Skip to main content

Full text of "أسير مع يسوع"

See other formats


توزيع مكتبة الناصرة (الذور سايما) 


السعر دينار واحد كاتدرائثية القديس دوورسف | 
ومثئتان وحمسون قلسا العلوية ‏ بغداد 
ددس فرك انامز لملو ,أن لاطي 
ال الوا 


مشايع الرسثي - ادك يتناد ههانْت 8888957 


2 
وصحعفنا حجديجه حز انجي وحبك حمزا 


15 1 2 
نحو نال 1 مراأناه ج421 راع قله 
صمناءء0011) عدعتكا ممخغصطة ععءعمء) مممطمله81 عط 1 


جه انا وصسقم لكه حداحا هنا مب حنح اؤحا 
زه حهم مده سيم نهه| مهسا حيط حصضًا 
وندجزنا من حتب توحقنا ]| ومعه نفه ول 
حلهح كه هدزا جه زمه نهو[ كه هدزا حدجز 


9 , 7 8 حدم جم 1 0 
شكره لانو ه “أاقاز ه “ا اهأزد ه كان ه ب اقزر ه ب“ انأزد ه لاهنت هك ايوانل: ه انون .م 


330-799 خرصا ونوكي حه اكبهحلاره ؟ 


فكره اقزر « كلاأنزر « اقزر« #لافزره الور« اوور ه “اقزر ه لاأورن ه حاون ه "حاون م 
0 يكم 32 ١‏ يكح 2 - 1 0 كوه له 


60 رعحصدام؟ كلل ننه كعاقد هط عمصمحصث 


ع6 


رحد )5 زرحم 
اأورزره “اونب م “ور 
0 5-1 4 


مطاتكا مضه ا حصمئط «رحزيك نه بعتهلامء ,لمعم 
ده طاعوتعط نه أأعخمصلط م غ1 دع 1تتدزمءمحزة 


عمتلوع للتامطة ,1 01 ناه عمتطئصة كانه 


ماعطا تعتكقصة عتكاك م عتكقط للك عطزة) غدحل 


مقط عطزة) 1 25 لمصدحاتت عمصصموعمحهة 5له0)) 


7 0 
قت 6 
كه ُ< 


عط موذتاعم7 2 جاعناة عع[ تدبطعصدة 2 لعطاططامع 
115 00 عكاععء كمه محصعطتهصة لاعطا 
غ1 عط 55 .لممغبوءء 15 عامط عط لمن 
عدعجل 5ع ددعم قط عموحوصة لاصف لمعصلى 
للمطة ,عن تكحعطعه عه «للمعتل ,كهحمعطغهصه 
عاطلنامل صا حصعحلا عكلععع أاععمصتط 


: : وحم وح" 7 7 وحم 1 
آلنت .“اوت ه “انزد ه “كك ه “لوكت « “لاون وه الاوك ه باون ه “ورد م كاه 
1 فكه 0 1 : 4 8 1 00 


اقل ه “اقزر ه “ب اموره لاقزره “أقوره 


ظ 


0 عاب عع 3 
سبرمع سى” 


هم 


يه 
هه 
00 


1 00011 4 
ست 2 


(أعدزت 
الا بالمبرايونا 


بحعداد /لقل ذا 


شاع الربتيى. اله جح قاد هانق 8888957 


مقتبس من كتاب 
721 لمحعل 
كناك 206 عطعتداد عل 


1 عتنصسث كد15 1ل:]1 
5 - 032202) - ععط6ن0© 


الاإافقالاء 


كتاب جديد عنوانه «اسير مع يسوع » 
اق.دمه الدوم للصغار الاحباء 

الذين اجتازوا مرحلة التناول الاول ٠‏ 
عبساراته بسيطة وجمله قصيرة 
ولكنها جديرة بان يقرآها الصغار بانتباه 
وان يتأماوها ويحيوها ٠‏ 

وقد رسد.مت صوره 

احدى اخوات يسوع الصغيرات ٠‏ 

انها صور معبدرة الى الغاية 

سوقوم الصغار بتلوينها 

كما فعاوا ف الكتاب الاول ٠‏ 

وهي تجسد لهم معنى الكلمات 
السحواددة ف الكناب »2 


التي تنقل لنا 


خبرة يسوع واقواله واعماله 
ولاسيما معنى حضوره في حياتنا ٠‏ 
فاس أل الكبار والمر ببن 

ان يعلموا الصغار كيف يعيشون حبرة الحياة 
ا اي 
وس متهم ق طريق الخياه 
وينعشهم بحضور محبته ٠‏ 
ايبهاالصغار الاحباء 2 

لستم وحيدين ومتروكين ٠‏ 
لبضوج بكم في كل عدن 

في اعماق قلويكمء2 

وفي جميع الذين تعيشون معهم 

او تلاقونهم في دروب الحياة ٠‏ 
فكونوا انتم ايضا معه 
وسيروا معه دوما تحو الاعالي 


الاب البير ابونا 


اخي الصغير » اختي الصغيرة : 


ربما قرأت الكتاب الاول «يسوع صديقي» واعجيك ٠‏ انه 
يتكلتم عن اللماء الاول بيسوع ,2 المخلتص الذي يغيتر حياتنا 
بعمق اذ يعطينا رجاءً جديدآ ٠‏ ويتكلم ايضا عن البشرى 
السارة التي اعلنها يسوع : كيف عاش , وشفى المرضى »2 
وحكم عليه وصلمب ء. وقام من بان الاموات » وارسل روحه 
المدوس وأسس الكنيسة ٠‏ 

هذا الكتاب الذي دن يديك بتبع الكتاب الاول ٠‏ ولكنه 
يشرح بمزيد من التفاصيل كيف يدعوك يسوع لتحيا وتتبعه 
وتكون تلميذا له بل صديقا له ء في هذا اليوم ٠‏ 


307 حت 


نكن غالبا ما تثببه ؛تلميزي مماوس + يشواع قريب منا + 
يسر معنا ء ولكننا لانعرقه ٠‏ 

كلتنة هذه الصفحات لتساعدك على معرفته حيثما هو 2 
حيا . وحاضرا في عالمنا اليوم ٠‏ 

يبدا الكتاب بالقصة التي تعرفها : قصة تلميذدي عماوس 
اللذين » بعد موت يسوع ء. يهربان من جماعتهما ومن 
اورشليم » ويتوجهان الى قرية عماوس » وقد استولى اليأس' 
عليهما : هذه هي مقدمة الكتاب ٠‏ 

تم يقترب يسوع منهما ويمشي معهما » ويلحّد”ثهما 
عن الكتاب المقدس ويكشف لهما انه كان ينبغي له. هو 
المسيح ‏ المخلص ء ان يتألم كثيرا » ثم يدخل في مجده ٠‏ 

اننا غالبا ما نهرب من الالم » من المنا ومن آلم الآخرين ٠‏ 
ولا ندري ان يسوع يختفي في الالم ٠‏ فهو يدعونا لنعحمل 
ونقدام آلامنا وآلام الآخرين : مذا هو القسم الاول من 
الكثآااب ٠‏ 

بعد ذلك » يمبل يسوع دعوة هذين التلميذين السائرين 
الى عماوس , ويجلس معهما الى المائدة ٠‏ وحينما يأخذ الخيز 
ويباركه » ثم يكسره ويناولهما , تنفتح اعينهما ويعرفانه ٠‏ 
اجل » يسوع حاضر ء وهو مختف في حخبز الاوخارستيا : 
وهذا هو القسم الثاني من الكتاب ٠‏ 

اخيرا » حينما عرف التلميذان » رجعا سريعا الى اورشليم, 
فوجدا جماعة التلاميذ ٠‏ يسوع حاضر في الجماعة : في الأسر 
وفي مختلف انواع الجماعات المسيحية : وهذا هو القسم 
الشالث من الكتاب ٠‏ 


ارجو ان يساعدك هذا الكتاب . يا اخي الصغير 2 ويا 
احتى الصحرة »لديف لسرع حتما هراسي و حيا بت * 
افتح" له قلبك ٠‏ وهو سيدخلك الى الفرح ٠‏ وسيعر فك اباه ٠‏ 
وستصبح انث ذاتك صديقا للآب والابن والروح المدس ٠‏ 
وستعرف ايضا مريم » ام يسوع . وكذلكت اسرة الله المدهشة 
كلها ٠‏ ستكتشف يسوع المغتفي في قلب الآخرين » لا سيما 
فى قلب الضعفاء والمفمراء ٠‏ 
وعدا فاتك أن تون من الزن وحيدا > فانيات محلم 
ستتعلم ان تحيا . وان تتلمى »ء وان تعطي »ء وان تبني 
ملكوده اللد ٠‏ 

فسر دوما الى الامام مع يسوع 


مات يسوع قبل يومين ٠‏ 
اثثان من تلاميده صتعدان 
عن اورشليم وعن الجماعة ٠‏ 
انهما بائسان ٠‏ لقد وضعا رجاء هما بيسوع 
الل عط لي : 
وظنا انه « نبي” مقتدر » ٠‏ 
ولكنه الآن قد مات 
واتهى كل شىء : 
وتحطمت حياتهما ٠‏ 


1 
1 


رم 


2 


كحي 


2 
000 


0 


8 
)ناه 


210 3 


26 


. َ - ا : ع0 1 » ١‏ 
0 أ١-‏ رمم بس/ ليه - : 3 اج 
ك يي راكد اع ع له ا .0 ”ياج عاد 7 او 1 214 0 . 5 1 2 - 
2 5- ِ - 0 جيه بك حر د من 5 ع 7 


0 ع سد ير 21 


لكن يسوع قام من بين الاموات ٠‏ 

انه حى"” حمعاه١‏ 

وهو يمترب من التلميذين 
ويسيير معهماه٠‏ 


, 3 9 " ال 2 الى 122 داعال 
١ 7 /‏ اعلا اد حعللىل و ال صو حصا 1 | لك لك 2 

لاحلاه يا لت يجيي 11201 كلد 12د ء بي 022 ديد ل 0 لح سيرك لحري كا جح يران ريا الجر وى عرو لله 

- انارو 8 ار لحكل ١‏ داح ان لك اعالد <- 8 لك اي ١‏ 0 2 ود ١2‏ 2ل ملا بد - دعر لد رربي علج الى 1 

عا تت - "مرا 6 5ك 00 ٠‏ . 


سألهما يسوع : «ماذا انتما حزينان ؟» 
اجابهاحدهما: 
«أأنت وحدك لا تعلم ما جرى في اورشليم هذه الايام !» 
ريا قليلي الفهم و "دطيئي القلب 
عن الايمان بكل ما تكلم به الانبياء ٠‏ 
اما كان يجب على المسيح ان يعاني تلك الاآلام 
فيدخل في مجده ؟ 
حينئذ كلّمهما عن اكتاب الممدس 
واظهر لهما ان كل ما حدث له من الآلام 
كان الاسياء قد أ خبروا بهه٠‏ 


جاء المساء ٠‏ 
ووصل الثلاثة الى قرية عماوس ٠‏ 
تظاهر يسوع انه يريد ان يواصل طريقه ٠‏ 
فمال له التلميذان بالحاح : 
«ر امكث معنا:ة,» 


رصي يسوع ٠‏ 

وجلس معهما للطعام : 

اخد الخبز وباركه ثم كسره وناولهما : 
فعرفه التلميذان من هذه الحركة 
وقالا: «رائنه يسوع!» 


392 م 


5 غاب ٠.٠‏ اعينهما ٠‏ 
لقد صار حاضرا في الخبز ٠‏ 
اله حاضى في قلبيهما ١:‏ 


فمال احدهما للآخر : 
«أما كان قلبنا متتقدا في صدرنا , 
حين كان يحداثنا في الطريق ؟» 


للك دوسي 
59 حج - جح _ريى رب ا 
والح ا سجويتت يي 7 الللامممسيي تت 


رجعا سريعا الى اورشليم 

رغم اخطار الطريق وظلام الليل ٠‏ 
فان اليقين بحضور يسوع فيهما 
هواقوى من الخوف ٠‏ 


وجدا جماعة التلاميذ والرسل 
وقالا لهم: ظ 
«لقد رأينا يسوع ! 
ائنه4 حي حقا 4ى» 
وغمر الفرح' جميع القلوب ٠‏ 


في 
- 1 كر ري 


ْ 
0 2 5 11 _ ا 1 


الوذه 


3 + 
سس ل 7 - 4 رم 
1 +ع م 00 5 


نحن مثل هذين التلميذين : 
غالبا ما نسير في الطريق 


فاق بين :الالمة 
ونخشى النظر الى الم الآخرين ٠‏ 
نحاول ان نتلهى وننسى ء 
ونتهرب من الواقع ٠‏ 


نبعثث عن رخاثنا و ماسااسا 5 
ونحن منفلمون على ذواتنا ٠‏ 
ولا نكتشف يسوع الحي والحاضي 

في اولئك الذين يتالمون في العالم ٠‏ 


س ١/8‏ -س 


واخذوا 
وتركوه على الطر 
جريحا ء بين حي و 


هاجمه لصوص وضريوه 
موده 


كان ادل ساكرا دن الورشلتو نال اريعا .+ 
يق 
3 ديت ٠‏ 


ذات يوم » روى يسوع هذه القصة : 


صصح ؤ 


س١‏ كه لاسي / 
سح لحيل 


اجتاز كاهمن2 
رأى هذا الرجل مطروحا على الارض 2 
لكنه صرف نظره عنه ,» 
ولم يرد أن يقترب منه ٠‏ 


واجتاز رجل آخر (شماس) 
وفمل كذلك ٠‏ 


كلاهما يخافان ٠‏ 


ولا يريدان ان يزعجا نفسيهما بهذا الفقير 
الذي يتألم وهو متروك على الطريق ٠‏ 


- ”١©١ هب‎ 


7 
/ 


١ 
5 


3 
كسحا 2 
١‏ حك جور يووا 
مدع دكت 
50 
؛ سك > ير 


+ 
" وجى- بها 1١‏ 
6 | 0 
١ 2 3-8 | |‏ 
0 0 0 
- 7 
معي 


اجتاز بالمكان ايضا رجل غريب ٠‏ 

وحينما رأى الجريح » تأثر بمصيبته ٠‏ 

وكان لهذا الرجل قلب شفوق : 
اققرب من الجريح »2 


واخذه بان ذراعيه 6 


واعتنى يأمره ه٠‏ 
ائه يحب ه! 


ب ١؟‏ -س 


ملس - 


وبرفق كبير, 
حمله على حماره2 


وذهب بهالى الفندق ٠‏ 


ب ؟؟ س 


اعتنى به وأطعمه 

وقضى الليل يسهر عليه ٠‏ 

وفي الغد » مضى » بعد ان اوصى صاحب الفندق : 
«ارجوك ان تطعمه وتعتني به , 
وسأدفع لك الثمن عند عودتي »١٠‏ 


يسوع يطلب منا ان نعمل مثل هذا الغريب » 
وان يكون لنا قلب شفوق 
تجاه الذين يتالمون ‏ 


نحن ايضا نخشى الاقتراب 
من الذي يتالم 
أو أصابته مكروه ٠‏ 

نصرف نظرنا عنه: ش 
نجتاز على الطريق » دون ان نراه » 
نحن منشغلون جدا بذواتنا 
ومنغلقون في منازلنا المريحة » 
اننا تخاف دن المشاكل ٠‏ 


ل 


ولا د 
وزة 


يفا 


او فيا 


ونجهل الذين هم في السجون 


ونرفض الاشخا 
لمستشفيات ٠‏ 
كنا ١‏ نزورهم 6 


ص المعو 


الجائعين , 
الصغار المتروكين 4 
| ابوابنا بوجه المهاجرين والغر 
فين 


بأء ' 


لاننا نخاف من الدخول الى سجن حزنهم ٠‏ 


516 -ه 


فنكتشف جمالها 


صداقة معه 


لكي 


ندخل في علاقة 


لكي تحبهء 


لكسي نعتني بجروحه » 


اب من 


لكن يسوع يدعونا للاقتر 


3 0 
يست 
م 6 


لثقاء ' :7601681 5 


يسوع يروي قصة اخرى : 

كان رجل اسمه لغنازر ٠‏ 

كان فقراً جداً ٠‏ 

لم يكن له منزل + بل كان يعيش في الشارع ٠‏ 
لم يكن له طعام "٠‏ | 

وقد غطت المروح جسمه ٠‏ 


بالقرب منه كان يعيش رجل غني جدأ ٠‏ 

كان يدعو اصدقاءه الى منزله الجميل ٠‏ 

ومعا كانوا ياكلون ويشريون 
ويرقصون ويض ححكون ٠‏ 


انهم غير مهتمين بلعازر 00 
الذنى كان جائعا جدا حتى انه يستهي 
ان باكل فضلات مائدة الرجل الغني ٠‏ 


ل ا" سس 


ذات يوم . مات لعازر ا مسكين 8 
دخل في قلب الآب « 


انه اسسستعاد مصدر الحيأة ٠‏ 


ودات الرجل العنى ايضا ٠‏ 
ولاننكه اعتم عاد ء 
ولم يشأً ان بهاسمه حيراته , 


ذهب الى موصع العذابات ٠‏ 


ب 598 -ه 


كان الغني يستطيع ان بةترب من لعازر 
لتتوال حياتنه ٠‏ 

ولكنه لم يفعل ٠‏ 

لقد ترك هو”ة” بينه وبين لعازر ٠‏ 


يسوع يول ان الآن هوة لا يمكن اجتيازها 
بين لعازر في موضع السلام 
والغني في موضع العذابات ٠‏ 
يسوع يدعو كلا منا لنجتاز الكو ى 
التي تفصلنا عن الذين هم افقّر منا ٠‏ 
الآن » يمكننا ان نفعل ذلك ٠‏ 
سيأتي دوم يفوت فيه الاوان ! 


ظ لاغنشباء 5 
ظ ١‏ م 
[ ن امثال لعازر ويبن 
ساو* 


جهمة 

من 

لاحو 5 

00 قاء ,» 

00000 

8 غالشا ما منغلمون ْ ١‏ 
وهم غالك ع" 
ولا بفكرون ا صيهم 


ة اخرى : 
جهه ١‏ 
0 ْ ة الحصساة 
وهناك المتألمون اك 
0 تروكون 
0 وحيدون 000 
0 ن في عدما 
لكنسي 
و لنعد 


- 5١5 ل‎ 


4 


كو 
1 


جاء يسوع لاجل جميع الرجال 
وجمي ع النسساء 
وجميع اولاد ارضنا ٠‏ 

جاء يعان البشوى السارة : 
ان اباه يحب كلاة منا! 


جاء يقول لنا ان العالم لم يلحكتم عليه بالانقسام 
والنضال والحقد والحرب والموت . 


انه يدعو نا الى المكاسمة ع الى الوحدة 71 الى الحب ه٠‏ 


وهو يعطي كلا منا روحه المّدوس 
ليغير قلوبنا ء 
ولكي مجتاز الههدوتى الفاصلة ببن الاشخاص ,2 


كك 


عاش يسوع مع شعب الناصرة البسيط ٠‏ 
ولميلاحظه احد 
لانه كان مختفيا وفقيرا بين الفقراء ٠‏ 


الممراء هم دوما اصدقاوه ٠‏ 
انه يحب العيش معهم ٠:‏ 


كل 


5 سه 


يسوع تناول الطعام عند العشارين والحطأة ٠‏ 
التقسدةه الناس: عل ذلك ٠‏ 


يسوع استقبل بلطف ضحايا الخطيئة ٠‏ 
اتتقدة' الناس' على ذلك ايضا ٠‏ 


ب 50 هه 


يسوعلمس البترص 
الذين لا يجوز لمسبهم ٠‏ 
وشفى هؤلاء الرجال والنساء 
الذين نذهم الآخرون ٠‏ 


انه قريب جدا من الذين بتألمون ! 


يسوع جاء يعلن اليشرى السارة للممراء ٠‏ 
انه يمول لكل واحد منا 
حينما نشعر يأئنا فمراء معطّمون او مرضى ٠‏ 


« انهض .انك جميل 

انك نفيس »2 

٠ وانااحيكك‎ 

اذهب . فيوسعك ان تحب انث ايضا ٠‏ 

تستطيع ان تمنح الحياة ٠‏ 

انت ايضا تستطيع ان تعلن 
اللشورى السارة ٠‏ 

لا تخف , فانا معك !» 


يسوع يأتي ايضا لكل منا » 

نحن المنغلمين في ثرواتنا ء 

هذه الثروات التي تخفي فق ر:نا الداخلي ٠‏ 

نخاف من الاءعتراف بهذا الفقر ٠‏ 

يسوع ياتي ليفتح قلوينا المنغلقة غالبا 
عن محبة الآب وآلام الآخرين ٠‏ 


مشى يسوع يوما في شوارع اريحا ٠‏ 
وكانت فيها جموع غفيرة ٠‏ 

كلهم يريدون ان يروا يسوع ٠‏ 
وكان هناك شخص اسمه زكا 2 
وهو رجل غني ولكنه قصير القامة , 
فلا يستطيع ان يرى يسوع ٠‏ 


سب 5/8 سه 


ىى- 59 - 


57 


٠. 


ت على با 


ل ذ 


كا فكرة حسنة 


27 
د 
ل 


١ ١ 
9. 
0 
5 


الى - 
ب 90 
- 


2 


3-2 
2 و 
ا 


إى 


إيذينا 


فاني الووم أتي الى بيتك »١٠‏ 


«أسرع” ٌ انزل 


6 


ناكام 


و 


6 


فى زكا وفا 


3 


و 


حينما 


٠ 


ن يسوعح.من 


٠ 


اجد 
٠‏ 


. 


هناك 


6 


3 7 0 إن 


83 / ن, 
1 
3 
١‏ 
| 
1 


ًٍ 2 5 
127 


02 


: هي 
00 
02 


١‏ يال 


1 


مذ 
١‏ د 2 1 
2 .6ه - 
ا 
ل5 5 
أل 6 © 0ه 
4 5 9 0 


8 عد 
لللالمن!ا 
١4‏ 
تب جه 


وهو يذلك يقول له : «انت صديمي !» 


يسوع يمول لكل غني فينا : 

اريد ان آتي الى بيتك ٠‏ 

«اتزل من شحرتك ومن ع اك عن 
افتح” قلبك وا 37 ستميلم 3 

لا تحتاج الى الانفلاق في غناك ٠‏ 
لاتغفء 


فاني سأعلتمك فرح المحبة !» 


ب 5١‏ سه 


-وٍ-_--- 
7 


2-2-7 
7١‏ . 
٠‏ اوج ١‏ 
2 اللا ا 
١ 11‏ 
انان اللا 
هسه 


ويوما آخر « سأل حل” الاغنياء يسوع قائلا : 
«ماذا اعمل لأرث الحياة الايدية ؟» 


فحدق اليه يسوع بكثير من المحبة وقال له : 
«اذا اردت ان تكون كاملا , 
فاذهب' وببع' ما تملك وآعطه الفقراء , 
وتعال ‏ فات تمعساي ّ"» 


يسوع يعيش في الفقر 
ويدعو هذا الشاب ليصير- صديقته 


(مرقس ١٠/7١-؟99)‏ 


1 1 نه 0 
000 : 


0-0 للك سالا للك 
ا 11ل 


لا يؤمن الشاب بمحبة يسوع الموية هذه ٠‏ 
ولا يثقى بيسوع ٠‏ 
وينصرف عن يسوع حزينا » 

لانه كان ذا مال كثير ٠‏ 


فمال يسوع لتلاميذه : 
«ان دخول غني الى ملكوت السموات 
آصعب' من دخول الجمل 
في ثمب الابرة !» 


لا يدكر الأنجيل شيئا عن حزن يسوع 
ويععهدم ثمته به ٠‏ 


244 


يريد ان يعطينا روحه القدوس ,» -- -2-_ 0 
ليشفيناً من مخاوفنا ومن انانيتنا , 
ليفقح ابواب قلبنا 


ولكن يسوع لا يمدر ان يمنح روحه 
وهذه الموة الجديدة للمحية , 
الا اذا وضعنا ثقتتنافيه: 
واصبحنا متواضعين وصعغاراً مثل اطمال 
'ذ ذاك يمكننا ان ننمو فى المخسة ٠.‏ 
ري 8/١8‏ 


سب 


هنا 5 : 1 ١‏ :0 6-6 7/1 
١‏ أ 0 كب 2 
حجس 1 5 


ع 


حينما اسير مع يسوع 
فهو يقودني دوما 

الى افمر الناس 

والى المنبوذين , 

لكي افتح لهم قلبي ٠‏ 


ر وع يجهلني اكتشف 
انه هو ذاته يختفي في الفمير ٠‏ 


رركنت” جائعا . فا خسني ١‏ 
ا" 2 انا 17 24 117 >" 


فاستقبلتنى 002 
ت غرساً , بسنيو 
ركنت غرب 


س 28/8 سه 


«كنت” هريضا وفي السجن . فزرتني 8 


كنت" عريانا « فكسوتني 0" 


«كل ما صنعت (واحد من احخو ني هولاء الصغار 4 
فلي قد صنتقفته ئى» 


اغعبل + ان هذا تسدرة ملهو > 


كل مرة اقول بعمل محبة 
نحو شخص فمير ء 
فانئما اصنعه ليسوع نفسه ٠‏ 
ويسوع ينظر التي ويقول لي : 
«شكرا؛!انااحبك !» 


يسوع يمولايضا: 
«مسن قبل واحدأ من هولاء الصفار 
يأ تس هي . 
فاياي بم 
ومن قيلني « 
فبتبل الذي ارسلني ؟" 


٠ 


من يستطيع ان يصداق ان يسوع واياه 
يختفيان في هذا الشخص المحّطم 2 
وفي هذا الطفل الجريح ! 


(لوقا 9/ظ) 


_ ١ه‏ سس 


ان استميل المصر 
0 
0 0 
9 معطة» 3 0 
صغي اليه والمسه يا 2 
ياعترام* 


٠ |‏ 
وال ا 
حبه لاجل ذاته 2» وكما 
هو ٠‏ 


| ب © 
ستتقبال ١‏ عار 
بال يسوع ٠‏ 


ب ؟© سه 


ليس الول علن 
ان استفبل شخصا في الضيق 
وان احبا معدفي مودة ٠‏ 
اسهل علي ان أاعطيه من بعيد , 
وان أعمل شينا لهه٠‏ 


حدتما احاول ان استقيل هذا الشخص 
وان اصفى اليهء 
وان اكون في صلة شخصية معه , 
اكتشف قساوتي وانانيتي وعجزي عن الحب ٠‏ 
اكتشف مخاوفى . وجراحي ء. ورياثي ٠‏ 
اقلق اي اتنيا الشمبا تسر ٠‏ 


خارجا عنيء 

وفي الجائع والسجين ٠‏ 
انه يختفي في ايضا انا الممير ٠‏ 
كتلميذ ليسوع . احاول ان احدم الممير ٠‏ 
ولكني اكتشف ايضا اني انا المفمير ٠‏ 
اذ ذاك استند اكثشر الى يسوع والى قوته ٠‏ 


لا تحف , فانا معك !:» 


| 65 سه 


ان العالم لا يحتمل الفقر ٠‏ 
كل منا يميل الى تجاهل او انكار حدوده الشخصية 
وضعفه وعطبه وعجزه عن الحب ٠‏ 


حينما اسير مع يسوعء, 
فهو يساعدني لاكون انا ذاتي 4 
الو 

قوتي و : 


اجل.ءانلي مثل طمل 
اضع يدي في يذه ٠‏ 
ووهفو يمودني ٠‏ 
ويعل:منى ان امنح الحياة ٠‏ 


جينيا اس عع لص 
حينما اتعراف اليه 


يغمرني الفرح » مثل تلميذي عماوس ٠‏ 


فهو يعاتمني الا ابتعد عن الالم ٠‏ 
أنه حاضر في قلب هذا الالم ٠‏ 
ويدعوني الى لمس جروحه ء مثل توما ٠‏ 
حينئذ اكتشف ان من الصليب 

ومن الالم ء تنيثق الميامة ٠‏ 

فأاصرخ : «رببي والهي »« 


)28-55/٠١ ريوحنا‎ 


ه 61 سه 


ل ا ليا 


بكى في بستان الزيتون » 
وعاش في النزاع الاليم » 
وتركه اصدقاوّه وهريوا ٠‏ 


حكم عليه رؤساء الكهنة 

وسلجن وضرب وجللد وعلذاب » 
وكلله الجنود' باكليل من الشوك »2 
وحمل على كتفه صليباً ثميلا ٠‏ 


يسوع هوالبريء 

الذي جاءليعلن البشزى:(للثازةاللفقراء. : 
ويحرتر القلوب من جميع انواع الاستعياد » 
ويشلفي ويحب الجميعه٠‏ 


فلكم عليه بالموت, 
وسمتر على صليب 

ومات وهو يقول: 

«يا ابتاه » ببن يديك استودع روحي 1» 


كان الشعب القديم يحتفل بالفصح 
وكانوا يقدمون له احسن ما لديهم ٠‏ 
وكان دم الحمل يثرتثش على المذبح ٠‏ 
ثم ياكل الشعب هذا الحمل ٠‏ 

وبهذه التقدمة كانوا يسحدون لله : 


يسوع هو حمل الله 
المذبوح والمقراب للآب 
مراسبح قبد” 
ليخلص جميع الناس »2 
جميع ابناء الارض 5 

يا حمل الله الحامل خطايا العالم , 
ارحمنا : » 


8 هه 


يسوع يكشف لنا السر الخفي في الألم ٠‏ 
يجروحه يخلصنا ٠‏ 
بموته يعطينا الحياة ٠‏ 
بميامته يجعلنا منبعثين » 
اناسا واقفين بشجحاعة ,2 
اناسا يملأ الرجاء' قلوبنا .٠‏ 


في الاوخارستيا » نعيس من جديد 
سرة ذبيحة يسوع على الصايب ٠‏ 
يسوع يقرب ذاته على المذبح 
تعتبت شكل الح ر وإلحه راه 


الخيز يصيح جسداهء, والخمر' دثمه. 
لمفكشمفرة خطابانا, 
ولتحديذ العهد ٠‏ 


اننا تحيا بصيامته ٠‏ 
وننتفار عودته في المجد ٠‏ 


7 


يسوع يمول لرسكله : 
«هذا هو جسدي , المبذول لاجلكم ٠‏ 
خزذوا فكلوا منه كلكم ٠‏ 
هذه هي كأس دمي 2 
خذوا فاشريوا منها كلكم 0 
اصنعوا هذا لذكري »٠‏ 


ويمول لكل واحد منا: 
«من يأكل جسدي ويشرب ذهمي »2 
يد في وانينا فيه ّ" 
هو الهبة الكبرى التي يمنحنا اياها ٠‏ 
انه حقا حاضر في الاوخارستيا ٠‏ 
(لوقا "٠١-6‏ « 
يوحنا 05/56) 


حينما نتناول جسد المسيح ودمه 2 
نشترك في آلامهء 
ونشترك في آلام العالم ٠‏ 
نقراب ذواتنا مع يسوع 
ومع جميع المتالمين » 
لاجل خلاص العالم ٠‏ 


اننا ف نتلعى حياتئته 
لكي نحيا رجاء القيامة م 


- 3# 


يوجد ارتباط عميق 
بين يسوع الحاضر في الاوخارستيا 
ويسوع الحاضى في الشخص الفقير ٠‏ 
ان هذا الشخص يرسلنا الى يسوع في الاوخارستيا ٠‏ 


ان اقتبال جسد يسوع 
هو ان يكون لنا عيناه وقليه , 
لكي نراهفي الفقير ٠‏ 


كانت مريم حاضرة عند الصليب ٠‏ 
كانت تحب يسوع حبا عظيما ٠‏ 
كانت تحبا من اجله ٠‏ 
كانت تتسسسلكم ذاتها للآب معسعة 
انلهاامبررلأة صمت 


واممبر أ 2 ممه 4 2 


و 000 

مركم حون 2 ان | اعق لى) مساوق انا 
ان اكون قريبا من الذين يتالمون , 
ان | حب قوسم 1 


وان احافظ على الرجاء ٠‏ 


1 ٠ 
1 / 1 
نديد‎ 


يسوع ومريم يساعداننا 
لنكتشف معنى آلامنا 


بتقدمة المصسة هذه 
نحيا ايضا صليب يسوع وقيامته ٠‏ 


4 رت 


ان التلميذين على طريق عماوس 
يبتعهدان عن جماعتهماء 
ويسيان وحيدين ٠‏ 

لمد فمدواالثمفة بيس-وع 
وب-ماعتهما الخاصة ٠‏ 


وحينما يتعرفان الى يسوعء 
ويكتشقمان انه حي , 

يعودان مسرعين الى جماعتهما , 
وبسستعيدان الرجساء ٠‏ 


ده لاك .>- 


7س ل م مه 622112 


حينما اسير مع يسوع» 
فهو يعطيني اخوةة واخوات ٠‏ 
ويعطيني جماعة ٠‏ 

وير بطننا معا 


السبتال يسوع : 
كنت هناك بينهم :!» 


هناك اناس منعزلون 2 
ولكنهم ليسوا وحيدين قط ٠‏ 
انهسم مرتبطلون بسوع دي 
باخوة واخوات في الكنيسة 
(متى 2١/1١86‏ 


ولدفي عائلة ٠‏ 


بوسف هو ابوه بالقئتفت 1 


عاش يسوع ومريم ويوسف 
مسدة طويلة معا.ه٠‏ 
انها الجماعة المسيحية الاولى ٠‏ 


ب 15آا سه 


يسوع ومريم ويوسف يحبون بعضهم بعضا كثيرا ٠‏ 
كانوا في خدمة بعضهم بعض ٠‏ 
كانوا يشتغلون معاه٠‏ 
كانوا يصلّون الى الآب معا ٠‏ 
كانيوا فرحين معا ٠‏ 
كانوا «واحدا» كما ان الآب والاين والروح المدس واحد 


كانت جماعتهم ينبوعا 
يستطيع جميع فقراء الناصرة 
ان يأتوا ويشربوا منه ٠‏ 


:م7 سه 


3 


١ ؛‎ 2 ١ / 
3 


تت 


و 


كد 7 
2 مكدر صلن 0 


حتت مسد 
حص ل_السسسسس ل مام الللحسيه 
سد 0-0 يوسب 
5 ممص 3 ديه سم 
2-0 


يسوع أنشأ جماعة مع تلاميذه ٠‏ 
دعا كلا منهم باسمه ٠‏ 
دعاهم ليسيروا معه سوية 
ولسنوا حعفاعسسهتة ٠‏ 


«احيوا كم بعضاً 


كا اننا احبيت؟كم 0 


صلى قاتلا : 
«ريا ايت , لدكونوا واحداء 
كسا 1 واحد ٠‏ 
انتا فيهموانت في « 
لسلعوا كمال الوحدة »٠‏ 


اا 0 


عنما كان سو 2 الفلك افر انون 
أنشأ عهدا للمحبة بان مريم ويوحنا ٠‏ 

قال لمريم وهو يشير الى يوحنا : 
«موذاابنك ه» 

وقال لبيوحنا : «هذه أملك »٠‏ 

رومنذ تلك السساعة » 
اخذها التلمسيذالى بيته »٠‏ 


ب "ا س 


7 فكت 


لقد نشات جماعة الكنيسة 


مع ما فيها من تنواع اللغات والثقافات ٠‏ 


في الصلاة حول مريم ٠‏ 


ارسل الآب ويسوع الروح-” 


القدس 


>» 6 


في الع 0 


4 5 
!أ 1 
1 2 بيه 9 
0-0 


7 

0 حا 
سب لله 

0 ل 


يسوع وروحه ارسلا التلاميد الى العالم 
ليعلنوا كلام الله , 
وليعمدوا باسم الآب والابن والروح المدس » 
ال ا ل ا الا اا 


يمول لبمملرس : «رانت الصخرة » 

وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي »2 

وابواب الجحيم لن تفوى عليها ٠‏ 

واعطيك مماتيح ملكوت السموات ٠‏ 

فما ربطته على الارض يكون مربوطا في السموات » 
وما حللته على الارض يكون محلولا في السموات !» 


(متى كطام/مدحملك١5)‏ 


هه هو كلمة الآب الازلي ٠‏ 
هذا الكلام لمم الحياة 5 


انه يغذ"ي العلوب والارواح 
وهو طريق يجب اتباعه , 
ووصضيل اقنبد "عطي انيتا + 
انه يخلب لنا الحقينقة ٠‏ 


- كلاه 


0 
1 / 


حينما يتكلم تلميذ عن يسوع 
وعن بشار نه السارة » 
يايمان ومحبة 2 
دكون بسوع حاضصرا ف هذ! الكلام ٠‏ 


وحيدما نسمع همذا الكلام 
مسبت فلو بنا متعلة ٠‏ 


قال يسوع: 


«من سمس اليكم » سمع الي »« 
ر(لوقا )13/٠١‏ 


كانت مريم تتلقى هذا الكلام وتحفظه في قلبها ٠‏ 
اذا قرآنا نمعية. 
واذا تلقينا وحفظنا فيقاوبنا 

هذه رسالة” الآب الى ابنائه » 

في المحبة والحكمة ب 


ان كلام ابله نور محبة 


يغذي ايماننا وقلوبنا وعقولنا 
انه كلام يحمق ما يقوله ٠‏ 


منذ يوم العنصرة وخلال الاجيال » 
تواصل الكنيسة اعلان هذا الكلام الحي , 
لكي تضطرم قلوبئنا وتنفتح لروح الله ٠‏ 


نحتاج غالبا الى رجل لله 
ليساعدنا في قراءة هذا الكلام وفهمه , 
فنتعركآف الى «التاريح الممدس» ف حياثنا 6 
ونكتشف في كل لحظة من حياتنا 
كلام الله الموجته اليرنا٠‏ 


- 17 


هناك اشكال مختلفة من جماعات 

هناك الجماعة العائلية : 
الرجل والمرأة. متعدان بالزواج ٠‏ 
ويخلق يسوع بينهم!ا عهدا ٠‏ 

وقلب الرجل معطى للمرآة 

وقلب المرأة معطى للرجل ٠‏ 

هذا الاتحاد سي , 

اي موضع يكون الله فيه حاضرا حمًا ٠‏ 

بسر الزواج , 

وبوعد الله والمحبة التي يعطيهما اياها , 
يستطيع الرحجل والمرأة ان يتعايا 
حتى نهاية ايامهما ٠‏ 


وهما بذلك علامة على محبة الثااوث ٠‏ 


عت © ؤم اسه 


د.- 


تعدو ءالا + 


ان عهد الرجل والمرأة في الزواج 
هو عهد خصسب ٠‏ 

هذه الخصوبة ايضا علامة الثالوث الاقدس ٠‏ 
اذ يصبحان زوجا وزوجة . يمنحان الحياة » 
وينقلان المصة والرجاء ٠‏ 

الوالدان هما في خدمة اولادهما ٠‏ 

يحاولان أن يساعداهم على النمو 

ليصبحوا كائثنات <رة ومحية وأمينة. ٠‏ 


محصسة محركرة وليس تملكية * 


ليست الحياة في العائلة سهلة دوما ٠‏ 
يستطيع الرجل ان يتهرب في العمل والتلهيات ٠‏ 
ويستطيع ان يصبح صعبا مع امرآأته واولاده ٠‏ 
فه ولا يعود يتصل بهم ٠‏ 
وتستطيع المرأة ان تصبح مشاكسة ٠‏ 
وتستطيع ايضا ان تتهرب في العمل ٠‏ 

انها تفقد معنى الخدمة والمحبة ٠‏ 
فيقهوم جدر بينهما ٠‏ 


انهما بحاجة الى نعمة الروح القدس 
والى قللب متحداد دوهما] ٠‏ 
لكي تتعمق المحبة والحنان والصلة , 
ولكي يتأسس اتحادهما على قبول الآخر كما هو ٠‏ 
وعلبى الخمفران الذي لاحد لهه 
(متى 22/١١‏ 


ل لا ل را لي يي 70 
في حيمساة مشتركة ٠‏ 

انهم يخصتون بعضهم بعضا ٠‏ 

انهم علاهة حنان الله وامانته ٠‏ 

بعضهم مدعوون ليحيوا حياة العزوية , 

فيمبلونها كهبة من يسوع 

الذي هو ينبوع حياة لآخرين ٠‏ 

يسوع يدعونا للعيش في الجماعة ٠‏ 
انه موضعالشماء 
حيث يستطيع كل واحد ان ينمو في المحبة | 
والعهد والالتزام المتبادل والانفتاح للعالم ٠‏ 

كناف تسسات مضا :فنها القائن هنا" 
وجماعات بتلاقون بصورة منتظمة ٠‏ 


“م -ه 


ليست الحياة في الجماعة سهلة دوما ٠‏ 
هناك من يتعاطمون معي ٠:‏ 
انهم يشاركونني الاحساس نفسه ء 
والنظرة نفسها الى الاشياء ٠‏ 
انهم يجتذبونني ويمنحونني الحياة ٠‏ 


وهناك آخرون يزعجونني ويثيرون اعصابي 
ويصعب علي ان اكون مدهم » 
لان مواقفهم تصداني ٠‏ 


لاقل واتلامى واحب كلا منهم كمأ هو 2 
لأحبته كما يحبه يسوع ٠‏ 


ب 85 -ه 


- 8060 


يسدوع يدعود 
والمام 


عوني 


5 


خدم خاصة ١|‏ 


ن والهامشيان ٠‏ 


ر 


. 


بم 


ه.و ني 


حير 


اماه 


ى 
7 


خا 


ييه 9 


اله فاء والمتاًم 


ف هكد 


٠. 


.و 


ون 


9و9 


ا 
د 


ينا 


١ إضمدته‎ 


ل سشحعصر 


585 


٠ صة‎ 


االحسدء 


ل ام 


©.» 


كل جماعة 
ف هد 


> 


6 20 كنيسة 2 هي 
كل شخص هو 


حسك ٠‏ 
ا 


ل 


بعض الاشخاص في الجماعة مدعوون 
ليكودوا مثل هرتا » وآخرون مثل مريم ٠‏ 

مرنا لكل ددرا ل 0-0 

مريم جالسة عند قدميه وتصغي اليه ٠‏ 


يسوع يحب كلا النوعين ٠‏ كلاهما مهمان ٠‏ 
لا يجوز ان تتعصب مرتا ضد مريم وتحكم عليها ٠‏ 


كل واحاة تحتاج الى الاخرى ٠‏ 
رلوقا )45-98/٠١‏ 


على رأس كل جماعة يكون مسؤّول ٠‏ راع ٠‏ 
ازول قد لاس اد © 
الاب والام هما راعيان لاولادهما ٠‏ 
المريتون والمعلمون هم رعاةة ٠‏ 
البابا هو راع , وكذلك الاساقفة والكهنة ٠‏ 
يسوع يعدم الرعاة ان يخدموا 

بغسل ارجل الآخرين 


)١18-١/1١* ربوحنا‎ 


قال يسوع . 
رلوقا ؟17/9؟) 


لالم - 


سس هم الراعي سدور هام ٠‏ 
انه يسير في مقدمة شعبه ويرشده الى الطريق ٠‏ 


يعرف كل” واحد ياسمه ٠‏ 

يصخي الى كل واحد وينتبه اليه ٠‏ 

يشاعد كل واد تاكن امكا نه 
ولكي يشمو ف الحميمة ٠‏ 

انه حارس الوحلة ٠‏ 


للم سه 


9 حال ا حل 
برضا 


ل د« ا ,ا 
0 0 0 


3 ل ا 1 1 


1/2 سسا 


عاأة صالحون ١‏ 
١ 1 00‏ و نه الغخراف 0 
اولئك الذين يبذلون حياتهم في سبيل 
ويضحون بمصالحهم الشخصي 


ىت ايضا غعناة اشعهنوان.: 1 

00 50 

0 8 ثون عن السلطة والامتيازات ٠‏ 
اولثكت الدين سبسحثون عن 


م - 


سير / 


2 ا ص 


2 35 ظُّ ا د كر 
بالك دي 2 : , 2 - 0006 و لا م 
51 - )ا 1 ضاكت 0 2ل اليم إلى تخي نايد حك 


من الصعب ان يكون الانسان راعيا صالحا ٠‏ 
المسؤول لبس كاملا قط ء بل له نقائصه »2 


يسوع يحب ان نطيع بعضنا بعضا : 
كل منا مدعو ليعرف ويحب ويحترم 
السلطة والموهبة عند الآخر ٠‏ 


كل جماعة ترتكز على الثقة ٠‏ 
النتنقة ببسوع: 
هو الذي بدعونا معا ٠‏ 
لكل واحد مكانة ويمكنه ان ينمو ٠‏ 
كلنيا احوة واحواب ٠‏ 


اجل » ان يسوع حي اليوم ٠‏ 
واتعرف اليه في جماعة الاخوة والاخوات » 
وي العمهمداكائن فيما بيننا ٠‏ 


- 9١ ى#‎ 


اا 
» 


سس با 


14 | مايه 3 
2-0 لك عر حنم صحفي ١10.‏ > 
_ لج : - 
جد 


7 1 
|1 ا 
!١ | ||‏ 8 0 ل 7 
11 | 0 00 م . 
/ آ | / 1 1 7 
6 | | ل | ا ١‏ 1 
/ 
/ 1 1 ||| !| |00 / / 
1 / 
أ ا 
ٌ / / 
١| | |- /‏ أ | 
١ | ||| |||]!‏ أ 
|| | ]| |))) | 
|| ا || ١ |“ | ||| ١‏ 
أ | ]|]]]| 1 !| 
| 14 5 ||| ||| 
ا ١ || ١‏ / 1 
/ |[ | | / ا 
ا 1 | 1 / 
/ 00 / ا ا 
!ااا ]ا 
١ /‏ 11 


الجماعة المؤسسة على يسوع لا تكون موضعا منغلما ٠‏ 
لبتست:مستنقها بل نتبؤظابة 
انها حية 3 ومتفتحة 9 
الهسا تسستميل ٠‏ 
وتمنح الحياة للآخرين » 
لاسيما للمعدمين والمنعزلين و الهامشيان ٠‏ 


انها جماعة خصية وتأتي بثمار كثيرة ٠‏ 


ب 119 سه 


ب 959 هس 


حينما 
3 
و3 


تذون | 
يذون 
,ان 


فقير 


» 5 


لها م تداشع عنة ,» 
جظ الله 
وضي تسستمبل بثئهصة ٠‏ 


يسهر عليها ود 


1 وها‎ 
٠.٠ 


جدرانا حول 


ىا 
يخ ١‏ 
اس 2 


+ 4 
8 


لتحمها 0 
6 


بتولاها الخو 


عة غنية , 


٠ ف‎ 


ا 1 
ا 0 3 
/ 41 0 1 كن 33 1 11 000 : 
١‏ ا ل ا | "ا أل 1 
ل ا / 0 1 ا | 001 
١ 1‏ / | أ | | ١‏ / 


١ / 00 
' 7 ١ 1 
١ 1 


ا 
| 
للا 


قال يسوع : «انظروا الى طيور السماء » 
فانها لا تزرع ولا تحصدء 
ولا تغزن في الامراءء 
والآب السماوي يميتها 0 
فلا تهتموا وتمولوا 
هاذا تأكل ؟ او ماذا نشسرب ؟ 
او ماذا ان 
فهذا كله يسعى اليه الوثنيون ٠‏ 
وابوكم السماوي يعام انكم تحتاجون الى هذا كله ٠‏ 
فاطلبوا اولا الملكوت 
تلزادوا هذا كله ٠‏ 
لا تقلموا يشأن الفتد» 
فالفد يهتم بنمسه ٠‏ 
لكل يوم من العناء ما يكفيه ٠‏ 
(متى 04-77 


00 ا ا 0 


6 55 


1 

1 

١ 0 5 0 0‏ اك م 
ا ع 1 6 / 

1 ا‎ 0 ١ 0 


ؤسسة على محبة يسوع 
ان الحماعات اللا 0-0 ش 
0 7 يثمة كبيرة ٠‏ 
يسوع يعلمنا ان نعطي د بير 


فال يسوع . 5 
هاء نذا واقف ميد ايم | 
فاذا سمع 0 0 9 ْ 
دخلت” اليه لأنسى على : 


ا 0 «يؤيا ؟/١٠)‏ 


950 .ه 


هناك اناس يحيون من الصلاة ٠‏ 
ندم في الأذيسرة » 
وكذلك في السعون والمستشقيات ٠‏ 
انهم احيانا مرضى في الاسرنة او على كرسي متنمل » 
او انهم مسنتون او معواقون او وحيدون , 
يتوفر لديهم الوقت للصلاة ٠‏ 
انهم طوال النهار بالقرب من قلب يسوع 
في السحود والممية 
انهم يمكثون بالقرب منه 
ليحملوا جميع آلام العالم وعنفه ومظالمه ٠‏ 
انهم مثل مريم يتشفعون للعالم ٠»‏ 
ولهم خصوية مدهشةه٠‏ 
انهم مثل ينابيع خفية تسقي الارض ٠‏ 
855 هس 


الغفران هو هبة الآب الكبيرة للبشرية ٠‏ 
فاني أجرح' الاخر يسهولة ٠‏ 

ولا اسمح له بان يكون مختلفا عني ٠‏ 

ولا اصصسفي اليهه 

انغلق على ذاتي وعلى ثرواتي واحتياجاتي ٠‏ 


الغفران مو هدم الحعواجز 
التي تفصل ما بين الاشخاص ٠‏ 
الغفران هو ان نكون فاعلي السلام ٠‏ 
الغفران هو ان : نستعيد الدهد الذي دريطنا معا ٠‏ 


ل /8 -ه 


لقد انصرفت' عن يسوع الذي هو مصدر الحياة ٠‏ 
انصرفت' عنه في اخوتي واخواتي الافقرين ٠‏ 

لقد انخدعت” بالغنى والتلهيات ٠‏ 

اردت” ان ابرهن عن كوني افضل" من الآخرين ٠‏ 

انغلقت' في الحزن واليأس ٠‏ 

أقمت' جدرانا حولي ٠‏ 


مهما يكن منامرء 
فحين اعود الى يسوع ء يغفر لي ويقبلني » 


لكي اقبل اخوتي واخواتي ٠‏ 


- 58 - 


قال يسوع المنبعث لرسله ٠‏ 
ددا الروح المدس ٠‏ 


للمسبو تق اللعة + 

كم من ذنوب في حياتنا ٠‏ 

ونحن بحاجة الى الغفران ٠‏ 

والى علامة منظورة لغفران الله هذا ٠‏ 
يسوع يعطينا كاهنه ليقول لنا : 


«اغفر لك باسم الاب والاين والروح المدس 2" 
(بوحنا /٠١‏ 270-59 


يسوع يدعوني لأغفس 7 * يغفر لي 
واصبح رجل الغمران 


و مه - ٠‏ - هج وام ال ٠.‏ 7 
الغفران هو ان ثقبل ونحمل 0 1-9 
ان نعترف بالعهد الذي يوحد :5 
ان نكون مليئن بالحنان والشفمقة » 
ان نصلتي من اجل الذين ينبذوننا 
ويضطهدوننا ويعدذ يوننا ٠‏ 
ريا آبّت ء اغفر لهم» 4 
لانهم لا يعلمون ما يفعلون 
(لوقا »2/:2؟) 


بل (٠+‏ سس 


في قلب رسالة يسوع 
يوجد الغمران ومحية الاعداء : 
«وانا اقول لكم : أحبوا اعداءكم 
وأحسنوا الى مبغضيكم » 
وباركوا لاعنيكم , 
وصلتّوا من اجل المفترين الكذب” عليكم »٠‏ 


هناك اعداء خارج الجماعة : 
يبحثون عن إلحاق الضرر بي ٠‏ 
وهناك اعداء ف الجماعة : 
يغيفونني فأ رفض' التعاطي معهم وأ نغلق' تجاههم 


لكن يسوع يدعونا لان تحب أحه ونا * 

يذاتنا » نحن غير قادرين على فلت » 
نحن بحاجة الى الروح الذي وعدا نا به يسوع ٠‏ 
وهو شيئا فشيئا ينزع من قلبنا 


كل خوف وكل حقد وكل بغخض 
ر(لوقا 58-717/5) 


يا بام 


م ةع 


00 
وده 835 4 2 
0 | ان ّ 


لعا 


1 
1 و7 2 2 اك عن 1 1- -1 ,دعصو 
0 : - 
م 4/ إلا 50 ١1‏ 
1 وات عا 1 تناخ /مرم>_->-< ال ” 
ٍ 1 
' امس 6 2 
/ - 7 
- 0 7 0-7 - 7 ريت 2 مج ' حسة 
5 حفن 1 17 0 ١‏ 9 5 
٠ 0 -‏ 
٠.‏ د سم 01 
٠.‏ 


, 
ء_م - 
١١4 -‏ - -- 1 
33 0-0 _- 5 71 3 لل ساد 5 م 05 
ا خلد ا ل ل ال لل 20 0 ع و وين بهت لك و 1 ع سحي مي تضدها عر" عا 
2 اه - - مرو 35 سلا 1 ِ عب جه 7 الاااله - 
2 ا ل بك ل تضم صو ا السسميار لي ا اللي ا ا 00 


ان الاحتفال هو في قلب الجماعة 
وهو فعل شكر وصرحة فرح وثقة ٠‏ 


يسوع 1 خرجنا من سجون العزلة 
جاء ليعيش بيننا ٠‏ 
ودعوم عمل" دينئنا : 


لن نكون و<يدين من بعد قط ٠‏ 
نحن جزء من شعب محبوب ومتتحد ٠‏ 


7 * ابت 


و 


00 
ومن كل قلبنا 


ان تنشد 


6 


: «ابانا الذى يي" 


عدنا على حمل اثمال بعضنا 


بعض 


ويوجد البغض والخو 


م- 


انه يغفر لنا ويقودنا ٠‏ 


اا 


في كل منا توجد المعبة : 


وما اكثر الحالات المقلمة ! 


ما اكثر الاآلام على الارض ! 


( ش ْ 
سد رج ام 


كل وجبة طعام مدعوة لتكون عيدا 
واحتقالا بالعهملدك ه٠‏ 
هناك وجبات خاصة ء ايام عيد كبير ٠‏ 


يسوع يقول لنا ان ملكوت الله 
هومثل وليمة عرس ٠‏ 


عم جيه عه 


ويقول يسوع ايضا : «اذا أقمت مأدية 2 
فادع' الفقراء والكسحان 
والعرجان والعميان // 
فمعهم يكون احتفال حقيقي ٠‏ 
يسوع اعطى جسده طعاما خلال العشاء الاخير ٠‏ 
الاوخارستيا اجمل كل الاعياد ! 
(لوقا فيو 


842 19.9 اسه 


دل 5+9 .هه 


كان يسوع يحب ان يصلتي في سى قلبه ٠‏ 
كان يحب اباه حبا جما ٠‏ 

كل ما في يسوع يأتي من الآب ٠‏ 
وهو يمكث في حضن الآب ٠‏ 
وهو صورته الكاملة وابنه الحبيب ٠‏ 

هذه الشركة مع الآب كانت مصدر حياته كلها ٠‏ 


انه يدعونا ايضا لنصللي في سرقلوبنا ٠‏ 
ان الصضصككاةة لفنياء 
مع الآب والابن والروح القدس ٠‏ 
انها اجمل كل اللقاءات ٠‏ 
انبا هيي يميا 


5386 ١١5 س‎ 


الصلاة هي ان نضع ذاتنا امام الآب » 
واثفين مشثل طفل ٠‏ 
انها السعجوده٠‏ 
ويكون هذا السحجود على اشكال م+تلفة : 
تسبحة : «ميارك انت ايها الآب !» 
صرحة : «تعال 2 فالعالم بآمس الحاجة اليك 1» 
راحة : «امكث في محبة الآب !» 
تهدمة : «آيت ,2 اني اعطيك حياتي « 
كل ها قو,جميل + 
كل ما هو جريح , 
سيا اس 
من اجل اخوتي واحواتي في العالم »١٠‏ 
الها حيبنئكتذك تكون ذبيحة ٠‏ 


ب (5*٠‏ سه 


ا 0 0 ا 0 
6 لي 1 1 


اذا كنا شعبا يصلتي 
واذا كانت جماعتنا حية ومحبة وقريبة من الفقراء » 
لون شهودا ليسوع 
في المجتمع وفي الشغل ٠‏ 
نساعد على هدم الحواجز التي تفصل 
دين البلدان والطبقات والاشخاص ٠‏ 
ونصبح فاعلي السلام والمصالحة ٠‏ 
وتعمل لبناء عالم افضل « 
حيث كل رجل وكل امرأة وكل ولد 
يستطيع ان يحيا كرامتته الانسانية ,» 
تلصلا تكلا 
في شبركة محبته ٠‏ 
اذذاك يكون رجاء ! 


- ل 


اجل ء يسوع يقول لناء 
دلا تخافوا! 
انا معكم طوال الاياه 
الى نهاية العالم أ» 


25١/58 (متى‎ 


ب ٠١9‏ .ه 


رقم الابداع في المكتبة الوطنية ببغداد )١9/(‏ لسمئة ١581/‏ 


عنيدد الننسح المطمبوعة 5٠٠٠‏ نسسمخة 


ناريخ الانتهاء من الطبع ١/1‏ 


م ع 5 م م ] 5 
ل ليها ل) ب سسوطة: ؟ ين لحها يخ 


أعدأة 


الاير فا 


بخداد /ا4١‏