تأزيالطبيتى ل الورد دخل فى 7 وكين ٌّ دواء »5 دخ ل البنفسج فين تاركيت ١]‏ منهأ ؛ودخل | تعناع 2 تر يب [؟5 منهأ »؛ودخل اللسذاتفقي يكف عودواء» وهكذا » وقد كان العطور نصيب وافرفعلاج ماضن 'العصبية على الأاخص .

ول تخل أساطير الاغريق من ذ كر الكثير عن استعالها فى الطب» من ذالكن أن الاله أبولو كان يستخدم تدووز تباث عاد الصنليت والمعررووفى أ يضا باسم الفاوانيا فى علاج الآلحة الآخرين ! وبمااهى ,جدير, بالذمكر أن هذه الجذور ما زالت مستعملة. إلى بومنا

(0

د كز او امبر أءدجة النلبى ماتتللاف اليقك الذي تكرون. فيه » فيفضلونق الصماح عطورا خاصة خااف تلك الى يستعملوتها فى المساء » كا يتأرجح مزاج الشخص الواحد بين عدة عطور نيعا لصحته العامة » فالعطر الذى يفضله الوم قد لايقبله فى الغد إذا انحخرفت كته ٠‏ كذللك لا<الة النفسية للفرد دخل فى تفضيل نوع

دمن العطور عن غيره 00

5 جب ات

اا

فنَ هذا الخطيناء شيين أن ١‏ 22-7 طابت لديم رانحة الممسك لدرجة عظيمة واعتنروها طبية جدا؛ حين أن ١١‏ شخصالم 0 هذه الرانحة 0 لدم بلارة واعتيروها 0 ديئة 2 ينا أن 19 شخصا اعتبروها طيبة فقط؛ لم تصل فى نظرهم فى الجبودة إلى . ماوصلت إليه لدى الاثئين وعشرن شخصا السابقين على حين أن ١؟‏ شخصا بعد ذلك أعتيروها إلى حد مأوسطا بين الجودة والرداءة

للب كداك أن لنوع الجنس دخل كبير فى الحم على الرواتح فااسوات ختلفن ف تعدرهن للرواتح عو :اكاك 2 فين عل إلى العطور الحادثة التىهمن نوع الورد والماسمين والبنفسج وما شامباء وْ يستطيع الاملن 9 عل ان بجر د شه ليعض ل و 42 ال منيعثة : من مكان ع ولو عن بعد أن دليين إن كان 4 سِيدَلاك أم ”ع دهةأ بينماعيل الرجال إلى الرو 4 القوية كالمسك والصندل وغيرهما.

كذلك للعمر دخل كبير فى تفضيل أنواع خاصة من العطور ؛ فكبار ادن عيلون إلى الروانح الحاككة 6 نمأ 15 العبياك لل استعمال الرو 2 النفاذة الجذاية .

و عد اها أن الاق الناحه نامر حكبراتذلك فأهل الشرق أميل إلى استعال العطور القوية كالمسك والعئير

من الغر ديل ٠‏

ذا ا لم

لاشك فيه أن الطبيعة قد وهبته هذه المقدرة لى يستطيع أن يساير ظروف الحياة الشنة الب بحياها » ومن أوضم الامثلة على مهدرة من حي هذهاحمأة م لشاهد قَّ هنود ديرو رك الشمالية وبعض القبائل الحيشية من مهدرة عل تتبع | ثار شخص م بطريق الثم » وفى هذا من الغرابة ما فيه » ولكنها قل 5 بعص 56 اد :در نا ينا على هده اللعدرة العرية فخ غير الانييان ها لكاكية البوليسية تضرب فى ذلك أوضح الأمثال .

وهذه الاختلافات قّ الامرجة وق المقدرة على الشم تنطيق أيضا على العطور» فا قديكون مني مقيولا لد ذريق قل لا نس دساه 01 » ومن الا<دصاءات الطربفة ف ذلاك هأ قام له م [الفندلى 5 بجامعة هارفارد بأمريكا من تبيان شءور أشخاص مختافين “ععرا وجنسأ 0 روأ : مختافة » الى و إعذمأ يعاق قيو لا 36 كالورود واالسومين 3 الأتحسق أجمييع راتما 3 ولسدن اختاف تق ديرم اختلافا بينا نحو رواتح أخرى كالمسك والكافور كا يتضح من

لجدول الاتى .

طبية حذا طبية مقيولة لك حد ما ردية المسك 3 م 3 ١‏ الكافور ١‏ ام ١‏ 0

العطور وأا من حةه

خلاق انا س متفاوتين ف الأمزجه 0 نتيأ دذين ىق الاحسانات »

13 له مزاج خاص »؛ وكل له إحساس معين » وما ول يروف شخضا من الامو قل لا عجوب ل 4 والاون الذى يكون مستحيا

أمنال فل قد ال<يكران نقذلا لد حفر مق انلو النكللة. الموعيقية

الواحدة قد يعجب ما شخص أو جموعة من الاشخاص إعابا

شيدندا| 34 عل دين آنا قى للا عيفن وطداء الابعودك 4 كذلك ختاق

مقايس امال عند الناس. .اختالاف البيئات .والثقافات وغيرهاء

كذلك خلق الئاس متفاوتين قَّ حكلهم عل الراة الواحدة فم من لا إستطيع عمييزها والتفرقة ينها ودين غيرها من الرواتح 6 ومثل

ذلك كثل من يصاب بعمى الآلوان فلا يستطيع تميتيز اللون

الاخضر مثله من ارو من غعيره و عل دين أن اك آخرن

م مودرة جمية قَْ هم الرواخ ولو عن يعد 1 4 وهذأ يتجلى

بصضصورة واضحة ف الإنسان اليداى اذى تعوشس عل الفطرة ف

الجيال والصحارى وغيرها ؛ حيدث هو 0 دن إن اضر 2 هذه

الحاسة ؛ بل وفى المواس الاخرى ايضا » كالنظر والسمع؛ وتما

حاتت ييل أيضأ » ولكن لوالتر الفضل فى تأتيدها بالتجارب على بعض اللاؤانات

وليس فق هذه النظرية ما بعد غريبا إذ اننا ستط بع تشيهبا 5 حد كير مما بحدت للعين حين تيز بن الآلوان ع ؛ ثُن المعلوم أن الضوء الآتى من الجسم الوق تتاكنا وك اأعتة عتائعه طول الموجة » وأنها دين تسقط على العين تنقلبا أعصاب البصر إلى المخ على هيئة إشارات يترجها المخ إلى ألوان » فنرى الطر بوش مثلا أحمر الاون وذلك لآن الاشعة التى سقّطت على لعي نكان لها طول موجة:معين هو ٠‏ جزءا من ملءون جزء من السذتيمتر» وثرى شيا آخر بنفسجيا قاتما مثلا لآن طول موجة الأشعة لم يكن إلا

نصف هذا المقدار فقط .

>> <4

5-0 الغشاء الخاط الموجود به إلى المنطقة الخاصة بالشم فى المخ أما كيف يستطيع الأانف القييزبين الرواتح الختلفة فهذا ما بذل العلماء وما زالوا يوذلون جبسدمم فى سبيل تفسيره ؛ وأحدث الآراء فى هذا الصدد ما تقدم به الدكتور والتر ماين الاستاذ بكلية الطب يجامعة ييل إلى أكاديمية العلوم الامريكية فى واشنطن التى انشأها الرئيس أبراهام لنكلن عام +م١‏ م . يقول والتر فى بحثه الذى أيده بالتجارب أن الاحساس بالشم يرجع إلى انبعاث حرارة ذات موجات مختلفة الأطوال من الجسم ؟ وان هده الموجاتإذا وصلت إلى مادة ذات راتحة- سواء أكانت طيبة أمرديئة - أمتصت هذه المادة بعض الاشعة الرارية امتصاصا شديدا وتركت أشعة أغوطادون التسادن ريض غ نهدا الامتصاصن حماسن بالبرو د فى الآنف وتنقل الاعصاب هذا الاحساس بالبرودة إلى اللمخ الذى يسجل إشارة بذلك » وتتجمع الاشارات الختلفة البى تدل كل منها عل مقداز ما امتص من أشعة الحرارة فى أطوالها الختلفة » ذإذا سجلت هذه الاشارات معا ترجمها المخ إلى إحساس بالرانحة . و نكي لن نظرية انبعاث هذه الموجات الهرارية من الجسم قد نادى بها عالم آخر قبل والتر هو لويد بوخ أستاذ عل النفس يجامعة

دوه ما تقسما آخر خالا لما وضعه غيره؛ مادام أن الآمر أمر إحساس خاص وشعور فردى . ' وحاول بعضهم تقسيم الرواتح على أساس التركيب السكيمياق فيقال أن هذه رانحة أثبرته أو ألدهيديه أو غير ذلك من تقسيات كيمائية » ولكن يعيب هذه الطريقة أن المركيات الداخلة حت جموعة كيميائية واحدة لا تتشايه حتما فى الرانحة » وقد لا يكون لبها راة ما أوثقت تنكو زاتمتها معاببة ناك المؤْجَودة بق جموعة أخرى وهكذا ء ولذلك لم تصلم هذه أيضا طريقة التقسيم . وقسم بعضهم العطو رحسب مصادرهاء فيقال رائحة نباتية أو را فيز مغافة ع روي الجاية رردوزاها رح الذي استتخضرت ةمق النناية جخذرائىكان إوتملانا. أو توراقةعأء لقره أو غير ذلك ؛ ولسكن يعيب هذا التقسيم أيضا أن العطور الحضرة هن أجزاء معيئة من النياتات كالجذور مثلا لانتشابه فى الرائحة بل تختلف باختلاف نوع النبات . وبذا ظلتجميع لغات العالم وظلت العلوم معبا قاصرة عن أن تعبر عن كنه الراتحة وما زال الأانف هوالحكفى ذلك؛ عليه يعتمدكل إنسانء والانف ايتقل الاحساس بالرائحة عن طريق أعصاب تخرج من خلايا خاصة بالشم تمع فى

بيعم -

عليه إلى يومنا هذا فى التعرف على الروات المختافة ومقارنة شدتها كا لت اايصضيا أوردردانتها بهو أتنبوالا ناته .

ولقد حاول بعض العلداء تقسيم الرواتح إلى جموعات وذلك بجمع لك اهارت كتيارنيضا فجوعة واتحدوبعة تقريت 5 عواراللةالاننان وبفثلا جمع بوجين رعيل أحد الثقات فى فن العطور بين الورد والجيرانيوم اتقارم) فى اارائة كا جمع بين الياسمين وزنيقة الوادى ؛ ووضع البنفسيج فزالدوسقق, جموعة واحدة» ووضع الفانيليا مع باسم بيرو والاسطركه واطليوروب ووضع القرفة مع الكاسياء والليمون مع البرجموت والبرتقال؛ والنعناع مع اليدات © واللمك مع الزناد » وهكذاء حى إذا تحدث متحدث عن رانحة نات لا يعرفه شخص آخر قرما الآول إأبه ١1‏ نيه الراخة العامة من (رت النات الشاره اذى ميف المثل به. ولتكن يعيب هذا التقديم أن بعض الز يوت كالجلشرءة مثلا ليش له شبيه ٠‏ وبذا” لا يستطيع الانسان أن يشرح حقيقة راتحته لآخر بضرب مثل عن راتحة مشامة له ؛ وقد هاجم بعض العلناء أمثال مارستون اللاستاذ بحامءة كولومبيا هذا التقسيم >جة أن كل إنسان له إحساسخاص بالرائحة» وما دام هذا التقسيم

لايقوم على أسسن ‏ غلمية ثابتة فلس هناك ما يمنع أن يضع عام

الراة

لم يكن هناك من وسيلة لتيسير التفام بين الناس منذ القدم إلا أن يخترعوا الفاظا أصطئلح عل أن تكو ن'لا مدلؤلات معئة + ومن مجموع هذه الالفاط نشأت اللغات » وتعددت هذه بتعدد الزقات"والاحناين ٠‏ وأصبح فى استطاعة الانسان بذلك التفاهم والتعبير عما بول بخاطره » إلا أنه مع ذلك ظل عاحزا وظات اللغات قاصرة عن التعبير عن كنه الروانح » فلو أراد الإنسان أن يشرح لاخر راتحة الورد مثلا لوجد أن الالفاظ لاتسعفه » وغاية ما ملك أن يقول هو أن هذه الرائحة <حسنة أو رديئة أو غير ذلك من أوضاف لا تشرح تحقيقة:الرائهة . سميج أثنا نستطيع وصف الزيت العطرى الذى تحمل زائة عافن جه عورامه اللكااتة والطبيعية ونستطيع أن :عطى أرقاما دقيقة عن لزوجته أو وزنه التوعئ أو عامل اتكازه' الضوق! ا مقدار[انقاوةة: و نمبلة الشوائب الموجودة به أو غير ذلك ؛ وللكن العل لا يستطيع إلى

الآن أن يصف الرائحة ؛ والجهاز الوحيد الذى ما يزال العلم يعتمد

ما وول عل تزلش] المزاح أن يمارو اند هللادم كان تمد 3 قوة إنعاش العطؤر له . وكان البيدات:دزاكت الشآن ف حم فقا غرام كبير بالعطور وصل إلى حد الإسراف الفظيع ؛ حتى قيل إن من العطور الى كانت تبتاعبا مدام بومبا دورسئويا وص ل إلى مليون ونصف مليون من الجنهبات 6 أن مدام تالين كانت ل خلاصة الناقاك القطرية , ورتدلك حسفي بعد ذلك يلاي المعطر .ون كاترين دى مديثى استصحيت معبا إخصائيا فى العطور -ينانتّات إلى بلاط هترى الثانى وتراحة لا انبا كانت تولى صناءة العطور عناية زائدة . وما زالت فرنسا إلى اليوم تهتم اهتهاما عظما بصناعة العطور وتعتبرمركزا رئيسالحاء وتمد العالرنالكثير م -الجتهمتها .

ات ذات الكعوب العالية أو بتضخي الأنخاذ بالوسائد يعرض نأنفسون قانونيا للعقاب لا ستخداممن هذه الوسائل الأادعة ويعتر الزواج باطلا»

وزلتكن هن «الضناوا الغزامية :قئإل نذى "التساك؟ بتعاراة ولااعيق وسخرية »ذلك أن القاضى نفسه وهو >اس عل منصة القضاء يضع خصلا من ريع مستعار» ولذا كانت السيدات د ن أنفسيوق متسائلات « كيف أباح الرجال لأنفسهم أنستراعا يماما سلسم مطانك 1

هه

أما عن فرنسا فإنها كانت تزرع الزهور ذات الرواتح الطيبة من زمن بعيد» وكان لاقليم الغالفى ذلك أوفى نصيب » ويقال إن الروماننين كاثوا يسنتوردوت ما يأزمهم من العطرمنه » وكان منعادة الفر ذسيين وضع أو أ العطور مع المونى» كانت الال عند قدماء المصريين .

ولقد كان القرن الثانى عشر الميلادى بداية عصر ازدهرت فيه

صناغة العطور فى فرنسا ازدقارا كيرا » ولا أن واف عصر لوؤيس

الخامس عشر شاع استعاها بكثرة» وقيل إن القصر الملكى كان يعطر كل نوم بعطر جديد » وقيل أيذا إن ريشيليوالداهية السيامى

في ردقات القصيوسائر أريجائه 4 بلج ياك انط كانبتج تان يجت بتعطير أحنايتها .:!ونذارا مدا عرف عنها.دن بها اغظوار نجد أن أكثر الحدايا التىكانت ترفع. إامها هى زجاجات ااعطور النفيسة » كا كان التجار أيضًا يتنافسون فى إغراتها منتجات «دانعم . :وما زالت رسالة من أحده اليها واسمه «رالف رابار» محفوظة فى ل ور 20 إن مك دلقي 3 افد قة النفلك الى أصنعة تفضل ملء جالون من عطر غيرى 5 أن فها الصحة ء ! واقبلت السيدات فى اجاترا على العطور إقبالا هائلا كان من ننيجته أن ارتفعت صيحات الرجال إبان القرن الثاهن عشرشا كين أنهم بتأثير سحر هذه العطور وبغيرها من أدوات الزيئة والتجميل انخدعوا فى بعض السيدات» وتم زواج ما كان يحب أن يكون » لذلك نجد أن البرلان الانجليزى أصدر عام ١070/.‏ م قرارا لعل إسرايه الثى الذي ويسوهده هن الترحجة الحرفة للقرار « جميع النساء من مختاف الأعمار والرتب والمهن والدرجات ؛سواء كن عذارى أو نوجات أو أرامل » إن أغورن أجدا من رعاا جلالة الملك بطريق العطور أو الدهانات أو اللأسنان الصناعية أوالشعرالمبتعار أوالصوف الأسبانى أو أحزمة الجسم أو الاحذية

داه سم

الأغريق تعطيز كل جزء هن الجسم بعطر خاض به » كا كانوا ينثروماف الحجرات وأماء القصور ء بل بلغ مهم الا أن كانوا يعطرون الحنوانات الس تأنسة . ولما تمادى الرومان فىمظاهر البذخ والترف وهلكت امبراطوريتهم وأندكت حصونما : حمل الدرب

من يعدهم عم اطنفخاراة*ق .أو تر الأندى معرهك وكان م قَّ التقدم بفن 'العظوارشا أ رم 5 ا 000 يع العلوم الاخرى»'حى إذااجاء -عصر النبضة الحديثة اشترجعت إيطاليا تابف قن "العطر ذل نوطنا زورك اكد قم 135 جلما ارهق الم والاحشات الععارة © يوكن الجار يسنو ردة 0005 القنططلة والشرق .. ولا أن داك الفن الساصق عن 'ذات صناعة العطور تدخل فى طور جديد » فنجد مثلا أن المصانع يدأت تخرج جلودا معطرة ليصبع منها قفازات للسيدات » ينبعث مها امن طوول عبير فو اح بل [وكانوا ستخدمون اتعطير هذه الجلود العطورالقوية الثابتة كالعنير والزباد والمسنك وغيرها . ولقد شغفت السيدات بهذه القفازات » وكانت البزايث ملكة ١اجاترا‏ من أكثرهن شنا بها م حى أنها أمرت أن تلتقظ لها صورة وفى. يديها أ<دهذه القفازات مطرزا بوردات أربع صنعت من الرير »

3 أنيا كانت مغر مة بالعطور غ1 اما 00 ؛ وكانت “هر : نثرهأ

قزوارا (المو قم «الق عن *الكتيزون: الآن" أنها فسكرة حقايئة" من ميتكرات الغرب فى تكريم المقة مع أنما فى الحقيقة فكرة قديمة ترجع إلى 7 لاف السنين وأصهاءها م الفراعنة .

ولقد أقبل الأغريق إقبالاعظما علىالعطورءوكانوا يستحمون م »كاكانوا يعطرون كل جزء من الجسم بعطرخاص به » وقد حدا هذا بسقراط أن يطلب إإمهم التخفيف منها » ولكنهم لم يستمعوا إليه » وثملت هذه الموجة الجارفةكلالبلاد» ولم ينج منبا إلا أهل اسبرطة لآنهم كانوا بطبيعة نشأتهم بملون إلى الحياة الحشنة البعيدة عن «ظاهر الترف .

اقلق بالأاكسو عي الزأوؤامان التطوانءلمتفدو 1 ااي اندفع الأغريق؛ وهال الآ قيصر حتى أنه صرخ يوما فى بعض رجاله وقد قدموا عليه ورو 4 العطور تسبقهم قائلا « تعالوا إ1" وراكتك الثوم» بريد بذلك أنيباعدوا بين أنفسهم وبين هذا الجو المملوء بالرخاوةوالدعة . واشتغل الرومان بتجارة العطورء وكانوا يستوردون السكندر والقرفة والمر” وأنواع البخور الختلفة وغير ذلك من اليونان والعرب» ولقد حضروا العطور على أشكال مختلفة ما بين صلبة وسائلة ومسحوقة ٠‏ وف الواقع إن فن العطور قد

ادتقعل لد الرروفان كنيو » ولد نيا نضا فم جنا | عن

ا

هذا ماكان من تأمالعطوردق اشرق اأماعققاراضها فا النورت فتعخد ,أأن. الااعززاق أكانو 1 سيق كيو له قاطابة :إل مشرافة ‏ التطررى وكانوا يسمونها « سصية «عم » أى «فى الدخان» وهذا يوحى بأن الفسكرة الآولى عن استعال العطور لد.هم جاءت عن طريق حرق الأاعواد وتصاعد الدخان منبا واستنشاقه ؛وكانأحها إلهم السدار والآس ٠‏

ولقذلكائرا متقكاون أن لد الالمتيمن أبنك نبال دية لقال هو الذى بعث إليهم بهذه الروانح |ارحكية ؛ وأساطيرم ملآى بالعكثير عن العطور » منها أن أفروديت حين آنقذت باريز من مسار تن وحفته خل المرار وق له اال نا ال أ هيرا حين كانت تذهب إلى المعارك الحربية لنصرة الاغر يق كانت تقزين باجميل من أثوايهاء و تتعطر بالنفيس من الروائح » وغيرذاك من أقاضيض (أخرى ١‏ 5 وزوا+ ر العطور فى الكتيو ا 1 هوميروس .

ولقد أغرم الأغريق بالازهار» وكان من عاداتهم أن نحيطوا هامات الضيوف ببالة منها يا كان يفعل قدماء المصريين »ونا يذكر بهذا الصدد أنهم نقلوا عنهم أيضا فكرة وضع الزهور على

قد ا مليّت ماء الورد سائلا طافيا على سطح الال رطا امه بعض الثىء ؛ فاستنشقت عبير | جميلاء وم 7 هذا إلا زيت الورد ومن احلا“ اأن يوالت إل الهدورد زدعةالالديين تدليوزن.فه فنننا غاليا» والخند غنية بالغياتات العطرية كا لصندل والبتشولى والفالربان والكاسيا والتوايل وغيرها

لاقن الصاو فق أوردةذ كز -العطورا فى بالقناو ات ةلفتايون مدزناتها القياعة» والثابت أن "الاهالى هناك اسستعملو |بالحطور:.مَئُذ التقدم؛ وكانوا حرقونها فىمعايدم وحفلاتهم الخاصةلتبعث ف الجو عبيرا جميلاء وأفضل العطور لدبهم المسك . ولعسل ذلك راجع 3 وجود الغزال الذى يفرزه » وسنتحدث عن ذلاك ان ف 4 ,1 المناك فى اللامده “متاك .أعرناده الضيدل

والإتشولى لاسا لدى أهالى الجء الجنوى من اابلاد .

د د رجن كاد ا 0-000

ل حت

قي

جسن

تحرنشها/ئجابين :ذوات ا جشحة ,: او[أرنا خلفافيئل اعتغة بالك عون الذن حاولون جمع أزهارها . ويذكر هؤلا. الكتاب الآفرتم أن التجار كانوا يقصدون من وراء ذلاك الحصول على أ-ان عالية .. ولا أستطيع جزم يعمدى ضه هذه الادعارات المنسوية إلى بجار العرب » إنما الذى نستطيع أن نستدل عليه من ذلك هو أن تجارة العطور لدى العرب كانت ذات سوق راتحة . وما يذكر كذلك أن رجال القافلة الى أرجت يوسف عليه السلام من الجب كانوا تجار

توايل ومر ورحان.

أما عن الهند فيرجع استمال العطور فيا إلى أزمان بعيدة » ترجع إلى ما قبل المءلاد » وقد كانو يستعملون الأعماغ والاخشاب العطرة فى الحفلات الدينية والحفلات الخاصة» ويقال أنهمكانوا اإسةخدمون بءضأأز يبوت الطيا رة فى تحذرط حَيّث الأامراء فالقرن التاسع الميلادى . وما يستحق الذكر أن الحندوس يستعملون العطور قَْ غسل أجسام معبود انهم من الج.وانات 6 َ 3 لذن المنيية لحي تر قدونا قَْ حدملاات اأزواج تغذق ا ام أأزيوت والأءعواد الءطرة كخشيتٍ الصندل وغيره », ويقال إن ١‏ كتشاق

5 0 0 1100 2 . 1 زيت الورد يرجع إفى زوجه |حد أمراء أهند « بيجوم :ور جيهان»

د م[ ست

أن بعض السذج من الناس ما زالوا إلى يومنا هذا يعتقدون فمثل هذه الرافات ! ولا كان البابليون يعرفون صناعة الزجاج » لذلك جد لم بن آثارم أواى زجاجية حفظوا فا 3 »كا حفظوها أيضاى أوعية من الالياستر » ولوّد كانت بابل فى الو أواقغ سوا رئقيلةا الححارة ف اللو اه العطلرةا ودالتو ليل 8 الملقها.

5 العجم فكانغر امهم أقوى مايكون بالورد » فكانوا يكثرون فن تأراعقة اوريشترونه على إل وخر تلد بره فى التغنى به 52 ؛ ولقد كان امترفون منهم ستحمون بلماء المعطر ‏

أما جزيرة العرب فإنها تنتج منذ القدم ما يلزم أهلها مننياتات عطرية مختلفة والعرب بطبيعتهم شغوفون بالعطر » وكثرة استعمال الاعواد العطرة لامر ها املأ م بان و وغرامممناللسك والزباد وغيره أمر معروف . ولا نبغ العرب فى العاوم وبخاصة الكيمياء وظبر فهم أمثال جأبر نحيان والرازى وان سينا عرةوا كيف يستقطرون زيوت الأزهار . ويقال أن ان سينا هو أولمن عرف كيف يستةقطر زيت الورد ؛ و«دعى بعض كتاب الافرنجأن تجار العرب الذنن كانوا يشتغلون 0 كانوا يصون قصصا خرافيه عن كفية حصوله م على بعض النيانات العطريه النفيسه الغير عالق لفو عابتا" 77 حصلون علها من مستتقعات

رسالة أثرية تبين التقطير قدمما عند العرب .

يعر فا الصر بون من الاعمنات العظرة اللكثين,؛ ميا خشب الصندل والكافور واللكندروااسكبيج والعرعروااةلءاوش وغيرهاء وحضروا منها الكثير من العطور ؛ اشبرها عطر إسعه خيق » ذ ره 7 الكخرون من ااووخين » منهم ديبوسكوريدس وبلوتارخ وديمةقريطيس وجالن وغيرهم . وكان هذا العطر مكونا من اخلط هن أجزاء منساوية من الثناتات- الختلفة" » “3 كر نعض المؤرخين أنها تبلغ الستة عشر » جففت وسحقت وخاطت جيدا ثم نتقعت فى اخر خذسة من الايام » ثم أضيفت إلبها مواد راتنجية تعدل الدكن ار ,فكان مناه لظ البلا (أما العظور الاخرى فكان أساس تركيءها مشاها لهذا العطر وإن اختافت فى نوع ونسب المواد النباتية العطرية .

وعن قدماء المصريين تقل المهود صناعة العطور إلى الإسلاد خرف اللاخرى؛ كال إن البالرلبين والاكور نين كائو 1 يشتخدمون الأعواد العطرة فى العلاج الطى » وكيخور اطرد الثني اطين والآرواح الشريرة الى كانوا يعتقدون أنها سبب الامراض الى تنتاب الانسان . . . ! ولقد ظل هذا الاعتةادالغريب ردحاطويلا من الزمان لدى الكثيرين » حتى فى أوروءا ند أن الانجايز كانوا

إلى القرن السإجالئ عدر يعتعدون 2 ذلك 0 بل إنه م تو سف له

كانت تنزع الاحشماء والقاب. والمخ ؛ وتغسل الفجوات الداخلية بعصير البلح المتخمر وملا ببعض المواد العطرية كالم والكاسينا والتوابل» 5 تو ضع الجثة فى حوضملوء عاد ةالنطرون - الذى كانوأ بجليونه من الوادى المعروف اسه ومن أنحاميدةر ادفو لسبعين يوما ثم ترفع الجئة من الحوض لتغسل بالماء وتحاط بلفائف من الكتان نكاما مده )ذا الأجزاء التى انتزعت من الجسم ذكانت تحفظ ى أواق أر بع » فتوضع الأامعاء الغليظة فى واحدة منها » وتوضع الأمعاء الدقيقة فى الثانية » والقاب والرئتان ف الثالثة والتتقية والرآرة فال اند أما فى تحنيط جثث افراد الطبقة الوسطى فكان يكتى >حةن الجئة يزيت السدر » وهوالمءروف أيضا بزيتالشار بين» ويستخرج من احدى الأشجار الصنوبربة ( جونيرس فرجنيانا ).وهو أجد الزيوث العطرية ء نم توضع الجئة بعد ذلك فى حو اليسلزيت لسبعين «وما أ ؛ “م ترفع منه وتشيل ويكفنى اللكتاق ! اما يي ل نواد الطبقة الفقيرة فلم يكن للعطور فى ذلك نصيب » إذ كان يكتى بوضع الجئة مباشرة فى النطرون. وذلك لآن الطريةتين السالفتين كانتا تتطليان من المال مالا تقوى عليه العائلات الفقيرة .

على جدران معبد الدير البحرى أخبار رحلة قامت بها إلى منطقة «”بنقت» جبة السو دانفلمارسا اسطوطا هناكوكان من خم س مر | كب قدم قائده إلى حا م المنطقة هدايا الملكة » فكان رد الحدية أنحماوا راكب الاسطول بالذهب والآآبزوس والعاج والأخشاب الغينة واد عراد الحطوه والمر ون من المواد الى طنوا نستهماد يا اهنا فى العطور .

واقدكان من مظاهر اهام المصريين بالعطو رأ مهمكانواحفظونهافى أواق نفسة مصتوعة من الالباستن. والد.ورايت وغيرهما من الأحجار القيسمة ؛ولقد وجد بعضها ضهن الكنوز النفيسةفى مقيرة توت عنخ آمون ٠‏ ومع أن هذه الأوانى يرجع تارخها إلى عام ٠وم‏ 1 ق أى أنه قد مضى عليها الآن ثلاثة وثلاثون قرنا من الزمان إلا أنها ظلت محتفظة ,شذى عطرها خلال هذه الحقب الطويلة .

وكانت الزبوت والدهانات من المواد التى تقدم قربانا للآهحة يكيات هائلة » ما كانت توضع مع لوق قبورثم سكل الحياة الاخرى حسب اعتقادتم » وحى ف التحزيط استخدموا بعض المواد العظطر 3 ؛ ولو أناستخدامباكانةاصرًاعلى :يط جثث كبار رجال الدولة والطبقة المتوسطة من الشعب » فىطيقة الحكام

لاه[ سد

مظاه رامال مايظن الكثيرون الأنأنه فق حديث؛ كطلاء الشفاه والخدود باللون الأحمر مثلا » فالواقع أن هذا أص ع سات الفراعنة منذ 1 لاف السنين كن 1 يضا يصبغن أظافراليد والقدم لام ضارب إلى المرة » وحتى عادة تزجيج الخواجب ورسم بعض الخطوط تحت العين عرفنها. بل وإن كانت السيدة الآن تقضى الساءات أمام المرآة تصفف الشعر أو تزين الوجه فإن المصرية القدعة كذللك لصح هلد المرآة » صئعوها لها من المحادن. المصقولة . وكذلك استعملت أمشاطا منالخش ب تسوى بها الشعر؛ بل كانت توصى بتجميلها عند تحنيط جثتها وضرورة طلاء وجبها اتنا جاملة الريتة ٠. ١‏ عت و كرد حي الو نت جا “و هكق| ح ااا أن أقتطعيا الله من ضلوع آدم ..!! ولكن إنصافا للبرأة من الرجل نذ كر أن قدماء المصريين من الرجال كانوا هتمون أيضا بالمتغال التاعانات والعطورالاعطلتة . واتّد ازدهرت صناعة العطور فى عصر الملكه كليوباترة إذ كانت تعنى عناية بالغة بتجميل نفسها وتضميخها بالنفيس الغالى م العطور : ولما كان الناس على دين ملو كوم فلقد ازداد اقيال الرعية على العطور إقبالا هائلا فى عصرها. وكانت حتشبسوت أيضا ع أهتدمن. بالعطورا. والثن شجلت

تار د ه هاه حيلم ٠:‏

ْ للعطور تاريخ قدم » موغل فىالقدم » برجع إلى الآف السدين» إلى عبد أولئك الذين كانوا المنار الأول للعالى » والشعاع الادى الذى أضاء الدنيا » أعنى الفراعنه» فلقد كان طهر فى العناية بالمدواد العطرية شأو كبير . خلدوا ذ كره فها خلدوا على ! ثار ناطقة بعلو حهميم فى عختلف العلوم ؛ ومن أَمِدله ذلك ما جاء غلى جدران الكر نك من رسوم توضح تضرع رمسيس الثانى إلى الآله آمون أنْ عمدحه النصر ق المعارك عر 2 قدم إليه ثلاثين ع لت لتر أن و جمبيع ها يت راحيدرمن 5 الذكية ورا . وآن مجرد الخدوث عن زهراللوتس سرع بانجاه تفكير الإنسان فالتو إلى الفراعنة لما اشتهر عنهم من العنانة به حتّى أن حفلاهم - دينية كاك أم اجتماعية - ل تخل لك نهر امحبب اليهم . وكان على الخدام أن يستقبلوا الزائر بوضع هالة من زهر اللوتس <ول ع:ةه: ار ركذلك على الموائد وكتها. يا كانوا فى أعاد دهم >رقون الأعواد العطرة قق|(* شوارع؛ وبذلك حمل الرحط. مأ إلى كل مكان..

وك - القشناء إش ةدو من الماء المععطر ود فين عل يق هن

لس ع سه

الطبيعة فى تركيب هذه العناصر داخل معاملهم » يا كان للعلياء المتخصصين فى دراسة النياتات فضل البحث فى سر تكوين هذه العناصر داخ ل النباتات » ل> وكيف كوتتها وفى أى أجرائها تختى ! . وسامم الموتمون بدراسة الحيوانات ف التعرف على أى المي وانات يكن أن تمدنا بمواد زكية الرانحة » وقام علياء الجغرافية بدراسة الآجواء المناسبة لزراعة الزباتا تالعطرية وتوزيع الحيوا نات اتختلفة وعلاقتها بالتربة والمناخ وغيره؛ وقام علياء التاريخ بدراساتهم اتى تبحث فى مدى أستعال العطور فى المدنيات القدعة » و قام المتخصصون فى الدراسات النفسية بقسطهم فى التعرف على أمزجة الماهير المتباينة » وأى” أنواع العطور تد لما مجالا فسا عند كل شعب وكل طبقة مئه » وكان اللأطباء دورم أيضاً وذلك باستخدام مختلف أنواع المواد العطرية فى العلاج . و بابخلة فقد أصبح فز العطوز الآن فنا متشعب النواحى ؛ متعدد الدراسات » يل دارسة بتواح مختلفة من المعرفة فيها علوم الكيمياء والدبات والديوان والجغرافية والتاريخ وعلٍ النفس والطب وغيرها . ولقد صدق الفيلسوف الالمان هيجل جين قال « المعرفة كلها:واجدة ؛ م عرف كل شىء .عن ثور بواجي فتدرعرفف كل[ (الاشياء دَاء

0

د

قلع زقةتداؤ. ؛ وأطتطن اهادم ءا" يبتاعه يانعا كل صباح ؛لانه يقدر مافى الزهر وجماله من غذاء للروح ٠‏ وغذاء الروح له متعة أبق من غذاء البدن!وف الواقع أن الانسانة كنا إرتقت معتاعزة والشعوب كبا سما إدر كبا كان للزهرنصيب أوفرمن العناءة به .

لات | دشر شاك كقان كيان حى .لقن الحمز ردعة: يبسم فيه لاحيأة » وتبتسم الحياة له يعقبه خريف تقسو الحياة قيه» ويأخذ ال مر م طريقه » ثم يأى من بعده سكون أبدى؛ فتذوى الزهره ثم تسقط مودءة الحياة حاملة معبا عطرها المين الذى طالم سح رالسكثيرين . لذا سعى الإنسان منذ القدم إلىالبحث عن وسيلة يحفظ مما أن ما فى الزهرة قبل أن يأتى أجلبا . ! وقد أدى به هذا التحب إل تجراقة كفبة تحضير العطور من النبات؛ فليا انسع نطاق معرفته استطاع كذلك تحضيرها من مصادر أخرى غير الزهور ؛ #استخاصيا من وض اللدولاتات:» وخيصرها كذالكة قرا لحملل من بعض الموادالكيميائية » وقدكانهذا بفضل ”ضاف رالءلياءالمتخصصين فى شتى فروع » العم فلقد كان لعلساء الكيمياء فضل استخلااص العناصر أل يعزى للها طيب الراتحة فى النبات » ومعرفة أى المواد الكيميائية تذيبٍ هذه العناصر » وكذلك قاموا بمحاولة تقليد

00 أتالك الربيع الطلق يختال ضاحكا من الحسن ح ىكاد أرن. تكلا وقد نبه النيروز” فى غسق الدجى أوائل ورد كن بالامش» نوما يفتقبا رد الندى فكأ بيث حديًا كان قبل مكنا فد شجر رد الرييع أطاسةه عليها .ام | نعلات)١‏ زعنيا تمنان؟ أحل" فأبدى للعيون شاش وكان قنتى لعن : !3 كان بحرم ودق” نسي الريح حى حسبته دا ماس بيه ما ف ولكن هذا اجمال الذى وهبه الله للناس جميعاً غنيهم وفقيرمم » كبيرم وصغيرهم » لا ينتشى به إلا من أوتى ذوقا سلها وإحساسا مهفاء فنهم من لا يقدر ما فى الزهص من جمال ولا يكاف نفسه مؤونة النظر إليه والتمتع به؛ ومنهم من يعنى به عنابة فائقة » بزرعه

رهر 0 ب

يقبل الربيع على الدنيا فيبعث فى الخحياة اليجة والانشراح » وتصفو السماء بعد غيوم تلبدت فا » فتظور القبة بلونما الأزرق الحالم » وتكت 0 ليد اقفارها بساط سيدسى مخضر , وتنضح الطبيعة جفنها الوسئان بأنداء الربيع تبحث عن حللها تزين ما نفسها » فتنتعش الأغصان الذابلة »وتعود الطيور النازحة » ويد ثم كل إللف مع أليفه أناشيد الموى وأهازح الغرام » وهفو النسم حاملا إلى الناس بعض ريح الجنة فيخرجون إلى التنزهات «لخنانى سداد لحان الطلعة: مدل ةتطعون. من غلين,الورد ورج الزهر ما يبعت فم الأمل والحياة والعمل » يمتءون النظر بما في الزهر من جمال » وما يضفيه اجمال من سحر يباعد يدهم وبين ماهم فيه من | كدار الحياة وآ لامها ولولفترة من الزمن يستمتعون فنها بهذا الآريج العطر والرح العبق . هكذا كان الربيع وذهره..

وهاكدا سدوت داعا بك و افد اظدى النضرى حن” كال :

0 ايها

إجمترعل الشوام كد

كباورى اول معوأ مصاحة السك اكليا ين ل

ا لك 00 7001 003 المطع: المووجية ه سل لا بورى اراي :

١017 611016‏ 00 ومع ام 1 1015 الاا80ء 5125 08 08865

لل 10580110 08 /ا1اومعلاالؤلا