A E

AY

ج

الح بعبادته ومنافعه

والتنظيم الأرجى لل مشا که المعاصرة و زحامه

مدر عة ول اأجمدر ۰ الاسلامى ددمشقی

فر ر القرن اماما الرابع والرربعن ۷ ھ ۷

e

اإإ راء

إلى ( الرجل ) الأصبل الذي لم تحاصره العثائرية والاقاسمبة في سجن عصبة

اثرتها واظر تما بأفقم») الضق فكان رجل العروبة .

إلى ( العربي ) الذي تخدعه الدعابات فتستدرحه إلى غرورها المسكير :

فكان ( ماما ) بؤمن بقوله تعالى : « إا الؤمنون إخوة» مم حت الاخاء

إلى ( امسر ) الذي عرف حكمة التعارف والتعاون بين الأمم ففتح بصره

.وقامه و کفه ¢ وتوحه حا نوجه بعزءة صادوة ,

إلى( الماك )الذي شرف الله أمر تهوملكه بحدمة الرمين الشربفين اتتحلى

ف أعاله ) مواهه ) و عقہدته ( على د قدار حل اليعة والمضة بمج اسلامي

صرح صح حرج ده البلاد والعءاد من ااظامات والمشكلات أف النور ٤‏ وهو سدي دى ربه لض بلاده نضا » خطى ابتّة » وعزمة صادفة » قسابق

۳

وات حدمة رت اه ارام وتطماره میراث وة ارادم واسماعنل عا

السلام ف هذه الدار أأقةدمة ۰

وإن قطہیر دده من مشکلاته ¢ وخدمة اجج کله ¢ لتحتاج من جلا إلى تفرغ ساعة ( لتقرأوا بالذات ) ما سطرته ( ننج ) بعرض المشكاة

المعاصرة بأسيام| وبين خطة إصلاحما »> وبصر مع البوم وخاجته غداً واقساع

الاح ةرحاء آنتفوز + بها بعم الناس‌نفعه . وبقی glk‏ واسر ك ذ کرم

اخالد بثمرته ومثوبته الكرعة جزاء ( من سن سنة حسنة ) تسد حاجة الزمن في بومه وغده .

وإن في تعاون العم رنصيحته مع العزم راطأن حكمة رة خير ما ببتغى به وحه اللہ تعالی .

واله من وراء القصد

وهو ولي التوفيق

والسلام علي ورحمة الله .

n

"1

wk

اکتا ی مهت وح

کے وتز كرة

إلى صاحب اللالة خالد ۲ ل عبد العزيز السعود المعظم

السلام ع ورحة اله وبرکاته وبعد :

١‏ - فان من تام ڪر الله سيحانه وتعالى على ما أنعم به ءلنا من داي مناسكه منذ ثلاثة أعوامآن نقدم الشكر ها نرى من مز بد العنابة ومواصالة الطى في قوير السب لأداء المناسك عاما فعام] !

وقد سهدت من أوائل هذه العنابة عمدها العودي ( مظل المسعى ) - يوم كان السعى سوق تحارياً » عمد الوالد الال - تغمده اولي برحته کا شهدت وقَفة ازم والعزم واللدمة أضط وتدير ( الافاضة ) من عرفات من عهد الأمير عبد الله الة۔صل في مىكة المكرمة

f‏ ) آل السعود ) من تعظم سعاأر الله حرمة وتعظم » وللااتكم من. عن عبد الجديد إن اء اله البداءة الطيبة بهذا العمل الطب الجيد الذي أتشرف. دتقدم مةبر حاته .

۲ وإن العناية والاصلاحات التي ةت على رغم الوفرة وسعتما > ( بمثل توسعة الرمين الشريفين ) لاتزال قتع ب المزيد لأسباب في مقدمتما :

أولاً : إن اف برا لابرادے مكان البدت واختاره من أرضه في واد غير

دي زرع .

أ س وقد رشحه مع ذلك ايكون ( كا دعا ابراهم عله السلام ) بلدا آم «ويكون‌لاناس كافة سواء العا كف فيه (المقم وابن الوطن) والباد (القبل عله من “البوادي ( المنتثرة حوله » وقد دعام اه اله لمأتوا اه « من کل فج بق » من «فجاج الأرض وقاراتما الختلفة .

ب - ورفع تعالى مقام هذا اليلد بالاسلام واه ( آم القرى ) عاصمة العو امم الأرض کہا » تتوجه إله القلوب المؤمنة وتعظمه وتعظم من بتولىخدمته .وأمنه وضيوفه ويعظم مناسکه وشعالره .

ج س وقد جاء الزمن الذي نمم منه هذا اإعني على آمه » فليس ( جيف ) أو ( نيوبورك ) أو أية عاصمة أو مر كز دولي في أرض اله » تنزل منزلة ( مكة

ااڪرمة ) = د أم القرى » مم) تعاقبت الدول والقةرون وزهبت لواصم

والضارات وذلك اشرف (البادىء) الي تقوم عام ألما ( بدن الةطرة )»> وإخاء :الانسانية والتي تعلم| انا نة متحر رة من كل ع ودية لغير الله » وهي إنسانمةتستشعر كرامة الانان على ربه ما فضله بهعلى كثير من خاتى تفضملا با خصائص الانسانبة وتساميا إلى رفرع الدرجات باستمرار واطراد .

٠‏ ثانا : وإن ما سارت عانه ( الأسرة الدعودية ) من الاصلاع لامناسك ( على ۔مثل الطى من ع ار لهملكة كاما ) هي بداءة صالة وخطوات مذ كورة مشكورة » غير آنما بداءة لا بكفي ( في موقف حل التبعة أمام الله سبحانه وتعالى ) أن نقول : مافعلنا .. ومابذانا . .. » لأن النظر عند حل التبعات إِغا

بتوجه على أساس مامكننا منه تعالى من القدرة عليه »> وها لنا أسابه » فان الله جات حكمته حعل التبعة على قدر السعة . )

الا : وإن الأمم البة لترحب داثا بمقدم ااخرباء على أراضما » وقشحع :ذلك يمختاف المخريات والبواعث » وأمامنا فاذج عديدة لأمم يدخل عواصمم ايوم الملنون بل الملابين وخرحون بصورة طبعبة منظمة مألوفة مدسرة » وتستزيد هذه الأمم من ذلك لا عن حمل النعات انا يتوجه على أساس بالدعايات وأنظمة

۸

ال راحة وإقامة اإعارض ودعوة الأؤقرات ونو ذلك وم راغجون شاأكرون لا تم لون ولا شک رھون من ازداد هذا الاقبال عام . رارع : وهذا حق( م القرى ) المفخلة به على جع مدل الأرض وعوام): أ - ومذا فانه لابد من الاسوة ومعرفة نظم الام ذا الصدد ومضاعفة الود والعاملين علا بفة التعحل بالاصلاحات اللازهة وزيادة التسير » على العباد وتأمين الاجات في ضوء دراسة ( الأمر الواقع ) واعتبار الج موسا تم بمنافعه ديناً ودنا » لا عبثا ينتظر له ساعة (الترحيل ) لاحح.ج واللاص من أعبائه وتكالىفه . خاما : وقد بسر الله في عهد أسرتج الأيمون من أسباب الرخاء والعمران .ماسر حتى من وفرة الماء وفي أرض الوادي اديب الذي کان واد غير ذي زدع » فأصبحت تزبنه الاه والأزهار والضرة والأجار وأصبح قابلا لاعطاله رانا وضعاً يناسب مر كزه الدولي كام القرى ؛ ءاصمة اعواصم الدنيا | ولم بعد من ذلك ما تم ذر مع la‏ من صد الرغة واليذل السخي ب وحن نرى للأسوة مانرى من حمود الغير في بلادم باذج وفيرة بمثّل -) الأعسكرات العالية ) التي تشاد حتى ولو كانت ارة واحدة في الدهر كالعارص وعمات الكشف.ة ومؤتراتها والالعاب الرباضة الدولءة ( الاو ية ) وما الما ح۔ٹ نوفر الاسباب فيا لرا الزوار الوافدين ولو كانوا باللابين وذاك على أ كمل نظافة ونظام »> ونحن أولى منم بذلك ج واٺ ما يقتي التننه له ( رانا ) تنبینا له ( دا ( أن من آبرز مبادىء ديننا الف ما دءا اله دعوة الج كاه وذاك لطر النةوس حى تعود إلى فطرتما النقبة مبرأة من الذنوب بحبح مبرور مغفور وعمل متقبل . وهذه الطمارة النفسية قد مهد ها الاسلام بطمارة للعبادة في نظافة السد

.والثوب والمكان » هذا إضافة إلى نظافة التق واللان والنان .

٩۹

د - وهذا وجب أن تكون من آبرز مظاهر الاصلاح :تنظام أماڪن, العبادة والطمارة با عكن من سد الاجة با كةي بحق بل مع الزبادة لارتقابه المزید ومفاحآت الاقبال بن عام وآخر 4 زمن سر عة المواصلات وزد القدرة والرغرة

َء

سادا : !كرام الثراء وجالبه في وضع البلاد ومر كزها الأدبي

١‏ - إن اير الذي فتح اه أبوابه ( بآبار الفط ومناجم الذهب ووفرة. المعادن من خبيئات الأرض ) وحفظه ااعبد قد جعل العام ( في اد اخل. والخارج ) بتطلاع أول ما بتطاع اله من الثروات الطبيعية المدخرة إلى الوم على أنما ثروة اة تهز اقتصاديانما العام که في سام وحرب حتى أخذت في. الندوات الدوليه والمؤتمرات تبحث تحت عار خيرات الارض لأهل الارض. جيعاً.

٣‏ س هذا إضافة إلى قطاع العام الى موقع هذه الديار من عخطط العام وملاحظة مر كز أهام| التارخى ودورم الحضاري في العام

م لقد تفتعت أعين الاصدقاء متساة ماذا تعمل وذلك بعد أن تفتحت. آعن الاعداء وهي تدبر من اكاد ما تدر .

إن هذه النظرات الحدة لتوجب تعصل الاستفادة من هذه الثروات استفادة تنهض بالدبار المقدسة أوللً وبالملكة جيعا انا »> وترمم لذاك خماتما متدة إلى دار العروبة خاصة والاسلامة عامة ومنما تمد ارد الى أغاء الارض عا بان

يمغ رسالة الله في حسن استخدام امال والثروات الطبمعة .

ونحن نعلر أن لله سيسال يوم الحساب کلا عن ماله : من أن اڪتسه. وأ أنفقه ٩‏

أ - وينبغي أن بون في طليعة البذل ما بلغ به رسالة الله مداية الناس. کافة بدا عن تعايم الج ومناسكه وطرقه الانتفاع من مومه قبل أن بفرض.

0

الاستعار علنا قادته إلى خلالاته بأساله الاستهارية الديدة المخد رة بعديا فشل الاستمار الداخر باضلاله واستعباده لأمة العةدة أمة القادة ونحن خمد اوہ آ حظہنا بكتابه العرلي المنزل » فنحن أمة عقمدة ودعوة هادية أمرنا أله يتلغها لنخرج اناس من ااظاہات اف انور بادنه

ب هذا وان من فضول القول أن النضةالدادفةلاقتكون بتغيرالأثواب والبنبان وار اق وإةا تون على أصوها النفة ثقافا » ذلك لأن ديننا دين كاب وثقافة ) دن عقر دة ابديولوجة ) بعلن دستوره القائل : « إت اله لایغير ما بقوم حتى بغيروا ما بأنفسېم من‌المشاعر والأذكار والبواعث والمقاصد والأعال » فدنبغي آن نعطي النهضة والةيادة حق) على متوى العصر ومؤسساته التقافية تعايم] وتبلغاً عى مستوى وسالل العصر طباعة ونشرآ وإذاعة ( ممعبة ومرلة ) ما ينض بالامة ةة إسلامما إلى مستوى العصر الذي تعيش فه ونتطلع اليه دون أن ننحرف إلى مناهج ترعد الامة عن إسلامما فكراا أو تفا أو احتاع] أو بأبة صورة من الصور التي تفسد ما تتميز سه الشخصة الامة وهي الادة التي بنى الله منہا دناء خير أمة أخرجت للناس

وهذا ما سنفصل فبه بعض التفصيل في جثنا عن الح معرض آمة ومنيو دعوة ص وم علىما دعانا الله اله وجعل من أبرز منائره إقامة الج في کل عام وجعله مقرأ لا يدانبه مؤتر عالمي » وحعله عبادة تذم فخائل العبادات كاما .

وان حانا لمشكلة الج مشكة الموسم والساعة يستتبع من الاظر أدة وآوسعه على مستوی فېمنا اچ بمعنی جعله تھالى لەر کتامن أ ركان الاسلام: بعدما أقام عليه بناء هذا الاسلام من تهذيب الفرد إلى تمذيب العام تمذيب إمامته و كعبته المشرفة التي ربط القلوب وااعقول وتوحمها من نقطة اسعاع وأح_دة تفم عايا إمامة الإلانية في الأرض كلها .

11

إت الج ایس موا واعباء واا هو رڪن ودن وه_داية للانسانية » وان دياره كالڪعة المشرفة مر كزها الثقافي والمضاري شع منه النور وتتوحه اله القلو ب والعقول في العا کاه ؛ فلنقدر ذاق حق قدر و انود من نعمة اي وهدايته كر ذلك بالعنابة التامة والاصلاح ادي إوالنهضة! الصادقة والطة الرشيدة ٠.‏

واه ولي التوفيق

r,

امال انظ و ایا اررصہره

١٠‏ - النظر الى المج على أنه رحا تقرف وتهذيب وءبادة بوجب التعام له ومرافقة ( العلل ) لأهل راتما حتی لا مروا على آبات اله من طر بق حجهم و عنها معرضونمن‌حهالة وغفاة وان 3نظم قنظرم الرحلات الماعة السباحية والتقافية في حاها وترحاها على م تواها العا مي.

٣‏ - مساهة ادارة الج بالاشراف على اجيج من بلادم والاستعانة با لملحقين الثقافرين في القنصلءات العودية وبالمعات وأرباب الشعائر الاسلامة والعاماء العاملين ...

۳ -يبدآالانتفاع من ا ج كمقر سنوي وەعرص دانم راءداد اجار ةف کل قنصلبة سعودية بتعرف منها الى مخصة الاج علا و اجا وافتصاداً وهال حرا حتى دستفاد من ذوي الڪفاءات با بعقد منها مئر سنوي للاصلاج والتعاون الاسلاءيي عا ودول]

۽ - تنظم مكة والمدينة وأرض ال)نادك من ءرفات الى مى تنظہہ] مراناً وصحاً حرث تعالج مشكة الزحام وتسر المواصلات وتسد الحاجات .

أ - وبقام ذلك على أاس ( مكة كاها حرم ) و ( مابين لابتي المدينة حرم) وتفوغ لذلك من | اني طوابةها الارضية لتكون اداد الہ حدین عا بني عن كل نوسعة اخرى .

ب وتعمم لذلك مصورات وتعلات سوا .

> وخدص اكل قظر مواطن دائة وتحعل معارض دائّة اأى جانب مؤسسات القطر كالبعثة الصمحة وحوها .

د - تنظم استقبال المح ج بنظام جديد محل عل نظام الطوفين البالي تت سراف نة علا ولا إحني قغرير الذظام انقطاع موارد الج الألوفة لهطوفين بل تحدرد تنم ذأك با عقت المقاصد

ه - وخصص للمهتدن للاسلام وخاصة من البلاد المتقدمة (لنة مضفة) ويساعدهامن الشباب ا لجامعي ونحوم أعوان وتنظم هم ندوات وعاضرات وتوزع عام کب ونشرات ومصورات وهداا

و - وتحعل دعاية الج دعاية موسم واعلان مبادىء في معركة الصراع الثقافي الدولي .

ز - وقؤلف طنة اصلاح ذات البن رين الاقطار الاسلامة وتقوم بدور توفت العلاق .. ,

وقي المقالات النالة تةصيل بتحايل وتعليل ومقترحات للاصلاح وبیان

° @ ولاذئ حاهدوا فا هدنم سلا وان اه ع ادن‎

٤

و

امج رمو بسا کارا و مارا

کید لايضاح ال وطرق حاما

أولاً : إن الج رحلك : و - لاداءالناممك . ٣‏ د وسېود المنافع کا قال سہحانه وتعالی و ليش دوا مذافع هم » وید کرو! امم هه ۲ . وإن الغفلة عن قق القهد اأضاعة له . وإن مشكلة العصر من الضياع عامة ومشكلة المامين من إضاعة مقاصد تشر يعتهم مشكلة أخص» في تتكرر في حجمم عام فعام] على رغم مايبذلون من عثابة وحبد آذر اداً وحاعات » سشعوباً وحتكومات » وذلك من ضق النظر حبن لا حاط بالمشكلة إلا على مقدار الساعة .. ١نا‏ : إن الج ذ کر اله وتذ کره : ( كالصلاة ) من غفل الحاة . وهذا ما حتاج إلى فكر وبقظة وجدان حت بعي الاج ما بةول وما يعمل ولم افر وبتدرل من سکنه وعله وپلده ویقبل على ( اقات ) موطن بتداء نسکه باحرامه » و کف بکون في سفره و کف بعود ال دلده وأهله رعد حه ١‏ س وهذا ما يستازم أ نعام الاج كيف يعد النفس ا تقبل عليه وما هي منافع الجالتي بطلما ويسعى هما لياتمس الأسباب لافوز بنصيبه من حجه يدينه ودنباه ماديا وآدبياً ويشد 1 تر ذلك في تفه وأهله ووطه بل وف حياة الاندانمة والأرض حبعاً .

٧5

وان من عرف الج داح کامه وحکمته وأعد ھا ده وأقبل على سوقما بنشاطه : ک) أعد لاسفر نفقته وأآسبابه وتفرغه » فاته بذلك باحق فينةم. لأعظم وفد عاي إنساني ويشارك بأجل معرض دولي للانان والانسانية» حين أقبل عليه بقابه وعقله و لوش دوا منافع هم وذ كروا امم الله على مارزقم من مم -مة الانعام 4 ول بعشوا ف أرض اه عة الأنعام الفاضل ۰

س وإن قال احج رعدوده الضخم [قءاهم وم على حافم ف بلادم على ما نوارثوه من حہل وغفلات وعادات س کل ذاك وما اله عل اقاءم مشک يديل أن کون لةاء ذکر ورةظة وسېود للمنافع الاسلامة لکرم وفد عل انه زعالی ء ن حبر اة أ زرحت لاناس هدارة اه خلقه :

أ - ومن هذا الال ترام بكثره إذا تلاقوا م بتع ارفوا ؛ ودا زاوا رتراحموا وإذا حدوا کانوا عن ايه معر ضان احا کشیرة ¢ وإذا قعاماوا 1 لئاصفو ا وردت الإااءع في کشر من اأعاملات e‏ ¢ ول عدوا من هلام البلد بتطوافه ومطرذه ما م دمم إن م بزد له سوء الخال إفسادآً وولا .

ب ھا با بعلن ايه فم أذطة الواح.ة ) من مدا اقات من الزمان

۱ فلا رفٹ - م‌‌ أو الغزل وحدیٹ الشات ر ده مأ بز رد على ذلك

۳ وولا وف » ( حرف ره الاج وستعد عن طرلق اه التق وهو في

موف عادته ( .

م -«ولا جدال» ( بثير ما تثيره الكامة في مثل هذه الال أخذاً وعطاء

وان ردأءة الج من هده الطرة وخطما تبلغ اجاج ) من حج ول رفٹث ول

یفستی رجع کیوم ولدته أمه ) على الفطرة النقة مخفورآ ذذبه مبروراً حجه 4

۱٦

ج - وان الإعد عن هذه الطة ( مثشكلة ) وأي مشكلة » وان حل هذى الظاهرة من المشكاة دقوم على تنظ الرحلة والاعداد ها بالتعم والتعام »فان الہل. بالاحكام الشرعبة وحكمما هر أول المثكلة .

د - وان سود المنافع من الج بيدا من خطوتنا الأولى هذه :

وذلك بال تعاون على تعلم الاج مناسك حجه واعداده تفا وفکرب ا لا هو. مقبل عليه وتذبمه إلى المنافع التي بنبغي أن يكتسما وأن بعود ما من ححه ایکون حاحاً حق على علړ وهدی من الله س رجانه

ه - أما ترك تعر مناسك المج الى مصادفة الطريق ومن بتعلر منه ما قد بتع على هدى او ضلال من أقران وأمثال صادفهم أو صاحمم » وارتقاب أن. يتعلم في اج من الاطوف بل من أحد خدامه ما دلقنه » فهذا معناه حدد الوفود مالاتا إلى معلم- إن كان كفواً_ وصدق التعايم والنصح لم بحد من الوقت عة في زحة الج ومو “مه

و - وفذا يجب أن تكون بداءة التعلم لاحاج واعداده النفسي من أرضه وبلده حث بحد لذاك من أرب باب الشعائر الدينية من بفقهه في سشعائر حجه والعلهاء. بذاك من حا أقيل الاح ا وفر وتعا مم بسر ووقتمم أوسع من هة الج في بلده ا سکه »وان من لم نکن فم معام في بواديم وقرام فانېم حدون من بفتم من عاماء مدنمم أو عاصتمم وي أقرب بلد عرون عله ويتوفر فم فه: هذا التعام

ويسہل تعامم اجاج في ابام لادم ولذلك لا بد من تعايم المجاج حتى يكونوا عند اقباهم هلا املحقوا بأضخم وفد عاي في أءظم معرض دو ر لأحل. مشمد إنساني ل عليه وفد الله على بيت رمم ليناجوه ولطمروا أنفم م دعودو ا عودة من ز باکر صب من ححه اليرور .

ر = وان 8 التعلم ية a‏ ي آن تتعاون عاہه المحکكوما ت ال ي تڏعتني.

باج والمعهون واخطباء والوعا ظ والدعا5 اف اه الذن مون باج وید#ون.

م

له » فحمعون اجاج 0 مقات دود الزمان وأا کن ي مل مساحد دد لذلك اسبوع] بل وبومباً عند اقتراب الموسم ليتعهوا المناسك وأخلاق الق آرت وحخاصة مع استخدام ) وسال الايخاح کالصور ({ ونقدعم الذڈمر ات والکتب "الصخيرة الفدة الى بحقق هذا القصد

اح - وجب أن تكون له احةين القافين في القنصاءات ااسعودبة دور إ حابي التعلم والنذظم وتعمم بواسطمم التعاہات وشروط الج

2 : وجب قنظيم وفود الرحلات تحت إشراف معام بصاحب ز٧ر‏ م في مل السہارات والواخر والط ۔ارات لصا حم بارسادهم وتعاہ A4.‏ وخبرته ومساعدته

.وادار ته ..

١‏ - وإت هذا التنظى قد أصبح معتاداً في الر حلات السياحية في العام وتشجعه ا لجحكومات وال 6 والمؤسات تى أن المدرسةولو کانت ابتداڈہ ان عز مت على‌ر حل وکانت تر م تفس مافام| قہظم ار حلتما برناعاً ةا حتی تري‌طلاما ( حا حاوا وار تاوا ولو ساعة ) ما ثة من مشاهد بحب أن بروها ونتفعوا من مشاهدتم| وخر ها وعبرها

۲ - وهذا ماحث عليه قعالى بقوله : « قل يروا في الأرض فانظروا » فان السفر والرحلات صرحت من أصول الناهج المقافية العادر و فكمف وقد حث علا القرآن بل هذه الصراحة منذ آنزل الله كتابه لاناس هدى ونورا .

م - وإن العناية بتوصل اجاج ( عند قدومم من بلادم ) إلى الجاز وباعادتهم إلى بلادم بعد انتہاء مناسکمېم إذا لم تصاحب ذلك هذه العنارة النثقيفة قان أبر ذلك بصبح كا هو الواقع بأيدي من بتك بالجاج ( تحكمه بشحنات البضائم بل والدواب‌أحباً) بسوقهم متىو كيف بشاء و دستوي فی ذل كحال اجاج حتى اليوم مع متعمدي الباخرات بحرأ وسواق السبارات برا بل والعاماين في

الطاثرات حواً وم وحد فم من خر من اجاج وعادتېم» لل و رآبت

۰ ۱۸

1

من حال نهم ودين راحتمم حت بتدخل مم في سؤو ن عيادتېم وهو لمعم ( منسوء خلقه ) سوء مقاله إضافة إلى سوء العامة

۽ - هذا وان لکل بلا ج طرية-ه الى المج برنامج رحلته » ولاحجاج ج آ في دار الخحاز بر نامج مشترل » ومن ذلك :

أ س الوقوف عند الآ ثار ليروا في حل ءا رون مل أحداث اهحرة ومواقع :الغز وات اضافة إلى ماهد أآمتنا في تا رما ١ا‏ برون في آ ثارها الباقعة وعاقية الذن من قہلہم من آجری عليہم تعالى سنه في ححكمه على المضارات وأهام وهم في آوج القوة من عام وصتاعة وفن وسلطان » ثم أبادم وأباد حذارتم وأبةى للعظة .والعبرة أخبارم وآثارم

ب - ولينظروا من آبات الله في الطبمعة و فى بدا الاق ثم الله ينشىء النشأة لآخرة, ١ا‏ تم من | ثار الطب عة وماتدلعاره أدوارهاالتكونءة (الولوحة) وأطوار الياة والقرون التي مرت »> وهي تدل بآبات الأ كران على مڪ ونما سبحانه وتعالى «تزبد في الامان معرفة وعقاً وخثشة لله > و و انا مخشى ا » حت الخثة من د عباده ى التعبدن « العلهاء » مثل هذه الآبات الينات .

ج س ولكن الاين في رحلتهم الى حجيم رغم هذه الأوامر الامة لاببصرون ذلك « و كأين من آبة في السماوات والأرض يرون عايما وهم عنها ۔معوضون » من جااتهم وعدم تذ کر تم ما وتعلمهم ها .

وان في تنظم الرحلات وقاداما بأل العم واانظر ( کاأدلاء الواح في العا ( ما بتلافى ذاك

د - إن رح الح رحلة ثقافة تعبدية تبصر من التاريخ أحداثه » ومن الكون ناته وأطو اره وظواهره » أجل رحلة عة حبن ننظم ها براعها العامة التعليمة في كليلد من قل ءهاء اجلاء تحت اسراف من تم رای وتقافته وني ممتهم ) الملحقون الثقاذو ن ( ف القتصاءات السعودية » فان هذا من ابر ر

۹

وجائمم الثقافة والوظفبة مادامو ينتسيون الى حكوءةترعى الج وأهله وتعمل دمة اجج و قق مقاصد ال وهود ما ووه 4 والماحقون الوا فون ج وظيفتهم محسون باأصراع القافي في العام و كيف اننقل بذلك الى مرح عالمة من النعارف والدعاية في سبل التقارب بين الاءم حتى أقممت لذلك دولا ع ومس الأونسكو وعقدت العاهدات

وان أول خطى التمارف بين الاين أنفمم #عرفة بلادم وآثارها الى جاب معرفة نظر اث دم وأصوله وأرکاذه کا من عاد اتمم ¢ فان الاخرة الثةافية الى ذلك وتعريف العام ما عامة والمسلمين خاصة من أبرز مام الماحقين. القافبن ٠...‏ حبن نعرف معنى كامة « الثقافة » وحقما .

ھ س والرحلة من الشام : مل دمه l‏ يبعي الوقوف عیده لمشاهدمالتار عة وغبرها . کون تنظم الرحلات في کل لد على حو ذلك :

إن الاج الدي حرج من دمشق برا لر 7 ار عد ف دمشقی وما وها فاذا تخطى الدود الى الأردن رأى مثل خراثب حرش الضخمة وملاءما » فرأى من التاريخ أمة وحضارة هائلة دمرها اة عليم وذ كر أن للكافرين أمثالا. سنة ا ي حاقه ويذلك سعرفون على الأسباب الي تنص بالأمم حتی ذا ر اجاج بان ale‏ الاردن رأی من مدر حم] وحہاة الاستع ار الروءاني ما عرف عله ورأى في مثارف مان مخارة ( أهل الكمف ) التي أوى إلا فتة الاان. على ماد کرتېم به سورة الکمف .

واستعرص وعرف من أخلاق الروءان في ملاعمم وأصول حضارت, ما دمر اله به عليهم رغم قوة باهم . ثم عرج لاعبرة على ( البتراء ) ايرى كيف تحتت ll.‏ املد وحكءة 6 م قد ری الاڄمن دود ف داخل ادود السعودية ر مدان

5 ب |

صالح ) کا ری من مم ( 7وك ) بغز وتيا وثود با ثارها ووادي القرى وخر

| ۲

( الظاهرة الثازة من مشا كل رح الج ) : ولگ ه امسا كن :

- تاني اطوة المانية ) دود التعارم والتمصرة باج ومة_|أصده والاعداو: ٩‏ والاستفادة من رحاته ( ناي مشک تنظم ) اخاحات ( بدءا من مسا کن ).

- وان السبيل إلى ذلك التعارف بين الديار الحنافةر هذايدعو! إلى تنظم. منازهم وأوقانمم وإقامة ا مرا كز الثابتة حيث) حات بهم المناسك وذلك رتخصص علات معرنة لکل وطر من اقطارم ¢ على ےو تنظم الخ مات والمعارص الدامة ¢ وبما عرف ف کل قطر ډىلادهو کون e:‏ ا مسةر لبعثا مم (الادارية والثقافة واأصجبة ¢ ومن م کون المستقر واأعر ص الدائم احعروضامم ) بعک آيام المناسك ) في مدينة ( جدة ) لأنها ملتقى طرقات الو والبحر والبر »> في مر کز صالح للاستقر ار والعرص والتعارف وشو د المنافع التي تشغل عنما العيادة في مواطن المناسك :

أ إن أسو اق العرب الر حل من عېد جاها تم نظمت تنظيمم | المادي للتجارة والأدبي لمثل القاء اشعارم واعلان مبادأبم ومفاخرم .

ب - وان‌طائة_ة الشعة 4 منهجم ( ف الرحلات‌وم‌ظاهر اتا بز ارات الأضرحة وخاصة لأئبم وما إلى ذلك ) قد جعلمم حكومة وشعبا ييدأون هذه احطة التنظم.ة ونری ۵م من جتدےم وعااهم من رص عاحمم ویوجپم کا نری آر ادارتہم وحکومتمم ف دوجم وتنظ ممم .

= وان وفرة ال السئة وااعة ولعدد اقطارم تفرص عام مثل ھا التنظم الذي سبقوا اله .

۳~ ودا التنظم سشہقی مقصد التعارف رن وفود اجاج تعارفا فعااً بمعرفة اوضاع کل وفر ف دده وخبرات وطنه ومؤهلات أل وسل التعاون.

۲

1

"g

-عوۇفم| وحصتما وثروتما ونظام اس عور ات المودية وتار م | ف _ لاد العرب

بواستعر ص من ذلك ماض ما وحاأة رها وأفكار ھا وما تطمح 1 مه الصي. وة ۰

وود جعت باذني من الاك عد الع زز 1 ل السعود رهه اه ف إح-دی سلوات ححي ان الود ءرضوا علمه (سشک) مفتوحاً موق لیملاه بالرقم الذي

عر رید على أن اعرد » )rel!‏ حصن مار ( فان ن الطاہع الصميونية ھ_ذا بعص مطا لہا

الس افر ة فکیف ¢ | 2 ي من براعم أ ومناهحم| اللي ل بره ( ولا ٫قدرها‏ من

Yi‏ استعر ص من !اا اریخ وال ثار الأخبار ف خوء ها فصل الةر اث من ذاك ءا فصل للعارة والتصرة .

ثم بشہد الاج ما يش ده في ( الدينة ) وهو مر من مواقعم)ا وآثار غزوانما واخار ويا فلم على الرسول وصحه الكرام عبوراآ إلى البلد الرام الذي آقسم اله به ( مكة المكرمة ) وكانت بين هذن البلدن اة الالام ورسوله ومنازل وحه أيضا في مواق لما وقفات ۰ ۰

ومة مشاهد الغزوات النبوية وم ما ( أحد ( في المدينة »او د( الندق ( وة غير بعد ۵ أول ماحد آسس على التقوى » في قا ء وأول ماحد ګحواره أقمت فيه أولجحة » وغير بعيد كذاك من المدينةمسجدالقباتين حيث بلغ أهله فيه إبان الملاة عو يل القرلة الىالكعرة اشر فة وإلىما هنالك من مشاهدوآ ثاروء»ر. .. جب أن تنظم أوسع البرامج والخططات الايخاحبة في أمتع ارحلات » لو ذکرنا من الة رآرٹ الكرے ما فصل من ذلك وما حث عله لل قول تعالى وا i‏ لتمرون عامم مصحان و باللمل افلا تعقلون » اترو! آبات الله وعبر الہاة وسنته الاجتاء-ة في حخاقه وما توحيه من تربة قوم علا بناء الأمم في تقد ما وتوضح ها طر ةما ااذيرة ميشراً ءا تطح إلمه ومنذراً من الاك وطرتت الدءار الذي تبر عليه على مثل حال العالم اليوم على اختلاف ماده ومنازعه مشرقاً ومغرباً وقد ضات بالعالم يع عن سبيل ربه المادية النيرة .‏

۲١

4

معهم » فان ( تبادل المعاومات ) بنتهي إلى رادل النافع المادية والأدة بين أقطارم » وهذا ماحل غير المسلمين على ان جعاوا ثل ذلك مؤسات سموها عامة- أو تحارية ونوعوا الأسباب » وما أحوجنا إلى معرفتما انتقي الأخطار بأسوة. وبقظة وبصيرة وإعداد وعمل . ۰

ثانا : الإطوفون :

وان عدم الأخذ بالتنظم للأفار والرحلات وأسالءب الرعاية للغرباء قد ترك الأمر إلى نظام المطوفين البالي » و كان قوامه ادعاء ودعابة كل مطوف لنفسه بنفسه أو بالواسطة - احتاب] أو ممسرة - وذاك ماكان حعل المحاج تزدحم . عند مطوف وفي مكان فلا باقون حينئذ حاجتمم من العنابة ويلحقمم مااردمم. من الاهمال وسوء المعاملة بل وسوء الاستغلال 2 مردإ العرض والطلب من . جة وقدرة الأطوف وهته وأعوانه من جبة ثانية .

- وکان هذا بواقعه ومعاملته في غالب الأحران «بعث التذءمر والشكوى . وسوء الدعاية انى ليست في صالح احد لادينيا ولا دنيويا لا لعب ولا لكومة.

وان الاحساس بذلك قد حل الحكومة ٥ن‏ قريب في عام ٥‏ ھ على آن. تفر بخطة جديدة فاذا ما تقتصر على أن توزع ما المجاج على المطوفين كأن.

لامر مداره على ڌفاوت ھا الاوزيع؛وزادت رذاك SL‏ تعقمداً ان حرم الاج :

la‏ کان دوره لراحته من حر نة اختہار من رند ه ٣ن‏ المطوفين نزول (oblie‏ م الاحر مضاعفا :بامم الرمم ٥رة‏ ان رض له واخری ن رل عد باعل .

و تسیر ادمات له .

مشه نظام ااطوفين أو ازور » #ءنى ذاك ان هذا النظام البالي ليس اصلا

۳

اسحافظ عليه رذاته وبړقم امم الاصلاح ترقرعات پزداد په عة قدا و استغلالا ,

ان 'اختا ر الاج قامه أصل وما اسل على اه م مطوف إا فرع 1 س الشوورثت الادارية كالةر . والأساس ف إصلاح ذك ا ن شه +( ظا م الف ادی) من حة

عاط ھ ڻ حه ه اة ) ظا م الرحلات ا A.l‏ ( وعلى ما a|‏ بذع جي أن حافظ عل هلا الأصل ن حر ده ة الجاج ف اختہاره أطو ؤه ٤‏ بل وګععل ٥ن‏ قهھ الا ال والارغال عه ا 4 £ بک رتل کل مہ افر ع ن فندق تتوفر له فہه اخدمة والرأحة ذ فمقوموا ذلك من قل الاس على |. اس اخدمة احق قے_ة دما برضى النزلام .

۲ وهذا حب التعاون حةا وص دة بهن اہ ع اتوفير الحاحات وتدسسر الأسباب ب () و اسو| ار ( معتدلة و وأوضاع مقمولة عمل ك ٠‏ اأسمعة اطا عن شرف لاد الله ,

س وقد بدأت ت اللمكومة السعودية ھ ن) الاشراف على اأطوفن ( لاط ۳ .وك ن زا » وکان من ذلك استلاف مأفرضه فم بواطة قاٴ٘صاہ اتا .

وان الطوة الثانبة من التنظيم » إسرافما على توفير ادمات ورعاية النظام #لضابط لذلك »5ا | تفعل البلاد التي تعتى بااساحة والواح والمصائف فتر ترا

معاملاتیم حولات عام والاسر اف على ٥ن‏ سو لى أمورم ف هھ از ۴ أو مواچن

٠ دمام‎

¢ وها مابقتضي ی أن ڌتوٰی اسنہ ەه ) نة إدارية lla‏ ا( تسم رف على لطر فن .ولوا ا مم » ترقب کل مطوف وما اعد ن الام والنازل وما يوفر لضوفة هن اللحدمات فتشرف على ذلك اللحنة ودد لکل مطوف ن النزلاء على ودر

احتماله > وتحدد اليد الأعلى لأسعار ه وذلك بطريقة #ابة ( لاقرطاسة حبرا

على ورق ) ! . وسبلما إلى ذلك أن بكون تحت تدرف هذ دالاحنة العاا من الباني وخاصة

۲٤

TF

#لتابعة لأوقاف الرمين » ماعكنها من ذلك فتكون ( كالتاجر الأول ) في هذه

اسوق » بده امكانبة رقع الأسعار ماو كف ضما فتستةر الأماروتعددء الاما كن ينسم على اختلاف الأحوال تحدد في حال الازدحام فوق العادة وضرورام-ا کا قحدد في حاها اأرتقية الطع.-ة » دون ان تجعل للعرض وااطاب سلطانا اول ختغاو الأسعار غلاء فاحشا بغلوها انوي الذي بحدث ازمة وتذه را وسوء قالة . .

أ - ويتبعى ان بكون ذه المحنة العاءا من الصلاحبة مامكنما حتى عند :#لذرورة من تحمل خسار مایزید عن الدالدي ڏجدده من الأسعار 2 إشرافها ويكون الموردلتحمل ذلك ما تمدها به موارد فیطل عتما بنابات الاوقاف الؤجرة سما وما بنبغي ان شاد منما في مثل حرم المدينة في الباحة التي الحقت بالرم منوراء حدرانه القائمة اللو وذاكباادتماطوابقعلى اتمدة بسكن مما مافوق لاطا تى الأرضي الذي قى امتددا لاحرم» هذا اضافة إلى معونة الحكومة رث #ستطء.ع هذه اللحنة العليا ان تمنع ( اضطراب الأسعار ) واختلاضا بمثل ماصارت اليه فوضاها في بعض المواسم من زحة اجرج حتى اصبحت الاسعار .والاجور خالة حنونة لاتطاق

ب و تستطبع هذه الاحنة العلا ان تعن امتا باخام آقہ ما في عات قعدها حول مكة والدينة اذا بلغ الامر حد الضرورة لاستعمال ذلك من زحة لاج ما حه وات التقدير والمتو فع ٍ

ج - وعلى مئل ذلك تکكون عات اجج ف عرفات ومنی تحت إسراف هذه الاحنة اعلا .

د - وربما كان الأجدي ان تجعل لذاك ( الام ) وقفا على الحبج كا تكون عادة خيام ارش ملكا للحكومة تكنا جنودها . ( ونما کور هنا لاحاج اقاء رسوم تل عل الأجور ) عددة لاتتلاعب فما الأهواء من تأثير «العرض والطاب .

رطان الاسعار والأجور إ

ه - وعلى هذا النجو تيحدد ارخ] نسبة الأرباح اأعتدلة فلا تطغى بين مومم.

وآخر » وجب أن يراقب من يتجاوزه ا فتؤخذ منه ضرية الأرباح على نسبة

ذا الزاء من سلطان الا عله .

و - وعد وجه من ( قنظيم السبة ) التي سبق الاسلام الها العام > بغية-

ز - إن رقابة الأسعار منعا لسوء الاستغلال والفساد بين الناس وخاصة في.

موقف تقوم فبه العلاقة بين الاج وأمل الدار التي احا واقبل بهدى الاءان الا وعلاقته تقوم على اساس‌من الدين والعبادة والاخاءرالحة ومن آهم مامحب الاصلاح .

دن الاس وإقامة العدل ا والالفة والحة والرحمة والاكرام ,

ح - وهذا » ماآخذ به ( حلف الفضول ) من قبل الاسلام فقد جعل من.

واجب كرام ممكة سد حاجات اافريب وحابة الوافد على بيت الله » فمو ضيف

ارته من ضغط اطا حةرضغط الاسعار وما بثيراللجاج و ادال والتذمروالشكوى

le‏ ناي وضع الج وعبادټه وحرمة الاج ٤‏ و وحب ان نکون عونا لاحاج على

صبانة هذه الأخلاق اکر ية فلا ندع له أسباب التذهر من سوء الاستغلال بل.

والهانة ثم نطلب منه الرضوخ لأنه مأمور بمجانية ادال به الصام في حجه

فار من أءر الاج بذاك أمر كذلك ان تون عونا للأخ الؤمن.

على بره .

إن توتر الأعصاب 4| أسبام-ا التى تؤدي إلى اضطراب الاوك » فنبغي.

۳٦

1

"1

معالجة الأمور بأسباما لا أت نحمل الاج تبعت| ونترك من سوء الوضع هذه الثيرات . ۱

ط - إن الذي أءررسوله أن «طمر بتي لاطائةين والعا كفين والر كع اجرد وشرف بذلك ابراهہم وينه ماعل هل باهيا الكعة بأمره مہ یا ره ¢ اغا امر بذلك يتفرغ الاج أطهارة ده ومناحاة ربه و دعا به و استغفاره و .حه وتقد لسه ¢ وهو ممریحا نه وتعالٰی الذي و حب هن ذلك عى احكومة ف هدم الدبار المقدسة أن تتم باعداد الاجواء الصالة في المج اتكون أيامه ودياره طاهرة من كل مابعكر هذا الإو الروحى الأثل الذي جعله اله فربضة عر تطهر الانان وترجعه إلى الفطرة النقية ك نشا في احضان والديه على الفطرة .

و - ان الفاسد انى دول دون تحقق هذا القصد كما من سان( السة ) في الاسلام أن تعاج .

ه _ واذا كان نظام اإطوفين بالأمس فردياً عشائربا اقليمآ > ققد اصبج الوم بوفود ا الزاخرة الحتلطة من أنحاء العام مشكاةحانماالامم الى جعات للسياحات والدعايات والتثقف الشعي وتأمين ا لاحات بمؤسسات ووزارات:

أ - وهذا وحب تطوير نظام المطوفين ذا الاشراف الاظمعلى نحو ماساف قحت اثراف طنة علا تحد وتسر وسنزبد هذا الحث فصلا لته ص ) ه ِ

ا)ہتدون الدشرن : ۰

وحاء العدر الاضر دموقف دنا لاج حدد ا یک ونوا من قبل عل نظر لندر مم ¢ و أمناء الدار القصة ومن ال٧م‏ الى دخل وفدها بالاسلام حد شا وخاصة من البلاد الراقية حخارتما « فانم دخلوا في الاسلام حديثاً حبن ءرفوا من الاسلام مبادئه وثقافته »> فہذا ماحلېم على ترك دن ابام وګتمعېم واعتنای الالام ۰

١‏ - فلم آیضامن بیشهم وحضارتم بنظامما وراحتمم‌فیما » معبارآلاتقدړ وهم من نظر م سمو میادیء الاسلام مابقصدون باج ولقاء اجاج ومطلم الارل

۷

آنړوا 3 ار الالام الي بواقعه ف 2 راه وني حو بواررسوله الا کر ل ا ا

ب مثل هولاءِ القوم ڏج ب م العا ان ۾ اخاصة عل مئل عنا 4 ة الرسول ا ا 9 د حھی Yl‏ أب والمؤلفة واو م ¢ لمل ء قا کس الاسلا وېزدادوا

و عراب و او r‏ مى pr‏ .

lej‏ ا ويعودوا ابحرم ب قوم دعا ف الى ا وول ازدادوا e‏ ودرهاا هن حسن

اعام ودما قدم ھم ن الإعلومات الي حتاحول الا ف عصرم و مم ودي تنظم م أمورم ف بلادم تنظ. ما الاسلامي ادد الأرحیى لاصلاح‌مفاسد مأ کانوا عليه قبل الام

١‏ 8 £ ے أن صصص 4 ولاء ا(قوم نة ن ااضفن ن آرباب الثقافة يو انز فرطو ۱ و م إحاطة اعون والا کرام والتعلدم وتوشىق روابط اء الإوان وتنظم الدعوة إلى الله فيبلادم وبغرخي ان کون (لاحنة المضيفينالخاصة) #لي تشرف على ماساف اءوان من الشاب وطلة الامعات والكثافة وأعذاء

ي واں مس الساب وطاة ١‏ ر

الاندية الرباضىة والقافة .

ويفبخي أن نعد هم عاذ رات لاتوجنه ومحالس لامحث والسمر فيعودوا إلى جلد نم باحسن دعو واکرم دعارة وأطب 0 ره عن الاسلام واه میا .

با س وبمل ھا التنظيم محعل هم براع س احا قافرا إصورة حاصة ربد عدا على برأ ءج الساحة العامة امقہة اجاج

دا عد من اج اعظم موم سہاحي عاي ٤‏ وعلى ذلك دصح اهتمامتا بز بادة یام ألاأقامة للحاج بدتل LF‏ الامور على حالتا الارلى ن الاطوفين ودار اج وهاعلى وضحه) آلراهن القاصر »حتى لاإيكونم امع عا وحكومة إلاتعجبل رحسل اجاج على حل الشعار القدع القانل ) زادك وزوادك باغر دمب ارحل لبلادك ) . .

ان التنظيم للحج بذبغي أن اعد على مستوى هذا العصر لنحعل عققا للمنافع على ودر العصر 6 ولا يحور ز ان بھی على باو دنا عله اا من الالة المؤسفة وبمل علا نعود حى خر أمة أخرحت لانای فی :هذا العصر با .

۲۸

"A

١‏ - ان اعتبار اليح ركنا من أركان الالام اة برجب علينا أن نشد منافعه »> وهو ريض ة العمر وغتمته »وقد حب به رسول أله حى آنه اا سل عن فرضته آفي کل عام با رسول اش ? قال :( لو قلت نعم » لوجت ولا استطعتم ) . لذلك كان من أولى ضرورات الج معرفة أحكامه واعداد النفس لتفوز يمراته .

۽ - وات أول ما نعم من آمر ال آنه كاأصلاة التي نتحه فما إلى بست الله فالطواف بالكعبة الشرفة عبادة لذ كر اله تعالى » فمتصل الاسان بعالم الغبب وهو في حباته التي بعدش فما في عام الشمادة والس عام الغفلات والشموات. والمطامع .

س وان نداء الاان نداء ايه لعباده :

حي على الصلاة لاقامة الصلاة هو على سا كلة نداء الج الذي بمعه المسلم فهوي فؤاده مقرلا على الطاعة وجيب مناديه : ( امك اللمم لسك » لا شرك لك لبك » ان المد والنعمة لك واللك لا شريك لك ) .

فاط العد ذلك ربه وبناجه تعن به ووس ديه وسال العبد من ریه ما برجوه رغ ورهباً اشؤونه في دناه وآځرته ورون من مه آرم من أهله. وذوبه وني وطنه وأمته والناس عا .

ب - وان أشرف مواقف الانان وأعلاها هدابة وتوفيقا موقف يذ كو

که الانسان سه على حققتما ) ٤ولدها‏ وم ص برها وما قاب a‏ من ذاك ھن

۳۹

حعمة الايان والياة وهو في ذلك بتوجه إلىخالقه الخىعن عباده بناجاته ودعائه . وان أجل مواقف العباد بين بدي ربمم على مدى التاربخ كله وأرفهم| منزلة هو الموقف الذي كرم الله به عمداً ( صلعم ) في بوم إسرائه من الجد المرام إلى المسحد الأقمى حت كان العروج به إلى الماوات العلى مه وروحه إل أ - و كار على نحو من ذلك شرةاً ورفعة ( ميقات موسى عاه السلام ) آررعین لبلة لمناجاة ربه وهي التي ختمت بنزولالألواع عليه من السماء وفي نسختها هدى الثوراة المنرلة .

ب س وکان لاسام من ألوقفين حظ ومیقات بصلاته وححه » وذاك ان الله رجانه وتعالى قد ختم ليلة المحراج وموقفما الملل ١ا‏ خلد به ذكراها وذلك بفريضة الصلاة لتعرج ما رو ا مسار س ءرات بوم بوقفته الاشعة بين بدي ريه دد کره ا عامه و بنا حه رآ باټه من قرآن ومن تسبح ره وتکیره وهو بد کره با لاله ودعا ,

وذا کان مسار حظ من عروج رسوله بوقفته هذه في صلاته متوجماً الى ربه ... وکان له بعد ذاك موقف ومقات مع ربه حین تحل اسر الج ويتوجه امون أ موقفم من عرفة .

۽ س موقف عرفة :

وهو قات بتحدد» في کل عام رة .

وان اله‌سبحانه وتعالی کرم ذا المسلهين عا فلي خصص تعالى بمذا ا لوقف ئة الي اختارها موسى عاه السلا حین اختار من‌قومه سبعین رجلا قات ریه يتوجبون مع موسى لناجاته واءتكاف الأربعين ليله » واا فت الله بالج ضافته لاهين عا أن يقباوا على تلبيته تابية لنداء أبم ابراهم عابه السلام ذا المقات المعاوم بأشره وأبامه امعاومة » فيتقدم لذلك المسلم بنفسه ويرشحما عالانضام إلى إخوانه لكونوا وفد الله في اقات الحده بزمانه ومکانه» و( الج

°

"Ff

-عرفة ( ومون المناسك وبعظمون سعار اله وذ کرونه کا هدام لقالا ہ کذکرک آباءک أو اد ذکرآ

@ وف هذا اأوقف من ) عرة-ة ( دعود مش د اخلرقة الى نومه الأول

حت تحلی اخاای سجاه وتعالى على عاده الاسشعين الذن برحون رخ ه

وګا'فون عذاره دا جلى عم دفر اڏه ورضوانه حی ) باهي rr‏ ملالکته ( .

û نورءؤ٫ لا دعصون الله ءا مرم ويفعاون ما‎ ٥

إنه مشمد يتحدد فيه العد لأنه أصل مواقف الانسان الأول آدم عله

'السلام وأجام! إ كراما وإجلالاً وذلك حين قال تعالى للالكته : « إني جاعل في

الأرعر خليفة » فقالوا أعهم من آءر هذا اللبفة وذريته مقالة الاستفمام » أغعل فا م رد فہہا وفك الرءاء وحن سج مدل واقدس لك q‏

فکان حا دلاک اواب الاهى بیان ۶ل کف لاءلالكة عا وهه تعالی لادم

وذريته من المصائص والمؤهلات التي أعدم لله ا لكنى الأرض واستخلافمم

علدها وعمارتم| .

وذلك آنه سبحانه وتعالى و علر آدم الأعماء كاها ثم عرضمم على اللالكة »

-فقال : أنيؤني بأعماء هؤلاء إن كنتم صادقين » çii‏ أبما اللدتكة أهل لعارة

أرضی وسکناها وحامد عر فوا أن لاان اا وعبأدة و مناد الوا معتدرن

جاك لا عم لا إلا ماعلمتنا ‏ وأعددتنا له من یسح اتنا عله وخدمة » .وللانسان ما فضلته به من ءام ومعرفة وقدرة واستحق ا خلافتك على

م الجحکے› .

آر هذا المشهد من مشاهد أاخلقة ف دوره الانساني الأول مع آدم عله

السلام هو الذي ودد م الذرية وکان ختام أأوقف 2 آدم أن أسیحدم دم

لادم فان على نحو ذلك المباهاة امملاكة بوفد الله فى عرفة .

۳١

س ولذاك کان موقف الطاعة (بسعي اجاج ال رم من كل فے یی من۔ فاج الأرض ليذ كر وا امم اله بالتلبية والتعظم والتسبيح والتهايل والتكبير والتقديس ) هو الوقف الانساني ( الآدمي ) المتجدد مع ال لاكة بين يدي الله. عاما فعاما قفون له وقفتهم الاسعة في عرفات وهضبتما بين البال التي أقباوا الها مهاجرين الى الله من ديارم ومواطن عيشهم ورغدم الى حرث ادام ابراه عليه السلام بأءر ربه فجاءوا الى واد غير ذي زرع عند بيت اله الحرم وتخطوا سعاب مکة وج اها حى بقفوا بين بدي الله ملين ذا کرين خاشمين بين هڏو. ابال على هضبة عرفات وما باحق بها من المشاعر .

٦‏ ان ) ال ءرفة ) هذا المشهد اخلمل مع ما تفرع عله وأڪل من المناسك كذلك دواعبه وذ کرباته .

ويكاد المتوجه الى ربه ( في هذه المناسك وآذکارها ) أن ری ربه لولا أنه و لا تد رکه الأردار وهو يدرك الأبصار » کا كاد أن رى اللالكة في موقف. المہاهاة» وعلى مث ذاك بکاد ری اباس فی می ءاد المرات فیرحه حن رحم. هذه المرات

إن هذه المواقف بمشاهد اجج عل عبادة المسم عحهآحل عبادة » إن غنمها عرة غنم العمر كاه ومن حى من عرفها إن استطاع آن لا تفوته في سنة من ره ..

وفي ضوء هذا ندرك معنى فرله اة باهجة النقر يع ٠‏ ( من مات ولم كج فلىمت إٺ ساء بهوديا أو نصرانا ) وكان بالمقابل بل وح من ءرف مذاق. ما هوی ااه فؤاده أن بعود الى ال ومبقات ربه في كل عام إن استطاخ الى ذلك سلا .

۷ - إن هذه المواقف بمناسكها ویرامما لون من ألوان عرض تاريخ الانسانة الصجبيمعلى وجه الأرض وهو يوضح مسيرة الانسانية وسلو كها منْذ بده اللبةة والساعة الأولي خاتى الانسان الأول آدم عليه الام .

۳۲

و"

هذا كان الي أجل دروس الطياة ايان ومعرفة وتطميرآ للقلوب وإارة. لاءقول وسداً العزام ڈور موف الرفعة والكرامة لاان واتبمانيته الي استعمرت الأرض وعروت حی العدوددة له وحدم ودا کان الج من ا رکان.. الاسلام اة ر كنا توي له الأفلدة المؤمنة .

۸~ وان مناسك اجج بعباداڌ) تتصل بصم حراة الانان دصفته القر دة والاجتاعة ولاست طقوساً حوفاء ولا قا لد راء ولا حڈدا بامم الدن ورموزه. اعد ومر حان ہی آبات ينات وهدی ونظرات عرفان الانسان وسلو که : فاز ره فالعمر a‏ رة بطوی ما الانسان صفح امه بالتّوبة ويفتح ص فة العر بالر من اجج الممرور الذى فاز به وغفر اله فه لعده دنوبه وباهی به مع وفر. اجج ملالکته .

ب - وهذا ونحوه كان الج أ كبر مظاهرة انسانية قار خة شل الانانية على حقيقتها بأضخم مظاهرة عالية للامان والمعرفة والترببة والاوك على النمج الاسلامي وطريقيم الأقوم .

ج- وإذا كان هذا مقدار الج وأثره فإن معرفة أحكامه والتزام القمام ما فر بضة ٤‏ دن حعل ) طالب العم فر رضه (٥‏ وحعله مدا ) من المد اف الاحد ( .

د - وان اءداد اانفس للمشاركة هذه المواقف مع وفد الله ( من موقف آدم. مع اللائكة إلى موی في مناجاته إلى عمد مل في مء راجه على ءا أسافت ). وهر الذي عل الاج ) الذي تعلم أحکانه وحکمه وسعی وءارس عادقما غار غافل عا وعن حکمتما ( ودبانحه : « لن ينال اله وما ولا دماؤها ولکن ناله التقوى م ۾ فار النقوى هذه شرة امان وعم و#ل وعبادة ٤‏ اتسع افق نظ رها من زد اخدقة-

۳ م- ۳

الى أبعد الفاق الانسانية ميا تباعدت فجاح أرضما أو أزءان تارا ...

ه - وان هذه الثمرة من النقوى لتتصل من الفطرة الانسانبة بأوثق صلاتما

الط عة على مل اہراھے الذي ادن بالج وهاحر حہٹ وجه اه 'آی متدو! روه فسار مسیرته وقداتخذ الله ابر اهے خالا وکان من‌سبرته و ولد امامل أن عر اافكعبة فيا في بيت آبيه من أرض اا كلدان بين النهرن ( دحلة والفرات ) . ي أجل مواوفما ومشاهدها حنی قوز اه رقو اها ھو ق ا ره 0 مظاهرة حاهيرية عالية في أعفام معرض دولي لأشرف هدف ترمي لاه النظرة الانسانية وهي تعان ف رض آنه مادیء الالام آي ی اتسمت باافطرۃ وت لاان الى رة ة مراهاة اله ره ملاأکته ودو مار پزال عل ظہر الأرض الى قال له ف حقہا رنه : Dp‏ واستعمر £ فما اذ ذا دا هو الرحل الذي تعمل ابر ویاتزم ره في اعمال التي بزنا موازين الى د لاجا للأرض واعمارآً ها وحرباً للمفاد فرها على ءا أدرك من معنى الجاة ومعر كتما الداأرة ربن البر والشر وال والاطل على الارص » ولمدمت « صوامع ودع وصاوات ومساجد بذ کر فما ام الل کشیراً « ولا قام دين بعد الله فی عدر ولا مەر ولا باد وة .

ز - وان الأقوى التى تقر في النفوس لترمم هذا انمج في أعاما وساو كها

هي من ثرا ت الج بنظر از وما اكه ۰ ۹ إن المج (لا رفت من سد أنه) ر کن ف الاسلام وفريضة ولو ف العمر مره وهذا فان على من فاته أن عدار ذاك دا ع نقضہه AarE‏ دذووه و مقدمت#م ابنه لان أبناءج من كسك بح النشآة والترببة واللفة و (إذا مات ابن آذم انقطم عمل أ من ثلاث : صدفة حار رة أو عم تفع ره أو ولد صالح ندعو ل(

۳

3

Fy

و ( حت الله أولى أن دقضى ) وأولى من کل دن خر اللا فوت المسلم من الج هذا اظ ولو بعد الوفاة بالقضاء عنه .

١‏ - وعلى مثل ذلك جعل الله من أخطاء الج أو ما ينقص من وجالبه مايره حبرا أن فاته أو قصر فيه يمخالفة حتىحبن تعحزه الأمر ثل (الاحصاد) وتعذر مواصلة السفر إلى بيت الله بعدما أحرم » أو اثل امرض وما دتأذى به ولم یتممکن من الصبر على اذاه حتی تم مناستکه وبتحلل من حرمات حه .

1 - واج بعد هذا شعار وعبادة « ومن يعظم سعاار اه فإما من تقوى القلوب » . ۰

وان أيام الچ وبلاده بمثا بةمصح تفي فکر ي دذ کر الانسان‌من‌غفاته وبصله بعالم الغبب في نظراته حتى لا تضل به مالك الباة عن الغابة قبل الرجوع باوت الى ربه» ویکون عمله لدنہاه علا لا خرته وهو بصاح ف الارص وارب القساد وبقم ای ويعمل اير وداتزم في موازينه بتقوى القلوب النيرء الصرة طر ةما من رحل هذه الا إلى قبره إلى موقف حساره ومتقره في آخرته .

أ - واث سعة المشاهد هي التي نجعل من دعاء الاج أن بقول : ( الم أصاح ليد تي لذي جعاته عصمة آمري» وأصاح لي دنياي التي جعات فيا معاشي» وأ ملح لي آخرتي التي الما معادي ) في مشاهد بأوسع آفاق المعرفة . رن معحرفة الم اه وربه معرفة من بړى حقاق الوجود ڪل والانسانية من بدء إلى خامة على ما ستعرص من م عاني الج ومشاهده » وما ستو حي منہا رقاہه وعقله وعزمه .

ب وان ححا هذه آثاره وآ فاق نظره قد حشد وفد اله حشد من وطن انه على بذل جهدها جد) وأن لا ببالي ثوب ولا راحة» سعى أشعث أغبر کاأنه لااس‌وھو(علی ظهر الارص) كف اوته وقدوطن نفسه على بذل وقته وماله بونفسه ونفیسه مادا کون شأنه وهو بړی اخوانه في مثارق الارض ومغارما ؟

o

انه بلاشك پړی من منافع الج ما تند اليه العزمات وترقى اليه امم ماديا ومعنوااً لدينه ودنياه ولنفسه وذويه والمسامين عا وأهل الارض قاطة ؛ ولذا كان الج مؤقرآ أي مؤقر وجيثاً أي جدش حبن بتزود الاج من حكمة وأثره. مار جع به الىوطنه يشاعر البروالنقوىومنوراله العام الاسلامي بإخاله وولاله.

فالاهم بسر لنا ححا بعد حج وعرة بعد رة وتقمل منا وأ كرمنا با أنت اهل وزهنا منك قربى بعفو وعافة ورضوان با رب العالمين .

واجعانا آھلا لا اکر متنا به من هذا الاين أكون أمة الاان والقول والعملي والبذل والتضحية على مارضيك عنا » ونصلح به ني أرضك ماأفد المفسدون

و المد له رب العا لين .

۳٦

4A

افج ممرض اء و ملم دعو ة

ولا : إن الج أبرز عنوان ءاي للاسلام» پدعوته ودعایته » فيه اذان لاناس .ویلاغ » تصاحبه ( من لسان الال ) أبلغ ظاهرة أحت )عة دولية .

- وان لغيره من الأدبان مهرجانام_| ومظاهرها الاجتاعمة ولقاء اما في أعبادها ومباهحما » ولكنه ليس في الأرض دين أظر دعوة » واحمع الأمة من الاسلام » فهو دين الجعة واجماعة والح » فالاسلام يدعو دعوته بوميا على رؤوس المنائر خس مرات » حتى لدع نداؤه في البادية القفراء » كما بسمع في القرى .والمدن والعو ادم وګشد حهوءه اصلواته هذه ليلا ونمارا في ماحده المعدودة يأوقات محدودة » ك) سحشده اسب وعرا لصلاة المعة » وفي المواقف المامعة في سلم .وحرب إضافة إلى العمدين » ومذا كانت عقمدة الاسلام علان ة بأوسع معاني الاعلان » بلاغ لاناس كافة » يلارن مقا ها کا كانت دعوما بلسارب حاها .وأعا ها وحشودها .

أ - وان هذا الدين قوامه آرکان ايان بقوم عاما بنا الظر والدرفة وإلى جانا أ ركان عماية لاطاعة » والعبادة المسماة (أركانالاسلام ) » وهي دعائم المنبج :التربوي على أساس تلك العة.دة من اركان الاعان » ولكل عبادة من الثمر اتم ومقاصد اضافة إلى مايحمعم) عا على ثم رما من التقوى .

ب - وان من أبرز ذلك ما تحمل كلات الدعوة الأولى الومة التكررة بلاغما ودعوتما إلى الصلاة دعوة تدأ من الايان بتكبير الله واعلان الشبادة بوحدانیته وصدق رسوله » وتوضح‌من بیان امن العم لي دعوتها إلى الصلاةو حاعتها وتبين نمرتما أنم) دعوة الفلاح للانسان في حباته العاجلة والآجلة » ثم ختم بمثل مابدأت به من التك يروما بلحق ذاك من دءاء وصلاة وقسام على الرسولالامين.

۳۷

ج - وفي هذا الاذان اغوذج خطة الدعرة بيان الباديء لعقءدة ونظر »ءوبران. الج دطة وغل صا 2 » ومان للنتجة والفائدة الني تثهرها وتهدي ااا .

د - وفي الصلاة تذ كرة بالل والموم الآخر تنهى عن الفحثاء والمنكر » وفي. الصيام ماأوجبه «لعلكم تنتقون» وفي الزكاة تز كة النفس وظہارتما من امراضما. وأثرتما وشحم ا وما بمنتبع ذلك » وفي الج من ثمرات ذاك جاع العمادات كما .

انیا : وان بلاغ الج ودعوته بدأت بأمر اله الذي كاف به ابراهيم الذي. بى الكعبة المشسرفة بأءر ربه وقل له:م وأذن في الناس‌با ج » وكان من‌الاءلان الدائم دید ممقاته کون نداء باسان الزمان عند حاول هذا الميقات « الج اسر معاومات » قدا بداءتها بعد التمميد للحج بعبادة الصبام واعلان يوم عبده ٠»‏ وهو ميداً ممقات الج بزمانه وي تدده هذا الوقت بالذات أبلغ تنه لدعوته- أهل الان والبر والنقوى أن انتهت عبادة بفرضما وقبوهما وفرحة جزاثما بعردها دامت سر الصيام > وبدآت ءقما عبادة عدت النةوس الؤمنة سقو وال الا ك.روفرحة يمه وعمده » فېلموا من کل ف تمق من فجاج الارص ا ( مقاته ) فمو بمکانه حشد تبدأً به مشاء رج المعظمة وأقباواعرمین من‌الميقات. على بيت الله الذي تتو جہون اليه كل یوم س‌مرات في کل ملا تعظمون‌ماءظمه. اله وتستشعرون له الطرمة وتستجبون لانداء الذي “عه وجد انك قائلين : ( لبيك الهم لبيك لا شريك لك لبك »› إن الجد والنعمة لك واللك. لاشربك لك) .

۱ - وهکذا يسمع الؤمن نداء الم من آعماق قلبه بما اكه من الهرى. هوى الاءان على مادعا ابراهيم ره »> و فاجعل افئدة من الناس تهوي الهم ٠»‏ توي إلى مكة » واهل محكة وهي البلدة التى أقسم الله با فالا : « لا أقسم بهذا البلا » وهو قم التنويه بثأنما والتعظم طرمتما بحرمما ومسجدها و كعيتها .

۳۸

أ وان عر نا عر ا ہ4 ان دس می عدر الدعابة ¢« \_l‏ توفر Ù^‏ أسبابما التي ةلا الأعماع والأدحار لبلا ونار ونيز المشاءر » وقتلاعب بالعقول. والافءدةبراعة أساليم! المتذوعة وتنوع فوتما ولو كانت باط خادعة .

ب - وان سلاح الدعابة بيدأ كته من نفس الانان الأول آدم عله الام ءا آغراه به الثطان بوم وسته حرين أبةظ منه الشاعر ال كامنة بقوله اوی بقسمه أنه : و ما نما کا ربكا ءن تلك) الشحرةإلا آر تكوةا ملکین أو تکونا من اخالدن Q‏ وکل انان مشاعر کم بوقظم|ا داءة الاغراي والفتنة »غير آنه لىس لاے.طان ساطان على الانان اا ؤمن»وإن کل ماب تط عه هو الاغراء le‏ ر وه دعارته لاان کا دہ ٫ذاك‏ الشطان غد رم الةءامة أن تعه وھوی Rt‏ مھ ف الذار :0 وما کان ل عل من ملطان إلا أن دعوت فاستجبتم لي » فلا تاوموني ولوموا ف

> وان ٥ة‏ الانان على ال وان (سمعه ودره وفؤاده وهو مسۆوڵ. عن آمانتما ما أحباه الله با وهي سبل لا كتساب العارف التي يتيز ما عن.

د - وان وسال امان هي وساأل الدعوة والدعابة وما تقوم ألجة له.

على خاقه » وقد كثرات دعايات الاطل وكاأنت منوعة بفافة وآداب وفنون » ونظرات ومتاهج ٤‏ وۆدەت للاعراء على مسموی ثاب العصر وأە لى ٤‏ فن م4 ابل داك من الدعارة الاسلامة ادا ص د3ا اقا ? و آل ايله تعاٰی الان ا 5 المحر ¢ قد ناف أل ودعاته عن فېمه ودعوته يا تقوم به الجة فم على الناس على متوى عصرم وأساليبه » بل کان من تخافنا في أسااب الدعوة ننا لم أخذ حتى من دعوة الصلاة منميم| ولا من دعوة اج مہ رده ف الارص رخو اھر نا اة ٤‏ وقد lla‏ ی مل اللا واج على مثل حال) من حقائی تخلفنا .

۳۹

و أن أاسنة الاعوة الاسلامية ما تزال بابلغ مظاهره-ا على مستوى ص حات مضخمة اهر جانات رده فيا شعارات وكامات خطابہة مضي آ ٿارها مع ساعتما على سا كلة خطينا الاسلامية لأنه ابس ها دف جامع ولا مرج واض :ولا تجد يعمل أو مشروع وتآ فموسمآ » وذا في لاتب لغ من نفوس الناس مبلغاً مز مشاعرم إلا مقا لأنبا لاتثير عقوهم ولاببصرم بطريق العمل الجدي -فينېوا به » وزدادوا من ذلك ايان خشوعاً وعرفاناً وما لا ديم من‌اساوب العمل ءا بجقق ي المسامين سخصيتمم التي يبكونون م | خير أمة » شهداء لله على الناى ي عدرم على اختلاف أءصارم » حتى يؤدوا بهذا حق البلاغ الذي فر ضه الله علييم إلى الاس كافة . ۰

و - أن الصراع في هذا العصر من حرب سافرة إلى حرب اقتصادية مہدت ها الدعايات حتى الثقافة » وكأن من فاج ذاك إصدار الولابات المتحدة ( اثناء المرب العالمة ال نبة ) عة اممتما (الختار) لمكون فما عصارة الجلات والبحوث امامة » وكانت على ذلك من ألوان ود الحربي بدعااته بالاسلوب «العامي لتنفد منه إلى وجدان الةاريء حین فتح الاسطر من دعاياتما اطرية برفق دون آن دشعر ولو كان على حذر » وقنعت الولايات المتحدة بهذا القدر » لعمق الائر .

از - لقد أصحت ا لجرب الوم في آقوى أسال..ها صراعاً حر دا ثقافاً » وقد استعلن بذلك أطرافها بين أهل اهتين يا يمونه باغتم المستجمة ( ابد يولوجبة فالحرب هي حرب ثقافية تقوم على اصول تعتمد المبادىء والنظم والافکار > التي تستعلن با وتدعو الما ...

ح - وحن اذا نظرقا إلى انفسنا منظار هذا الواقع فأين نجد آنقسنا ?

إن كل المبادىء والنظرات أخذت تغزونا في عقر دارنا بامم العلم والادب ٠والفن‏ والفافة والاجقاع منذ تر كنا مقام الامامة في الارض وامداية للعام .وذلك ك فنا عن السباق مع اهل .

٠

»

"¢8

طط و سنا من الد٫ث‏ عن الج أن نأل la:‏ هو ېو دنا ف موم bh‏ ج لابراز میادیء الاما رنظر اته ومتاهحه وحکمته دصورمما الدواة الي محشد ها الاسلام أءعظم مسيرة في تاربخ الارض من كل فج عت عام فعا ? ! أن عل النظرات الاسلاة من النظرات المتصارعة مما من ثفافات العام ا بدعابات أهلى الختئفة2 مع أن دعوة الاسلام تقوم على الى واليرواهداية س كافة فهي الأیادیء الى حتت للانان سعادته وفوزه وفلاحه وهي النظر ات الي تخرج الانسانة من ظامات صر اعا العا ي لى النور نور انه وهدایته وازن احق والجر الي فصلا القرآن ااه الرسثات الباسغة . ۰ ي ن الج ءظاهر ڌه الدواءة إعلاس اہادیء الاسلام اا الاك .ولان لقال U‏ حن نظ ۾ الج نظ م العصر بأسااء.ه lI‏ رموه على مط سنوي مع قنظم السباحات والرحلات والاندية واجاءات النظمة والفنادق والبيوت ا مل موت الشاب والنزل ) الا نسموتات ( ٤‏ واأعوت المستعدة لتقل الخيوف ٤‏ ردیل نظام اط وفين بن واحنکاره ۰

س اج يوحد رن وفوده ومشاعرم وأفكارم ولکن م أن حال

وحال أل راق من القاس العصر ية 2

ون المقارنة في وضعنا ودعايتنا حتى نبرز للغير من مبادئنا ما جعلنا الله که و« خير أمة آخرحت لانای ( ملد أن جوا ) أمة وسطا { کون .سداء له على الئاس .

ل - إن لكل ءصر أمله يشاعرم وأ كارم التي تسود فيهم »> وهم ۔حاجاتہم ومستوی عشم فام من ذاك ألوان في الدعوة والدعابة بفنونما الي فد اى لوب العادر ن و٬شاعر‏ م .

وان لدعوة الاسلام معام تكشف عن حدود من اظراته في كل آمر عا فيه امدارة لاس کا قال توعان bo:‏ فر طا ف الكتاب من شىء

م = والعجب عن حال السلمين بعد هذا انك تد نظرات کل دعوة الكل أمة من الأغ._ار قد تفذت إلى دبارم الاسلامية » وتتكنت من قوب وعقول كثر ة من اینائنا حتی حمات کثرة کار ة مغمم على الشك باسلامهم وصلاحه ازمانمم بل كانت الردة فم أي ردة تقوم على أصولغيراسلامية من النظر والعرفة وها الاصل الذي ماتقوم عله صخرة الامان أو بتحطم بهم بذلك الاان مع آهله.

وکان من اثر ذلك ما بتخبط به العام الاملاني الوم ثقافا واحجاءمآوساساً وهو نتيحة تخلف الت ثرة ال كار ةوخا ةمنآلسنة اإنابر وا ماحد والمعاهد وأهل التربية والسياسة تخلةاً أي تخاف عن فمم عصرم باخته ومشاءر أهلى وحاجاته 4“ فان لهعارض الفكر بة ما المعاررص الاحاربة من فن في ءعرضم-ا في ثوب بل. في أثواب تلام العصر على مستوى يكن المسلم أن يقا٫لدعوة‏ الغبر بدعوة اسلامه- ویقدم منیا بدیل ما يقدمله للکون صدا أومغنماً من وراء شیا که .

إن اعلان المی ودعوة الير والمداية الاهة بنبغي أن تکون پاات نة من هداية ايله لدءاده وهو القا ئل أن عاي نالاهدى» فتعر ض يا مخاطب أهلالعصر باغة عصرم من بدناته ؛وحاجاته وقي طلبعتما ما تز به هذا العصر يستوى. ئةافاته وعامه ,

ن - وادا كانت الكعبة المعظة متجه القلوب الو منة باظرها وأفئدما فان الدعوة بلسانما وني مومم حجما بحب أن تكون أرفع دعوة و أوضح منج حاطب العصر وأهله ءستوى العصر وأهلى فلا ترتحل اكامات ارتحال الساعة من اس حشد. وانفضاضه بل تعد العقول ما تعده وتهرز الفنون ما تبرزه على أسلوب المعارص الفنبة الميأة » لتملاأ الاسماع والابصار وتحرك في النفوس أثرآً وتعث أملا وتحقق رجاء وترسم للاعمال منمجآ » وبذلك کون ( صوت الاسلام ) من مكة المكرمة منبرآ للعام الاسلاني كله ولكل داعية حمها كان من أرض الله ویکكون اماما لتوجبه العزام في العام الاسلامي كله .

۳

8

“8

- وان الج يوممه هو اة المواسم بدهوته إلى اه » وهذا ما بحب أن يرز آثره منهج موممي يوضع من الاسلام نظراته ومناهجه تي تعالج مشا كل العا سنو في ضوء مبادىء الاسلام الراسخة لتستمع الانسانية إلى كامته المحكيمة من الى والير والمداية في كل موسم عاما فعاماً .

س - وان المروب المستمرة في العام (سافرة وخفية اقتصادية واجقاعبة: وسياسية ) بحاجة إلى ان تقال فما كلءة الاسلام صرحة مدوية وهو الدن الذي. اتزله الله لبخرج به الناس من الظامات إلى النور دام وأبدا . .. الى قيام الساعة .

ع - إن العالم كله بحاجة إلى مبادىء الاسلام لما بةوم عايه من الاان. والطماننة والسلامة بلا خوف ولا حزن ولا آ ام ولا ءدوان » فإثب طر بقه المستقم تد تحت هذه الأضواء من حباة الفرد إلى حاة الجاعة إلى علاقة الأمم بعضا مع بعض على حد سواء .

ف - إن ميادىء الاسلام ودعوته تقوم على أسس صرحة راسخة قوعة يثلها الج بلسان حاله ومقاله .

١ ٠‏ - وحسبنا من اليادىء الممثة بالج ان یکون اوضع نداء فه نداء الله ان باآم) الناس انا خلقناج من ذ كر وآنشی وجعانا ع سعوباً وقاثل لقعارفوا إن کرم عند اله آنقاع » .

وقدأسس هذه الدعوة على النسب الامع الذي أعلنه رسول الله لي فالا قاناس عا : (کدج لآدم وآدم من تراب ) ايوثق الاخاء بالنواضع خضوعاً لأر افهالذي كرم الانسانوفضله على كثير عن خاق حتىنبه تعالى إلى متته على الذرية حع قاثلا : « وحانامفالبر والبحر ورزقنام من ااطبات وفخلنام على کثیر من خلقنا تفضیلا» .

۲ - من مبادىء الاسلام آنه جعل أول الطى إلى هذه االكرامة الانسانة أنه أسجد له تعالى لآدم ملالكته حبن أبرز تعالى الملائكة أخصلة

ادم بز ايها القا٤ة‏ على العلم ومنه عبادة الله مع ما يلاس ذلك من الخطية .والتورة والاناية إل رره وبذلك رم له طرق الا اأسمور ر4 ة الي شمر العم فا دوا هدار تة من ڌقوی اه راتهه من ادام القدرة .

وإ¿ كل ما في الطبرعة مخر للانسان بأمر اله تعالى لعارة الأرض وخير

#لانسان والانانية جمعاء» بعد أن رسم تعالى لاقدرة طاريق العمل ومنجه وحمل #لانسان آمعنه وحزاءه موازر د4 الي تی آترها نة ف کتاره وسنة رسوله الحكمة. ۰ فالعمل الما وإقامة االعدل واستع ار الارص باصلاحما وءأرسة القساد فا يواستعمال القدرة ة لير الانسان على أسس عة هي التي جعلا الله اعا لكرامة الانسان ومعياراً اتقو والتقوى معبار التفاضل بين الأفراد والأمم ۴ وسا التمكبن في الأرض وشبول النفع لاناس عا .

س _- وفي ا1 ج تتکرر الإواقف اخالدة الج ی سق ذکرهامن مناه نع الج کموقف ماهاة ! الله اللالكة حجاج عرفة) وکوقت اغات اله ف عہېد مومی عانه يه السلام» وءوقف معر اج خام الم رساین پس مو وذ کر بات ابراه واماعيل ا ما نالك من مشاهد تسمو بالانسان و کرات وتنر له ط ردق حاته عل هدی

من أله ورعاية رقر ده .

§ وف الج مفتاح السلام امال (e‏ قق من أعلان الاء تدال الدي لقف څيه الأمة الاسلامية وسطاً ن أ٠‏ م العا تحاجز ن هل الولو نة أو ىسر ة8 بشخصة ITS‏ تدعو ای الق و ابر وامدابة ولا شل 2 الأهراء ولا مشي مشة ڈلنفاق بام م الخاد على وحم نن حطى متعثرة قلقة حارة . ۰

« وكذاك جنا E‏ أمه وسطا اتكونوا شمداء على الناس وبكون الرسول عل دا a‏ تيلغون کتاب ايه و هده اک داد £ رسولک وآنتم من بعده خلفاؤه وهوان حرج من قبره الشر بف م وقد جا £ اله الترعة بلفظ واحد bie‏ ۳ خاطہه به قائلافي ک تابه به : و انه لذ کر لك ولقومك و۔وف تسالون»

عا کا اہ أل دولج عن تباغ رسالة القرآن . tt‏

«Û

۽ - وهذا كانت تة زائربه مش في قبره الشر يف بان مخاطبوه قائلين 3 ( م إنا نشمد انك رسول اث وأنك باخت الرسالة وأددت الأمانة ونصحت الأمة وحاهدت ف اه حقی حهاده ( .

فان نحن آمته بدعوتنا ودعایتنا انکون ما سې داء له على ااناس في موسي هذا ریانه ولسان حاله ?! .

٠‏ - لتنا فى عصر بقول آهل : تريد ( حماة أفضل ) ءا حن عله قوامها التعاون بين الام وتبادل المنافع واليرات والتعارف والثآافف والمودة ولكن. آم العصر المتقدمةالبو م( مع تخلفنا) و تحم ون إل ضلالةمنخءعة الہاة لقص ره النظر على المادة بعد أن كانوا على الرهبانية التي رفضوها وانغمسوا في اة المادة ووا انمج الحامع الاقوم القائل مة)لة اه ES‏ برد ثواب الدنا فعلد آله ثواب الدنا والآخرة ءا مم بين النسين مادياً ومعنوياً باعتدال .

ك - ونحن المسامين قد آراد اله تعالى فنا إر ادته فلم يدعنا منج آهل الرهبانبة ( بعدا عن الباة وطيبام-ا ) ك أنه لم بجعانا من آهل النظرة ا) ادية والأهواء الحاعة والمنافع الحادءة » وقال لنا بلسان النبوة الحكمة الهادية

) لاس خر £ من LF‏ دناه لخر ته ولا آ خرته لدنہام ولکن خیر ع م أخذ من هذه وهذه ( .

ھڅړ وحعل لا بذاك حن ا لاهين منزلةالر ماسةوالامامة فالعا لتغتدي بت الأعم حيعا قدوة المداية بقرآات حكم منزل لنخرج الانسانية من الظمات. وطاغوتما ومشاکاما ال آنوار اله الهادية و 1 نور السموات والأرض

فأين الدعوة التى تغزو الناس بالدعوة الاهمة » وحن بىكس ذلك نغزى. e^‏ جیفي ال)دارس واطامعات وااصافة والط۔وعات زوه E:‏ ای ال#لوب. والببوت ک) استولتعلى ا والذوق العام والتربية ء

٩‏ - إن آذان الجج في كل عام اعلان لبادىء الاسلام الانسانية الهادية

٥

#لنيرة هذه الأظاهر ة الدولية التي بقنادى الأؤمنون من مختلف قارات الأرض عاديا وحاضرها .

٠۰‏ - وان أرض الرمين والمناسك هي العرض الدولي الا كبر الذي قنظم فيه المشاعر والعادات التي تبرز هذه المياديء الاسلامية وقكنا نفا واجټاعاً وتعانما دولا بجو من العبادة الاعة » فى تنظم دعوة الاسلام على مستوى هذا الواجب فتكون( صوت الاسلام) حقاً وتشر مرها قرلاً وعلا؟!

١‏ - وان تحقق مدإ التعار ف بين الناس على اختلاف سعومم وآعهم وقائلەم قد هاه الەفي زان وأحد ومكان واحد على قل واحدة ودعوة واحدة» و سبيل التعاون والتناصر بيهم وأداء الى الإخاء الايان بولائه ( والسلم

أ المسلم لا بظده ولا بخذله ) والطة بيمم قوامما أن : « تعاونواعلى البو والتةوى ولا تعاونوا على الام والعدوان » .

وهذا بعص ما أعد له المج أسباب ودعوة وأنصارآ » حتى لا قىعى دعاة التوجيه وأهل الدعوة و ا والقءادة إلا أن .دأو الحطى النتظمة بتنظم الدعادة اسلاماً وقد جعل اه فا ایر » وان بوضحوا للعمل براه » لىشېدوا منافع ۳ وب کرو اسم اه الق » ویشکروه على ما هدام وجعهم له ېدا الج حتىإذا عاد المجاج إلى بلادم عادوا على منج واضع الخطوات من التعاون والتناصر le‏ فعاما »> وجددت تذ كرتمم مواصة الاعابة .

٢‏ - ولذا کان هذا انا من هداية الاسلام في موقف ابي مع العام كله » فإن مشا كلنا وأمراض أوضاءا وفي طلبعتما التربوبة والسياسبة محاجة إلى قمادة فكرية مشتركة » والى تنظيم مرجع لاوساطة في حل أمبات المشا كل وني طلبعتما السياسية قبل أن ستفحل وذلكفي ضوء ما هدافا الله اله قول :

« وان طافتان من الؤمنين افتتاوا فأصاحوا بمنم) » وبكون من مممة‌هذه اة الاصلاحة أن تأخذ بالوقاية وأسبابما قبل أن تقع الأحداث بفتنما .

خ٦‎

<F

*

هي ا تي #مل من اها ملاح ا وتعام | مها حن تمم من الج مقأاصده

وما کل وحمل الأعباء وتسد الاحة عل قدر م\ زقتضصمه اا احa‏ ف حل

ما کل ال العا مه والموممية

إذا أردنا ازاف القول » فار ادارة الم ما وحره متعددة الموالب رم ر لس E‏ ٣ر‏ کو ال

کون ھ

ذه الادارة عل الرعابة کون شرق وحه وأوضح صورة لاد

عرفت ادما و مهما وود ارترطت ت ( في وحودها ومر کرها حتی دولا )

ارتہطت بالاسلام و حه وتار خه ومبادله 6 وهدذا الج آءم وأحل. إن عات أدارة الج على مقدار م حلال الاسلام گج و تمعاته .

وان رڌہاط أدارة اڄ ودود اجج من ناء الارض ہہیا لا.قتەر على

اتساع أمق النظر في سمو الق صد ااي حعل اله ها الج ر كنأ في دينه .

وهذا ينغي أن تکون ادأرة لمج على آم الصلة بالخجاج وآمورم لتتمكن

من حقق الخطة اننظ ءة

وهدا بحب أن تيدأ عنا تما پالياج من منطلةہم وهم في بلادم وذاك بواسطة

سقارات المماخة وقنصلاتما والادحةي التقافين فيا ضاف إلى ذاك من ر حه مر ر =3 2 ل ج 1 مں ہو حھہ مں

الذي اعد اتنظے هدم الرحلة

ty

أ - وبحب أن يتم ذلك باتعاون مع العاماء والدعاة الى المج في كل باد

وذه المداية من النظر الاداري نستطيع أن ننظم الوضع في الاق أيام الوم وآن نعد هذا التنظيم أسبابه وآهلى الا كفاء اتحقرتی مقاصد الج ومنافء» وفي طليعتما أن بكو ن ثة في كل موم موقر سنوي العام الاملاءي. ( وذاك على شا كلة تنظم السات والمعارض الدولية الدائة ) .

أ - وهذا ما ستازم أن تعد الحكومة السعودية في كل فنصاة ( اسارة 4 تة بين بعاومانما عر فةسشخصية كل من سبقدمعلى الاج وطاب السمة من قنصاما ما » فتتعرف بذاك على کل حص ومقامه ومؤهلاته وأعماله و كفاءته وذاك اختار منم ادارة الج من تدعوم بحسب کفاء انم ان سامون فما بدراسة مابناط مم وتقدم التوصات ورهم اناد لعام فعام ما ينمض بالامة وحقق من الج مود منافع سه في عصر درج العام فيه على تنظم المؤقرات وإفامة المؤسسات الدولءة لمثل هذا التعارف والتعاون وتنظرم الامج .

ب س إن الكفاءات التي تةي في الج سنوياً لتضم أنواعاً منوعة لا بتوفو مثلها في أي مرةر وتجدهامنعبادتمافي أصفى ساعاتماعلى مافرغت له الوقت والافس من. الاقہالعلى 'له» فتقدم ذا دعست اتنظم 5 ماتقدم من حبر تها قار حات وتوصہات » وهذا فيلخة الك يعة الاسلامية هو (النصبحة) الفروضة لله ورسوله وللؤمنين امانة ي کل عنق وخاصة تدعو اله الدواعي في سمل نهضتمم وءزتهم و قق رارطة

۸

اوج واررتطاع

إن اجج کو نه فر بضة عة علی کل انسان) فانہا ترط بقدرته و ام تطاءته هو ولا حد محد هذه الاستطاعة وهي م رط ة ياواه الأسا وزبت ودرا اعاله ومقدار مله وماالى ذلك من أموردةقةوقد تخفىعلىالانسان نفسه نظر! ل دهارين طور وآ خر من حاته دل من ساعة الى أخرى من أيامه .

١‏ - واثل هذا نری ي الاج وعند الطواف حى الث..خ والا ۶ى والمر؛ض. والفقير عن بعتبرون أنفسم أهل الاستطاعة

ونرى من بنقطع فمذه العبادة أو يعاودها سنة فسنة بل ونكرر بين ذلك. العمرة»ولابقال ال هؤلاءأو أحدم انقدأخذت ۶ صة ال روهيلغيرك »ذاكلأن. آمرالنای في ذلك تلف »نمم من لاإسعى الى الج رغم استطاعته بل منم من لا بفکر باج حتّى فوته العمر فو دي به لقا م به مابة عه بعد وفاته ,

وان الاستطاءة قوامما ( من التكاليف الشرعبة ) التحمل والكلفة » وقد يبكون من ذلك في التكاليف بذل الأرواح والاموال وتحمل الصعاب وشدة. ااصبر في مثل فريضة الهاد. ومثل مابكابده الاج وهوأشعث أغبروخاصةخين بأقي من کل فج عت ٫آنی‏ على ءال تناب ماقدر من حاله وتحمله واستطاعته »›

وهذا يقتي تذاءل الصعاب والعون على لر وأداء الفربضة ولا جوز ر تکس ف الاب فة نوضع لاج روط غيرشر عة تفر ضاساطة فتکون هي العقرةدون.

۹ م- ۹

-ححة الراغب بديل أن تكون اطة المحكومة وقدرثما عونا على البر وتذابل *الصعوبات لكل راغب استشعر من نفسه الاستطاعءة وهوى الى بدت اله قابه . ولا بؤخذ من صعوبات الواقع القاس ذه لاصعوبات ءقتما وحر جما .وتجعل الاساس لوجوب الج وفرضته وخاصة من قبل رباب السلطان لأاث التكليف أبضا في تذاءل الصعاب وحد الواجب من تذلاما على قدر الا:طاعة والقدرةلأربابالاطان كاي بمعبارها شخصبة .القاس على الو اقع والرضاءبالواقع وعد مبذل الېد» فذاك انه سان من بقول: أا ملم أو دخات با لاسلام معجبا» وهو لا بترجم بفعله عن مقاله ویرد بالوقت نفسه أن ببقی في مکانه ولا بريد أن غير :إسلامه سا من واقعه في حاته رضاء منه ب) آلف من راحته المعتاد علا ميقول هذ احاليوهذه أشغالي وأعباي و هذا فاا عند نفسي مسال وان کنتعل‌هذاا لال وثل ذاك من بقول آنا آقنى امج وأریده ولکنني م استطع » ان هذا الاساوب ونحوه من الامنبات الكواذب وهي من لوان خداع الضءير وهو من مدارج النفاق » ٠4‏ ن ازم امرآ ہذل جہده » ومن كانت له قدرة وساطة بذل على مقدارها من ذاك ما بذل من عرف حى اله ءاه ومعنى هذه الفر بضة من اركان الشربعة واثرها البالغ في حباة الافراد والجتمع والناس جيعا » وعليه أن بنظر الى مدى قدرته لا الى مقدار ما بذله في معرار التبعة عند الله !

م وقد جاءت باسم ( تعبات ) من السلطات لتنظم الج اعله کان من ورانا من حةي في طويته روحا ملحدة أو كافرة او معادية او علانة او غيز مبالة دالعبادة والاسلام واركانه فإنما ذه ( الاعاهات ) فرضت ق كاامف ووضعت عقات دون الج بديل ان تذال العقمات وةذعتا بام التتظم عقبات فرضتما بديل ان تكون عوة يقدرتم) وساطانما تذلل الصعوبات .

ا وکان من اغر ما بمنطةہا المعكوس وبعدها عن روح الواقع وطبنعة

.1

i

دالدمر حن تقاس الأمور بقدرات الساطة وتبعات العبودية لله سبحانه وثرة الج لمن عرف منافعه وآراد اغتنامما تلك التعلجات والترتيبات التي أعانت وأريد -فرضها على ( موسم ٥‏ ھ الوافق ۱۹۷٥‏ م ) قد جری طي ما طوي منم ا بالتاهل فما والتراج.ع العملي من تنه لمفاسدها جا شعر بالعجز عن تحمل تبعاتما ارغ ارهاقما الاس با زاد التكالنف » وزاد الصموبات صعوبات والتضسق تضق .واء اتا , ) قد نصت هذه التعلمات على أن ( اجج ) شىروط لە ( الاستطاءة ) م دسر على الناس الأسباب فمذه الاستطاعة فإنما وضعت بلطة الج شروطاً لالح وقيودا على الاج » كانه فر بضة وعبادة لأهدل الثراء والإار والترف »> ولس عبادة سشخصبة اخنی وفةیر بړی من الاستطاعة لنفه قدرتها وسعتما هي ك قال تعالى لفق ذو سمةمن سعته ومن قدر عامه رزقه فلنفق عا | تام أله » فةد اعتبرت‌الساطة موسم الح ( سوقا ) ( سوقا تسالب فيا الربة وتوضع القبود لاحتكارات الطعام والانتقال) سوقا لسوء الاستغلال فزادت الا كلاف ورفعت ( الاسعار ) ما .ان( الغلاء ) و ما كان من آثر (العرض ولاطاب ) بامتغلاله الميء قد زاد الأمر سوءً على سوء حين أصبحت بذلك ( تعرفته ) الحكومية هذه هي ااسمر الادنى في الوت الرة لأل الطامع»وازدادوا شماطا اء وغابت عن العقول والقاوب مباديء ( الحسبة ) في الاسلام وما قعاأج به مثل هده الاوضاع :الفاسدة » وقد زدناها ءا ساف افسادآ على الاد السابق ب - وکان في هذا أسواً الوضعبن ١اا‏ المذهبين الاقتصادين المتصارعين في العام المسمين ( رأممالمة ) ( وشبوعبة ) . . . وتحاهانا في ذلك اصل الخلق :العربي الاسلامي في ! كرام ضوف اه والتعاون على اابر والتقرى » واخاء اله بن اهل الدار ومن اقيل عاييم لجه»أن دور الحكومة دورد الرةرب والعون و لطان اجج وتنظمه لا تحمله من التبعات وتكاليف الج في الاسام وقدرة

o1

التكاءف الشر عي على نة مطردة م شه القدرة من کل قدرة ,

< وکان ٠ن‏ دواعي اطا با كف تذوق ثرة المغام لافراد شر النقلي والموصلات على ماالذي سارت عابه المملكة من ا لر ب "عالمة الثانىة باحتكر ار اصلات.

باسم تذلہل صعورات الإواصلات وحدمة اجج و جاءت بذ التعلمات لعامه ۹۳۹

الهم اليا الطوة الاحر ى اتحتكر بقوة ااساطان ايذا ( الطعام والمسكن.

والانتقال )رغم أن الاجور والاسعارفي اشد ما وصلت اليه قبل هذه( التعليمات). م تبلغ مبلغما من بعد التعلسمات £ التأمي بها وجعاما حداً ادنى عندالناس .

واستبتع التنظ على هذا الحو غ السلطة بهنعما الحاج من حقه باختءار مطوفه. وا تاي من اختہار مسکنه ومنعه من الطعام الذي برد إلزاما بالذي تفر ضه. الاطة على » الاح كان الصبغة التي تفرص عليه صبغة جندي في ( نة ) ». وان اراد النحاة من قوالبما فله ولكن على حساب نفقة حديدة .

ومن المعلوم أن الناس في حاجاتہم ما كام لا بستوون لاختلاف الذوق والسن. والصحة والقدرة المالبة وما ( إلى ذلاث ) فأن تقدير هذا في وضم کال ي جات به هذه ( التعليمات ) بتنظماتما المعكوسة ?!.

د - وکان حرا بنا أن ترى العبرة لذلاث من واقعم المعستكر ات ونرىخاصة- ما تاف من الأ كل والبز على ابواب المعسكرات الى جانب ما حمل اند فضلا عن القادة على شراء ما با كلوه من جومم وطعام اهامم » ولا رتضون. ما بقدم هم حتی کون من مثل ذاك منه ما تلف .

ه س وان تحمل السلطة بادارتما ومطوفما هذه الأعباء الاحتكارة هاا کون من‌بعدهاماسکون‌عادة من‌العحز والاهال وسوء الاتغلال وفتح‌الراوی. اقوم تذال هم الصعوبات ولا خرن تبخس حقوقمم تعللا حد الامكان وخغط الموسم وااضرورات التي تح الحظورات ونحو هذه التمللات بثبربرها ال كاذب. العروف في أمثال هذه الاوضاع في أخحاء العام كله ...

x

¥

۽ - لث معنى (التنظم ) آن تعرف ( الواقع ) ) بعاله و ( الاحات ) عبط عتها ثم تنظم ( القدرات ) وتدعما الساطة بعونما .

أ إن لكل عەر روحاً وحاحات وفدرات ¢ وإن کل ) نظام ( لاراعي هذه النقاط حكوم عامه بالفشل وحمل الشكوى في طاته بادىء امره وتأاخڏ -من بتلافى الأمر بالاصلاح ادي والدواء الناجع ٠‏

ب وان کل ) حطة ساہة ) حال دواعي العحصر وارد حاحاته ¢ وکل :( ترقیع) في ( نظام موروت ) کان من قل هذه الظروف والاجات ترقيعاً باسم ) الاصلاح ( غا برد اإفاسد مدا النظام کن برع وب طفل لشاب بلغ رجه وآشده وذلك على نحو ما حدث فيا سمي من تنظيماب واصلاحات لوسم العام

1۳40 فاته مد اجاأة اء رم اڏه م ينف بمداه ومفعوله وکان من ساعته الأولى سيء الأثر بها فرض من عقبات جديدة على الج والجاج.

هذا فإن لاد من وضع ( الاعات ) في كفة ( والقدرات ( ف كفة اخری ثم يكون على أساس ذلك وضع ( النظام ) خدمة الاس قي نظام بستهدف مقاصد دابل الصعو بات وذوفير فدرات وخدمات على موی :مان وينمو من الحاحات £ طبرعة العصر وحاجاته» ان ميزة النظام الصالح انه يشعر من بطبق عليه أنه حاءه بقائدة أ تكن من قبل هذا النظام ونما لا تكون دونه .

ج - وان من دواعي الضلالة في هذه التنظبمات المشار اليا أنها قصرت نغرها على ما آلفت من مورد وما تزید به هذا لورد وما تتطع آن تستاثر به بام التنظم » وهذا جعلت هذا التنظ.م زبادة في الأعباء لا في تسيل الج وتوفير ادمات » وأصحت رذلك الساطة وسل ( تذكر ) بزنادة العقات يديل آن أن ڌوفر من اطا ما يذلل الصعوبات ¢ وقد سار ذاك کل بارقع مملہل

or

د إن الج هو المدف » وان كل تنظيم بعطل من أسبابه ما يعطل. وحتكر أو يقف مع عحزه اكول رضاء به) كان عليه الال » فإنه تنظيم فاسل ا تتقله قاوب مومنة توي إلى ديار ححا لتؤدي فما مناسكما .. ولكل عءصر ميزان وذوق وحاجات وح وبنبغي أن کون ذلك کل نصب عني من بضع التظام . . ,

ه إن الح بساطانه قدرة بنبغي آن توضع في خدمة اجيج النذايل وتد-ير أمره وليست لفرض فرائض ووضع مزبد من العقبات يشعر معما الاج آنه کان أقدر وسر له ما کان بدون هذه التنظمات .

و - وإن الأزمة قد برزت بروز المشكلة » لأن المج بتصل . بزمان ومكان عدودن » وهذا التحديد قد جعل الازدحام بياغ أده بالنسية. للأر ضاع الالو فة والاصلاحات التي لم تبلغ حد الحاجة .

١‏ - وان هذا الاقال بلا شك سأخذ الازدباد والاشتداد لتوفر الدواءى اله وفي مقدمتما سہولة المواصلات في ءصر الرحلات والسرعة .

وهذا ءا مجعل الازدياد الى مد لا بقف عندحد» وعلى هذا ينبغي آن. يكون الحل بالنظر للمشكة وإيجاد الحاول ووضع الاظام على أساس من. معرفة هذه الحققة والواقع من الأمر » ولا يقوم الحل على تجاهل ذلك ولا على. وضع المعوقات الممطنعة .

۲ - وكانت الطة ( لحل هذه اإشكلة ) عندما بدأ الاحساس فيا بعد الحرب العالمية الثانبة ( على التقدير الللحوظ بومئذ ) قد قامت على ( التوسعة- التامة ) للهسجدين الشر فين في مكة المكرمة والمدينة المنورة .

٣‏ وکان ( تنظم السير ) بالشكل الذي مابزال متعا بالاتحاه الأوحد. حا فر ص من سوارع البادن المقدسين .

- هذا إضافة إلى أمور أخر ی مساعدة کتضق‌مکان حفظ(مقام ابر اد م)

of

x

حتى صح دشكل لا بعرةقلماتممن(توسعةدائرة ا مطاف )والطواف من وراء امقام

م - كانت مفاجأة الزحام من بعد ذلك بازدياد ا لححبج في موسم ( عام AVL PAE‏ ¢( » وقد أسفرت عن وحما وأعطت حكمم) بالنة لاخطة. السابقة بأنما لا ترد الاجة ولا تحقق الأمنية .

أ - وهذا ماحمل جلالة الك فيصل آل السعود ( في عامه الأخير رحه الله ) أن بتو جه بنداله وخاصة لأرناء ملكته فالا : و آرجو ولا أمنع أن لا بقل على. هذا الموسم من سبتى له أن دى فريضته » وذلك ليقسع الحال لاخواننا الآخرن.۔ الذين يقباون على أداء الفريضة من كل فج ميق » .

وذا ضرب الأسوة بنفده وحايته فلم جج آنذاك ولم جج من تأبعه .

ب _ وتحدث ااتحدئون عن الطة التي بجحب اتباء| في حل هذه المشكلة. وتعددت الآراء كل ١ا‏ يلل دوافعه وغابته بوجمة ذظاره .

٩‏ ولس هنا حال النقد لري ساي بدا ان بقف مورا وقفة العاجز. أمام هذه المشكلة بث.كما المفاجيء له »> فضلا عن التعمدي ان لتقي معه باخطة- السلبسة ولكن تحققا لأمنبة ملحدة يود ه1 أن لو منع المج کاب وهو رید آٺ بصد عن بیت اله عباده انين » ما وحد ملل هذا ال ماحد إلى ذاك حبلة أو تعلةء لبرر بها هوی نفسه وإطاده .

وإنا نقف من هذن الاتحاهين موقف من نكثف عن خطة تدمى ( خطة إصلاح وقنظم ) وهي تقوم حبنا عى ( القرقيع ) وأخرى على ( زبدة الساويء. وتولىد المثا كل الديدة ) من حدث يشءر أصحابما أو لا يشعرون ...

آ - إن النضام والأو ضاع التي تصاحما اشا كل التي تضيتق منما الصدور. وتضج منما الأاسنة كثيرآ ماتتكون صالة في منشنها وجب أوضاع زمانها م تبدات الأوضاع ج الزمن وما جيء به من حاجات وقدرات فلم تعد على. ذا صالة ولا حل منما ا1شكاة تعديل ولا ترقيع .

eo

زظام الطوفين :

١‏ - وإن من ذلك ) نظام ا)مطوف__ين ( » فقد کان ف ناته ( على الفطرة #لعربية والحاا الاسلامة ) قاأ_] على ميد ( الضيافة ) والترحيب ( بضرف الرحن ) إضافة إلى ( تعليم ) ابن مكة مناسك المج لن جاءه قادماً ولا عل له :بالمناسك وأحكامما . . ,

ورجح الا ف ذلاک ٥ن‏ مہد] ) اض فة ( الحر بمة على ممن ابراھےم الخلہل

عليه السلام »> وعلى أن طاب العلم فربضة ونشره فريضة »> وأن خدمة الححيج بذاته مكرمة تأنس با النفوس العربية منف الاهلية حتى قام ه14 على الرعاية اة ( حاف الفضول ) من قبل البعثة الحمدية وعززه الر سول ا بقوله : ( ولو دعبت اليه في الاسلام لأجبت ) !

وأصبح مع قاد الزمن تمل الاطوفين ( نظاماً ) نة واختصاص ثم أصبح من بعد الوت أبضاً ( ميراثاً ) رر بطت السلطة به و نظام أمنما » لعرفة القادمين -والعائدين ورقابة ذلك ... وفرضت هطوف (رسوما)لقاء اخدمات التي بقدمها للححاج .

وقنوعت العاملات وحدود الأحورو الا كراميات بأساايب عدةتظل رغم ذلك ساسا التراضي » داثرآ بين التسامح وال كرام حيناً من جانب المطوف وأخرى من جانب الحاج .. . ۰

وكان الاقبال على المطوف نتيجة دعايته هو وذوبه والراضین عنه من نر لاله في غالب الأحيان » نم امتدت أبدي اسمسرة والوساطة وا لار 5 بالغ من الحاج واقتطاع , العمولة» على المطوف .

وكأن الطوف على ذلك لا يدري ما کون عله حاله في کل موسم من إقبالحتی ضبق ( صدرا ومنزلً ) بعدید حجاجه آومایکون عابه من ادبار حى

:لا جد الاطوف ما رد نفقة ما أعده مومه .

Î

وكان انعكاس آثر ذاك على الحاح تلفا فتارة تزبد به العنابة وتارة بلقى من #الصدود والاهال بل والعجرفة واإطمع ما يؤذي الحاج في نفسه بل في كرامته لإضافة إلى ماله ...

وإذا كان هذا النظام لامطوفين موروثا عن أبام إقبال الححنج بين ماش ورا كب ناقة أو باخرة ثم تعاقبت الايام وامتد هذ' النظام إلى ءصر السبارات .والطءارات تم كانت تلك مثكاته من اضطراب قدرة اإطوف وازدباد حاحة الحجاج بازدياد إقباهم » فان هذا النظام لم بعد صالحا ذا الزمن بوفوده الوافدة جسيو ها مع السارات والطيارات وما إلى ذلك ...

وهذا كان اعتاد نظام اإطوفين أساسا لا بأتاف مع طبيعة العصر واتساع .خظم الحكومة وأمنما » ولا مع عصر الياحة وحريتما والدعاية ها ... ولامع سايب الأمم في معاملتيم لاقبال الأغراب عاي! باطراد أوفي مواسممعينه .

ولمذا وجبت رعاية نظام العصر على نحو أسالب الأمم التي م تعرف نظام طوفین واحتکاره ک) أسلفنا في ( ص ۲٢‏ وما الما ) .

ان معاملة الحاج ها آثرها في الدعوة إلى الحج وشريعته وللحكومة وبلادها عا لحسن ااسمعة أو سو اء وقدیا قل :( ألنة الق أقلام الحق ) . وما سهد بها سامون كان سادة له » وإنموازن العصر ونفوس الناس قد أصحتلاقحتمل .ما كانت تحتمله بالأمس في عصر الأ فار الثاقة بر وبحرا .

۲ - وإ عصرنا عصر الفنادق والإطاعءم والوت المغروشة وأندية الشياب قبل علا من قبل وبتر کہا من بتر کما ولو بعد یوم مادام لا ری فيا راحته » خفم « احتكار » مطوف لازبون في موسم أحمن البه أو أساء معاملته ?! ولم لا تها الأسباب البديلة ترعى التو-ط ومن دونه مثل رعاية الأندية للشباب ماسم اعبات والأندية وبروت اللكثافة والثباب والطلاب والحمات ونحو ذلك!

وإننا لنرى في البلاد السياحية إلى حانب الفنادق آنا أحبانا تفتح بيوت

الکن LS‏ أو حز ئا فتکون واا مفاسة اروم عګلده اهستأحرن ر أومقاماة

أو نزلا ( بانسیون ) وقتکون مع الطعام أو بدونه کا تکون إلى جانا بوت قنقبل الضيافة في أام المرسم وزحته حتى بالجان أو ما شمه ذلاف الرسوم والأسعار تقدرآً طاجة العدر وتشجيه] للاقبال .

وبذلك قوفرت المعاملة الكرية والرعابة والخدمة اإرضبة للافراد والعات. وخاصة منها التي تقوم بالرحلات الماعة كالمدارس والكشافة والاندية الراضة. والثقافية والمعات .

س إن في سبتى العام المعاصر لتنظم ذلك ونحوه غناء عن أساوب المطوفين. الذي انطری ء هده ولابصاح بقاؤه وقد زالت دواعبه وظېر فاده وهو فاد ف اطر ادو ازدیاد مع طاو ل عهده بالابقاء عله . ۰

آ_ وان التبديل لنظام الطوفين لا يعني انقطاع موارد عبش كانت فم قامة على «وسم الج فلك لأن الموسم مازال قا والجبج مازال مقبلا» وما ختلف. ألو ب النظام ما يناسب العصر بطبعته وحاجاته » ولا معنى للابقاء على ساطة مطوف على الاج لا باسم الامن والسفر ولالغيره ولس في الابقاء على ذلك إلا

ی الاحتكار والارةاء على من و قع ضجة ف سرك من سل امه عله مء بوم مقدمه أو فرص عليه الاحاق به فرضاً ( کا حدث منذ موسم عام المنصرم. ۳۹0 ھ ٥‏ م,rم)حتى‏ لا ببالي المطوف با جاج ولا بشيء من حقوقه ورعايتېا ۾ و کشیرا مانریآنه لا بى المطوف الحاج ولا يعرفه بغير اسه المسجل عايه عند استيفاء ( الرسم ) عنه .

ب وان دور الساطة بعد ذلك بوم بواجبه على ( الرقابة ) ا ترى ذلك في البلاد التي تعنى اليا والمصائف والمثاني وتم باأوسم وحن المعة واعتدال الاسعار ومنع الاحتكار .

من تخفص.

ان الج

ابرز وساألا العنابة تحت إشراف الاطة بإعداد ما بنبذي مز( عخجات)اضافة الى

مو “مه الماد الماحدد عاما فعاما رحاحة ای رءابة تناسه وان من

والاسعاربصورة معتدلة ترعى حال اجاج وبلاد م آي بقہأون منها وتقام لالح الحرمين وأوقافم) وحخاصة ما یکن ‌اسادته من الميانيبعدترك الحاابق الارضي xd.‏ بالحرم حي خاوسع الحرم ف المدنةمن‌وراء حدرانه الةامة كل على سواءمن راء الفط والازدهار وقوةالدخل وقمةااعملة فلا بد من رعابة الحال الختلفةمن ذاكاتكون الرسوم وا لاجور والاسعارب«حق ls‏ ¢ ويل هلا الام القو م م الاوفءق رين الحاجات والقدرات وين الحجاج ومن تعامل محم دون احتكار ازحة الموسم وسوء استغلاله وتتكون بذلك الاطة عاملة بحق لصالح الفر يقبن بهذا النظام بددل الآباء من نظام المطوفين. . . رغم تزابد اسواله وطغيان فساده وضجيج الارص والسماء من سوء أوضاعه .

خاطثة ما فيا من غبار المواصلات الداخلية خاصة :

آ - وقد كانت منذ الحرب العالمة الثانة تجربة حمر اانقل للحجاج بالث رك العر دة السعو دب فقد بدأت احاحةضغط الو سممع قل الوسائل م انقلبتساطة عتكرة دم زوال الدواعي‌وانتماءحرب ووفرةالاراتو قدآدى الاحتكار في هذه الناحة لی تعطلالححاج وتأخيرم ومدع حر کم حتّی تنقاممهذءالثر كة حب قدرتہا المتخلفة عن حاحة الموسم وخاصةمع ازدياد الاقيال عاہه ¢ و'نهذه الشركة لإ ژفكه الحاج من أسرها الا اذا دقع 4 الرسم المعاوم كأنما أر كبته ونقلته فبدفع ما يدفع شا كرآ أو صاغرآ لينجو بنفسه من رها وبغنم وةنة في هذه اازحمة وفي زمن من مته السرعة التي ارتبطت مصالح الاس بها .

ولاس من دواعي الابقاء على هذا النظام غير استمرار هذا المورد بهذا #لأساوب الظالم والمعطل اصالح الناس » والمستعيد لحربة الناس .

ب - وإن أمر الطاأرات على مثل ذلاث حين قر الطائرات من مثل ديار الشام بأرص المدينة المنورة ولا يمح بانزال ركام إلا أن تتكون الطائرة للخطرط #لسعودية و بذلك يفرض على ال ركاب بغبر الطائرات السعودية أن بنزلوا في حدة بوأن يذهبوا من إلى ( المدينة المنورة ) ثم يعودوا فيعطاوا وقتاً للذهاب والاياب ويغرموا نفقة لا داعي ها ويزبدوا الموسم زحة لا داعي أبضاً .

٦‏ - إن استئثار البلاد التي تخ ص مواصلانما الداخلمة بالنقل فما لا شه حالما ڪال الج وبلاده بز هته وموممه وخاصة مع مزيد من الاقبال والتفكير عألتخاصس من ضغطه وما رصاحره من ءجز عن النهوض بالاءباء مع الراحة للناس.

آ- بل ان موا هذا وضعه تاج إلى فتح الأبواب لكل من دام بحمل #العبءفيه كةرورة واد » هيلا على العباد »> ولا ببرر هذا التعطبل لاناس ومارصاحبه من إمال وسوء استغلال نجرد هذاالاحتكار للمواصلات الداخلمةتقلداً لبلا تخص نفسما وأهلما بمواصلانما الداخلة »> ولس من حال مواصلاتها الداخلية حال تشبه المجیج بزحته ووفرته وحاجانه .

۷ - وإن من طبيعة العصر إقبال السبارات برا » وبديل أن بنظر إلى ذلك f‏ العصر وطببعته وانما ثرةمنمنافعه وحاجاته » فإغا وقفت إدارة الج نها موقفما السلبي والحتكر في آن معأ » ولكن بامم منع الزحام بالسيارات لمنعت حر كة هده السيارات الوافدة وذلك بايقافما في ( عطات ) » بديل آن قال : كيف ينظم أهل الدنيا المواصلات مع إقبال مثل هذه السباراث الوافدة.

أ - وقابوا بذلك ما تيسره السيارات لأصحابما من سہولة المرك قلبوه إلى نتيجة عكسية من تضق الح ر عم حين تحجز سيار اتمم باحطات ونع من

۰

A

المشار بتخفرف الضذط من جراء نقص المواصلات الداخلية عند الموسم و كأنبي ار ادوا بذلك فرصب قاءالوضع الداخلي لحر كةعل متو یا اضر ضروراته وأۈمتە . هذا مع أن اطراد زبادة الہارات مع اطراد ازداد الج دو ابمل الققة الطبمعة لعاحة مشكة الزحام . ولغا ببقى ألوب تاظم الدير وما ياصل بة لمعالته ... ۰ ج - وإفنا لو رجعنا مع الزمن إلى سنوات (قبلهذ! الازدياد الشديدالأخير) وقلا لوار عسکري دونك هلا العدرد ) بمختلف ااه ورديته ومستو اژه )مع ساطا نه العسكر به وعللك ده وأعوانه فاا جحد آنه 5 ینکن ن نقلهم بأبام . . . ونانشاهد ما مده التاريخ بانتقاهم في ( لل ) أو بعضما . وذاك بفضل ) ٠‏ روة المركة ( دون عر قاتا دام ) التنظيم ) وقيادته » ذاك آنا ری أن وضع الج ) برو حه الاصة وواعثه النقسية ومڈاعر الانمان المسعارة ( حقق معحزة »> فن أراد زادة التسير طط اسابل بذلك زادة الازدحام فا عليه إلا أن بنقل من الواقع ودرام-ة مشاهداته ما بستنير به في رسم الطة التنظيمبة وذاك على أساس زبادة القدرة في الحرية لا وضع العقبات باسم و ولذ اجب دير حر كةالسمارات القادمة لا تعط اما وان توق غا وتعطلما' ف الأوسم رشنه دمنطقه السلي مقا ن دقول أامنعوا الرء-ة وتدلصوا من حرا 3 صاحما مادام مع حباته وحر كته مشكة كاطرية والشر والةاد في الأرض . ® وإن حرا الانسان بجا حاته وقدراته عتاج ای موازنة وةوفق لاإ سملممة وإبادة وتعطل ٤‏ فده م4 اه ف هذه أاخلقة ملد خاطممقاللا: D‏ ونہلو کج

بالشر واخبرفتنة #دار حکمة صاب الطر بق الأقوم هي هذا الترفمق با مز ا

۱

جمحطات » واستغلال الموسم fz‏ اللطة وفرض الاحتكارات للهواصلات (اراخلة ¢ وزادة از حة بتعطہل الحر كة وے۔اراتما e‏

به عصر السرعة لا بتعطل خصاأص اأسرعة وأدوات إسراعما بتوقىف السمارات

و- وحسينا من برهان مفاسد الوضع الراهن الثاذ أن كان من المغارقات آنر كب الطاأرة يضيع من الأيام اقدمه وعودته أضعاف ما متاح البه بواقم آمره لولا هذا الألوب من المصر والاحتكار ... وكان ذاك في هذا الو

الخ اغبل ٥ن‏ زحة اجج وترایده »ەھ

1Y

"[

وان العرفة ب ساف من هده اکل وما مرت ده ٥ن‏ نظر ات ٥ن‏ اهنم le‏ وتعمل ها واختلاف المنامج التي قامت عاها انا ردعونا لمان ما كشف ايه لنا وهدانا اله من ری وص حة تصل بین الواقم وحاحاله والقدرة وا كناتم) وترسم اخماة التي ج الصا رن ذلك بالتنظرم الدید المنشود بعون اه وتامده فأقدم

ذلك وان لم أ كن ساةا بوم] ولا صاحب سيارة وانا أنا امرؤ يبصر ( الحاجات)

وړڕى كيف تعطيل ( القدرات ) و كيف بنبغي أن تستخدم فقدم « التنظيم

الديد » ما هداه اله ونث المنة »> ومن وحد خيراً فاحمد الله .

۹۳

ومشکاء الزمام و الس فرعا

١‏ - إن لابلدين المقدسين وضعاً دوأياً فربداً لتواصل ءواسمم) بین حج وعرچ وزار ة » فلا يقاس الوضع فم) تمران] وتنظيمما وبالتالي لا يقاس أمر اليو وتنظيمه فيا بغيرها من بلاد العام ليؤخذ بنظامه تقلدآً . ..

١‏ - وان الط ركة فا تتصل مواصلانما الد اخلہة رک متم رةمن‌مواصلاي الخارحة » وإن م ااقادم الوصول إلى مستقره فيم) وأن برتحل منه .

٣‏ - وإن ما باحظ من هذا الوضع أن اوفود المنقاطرة هما أيذاً من مكة ( كعبتما ) المشرفة والطواف ا » ومن الرم اأنبوي ( روضته الشريفة 4 واأسلام على صاحم| الزسول الأ كرم وصاحبيه عليه وعلم») أفضل الملا والتام .

٣‏ - وٹ کل من حل ہذن ادن هه الاقتراب من هاتبن ال.قطتين. وهذا وجب ؛

اول الشوارع : جعل الشوارع ومنازها على قرب من الكانين المقدودين وأن. تتکون على بعد متقارب بالذة حتاف أغاء الد ومنازها التي بنزل المجاج. والزاأرون فما :

أ - وسبيل ذلك أن بعتو المحرمان كنقطة الدائرة وأن تنام من حو البلدة في محكة والمدينة وذلك بثارع حيط بالمرم ثم تترك مساح ة ( قطاع ) لمباني تقامفي هذا القطاع ثم يكون من وراه شارع دائروي آخر کاغا م رکزه. الجر م نفسه ثم تترك مساحة ثانية بقطاع آ حر لامناء وتاي داثرة ثالثة بالشارم

الآخر وھکزا دوالىك مم امتدالعمر ان وتزارد السكان 0

1

«e

وجعل حل البناء بين حلقتي الثارعين بمثابة قطاءات من الداثرة تفصل باه منافذ رين الثارمين الداأروين .

ب-وآما حيث تضبق رقعة الأرض ءن الالتفاف بالشارم داروا لثلقيام التلال ف مكة فان الط ترك نذه عند هذه التلال إن م تكن ڌوفرت. الأسباب اوقا والارتقاء بالطريق الما وعلما » ولا تابث الأيام المقبلة آن. مهد لذلك الأسراب fz:‏ ما صارت اله وسائل العمران والمندسة وفنون الطرق. التي ذلات ما جبال العام العليا وتممما الثاخة فكيف بتلال كشعاب مكة. متطامنة عدودة تسيل مع أوديتما الطرقات بسولة .

ج وان الشوارع الدائروية تقطع بشوارع عودية على المرمين وأخرى. موازبة لاحرمين وحعل هناك عند نقاط التقائما بااشوارع الداروبة دوائر ل ركات الالتفاف من جة إلى عكسما ومن شارع إلى آخر » فإن اقتصار السير. على الا تجاه الراحد عل الالك مضطرآ لاجتياز مسافات بعدة لا حاحة له اء . ويشغل من الطريق ما بنبغي أن فرغ أصاحب الاجة اليه ٠‏

ثانيا : تنظم العمران وجعل في محكة والمدينة على أساس من الميدإ القائل . مقالة النبوة ( محكة كلها حرم ) و كذلك ( ما بين لابتي المدينة حرم ) .

أ _ فيطبتق هذا البدا على الاق الأرضي الحاذي للشوارع حتى يكون. مادون الأبنية التي تقام على الأمدة من فوقها كانها امتداد لاشوارع على سورتم اء الراحدة » كأن وجه الأرض بذاك ما زال على حالهالطبيعية خاليآمن بناءالأعمدة التي بقوءالبناء من فوقما بطوابقه .

ب _ ويكون لأصحاب البناء الطابق الأول ويستيخدءمنه مايستخدم للمتاحر والمكاتب » وتحعل المسا كن من فوق ذلك .

< _ وآم_ اما دون وجه الأرض »> فحعل « أقبة ۾ للحاجات الثلاث.

° م-‎

#الأساسية : قم لاطمارة و اأراحض وااوذوء» » وقسم لوقف ااسيارات » وقسم کستو دعات لضام التحارية وأثقاها ...

د - وان رفع اليناء على أعدة مكشوفة فى طابقما الأر خي وتنظم اإرافق .والحلات التجارية والسكنية وغيرها لى ساس ذلك هو الذي سد الحاحات .دون التباعد عن الحرم‌ین کا حدث بأسلوب توسعتم») ءلى اوضع الراهن الذي م محقتق القصد وخاصة لا إطرأً من حاجات في وسط هذا اازحام » وقد بعدت رافق لاطمارة عن صاحب الحاحة جا بعدت مساكنه عن النقطة اقصودة من الرە جن حين | کتسحت البيوت والمباني باسم هذا الاساوب من تو-عة المرمين السريفين ...

ه - إن التوسعة اامسجد على الماة التي درجت من الاق الأرض وساثما بالمسجد مع آنا ( على غلاء أ كلاما لاستملاك مانا ) لا تحةق القمد » وعد الح ج عن مواطن رغته بالمقام کا تعد عنه مواطن حاحاته ثل وخوله وطمارته »> وتزيد الحر كة ازدحاماً في الثوارع على مقدار ما تبعد امازل عن 'المسجدين في محكة المكرمة والمدينة المنورة .

و وقد أخذت بنظاء الطوابق والاعمدة بلاد مثل سررية وابنان من أحل تمن مواقف لاسيارات أو الانتفاع ما کلاجيء للدفاع المدفي و كذلث انزع سطر من الطبقة الأرضية فجعل و أرصفة > لمشاة يطلا البثاء في صف وشتاء وينم زحام الطريق .

ز - وإ حاجات بلاد المناسك لثل ما ذ كرت أو لى وأجدر وأنفم وأيسر.

وإِن تنفد ميدا «مكة كلما حرم » و ه ما رین لاڊتي المدينة حرم ٤‏ بتطبيق ذلك في حدود الطابق الأرضي ومادونه وهو الةو كا أسلفت » انا يكنا ضا من أمور عدو مما :

-)١‏ قعداد ا)طافاتءلی آيسر وجه حتى بالاستفادة من الشوارم الدائروبة

آ

.

اس

کان ر کب ف السعى 0 وود نوت حطة الطوابق ف الأسعى ك وسوت حدوده رول صق الوادى على صل وکان لذلاک وجه اشر عى » ورداً الاقال حاهیراً على السعي في الطابى العلوي تاها من الزحام وأخطار ٠‏ وطبيعي أنه لا ضير السبارات ورا كيم أن تطوف دمحط الداأرة آنذ ك حول الكعة العظمة » ١‏ - هذا مع الاشارة إلى أن الكعبة المشرفة حرمة في جوها حتى لو زال يناو ها 5 اا الله دمل الل ¢ فاطرمة ها » والطواف ا من الارص الس ارعة ی السماء السارعة سواءِ وف هذا الال عال آخر أتعداد اأطافات دمل الطارق والسطح من البناء القائم براحة السحد وهذاأسر وقدتوفرت أسباب التمكن من إقامة الطافات المتحر كة كمربائ] أبضاًء وإن حر كة الأرض ين عام طواف مم » سآن من بر كب حلي طالفا lel.‏ أو س ارژه أو عربته . وعلى استرط الطراف في المسحد كالثافعة ف مشارف عند الزحام > لمحد )-: عکن اجاج السك ور دا من نقطة ادف من المسحدن ( من عدا نکتفی اٹ باحق الطابق الارفى با لحد واد الناء من فوؤه على الاعمدة کا سلف . ومذا الاساوب من البناء نجنب أضرار البعد بزوار المسحدي عن مرافق حاجا م أوضو لمم وطهار مم إضافة ای ىير إقاممم قرا | ستمدفون وان کل شارع راسي ينبي أن بقع على الأفل إلى رص .فين ومن حارږه يقم اف موف سہارة فی عاتب کل من الرصفين ھا م راء السعة يأو سط :الطر بى إلى مسيرة سبارتين لتواصلا أوسط الشارع سيرها إلى حيث ساءتا ‏ 1Y‏

إن ضہق مسحدي مكة اللكرمة والمدينة الأنورة رود رک اجاج ود جعلمم. ونرى من ذلك الصفوف في المدينة المنورة تد ينة إلى نابة الثارم العيني ويسرة

الى البقبسع ونرى مثل ذلك في شارع بعد آ خر حتى في الشارع القبلي المتقدم على

الامام فإنه تيء وبضيتى بالناس من الزحام . - ولايد من امین المواصلات باطراد فلا تنقطع حر كة لير

لاحتلال الشوارع وام تلاا بالمصاين کل وم س مرات وذلاگ راقامة حسور

تفعة عل الشوارع معا لاسارات والمشاة حث لا غناء ع٠‏ ذلاك وهذاءل مر وارع جعل لاس و : ن دلاك وهدا على

نحو ما أحسنت الحكومة السمودية صنما في منى فوق الشوارع الضخام من جة

وفوق ارات من حبة آخر ى فصلا عا بحب من اسلوب القطارات حتى الوفة.

( في بطن الأرض - المترو ) والعلقة باهواء . ثانا : خطة السير :

يمعي فا ملاحظة المجزة الأصاءة لالد مک والمدينة انا مر کزارٹت

للحر ك الداخلمة المتصلة أبداً بار كة اخارجة قدوما الا وارتالاً عنما بصورة:

دام لبلا ونار دون انقطاع ٠‏

أ - ان سمولة التحرك في المواصلات تتازم أن تجمل لكل شارع تد دوا ر فة للانطاف مه کن ٣ن‏ الانتقال من‌سارع الى آخربل ولتغير الاناه.

حبث حب وفي تسمل ذلك اضافة الى ما سلف من الشوارم ( الخططة لابلدين

دائروية وعودية على المجرم وموازيه لاشوارع الحطة به ) تير ر كة اللير.

والمواصلات فكمف اذا أضرفت حسور عاما فوق بض الطرقات كن من استمرار المواصلات ٠,‏

ب - وان الاقتصار على وحدة الاتحاه في سير السارات ومع وضع الشوارع الراهن ماما تغص بالسارات وتزدحم بالمشاة حتى لشفل من ذلك البارات بمسيرتما في الطرقات مساحات ومسافات لا حاجة ها بالير فما

3A۸

4

ê4

ر

.وبذلك تزاحم السبارات التي تاج الى السير فما بير ضرورة داعة »> الهم الا

ما ظن أنه خفف ضغط الير بالتزام الاتحاه الموحد.

وخاصة في بلدن هذا شأن) وما تيز به أوضاعء) من الاقبال واطراد الازدياد في حل وترحال . .

ج - وان تنظم السير الموحد اتواه على الوضع الراهن لا يكن صاحب

'السہارة الحاج من الوصول ای اأبنى الدي رقصده وزاد الأمر سوءآً حا معت االسيارات القادمة من الخارج أن تدخل مكة والدينة وأازمت بالوقوف في

عماات خاوحم) في اروف الاواسم مع أ ااواسم لازا نقل

ثقيل الاحهال » هذا فضلا عن مشقة الءسير وخاصة اذا ذ كرنا في الايام الارة

ما بکون من ( ضربة الشمس ) ويتعرض أ كثر الايام تبر حارة في مكة

الممكرمة والكثير الكثير من الحجاح بتمرض بقابليته الى أخطار ضر بة الشمس

القاتلة حتى الموت .

هذا لاد من تدسار حر كة القدوم والارعال وحماما حزءآً من حر كة

د هذا وان من آمس سُؤون التنظم( تنظ ال.انات والمصورات) التي قم ف الما لعن الءعدن اسياحہة وطرةما و ەسس اتم) ومابازم الذر ب مع ر فته عنما ۰

ه-- وينبغي أن ستكثر لذلا من وضع عططات امواطن المشاءر

والاسماف ) .

وس ويستتبع ذلك ابض تعدیدوۃنظے مرا کز المطرفين والفناد ى ومواقمهامن

'الشوارع ف مل ءرفات ومنیوتصور بشکل واضح مرقم و :مطیذلكلکل حاج .

ز - وبذلك خف ما وقعم من ضغط وما يسبب من ضياع الضائمين » الأمر

الذي دتكرر فى كل عام ولا حل بمثل هذه الخطة المفعدة إذكان الأمر قامراً

4

على مرا كز يأوي إا أهل الضياع كراح الغم » دون أن يفكر بأسباب الضياع, واستئصال ما یکن من أسبابه العديدة .

ج - وان هذه الصور حب أن تغطی سنواً لأبناء الملكة ولاس) في مكة. والمدينة وحدة ,

کا مجعل علا للنظر على طرقات هذه المدن مع الأصورات اللازمة التي تسل لكل سبارة قادمة » ولكل حاج قادم بحرا أو جوا .

ط - هذا ومن القرد آن يعمل بانشاء خط حديدي أو ك ربائي إلى عرفات. دءاً من جدة» فهو يسر الانتقال بل ونقل لوم النسك لتصنيعها وبالتالي لتوزيعها على مستحقما » ردیل الال ازرية التي لازلنا علما . . وسفه ما بتلف مها .

رابعاً : الرقابة لاير والحر كة :

دات باستخدام الطاثرة العامودية ( الهاو كوبتر ) فكان ظاهرة طيبة

لتوجمه وتدسير المر كة وجاءت الاخار خطى أخرى حيدة لصااے خط الامن وذلك برقابة الو ادث في الطراف والشوارع بالمبصار ( التلفزيون ) وتصويرها بالاشرطة ا لجل لامبصار ( تلفزيونناً ) حتى لا تخفى حادثة .

وإن هذه الطوات اجدة تقابل بالغ الشكر والثناء > وتيشر بان في المملكة العربية السعودية رغبة جدية بجاراة الزمن بدواعي الاصلاح الحضاري. وهذا ما يشجع على متابعة البان والمقترحات .

هذا النظر على مستوى القدرة ماليا وعاميا نجاري العصر في سد الجاجات ونحل المشكلات وتنمض البلاد المقدسة على غبر خطة آهل التقليد للأغبار دورن ترصر ولا اعتبارولاتقء بر لاختلاف الاجات والبيئة بل . والعقيدة ولقد أراد بنا ای تعالى أن نكون أَمُة قدوة » وحذوتا رسول اي e‏ من ماويء التقاد. فإنها خطة اتسمت بالطفولة » والعاقل من اعتعر وفكر وقدر وحقق أهداف الاسام وأقام أركانه ويسر لأهله حاجاتمم في دينم ودنيام ورعى حرمة شعائو اله في عدر العام والثراء والتقدم على مستواه والمنة لله .

۷۰

"~3

a

b

e,

اناك بننظبمرراول منکا الز مام فیا

آولاً في عرفة :

لقد بدآنا الجديث من ( عرفة ) وموقفها لأا رأس الامكنة المقصودة: لهناسك » (والح ءرفة کا قال رسول انه ی فاج مدا عدود في زمانه ومكانه » وإن من تعديدها علىما الفنا ضتى الزحام الذي يئل مشكلتنا العاصرة في احج .

وحن من هذا اأتحدرد تفم الموم بعمق هذا الدیث الشر ف نفسه ( الج عرفه ) ونرى من ذلك طرق حل المشكلة فترى العة بعد الضق .

١‏ - فاما الزمان فانه عدود من زوال الشمس ظإبر هذا الوم الى طاوع: فحر يوم عرد الاضحى ميارك .

أ غير أن لحي فيه ار من أدرك في عرفة من هذا الزمان اظة مطمنا ولو کان وجوده هذا قائ أو فاء_دآ أو «ضطجعا في أرض ءرفات أو “ماما فقد آدرك عرفة وأتم هذا الر كن الر كين من ححه .

٣‏ س وأما مكان عرفات فانه هخ.ة واسعة الجدود جدآ » في تقتسع للملابين العديدة » ولو افترضنا امتلاءها بحثود اجرج فالوقوف حبنئذ في مشارفا المتصلة بعرفة تأخذ حكمما » وذاك على مثل حال المصلي بجد الجامع مزدحا فقف في جوار الحد من الطريق بمف متتابع فيدرك بذاك صلاة الجعة والماعة ويكون حكمه واجره كن كان داخل المسحد : « وما جعل

۷١

عل في الدن من حرج » بت کافه وکام جل سجاه ,

ا هذا فضلا عن إم.كان الادخال إلى عرفة جم من‌ضاق مم نهارها فوقف في مشار فما » وذلك من بعد بدء الافاضة منما إلى مزدلفة عقب المغرب على ما ب على من وقف نارآ ان مع مع جزء نماره جزءآ من اللبل ولو لظ __ مطمئنة من بعد الغياب وبذاك بتيسر لاححاج موقفمم من عرفة .

ب- واذا ضاقت محكة بازدحامالةبلين علما قبل يومعرفة أمكن نوجه الزياد ة عن است۔عاب محكة راسا إل مى ومزدلفة وعرفه » وبذاك لا بصدأحد ٣ن‏ :المح » ومشاعره مها آقبات الوفود وتضاعف العدد » ولا عذر مع هذا الل أن صد عن بیت الله من أقيل عليه حتى مطلع فجر العيد لا بأمر باغلاق حدود alal‏ ولا باي أمر آ خر فإنه : ( لا طاعة لخاوق في معصية الالق ) وک ف صد من آل بلي نداءِ ره : ك الم لسك .

تى باخوا مأملمم أن بقفوا خمن حدود عرفة و وأعلا لظة مطمئنة فان فم أن بطب اوا ما شاءو ا من ليام ويه السعة إلى طلوع الجر » وإن كان الاختحار

فى الوقت هو الطار ب لمنتهي ااج اف مبسته #زدافة قبل الفحر من لملته هذه ,

اا : الافاضة من عر فات ال مزدلفة :

هو ثاني مواقف الازدحام على أشده نقيجة الامراع من ءرفات ليصلي الاج في مزدلفة المخرب والعشاء حع تأخير ليلة العبد وأسبت فما » ووقت مبتم] مبتدؤه من الاغرب ومنتماه إلى الفحر » بصلى ويدءو ورتحل إلى نى » هذا إن آم الوقت كله » وما بکفره بعضه ع تفصیل ف الاکامللاحو ال اة ف المذاهب الفقمية

1 - وإن الازدحام في هذا الال بستوجب فيمعاطته تقس مزدلفة عاضر بامتدادها من وها بعدعرفة الى منتماه_امن جبة منى وء تطملات عل واحدمتما رقا والآخر للتزول من جانييه للبت فيه وججعل الماريق على ذلك متسعا

YY

£

شا

ا

بلاردع س۔ارات قف مہارة عن £ وأخرى عن بساره في الوت الذى تواصل

مسمارتان سره ِل حٹ ترغان

وتجعل بعض الشوادع أرضاً قاطعة تمودية على المستطبلات لتكون سوارع فرعدة للالتفاف وتغبير الانءاه حب الماجة بحبث تكن من التنقل بين التطبلات ( المنازل والشوارع ) والتوغل فما عندالازوم » وبذلك كن الانتفاع من کل شر في مزدافة والوقوف في كل مکان منما » وتعد مستطلات المت ماما ومراحيضما وتنظيمم| إءدادآ صالا وبذاك تتوفر الاسباب لاحر كة والوقوف واأست في كل لظة وفي كل رقعة من مزدافة .

و ذلك دسر الوقرف ان ساءِ امہ مر ومتارعة لسر دامر ف آن واحد .

ب - هذا دنا نرى ءا تم » ان جل العناية قد قصر على الطرق العابرة التي

تصل دن عر فات ومنّى دول ملاحظة التنظم الوأاحب أاوقوف دی ان

۔حشات هذه الطرقات فى مزدلفة بثعذر ادان مها إلى الارص اللاصقة ۵ا

الاوقوف والمبيت فيا .

ج ھا م اإلاحطة بان kl‏ الشرعي في مبت مزدافة ان مشدد عر فة إل ما رود صلاة الفحر ودعاه حتّی أسفار النہار وران عفف دةصر ف المت على االزمن القصير ¢ ولو ودر حط الرحال اےلاۃ المغرب والعشاء ۰

هذا إضافة إلى ما سر عاه الصلاة والسلام من أمر اأست حبن أذن للنساء

.والضعفاء وذوي الاحات الذن بقومون ګعخدمات اجج والرعاء .

و ومن هدا ری ممت ال)عا ر ا فة من ددد هذه الاحعسكام شرس رها شر عا ا برفع احرج وخاصة عد عدم الام تطاءة لل زنادة اجج عن السعة المكانية .

ه ‏ ضاف إلى ذلك أن مثارف المناسك عند ازدحامم)ا تأخذ حكمما

ve

وتعتبر لاحقة ما کا أسلفت ويكون الوقوف فما والميمت بالتبعبة للهشعو ا حرام » والتابع تابع ولا برد في الج > فكل ەزدلەة «شعر حرام ومشارفیا عد الازدحام حکمما .

وهذا فان مشكاة الزحام فما والبيت مبنية على توسعة في اكان وقصر في الزمان وفي ذلك كل التسسير مم) ازداد اجج ملابين عديدة .

الا في منى و

مى مناخ المجج حقا في موطن الرمي والذبح واليدت عند الذهاب إلى ءرفات سنة » وف الالتين أو الثلاث من ايالي العيد أيام التشريق » فار كة فيا سديدة باستقبال صبيحة الع د بالرمي والذبع والذهاب لمن تعجلاطواف الزبارة. والعو دة الما لمبيت فيا وفها عة الوقت لتزاور الجاج فما » كل ذلك يجعل, منى وضعاً تاج إلى عناية تامة فائقة .

هندسة می :

وأول الأمز ان تعتبر بوادم! ( وه ذه العبادات واطر كة فيا ) آنا أرض واحدة لالك واحد هو رب العالين .

الشوارع :

وال تقسم رقعتماعاضر ڊشوارع بین متعامدة ودائربة حط يوادي الدخول. إل منى واخروج منہا وجعل لنقاط التعاقد بين الشوارع دوائر کن من الالتفاف لتخرير الا اه والانتةال من شارع لآ خر وتجعل الثوارع دامآ من السعة محمث تتسع لوةوف السار ات في جانبما » ومواصلة سہارآين مرها مع سعة إضافيه للمشاة .

البتاء :

وأما السناء فا فسن کا دردد ملد سنٰوات أن م فہہا ولعمر ہوا على. أتمدة بطرابق عديدة بحت مجعل الطاب الأرضي عام] بالجان » وتجعل الاقامة

yt

في المباني برمم دود . وهذا ما حسن أن يتم لساب وقف الرمين وخدمات الجبج على نحو ما أسلفت في مكة والمدينة حها القت أرض بالسجدن من وراء جدراني) الحاضرة ففي ذلك إصلاح في الاضر مع يسر الرخاء بفضل اث ومنه وضمان امستقبل حتى البعيد البعيد وارد هذه الاوقاف لدمات ال وأهلى , المرافق : وينبغي ان بلحظ في طابق الاتمدة الارضي نظام الاجة للوضوء والطبارة يل وللذبج فه ك بقع بالفعل حين نرى المدي والنسك في كل كات رغم وجود المذبح العام . الصحة العامة : ومذا نحافظ على الوضع الصحي الذي بفسد في منى ءادة وخاصة في الصيف م طول المقام فما وما رافق وضعما من اقص الماء ومواطن الطہارة وانتشار الذبائح هنا وهناك کانا جيف بديل أن ينتفع ما عباد الله ومن أوجب تعالى الذبح هم من القانع والمعتر والبائس الفقير . وجوه للانتفاع : وييكن هندسة المنطقة وعاضرها كمخمات على وضعما الراهن ولكن على هذا النحو من وضع المياه والجاري والتندتى بين الحاجات فا . وإن منى تعتبر بطبءعتها وقرما من مكة مثابة امتداد للسكن في مسكة ج اتساع العمران جتى يكن الاستفادة من العران فا بعد اأوسم على امتداد السنة وذلك حين بلحظ ققسم البناء فيا وجوه والانتةاع وسيل ما يهل معه إفراغا لموسم كأن تجعل مدينة جامعبة وللهدارس الأنوعة وخاصة الفنبة والعالىة ولاتكنات و لأنواع من المستودعات لثل السبارات وما إلى ذلك عا يستفيد من هده الماني بل وماتحتما من طابق الاعمدة في خلال السنة ثم لى بيسير للانتفاع بها في موسم الج ولدماته .

Ve

المر كة :

٣‏ - وكا جعل البناء طوابق فكذلك تسر حر كة المواصلات فما داخلا وتوسير ار كة ما واأيما خارحا » بطرقات يعاو بعضما بعضا حب الاجة »> ) على حو ما حری من ذلك دعضه ( ۰ ونلاحظ هنا ما لا حظناه ف عرفات او مزدلفة بأن في مشارفما توسعة بالامتداد الما عند الضق .

يضاف كذلك إلى ما سلف ملاحظة بر الاحكام الشرعبة في هذا الست وتعددها وفى سعة الال الذبح في محكة فهي منحر مثل منى من الناحية الشرعبة» وفي مكة من الضعفاء واأفقراء والعحزة من لا رصل اليه ٿيء من لو اداج بم ... ۰ الرمي :

أما زحة الرمي فى أبرز مظاهر الزحام . وإن ما تم ها من طرقات أرضية وعاوية معاقة وخاصة منها ما يسر الرمي من الطربى المعلق ( الحسر ) فان ذاك من اخطوات الطببة المشكورة الي کن التوسع ھا وتعدادها .

وان تنظم السير فيما بقتضي أن يتم بالاتجاه الموحد لاطربق الارضي والجر العاوي الصصين دين ارات لاره

أ - وهذا ما رقتذى أن 1 اجتياز طربق المرات الارضي عرضان]ًاما بطر دی عاوي معاتق أو بطر ق من دون الارض حى لادعرقل السير »المصادمة من حراء اختلاف الاغاه ۰

وان مل هذا التنظيم لاسر ) ف مقسم بعد مقسم من أرضما ( ومن سارع الى آ خر ( کا تنظم على نحو ذلك عادة معابر الطرقات والثوارع التقاطعة في فى المدن الكميرة المزدحة ... )

وان ف ذلك ما لر أبخاً نظ ۾ رمي على آهل کل سارع ومقسم فرقسم اجج حسب منازهم فی منی زمرآً زمراً وحعل لكل زمرة ساعة ادي باي غيزها من بعدها في ساعة آخرى

۷٦

آ - وان في اتاع الوقت تيسيراً لتنظيم بعد ان‌اخذنا بمذهب من لا صر وقت الرمي من الزوال إلى المغرب .

ب اضف الى ذلك سر حم الم مت في منى » فهو سنة عند النفة و یکتفي عض الال عند من ری وجوبه و ودا اط ع الاج اليقاء بعض الوقت حتى بسيارة بقبل فيما ويعود دون أن بضطر الى خمة ولا عم

- وان من سعة الاحكام وتسيرها كذلك جهو المبيت عند اذاهب الي توى وحوب المت ( بذبيحة ) عند القةدرة على ذلك .

و کذلک يسر الرجم بحكمي من البر اضافة الى جواز التو كل به .

ج - يضاف الى ما سلف ( من باب الدراسة الفقمة ) لوجوب القسير على التاس ملاحظة نقاط ينغي ان تعااج تفقم من قل أعلام العصر ( في مل الرابطة الاسلامية وغيرم من الاکفاء ا)وثوةین في دنم وعامم ) .

أو لا : ماسقنط من الاحوال المتعددة الي سأل عنما الصحارة اارسول شا وکانٹ تلك الاسئلة ف سان منی ومتاسکماء قد جح ما ای التسير ¢ کی آجاز کل سائل با فعل من تقد وتأخیر ونحو ذلك ٠۰‏

هدا إضافة اي أنه م آذن لارعاة وذوي الاجا أت عدم الست و باز مم بابر والذبيحة .

انا : ان أآمر ايت والرمي في منى قاأم بعلته الشرعية على التفريخ لذ كر الله والدعوة اله وتعظيم الشعائر بدايل انه مكاي أعفى من البيت واطبر بسببه الضعفاء وذوي اللاجات والرضى » كأغا أنزل القمام بذلك منزلة ( الواحب على الكفابة ) »فان صح هذا الفمم جاز تفقما أن بقصر الواجب ف منى على من اقسع وادي منى هم لارمي والمبت أو الرمي وجري حياذ هنا حب القاعدة الاصلية بالكفاية دون حبر ولا نك .

VY

رابع : في الطواف حول الكعية :

وان طواف الاأفاضة ) دعد الافاتة من عرفات ( هو طواف الزبارة وهو الطراف الر كن من الج وان وقته متسع أبام العبد الاربعة يضاف الى ذلك آن في المذاهب الفقمة السائدة تيبر بامتداد الوقت ابضا الى نة شمر فى الحة بل وعند آخرن الى نابة العمر !

أ - وبمذا الزمن الماد سعة يتيسر فما لنا ال التنطايم وخاصة حين تأخذ بمبد! قنظم اجيج يشكل جديد ( كتنظ.م قوافل اجج في عرفات قدء) آبام کان آهل کل قطر لصون دقعة رة جا ټدل عله مصورات ءرفات السابقة» ٍ وصح کا قم ا لجيج وااز من لاطو اف فرحددآبامااز حامالكديد(على نحو ماأسافنا لارجم في منى ) بتنظم هذا الاقبال على الطواف باوقات تخصص بحب سيم احراء مكة » فہقبل المقباو ٺ من حي بعد جي کل رحسب ااوقت ا حصص هذا المي ومن فيه .

باهم ھا أ جاب ماساف عه ص ٤‏ من امکان ڌوعدد الطافات حول‌الكعبة المشرفة يديل فصرها عل ااطاف الواحد القاثم من حوذا ۰

وهذا ونحوه من سُؤون التنظم تحل أزمة الزحام في الطواف ( زمانا ومکانہ ا ) ونحافظ على وضع الكعبة المشرفة بشكما البارز الحاضر الواضح منظره دون دن تیر باي شيءِ من ذلاف ۰

خاما : الزحمة في الحرم أبضا

اصلاةإر كعتي الطواف ع مقأم ابراهیم

۲- ولبثر زمزم .

وان كل مزدحم في اكان تحل مشكاته ا! كانىة بأن يعدد له اكان طابقا من فوق‌الارص أودونمايا !مسجد ارام نةه دون آي تعدیل أسامي لاو ضع الراهن غي بنائه الحاضر »وافا عل الطرابق له بشكل يناب الجاحة وحالالازدعام. كاٺ يجعل في الموقع لذي صلى فيه الآن الر كعتين قو بطبقة أو انتين

YA

ازل الله ( ک) بنزل إلى بر ززم ) کا یکن ف مثل ذلك عل طوابق فوق أرضه » فرصب.ح على ذلك أضعاا ءضاعفة رغم ان مشكلة هذا المزدحم -طفيفة لاخطر منها لآن صلاة الر كعتين لاطواف حيها أمكن ميسرة وجاأزة . وما هذا الازدحام إلا من باب الاولوية بعااج بالتوجيمات والتوعية والتنظم .

زحة بر زمزم :

و كذلك الخال فيا » فإنه لا خطر منها ولا أهسة ها وحسينا من الوضع الراهن بعص التعديل بأن ترفعم صنادير الماء من صدر مكانه ويقسم الثلك من أو سط المنزل الراهن فمل مكنا للخروج ويجعل الثلثان الباقمان نة ( عند ازول ) لارجال ويسرة للنساء > حتي إذا وصل النازل لآخر صنبور مع :#لدرحات وجد مداره في الصدر لاخروج من الاومط باتحاهه الموحد لارحال والذساء وذلك لبسر اروج حلاف الدخول اطلب الماء والتوقف له .

أ - وقد يقتي هذا التعديل ان يوضع اأنزل الاضر بحبث عل مقسمين : الاول الرحال والثاني للنساء في صعود وتزول مستقلین ,

ب - ومن الدسير إضافة إلى هذا الاستفادة من بعص غرف الاقة والزمازمة نوسعة لأخز الماء والوضوء دون الزول إلى عل اليثر تفه .

٭+ جب »

هذا هو الج بأهسته وعبادته ومنافعه وحاجاته وحل مشکلاته وکاما تنتظر من العام لين الخاصين جداً ,

ونحن‌نسأله س۔حانه وتعالی أن يوفق جلالة الك الد 1 ل السعود وحكومته .وسعبه لتحقيق الاماني الغالية و بذلك رفعة العرب وذ كرم وعزة الاسلام وأهل « وله العزة ولرسوله ولهؤمنن » حقاً

والمد لله رب العالمن الحامي

مد بن کال الطب الحسني مدير حعة التمدن الاشلاميو عام ا بدمڈثی

۷۹