للشيخ محمد بن عبد الوهاب
رحمه اله
.۰ه ^ قيۆ
د ٠ ناصر بن سمد الرشيد
ذكر بعض الفوائد التي ني قصة الحديبية
منها وهي أعظمها : تسمية الله تعالى لا إله إلا الله كلمة التقوی )١( وجعلها أعداء الله كلمة الفجور .
الثانية : تفسير شيء من شهادة أن محمدا رسول الله لاستدلال آي بكر على عمر لا أشكل عليه مسألة من أشكل المسائل )١( .
الثالثة : عظمة أعمال القلوب عند اله لأن أهل الشجرة لم يبلغوا ذلك إلا بأعمال الله )٠( ني قلوبهم .
الرابعة : الحطر العظ ني أعمال القلوب لقوله : کادوا آن لکوا ۲()
الحامسة : أنهم مع ذلك مجاهدون )١( في الدين على زعمهم م يغضبوا إلا لله فلم تنفعهم النية الحالصة () .
السادسة : حاجتهم إلى المدد الحديد فلولا أن اله نر ل السكينة عم م يقو إعانيم على تلك الفتنة .
. » تي ط : « تسمية اله لا إله إلا اله كلمة التقوى )١( ٣٣۰/۳ : سیرة ابن هشام )۲(
(۳) في ط : « إلا مما علم أله ».
)4( سير ة ابن هشام : PIV/Y والعبارة : « كادوا ہلکون . (ه) في الأصل : ماهدين وكذلك بي ط .
. في ط : م الصالة هى )٩(
السابعة : أن هذا من أعظم ما يعرفك حاجتك إلى الله في تثبيت القلب على الإعان كل وقت بل تعرفك حاجة الكمال إلى ذلك )١( .
الثامنة : أن ذلك الكمال حشو من السيئات(۲) العظيمة لقوله : « فعملت لذلك أعمالا » (۳) .
التاسعة : اجتماع الأضداد حى في قلوب الكمّل بعض الأحيان لقوله : « وأنا أشهد أنه رسول الله » (؛) .
العاشرة : أن أعلم الناس قد يفهم من التص ما لايدل عليه لقوله : « تحدفنا أنا نأتي البيت » (°) .
الحادية عشرة : معرفة أنه يتصور أن أعلم الناس وأتقاهم قد يعصى () النص الصريح ديانة )١( لقوله : « قوموا فاحروا فلم يفعلوا » )١( .
الثانية عشرة : معرفة قوله تعالى : « وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لکم » .
الثالثة.عشرة : معرفة قوله تعالى : « وعسى أن تجبوا شيا وهو
شر لکم » .
. » في ط : « بل تعرف حاجة الكمل إلى ذلك )١(
(۲) ني ط : « آن ذلك الحهاد محسوب من الآيات » .
(۳) زاد المعاد : ٠٠٠١/۲ والقائل هو عمر .
(4) القائل هو عمر » انظر سيرة أبن هشام : ۳٠٠/۳ » وتاريخ الطبري : ۷۹/۳ . (( زاد المعاد : ۲٥/٣ .
. كلمة : « بالف » أحسن )١(
(۷) كلمة : « ديانة » ليست في ط .
(۸) زاد المعاد : ٠۲۴١/۲ .
الرابعة عشرة : أن ذلك الذي بحب قد تصير عاقبته بالعكس في نفس
القضية .
الحامسة عشرة : أن المكروه قد تصير عاقبته كذلك في القضية . السادسة عشرة : أن الله ببتلي با تعجز عنه عقول كبار العلماء )١( .
السابعة عشرة : معرفة رفع الله من تواضع لأجله .
الثامنة عشرة : معرفة إذلال الله من تعزز إععصيته .
اله
التاسعة عشرة : معرفة فضيلة السام للشارع فيما م يدرك العقل . المشرون : )١( اختلاف علم أكابر العلماء في ذلك .
الخادية والعشرون : آنيم لم يصلوا إلى السلامة فضلا عن الفضائل بعفو الله .
الثانية والعشرون : رأفته صل الله عليه وسلم ورحمته حيث م يغضب . النالثة والعشرون : الفرق بين ذلك وبين غضبه في فسخ العمرة .
الرابعة والعشرون : ما أعطوا من قوة إيعان صبر )١( أي جندل .
واحتسابه (4) .
الحامسة والعشرون : ما أعطوا من غزارة العلم والأدب لقصة عثمان (°)
(۱) ي ط : « أكر العلماء » .
(۲) ني الأصل : « العشرين » ودرج على ذلك ي جميع العشرين . (۴) في ط : « الإمان لصبر »
() زاد الماد : ٠٠٠/۲ » وسرة ابن هشام : ۳٣۷/۳ .
۰ 14/ : زاد الاد : 4/۲ ¢ وسزة ابن هشام (٥)
س 0© —
(م ۳(
السادسة والءشرون )١( : أن قول عمر : « أخافهم على نفسي » )١( ليس من الحوف المذموم .
السابعة والعشرون : قوله : « ليس فيها من بني عدي ما ينعي » )٣( لبس من ترك التوكل على الله .
الثامنة والعشرون : قيام المغيرة على رأسه () ليس من القيام المكروه .
الناسعة والعشرون : فعله بعروة بالسيف )١( ليس مما يكره .
الثلاثون : قول أي بكر لعروة )١( ليس من الفحش المنموم .
الحادية والتلائون : قوهم : « خلأت القصواء » ليس اللحطاب ا لمذموم () .
الثانية والثلاثون : مراعامم الكفاني في التلبية والهدى ليس من الرياء (*) .
الثالنة والثلاثون : فعلهم ف اللخامة والوضوء والشعر لیس من الغلو المذموم () .
()( سير ة أبن هشام : TITY .
(۲) زاد المعاد : ۱۲۴۳/۲ » سيرة ابن هشام : ۲۹۳/۳ .
(۳) زاد المعاد : ۱۲٤/۲ »> سيرة ابن هشام : ۳٣۳/۳ .
(4) نفس المصدرين .
(ه) نفس المصدرين .
)٩( قول أبي بكر : « امصص بظر اللات ... » انظر زاد المعاد : ٠١۸/١ وسيرة ابن هشام : ۳۹۲/۳ .
(۷) زاد المعاد : ٠۲۴۳/۲ » وابن هشام : ۳۷/۳ وف ط « من الحطأً المذءوم » وخلأٿ : حرنت .
(۸) تاريخ الطبري : ۱٦۷/4 . )٩( زاد المعاد : ٠ ٠٠٤/۲ البداية والهاية : ٠١۷/4 .
— ٦
الرابعة والثلاثون : شكواهم قلة الماء )١( ليس من الشكوى المذمومة .
الحامسة والثلاثون : الإشارة على رسول الل صلى الله عليه وسلم بغیر رأیه (۲) لیس من التقدم المذموم .
السادسة والثلاثون : الانتفاع بالكفار ني بعض أمور الدين () ايس منموما لقصة الحزاعي () .
السابعة والتلاثون : الوثوق عبر الكافر في بعض أمور المسلمين
ليس مذموما .
الثامنة والثلائون : إخبار الكافر وأمره ببعض مصالحه في مثل قوله : « متهم الحرب » (*) ليس مذموما .
التاسعة والفلاون : إشارة عمر لاي جندل في قعل أبيه )١( ليس من الحيانة .
الأربعون : الإشارة إلى الفرار لفل أي بصير لقوله : « ويل أمه » (۷) ليس من الحيانة )١( .
الحادية والأربعون : #اربته ومن معه لقریش مع كونهم في الذمة لا بأس به وليس من الإخفار المذموم .
)9 صحیح البخاري : ۳۰/۳ .
(۲) زاد المعاد : ٠٠١/٣١ .
(۴) تي ط : « بعض الأمور » .
. ٠۲/۳ : البخاري ٠» ٠۲٤/۲ : هو بديل بن ورقاء انظر : زاد المعاد )٤( . ۱۲4/٣۲ : (ه) زاد المعاد
. ۳۹۸ - ۳۹۷/۳ : سیرة ابن هشام )٩(
(۷)
(۸) ي ط ر« لین مذموما .
الثانية والأربعون : حكم الله في عدم رد النساء وإعطاء الزوج الصداق لا نقص فه (') . ۰
الثالنة والأربعون : مراجعته صلى الله عليه وسلم في بعض المسائل لانقص فيه لقول عمر : « أفتح هو ! » )١( .
الرابعة والأربعون : قبول رأي المرأة بعض الأحيان لانقص فيه )١( .
الحامسة والأربعون : قد يكون رأيها هو الصواب .
السادسة والأربعون : شدة الحاجة إلى المشاورة .
السابعة والأربعون : الصلاة ني آثار الأنبياء إذا مر بها ( ولم يكار منه ) (؛) ليس من الغلو المذموم .
الثامنة والأربعون : كون الصحابة لا يكترثون عفظها .
التاسعة والأربعون : إظهار اليبة (°) عند رسول الكفار ليس من الرياء المذموم .
الحمسون : أن إظهار العمل الصالح بعض الأحيان للناس ليس مذموما کقول عثمان هم : « لا أطوف به » (") .
)0( تاریخ الطري : ANY .
(۲) زاد المعاد : ٠٠۲٠/۲ وي ط : « ي بعض المسائل لقول عمر : « أفتح هو » .
: المقصود رأي آم سلمة رضي اله عنلها حين قالت لرسول اله صلى اله عليه وسلم )٣( : اخرج ثم لا تكلم أحدا كلمة حى تنحر بدنك وتدعو حالقك فيحلقلك » انظر زاد المعاد « . 10/۲
(4) مزيدة من ط .
(ه) ف ط « أهيئة » . () زاد العأد : 1۲4/۲ » le طفت به ) وي ط J لأطوفن .
— ۸
الحادية واللحمسون : ما أعطى الصحابة من الشدة ني أمر الله حين حرصوا على قتامم على هذه الخالة وصعب عليهم ترکه .
الثانية والحمسون : شدة كراهتهم لا ظنوا أن فيه على الملة غضباً )١( .
الثالثة والحمسون : مبايعتهم على اموت والخالة هذه (۲) .
الرابعة والحمسون : شدة تعظيمهم لنبيهم وأدبهم معه )١( .
الحامسة والحمسون : ما أعطوا من دقة الفهم وغزارة العلم ي فهم أي بكر وعثمان . [
السادسة والحمسون ما فيهم من خشية الله لقوله (؛) : « فعملت لذلك أعمالا » .
السابعة واللحمسون : ما أعطوا من الرجاء لقول عمر لأبي جندل :
« إن الله جاعل للك فرجا » (°) .
الثامنة واللحمسون : ما أعطوا من المحبة كما يفهم من غير موضع .
التاسعة والحمسون : ما أعطوا من اليقين . ۰
الستون : ما أعطوا من السكينة (") والثبات .
الحادية والستون : إكرامهم إياهم بإلزامهم بالكلمة .
. » ني ط : « غضاضة )١(
(۲) صحيح البخاري : ۳۱/۳ .
(۲) في ط : « ولریهم معه » .
(+) ني ط : «لقول تمر » .
(ه) سیرة ابن هشام : ۳٦۷/۳ .
. » ني ط دمج التاسعة واللحسين مع الستين هكذا : « ما أعطوا من اليقين والثبات )٩(
~۹
الثانية والستون : الثناء عليهم بكونهم أحق بها .
النالثة والتتون : لناؤه بكونيم هلها .
الرابعة والستون : صدور ذلك عن علم وحكمة )١( .
الحامسة والستون : ما فيها من علامات النبوة الى يطول تعدادها ومن أراد ذلك فليتأمل سورة الفتح .
السادسة والستون : بيان كمال )١( صديقية أي بكر .
السابعة والستون : كال قوة عمر )١ .
الثامنة والستون : فهم علي وأدبه .
التاسعة والستون : فضائل ناس (؛) منهم كابن عمر وأي سنان )١( وسلمة والمغيرة .
السبعون : فضيلة هذه البيعة لقوله : « لا يدخل النار أحد بايع تحت الشجرة » (") .
الخحادية والسبعون : كون خير هم خاصة (") .
الثانية والسبعون )١( : فيها شاهد لمذهب أهل السنة في السكوت
(۱) في ط : « وحکم » .
(۲) (۳) كلمة « کال ۾ ليست ي ط . () في ط : « آناس » . () ي ط : « وابن ستان » . (1) سن الرمذي : 1٩/١ .
(۷) في ط : « خير ». (۸) في ط : « الثالثة والسبعون ولم يذكر الثانية والسبعين .
)| س
الثالثة والسبعون : فيها شاهد لمذهبهم أيضاً في جميعهم )١( واآرضي عتهم .
الرابعة والسيعون : فيها شاهد أنه يغفر م مالا يغفر لغيرهم .
الحامسة والسبعون : أن أعظم ما كرهوا صار عاقبة تكفير السيثات والحلود ي الحنات وغناهم وغی عام بعد افر والكفر الذي لم خر پبال (۲) .
السادسة والسبعون : أن صلة ارجم تعم السب والكافر .
السايعة والسبعون : أن الكافر قد يسأل المسلم ما يعظم به حرمات الله .
الثامنة والسبعون : استحباب اليمين عند الحاجة لإقسامه صلى الله عليه وسلم تي هذه ني غير موضع () .
الناسعة والسبعون : أن الرفق بالرعية والإحسان إليهم لاينافي تحميلهم ما يكرهون عند الحاجة .
الثمانون : أن موافقة الكفار على شيء من هديم بجوز عند الحاجة .
الحادية والشمانون : العبرة في كون الكفار ولاة البيت »> ورسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه مطرودون عنه 5) .
(۱) يط : « وي موالاتم ۾ .
(۲) دمج بين المسألة الرابعة والسبعين وبين الحامسة .
(۳) زاد المعاد : ۱۲٤/۲ . (4) في ط : « منوعون عله .
س إإإ —
الثانية والثمانون : : العبرة ي کیم ما جو وما مرون وار وأصحابه ممنوعون )١( .
الثالنة والثمانون : الإجماع على ذم الحهل وشرف العلم )١( لقوهم : « اجلس إا أنت أعرالي » )١( . ۰
الرابعة والثمانون : الإجماع على كون آهل القرى خير من البادية .
الحامسة والثمانون : هديم ي بدء الكتاب : « باسملث اللهم » (؛) خلاف أكثر الناس اليوم .
السادسة والشمانون : قوم : « لو نعلم أنك رسول الته ما ابتعاك » (*°)
السابعة والكمانون : امتناعهم من كتابة هدي المسلمين واسم رسول الله في الكتاب .
الثامنة والشمانون : كون منهم قوم يتأهون (") .
التاسعة والئمانون : حرب الرجل لا رأى اهدي إعظاما المعصية .
التسعون : إنكاره عليهم وقوله : « ما على هذا وافقناكم » (') أن يصد عن البيت .
)١( ني ط : « العبرة ني كون الكفار الذين بحجون ويعتمرون والرسول صل اله عليه وسم وأصحابه منوعون عله » .
(۲) في ك : « على شرف العلم وذم الجهل » .
(۴) ابن هشام : ۴٣۱/۳ > البداية : ۱١١/4 .
(4) زاد المعاد : ۱۲١/۲ وابن هشام : ۳٣۹١/۳ .
(( زاد المعاد : ٠۲٤/۲ والعبارة « ما صددناك » وابن هشام : ۳17/Y : « ما قاتلناك » وف ط « اتبعناك » .
. ۴٣۰/۳ : ابن هشام )٩( .@ والعبارة : « ماعلى هذا حالفنا کم Vvo/r : و الطري P/r : سير ة ابن هشام (۷)
۲
الحادية والنسعون : أن من دينهم ألا يصد.عن البيت أعدى العدو . الثانية والتسعون : أن عداوة الدين فوق كل عداوة .
النالنة والتسعون : ما أعطوا من اقول واتهی بهم من کلام عروة هم وللني صل الله عليه وسلم () .
الرابعة والتسعون : استقباحهم القطعية لقوله : « هل بعت ان أحدا الخ » () وفعل بي أمية مع عثمان .
الحامسة والتسعون : ترك لم شن ری کار لایکر لفعل آي
جندل (۳) .
السادسة والتسعون : أن قتل المسلم أباه الكافر لانقص فيه لفعل عمر )٤( .
السابعة والتسعون : فهمه صلى الله عليه وسلم من بروكها )١( مالا يفهمون (") .
الثامنة والتسعون : استسلامه للأمر والوثوق بالل . التاسعة والتسعون : كونه أحسنهم ظا في عثمان . الائة : حلمه صلى الله عليه وسلم على أصحابه لما جرى منهم ما جرى .
: 1١١/۲١ : النظر كلام عروة في الزاد )١(
(۲) القائل عروة انظر الطبري : ۷4/٣ وني ط : ر أن أحدا اجتاح أهله الخ » . (۳) سیرة ابن هشام : ۳۹۸/۳ .
(+) نفس المصدر والحزء : ٠ ٠٠١۷ تاريخ الطبري : ۸٠/۴ .
(ه) زاد المعاد : ۲۳/۲ » الطري : ۷۴/۳ .
. الأصل : يفهموا )١(
۳
الحادية بعد المائة : استعمال الفال )١( . اثانية ( بعد الالة ) : حسن مياسته صلى الله عليه وسلم مع المسلم والکافر يفهم من جوابه لعمر ومن قوله : « ابعثوا اهدي في وجهه » (۲) الاللة بعد المائة : ما كرمه اله به وشرفه على الأنبياء بنزول (") سورة الفتح الي فيها « ليغفر لك الله .. الخ » . الرابعة : هوان الدنيا عنده . الحامسة : تغنيه بالقرآن . السادسة : حاجته لإنزال السكينة )١( . السابعة : إلزام الله له كلمة التقوى . الثامنة : إزالته المشكلات عن أصحابه (°) . التاسعة : سؤاهم إياه ما أشكل عليهم من كلام الله أو كلامه . الحادية عشرة )١( بعد المائة : صبره على أذى عروة الذي ل يصبر عليه المغيرة وأبو بكر (") . (۱) لقوله صلى الله عليه وسلم لما جاء سهیل بن مرو : « قد سهل لک من أمرکم » زاد المعاد : ٠ ۰ . ٠۲٣/۲ (۲) هو اليس بن علقمة أو ابن زيان انظر سيرة ابن هشام : ۲٠١/۳ . (۳) ی ط : « ما آکرمه الله به تعالى وشرفه به على الأنبياء من نزول أول سورة.» . (4) ي ط : و« الزول » . (ه) فى ط : « عن الصحابة » . )١( في الأصل : عشر .
(۷) الأذى آن عروة كان يأخذ بلحية الني صلى اله عليه وسلم كلما تكلم ويضرب المغبرة بيده بنصل السيف » انظر زاد المعاد : ١١۴۳/۲ وني ط « ولا آبو بكر » ..
س 4 س
الثانية عشرة بعد المائة : قوله : « دعوهم يكون هم بدء الغدر وثناۋه » (1) ,
الثالثة عشرة ( بعد المائة ) : حلمه عمن أراد اغتياله غدرا.
الرابعة عشرة : عمرته في أشهر الج .
الحامسة عشرة : جواز فسخ نيتها إلى الحهاد 0) .
السادسة عشرة : حسن خلقه مع أصحابه حى يدع رأيه لرأيم .
السابعة عشرة : ليس ذلك من التقدم بين يديه .
الثامنة عشرة : إهداء البدن في العمرة .
التاسعة عشرة : تقليده .
العشرون : إشعاره .
الحادية والعشرون : الاشتراك فيه .
الثانية والعشرون : ما يفعل المحصر .
الثاللة والعشرون : كون اهدي أكل أوباره )١( بأمره صلى الله عليه وسلم .
الرابعة والعشرون : إهداؤه جمل أي جهل مغابظة هم )١( .
الحامسة والعشرون : جواز المصالة عشر سنين للخاجة .
. » والمبارة فيه : « دعوهم يكن لى بده الفجور ۷٦/٠١ تاريخ الطبري )١(
(۲) فی ط : « فسخ تسمیتها » . وانظر قفسیر ابن کشر : ۱۸۸/٤ .
(۳) سقطت كلمة « أوباره » من ط .
)4( سیر ة ابن هشام : ۳۹۹/۲ و ط : و علهم » .
س 0 س
السادسة والعشرون : كون هذا الصلح فتحاً مبيناً . السابعة والعشرون : أنه عند السلف وني القرآن لا فتح مكة )١( . اثامنة والمشرون : نفي السوية بين من أتفتوقاتل قبله وبين غيره . التاسعة والعشرون : كون موضع الشجرة خفي علبهم العام الآتي) . الثلاثون بعد المائة : الصلاة ني الحرم لانازل قي الحل .
الحادية والثلائون : سرعة فرج الله للمستضعفين .
الثانية والثلائون : کون قریش سألوه أن يديم (۳) .
الثالثة واللائون : العجب العجاب دفع (؛) عن قريش بأبغض
البغضاء إليهم .
الرابعة والثلائون : كبر أذى المسلم عند الله .
الحامسة والتلائون : لزوم الدية في قتل الحطاً .
السادسة والثلاثون : دخول الناس(١) الحنة بسبب أبغض الناس إليهم . السابعة والثلاثون : التنبيه على عدم احتقار الضعفاء .
الثامنة والثلائون : لعل الله يعطيك احير ويصرف عنك السوء بسببهم . التاسعة والئلائون : بركة الطاعة وإن كرهت والله أعلم تمت .
(۱) صحيح البخاري : ٠۳١/۳ .
(۲) نفس المصدر والحزء ۳١٠: .
(۳) سیرة ابن هشام : ۳۷۴/۳ › وقد سقطت « سألوه آن يۇدییم » من ط . (:) ني ط : « المجب دفع الله عن قريش بأبغض البغضاء إلييم وهم المسلمون بمكة » .
(ه) ني ط : ر« آناس » .
۹
الملصادر والمراجم - آثار الشيخ محمد بن عبد الوهاب للدکتور أحمد الضبیب ۰ الریاض ٠١۹۷ . - البداية والنهاية لابن کر »> الحزء الرابع » بیروت والریاض ۱۹٦٦ .
الحرء الثالٹث » المطبعة الحسينية › القاهرة .
تفسیر ابن کر الحزء الرابع » القاهرة .
- الدرر السنية
جمع الشيخ عبد الرحمن بن قاس النجدي ٠ الرياض . زاد المعاد
لابن قى الحوزية › الحزء الثاني » القاهرة »> ۱١۷۹ . سنن اللرمذي الحزء الحامس نحقيقق : إبراهى عطوة » القاهرة .
الحزء الثالث نحقيق : محمد عحيي الدين عبد الحميد › القاهرة .
صحيح البخاري » الحزء الثالث » القاهرة ۱۳۷۲ ه .
س ۷ —