عار ' ييا فغيرت اريت والأنكّر دايما مكبرا لري نأا لسسعا داتالببارك لجز رف

(44ه سج.دم)

ر التَاشِر

لاس رب

لصباحها احاح رناة ضالش يم .

ك2 2

عضاائامت

(باب القاف مع الباء)

(قبب 4 (ه) فيه « حير الئاس القبيُون » سثل عنه ثعلب » فقال : إن' صم فم الذين م ال إن مس تكعر 4. ص وا" يشردون الصوم حتى نضمر بطومهم . والقيب : الضمر وحمص البطن . )2 ومنه حديث على فى صفة امرأة « إنها جَدَ اه قبَّاء » القبّاء : اتخميصة البطن زه] وى حديث مر «أم مر بضر'ب رجُل حَدذا ثم قال : إذ ذ قب يزه فنا »أ نا

دمت آثار صَرْبه وجَفت » من قب اللحه” التو إذا ١‏ بيس ونشف .

# وفى حديث على «كانت درعٌه صَدارا لاقب لها » أى لا ظن- لها ؛ معى قبا قبا لآأن “قوامها به» من قب البكرة » وهى الخشبة التى فى وسَطها وعلمها مَدارُها .

* وفى حديث الاعتسكاف « فرأى قبَةً مضرو بة فى المسجد » القبّة من الهيام : بيت صغير سنتدير » وهو من ببوت العرب .

(قبح 4 * فيه« قبح الأسماء حر'ب ”ومكة » القبئح : ضله امسن . وقد قبح اقيم فهو قبيح . وإنماكانا أفبحها ؛ لأن” اككر'ب مما ميتقاءل بها وشَكُّره لمافيها من القَعْل والشر” والأدّى . وأما مرئة ؛ فلا نه من الرارة » وهو كيه بفيض إلى الطباع » أو لأنه كنيّة إبليس »فإن كنت أبو مرة .

(ه) وفى حديث أم رَرْع د فنده أقول فلا يم » أى لا يرد عله قولى » ليه إلى" وكات

٠.‏ و

عليه . يقال: فَبَحْتْ فلانا إذا قلت له : بدك الله » من القبح» وهو الإبعاد . (ه) ومنه الحديث « لا تقَحُوا الوَجْه » أى لا تقولوا : قبّح اله وجْه فلان . وقيل : لا تَنسبوه إلى الُبنّح : ضلة الحسن ؛ لأن الله وار » وقد أحتن كلا اثى حل (ه) ومنه حديث عمار « قال رن ذَّ كر عائشة : اكت مَقَبُوحا مَشْهُوحا مَنبُوحا»

وهس س

أى مبعذا ٠.‏

* ومبه حديث ألى هريرة إن" منع قبح وكلح » أى قال له : قبح الله وحهك.

(قبر4 #فيه « مبى عنالصلاة فى لَب » هىموضع دفن الوق » وتصم” باواها وتفمّح . وإنما مبَى عنها لاختلاط ثرابها بصديد الوا ونجاساتهم» فإن صَلّ فى مكان طاهر منها صحّت صلاته .

ومنه الحديث « لا رماوا يوتك مقا بر » أى لا تجعلوها الك كالقبور 2 فلا تصَلُوا فمها ظ لأرف ١‏ - العبد إذا مات وصار فى كيه ل يصل” ويشبد له قوله : « اجْعَلوا من صلايتك فى بيورتك» ولا تتتخذوها قبورا » .

وقيل : معناه لا تجعلوها كاأقابر التى لا تجوز الصلاة فيهاء والأوكل أواجه .

(س) وفى حديث بنى ميم « قالوا لاحجّاج - وكان قد صَكّبٍ صالم بن عبد رمن - أقييذ 0 صايكا» أى أمكنًا من دَفنه فالقبر . تقول : أَفَبَرْتهُ إذا حملت له قبراً» و كبرت إذا د فنته .

(ه) وف - حديْث ابزعباس « أن الدجال ولد مقبورا ‏ أراد وَضعته أمّه وعليه يه جإدة مُعْمْتَة لبس فيها تب 20‏ فقالت قابلته : هذه سم وابس ولد » ققالت أمه : فيه وَل وهو بور [ فيها] فوا عه" فلت .

لإقبس 4 (س) فيه « من اقعَبَسَ علمما من التّموم اقتبّس شمبة من السّذر » قَبَنْتَ" الم وَاقْتَبَائه إذا تمَلميَهُ . والقَبّس : الله من النار » واققياسّها : الأخذ منها .

*# ومنه حديث على «حتّ أوارَى قرا القرس » أى أظهر نوراً من الحق لطاليه . والقا بس: طالب النار» وهو فاعل” من قبس .

ومته حديث العر'باض « أتنتاك زائرين ومُقَيسِين » أى طالى العم .

وحديث عقبة بن عامر « فإذا راح أقيسناه مامععنا من رسول الله صلى الله عليه وسل» أى أعامناه ياه

(قبصم# (ه) فيه« أن تمر أتاه وعنده قدص" من الئاس » أى عدد كثير » وهو فمل

ععى مقعول 5-3 ن القبص . يقال : : إنهم لفى فى قبص | الخصى .

(1) ف الهروى : « ثقب » بالثاء المثلثة . (؟) من الطروى » والاسان . (م) فى الأصل : « عليه » وأثبت” مافى ١‏ » والاسان » والروى .

لاج سه

(س)2 ومنه الحديث « فتخرج علمهم قوا بص » أى طُوائف وجماءات ؛ واحدها”“قابصة

(ه) وفيه « أنه دعا بشم فجمل ربلال” جىء به 2-7 قبن ) هى جم قبسة9» “و هىما قبص» كالغر'فة لا غرف . والقيئص : الأخل بأطراف الأصابع .

ومنه حديث ماهد « فى قوله تعالى « وتوا حقه يوم حصاده» يععنى القبص التى تملى الفقراء عند اللخصاد » .

هكذا ذَكر الزتخشرى حديث بلال وأتجاهد فى الصاد الهملة . وذكرها غيره فى الضاد المعجمة » وكلاها جائزان”" وإن اخْمَلنا . ٠‏

(س) ومنه حديث أب وَرّ ه نطقت مع أبى بكر ففتّح بابا فجمل يَقَيِص” لى من

مه

زبيب الطائف » . (س) وفيه « من خين قبص » أى شب وارتفع . والقبّص: ارأتفاع فى الرأس وعظظ” . * وفى حديث أسماء « قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فى النام ؛ فسألتى : كيف بوك ؟ قلت: يقبَممُون قبنْصاً شديداء فأعطانى عد تؤداء كالشو نيز شفاء لم » وقال : أمًا السام فلا أشى منه » يقبَصُون : أى تمع بعضهم إلى بعض من شذة الى . * وف حديث الإسراء والراق « فَمَمكت بها وقبصّت » أى أسشرعت . يقال : قَبَصَت الدابة تبص قبا وقباصّة إذا أسْرعّت . والقَبَص : اللفة والتشاط . ش (س)2 وف حديث المعتدةللوفاة دم توك بداب ؛ شاتر أو طبر فتقبص به »قال الأزهرى: رواه الشافنى بالقاف والباء الموحّدة والصاد البملة : أى تعدو مسْرٍ عة نحو َمِل أبَويها » لأنها كالمنتحييّة من بح مَنظرها . والشهور فى الرواية بالفاء والتاء الْمَنَّاهَ والضاد المحمة . وقد تقدم © .

(١)فى!«‏ واحدتها »ه. (؟)فىالمروى « قيصة » بالفتح . قال فى القاموس القبيصةع بالفنتح والضى » 2 (2) فى الأصل : « وكلاها واحد وإن اختلفا » والمثبت من ١‏ ء واللسان , (:) ص 6ه: من الجزء الثالث .

ا" د

١ض‏ 4 #فى أسماء الله تعالى «القابض » هو الذى بمسك الرزق وغيرّه من الأشياء عن العباد بأعافه وحَكمتته » وييض الأرْواح عند ألمات .

ومنه الحديث « بض 4 الأرضَ ويقبض السماء » أى متها . وقبض المريضْ إذا 6 وإذا أشرّف على الت .

*# ومنه الحديث « فَأَرسَلتُ إليه أن ابَْا لي بض » أرادت أنه فى حال القتبض ومُماطة المزع .

(س) وفيه « أن سعدا قَثلَ يوم بدر اقتيلا وأَخَذَ سييفه » فقال له : ألقه فى القبض «( ابض بالتحريك بمعنى المقبوض » وهو ماع من الغنيمة بل أن تقدم

(س) ومنه الحديث «كان سَلمَان على قبضٍ من قبض المهاجرين » .

(س) وفى حديث حُنين « فَأحَلٌ قبضّة من الاب » هو منى لْقْبوض » كالغرفة ممنى الفروف » وش بالضم الاسم ؛ وبالفتح ألرة . والئْض : الأحْدّ مجميع الكف .

ومنه حديث بلال والمّر « لجمل تمىء١[‏ به ] 200 قبضاً قبضا 6.

*# وحديث مجاهد « هى ابض اق لس عند اتاصاد » وقد تقدّما مع الصاد المهملة .

(س) وفيه « فاطمة بْضعة” مق » يبيضق ماقيضها » أى أ ره ماتكرهه ظ وابتم

0 00 1 ٠. » "7 (تبط) (ه) فى حديث أسامة «كسانى رسول الله صلى الله عليه وسل قبطيّة‎ البِليّة : || التّوب من ثياب مصر رقيقة بيضاء ؛ وكأنه منسوب إلى لبط » وه أهل مصمر . وض‎ . القاف من تغيير النسب . وهذا فى الثياب » فَأما فى الناس فقببطىئ » بالكسر‎

م *# ومله حديث قتل ابن أبى اللقيق 2 مادانا عليه إل بَياضه فى سّواد الاي ل كأنه قبطيّة 6 .

. ) من :1 » والاسان » ومما سبق فى ( قبص‎ )١( . والاسان : « وأتجمع مما تتنجمع منه » والمثبت فى الأصل‎ » ١ فى‎ )0( . » فى الهروي : « ثوبا قبطية‎ )©(

ومنه الحديث « أنه كسا امرأة قبطي فقال : مُرها فلتتخذ نحتها غلالة لا تصفْ حم عظامها » وحمهها اقباط .

* ومبه حديث هر ( لا تليسوا نساء؟ القباطى" » فإنه إنْ لا يَشِفْ فإنه صف 6.

© ومنة حديث ابن عمر « أنهكان محلل يدنه القباطى والأشماط » .

اع (ه) فيه دكاتت قبيمة سيف رسول الله صل الله عليه وسلم من فضّة » هى التى تكون على رأس قائم السّيف . وقيل : هى مأنحت شار اليف . |

(ه) وف حديث بن الزيير «قاتن”" ان فلا)؛صبح صبحة التَصلب»وقبع قبّعة القنفذ » قبّع : : إذا أَدْحَل رأسّه واستخق كا بفمل القتفذ . :

* وفى حديث قتَيبة ( ناب خراسان قال لم : إن وليك والِرَ ؤُوفٌ 3 م : قبع ن ضَبّة » هو رج لكان فى الجاهلية نم أهل رّمانه » فضرب به الْثّل .

]2 وأماقوأبمالحارث بزعبدالله : : «القباع» ؛ فلأل ول البضرة فير تسكاييلم » فتظر إلى مكيال صغير فى مَر' آم العيين أحاط يدقيق كثير» فقال: إن ؛ مكيالتكهذا قبع لقب به وأشتهر. يقال : قبَمنت اللوالق إذا تيت أطرافه إلى داخل أو غارج » بريد : إنه لذو قمر .

رس وفى حديث الأذان « فل كرواله المع » هذه الافظة قد املف فى ضبطها » فرويت بالباء والتاء [ والثاء ”' ] والنون » وسّيجىء بيانها مُْتَقصّى فى حرف النون » لأن أ كثر

ماتروى بها .

قبمثره ( ه) فى حديث فود « خاءنى طائ ركأنه جمل” قَبَمْرَى » فحمكنى على خافية,

من خوافيه » المَبَعرَى الضكم المظي .

فيعب قبقب »4 (س) فيهم تن وق شر كَبقَبه » ودَيدَّبه » واقلقه » دحل الجنة » لعب : البطن »؛ من لقبقبة : وهو صوات لمع من البطن » فكأنها حكاية ذلاك الصّوت .

م ويروى عن خمر ٠‏

(1) فى الأصل : « قل » والتصحيح من : ! » والاسان » والحروى » وجما سوق فى ( ضبح ) . (0) تسكلة من اللسان » ومما يأتى فى ( قنع ) .

دا |

( قبل (ه) فى حديث آدم عليه السلام « إن الله حَلَقَه بيده نم سَوَاه قبلا ه وى رواية « إن الله كله قبلا » أى عيآنا ومُقَابلة » لامن وّراء حجاب » ومن غير أن وَل أمرَه أو كلامّه أحداً من ملاكته 0

(ه) وفيه « كان لَدَمله قبالان » القبال : زمام الثئل » وهو السّير الذى يكون بين الإصبمين 7" . وقد أقبل تعله وقابّلها .

(ه) ومنه الحديث « قابلوا التمال » أى امْمَلوا لها قبالاً. وتم مله إذا جَمَلْتَ لها قبالاً» ومقبولة إذا سَدَدْت قبالها .

(ه) وفيه « نبَى أن يصَحَّى عقابلة أو مُدابرة » هى التى يقطم من طرف أذيها ثىء ثم 'يترك مكنا كأنه زمه وام تلك السمة القئلة والإقبالة .

(ه) وف صفة القَيْث « أرض” مُقبلة وأرض مُدْرَة » أى وَقع الطّر فيها خططاً وم يكن عامًا.

* وفيه « م يُوضع له القَبُول فى الأرض » هو بفتح القاف : الَحَيّة والرضا بالثىء ومَيْل النّْس إليه .

زه ] وفى حديث الدجّال « ورأى دابة يُواريها شَمرُها أَهْدب القبال » بريد كثرة الشمر فى قبالها . القبال : الناصية والمرف ؛ لأمهما اللذان بَستُبلان الناظر . وقبال كل شىء وكبله : أوَله وما استقيّلك منه .

(ه) وف أشراط الساعة « وأن وى الهلال 5لا «ى أى يرى ساعة ما بطم « لعقلمه ووُضُوحه من غير أن يطلب » وهو بفتح القاف والباء .

[ه] ومنه الحديث © « إن الحق قبل » أى واضح لك حيث تراه .

. » قال المروى : « ويحوز فى العربية : قبلا » بفتح القاف » أى مستأنا للكلام‎ )١(

(؟) عبارة المروى : « بين الإصبع الوسطى والتى تامها » وكذا فى الصّحاح والقاموس .

(>) الذى فى اللسان » حكاية عن ابن الأعرابى : « قال رجل من بنى ربيعة بن مالك : إن المق قبل » فن تعذاه ظلر » ومن قصر عنه جز » ومن انتهى إليه اكتنى » .

(8) فى الأصل : « إن الحق قبل » والثبت من ١‏ » واللسان » والحروى .

(س)2 وف حديث صفة هارون عليه السلام « فى عينيه قبل » هو إقبال السّواد على الأنف

3 ومنه حديث أبى رنحانة 2 إنى لأَجِدُ فى بعض ما أ تل من الكتب : الأقبل القصير” القصّرة » صاحب العراقين » مُبَدذل السنّة » يَلْمَنَهُ أهل السماء والأرض » ويل له ثم وَيّْله » الأفبل : من القبل الذىكأنه ينظر إلى طرف أنفه .

وقيل : هوالأفْحَج » وهو الذى تَتَدَانى صُدور قَدَمَيْهُ ويتباعد عقباتها .

(ه) وفيه « رأيت عقيلا يبل عرب زمزم » أى يِعَلقَاها فيأخذها عند الاستقاء .

[ه] ومنه « قبلّت”" القابلة الولد تقبله » إذا تَافله عند ولادته من بطن أمّه .

(س) وفيه « طَلُوا النساء لذبل عَدَيونَ » وفى رواية « فى قبل طبرهن” » أى فى إقباك وأوَله 1 و" حين بمتتكنها الخو فى اليذه والشروع فيها » » فتكون ما تسو » وذلك فى حالة الطبر . يقال :كان ذلك فى قبل الشتاء : أى إقباله

(س) وق حديث المزارعة « تت ما عل لذت » وأقبآل اتلداول » الأقبال : الأوائل والرؤوسء بمْع قبل » والقبل أيضا: رأس الجبل وال كمه » وقد يكون جمع قبل! بالتحريلك_ وهو الَكَلا فى مواضع من الأرض . والقبل أيضا : ما استقبِك من الشىء .

(س) وف حديث ابن جُرَي « قلت لمطاء: حرم قبض على قبل امرأته » ققال : إذا وَعَل إلى ما هتالك فعليه دم » القبل بضمتين : خلاف ادير » وهو ارج من الذكر والأتتى . وقيل : هو للأنتى خاصّة » ووغل إذا دَخَل .

(س) وفيه« سأك من خير هذا اليوم وخير ما قله وخير ما بده » ونهوف بلك من عر هذا اليوم وشر” ما قبله وشرما بعده » مثْأ[ه0 ' خَيِر زمان مَصَى : هو وول المسّنة الى قدّمها فيه » والاستعاذة منه : هى طَّلب المنو عن د ثب قارَفَهُ فيه » والرقت وإن مَعَى فتبعته باقية .

(1) فالأصل: « قبّلت...تقبّله» بالنشديد . والتصحيحمن : ٠‏ » والاسان» والحروىء والصباح.. (0) من | » والاسان . (©) فى الأصل : « مثاله » . وفي اللسان : « سؤاله خَبْرَ » وأثبت قراءة | , 1

لا ءا سد

(س) وف حديث ابن عباس « ياك والقبالات فإمها صَفار وقضاما ربا » هو أن يتقبّل حراج أو جِبّاية أ "كثرمما أعطى » فذلك الفضل” » فإن تَتَصّل ورَرع فلا بأس . والقبآلة بالفتح : الكفالة » وهى فى الأصل مَصّدر : كَل إذا كفل . وقبل بالضم إذا صار قبيلا : أى كفيلا .

(ه) وف حديث ابن عمر « ما بين الشرِق والمغر ب قبلة » أراد به للسكفر إذا التبسّت عليه قبلته » فأما الحاضر فيّجب عليه التّحرتى والاجتهاد . وهذا إتما يصح من كانت القبلة فى حنوبه أو فى ثماله .

ويجوز أن يكون أراد به قبلة أهل ا مدينة ونواحيها ؛ فإنالكعبة جنوبها. والقبلةفى الأصل: الجهة ١‏

(س) وفيه « أنه أقطم " بلال بن الحارث معادن القَبيّة » جَلِمَا وعوريها » القبليّة : منسوبة إلى قبل - بفتح القاف والباء ‏ وهى ناحية مرن ساحل البحر » ينها وبين المدينة خسة أيام .

وقيل : هى من ناحية الفرع » وهو موضم بين تَمْة واللدينة . هذا هو الحنوظ فى الحديث .

وفى كتاب الأمكنة « معادن القلبة » بكسر القاف وبعدها لام مفتومحة ثم باء .

وفى حديث الحج « واه من أمُرى ما استذ بات ما سقات الى » أى لو عن لى هذا الأ الذىرأيته اخراً وأمر تم بهفى أوّل أمْرى » لما سَقَت' هذى معى وقإرثه وأشعرثه » فإنه إذا فل ذلك لا محل حتى ندر »ولا يتحر إلا بوم التحر »فلا يصح له فسخ الحج بعمرة » ومن لم يكن معه هدى” فلا يدعوم هذاء ويجوز له فلخ الحج .

وإنها أراد بهذا القول تَطْييبٍ قلوب أسحابه ؛ لأنه كان يَشّق عليهم أن ممدُوا وهو حرم » ققال لم دلت لا يجدوا فى أتفسهم » وليعادوا أن" الأفضل لم قَبُول” ما دعام إليه » وأنه اولا الهمذئ لله .

* وق حديث الحسن « سُثل عن مُقبلَةَ من العراق » قبل بضم اليم وفتح الباء : مَصْدر أقبل يقبل إذا قدم .

(تباه ه) فى حديث عطاء « يكره أن يدخل المشكف قبواً مقبو » القبوك : الاق

المعقود بعضّه إلي بعض . وقبو'ت البناء : أي رفمنته . هكذا رواه الهروي .

وقال الحطابى : قيل لمطاء : أركر انكف تحت قرو مَقبُو ؟ قال : نعم . ( ياب القاف مع التاء)

إقتب ة# (ه)فيه د لاصدقة فى الإبل القتوبة » القتوبة بالتفح : الإبل التى رن ع ع ل الى شع إن 7 00007 . توضم الأقتاب على ظبورها » قمولة بمعنى مَفمولة » كرت كوبة واللاوبة » أراد ليس ف الإبل التوامل صدقة . ظ

و ديه لاثمو ل لت أ امد - 6 _-

* وف حديث عالشة « لا نع المرأة نفسها من رَوجها وإن كانت على ظهر قتتب » القتب للجَمل كال كاف لغيره . ومعناه الحث هن" على مُطاوعة أزواجهن » وأنه لا يسعهن الامتفاع؛ فى هذه الحال » فكيف فى غيرها .

وقيل : إن نساء العرب أن" إذا أرذن الولادة اسن على قتب » ويقلن إنه أسّْلس' لخرتوج الولد» فأرادت تلك الخالة .

قال أبو عبيد : كنا نرى أن المعنى : وهى تسير على ظبر البعير » خاء التفسير بغير ذلك .

(ه) وف حديث الربا « فَبَندَق أقتابُ بطنه » الأقتاب : الأمعاء » واحدها : قتب بالكسر . وقيل : هى جمع قتنب » وقتب جم قتتبة » وهى الى . وقد سكرر فى الحديث .

َ : -. ص 0 2

ؤقتت» (ه) فيه « لا يحل الجئة قنّات » هو التَمّامُ . يقال : قت الحديث يقفته إذا زتره وعيأه وسوتاه .

قاض لكام د ا مك أ له 000010

وقيل : النمام : الذى يكون مع القوم بتتحد ون فير عليهم . والقتات : الذى يُتسمّع على 8 ا كين ويا 4 .سر القوم وهم لا بعادون ثم ييه . والقسّاس : الذى يأل عن الأخبار ثم يسا . فيه اركياحين حتى تطيب ربحة .

* وق حديث!ابزسلام « فإن أهْدَى إليك حل تين أو حل قت فإنه ربا » القت : القصقصة وهى الرطبة » من عَلف الدّوابة .

(قتر هج (ه) فيه دكن أنو طلحة ير'مى ورسول الله صلى الله عليه وسلٍ يفي بين يديه 6

أى يسوَى له النصال و تمع له السهام » من التقتير وهو الْقَارَ, بة بين الشبئين وإدناء أحدها من الآخر

ويحوز أن يكون من القَبْر » وهو نصل الأهّداف9" .

* ومنه الحديث « أنه أَهْدَى له يَْسومْ سلاحا فيه ْم » فقوم فوقه وسمّام قتر الفلاء » لقث الكسر : سهم الهَدّف . وقيل : سيم صغير . والفلاء : مصدر غالى بالسهم إذا رَماه عَأوةَ .

(ه) وفيه « لَمَوَدوا بلله من قترة وماولد » هو بكسر القاف وسكون التاء :

# وفيه « فى بده وإقدار فى ره » الإقتار : التبيق على الإنسان فى الرزّق . يقال : أفتر ان” رزقه : أى ضيقه وقلله . وقد أقبّر الرجل فهو مقتر . وقَترَ فهو مقتور عليه . # ومنه الحديث « مُوَسّمْ عليه فى الدنيا ومقتور عليه فى الآخرة » . * والحديث الآخر ‏ فأقار أ بواه حتى جَلسا مع الأؤفاض » أى افترا حتى جَلسا مع الفقراء . (ه) وفيه « وقد حَلَقَنهم قَثَرَة رسول الله » القترة : غبرة اليش . وحَلَقَهُم : أى جاءعت يندم . وقد تكررت ف الحديث . (س) وفى حديث أبى أمامة « من اطّلع من قر ففقئت عينه فعى هَدَنٌ» النثرة بالضم : لكُوَة . والنافذة » وعيْن التَيُور » وحلقة الدع » وَدْتْ الصائد ‏ والمراد الأول ٠‏ (س) وفى حديث جابر « لا تؤذ جارَك بتار ذرك » هو ري القذر والتّواء وتحوما . )2 وفيه « أن رجلا سأله عن امرأة أراد نكاحها » قال : وبقدر”" أئ النساء هى ؟ قال : قد رَأت القتير . قال : دَعْها » القعير : الشبب تك ررق الحديث . (تتل »4 (ه) فيه « قاتل اله الهود » أى كتلهمالله . وقيل : لمنهم » وقيل : عاداهم . وقد تكررت فى الحديث » ولا تخرج عن أحد هذه المعانى . وقد ترد بمعني التَسَحّب من الشىء كقولم : برت يداه ! وقد ترد ولا يراد بها وقوع الأمر .

(1) زاد المروى : « وقال بعض أغل المل : يق » أى يمس له الحصى والتراب يجمله كرا » .

* ومنه حديث عمر « قاتل الله ممرة » ٠‏

وسبيل « فاعل » هذا أن يكون من انْمَيْن فى الفالب ( وقد يرد من الواحد ؛ كسافراتة » وطارقت التمل . |

(ه) وف حديث الارٌ بين يَدَى الصَل « قاتله فإنه شيطان » أى دافته عن فَبلَتِك : وليس كل قتال بمعنى القتثل .

(س) ومنه حديث السّقيفة ‏ قتل الله سعلدا فإنه صاحب فتثنة وش » أى دَق الله شه » كأنه إشارة إلى ماكان منه فى حديث الإفك ؛والله أعل :

وفى رواية « إن عمر قال يوم السّقيفة : اقتلوا سعدا قتله الله » أى اجعلوه كن تل واحْسيُوه فى عداد من مات وهلك » ولا تَعتَدُوا بمشهده ولا تمرحجُوا على قوله . ٠‏

* ومنه حديث عمر أيضًا « من دعا إلى إمارة نفسه أو غيره من المسامين فاقتلوه » أى الوه كن قتل ومات ء بأن لا تقبلوا له قلا ولا تقيموا له دَغْوة .

وكذلك الحديث الآخر « إذا بُوبع كلليقتين فاقتلوا الآخر منهما » أى أبطلوا دغوته وا<منوه كن مات .

وفيه «أشد الناس عذابا يوم" القيامة من قل يما أو مله نب » أراد من مله وه وكافر » كمتله أبى؟ بن خَلن يوم بدر » لا كن قتله تطييراله فى الحد” ء كاعز .

(س) وفيه 9 لا يقل قررشى” بعد اليوم صَيْراً » إن كانت اللام مرفوعة على المسبر فهو مول على ما أباح من تل الفْرَشيّين الأريعة يوم الفتح » وهم ابن خطل ومن معه : أى أنهم لا يُودون كفارا كرون يعون على الكفر » كا قل هؤلاء » وهو كقوله الآخر « لا مُرّى بعد اليوم » أى لا تود دار كفر دْزى عليه » وإن كانت اللام مجزومة فيكون تبي عن كلهم ف غير حد ولا رقصاص .

* وفيه «أَعَفْ الناس وَتةَ أهل” الإمان» القّلة بالكسر : الحالة من القتل» وبفتحها المر“ة منه. وقد تكررفى الحديث . ويفبم الراد هما من سياق اللفظ .

. 8 098 05090 2-0 مامه 2 . عه وقف حد بثك معرهة « من قل عبذه قتلناه » ومن جدع عبداه حد عناه »6 ذ كرف رواية

الحسن أنه نسى هذا الحديث » فكان يقول : دلا يقتل د بعبد » وتحتمل أن يكون الحسّن | ينس المديث » ولكنه كان بَتَأْولُه على غير معنى الإيحاب » ويراه نوعا من الجر ليرتدعوا ولا يقدموا عليه »كا قال فى شارب اير : « إِنّْ عاد فى الرابعة أو الخامسة فاقتلوه » » نم جىء به فهها فلم تله .

وتأوله بعضهم أنه جاء فى عبلر كان للك مرة » ثم زال ملكه عنه فصار كفؤاً له بالحردية .

وم بقل بهذا الحديث أحل” إلا فى رواية شاؤّة عن سُفيان » والمراوئة عنه خلاقة .

وقد ذهب جماعة إلى القصاص بين ار وعبد الثير . وأتمموا على أن القصاص: ينهم فى الأطراف ساقط » فلما سَقَط الجداع بالإجماع سقط القصاص » لأنهما تَبَنا مما » فلدا حا نيا مماء فيكون حديث تمر منسوخاً . وكذلك حديث ار فى الرابعة والخامسة .

وقد ير دُ الأمر بالوعيد رَدْعاً وجرا وتحذيرا » ولا يُراد به قوع الفعل .

* وكذلك حديث جابر فى السارق « أنه قطع فى الأولى والثانية والثالثة » إلى أن' جىء به فى المامسة فقال : اقمّلوه » قال جابر : ققتلناه » وفى إسناده تقال . ول يذهب أحد من العلماء إلى قل السارق وإن ككرت منه السّرقة .

(س) وفيه « على الْمْتَتلين أن يَتَحَدَُّوا » الأؤلى فالأؤلى » وإن كانت امرأة » قال الحطابى : معناه أن يَكفُوا عن اقل » مثل أن تبقْمَل رجل له ورئة » فأثهم عَفا سقط القود . والأول : هو الأقرّب والأذقىمن وَرَئة القتيل .

وممنى « الْقَتَتلين » : أن يَطْلب أولياء القتيل القَوَد قيمتسع القََلة فيْنشأ ينهم القتسال من أجْلهء فهو بهم مَُْتل » اسم فاعل من اقمَمل .

ويتحتمل أن تكون الرواية ِنْب التادين على القمول . يقال : اقتْملَ فهو مُفعَمل » غير أن هذا إنما يكثر استمالّه فيمن كَتَله الب .

وهذا حديث مُشكل» اخْتكفت فيه أقوال العلماء » فقيل : إنه فى الفكتلين من أهل القبلةء على. التأويل » فإن البصائر ربما أذْرَ كت بعضّهم » فاحتاج إلى الانصراف من مقامه المذموم إلى الخمود »

7

فإذالم تجد طريقايمرث فيه إليه بَقّ فى مكانه الأول » فَسَى أن يعمل فيهء فأمروا بمافى هذا الحديث .

وقيل : إنه يدخل فيه أيضا الْفَتَتِلون من المسامين فى تنام أهل كراب » إذ قد يجوز أن رأ عامهم من معه العذر الذىأبح لم الانصرافعن قتاله إلى فئة امسامين الت يتقوكون بها على عد و”هم» أو يِصيروا إلى قوم من السامين يوون بهم على قتال عَدو”هم فيا :لونم معهم .

* وفى حديث زيد بن ثابت « أرْسّل إلى" أبو بكر مَقَمَل أهل اليّامة » الْقََل : مغل » من لقتل » وهو ظرف زمان هاهنا ء أى عند كلهم فى الوقعة التى كانت باليّامة مع أهل الردّة فى

(س) وف حديث خالد « أن مالك" ن نويرة قال لامرأرته يوم" قدله خالد : أفتلتنى » أى عَرضنى للقتل بوجوب الد فاع عنك والّحاماة عليك » وكانتتميلة وتَرَوجَها خالد بعد كثله . ومئله : أبعت الثّوب” إذا عراضتة للبيع.

( تم 4 (س) فى حديث عرو بن العاص « قال لابننه عبد الله يوم صفين : انظر أينَ ترى عَلِيا» قال : أراه فى رتلك السكتيبة القَماء » فقال : ل در ان 'عمر وابن مالك ! فقال له : أى' أبت »ما متك إذْ َبَطْتهم أن تراجع » فقال ا م أنا أ بو عبد الله .

*إذا جحككت قرحة وميتهاً *

القماء : الشبراء ؛ من القتام » وتلامية ة القراحة مَثل : أى إذا قصّدات غاية تَقَصيتها .

وان مر هو عبد الله » واب مالك هوسعدين أبى وقاص » وكانا ممن كلف عن القر يقن .

(قتن 24 (س) فيه « قال رجل : يارسول الله تزواجت فلانة » فقال : بتخر» مَروجْت بكر كتينا » يقال : امرأة كتين » بلاهاء ‏ وقد قَُنَت قنتانة وتنا ء إذاكانت قليلة الم

ويحتمل أن يريد بذ لك قلة الجاع . * ومنه قوله « علي؟ بالأسكار فإّن” أرْضى باليسير » . (ه) ومنه الحديث فى وضّف امرأة 2 إنها وضيئة كتين » .

لإقتا (ه)قيه « أن عَبيد لله بن عبد الله بن عتبة سُئل عن امرأة كان رو'جُها تملوكا

ا » فقال : إن اقتو ثه رق بنهما » وإن أعتقته فيما على النكاح «ى قو ته : أى استخدمتة . والقتوٌ : الخذمة . إباب القاف مع الثاء م | (تنث)م ه) فيه د حَث النبية صلى الله عليه وس يو'ما على الصّدقة » ذاء أبو بكر عاله كله يقنه » أى يُسوقه » من قوم :قث اليل الغقاء » وقيل ممع . (تد) * فيه « أنه كن يأ كل القثاء وَالقَمد اجاج » . القثد بنتحتين : نبت شب القثاء . واللجاج : المسل . 2١‏ ( س ) فيه « أتانى بلك » فقال #أنت ' 2 ' وفك فم 3 »الت : الجْتمع الاق وقيل الجام سع السكاول : وقيل | سبع للخير » وبه نمى الرجّل َّ وقيل : كم مول عن قاثم » » وهو الكثير العطاء .

# ومنه حديث المبعث « أنت” قَ' أنت الْقَقّى » أنت الحاشر » هذه أْماد للنى صلى

الله عليه وس . باب القاف مع الحاء 4

ل(قحح )4 (س) فيه« أغرابى” قح” » أى محض خالص . وقيل : جاف . والقَحُ : الما من كل شىء .

(قحد م (ه) فى حديث أبى سنفيان « فقيت إلى بسكرة قحْدَة أريد أن أعر"قمها «6 القحدة : العظيمة السنام . والقحدَة بالتحريك : أصل السنام . يقال: بكر :تعد يكسر الحاء لم تسكن تحفينا كفخز وفخذ .

(تحرهح ( ه )فى حديث أم رَرْع « رَو'جِى لم 03 قر » الفحر : البعير لمر مالقليل” الحم » أرادت أن" زوجَها مَزِيل” قليل المال 2

(تحزه ( ه) فى حديث أبى وائل « دعاه اماج فقال له : أحَسبنا قد رَوَعَناك » فقال:

)١(‏ فى ١‏ :«الاء»

أما إلى . بت فح البارح ة »أى أَنَى وأقلت من اتلوف .يقال : فَحَرَ الرجل يَقَدَر : إذا قلق واضطرب .

(ه) ومنه حديث المسن وقد بأخه عن اجاج شىء فقال « مازلت” اليلة قم كأنى على ار » . 1

لإقحط 4 * فحديثالاستسقاء « يارسول الله » قحط الطر واثكمر” الجر » يقال : تحط الطر وقخط إذا اديس و انقطع . وأقحّط اناس إذا لم #طروا . والقَحْط : اللواب ؛ لأنه مرك أثْره . وقد تكرر ذكره فى الحديث .

ومنه الحديث « إذا ألَى الرجّل القوام فقالوا : َحْطَ » فَخْطا له يوم يلق رب » أى إذا كان ممن يقال لله عند قدو مه على الناس هذا القول » فإنه يقال له مثل ذلك يوم القيامة

وقَحْطاً : منصوب على الصدر : أى قحطت قَحطا » وهو ذعاء اندب » فاستعاره لانقطاع اكير عنه وجَّد به من الأعمال الصالحة .

(ه) وفيه «من جامع فأقحّط فلا غسل” عليه » أى فتر ولم يعزل » وهو من تحط الناس : إذا ل _ممطرو .١‏ وهذاكان فى أول الإسلام نم فخ » وأوجب الفسل بالإيلاج .

( قحف 4 ٠١‏ #فى حديث يأجوج ومأجوج « تأ كل العصابة يومئذ من المّانة » ويستظاُون بتحفها » أراد قشر هاء تشبهها بف الرأس » وهو الذى فوق الدأّماغ . وقيل : هو ما انق من سمجمته وانفصّل .

*# ومنه حديث ألى هريرة فى يوم اليَرّموك « فارلى مُواطن” أ كثر قحف ساقطا » أى رأساً , فكنى عئة ببعضة » أو ا راد القحفَ نفسة .

(س) ومنه حديث سّلافة بنت سعد « كانت َرَت انشرَين” فى قحف رأس عاصم بن ثابت اتامر » وكان قد قتل ١‏ بتيها مسافماً وخلا.

# وفىحديث أبىهر, برة » وسثلعن قببلة السام فقَال 2 أقبلما وأفحفها «( أىأ نر شف ريتها 2 وهو من الإقحاف : الشرب الشديد . يقال : فحنت قَدْما إذا + شر بت جميع مافى الإناء .

(1)فى الأسان : « نافما » ٠‏ (؟اللهاية _ 4 )

لإقحل 4 حديث الاستسقاء « جل الناس على عَهْد رسول الله صلى اله عليه وسلم » أى يبسوا من شدة القَمْط . وقد قحل بحل قَحْلا إذا التق جَلْدُه يليه من الهزال والببل . أفْحَائْه أنا . وسيم قحل » بالسكون . وقد قحل بالفتح يقْحَل قحُولا فهو قاحل .

(ه) ومنه حديثاستسقاء عبد الطّلب « تتابعت على ق ربش سيُو جَداب قد أقَحَلت الظلف » أى أهبرَآت الماشية وألْصَّّت جلودها بعظامها » وأراد ذات الظلاف .

*# ومنه حديث أم ليل « أمَرَنا رسول الله صلى النّه عليه وسلم أن لا حل أيدينا

من خضاب 6

3 اه له 2< 3

0-3 والحديث الآخر 2 أن لعصيه أحد ؟ قر ررحىق يمحل جيك من أن سال الناس ف

نكاح » يعنى الذ كر :أى حي يديس . (ه) وفى حديث وقعة الجل: # كيف ور 2 وقد حَل* « ع ساس ا ثور أى مات وَحَفْ <لده . أخر جه الروى فى يوم صفين . واخبر إما هو فى يوم الل » والشعر : تمده بنى صب أسمابُ الل* الموث أحُلى عندنا من الصَسّل . # رُدُوا علينا شيخنا 3 0 #

و جيب :

رتم * فيه « أنا آخِذ ركع عن النار “وأنم تون فيها» أى تقعون فهها . يقال :

-2 افتَحم الإنسان الم ر المظيم 4 وتفحمة” : إذارَ رفى نفسّه فيه دن غير رود َ ونئدت.

٠ 5-2‏ ين

(ه) ومنه حديث عل )0 من ممه نَ تشم > رام جيم فيض ف الخد « أى يرهى بنفسه فى معام عذاءها . ديس وى بر ساهة

(ه) ومنه حديث تمر « أنه دل عليه وعنده عام نوهي ظبره » فقال : ماهذا ؟

قال : إنه تَقَحَمت فى الناقة الليلة » أى فى 2 ورطة » يقال : تفحمت به دابئة إذا نَدت هف

بط رأسها . فرثا طحت به فى أهوية . والقتْمة : الوَرْطة والبلّكة .

(ه) وف حديث ابن مسعود « من لقى "الله لا بشرك به شيئا عفر له التحمات » أى نوب المظا التى تقمٍ أصحابها فى النار : أى تلقيهم فيها .

) ومنه حديث على « إرنف للخصومة قح 4 هه الأمور العظيمة الشاقّة » واحدتها : قحمة .

)2 ومنه حديث عائشة « أقبلت زينب تق لما » أى تتَمرض لمَتْمها وتذخل علها فيه »كأنهأ أقبلت تشتمهًا من غير روب ولا تت .

*# وفى حديث ابن عمر « ابدنى خادماً لا يكون قَحُما فانيا ولا صغيراً ضَرَعا «6 لقم : الشيخ الم الكبير .

(ه) وفيه « أقحمت السّكة نابغة بنى جعدة » أى أخرحته من البادية وأدحَلته اضر . والقنشْمة : السّنة تقح الأعراب ببلاد اريف وتدخلهم فبها .

#2 . ع ساوس 1 واكه 2-37 هه و‎ ٠. . وفى حديث أم معبد « لا تقتحمه عين من' قصر » أى لا نتحاوّزه إلى غيره احتقاراً له‎ *

مه

وكل شىء ارْدَرَيِنَه فقد اقتحمتّه . باب القاف مع الدال 6

(قد4 #فى صفةجهم « فيقال : هل ملأت ؟ فتقول: هل من ميد » حتى إذا أوعبوا فيها قالت : قد قد » أى حَسْى حَسْى . وبُرنوى بالطاء بدل الدال» وهو معناه . 7 ومنه حديث التّلبية « فيقول : قَدْ قد » بممنى حَسْب » وتكرارها لتأ كيد الأمر . ويقول الدكم : فى : أى حسبى ؛ وللمخاطب : قَدْك : أى حبك . # ومنه حديث عمر « أنه قال لأبى بكر : قذك يا أبا بكر » . (قدح4 (ه)فيه « لا تملونى كدح ارا كب » أى لا توكش رون ف النه ثر . لأن

الراكب يعاق قدَحه فى آآخر رخْله عند قرَاغه من تَرحاله وحمل خَلفَهَ .

.5 د

قال حسّان : 0 ني حَلَفَ الراكب القَدَحٌ || ث9" »ي

(س) ومنة حديث أبى راقع 50 تمل الأقدا اح » هى جم فدح » وهو الذى بو كل

فيه . وقيل : هه ف 2 4 وو السّهم الذى كانوا :. يستقُسمون 4 »أو الذى م به عن ن القواس . 8 اروس 00

0 قال لهم أوْل ما يقطع : ة. م يتحت ويبرتى فسمى 37 4 3 يفوم فسعى قل 0 4 5 در وراش ودر 37 نصله إه فى 2 ٠.‏

ومنه الحديث وكان وى المّنوف حى بدعها سس القدح أو اقيم ( أى مثل السهم أو سَطر الكتابة .

(ه) ومنه حدديثٌ مر ع, «كان 7 مهم 6 الصّنء كا يوم الاح القدح «( القَدّاح :

نم القدح:.

صضاائ/ لسع لقدح

# ومنه حديبث أبى هردرة 0 فشر تر بت 8 تى استوى 15 فى فصار كالقيدح «( أى انتصب ما حصل فيه من اللبن وصا ركالسّهم 4 لعك أن كان لصق بظبره من 25 ٠.‏

* ومنه حديث مر )0 أنه كان طِ الناس عام الرتمّادة فاق قدحاً فيه قاض « أى أخذ وت 0-1-6 هه ص 0 ٠‏ 3 م2 _-0 سَبْاً وح فيه حا عَلَه به » فكان يَكْمْرْ الح فى الثريد» فإن لم يبلغ موضع از لام صاحجب

الطعام وعتّفه .

8 وفيه « لو شاء انّهُ لجءل للناس قدْحَة ظامة .كا جعل للم قدّحَة ثور » القدّحة بالكسر : اسم مشّتقٌ من اقتداح النار بالل ند . والمدح و المتدحة : المديدة . والقذذاح و اقل احة 7

(ه) ومنه حديث مرو بن العاص « استثار وَرْدانَ غلامه ؛ وكان ‏ حصيفاً فىأم مر علق ومعاوية إلى أمهما يذهب ؟ فأجابه ما فى نفسه وقال له : الآخرة مع على” » والدنيا مع معاوية » وما أراك تختار على الدنيا . فقال عمرو : ا

يا قاتل اله وَرُداناً وقدحمّه أيْدى لووك مافىالقاب ب وردان

)١(‏ صدره : * وأنت نم" نيط فى

ديوانه ص ١١‏ بششرح البرفوق .

ل

فالقدحة : امم للضرب بالمةدّحة » والقدّحة : الركة ؛ ضَريها مشلا لاستخراجه بالنظر حقيقة الأمر .

* وفى حديث حذيفة « يكون عليكم أ مير “و قدَحتموه لشعرة أوريتموه » أى أو ا وخر - ا ما عنده أظر صَعقهُ ٠‏ كا يسْتخر ج القادح النار من الر ند فَيُورى .

(ه) وف حديث أم رَرْع «تقدح قدراً وتتصب أخُرى » أى ترف . يقال: قدّح القذيَ. إذا غرف ما فيها . والمقدّحَة : الرّفة : والقدريم : اكرّق .

* ومنه حديث جابر « ثم قال : اذْعى خايزة فلَخْيرٌ مَك واقدّحى من بُرمَتك » أى اغرق .

لإقدد 4 #فيه « وموضم” قدّهِ ف الجنة خير” من الدنيا وما فيها » القد بالسكسر : السّوط» وهو فى الأصل له و من جار غير مَل بوع :أى قدر سواط أحدرع 9 أو در اللو ضع الذى بسع سواطه من الجنة خير” من الدنيا وما فها . ْ

(س) وفى حديث أحد «دكان أبو طاحة شديد القد » إن رُوى بالكسر فير يد به ودر القؤْس » وإن' رُوى بالفتح فهو الل والتزع فى القوس .

) س ( وى حديث عر غ2 مه أن شد السَّيرُ بين أصبعين » أى يقطم وبِشّق لئلا إمقر الحديد يده » وهو شبيه بتبنيه أن متماطى السيف مسلولا . والقَكُ : القعلم طول »كالشّق .

* ومنه حديث ألى بكر يوم السّقيفة « الأمر بدئنا ويسم كقد الأ رامة 6 أ ى كثوه ادوصة نصفين . ش

(ه) ومنه حديث على « كان إذا تطاول قد » وإذا تقاصّر قعل » أى قطع ولا وقطع عرضا .

[«ه] وفيه « أن امرأة ةَ أرسات تإكرسول الله صل الله عليه وسلم حك بين مر ضوفين وقد «( أراد سقاء صغيرا متتخذا من لد السخلة فيه ابن » وهو بفتح القاف .

ومئه حذيث عم ر «كانوا يأكلون القَدَ «( جار السّخلة فى الجداب . وم يكنعليه ثواب” » فنظر له النى صلل

سيراً

د وف حديث حابر )0 | ل بالعيّاس بوم در أ

0 9 ام - 1 +1 - 2 9 الله عليه وس قميصاء فَوجَدوا قبيص عبد الله بن لى" يقد عليه فكساه إيّاه » أىكان الثوب على 9 ع قداره وطوله . : لمن 2 ا ال 0 *# وق حديث عروة «وكان بمرواد ول يد الظباء وهو حرم «( القديد : الحم المماوحالملحفف فى الشمس » فعيل بعنى مفعول . ٠. ٠.‏ 0 31 020 (ه) وفى حديث ابن الزبير « قال لمعاوية فى جواب : رب | كل عبيط سيقد عليه 2 ره _-- 1 و وشارب صفو سَيعْص ) هو من القداد »وهو داء فى البطن . 0 سس سر تيع ل 5-5 . (ه) ومنه الحديث ‏ فجعله الله حَبَئاً وقداداً » واكلين : الاستسقاء9 . . ءَ 5 م 7 حًْ - 090 (هس). وفى حديث الا وزاعى” « لا يهم من الغنيمة للعبد ولا الأجير ولا القدريديين» ثم باع العسكر والصّتّاع » كالحداد » والبيطارء بلئة أهل الشام . هكذا يُرْوَى بفتح القاف وكسر الدال . وقيل : هو بضم القاف وقتح الدال »كانهم متهم بلبسون القديد؛ وهو مسح صغير . 8 َه م وى 53 ان 1 ل الس كا الى وقيل : هو من التقدد : التقطم والتفرق » لأمهم يتفرتقون فى البلاد لاحاجة و مزق ثياتهم . م 35 أ 2 ا |وتصغير”م تحير لشأنهم . وشم الرجُل فيقال له :ياقديدى » وياقديدئ . د وفيه ذكر« ديد » مصّغرا » وهو موضع بين مكة والدينة . . عِِ سيت 2 4 2 8 # وفى ذ كر الأشر بة « القدئءٌ » هو طلا منصف طبخ حتّىق ذهب _نصفه » نشبهها بشىء 55 . 5 رمن ع ش قد بنصفين » وقد تخذفف داله . (قدر 4 * فى أسماء الله تعالى « القادر ء والمقتدر ء » والقدير » فالقادر : اسم فاعل » من قدر يقر » والقدير : فميل منه » وهو لامبالغة . والمفتدر: مفتّمل » من اقتدّر » وهو أبْلم ٠.‏ وقد تكرر ذكر « القدّر »فى الحديث » وهو عبارة عما قضاه الله وحََكم به من الأمور. وهو دس حك عو ممص . 1 4 . مصدر :كدر هدر قدرا ٠.‏ وقل لمند بت ن داله . . -8 ا ع 2 (ه) ومنه ذكر « ليلة القدّر » وهى الايلة التى تقدّر فيها الأرزاق وتقغى .

ّ ل 66 كه _ هك د ومئه حديت الاستخارة « فاقدره لى ويِسّره » أى اقض لى به وهيئه .

. » عبارة المروى : « السّق فى البطن‎ )١(

زه] وى حديث رؤية الملال «فإن 3 عليك فاقدّروا له » أى قَدَّرُوا له عدد الشبر حتى تَكدُلره ثلاثين يوما .

وقيل : قَدرُوا له مَنازِلَ القمر» فإنه يدنم على أن الشهر نسم وعشرون أو ثلاثون .

قال ابن سيج : هذا خطاب ان خصّه الله بهذا اام . وقوله « فأ "كياوا المداّة » خطاب” لعامة الت لم ثمن به . يقال : قَدَرْت الأمْر أقدره وأقدره إذا تظرت فيه ووَبَته .

(ه) ومنه حديث عائشة « فاقدرُو 1 قَرْرَ الجارية الحديث اسن » أى ار وه

٠. وأفكروافيه‎

ته 3

ومنه الحديث « كارت يتقدّر فى مرضه : أَيْنَ أنا اليوم ؟ » أى عدر أيام أرُواجه فى الدوئر علمين” .

*# وفى حديث الاستخار « اللهم إلى أستقدر 3 بقدرتك ») أى أطلب منك أن تمل لى عليه قذرة .

(ه) . ومنه حديث عمان”" « إن الف كا: فى الخلق والليّة لمن قدَر » أى لن أمكنه الذرجح فيهماء فأما الناد والْتردّى فأين اتقّق من جنامهما .

*# وف حديث عير مولى الى العم 0 أمس فى مو لاى أن أقذر 25 ») أى أطخ 5 ر ا

لإقدس 4 * فى أسماء الله تعالى « القدُوس » هو الطاهر انه عن المٌيوب ٠‏ وفمُول :

من أبلنية البالغة » وقد تتح القاف , وليس بالكثير » ول يتجَى' منه إلا قَدُوس » وسبوح ؛ ودرُوح : 00

وقد.تكرر ذكر « التقديس » فى المديث ء والراد به التطهير .

ومئه « الأرض الْقدّسة » قيل : هى الشام وقلسْطين : وض بت القدس لأنه اموضع

)١(‏ فى اللسان : « أبن شريح » وانظر شرح النووى على مسل ( باب وخوب صوم رمضان ارؤية الهلال » من كتاب الصوم ) 185/97 . (؟) أخرجه الهروى من حديث عمر .

(6) هوعبداللهبن عبداللك بن عبد الله بنغفار» وقيل فى اسمه أقوال أخرى . انظر الإصابة 8/١‏ . وإنما مى آلى اللحم 2 لأنه كان يألى أن يأكل العم .

الذى ميقس فيه من الذنوب . يقال : بيت كفس » والببت الْقدس » وبيت القدس ٠‏ بض ١‏ الدالوسكوتا. 00 ٠‏ ٠‏ (ه) ومنهالحديث « إن روح القرس َقَثْفى رُوعى » يعنى حجبريل عليه السلام ؛؟ لأنه خُلق من طهارة . (ه) ومنه الحديث دلا قدّسّت" أمّه لا يُوْحَذ لصَميفها من قَوِيهَا » أى لا طيرت . (س)2 وف حديث بلال بن الحارث« أنهاًقطمه حيث يضح للزرع من قدس ؛ ول عله حق” 98 » هو بضم القاف وسكون الدال : جبل معروف .

وقيل : هو الموضم رثن تفم الذى يملح لازراعة .

وفى كتاب الأمكنة 2 أنه قر س” > قيل : فريس وقر'س : حبلان رب اللدينة » والشهور رو فى الحديث الأول .

وأما «قدّس» بفتح القاف والدال . فوضم بالشام من فتوح شربيل بن حسنة .

(قدع 4 (ه) فيه « فتتقادع زعم 1 حَمَيْتاً الم راط تقلا الفراش فى النار» أى تسقطهم فمها بعضهم فوق عض . و تقادع القوم : إذا مات بعضهم 50 بعض أصل الدع : الْكَنُ والث .

(ه) ومنهحديث أبى د « فذهنت قبل بين عينيه» فقلء: نى بعض أصحابه » أى كف . يقال : قدعته وأقدعته قَدْعا وإقداعا ٠‏

(ه) ومنه حديث زواجه بخديحة « قال ورقة بن نوفل : عمل تخب خدية ؟ هو الفحْل لا يقدع أنه » يقال : قداعت” الفحل » وهو أن يكون غير كرجم » فإذا أراد ركوب الناقة الكرعة صرب أنفه بالرمح أو غيره حتى تدع ويتشكفة ٠.‏ ويُروى بالراء

* ومنه الحديث « فإن شاء الله أن يقدعه مها قدعه » .

(هس) 0 ومنه حديث ابن عباس «فجمّات أجد” فى قدعاً من سثألته»أى جُبْتَأواكسارا:

وف رواية « أجدانى قدعت عن مشالته © .

)١(‏ تسكلة من الحروى ؛ومما سبق فى ( فرش ). ش

دخ د

# ومنه حديث المسن « اقدمُوا هذه النفوس فإنها طَكمَة » .

(ه) ومنه حديث الحجّاج « اقدّعوا هذه الأنْسَ فإمها أسأل” شىء إذا أعْيَت » وأمنمً شى' إذا سئلت » أى كفوها عن تَتَطلم جليه من ع الشهوات .

[ه] وفيه «كان عبد الله بن ع دعا » القدّع بالتحريك:انسلاق العين وضدف البصّر من كثرة البكاء » وقد قلاع فهو ع

لإقدم 4 * فى أسماء الله تمالى «الْقَدّم» هو الذى تدم الأشياء ويَضّعها فى مواذعها » فن استحق” التقديم قدمه .

(ه) وفى صفةالثار «حتى يِضَمّ الجبَّارُ فيها قدّمّه » أى الذين مم لما من إشرارخلقه»فهم

قدَم” الله للنار» كا أن السامين قدّمّه لاجنة .

4 2706

والقدّم :كل ماقدانْت مرن. خير أو شر . وتَقَدَّمَت لقلان فيه قَدَمْ : أى تدم فى خير ور

وقيل : و ص القدم على الثىء مَثْل للكذْع والقمنم » فكا نه قال : يأتهها أمْر” الله فيَكُفها من طاب ار يد . ْ

وقيل : أراد به تسكين فورتها »كا يقال للاأمر ثر يد إبطاله : وضعتته نحت قدمى

(س) ومنهالحديث « ألآ إن كل دع و برق بحت قدميه هاتين » أراد إخفاءها»

وإعدا مها 4 وإذلال أمر الجاهلية 4 ونقعنَ :ته ٠.‏

إن له

0# ومنه الحديث: 0 لدو ف المنسى حت قم ار من » أى أنهم م مَسِيُون « متروكون ؛ غير م كورين يخير .

(ه) وف أسمائه عليه الصلاة والسلام « أنا الحاشير الذى مشر الناس' على قَدَمِى » أى على أثْرى .

* وفى حديث عر « إِنَّا على مَنازلنا من كتاب الله ورقسّمة رسوله » والرجُل وقِدَمّه »والرجل وبلاؤه » أى فعاله وتَقدمه فى الإسلام وسَبْقه .

* وفى حديث مواقيت الصلاة « كان قَلدْرٌ صلاته الظهر فى الصيف ثلاثة أقدام إلى خمسة

أقدام »أقدام القال الى عرف بها أوقات الصلاة هى قد مكل إنسان على قَدْر قامتته.وهذا أمر” مخُتلف باختلاف الأقالي والبلاد ؛ لأن سبب طول الظل وقصّره هو انمطاط الشمس وارتفاعها إلى تمت الرؤوس » فكلّماكانت أغْلى » وإلى محاذاة الرؤوس فى كْراها أرب »كان الظل أقصر » وينمكس الأمر بالمكس » ولذلك تَرَى ظل” الشقاء فى البلاد الثمالية أبدا ألو ل من ظل الصيف ىكل موضع ممها » وكانت صلاته عليه الصلاة والسلام بمكة والدينة م: ن الإقلم الثالى . ويد كر أن الظل فيهما عند الاغتدال فى آذَارَ و يلول ثلاثة أقدام وبعض قدم ٠‏ فيشبه أن تبكون صلاته إذا اشتدّ الى“ مُتَأْخَرَة عن الوقت العمود قبله إلى أن ,تصير الظل” خسة أُقدَام » أو خسة وشيياً » ويكون فى الشتاء وَل الوقت خسة أقدام » وآخراه سبعة » أو سبعة وشيئا » فَتدّل هذا الحديث على هذا التقدير فى ذلك الإقلبم دون سائرالأقاليم . والله أعلم .

[ه]| ومنفه حديث على « غير تكلٍ فى قدم .ولاواهيا فى 0.2 ' » أى فى تعلم . ويقال : رج قم إذا كان شحاعا . وقد يكون القَدّم ععنى التقدام .

(س) وفى حديث بدر « أقدم يزو 6 ) هو أ بالإقدام . وهو التقدّم فى :

المر'ب . والإقدام : الشجاعة. وقد تكس همزة : «إقدم» ؛ ويكون أمرأ بالتقدم لا غير . والصحيح الفتح 6 م ن أقدم .

١ 2 56 8.‏ 4 (س)2 وفيه « طوبى لعبد مَعْبدَ قدم فى سبيل الله » رجُل قَدْم” بضمتين : أى شجاع .

) س1 ومئة حديث شدبة بَة بن عمّان 2 فقال النى صلى الله عليه وس : قم »ها » أى تَعَدّموا 1 ودها» اتلبيه » رهم على الققال .

1 أ وه وم سلكت تك

#*« وف حديث على 2 نظ قرم أمامة » أى 0 يعجو ينثن . وقد تسكن الدال .شال 0

بالفتح يعدم قَزْما :أى عدم .

جه 5

(س) وفيه « أن ابن مسعود سل عليه وهو بصلى فل بر عليه » قال : فأخذنى ما قدم

(1) رواية ا هروى : «لغير نكل فى قَدَم » ولا وَهى فى عَم . وقال ابن الأثير فى مادة ( وها ) :

وبروى « ولا وَعى فى عزم » .

وما حَدّث » أى الزن والكابة» عر ند أنه عاوَدَته أحزانه القدعة واتَصّلت بالحديثة .

وقيل : معناه عَلب عل التف؟” فى أ<والى القدعة والحديئة . أَمها كان سببا لثَرك رده السلام علىة .

[ه] وفى حديث ابن عباس «أنّ ابن أبىالعاص مَشْى القدمية »وفى رواية «اليقدمية 69م والذى جاء فى رواية البخارى « القدمية » ومعناها أنه تَقَدّم فى الشرّف والفضّل على أصحابه .

وقيل : معناه التبختر» ول يرد الَشى بعينه .

والذىجاءنفى كتبالغريب«اليقدمية » الذي" ]ليا والقاء فهما زائدتان»ومعناها التقدام.

ورواه الأزهرى بالياء المعجمة من تحت » والجوهرى””" بالممحمة من فق .

وقيل : إن اليَقدْمِية بالياء من تحت هو التقدام مهمه وأفعاله .

(س) وف كتاب معاوية إلى ملك الروم « لأ كوان مُدامَتّه إليك » أى الماعة الى تتقدام اليش » من قَدم عق تفلم »وقد استعير ت لكل شىءءفقيل * مَقَدْمةالكتاب؛و مقدامة اكلام بكسر الدال » وقد تفتحح .

* وفيه «حتى إن ذفراها لتَكاد نصيب قادمة اللحّْل» فى اللشبة التىفى مُقَددّمة كور البعير بنزلة قر يوس السرئج . وقد تسكرر ؤثرهافى الحديث .

(س) وف حديث أبى هريرة « قال له أبآن بن سميد : تَدَلّ من قدوم ضأن » قيل : هن

تلم ذية أو حب بالسّراة من أرض دوس . وقيل : القدو م : ما تقدم من الشاة » وهو رأسّها » وإها أراد احْتقارّه وصغر قذره . (س) وفيه« إن زوج ريع قعل بطرف القدو م » هو بالتخفيف والتشديد : موضع على سنة أميال من المدينة . (ه) ومنه الحديث « إن إبراهي عليه الصلاة والسلام اخْدّّن بالقدوم » قيل : هى قرية بالشام ٠‏ وبُروى بغير ألف ولام . وقيل : القّدوم بالتخفيف والتشديد : قَدُوم التّجّار .

)0( ف الأصل :2غ التقدمية « والشدت من | » واللسان»والهروى . )0( تكلة من اللسان 4 تقلا عن ان الأثير ٠.‏ 0( وحكى عن سيبويه أن التاء زائدة ٠.‏

د وف حديث الطفيل بن مرو : ره 5 * ففينا الشمر ولللك القَدَام * ٠‏

أى القدم » مل طويل وطوال . لباب القاف مع الذال )

.على ٠.‏ سه 2 ٠.‏ كت . 5-3 إقذذخ (ه)نفى حديث الخوارج « فيتظرفى قذذه فلا يرى شيئا » القذذ : رش 3 26 السهم 4 واحدتها :قد اه. ع سس # ع لس سه 07 .8 30 2.1 20 (ه) ومنه الحديث « لتر كين سن من كان قبلكم حد و القَدة بالقذة » أى كا تدر و ٠.‏ 0 31308 3 مه - كز واحدة ممهمأ على قدر صاحبتها وتقطع . لغرب مثلا للشكين إسةتويان ولا يتفاوتان ٠.‏ وقد تسكرر ذكرهانى الحديث مُفْردة وجموعة . 0 . 4 7 7 7" ُ د 0# #6 70 (قذر »# (س) فيه ( وى قَ الارض شعرار أهلها تافظهم أَرَصُومٌ وتعفد رثم تمس" لله عز وجل » أى يسكره خروجّهم إلى الشام ومَقامّهم بها » فلا يُوفقهم لذلك » كقوله تعالى : صََ 2 5 - 5 5 5 ع فى . عم الا 070 ٠-6‏ 0 ََ 2 الله اتبعامهم قشبعطهم » يقال : قذر ت الشىء أقذ ره إذا 7 هته واحتلبته . * ومنه حديث ألى موسى فى اللتّجاج « رأيته يأ كل شيئا فقذْرته ») أى كرمتأ كله » كأنه رآه يأ كلالقذر. (ه) ومنهالحديث « أنه عليه الصلاة والسلام كان قاذورة لا بأ كل الدتجاج حتى - 2 . . آذ مم سلف «6 القادورة : ها هنا الذى يعدو الاشياء 0 وأراد بعلقها أن لطعم الشّىء الطاهر . والماء فبها للمبالغة . 8 م 0010 ٠.‏ 2 . ْ 4 (ه) وف حديث اخر 2 احتلبوا هده القاذورة الى موى أيله ععها «( القاذورة هأ هنا : ع ارس 5 ا كن 1 . 0 مره دم رذ ٠6‏ لاس ومنه الحديث )0 من أصاب من هده القاذورة شيا فلستتر لسكر أله «( أراد يه مافيه حول

كلزنا والشُرّب . والقاذُورة من الرجال : الذى لا يُبالى ما قال وما صَمَع .

آآه 7 0 ٠.‏ * ومنه الحديث « هلك اللمتقذ رون ». يعنى الدين ياتون القاذورات : . ْ رس ٠.‏ 5 هه 2 (س) وف حديث كعب « قال الله إروميّة : إلى أقنم على له سبيك لبنى قلذر «( أى ابنى | إسماعيل بن إبداهم علمهما السلام 2 بريد العربية ٠.‏ وقاذر : اسم ان إسماعيل . ويقال

سنكي

له : قيذر وقيذار .

(قذع »4 * فيه « مَن قال فى الإسلا م شعزاً مُقَذْعا فلسانه هِدَرٌ » هو الذى فيه قذع “وهو الفحْش من السكلام الذى يبح ذكره » يقال أقذّع له إذا أَفْحَش فى تمه .

(ه) ومنه الحديث « مَنْرَوَى هحاء مُمَذْعا فهو أحث الشامين » أى إن له كانم قائله الأوتل ٠‏

(س) ومنه حديث الحسن « أنه سُئل عن الرجّل 5 لى غيزه لزكة أيه به؟ فقال :

يريد أن شذْعَه به » أى لمعه معد عليه قسماه قذَعا . ؛ وأحراه رى ه مَنْ تمه ويؤذيه »

فلزلك عد أه بغير لام .

(تنف) * فيه «إى حَتِيت” أن يقذفف قاوبكا شرا » أى يات وبُوقسم . والقذاف. ارم بقوة .

* وفى حديث الجرة « فِيتَقدّف عليه رنساء الشركين » . وفى رواية « فتتقزف » .

آذ

والعروف « فتتقصف » .

* وفى حديث هلال بن أمية « أنه قَذَّف امرأته بشَرِيك» ذف هاهنا : رَمَى المرأة بالزنا » أو ما كان فى معناه . وأصله الركئى » ثم .استّممل فى هذا المنى حتى عَلَبٍ عليه . يقال : قَذَّف يَف َذْقَاً فهو قاذف . وقد تكرر ذكره فى الحديث بهذا العنى . ٠‏

* وفى حديث عائشة « وعندها قينَتان تمان بما تَقَادَفت به الأنصار بوم بُماث » أىتشاامت فى أشعارها التى قالها فى تلك الخر'ب .

آآ#ه 3-5

)١(‏ قال السيوطى فى الدر النثير : وفى « الحيلة » عن وكيع أنمهم الذين يمر يقون المراق إذا وقم فيه الذباب .

لاو# لد

(ه) وف حديث ابن عر 29 دكن لا يلف مسجد فيه قذاف» القذاف : جع قذفة » وهى الشرافة » كُبْرمَة و برام » وبراقة وربراق . ظ

وقال الأسمعى : إنما هى « قذّف » » واحدتها : قذفة » وهى الشّرَف . والأول الوجّه » اصحة الرواية ووجود التقلير .

(قذا4 (ه)فيهه هُدانة على دَدَنٍ » وتماعة عل أقذاء » الأقذاء : جم قدَى م والقدَى: جمع قدا »وهو ما بقع فى العين وللاء والشراب من تراب أو تبن 7" أو وَسَخْ أو غير ذللك » أراد اجماعهم يكون على فساد 7" فى قلوبهم » فشّمّه بقَدَى العين واماء والتكّراب .

* ومنه الحديث « صر أحد 5 القَذّى فى عين أخيه ويعمى عن الجذع ف عينه » صرب مثلا لمن يرى الصفير من عيوب الناس عيرم به » وفيه من العييوب مأ رنسئته إليه كنسبة الجذع إلى القذاة . وقد تكرر فى الحديث .

( باب القاف مع الراء)

ل( قرأ * قد تكرر فالحديث ذكر «القراءة » والاقتراء »والقارىء » والقرآن » والأصل فى هذه الاْظة الحم ٠‏ وكلة شىء ديه ققد قَرَأتَه . ومع القرآن "آنا لأنه مع القصص » والأمر والبى ؛ والوعد والوعيد » والآيات والسوّر بعضها إلى بعض » وهو مصدر كالغفران والكفران ‏

وقد إطلق على الصلاة لأن فيها _قراءة » تسْمِية للشىء ببعضه » وعلى القراءة تفسها » يقال : قرأ يقرأ قراءة وقرنانا.والاقتراء: افتعال من" القراءة » وقد تُحدْف الهمزة منه تخفيفا » فيقال : ران »

- الذى فى الاسان : « قال أبو عبيد : فى الخدديث أن مر رضى الله عنهكان لا يصلى فى مسحد‎ )١( ف ه قذفات . هكذا حد ثونه . قال ابن برّى : قذفات صحيح ؛ لأنه جع سلامسة اكغرفة 6ن“‎

وغرثفات وجع اكير قذّف » كنرف ٠‏ وكلاها قدروى » حكى ابن منظور بعد ذلك رواية ابن الأثير . (0 فى ١‏ أو طين » .

(0)ى ١‏ :< يكون فسادافى قاومهم » . وفى اللسان : يكون على فساد من قلوبهم » وأببت مافى الأصل .

1

وقريت » وقار » ونحو ذلك من التطريف .

(س)2 وفيه « أ كث منافق أمتى راوها »أى أنهم يحفَظلون القرآن تيا للدّمة عر أنفسهم » وم ممتقدون لصيس . وكان الّسافقون فى عَضْر الى صلى الله عليه وسل ذه الصفة .

*# وف حديث أى"فى ذ ثر سورة الأحزداب « إن كانت لتَقَارى سورة البقرة أو هى أعأو| «ى ' أى تحاريها مَدَى طوها ف القر اءة » أو أن قآرئها ليُساوى قارىء سورةالبقرة فى رمن قراءتها » وهى مفاعة من القراءة. 00 ٠‏

قال اللطانى : هكذا رواه ابن هشام . وأ كثرالروايات « .إن كانت لتوَازِى 6.

[ه] وفيه « أقرؤ ع أفة »قبل أراد من جماعة مخصوصين » أو فى وقتّمن الأوقات » فإن غيره كان أقأ منه .

وتجوز أن يزيد بدأ كترم قراءة.

ويجحوز أن يكون عامًا وأنه قرأ الصحابة : أى 6 للقرآن وأحمئط9؟ ,

(س) وق حديث ابن عباس « أنه كان نلا يقرأ فى الظهر والتشر » * 3 قال فى آخره وماكان ريك نسي » معناه أنه كان لا يه بالقراءة فمهما أو لا يسمع نفسّه قراءته ع كأنه رأى قونا يقرأون فيسيعون أنفسهم ومن قراب منهم . |

ومعنى قوله « وماكان وَمُك نسي «( بريد أن القراءة الى تحبر ها أو تممه نفك يك ا اللسكان » وإذا قرأتها فى فيك م يكتباها » وان محفظها لك ولا ينساها لجاز بيك علمها .

* وفيه« إن الرب؟ عر وجل .ة, رك للسلام » يقال : أرىء قلانا السلام , وافرا عليهالسلام» كانه حين ماده سلامه يحمله على أن ب قرأ السلام وده » وإذاك كرأ الرجل القرآ نأو الحديث على الشيخ يقول :رأف فلان ١‏ أى تتلى عل أن أثأ عه .وقد قد كرف المديث. ش

0 ل الهروى : « ويجوز أن يحمل 1 رأ » على قارىء » والتقدير : قارىءمن أمتى ألى” ؛ قال

أى على طرق الشمْر وأنواعه وتحوره » واحدها : قر تتح . ظ وقال الزخشرى وغيره : نا الشُعر : قوافيه التى 9 مه كأقراء الطير الى اينتقطع عندها » الواحد قر« » وقر»» وَقرى: © ؛ لأنها مقاطم الأبيات وحدودها.

[ه] وفيه «دَعِى الصلاة أيام أقرائلك » قد تسكررت هذه اللفظة فى الحديث مُفْرّدة وتجموعة » والْفرّدة بفتح القاف » وتم على أقراء وقرُوء » وهو من الأضداد يقم على الور » وإليه ذهب الشافعى” وأهل المجاز » وعلى الليِض » وإليه ذهب أبنو حنيفة وأهل المراق .

والأصل فى القراء الوقت المعلوم » فلزلك وَقَم على الضّدّين ؛ لأنّ لكل منهما وقتا » وأقرأت لرأة إذا طبرت وإذا حاضت . وهذا الحديث أراد بالأقراء فيه ايض ؛ لأنه أمَرها فيه بتاك الصلاة .

لإقرب 4 * فيه« مَن ترب إلى" شبراً تعربت إليه ذراعا » الراد بقر'ب العبد من الله تعالى القراب بالذ كر والعمل الصالم » لا قرب الذات وللكان ؛ لأنّ ذلك من صفات الأجنام . والله تعالى عن ذلات وبتقدّس .

والراد بقراب الله من المبد ل ب نمه وألطافه منه » وبرته وإحْسانه إليه » وتَرادُف متنه عنده» وفيض مواهبه عليه .

(س) ومنه الحديث « صفة هذه الأمّة فى التوراة قر انهم دماؤم. «ى القر'يان : مصدر ين قركب يقرب : أى يَتقر بون إلى الله تعالى بإراقة دمائهم فى اللهاد » وكان ق'بان الأم السالفة ذ بح لبَق والغنم والإبيل .

(س) ومنه الحديث « الصلاة قربان كل كو » أى أن الأثقياء من الناس يتقيون مها إلى الله » أى يطلبون القرءبَ منه مها . ش

* ومنه حديث المعة « مَن راح فى الساعة الأولى فكآأنما قرتب بَدَئَة » أ ىكأنما أَهْدَى ذلك إلى اله تعالى »كا د ال بان إلى بدت له الحرام . ظ

)١(‏ انظر الفائق ١/5١ه‏ . وقال فى الأساس : « ويقال لاقصيدتين : ما على قر واحد» وعلى

قرو وأحد ؛ وهو الروى » .

2

ع"

ارا سأل بعضنا بعضا» وإن”

قرب بذلك إلا أن' تمد الله تعالى » قال الأزهرى : أى ماتطلب بذلك إلا تمد الله تعالى .

)ه) وفى حديث انين عمر « إن كنا لت فى اليوم بير

قال المطابى: رب :أى تطلب و الأصل فيه طَلب الماء .

ومنه « ليلة اقرب » وهى الليلة التى يُمْبحون منها ”© على الاء » ثم انع فيه فقيل : فلان” به 2 ب حاحته : أى يطلا ؛ وإن الأو لى هى الْحَمئة من الثقيلة » والثانية نافية .

* ومنه الحديث « قال له رحسل : مالى هارب ولا قارب" » القارب : الذى يلاب الاء. أراد لبس لى ثىء .

* ومنه حديث على « ومأكنت إلا كقارب وَرَه » وطالب وَجَد 6.

* وفيه « إذا تَعَارَبِ الزمان » وفى رواية « اقترب الزمان لم تكد رُؤيا الؤين تَكُزب » أراد اقتر اب الساعة . وقبل : اعتدال الليل والنهار » وتسكون الرؤيا فيه صميحة لاعتدال الزمان . واقترب : افتمل » من القرئب . وتَقَارب : تفاعل منه . ويقال لاشىء إذا وَلّ وأذير : تارب .

(ه) ومنه حديث اذى « يتقارّب الزمان حتى تسكون الكَنّة كالشهر » أراد : يطيب الزمان حتى لا يمتتطال » وأيام السّرور والعافية قصيرة .

وقيل : هو كناية عن قصّر الأمار وقلة البركة .

(ه) وفيه « سَدَّدُوا وقاربُوا » أى اقتصدوا فى الأمور كلها ء واتر كوا لمك فهها والتّقصير . يقال : قارب فلان” فى أموره إذا اقتصد . وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وفى حديث ابن مسعود ( أنه ١‏ على البى صلى الله عليه وسل وهو فى الصلاة فم يرد عليه » قال : فَأَخَذى مارب ومابد » يقال للرجل إذا أقلقه الشىء وأزعحه : أحذه ماقرئب ومابمد » وما قدّم وما حَدتُ » كأنه ثيه َر ويسم فى بعيد أموره وقر بها . يعنى أيّها كان سيبا فى الامتناع من رد ذ السلام .

# وف حديث ألى هرارة 2 سن بك صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ») أى لأنيتم

عا بها ويقراب منها .

(1) فى الأصل : «فيها» والثبت من | واللسان . ُ ( ه - التهاية ‏ 4)

لاك ل

ومنه حديثه الأخر « إلى لاريم ها بصلاة رسول اله صلى اله عليه وسلم . وفيه « من غير الَطَبَة ولتي فمليه لعنة الله » اكقربة : طريق صغير ينقد إلى طريق كبير » وحمَه : القارب . وقيل : هو من القَرب » وهو السّير بالليل . وقيل السّير إلى الماء . (ه) ومنه الحديث « ثلاث لعينات : رججل عوكر”"2 طرد بق القربة » . (ه) وفى حديث عمر « ماهذه الإبل امقر بة » هكذا رُوى بكسر الراء . وقيل : هى بالفتح وهى التى حرمت ل ركوب . وقيل : هى التى عليها رحال مُرَبة بالأدّم » وهو من مرا كب الاوك » وأصله من القراب . (ه) . وف كتابه لوائل بن حُجْر « لكل عشرة من السّرايا ما تحْيِل القرابة من الشمر » هوشبه الجراب رح فيه الرا كب سَيفْه بغمده وسطه » وقد تطرح فيه زاده من عر وغيره . قال الحطابى : الرواية بالباء هكذا » ولا موضع لما هاهناء وأراةٌ « القراف » تَهْم قرف » وهى أؤْعيّة من جُلود يمل فنا الزاد للسّمر » ومع على : قروف ء أيضا . (ه) وفيه« إن لقيتتى س0 الأرض خطيئة » أى عا يارب مَلّاها » وهو مصدذر : قارب يقارب ١‏ ْ (س) وفيه «م انوا قراب اللؤمن فإنه بقار بنور الله » وروى « قرابة الؤمن »© يعنى فر استه وظنهُ الذى هو قريب من العلم وَالتّكقَ ؛ لصداق حداسه وإصابته . يقال : ماهو بعالم ولا قراب عالمى ولا قرابة عالم» ولا قريب عالم . ]2 وف حديث الولد « فرج عبد الله أبو البى صل الله عليه وسل ذات يوم متقر مسَخَصّرا بالبتطحاء » أى واضعاً يده على قر به : أى خاصرته . وقيل : هو الموضم الر“قيق أسفل من السّرّة . () ف الأصل » واللسان وشرح القاموس : « غوتر » بالفين المعجمة . وأثبته بالمين المهملة من | واستنادا إلى تصحيحات الأستاذ عبد السلامهارو ن لاسان العرب . قال : « والطريق لا يفوكر » وإبما لعوكر ؛ أى تَفسّد أعلامه ومناره ٠‏ ومنه قوم : « طريق أعورٌ » أى لا عَم فيه . وقد جاء على هذا الصواب فى تهذيب الأزهرى » مادة ( قرب ) » . (0) قال فى القاموس : « وقاب؛ الشىء بالكسر ء وقرابه » وقرابته بضمهما : ما قارب قدره » .

وقيل : متقرئباً » أى مُسْرعا مجلآء ويسم على أقراب . # ومنه قصيد كعب بن زهير : نثى القراد عليها ثم يله عنم" لبان” وأقْراب رمالل

# وفى حديث الحجرة « أتيت فرسى فركبتها فرَقضها تقركب لى » قرتب تيبا إذا عدا عَدُواً دون الإسراع » وله تقريبان » أذنى وأَغْلَ .

(س) وف حديث الدجّال « لخلسوا فى أقرب السّفينة » هى سفن صغار تكون مع القن الكبا ر البَْرية كالجنائب لماء واحدها : قارب » وجمعها : قوارب » فَأمًا أقرب فَمَيْر معروف فى جع قارب» إلا أن يكون على غير قياس .

وقيل : أقرب السفينة : أدانها » أى ما قارّب إلى الأرض ١‏ منها .

(س) وف حديث تمر « . حاكى على قرابته » أى أقار به . سْ موا بالمصدر » كالصحابة .

. هى كالقرئع » القع من النساء : البلهاء‎ ٠ قرئع 4 (س) فى صفة الرأة الناك يز‎ ١

وسثل أغرابى عن القرائع فقال : هى التى تكح | إحْدى عَيْسَيها واتترك الأخرى » تلبس قيصها مقاوبا .

(قرح »4 # فىحديث أحد م تنا اماي اج هران بالفقتح والضم : افرح » وقيل :هو بالضم : الاسم » وبالفتتح : : الصدر» أر راد ما نهم من القتل واطز زعة يومئذ .

*# ومنه الحديث « إن أصحاب تمد قرموا المديئة وهم م راحان 6.

(ه) ومنه حديث عمر « لا أر اد دخول الشام وقد وقع به الطاعون قيل له : إن 3 معك من أصحاب عمد قرحان » وفى رواية « قر حانون » القرحان القع : هو الذى م سه القرح وهو البدرى” » ويم على الواحد والاثنين وابمع والؤنث » وبعضهم يد ومع ويؤنث. وبعير” قرحان : إذالم يصبه امراب ب 201 ,

أمازسائون» بالج . فقال الموهرى : 9هى لغة متروكة » فشبهوا الم * ن الطاعون والقرئح بالفرحان » والمراد أ: نهم لم يكن أصابهم قبل ذلك دالا .

. رواية شرح ديوانه ص ؟1١:« منها»‎ )١( من الحروى ؛ والصحاح » والفائق١ |كوه . وحكىصاحب اللسانعن شمر » قال : « قرحان؛‎ )(

4 42 17 04 2 و8 .هم‎ ٠ ااه * ص ا ءلتثس‎ ٠ . إن شت نونت » وإنشئت لم تنون » . (؟) ف المروى : « قال شمر : قر حان ؛ من الأضداد»‎

لال ا

م ل 0 سد .يرم اه 2 01 سي *# ومنه حديث جابر « كن ختبط بقسينا ونأ كل حتى قرحت أشداقنا © أى نجر*"حت من أ كل اتطبّط . ل 2 *# وفيه ( حاف امير والماء القَرّاح » هو بالفتح : الماء الذى لم مخالطه شىء يطب به» كالعسل والتمر والزييب . . "” أ 2 . اسمس يم (س) وفيه « خير الخيل الأقر حم الححل » هو مأكان فى <مهته قر حة » بالضم )وش بياض سير فى وج الفّرس دون الفرة » فَأما القاررح من الخيل فهو الذى دَخْل ف السّنة انامسة » وحعه :قرح . (س) ومنه الحديث « وعليهم الصالع والقارح » أى ار س القارح . # وفيه ذ كر 2 رح «( ذم قاف وسكون اد تمرك فى الشعر : سسّوق وادى القَرّى » سَّ به رسول الله صلى الله عليه وسلٍ ؛ ويف به مسحل" (قرده (ه)فيه«2 إيكوالإثراة :قرا سول لله وما لو اد قال ب ار نْ ع 07 خغ وس - . ع .8 0 من أميرا أو عاملا فيأتيه المسكين والأرمّلة فيقول لم : مكانم حتى أنظر فى حوانجم © ودأتيه الشريف ' العّى فيد نيه ويقول : عَحَلو ا قضاء حاحته » ويرك الأخرون مقر دين »© يقال : ورد الرجُل إذا سكت و 00 ؛ وأصله أن بيقع الثراب على البعير فيلقط القردان فين بسكن لما يد من الراحة . (ه) ومنه حديث عائشة «كان لناوَحَثر” فإذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلٍ أسعرنا قمَزا » فإذا حضر حيئه له أقرّد » أى سكن وذل . (س) ومنه حديث ان عباس 0 5 در تقر ؛ دك ارم البعير بأساً « التقريد : تزع القر'دان من البعير » وهو الطبوع الذى يلص تسمه . م 0 لي اعظوة 0 . ومنه حديثه الآخر « قال لعسكرمة وهو رم : قم فقرد هذا البعير » فقال : إلى . 8 8 2 2-2 . 1 آل مه 2 مه عر م قال : قه" فاتحر'هٌ » فتحرته » فقال تراك الآن قلت من قرادٍ وتمنانة » . )١(‏ روى الهروى عن علب : « يقال : أخرد الرجل : إذا سكت حياء . وأقرد : إذا سكت ذل 6 .

(س) وفى حديث تمر« درّى الدقيق وأنا كيد كلتل تقر » أى لثلا ير كب عض بعضا .

(ه) وفيه « أنه مَل إلى بمير من اتن » فما انفل تناول قَرَدَة من وَبَر البعير » أى قطعة ما يِنْسّل منه» وجدمها : ورد » بتحريك الراء فمهما » وهو أزدأ ما يكون من الوتبر والصوف وما صمط منهما .

)( وفيه « كِأُوا إلى قَرْدَدٍ » هو الوضم المرتفيع من الأرض عكأنهم تحصنوا به . ويقال للأرض التو ية أيضاً در رد .

# ومنه حديث ق والجارود « قطمت قردداً »

# وف « ذى قرد » هو بفتح القاف والراء : ماد على ليلتين من المدينة ينها

ومنه « عرو ذى كرد » ويقال دو الفرّد .

0 فردح فج (ه) فى وصية عبد الله بن حازم 2 قال لبذيه : إذا أصابتم خط ص فَقردحوا لها » القَردّحة : القَرَارُ على المي والصبر على الذل : أى لا تَضْطر بوا فيه فإن ذلك يريدم حَبلا . ' ا

لإترر4ه (ه)نفيهم أفضل الأيام يوم التّخْر شم يوم القر » هو ال من يوم النحر » وهو حادى عشر ذى اللمحة » لأن الناس ب درون فيه عتى : أى سكنون ويشيمون .

* ومنه حديث عمان « أقروا الأنفس حتى تَرهْقَ » أى سكنوا نوا الذابانح ّ حتى تفارقها أرواحها » ولا تسَحُلوا سحا وتقطيمها .

(س) ومنه حديث أبى موسى « أقركت الصلاة بال والزكاة «ى وروى 0 ورت 6 : أى استَقرتمعهما وقرنت بهما » يعنىأنّ الصلاة مَك ونة بالبررّ» وهو الصدق وجماع اغلير » وأنها مقرونة.

بالزكاة فى القران » مذ كورة معبا

8 ع هك (1) فى الأصل واللسان : « آحرك للك » والتصويب مر1د : | » وبمما سبىق فى

(حرر) امم :

]| ومنه حديث ابن مسعود « قاروا الصلاة © أىاسكنوا فمها ولا تتحرتكوا ولا تعبثواء وهو تفاعل من القرار .

# وق حديث أبى ذر « ف أتقار أرنف قت © أى لم ألبث » وأصله : أَتقَاررُ » فأذّت الراء فى الراء .

() ومنه حديث نائل مولى عمان « فنا لرباح بن ادرف : عَثَنَا غناه أهل القرار » أى أهل الحضر الْسْتقِرين فى منازلم » لا غناء أهل الكو الذى لا يزالون مُمتقلين .

(ه) ومنه حديث ابن عباس ود كر علا فقال : « علمى إلى علمهكالقرارة فى التمتنجر 6 القرارة : الْطْمَئْن من الأرض يسْتقر” فيه ماء الطر » ويَدْعها : القَرَارُ .

* ومنه حديث نحى ان يمر ( ولآقت طائفة” بقرّار الأؤدية 6.

(ه) وف حديث الراق « أنه اشتطعب ثم ارْفض وأقَت » أى سكن وانقاد .

(هدس) وف حديث أم رَّرْع « لاحر ولا قر » الف : البئد » أرادت أنه لا ذو َر- ولا ذو برد » فهومعقدل . يقال : قر يمنا يق قُرة » ويوم” قر بالنتح: أى بارد » وليلة قركة . وأرادت بالخر” والبد الكناية عن الأدَى » فالحر” عن قليله » والبرد عن كثيره .

ومنه حديث حذيفة فى غزوة المندق « فلا أخبرته خبرالقوم وقَرَرت قَرِرْتُ » أى لما سَكنت و جدت” مير“ اليد .

]| وى حديث عمر قال لأى مسعود البدرى : بلقتى أنك فق » وَل حارها من

آ-ه

تَولى قارّها » جعل المر” كناية عن الشّرٌ والشدة » واليرْدَ كناية عن اللير شين . والقار : فاعل

أراد : وَل شرها من تولى خيرها » وول شديدها من تولى هيمها . * ومنه حديث الحسن بن على فى لد الوليد ن عقبَة « وَل حاتها من تولى قارّها »

له -<

(ه) وفى حديث الاستسقاء « لوراك لقر”“ت” عيناه » أى لسر بذلك وفر ح . وحفيقته

أبرد الله دمعةعيليه » لأن دمعة الفرح والسّرور بأردة .

8 ٍ- 1 ا فيسل مم2 8 .0 > سل .0 .

تستشرف إلى غيره .

# وف حديث عبد الملك بن عمَير 2 لقص برك بأ بطح 32 «( سئل شمر عن هذا فقال : لا أغر فه » إلا أن يكون من القت : ابد .

[ه] وف حديث أَتممة » فى رواية البراء بن مالك « رُوَيْدَكَ »رفت بالقوارير » أراد النساء» مون بالقوارير من الزجاج ؛ لأنه يسرع إلمها الكسر » وكان أتحشة دو و ينششد القربض والرجز . فل يأمَن أن يِصدمن » أو يم فى قلويون حَدَاؤه » فأمره بالكف عن ذلك . وفى الثل : الغناء رقية الزّنا..

وقيل : أراد أن" الإيل إذا ممت الكداء أشرعت ف التى واشتدّت فأديحت الرا كب وأتعبته » , قنهاه عرن ذلك لأن” النساء يِضْمُمْن عن شدة الحركة . وواحدة القوارير : قأرُورة » معت مها لاستقرار الشراب فبها .

(س) وفى حديث على « ماأصيت من وَلِيت” عمل إلا هذه القَوَير يرة » أعداها إلى الد هقان هى تصغير قارُورة .

(ه) وف حديث استرا اق الشمع « يأنى الشيطان” فِيتسسح السكلمة فيأتى بها إلى الكاهن يُقركها فى دنه كا تقَرُ القارُورة إذا أَقْر غ فيها » .

وف زواية « فذْفها فى أذن وليه كقه الد جاجة » القن : : رو يدك اكلام فى أذن المخاطب 3 حتى يفهمة” » تقول : قَرَْته فيه فده قرا . وَقَُ الدجاجة : صو'مها إذا قَطمَتْه . يقال : قركت تقر قرا وق برا » فإن رَدَوَنه قلت : قر'قرت قر'قر:0©

ويُروَى « كقر الزجاحة » بالزاى : أى كصوانها إذا صب فمها الماء .

ل( قرس 46 (ه) فيه « قرتسوا الماءفى الشّنان »وصبُوه عليهم فيا بين الأذاثين» أى بردوه.

فى الأسقية . ويوم” قارس : بارد” ٠.‏

(١)عبارة‏ الحروى : «فىأذن الأب » . وهى رواية اللسان حكاية عن ابن الأعرانى . وذ كر رواية ابن الأثير أيضا ٠‏ (0) زاد الهروى « وقرقريراً ١‏ .

00

(قرش»مه * فى حديث ابن عباس » فى در قيش ١‏ هى دابة تسكن البخرتاً كلدوابه» 1

وأنشد فى ذلك : وقريشٌ هى التى سكن ا البعسسر بها ميت فريش "يتا

وقيل : معيت لاجماعها بمكة بعد تقرقها فى البلاد . يقال : فلان تركش المال9©© : أى كمه .

(قرص) [ه] فيه « أن امرأة سألته عن دم الحيض يُصيب” الثّوب » ققال : أقراصيه بالاء .

(هس) وفى حديث آخر« حُتَيه يضلع » وأقرصيه بماء وسدار » وفى رواية « تَرصصيه»0© القراص : الدلك بأطراف الأصابع والأظفار » مع صب للماء عليه حتى يذهب أثره . والتقريصمثله. يقال : قرّطته وقرتطته » وهو أبْلَمْفى َمل الدم من عه تيع الي . [

وقال أبو عبيد 69 : قرصيه بالتشديد :أى قطمية .

وفيهه فألى بثلاثة قرّصّة من شير » القرّصّة ‏ يوزن المتبة- جملع قراص » وهشو ارتغيف » كجتخر وجحرة .

وفى حديث على « أنه قَصَى فى القارصة والقامصة والواقصة بالدرية أثّلاثا » هن ثلاث

جوار أن يلين » فترا كَبْن فرصت السُفلى الى ؛ فقَمصّت » فسَقطت العليا فوقصّت 5-5 » فدمل كل الد رية على الشنتينٍ وأسقط ثلث الكُليا ؛ لأنها أعاتت على نفسها .

جعل لإغشرى هذا الحديث مرفوعا ‏ » وهو من كلام عل" . القارصة : اسم فاعل من القرئنص بالأصايع .

(س) وق حديث ابن عير « ترص برص » أراد اللبن لذى يترص اللسان من “موضته . والقمأرص : تأ كيد له . . والم زائدة .

* ومنه رَحَرْ | ابنالا كوع :

(١)فى ١‏ : «الاء» . (؟)وهى رواية المحروى ٠‏

(0) فى الأصل : « أبو عبيدة » وأثبت مافى ١:‏ . ويلاحظ أن ابن الأثيرأ كثر ما ينقل عن أن عيد اقلم بن ملام . وم أره ينقل عن ألى عبيدة مر بن المثنى إلا نادرا .

لكن* عَذَاها اللبن اكلرين*0 الَخْضُ والقارصُ والصّريف”

(ترصف»ه (س) فيه « أنه خرج على أتآن وعليها قراف ل بق منها إلا قر'قنها » الصف : القطيفة . هكذا ذكره أبو موسى بالراء . ويرَوَى بالواو . وسيّذ كر .

إترض »# (ه) فيه م وَضْع اله الحرتج” إل امْرَا افْتَرَض امنا سلما » وفى رواية 31 ا من اقترض مساا ظالما ) وى أخرى « مَن اقفترض ع ر'ض سَ » أى نال منه وقطعه بالغيبة » وهو افتعال » من القراض : القطع .

(ه) ومنه حديث ألى الدّزداء « إن قارّضْت التآس قَارَضُوك » أى إن سابئيتهم ورنلت مهم سَبُوك ونانُوا منك . وهو فاعلت من القراض .

[ه] ومئه حذديثه الآخر ه« عرض من عر 'ضك يوم فقرك » أى إذا نال أح من عر'ضك فلا تجازه » ولكن اجَْلهِ قراضا فى ذمّتهااتأخُذه منه يوم حاجتك إليه ٠‏ يعنى

اله

يوم القيامة .

* وفى حديث أى موسى وأبن عمر « اجْمَله قر ةراض » القراض : الضارية فى أن ة أهل الحجاز يقال : فَرَضّه يقارضه قراضاً ومقارضة .

(ه) ومنه حديث الث هرى «لا تلح مُقَارضة من طدمته اكرام » قال الزمخشرى7"© أصلها من القَرض ف الأرض » وهو قَطْمها بالسّير فنها » وكذلك هى الْضَارَبة أيضا » من الصّرب فى الأرض .

(ه) وف حديث الحسن « قبل له : أ كان أحاب” رسول الله صلى الله عله وسلم

كَرّحُون؟ قال : نعم » وبتقارضون » أى بقولون القَريض ويُنشدونه . والقريض : الشعر .

_

(قرط »4 فيه مارمتع إحدا أ أن َصْتّع قراطين من فضّة » القراط : نواع من حَلى لذن معروف » ومع على أقراط » وقرة » وأ ة ة . وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وفى حديث التممان: بن مقن ١‏ قُلعَئُبِ الرجالُ إلى حَيوها فيقرطوها أعنتها 6 تقريط اميل : إخَامُها قبل لماعل أغد الى . وقيل : هو أن عد الفارس يده حتى مهلها على قذال فرّسه فى حال عدا و٠9‏

)00 انظر الفائق . (؟)فى ال هروى : «حُضره «( وكذلاك يغهم من شرح اللسان .

(س) 2 وف حديث أنى در « ستفتحونأرضاً يذ كر فهها القيراط » فاسْتَوْصُواتَأهلهاخيرا » نهم ذه ورا » القيراط : جُزء من أجزاء الدينار ؛ وهو نصف عُشره فى 1 كثر البلاد . وأهل الشام تجعلونه جر :> من أربعة وعشر بن . والياء فيه بَدّل من الراء» فإن" أصله: قراط . تكررفى الحديث .

وأراد بالأرض الْسْتتّحة مض » وحَصّها بالذكر وإ نكان القيراط مذ كورا فى غيرها ؛ لأأنه

كان يغلب على أهلها أن يقولوا : أعطيت فلانا قر اريط ؛ إذا أَنمَمَه مايكْرَهمه . وَاذْمَب لاأعطيك” قر اريمك : أى سنك وإسماعك الملكروه » ولا يُوجَّد ذلك فى كلام غير هم .

ومعنى قوله « فإن لهم ؤس ور حا أ : أى أن هاجر م إسماعيل عليه السلام كانت قبطية من أهل مصر .

وقد تسكرر ذ كر «القيراط» فى الحديث مُفرداً ويَمعاً .

ومئه حديث ابن عمر وأبى هريرة فى تشييع الجنازة .

إقرطف»# (س) فى حديث التَحَمَىة فى قوله تعالى « يأيها الدثر” » إنه كان مُمَدَثْراً فى رطف » هو القطيقة التى لها تمل”.

إقرطق »4 (س) فى حديث منصور « جاء الثلام وعليه قر'طق أبْيضْ » أى قبَء » وهو زيب انه وقد لقم طاؤه . وإِبْدال القاف من الماءفى الأسماء لمر بةكثير » كالبق9؟ ع والباشّق » والْسمق . ْ

*# ومنه حديث الخوارج « كأتى ألفار إليه حَبَشْىة عليه قرَيْطق” » هو تصخير قرمأق

(ترم) فيه « فتلتقط المافقين لطا الججامة القُراط »هو بالكسر والضم

- 2 كم حب العصفر .

صو

(قرطن » (س) فيه « أنه دَخَل على سَأمان فإذا ! كاف و قر'طان” » القرطان. : كالبرذعة

7 0 ()فى الأصل : « _لاعطيك» وأثبت ماف | والاسان .2 (0) فى الأصل » واللسان : « البرئق »© بسكون الراء . وهو خطأ » صو أبه الفتح ٠‏ انظر المعرك>ب ص ه: » 556 حاشية ؟ .

لذّوات الحوافر . ويقال له قرطاط » وكذلك رواه الخطابى بالطاء » وقر'طاق بالقافء وهو بالنون أشبر. وقيل : هو تلارة الأصل » مُاحَق بقراطاس .

(قرظ 4 (س) فيه« لا تَقرظونى كا قرتظت النصارى عيسى » التقريظ : مداح الى" ووصفه .

* ومنه حديث على « ولا هو أهل” 1 قرظ به » أى مُدح .

* وحديثه الآخر « يلك فى رجُلان : تحب مُفرط تيقرظى ما ليس ف » ومنيفض يله عَنَآف على أن يتن » .

(س) وفيه« أن" مر د خل عليه وإنّ عند رجَليه فرظأ مصبورا » .

ومئه الحديث « أتى> مبهادية فى أدم مقرئوظ «( أى مد بوغ بالقرّظ وهو ورف الس ٠‏ ونه

سمى سعد القرظ المؤدّن . وقد تكرر ف ديش : . (ترع 4 (ه) « لما أنى على حسّر قرع ناقتّه » أى ضرمها بسّواطه .

(ه) ومنه حديث خلية خديجة « قال وَرَقَة بن توفل : هو الفخل” لا يقرع أنفه » أى أنه "كف كريم لا يرد . وقد تقدتم أصله فى القاف والدال والمين .

(ه) ونه حديث مر « أ أحَذ قح ريق عرب حى قرع اتح بيه » أى شرب

عق أ شرب جب ماف . 2# ومنه الحديث م أقم لت رحن 00 مها أب| هريرة » أى لتفحأته بذ كرها » كالصّك

و كردس لع . يقال : قرع الرجّل : إذا اردع . و جور أن يكون من أ قرَغْته إذا فهرم بكلامك » ذ 2 فنكون التاء مضمومة والراء مكسورة . وما فى الأولى مفتوحتان .

* وفى حديث عبد الك وذ كر سيف الإبير فقال :

()فى 1 : ليقرعن” . .. ليَمْحِأت » .

# من فاولك من قراعر الكتائب ين 60 أى قتال الليوش و حار بتها . (ه) وفى حديث عَلقمة « أنه كارن يقرع غتمه ويَحْلبُ ولف » أى ينزى عليها الفحول . ظ هكذا ذكره المروى بالقاف » والزمخشرى .

وقال أبو موسى : هو بالفاء » وهو من هفوات اطروى 3

0 ىد ار

قلت : إن كآن من حيث" إن الحديث لم يُرْوَ إلا بالفاء فيجوز » فإن أبا موسى عارف” بطركق الرواية . وأمّا من حيث اللغة فلا يَسْتهم » فإنه يقال : قرع الفحل” الناقة إذا ضرّبها . وأقرَغْتْه أنا . والقّريع : فَمْل الإيل . والقرع فى الأصل : الضّرب . ومع هذا فقد ذكره الحرابى فغريبه بالقاف » وشرحه بذلك . وكذلاك رواه الأزهرى فى « المهذيب » لفلا وشرحاً 1

* ومنه حديث هشام » يصف ناقة « إنها فراع » هى الى تلفح فى أول قراعة يعَرَعْها التذل .

# وفيه « أنه ركب جار سعد بن غبادة وكان قطوفا » فردّه وهو هملاج قر يع مااي » أى فارة تار .

قال الزمخشرى : ولو رُوى « فريغ 7 » يعنى بالفاء والذين المعجمة لكان مُطابقا لقراغ» وهو الواسع لْتَى . قال : وما امن أن يكون تصّحيقا .

# وف حديث مسروق « إنك قريم القرتاء » أى رئيسهم . والقريم : اليختار . واقترعت” الإيل إذا اخترتها .

* ومنه قيل لفخل الإبل « قريع » .

(ه) ومنه حديث عبد الرحمن « بقوع من ولك مُتذهى » أى تا مك .

(ه) وفيه« مح كا أحد؟ 60 يوم القيامة شحاعاً أقرّع «ى الأقرع : الذى.لا شر على

)١(‏ انظر ص 40 من الجزء الثالث ٠‏ (؟)فى الدر النثير: « قلت : كذا ضبطه الحافظ شرف الدين الدمياطى فى حاشية طبقات ابن سعد وفسره بذلك » . (0)ف الأصل 0 أحدم » والمثبت من : ١‏ » والاسان .

ساوع د

ل

معط جاد رأسه 4 لكثرة عه وطول عمره ٠.‏ (ه) ومئة الحمديث 2 قرع أهل” المسحد حين أصيب أصحاب” اعد »أى 2 أدله 7

و رأسه » يرد لا حية قد

يقرع الرأس إذا قل شعرثه > تشبيها بالقرعة ؛ أوهو من كولم : قرع اأراح إذا ل يكن فيه إبل . [ه] وف المثسل « تعوذ بلله من قَرَع الفناء وصَثّر الإناء » أى ُو اللريار من شكانها » والأنية من مستودعاتها . (ه) ومئه حديث تحر « إن اغْتَمرتم فى أشمر الحج قرع حض » أى خَلت أباالحهمن الناس وَاجَيرَأوا بالعمرة . زه] وفيه «( لا تحدثوا ف القرع فإنه مص الخافين » القرع بالتحريك : هو أن يكون فالأرض ذات الكّلاً مواضم لا نبات” بها »كالفرع فى الرأس ء واعلاقون : الجن . * ومنه حديث على « أن أعرابًا سأل الننبىً صل الله عليه وس عن الصليعاء والقريعاء » القر يماء : أرض لها الله إذا أنْبتت أو زر ع فيها تبت فى حافتيها ؛ ولم ينبت فى منها ثىء وفيه « نهى عن الصلاة على قارعة الطريق » . هى وسّطه . وقيل : أعلاه . والمراد به ها هنا نس الطريق وَوَجْهه . (ه) وفيه « من لير وم بجي غازيا أصابه الله بقارءة » أى داهية مهَلكه . يقال : قرعه أمْر” إذا أتاه فجأة » ومْعها : قوارع” . *# ومنه الحديث « فى ذ كر قوارع القرآن ») وهى الأيات التى من قرأها أمن شر الشيطان » كاية السكر'سى” ونحوها ءكأنها تَذْهاه وتبْلَكه . (قرف 4 (ه) فيه« رجُل” ترف على نششه ذُبُو » أى كسيها . يقال : قرف الذنب واقَتَرقَه إذا مله . وقارّف ادنب وغيره إذا داناه ولاصقّه . وقَرقَه بكذا : أى أضاقه إليه اسه به.

وقارف امرأته إذا جامميا .

. » قال مصحح اللسان : « مهامش الأصل : صوابه المهروان‎ )١(

(ه) ومنه حديث عالشة « أنه كان يُصبح جما من قراف غير احتلام ظ ثم يضوم «( أى من جماع .

(س) ومنه الحديث فى دفن أم” كُلثُوم م نكن مفكم لم يرف أهله الليلة فليدخل” قَبر ها )».

ومنه حديث عبدالله بن حذافة « قالت له أمّهِ : أمئت أن تكون أمّك قارَفقت بعض ما يقآرف أهل” الجاهلية » أرادت الزنا .

# ومنه حديث الإفك « إن كنت قارّفت ذَنباً فتوبى إلى الله » وكل هذا مر'جمة إلى القاربة والمداناة .

(س) وفيه « أن النى صلى الله عليه وسلم كان لا أذ اقرف » أى المهمة . والجمع : القراف .

* ومنه حديث على « أو" ينه أمية علا لى عن قرافي » أى عن تمق بالمشاركة فى دم عمان .

(س)2 وفيه «أنه ركب فرساً لأبى طلحة مُق فا» اقرف من اميل : اين » وهو الذى مه برفّوْنة وأبوه عَرَبى . وقيل : بالمكس . وقيل : هو الذى دانى لمجت وقارّبها .

٠‏ * ومنه حديث عمر « كتب إلى أبى مومى فى البّراذِين : ما قارف العتاق منها فاجعل له سما

واحدا » . أى قاربها وداناها .

* وفيه « أنه سثل عن أرضٍ وبيئة فقال : دَعْها فإن" من”" القرف القَلف » القرف : مُلابسَة الداء ومُداناة الَررَض » والتّاف : الحلاك . وليس هذا من باب المَدْوَى » وإنما هو من باب الطب » فإن اسْتضلاح الهواء من أعُون الأشياء على صمة الأبّْدان . وفساد المواء من أسرع الأشياء إلى الأسْقام .

* وفى حديث عائشة « جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلٍ ققال : إفى رجل” مقراف : للذنوب » أى كثير الْباشّرة ا . ومقعال : من أبنية البالئة .

(1) فى الأصل : « فيدخل » والثبت من ! » والاسان . (0) ف المروى : « فى ».

(ه) وفيه «لكل عشرة من السّرايا مايحمل القراف7؟ من الثّمر » القراف : بَمُم قرف بفتح القاف » وهو وعلا من جِلد يْدبَعْ بالقر'فة » وههى شور الرثمّان .

(ه)2 وف حديث الموارج « إذا رَأيتمُوم فاقر فوم واقتلومم » يقال : قَرَهْتْ الشجرة إذا قشت اءها» وقرفت جلد الرجُل : إذا اقتََمتَهِ » أراد استأصلوم ٠‏

(ه)2 وفحديشعر « قالله رجل من البادية : مَتى تحل” لنااليتة ؟ قال : إذا وَجدات قراف الأرض فلا تق بها » أرادما يقترف من بقل الأرض وغروقه : أى بعلم . 0 القشر

(ه) ومنه حديث عبداللك « أراك م مر قرفا القرف بكسر الراء : الشديدا لجرة كأنه قرف : أى قشر . وقر'فه السدار : قشر » يقال : صبَمْ ثوبه قراف السلار .

0 وفى حديث ابن الزيير”" « ماعلى أحدم | إذا أ السحد أن نر جقر “كتأنفه » أى

مرته » يريد الخاط اليابس" اللازق به .

لإترفص 4 (ه) فيه « فإذا رسول الله صل الله عليه وس جالسن” القرفصاء » هى جاسة

0

الحْتَى بيدذية .

لؤرن» (س[ه]) فى حديث ألى هريرة » فى ذ كر الزكاة « وتطسح لها بقاعر قرق «ى القَرِق -بكسرالراء ‏ الْسْتوى الفارغ . والراوى « بقاع قاقر » وسيجىء

هِ ١‏ وق حديث أبى هريرة « أنه كان رعارام يلعبون بالقرقر فلا يتهام »القرقبكسر القاف : لبة يامب بها أهل”الحجاز » وهوحَط مُرَبّع » فى وسطه خط مربّع » فى وسطه خط مُريّم » لم خط مح ىكل زاوية من اتلط الأول إلىرّوايا الخط الثالث » وبين كل زاويتين خط » فيصير أربعة 5-0 052 3

(ترقب4 (س) فى حديث عر « فأقبل شيخ” عليه قيص قر فى » هو منسوب إلى

)00 رُوى : «القراب «( بالياء وسيق . (9)أ رجه الطروى م دن حديث ابن عباس . (م) هكذا فى الأصل ٠٠‏ . والذى فى المروى » واللسان » والقاموس : « أربعة وعشرين خطا » وتجد صورنه مبامش القاموس ٠.‏ لكن جاء فى الاسان : )2 وقال أبو إسحاق : هو شىء يلعب نه . قال:

_ وحمعثت الاربعة عر .

قر'قوب » فحَدذّفوا الواوكا حَذ وها من « سابُرى” » فى التّسَب إلى « سابور » . وقيل: هى ثياب كتّان ربيض . ويروى بالفاء وقد تقدام . (قرقر6”4 (هس) فى حديث الزكاة « يطح لا بقاع قراقر » هو السكان الستوى . وفيه 2( ركب ٠‏ أتانا عليه ترصف ل ببق منبا0”© إل ئها :أى ظيرها . * وفيه « فإذا قرب الْهل منه سَقطت قر'قرة وجهه » أى دنه . والقَرقر من لياس النساءع شت نشرة الوحه به . وقيل : إعا هى « رقرقة و جهه ») وهو هأرق فق من محاسته . ويروى « فروة وحهه » بالفاء وقد تقدام . وقال الزتخشرى : أراد ظاهر وجهه وما بدا منهد©© ومنه « قيل للصحر اء البارزة : قر قر ادا (ه) وفيه« لابأس بالتبشم مام مالم يقر'قر 06" القر'قرة : الضحك العالى . *# وى حديث صاحب الا خدود 2 اذْهبوا فالملوه فى : : قور » هو السفينة العظيمة» وجمعها :قرا قير . # ومنه الحديث « فإذا دخل أهل الجنة الجنة ركب شهداء البحر فى كرا قي رمن در 6. [ه] وفى حديث مومى عليه السلام « رَ كبوا القراقير حتى أتوا آسية امرأة _فرعون بتابوت مومى عليه السلام 6. (س) وف حديث عر « كنت ريه ى عرو كراكرة التكار» ىّ غوة معروفة . والكذر : ماء لينى س ٠‏ والقر'كر : الأرذ ض السنتوية . (1) فى الأصل » و | ؛ وضعت هذه المادة بعد ( قرقف ) . (0) فى الأصل : « منه © والمثبت من :‏ » واللسان » والفائق ليك (0)فى الفائق » / :"٠‏ « ومابدا من محاستنه » . (:) الذى فى الفائق : « ومنه قبل للصحراء البارزة : قر قرة . وللظهر : كر كر » . ولمل فى نقل ابن الأثير سقطا . (©)فى الطروى : « تقرقر » .

وقيل : إن أصل الكد'ر َي غَيْه مع الموضم أو لماء بها .

وفيه ذ كر« أقراقر » بشم القاف الأولى » وهى مَفسازة فى طريق المامة » قطامها خالد”. بن الوليد » وعى بفتح القاف : موضع من أغراض المدينة لآل الحسن بن على .

(قرقف (ه) فى حديث أم الارداء «كان أبو الدرداء يمتسل من المتابة فيجىء وهو بفرقف َأْضيه بين فَخَذَى” » أى عل من البرد .

لإ قرم 4 [ه] فيه« أنه دّخل على عائشة وعلى الياب قرام ستر » وفى رواية « وعلى باب الببت قرام” فيه تماثيل » القرام : السكر الرقيق . وقيل : الصّفيق من صوف ذى ألوان » والإضافة فيه كقولك : ثُوب” قيص .

وقيل : القرام : الستر الرقيق وراء السبّر الفليظ » ولذلاك أضاف .

(ه) وفيه 2 أندكان يتَمُوّذ من القرّم » وهى شدة شهوة الاحم حدى لا يصبر عنه ٠.‏ يقال : < .0 . مم قرمت إلى الاحم أقرَم رما . وحكى بعضهم فيه : قر مته .. 1 د ومنه حديث الصديّة 2 هذا دوم * اللحم فيه مروم »6 هكزا جاء فى رواية . وقيل: تقدبره : مَهروء” إليه » ذف الجار .

: . ا 50 ' *# ومنه حديث جابر « قرمنا إلى اللحم » فاشتريت بدرم لمأ » وقد تكرر فى الحديث .

١ : وف حديث الأحدف » بلغه أن رجلا يَتَابهُ ققال‎ ع ترم حإراً أماما‎ «#

أى عرض » وقد تقدام 60 (س) وفىحديث على « أنا أبو حسن ن القر*م » أى القت فىالرأى. والقرْم :فا ل الإبل.

أى أنا فبهم بنزلة الفحل فى الإبل . قال الحطابى : وأ كثر الر وايات د القؤم » بالواو» ولا ممنى لهء وإتما هو بالراء : أى الْقَدّم فى

)0( تقدم فى(عثث ). (؟) ف الاسان : « قرم 6 . _اللهاية ”ل ع )

لاوخ سا

# وفى حديث عمر « قال له انبى صلى الله عليه وسل : ردم » لجاعة قلدموا عليه مم الثعمان. بن مقرن الى » ققام ققح غر أقة له فمها مر كالبعير الأقرم «( ل أب عبيد : صوايه 0 قرم .2 وهو البَعير الَكُْرم يكون للضراب ٠‏ ويقال لاسّيد الرئيس" : مقرم » تشبيها به . قال ”9 : ولا أغر ف الأقرم .

وقال الزتخشرى”" : قرم البَمِيرُ فهو قرم : إذا اسْتَفْرم » أى صار قرماً . وقد أقرمه صاحبه فهو مقرم ؛ إذا تركه للفكلة . وفيل وأفمل يليا نكثيرا ءكوجل وأَؤجّل » وتّبع وأتبّع» فى الفمل » وكخشنٍ وأحْدّن » وكدرر وأ كدر »فى الاسم .

إثرمزه ‏ (س) فى تفسير قوله تهالى « نفراج على قومه فى زينته ») قال :كال ر'من 3 هو صبة” أحمر . وبقال : إنه يوان تُصْيّْ به الثياب فلا يسكاد يَنْصّل لونه : وهو مُمَرربِ .

إقرمص مه (س) فى مناظرة ذى الرمة وربة «١‏ ما ته مص سَبْم رمُوصا إلا بعَضاه » القرمُوص : حفرة ' ها لرِجُل يكت فبها من البرد » ويأوى إليها اليد » وهى واسعة اتبوْف ضَيقٌة الرأس . وقرمَص وتَقَرمَص إذا دخلا ٠‏ وتقر'مص السَيُع إذا دَخَلها للاصطياد

(قرمط مخ فى حديث على « فرج ما بين السّطور ظ وقر'مط بين الحروف » القر'مطة : المقاربة بين الشيئين . وقر'مّط فى شَطوه : إذا قارب ما بين قَدَْمَيه .

ومنه حديث معاوية « قال لمَمرو : قرمَطت ؟ قال : لا » بريد أ كبرت ؟ لأن لقره فى اتفطو من آنا ر الكير .

(قرمل 4 (ه) ف حديث على « أن قر'مل رَدَى فى _بثر » القرمْلى من الإبل : الصغير اجنم الكثير الدبر . وقيل : هو ذُو التنامين . ويقال له : .قر'مل أيضا . وكأت القراميٌ منسوب إليه .

# ومئه حديث مسسروق « َدَى قرامل” ف بثر فم دروا على ره « فسألوه » فقال :

جُوفوه » لم اقطموه أعضاء ع«( أى اطمنوه فى حوافه .

)١(‏ الذى فى الفائق ؟ دوم وزع أبو عبيد أن أبا مرو لم يعرف الأقرم . وقال : ولسكن أعرف المقرم )١( ٠.6‏ حكاية عن صاحب التكلة .

وام

وعاة

(س)2 وفيه« أنه رَخْص فى القرامل » وهى صَفائر” من شك أو صُوف أو الم » صل به المرأة شّعرها . والقَرمّل بالفتم : تبات" طويل” الفروع لين .

(قرن #4 (ه) فيه « خبرك رق ( 5 الذين كلونهم » ا الصحابة. لم التابعين . . والقر'ن : أهل كل زمان » وهو مقندار التوسّط فى أعمار أهل كل زمان . مأخوذ من الاقتران » وكأنه اللقدار الذى بف ن فيه أهل ذلك الزمان فى أعمارم وأحوالم .

وقيل : القران : أر بعون سنة . وقيل : تمانون . وقيل : ماثة . وقيل : هومطاق من الزمان . وهو مصدذر : ون بقن . ا

(ه) ومنه الحديث « أنه مسح على رأس غلام وقال : عش' قر'نا » فماش ماثة سنة» .

(س) ومنه الحديث « فارس” طح أو اطحتين 290 , 9 لا فارس يسدها أبدا » والروم ذات القرون »كلا لك أن سَلَمَه قران » فالقرو ن جمع قرأن .

[ه] ومنه حديثأبى فيان « لم أرَكاليوم طاعة قَوْم » ولافارسٌ الأ كارم » ولا الوم ذات القَرون » وقيل : أراد بالقرون فى حديث أبى سفيان : الشمور © » وكل صَفيرة من صَقَائْر الشعر : قرئن

# ومنه حديث عسل ليت م وَمَثّطناها ثلاثة قر ون»0"©

# ومنه حديث المجاج « قال لأسماء : اجأ تدى أ ولأسيء إليلك من يسديك بقرونك» .

5 0

ومنه حديث كرادم 2 وبشرن أى النساء هى ؟ » أى بسن ن أمن

(س) وفى حديث قيْلة « فأصابت ظَبَئْه طائفة من رون راسيه »6 أى بعض

تواحى رأمى (س[ه]) وفيه« أنه قال لمن : إن للث ييا فى الجنة » وإنك ذو قر'تيها » أى طَرفى الجنة وجا نبتها .

)١(‏ هكذا 2 نطحة أو نطحتين 4( وسيأق لحلاف قيه» فى( نطح ) . (؟) وهو تفسدر ال هروى . حكى عن الأسمعمى أنه قال : )2 أراد قرون شعورهم ؛ وه أصحاب الم الطويلة 24

() ىا :0غ ومشطنا ع«( وى اللسان : ا ثلاث قرون 0

قال أبو عبيد : وأنا حب أنه أراد ذو قر'لى الأمّة ؛ فأضمر .

وقيل : أراد الحسن واللسين .

[ه] ومنه حديث على « وذ كر قصّة ذى القرنين م قال : ويم مش » فيرَى أنه إن عنى نقسه اله صرب على رأمه ضربتين : إحدائما يوم الاق ؛ والأخرى صَربة ابن مجم .

وذو القرنين : هو الإسكندر» متى بذلاك ؛ لأنه مَلت الشرق والغرب . وقيل : لأنهكان فى رأسه شبه قر نين . وقيل : رأى فى التّوم أنه أحَذَ يق ر'لى الشمس .

[ه]) وفيه « الشمس طلم بين قزر الشيطان » أى نادي رأسه سه وجا نديه ٠‏ وقيل : القن : القودة : أى حين طلم يتحرتك الشيطان و يتساط 5 فيكو نكالمين لها.

وفيل : بين كر نيه : أى أمنية الأوَلِين والآخرن ٠‏ وكل هذا غنيل أن سحد للشمس عند طلوعها » فكأن الشيطان سول له ذللك » فإذا سحّد طاكا نكأن الشيطان ممَثر رن" بها .

(ه) وف حديث باب « هذا قن قد طلم » أراد قوم أحداثاً نبوا بعد أن / يكونوا . ينى القصّاص .

وقيل : أراد بذعة حَدَبّت ل تسكن فى عَهْد النى صلى الله عليه وسلم .

(ه) وق حديث أبى أدب 2 فوحده الرسول يهتسل بين القر نين «( م رن البثر انين على جا بها فإنكاتها ين قب فهما وتان .

* وفيه «أنه رن بين الحج والعمرة » أى جمم بينهما بذيّة واحدة» واتلبية واحدة» دا رام واحد ؛ وطواف واحد » وسَمْى واحد » فيقول : لبيك مح وعمرة . يقال : قن بينهما يقَرِن قرانا » وهو عند أبى حنيفة أفضل من الإفراد الثم .

(س) ومنه الحديث « أنه 0 عن القران ل أن يستأذن أحدم صاحبه » ويروّى 2 الإقران «ى والأول أصحة . وهو أن يرن بين التمرتين فى الآ كل. وإنما م مهى عنه لأن فيه شَرها وذلك يزرى بصاحبه » أو لأن فيه عَبنا برفيقه .

وقيل : إما مهى عنه لما كانوا فيه من شدة العيش وقلة الطّمام » وكانوا مع هذا يُواسون من

القليل » فإذا اجتمعوا على الأ كل آثر بعضّهم بعضا على نفسه . وقد يسكون فى القَوم من قد

0

شبد جوعه » فرما قرّن بين التمزتين » أو َف م اللقمة . فأرشدم إلى الإذن فيه » لتطيب به أن س الباقين .

* ومنه حديث جَبَلة « قال :كنا بالمدينة فى بَدْت العراق » فسكان ابن الزيير يَررقنا القمر » وكان ابن تمر كرت فيقول : لا تقار نوا إلا أن يَْتَأذنَ الرجّل أخاه » هذا لأَجْلٍ ما فيه من الَبن » ولأنة مأسكهم فيه سواء . وروى نحواة عن أبى هريرة فى أصحاب المّفة :

وفيه « قارنوا بين أبنائيم » أى وروا ينهم ولا تفَضّلوا مهم على عض

وروى بالباء الوحّدة » من اللقاربة » وهو قريب منه . ش

(س)2 وفيه« أنه عليهالصلاتوالسلام م برِجْلَينمُقترتَيْن » فقال : ما بال” القران ؟ قالا : نذَرْنا » أى مد ودين أحدم إلى الآخر بل . والقّرّن بالتحريك : الل الذى يدان به . والجم نفسّه : قن أيضا . والقران : الصدر والخبل . ٠‏

(س) ومنه حديث ابن عباس « الحياء والإعارنف فى قركن » أى #موعان فى حبلء أؤ قران .

(ه) ه 1 حديث الضالة « إذا كتّمها آخذها ففيها قريكتها مثلها » أى إذا وَجَّد

الرجل ضالة من لهيوان وكتمها ول ينشداها » ثم تُوحّد عنده فإن” صاحبها يأخذها ومثلها معها كاعا .

ولعل” هذا قد كان فى صدر الإسلام ْم نسخ ؛ أو هو على جية التأديب حيث لم عر فأ :

وقيل : هو فى الحيوان خاصّةكالعقوبة له . |

وهو كحديث مارنع ان كاه « إن اخذوها وشطل ماله «ى والغر دنة : قعيلة ععنى مقعولة » من الاقتر ان .

#*# ومنه حدي ث ألى موسى « فلما تت رسول اه قال د عَدَين القَرِيين » أى الجملين الشدودين أحدهما إلى الآخر .

* ومنه الحديث « أن أبا بكر وطاحة يقال لما : القر ينان » لأن” عمان أخا طاحة أَخَدَّهِا

رهما بحبل 7" .

(1) بعد ذلك فى اللسان : « وورد فى الحديث أن أبا بكر وعمر » يقال لما القريئان» .

لاخه د

(س) ومنه الحديث « ما من أحدر إل 7 كل به قر ينه «6 أى مصاحي” من الملائكة والشياطين . ظ َك إندان فإنه ممه قري منهساء فر من اللائسكة يأمْره باطير وعم عليه كيه من الشياطين . مره الت وك عليه .

(س) ومنه الحديث الآخر « فقا تله فإنّ معه القرين » والقرين : يكون فى الخير والشّر . ( و منه الحديث وأنه رن ياه عليه السلام سر افيل ثلاث سئين »6 3 فرِن به جبريل » أى كان يأتيه بالوحى .

-

(ه) وفى صفته عليه الصلاة والسلام «سَوابخ

بم فى غير قن » القرّن- بالتحريك - التقاء الحاجبّين . وهذا خلاف مارت أءث مَعْبَد » فإنها قالت فى صقته « أَرَج أقرّن» أىمُقرونالحاجبئن» و الأول الصحيح 2 صفته .

و «سوابغ» حال من اجخرور وهوا الحواجب :أىأنها قتف حال سبوغها .وواضم الحواجب موضم الحاجبّين لذن التنية جع .

(س) وفى حديث المواقيت « أنه وت لأخل تحد ون »6 وف رواية « قن النازل ) هو اسم موضع رم منه أهل كد . وكثير مدلا يعرف يفت راءه » وإتما هو بالسكون » وَإِسَمى أيضا 2 كران الثمااب » . وقد جاء فى الحديث ‏

(س) ومنه الحديث « أنه احتجم على رأسه بغرن حين طب ») وهو اسم موضع فإمًا هو الميقات” أو غيره . وقيل : هو قَرن توار جع ل كالمحمة .

(س) وى حديث على « إذا تزوج الرأة وها قَرنة فإن شاء أسَْك وإرنا شاء طَلق» القرئن بسكون الراء : شىء يكون فى فرج المرأة كالسن” ينسم من الوتطء» ويقسال له : العمل .

(س) ومنه حديث شرع دق جارية, سأ ران » قال : أقعدوها ؛ فإن أصاب الأرضَ فهو

اه .6 8

. 7لواء - عيبا ء وإن ١‏ يضما قامس لعويب 02 .

(س) - وفيه «أنه وَققعلى طرف القرن الأسُود » هو بالسكون : جُبَيْل صفير .

(س) وفيه « أن رَخْلا أتاه فقال : عَلّمنى دُعاء » ثم أتاه عند كران أكهؤل » أى عند آخر ٠‏ 4 5 0 1 5 8 الحوال [ الأوتل ]27 وأول الثانى . : 4 .4 28 اده 01

* وفى حديث عر وَالا سقف «قال : أحدك ق'نا »قال : قن مه ؟ قال : قرن من حديد » > همه .8 م0 44 هل القّر بفتعم القاف : الخصن» وجعة رون 4 ولذاك قبل لها صيأ صى .

د وفى قصيد كعب بن زهير :

إذا يساور ران لا يحل له أن ترك القرن إلا وهو فو دول

القرأن بالسكسر : السكُفاء اتير فى الشتجاعة والحر'ب » مم على : أقران . وقد تكررق

الحديث مُفرَدا وجموعا. مر هس مه ع 2 0

ومنة <. ديث ثابت بن قبس « بس مأ عوادم أقرًا انَكم ع«( أى نظرا»ك وأ كفاء؟ فى القتال

[ه]| وف حديث ابن الأ كوع « سأل رسول الله عن الصلاة فى القوس والقرّن » فقال : صل فى القؤس واطرّح القرّنٍ » القن بالتتحريك : جَعبّة من جود دَق تمل فيها النشتّاب » وإكء مره بمراعه , لأنمكان من جد غير د كر ولا مد وغ .

0 8 5-2 ار

(س) ومنه حديث مير بن اجام 0 فأخرج 05 من ور نه » أى كته وحمم على :

أقرن » وأقران » كجبل وأجْبل وأجبال . «٠ 20 200‏ ومع له 3 007 عم

(س) ومنهالحديث « تعاهدوا أفرانم 6 أى انظروا هلهى من ذ كية أو ميتة» لأَجْل

حملبها فى الصلاة . 71 2 ءِ لم اس

(ه) ومنه حديث عمر « قال لرحل : ها مالاك ؟ قال : أقرن لى وادمّة فى المنيئة » قال :

قوّنها وزكبا » . ات وك ق حديث سلمان ؛ بن يسار ١‏ أُما أنا إلى هذه م مُقَرن ا( أى م مطيق قادرٌ علمبا 4 يعنى تاقنه

يقال : أقرَنت للشىء فأنا مقرن : أى أطاقه ومَو يت عليه .

(1) تكلة من : إء والاسان ‏ (؟) الرواية فى شرح ديوانه ؟* : « مفلول .

”م َه

*# ومنهقوله تعالى « وما كفا له مقر نين » .

1 0

قرا 4 ( فيه 0 الفاس” قوارى الله فى الأرض ع«( أى شهوده 4 لأنهم يدبع بعضهم أحوال لعص 4 فإذا شهدوا لإنسان تحير أو شم فقل وَحب 6 واحد م : قار 04 وهو مع شاد حيث هو وَصْف لادمى ك كتريس ونوا كس

0 0 2 .م2

يقال رو * الناس» و نعم 4 واقتر متهم 4 واستقر راينهم م

ع د ومنه حديث ل اس )2 فتقرى حدر ناه كر 0.

عن (س) وحديث ابن سلام « ا ز ال عمان” , 00 تقرتاهم وبقول لم ذلك » . 3 035 رك كل 2 م (ه) ومذه حديث مر 0 ابلذنى عن أمّباتٍ الَو منين 5 ىل فاستفر ينون 3 ول : تسكففن عن رسول الله أو ليبد لله الله خيراً منكن » . ) م ( ومنه الحدرث 2 فحعل بستقرى الرافاق 6 .

6202 » أى جمع

(ه) وف حديث مر «ماولى أحل” 0 حام ى على قرا بته وقرى فى عيلته يقال : قرَى الشىء / يشريه ةر 3 إذا جمد يريد أنه خان فى عمَلِهِ .

ومنه حديث هاجر حين فَصّرَ اله ها رَّمْرّم « فقَرت فى سقاء أوشّنة كانت معها » .

(ه) وحديثمرة بن شراحيل « أنه عُوتب فى ترك الجمة فقال : إن لى جُر'حا بقرى » وربا ارقَضَ فى إزارى » أى مع الملدة و بتفجر

(ه) وفحديث ابنمر « قام إلى مَقَرَى يتان ففعد يَمَوَضْأْ» القرى والمقراة : المواض الذى جتمع فيه الماء .

(س) 2 وفى حديث ظبيان « رعاقر'ياته » أى خارى الماء. واحلها: كر ؛ وزان طَرى .

(س)2 ومنه حديث قس ) (( ورو'ضة ذات : ترئيان © .

وفيه « إن تبي من الأنبياء أمر بقرئية الفل فأخرقت » هى سَسسكنها وبئيتهاء واللجسع 7 رى . والقر'ية من المسا كن والأبنية : الضياع » وقذ تلق على |

000017

()الذىى الهروى : « وقرى على عيلته » .

ث/ام-

[ه] ومنه الحديث « أمرت”" بقرءيةتأ كل الف ى» هىمدينة الرسول عليه السلام. ومعنى أ كلها القَرى مايفتح على أيْدى أهلها من المدّن ؛ ويُصيبون من عَناريها .

(س) ومنه حديث على « أنه أتى بصب فل بأ كله وقال : إنه قَرَوى” » أى من أهل القَرى » يعنى إنما يأ كله أهل” القرى والبّوادى والضياع دون أهل الّدن .

والقَروُ : مندو بإلى القرنية على غير قياس » وهو مذهب يونس » والقياس : قر لى*<" ,

*# وفى حديث إسلام أبى ذر « وصَْتُ قوله على أقرّاء الشعْر فايس هو بشغر » أقراء الشعر : طرائقه وأنواعه » واحذها : : قروا » وقركاء وقر ىا . ٠‏

وذكره الهروى فى الهمز » وقد تقدّم .

ومنه حديث عتبة بن ربيعة « حين مَدح القَرآن لما تلاه رسول الله عليه » فقالت له قيش : هوا شعر . قال : لا لأ عرضيَه على كر أء الشعر فلس هو بشعر 6.

(س) وفيه « لاجم هذه امه على قر واها » أى على أول مر ها وما كانت علية .

ويُروى « على قروائها » بالمد .

* وفى حديث أم مَمبّد « أنها أرسات إليه بشاة وشفرة » فقال : ارْدْد الشفرة وهات لى قرواً «6 يعنى هن خشب .

والقرو : أسفل التّخلة 5 وينبذ فيه . وقيل : القرٌوٌ : إنالا صغير يرَدَد فى الو اع :

9 باب القاف مع الزاى ‏

(قزح 4 (ه) فيه لاتقولواقوس قرح فإن قرح منأسماء الشياطين”©» قيل : مت به

لتسويله للناس ولسينه إلمم الخاصمى »من التزريح : وهو لتتَحسين . وقيل : من لقح ؛ وهى

٠ 4 3‏ - 2 5 52 الطرائق والألوان التى فى القواس 4 الواحدة : قزاحة » أؤمن قرح | لشى+ إذا ارتفع » كآنه كره

( )فى الهروى : « أموت 6. كانى الأصل : «قربى” » بالياء . وأثبتّه بالهمز من القاموس واللسان . غير أنه فى اللسان بسكون الراء ٠‏ (>) هكذافى الأصل » والفائق ؟ / 4" . وفى | : « الشيطان » وف اللسان : « فإن قرح اسم شيطان » .

هرم ب

ماكانوا عليه من عادات الجاهلية و [ كأنه أحب”" ] أن يقال قوس الله » فيُرفم قْرهاء كا يقال : بيت الله . وقالوا : قوس | الما من الغرق .

(س) وفى حديث ألى بكر « أنه أتى عا لى قرح وهو عرش تدده عححنه » هو القرن الذى يف عنده الإمام بالمزدلفة . ولا ينصرف لم ل والمديكّة كر » وكذلك ‏ قوس قرح إلا من جمل قرّح من الطرائق والألوان فهو + جنع قرّحة .

(ه) وفيه«إن اله صرب طم ابن آدم للدنيا متلاء وضرب الداه نيا أطامر ابن آدم مثلا و وإن" وح وملحه» أى توا بلهء من القراح وهو التابل الذى يطرح و فالقدر »كالكمو ن والكر برة ونحوذلك . يقال : قَرْحْت القذر إذا تركت فيها الأبأزير. -

والعنى أن لطعم وإن تَكَاف الإنسان اموق فى صدمته و تطييبه فإنه عائد إلى حال يكره ويُسْعَقَدّر » فتكذلك الدنيا اروص على عمارتها و آم أسْبابها راجعة إلى حَراب وإذبار

]2 وف حديث ابن عباس « كره أن بِصَلَ الرجل إلى الشجرة لقح »هى التى شعت شْمَباً كثيرة . وقد تقرح الشجر*” والئَّات .

وقيل : هى شحرة على صورة التَيّن » لها أغصان قصار فى رؤوسها مثل بر ثن السكلب .

وقيل : أراد باكلء شجرة قرحت الكلاب” والسباع” أَيْوالها عللها . يقال : رح الكاب” وله : إذا رقم إحدى رجايه وبال : 1

ل(قزز (س) فى حديث ابن سلام« قال: قال مومى ييل عليهما السلام : هل ينام ريك ؟ قال الله : قل له فليأخْذ قارُورََين » أو فارُورَتَيِن » و ف على الَمجّل من أول الليل حتى تابح » قال المطابى : عكذا رُوى مَكمَكُوكا فيه . وقال : القاروزة مَشْرَبَةكالةاقوزة » وتسم على : القواز بز والقواقيز» وهى دون لترقار 2" . والقارورة بالراء معروفة .

كك

(ه) وفيه « إن إبليس 0 القرة م ن الشرق فتباخ اللغر ب » أى 4 يذب ؛ الوانية .

. تسكلة موضّحة من الفائق . وهذا النص بألفاظه فى الفائق » حكاية عن الجاحظ‎

/ 0

ع

) فى الاصل : « القرقازة » بزانين . والتصحيح من : 1 » والاسان .

ةم

تع ) 0 2 ح_ديث الاستسفاء. 2 وما ف السماء قَرَعَنة «( أى قطعة دن القيم 3

اهبر

وجمغها :قرع .

(ه) ومنه حديث على ( فتجتممون إليمك بق ااريف» أى عل التتحاب التق وإما حص اعلريف ؛ لأنه أول الشتاء » والسّحاب ' بكون فيه متف فقا غير متاك ولا مُطبق 6 تمع بعضّه إلى بعض بعد ذلك .

(ه) ومنه الحديث « أنه ب عن اقرع ») هو أن يلق رأسّ ) الى وتيثرك مه مواضم متقرقة غير حلوقة ؛ نشبا بَرّع السّحاب . وقد تكرر ذكر الجيع فى الحديث مُفرداً وتموعا., .

(تزله (س)فى حديث مجالد.بن مسعود « فأناهم وكان فيه قزل" فأوسَموا له » القَرّل بالتحريك : أَسُوأ المرّج وأشده .

قزم 4 (س) فيه « أنه كان يتموذ مر القَرّم ») وهو اللوام وال ٠‏ ويراوّى بالراء . وقد تقدم . ش

وفى حديث على فى ذم أهل الشام « جُفاة طَنام” عَبيد" أقزام » هو بَمْع قَرّم . والقَرّم فى الأصل : مصدرٌ» بِقَع على الواحد والاثنين والجع » والذّ كر والأتتى .

( باب القاف مع السين ‏

إقسبغه (س) فى حديثان عكيم » أَهَديتْ إلى عائشة رابا من قسب عَتَيّر © | القسب : الشديد اليابس” من كل شىء .

# ومنه « قسب القر » ليئسه .

إقسرمه *فى حدي على «مرْبُوبُون اقتسارا » الاقتسار : افتعال» منالةسْر عوهوالقهر والعَابة . يقال : قسره يقسره قسْراً . وقد تسكرر فى الحديث .

وقسس ) (ه) فيه « أنه نهى عن ليس الى » هى ثياب من كَنَآن تخلوط بحر بر يوك بها منمصر » نسيت إلى قرية على شاطىء البحر قريها من ,تنّيس » يقال لها القَسرء بفتحالقاف » وبعض أهل الحديث يكسرها .

5 85 ل

وقيل : أصل القَسّى : القَردّىة بالزاى » منسوب إلى القَر» وهو ضرب من اليم يفأ ندل من الزاى سينا .

وقيل : منسوب إلى الفَسّ ؛ وهو الصقيع ؛ لنياضه .

لإ قط 4 فى أسماء ان تعالى « القسط » هو العادل . يقال : أقسط يقسط فهو مُقشيط ع إذا عدل . وقسّط بقسط فهو قاسط إذا حا ٠.‏ فسكأن الهمزة فى « أقسَط » لتاب » كا يقال : شك إليه فأشكاه .

(ه) وفيه « إن الهلا ينام ولا ينبنى ل أن ينام » تخفض القسط وإراقمه » القساط :

عن 8 ماه 5 1 نل اوم 03 1.

ْ

إليه» اناق انز من ن عنده » كا يرقم يكن بده يقبا عند الوزن » وهو تمثيل لما در الله ويازله

وقيل : أراد بالقسط القسم” من الرزق الذى بصيب كلء تخلوق , وشفضه : تقليله » ورفعه : تلكثيره .

(ه) وفيه إذا قسموا أقسطوا » أى عَدلُوا.

او ف حديث على «أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين » الناكثين : أصحماب” اللبمل

آله

ا ع 2 85 8 ع ع ذه الانهم تكثو توا يتم . والقاسطين : أهل” صفين؛ لأنهم جاروا فى حكمهم وَبْمُوا عليه . والمارقين :

الخوارج ؛ لأنهم مقو من ٠‏ الد” *بن كم خر “ق السّهم من الت امية.

وفى الحديث « إن النساء من أَسْقَه السّقهاء إلا صاحبة القِنْط والسّراج » القيلط : نصف الصاع » وأصله من القسْط : التّصِيب ء وأراد به هاهنا الإناء الذى ُوَضَنْهِ فيه » كأنه أراد إلا التى تَخْدم ناما وتقوم بأموره فى وضُوئه وسراجه . ظ

* ومنه حديث عللى « أنه أجرّى للناس لد بين والقَسْطين » الةسْطان. : تصيبان من ري تكان يرارُقهما الناس .

(س) وفى حديث أم عطية ( لا كس طيبا إلا انيذة مه ن قط وأظفار 6 انلط : : ضراب من الطليب . وقيل : هو المود . والقسط : عَقار معروف فى الأذوية طُيّبٍ الريم » بجر به النقساء والأطفال . وهو أشْبّه بالحديث؛ لإضافته إلى الأظفار .

(قطل)» (م) ف .شير وقسة نماوئد « لما التق الطدون والفرس يتوم ريح قمطلارييّة » أى كثيرة الفبار » وهى منسوبة إلى القسطل : الثبار » بزيادة الألف والنون لامبالفة .

إققس #4 [ه]فى حديث فاطمة بنت قيس « قال لما : أمّا أو حم فأخاف عليك قنْقاسّمه » القَنْقاتة : المصاء أى أنه يَضربها ببساء من القسْقسّة : وهى المركة والإسراع فى الْشى

وقبل : أراد كثرة الأسْفار . يقال : رقم تصساه على عاتقه إذا افر » ولق عَصاه إذا أقام : أى لاحفاً لك فى صُدْبته » لأنه كثير السَمَر قليل الام .

وفى رواية « إنى أخاف عليك قِسْقاسَمّه الما » 29 فد كر المَصا تفسيرا للقسْقاسّة .

وقيل : أراد َسْقسَمه المّصا : أى ريه إيّاها» فزاد الألف ليفصل بين تَوالى المركات .

(قم 4 * فىحديث قراءة الفاتحة «قسَمت” الصلاة بتى وبين عبدى نصفين » أراد بالصلاة هاهنا القراءة » تمي للشىء ببسضه . وقد جاءت مُقَسَّرة فى المديث . وهذه القسْمة فى المنى لا الأفظء لأنّ نصف الفاتحة ثّناء » ونصفها مسألة ودعاء . واثتهاء الثناء عند قوله « إيَاك تَمْيْدُ » » ولذلاك قال فى « وَإِيَاك أستتعين” ) : هذه الآبة سى وبين عبدى .

(ه) وفى حديث على « أن قم" الدار» أ راد أن الناس فريقان : فريق” معى » فم على هدى » وفريق عل > ؛ فم على صَلال؛ قنصفة معى فى الجنة » ونصف على فى النار

وقسم : فعيل بمنى مُفاعل » كالجليس والسّمير . قيل : أراد بهم لوا . وقيل : كل من قادّله .

(ه) وفيه« إي وو القسَامة » القسامة بالضم : مايأخذه القسنّامُ من رأس المال عبن أجْرتته لنقسه » كا يأخذ ال مسرة رمها مر'سوماً لا أجراً مَغْلوما » كه تواضعهم أن يأخذوا من كل ألف شيئا معنا وذلك حرام . ؛وإنما هو

قال الخطابى : ليس فى هذا تحر" إذا أَحَد السام أجْرته بإذن المقسو للم

. وهى رواية ال مهروى‎ )١(

2 -ه‎ ٠.

فيسل وَل أَمْنَ قوم ٠‏ فإذا م بين أضا به شتا أمسّك منسه لنقسه تصيبا إستسا ثر” به علمهم .

وقد جاء فى رواية أخرى « الرجّل يكون على الفئام من النساسء فيأخذ من حَظا هذا وحَظا هذا»

وأمّا القسامة ‏ بالكمنر ‏ فهى صدْءة القسّام .كالطرارة والجزارة » والِشارة واليشارة .

# ومنه حديتّو | بصة 2 مَسَلَ الذى ني كل القسامة كسمل جَدى 57 ملو يضقا 6 جاء تفسيرها فى الحديث أأمها الصّدقة » والأصل الأول .

* وفيه « أنه استتخْلف خمسة تقر فى قسامة معهم رجُل” من غيره . فقال : رُدَوا الأرتمان على أجالدهم 6 القسامة بالفتتح : المين كلسم : وحقيةتها أن اقيم من أولياء اللكم خسون تقرا على اسْتحقاقهم دَمّ صاحبهم » إذا وجَدُوه أفتيلا بين كوام ول يمف قاتله» فإن ل يكونوا خمسين أقم الوجودون سين كينا » ولا يكون فيهم ص » ولا امرأة » ولا تخْتون» ولاعبدء أو قم

م

ل 9 ص . قاسم 22 رةه و السام ال مها النهمون على نفى القتل عنهم » فإن حَلف المدّعون اسْتَحَقوا الدرية » وإن حَلف المتهمون لم

تازيم الدية .

سه

وقد أ قسم 'يقسم كسما وقسامة إذا حَكف . وقد جاءت على بناء المّرامة واللمالة ؛ لأنها تتلزم أهل

6

00 الموضم الذى يوحد فيه القتيل .

0 ومئه حد بت مر 2 القسامة وجب التقل ظ« أى وجب الدبة للا القَوّد ٠.‏

* وفى حديث الحسن « القسامة جاهيّة » أى كان أهل الجاهاية يديثون بها . وقد

1 ل 5-5 5 7 مر 5 ل

وفى رواية « القتل بالقسامة جاهلية 6 أى أن أهل الجاهلي ةكانوا يَقَتلون بها » أوأن" القتل بها من

أعمال الجاهلية »كأنه إنكار لذلك واسّتَمظام ٠‏

* وفيه « من نازلون بجيف بنى كنانة حيث تقاتمُوا[ على الكُثر » تقاسموا

(1) تسكلة من ١‏ » والاسان .

3 انم : المينء أى حالفو . يُربد لا تمامدت قرش على مُقاطّسة بنى هاثم تر'ك الهم . * وفى حديث الفتم «دهل الببت فرأى إ, براه و إسماعيل أيديهماالألام ' تقال : تلم اله ء الله لقد عَموا أنهما لم يسكقسما ا قط » الاستقسام : طلب القد م

ا

2

له وقدر :0 31

قم الذى قم

ول يقدّر. وهو اسْتفعال منه» وكانوا إذا أراد أحدم سَقر أو تزأويما» أو نو ذلك من 1 صرب بالأزلام وهى القداح » وكان على بعضها مكتوب : أمرنى وى » وعلى الآخر: أمهانى رلى » وعلى الأخر عمل . فإن خرج 0 أمَربى » مَعى لشأنه » وإن خرج « الى » أمنّتك ٠»‏ وإن خرج « الثفل » عادء أجلمًا وضرب ببا أخرى إلى أن تَخْرج الأمْرُ أو الهبى . وقد تسكرر

فى الحديث . هم ( وى حديثث أم معد 2 قي" وسم” « القسامة ن. ورّجِل” 37 قشم الو حه: 2 0 أى جميل” كله أن 53 موضع منه أَخَنَ قم سن ٠‏ الخال . ويقال ا أ 1 * الوده : : قسمة ينه وجمعها قسمات

إقوره * فيهذكر « القسورة» قيل : القسْور والقسورة : الرثمآة من الصَيادين . وقيل : هما الأسد ٠‏ وقيل :كله شديد .

إقا4 * فى خطبة الصُدّيق « فهو كالدً رهم القسبى وال اب الخارع » القسىّ بوزن الت : الدَره الرتدىء» والثى: الَرذولُ .

(ه). ومنه حديث ابن مسعود « ما يس ى دين * الذى يأتى العم اف بد رم إقبى 2.6

(ه) وحديئه الآخر « أنه قال لأصحابه : كيف يدرس العم ؟ قالوا : كا 056 الوب » أو كا تسو الداراهم » يقال : قسَت الدّرام” تر إذا زات 00

(ه)2 وحديثه الآخر « أنه باع نقاية بيت الال » وكانت زُيوقاً وقسئيانا بدون وَرْنها » فذ كر ذلك لعمر فنهاه وأمره أن يرئذها » هو جمع و » كصبيان وص .

(ه) ومنه حديث الشمئ « قال لأى الرتناد : تأتينا بهذه الأحاديث قسية وتأخُذَها يي

2 5 ا عام طارّحَة » أى تأتينا مها رديئة » وتأخذ ها <الصة منتقاة

3-2

(باب القاف مع الشين )

(قشب»ه (ه)فيه« أن رحلا كر على سر جام » » فيقول : يارب قشبنى ربحها » أى هم

معنى 4 وكلة مَسمُوم 5 فشدب ومقشب. يقال : فشليتئى اريم وقشبتنى . . وَالفشب : الاسم ٠.‏ زه] ومئة حددث عم ر«أنه وحد من معاوية ريم طيبوهو 0 رم » ققال : من قشنبنا ؟ « أراد

٠. 0

أن الطب فى هذه الحالمع الإحُرام و حالقة السّة ود »كا أن ري لمعن و قثل . يقال : ماأقشب بيهم !أى ما أقذره . والقثب بالفتح : [ 8 ال الا :

زه ] وق حديثه الآخر « أنه قال لبعض بنيه : شبك المالكً » أى أفّدك

ل

وذهب بمقلاك .

9 عي الاي" كه

(س) وحدينه الآخر )2 اغفر للأقثاب 0 هم ى حم قا قشب 0 يقال :1 رخل” قشب دسب بالكسر ‏ إذا كان لا خير فيه . و2 ل" راك (5) راك ميس . ناماه الهلاةء ا *# ا وفيه « أيه عر وعايه فشا نيان ( أى بر'د تار خلهتان . وفيل : حد يد ن ٠.‏ والقشيب من الأعداد » وكأنه منسوب إلى قشيان : نهم قشيب » خارجاً عن القياس ؛ لأنه نا | . 2 إأى اللجمع 0 2 سانا قال ال حشرى : 2 كوته منسوبأ إل امع غير مر صى” 50 '»ولكنه بناء معطرف للنس بكلا تبَحَانىَ » . ١ . 1 35‏ اا 4 - ع 000 (قثر» ) 00 لعن أنه القاشرة والقورة «( القاشرة : الى بعال وَحَهها أو وحده 0 ع _89 و.>- غيرها بالغمرة لصفو أن ا 4 واللقشور: 0 الى دقع مب ذلك »كأمها تفشّر اعلى الحاد . ٠ 92 ٠.‏ 5 3 3-5 ا« .- ي لي (ه) وفى حديث قيلة 2 فكنت إذا رأيت” رحلا ذا رُواء وذا قشر » القشر : اللباس . (س[ه]) ومنه الحديث « إن الملا كيقول لاصئئ المنفوس : خرجت إلى الدنها وليس عليك

)0 شكلة من :]ء والاسان » والحروى 2٠‏ (؟) رواية الفائق مم : «قكبانيان » .

)م( عبارة لفق : « غير مَرنَضى من القول عند عاماء الإعر أب ١7‏ .

ده"

# ومنه حديثث أن سعود 2 ليلة ا الحد> 2 لا أرى عوارة ولاقشرا «( أى لا أرى معهم عورة متسكشفة »ولا أرى علمهم ثيابا .

) هو وى حديثٌ معاد نَ عفر أء 2 أن 5 رأرسَل إليه اة فباعبا واشترى )مها ل وس

2-2 الى 8 ع 7 5 ًّ 3 .0 8 2232 1 ايع من الرقيق فأعتقهم م قال : إن رخُلا 1 ثر قشرانين سما عل عتَق وؤلاء الغبين الرتأى » أراد بالقشْرتيْن : الخلة » لأن اسللة توبان إزار ورداء .

5-5

02

. كن الى يس ااسية ٠‏

ك0 قله 6 وه التى تسكون فى رأس اللين. وقيل : : ل انر والقاشرة : وهى مَطرَة شديدة أ شم روج الأرض ٍِ بد لبن 726 0 مراع ع الذى إدلمته مثل هذه

٠ 0 0‏ 8 و مم 7 . ل 0298 2 2 ماه م ٠8‏ | «دى (س) وفى حديث عر, « إذا أنا 0 ثار له فثار » أى قشر . والقشار : ما يقشر عن

شغ ل ف حديث حمفر الصادق « كونوا ردق )فى جع قثدّة, وى القر د وقيل : جرواه . وقيل : ذَوَيْبة لشبه الجدل .

(قشم؛ 059 فيه لا أء رفن حدم تمل شماه نأدم رفيتادى : ياعمد » أى جلداً بابسا . وقيل : تطعا . وقيل : أراد الة راب البالية ؛ وهو إشارة إلى الحيانة فى الغنيمة أو غيرها

(ه) ومنه حديث سامة و2 ونا مع ألى بكر الصدا بد على عهد رصول الله صلى لله عله

0

0

وسم فنقلنى جاريةً عايها قشع" ها ) قيل راد بالق نم الفرئو اخلق وأخرجه ال مخشرى عن سامة .. وأخرجه المهروى عن أبى بكر » قال تفلن رسو ل الله صل الله عليهوسل جارية عايها شم ها» ولعَلهما حديئان . (ه) وف حديث ألى هريرة ٠‏ أو دتمم يكل ما أغل ارمَيتمونى” " بالقشم » هى جَمْم 0 ١)رواية‏ اللسان « ... على عتق خمسة أعيد «(

(0)فى الأصل : « رميتموى «( وأثبتة مافى : | » والاسان » والهروى .

2

قَثم على غير قياس . وقيل : هى م قَمْعَة » وهى ايشم عن وجه الأرض من ادر واللحر : اه يفلم ٠‏ كبدرة وبدر . وقيل : القشّعة : النخامة التى يَمَمَلمُها الإنسان من صكره : أى كم فى وجهى » استخفاقاً بى وتكذيبا لقؤلى . ويرقى 2 رميْتمونى بالك » عللى الإفراد »وهو الطارء أو من القشّع ؛ وهو الأكمق : أى الجتاتمونى ألمق . * وف حديثث الاستسقاء « قشم السّحاب' « أى تصدع و ألم وكذلك أقشم 2

إقشير 4 * فى حديث كمب « إن الأرض إذالم ‏ يل علهاللطر ارْبَدت واقشكرتت»أى

ا اه

تقشيصت ولجمهثت .

* ومنه حديث تمر 2 قالت له وول 1 صرب أبا سفيان لد : رسة 7 مر و ضرية لا طن مكة ء فقال : أجل » .

إثثن) ) ف فيه ( رأى رجلا قشف البيئة » أى تاركا للتنظيف والعسْل ٠‏ والقشف:

78 53 ننس العدش . وقد قشف قشف . ورحل” متقكتف : أى تارك” للنظافة والترفه ٠.‏ له م هم 2-1 2 1 3 20

(تقش) ) 0) ف فيه ه «بقال د 06 الكافرون. 3 :فلن غراف احا رسام سا 5 اس إذا أفاق ويرَأ .

22 كه‎ 2 20 ٠. 5 ٠. 5

(قث4 (ه) فى بيع الغار « فإذا جاء لتقا ضى قال له : أصاب لثمن اسم ) هو بالغم

أن يِنْتَفْض كر التَخل قبل أن الصير بحا 5 همي 8 ير

لإقشا (ه) فى حديث يلد « ومعه عسيب ل ع » أى مدَشُور عنه خوصه .

يقال وت امد : إذا قشراته. 4+

34

أى م مور . والليا +: حب 5 مر

*# ومنه حد ب معاوية كان 8 مر لياه مفتّى ا

ع (ياب القاف مع الصاد م

إقصب )4 [*] فى صفته صلى الله عليه و 7 «سبط لصب » القصّب من المظام :كل أ

جوف فيه 39 :واحد له : قصبة وكلة عم عريض :

عم 1 ه] وف حديث خدجة 0 بت خدخة سات + من قصبر فى الهنة » اقب فى هذا 1 ع اودر الحديث : اؤألؤ موف واضع كالقضْر اللنيف . والقصّب من اللو'هر : ما استطال منه فى نجويف .

(ه) وفى حديث سعيد بن العاص « أنه 0 ء بين اخيل فجعارا مانة قصَبة ُ راد أنه ذَرَع الغاية بالقصّب فَجَمَلها ماثة قصَبة . ويقال إن تلك القصبة ثر' كد عند أقَصَى الفاية » فَمن سَبَقَ إلمها أخذها وَاسْتَحَقء اللطر» فإزلك يقال : حار قصب السبق» واشتو'لى عل الأمّد .

8 ااه وساسم هه 4 7# 7 5-0 0

) سس ( وكيه 2) رأيت مرو 51 لجى” 06 قصيه ىق النار ع« القصطب بالغم : المعى 4 وحفعة : أقصاب . وقيل : القمب : اسم للامعاء كلها . وقيل : هو ماكارك أسْقل ابطر مدن الأمعاء ٠‏

0 تا سسب # ىراس 5 ست . 57

* ومنه الحديث « الذى يتخطى رقاب الناس يوم | بجع ة كا لحا قصيدثئى الثار » .

(س)2 وف حديث عبد الماك « قال امراوة بن الزيير : هل" معنت أخاك يقصب” ألساءنا؟

اه له

قال . لا ع«( شال : قصيه يقصبه إذا عاب ٠.‏ وأصله الققطم . . ومنه القصّاب . ورَحُل” قصابة : بقع

(قصد» ه]| وصفته عليه الصلاة و السلام ٠‏ « كآن أبيض متَصّدا ) هو الذىليس بطو بل © عمل 2 1 فصير 0 سي 4 كأن” حلقه محى به القصد ا ن الأمور والمتدل الذى لا ميا ل إإى أحَدِ طرق

. ا ساسة 6 م ء' و 4 ٠.‏ - آذه *# وقيه «التَمْد القصرد تبلغوا »أى عليكم بالقصد من الامور قَ القولوالفعل 6 وهو الو سط بين الطر فين . وهو منصوب على المصدر الْوْ كد 4 وتكراره لعأ كيد .

.»© ف المحروى :< سابق‎ )١(

+ ىو ص ملي يده

* ومنه الحديث « كانت صلاته قصدا وخطبته قصدا » .

*# والحديث الآخر 0 عايسكم هديا قاصداً » أى طريقا معتد لا .

*# والحديث الآخر « ماعال مُتقصد9؟ ولا يعيل » أى ماافتقر من لا صرف فى الإنفاق

وم 1 ولا بقار .

1 و »سه م عور 00 10 و 1 لس ”ا سرس سل 8

* وفى حديث على « وأقصدت باسهمها » أقصدت الرحل : إذا طعخته أودر ميته بسهم » ظ

خط مَعارَله» فهو مد .

خ" هسام

2 كلىمن سلييى مُصَدَا إن خَطَاً منها وإن تَسْدا

(ه) وفيه « كانت دا اعسة بار “مام حت تَعدّت ) أى تكرت وصارت قصداً : أى قطما .

( فصر 4 (ه) فيه « منكان له بالمدينة أضْل” فليََمسَكْ 7 به» ومن لميكن فلمل له بها أصلا ولو' قصرة» القَصّرةٌ بالفتحوالتحر يك : أصل الشجرة» وجممها قصّرء أراد : فلح له بها ولو ل واحدة .

والقصّرة أيضا : الغئق وأصل الرك قبة .

*# ومنه حسديث سامان « قال الأبى سفيان و قد به : لقد كان فى قَصَرََ هذا مو اضم لوف الاين » وذلك قبل أن ملل » فإنهم كانوا حراصا على كله . وقيل : كان 575 إسلامه .

* ومنه حديث ألى ريحانة « | ى لأجدا ذ فى مضأ نزل م ن الكتب: الأقبل القصير” القصّرة».

صاحب العرا قَيْن » مُبدل انق امن أهل” اساء وأحل الأرض » ويل له مويله 6.

زه ] ومنه حديث أنن عياس فى قوله [تعالى 0 0 إعما ترمى بشرر كر كال )0 6 هو

()فى الأصل : « من اقتصد » والمثبت من | » واللسان ..

()فى الأصل : «فليستمسك » والمثبت من :.! » والاسان » والذروى .

(») من | ل( الآبة يفن هن سورة المرسلاات . وهذه قراءة ابن عباس وأين حبير ومحاهد ٠‏ والحسن وابن مقدم . انر البحر الحيط ١/6‏ 4 والقرطى ٠١/١6‏ .

ل بالتتحر بك قال : : « كك د 3 المشب للشتاء ثلاث أذرع أوأنا ل” وأسميه القَصر » يريك كص رالشخْل 2 وهو ماعاظ من أسفلها 3 أو أعناق الإبل ( واحدتها قصرة . ( ه) وفيه « مَن شبد الجمعة فصلى ول يوذ أحداً, بقملره”" إن ل تغفر له هته تلاك ذنوبه هٌُ 1 اه 1 07 ٠. 89 - ٠‏ 0 0-8 1 كليات أن تكون كفارته فى امعة التى تلمها » شال : قصرك أن تفعل كذا: أىحسبك 2 وكفايتك» 00 . 4 2 . وغايتك . وكذلك قصَارك 34 وقصاراك ٠.‏ وهو من معى القصر : اميس : ؛ لأنك إذا بات الغاية حستك . والباء زائدة دخات على المبتدأ دخوها فى قوم : بحسبك قول السوء . و« لمعته » منصوبة على الطرف ومنه حديث معاذ « فإن له ما قصّر فى بيت 6 أى ما حسه . ٠.‏ 42 م واي ه 0 سهدت ٠.‏ ) ه وف حديثث إسلام عامة « فالى أن سس قدمراً فأعدقه 6 زهعى حسا عليه وإحباراً 2 يقال : قَصَرت نفسى على الشىء : إذا حَبَسْمها عليه وَألْرْستها إياه . وقيل : أراد قهزاً وعَلبَّة » من القسْرء فأبدل السيت صاداً » وها يِنَبادّلان فى كثير * ومن الأول الحديث 0 ونه 60 على المق قصسراً . وحديث أسماء الأشهلية « إنا مَْشَسَ النساء تخصورات مَفُصورات » . وحديث عر « فإذا هم ركب”قد فصر مهم الايل » أى حبسهم عن السير . و : . وه 2 4 وحديث ابن عباس « قصر الرجالٌ على أربع من أجل أموال اليتتانى » أى حيسوا ومُنعوا (س)2 وف حديث عمر « أنه مت برجّل قد قصَر الشّمر فى الدُوق فعاقبه » قصّر الشعر إذا 2 8 ارح هه 4 ره ع حزه » وإنا عاقيه لآن اأر 42 مله فتلقيه فى الاطعمة . وفى حديث سُبَيمة الأسْلية « تلت سورة الساء التضرى بعد الطولى » التمرى تأننث الأقصّر » بر يد سُورة الطلاق . والطولى : سورة البَقَرَة » لأن عدة الوفاة فى البقرة

)١( ٍ‏ ف المروى : « تقصره )6 . (0) ف اللسان - « ولتَقضرته » .

د ء/ا ل

أربعة شور وعشر ؛ وق سورة الطلاق وَضّْم الخمل » وهو قوله : 02 وأولا لأخمال أج1> امه سه له أن اصعن حاون « 1

* ومنه الحديث « أن أغراينًا جاء فقال : عَلنى عملا يدُخلنى الجنة » فقال : ائن كنت سام شا ب ووساهة ىء. 5 1 اهم 5 2 عام 2 أقصرت اتلطبة لقد أعْرضت السْألة » أى حنت بالخطبة قصيرة وبالمسألة عريضة » يعنى قلات اعلطبة وأعْظيت المسألة .

3- ومنه حديث السهو 2 أقعرت الصلاة أم سيت 5 ©» تروى على مالم يس ذاعله 2( وعل تدّمِية الفاعل ممنى النقص .

* ومنه الحديث « قات لمُمر : إقصار الصلاة اليوم » هكذا جاء فى رواية » من أقصر الصلاة » لّغة شاذة فى قصّر

* ومنه قولهتمالى : « فيس عَلَيْكْ' جَناحُ أن تقصتروا من الصّلاة » .

(س) وى حديث علقَمة « كان إذا طب فى نكاح قصّر دون أهله » أى خطب إلى - 2 0 3 0

من هو دونه » وأمسك عمن هو فوقه . ٠ ٠‏ 2 لاه 2 2 00 زرا عير (ه) وف حديثالمزارعة ه« أن أحدم كان يشترط ثلاثة جَداول والقصارة» القصارة بالضم : ما يبق من اللي 6 السُتبل ئًّ لا يتَخَاص بعد م يداس 7 وأهل الشام سمو نه : القصرى” 4 بوزن البطى ٠‏ وقد تكرر فى الحديث .

(إقصص م ) فى حديث الرؤيا «. لا تقسّها إلا على وادّ » يقال : قصّصّت الرؤيا

4 0 كلام ا - - 0 1 ١‏ على فلان إذا أخيرته مها أقصّها قضًّا . والقصُ : البيان . والقصصر”* بالفتح : الاسم ء وبالكسر : جع قصّة . والقاصُ : الذى يأتى بالقصّة على وحّهها كأنه يعس مَعا نتها وألفاظها .

0 7 5 ره . 2 3-31

(س) ومنه الحديث « لا يقص إلا أمير” أومأمور » أو محتال » أى لا ينبغى ذلك إلآ

ْ اير 3 0 2 200 7 2.60 8 7 ل ع لأمير بمظ الناس وممْيرهم بما فى ليعتَيرُوا » أو مأمور بذلك » فيكون حكمه حلم الأمير »

2 4 ع ولا يقَص تَكْسّها » أو يكون القاصٌ محتالاً يمل ذلك تكبا على الناس » أو مرائيا يُرالى الناس بقوله وعمله » لا يكون وعاظه وكلامه حقيقة .

د ؤلا-

5 . عدن لاعس م 0 . اير ار

وقيل : أراد الاطبة» لأن الأمّراء كانوا يلوا فى الأول » ويعظون الناس فيها » ويقصّون عليهم أخبار الأمم السالفة

(س) ومنه الحديث « القاصٌ ينتظر” المت » المايعر رض فى قصصه من الزيادة والنقصان .

مهم

(س) ومنه الحديث « إن بنى إسرائيل لما قصوا ملكوا » وى رواية « لَا مَلَكُوا َميُوا »أى اتّكلوا على القّول وتركوا العمل» فسكان ذلك سبب هلا كيم » أو بالمكسء لا هلسكوا بترك العمل أخروا إلى القصّص .

(س) وفى حديث لمث « أتانى أت فك م من قصى إلى شعر فى » لقص والقفصص :عَظل الصدر الممرُورٌ فيه شر اسيف” الأضلاع فقو عله .

(س) ومنه حديث عطاء « كره أن تدع الشادٌ من قضّها » .

*# وحديث صفوان بن ترز « كان يبك حتى يرَى أنه قد اندق> قصص” “روه 26

(س) وفى حديث جابر « أن رسول اه صلل اله عليه وسل كان يَْجْد على قصاص الشّّر » هو بالفتح والكسر : مُْتهَى شَمر الرأس حيث يؤخذ بالقصّ . وقيل : هو مُنتهى.

ه68 ومين

منيته من مقدمه .

هه عور عه ا ٠.‏ هس 5 “ره

(ه) ومنة حديث سامان 0 ورايته مقصصاأا ع«( هو الذى له جه ٠.‏ وكل خصله من 7 9 : الشعر : قصة .

50

ومنه حديث أنس 2 وأنت بومثذ غلام” ولك ةر نان أو قصتان «(

*# ومنه حديث معاوية )2 تناول قم من شع ركانت ف ٍَ حرسئ © . وفيه 2 قَص 00 8 خطاياه « أى تقص واخد .

5-4

وفيه )2 أ

1 0 42 3 007 3 زه عهى عن للعريصس القبور ») هو بناؤها بالقصّة ؛ وى اص .

شا د ث

هه ( ه/ وق حديث عالشة 0 أ مسن من الَحِيض حى تين القصّة الميضاء » هو أن تخرج القطئة أو الفرقة التى اذى بها الحائ ضكأنها قصّة بَيضاء لا مخالطها صفرة . وقبل : القمئة شى: كالخيط الأبيض رج لعل انقطاع الدّم كله . «# ومنه حديث زيلب 2 5 قصة عل مادودة « شعت أحجساتهم بالقبور المتّخذة من

)١(‏ يروى : « قَضيض” » وسيجى'

ا 1 07 6 7 الوص » وأنفسهم نميف الموى التى تشتمل عليها القبور . ومنه حديث أنى بكر « أنه خرج رَمَن الردة إلى ذى القصة » هى بالفتح : موضع قريب

من المدينة » ن”" به جصًا ؛ بسث إليه رسول الل صلى الله عليه وس جمد بن مسسامة وله ذكر فى حديث الردة .

*# وفى حديث غسل دم الخيض « فَتَقَمدُه تريقها ») أى 000 موضعه من الو ب أسْنائها وريقها ليذهب أثره » كأنه من القص : القطم ؛ أو تَدَّم الأثر . يقال : قصّ الآثر و أقمصة إذا تنه .

ومنه الحديث « فجاء واققتصً أثر الدم » .

*# وحديث قصة مومى عليه السلام « فقَالت ته قصيه 6.

*# وف حديث جر «رأيت رسول الله صلى لَه عليه وسلم بعص من نفسه » يقال : أقصّه ال1؟ ُيقصثه إذا مَكنه من أخذ القصاص» وهو أن يفعل به مثل فكله؟ من قتل » أو قم » أو ضَررْب أو جرح . والقصاص : الاسم .

(س) ومنه حديث عمر « أت بشارب فقال لمطيع بن الأسود : اضْربْه الحد » فرآه عمر وهو يضر به ضريا شديداً » فقال : قتاتَ الرجل » كم ضربته ؟ قال : ستين » فقال حمر : أقص> منه بعشرين » أى اجْعل شد الضرب الذى ضريته قصاصاً بالعشر ين الباقية وعوضاً عنها .

وقد تسكزر فى الحديث الما وفعلا ومَصدرا .

لإقصم 4 (ه) فيه« حَطبهم على راحلته وإنها لَتَقِصَم” برها » أراد شدة الْضْمْ وص بعض الأسْئان على البعض . ٠‏

وقيل : قصّم الجرة : خروجها من امف إلى الشذق ومُتابّمة بعضها بمضا . وإنما تفعل الناقة ذلك إذا كانت مُطمَعمّة » وإذا خافت شي لم محر جْها . وأصله من تقصيع المَْبُوع » وهو إخراجه

م

0 8 تراب قاصعائه » وهو حجحره.

(س) ومن الأوّل حديث عائشة « ماكان لإحدانا إلا توا واحلة تحيض فيهء فإذا

(1) فى الأصل : « كان » . وفى الأسان : « كان به حصّى » وما أثيثه من :1أ.

ا

أصانه شَىء من 8 2 قالت 0 بريقها ف لمعه «( أى وده ودل. 4 بظطفر

ويروى 00 مضه ع«( الم ٠‏ وسيجى ع

(ه) ومنه الحديث « مهى أن تَقْصّم ال قله بالتّواة » أى تقل . والقَضْم : اللكلك بالظفر . وإعا حَعن التواة لأنهم قدكانوا يأ كانه عند الذم رورة 99 ,

03 هه *

*# وفى حديث مجاهد « كان نَفْسْ آدم عليه السلام قد آذَى أهل السماء فَقَصَعَهِ الله قصبعة فاطءَأت ») أى دقعه وكبره

# ومنه « قَصَم عَطْشه » إذا ا كسره بالراى .

*# وفى حديث الربْر قان « أَبْمَضٌ صبياتنا إلينا ليسم الكمرة » هو تصغير الأقصّم » وهو القصيرُ القلفة » فينكون طرف كمّرته بادياً . ويراوَى السين . وسيجىء 9 .

سوسا بير 9

(قصف 4 (ه) فيه« أنا والّبْيُون راط القاصفين7" » م الذين يَرْدحمُون حتى يقصِفَ عضهم بعضاء من التقضف : السكتسر واللتقم الشديد لقرط الزحام » بريد أنهم يتقدمون الأتم إلى الجنة “ونم على أثر م 2 بدا رأ متدافمين ومُرد مين :

(ه) ومنه الحديث « لما يمن من انقصافهم على باب الجنة هر عندى من هام سَفاعتى » يمنى استشمادهم بدخول الجنة » وأن يي لم ذلاك م عنندى من أن أبلم أنا مَيْْلة الشافمين لْحَدّمين ؛ لأن فول فا عته كرامة له فوصوأ أبم إلى متام بر عنده من تيل هذه الكرامة »

ومنه حديث أبى بكر رضى الله عنه كان يِصَل ويقرأ القرآن فيعَقم

أنناؤم » أى يرد حون . وابناوثم » أى يز د هون

ركين

عمف عاية د 0 ساءاا*

(س) ومنه حديثٌ المودى 00 0 ما قرم الى صلى ات عليه وس المدينة قال : كت

)١(‏ الذى فى الهروى : « تحتمل أن يكون ذلاك لفضل النخلة » وتحتمل أنه قال ذلك ؛ لأنها فوت الدواجن » . (0) فى مادة ( قمس ) (©) فى الهروى واللسان والدر النثير : « فركاط لقاصفين ) وقد أشار السيوطى إلى الروايتين .

د 1/1 -

حا سدور ؛

انئ 00 © يَتَقَاصَفُون عل رحل عدم أنه نَئ . در 62 3 3 (س) ومنه الحديث 2 شين هود وأخواتها 4 قفن على" الام «( أى ذ كر لى 5 - 4 0-7 هلأ هلاكة الام 4 وقص على ها أخبارم 4 حى تقاصف بعضها عل نعص كأنها أ

ممه

أزد حمت بنتابعها . * وفى حديث عائشة رضى الله عنها تصف أباها « ولا قَصَفوا له قناة » أى كسروا . # وى حديث موسى عليه السلام وضرابه اليد حر « فانتهى إليه وله قصيف تحاف أن سرب لعهبأة » أى صَوات هائل يه صّوات الرعد . ومنه قوم « رَعْد قاصف » أى شديد مُوْلات لشدة صَؤاته . قصل 4 * فى حديث الشَْىَ « أتبى على رجّل من جُهئْنة » فلما أفاق فال : ماقمل القصّل ؟ » هو بضم القاف وقتح الصاد : املم رَجِل .

.. ك0 0 [قصم 4 # وصفة المنة « لس قممها قصلم “ولا فم" 6 القملْم: : كسر الشى دو إبائته » وبالقاء:

*# ومنه الحديث « الفاج ركالأرز : َس ممتدلة حتى يقصمها الله » .

* ومنه حديث عائشة تصف أباها رضى الله عنهما « ولا قصّموا له قتاة » وير وى بالفاء

ومنه حديث ألى بكر 2 ؤوجدت انقصاما ف ظبرى 4 ويروّى بالقاء . وقد تقدما .

(ه) وفيه « اسْتَعْنُوا عن الناس ولو عن قصْمة السواك » القعمة بالكتسر : ما انكسر منه وانشقَ إذا اسْنَيكَ به . ويُرئوى بإلفاء .

(ه) وفيه« فات'تفمفى السماء من قَصْمة إلا فتلا باب" من النار » يمنى الشمس . القصّمة بالفتح : الدكرجة » سميت بها لأنها كسْرة » من ن لقنم : الكشر .

إقصاج (س) فيه «السدون تخكافاً 0 » يَْى بذمّتهم أدنام » ويَرذُ عليهم أقصاهُم ؛ أى أَبسدم . وذلك ف العو » إذا َخَل الصشكر أرض الحراب فوج الإمام منه السّر اياء فا نت من ثىء أحَدَّت منه مانعى طاء ورد مايق على المشسكر ؛ لأنهم وإن لم يشهدوا اغنيمة رده للسّرايا وظهز” ير هون إلبهم

(:) ىا :2غ أبناء قيلة 4"

ة1/نه‎

وير

1 ه]| ومنه حديث وَحَشى” قاتل حمزة « كنت إذا رأيته فى الطريق تقصّتها ( أىصرات 8 0 2 م6 عم 1 ع وس فى أقصاها وهو غايتها » وَالقصو : الْبُعد . والأقصى : الابعد .

وفى الحديث « أنه طب على ناقته القصواء » قد تسكرر ذكرها فى الحديث » وهو لقب

٠. ١ /‏ 5 2 ّ م 0 ع 4 ناقة رسول الله صلى الله عليه وس . والقصواء : الناقة التى قطسع طرف آذنها » وكلء ماقطع من ا م 0 ع عاء ٠.‏ فاه 7 5 كن 00 ك0 . ُ

الآذن هو جدع 04 فإذا بلغ ار بم فهو فصع 34 وإذا جاوّزه فهو عاصمب 4 وإذا استوصات فهو ص 8 يقال : قصواثه قصواً فهو مَقَصُّوٌ» والناقة قصواء . ولا يقال عير أقصَى .

ول :سكن

ممُطلوعة الأذن .

ناقة النى صلى الله عليه وسل تَعُواء » وإنما كان هذا لبا لها . وقيل : كانت ١‏ '

وقد جاء فى الحديث أنه كان له نا نس 0 العضباء 20 وناقة َس « الجدعاء ».وى حديث آخر « صَلماء » » وف روانة أخري 0 ضر مة ») هذا كله فى الأذن ظ فيتحتمل أن يكون كلءٌ واحد صفة ناقة مغر دة ظ وتحتمل أن يكون اجيع صفة ناقة واحدةء فسماها كلة واحد معهم عا تيل فيها .

ويؤيل ذلك مارّوى فى حديث على رضى الله عنه حين 7 رسول الله صلى الله عليه وس ملم أهل مكة سورة براءة » فنّواه ابن عباس رضى الله عنهما أنه ركب ناقة رسول الله صلى لله عليه وس « القممواء » وفى رواية جابر « المَضْباء » . وفى رواية غيرها « اتلدّعاء » فهذا يصَرّح أن الثلاثة صفة ناقة واحدة ؛ لأنّ القَضْمّة واحدة .

وقد رُوى ع ننس رضىالله عنه أنه قال : «حَطبنا رسول الله صلى الله عليه وس على ناق. جداعاة ولبست بالمضباء » وفى إسْناده مَقَال .

*# وفى حديث المحرة « أن أبا بكر قال : إن عندى ناقتين » فأغطى رسو ل الله صلى الله عليه وس إحداما وص اللداعاء » .

(س)2 وفيه :إن الشيطان ذئب الإنسان » بِأَحْدْ القاصية والشاّة » القاصية : انف دة

عن القطيع البعيدة منه . بر يد أن الشيطان يَتَسَاَط على الفارج من الجاعة وأهل الشَنّة .

اتذأ) 4 (ه) فى حديث الملاعنة « إن جاءت به قف التين فهو لولال » أى فاسد

000 5 2 0

العين . يقال : قَضى ليوب بقعا فهو قَفى” ) مث حَذْرَ » تحذّر فهو حَذرٌ ؛ إذا تغزر وتشفو

كيل ب

5-2 2

سس

وتقضا الثوب” مثله .

إقضب 4 (ه) فى حديث عائشة رضى لله عنها «رأت وبا مُصَليا فقالت : كآن رسول الله صلى اله عليه وسلم إذا رآه فى ثاب قَسَبّد » أى قطءه . والقطب : القطم . وقد تكرر فى الحديث .

* وق مَقتل الحسين رضى َه عنه ١م‏ فحمل اءن زياد يقرع فيه بقضوب » أراد بالقضيب : سيف" الأطيف الدقيق . وقيل : أراد الود .

#قضض م | * قيهم وى بالدنيا فضا وقضيضها » أى بكل مافها » من قوم : جاءوا

1-0-0 ٍِ

بقععهم و قضيغببم : : إذ أحاءوا تمعن 2 00 ١‏ الخرامم على أوتهم © من قو أعهم: اقَضضنا علمهم»و يمن

0 ل لخر حمس ١‏ عل ..- َه كل

تقضسها فض . |

وتلخيصه أن القَضنَ وأضعموضم القاض" ٠‏ كن ور وصوم» ١‏ زا أروصام . والء قعريضٍ :مو ضع وض ؛ لأن الأول لتَقَدُمه دل الآخر على الاحاق بهء كأنه يقْضْه على نفسه . لحقيقته جاءوا ُسْتَاحِقهم ولاحقهم : أى بأوتهم وآخرهم .

وألخَصّ منهذا كله قولٌ ابنالأعرابى : إِنَْالقَضر: افمىالكبار » والقضيض: ١‏ لصّى الصغار: أى حاءوا بالكبير والصغير . * ومنه الحديث الآخر « دخات الجنة أمة عَعْمماوقضيعما 6. زه ومنه حديث أنى اللأحداح ا * واتحل بالقَضّ والأو'لاد”'؟ »

(1) فى الهروى : « فارحلى » .

1

(س) وتى حديث صَفوان بن كر ز «كان إذا قرأ هذه الآية « وم م ألذين ظلموا ىََ

قاب يِنعَلبونَ ( بى حتّى يرَى لقد اه قضيض" زره ») هكذا رُوى.

قال القعيبى : هو عندى خطأ من بعض النَعَلهِ »وأراه « قَصَصْ زؤره» وهو وسّط الصدر . وقد تقدام » وتتمل إن صحّت الرواية : أن يراد بالقضيض صفارٌ العظام تشبيها بصغار الْهى .

[ه] وفى حديث ابن الثبير ودام السكمبة « فَأخَذ ابن" ممطيسع العمل فعَكل ناحية من الديْض فَأقَضَّه » أى جَمَلهِ َع . والقسّض : اللمى الصّفار » جمع قضْةء بالتكسر والفتح .

(س)2 وف حديث مواز ن«فافمَضَ الإداوة » أى فتح رأسّها » من اقتضاض البكر يُروَى بالفاء . وقد تقدم .

(قضقض 4 (ه) فى حديث مانع الزكاة « يمثل له كَمْرُه [ يوم القيامة ]20 شجاعا فيلقمه بده فَيُقَضْقَضها » أى يكس ها. و منه : أسله قَضْفَاضَ : إذاكان عم ف إسله .

(ه) ومنه حديث صفية شث عيد امطاب )0 فأطل» علينا هودى” فقت إليه فض ابت رأعه بالسيف» م ريت به عيبم ؛ فتَقَطْقَضوا » أى انكسروا وتفر"قوا .

(قضم 4 (ه) فى حديث ار هرى « قبضَ رسول الهصل الله عليه وسل و والقرآن” فالخب

القع م ى الخلود البيوض » واحدها: عضر وتجمم على : " فضي رأيضا ؛ يفتحتين كأدم وأدم . ِ 1 .

* ومنه الحديث « أنه ل على عائشة وهى تلعب ببنت مُقَضمة ») هى أعبة تتخد من حلود بيض . ويقال ها : بنت قضَاء 7" بالضم والتشديد .

(س) وفى حديث ألى هريرة رضى الله عنه « ابْنُوا شديداء وأمّلوا سيدا » واحضموا تقض ج62 لقطلْم : الأأكل بأطراف الأسنان .

* ومنه حديث ألى ذْرَ رضى ال عنه « تأ كلون خذما ونأ كل قضما » .

. زيااة من الهروى . وانظر مأسبق ص 4417 من | الجزء الثانى‎ )١( . » بضم القاف غير مصروف‎ ١ (؟) حى فى الاسان عن ابن برَى‎ . » (؟)فى اللسان : « فإنا ستقضي‎

ا ْ

ومنه حديث عائشة رضى الله عنها « فأخذت السواك فتضمئته وطييته » أى مَطْدَئْه

سنانها و لينئه .

* ومنه حديث ث على ركى الله عنه «وكانت قرش إذا رأته قالت : احْدَرُوا اللط ظ احْدَروا لقم » أى الذى , بذ الناس فلكم .

إتضا) ى) فيصلح الحديبية «هذا ماقائى عليه تمد » هو فاعل » من القضاء : القطل

3 وقد تكرر ف الحدرث ذكر 2 القضاء . وأصله ١١‏ لقطم والقضل ٠‏ شال : قَضَى يَقْفى قضاء فهو قاض: إذا حم وفصّل . وقضاه الثى: : إِحُكامه وإِمْضاوْه والفراغ منه » فيتكورن ععنى اللخماق.

وقال الهرى : القَضاء فى اللفة على وجوه » مَر'جعها إلى انقطاع الشىء و ممامه . وكل'ما أ شك

را 5 20 عام 24 .و4 »ع كه عالثأ" اما عا وار ان م - عله “أوام »أو 5 أو ادى عاو أوحب »أو أعا »أوانفد »أو أمقى . ومدك فصى. وفلد

1 1 جاءت هزه الوحوه ف الحديث .

ومنه « القَضاء القرون د » والراد بالقدّر : التقدير » وبالقضاء : اتفاق» كقولهتعالى:

522 م

« فقضاه. ن سبع سس تق 7 مَيِن «ى أى خلفون .

فالقضاء والقَدَرَ أمْران مُتلازمان لا يَنْقَك أحيشمما عر الآخَر » لأن أحده بمازاه الأساس وهو القدّر ء والْآخَرَ يمتزلة البناء وهو القضاء سق رام الفصل بنهما'» ققد رام دام اليئاء ونقْضّه .

وفيه ذ كر « دار القضاء بالمدينة » قيل : هى دار الإمارة .

وقال بعضهم : هو خطأ » وإتما هى دار كانت لمُمَر بن امطاب ؛ بيعت بعد وفاته فى دينه ثم صارت روان وكان أميراً. بالمدينة »ومن هاهنا دَخَل الْوَمْم على من حَمَلها دارَ الإهارة .

9 باب القاف مع الطاء 4

لإتطمج (س) فيهددً كر النار قال : حتى , سس البّارُ فيها قَدَمَه فتقول : قط قط © -

عمنى حب » وتكرارها للتأ كيد » وهى سا كنة الطاء مخففة .

+ ومئه حديث قتل ابن أبى المقيق »)2 فتحامل عليه سيفه ف بطنه حى أنفذه 2 جع ل يقول: قطنى قط

آ#-ه

بى » . ٠.‏ م م _.8 2-2 . (س) وق حصلايث إلى 0 وسال رَرَ بن حبش عرا* آ عدد سورة الاحداب فقال : إمّا ثلاثا وسبعين » أو أربعا وسبعين فقال : أقط ؟ » بألف الاستفهام : أى حاب ؟ - 22 هه 22 2072 5

+ ومنه حديث حيوة بن شرح 2 لقيت عم دن مسح قلت له : يلغى أنك حول نت عن عبد الله بن كمرو بن العاص أن رسول الله صلى اله عليه وسل كان يقول : إذا دخل المسجد أعوذ الله النظيم » وبوجهه الكريم » وسلطانه القسديم »من الشيطان الرجم » قال : أقط ؟ لم الس ش فلت : نم » .

ا ٠. 5 1 5‏ 0 7 15 2 ع ٠‏ ٠.‏

( قطب »4 (س) قية « أنه الى شيد فدمه فقطب » أى قيض ها بين عينيه كا يفعله العيوس 34 ويحقف وايثقل 85

(س) ومنه حديث الغباس )2 ما بال قرش يلقو تنا بوجحوة قاطبة »رأى مقطبة 2 وقد جىء فاعل عمق مفعول » كميشة راضية 4 والأحسن أ: 1 يكون فاعل عل بابه » من

قعفة .

1

2

َه و له ٠_8‏ و 5-5 *# ومنه حديث المغيرة « داعة القطوب » أى العبوس .يقال : قطب يقطب قطوباأ . وقد تكرر فى الحديث . فى حديث فاطمة « وفى يلها أثرث تلب الراحى » هى الحديدة لكيه فى وا > *# وفى حديث فاطمة « وفى يدها اثر قطب الراحى © هى الخديدة اأركبة فى وسط حجر ارتحى السُفلى التى تور حَوطا العليا . ٠.‏ 7 002 . 17 ره 7 0 ءا ساهة (ه) وفيه « أنه قال لرافم بن خديح ‏ ور بسهم فى تندوته - إن شنت نزّعت” السّهم 0 02 ه30 ء 3 وتر كت القطبة وشهدت للك يوم القيامة أنك شههيد » القطبة والقطب : صل السسهم . : اعالاساهم اس هر ره 00 (س)2 ومنه الحديث « فيا خذ مهمه فينظر إلى قطبه فلا برى عليه دمأ » . 23 -. . 2‏ 0 >7 32 * وق حديث عاشة 2 ا قفسضص رسول أله صلى أبله عليه وسل ارتدت العرب قاطبة ( أى ١‏ : 2 1 -

حميعهم » هكذا يقال تكرة منصوبة غير مُضافة » واصمها على المصدر أو الال .

لدو # سد

ل سا #6

(قطر َه (س) فيه « أنه عليه السلام كان متوشحاً بشوب قطرى” ) هو ضراب من البرود فيه تَهْرة » وها أعْلام فيها بعض المشونة .

وقيل : هى حُللٌ جياد حل من قبل البتخرين

وقال الأزهرى :فى أَغْراض البَدّرين قرية يقال لها : قطر » وأحسب الثياب القطرية نيت إلهاء فكسروا القاف للنسبة وخفقوا .

*# ومنه حديثعانشة « قال أ” 009 : دخلت على عانشة وعل. مها در ع قطرى 60 حمسة دراثم 64 وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وفى حديث على « نرت" 56 فتَعاررت الرَجُل فى الفرات فمَرِق «ى أى ألقته فى الثرات على أحد قطرَيه : أى شقنيه . يقال : طَمته فَقَطْره إذا ألقاه . والتَد : صفار ال /'

(ه) ومنه الحديث « أن رجلا رَكى امرأة يوم الطائف » فا أخطأ أن قطّرها » .

(ه) وحديث ابن مسعود « لا يُمْحِبَئّك ماتَرى من الراء حتى تَنظر على أى قطرَية يقع" «ى أى على أى- حاديه يكون »فى خاعة عمله» على الإسلام أوغيره . ظ

* ومنه حديث عائشة تصف أباها « قد جمع حاشيتة و 7 قطْر يه » أى جمم جا نبية عن الانيثار والتَبدْد والتفراق .

5-5

[ه] وفى حديث ابن سيرين « أندكان يَكْره القَطر» هو - بفتحتين ‏ أن بن جل من تمر » أو عدذلا من متاع ونحوهاء وَأَخُذ ما بق على حساب ذلك ولا يرنه » وهو المقاطرة .

وقيل : هو أن يأ الرجل إلى آخر فيقول له : بمتى مالك فى هذا الببت من الصمر جِرَّاقاً » بلا كيل ولا وَرْن . وكأنه من قطار الإبل » لاشباع بعضه بعضا . يقال : أقطرات” الإبل وتطرها.

(س) ومنه حديث عمارة « أنه مركت به قطارة جمال » القطارة والقطار : أن د الإبل

على نس » واحداً خلف واحد .

(قطرب »4 زه مه فى حديث ان مسعود )2 لاأغر 600 أحد؟ جيفة ليل قط “ب

() ف الهروى : « وَقَم 2.6 (0)فى الأصل : لاعر قن » والتصحيح من ! » واللسان : والهروى » والفائق 560/5 .

تجار » القعارب : ذُوَيْبَة لا تريح نهارها سَمْيا» شب بدالرجل يْعى لَآرَه فى حوات دياه » فإذا أسسى كان كالاً با » فينام ليله حتى يبح كالميفة التى لا تتحرتك0© .

(قطط 4 »فى حديث اللاعنة « إن جاءت به جَمداً قَطَلا فبو لفلان » القَطَطُ : الشديد الجمودة . وقيل : اللسّن الممودة » والأوّل أ كثر. وقد تسكرر فى الحديث .

وفى حديث على رضى الله عند « كاري إذا علا قد » وإذا توسّط قط » أى قطعه عَررْضًا نصفين .

(ه) وف حديث زيد وان ممر رفى الله عنهم « كانا لا برَيان بيع القطو ط بأسا إذا حرجت » القطوط : جنع قط » وهو الكتاب والصّكة يَكْتب للإنسان فيه شىء يصل إليه والقياً : التَصِيبُ .

وأراد بها الأرزاقَ والجوائز التىكان يَكُتْبها الأمّراء لاناس إلى البلاد والعمّال » وبيعها عند النقهاء غير جائز مالم يمل ما فيها فى ملك من كُتبيت له .

تل ) 4 ١(ه)‏ فيه «أن” رجلا أتاه وعليه مُقَعلمَات” له » أى ياب قصار» لأنها قطمتعن باوغ القام .

وقيل : الْقَطّم من الثياب : كل مايْفَضّل ومخاط من قيص وغيرهء وما لايقطّم منهبا كالا ير والأردية .

ومن الأول :

(ه) حديث ابن عباس رضى الله عمهمافى وقت صلاة الضّحى « إذا تَقطّسَت 27 الظلال » أى قرت ؛ لأنها نكون بكْرة متّدة » فكاأما ارتقهت الش.س قصرت .

ومن الثالى : ٠‏

(ه) حديث ابن عباس ؛ فى صفة نخل الجنة « معها مام و بم و يكن يصقا

بالقصر :0 لأنه عيب .

)00( الذى فى اللسان : «كالجيفة لا يتحر"ك » . (0) فى الهروى : « انقطمت » . 8١١‏ _اللهاية ‏ 4 )

578 3م/ هه

وقيل : المَطّمات لا واحد لهاء فلا يقال لاجنّة القصيرة مُقطمة »ولا لاقميص مُقَطنم » وإنما يقال م الثياب القصار مُقطءات» والواحد توب" .

(ه) وفيه« نهى عن لس الذهب إِلَا مُقَطما » أراد الشىء البسير منه »كا ذلقة والشّئف ونمو ذلك » وكره الكثير الذى هو عا : أهل السّرف واطيّلاء والكبر . واليسير” هو مالا يجب فيه الزكاة . 0 0

و شه أن يكون إنما كه استمال السكثير منه ؛ لأن صاحبه ربا كخل بإخراج زكاته كيأكم بذلك عند من أوحب فيه الركاة .

(ه) وى حديث بض بن سمال « أنه استقطعه الالح الذى مار ب » أى سأله أن أن تعله له _قطاعا يتسَلَكه ويسْكَبد به تفرد . والإقطاع بكون تمليكا وغير تيك .

(ه) ومنه الحديث « لما قم للدينة أقطّم الفاس اللدُورَ » أى أثْرَ لهم فى دور الأتصار .

* ومنه الحديث « أنه أقطّم ال بير خلا » يبه أنه إعا أعطاه ذلك من ا/ل[س الذى هو سمه » لأن التخْل مال” ظاهر العين حاضر المَفْم » فلا يحوز إقطاعه . وكان بعضّهم يتأوّل إقطاع الى صلى الله عليه وسل المباجرين دور على معنى العارية .

* ومنه الخديث «كانوا أهل ديوان أو مُقَطعين » بفتح الطاء » ويروى 2 مُقتطمين 6 لأن” الجند لا يَحْلُون من هذين الوجيين .

* وفى حديث المين « أو يق طم مها مال امرىء ملم » أى يأخذه لنفسه مُتَملكا »وهو يفتعل من القطع .

«# ومنهالحديث « فَخَشينا أن يَتَطَم دوتنا » أى ركام وينفرد به..

* ومنه الحديث « ولو شئنا لاقتطئنام 6.

وفيه « كان إذا أراد أن يقطَم يننا » أى يغرد قوم تعنم فى الغرو ولعينهم من غيرم ٠‏ ظ

وفى حديث صلة الرحم « هذا مُقامالعائذ بك من القطيعة » القطيعة : المجران والصد » وهن قميلة »من القطم » ويُريد به ترئك البرّ والإحسان إلى الأهل والأقارب » وه ضاي صلة الرحم .

(ه) وف حديشعر رضى الله عنه «ليس فيكم منتقطم دونه”"" الأغناق” مثل "ألىبكر» 0 . عم ل 707 25 ل سام ى 9 »ع أي ليس في[ أحلة 0 سابق” إلى امير أت 6 تقطم أعناق مسابقيه حى ا باعدقه أحد مثل ألى بكر رضى ل عنه . يقال للقر س اللو اد : تقطمت أعناق الخيل عليه ظ تاحته . >5 ومع ب 5 "نا يقطع دو مه السراب « اى تسترع

5 #2ج65 1 2 ملل ا . 2 2 - ا وه إسراعا كثيراً تمد مث به وفاتت 4 حى إن السراب بظهر دومها: أى دن وّراتها لبعد ها

0 لل 6 ومنه حديث ألى ذُر7'؟ رضى الله عنه « فإذا هى

فى الير . 1 1 . 5 ره 8 .8 (ه) وفى حديث ابن تمر زطى الله ععهما « أنه أصضابه قطع «ى القطع : انقضاع 0 و النفس وصيفه ٠.‏

١ 7 2 7‏ 0 6 وسةء (ه) وفيه « كانت مود قومًا لم عار لا تصيبها قط » أى عطشٌ” بانقطاع الماء عنها .

1 يقال : أصابت الئاس فطع : أى ذهبت ميآه ركايام .

* وفيه « إِزدٌ بين يَدَى الساعة فعَنًا اكقطع الايل ار ( قطْم الليل : طائفة منه » و قطمة . وحم القطمة : رقِطّم . أراد فثنة مُظلبة سوداء تمظما رإشأنها .

ْ (ه) وفى حديث اين الزيير الى « خاء وهو على القطع نط3" ) القطع بالمكسر :

طنفسة تكون نحت الر"حل على كت البمير .

(ه) وفيه « أنه قال لا أنشده العباس ابن مر'داس أبياته العيذيّة : اقطموا عنى لسانه » 0 2

00 سع ا أى أعطوه وأرذظوه حى يشكت 4 فكنى بالاسان عن الكلام ٠.‏ * ومنه الحديث « أتاه رجل” فقال : إنى شاعر فقال : يابلال اقم لسانه» فأعطاه أربميندثها ».

(1)ف الأسان 2( والتاج والفائق د :غ0 عليه -"-. (0) يجوز رفع « مثل » ونصبه . انطر الفائق . .. (©) تسكلة من الاسان نقلا عن ابن الأثير» ومن الفائق . (:) هكذا ف الأصل واللاسان . والذى ف أ وتاج العر وس :2 أبى رزين . (٠)فى‏ | « تقطم » . () فى «١‏ أى تَسَرَعْ دونها إسراعا » .

رة رم (0) رواية الأروى : « ينفضه » .

هم -

قال الاطابى : يبه أن يكون هذا ممنله حور فى بيت المال »كابن السبيل وغيره» فترتض له بالشعر فأعطاه لق » أو لحاجته» لا أشعره .

(س) 2 وفيه «أن سارقاسَرق فقطم » فسكان يشرق بِقَطمته » القآعة» بفتحتين : الموضم المقطوع من اليد » وقد عم القاف وتسكن الطاء .

(ه) وفى حديث وفد عبد القيس « يفون فيه من القطَيماء » هو تع من الفر . وقيل: هو البْسْر قبل أن يدرك ٠.‏

9 قطف »مه * فى حديث جار « فنا أنا على حملىأ سير » وكان تملى فيه قطاف » وفى رواية « على مل لى طوف » القطاف : تَقَربٍ انطو فى سرعة » من القطف : وهو القطع . وقد قَعَن يقطف قَطْا وقطافا . والقطوف : فول منه .

(ه) ومنه الحديث « أنه ركب على فرس لأبى للح يفف » وفى رواية « قأُوف » .

عد ومئة الحديرث 2 أقطف؛ القووم داب ميرم 24 .أى أمهم ١‏ إسيرون سير دابته 04 فيتبعونه

ُنَبَّع المي . (ه)2 وفيه « تمع التَْرُ على القطف فيشيعهم » القطف بالسكسر : المُتقو دء وهو اسم لكل مايقطف لذج والمّدْن . وقد تكرر ذكره هق الحديث ؛ ومع على قطاف وقلوف » وأ كث اأحدة ثين ير'ؤونة بفتح القاف » وإما هو بالكسر. *# ومنه حديث الحجّاج « أرَى رُؤُوسا قد أَيْنَسّت وحان قطافها » قال الأزهرى : القطاف : اسم وقت القطف »وذ كر حديث المجّاج . ثم قال : والقطآف بالفتح جائز عند التكسالى . ويحوز أن يكون القطاف مصدرا . (س) وفيا « يفون فيه من القطيف » وفى رواية « تديُون فيه من القطيف »القَطيت: لْمعلوذ ف من التمر » فيل ععنى مقعول . (س)2 وفيه« سمس عَبْدَ القطيفة » هى كساءله تقل : أى الذى يشل لها و ع بتحصيلها . وقد تكرر ذ كرها فى الحديث .

0-3 26 ١ . © فى الاسان : « أقطف> القوم دابة أميرهم‎ 0)

هوم

(تطن )4 (ه)نفى حديث أأولد «قالت أمّه لا تلت به : والله ماوجَذته فى قن ولا ثنة » القطّن : أسمّل الظهر » والشة : أسفل اليطأن .

) س ( ومئه حديث سطيح :

#* حتّق أى عارى اخاجىء٠‏ والقطنث #

وقيل : الصواب « قطن » بكسر الطاء » جمع قطنة » وهى مابين الفخذين .

) ه وفى حديث دَامان «كنتر حلا من اجوؤس 3 فاجتكت فيه حي كنت" قطن الفار «ى أى خازتها وخادمها : أراد أندكان لازما لها لاليفارقها » من قطن فى المكان إذا زمه .

ويرئوى بفتح الطاء مع قاطن » كخلام حدم ٠‏ وجوز أرن يكون عمنى قاطن » كفرط وفارط .

*# ومنه حديث الإفاضة « كن قطين” الله » أى سسَكَان أحرمة . والقطين م قاطن ظ كالقْطان . وفى السكلام مضاف محذوف تقديره : تحن قطين بيت الله وحرمه . وقد يجىء الَطين بمعنى قاطن » لامبالغة .

*# ومنه حديث زيد بن حارثة :

* فإلى قطين الببت عند الشاعر *

*# وفى حديث عر « أنه كان يأخذ من الطئيّة المع ) هى بالكسر والتشديد : واحدة القطآتى كالمدس والختّص » والأوبياء وتموها . ْ

(قطا 4 فيه « كألى أنظر إلى موسى بعر ان فى هذا الوادى كر مأ بين قطو | نيتين «ى القطَوا قّة : عباءة بيضاه قصيرة اتدل » والنون زائدة .

كذا ذكره الجوهرى فى 2 ٠‏ وقال : « كسا وان #,

(ه) ومنه حديث أم الدرداء « قالت : أتاتى سَكمان الفارسى م عل » وعليه عباءة قطواند

0

.

. هكذا ذ كر الجوهرى ققط ؛ ول يشرح ول يذ كر الحديث‎ )١(

( باب القاف مع النين ‏

( تمر (ه) فيه« أنّرجلا قال : يارسول الله مَن أهلٌ النار ؟ قال : كل شديدٍ كمبرى» قيل : ومأ الى ؟ قال : الشديد على الأهل » الشديد على المشيرة » الشديد على الصاحب » قال المروى : سألت عنه الأزهرى ققال : لا أعرفه .

وقال الإغشرى : أرى أنه قل عَبَْرِى ٠‏ يقال : جل عَبقرئ » وظل” َبْقرى : شديد فاحش . والقلب فى كلامهم كثير 7" .

(قمديهخ (ه) فيه« أنه نهى أن بعد على القبر » قيل : أراد امود لقَضاء الحاحة من الحداث .

وقيل : أر اد للإحداد والمرن » وهو أن "يلازمه ولا يرجع عنه .

وقيل : أراد به احترام الميّت » وتبئويل الأمْر فى القعود عليه » ساون بيت وألوات .

ورُوى أنه رأى رجلا مُتَكئا على كَبْر فقال : «لا تؤذ صاحب القبر » .

(ه) وف حديث اللدود« أت بامرأة قد رَّتت » فقال : من ؟ قالت : من الْقْمَد الذى فى حائط سعد » الْقَمَد : الذى لا يق على القام ؟ ل رمانة به »كأنه قد ألم القمود .

وقيل : هو من القعاد وهو داء يأخذ الإبل فى أورا كبا فيُميلها إلى الأرض

* وف حديث الأمر باللعروف « لا يمتعه ذلك أن يكون أ كيله وشر يبه وقميده » القعيد : الذى يُصاحبك فى قمودك » قميل : ممنى مُفاعل .

* وفى حديث أسماء الأشبّئّة « إن معاشر © النساء تُصورات مقصورات » قواعد يوتسم » وحوامل أولامم © القُواعد : جم قاعد » وه الرأة الكيرة الْسئّة » هكذا يقال بغير هاء : أى إنها ذات قود » فأما قاعدة فهى فاعلة » من قَمَدتْ (" قعوداء ويم على قواعد أيضا . ش

. انظر الفائق . 0)ف الأصل : « مغشر » وأثبت مافى ! » والاسان‎ )١( . (0)فى الأصل : « قمد قمو دا » وأثبت مافى | » والاسان‎

(س)2 وفيه « أنه سأل عن سَحائب مركت فقال : كيف ترؤن قواعدها وبواسقها ؟ » أراد بالقواعد مااغترض منها وسَمل » تشبيها بهو اعد البناء 0 [ه] وف حديث عاص بن ثابت : أبو سلمان وريش الْقَمَدٍ وضالة مثل اتلحي اأوقد ويروى « الْمْقّد وما اسم رجل كان ير بش للم السهام : أى أنا أبو سليان ومَعى سهام رانها الْعمَد أو النقد فا عُذْرِى فى ألا أقاتل ؟ وقيل : القَمد : قراخ الشّشر وريشه أجْود”" » والضالة : من شَجَر السّدْر ْمَل منها السّهام » شَبّه السهام بطر لتوَقدها . ظ (س)2 وف حديث عبد اله « من الناس من يِذَله الشيطان كا يذل الرجُل موده » القعود من الدتواب : ما يتعده الرجل للركوب والمئل » ولا يكون إلا د كرا . وقيل : القمود: د كر» والأثى قمودة . والقعود من الإبل : ما أمسكن أن ير' كب » وأذناه أن يكون له سَنَتان » نم دز تمود إلى أن ين فيدخل فى السّنة السادسة » نم هو بَكَل . ظ (س) ومنه حديث ألى رّجاء 0 لا يكون الرتجل مُتقَيَاً حتى يكن أَذْلَّ من قود كله من أى عليه أرنفاه » أى قبره وَأَذّله » لأن البعير إا يراغُو عن 9 واستكانة ٠:‏ ام (ه) فيه «م أن رَجِلا تمر عن مال له » وفى رواية « انقمر عن هاله 4 أى اقلم ن أصله ٠‏ شال : مره إذا قلمهع يعنى أنه مات عن مال له . 0 س ( ومئة حديث ابن مسعود « أن" عر لق شيطانا فصارّعه قمر ه» أى قلمه . (قس »* (س) فيه « أنه مَدَ يده إلى حُذيفة قتقاعس عنه أو تَقسّس » أى تأخر . *# ومئه حديث الأخدو د« فَتَقَاعسَت أن 2 نع فيها 6 . (س) وفيه « حتى تأنى قنيات قا » القمس : ند الصّذْر خلقة » والرجّل أقس »

والرأة قمساء » والجع : قمْس

()فى الأصل والدر النثير : «النساء «( والتصحيح من أ واللسان ٠.‏ وف الفائق : « كقواعد البنيان © . (0)فى الفائق م 2 أجود الريش »> .

ومنه حديث ابر قان « نمث صبياننا إلينا افيس الذّ كر » هو تصْغير الأقصّ .

لإتعص م (ه) فيه« ومن قل قخصاً فقد:استواحب الاب » 7" القمص : أن يرب

٠.‏ 22 - - 5 0 جرع ان امهس بره الإنسان” فيموث 7 نه ا يقال : تعصاء وأقعصته إذا قدلته قتلا سريعأ 04 وأراد بوحوب الاب

حَمْنَ الراجع بعد الوت . ومنه حديث الزبير «كان يممص اميل باسح قنصاً يوم الجمّل » .

0 * ومنه حديث ابن سيرين « أَقَمَصَ ابنا عفراء أب جَهْل » . (ه) وفى حديث أشراط الساعة « مُوتانٌ كقعاص لق » التقعاص الم : داء يأخذ الهم ظ لا يلبتها أن موت : لإتمط 4 (ه) فيه « أنه نهى عن الاقتعاط » هو أن مم" بالعمامة ولا تمل منها شيئا نحت ذَقنه . ويقال لاعمامة: اللقعطة . وقال الزمخشرى : « المشمّطة والقَعَط 6 : ماتعصّب به رأسَك » . ١‏ 9 4 لس فيه « حل محلقة الجنة فَأقْعقَسها » أى أحَر كها لتصّوت . والقعقّمة : حكاية حركة الشىء يسْمع له صّوات (س) ومنه حديث 7 اللترداء « شه النساء السافعة التّى امع لأسنامها قمقمة 6 . # وحديث سَلمة 0 مقو الك السلاح فطار سلاحك 6. (س[ه]) نط اد كلا صار

وفيه ( 2 ء بالص ونفسه تفمقع 6 أى تضطرب وتتحر"ك إلى حال لم يلب أ ن ينتقل إلى أ خرى تقر به من الوت . ( قعيتعان »4 (س) فيه د ذكر 0 قميقَمان ») هو جبل عكة . لما تحار بُوا كثرت قمقعة السلاح هناك .

يل : مم بها» لأن جر'هها

5-8 2 سم سم وى ا روى :2 حَ الماب . وقال : وأراد سن الاب قوله تعال :2 وإن له عندنا 1 فى وحن مَآبِ » . (9) الذى فى الفائق بود 2 والقعطة والعقطة 6.

إتنب»ٌه ( س[ه] ) فى حديث عسى بن عمر « أقبات رم حتّى اقَمتليت بين يدى الحسّن » اق نى الرجل : إذا جَعل يديه على الأرض وقعد سلتافزا .

لإقماهخ (س) فيه« أنه نبى عن الإقعاء فى الصلاة » وفى رواية « 0 أن يقبي الرجلٌ فى الصلاة » الإقماء : أن يُلصق الرجل أَلْمَنِيه بالأرض » ويتصب ساقيه وفَخْذيه » ويضع يديه على الأرض كا 'يقجى الكلب .

وقيل : هو أن بنع لكيه على عَقَبَيْه بين السجدتين . والقول الأول .

* ومنه الحديث « أنه عليه الصلاة والسلام أ كل مُقَمِيا » أراد أنه كان لس عند الأ كل عل ور كيه مساتوافز اغير مُتسكن

(باب القاف مع الفاء)

(تفد 4 »فى حديشمعاوية « قال ان الْدَى : قلت لأميّة : ماتطأنى [منك] 2 حَطأَة » قال : قَفَدنى ققد » القَفْد : صَفْم الرأس ببمئط الَكف من قبل القَفا .

لإقفرة (س) فيه « ماأقفر بيت“ فيه خَلِءٌ » أى ماخلا من الإدام ولا عدم أهله الأذم. والققآر : الطعام بلا أَذْم . وأققر الرجّل : إذاأ كل اديز وحْدَه» من القفر والقار » وهى الأرض الخالية التى لا ماء مها .

وقد تسكرر ذكر « القَيْر » فى الحديث . وجمٌه : قفار . وأققر فلان” من أهله إذا انقرد . والكان من كانه إذا خلا .

2 5 5 ١ ْ د‎

د فاق 0 آمهم ثلاثة أيام و حسم مُقفر بن » أى خالين من الطعام . ومنه حديثه الآخر « قال للأعرالى الذى أ كل عنده :كأنك مُقفْر 6.

(س) وفيه « أنه سئل عن ير مى الصيد فيقتفر أثْره » أى يِنَتكمُه . يقال :. اقتفر'ت

لساك ابر م اه

الأقر وتققراته إذا تشبعته وقفواته .

4٠4 سقط من | ؛ واللسان . وهو فى | : « ماخحطبى حَطاة » بترك الهمز . وانظر ماسبق ص‎ )١( . مدن الجزء الأول‎

اه ل

له

(ه) ومنه حديث بح ىبن عم « ظبر 5 قبَلنا نات يرون الول 4 وير روك يرون )7 2 أى يتطلبونه . ٠‏

*# وحديثابن سيرين « إن بنى إسرائيل كانوا تحدون خمدا منعوتا عند فى التوراة » وأنه رج من بعض هذه القرحى ألعربية ) فكانوا يترون الأثر 6 .

إقذه ‏ #فيهدلا تنتقب الخرمة ولا تَليس ققازا» وفى رواية « لا تقب ظ ولاتبراقع ولا لاز هو بالضم والتشديد :شىء يليه نساء العرب فى أيديين" يملَى الأصابموالكف والساعد

فل سه ىم

ن اليد ويكون فيه قطن سو .

وقيل : هو ضراب من الى تتّخذه المرأة ليد لها .

* ومنه حديث أبن عمر 2 أنه كر ه للمبحر مة 4 التفازين» .

) وحديث عائشة « أ ا رَحصَّتلهاة فى لس القوارين» .

(ه) و فيه ( أنه موى عن فير الطحّان ») هو أن يستأجر رحلا ليحن له حنطة معلومة فز من د قيقها . والقفيز : مكيال ب يتواضّم الناس' عليه » وهو عند أهل المراق ثمانية مكاكيك .

لإقفش4 (8ه) فى حديث عسى عليه السلام « أنه : يحالف إِلَاَقمَين ودف » القفش الف القصير . وهو فارمى مُعَرب » أصله كفش”" . والخدّقة : القلاع .

ل(تقفس 4 (ه) فى حديث أبى هريرة «وأن" تَْلَوَ النُموت” الوعُول » قيل : ما الُموت؟ قال : بيُوت القارفصة يُر'فَمُون فق صالحيهم » القافصة : اللثام » والسين فيه أ كثر .

قال اإطابى : ويحتمل أن يكون أراد بالقرفصة ذَوى اليو ب »من قولم أضْبّح فلان*كزم] 9) إذا فسَدت معد نه وطبيعته .

(س) وى حديث أبى جرير « حَحَحت فلقيى رجّل مققص طبياء ذاتبَمته فذ تحنه وأنا ناس لإحرامى » الْقَفصُ : الذى شدتت يداه ورجلاه »مأخوذمن القَقّص الذى ينبس فيه الطيْر .

_- والقفص: المنق.بض لعضة إلى عض .

)١(‏ انظر ص54: من الجزء الثالث . (؟) هكذافى الأصل و | والقاموس . والذى فى اللسان » والمعرتب ص « كفي 6 . (0)ف4ق1:» قفصا 6 .

م

(قنم 4 (ه) فى حديث عبر ور عنده كراد فال : وَدِدْت أنة عندنا منه قذمة أو فمتين » هو شىء شَبِيه البيل من الوص يس له عُرى وليس بالكيير . .

وقيل : هوشىء كالقفة تَمَحَدُ واسغة الأسفل صيّقة ضيقة الأغل.

(س) وفى حديث القار.م بن 008 « أن غلاما مر به فعبث به » فتناوله القرسم فققمة' 0 شديد69» أى ضربة. والقفعة : خشية ترب مه الأصابع 2 أو هو من قفعه ع أراد: إذا صَرفه عنة . ظ

لإتفمل 4 (س) ف حديث اليلاد « ين مُقفَملةَ » أى مُتقبّضْة . يقال : اَفمَلت يده إذا

ل

قبضت وتَشَتحت . (تضف 4 (س) فى حديث أبى مومى « دَحَلت عليه فإذا هو جالس” على رأس البئر وقد توسّط قفها » قَمَءٌ البئّر : هو الدّ كّة الى مل حو'لًا . وأصل القمٌ : ماغَلظ من الأرض وار تفع “أو هو من الَف : الياس » لأن” ما ارتفع حول لبثر يكون يأإسا فى الغالب . والقفْ أيضًا : واد من أودية المدينة عليه مال" لأهلها . (ه) ومنه حديث معاوية « أعيذ لك لله أن تعزل واديا تدع أله يرف وآخره يقفا » أى بيس . (س[١1)‏ ومئه حديث رقيقة « فأصبّحت مذعورة وقد قف جلدى » أى تَقَبْض » كأنه قد . يس واشت ٠‏ وقيل : أرادت قف شعرى فقام من الفرّع . : (س) ومنه حديث عائشة « لقد تكل -” بشىر قف له شى رى» . (ه) وف حديث أبىذرهم صَعِى فتك » القفة : شيْه ز عل صذير من وص يحتنى فيه الطب » وتضع النساء فيه عر لين » وبشبه به الشيخ, والمجوز” . (ه)2 ومنه حديث أبى رَجاء « يأتونتى فيحماوت ىكأنى قفة حتى يَصَمُوقٍ فى مُقام الإمام » فاقرا بهم الثلاثين والأربعين قر وقيل : القفة هاهنا : الشحرة اليابسة البالية .

. » الذى ف اللسان : « فتناوله القاسم عقفعة قنعة شديدة‎ )١( ا 6 ب‎

وقال الآأز هرى : الشجرة بالفتح » والز بيبل بالغ .

م وفيه «أن بعضهمضرب مثلا فتال : إن قفافاً ذهب إلى صيرق بدر اهم » القفاف : 0#

الذى يرق ال رام م بكنه عند الانتقاد . يقال : قف قلان دما . [ه] وفى حديث عر« قال ل حُذينة : إنك تَمْتَمين بلجل الفاجر» قال : إنى لأسْتعين بالرجل _لقوتنه 9 أ كون على قفارنه » ققان” كل شىء : شمّاعه » واستقصاء مَمْر فته . يقال : أتيثهعلى قفن ذلك وقايته : أى 09 أثره . يشول : أستعين بالرحل الكانى القوى” م يكن بذلك القّق م5 ون من. ورانه وعلى أَثَره » أَتَتَبَّْ أمره وأنحث عرس حله ٠‏ فكفايت تنقئى » ومراقبق له ميمه من انهيانة .

وقفاث : فعّال 0_0 ن قوط قُْ العم : القن ٠‏ و*»ن حعل الثون زاندة فهو قعلان ٠.‏

وذ كرهاطروى والأزهرى ف 2 06 « على أن النون زائدة ٠.‏

وذ كره الجوهرى فى قفن» فقال : « القفان : القفا » والنون زائدة » . 5 وه 2 ٠‏ -

وفيل : هو معرب « فيان » الذى يوزن به .

00 كين ٠ 07 ٠.‏ ع ل ل سم سام وقيل : هو من قوم لودل قبان” على فلان » وقفارت” عليه : أى أمين متحاظط

وى م

(قفقف » (ه) فى حديث سول بن حنيف « فاخذا ته ققد «( أى رعدة ٠.‏ يقال : تقققف

من البرّْد إذا انض وارتعد .

,-8 م

* ومنه حديث سام بن عبد لله « فاما خرج من عند هشام أخذ ته قنقفة » .

لإقفل4ةً * فى حديث بير ن مطيي « بْينا هو سير مع النى ص لله عليه وسلم مَقهَه

من حنين « أى عند رجوعه معها 4 والقفل : مصدر ققل تفل | إذا عاد من سهر ٠‏ وقل يقال لسَفْر

8 ا : 0 0 ينل ب . 117 1 ره (0) زاد الهروى : « وقال بعغمم : قفائه : إِبَانْهُ . يقال : هذا حين ذاك » ورَيانه » و ققائه »

0 وإبانه عق واحد 4 2

2

قفول »فى الذهاب والحىء 2( وأ كثر ما ْتعمل فى الرجوع . وقد تكرر فى الحديث .

وجاء فى بعض رواياته « أققل اللئيش ودلا أَقَفَلنا » والعروف كفل وكفلنا » وأ فك غير ناء وأققلنا »على مالم سي فاعله .

(س)2 ومنه حديث ابن عمر « قفْلة كعَزوة » القفلة : اللرتة من القّفول : أى إنة أجْر الجاهد فى انصرافه إلى أهله بعد عَرْوِه كأجره فى إقباله إلى الجهاد » لأنن فى توه راحة مس » واستعدادا بالقودة للحُود » وحفظا لأهله برتجوعه إليهم .

وقيل : أراد بذلك التثقيب » وهو رُجوعه ثانيا فى الوجه الذى جاء منه مُتصرفا دانم يلق عَدُكَا ول يشهد قتالاً » وقد بَمُمل ذلك الجبش” إذا اُصَرقوا مد ن مراع » لأحد شرن : أجدها أن اعدو إذا رآم قد انصَرفوا عنهم أمنوم وخرجوا من أمكتتهم » فإذا قمل الجيش إلى دار المَدُوَ تالو | الفرئصة منهم فأغاروا عليهم » والآخر أنهم إذا انْصَّرفوا ظاهرين لم يأمنوا أن بَعْقُوَ اعد ره فيُوقموا بهمومغائون » فربما استظور ب أو بعضهم بالجوع على أذراجهم؛ إن كان من المَدوٌَ طَلْبْ كانوا مُْمَمِدَين للقامهم » وإلا فقد سَاءوا وأحْرَؤوا.مامعهم من النيمة .

وقيل ' : يحتمل أن يكون سُئل عن قوم " ققلوا لخوفهم 0 هوأ كثر

عَدَدا منهم فقوا ؛ ليستضيفوا إلهم عدداً ارم من أصحابم» * ِ يَكْروا على عد

(س) وف حديث مر 2 أنه قال :أبع مُتَقَلات : لعز والطلاق 5 والت 6 «( أى ارج مين .لقائلين كأن” عا علممين “أقفالاً, ٠‏ فى حرى ف اللسان وحب مهأ الحمكم . وقد أقفَات الباب فهو مُقَمّل .

الإقن) (ه) فى حديث النيحمىة « سثل تمن ذ تب ابن الرأس قال : تلك القفينة 2 لا اين مها «( هى ا بوحة 0 ن قبل لقا ٠‏ ويقال لقا : القع ؛ فهى فعيلة عمق مقعولة . يقال :

زر ا تل

ن الشاة واقتفتها .

(1)فى الأصل : 2 قمهأ «( والثت من : أ ٠.‏ والذى فى اللسان : فى حرى مهبن الاسان” وحب

مهن" الك 6

وقال أبو عبيد : هى التى يبان رأسّها بالذبح . : © ومنه حديث مر « لم أكون على قَّان 4 عند من جمل النون أضلية . وقد تقلام . 8 [ه] فى أسمائه عليسه الصلاة والسلا « للدَنى » هو الْوَلَ الذاهب . وقد َي فهو مُقَف : بعنى أنه آخرة لأنياء بع 1 م » فإذا قَدَى فلا أن بعداه .

(س) ومنه الحديث « فلا لق قال كذا » أى ذهب موليا » وكأنه من القَفا : أى أعطاه )ه) ومنه الحديث « ألا أخبرك بأشدّ حرا منه يوم القيامة ؟ "بنك الرَجُلين الْمَفيين » أ الوءلِين ن. وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وف حديث طلحة« فوضَمُوا المج على كَمَيَ » أى وضَّوا السيف على كفاى » وهى نّة طائيّة » يشَدُدون ياء السكلم . (س) وفى حديث عر ٠‏ كُتب ب إليه صحيفة” فيها : فا قلمر” وُحِدَنَ مَُقَلات كنا سلعم. بمشتكن التُجار سَلع : جبل » وقفاه : وراءه وخَلفه . (ه) وف حديث ابنعمر « أَحَذ المسحاة فاشتقفاه » فضّر به بها حتى تله » أى أتاه من قبل كفاه . يقال : تقفيت فلانا واستقفيته . ْ

5 3

<3.

(ه) وفيه « يَمُقد الشيطان على قافية أحدك ثلاث عُمّد » القارفية : الفا . وقيسل : قافية لرأس : مُوخّره . وقيل : وسّطه ء أراد تثقيله فى النوم وإطالته » فكا نه قد شّد عليه شداداً وعَقَده ثلاث عقد .

(ه) وف حديث عمر « اللهم نا نتقراب إليك 7 نبيّك وقفية آباله وبر رجاله 6 يعنى المّاس » يقال : هذا قو الأشياخ وقديتهم . إذاكان اكلف منهم » مأخوذ من : قفوت الرجل إذا عه . يعنى أنه خَلف آبائه وتلو مم وتابتهم كأنه ذهب إلى اسْتَسْقاء أبيه عبد اللطلب لأهل ال رمن حين أجِدبوا فسقاهم اله به .

وقيل : القَية : للختار . واقَتفَاه إذا اختاره . وهو القدوة »كالصّفُوة » من اضطفاه .

ةها‎

وقد تكرر دور )2 لقو والاقتفاء « فى الحديث اسىا 4 وفعلا 14 ومصدرا . يقال : قَعونه 14

١ 2 اه‎ 0

وقفيثه م( واقتفيته إذا لبعتة واقتد, نت ئة : .

ا وفيه « تحن بنو التغطر بن كنانة » لا تنتتى من أيينا ولا تو أمّنا » أى لا اتتهمها. ولا ن دهم أ . يقال : فنا وده 56 إذا َل قد عا لس

وقيل : معناه : لا نترك السب إلى الأياء و ص - إل الامهات .

(س) ومرى الأوّل حديث القاسم بن يمرة « لاحد حَد إلآفى القفو الببن » أى القذف الظاهر

( س )2 وحديث حسان بن عطية « من قفا مؤمنا بما لبس فيه وَقَفَه اله فى رَدئّة اكابال » . ( باب الثقاف مع القاف )

٠. . 3‏ 2 001 1 قق (ه) فيه 3 قيل لان غر ألاتيع | مير المؤمنين ؟ يعنى ابن الزيبر» فقال : والله مشت ببدم > إلا عق مرف اك ؟ الم لى" مث ويِضّم يديه فى حد نه فتقول له أمه : ( ققَة » وروى « ققة 5 مر الأولى وفتح الثانية وتحفيقها . وقال الأزهرى : فى الحديث : إن فلانا وضع بده فى قمَة 90 , والققة : مَتى” الصى

2 _. وهو حدث 000 .

وحكى الهروى عنه أنه لم يجبى” عن العرب ثلاثة أحرف من جنس واحدفى كلة إلا قوهم عد الصية على كدق 2 وصصّص 260 وقال الخطابى : ققة : ثىء يِرمُده الطفل على لسانه قبل أن يدَدرّب بالكلام » فسكأن ابن عمر

0 جل اال :| ره أراد تلك دبعة تولاها الاحداث ومن للا لعتير به ٠.‏

(١1)فى!‏ : « واقتديته » . (0) فى اللسان : « بيءة

(؟) فى اللسان » والقائق اد : « أتعرف ماقَقة ؟ ) . 0 : « مق 6 .

(ه) ضبطفى الأصل : « حدث » بفتح الدال » وضبطته بكسرها من | ؛ والذى فى اللسان : « وهو حَدَنه ). (5) زادفى اللسان : « أى حدثهُ » .

ااه

وقال الزمخشرى : هو صوت رِصّوت به الصَى؛ » أو يصوت له به إذا فزع من شىء أو 2 2 أو إذا وم فى كدر . ظ 00 ظ وقيل9© : الققة : الم الذى مخرج من بطن الع حين يُواد » وإياه ع 2 عمر حين قيل له م3 بيست أخاك عبد الله بنالزيير ؟ فقال : « إن أخى فى وضع بده فى قَدَهَ » أى© لا أنز 3

يذى من جماعة وأَصعها فى فرقة .

(تلبع (ه) فيه م أتام أهل” المن » هم أرق قلوبا وألين أفدة » القاوب : جمع القلب » وهو أَحَصٌ من الفؤاد فى الاستمال . .

. وقيل : ها قريبان من السّواء » وكرتر ذكرها لاختلاف لَفَقلمْما تأ كيدا . وقلب كل ثىء : له وخالصه . ظ

*# ومنه الحديث « إن لكل” ثىء قبا » وقلب القرآن ياسين 6 .

(ه) والحديث الآخر « إيبي بن زكريا عليهما الصلاة والسلامكان بأ كل تراد ولوب الشحر » يعنى الذى ديت فى وسطها عضا طَريًا قبل أن يقوَى ويصلب » واحدها : قاب ب بالغ » للفراق . وكذلك قلي النخلة .

(ه)” وفيه «كان على” قرشي قلا » أى خالصا من عه قر بش ٠.‏ يقال : هو عدبي قلى :أى خالص . ا

وقيل : أراد هما قطبناء من قوله تالى « إن فى ذلك آذ كرى لِمَنْ كآن له قلي » .

(س) 2 وف حديث دعاء السّفر « أعوذ بك من بة ْلَب » أى الاتقلاب من السّفرء والدود إلى الون » يدنى أنه يعود إلى ينه فيرى فيه ما مر نه . و لاتقلاب : اشجوع مطلقا .

* ومنته حديث فيزوج الى صل ال يه وس دنم قنت لأنظلب» فقام مى لَيَقلِى »

سه شار

أى لأرجع إلى بيتى فقام معى يصحبنى .

القائل هو الجاحظ .كا فى الفائق +/./م . (؟)فى الفائق « إنى‎ )١(

ومنه حديث المنذر بن أبى أَسَيْد حين ولد « فَأقَلبُوه”'' » فقالوا : أقلبناه يا رسول الله » هكذا جاء فى رواية مسلم ؛ وصوابه « قلبتاه » : أى رددناه . (س). ومنه حديث أبى هريرة « أنهكان بقول لمم الصبيان : اقلبهم » أى اضر فم إلى منازهم (ه) وف حديث عمر « يبنا كم إننانا إذ دقعم جرير بريه ويطنب ٠»‏ فأقبل عليه فال : ما تقول يا جرير ؟ وعرّف القَصّب فى وجهه» ققال : د كت أبا بكر وفَضّله » فال عر : اقاب َلَآب” 6 و سكت هذا مثل يِضُرب لمن تسكون منه السقطة فيتداركها » بأن يَقَلهَا عن جَهَنها ويَضْرفها إلى غير معناها » يريد : اقلبْ يا قلآبه » فأسقَط حرف النداء » وهو غريب » لأنه إنها تحذف مع الأعلام . (ه) وف حديث شعيب ومومى عامهما السلام « لك من عَتَمى ماجات به قالب لون »تفسيره فى الحديث : أمها جاءت على غير ألوان أمّها :ها »كأن” لونها قد ١‏ تقب . * ومنه حديث على فى صفة الطيور « شا مغموس” فى قالب نر لا يشُوبه غير لوأزكف ماغمس فيه » . زه وفى حديث معاوية « لما احْعَضر » وكان “بقلب على فراشه فقال : إن لَتعَبون ل “قكها إن وق كم النار”" » أى رجلا عارفا بالأمور » قد ركب الصعب والذ لول » وقلمها ظيزا الِبَطن » وكان ممتالا فى أموره حَسن التَقَلب . (1) ضبط فى الأصل « فأةلبوه » وفى | واللسان ل فاقلبوه 21 والضبط المثبت من يح مس ( باب استحباب تحنيك المولود . . . وجواز نسميته يوم ولادته » من كتاب الآداب ) . (0) رواية الهروى 2 إن وق هوْلَ الظّلم » وكذا فى اللسان » وأشار إلى رواية ابن الأثير .

وانظر ما سبق ص 454 من الجزء الأول . ( جح _الهاية_ ع )

2

*# وق حديث-" توابان 2 إن فاطمة عات اتكسن واللسين بقلبين من قضة «( القاب : السوار .

ومنه الحديث « أنه رأى فى يل عائشة قلجئن » .

# ومنه حديث عائشة فى قوله تعالى « ولا يبلدين ز بترن إلا ماظو منباء قالت : القلبُ والفبّحة » وقد تسكرر فى الحديث .

(س)2 وقيه « فا تطلق يمثى مابه كلبّة » أى وعلة .

(س) وفيه «أنه وَفٌ على قليب أبدار » القليب : البثزالي لم نطوء و'يذَ كر ويؤنث . وقذ تكرر.

* وفيه (كان نساء بى إسرائيل ينيسن القوالب» جمع قالب )وهو قل من خش بكالقبقاب » وتكسر لامه و تفتح ٠‏ وقيل : إنه معراب . ش 1

(س) ومنه حديث ابن مسعود «كانت المرأة تلئس الها لبين تطاولٌ مهما » .

قلت (ه) فيهه إن لأسافروماله لمَل كلت إلا ماوق الله » القت : الهلاك . وقد قات يقلت قلعا : إذا هلك .

> اه

[ما ومئنه حديث أبى ع ادو قلت لرجل وهو على مقكتة : ان ق الله رعته1"© فضرع

غر منّه َه » أى على مهلك هلك غر لت ديه . لمأ وفى حديث ابن عباس « تكون الرأة مقلائا » فتَحْمل على نفسها إن عاش للا ود أن موده » القلات من النساء : التى لا يميش لما وَلَدٌ . وكانت العرب حم أن للقلات إذا وطء- شت رجلا كريما فل غَدْراً عاش وَلَدُها .

ومنه الحديث « نشترها أ كايسّ النساء لاخافية والإقلآت 6.

( الأصل و | : « تق رُعْنَه » بالنون . وفى اللسان : « اتق الله فصر ع » وف الفائق م « انق رعته » بالتاء المثناة من فوق ٠.‏ والذى فى المهروى : 2 ٠‏ . وهو على مقلت ةكت

وت ١.6‏ وما أله من تاج العروس 83

2 3 0 ع ار ربا رعت الاشجار فنشبت الاوتار ببعض شعبها فخنة

وفيه ذكر « قلات السّيل » هى جمع قات » وهو التقرة فى الجبل يستقَم فم الناء إذا انْصَّب اسيل .

(قلح »4 [ه] فيه « هالى أر أ 1 تدخاو نْ 7 ا «ى القليح : صفر ملو الأسنان 3 وقسخ يركنها . والرجل أقلَمُ » والجم : قلح ٠‏ من قولم لمتوسّح الثياب : قلع » وهو حَثَ على استع.ال السّواك .

(س) ومنه حديث كب « الرأة إذاغاب زوج تََلَحَتْ » أى توسّخت ثيابها » وم مهد نفسها وثيامها بالتنظيف . ويُروى بالفاء . وقد تقلّم .

لإقد4 [ه] فيه « كَلْدُوا الميل ولا تمَيْرُوها الأوتار » أى كَيْرُوها طلب أعْداء الدين والدرفاع عن الساين » ولا تقإروها طَلب أوتار الجاهليّة ودّحُو ا التىكانت يسك .

والأوتار : جمع وتر بالكسر » وهو الدّم” وطَلْبْ الثأر » يريد اجعلوا ذلك لازنا لهافى أعناقها أزوم القلائد للأعناق .

وقيل : أراد بالأوتار : تمع وَرَ القوأس : أى لا تملوا فى أغناقها الأوتار فتَحْعنقَ » لأنّ اميل

آل

2

وقيل : إما نجام عنها لأنهم كانوا يمتقدون أن تَتْليد اليل بالأوتار يدفم عنها المين والأدذّى » . 1 ْ< الى انه اس ص 7 2 فتسكون كالعوذة لحاء فتهاهم وأَغْاتم أنها لا تدذفم ضررا ولا تضرف حدّرا .

(ه) وفى حديث استسقاء عمر « علدنا السماه قلداً » كل> خس عشرة ليلة ») أى مطرذنا لوقت معلوم » مأخوذ من لد الخمى » وهو يوم تَوبتها . والقلد : السّى . يقال : #لرْت” الزرع إذا سقيه .

(هدس) ومنه حديث ابن تمْرو « أنه قال لَيّْمَه على ارط : إذا قت قَلْرَكَ من الماء فاستي الأقرب فالأقرب » أى إذا سَمَيتَ أرْضّك يوم توابنها فأغط من يليك .

وف حديث قتل ابن أبى المقيق 2 فيلت إلى الأقاليد وأخَذنما 6 هى جع : إقليد»

وهو المفتاح .

. » قال الهروى : « والقول هو الأول‎ )١(

سساو هو 8 لهم

لإقلس 4 (س) فيه « من قاء أو قاس فَليتوضَأ » القاس بالتحريك » وقيل بالسكون :

مأ حرج دن الموؤف ملء القمرء أو دونه ولس سق 3 فإن عاد فهو القّء ٠.‏ . > ما ين 2 :

(ه). وفى حديث عمر « لما قدم الشام لقيه المقاسون بالسّيوف والرتتمان” » م الذين امون بين يَدَى الأمير إذا وصل البَاد » الواحد : مقس

(ه) وفيه« ا رأوه قلسُواله » التقليس : التَكُير » وهو وَضْم اليَدِيْن على الصّدّر »

9 2 0

والامحناء 4 خضوعا واستكانة .

* وفيهذ كر « قالس » بكسر اللام : موضم أْقطمَه النى عليه الصلاة والسلام[ بنى الأحبة

رده

من عذره ]4 ذ ثر فى حديث تم مرو بن حزم .

#قاص » 0 س 2 حديث عائشة )0 قعاص دمعى حى ما أحس , منهكه قطرة « أى ار وذهب . يقال : قلص الد مم 4 نا 4 وإذا 59 فلامبالنة . ٠‏

# ومنه حديث ابن مسعود « إنه قال للضرع : اقلص » فقتص » أى أجتع .

._- ل

ومله حديث عائشة 2 أنه رأت عل سعل درعا مقلصة ع« أى ٠‏ جتمعة منصرمة . شال : قَلصَت الدرع وتَقَلَصّت 3 و أ كثرما يشال فها يكون ل ل قوق .

(س)2 وق حديث م ر «كتب إليه أبيات فى صحيفة منها0"©

01

ل

َلَائْصََاه داك الله إن شغانا عنَكٌ” رمن الحصار القلائص : أراد مها ها هنا النساء » ونْصّمها على المفعول بإضهار ضٍ : أى تارك قَلَائصنا . وهى فى الأصْل بَمْع نوص » وهى الناقة الشابة . وقيل : لا تزال قاوصاً حتى تصير بازلاً » وتسم على قلاص وقلص » أيضاً . * ومنه الحديث « مركن" القلاصُ فلا يسْعى عليها » أى لا مخرج ساع إلى ركاة ؟ لقلة حاجة الناس إلى المال واستغنامهم عنه .

حر 02

(1) فى الأصل « والزيجحان » بالزاى والجم . والتصحيح من : ١‏ » واللسان » والهروي » كله ساقط من ٠. ١‏ (#)انظر الجزء الأول ص م .

.آوا‎

8 ل أ 1 2 ا

# ومنه حديث دى الشعار )2 أتواك على فلص تواجر 5" .

رس وحديث على « على ' قلص نواجر («( وقد تكررت فى الحديث مفردة وجموعة 8

إقلم (ه) فى صنته عليه الصلاة والسلام « إذامشى تلم » أ راد قوة مَكيه » كأنه رفع رِجّليه من ن الأرض رَفْما قويا » لا كمن عشى اختيالاً ويقارب خطاه ؛ فإنة ذلك من م مسّى النساء ويوصفن به .

(ه) وفى حديث [ابن”"] أبى هالة فى صفته عليه السلام « إذا زالَ زالَ قَلماً » يروى بالفتتح والضم » فبالفتئح : هو سَمّْدر بممنى الفاعل : أى يرول قالما ل جِله من الأرض وهو بالضم اما مصدر أو اسم 2 5 ععى الفتتح .

وقال اطروى : ة رأت هذا الخرف فى كتاب 2 0 الحديث ع«( لابن الأنبارئ 0 قلما «( بفتح القاف وكسر اللام ٠.‏ وكذلك قر و أته مط الأزهرى 4 وه 7 ا حاء ف حديث آخر ركنا يتحطمن لت الى سالء” © د 0 9 عأ ل كن سي. صدب» والاتحدار : م ن الصرر ب والتقلع : من الارض قر دسب لعصه من لعضص © راد أنه نَ يتسْتعمل التَشيت »ء ولا ببين”" منه فى هذه الخلة استعجال” ومُبادرة شديد:9؟ .

. 5 3 0 ع م 8 ١‏

(ه) وف حديث جرير « قال : يارسول الله إلى رجل قلع" فادع الله لى » قال الحروى: القلع: الذى ا يكرت على الستراج. قال : وروآه لعصمهم 2 قلع «( بفتعم القاف وكسر اللام ععناه . وسماعى « القلم 6.

3 2 آ هه َه 3 وقال الجوهرى : رجّل” َّ القدم”"» بالسكسر : إذاكانت قدمه لا تشب تعند الصّرّاع. وفلان

00

َه : إذاكان يتقلم عن سرجه . )١(‏ ساقط من الأصل » ١‏ . وقد أثبتّه من الهروى » والاسان . وانظر أسد الغابةه / 2 والإصابة قد . ش (4) هذا من قول ألى بكر بن الأنبارى . كا فى الهروى (ه)ف الروى : « ولايتبين» . اه عام حص 2 )5 بعك هدا قَ الثررى 2 2 ول : ىو ولو تكنؤا ؛ . 0 ا قدمه لا تيت عند المراء © فهو كلث.. . وقلان” قلمةا» إذا كان م عن

سرجه » ولا يثبت فى البطش والضراع 0 .

ا ل

وفيهه بثس امال القامك » هو العارية ؛ لأنه غير ثابت فى يد السْتَمير ومثتقل” إلى مالك .

*# ومنه حديث على « أحَذْرْ ؟ الدنيا فإمها معدل قامّة ) أى تل وارتحال :

(ه) وى حديث سعد « قال ََ نودى : ميخ راج' مَن فى السحد إلا ال رسول ال صل لَه عليه وس وال على" : حرجنا من المسحد م قلاعنا » أى كُنفنا وأمْتمتناء و احدها : قَلم بالفتح » وهو الكنف يكون فيه زاد الراعى ومتاعه ٠‏

(ه) وف حديث على «كانه قم دارى” » القلم بالكسر : شراع السّفينة . والدارىئٌ : البكّار و للم '

]2 ومنه حديث مجاهد « فى قوله تعالى :وله البوار اْنَآتُ فى البحر كلأغلام » [ قال ]2 مارفع وَلمه ».واتطوارى : الششفن والّرا كب .

: * وفيه « سيوفنا قلممّة » منسوبة إلى القلمة ‏ يفقح القاف واللام - وهى موضع بالباديةتشب السّيوف إليه . ظ

(ه) وفيه«لا يدخل” الجنة لاع ولا دَيْئُوبٍ » هو الساعى إلى السلطان بالباطل فى حق الناس» مَعّى به لأنه يلع للتمكنمن كالب الأمير » فيز يله عن رتبت "ىا مقلم الات" من الأرض ونحوه . والقلاع أيضا : القراد » والكَذَّاب » والمبّاش » والشرطة :

(ه) ومن الأول حديث الحجّاج «قال لأس : لأْقلسك كم الصسلفة » أى لأستاصليك كا يستأصل” الصّمغة قالعُها من الشجرة9؟ . |

* وفى حديث للْرَادنِين « لقد أ قلم عنها » أى كف" وترك ؛وأقلم مط : إذا كن وانقتطم .

وأقلمت عنه الي : إذا فارقته” .

)١( .‏ من المروى . ٠‏ . 1 1 الغ اثاراسه 0 (0) فى ١‏ :< الشحر » : وقال الحروى : والصمغ إذا أخذ انقلم كله ولم يبق له ار ٠.‏ َال : تركتهم على مثل مقلم الصمغة » ومَقْر ف الصمفة إذا لم يبق لم شى؛ إلا ذهب .

ا

قلف (ه) فى حديث ابن السيّب « كان شرب التصير مالم بقلف » أى ير" بد . و قلقت الدن : فضت عنه طيئه . *# وى حديث بعضهم » فى الأقلف يعوت « هوالذىم دكن «( والقافة : الجلدة الى م 9 ذ كر الصّىُ ٠‏ لإقلقة4 (ه)فيه: إليك تددو" قلق وَضيمها مالقا دين" التصارى ديمها لمق : الانزعاج . والوتضين : حزام الرتخل . أخرجه الهروى عن عبد الله بن عر 9 , وقد أخرجه الطبرانى فى « المعجم » عن سام بن عبد الله عن أبيه « أن رسول الله صلى الله عليه وسلٍ أفاض” من عرفات . وهو يقول ذلك » والحديث مشهور بابن سمر من قوله . .(س) ومنه حديث على « أقلقوا ليوف فى الفمد » أى حك كوها فى أغهادها كبْل أن تختاجوا إلى سَلَها ليتسهل عند الحاجة إلمها .

٠‏ لإقلل 4 (س) فى حديث كمرون عَبْسَة « قال له : إذا ارتقمت الشمس فالصلاة محظورة حتى تقل“ الشمح بإاظل » أى حتى يبلغ ظل ارامح الْغُوس فى الأرض أذ غاية القلة وانققص ؛ لأنة ظل" كل شىء فى أوتل النهار يكون طويلاء ثم لا بزال تفص حتى َم أقْصَره » وذلك عند انتصاف النهار » فإذا زالت الشمس عاد الظّل يَرْ يد » وحينئذ يَدْخْل وقت الظور ونحوز الصلاة يذهب وقت” الكراهة . وهذا الظّل التناهى فى القصر هو الذى يُسَسى ظل الزوال : أى الفلّل" الذى تزول الشمس” عن وسّط السماء » وهو موجود قبل ازيادة .

قتوله « يتل المح بااظّل» هو من القلة لامن الإقلال والاسمتقلال الذى بمعنى الارتفاع

واه هق عر ساك 1 5-2 والاستبداد . يقال : تقلل الشىء » واسّتقله » وتقاله : إذا راه قليلا ,

( )فى الأصل ام عدو «( وف أ : « بهذو » وأثبته بالمين المهملة مما يأتى فى (وضن) ومن اللسان ( قلق » وضن ) وكذا من الفائق ١55./#‏ . (9) وكذلك صنم الرّشرى . انظر الفائق .

١هءهدل‎

.سم 0 ى + ٠.‏

*# ومنه حديث أنس « أن نر سالوا عن عبادة النى صبلى أللّه عليه وسلم » فاما أخبروا كأنهم ام اك 2 2 1 تقالوها » أى استقلوها » وهو تفاعل” من القلة .

ومنه الحديث الآخر «كأن الرجُل تقالها » .

ء اتنا م 1 2 و2 ٠.‏ 8 _-

سس( ومنه الحديث « أنه كان يقل الأغو ) أى لا بلغو أصلا . وهذا الافظ تستعمل فى نف أصْل الشىء » كقوله تعالى : « ققليلاً ماي مئون » ومحوز أن يريد بالاغو ال والدأعابة» وأن ذلك كان منه قايلا .

0-00 3 0 - 2 ٠. مح‎ 0

( ومنه حدايثث اين مسعود 02 الرابا وَإن كثر فهو إل ل « الع بالضم : العلة كالذ لَُ والذلة : أى أنه وإن ركان زيادة فى امال عاجلا فإنه وول إلى #نص» كقوله تعالى : « يكحن الل" لبا وي لى الصدّقات » .

7 000 ل ميك ام ل كر 374 ري االى ة

(ه) وفيه« إذا بلغ المله قلتين ل يحول بحسا » القلة : اللي العظلم . واجمم : قلال.

وفى معروفة بالمحاز ٠.‏ ا 0 1 8 5 ع 2 عي 8 8 مه 207 عه (ه) ومنهالحديث فى ضفة سدرة المنهى « نبقها مثل قلال هحر » وهحر : قرية ل سام ْ رم م 7 0 -

قريبة من المدينة » ولست هحر البحرين . وكانتٌ تعمل مما القلال » تأخذ الواحدة مها مزادة من آ! 0 تت لخ وم 1 با مار لماء» سعيت قله لامها تقل : ى نرقع ومخصل.

* وفى حديث العباس « "فنا فى ثوابه ثم ذهب ثيقله فل تيشتطم » يقال : أكل الثىء “قله » واستقله يستقله إذا رفعه وكمله .

(س) ومنه الحديث « حتى تقالت الشمس » أى اسمَقَلَت فى السماء وار تقعت و لالت .

(س) وف حديث عمر « قال لأخيه زيد 1 ودعه وهو يريد القّامة: ماهذا القل الذى أر اه بكِ ؟ » القل بالكسر : الرعدة .

55 . 1 008 0 .2 ِ ات (قلقل #4 (س) فى حديث على « قال ابو عبد الرحمن السلمى : خرج على وهو يتقلقل » دس ور 53 8 - ره 1 5 ٠.‏ 3 5

التقلقل : الحفة والإسراع » من القرّس القَلقّل الم » وى بالفاء . وقد تقلام .

فلن ل امام جه رك مه 2-000 1 * وفيه « ونفسه تَمَلقَل فىصدره » أى نتحر ك بصّوت شديد . وأصلهالحركة والاضطراب

(1) اثذب” : اللركة » أو الضخمة مها ( القاموس ) .

اهعء.وة عم

(قٍ 4 (س) فيه« اجتاز النئ صلى الله عليه وس بنسوة فقال : أظفكن مُقَلَّات » أى ليس عليكن” حافظ » كذا قال ابن الأعرابى فى نوادره » حكاه أبو مومى .

# وفيه « عال 0 زكريا عليه السلام » هو هاهنا ادح والشّمم الذى يقارع به » معّى بذلك لأنه بيرَى كَبَرى القَلِ . وقد تسكرر ذكر « اقل » فى الحديث . وتقلم الأظفار : قصّها .

لإقان 4 (ه) ف حديث على « سأل شْرَنحا عن امرأة طُلْقَتَ»ء فد كرت أنها حاضّت ثلاث حيّضٍ فى شهر واحد ء فقال شري : إن شهد ثلاث ُوة من بطانة أهلها أنها كانت تميض قبل أن طُلقت » فىكل شبر كذلك فالقّول قولها » فقال له على : فالون' » هى كلة بالئوميّة معناها : أصبت .

لإقلي )4 6( فيه « أن قوما افتقدوا سخاب فتاتهم » فاتهموا امرأة » لخادت تحور تمت قَلَيَسهَا » أ ىر 'حها.

هكذا رواه الحروى فى القاف 7 . وقدكان رواه بالفاء ٠‏ والصحيح أنه بالفاء وقد تقلّم .

(قاوص 4 (س) فى حديث مكحول « أنه سُئْل عن القَأوصء أيبَوضا منه ؟ فقال : مالم تير » القأوص : مب قذر إِلّا أنه جار » وأهل دمشق يسَمُون الغهر الذى تَنْصَّبِة إليه الأقذار والأؤساخ : مه كلوط » بانطاء .

إقلا »4 * فى حديث تمر ٠‏ ا صالح نصارى أهل الثام مكتبوا لهكتاب : إِنَا لا تحدث فى مدينتتنا كئيسة ولا قليّة» ولا ر9© سَعانِينَ » ولا باعوثًً » القميّة :كالصّؤامعة » كذا ورّدت » وانمها عند النصارى : اللاي » وهو نري ب كَلأدة » وهى من بيوت عباداتهم .

(ه) وفيه«لورأيت ابن عر ساجداً لرأيته مولي » وى رواية « كان لا يُرّى إلا مُعكَلِياً ‏ هو المتجاف لتر . وفلان يقل غلى .فراشه : أى يَمََلمَل ولا يمنتقر” .

وفسره بعضُ أهل الحديث :كأنه على مِمَلّ ؛ قال الهروى : وليس بثىء .

(ه) وفى حديث أب اللترداء « وجذت الناس اير قله" » القل : البْض . يقال :قلاه ابقليه قل و قل إذا أبفضه . 1

. فى نسخة الهروى التى بين يدى » لم روه بالقاف » وإثما رؤاه بالفاء ققط‎ )١( . (؟) سبق مضبوطا فى مادة ( بعث ) « تخر ج » وكان كذلك فى الأصل » و | » والاسان‎

".و

آل 2 402 9

وقال الجوهرى : <. إذا فحت مَدَدتَ 2 0 يقول : جرب الناس » فإنك إذا جَ ج نهم قَليْتهم ور مهم لما يظلور لاث سس بواطن سر اثرعم . نه لفظ” الأمس » ومغناه اكير : أى من جرهم خيرم أنفضهم وب ركهم . والهاء فى « قله » لكت | ومعنى نَم الحديثٌ : وجَدْت الناس مَقُولا فمهم هذا القَول . وقد كر ذ كر« القلى » فى الحديث . ظ لباب القاف مع اليم ) ( فأ (س) فيه « أنه عليه الصلاة والسلام كان ممأ " إلى منزل عائشة كثيرا » أى يخْل . وقمأت بالمسكان كنا وَحَلتَه قت به . كذا فُسّر فى الحديث . قال الزمخشرى 7 (قم4 (ه)فههفرض رسول الله صلى الله علية وسلِ زكاة الفطرصاعاً من برت أؤصاعا من قمح » البكُ والقمح هما الختطة » و « أو » للشّك من الراوىء لا لاتّخيير . وقد تكرر ذ كر 0 القَمْح » فى الحديث . (ه) وفى حديث أم زرْع 2 أشْربُ فأتممّح «ى أرادت أمها شرب حتى تروَى وتراقع رأسها . يقال : قمح البميرُ يمح ؛ إذا رفع رأسّه من اماء بد الرى» وير وى بالنون. *وق حديث على« تل ل النى صل الله علي وسل :عفدم على الله أنت وشيعتّك راضين

فو ل 0 له ' : ومنه اقتَمأ الثى: » إذا عه .

مين » ويقدمعليه عَدَوُك غضابا م مسحِين » مم2 مع ايده إلى ؛ تريهم كيف الإشاح » الإشاح:

رفع الرأس وغض الببصر . يقال : أقبحه الا : إذا ترك رأسّه مرفوعا من صيقه ٠.‏

: عبارة الجوهرى فى الصحاح «و الل : البنغض ؛ (إن فتحت القاف مددت . تقول‎ )١( . كلاه يميه قل وقلاء 4 ويقلاه لغة طئ 7ن‎ . روابة الزتخشرى : « يقمو » . الفائق ؟/ديم‎ )0(

م( عيارته :0 ومنةه اقتعمى الثىء واقتياة 0 إذا عه ١ن.‏

لاا

* ومنه قوله تعالى :2غ إنا جعامًا فى أعنا قه' أغلالاً نمي إلى الأذقان : هم مفمَحُون 6 . * وفيه «أنهكان إذا اششَكى تَممّحَكُفًا من شو نيز » أى ايض كه من حي التّداء . يقال :

سر حر 9 مير

فحت السّويق » بالسكسر : إذا استقفته . لإ قمر () فى صفة الدجّال « هحَان” قمر » هو الشديد البياض . والأنى كبراه . * ومنه حديث حليمة 2 ومعها أتان” كمراء ) وقد تكرر ذ ك5 م الهمرة » فى الحديث . (س) وف حديث أبىهريرة « مَن قال : تعال أقامرك فليّتصداق'* » قيل : يَتصدق بقَدْر ما أراد أن' صل خَطرا فى القمار .

1 اإقمرص 04 «#فى حديث ابن عير« لقارص” 0 وير

رص” يقطر منه الول 6 القُمارص : الشديد القراص » لزيادة ©©

قال الحطابى : القُمارص : 000 أراد لبَنًا شديد الجوضة » يقطر بول شار به لشدة “هوضته .

(قس 4 (ه) فيه «أندرج 05030 عليه » وقال : إنه الآن لَيَنّْيس © فى رياض الجنة » وروى « فى أنهار المنة » يقال : قمسّه ف الماء فائفس : أى عَمْسّه وغَطه ٠‏ ويروى بالصاد وهو ععناه . ش ٠‏ 00

(ه) ومنهحديث وفد مَدْجِح « فى مَفازم تضْحِى أعلامها قامساً » وعبى سراما طامساً »© أى تبدو جبالها لنمين ثم الغيب . وأراد كل عَم من أعُلامباء ٠‏ فاذلك أفرد لوصف ول سه .

وقال الزِمخشرى : « ذ كر سيبويه أن > أفعالآً تكون للواحد» وأزة بض العرب يقول : ه لأنمام » واشتشهد بقوله تعالى : « وإنة ل فى الأنمام لبر شتقيك” مآ فى يظلونه 6 0 جاء قوله : نضحى أعلامها قامسا » وهو هاهنا فاعل عنى مقعول .

. » وضعت هذه الادة فى الأصل » | بعد مادق « قمس » و« قمض‎ )١(

(؟)فى الأصل <٠‏ قارص” » وأثيتة روايةاللسان . وهو يوافق ماسبق فى مادة ( قرص ) .

(©) فى ١‏ :< تزيادة » . 1 ش ش

)0( رواية الهحروى غ2 ليتقمس 0 .

اارءةا

* وفيه « لقد بكم تَكلاتنك اموس البحر : » أى وسطه ومعظلمه .

6( ومنه حديث ابن عباس» وسُئل عن الل واعِرر فقال« مَك مو كاه بقاموس ابر 7" , كلاو صَُ رِجّله فاض » فإذا رَفْمهَا غاض » أى زاد و تقص . وهو فاعُول » من القمْس .

لإقمس 4 (ه) فيه« أنه قال لمُيان : إن الله سَيُقمسُّك قيصا » وإنك تلام * عل

3

لبسنته إيآه . وأراد بالقميص الخلافة . وهو من

وي امه م

حلءه فياك وَحَلمَه » يقال : قَمَصْعُه قيصا إذا ألم

أحسّن الاسبتعارّات 9 60 .

( وى حديث المرجوم « إنه يتقمص ف أنها ر الجنة » أى يقاب وينغمس ٠‏ ويروّى بالسين . وقد تقدم .

(س) وفى حديث عمر « فقمص منها قمصا » أى شر وأعرض . يقال : قمص الفر س,

تنس وقماصا » وهو أن يقر ويرقَع يديه ويَظرحَهما مما .

(س) ومنه حديث على « أنه قضَّى فى القارصة و القامصة والواقصة بالد ية أثلاا » القامصة : . النافرة الضارية برَجيها ؛ وقد تقلاّم بيان” الهديث فى « القارصة » . | .* ومنه حديثه الآخر « قَمَصَّت' بأرجلها وقتصت بأحبلها » . ظ (س)2 وحدي ثأبى هريرة « لتََمِصنً 3 الأرض” قماص البقر » يعنى الزلة .

| حل ل 8 عه تم

ومنه حديث سلمان بن يسار « فقمصت” به فصرعته » أى و" يت ونفرت فالقته .

(ثط » (ه) فى حديث شري 2 اختصم إليسه رجلان فى حص" » فقَغى بالخص” للذى تليه معاقدٌ القمط » هى بَمْم قماط”" » وهى الششرط التى يِشَدُ بها احص يوب ٠‏ من ليف أو خوص أوغيرها . ١‏

ومعاقد القمط تل صاحب اص . والخصبُ : الييت الذى يمل من القَمسّبٍ .

)00( رواية الهحروى والزتخشرى : «١‏ البحار » . الفائق لفق » وفيه « فإذا وضع قدمه فاضت » وإذا رفعها غاضت » . (0) حك المروى عن ان الأعرالى : « القميص : اللافة . والقميص : غلاف القلب . والقميص : البِرْدّون السكثير القماص » .

(©) قال فى المصباح : « جمعه قرط » مثل كتاب و 53 6 .

هكذا قال المروى بالضم ٠:‏

وقال الجوهرى : « القمط باك 600 كأنه عنده واحد .

(ه) ونى حديثابن عباس « فا زال يسْأله شبراً قيطاً» أى تانّا كاملا .

زثم4 [ه] فيه ( ويل لأقماع القول » ويل المعسين » وفى رواية « ويل لأقماع الآذان”") 6 الأقماع : جمع قمع كضلم » وهو الإناء الذى يرك فى رءوس الفا وف لتملاً بالمائعات من الأشر بة والأذهان .

شه ماع الذين يستمعون الول ولا يَمُونه وتحفظونه وبَملون به بالأقاع التى لا تَمى شيئا مما يرغ فها ء فسكأنه ير عليها تجازاً كا َه الشر اب فى الأقماع اجتيازا0” .

(س) ومنه المديث « أوّل من يساق إلى النار الأقماع ٠»‏ الذين إذا أ كلو لم يشنبموا » وإذا جمعوا 1 يستمْنوا » أى كأرت ب ما يأ كلونه ويجمموله إعر> مهم تازا غير ثأبت فمهم ولا باق عندهم .

وقبل : أراد بهم أهل البَطالات الذين لاه للم إلافى تَرْجئة الأيَّام بالباطل » فلا هم فى تمل الدنيا ولا فى عمل الآخرة .

(ه) وف حديث عائشة واتبوارى اللاتى من" يِلْمَيْن معها « فإذا رَأيْنَ رسول الله صل الله عليه وس اقممن » أى تَمَييْن ودَحَان فى بيت ؛ أو من وّراء سبّر . وأصله من القمّع الذى على رأس الْرة . أى يَْخُان فيه كا تَدخْل القْرة فى قمعها .

5-5 5 مس‎ » ٠. ها‎ ٠ 1 ٠. ٠ ومنه حديث الذى نظر شق الياب 2 ؤاما أن بر به انشمع « أى رد نصمره ورجع‎ #*

٠.

اك

يعسه ع

يقال : أَقسَمْت الرجل عنّى إقاعا إذا اطلع عليك فَردَدْتَه عنك » فسكأن الردود أو الراجع قد دّخل فى قمعه. ومنه حديث مشكر وتكير ( فيتقيع العذابُ عند ذلك » أى يَرْجسع ويتداخل .

5-5 ا م 00 235 م‎ -- 6 ٠. د وف حديث ابن مر دم لقيى ملاى ف يدم مقمعة من حديدك « المقمعة بالكسر : واحدة‎

)0( قال ف الصحاح :2 ومنه معاقدٌ القمط 54 )م( وهى رواية ال هروى ٠.‏ قال الهروى : « وقيل : الأقاع : الأذان والأسماع 00

ساء.ؤؤا-

القايع 3 وهى سياط تعمل من حديك 3 رعوسها معوحة 5 (قتم 4 *#فحديشعلى « 2 الأخضر المتمتتجر » والقمقام الْسَجَر » هو البَدْر . يقال : وَقم فى قمقام_من الأرض : إذا إذا وق فى أمْر شديد . و القمقام : السَيد » والمدد الكثير .

ل م بي 2:5 ع ةساس جه لمم

> اه 5

وى حديث عر 2 لأن أشرب قمقما حرف ما أحراق أحَبُ إلى من أن أشرب تبيذ

جر «( لفق

: ها سيت. ن فيه الماء من نحاس وغيره » ويكون صَيْقَ الرأس أراد شرب ما يكون

* ومنه الحديث « 3 على امر حل" اقم » هكذارُوى . ورواه بعضهم دكا يتلى المر جل" العم »دعو أين ين إن" ساعدته صحّة الرو أبة .

٠. -‏ 8 مس إلء ٠.‏ اع رةه إسى # الله

(ثل4 (س) فى حديث عمر » وصفة النساء « مهن غل” قمل » أى ذو قمل . كانوا 00 03 _- 2 2 م 00007 يدون الأسير بالقد وعليه الشعر » فيقمل فلا يستطيع دفعه عنه بحيلة .

> إل لس ار الله ص

وقيل : القمل : القذر » وهو من القمل أيضا

( تم (ه) فيه « أنه حَض على الصدقة , ققام رجل” صغير القمّةَ » القَمّة بالكسر : شخّص الإنسان إذا كان قائما » وهى القامة . والقمّة أيضا وسّط الرأس .

2 ٠. 0 ش٠ مه‎ 5 2- ٠. ٠.

وفى حديث فاطمة « أنها قَمّت الببت حتى اغبرت ثياما ) أى كنسته . والقمامة :

الكناسة . والقَنّة : السكنسة . (س) ومنه حديث عمر « أنه قدم مكّة فكان يطوف فى سككها » فيمر بالقوم فيقول :

4 8 0 3 525 5 قُوا فناءك » حتى مر بدار أبى سفيان » فقال : قمُوا فِناءثم » فقال : مم با أمير المؤمنين » حتى بيجىء

تت 5 م م ا هه اماي .لسلست َه 0-4 اوس مهاثنا الآن » ثم مره به فلم يصنم شيئا » م مر ثالثا » فلم يصنع شيئا » فوضم الدرة بين أذ نيه ضريا» لخاءت هند وقالت : والله لراب يوم لو ضر به لاقشعر يِطَنْ مكة ء ققال : أجل » .

1 عل هوم 2 -

(س) ومنه حديث ابن سيرين « أنه كتب يسّألهم عن المحاقلة » فقيل . إنهم كانوا ش وهس ساس تيمش شد بر 2 8 ا يشترطون لرب الماء فمامة الجران 0 أى السكساحة والكتاسة 3 واطرن” : ع جرين اوهو البيدر .

1١١

) س0 ( وفيه 2 أن جماعة ٠‏ الصردا بةكانوا ب 0 شو أرمم ع«( أى سْتأصاو ,مها نض 04 تشبيها 2 البت واكنسه لإقَن»مه (ه) فيه«أمااارك وع تمادو | الركبة فيه » وأما السّجود فأ "كثروا فيدمن الدّعاء

> .اه

فإنه قمن أن إستجاب ل « يقال : :. : كماو “دن وقمين ى خُليق وجدير 2 0 ن فح 3 يعن وم

- 110 ا

ممع وم ونث » لأنه مدر » ومن كسر أة ثفى وجمع » وأنّثْ» لأنه وَصف"» وكذلك القمين . ٠‏ (باب القاف مع النون) 5 - 0 . مير قم 3-2 د

(تأه (ه)فيه«مرزت بأبى بكر فإذا لديّته قانئة » وفى حديث آخر « وقد قن انها » أى شديدة الكمرة . وقد قنأت تقنأ 3 قتوءاء ور “ك اطمر فيه أخة أخرى ٠‏ يقال : قنا عو فبوقان .

* وفى حديث شَرِيك « أنه جآس ف مَقَُوءةٍ له » أى مَوضْم لا طلم عليه الشمس » وهى اللقنأة أيضا . وقيل : هما غير ميموزين .

(قتب عه (ه) فى حديث عير واهّتمامه للخلافة « فد كر له سَمْد » فقال : ذلك إنما يكون فى مقكّب من مانب » الْقمَب بالتكسر : جماعة اميل والفراسان . وقيل : هو دون المائة » بريد أنه صاحب” حر'اب وحيوش » وليس بصاحب هذا الأمر

# ومنه حديث عرى « كيف بطى” ومقانبها ») وقد تكرر فى الحديث .

(قنت مه (س) فيه« نكر ساعة حير من نوت أيلة ) قد نكر ذ كر م القنوت «( فى الحديث » ويَرِدُ يمعان مُتَعَدّدة » كالطاعة » والللشوع ؛ والصلاة » واللأعاء » والمبادة » والقيام» وطول القيام » والتّكوت ؛ فَيِضْرف فى كل واحد من هذه المعانى إلى ماتَمَملِه لفظ الحديث الوارد فيه .

٠. .‏ 5 هه 3 ١ 2 0 ٠.‏ 29 * وفى حديث زيد بن أرقم « كنا نقتسكلم فى الصلاة حَىّ نزلت : « وقومو الله قانتين »

فَأمْسَكُنا عن السكلام » أراد به الشكوت .

05 ع ٠‏ ع الطاعة » والكسكوت .

١١5

كك (ه) فى حديث أم زرْع «وأشرب فاتقتح 6 7" أى أقطّم اشرب وأمهل فيه. وقيل : هو الشرب بعد الردى

( تدع ع »نر # فى حديث أبى يوب « مامه ن مر كرض فى سبيل انه إلا خط لد عنه خطاياه وإن بَاعتَ ع رأسه ) هو ما , 0 من ال ر مفركقا فُْ نواح حى الرتأس 3 لبد عة .

1 ره الهروى فى القاف والنون » على أن النون أصلية .

وجعل الموهرى النون منه » ومن القبعة زافدة .

* ومنه حديث وهب « ذلك القتذّع » هو الددَيُوث الذى لا يفار على أَهْلِه .

( تزع 4 (ه) فيه « أنه قال لأم سر : حَصَل َنازِءك »”" القتازع : حُصّل الشّمر» واحدتها قررّعة : أى تَدّيها ورَوّيها باللهْن ليَذْهَبَ شَمَنها .

(ه) وى حديث آخره أنه نبى عن القنازع » هو أن يُوأْخَدْ عض الشعر ويترك منه مَوَاض ع مُتَفرقة لا تؤحَذ كالقرّع . ٠‏

ومنه حديث ابن عمر « سئل عن رجلٍ أْهَل بعمرة وقد لبد وهو بريد اليج » فقال : خذ من قناز ع رأسك » أى مما اراتفم من شرك وطال . |

(قنس) ) فيه « ترج النارٌ عا 6 قوانصَ » أى قطَها قانصة م تتطف الجارحة الصيد . والقوانص : جمم قائصة »م ن القختص : الصيد . والقانص : الصائد

وقيل : أراد شرراً كقوانص الطير : أى حواصلبا .

*# ومنه حديث على « قَمَصَت بأرْحلها وقتَصّت بأَحَبلها » أى اصّطادت محيالها .

* وحديث أبى هريرة « وأن كَمْادَ الفحوت العُول” » فقيل : ما الغحوت ؟ قال : بوت القانصة 76" كأنه ضَرَب بوت الصّيّادِين مَتّلا للأراؤل والأذنياء» لأمها أَرْدّل الببيوت .

*# وى حديث جبير بن مطمم ١‏ قال له حمر وكان أنْسَِ العرب - : من كان التعمان بن النذر ؟ فقال : من أشلاء قنتص بن مَمَد © أى من بقيّة أولاده .

وقال الجوهرى : « بنو قتص بن مَعَدٍ قوام” دَرَجُوا » .

)١(‏ روى بللمم » وسبق . (؟) فى الصحاح + وف الحديث : « عَطّى عنًا قنازعك

يا أمك أعوت 6 . (؟) روى « القافصة » بالفاء.. وسيق .

-11١9-

(قنط 4 #* قد نكر ذ كر« القنوط »فى الحديث » وهو أشّد اليأس منالشىء . يقال : قنط يقتط ؛ وقتط يقنط» ذ بو قاط وُوط : الوط بالضم : الصدر .

(س) وفى حديث خرّعة فى رواية « وقْطّتَ ت الققطة » قمأت : أى قطمّت .

وأما « القنطة » فقال أبو موسى : لا أعرفها» وأظتهُ تصحينا » إِلّا أن يكون أراد « القطّنة » بتقديم الطاء » وهى هَنَة ذون القبّة . ويقال لحّمة بين الوّركين أيضا : قطبة .

( قنطر4 - * فيه « من قام بألف آيةكتب من الْمَطرين » أى أَعْطى قتطارا من الأجر . جاء فى الحديث أن القخطار ألف ومائتا أوقيّة » والأوقيّة حَير ما بين السماء والأرض .

وقال أبو عبيدة : القناطير : واحدها قنطار » ولا تحد العرب ترف وَزْنَه » ولا واحد للقنطار من لقغله .

وقال "علب : الَمُمول عليه عند العرب الأ كثر أنه أربعة 1 لاف دينار» فإذا قالوا قناطير مُمَتَطرة »

فهى اثنا عشر ألف دينار .

وقيل : إن القنطار ملء جلد تور ذَهبا . وقيل : ثمانون ألا . وقيل : هو كُمْلة كثيرة مجهولة من الال .

(ه) ومنه الحديث « أن صفوان ن أمية قنطر فى الجاهليّة وقنطر أبُوه » أى صار له قتطار من الال .

(ه) وفى حديث حذيفة )2 يوشك بثو قنطوراء أن عمْرجوا أهل العراق من عر أقهم « ويروّى « أهل البَضْرة منها »كأ بهم خس الأثوف » حر العيون » عراض الوجوه » قيل : إدث> قتطوراء كانت جارية لإبراهيي الخليسل عليه الصلاة والسلام » ولدّت له أولاداً منهم الك والصين .

ع ول ٠.‏ غ 1 ٠‏

* ومنه حديث عمرو بن العاص « يُوشْك بنو قتطوراء أن رجو من رض البصرة © .

* وحديث أبى بكرة « إذاكان آخر الزمان جاء بنو قتطوراء » .

وقم) زه ) فيه «كان إذا ركع لا يصب رأسَه ولا يقنتمه » أى لا يرفعه حتى يكون أغلّ من ظهره . وقد أ نَم 55 إقناعا .

) 4 ةياهلا_‎ ٠١ ( ٠

9١8

(ه) ومنه حديث الدعاء« وتقييع يَدَيِكَ » أى تَرقَمبما .

[ء] وفيه « لا تجوز شهادة القانع من”© أهل البيت [ لم7" ] » القانع : الماوم والتابع ره شهادثة اهمه يحب التقع إلى نفسه قانع فى الأصل : السائل .

* ومنه الحديث « قا 07 وأطمّ م القانع والنت ») وهو من لقنوع : الرضًا بالدسير

ن الغطاء . وقد فَبَع يقنع قنوعا وقناعة ‏ بالكسر ‏ إذا رض » وقتع الفح مم قنوعا : إذا سأل .

*# ومنهالحديث « القناعة كد لا ينقد » لأن” الإنفاق مها لا ينقطم ؛ كلا تعذّر عليه شىء من أمور الدنيا قنع بما دونه ورضى .

ومنه الحديث الآخر « عَر من كنم وذَّل مَن طَيع + لأن القانم لا يله الطب » فلا يرال عزيزاً .

وقد تسكرر ذكر « القنوع » والقّناعة » فى الحديث .

(س) وفيه دكن الام م نأ حاب عمد صلى الله عليه وسل يقولون كذا » لقانم : جمْع مقع بوزن فر ر. يقال : فلان مم فى اليم وغيره : أى رضأ ٠‏ وبعضهم لا يتَذيه ولا تممه لأنه مصدر » ومن نت وجمع نار إلى الاسمية .

* وقيه2( أتاه رجل” نَم بالحديد «( هو لمم بالسلاح . وقيل : هو الذى على رأسه بيضة ؛ وهى اتدوذة » لأن" الرأس موضم القناع .

(ه)2 ومنه الحديث « أنه زارَ قَبْرَأمّه فى ألْف مُقَتمْ »أى فى ألف فارس مُنْطّى بالسّلاح .

(س) وفى حديث بدر « فاتكشف قناع قب فات » قناع القَْبٍ : غشاؤه » تشبيها بقناع امرأة » وهو أ كبرمن المقتعة .

(س)2 ومنه حديث عمر « أنه رأى جارية عليها قناع” قضّربها بالدرّة وقال : أتشيهين

. 8 . ل بالجرائر ؟ » وقد كان يومئذ من لبسهن .

. ف الحروى : « مع » . (0) ساقط من : ! والطروى‎ )١(

هع١؟١١ة‏ د

[ه] وف خديث لرِبَيم بنت مُعوّذ « قالت : أيته بناع من رطب » القفاع : الطبق | الذى يو كل عليه . ويقال له : لق بالكسر والضم”'" وقيل : القناع > © ومنه حديث عانشة ( إنكان الميدى لنا القتاع' في هك ع إهالقر فتفرح به . (س) وفسطيث اك أ أل كيذ عد لوت قات من لايوال همد مُقهَهْ الا بك َوه أذ مر اق هكذا ورد و ضيح

سوير مدنسم الرسن لعاه ات 9 00

من لا نزال دمعه مقتما لا بد يوماً أنه مبراق وهو من الضّرب الثانى من تحر الجر . وروأه بعضهم : 0 ومن لازال المع فيه مها فلا بد يما أنه مُهَراقٌ

وهو من الضرب الثالث من الطويل » قروا الْقَتّم بأنه الخبُوس”" فى جوافه .

ويحوز أن تراد : م نكان دمعه مغطى فى شؤونهكامنا فيها فلا بد أن يُيْرزه البسكاء . ظ [ه] وف حديث الأذان م أن اي للصلاة » كيف يمع ها الناس ء فذكر ل الم فل إلملدبه ذلك » فسَّر قى الحديث أنه الشيُور » وهو البوق .

هذه الافظة قد اخُتلف فى ضبطها » فرثويت بالباء والتاء » والثاء والنورت » وأشهرثها وأ كثرها النون .

قال الحطابى : سألت عنه غير واحد من أهل الاغة ف يبتبتوه لىعلىشىء واحد » فإنكانت الر واية بالنون صميحة فلا أ, را نى إلالإفناع لوت بهء وهو رقه ٠‏ يقال : أقت تع الرجل” صوته ورأسه

إذا رفعه . ومن ير يد أن ب يتفخ فى البوق برفع فم رأسه وصوته .

8 2 الى روى ون ٠.‏ )١(‏ قال الهروى :2 ويقال فى جمع القنع : أقاخ » كا شال : برد » وأبراذ 4 وقفل» وأقفال” . ومجور : قناع” 3 يقال : عسسٌ وعساس” . وجمع القفاع : أقناع” 6. (0)ف الأصل » و! | : « بأنه محبوس فى جوفه » وامثبت من اللسان . والفائق 416 . ويلاحظ أن هذا الشرح بألفاظه فى الفائق , ا

-995س-

قال الزتخشرى : « أو لأنّ أطراقه أَقنمّت إلى داخله : أى عُطِفّت » .

وقال اللطابى : وأما « القبع بالباء المفتوحة فلا أحسبه ممى به إلا لأنه يب فم صاحبه : أى يسثره » أومن قَبَمت اللجوالقَ والجراب : إذا كيت أطرافه إلى داخل .

قال الهروى : وحكاه بعض أهل العم عن أبى مر الزاهد : « القم » بالغاء0© قال : وهو البوق فعَرضته على الأزهرى فقال : هذا باطل .

وقال الخطابى : سممت أبا مر الزاهد يقوله بالثاء الثلثة » وم أَعمَمه من غيره . ومجوز أن يكون من : قَنَم فى الأرض قتُوعا إذا ذهب » فسّمّى به لذذهاب الصَّوت منه .

قال المطابى : وقد رُوى « القتم © بتاء بتقطتين من فوق » وهو دُودُ يكون فى الحشب » الواحدة : قَتَمَة . قال : ومّدار هذا الوف على هليم » وكان كثير الااحن والتتُحريف : على جَلالة كله فى الحدييثك .

إتنن م (ه) فيه« إن الله حرتم االكوبة والقَئْين » هو بالكسر والتشديد : لمبة للركوم يقامِرون بها ٠‏ وقيل : هو الطثبور بالحيشيّة . والتقنين : الضّرب بها .

(س)2 وف حديث تر والأشعث « لم تكن بيد قن » إنماكنا عبيد تملكة » المببد القن : الذى ملك نهو وأبواه ٠‏ وعبد اأملكة : الذى ملك هو دون أبويه ٠‏ شال : عب قن”» وعبدان قر » وعبيد قن" . وقد سم على أقنان وأقنة .

(تناه (س) فى صفته عليه الصلاة والسلام «كان أُقَك الم نين » القنا فى الأنف : طوله ورقة أ تبه مع حدب فى وسطه . والمر نين : الأثف .

* ومنه الحديث « رلك رجل”أقَى الأنفن » يقال : رجل” فى وامرأة قنواء .

# ومنه قصيد كعب :

قنواه فى حرنها لالبصير بها عتق مُبين” وفى الادين مهيل وفيه « أنه حرج فرأى أقناء مُعلقة » قن منها حَشّف » لقثو : العذق بما فيه من الطب »

وجمعه : أقناء . وقد تكرر فى المديث .

()فى الأصل » و | : « لقم بالباء» وصححتهمناطروىء والفائق ؟إويم.. عومعاالسّن 181/1 :

-/ا١11-‏ (س)2 وفيه « إذا أحب الله عبداً اقتناه 0 يترك له مالا ولا وَلدا » أى الحْدّه واصطفاء . 07 يدل 3 5 اين 2 . يقال : قناه يقنوه » واقتناه إذا اتخذه لنفسه دون البيع . ٠.‏ 5 ع 5 ىس مسوساه (س) ومنه الحديث « فقنو هم » أى علوم واجْعاوا لهم قثية من العلل » يحون به إذا احتاجوا إليه . (س) ومنه الحديث « أنه مهى عن ذَي قن الهم » قال أبو مومى : :فى التق تقتتى للدن 5 8 والولد » واحدتها : قَئُوة » بالضم والحكسر » وبلياء يا ٠‏ يقال ى غم إقنوة وقنية. وقالالزمخشرى : « الى و الي :ما فى منشاة أو ناقر ) مله واحداء كأنه فيل بعءنى مفعول » وهو الصحيح ٠‏ شال ات امود قنوة وأو » وقَمَيتأيضا قاثية أوافنية : إذا انيتا نفيك لا لنتجارة م6 والشاة فنية 4 فإن كان حفل القنى جنا لَنية فيحوز 04 وأما فلة وفملة ظ مما على فميل 7 *# ومنه حديث عمر « لو شت أمَرات َي سمينة فألق عنباعمرها » . ٠. ٠.‏ 0 00 2 ع . م _- وفيه « فها سَقَت البماه والقَهئ المشُور «( الى : جع قناة » وهى الابار الى 2 الأرض مُتتابعة ليسْتخَرج ماؤها ويسيح على وَجْه الأررض وهذا جنع أيضا اما ع اذا بيت القن على ك» وج القن عل على : 5 ب » فيكون نجهم قال الجوهرى : « القّنا : جمْع كناة » وهى الرئح » 7" مم على قنوات وقنى . وكذلك القناة الى فر 6. # ومنه الحديث « فَْرَنا بقَاة 6 وهو وادمن أودية المدينة » عليهحَرث ومال وزرّع ٠‏ وقد يقال ه:وادى كناة » وهو غير مضروف . 0 وفى حديث أنسعنأ فى بكر وصبفه « مها بالحناءوالكم حت كنا انها » أى احر»

يقال: فنا 2 بِقُدُو وا وهو أي فان .

(1) عبارة الزتخشرى : « القَميّة : ما اقتنى من شاة أو ناقة » الفائق ؟/و/س . (؟) بعد هذا فىالصحاح: «على كُولي» وقناه » مثلجبل وجبّا ل » وكذلك القناةالتى تحفر ء وقناة الظهر التى تنقظم الفقار » .

-11-

(س) وق حديث وا بصة « والوم ماك فى صَدّرك وإن" أ قناك الناس عنه وأقتوك 26 أى أراضوك .

وحَكى أبو موسى أن الزمخشرى قال ذلك » وأن الَحْمُوظ بالفاء والتاء : أى من الفتيا .

والذىرأيته أنانى « الفائق » فى بابالماء والكاف : « أ فكو2"”2» بالقاءء وكّره بأرضّوك وحمل الفتيا إدْضاء من الْفتى .

على أنه قد جاء عن أبى ز يد 7 أن القنا : الرضا ء وأقناه إذا أرضاه .

ف باب القاف مع الواو »

(قوب 4 (ه) فيه« لقاب قوس أحدىء أو مَوضْم” قذه من الجنة خير” من الدنيا وما فيها » القاب والْقِيب” : معنى القدر » وعَينها واو » من قونهم : كو بُوا فى هذه الأرض : أى روا فيها ربوتطئهم » وجعلوا فى مَساكها علامات . يقال : بين وبئينه قاب رمح وقاب قوس : أى مقدارها 9 . 1

[] وفى حديث تمر « إن اعْتمر'ثم فى شر الحج رأيٌموها مرئة عن حَجّكم فكانت قائبة قوب عامها”"2» ضَرب هذا مثلا مخ مكة من الْتْترين فىباق الكّنة . يقال: قبت البِيْضْةٌ فهى مقُوية: إذا خرج كرْشُهامنها . فالقائبة : البيِضة . والقُوب : القراخ . وَتقوبت البيضة إذا | نَلقَت عن فرخها . وما قيل لها : قائبة وهى مَقُوبة على انقدير : ذات فوب » أىذات قراخ ١‏ والعنى أن الفراخ إذا فارق بْيضته لم يمد إليها . وكذا إذا اعْتَمرُوا فى أشيّر الحجل مودو إلى مكة .

ل( قوت 24 »فى أسماءاللةتمالى «القيت» هوالحفيظ . وقيل: ادر . وقيل: الذى تشطى أقوات

الملائق . وهو من أقاتَه يقيته : إذا أعطاه قوته » وهى لَه فى : قات يقوته . وأقاته أيضا إذا حَفظه .

. » الذى فى الفائق أدبم : « وإن أفتاك الفاس” عنه وأقتواك‎ )١(

(0) ف التوادر ص 178 : « يقال : ناه الله وثيقئيه» إذا أ كثر ماله » . |

حكى المهروى عن مجاهد : « قاب قوسين : أى مقدار ذراعين . قال مجاهد : والقوس : الذراع » بلغة أزد وك 6 .

(:)ف الأصل 2:1 رأيتموه عم من » وامثدت من الفائق يق » واللسان . غير أن

فى اللسان « من » وفى الفائق والاسان : « قائبة من قوب » .

-1١18-

[ه] ومنه الحديث « الام .اجمل رزق آل دقوع » أى بقذر ماعنك الرمق

من الظاتم . 2 حو لا م السو سمه

(س) ومنه الحديث « كت يا كر ء عا أن يسيم من يقوت » أراد من تازه نفقته من أهله وعياله وعبيده .

ويُروى « من بيت » على اللذة الأحْرَى .

(س)- وفيه« قوثُوا طَاصَك يار ل فيه © سُئْل الأؤزاعئ عنه فقال : هو صعّر الأرْغفة . وقال غيره : هو مثل قوله « كيوا طَامَك »

» وفى حديث الدعاء « وجّمل لكل منهم قيتّة مقسومة من رِرّقه » هى مل من القوت » كميتة من كوت .

(توح» * فيه « إن" رسول الله صل الله عليه وسل احتجم بالقآحة وهو صالم » هو أسم موضع بين مكة والمدينة » على ثلاث مَراحل منها» وهو من قاحّة الدار : أى وَسَطهَا » مل | ساحتها وباحنها .

(ه) ومنه حديث تمر « من ملا عثينيه من قاحة بيت قبل أن يؤدّن له فقد فجَر» .

( قود (س)نفيه « مَن قتل حمدا فهو كود » القَوَدُ: القصاص و كت ل"القاتل بدل القتيل . وقد أكدنه به أقِيذه إقادة . وَاسْتَقَدْت” الاي : سألته أن 'يقيدنى . واقتذت منه أقتاد . فأمًا قاد البَِير واقتاده فبمدتى جره حَلقْه .

ومنه حديث الصلاة « اقتلذوا رَواحكهم » .

0# وفى حديث على « قيش اوج ذَادة » أى يقودون الجيوش 2 وهو جمع : قاند .

ورُوى أن قمَكا ' قم سم مكارمه » فأغطلى كود البيوش عبد مناف » ثم ليها عبد ثمس »ثم

,

2

مي نم ترابية» نم أبو فيان .

* وفى حديث السّقيفة د علق أبو بكر وتمر يتقاودان حتى نوم » أى يذهبان مُشرعين » كأن" كل واحد مهما بقود الآخر لسر'عقه .

وفى قصيد كعب :

١ 33‏ د

* وها خاها وداه شمليل *

القواداء : الطويلة .

*ومنه : « رمْلة مُتقاد » أى مسأتطيل. .

لإقور (س) فى حديث الاستسقاء« فتَقَوراكّحاب » أى مقلم وتفرتق فرقا مستديرة. ومنه : قوَارَة ايت .

ومنه حديث معاوية « وفى فنائه أعيز دَكْهُنَ غبت لبن فى مثل قوارَة حافر البمير » أى مااسّتدار من باطن حافره » يعنى صدر المخاب وضيقّه » وصَفَه باللؤم والمّر . واممتعار لابعيرحافرا تحازاء وإنما يقال له : خف .

) ومنه حديث الصدقة « ولا مُقَوََة الألياط » الاقورارٌ : الامْترخاء فى الجلود . والألياط : تمع ليطء وهو فشر الود . شه به الجلد لا ليزاقه بالأحم. أراد : غير مُسْترخِية الفلود لهراها .

* ومنه حديث ألى سعيد ( كجاد البعير قود 6 .

(ه) وفيه « فله مثل قور حاكى «( القورُ : ثم قارة وهى المبل . وقيل : هو الصفير منه كال كمة .

[ه] ومنهالحديث « صَّئّد قار الجبّل »كأنه أراد جَبّلا صفيرا قوق اتَلبّل » كا يقال : ص 5 الجبل :أى أعلاه .

ومنه قصيد كعب:

وقد لقم بالقُور المَساقيل” * ٠‏

(ه) ومنه حديث أم زع 2 زُوْجى 2 َل عت » على رأس قور 600 وَعْتُ » وقد تكرر فى الحديث .

وفى حديث المجرة « حت إذا بِكَم" بر'ك القُماد لقي ابن الدّغنة وهو سيد القارة » القارة : قبيلة من بنى امون بن خريمة » نهُوا قارة لاجماعهم والتفافهم » ويُوصَفُون بالرّثى . وف لَمَل :

أنصَفٌ القارة مَن رامّاها .

)0( 0 بروه الهروى فى ( قور ) ورواه ف ( قوز) بالزاى.

15١ » (تقرزه (ه)فيه دود فى الدّم بهذا القَوْز » القَْز بالفتح : العالى من الرثل‎ , 9 كأنه حَبل‎ ه ومنه حديث أم زَرْع « رَوْجى ل لحم جحل عت » على رأس قَوْز وَعْتُْ أر اد ت شدة‎ 0 الود فيه لأن أي الئل شا" نكيف المرة فم لايم وهو وت‎ قوس * 0 م فى حديث وفد عبد القيس 2 قالوا ار إرَجْلٍ يم : أطمثنا من قي‎ ( ) القواس الذى فى تواطلك «( القواس : قي التمر فى أسفل لد كنبا شرت واس التعير‎ . وهى جا محته‎ ومنه حديث مرو سن مَمليكرب « تضكفت خالد بن الوليد 4 فأتانى بقواس‎ «+ . » وكتب وثوار‎ (قوصره (س) فى حديث على « أفلح مَن كانت له قواصرة » هى وعالا من قصّب‎ . يمل اشر ويد وتتك‎ ل( قوصف 24 * فيه« أنه خرج على صَعْدةٍ عليها قَواصّف » القواصف : القطيفة . ويُروَى‎ . بإلراء . وقد تقدم‎ 14 94 ع ك0‎ - 8 ١ 8 ا‎ (قوض م4 * فى حديث الاعتكاف « فأمر ببنائه وض » أى قلع وأزيل . وأراد‎ . بالبناء الحباء‎ . » ومنه « تمفويض ايام‎ * (ه) وفيه« مَرَرْنا بشجرة وفيها فرحا لَهَرَه فأحَدناها , لحاءت اللدّرة [ إلى البى صلى‎ 5 0 ما لم‎ | 0 . لله عليه وسل | ”'" وهئ تقرض » أى نحىء وتذهب ولا تق‎ * اه . ع الس كا 50 ع مسي البح سه‎ (قوف » (س) فيه ( أن زا كان قائفا » القائف : الذى يميم الاثار ويعرفهياء‎ 3 5 مهال 2< 01 0 وى شثر . اه بي‎ : يرف شَبّه الرجُل بأخيه وأبيه » والجع : القاقة . بقال : فلان يقوف الأثر ويقنتافه قيافة » مثل‎ 2 َنَا الأئر واقتقام.‎ 00 * مم .م‎ . 2 7 (قوق» ( س ) فى حديث عبد الرحمن بن أبى بكر « أجتم بها هرَقليّة قوقية؟ » يريد‎ ١ الله 1 ني‎ 8 . » قال الهروى : « وجمعه : أقواز »وقيزاز » وأقاوز » للكثرة‎ )١( . من الهروي » واللسان‎ 69

1515 م

أن البيمة لأولاد الملوك سمه ارثوم والمجم . قال ذلك لما أراد مُعاوية أن يُبايع أهل” المديئة ابن يريد بولاية العهد .

وقوق : : اسيم ملت من ملوك الرثوم » وإليه تقب الت نائير القُوقيّة .

وقيل :كان لقب قم مر قوق 5

ورُوى بالقاف والفاء » من القَْف : الاتباع »كأن بعضهم يتب بعضا .

(قول4ة [ه]فيه«ألنه كيب لوائل بن حُجْر : إلى الأقوال الباهلة » وفى رواية « الأقيال ”" الأقوال : جمع قيل » وهو الت النافذ القَول والأمْر . وأصله : قَيْول » فيمل » من التؤل » فَحُذْقت عيئه . وممله : أنُوات »فى جع مت » تخقف ميت : وأما « أقيال ) فمحدمُول على لفظ قيل »كا قالوا : أررياح » فى جمم : ريج . والسائغ القيس : أرْواح .

(«س) وفيه « أنه تبى عن قل وقال » أى تببى عن فضول مايتحداث به المتَجالِسون » من قلم : قبل كذاء وقالكذا . وبناؤها على كونهما لين ماضيّين ده ا والإِعْرابْ على إجرائهما تمْرى الأثماء خَلوَيْن من الضمير » وإذخال حرف التّمريف عايهما | اذلك ] |" فى قولم : القيل ”” والقال . وقيل : القال : الابْتداء » والقيل : الهواب .

وهذا إن بصح إذاكانت ت الرواية « قيل وقال » » على أنهما فمُلان » فيكون المهى عن القَوْل عا لا يح ولا سر حقيقته . وهو كحديثئه الآخر ( نس مطيّة الرجْل رَعَمُوا «( فأمًا من حكَى

للضمير .

مإيصح ويعرف حقيقته وأستده إلى بق صادق فلا وجه الى عنه ولا دم . ا وقال أبو عبيد : فيه حو وعربيّة » وذلك أنه حمل القال مَصْدَّرا كأنه قال : عيى عن قيلٍ وقول . يقال : قلت فقولا وقيلاً وقالاً . وهذا التأويل على أنهما اممان . وقيل : أراد التهى عن كثرة السكلام مُبْتدئا وتجييا .

٠. وهى رواية الهروى‎ )١(

(0) ف الاسان نقلا عن ان الأثير : « كيين متضمّنين »:. وكذا ف الفائق ؟إعم . (©) تسكلة من الاسان » والفائق . وهذا الشرح بألفاظه فى الفائق .

(:)فى الفائق : « فى قوم : مايعرف القال والقيل »© .

ل

وقيل : أراد به حكاية أقوال الناس » والببَحْث عا لا م#دى عليه خيراً ولا يعنيه أمره . 0 آذ مه 5 1 5-5 0 مه * ومنه الحديث « ألا أتبشم ما المعضه ؟ هى التميمة القالة بين الناس » أى كثرة القول ع ع م سل وإيقاع الخصومة بين الناس بما نحكى للبعض عن البعض . 0 00 8 - *# ومنه الحديث « ففسُت القالة بين الناس » ويمجوز أن يريد به القول والحديث . (هس) وفيه « سبحان الذى تمطف بالدن وقال به 6 أى أَحَكه واختصّه لنفسه » يا يقال: ع ع كه 0 فلان يقول بفلان : أى محبّته واختصاصه . وقيل : معناه حم به» فإن القول يممتعمل فى معنى لمكم . 0 0 و 0 0-1 عاسم وقال الأزهرى : معناه غلب به . وأصله من اليل : اللك » لأنه ينفذ قوله.. زءه] وق حديث رقية التملة « العروس تكتحل” وتقتال وتحتفل ع«( أى لي على رَوْجها . ظ 1 ُ 8 ًَ سم > أ (س) وفية ( قولوا بولك أو ببعص قولكم 4 ولا تحر بنك الشيطان «( أى قولوا ِ- 8 5 8 مواء - سه ال 1 م د الس و ءِ 3 . 20 5 2 1 رو سأء؟ ؛ لأنهمكانوا تَحسّبون أن السيادة بالنبُوَ ةكالسيادة بأسباب الدنيا . وقوله « بعض قولكم 4 يعنى الاقتصاة فى القال وتر'ك الإسراف فيه . 5 - ماع ”سه ٠.‏ م ١‏ ل 8 وفى حديث على «تمع امرأة تَنْدّب مر » فقال : أما والله ماقالته » ولكن قوّلته » أى ىر واه ا 1 1 هِ ١‏ ين 7 دنه وَعْلسَته » وأَلْقَ على _لسامها . يعنى من جانب الإلهام : أى أنه حقيق” با قالته فيه . (ه) ومنه حديث ابن السيّب « قيل له : ماتقول فى عمان وعلى” » فقال : أقول ماقو أن الله » ثم ولق ِ. ميمراءى 7 رس مه آله 8 7 لي 2 قرأ : « وَأَلذِينَ جَاهوا من تدم يقولون رَيَنَا اغفر' لما وَلإحُواننا ألذين سَبْقونا بالإبمان » . يقال : قولتنى وأفولتنى : أى عَلمتنى ما أقول 3 وأتطقتنى » و حملتنى على القول . 6 2 ل 5 شعو 1 أذ *# وفيه « أنه جع صّوت رجل يقرأ بالليل فقال : أتقوله مرارئيا ؟ » أى أنظله »وهو مما الي َ ش (ه) ومنه الحديث « لا أرادأن يمتكف ورأى الأخبية فى السجد ؛ فقال.: الب تقولون مهن" ؟ » أى أنظتون وترون أنهن أردن الب . ورفم ل الَو لإذاكان ععنى الكلام لا يعمل فما بعده»تقو ل : قلت ريد قائم » وأقول مرو منطلق':

- عا

وبعض العرب أله فيقول: قلت زيد قائماء فإنجَّماتالقولّ بممنى العَنّأغْمَلْمَه مع الاستفهام» كقولك : مَت تقول كمراً ذاهبا » وأتَهُول زيدا متطلقا ؟

(س) وفيه« فال بالماء على بده » ٠‏

(س)2 وفى حديث آخر « فقال بتَؤبه هكذا » العرب مل القول عبارة عن جميع الأفمال» ونُطُلقه علغير اكلام واللسان » فتقول : قال بيده : أى أخَدَ : وقال _برجْله : أى مسَى .قالالشاعر : * وقالت له العينان ممما وطاعة 9" »*

أى أوْمَأت . وقال بالساء على يده : أى قلب . وقال بوبه : أى رَفعه . وكلء ذلك على الجاز والااع كم روى :

» فى حديث السَرْو « ققال: مابقولٌ ذو اليِدَيْن ؟ قالوا : صَدّق » رو ى أنهم أوْمَأوا برؤوسهم . أى ألم » ولم يَتَكلمُوا . ويقال : قال بممنى أقبل » وعمنى مأل » واستراح » وضرب » وغلّب» وغير ذلك .

وقد تكرر ذ كر «القول » مبذه المعانى فى الحديث .

(س) وفى حديث جرح « فأسرّعت القوا ليّة إلى صومعته ) ثم الفوغاء وككلة الأسياء» والمهود تسم التوغاء قواليّة .000

(قوم 4 * فى حديث المسألة« أو' لذى فقر مداع حتّى يصيب قواما”'منعش » أى مايقوم محاجته الَّرُورية . وقِوام الشىء : عماده الذى يدوم به . يقال : فلان قوام أهل بيته . وقوام الأمر : ملا كه .

(س)2 وفيه « إن تمان الشيطان شيا من صَلانى فليسَبّح القوم ولْيصَفْق النساء » القوم فى الأصل : مصدرٌ قام » فوأصف بهء ثم عكب على الرجال دون النساء » ولذلاك قا بلين به. وعُوا بذلك لأنهم قوامون على النساء بالأمور التى ليس للنساء أن يقن بها . ٠‏ )١(‏ عجره » كا فى الاسان :

* وحَدرتا كار لا ميقب »*

؟) فى القام : والقوا ؛ كسحاب : المدّل ما يماش به . وبالك : نظامالاً وعاده؛ ملاكه. وس ٠و'فوم)‏ وما لعاس به رح در وه

داه5ة ل

# وفيه « من جاه أو قأوَمه فى حاجته صابَره » قاوَمه : فاءله» من القيام : أى إذا قام معه فى حاجته صَيّر عليه إلى أن يقضيها .

وفيه « قالوا : يارسول الله لو قَدَمْت لناء فقال : الله هو الْقَوّم » أى:لو سسمرات لنا . وهو من قيمة الشىء : أى حَددْت لنا قِيمَمها .

)ه) وف حديث ابن عباس « إذا لتقت بتار فبمت بتقد فلا بأس”به» وإذا اسْتقمت 55 فبعت بنسيئة فلا خير فيه » اْعَقَهمْت فى لنة أهل مكة : عمنى قونت . يفو لون : مقت الماع | إذا قومته .

ومعنى الحديث أن يدقع الرَجُل إلى الرجل توب فيقوّمه مثلا بثلاثين» نم يقول : به بهاومازاد عليها فهو لك. فإن باعه نهدا بأ كثّر من من ثلاثين فهو جائز ويأخذ الزيادة » وإن باعه تسيئة بأ كثر ما ابسيعة نقذاء فالبيع مر'دود ولا يحوز”

(س)2 وفيه « حين قام قالم الظهيرة » أى قيام الشمس وقت الروال » من قوم : قامت به دابَتّه : أى وقَقت. والعنى أن الشمس إذا بَلَقَت وسَّط ال.ماء أ زطأت حركة لقأل إلى أن تزول» فيخس الناظ” المتأمّل أنها قد وقت وهى سائرة » لكن سَيْرا لا بظهر له أثر سر يم » كا يظهر قبل ازوال وبعده » فيقال لذلك الوأقوف الْتامّد [ قام ]9 قائم الظأهيرة .

(سه) وفى حديث سكم بن جزام « بيت رسول الله صلى لله عليه وسل أن ن لا أخرت إلا قائما » أى لا أمُوت إلا ثابتاً على الإسلام والشك به . يقال : قام فلان على الشىء إذا يت عليه وعسّك به . وقيل غير ذلك . وقد تقدام فى حرف الخاء .

(س[ه]) ومنه الحديث « اسْتَقيموا لقريش ما اسْتقاموا لي » فإن لم يفعلوا فضموا سي و فك علىعوا تقفك فبيدو ا خَضْر اموه أى دُومُوا لهم على الطاعة وانْدتوا عامهاء مادامُوا على الدين ونبو على الإسلام . يقال : أقام واسْتقام »كا يقال : أجاب واسْتجاب . قال الحطابى : الخوارج ومن يَرَى رأيهم يأو ونه على الأنمة » وتحملون قوله

. انظر اللسانء فقد بسط القول فى هذه السألة‎ )١( . 6 من: | والاسان » وزاد فى اللسان : « والقائم قال الظهيرة‎ )9( :

ما اشتقاموا لك » على العَل فى السّيرة » وإئما الامشتقامة هاهنا الإقامة على الإسلام .

ودليله فى حديث آخر « سَيَليكم 1 راء تقشع" منهم الللود » تماد منهم القاوب » قالوا : بارسول الله أفلا نقاتلهم ؟ قال : : لاءما أقاموا الصلاة » .

وحديئه الآخر « الأة من قر يش »ء أبرارها أَمَرَاهِ أبرارها مسار شرا

* ومنه الحديث « الع : ثة ؛ آية مسكمةع ؛ أو سْنّة قائمة » أو قر يضة عادلة » القائمة : الدائمة المتتمرة التى العَمل” بها متصل” لا يترك .

2# ومنه الحديث « لو لم تكله عام ليم »أى دام وثبت .

© والحديث الآخر «لوتر كته مازال قائما 6.

* والحديث الأخره مازال يقي ها أذمها ؟ .

* وفيه « تسئوية الصّفٌ من إقامة الصلاة» أى من مامها وَرَّاها . فأما قوله « قد قامتالصلاة » فعناه قام أهاها أ أوحان قيامهم . ظ

(س) وق حديث عمر « فى العين القائمة ثلث الدّية » هى البقية فى موضهها يحة ) وإغا ذهب نظرها وإِبْصارُها .

( وفى حديث أب الدرداء « 27 قائم_مشكورله ظ ونائم_مغفورله» أى رب محّد يسسْتفر لأخيه النائم » فيشكر له مله » ويمتقر للنائم بدعائه .

(س)2 وفيه « أنه أذن فى قطع الْسَد والقامتين منشجر اللرم » بريد امت الكخْل التى تسكون فى مُقَدْمه ومُؤْخَره .

( قونس 4 * فى شعر العباس بن مرداس

* وأَضرب مدا بالسّيوف القواناً * ش القَوانسٌ : ضع قو نس 2 وهو عل نانى بين أذ الفرس 3 وأعلّ بيضّة الحديد 2 وهى اللوذة . ا ٠‏ لإقوه 4 (ه) فيه« أن رجلا من أهل المّن قال : يا رسول الله إِنَّا أحل قاءِ » وإذا كان

قاهُ أحدنا دعا من يميه » فعيلوا له فَأطْعمهم وسَقَاهم من شَرَاب يقال له : اللارء ققال : أله تَكوة ؟ قال : تم . قال : فلا تَشْرَ بوه » القاهُ. : الطاعة . ومعناه إنا أهل” طاعة لمن يتملاك علينا. » وهى

- ا

عادَثْنا لا ثرى خلاقها » فإذاكان قاهُ أَّدنا : أى ذو قاه أحد نا دان فأطدمَنا وسَقانا .

وقيل : القاه : سرعة الإجابة والإعانة .

وذكره الزمخشرى فى القاف والياء » وحمل عيته منقلبة عن باء .

* ومنه الحديث « مالى عنده جاه ولا لى عليه قاه » أى طاعة .

* وفى حديثان الديلمى 2 تقض الإسلام عراوة عروة :ك5 تقض ابل ده 5 3 لقوّة : الطاقة من طاقات ابل . والجع : قوّى .

*# وفى حديث آخر « يذهب الإسلام سد كا يذهب الخبل” موضمها » وإها ذ كر ناها للفظها » وموضعها : قوى .

لإقوا 4‏ #فىحديثسَرٍ ية عبدالله بن جَحْش « قال له المسامون : إن قد أقوَيْنا فأعطنا من

3-2

قوة « ولس هذا

دك

ص .

النيمة » أى نفدت أرُوادْنا» وهو أن يق مروده قو » أى خاليا .

*# ومنه حديث الأدرئ » فى سرية بنى قرّارة « إلى أقويت منذ ثلاث لفت أن يحطمتى الجوع 6 .

ومنه حديث الدعاء « وإن" معاون إحْسانك لا تَقوَى » أى لا تخلو من الجوهر » ير يد به العظاء والإفضال . |

(ه) ومنه حديث عائشة « وبى رخَصلكم 7 صعيدالأقواء » الأقواء: جع قواء وهو القفر الخالىمن الأرض »تر يد أنهاكانت سَببرخْصّة القيمم ذا ضاع عتدُهاف السّمر » وطلبوه فأصبحواوليس معهم ماء » فَرّلت آية اقيم » والمّعيد : التراب .

وفيه « أنه قال فى عَروة توك : اجن" معنا إلا رَجُل” مقو » أى ذو دابةقوية . وقد

(ه) ومنه حديث الأسود بن يزيد" فى قوله تعالى « وإنًا ميم" حاذرُون”" »قالمقوون

)١(‏ فالأصل و[» واللسان:والهروى:< زيد» أيهم يزيد »مماسبق فىمادة « أذا »وهو كذلك

ف الاسان ( أدا ) وفى أصل الفائق مم . وتفسير الطبرى؟ 4/١‏ 4 . وانظرأسد الغابة1 ]هه » مم :

. (؟) الآية من:سورة الشعراء . « وحاذرون »6 بألف : قراءة أهل الكوفة . وهى معروفة: عن عبد الله بن مسعود وابن عباس . القرطبى ؟1 1١١)‏ .

-خ8؟١‏ - مُؤدُون » أى أصحاب دواب قوب ة »كاملوأدوات الخراب . (ه) وفى حديثان و « لم يكن يرى بأساً بالشركاء يتقاوؤن المتاع يسْهم فيمن مه 0

يز0© » التقآوى بين الشركاء : أن يَشْتروا سام رخيصة ثم يعزايدُوا ينهم حتى يباغوا غاية

مها . يقال : ببنى وبين قلان م, توب فتقاوَيُناه : أى أعطيئه به ثمنا فأخذاته » و0“ أعطانى به كنا فأَحَذَه . واقَتَويْت منه الغلام الذى كان دنا : أى اشتريت حصّته . وإذاكانت السّلمة بين رَجُلِين ا م 0 فاخا 0 فقوماها بشمن فهما فى المقاواة سواء) وإذا اشتراها ا حدما فبو ا مهتوى دون صاحيةه 4 ولا يكون الاقتواء فى السّامة إلا بين الشركاء .

055 5 1 005 8

قيل : أصله من القوة ؛ لآنه بلوغ بالسلعة أقوى ثمنها .

٠. 04 -. ._ِ‏ 4 - ره

(ه) ومنه حديث مسرُوق « أنه أؤصى فى جارية له. أن قولوا لَبى : لا تقتواوها ينك ؛ ولكن بِيمُوها » إنى م أغكها ٠‏ ولكنى جلت منها ملسا ما أحبة أن يلس وَلنلى ذلك ال جاس 6 .

(س) وفى حديث عطاء « سأل عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن امرأ كان رَوحها مملوكا فاشترته » فقال : إن اقيوته فرق بسهما » وإن أعتقته فيا على نكاحهما » أى إن استتخدمتة ن الَو : الليمة . وقد تقدّم فى القاف والتاء .

قال الزمحشرى : « وهو افْمَلّ » من العو : الخدمة » كارْعوَى من الركغُو؟؟ ؛ إلا أن فيه نظراً ؛ لأن” افملّ لم يحئ' ميَمدّيا . قال : والذى سمعته : اقتَوَى إذا صار خادما .

قال : « ويجوز أن يكون معناه : افْتَملَ من الاقتواء » بمنى الاستخلاص » فَكَبَى بوعن

الاستخدام ؛ لأن” من اقتوى عبداً لا بد أن تخد 0 ,

( )فى الأصل ء | 80 يريد » بالراء » وأثيئه بالزاى من الروى » واللسان » والفائق ؟/580 .

(0) فى اللسان : « أو 6. ()فى الأصل : « المقاوات »6 وأثبِسَةٌ مافى! . وفى ال هروى 7

والاسان : « التقاوى ٠.»‏ (4)ف الفائق بالك : « التعوّى ٠.6»‏ (ه)عبارة الفائق : « لأن

5 6مس مير من افتوى عبدا ردفه 6.

0

- 1١54

والشهور عن أتمة الفقه أن المرأة إذا اشترت زوجها حرمت غليه من غير اشتراط الخدمة . ولعل

هذا ثىء اختصّ به عبيد اللّه .

( تهر )4 فى أسماء الله تعالى « القاهر » هو الغالب جميم الخلائق . يقال : قهره يقهره قهرا فهو قاهر » وهار للمبالفة . وأقهرت الرجل إذا وَجَذْتَه مَقوورا » أو صار أمراه إلى الثَهمر . وقد تكرر فى الحديث . بأمور الرجل » بلغة الفرس . (نرز)4 * فى حديث على « أن رجلا أتاه وعليه وب من قهز » القهز » بالكسر : و2 ”7 الى تياب بيض مخالطها حربر » وليست بعربية محضة . ١ . 8‏ وقال الزعخشرى”"©

خالطه الحرير » .

-. ير 2 اه الم ون ة ٠. ٠.‏ : 02 القهز والمهز : ضراب من الثياب يتخد من صوف كالمر عركى »؛ ورا

(تمترةه ‏ * قد تكررذ أ القَبمرى » فى الحديث » وهو أشي إلى خَلف من غير أن 'نعيد وجهه إلى جبة مَشيه . قيل : إنه من باب القهر .

(هس) وى بعض أحاديثها « فأقول : يارب أمتى » فيقال : إنهم كانوا يمشون بعدّك المَهقَرّى »)قال الأزهر ى : معتأه الارتداد ع كأنوا عليه . وقد هقر وتقهفر و القَهْقَرّى مصدر

# ومنه قوم 2 رجع القبقرَى » أى رجم الرأجوع الذى يرف مهذا الاسم الأنة ضراب من الرّ جوع .

(تبل) (ه) فى حديث عر« أتاه سَيِحٌ مَُقَهْل » أى شَمث وسخ . يقال : أقبل الرجل وتقبّل .

. 54 انظر الفائق ؟/مم» والعرب ص‎ )١( ) 4 ةيابلا_‎ ١١(

3

باب القاف مع الياء)

(قيأ 4 [ه] فيه « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اسْتقاء عامداً فأفطر » هو استفعل من التق ٠‏ والتقيؤ بلح منه ؛ لأن فى الاستقاءة مكنا أ كثرمنه . وهو استخراج مافى الموؤف تعمد |

ومنه الحديث « لو يلم الشارب” قئما ماذا عليه لاستقاء ما شرب 6.

(س) ومنه حديث تَؤبإن « من ذَرَعَه اله وهو صائم فلا شىء عليه » ومن تفي فمليه الإعادة » أى تكله واعمكده .

(س) ومنهالحديث « تَقث الأرضٌ أفلادَ كبدها » أى مرج كنورّها وتَطرحُها على ظبرها . ١‏

* ومنه حديث عانشة ٠‏ تنصف عر 2 وبعج الأرض فقاءعت أ كا » أى أظبرت تباتها وخزائها ٠‏ يقال : قاء , بقء قا 3 وق واستقاء .

(تيم )4 (س) فيه« لأن يل جوف” أحد» قينا حتى يري حَددله من أن يمْتَلىء مرا » ليح : اله » وقد قاحت القرّحة وتقيلحت . ش

(قيده (ه) فيه« قد الإعان الفَحكَ » أى أن الإعمان ينم عن عن الْقَتّك كا يكنم القَيْدُ عن التصَدُف » فكأنه حمل الفتك مقيدا .

ومنه قوم فى صفة الفرس « هو فيد الأوابد » بريدون أنه ياحقها بسرعة» فكأنها مقيّدة لاتمدو .

ل*] ومنه حديث قيلة « الد هناه مقيل الجل » أرادت أ: ها مخصبة مرعة » فالجل لا 100 وقد ها هنا : الوضع الذى يقد فيه : أى أنه مكان يكون امل فيه ذا قيد .

[ه]1 ومنهحديث عائشة « قالت لها امرأة : أقيد تتلى » أرادت أنها تسمل ازوْجها شرا تمتعه عن غيرها من النساء» فكأنها تر بطه وتقيده عن إتيان غيرها. .

زه] وفيه « أنه أمر أوؤسبن عبد الله الأسْلى أن سم إبله فى أعناقها 5 الفْرس » ههى

سمة معروفة » وصورتها حلقتان بينهما مَدَة .

. م 1 8 ار (١)عبارة‏ ال مروى : « والجمل يقيد فى مرتعه حتى يسمن » .

0

(س)2 وفى حديث الصلاة « حين مالت الشمس قيدَ الشّراك » .

(س)2 وف حديث آخره حتى تَرتَفِم الشمسّ قيدَ رُمْح » قد نكر ذكر « القيد » فى الحديث . يقال : بينى وبينه قي رُمْح » قاد رُمْح : أى قَدْرُ رمح . والشّراك : أحَد سيور التمل التى على وجهها . وأراد بقيد الشّراك الوَقْتَ الذى لا وز لأحد أن يِتَقَدّمه فى صلاة الظهر . يمنى فق ظل الزوال » فقدّره بالشّراك لدرقته » وهو أقل ما يتين به زيادة الظلل حتى يرف منه مَيْْل الشمس عن وسّط السماء .

(س) ومنه الحديث « اهَابُ ب قَوْسٍ أحد من الجنة » أو قيد سواطه حير ملك الدنيا وما فمها »6 .

إقير4ح (س)فى حديث ماهد « يَنْدو الشيطان بِمَيْرَوانه إلى الوق فلا بزال 2" العرش مما بل الله مالا يي » القيئروان : ملقم المسكر والقافلة والجماعة .

أ

وقيل : إنه معر”ب : . » وهو بالفارسيّة : القافلة . وأراد بالقيروان أصحصاب الشيطان وأغواته . < وقوله م َم انما لا يشم » : يعنى أنه يمل الناس على أن يقولوا : يسم الله كذا » الأشياء ص اله خلافباء فينسبون ن إلى له ع ما 7 خلاقه . وم بكر الله » من ألفاظ القسم . (قيس م (س) فيه « ليس ما بين فرعونر من الفراعنة »؛ وفر'عون هذه الأمة قيس شير » أى قر شير : القيس والقيدٌ سواء. (ه) ومنه حديث أبى الدرّداء « خير” سايم الى تَدْخْل قيس وتحرج مسا «ى ريد أنها إذا مت قاسّت بعض خطاها يعض نم أجل فصل الفراقاء» وم ىه ؛ ولكنها عشى ميا ' وَسَطا مدلا » فكأن” شطاها متساوية” (س)2 وف حديث الشَّمبى” « أنه قَضَى بشهادة القايس 5 مين الَشْجُوجٍ » أى الذى :قيس الشّجّة ويتمرتف عَوْرَها بالميل الذى يُلدْخَله فيها لممتيرها . )١(‏ زاد المهروى : « وقال غيره [ غير أبى العباس ملب ] أراد : خير سام التى تريد صلاح بيهاء لا تخرق فى متها » .

-18-

إقيض م (ه)فيه « ما أ كيم شاب شيخا لسنّه إلا قيض اله له مَن كمه عند سن » أى سَبّب وقدّر . يقال : هذا قيض هذا » وقياض” له : أى مساو له .

(س) ومنه الحديث « إن شئت أقِيضّك به اليكتار 8 من درُوع بر » أى أبديك به وَأَعَوضك عنه » وقد قاضّه بِقيضّه . وقايضه مقابّصّة فى البَيْ : إذا أغطاه سلمة وأحَذ عوّضها سلعة .

(س) ومنه حديث معاوية « قال لسّعد بن عمان بن عقان : لو ملعت لى غوطة دمشق رجالا مثلك قياضاً بي يد ما قبلتيُم » أى مُقايضة يزيد . ظ

0 وفى حديث على رضى الله عنه 2 لا تكونوا كقيض ب بض ف أداح 5 يكون كرثها وذراً وعخْرجحضامها 3 مرا © القيض: قشر البرض .

(ه) ومنه حديث ابن عباس « إذاكان يوم القيامة مدت الأر ض' مد الأدم ؛ فإذاكان كذلك قيضت هذه المماه الدنيا عن أهلها » أى شقّت » من قاض اقرح البيئضة فائقاصّت » وقطْت القارُورة فاتقاضت" : أى انصَدّعت ولم تنفلق .

ودّكرها المروى فى « قوض » من تُويض ايام » عاد ذ كرها فى « قيض » .

١‏ قيظ 4 * وفيه « سنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلٍ فى يوم_قائظ » أى شديد الى - .

ومنه حديث أشراط الساعة « أن يكون الول غيظا والطر* قيقلا » لأن: المطر نا ير اد

للتّبات ويد الطواء . والقَيّْظ ضدّ ذلك .

(ه) ومنة حديث ممر 2 عام فى أصواع” ما يفيقان 2 « أى ما تَكفيهم لفيظهم »© لعى زمان شدة الم” ٠‏ يشال : فى هذا الثىء» وشتاى 3 وصيفى .

# وفيه ذكر 9 قي » يتح القاف : مورح ف رب مكة على أربعة أميال من .

(قيع 4 (ه) فيه « أنه قال لأصَيل : كيف ترات مكة ؟ فقال : مر كنها قد ابيضة قاعها » القاع؛ : المسكان المستوى الواسم فى وَطْأَة من الأرض ء ياوه ماء السماء فيمشيسكه

ا

ويسْتوى تبانه » أراد أن ماء لطر عَم فابْيضَ » أو كت عليه » فبقى كالغدير الواحد » ومْسَم على : قيعة و قيعان . | ظ

*# ومنه الحديث « إتماهى قيعان أمسكت الاء».

(قيل 4 (ه) فيه« أنه كتب :إلى الأقيال المجاهلة » جع 0 » وهو أحد مُاوك حير دون املك الأغظَ . ويرتوى بالواو . وقد تقلّم . ١‏

ومنه الحديث « إلى قَيْل ذى رُعَيْن » أى مَلكبا » وهى قبيلة من اليّن تنسب إلى ذى رين » وهو من أذواء المن وما وكبا .

إ مه ١‏ وفيه « كان لا د ماله ولا اديثة » أ ىكان لا كسك من المال ما جاءه صَباحا إلى و قت القائلة » وما جاءه مَساء لا مسكه إلى الصباح و القيل والقيار لة : الاستراحة نصف اهار » وإن لم يكن معها توم . يقال : قال ييل قَيلولة » فهو قاثل .

(س) ومنه حديث ريد بن مرو و تقيل 0 ما مُهاجر” كمن قال » وف رواية « مامُهَجٌر » أى ليس مَرن هاجَر عن وطنه » أو خرج ف الهاجرة » كن سكن فى ينته عند القائلة » وأقام به .

وقد تسكرر ذكر « القائلة » وما تصّكف منها فى الحديث .

*# ومنه حديث أم معيك :

* رفيقين قالا مقي أ معيل َ#

أى زلا فا عند القائلة » إِلّا أنه عَذَاه بغير حرف جر" .

(س) ومنه الحديث « أن رسول لله صلى الله عليه وس كان .بتعهن وهو قائل السفيا » تيون والسُقيا : موضعان بين مكة والمدينة : أى أنه يكون بلقا وقت القائلة » أو هو من القول : أى بذ كر أنه يكون بالمّقيا .

ومنه حديث الجنائز « :هذه فلانة ماتنت ظبهرا وأنت صا" قائل » أى ساكن فى البدت عند القائلة .

(1)فى المروى : « 02 2.6

غم

+ ومنة شعر اان رواحة : اكه وسيى ِ. مونم ث بام - 5-9 اليوم ضربكم على تمز يلو ضر با يزيل اهام عن مقيله لهام ب مع هامة 4 وهى أغلّ الرأس ٠‏ مله : موصعه 04 مستعار من ن موضع القائلة ٠.‏ وسكون الياء كن )0 َصْرِنم «( من حائزات الشعر 4 وموضعها الرفم ٠.‏ فى حديث شدتعة وأ 00 5 يل وا (ه) وق حديث خز عة « و فى ان حل القيلة » القيلة والقيل : شرب نصف النهار » يعنى أنه يكتنى بتلك الش أبة» لا يحتاج إلى حَمَاا لالخصب والسعة . + وف حديرث لمان )0 تك اننا ل «( يريد الأواس وائلي” رج 2( قبي ى الأنصار» وقيئاة : اسم أ لم قدعة ؛ وهشى قياة بنت كاهل . ( وذيه « من أقال نادم أقاله الله من نار ُ وافقّه على نض البيع وأجابه إليه . يقال : أقاله يقيله إقالة » وتقَايلا إذا فسّحا البيم » وعاد اليم 5 مه 1 مه ع ع 0 إلى مالكه والمّن إلى الشترى » إذاكان قد تدم أحدّما أو كلاما » وتكون الإقالة فى لييّمة والماد . ظ

» وف رواية « أقاله لله عثر » أى

(س) ومنهحديثابن الزيير « ا قتلعمان قت :لا أستقيلها ألا » أى لا أقيل هذه الَثْرة ولا أنساها . والاستقالة : طَلَب الإقالة . وقد تكررت فى المديث .

(س[ه]) وف حديث أهل الببت « ولا حامل القيلة » القيلة » بالكسر : ادر . وهو انتفاخ الخضية .

م( () فى حديث الدعاء « للك الَدٌ أنت قِيّام السموات والأرض » وف رواية

دقع » وفى أخرى « قَينُوم » وهى من أبنية اللبالفة » وهى من صفات الله تعالى » ومعناها : القائم

بأمور اكثلق » ومُدَبر العالم فى جميع أحواله » وأصلما لاد قرام وه ؛ وقيواوم » بوزن فيعَال » وقييل » وفيمول . 5

والقييُوم : من أسماء الله تعالى العلدودة » وهو القائم بنفسه مطلقا لا بغيره » وهو مع ذلك يقوم

كل" موجود » حق لا يتصور وجوه د شىء ولا دوام وجوده إلا به .

(()ف المروى : « وأكتفى «(

وما -

ٍِ 350 ص ومنه الحديث « حتى يكون تخمسين امرأة فم واحد » قم المرأة زوحُها » لانه يقوم أمْرها وما تحْتاج إليه .

- ل ان ل مير

زه] ومنه الحديث « ماأفلح قوء” فيسب" امرأة » .

*# ومنهالحديث « أتااى عه فتال : أنت 6 5 وحَلقك ِ » أى مستقم .

ومنه الحديث « ذلك الدين” لقي » أى الستقي الذى لا رَيْمْ فيه ولا ميل عن الحق .

(ه) وفيه ذثر « يوم القيامة » فى غير موضم . قيل : أصله مصدر : قام اككلق من قبورم قيامة . وقيل هو تريب « قَيْمََا 4 وهو بالشّريانية بهذا العنى .

تين 4 (ه) فيه « دحل أبو بكر وعند عائثة قينتان تَمَنَيان فى أيام متّى » القيئة : الأمه عَنّت أول تمن » والماشطة » وكثيرا ما تُطلق على المي من الإماء» تطعا : قَيْنات ٠‏

*# ومنه الحسديث « مه عل بع القَيئنات » أى الإماء الْمَتّيات . وتجمع على : قيان »أيضا .

(س) ومنه حديث سَامان « لوبات رجل” يعثلى البيض القيان » وفى رواية « القيان البيض 4 وبات آخَر يقرأ الأرآن ويذكر الله ارأيت” أن" ذ كر*" الله أفضل » أراد بالقيان الإماء والعبيد .

(س) وفى حديث عائشة « كان لها درائ ماكانت امرأة تين بالمدينة إلا أرسَلّت تتتميره » تكن : أى تدب لزفافها . والدقيين : التزيين .

(س) و منه الحديث « أنا قيّنت عائشة » .

(س) وف حديث العياس « إِلّا الإذير فإنه اقيوننا » القيون : جم قَيْن » وهو الحذاد والصائغ . | 0 (س) ومنه حديث خياب « كنت“ قيئا فى الجاهلية » وقد تكرر فى الحديث .

4 _ 2 سل اس‎ ٠. س ( وف حدبثث الزبير 0 وإن ق دسذه أمثال” القيون « بقع قينة 34 وهى الفقارة دن‎ )

(1) فى الهروى والاسان : « قيْمتهم » وذكره الرروى فى ( قوم ) . (9)فى الفائق قرم : < ذا كر الله » .

ا

َأ القاير . واهَرْمة التى بين وَرك القَرس وعََجْب ذَنَبه » يريد آثار الطّمّنات وصّرَبات التّيوف » تصفه بالشجاعة والإقدام /

( قينقاع 4 (ه)فيه كر « قيتقاع » وسُوق قينقاع » وم بعأن من بطون يبود اللدينة » أضيّت الوق إليهم » وهو يفتح القاف وضم النون ؛ وقد تكسر وتفتح .

(قىه («هس) فى حديث مان « من صَّ بأرضر قم فأذّن وأقام الصلاة صّ خَلقَه من الملائكة ما لا يرى قطرثه » وفى رواية « ما من مس صل بق من الأرض «ى ال بالكسر والتشديد ‏ فل من القواء » وهى الأرض القفر الخالية .

ل(باب الكاف مع الحمزة)

. عل ا 0 بك“ ملل به اص : 0

كأب 4 ) سس فيه « أعود بكم نكا بة اللثقاب الك ئة : لغير النفس بالانكسار من

5 7 _- نم اس 39 5 5 ءِ ١‏ : شدة اهيا والازن . يقال : كشب كا بة وا كتأب » فهو كثيب وم-كتئْب . العنى أنه0"©) رجع.من

آذه

سفره بأمر ممز نه » إما أصابه فى سفره وإما قزم عليه » مثل أن يود غيرَ مَقَضْى الحاحة أو أصابت ماله ف « أو يعدم على أهله فيجدهم مر ضىح2 أو قل ققد بعضهم .

(كأد )4 * فى حديث الدعاء « ولا يتكاءدك عفو عن مذ نب ») أى يصعي عليك و . ومنه العقبة الكؤود : أى الشاقة .

* ومنه حديث ألى الدرداء « إن بين أيدينا عَمَبةَ كؤودا لا وزها إلا لجل الخف » .

* ومنه حديث على « ك 901 ضيق للْضجَع 6 .

* ومنه حديث عمر « ما سك وى شىد ماركا تنى خطبة النكاح » أى صعب عله وتفل وشى .

( كس 4 * قد تكرر ذ كر« الكأس »فى الحديث » وهو الإناء فيه شّراب » ولا يقال لهاكأس إِلّا إذاكان فنها شر اب . وقيل : هو اس لما على الانفراد والاجماع . والجم أ كوس 2( نم كؤوس . والأفظة مهموزة .

وقد يترك الهمرث مخفيفا .

2

(4 (س) ف حديثالحم بن عُتيبة « خرج ذات يوم وقد نكأ كأ الناس على أخيه عمران فقال : سبحان اله لو حَدّث الشيطان [32كأ كأ الناس عليه » أى عكفوا عليه مد مين .

(١)فى1:«‏ والعى أن » . () فى الأصل 2 ويكادنا » »وفى | تكاءدنا » والمثبت من الاسان ٠.‏ قال صاحجب الفاموس : وتكأدقى الأمد” : شق على كتكاءولى .

-158-

2

. 07 0 ارسق عع ةي عٌ ظ إكأى 4 ( س) فى حديث أنى « قال زر بن حبيش :كاين تعدون سورة الأحزاب » أى كك تعد ونيا آي . تعمل ف كبر والاستفهام مث ل 5" وأصاما كأ » بوزن كن فيد 00 الطمزة ولستعمل ق عرو ستفهام مثل كم » وأصلها دن © يورب ى »© قمذ مث الياه على عرّه ) ٠. - .‏ 3 8 5 2 00 :2 31 9 نم خففت فصارت بوزن كيم » ثم قلبّت الياء ألفا . وفيها لغات » أشهرها كأ , بالتشديد . وقد تكررت فى الحديث .

لإباب الكاف مع الباء)

1 قيل : والصواب ا 3 أى أْموها الطريق . يقال : 511 فأ كي 3 وأ ب الرحُل 7 كب على كمل حمل”" إذا لزمه . وقيل : هو من باب حَذف الجر وإيصال الفئل . الممتى جعلوها مُكبّة على قطم الطريق : أى

لازمة له غير عادلة عنه .

« كبب »4 (ه) فى حديث ابن زهل « فأ كبوا رواحاهم على الطريق » هكذا الرواية .

(س) وفىحديث أبى كتادة «فانًا رأى الناس” الميضأة تكابوا علمها» أى ارد هوا » وهى 25 على ٠. 2 ٠.‏ تفاعلوا » من الكبّة بالضى » وهى الجتأعة من الناس وغيرهم . 1 > م يللاه ٍِ- ع 2 (س) ومئة حديث أبن مسعود « أنه رأى جاعة ذهبت فرحعت » فقال : يام وكبة وس أ» 2 2 الوق فإنها كيّة الشيطان » أى جماعة السوق . 8 اله ههه ا بن واس سس مه 5-3 (س) وق حديث معاوية « إن لتقلبون تلا قابا إن وى كد00 النار » السكيّة 3 -. آرت سه بير بالفتح : شدة الشىءومعظمه » وكبة النار : صدامتها . (كبت4 (ه) فيه « أنه رأى طلحة” حزينا مَكبوتا 6 أى شديد اران ٠.‏ قيل : ٠.‏ ّ مم .لي صلم عا 1 ص ارس الأصل فيه مكبُودا بالدال : أى أصاب الزن كبده » فقليت الذال تاء . وكبت انه فلانا : أى 02 20 1 أذله وصرفه .

* ومنه الحديث « إن الله كت السكافر » أى صر عدو خيبَه..

. ) فى 1 تقدمت » وانظر اللسان ( أى‎ )١( 8 (؟)فى الهروى :2غ لعمله نا . م مهذا لصوب م سيق ف صفحة 5 من الراء الأول.‎ ١

- 998-

(كبث »4 (هس) فى حديث جابر دك تحتى الكياث2©0 «ى هٍ الْتَضْيج من كر الأراك .

(كبح 4 * ف حديث الإفاضة من عرفات « وهو يَكْبَحْ رَاحِلَمَهُ » كَبَدْت" الددابة إذا جَذْبْتَ رأسها إليك وأنت را كب ومَتْسها من الاح وسشرعة السيّر

(كبدة [ه] فى حديث بلال « نت فى ليلة بإردة فل يأت أحد » فقال رسول الله صبلى الله عليه وسل : مالبّم ؟ فقات : كيْدمُ البَرّدْ » أى شَّقّ علمهم وضيّق » من الكبّد. بالفتح » وهى الشّرة والصّيق » أو أصاب أ كبادمُ » وذاك أسّدَ مايكون من البْد ؛“لأن” السكبد معدن" الحرارة والدم » ولا تخلص إللها إلا أمَدُ البرد .

(س) ومنه الحديث « الكياد من الب » هو بالضم : وجّع الكبد . السب : شرب الماء من غير مص :

(ه) وفيه « فوضم يده على كبدى”” » أى على ظاهر جَنَى مما إلى الْكَبد .

(ه) وفيه«وتلق الأرض' أفلادٌ كبدها » أى مافى بطنها”؟ من السكنوز والعادن؛ فاستعارٌ لها الكيد . وكبد كل شىء : وسطه .

# ومنه الحديث « فى كيد حبل 6 أى فى جفه من كف أو شعب .

* ومنه حديث موسى والمضر عليهما السلام «فوجَده على كبد البحر» أى على أؤسّط موضع من شاطته .

* وفى حديث الكندق « فعر ضْت كبدة شديدة » هى القطعة الصُلبة من الأر ض . وأرض كبداء » وقواس أكبّداء : أى شديدة . والحفوظ فى هذا الحديث « كذية » بالياء . وسيجىء .

٠ كبر * فى أسماء الله تعالى « اكير والكبير » أى المظبي ذو الكثرياء‎ ١ . وقيل : الْتعالى عن صفات الاق‎ . » المروى كنا معه عر الظهران بحى الكياث‎ ةياور)١(‎ . » الذى فى الهروى : « فوقعت يده على كبدى . أى على جنى من الظهر‎ )0( . والاسان » والطروى‎ » ١ فى الأصل : « باطنها » والمثبت من‎ )*(

ةؤ#م.‎

5 0 0 - -. وقبل : الشكثر على عت خاقه . والتاء فيه للتفْرد والتدمس 00 لا 1 التعاطى والشكلف . 0 أذ 350 5 ًّ 5-58 - والكبرياء : العظمة واللك ٠.‏ وقيل : فى عبارة عن كال النّات وكال الوحود 04 ولا يوصف 8 إلااللّه تعالى . وقد تسكرر ذكرها فى الحديث . وها من الكبر » بالتكسر وهو العظمة . ويقال : كثر بالضم [ه] وفى حديث الأذان « الله أ كبر » معناه الله الكبير””" » فو ضءأفمل مواضم فميل» كقول الفرزدف : 1 أى ع ريزة طويلة . 5 لءع سم 1 .مله ل - 42 وقيل9) : معئاه : انه أ كبرم نكل شىء »أى أععظ 9 فحذفت « من » وضوح ناا دوأ كبر «( بر “و الأخبار لا ينسكر حَذَفَا 3 1 وكذلك ما بتعا مهأ ١‏ 0 ٠: 5‏ ع سمه 0 أ ٠.‏ كه وقيل : معناه : الله أ كبر من أن يعرف كمه كثريائه وعظمته » وإنما قدر له ذلك 200 ع 6 اراوس ع ٠.‏ ع سين ما م وَأُوٌلَ » لأن أَفْملَ قل يمه الألف واللام» أو الإضافة » كلا كيّروأ كبرء القوم . - ع سع م . 54 3 0 . 0000 ورَاء )2 أ كبر 6 ىق الاذان والصلاة سا ركنة لا لصم للوقفف » فإذا وصل بكلام 9 . (ه) ومنه الحديث «كان إذا افتتم الصلاءَ قال : الله أ كين كبيرا » كبيراً منصوب إممار .فتمل »كأنه قال : | كير كبير 9 , (1)فى الأصل : « والتخصيص » وأثبتة ماف والاسان. (؟) مكذانى الأصل . وفى الاسان : « معناه الله كبير » . وف [ » والحروى « معناه الكبير ». م( عبارة ال هروى : « وقال التحويون : معناه الله أ كبرمن كل شىء ». )( بعك هذا ف الهروى :2غ ولأنباصلة لأفمل 4 وأفعل ذبرء والأخبار لا ينكر الحذف معهأ ٠‏ قال الشاعر : فا بلغت" كنهٌ أمرىء متناول ههاالحد إلا حيث مانلت أطول أى أطول منه » . (ه) سقط من : | واللسان والروى . (0)ف الهروى : « تكبيرا » .

اس

وقيل : هو منصوب على القطع من اسم الله تعالى 99 ,

* ومنه الحديث « يوم الحج الأ كبر » قيل : هو يوم التّذْر . وقيل : يوم عرّفة » وإنما تّى المية الأ كبر ؛ لأنهم كانوا يمون المُمة الحجة الأصئر .

(ه) 3 حديث أن هريرة « سَحّد أحَدْ الأ كبرينفى « إذَا اماه انشقت» أراد أحد الشخين أبا بكر و

(س) وفيهم 4 رجلا مات ولم يكن له وارث » ققال : اذ كُموا ماله إلى أ كبر خزاعة » أى بيرم » وهو أقريهم إلى اد الأغلى .

(س) وفيه« الوّلاه للكثر » أى أ كبر ذرّية الرجّل » مثل أن يموت الرجّل عن ابتين فيَرئان الوتلاء» ثم يموت أحَدْ الابتين عن أولاد » فلا يرون نصيب أبمهم من الو لاء» وإثما يكون لعَمّهم » وهو الابن الآخر .

يقال : فلان كبر قو'مه الم ؛ إذاكان أقمدم فى السب » وهو أن يْنتّسب إلى جَدَّه الأ كبر أل عدداً من باق عكيرته .

(س) ومنه حديث العباس « أنه كان دك كومه » لأنه / ببق من بنى هاشم أقرب” منه إليه فى حيآته .

* ومنه حديثالقسامةه الكبرَ الكْبْرَ » أى ايبدأ الأ كبر بالكلام» أو قَدّموا الأ كبر ؛ إرشاداً إلى الدب فى تقديم الأسن

ويروَى «كَبر 7 الكبرٌ» أى قَدّم الأ كبر.

* وفى حديث الدفن « ومسل الا كبر نا بلى القئلة » أى الا فضّل » فإن اسْتوو! قلسي وقد تكررف الحديث .

(ه) وف حديث ابن الزبير وهدامه الكمبة «فلما أبَز عَن رَبَضْه دعا بكبره كتظروا إليه»

. زاد الهروى : « وهو معرفة» وكبيرا نكرة 04 خرحت من معرفة 7ن‎ )١( (؟)ى الأصل : «كيروا 5535 أى قداموا » والمئبت من | والاسان . ومن تيح مس ( باب‎ . ) القسامة » من كتاب القسامة والخار بين والقصاص والديات‎

-945-

أى بمشايخه و براه . والكبر هاهنا : جم الا كبر ع كأخر وكظر . »# وق حديث مازن « بَعث ابي من مَقم يدعو بدبن الله الكسر «( الك : بم الكترى . * ومنه قوله تعالى « إنها لإحدى الْكُبَرِ » وفى اكلام مضاف محذوف تقديره : بشرائم دين الله الكبر. * وق حديث الا قرع والا برص « ور ثئّهكابراً عن كابر »)أى ورثته عن ابالى وأحدادى » كبيراً عن كبير » فى العز" والشّرّف . (ه) وفيه «لا تسكا ينوا الصلاة ممثلبا من التَسْبيح فى مقام واحد 27 مكأنه أرادَ لا 5 البوها : أى فوا ف التسبيح بعد لل . وقيل : لا يكن التسْبِيِحم” الذى فى الصلاة أ كُثَرَ منها » ولْكن الصلاة زَائْدم عليه . * وفيه ذ كر «السكبائر» فى غير موضع من الحديث » واحدما كبيرة » وهى المَمْلةَ القبيحة من الذنوب الْمهى” عنها شرعا » العظي أمرئها »كالقمل » والزّناء والفرار من الآخف» وغير ذلك. وهى من الصّفات الغا لبة . [ه]| وف حديث الإفك «و[هو 2 الذى تو _كيزه » أى معظمه . وقيل : السكثر : الإنم » وهو من السكبيرة » كا لخطء من اكلطيثة . وفيه أيضاه أن حَسَانَ كان 7 كم علمها » . ومنه حديث عذاب القبر « إمهما يعد بان وما يعد بان فى كبير »أى ليس فى أسرٍ كان يسكثر علمهما وشو 9 وأرَادّام» لا أنه فى نفسه غير * كبير » و كيف لا يكون كيرا وها ايعَذّبان فيه ؟

(س) وفيه ( لايدخل” الجئة من فى قليه مثقال - حمّة من > خر'قل مرك كير («(

(1) رواية ال هروى :2 لاتكابروا الصلاة عثلها من التسبييح لبعد النسلبم فى مقام واحد 6. (5) زيادة من ١‏ » والاسان . والذى فى الهروى : « وقوله تعالى : والذزى تولى كيره».

- 1595

يثنى كبر الكفر والشّرك » كقوله تعالى « إن" الذين يَسَْعَكْيرُونَ عَنْ عباآدنى سَيدْخُلونَ جوم داخرين »© .

ألا ترى أنه قبل فى نقيضْه بالإمانفقال : « ولا يدخل النار مَن' فى قلبه مثل ذلا من الإعان» أراد دُخول تأبيد . ظ

وقيل : أرادَ إذا در الجدة ع ماف قبه من الكبْر » كقوله تعالى : « وترَعْنا ماق صداورهم من غل_ ) ْ

(س) ومنه الحديث « ولكن الكبر من بطر الاق » هذا على الحذف : أى ولكن ذوالكثر م مَن بطر الحق » أو ولكن الكبر كير من' بطر الحقّ » كقوله تعالى : « ولكن> لبر سن انق 6 .

وفى حديث الدعاء « أعوذ بك من سوء الكثر » يُرنوَى بسكون الباء وفتتحها » فالشّكون

من الأول » والفتتح بمنى ارم واكارّف .

(ه) وف حديث عبد اله بن زيد صاحب الأذان « أنه أَخَذَ عوداً فى منامه ليتْحْذْ منه كرا » الْكَبر بِمتْحتين : لطبل ذو الرأسَين . وقيل : الطّبْل الذى له وَجْد واحد .

(س)2 ومنه حديث عطاء « سُثل عن التَمويذ يِمَلَىَ على المائض » فقال : إن كان فى كبر فلا بأس به » أى فى طبل صخير :

وفى رواية « إن كان فى قصبَة » .

(كبس 4 (ه) فى حديث َيل « إن قر يما قالت لأبى طالب : إن ابن أخيك قد اانا فامبة » فقال : ياعقيل ائتنى محمد » قال : فانطلت إل رسول الله صلى الله عليه وس فاستخر جته”"©

ن كبس » الكبس بالكسر : بيت صغير . وى بالثون » من السكناس » وهو بيت الظلبى .

-

وف حديث القيامة « فوجَدوا رجَالاً قد أ كلم النارٌ إلا ضُورة أحَدمم يرف بها »

(١)فى‏ الهروى : « واستخرجته » .

-188-

فاكْتيسواء فَأَلْقُوا على باب الجنة » أى أَدَْلوا ردوسهم فى ثيابهم . يقال : كبس الرجل رأسه ثوبه إذا أخفاه .

[ه] ومئنه حديث مُققل جزة رضى نّم عنه « قال وَحْشّى : فكمثت له إلى ضخرة وهو مكب » له كيت » أى يقتحم الناس فَيَكيم

* وفيه « أن رحلا جاء يَكَبائْسَ من هذه التّخل » هى بَمْم كياسّة » وهو العذّق القَّام بتماريخه وَرطبه .

* ومنه حديث على « كبانس اللؤلؤ الرطب » .

+ كش »4 (ه) فى حديث أبى سفيان « لقد أمر أ ان ج60 » كان المشركون يَْسْبُون النبى صلى الله عليه وسلٍ إلى أى كَْقَة » وهو رجُل من شُزاءة خالق قريشًا فى عبادة

لوم

الأوئان » وعبد الشُمرّى المَبُور » فلنّا خالمهم الننى صلى الله عليه وس فى عبد الأوثان سَمهُوه به .

وقيل : إنه كات جد النى صلى الله عليه وسل من قبل أمه7'' » فأرادوا أنه ترم فى الشبّه إليه .

(كبكب م (ه) فحديثالإسراء «حتى مر مُوسىعليهالسلام فى مكُبةمن بنى إسرائيل أعنْجينى » ع بالق والنتح : الجاعة التضامّة من الناس وعَيْرعم .

*# ومنه الحديث « أنه نما ر إلى كبكبة قد أقبت » فقال : من هله ؟ فقالوا بكر بن وائل » .

١‏ كبل4 (س) فيه« ضحالت من قوم ام يوق بهم إلى الجنة فى كيل اليد » الكبل يدضكمم . وقد كبلت الأسير وكيلته 4 نا مفلا فهو بول ومكيّل.

د ومنه حديث ألى مر ثل 2 فشكت عنه أ كيل 6 هه 60 جمع نم قلة لكل : القيد

ومنه قصي د كعب بن زهير :

. » رواية ال هروى : « لقد ع ملك ابن ألى كبشة‎ )١( . » الذى ف الروى : « إندكان حَدَ جد النى صل الله عليه وسلٍ لأمه‎ )0( . ء واللسان‎ ١ فى الأصل : « وص » والمثبت من‎ )0(

م١‏ ا

© معي العام يلد سكول » أى م ميل ٠.‏

(ه]| وف حديث عمان « إذا وَقَسَت السَّهمان” فلا كا بل »أى إذا حَدّت الحدوة فلا حبس أحَدْ عن حَنَهُ ؛ من الكل :وهو القيك . وهذا على مذهب من لا يَرَى الشفمة | إلا للخليط . | وقيل : الك بل : أن تباع الدذّارُ إلى جَنْبٍ دارك وأنت م تر يدها » فَتوكخرها حتى يستواجمها

الدْترى » ثم تأخذها بالشفعة » وفى مكروهة .

1 وهذا عند من يرَى شفمة الجوار . * وفى حديث آخر « لا مكابلة إذا حدّت اطدود ولا شئمة 6. (س) وف حديث انن عبد المزيز « أنه كان ليس الفروَ والكبّل » الكبّل : قرو كبير . (١‏ بن (ه) فيه ( أنه مر" بفلان وهو ساجد د وقد كبن صَفير نيه وشدههما بنضّاد؟ ع أى تَنَها وَلوَامًا . - * وفى حديث امنافق « يَكْنُ فى هذه مركة وفى هذه مركة » أى عدو . وبقال : كبن يكين كُبُوناء إذا عَدَاعَدُوا ينا . (كبه4 « فى حديث حذيفة « قال له رجُل : قَدْ نمت لنا السيح الدّجَّال » وهُو رَجُل عيض السكَبْية » أراد الجبهة» فأخرج اليه بين حر جم 0 ذ كرها سيبويه مع ستة ستة أحرف أخرى » وقال : إنها غير مستدسنة ولا كثيرة فى لفة اَى عر ييه . ( كاه (ه) فيه « ماعرضّت الإسلام على أحَد إلاكاتت عنده له كبرو" » غير الإريد

(1) فى ! : « ببضاح » والثبت من الأصل » والاسان » والهروى . ول يذ كره اللصنف فى ( بضح) ولآفى ( نصح ) . قال فى القاموس ( نصح ) : « وككتاب : الخيط والسَّلك » . (؟) رواية المروى : « ما أحد عرضت عليه الإسلام إلا كانت له كبوة غير ألى بكر» . ةوظح _الهاية ‏ 4 )

-55-

ألى بكر فإنه لم يلم » الكبوة : الوقفة كوف العائر» أو الوَققَة عند الشىء يكْرهه الإنسان . [زه] ومنه « كبا ال ند » إذا 1 2 رج نارا . ومنه حديث أم سدّة « قالت لمان : لا تَقدَح بزن ركان رسول الله أ كبآها » أى عَطْلا

من القدح فل يور بها .

[ه] وى حديث العباس « قال : يارسول الله » إن قريشاً جعاوا مكلك مُثل ممْلة فى كَبْوَة من الأرض » قال هر : لم تسمسع الكبُوة » ولكنا تهِمنا الكياً » والكيّة » وهى الكُناسة والتراب الذى يكس من البيت .

وقال غيره : الكبّة : من الأسماء الناقصة 1 أصلما و 3 مثل قله وثنبة » أصاهما : قلوَّة وثبوَة . ويقال للرتبوة كوه بالغ ١3‏

وقال الزمخشرى : الكباً 30300 كاء . والكبَة وزن قله وَظبة كو ه91©, وأضلها : كُبْوة9؟ » وعلى الأصل جاء الحديث » إلا أن الْحَدّث م يضبط الكلمة ملا كبوة بالفتتح » فإن7* ص سحت الرتواية [ بها0© ] فَوَجْهه200 أن تطلق الْكَبْوَة . [ وه الركة الواحادة من الكسْح » على الكساحة والْكناسَة]9" .

ومنه الحديث « إن ناساً من الأنصار قلوا له : إنا تلمع من قَوْمك : إنما مل مد كمثل عله بنيت” فى كبا » هىّ بالكسر والقمْر : الكُنآسّة » وسَمْمها : أ كباء .

(س) ومنه الحديث « قيل له : أيْنَ تذفن ابتك ؟ قال : عند فرَطنا عمان بن مَظمون » وكان قبر عمان عند كبا بنى عمرو بن عوف » أى كتاستهم :

١ ويقال : هى‎ ٠ زاد المروى بعد هذا : « وقال أبو بكر : الكُّبا : جم كبْة » وهى البَعنُ‎ )١( : لَزْبلة . ويقال فى جمع كأبة ولغة : كيين » وأَمِين » : (؟) بعد هذا فى الفائق ؟ / عردم‎ : وقال أصحاب الفراء : الكبة : الَو بلة » وجمعها : كبون »كقلون » . (") بعدهفى الفائق‎ « . من كنوت الببت » إذا كنسته ».2 (4)فىالنائق « وإن »6. (ه)ليس ف الفائق‎ «

(5) فى الفائق : « فوجهها » . (70) مكان هذا فى الفائق :.« وهى الكسّحة على الكساحة » .

)0 فى الأصل : « بدت » والمثبتمن ١‏ » واللسان» والفائق وم :

- 117

سّ) ومنه لحديث لا نشيو ليهو تبنم الأ لبه فى ذورها » أى التكنامات .

وفىحديث ألى موسى 2 ف عليه حج تى كيبا وَحْهَه «( أىريا وانتفخ من الع مظَُ ٠‏ يال :

تك ل

ا ) يكو إذا انتفتح ورا . وكيا المبَارُ إذا ارتقم ٠‏ ل زه 1 ع 6 ا 2 ا / أ (ه) ومنه حديثتٌ حرير 2 خلق 8 الاأرض” السفل من ان بد الحفاء والماء,الكباء « أى العالى العظيم . الى أنه حَلقها من رَبك اجتمع إماء وتكائف فى حَنْبّاته ٠.‏ وجَمَله الزخشرى حديئا مر'فوط . ش

( باب التكاف مع التاءم

إكتب )4 (ه) فيه« لَأْقضِين بسكا بكتاب الله » أى تمك الله الذى أَنْرَله فىكتابه» أو كمه على عباده . ولم يرد القرآن » لأن الثنى والكجْم لا ذ كر لما فيه .

والكتاب مصدر» يقال : كتب يكتب كتابا وكتابة . ثم متَى به اللكتوب .

(س)2 ومنه حديث أنس بن التَمْر « قال له : كتاب الل القصّاصُ »> أى قَرْض' الله على لان نبيّه .

وقيل : هو إشارة إلى قول الله تعالى « وال سر الس »6 وقوله « داك عافيم: فعاقبوا بمثل ما عو ةيم به» .

(س)2 ومنه حديث بريرة « من اشترط شَرْطا ليس فىكتاب الله » أى ليس فى كمه » ولا عل مُوجب قَضاءكتابه ؛ لأ نكتاب اله أمر” بطاعة الركسول » وأَعْمْ أن سلته يان له . وقد جَمل الرسول الوّلاء 1 ن عمق »لا أن الولآء مَدْ كور فى القرآن لما .

(س) وفيه« من نظر فى كتاب أخيد ِغَيْر إذنه فكأنها ير فى النار » هذا تمثيل : أى 1 حدر الثار و فليحدّر هذا الصنيع .

وقيل : معنام كأنا 55 ر إل ما وجب عليه الثار ..

وتحتمل أنه أراد عقوبة البَصر » لأن الجتاية منه »لا عاقب 2 إذا اسْتمع إلى حديث قوم وهم م لمكارهون .

0-١

وهذا الاديث ول على التكتاب الذى فيه سس وأمانة يَكره صاحيه أن طلم ٠‏ وقيل :

* وفيه « لا تكتبوا عتّى غير القرآن ) وحه المع بين هذا الحديث ظ وبين إذ نه فى كتابة الحديث عنه » فَإنّه قد تيت إِذْنْهُ فهاء أن الإذن فى السكتابة ناسخ للمَنع منها بالحديث الثّابت » وبإجماع الأمة طِ جوازها .

وفيل : ما نبى أن بت ب الحديث مع القرآن فى صحيفة واحدة » والأوّل الوحه .

# وفيه « قال له رجل : : إن ام رأتى خرحّت حاحة ' وى اكتتبت فى عَرْوة كذًا وكذا « أى كتب2؟ اسمى فى له الرّاة..

-_ 3 1 0 0 8 7 نمم 7 لم : 7 القيامة » أى من كتّب اممّه فى ديوان المت ول يكن رَمنا ٠‏

3

(س) 1 المت « قد بعت ليسككاتبا من أحابى « أراد عانا 6 معى به لأن الغالب على م نكا ٠‏ كأن ١‏ يعرف السكتابة [ أن يكون7 © ] عنده عل ومعرفة . وكان الكاتب عندم عزيزا» وفههم ليلا .

د وق حديث بريرة 2 أنها حاءت لستّعين بعائشة فى كتا بنها «( الكتابة : أن يكاتب

سول

ار>جل عَبْدَه على مال يؤدّيه إليه مَُكّما » فإذا أذاه صار حرا . وممّيت كتابة اصدر كيب ء كأنه يكتب على نفله لمولاه تمنه » ويكتب موْلآه له عليه العثق . وقد كاتبه مسكاتبة والعيد مكاتب .

وإما حص امد بالمفمول لأن أل المكاتبة من الولى » وهوالذى يكاب عَبْدَه . وقد تكردر ذكرهانى الحديث ..

* وفى حديث السّقيفة « لمن أنصار الله وكتيبة الإسلام » الْكَتِيبّة : القطمة المَظيمّة من اميش » المع : الكتائب . وقد تكررت فى الحديث مفردة وجموعة .

()فى اللسأن : « كتست » . (؟) ضبط فى الأصل : « اكتتب » . والضبط المثبت من والمروى . ومما سبق فى ( ضمن ) . (©) تسكلة من ! . وف اللسان : « أن عنده العم والمعرفة »..

19

لس وفى حديث المفيرة « وقد تَكتّب يفم فى قومه » أى تََرُم ومع عليه ثيابَه » من كتيت ت السّقاء إذا خر زته .

(س) وف حديث الغرى « الكتيبة أ كترها عنوة » وفنها صلح »الكتيبة مصدرة : اسم بض قرَى خيبر. يعنى أنه فتحها قبراً » لا عن صلح .

(كتت مه )فى حديث أبى قتبادة « فَتَكاتٌ الناس على اليضّأة » فقال : أحستوا الله » تكلم سيروى » الشكات : راحم مع صَْت » وهو من الكتتيت : المدير والقطيط .

هكذا رواه الزتخشرى وشّرحه . والمحفوظ « كاب » بالباء الوحدة . وقد تقدم .

(س) ومنه حديث وَحْْى ومَفْقل حمزة رضى الله عنه « وهو مكبرب لمكتيتة » أى هدير وغطيط . وقدكت> الفحل إذا هدر » وَالقدْرٌ إذا عَلَتْ .

© وق حديث حنين « قد جاءجش «لا بكو ول يشكنا » أى لا يحْصَى ولا بلع آخر 0 والسكت : الإحصاء .

* وفيه د كر كتاتة ») وهى له لال جعفر بن أنى طالب .

اإكتدم [ | ( س ) فى صفته عليه الصلاة والسلام « جَليل ا أشآش والكبر» الكَيد

بفتح الثاء وكسرها : 3 ع السكتفين » وهو الكاهل .

*# ومنه حديث حل يفة فى صقة الدجال « مشْرف الكت 6 .

, الكاف وتيف القّاء الأول : ناحية من أغراض المدينة

* ومنه الحديث «كنا يوم اتلتدق تنقل التّراب على أ كُتادنا » ع لكا

(كتم ) (س) فيه « لتدخلون الجنة أجعون أ كتمون » إلا مَن شَرَّد على الله » أ كتعون : تأ كيد أجعون » ولا يُسْتممل مُفْرَداً عنه » وَوَاحِده ك2 تع » وهو من قوم . : حمل” اكتيع : أى +

*# ومنه حديث ابن الزبير وبناء الكمبة « فأقضْه أئحم أ كمم 6.

( كتف م (س) فيه « الذى يِصَل وقد عَقَص مَّعره كالذى :بِصَلٌ وهو مكتوف »

لاءهةؤا-

المكُتوف : الذى شدت يداه من" حَافَهِ» تبه به الذى يدقد شعره من حَلقه .

(س)2 وفيه « القونى بكتف وَدَوَاةِ أ كشب لم كتابا » الكيف : عط عريض يكون فى أص ل كتف الميوان من التّاس والدوَابَ »كانوا يَكُمُون فيه لقلة القراطيس عدم .

* وفى حديث ألى هربرة « مَالى أرا م عَم مُعر ضين ! والله لأزميما بين | كانم 1 . يُرْوَى بالتاء والثون .

قن لاه أسما إذا كانت على ظَهو رم وين أ كتافهم لا بدُِون أن يمر ضوا عنها ؛ لأنهُم . حاملوها » فم ى مَعهم لا تفارفهم |

ناكا

ى الثُون أنها يَرميها فى أفنيتهم ونواحههم » فكاما مرثوا فيا رَأوها فلا يقدرون أن ها

(كتل 4 (ن) فى. حديث الظبار 0 أنه أى كت من عر «( المكتل بكر الم : ال بيل الكبير . قيل : إنه يسع سقسّة عشر صاعا كأنْ فيه كُبَلاً من الذر : أى قطما مجتّمعة . وقد تكرر فى الحديث » ويُجمم على مكاتل .

# ومنه حديث حبر 0 نفْرحُوا مسأحيهم ومكاتلهم » :

* وف حديث ابن الصبغاء « وادم عل أقنائهم كتل 4 الكتل هاهنا : من ال كثل » وهى شديدة من شدائد الدهر . والكتال : سُوء اليش وضيق الؤنة » والتقّل .

ويروى « عمشكل » من الشكال : العقوية .

وك 4 (ه)فحديث فاطمة بنْتالنذر « كُنًا متشط م عأسماء قبل الإخرام» دون" لسشلمة دُهْن من أذهان المر بأ مر » يمل فيه الرغفران . وقيل: مَل فيه الكَم” ؛ وهو

و ىل

تبت مخلط مع الوسمة » ويصبغ به الشعر أسُوَد » وقيل : هو الوسمة . (س) ومنهالحديث « أن أبا بكر كات يَصْبَغْ بالمناء واكم » وقد تكرر فى الحديث .

53 ووس 2 3 4 م‎ > ٠ ٠ . ويشبهأن يراد به استعمال 'السكم مُرَداً عن اللنًاء»فإن الحمّاء إذا خضب به معالكم جاءأسْوّد‎

هإهموا-

وقد صم المهى عن السّواد » ولمل الحديث بالمدنّاء أو الك على التخيير » ولكن الروايات على اختتلافها » بالمناء وا لكم.

وقال أنو عبيد : الك مُعَدَّدة الثاء . والشهور التخفيف .

(س)2 وف حديث زمزم « إن عبد الطلب رأى ف المنام » قيل : احفر ث5 والدام 2( تك : اسم بكر زمزم » سويت هك لأنجاكانت قد اندفتت بعد جرهم وصارت مه :

حتى أظبرها عبد سس

*# وفيه « أنه 9 اسم 7 سٍِ النى عليه الصلاة والسلام كي : 4 سبيت به لانمفاض صعها إذا رى بها .

(كتن 4 (ه) فى حديث الحجاج د أنه قال لائرأة : إنك لَكتون لقوت لثوف » الكتون : اللزوق » من كن اوس عليه إذا لق به . والكَتن : لَطْحّ الدشخان بالحائط : أى أمها زوق عن بعسها » أذ أمها نِسَة العراض .

وفيه ذ كو” « كتاتة » هو بد لآل جَمْفْر بن أبى طالب .

, الكاف وتيف اثناء : ناحية من أغراض الّدينة

باب الكاف مع الثاء م

4 8. ٠. ع سس عام‎ ٠.

(كثب ب 4 (ه) فى حديث بدر « إن أ كتبك القوم” فاثباوهم »4 وف رواية « إذا _- آم _--- 52 002ص 2

ا بو فارْمُومم بالنبل » يقال : كتب وأ كثب إذا قارب . وَالْكَتَبْ : القراب والهمزة فى « أ أ كتنب » لتعدي ةكثب » فلذلك عَدَاها إلى صَميرهم .

325 دو و موء سع دم واه ري 00 و

[ه] ومنه حديث عائشة تصف أباها « وَظنَّ رجال أن قد أ كثيت أطماعهم» أى قرت . (ه) وقيه « يعمد أحد 1 إلى الغيبة فَيَحَدَعها بالْكثية » أى بالقليل من اللبن . | ّ_ ساح مل - 3 كن

والكثبة كل فليل جعته من طعام أو لين أو غير ذلك 8 واطمع كت ٠.‏

(١)فى‏ الأصل : « عنها » والثبت من | » والاسان .

(؟)ف المروى : « إذا كتبوم »

لاوما

لي

# ومنه حديث ألى «هرارة « كنت فى العف مث البى صلى الله عليه وسل بر عحوة فكتب يننا » وقيل كوه ولا توَرّعوه » أى ثرك بن أيدينا + وعا. /

ومنهالحديث « جئت علي وبين يليه قر * مَكُنُوْب » أى مُمُوع :

وفيه « ثلاثة ى كن لبك » . ش

(س) وفى حديث آآخر « على كتبآن اذك » كما تفع كيب . والكثيب : الرتمل الستطيل الْحْدَوْوِب . وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وفيه « يصّمُون رماحهم على كوائب خيولم : الكوائب : جه مكائبة ؛ وهى هن ارس يتسَع كتفيه قدّامٌ السرج . ظ

(كنث ) [ه] فى صنته عليه الصلاة والسلام «كثة اليه » الكثائة فى الاحية : أن

تكون غير ريه( “ولاطو له ». وَ[لكن”" ]فم | كثافة . يقال :رج كنا اليه بالتفح » ٠‏

1 ووم كش" بالقلم

1 ل - #- بال زلسين ل ل 2 (ه) وفيه ( أنه مر بعيك أللّه نام 4 فقال : : يذهب عمد إلى من أجرحَه من بلاده 2(

َأما من م رجه وكان قرومه كثة م مَتْخَره قلا مشآه 04 أى كان قدُومه على على رغ أنقه « يعنى.

نفسه . وكأن أضله من الكشكث : اراب .

ذه دامر

(كر) 0( ه) فيه 2 لاقم فى خركلا كار «( / كثر بفحدمين : مار اذل » وهو

شَحْمه الذى وسّط التَخْلةِ ‏

(ه) وفى حديث قيس بن عاصم نم امال أربون » والكُثرٌ سون » الكثر بلقم : الكثير »كالقَلّ » فى القليل . |

# وفيه 0 إن لم حَليقتين ما كانتا 58 شىء 5-7 » أى 7 بالكثرة وكانتا أ كْثَ منه . يقال : كاثرثه فكت نه إذا علبته وكنت أ كثر منه .

(ه) اف للق لا يه

(1)فى الأصل ؛ و! واللسان : « دقيقة » والمثبت من الهروى . وانظر الصباح ( كنث ) . (؟) زيادة من الهروى . ش

مهما

الكثور : الوب » وهو الذى تشكائر عليه النا س فقهر وه : أى ما رأينا مقهورأ

إِقَدَامًا مئة .

* . وفى حديث الإفنك « وها ضَّرَائر إل كن فبها » أى كثْرن القَول فمها » والعييب نا . |

# وفيهأيضا « وكان حَسَانَ م كت عام 2 وبُروى بالباء الوحّدة » وقد تقدم . # وف حديث فرّعَة 20 أتنت أب سعيد وهو كور عليه 0 يقال : رجل عكثور عليه ؛ إذا كثرت عليه الحقوق والطالبات » أراد أنهكان عنده بَقُم من الناس يَسألونه عن أشياء» فكأ نهم كان ن لم عليه قوق فهم يونا (كنف 4 * فى صفة النار « لِسرّاوٍق الما رَأرْيم جِدْرِ كف » الك : بم كثيف» وهو التّخِين الذليظ . ظ

عير امم

*# ومنه حديث عائشة م شَقَقَن 2514 مروطهن فاختمرارتف به » والرتواية فيه بالُون ٠‏ وسيجىء .

[ه] وى حديث ابن عباس « أنه انْتهى إلى عدر يوم صفين وهو فى كتف » أى. شد وجماعة .

(سه) وف حديث طُليْحة « فانكقف أمرثه » أى اربق وعلا.

(كنكث») * فى حديث حُنين « قال أبو سُفيان عند البؤلة التى كانت من المساهين : غلبت والله هو ازن ؛» فقال له صفو ان 0 بن أمية : بفيك الكتكث» الك نثه بالكسر و الفتح : قاق الى والتراب .

ومنه الحديث الآخر « وللعاه هر المكشسكث » قال اللطابى : قد مر مسأمعى وم 0 0

يثدت عندى .

ا

غ8همؤةا-|

باب الكاف مع الجم )

(كحج 4 ١‏ هه ف حديث ان عياس 2 ف كل" شىء 85 حق فى أء ب الصبيان بالكحة ع« الكحّة بالضم والتعٌّديد : أعبة . وهو أن يأخذ الصو حر ف ا 34 9 قمر" ون مهاء وك الى » إذا لعب بالسكحّة .

لإ باب التكاف مع الحاء 4

(كعب) [ه] فى ذكر الداجال «ثم يأنى المصب فيفل اكرام ء ثم مك90 أى مر ج عناقيد اضرم » ثم رايب طَمْيه .

( كحل 4 (ه) فى صفته عليه الصلاة والسلام « فى عَيْنَية كحَل” » الكحل بَتحتين سواد فى أَجْفان العيْن خلقة » والرجل أ كد وسيل * :

*# ومنه حديث الملاعنة « إن جاءت به أدعج ا أ كح العبن » .

*# وفى حديث أهل الحئة « ركم مراد د كل 6 2 ف كحيل يل قي وقثلى .

# وفيه « أر' سمراً رمى ف أ كل 0 سيره : عرق فى وستط الذذراع

وم سا

بكرف قصده ٠.‏ (باب السكاف مع الماء ) (كخ4 (ه)نفيه « أ كل المسّن أو الحسين كر من كر المصّدقة » فقال ل النى عليه الصلاة والسلام :كح كح 0( ذو ذَجر لاصبى وردع ٠‏ ويقال عدل ذ اذم أنضا 34 فكاأنه مر بإلقائها من فيه 4 وتكتر الكاف وتفتح 4 وتسكن أنلجاء وت كر 2( بتتوين وغير تَدُو بن 8

قيل لى أتحمية عر بت .

(١)رواية‏ المحروى : « تعمل الكروم اه نم تَكَحُّب» ٠‏ قال أبو ع مرو : أى ترج القطوف » وهى العناقيد » .

ا

اوها

(باب التكاف مع الدال )

كدح 4 * فيه« السائل شوح يكدح بها لرجُل وجَية » . *# وق حديث آخر « جاءت مسألتة كدو 3 فى وَحهه » الوح : الو ش. وكُلة أثرِ من خَدْشُ أو عض فهو كداح ٠‏ ويحوز أن يكون معندراً ستى به الأر . والكداح فى غير هذا : الس واالحر'ص, والعمل . إكدد م (س) فيه السائل كدء يكل مها الرتجُل وَجِيَه» الكده: الإنءاب » يقال : كد كد فى تمه كداء إذا استتحل و تعب و أراد بالوجه ماءة ورؤاتقه . * ومئه حديث جُليدِيب « ولا حمل عَيشَهَما كد » . *# ومنه الحديث 9 لبن من كلك ولاكدٌ أبيك ؛ أى ليس حاصلا سَمْيِك تمك . (س) وف حديث خالد بن عبد الكرى « فحص الكدة بيده فانبدس الَا» هى الأرض الفليظة ؛ لأنها تكد الأشىّ فها : أى تبه . (س) وف حديث عائشة « كنت]أ كله من ثوب رسول لله صلى الله عليه وس 4 لعنى الى. الكث : الك . (س) وفى حديث إسلام مر « فأخْرَجنا رسول الله صلى اله عليه وس فى صَفَيْن له كد يرث دكد بد الماحين » الكد يد: الثراب الَاعم » فإذا وؤطىء تأر غْباره » أر اد أنهمكانو | فى ماعة » وأن. الغبا ركان يتُورمن مهم . و « كيد » قييل عثى مفعول . والطّحين : الطحُون لقوق .

(كدسغة (س) فى حديث الصّراط ( ومعهم مَكُدُوس” فى الثّار » أى مادافوع .

م -

وتكدّس الإنسان إذا دفع من ورَائه فسقط . ويروى بالشين الممحمة » من الكدش . وهوالسّوق الشديد . والكدش : الطرد والجراح أيضا . »# ومنه الحديث « كار* لا يوق بأحد إلا دس به الأرض » أى صَرعه

وألصقه مها .

١"‏ الك

(س) وف حديث قنادة « كان أحاب الأبكة أصحاب” شحر متسكادس ) أى مَعَفَ نّمم . من تكست اليل » إذا ازدمت وركب بها نضا . والكلاس : الثم .

* ومنه 2( كس امام 6.

زه ] وفيه « إذا بصق أحد 5 ف الصلاة فليَرصُق عن يساره أو" مت توي ؛ فإن غلبت كداسّة أو سثلر فى تبه » السكلسّة : المطسّة . وقد كد : إذا عطس

(كدم 4 زه ) فى حديث العر نين د فقن را ينهه” تكله مون الأرض يأفوَاههم » أى يقيضون علبها وَيَسَضُونها .

إكدنة (س) ف حديث سام« أنه دحل على عشام ققال له : : إنك لسن السكد نةء فلنًا حرج أخذ ته قنققة »فال لصاحبه : أثرى الخو ل اقعنى بعينة «( الكد نة بالكشر_ وقد ص - غلظ الجسم وَ كه الحم ش

إكداهج (ه) فى حديث اللخندق «فمرضت فيه كداية فَأخَلَ المسحاة ُ حعى وضرب» الكدية : قطعة غليظة صابة لا تمل فيها القأس . وأ كدى الحافر : إذا بلغها .

(ه) ومنه حديث عالثة تصف أباها « سبق إذ وت م وتجح إذ أ ديم 6 أى ظفر دحيم وم تظفروا . وَأصْله من حافر البثر يَفتهى إلى سكي فلا مك اللذر 0

هه

2

س0 وفيه « أنّ فاطمة رضى اله عمها خَرجِت فى تمزية بض حير انهاء فنا انصَرفت قال لها رسول الله صلى الله عليه وسل : ملك بكنت معهم السُدَى » أراد القابر » وذلاك لأنها كانت مقا برهم فى مواضم” ابة» وهى بمْع كلاه . وى بلراء”" » وسيجيء .

(س)2 وفيهه أنهدخل مكة عام الفتح من كدَاء » ودخّل فى المُمرة من كدى » وقد رُوى بالشّك فى الدخول وامخروج » على اختلاف الروايات وتكرارها .

وكداء بالفتح والد : الثم يّة العليا بمكة ما بلى الها در وهو الملا .

وكد ذدى - بالضم والقضر- النيّة الشفلى مما إلى باب الممرة .

. (؟) القائل هو أنس» كاف المروى‎ ٠. » ف المروى : «على يساره » أو نحت رجله‎ )١( . (©)فى الهروى : « قلت للا أزهرى : رواه بعضّهم « الكرا» بإلراء. فأنكره‎

كت لزه ١‏ الك وأمًا كد بالضم وتشديد الياء» فهو موضع بأسفل مكة . وقد تكررذ كر الأوليين فى الحديث . إباب الكاف مع الذال »4 (كذب 4 (ه) فيه« الحجامةعلى اربق فيها شفاكد وبركة » فن احتجم فيوم الأحد والميس كذباك » أو يوم الاثنيت والثلاثاء» [ معنى 0 كذباك أى عليك بهما . يعنى فال الزتخشرى : « هذه كلة جرت حرَى الْثل ىكلامهم » ولذلك ل تَتَصَىف ولَزمَت طريقة

٠. 5‏ م 2 سه 3 ٠‏ واحدة » فى كونها فعلا ماضيا مُمَلقَا بالمخاطب [ وحده] 7" وهى فى ممنى الأمْر » كةو فى الدعاء :

رحمك الله : [ أى يدك الله |7" والمراد بالسكذب الترغيب والبمث » من قول العرب : كذ بته نفسّه إذا مَنَته الأمانى” » وحَيّات إليه من الآمال مالا يكاد يكون . وذلك م0 يرع الرجل”

فى الأمور» ويَبعئه على التَمَرَض طا . ويقولون فى عكسه”” : صدقته نفسه ء[ إذاتبطته 20 وحَيّات إليه الصَجْر 7" والَكَد”* فى الطّلب. ومن ثم“ © قالوا للنفس: الكذوب » .

فمنى قوله”'© « كذ باك » : أى ليكذباك وليَتَشّطاك ويَبْمئاك على الفغل .

وقد أطتب فيه الزغشرئ” وأطال . وكان هذا خلاصة قوله .

وقال ابن الكت :كان «كذب » هاهنا إغراء : أى عليك بهذا الأمر”' 2 وهىكلةنادرة جاءت على غير القياس .

وقال الجوهرى : « كذاب قد يكون يمنى وجب » .

وقال الفراء : كذاب عليك » أى وَحَب عليك .

زيادة من ١ء واللسان .- (؟)مكان هذاف الفائق ؟/ ؟ 0 « لس إلا»‎ )١(

0( ابس فى الفائق . (4) ف الفائق « ما »ه. (ه)ف الفائق :«فى عكس ذلك ©6.

)0 تكلة من الفائق . (7) فىالفائق: « الممحزة 4. (م) فى الفائق : « والتكد ». وكأأنه أشيه . (ة) فىالفائق : « ومن نت .2 (١٠)انظر‏ الفائق » لترى تصرف ابن الأثير ف النقل عن اازمخشرى )١١( ٠.‏ فى الصحاح : «أى عليكم به .

١6/4 -‏ أ

- .7“ 02 ل [ه] ومنه حديث تمر « كذب علي الحجة» كذب عليكم الممرة » كذذب علي و ص 0 ٠.‏ عْ

الجهاد » ثلاثة أسشفار كذ بنعليك » معناه الإغراء : أى عايك بهذه الأشياء الثلاثة

وكان وجْهه التَصب على الإغراء » ولسكنه جاء شاذًا مرفوعا .

وقيل : معئأه : إن قيل : لا 2 علي ل فه و كب .

وقيل : معناه : وجب عايسكم الحجث .

وقيل : معن أهة المءة والحضة . يقول : إن الح ظ:. - ب خرصا عليه ورغبة فيه 35 فكذب ظله .

وقال الزمخشرى” : معنى « كدب عليكم الحعج «ى على كلا مين 200 كأنه قال : كدب الح ظ عليك المج : أى ليرغبك الحيك » هو واجب عليك » فأَضْمر الأوّل لدلالة الثانى عليه . ومن صب الحج ققد حهل « عليك » اسم فمل » وفى كذب ضمير الحج” .

وقال الأخفش : الحج مرفوع بسكذب » ومعناه نض ء لأنه يريد أن يأمُره بالحج »كا يقال : أمكنك الصَّيْد » يريد امه .

(ه) ومئه <_ديث عغمر « شكا إليه مرو بن معلل يسكر رب أو غيرُه التقرس » ققال : كذ بتك الظبائر » أى عليك الي فيها .

والظبائر : جمع فأبيرة » وهى شا الى *

وفى روابة « كدب عليك القاواه.” » » جمع ظاهرة » وهى ماظهَر من الأأرض وازتقع .

* ومنه حديثه الآخره إن 2 و بزمعد يكرب شسكا إليه الْمَمَص [ فقال ] © كذبعليك العَسّل 6 يرد يد العسلان ؛ وهو مَشَى الذئب : أى عليك سرعة ة الى .

والْمَصْ بالمين المهملة : النتواء فى عَصّب الرجْل .

)١(‏ الذى فى الفائق: « وأما كذب عليك الحج . ذله وجهان : أ<_دهما : أن يضمن معنى فمل يتعدى يحرف الاستعلاء » أو يكون ع ىكلامين . .. » ال مانقل ابن الأثير عنه .

١68

(ه) ومنه حديث على « كدَبَتَكَ المارقة » أىعليك عيثلها . والحارقة : للرأةالتى ليها تهوتها . وقيل : الصَيّقة القراج . ظ

(س) وف الحديث « صدق اله وكَذّب يَطْنُ أخيك » استعمل الكذب هاهنا تجازا حيث هو ضِد المّدق . والكذب محْتَصةٌ بالأقوال » فجعل بَطْن أخيه حيث ل يَنْجَع فيه المَسل كرب لأن الله قال : « فيو شفأك لاس «

(س) ومنه حديث صلاة الوتر « كذب أَبُو ممّد » أى أخطأ . ماه كزباء لأنه بشيمه فى كونه ضِد الصّواب » كا أن الكّذْب ضد الصّدق وَإِن افترقا من حيث النيّة والقصد ؛ لأن السكاذب يمل أنمايقوله كذب ء واأخيلىء ا يمل . وهذا الرجل ليس ممُخَير » وإنما قاله باجتهاد أداه إلى أن الوتر واجب » والا<نهاد لا دل الكذب وإ نما يخله اكلطأ .

وأبو تمد صحابى . واسمه ممُْعود بن ريد .

وقد اسْتّعملت العرب الكذب فى مَوْضْم الخطأ » قال الأخطل :

كَذَبتك عَيئك أم ريت بواسط ظ عََسَ 2" الظَلآم مِنَ ركباب خيلا وقال ذو الرثمّة 29 : * مافى تفعه كَذْبُ #

ومنه حدديث عُروة « قيل له : إن ابن عباس يفول : إن الى صلى اله عليه وسل لَثَ بمكة بض عشرة سَنَة . فال : كَذَّب » أى أخطأ .

ومنه ١2‏ قول عمر لسَمرة حين قال : الْمْصَى عليه بص مع كل صلا صَلاَة حتّى يقَضيها 2 فقال كَذَبْت » ولكته يصَلبينَ مَك » أى أخطأت . وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وف حديث الزبير « قال يوم اليَرْمُوك : إن شَدَدْت ©© عليهم فلا كبوا » أى

. ومن اللسان أيضًا‎ » مَلْس » والتصحيح من ديوانه‎ « : فى الأصل‎ )١(

)0( ديوانه ١‏ . والببت بعامه :

وقد توجّس ر كرا مُقفر” لمث بلئأة الصّوات ماق معه كَذْبْ

)0( فى المروى : « إن شددم 6.

ا.خ"١ا‏ ب

وم

د بثو وا ٠‏ بقال لجل إذا تمل ثم وَلى : كذّب عن قر'نه » وتمّل فنا كَذّبٍ : أى انضرف 0 ن القتال . والَكُذِيبِ فى القتآل : : ضدا الصّدق فيه .يقال: : ضََدق القتال إذا يذل فيه

مه

ش الجا »كدب عنه إذا جين .

(س) وفيهولا تضلْح الكَذب إِلّا فى ثلاث » قيل : أراد به يَمأرِيضَ الكلام الذى ه وكَذِبٌ من حَيْث يَظْهُ السّامع » وصدق من حَيث يقوله القائل . ٠‏

كقوله 2 إن ف لْعأربض لمتدوحة عن الكزب » .

وكالحديث الآخر « أنه كان إذا أراد سفراً وَكَى بغيره » .

(س) وف حديث السعودى « رأيت فى بيت القايِم كَذَائَئيْن فى الكقّف » الكذابة : تاب يضر ويُاوّق بسَقف البت . ميت به لأنها و ناف الكقف » وَإنّا هى فى الوب دوله .

(كذن4 (س) ف حديث بناء التٍصرة « فوجدُوا هذا الكَدّان » فقالوا : ماهذه البْرة » الْكَذَّان والبَصّرة : حجارة رَحُوة إلى البيآض » وهو فَمّال » والنون أضْلية . وقيل : فملآن » والنون زائدة .

(كذاه * فيه« نحىء أنا وأمتى يوم القيامة عل كذا وكذا » هكذا جاء فى صحيح مَل »كان الراوى مَك فى الافظ ؛ فكنى عنه بُكذا وَكذا .

وهى من ألفاظ السكنايات مثل كيت وذَّبْت . ومعناه : ,مثل ذا . وَيَكْت بها عن ألَحِمُول »

وما لا يراد التصريح به . ا

قال أبو مومى : الحفوظ فى هذا الحديث « تحىء أنا ناوأنتى على كوم » أو لنْظ يؤدَى هذا المعنى

* وفى حديث تمر « كذاك لا تذعروا علينا إيلنا «ى أى سسب » وتقديره : دع : فنك وأمرّك كذاك» والكاف الأول والآخرة زائدتان للتشبيه والمطاب » والاسلم ذا » واستعماؤا الكامة له كلما استعمال الاسم الواحد فى غير هذا العنى . يقال : رجُل” كذاك أى خسيس . و اشتر ل

غلاما ولا تشتره كذاك : أى دنيثا .

-_

-151-

وقيل : حقيقة كذاك : أى 'مثل ذاك . ومعتاه الام ماأنت عليه ولا تَتحاوَزه . والكاف

0 71 عام الأول مُنصوبة الو ضع بالفعل لْصمّر . (س) ومنه حديث ألى بكر يوم بدر « يانى الله كذاك » أى شبك اللأعاء, «فإن الله متْحر لك ماوعدك » .

(ياب التكاف مع الراء)

( كرب»4 (ه) فيه « فإذا. سف أ و كرتب اسْتََفٌ » ؟ ب : على وقراب» فه وكاربة .

(ه) ومنه حديث رقيقة 2 َم الغلام” أو وذ كب » أى قرب الإيفاع :

(5) وف حديث أبى العالية « الَكروبييُون ساد اللائكة » م القبون . ويقال لكل حَيوان وثنيق الّفاصل : إنه لمَُكْرب اكلاق » إذاكان شَدِيدَ القُوى . والأول أشبَه .

(س) وفيه« كان إذا أتاء الوَحئ كرب له » أى أصابه الكر'ب” » فهو كرو والذى كر به كآرب”.

(س) وفى صقّة تخل اطئّة « كيها ذه 6 هو بالتحر يك أصل السّعف وقيل :ما بق

من أصُوله فى التَخْلة بعد القط مكالّر اقى .

(كرس4 * فى حديث عمر« وعليه فيص من كرابيسَ » هى جمع كباس ء وهُو القطن ٠‏

ومنه حديث عبد الرحمن بن عوف « فأصْبّح وقد اعم بعمامة كرابيسَ سا١‏ » .

: كرث»4 * فى حديث قن « ل ْنَا سُّدَى من يعد عيسى وا كْترث »4 يقال‎ . ما أ كترث به : أى ما أباللي . ولا تُسْتممَل إِلّا فى التّتى . وقد جاء هاهنا فى الإثبات وهو شاذ‎

*# ومنه حديث على « فى سكرة مبة و وغرة كارئة » أى شٍِ يدة شاقة ٠‏ وكرئه الم يَكْرِنه »وأ كته : أى اشكّرت عليه وبغ منه امدق .

510 النهاية ”ب 4 )

--

(كرد4ة (ه) فى حديث عيان « لا أرادُوا اللدخول عليه مله جمل الفيرة بن الأخْتس بحمل عليهم ويَكْردُمٌ بتيفه ”2 » أى يلوم ويطرئدم .

(س) ومنه حديث الحسن » وذ كر بَيَة المَقّبة كأن هذا الْمَكلْ كرد القَوْم . قال : لا والله » أى صَرَقهم عن رَأْمهِم ورَدَهم عنه .

[ه]) وفى حديث مماذ « قدم على أبى مومى باليّمن وعنده رجسل كان سودي فأ ٠‏ ثم تبودء فقال : والله لا أفعد حت تضربُوا كردم » أى عنقه . وكرَومٌ : إذا صرب كوه .

( كردس 4 (ه) فى صفته عليه الصلاة والسلام « ضحم الكراديس» هى رؤوس العظام » واحداها : "دوس . وقيل : هى مُلتَ قكل” عَظمَين ضَعْمَين »كار كْسَتّين» والمر' فقين» و الْمَنَكبين» أراد أنه ضحم الأعضاء . ظ

(ه) وف حديث الصّراط « ومنهم مُكَرْفْسْ فى النار » المكر'دس : الذى ممعت يداه ورجْلاه وألق إلى موضم .

(كرر 4 * فى حديث هيل بن تمرو « حين اداه النى صلى الله عليه وسلٍ ماء زمزم فاشتعاتت ام رأته يله » فقرتا مَنَاد تين وجعلتانها فى كين غوطيين » الَكُرثُ : جنس من الثياب اللاظ » قاله أبو موسى .

* وفى حديث ابنسيرين « إذا كان اماء قد كرت لم تحمل القذّر » وفرواية : «إذا بلغال ثرا م تمل تسا » السك بالبصرة : ستة أاقار .

وقالالأزهرى: الَكُر- : ستون قفا . والقَفيز : ثمانية مَك كيك . وللَكُوك : صاع ورنطف» فبو على هذا الإساب اثنا عَشَر وَْقاء وكرة وَسْق سئُون صاعا .

( كرزن# (ه) فى حديث اللندق « فَأخد الكر'زين فحفر «( الكر'زين : القأس .

ويقال له : كر'رّن أيضا بالفنتح والكسر”" , والجمع : كرازين وَكرازن :

(1) رواية الهروى : « لحمل عامهم بسيفه » فََكَرّدم . أى شلهم وطَرّدهم » . (0) ف القاموس : كجمفر » وزبر ج » وقتديل .

15

# ومئنه حديث أم سلمة « ما صد قت عوت رسول الله صل الله عليه وس حتى معت و قم الكراز بن».

(كرس4 (س) فى حديث الصّراط فى رواية « ومنهم مَكُْروس فى النار » بدل مكر'وس”» وهو معتاه . والتّكريس : ضما الثىء بَمْضْه إلى بءض . ويجوز أن يكون من كرا الدامنة ٠‏ حيث قف الدواب .

(ه) وف حديث ألى أيوب « ما أذْرى ما أَضّنم بهذه الكرا يس ؛ وقد نى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تْعَقبّل القبلة بغائط أو يؤل » يعنى الكيف » واحدها :كر'ياس » وهو الذى يكون مشر فأعلى سَطح بقَناة إلى الأرض ء فإذا كان أسفل فليس بكر'ياس لت به لما يعاق به من الأفذار ويشسكرتس”"© عليه ككراس الدامن”" .

قال الزتخشرى : « وفى كتاب العين الكر*ناس بالنون » .

( كرسمع) * فيه « فقَبض على كر سموعى » الكر'سوع : طرف رأس الوئد يل صر :

(كرسف »4 * فيه « إنه كُنّن فى ثلاثة أثواب يكارنيّة رسن » الكر سف : القطن .

- 72 6 ما و 0200 5 لي 2 55 وقد حعله وصفا للثياب وإن م يدن مشدهقا ) كةولم : صرث تحير ذراع » وإبل ماله 2(

2

وتحوذلك . (س) ومنه حديث المستحاضة « أنْمت لات الكر'سُف » وقد تكرر فى الحديث . ٠‏ (كرش) زه ] فيه ( الأنصار كر شى عيبت » أراد أنهم بطائته وموضع رسسره وأمانته» والذين يتمد علبهم فى أموره » واستعار الكش والمئيية لذلاك ؛ لأن الج يجت علفه ى كر شه »

والرجل يضم ثيابه فى عيبته .

( الأصل 0 انستقبل © والمثبت من ١‏ » واللسان . (0) فى الأصل : « وتتكرس » والمثبت من ١‏ » والاسان . (©) الدائن » وزان حمل : مايتلبد من السّرٍين . ( الضباح) .

154

وقيل : أراد بالكرش المجماعة . أى مماءتى وصحابتى . ويقال : عليه كرش من الناس :

أى جهاعة .

٠.‏ . 0-6 0 اس

*# وفى حديث الحسن « فى كل" ذات كرش شاة » أ ىكل ماله من الصّيد كرش » كالظباء . والأرارنب إذا أصابه المخر م ففى قدائه شاة .

(ه) وف حديث الحجّاج « لو وَجَدت إلى دك فا كرش لسر بت البطاحاه منك » أى لو وَجَدات إلى مك سبيلا . وهو مَل أصلَه أن قوما طبخوا شاة فىكر شها فضاق 7 الكرش عن بعض الطعام » ققالوا لاطباخ : أَدْحْلهء فقال : إن وجدت فا كرش .

(كرع 4 ين قيه 2 أنه دخل على رحل من الأنصار ف حائطه 4 فال : إن كان عندك مان بات ف شه وإلا كَرعنا » كرع الماء تكرع 5 إذا اتناوله قية 04 من غير أن شرب بكفه ولا بإناه » كا شرب البهائم » لأنها تدْخل فيه أ كارعها .

3 52 2 2 ومنه حديث عكرمّة « كره الكراع فى الم لذلك » . 5 5 2 8 7 2 5-9 00

[ه] ومنه الحديث « أن رجُلاسهم قائلا يقول فى سّحابة : اق كرّع فلان » قالالهروى: أراد موضعا تمع فيه ماء السماء فيسئق صاحيّه رَرْعَه » يقآل : شر بت الإريل بالكرّع » إذا شر بت من ماء الغدير .

ش 2 و سسل* ٠.‏ وقال الجوهرى 2 الكرّع بالتحريك : ماء السماء يكرع فيه 6 . مع ا“ كمسر تسكل ر ا(كال و كس -

(ه) ومئه حديتث معاوبة 2 شر بست عتفوان الكرع «( أى فى أول الماء . وهو مَفَكَل امن الكر'ع » أراد أنه عر فشرب صافى الأمر » وشرب غيرثه الكرر .

[ه] وك حديث التَحاشى 2 قبل ينطق ف السكرع ؟ «( تفسحره ف الحديث : الذنىء

رم ع ١‏ ال ارد 3 الثئمس وهو مدن الل دع : الاوظفة 4 ولا واحد له ٠.‏ * ومنه حديث على « لو أطاعنا أبو بكر فما أشر"نا به عليه من تر'ك قتال أهل الردة غلب ٠.‏ 2 تلك ع 2 على هذا الأمر الكرّع” والأعراب” » ثم السّفلة والطفام من الناس .

(1)فى الأصل » و | ء واللسان: « اسىّ » والثبت من الهروى . (0) ف المروى 2 الكرّع 6. (©) زاد الهروى : « والكان » 3

- ١15ه‎

د وفيه 2 حرج عام” الحديبية حى بلع اكراع الغويم ) هو امم موضصع ييف مكة والمديئة .

والكراع : جانب مُسْتطيل من الكارتة تشبيها بالكراع » وهو مادون الر كبة من الساق .

وال بالفتح : واد بالمحاز '

9 2 هم رع

ومنه حديث أبن عمر « عند كراع هرأشى »© هر ثى : موضع بين مكة والمدينة »وكراعبا :

ما استطال من حرتسها . 1 م 0 020 ع

) س ( وق حديث ان مسعود )2 كانوا لا حسون إلا.الكراع والسلاح ع«( السكرا :

أ كيل . م لمي الخيل ( وق حديث الحوض 00 قدأ 4 بكراع « أى طرافب من ماء الهنة 2( مث بالكراع 2 00

لقلته » وأنهكالكراع من الدابة ..

(ه) وف حديث النحَهى: « لا بأس بالطب فى أكار ع الأرض »© وف رواية « كانوا يَكرهون الطلّب فى أ كارع الأرض »© أى فى نواحها وأطرافها © » تشبيها

ع هم وواسة خاو ع 00 اسار وهم 0 والآ كارع : جمعأ كرع و كراع : جمع كراع ٠‏ وإعا جمع على | كراع وهو ختص عن ع اله بالمؤنث ؛ لآن الكراع يذ كر ويؤنث . قاله الجوهرى . . 5 د 0 2 0 67

(ركر» (ه) فيه « أن النىّ صلى الله عليه وسَلٍ وأبا بكر وعمر تضيفوا أبا الهم 2 فقال لامرأنه : ما عندك ؟ قالت : شعير » قال : فكر كر ى » أى اطدنى . والكراكرة : صوات ِرَدُده الإنسان فى حؤافه .

كسد 7 سة م ) هّ ( ومنه الحديث )0 وتسكر كر حَيّاتَ من شهير »6 أى طحن .

(١)فى‏ المروى : « وأطرافها القاصية » ٠.‏ (؟١)‏ بعد هذافى الروى زيادة: « وهى قوامها . وال كارع من اأفاس : السفلة » .

- 1551

(س)2 وف حديث تمر « ذا قَدِم الشام وكان بها الطاعون فكرءكر عن ذلك » أى رَجّم . وقدس كاه عنى كر نكر » إذا فده وَرَدَذْته .

ومنه حديث كنانة 2 سك كر الناس عنه »6 .

# وفى حديث جابر « من ضَحِك حتى يُكْركر فى الصلاة فليعد الؤضوء والصلاة » السكركرة : شبة القهقهة فوق القَرقَرة » ولمله الكاف مُبْدَلة من القاف اقرب الْكْرج .

* وفيه «أم روا إلى البعير تسكون بيكرءكرته نكتة من جرب » هى بالكسر : زَوْرُ البّمير الذى إذا برك أصاب الأرض » وهى نائئة عن ن سمه كالة, رصة » وجدعها : كراكر .

(س) ومنه حديث عر « ما أجيل 00 وأسنمة مد » ير يد إحُضارَها للا كل » فإنها من أطايب ما يكل من الإبل .

*# ومنه حديث ابن الزيير :

عَطاوم الضاريين رِقابكٌ' ولع إذاماكان حر الكرا كر

هو أن يكون بالبَمير دالا فلا يْتوى إذا يرك » فسسَلَة من الكرئكرة عراق” ثم يكُوَى . يريد إنها تَدْعُونا إذا بخ مك الل ؛ ؛ لعلينا باكر ب ع وعند العطاء والدّعة غيرنا .

23 (ه) فيه « بينا هو وجيريل عامهما الصلاة والسلام يتحادثان تمر وج جبريل حتى عاد كأنه ث“ثمة » هى واحدة الكر“ 5 » وهو الزعفران . وقيل : العصفر . وقيل : شىء كالوَرْس . وهو فارمى معرتب .

وقال الرخشرى : الم مزيدة » لقوطم للأحمر م اك

*# ومنه الحديث « حين ذ كر سعد بن معاد » فعاد لوئه كالشكر أمة 6 .

(كرم ) .»فى أسماء الله تعالى « الكريم » هو الجواد الى الذى لا يَنقَدُ عَطَاؤْه . وهو الكريم الطلّى . والكر م الجامع لأنو اع امير والرف والفضائل .

ومنه الحديث « إن الكريم ان الكريم يوسف بن يوب » لأنه اجتمع له شرف"

(1) ضبط فى الأصل : « كاك » بالضم والسكورة. . قال فى القامقشن ( كرك ) 2 وككتف : الأمر » .

-151-

ابوه » والمل » والجمال» والِمّة» وَكرم الأخلاق » والمَْل » ورئاسة الدنيا والدين . فهو تَث ابن نى ابن نبى ابن ننى » رابع أربعة فى التُبوة .

[ه]) وفيه «لا تسا متب السكرام2©» فإعا السكرام الرجّل' ال » قيل : متَى السكر'م كر'م ؛ لأن الجر المحَدَة منه تت على السّخاء والسكرئم » فاشتقوا له منه البماء فكَره أن ب سمّى باسم مأخوذ من الكرم » وجعل الؤمن أولى به.

يقال : جل كرم” : أى كر » وف بالمصدر , كرحل عَدّل وضيف .

قال الخشركد : أراد أن يقر وإسلدد”” مافى قوله عز وجل : « إِنَ أ كر مكر' عند الل أتقام' » بطريقة أنيقة وملا لطيف » وليس المَرض حقيقة المهى عن تسمية المتّب كرما » ولكن الإشارة إلى 3 كر المَقَىَ جدير” بألا يشَارَكَ فما ماه الله به

وقوله « فإنها الكر'م الرجُل ار » أى إنا امتح للامم التق من الْكرم الرجِل السْلم .

(ه) وفيه « أن رجّلاً أُهْدَى له رَاوية تمر » فقال : إن الله حَرمها » فقال الرجّل : أفلا أكارم؛ بها بود » الكارمة : أن مندى لإنسان شيئا ليُكافتك عليه » وهى مُقَاعلة من السكرم :

(ه) وفيه « إن الله يقول : إذا أخَذات من عبدى كر رعتيه فصَير لم أَرْضَ له ثُواباً دون الجنة » وَيُرْوَى « كر يمته » يريد عَيْنيْه : أى جارحَدَيه الكر تين عليه . وكلء شىء سكرام عليك فهو كرعك وكرعتك .

(ه) ومنهالحديث « أنه أ كرم حرير بن عيد الله ل وَرَدَ عليه ؛ فدسط له رداءه وعمه بيده » وقال : إذا أتا م كرمة قوم ذأ كرموه » أخاكريم قم وشريفهم . واقاء اليالنة :

* ومنه حديث الركاة « وات كرام أمُواهم » أى تقائسها التى تتعاق مها نَفْسُ مالكها ومحتضّها ذا » حيث هى اميق 1 كال اأنك كن فى حَمَها ٠‏ وواحدتها : كرعة .

* ومنه الحديث « وغَرْ و تُنفقُ فيه اللكريعة » أى العزيزة على صاحبها .

. » فى المروى : « كرما © . (0) فى الفائق ؟/7١ 2 : « ويشدد‎ )١(

-1548-

(ه) وفيه« خير الناس يومئذ مَؤمن بين كرعين » أى بين أبوين مُؤْمنين : وقيل : بين أب مُؤْمن هو أدا © واءن مُؤمِن » هو فرعه ؛ فيو بين مُوْ مين ها فاه 3 وهو مؤمن”"© والكريم : الذى كرام زه نفسهاء ن الَدَثْى بشىء مر ن مخالقة ربه . (س) وفى حديث أم زرع رع الخل) لا تخآدن أحداً ؛ للرأة» وم تقل كرعة اعالٌ» ذَهَاباً به إلى الشتدص . (س) 2 وفيه « ولا لس على كر مَته إلا يإذنه » التَكْرمة : الموضع الخاصة “لاوس لجل من .فراش أو سَرير مما يمد لإ رامد » وهى تفلة من التكراءة .

2

فى السر ع«( أطلةّت 5 رعا على

( كرن 4 (س) فى حديث حزة « َمَممَهُ الكرينة َه » أى الْعنيّة الضاربة بالكران » وهو الصنج. وقيل : المؤد » والكَتَارَة كوامنه . 0

(كرنف»م (ه) ف حديث الاق م وقد ضافه رسول ان صل الله عليه وس فأتى بقرابته كخلة فعلقها ببكر*نافة9© »م فى أصل ١ل‏ السّمقة الفليظة . والجلم : السكرارنيف. 8 *# ومنه حديث ابن أبى الزناد « ولا 7 “نافة ولا سعقة » .

# وحديث ألى هريرة « إل / بعث ٠‏ عليه يوم م القيامة م وكرارنيفها أشآجم تشه 6

(ه) وحديث الرُهْرى « والقرآن فى الكرانيف22 » يدنى أنه كان مكتوباً علمها قبل عه فى المُحف .

الل (س) فيه م إسباغ الوضوء على الكاره » هى جم قع مك 0 ؛ وهو ما يسكرهه ش الإنسان وَيَشقٌ عليه » والكر*ه ه بالضي و الفح : الكّقّة .

والعبى أن يدو رضأ مع | اليد الشديد و العال الى يَتَأَذى معها . َس : لاء » ومع إِعْوَازِ ه والماحة

)١(‏ الذى فى الهروى شرح هذا الحديث : « وقال بعضهم : م الحجوالجهاد .وقيل : بين فرسين يفزو علمهما . وقيل : بين أبوين مؤمنين كرعين . وقال أبو بكر : هذا هو القول ؛ لأن الحديث يدل عليه » ولأن الكرعين لا يكونان فرسين ولا بعيرين إلا بدليل فى الكلام يدل عليه » .

(0) باللكسر والضى » كا فى القاموس . (©) ف الهروى : « فى كرانيف» .

-159-

إلى طَلبه » والشّعى فى #صيله » أو ابتياعه بالمّن الغالى » وما أشبه ذلك من الأسباب الشاقة .

* ومنه حديث عبادة « بايست رسول الله ص َه عليه وسم على النمّط والسكره 6 يعتى المَحبوب والمسكر وه 2 وها مصدران .

(س) وف حديث الأضحية « هذا يو م لاحر فيه مكروه » يعنى أن" طَلبه فى هذا اليوم 8 ده 20 ٠.‏ شاق . كذا قال أبو موسى .

وقيل : معنأه أن هذا ١‏ وم 7 بكره فيه ذَبح شا َم خاصة » إعا تذيح للك 2 ولس عندىي إلا شَاةٌ 1 يا يو عن اتيك ٠.‏

0 .0١( . . . . . . :‏ هكذا جاء ف هسل 2 الاحم فيه مكروه » والذى حاء فى البخارى « هذا يوم” م فيه

الاحمر ») وهو ظاهر.

+ وذيه 0 خَاقَ الكروه لم الثلاثاء 4 وَخْلقَ الور ْم الأريعاء « أراد بالمسكروه 55 هنا

0 0 هه 1 ء 7 لعن ع الشك » لقوله « وخلق الثُور بوم الأربماء » » والنورُ خيرٌ » وإعا معمى الشّر مكروها ؛ لأنه

* وف حديبث الرو يا 0 رجل” كربه ار ١‏ ع«( أى قبيح الذفار 4 فعيل عق مفدول . واكركاء : لكرأى

راي اس فى حديث فاطمة « أنها خرجت تدرّى وما فاما انْصَرَفَت قال لها : لِك باهْت معهم الَكرا » قالت : معاذ الله » هكذا جاء فى روابة بالراء » وهى القبور » جمع ها »ع م 78 حر و٠ء‏ 4 ٠.‏ خج مومه 2 3 - 0 اكريةأو ثر وه »6 من كربت الأرض وكرونها إذا حفر م | . كالطقرة من حفرت" . ويروّى بالدال . وقد تقدم . :

(سه) ومنه الحديث « أن الأنصار سألوا النى صلى الله عليه وسل فى 0 كرو 4 للم

واس ا م - سيحا 6 أى تحفرونه وخر جون طينه .

)0( ضبط فى الأصل »1« يوم لشنهى ( وضيطته بالتدوين من له البخارى ( باب إلا كل يوم

الأضاحى » وانظر ارواية مسلٍ . صميحه ( الحديث الخامس » من كتاب الأضاحى ) .

سم النحر م من كتاب

_ داءل/اة‎

(ه) وى حديث ابن مسعود « كنا عند النى صلى الله عليه وسل ذات ليلة فأ كينا فى الحديث » أى أطلتاه وأخرناه .

وأ كرى من الأضداد » يقال : إذا أطال وقصّر”'؟ » وزاد وتقص .

وفى حديث ابن عباس « أن أمرأء عخْرمة سألته فقالت : شرت إلى أرْتَبٍ فرمّاها الكرئ؛ «ى الكرى” بوزن الصى : الذى بكر ى دايته 5 فميل عق مفعل ٠‏ يقال : أ وى دابقه فهو فكر و كرى" :

وقد يقع على لكر ىع فميل عمنى مُتَل .والراد الأول .

(س) ومنه حديث ألى السّليل”"© 2 الناس يمون أن الكرىّ لا جح له ).

(س) وفيه « أنه أذْرَ كه الكرى » أى الثوم . وقد تسكرر فى الحديث .

لإباب الكاف مع الزاى »

( كززه (س) فيه « أن رحلا اغتسل فك فات » الكراث : دان ولد من شدة البرد . وقيل : هو نفس البرد . وقد كك كذ . ٠‏

َ كم (ه)فيه « أنهمكان ايتعوذ من اكرام و القرّم 6 الكرم بالتحريك : شدة الأ كل » واللصدر سا كن . وقد كرّم الثىء بفيه يكز مه كنما» إذ ا كسره و - فه عليه .

وقيل : هو البخثل » من قوم : هو أ كنم الببنان : أى قصيرهاء كا يقال : جمد اللكفه .

وقيل : هو أن يريد الرجّل العروف أو الصّدقة ولا يقدر على دينار ولا درم .

ومنه حديث على فى صفة النى صلى اله عليه وس « لم يكن بالكرولا الكَكزم ( فالَكن : لمعيس فى وجوه السائلين » والْمسَكَر م : الصغير الَكَفٌ » الصغير القَدَم .

(ه) ومنه حديث عون بن عبد الله « ود كر رجلا َم فقال : إنا فيض فى خهر كم

وضَكُف واسْتسر ع« أى إن َك | ناس ف حار سدع لك فر يض معهم فيه كأنه م 3 > فاه

فلم ينطق . | ()ف الأصل : « إذاطال وقصر » وف اللسان : « ,قال : أ كرى الثىه» - ى : إذا طال وقصر » وما تبس من والحروى ٠.‏ ()) انظر القاموس ( سال ) .

إلا -

ل( باب الكاف مع السين »4

([كب4 #*#فيهم أطْيَب" ما يأكل الرتجل” + نكسبه » وَوَلَده من ن كسْبه» إنما حمل الولد كبا لأنّ الوالد طابه وسَعى فى تحتصيله .

والَكَسْب : الطّلبء والسّعى فى طُلب الرزق والّمِية . وأراد بالطَيّب ها هنا الحلال .

وقة لوَالدين على الولد واجبة إذا كانا محتاجَين » عاجرين عن السَّعى» عند الشافى » وغيره لا بتر ط ذلك . ظ

*# وفى حديث <ديجة « إنك لتصل” الربحم 5 وتمل الكرء وتكُسب” ادوم 6 يقال : طن مالاً وكسّت زيدا مالاء وأ كْسَرْت رَيْدا مالا : أى أَعَنْمَه على كه » أو

ريوع ص

حماةه ب 5 مه .

فإن كان ذلك م الأول 2 فتريد أنك تصل إلى كز- مَعْدُوم وتتاله فلا يتعذر لبمئده عليك ٠‏

وإن حَعَلتَهُ مُتعَدّيا إلى اثنين » فتريد أن الى الناس الشىء المعدوم عددثم وتوصله إلمهم

وهذا أُوْلَ الَوْلين؛ لأنه أغيّه.بما قبله فى باب الدَفَضْلو الإثمام » إذْ لا نمام فى أن يكسب هو ته مالا كان مَمْدُوما عنده » وما الإنْعَامُ أن يُوليّه غيرّه . وباب اتَلظاٌ والسّعادة فى الا كتساب غير باب التَفضل والإنعام . ظ

وفيه « أنه نهى عن كسب الإماء » هكذا جاء مُطْلتَا فى رواية ألى هريرة .

وفى رواية رافع بن خديح مُقَيّدا «وحتى 7 من أين م 6.

وفى روابة أخرى د إل ما مات يدها ©).

وَوَجْه الإطلاق أنه كان لأهل مكة والدينة إِمَادِ » علمبن> ضرائب دمن النا ؛ , ويأخذن أْجُورَهنَ » وبين ضما جهن ت» ومن تسكون مُمَبَذَةَ خارجة دالة وعاء مها ضر يبة فلا تَوْمِمْ أن' َْبْدُوَ منها وَلَهء إِمَا لللأسيزادة فى الماش ء وإمّا _لكّهوة تلب » أو لفير ذلك » والمنصوم قايل »

فى عن كسمن" مما قا مي ها عنه .

- ١/5

هذا إذا كان للأمة وَجْه مثلوم تكُسب منه» فكييف إذام يكن لا وَجْد مثلوم ؟

إ(كدتغة (س) فى حديث غدل الحيض « ذه من كت أظفار » هو القَسْط الممتدى 2 عار مروف .

وفر وَاية « كط » بالطاء » وهُو هَوَ . والكاف والقاف يبدل أحدهها من الآخر

(كسح»4 ) فى حديث ابن عمر « وسئل عن مال الصّدقة قال : إنها شي مال » 6 هى مال الكُسْحَان والعُورَان » هى نمم الأ قم الأ كسح » وهو لد .

5 ص 2 6 0 3 0 - -- 2 وقيل + الكّسّح : ذاء يأخذ فى الأوراك فتضعف له لرجَلُ . وقد كيح الرجل كسحا إذا آذ لز

5800 سور ثقلت إحدى رَجْليه ف 3 سى)2 فإذ امح ىكأنه / هك سم م الأرض 4 أى يكنشها . (س) ومنه حديثقتادة « فى قوله تعالى : « وأو أنشاه أَسَحْنَامم على مكا نهم » أى جَعلناهم ع ») بعنى مقمدين ‏ ص قم أ كسح كأمر وخر . 0 4 7< 1 0 ص 7 ُُ (١‏ كر4 )( ف حديثأم معد « فتظر إلىشاة فى كثسر اتليمة » أى جانيهاء ولكل بيت كشرانر »عن مين وشمال » و تقح الكاف وتكسر . 3 مه اس 2 وم ( س ) وفى حديث الأضاحى « لا يوز فمها السكسير ' البينة الكش » أى المفسكسر ةالرجْل الى لا تقدر على الى 3 قعيل ععى معو ل. رس ( وك حديثٌُ مر 2 لازال أحَد مكاسراً وساده عند امئرأة مغ 3 يتَحَدّث إلمها «( أى 00 2 كع كت سه عليه وياخد معها قَ الحديث ٠.‏ والذزية : الى ول غرا زوحها 3

9 501 ع م 572 8 يدى وساده عندها و يتسكى

) ومنه حديث الثمان «كأنها جاح عُكَاب كاسير » هى التى تكس حَنَاحَمها وَنَضْمهما إذا أزادت الشقوط . ْ

# وفى حديث عمر « قال سعد ب ن الأخرم سه وهو يم الئاس من كسُور إبل » أى أعضائها» واحدها: كسرء بالفتح والكسر

وقيل : هو الم الذى ليس علية كبير” خم

وقيل : إ نما يقال له ذلك إذا كان مكسورا .

1

1 سم هه 0 ٠.‏ 2 3 ره ََ - هأ و مئنةه حديه الآخر « هدعا حر اس وأ كار لعرر «( أ كسار : مع قله لالكسر» وََكُدُور جم مع كَثْرة ٠.‏

2-7-0

(ه) وفيه«الدجين قد انكسر » أى لَانَ واختمر . و كل شىء قثَرَ فد اسكسسر

أي م1

بريد أ صلح لأن ضر .

كد

*# | ومنه الحديث )2 سواط مكسور «( أى لبن ص صعيف .

* وفيهذ كر « كِتْرَى » كثيراء وهو بكثر الكاف وقتحها : لقب مُلوك الفراس » والذسب إليه : كسروى » و سْرَواوة » وقد جاء فى الحديث .

([كم)4 (ه) فيه « ليس فى الكسعة صدقة » الكسمة بالضم : امير . وقيل :

اقيق » من الكسْم : وهو ضراب الد بر 0 وف حديث المديبية 2) وعَلى ‏ يكدمها بقائم اليف ع« أى يغربا 7 ن أسفل..

(ه) ومئه حديث ريد بن أرقم » « أن رجلا كسم رجلا مره 9 نت الأنصار «( أى ضَرب

ديره بيده .

8 2 ماهم (هس) ومنا حديث طاحة بوم أحْد )2 فصر بت عراقوب فرسه 00 به" أى

سَقَطت من ناحية م مو خر ها وَرَمَت بة .

(س) ومنه حديث ابن حمر 2 وَل تَكَسموا فبا » أى تَأخَروا عن جواها ول برذوه . . . 8 سام - اي الم .

# وق حديث طاعدة وأمرعمان 0 قال : ندممثه دام الَكْسَمِىَ » للم 8 منى لعهان حت 0 > اي 4 2 0-8 ه - 8 و رَضى » الكسمء : اسمه حارب بن قيس » من بنى كسيعة » أو بنى الكسّم : ين من + 0

2 5 3 . َه ل حسم 44 )١(‏ روابة الحروئ :2غ فأضر ب عرقوب فرسه حتى | كتسعثت 6 . جاء فى الما كسم ):« وكصرو : حر #بالعم » أو من بنى معلبة بن سمد ن 5

(0) جاءفى موس ( نسع ) : « والصرّد : حى باعمن » ومن تى اعلية بن سه بن فس

عَيْلان . ومنه غامد بن المارث الَكُسَمِىَ الذى اتخذ قوسا وخسة أسهم . . . الح » .

- لاا -

لا كاد على" » قرمى عنها عيراً ليلا فنقذ السهم منه وَوقع فى حجر فَأوْرَى نارا » فظنه م بصب فتكسر القوس . وقيل : قطم طبه ظدًا منه أنه قدأخطأ » فلم أصبح رأى الَيْرَ دلا ندم » فضرب به الثل . ( كسف 6 (ه) قد تكررفى الحديث ذكر « الكشوف والأسوف » للشمس والقمر» فرواه جماعة فبهما بالكاف » ورواه جماعة فمهما بالحاء » ورواه جماعة فى الشمس بالكاف وف القَمَر بالماء » وكلهم رَوَوًا أنهما آيتان من آيات الله لايمسكسفان تلوت أحَد » ولا لحياته . والكثير فى اللّغة ‏ وهو احُتيار القَدَاه ‏ أن يكون الكسوف للشمس ء وامسوف لمر . بقال : كفت الشمسُ » وكدَتها الله وا نَكسَفَت . وحَسف القَمرُ وَحَسَفَه الله واتخسف . وقد تقدام فى الخاء أبسط من هذا . 1 وفيه « أنه جاء بريد ة كسَف » أى 6 مفكسر 2 وهى جم اكسفة . والكسف والكدفة : القطعة من الشىء . (س) ومنه حديث أبى الدّرداء قال بعضهم : رأبته وعليه كساف » أى قطعة ثوب » وكأنها جمم كسفة أو كدف . ا (س)2 وفيه « أن صفوان كف عُرقوب راحلته » أى قطعه باليف . ( كسكس »4 * فى حديث معاوية « تَيآسَرُوا عن لسسكسّة بكر 6 يعتى بد الهم الشين م نكاف الخطاب . يقولون : أبُوس وأمّسَ : أى أبُوك وأنّك . وقيل : هو خاص” مُخَاطبة الؤنّث . ومنهم مَن يدع الكاف بحاها ويزيد بعدها سينا فى الوقف » فيقول : مررات بكس' أى بك . ( كل 4 (ه) فيه « ليس ف الإ كال إلا الطبورُ » أ ككل الرجُل : إذا جامّم ثم دور فكو فل ينل . ومعناه صارً ذا كسل . ُ وف كتاب « العَيْن » : كسل الفَحَل إذا قَثَرَ عن الضّراب . وأنشد9" :

(1) للعجاج » م فى اللسان .

د هلاة ‏

0 أإن كسات والحصان بك “كي ومُعنى الحديث : لس فى الإكسال ل وإعا فيه الوضوء. وهذا على مذهب من رأى أن الُْل لا يحب إِلّا من الإنزال » وهو متسوخ . والطهور هاهنا ير وَى بالفتح » وراد به امور . وقد أَنْيَت سببويه الطبورَ والوَضُوء والوقود ‏ بالفتح » فى الصادر . كاه (ه) فيه« ونساءكاسيات عاريات » يقال : كسى » بكسر السين » يَكسَى» فه وكاس : أى صار ذا كنوة . ومنه قوله 60 * واقمد فإتّك أنت الطاعمٌ السكابى * ومحوز أن يكون فاعلاً يعمنى مفعول » من كسا يكو كاء دافق . ومعنى الحديث : إنبن كاسيات من نعم الله » عاريات من اله وقيل : هو أن كفن عض دهن ويمْدأن اْخمُر من وَرائنَ » فهنَ كاسيات كعاريات . وقيل : أراد أمهخ يلين ئياباً رقا يصفن ماكلها م ن أجْسابِون » فم نَكاسيات فى الظاهر

عاريات فى العنى . باب الكاف مع الشين )

. 2 2 ٠. ل‎ 0. ٠. كشح 4 (ه) فيه « أفضل الصّدقة على ؤى الحم الكاشح والكاشح : العدوٌ الذى‎ ( يُضمر عداوته ويتطوى عليها كُشْحَه : أى باطته . والكشح : اتَاصْر » أو الذى بطوى‎ 2 ص 6مس‎ 1 . عنك كشحه ولا يألقك‎

: )فى الأصل : « مُكسل » وأثبت مافى واللسان . والضبط منه . وضبط فى1‎ ١1( . يكل » والفعمل من باب 2 عب ١ك فى المصباح . (؟)هو الحطيئة 8 ديوانه خم‎ 0

#8 هس

إن دع الكارم / لا ترحل لبغيها

-17ط-

*# وق حديث سعد « إن أمرمْ هذا لأَهْضم” الكشحَين » أى دقيق اتلضرتن

« كشره (س) فى حديث أنى الدزداء « إِنَّ الكش فى وجوه أقوام «ى الكشر : ظهور الأسّنان لاضحك . وكاشره : إذا ضَحك ذ فى وجّْهه وباسّطه ٠‏ والالم اللكشرة » كالعشرة . وقد تكرر فى الحديث .

( كشش 4 * فيه« كانت حيّة رج من الكعبة لا يدّنو مها أحد إلا كعكتو فحت فاها » كشيش الأفمى : صَوْت جإدها إذا تمركت . وقد كشت تكش . وليس صَوَتَ فمهاء إن ذلك فديحها .

*# ومنه حديث على «وكاى أنظر لبر تكش نْ كسس الضباب 6.

وحَكى الجوهرى 7" : « إذا بَلَمْ الذّ كر من الإبل البكديرت فأؤله الكَشيش » وقد

( كشط م4 * فى حديث الاستسقاء « فمَسكْشْط التحابُ » أى تقطم وتفرتق . والكشط والقشط سواء فى الرفم والإزالة والمّا لم و الكشف . ٠. .‏ 1 م ٍ- 3 0 - 4 ا - اركثت) )6 فيه« لو تكامفم ماتد افتتم «( أى أو عنم بعك سربرة بعض لاستثقل تشبيع حتازته ودفئة . (س) وق حديث أبى الطقيسل « أنه عرض له شاب َس أَكْمَنْ » الأ كمف 1 .0 آله د 2 02 عا له 2 00-6 - 0 الذى تنبت له شعرات فى قصاص ناصيته ثائرة » لا تكاد تسل » والعرب تتشاءم به . إن وف قصيد كعب : 1 لم ٠.‏ 2 زَالُوا ها زال أنكان ولا لكشن » , الكُثنة تمع أ كمف ٠‏ وهو الذى لا تراس معة كأنة ب مة كشف غير مسلتور . ممعم ) ( س) فى حديث معاوية « تياسروا عن كُشكشة نمم » أى إبدالهم الشين من كاف الطاب مع الؤنث » فيقولون : أبُوش وأمش ٠‏ وربما زادُوا على الكاف شيناً فى الرقفء فقالوا : مرئرت بكش كا تفعل بَسَكْر بالسين » وقد قم

0 )0 عن اليا

- /الااا

(كثى) (ه) فى حديث عر 2 و أنه وَضَمِ يذه فى كشيّة صب وقال : إن الله مر نه » ولكن قر » الكثلية : شَمْمْ عط ن الضّبٌ . والجع : كُشّى . ووم اليد فيه أكناية عن الأ كل مته . ش

هكذا رواه القَحَيبى فى حديث عمر . والذى جاء فى « غريب المر'بى » عن مجاهد « أن رجلا أَهُدَى لننىّ صلى الله عليسه وسلٍ صب فَذْرَه » فوضع يذه فى كُشْيِت الضّبٌ 6 . ولمله حديث آخر . ( باب السكاف مع الظاء 4 (كنظط مه (ه) فى حديث رقيْقة د فا كتناً الوادى بشديجه » أى املا بالمطر والكّيل . ويراوّى «كظ الوادى بتحيجه 4 . © ومنه حديث عم بن عَروَان فى ذ كر باب الجنة « و ليّأنِينَ عليه يوم” وهو كُظيظ » أى ملي" . والسكظيظ : الزحام . ومنه حديث ابن عمر « أَهْدَى له إنسآن جوارِشَ » ققال : إذا كَتاك الطّمام” أحَذْتَ منه » أى [ إذا ] © امَْلاتَ منه وأتقّتك . * ومنه حديث الحسن « قال له إنسان : إن بعت كفلنى » وإن جنت أضتتى » . (س) وحديث التَّحَمى « الأ كظة عل أ كَل سسْقّمة » الأ كظلة : جمع السكظة » وهى مايشترى المع من الطّمام : أى أنها شين سكسل ولتم . (ه) ومنه حديث الحسن » وذ كر الوت فقال : « كفل لبس كالْكفا » أى م يملا الواف » ليس كسائر الهمُوم » ولكمّه أشدا . ( كظم ( س) فيه « أنهأر ى كظامَة قوم فَنوضأ منها » الكظامة :كالقتاة » وحَقمها: )١(‏ الذى فى الهروى : « فى حديث ابن عمر » رضى الله عمهما © . (0) تسكلة من :1 » واللسان .

) 4 ةياهللا_؟؟(‎

- 1/8

لسع اللي 7 ع ا - 6 3 ٍ_. 3 ع ته ميآهها جارية ) م ترج عند مَنتهاها فَتَسِيح على وجْه الأرض . وقيل : الكظآمة : الشقاية .

(س) ومنه حديث عسدك الله ن عمرو 2 إذا رَأَتَ مك5 فل فحت كنآم » أى فرت قتوات .

(س) ومنه الحديث م أنه أى كظامة قوم فبال «( وقيل : أراد بالكظامة 2 هذا الحديث : السكناسَة

*# وفيه « مَن كف يغلا فله كذا وكذا » كل الميظ : ري واحُتمال” َي والصَّيْرٌ عليه .

(س) ومنه الحديث « إذا تثاءب أحد كم فلكظل' ما استطاع » أى اليحبمه ميا أمسكنه .

(س) ومنه حديث عبد الطلب « له فخر” يكل عليه » أى لا يديه وبظيره » وهو حَسَيّهِ ٠‏ |

وف حديث على « لعل الله يصّلح أ 7 هذه الأمة ولا يؤْخذ حَذ بأ "كظامها 6 هى جمم : كع » بالتحر يك )وهو تحرج النَقّس من الخلق .

(س) ومنه حديث التّخمى « له التوابة مالم 'يؤحَذ بكظيه » أى عند خروج نفسه

# وفى الحديث ذ كر «كاظمة » هو اسم مواضع . وقيل : _بثر عرف الواضسع بها .

( ياب التكاف مع المين )

(كعب»ة (س) فى حديث الإرّار « ما كان أَسْفْلَ من الكَمبين فنى الثار » الكذبان : المقزان النارئان عند مفصل الاق والقدم عن المنبين .

وذهب قوم إلى أمهما المَلْمان الاذان فى طهر القَدم » وهو مذهي الشّيمة

- 11/4

# ومنه قول يحى بن الحارث « رأيت القتتل يوم ريد بن ع فرأيت الكعاب ف وَسّط لقنم 6.

* وفى حديث عائشة « إن كان المهدى لنا القناع فيه كسب من إهالة 2 فنفرح به » أى قطعة من الكّمن والدهن . ا

(س) ومنه حديث عرو بن مَمديكرب « أتَوْنى بقؤس وَكنْب ونور » أى قطمّة من تمن .

(ه) وفى حديث كيل « والله لا بال كَمْبْك عاليا » هو دُعاء لما بالشرّف امد . والأطل فيه كعْب القناة » وهو أنبُوبها وما بين كل عُتَدَبَين منها كُنْبٍ . وكلء شىه علا وارتقع فبو كَعُب . ومنه سيت الكمبة » للبيت الحرام . وقيل : مكيت به ليها »أى تر بيعها .

(س) وفيهه أنه كان بَكْرَه القكرب بالكناب © الكتاب : قصُوص اللاد » واحدها كمسب واكدية .

والأعب بها حرام » وَكَرِهَهاً عامّة الصحابة .

وقيل :كان ابن مُمفْل يفعله مع امرأته على غير .قار .

وقيل : رخص فيه ابن الْسسّيب » على غير قار أيضا .

(س) ومنه الحديث « لا بعل بكَمَباتها أحد ينتظر ماتجىء به إلا م يح رائحة الجنة » هى مع سّلامة للكدبة .

# وفى حديث ألى هريرة « فحَدت فنا كمابة على إِحْدَى 7 مما » الكعاب بالفتح : المرأة حين يبدو يها للمهود ؛ وهى الكاءعب أيضا 3 ونقعها : كواعبُ .

(كمتعمه (س) فيه ذك 0 الْكُميْت » وهو عُصْدُور . وأهل المدينة يسمُونه التغر . وفيل : هو البُبُل .

(كعدب)4 (س) ف حديث كمرو مع مماوية « أتَيتك وإن أمرك كَحْنَ الكهول » أ وكا لكُمد بة » ويراوَى « اعد بة » وهى نفاحة الماء . وقيل : بيت العنسكبوت .

-١18.-

( كم ) © فيه م مازالت رغث كاعة حتّى مات أبو طالب » السكاعة : جع كاع 2 وهو الخبان . يقال : 3 الرحَل عن الشىء يكم كك فب وكاغء إذا بن عنه و أحْجّ ٠:‏

أراد أنهم كانوا يْتُونَ عن أَذَى الننى صلى الله عليه وسلم فى حياة أبى طالب » فلنا مات

ويراوى بتخفيف العين » وسيجىء .

(كمكم)4 (ه) فى حديث الكوف «قلوالكه : نم رأيناك تكمكنت » أى أخْحئت وتأخرت إلى وّراء . وقد تكرر فى الحديث .

- 0007 7 2 ا“ 2 -_- ل‎ ٠.

(كم) (ه) فيه « أنه نهى عن الكاعة » هو أن يليم الرحل” صاحيّه ؛ وبِضم قمه

على قمه كالتقبيل . أخذّ من كم البمير » وهو أن يمد كُه إذا هاج . فجمل لَنْمه إيَاه عمتزلة التكعام. 0 م 1 -_

وا مكاععمة : مقاعلة منه .

نا ومئنه الحديث 2 دخل إخوة يوسف عليهم السلام مص وقد كعموا أفوَاه إبلهم © .

# وحديث على « فهم بين خائف مَممُوع وسكت مكُمُوم 6. (باب الكاف مع الفاء )

(كنأه (ه) فيه« الدون تكفا دماؤم » أى تَتَساوّى فى القصاص والديات .

والكفه : التظير و مساو ى . ومنه الكفاءة فى المتكاح » وهو أن يكون الزؤج مُساويا المرأة 3 حسَجها وديمها ونسمها وبيتها» وغير ذلك .

(ه) ومنه الحديث « كان لا يقل التّناء إلا من مكانى” » قال القَمَيبِى : معناه

ع

إذا أن على رجّل نسْة فكافأه بالشَاء عليه قبل ثناءه » وإذا أنتّى عليه قبل أن ينهم عليه لم يقبّاها .

وقال ابن الأنبارى : هذا عاط » إذ كان أحل” لا يفك من إنعام الى صل الله عليه وس » لأن الله به رحمة للناس كافة » فلا تخرُج منها كاف ولا غيرٌ مُسكافى' . والثّناء عليه فراض لاب الإمْلامٌ إلا به . وإنما المنى : لا يبل التَنَاهِ عليه إلا من رَجل يرف حقيقة

-181-

إمُلامه » ولا يدل فى أُمْلة النافقين الذين يقولوت بألْستهم مالس فى قلوبهم .

7 ّ. . ال إحدى 5 8 ١‏ . ام ؟) مه# وقال الأزهرى : وفيه قولٌ ثالث » إلا من مكانفى : أى من مُعَاربِ ”2 غير يجاوز © د مثله ولا ممع رٍ ”© تم يما رَفَمه 7 الله إليه .

(ه) وف حديث العقيقة ه عن الفلام شاتان مكا فثتان » «منى منّساو يتين فى السُنّ : أى لابق عنه إلا بمستة » وأكله أن يكون جَذَعا كا مر ئ' فى الضحايا .

وقيل : مكافثتان : أى مُسْدويتان أومتقار تان . واختار اعلَطابى الأول .

واللفظة « مك فتتان » بكس الفاء . يقال :كافأه كاه نه فهو مكافئه : أى مُساويه .

قال : والمحدثون يقولون : « مكانأتان » بالفتح » وأرى الفتيح أو لأنه ير يد شاتين قد سُوّى بشهما » أو مُسَاوَى بدمهما .

وأما بالكسر فعناه أمهما متساو يتان » فيحتاج أن ٠‏ بذ كر أىّ شىء سَاوَيا » وإما لو قال 2 متك فيد ان »كان الك سر أولى :

قال الإعغشرى :7" لا فرق بين السكا فثتين والكَافا تين ؛ لأنك كل" واحدة إذا كافأت أختها فند كوفتت» فهى مكافئة ومكافأة .

أو يكون معناه : مُمَادِكتآن المآ تحب ف الزكاة والأضحية من الأسنان . ويحتّيل مع النتح أن يراد مَذَبُوحّتان » مِ نكافاً الرجل” بين بعيرين» إذا تحر هذا ثم هَذا مَعاً من غير تَفْر يق »كأنه يريد شانين يذ هما فى وقيت واحد .

© وفى شعر حسان :

* ررح القدس ليس لين له كناه "2 ع أى جبريل لبس له نظير وَلا مثل .

(1)فى الهروى : « من مقارب فى مدحه » . (؟) فى المروى : « غير #اوز به 6 .

(©) فى الهروى : « ولا مقصر به 6 . (:)ف الهروى : « وفقه » . (0) انظر الفائق ا : (5 ) ديوانه ص” بشرحالبرقوق وصدر البيت:

* وجبريل” رسول” الله فينا *

-١45-

ومنه الحديث « فَتَظر إلمهم فقال : مَن يُكافة هؤلاء ؟ ».

(س) وحديث الأخنف «١‏ لا أقاوم م مَن' لا كناء له » يعنى الشيطان . ويُروى له أقآول » .

[ه] وفيه « لاتمأل الرأة طلاق أخَنها تَكْتََ مافى إتيا » هو تمل » من كنأت' القدرء إذا كبَبتها رغ مافيها . يقال : كفأت الإناء وأ كفأته إذا كبيته » وإذا أملته

وهذا “كثيل لإمالة الضرة حَىَ صاحبّتها من زوجها إلى تفنسها إذا سألت طلاقها .

(ه) ومنه حديث الهرثة « أنه كان كن" لما الإناء ») أى تميله لنشرب منه إبسهولة .

(س)2 وحديث القرعة « حَيْر من أن تَذْحه يلص له _بوبره» وتكنى' إِنَاءك وثوله ناتك » أى تكب إناءك , لأنه لا ببق لك بن م لبه فيه .

رم جسم ل

(س) وحديث الصّراط « آخر من كمه رَءُ كَفَأْ به الصّراط © أى

* ومئه حديث [ دعاء |" ' الطعام «غير مَكفىء ' ولا مودعر رَيْنَا © أى غير مردود ولا قوب . والضّمِير راجم إلى الطّعام .

وقيل : «مَكْنَ» من الكفاية » فيكون من الفتل” . يدنى أن" الله هو لطي والكأنى »وهو غير مم ولا مكو » فيكون الضمير راجعا إلى الله . وقوله « ولا مُوَدّع » أى غير مَتروك الطلب إليه والرغبة فما عنده .

وأمّا قوله « ربّنا » فيكون عَلّ الأوّل منصوبا على التّداء الضاف نحذف حرف التّداء » وعلى الثانى مرفوعا على الابتداء”" + أى ربّنا غير مكو ولا مُودّع .

ويجوز أن يكون الكلامراجما إلى الجد كأنه قال : مدا كيرا مُبارَكا فيه » غير مكنى” ولا مُودّع » ولا مُستَغتى عنه : أى عن الجد .

. » زيادة من :1 » واللسان . (؟) فى الاسان : « على الابتداء المؤْخَر‎ )١(

- ١88

وف حديث الضحيّة « ثم انكف إلى كبْشين أسلحين فذْتحبما » أى مال ورَجِع .

# ومنه الحديث « فأضع اليف فى أنه م أنكنى عليه » .

# وفى حديث القيامة «وتكون الأرض خُيْرََ واحدة» يَكْفَوْها الجبّار بيه كا يَكفأ أده م خيرّتهفى الكفر » .

وفى رو اية « يَتَكَدَوها » بر بد اليزة التى يها الأسارفر وَيَضَّعها فى الله » فإنها لا تبْستط كال قاقة » وإعا تبعل الأيندى حت استوى .

]2 وف صفة مَشِيه عليه الصلاة والسلام «كان إذا مَتَى تكن تكفا » أى تمايل إلى قَدَام » هكذا رُوى غير موموز » والأصل الهمز » وبعضمهم يرويه مبموزاً ؛ لأن مصدر بَقْقل من

كم ل 01 هه داسك اع ع 6 اس الصحيح تفعل » اكَتقدم تدا وتكفا مكفأ » واطمزة حرف يح . فأما إذا اعتل انكسّرت

0

ار ساك مه سمه 3 ولسمى السميأ 34 فإذا حمنفت اطمزة التحقت بالمعتل 34 وصار

20 - 8 آ ا ها عين المستقبل منه» و : محفى فيا

نكفياء بالكسر .

(ه) وف حديث أنى ذَّنَ « ولناعباءتان نكآف بهماءَيْنَ الس » أى دافم » من الكافاً: : القَاوَمَة .

(س) وف حديثأم مَمْبَد « رأى شأةفى كفاء الببت » هو شْفَة أو شفّتان تمخاط إحداهها بالأخرى » نم يجمل فى موكخر الببت » وابجع : أ كفئة » كحمار » وأتمرة .

(ه) وفى حديث عر « أنه انْكَمَا لَوْنْهُ عام الرتمادة » أى تشكّر عن حاله .

(س)2 ومنه حديث الأنصارى « مالى أرَى لونك مُنكفئاً ؟ قال : من الطلوع » .

(ه) وفيه« أن رَجُلا اشترى مَعْدِ] عائة شاة مُتبع » فقالت له أنه : إنك اشتر يت ملاتماثة شاة أمّهائها ماثة » وأولامُها ماثة » وَكُفأنها ماثة » أضْل الكفأة فى الإبل: أن سل قطمتتين يُراوح2'7 ينمهما فى النتاج.. يقال : أغطنى كفأء ناقتك وكفأتها: أى نتاجها . وأ كفأت إبلى كُتأتين » إذا جلها نصفين منْمَيْ كل" عام نصفها”" ويرك نصفبا ء وهو أفضل التتاج » كا 'بفعل بالأرض للتراعة .

. » فى 1 يزاوج »6. (0)ف1: « تنتيج كل" عامر نصقّها‎ )١(

- ١88-

وال : وهبت له كفأة ناقى : أى وهبت له لبمها وولدها وويرها سَنَة .

قال الأزهرى : جمَلتْ كُفأة مائة نتاج » ىكل _نتاج مائة » لأن لد لا عل قطمتين » ولكن يَنرَى عليهسا جميما وتحمل جميما » ولو كانت إبلّا كانت كفأة مائة مون الإبل حمسين .

(س) وف حديث النابغة « أنهكان يكف فى شغره 4 الإكفاء فى الشّمر : أن بحا لف بين حركات الراو كه رَفْما وتطبا وجّرثاء وه وكالإقواء . ْ

وقيل : هو أن مالف" بين قوافيه »فلا يرم حر'فا واحداً .

(كنت»4 (ه) فيه ١«‏ كُفْتُوا صبياتم » أى صُوم إليك . وكل” من صممئته إلى ال ققد كفته » يريد عند انتشار الفلام .

(ه) ومنهالحديث « يقول الله للكرام الكاتبين : إذا مر ض عيدى ذا كتبوا له مثلّ ماكان يَممل فى ّنه ؛ حتى أعافيّه أو أ كفته » أى أضمّه إلى القبر.

© . ومنه 2 قيل للا رض : كفات 6.

ومنه الحديث الآخر « حتى أطْلقّه من وَثاق أوأ كفت إلى؟ » .

ومنه الحديث « مُبينا أن نَكْفِتَ الثٌياب” فى الصلاة » أى نَضْمها وها » من الانتشار» يريد مع الثوب بِاليْدين عند الك كوع والدّجود .

© ومنه حديثُ الشعى « أنهكان بظاهر الكوفة فَالْتَنَت إلى نيونبها فقال : هذه كفات الأحياء » ثم لتقت إلى لقره ققال : وهذهكفات الأموات » يريد تأويلَ قوله تعالى « ألم نَمل الأرض كفانا. أدياه وأمؤانا» .

(ه) ومنه حديث عبد الله بن عمرو « ضَّلاة الأوّابين ما بين أن يَشَكفت أهل' الفرب إلى أن يثوب أهل” العشاء » أى يَتَصّرٍفون إلى منازهم .

(ه) وفيهم سب إلى الأساد والطيب” ورزقت الكفيت » أى ما أ كفت به معِددُتى )

َمتى أضّمها وأصلحها .

. (١)ف‏ الحروى : « إليك » .

لكام ١/6‏ - وقيل : أراد ا القّوّة على الجاع .

. ١

006 الذى بر'وى « أن قال : أنانى جبريل بقذْر يقال ها الكفيت » فوجَذت قوة أريمين رجلا فى الجاع » ويقال للقدر الصغيرة : كه كنتء بالك 99 ,

© ومنه حديث جابر ‏ أعطى” رسول الله صلى الله عليه وسٍ الْكَفِيت" » قيسل لاحسن : وما الكفيت” ؟ قال : البضاع .

(كنح 4 (ه) فيه« أنه قال سان :لا تال مُؤيداً روح القْس ماكافطت عن رسول الله صلى الله عليه وس » الكافحة : الضاربة وامدااقمة تلقاء الوَجْه .

ويروى « نافذت » وهو مناه .

7 ه) ومنه حديث جابر « إن شك أبلك كفاعا » أى مُواجَبة ليس يننهما حجاب”

رسول .

ا وفيه « أَعْطَئِت ممدا كفاحاً » أى كثيرا من الأشياء من الدنيا والآخرة.

(ه) وف حديث أبى هريرة « وقيل له: قبل وأنت صائم ؟ قال : نم وأ كْتَحها » أى تمك من تقبيلها وأسْتوفيه من غير اختلاس » من المكافحة » وهى مُصَادَفَة لوج للوجه”

(كفرةه (هس) فيه« ألآ لا يرْحِعن بَندى كفاراً يغرب بت رقاب ينض »

قيل : أراد لابسى السّلاح . يقال :كَفْرَ فَوْقَ دررْعه » فب وكافر » إذا لبس فَوقها ثوب . كانه أراد

م 20 5 يذلاك المهى عن الخر'ب ٠.‏

وقيل : معناه لا تمدو | تَكْفير الئاس »ل يِقْمَلَهُ الموارج » إذا اسْتعرضسوا ٠‏

لسك . الناس فيكفرونهم .

(ه) ومنه الحديث « من قال لأخيه ياكافر فَعَدْ بأء به أحَدَها » لأنه ما أن يصدق

عليه أ و يَكُذب» فإن صدق فهو كافر » وإن كُذَّب عاد الكفر إليه _يسكفيره أخاه امم .

» قبل هذافى المروى : 2 وقال بعضهم : الكفيت ت : قر أنزلت من السماء فأ كل متها‎ )١( وقوى على الماع » . (0) قال فى القاموس : والكَفت ؛ بالفتح : القسدر الصغيرة‎ . ) ويكتر ». (©) انظر ( قحف‎

-145-

والكُفر صنفان : أحدها الكقر بأطل الإمان وهو ضدّه » والآخَر الكُثر يفرع من فروع الإسلام »فلا مخرج به عن أضل الإعان .

وقيل : الكفر على أربمة أنحاء :كثر إشكارء بألا درف لله أطلا ولا يسْتّرف به .

وكُفْر جحود ككفر إبليس » بَمْر ف اله بقَابه ولا بقرت _بلسانه .

وكفر عناد ؛ وهو أن يمْترف بقلب ويَمْترف بلسانه ولا يدين به » حسداً وبقيلج فكفر أبى حَهل وأضرابه .

وكفر نفآق » وهو أن 2 إباسأنه ولا تقد بقلبه .

قال المروى : سُئل الأزهرى عمّن يقول مخلق القرآن : أنْسميّهكافرا ؟ فقال : الذى يواه كن 60, فأعيد عليه السُؤال ثلاث ويقو ل مثل ماقال » ثم قال فى الآخر : قد يكو ل الل كفرا

(س) ومنه حديث ابن عباس « قيل له : « ومن م ع يما أتزّل ا" فأولئكك 0 الكا فرثون » قال : هم كفرة » ولسوا كن كفر بلله واليوم الآخر »

رس ومنه حديثه © الآخر « إن الأؤسُ واتلزرج ذَكَرُوا مَاكان مهم فى الجاهليّة » تار إعضههم إلى بعض بالسيوف » فأنزل الله تعالى « وكيف تكفر ون و أن تقل ليك آيات الله وضفكم رسوله » ول يكن ذلك على الكفر الله » ولسكن' على الفطيهم ماكانوا عليه مى: > الألقَة وللودة .

* ومنهحديث ابنمسعود « إذا قالالرجٌللرجٌل : أنت لى عَدُوَ دك رأَدثمابلإسلام 6 أراد كُثْر نثمته» لأن الله أل بين قلوبهم فأصبحوا | بنعمته إخوانا » قن ل در فها قد كفرها.

#* ومنه الحديث « من ترك قثل الحيّات حم ة الذار فق د كفر 6 أى كفر النثمة . وكذلك :

(ه) الحديث الآخر « من ألى حائضا ققد كقر »

4 4 كن 0 3 ٠‏ 0 1 1 ج6٠‏ وحديث الأنواء « إن الله يمزلالعثيث فيصبيح قوم” به كاقرين » يقولون : مطر'نا بتواء كذا

وكذا » أى كافرين بذلك دُونَ غيره » حيث ينسبون الطر إلى النؤء دُون الله .

(1)فق1:« كمفرَ». (0)ف الأصل : « الحديث » والثبت من :1. وانظر تفسير القرطبى 185/4 .

ا-للام1ا-

٠‏ (س) ومنه الحديث « فراش 3 كم اهلها © النساء» لُْفرِهن . قيل ١‏ أ يَكفران باللّه ؟ قال : لاء ولكن' يَكفر'ن الإسان » و كفن المَشير » أى بمْحَدْنَ إحسان أزو اجون .

#* والحديث الآخر « ساب الس فسموق” وقتاله كُفر » .

(س) « ومن" رَغب عن أبيه ققد كُفْرَ » :

(س) «وَمَن' ترك الر“مى فتدمة كفرها » .

وأحاديث من هذا النوع كثيرة .

وأضل الكفر : تغطيّة الشىء تغطية تَسهْلكه .

(س) وفى حديث الذة « وكقر من* كمقر من الْمَربٍ » أصحاب الردّة كانوا صنفين :. صف دوا عن الدّين » وكانواط تين : إحدَاهما أسماب مُسيلمة والأْود المَنسى” الذين1 مفو هما ء والأخرَى طائقة ارتدُوا عن الإسلام » وعادوا إلى ما كانوا عليه ف الجاهلية » وهؤلا 529 د عي ل ربوا أن و ؟ تمد ابن ن الختَية »م ل ينض

عصر الصّحابة حت أَحمَمُوا على أن الْمر'تد لا يسى .

والصّنف الثانى من أَهْل الردة ِير'تَدُوا عن الإعان ولكن أنْكرروا قرْض الزكاة » ورْتمُوا أن الطاب فى قوله تمالى : « خَذ من أ أموالم صدقة » خاص_ دمن النى عليه الصلاة والسلام ' ولذلك اشتّبه على عبر تالهم ؛ لإقرارهم بالتوحيد والصلاة . ونيَت أبو بكر على تتم لع نم الزكاج فَتأبمه الصحابة على ذلاك ؛ لأنهم كانوا قر يبى المهّد بزمان يم فيه التبديل والشئخ ضر 0 ذلك . وهؤلاء كانوا أهل بَنْى » فأضينوا إلى أهل الردّة حيّث كانوا فى زمانئهم » فانْسحَب

عليهم اتمهاء فَأمّا مابدد ذلك » قمن أ نكر قَر'ضيّة أحَد أركان الإسلام كا نكا فراً بالإتجماع . 1 * ومنه الحديث «لا تكفر أهل قبلتك » أى لاتدعيم كثاراء أو ا تم كقار بقولك وزغْمك . ظ

#* ومنه حديث عير «ألَا لا تَضْر بوا الثلدين فَتدْلُوم » ولا كنعوهم حَقهم ف روم » لأنهم

رما اذتلةوا إذا مُنِعوا عن الحقّ .

()أى الدار .

-1١88-

٠2 ٠.‏ ل ١‏ م

(س) وف حديئسعيد« متنا مع رسول الله صبلى اللّهعليه وس ومعاو به كارفر” بالعررش» أى قبل إسلامه .

- .0 5 فل 0 5 ع . - سه اده 2

وقيل : معناه أنه مقم محتبى مك لآن التمثُ كان فى ححة الوداع لعل فتحمكة » ومعاوية أذ عام الفتح .

وقيل : هو من الكفير : الفثل و اتخضوع .

(س) وف حديث عبد الك « كُتب إلى المجّاج : من أقر بالكُفر فَخْل سبيله 6 أى بكفر مَنْ خالف بنى مرئوان وَخرج عامهم .

. 0 لمكت . »#

* ومنه حديث الحجاج « عرض عليه رجحل هن بنى يم ليةدله فقال : إلى لأرَى رجلا لَا بقرت اليوم بالكفر » فقال : عن دَمِى مَمْدَعنى ! إنى أ كفن من حار » حا : رَجُل كان فى الزمان الأوّل » كقر يد الإمان » واثتقل إلى عبآدة الأوثان » فصار مثلا .

. 5 82 -4 1 .مه آذ 0 (ه) وف حديث القنوت « واجَّل قلو مهم كقلوب_نساء كوافر » الكوافر : جم كا فرة

٠ 1‏ 8 27 و غ - . يمنى ف التعادى والاختلاف . و النساد ضَمَفْ قلوباً من الر“جال لا م إذا كن كوافر .

78 5 5 ّ- 0 عوتب امه وسدك الاسم (ه) وف حديث الخدرى « إذا أصبح ابن آدم فإنَ الأعضاء كلها كثر للسان9؟ م

أى تل ومخضع

والتسكُفير هو أن يتدنى الإنسان ويهلأطى * رأسَّه قر من اله كوع 21 يفدل من بريد

ا ٍ- 262 كل كن ِ-8

(س) ومنهحديث تمحرو بن أميّة وااتجّاثى «رأى الميشة يدخلون من خو'خة مكفرين» د #8 نس 7 فولاه ظهره ودخل »6

(س) ومنه حديث أبى مهش « أنمكان السكره التسكفير فى الصلاة » وهو الاتمنساء الكثير فى حالة القيام قبل الر .كوع :

. 5 © ماع لاه 0

©» وق حديث قضاء الصلاة « كفارنها ان 77 إذا ذ كرسا».

(1) فى الأصل واء والهروى :.2 اللسان » وأثبت” مافى لسان العرب » والفائق ؟ )418

(0) بعدهفى الروى : « له 6 .

- 185 -

وف رواية « لا كفارة لها إل ذلك »6 .

قد تكرر ذكر «الَكفَارة » ف الحديث امْياً وفعلا مفردا ونع . وهىعبارة عن القَْلة واكاضلة التى من شَأنها أن تَكيرٌ الفطيئة : أى تسترها وََمُْوها . وهى فَمَالة للمبالة » كَقَمَالةَ وضرابة»

ى من الصّفات الغالبّة فى باب الاسلميية .

ومعنى حديث قضاء الصلاة أنه لا يمه تر كماغي قضائها ؛ من غم أو صداقة ذلك » ا يلم الفط فى رمضان من غير عَذْر » والحرم إذا ترك شيا من تلكه ء فإنه يجب عامهما الفدية . 7 ض» ودرا #2 اسه اس وسدة ا ده

(ه) ومنه الحديث « المؤمن مكفر 4 أى مرا ف نفسّه وماله 0 لتسكئر خطاياه .

وفيه« لا تسكن الْكُنُورَ» فإن سا كن> الكُفور كسا كن القَبُور »قال الحربى : السكفور : مابمد من الأرض عن الناس » قلا كرت به أحد » وَأهْل الكثور عند أهْل الْدْن » كالأموات عند الأحْياء» فك نهم فى القبور . وأَهْل الشام يسن القراية الكفر .

© ومنه الحديث « عرض على رسول اله صلى لله عليه وس ماهو مَتوح على أمّته من مده كا كفراء فشر بذلاك » أى قركية قنية .

# ومنه حديث ألى هريرة « تخ جتع الوم معأ ها كف فر اكفرا 4.

زه ه) ومنه حديث معاوية « أهل الكقور م" أهل” الفيور » أى هم مممزلة المو' فى لا يتَاهدون الأممصار الجسم والماعات ٠‏

وفيه «أندكان 3 كنانة النى” عليه الصلاة والسلام الك قور » نشيياً بغلان الطلم وأ كام القواكه » لأنها تنترها » وهى فيهاكالسهام فى الكنانة .

ه وفى حديث الحسن «هُو الطبيع فى كفكاه » الطيّيم” : لب الطلم » وكفرام - الم وتشديد الراء وفتح الفاء وَصَمها مَقَصُور : هو وعاء الطّلْع وقشره الأعلى وكذلك كا قوره .

وقيل : هو الطَلْم حين بنذو . ويَشْهد للاأول قوله فى الحديث : « قشر الكفركى » .

إكنف فى حديث الصدقة «كأنما يضما فى كف الرحمن » هو كناية عن تحل- قل الصّدقة » فكأن الْتَصداق قد وضع صدكته فى محل القَول والإثابةء وإلّا كلا

98.

كنة لَه ولا جارِحّة » تعالى الله كيت يقول الْسّمّون علدا كبيرا . * ومنه حديث عمر « إن اله إن شاء أَذْل | خَلقه” |" الجنة_بكفْ واحدة » فقالالنتى صل الله عليه وسل : دق شجمر» . ظ وقد تسكرار ذ كرام « السكف والطفنة واليار » فى الحديث» وكليا عثيل مز غير تشبيه . (س)2 ومنه الحديث « يتصّداق بحميم ماله ثم قَعُد يَسْمَكْنَهُ الناس » يقال : امكف وتَكدّف : إذا أذ ببطن كنْه» أو سأل ص من العأّمام أو مايكفة الجوع . 6 ومنه الحديث « أنه قال لسَعْدٍ : خيْر من أن نكم عله يِشَكفدُون الناسنَ » أى عدون أ كأ جم إلمم يستأأونهم . (ه) (س) وقيه ( اللنفق على 5 يل كالمس كف بالصدقة » أى الب سط يذه يعطمها » من طم :| استسكف به الناس » إذا أَحَْدَقوا به ظ وادْمَكفوا حوئله يترون إليه » وموم كناف الثوب » وهى طركنه وحَواشيه وأطْرافه » أ من الكفّة بالتكسر» وهو ما اتدار ككفة الميزان .

كا

1 5 لياع اهار م 5 مس ار ومنه حديث الرؤيا « كآن ظلة تنطف عَسَلا وَتعناء وَكأن الناس يتكففونه » .

00

(ه) ومنه حديث رقيقة 2 واسمكفوا زف حا ف عبد الذّاب ع« أى أحاطو ا به

+4

١2‏ ت الا كذ ثرا تر ين ف الصلة.

م

وفيه تمل أن يكون يمت الثم : أى لا أمْتمهما مر الاستسال حال الجود بِقَع

ويحتمل أن يكون يععنى انمع : أى ل مهم وَيَضْمهما .

ومئه الحديث « المؤمن » أخو المؤمن كن عليه صِيمته » أى مع عليه معيشته ويَضمها إليه .

(1) ساقط من 1٠١‏

(0) ق1 ».والاسان : «.فاستكدوا » والئدت فى الأصل ٠‏ والفائق 1"

-١19-

ه ومنه الحديث « يَكُنْءٌ ماه وجهه » أى يَصّونه وكمعه عن بَذْل الشّؤال . وأضله ألنم .

# ومنه حديث أم سامة دق رأسى » أى اميه وضيّى أطر اه .

وفى رواية « كُنى عن رَأمى » أى دعيه واثرى مَشْطه . وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وفيه « إن يتنا يفم عَثية مَكُنوفة » أى مُشرَجَة على مافمها مُمَمَهِ » ضَريها مكلا دور » وها تَيّة من الل والش فها اتفقوا عليه من املح والبلتة .

وقيل : معناهأن يكون الشرة ينيم مَكُفُوفاء كا مكف المئبَة على مافيها من الَتَاع» يريد أن الذّحُول التى كانت ,يتم اضْطلحوا على ألا يَنشروها فكأنهم قد جَمَلوها فى وعاء وَأْشَجوا عليه .

(س) وى حديث حمر م وَددْت أى عَانت من الخلاقة كفاقا لا ولا المكقاف : هو الذى لا يِفَصْل عن الشىء » ويكون بعدْر الحاجة إليه . وهو 0

وقيل : أرادَ به مََكُفوفا عَتى شرئها .

وقيل : مناه ألا تََالَ متى ولا أنَآلَ منها : أى تكن عَنى وأ كف عنها .

(ه) ومنه حديث الحسن « ابْدَأ من نَمو ولا تلام عل كتاف » أى إذا لم يكن عندك كتاف لم تل" على ألا تمنلى أحَدا .

(س) وفيه ر لا ألبس القَميصَ الكفف احير » أى الذى عمل على ذَيْله وأ كمآمه وجَيبه كفاف من حير . وكفة كل ثىء بالشم : طرثه وحاشيته . وكل؛ مُسْتطيل كنةع كك التّوب . وكلء مُسْتدِر :كفة » بالكسر ككفة الميزان .

(س)2 ومنه حديث على يَصف الكحاب « وَالْممع براق فى كُمَفه » أى فى حواشيه .

وحديئه الآخر « إذا تيك َيِل فَاجْمَُوا التماح كفة » أى فى حواثى الشسكر وأطرافه .

(س) ومنه حديث الحسن « قال له رجل : إن برج شقان ؛ قتآل ١٠١‏ كفْثه مخر'قة »

أى اعْصبه بها » واجملها وله .

(س) وى حديث عطاء « الكفة والشّبكة أمرثم وَاحد » الكفّة بالكثر : حبالة الكائد .

(س) وى حديث الزبير ه اه رسول اله صل الله عليه وس كفة كف وأى مو اجهَة كن كل واحد منْهما قد كفّ صاحبةعن حورته إلى غيره : أى مَتَعه . والسكفة : المر“ة من الكف . وها مَبْنْيَان على الفتح .

( كفل »4 » نيه« أناوكائل لبتم كهآتين فى الجنّة ٠‏ 4 ولت » التكائل ؛ القائم بأمر ليت الْرىُ له » وهو من الكفيل : الضمين .

وَالصميرُ فى « [” 4 وه لغيره » راجء إلى الكأفل : أى أن الَن سّواء كان كفل من ذُوى رَحمه وأنابه » أوكان أَجْتَييًا مره » كفل به .

وقوله « كبا تين »6 إشارة إلى أصبميه الكبابة والوسطى .

(ه) ومنه الحديث « اراب كاذل اكاب : رَوْج أم اليم ؛ ؛ لأنه يفل تراب ويقوم بأثره مع مه .

(ه) ومنه حديث وَفد موازن « وأنت حَْرُ الَتُنُولين » بَمْنى رسول الله صل الله عليه وس : أى خَُمّن كفل فى صكره » وضع وَرُقٌ حَتى لكأ » ركان مُناضًا فى بنى سعد بن بكر.

(ه) وفى حديث الجمة « له كفلآن من الأَجْر » الكفل بالكشر : اللظ والتصيب .

(ه) وف حديث تنجىء الْتضكفين بمكة « وعياش بن ألى ربيعة وسّامة. ن هشام كه ن عل بيد » مبقال: كفت التمير وَأ كَُلمُه : إذا درت حول ستآي دكا نم ركبِته وذلك الكساء : الكفل » بالكسر .

*# ومنه حديث جابر د وَحمانا إلى أغّ_كفل » :

# ومنه حديث أبى رافم « قال : ذلك كل الشثيطان » يثنى ممه .

(ه) وحديث التخمى" « أنه كره ره الشرب من كلمة القدح » » وقال : إنها كفل الشيطان » أراد أنّ لَه مركب الشّيطان ؛ لا يكون عليها من الأوسةخ .

م1 _-

(س) وفى حديث ان مسمود « ذكر فَتْنّة قال : إِتى كائن” فيها كالكفل ل ما أعْرف وأثرك ما أُنْسكر » قيل : هو الذى يكون فى آخر اراب همه الرار .

وقيل : هو الذى لا يقدر على الرث كوب والنْجُوض فى شى» فهو لازم” بدقه .

( كفن 4 * فيهذ كر« كن الت » كثيرا. وهو معروف'.

وذكر بَْضّهم فى قوله : « إذا كَفْنَ أحَدْ 5 أخاه فاييحْين كفته » أى بسكو القآء على المّدر : أى تَكفيته . قال : وهو الع ؛ لأنه دتمل على التّوب ومَئّته وعمله » والعروف

وفيه د فَأَهْدَى لناشاءً وكقنها » أى مابمَطُّمها من الأغفان .

( كفير 4 (ه) فيه « الوا الخالفين بوَجْمِ مَكُمَيَ » أى عابس قطوب .

* ومئه حديث ابن مسعود « إذا لقيت الكافر اله بوجه مَكُتَيرَ » . ش

( كفاه (س) فيه «من قرأ الآ يتين من آخر البقرة فى ليلة 27 كفتاه » أن أغتتاء عن قيام الليل .

وقيل : أراد أنهما أُقَلَ ما يمزئ' من القراءة فى قيام الليل .

وقيل : تَكفيان الشرة وتفيان من اللكروه .

8 ومنه الحديث « سَيَفمح الله علي ويكفيك الله » أى يكفيم القعال ما فتح عليسكم .

والَكْقَاة : اخدم الذين يقُومون بالإندمة , ج كاف . وقد كور فى الحديث .

( س ) ومنهحديث أنى م.م « فأذنَ لى إلىأهذلى بغير كف » أى بغير من يقوم مَقامى . يقال : كغاه الأمرَ » إذا قام مقامَه فيه .

( س ) ومنه حديث الجازود «وأ كني مَن م يشهد » أى أقوم أمْر من ل يشهد المرب » وأحارب عنه .

(1)فى الأصل : « ف ىكل ليلة » وفى | : « فى ليله » والثبت من اللسان . ويواققه ما فى البغارى (باب فضل البقرة » من كتاب فضائل القرآن ) وما فى مسل ) باب فضل القانحة وخواتم سورة البقرة» من كتاب صلاة المسافرين وقصرها ) .

) » ةباملا_؟ه١‎

- 19

(باب الكاف مع اللام )

(كلا 4 (ه) فيه« أنه نَى عن الكالى بالكالى » أى النسيئة بالنّسبئة . وذلك أن شترى الرّجل شيئا إلىأجَل » فإذا حَلَ الأجَلُ لم بحد ما يقضى به”"2» فيقول : بثعنيه إلى أجَلٍ آخر » زيادة شىء» فيديمه منه ولا يجرى يدمهما تقائبض . يقال : كلا الدب كلوها فهوكالى» إذا تأخر .

* ومنه قولم : « بلغ الل" بك أ كلا الثثر» أىأطوله وأ كثره تآخرً. كلانه إذا ناته . وبعض الرُواة لامبمز « الكالى » مخفيفا .

) وفيه « أنه قال لبلال وهم مساؤرون : ١‏ كلا لنا وَقتَنا » السكلاءة : المفْظ والمراسة . بقال :كلانه أ كُلَهُ كلاءةً » فأنا كالي » وهو كود » وقد مقف همزة الكلاءة » وتقلب ياء . وقد تكررت ف الحديث .

[ه]. وقيه « لايمتع فضل المساء ليمت به الكل © وفى رواية « فصل الكلاً » الكلاً : النبات والعشب » وسواه رَطْبه ويابسّه . ومعناه أن البثر تكون ف البادية ويكون قريبا منها كلا ؛ فإذا وَرَد عليها وارد فاب على مالها ومَتع مَن يأنى بعده من الاسستقاء منها 7" » فهو عه الماء مانم من الكلاً ؛ لأنه متى وَرَدَ جل بإبله ”" فأزعاها ذلك الكل م لم يسقها لما المطأش.. فالذى ينم ماء البثر كنع الات القريب منه .

(ه) وفيه« من مَنَى على الكلاء قَذَفناه فى الماء » الْكَلا بالتشديد ولد » َكلذ : شال اله وللوض اذى مط في ان . ونه« موق الكل بالتطرة .

وهذا مَتلَ ضَرّبه لمن عرءض بالقذف . سبي فى مُقارَبته الَصْرييم” بالماثبى على شاط التهر » وَإِلْقاؤه فى الماء : إمجاب القذّف عليه وَإلْرَامُه بالحدت © ,

ن ومنه حديث أنس وذ كر البصرة 2 إناك وسباخها وكلارها ١2‏ .

)١(‏ ف المروى منه » .2 (؟)فى الحروى بها». (0) فى الأصل .: « لأنه متى ورد عليه رجل بإبله » والثبت من | » واللسان . والذى ف الهروى : « لأنه متى ورد الرجل بإبله ». (4)فى المروى : « وإلزامه الحو 6.

9١9م‎

إكلب 4 * فيه« سيخرج فى أمْتى أقوا, تَتَجِارَى بهم الأهواه كط بَتَجارَى الكلب يصاحبه » اكاب بالععرية ري : داء مض للإنسان من عض > الكلب الكلبء في فيصيبُه شه حت بوت مشا :

وأجَمَت العَرب على أن" دواءه قطرة من َم ملك » مخاط بماء فيسئقاه .

# ومنه حديث على « كتّب إلى ابن عباس حين أَخَدَّ مال البَضّرة : فلما.رأيت الزامان 1

بن مك قد كلب 2 وَالمَدْرٌ قد رب » كلب أى اشتد . بقال : كلب الدهْرث على أهله : | امهم واي .

(س) ومنه حديث الحدن « إن الدنيا نا فحت على أهلها كلبوا فيها أمُوَأ الكلب وأنت عا من الشبع 55 2 وحارّك قد دمى فور م ن الجوع كليا « أى رصا على شىء يصيبه .

ه وفحديث الصّيده إن لى كلاب كلب فافتنى فوصيدها » الكلبَه : الملطة على اليد » الممودة بالاصطياد » التى قد ضَرِيت به .

والْكَنَب بالكسير : صاحِمها والذى بصّطادُ مها . وقد تكرر فى الحديث .

َ) ه) وفى حديث ذى العدية ب 0 يبدو ف رأس تيه شُميرات * كأنها كلبة كلب » يعنى مخالبه . هكذا قال ال هروى .

وقال الزمخشرى :كلها كلبة كلب » أو كلبة ستور ء وهى الشمر النابت فى جات أنقه 0 ويقال للشعر الذى عر به الإشكاف : كلبة .

قال : ومن فشرها بالخالب أظرا إلى مجى ”© الكلاليب فى تخالب البازى فقد أبمد .

* وفى حديث الأؤيا « وإذا آخر” م بَكَلُوب من حَديد » الكلُوب » بالتشديد : حديدة

62لا ةن

ممواحجة حّة الرأس .

(1) ف الفائق ؟/4؟: : « خطمه » . (0) ف الفائق : « محى » وكأنه أشبه .

-_195-

ف 3 ع د م ير مي ٠‏ 3 0 2

(ه) ومنه حديث أحد « أن قرسا دب بذَبه فأصاب كلاب سيف فاسْمَله » الْكُلآبُ والكلب : اللدلقة أو المممار الذى يكون فى قالم اليف » تسكون فيه علاقته .

* وفى حديث عر'فجة « إِنَ أنقه أصيب يوم الكُلآب فَائحَذ أَنَاً من فضّة » الْكُلآب بالض والتخفيف : اسم ماه » وكان به يوم” معروف من أيَام العرب بين البَصرة والكوفة .

( كلم 4 (ه) فى صفته عليه الصلاة والسلام « لم يكن بالْمَكَلْمُ » هو من الوجوه:

1 8 «َ 2 3 . 2 -

القصيرٌ اتدتك الدانى اللبنهة » الملتدير مع خفة اللحم 7" أراد أنه كان أسيل الوجْه وم

(كلح4ه (س)فى حديث على« إن مِن رايم فعنا وبلا مكلحاً مبلحاً » أى ليل النا 3 3 الكو . | ص 3 3 مر 2 اإلعة مكلخ س شد ته . والاللوح : لوس . يقال : كلح الرجلٌ» و لحه اله .

. عه (كزة * فى شعر حميد بن ثور : 1 072 سيك ساسةه # فحمل الوم كلازاً حلعدا » ثيش شاه عم 8 02 . السكلاز : المجتمع الخلق الشد يده . وا كلارٌ» إذا انقبض ونَسّم . ويُروَى «كنازا» بالنون . م شار و عه . 2.8 (١‏ كلف 4 * فيه « ١‏ كذفوا من العمل ماتطيقون » يقال : كلفت بهذا الأمرأ كلف به» مس 2 سم َه يسمي "مه َه | *# ومنه الحديرث « أراك كلفت بعل القران » وكلفته إذا حملته . وكلفه الثىء تكليفاً ؛ اعم كس سيل ار آم إذا أمره عايشق عليه . وتكلفت الثىء » إذا تسمته على مَشّقةَ » وعلى خلاف عادتك . 5-5 2 كن م والمتكلف : المتعرّض اما لا يعنيه . ك « أنا وأمّتى ب آه من التكلّف © ومنه الحديث « أنا وامتى بر أ+ من الت 6 .

ع آآهُُ 000 - ا وحديشبمر « نهينا عنالككلف» أراد كثرة الَّؤْال » والبَحْثَ عن الأشياء الفامضة ألتى

. » الذى ف الهروى : « المستدير الوجه ؛ ولا يكون إلا مم كثرة النحم‎ )١(

(؟) فى ديوان حميد ص /ل” : « وحَدَّل الهم » .

لاوط لا يحب الث عنها » والأخذ بظاهر الشربعة وقَبُول ما أبّت به . (س) ومنه حذيئه أيضا «عنان كلف بأقاربه » أى شديد الطب للم . والسكلف : الوألوع بالثىء » مع شمل كلب ومشقة . (كلل) [ه] قد تكرتر ف الحديث ذ كر « السكَلالة » وهو أن يموت الرجل ولا يدع والداً ولاولداً يرثانه .

وأصله : من تكله التَسَب » إذا أحاط به .

وقيل : الكلالة : الوارثون الذين ليس فبهم وَلَدُ ولا والد » فهو واقم” على الت وعلى الوارث هذا الشرط . ١‏

وقيل9؟ : الأب والابمْ عفان للرجُل» فإذا مات ول ممما فقد مات عن ذّهاب طَرفيه » فى ذَهابُ الطَرفين كلالة .

وقيل :كلة ما احْتَف بالشىء من جوانبه فهو [كليل » وبه هيت ؛ لأن الورات تحيطون به من جوانبه .

(ه) ومنه حديث عالشة « دَخَل رسول الله صلى الله عليه وسلم تبرق أ كليل" وجهه » فى جمع كليل » وهو شه عصابة مُريَة بالجوهر » فَجِملت إوجّهه أ كليل » على جهة الاستعارة .

وقيل : أرادت نواحى وجُههء وما أحاط به إلى اللببين » م: ن الَكَثْل » وهو الإحاطة ؛ ولأن لإ كيل مم لكاتطقة يوضع ماك عل أل الأ .

ومنه حديث الاستسقاء « فبَظر'ت إلى المدينة وإ ا كفي شل الإ كبيل » يريد أن سٍ تَقَشّم عمهاء واسْتَدارَ بآفاقها .

(ه) وقيه « أنه له عن تقصييص القبور وتكليلها » أى رَقعها ببناء مثل الككل «

وهى الصوامع والقباب .

ره (1) القائل هو الفتيى ثم فى المروى .

-194-

وقيل : هو ضراب الكلة عليهاء وهى سقث بم شرب على القبور .

وقال المروى : هو سار رَقعقَ خا طكالييت » بنَوَقَ فيه من البق .

3 وفى حديث حنين « فا زلت أرَى حَد مكليلا »كَل التّين' يَكلك كلالاً فهو كليل » إذا ل بطم . وطر'ف كليل » إذالم تق النظور .

(س) وف حديث خديجة «كلاً إنك لَتحْمل الكل » هو بالفتح : التق من كل مااي كلف . والكل : الميال .

# ومنه الحديث « من ترك كلا فإ وعلل” » .

# ومنه حديث طَيْفة « ولا َكَل كَل » 6 أى لا يوكل | إليك عِيالَكم » ومالم تطيقو

وياوى « أ كلدي » أى لا ثيفتات عليم مالكم .

وقد تكرر فى الحديث ذ كر « الكل » .

(س) وفى حديث عّان « أنه دّخِل عليه فقيل له : أ بأمرك هذا ؟ فقال :كل ذاك » أى بمضه عن أمْرى » وبعضه بغير أمْرى .

موضوع «كل » الإحاطة بالجيع » وقد سنتعمل فى معنى البعض » وعليه مل قول عمّان » ومثله قول الراجر :

قالت له وقؤلها مراعِىة إن الشواء حَيْره الطرىة' # وك ذاك يفمل الوص *

أى قد يذمل » وقد لا يفمل .

(كم4 (ه) فيه« أعوذ بكلمات الله التامّات » قيل : هى القرآن » وقد تقدامّت فى حرف القاء .

وفيه « سُبحان الله عَدَدَ كلماته »كلات الله :كلامٌه » وهو صفَمّه » وصفاته لا تَتْحَصر» ف 01 الْمَدد هاهنا كاز عمنى امبالئة فى الكثر .

(1) لم يرد هذا القول فى نسخة المروى التى بين يدى . ولمل الأمر التبس على المصدّف » فوضم

« الحروى » مكان « الجرهرى » لأن هذا الشرح بألفاظه فى الصحاح (كلل ) .

وقيل : حتمل أن يريد عدد الأذ كار . أو عدد الأجور على ذلك 3 ونصب 2 عددا « على. المصدر . 8 صممر 2 ساس 5 5 5 . له عق (ه) وف حديث النساء « اسمتتحلام'فر وجهن بكلمة اللّه» قيل : هى قوله تعالى «فإمساك ععروفر أو لسر بح بإحسان © . 1 3 حل ل وقيل : هى إباحة الله الزواج وإذنه فيه . ٠.‏ 3 314 ل سس سم اه كو 5 *# وفيه 2( ذهب الاولون م كلهم الدنيا من حسناهم شيئا» أىم تؤثر فبهم ولم تقدح فى أذيانهم . وأصْلُ السك : الطراح . يم و ل لجراح م 420 0 ع م هه سََ - * ومنه الحديث « إنا نقوم على المر" ضى ونداوى السكامى ) هو جع :كلم » وهو الخريح» قميل عمنى مفعول . وقد تسكرر ذ كره اسما وقملاء مُفردا وتجوعا ٠.‏ (كلا) » فيه « قم فتن كأنها الظلل » فقال أعرابى : كلا يارسول الله » كلا: رَدْع فى الكلام وكنبيه وزجر ( ومعتاها : انقو لاتفمل 2( إل أنها 1 كد ف النى والرتدع مول 2 للا « ازيادة الكاف . وقد ترد ععنى حا كقوله تعالى « كلا لثن لم بذته َنسْفَمن' بالناصية » والظأكل : السحاب وقد تكرر فى الحديث ٠.‏

(باب التكاف مع اليم )

١كأ)‏ (س) فيه 2 الكمأة من ان 2( ومارها شفاء لين « الكناء معروفة 04 وواحدها : كمد » على غير قياس . وهى من التوادر » فإن القياس المكس . ٠ 5 ٠.‏ ر.ع#. 2 و (كده (س) فى حديث عائشة «كانت إخدانا تأخذ الماء بها فَتَصُّب على رأسها بإندى يدَيْها فقكيد” شقّها الأين » الكئدة : مير اللون . يقال : أ كمد المَسَالُ الوب إذا ل يتقه . (س) وى حديث جُبَير بن مُطيم « رأيت رسول الله صلى الله عليه وس عاد

ا ا 00 ٠.‏ 0-0 - ل سيد بن العاص فَكَيَدَه مخراقة » الشَكْميد : أن تسخن خراقة وتوضم على العضو

سداة ةلد

الوح سع ؛ وايتايع ذلا مركة بعد | لمسسكن » وتاك لخر كه نه : الكمادة والسكماد .

# ومنه حسديث عائشة « السكماد مكان السك «( أى أنه يدل مه و بس مله وهو سبل وأَهوّن .

(كس) 3 فى حديث قس [ فى ] 22 ممجيد الله تعالى « ليس هكَيْفيّة ولا كَيْموسيّة) الكَِموسِيّة : عبارة عن الحاجة إلى الطهام والذذاء . والْكَيْمُوس فى عبارة الأطبّاء : هو الطعام إذا الم ف للعدة قبل أن يتصرف عنها ويصير دما وإسَمُو نه أيضا : الكيلوس

(كش) (ه) فى حديث مومى وشيب عليهما السلام « ليس فبها فَشُوشٌُ ولا كمُوش » السكّموش : الصنيرة الضراع » تمت بذلك لانكماش صَراعها» وهو تَقلّه . وانَْكَمّش فى هذا الأمر : أى تشمّر وجَد .

*# ومنه حديث على ( ادرَ من وَجَلٍ » وأ كمش فى مهل 6.

ومنه كتاب عبد الماك إلى المجاج « فاخراج إلمهما كميشَ الإزار » أى مُشمّر أجاذًا .

( كم (ه) فيهه أنه تهى عن الكامعة » هو أن يُصْاجِم الرجُلُ صاحبّه فى تَواب واحد » لا حار يبنهما . والكميع : الضّجيع . ورج الرأة كميمها

( كم 4 (2) فى حديث مر « أنه رَأى جارية مُكّتمكمة فسأل عنها » كنكمت الشىء» إذا أَحْمدْمَه ٠‏ كك فى ثوابه : تل فيه .

وقيل : أراد متسكسّة » من الكُمّة : القلَنسُّوة » شيّه قناعها بها .

0 # فيه كانت كام أصحاب رسول الله صل الله عليه وس بعلا » وفى روابة «أكمّة « م اجمع كثرة وقلة لكمة : القلفْسّوة » يعنى أنمها كانت متبطحة غير منتصبة .

[ه] وى حديث التعمان بن مُقرّن « كُليِئْب الرجالُ إلى أ كمّة خيوها » أراد كنا لبها الى علقت فى رؤو سها » واحدثها : كام » وهو من كام ابي الذى به مه ؟ لثلا يَمَض .

* وفيه ( حتى بيس فى أ كايه » جمع : > » بالتكسر . وهو غلاف الثّمر واكلب قبل أن يبر السكرة » بالضم : رذن القميص .

٠. والاسان‎ 6 ١ من‎ )١(

”هءآط‎

(كن 4 (ه) فيه« فإنهما يَكمنان الأنصار » أو « يكمبان » الكمنة : وَرَم فى الأجنان . وقيل : بيس وثهرة . وقيل : قراح فى السآتي .

(س) وفيه « جاء رسول الله صلى الله عليه وس وأو بسكر فكمنافى بعض حرار المديئة أى استتر او اسشخفيا .

# ومنه « السكمين » فى الكراب .

والحرار : جمع حركة » وهى الأرض ذات الحجارة الود .

( كه [ه] فيه« فإنهما يَُكُمهان الأبصار » الكمه : العتى . وقد كيه يَكْمَه فهو 67 » إذا ب .

وقيل : هو الذى بيُود أتمى .

١ 411‏ (ه) فيه «أنه مر" على أبواب دور مُسْتَفْلة * فقال : اكمُوها » وفى رواية «أكيموها » أى امستروها لكلا تفع عيون اناس عليها . والسكمو : الكثر .

وأمّا« أ كيموها » فعناه ارْفَمُوها لثلاً ع الكل علمها » مأخوذ من الكؤامّة » وهى

و اده

الركملة الشرفة .

- ع لاه سم‎ 11 َ . ٠. . (ه) وفى حديث حذيفة « للدابة ثلاث خرجات 3 تكي 97" )2 أى أمثتر‎

ه

00

*# ومنه « قيل لاشجاع كمى” ) لأنه استتر بالدرع .

والدابة : هى دابة الأرض التى هى من أشراط الساعة .

* ومنه حديث ألى الس « فجثته فاذكمى منى 5 ظبر » .

وقد تكررذ كر 0 الكمى” » فى الحديث » وحمعه م2 .

* وفيه « من للف ع غير ملة الإسلام كاذ با فبوكا قال » هو أن يقول الإنسان فى ينه : إنكان كذا وَكذا فأناكافر » أو بَيُودى » أو نَضُرانى » أو بُرئْ من الإسلام » ويكو نكاذيا فى

رمه قوله » فإنه تصير إلى ماقاله من الكفر وغيره .

. » ف المروى » والفائق بال : « مُتسَفْلة‎ )١1(

() فى الهروى : « تسكيّى 6 .

- > الك

وهذا وإن كان ينقد به أعين 27 عند أبى حنيفة » فإنه لا وجب فيه إلا كفارة المين .

وأما الشافمى” فلا بَمدّه عيناء ولا كفارة فيه عنده .

وفى حديث الرؤية « فإنم تَرَؤْن ريم كا تَرَْن القسر ليلة البّذر » قد تُخيكل إلى بعض السامعين أنّ الكاف كاف التشبيه لمر نى » وإتما هى للرُؤية » وهى فعُّل الرالى . ومعناه: أنم ترؤنف ريع رؤية زاح معها الشك , بك القمر ليلة البدرء لا تر“تابون فيه ولا تممترون .

وهذا الحديث والذى قله لبس هذا موضهما ؛ لأن السكاف زائدة على « ما » » وإنما ذ كرناها أل لَفظهما .

باب الكاف مع النون )

( كنب 4 * فى حديث سعد « رآه رسول الله صلى الله عليه وسل وقد أ كنيت يدام فقال له كيت بداك؟ فقال : أعالج بام والمسْحاة » فَأَحَذْ بيده وقال: هذه لا مها الفا أبدا » أ كتيّت اليد : إذا تمت وحَلْظ حلمدها وتصَجّر من مُعاناة الأشياء الشاقة .

( كنت 4 (ه) فيه« أنهوّدَّل السْجد وءامة أهله الكتتيُون » م الشيُوخ . ورد مُبَدْناً فى الكاف والواو .

(كنر» * فىصفته عليه الصلاة والسلامنى التوراة « سَتتك يحو العازف والكثارات 6 هى بالفتح والسكسر : الميدان . وقيل : البرابط . وقيل : الطَنيُوُ .

وقال الحربى : كان ينبنى أن يقال « الكرانات 6 َتَدمتَ النون على الراء .

قال : وأظن « الكران » فارمريا مُعَرٌبا . وسمءت أبا نصر يقول : السكرينة : الضاربة بالود ميت به لصَر'بها بالكران. .

وقال أنو سعيد الس بر : أحسَبها بالباء » ج مكيار » وكبَارٌ: جم كبَرء وهو الطبل »حمل وجمال وجمالات.

(1) فى ١‏ تنعقد به المين » .

ّ[ ؟.؟ -

* ومنه حديث على ( أمر'نا بكس الكو بة والكتار : والشياع » .

ومنه حديث عبد الله بن عرو « إن الله أَرَلَ الح يبدل به المزاهر والتكنارات 64.

( س) وفى حديث معاذ « تهَى رسول الله صلى الله عليه وسل عن لبس الكمّار » هو شْقَة الكَتّان . كذا ذكره أبو موسى

( كز) # فيه« كز مال أَدَيِتَْ زكائه فليس بكار » .

وفى حديث آخر « كل مال لاتَوَدّى زكائه فهو كَاز» الكَبْر فى الأصل : امال لفون نحت الأرض » فإذا أخرج منه الواجب” عليه لم يق كبا وإن كان مسكُنوزا » وهو كم شرعوة» نوز فيه عن الأصل .

2# ومنه حديث ألى ذر 2 شر السكتازين برط من جم » هم جمع : كتّازء وهو الْبالِغ فى كبر الذهب والفضةء وادّخارهما وتر'ك إنفاقهما فىأبواب البرّ.

* ومنه قوله « لاحَولَ ولا قودة إل لذ كعد من نون الجنة » أى أجرها م لقائلها والتصف بها ؛ كا يدخر الكئز.

) وى شعر ميد بن لوو :

* حمل الهم كنازاً جد 2#

التكناز : المجتيع الحم الَوثبه . وكل مجتمع مَُكْقيز . ويروى باللام . وقد تقلام .

( كنس4 * فيه « أنه كان يقرأ فى الصلاة بالجوارى الْكنْسٍ » الوارى : الكوا كب السيّارة . والكدس : جمع كانس » وهى التى تيب »من كنْس الظى » إذا تَمَيب واشتقر فى كناسه » وهو الموضع الذى يأوى إليه .

(س)2 ومنه حديث زياد د ثم اطراقوا وراءك فى مكارنس اليب » السكارنس جم مَكُنس» مفعل من الكتآس . والمعنى : اسشتقروا فى مواضم الريبة .

(س) وف حدي ثكمب « أوّل من ليس القباء سُلوان عليه السلام ؛ لأندكان إذا أُدْخَّل الرأس” للبس -الثياب كنسَت الشياطيرن اسسهزاء «ى يقال : كنس أنفه, إذا حر كه عر وروى:

. 195 انظر حواشى صفحة‎ )١(

غعو”# سد

(كنمّت )4 بلصاد . يقال : كتّصف وَجْه فلان إذا استهرأ به .

(كم) ( سه) فيه « أعوذ بلله من الكُنوع » هو الدا نك من الذال والتخضم للسؤال . بقال : كتع كنوع » إذا قرب ونا . ْ (ه) ومنهالحديث « أن اصرأة جاءت تحمل صبينا به جُنون ؛ فَحَبس رسول الدصل اشعليه وسل الراحلة نم العم لها» 7" أى ناس ومو ال بن لكي ٠‏

وفيه « إن الشركين يوم أَحُد لا ربوا من المدينة كَتَمُوَا عنها » أى أحجموا من الدخول إليها . يقال :كتمع كنع كتوماء إذا جين وهرب » وإذا عَدَّل .

]1 ومنه حديث أبى بكر « أَنَتْ قافلة من الحجاز فلما بلمُوا الدينة كَتَمُوا عنها » .

(س)2 وف حديث عمر « أنه قال عن طلحة لا عرض عليه للخلافة : الأ "كنم » إن فيه عو وكبراً » الأ كتم : الأشلة . وقد كبعت أصابعه كنا , إذا تصتحَت ويبست » وقد كانت يداه أصيبت يوم 0 ال مل الل عليموسرء قتَت .

(س) ومنه حديث غالذ « نا انْتَهى إلى الترى ليَقْطَمها قال له سادنها : إسها تمتك » إنها مَكيُسَتك » أى مُفَبْضة يديك ومشامهما.

(س) ومنه حديث الأحْتّف« كلة مر ذى بال ل يبدأ فيه تحمد الله وفهوأ كم » أى ناقص” أبتر والْكَتَم : الذى قطمت يدام .

وكتن)4ه (ه) فيه « إنه نَوَضّأْ فأدْحل بده فى الإناء فكنقها وضرب بالماء وجهه » أى مها وجعلها كالكتف»ء وهو الوعاء. 0 ٠‏

(س) ومنه حديث عمر « أنه أعطى عياضاً كثف الراعى » أى وعاءه الذى مس فيه أ ليه .

ومنه حديث ابن مرو ورَوْجِته يِععَسٍ نا كنفا » أى لم يدخل يذه معها كا يدخل

الرجل بده مم رَوْجِته فى دواخل أمْرها

. » ف الهروى والفائق ؟/١*؛ : « إليها‎ )١(

8ََ_

35 وأ كثر مايْروى بفتح الكاف والنون » من الكَدّف » وهو الجانب » تمن أنهم يقرَنها . (س) وميه حديث محر )2 أنه قال لابن مسعود : كنيف" مك عام )هو تصغير تنا ٠‏ 2 00 سم عرسه مم لمر دنه كقول لآب بن ا : ا دي لكك وعدي لسكب .

0 5 ل 0 عي‎ 5 7 ٠. (س) وفيه « يدل المؤمن من ربه حتى يضم عليه كتفه » أى يستره . وقيل : يراه‎ مع‎

3

مه

ويلططف به .

والكتّف بالتحريك : الجارنب والناحية . وهذا عثيل لله نحت ظل” رحمفه (س) ومنه حديث أبى وائل « شر الله كنقه على الْسْلٍ يوم القيامة هكذا » وتمطف بيده وه ) وحم الكتف كناف .

(س) ومنه حديث جرير « قال له : أيْنَ ملك ؟ قال [ له ]2 : بأ كناف شه »

أى تواحيها .

* وفى حديث الإفك وها كففت من كتف أنْىّ» يحوزأن يكون بالكسر من الأول ؛

وبالفتح من الثانى . ٠‏ *# ومنه حديث على « لا تكن للسهي نكانقة أى سائرة . والباء لأسالفة .

© وحديث الاعاء « مَضّو؟! على شا كليم مُكانفين » أى يَكُنف بعضيم إمضًا :

*# وحديث بحى بن يعمر « فا كتتفته أنا وَصاحبى » أى أحَطنا به من جارنديه .

ومنه الحديث « والئّاس' كَتَفَيهُ © وفى رواية « كنفميه».

ه وحديث عر « كَتَكطله القلى” ع 7

(س) وف حديث أبى بكر حين استذكف تمر « أنه أشرف من كنيف فكامهم » أى من سُترة . وكل ماكر من بناء أو حظيرة » فهو كديف .

(س) ومنه حديث كمب بن مالك وابن الأ كوع :

7 00 0.2 * تبيت” بين الزرْب والكنيف »*

. واللسان‎ » ١ سقط من‎ )١(

".م ل أى الوْضم الذى يكنفها و إسترها . * وفى حديث عائشة « عقن أ كتف مر وطهن فاختمر'ن به » أى أسترها وأصفقها . ويُروى بااثاء الثلثة . وقد تقدام .

* وى حديث أبى در « قال له رججل : ألا أ كون” لك صاحباً | كنت راعيك وأقكّبس

+ ء 8 0 ع ص8 مل . 207

فى سكتفك 1

* وى حديث التخمى" )0 لا يؤخذفى الصدقة كوف ) هى الشاهة القأصيسة التي لا" عَدى مع العم . واعله أراد لإنعابا المصَدقَ باعيزاهها عن الم ؛ فهى كا لشيّعة الى عنها فى الاضاحى

وقيل : ناقة كوف : إذا أصاءها البَرْ » فهى تْتتربالإيل .

(إكنن)4ة « فى حديث الاستسقاء« فلا رأى عم إلى الكن- ضحك » الكن : مايرد ال > والبرْد من الأبذية والسا كن . وقد كته 5226 كنا والاسر الكن .

(س) ومنه الحديث «على مااستكن » أى امْتّتر . ش

(ى) وف حديث ا « أنه قال لعمر والعباس وقد استأذنا عليه : إن د كما كانت شر حَانى» الكنه : انرأ الا واميأة الأخ» أراد امْرَأنّه 4 فسيّاها كَكمَهما . ؛ لأنه” أخُو ماف الإسلام .

# وملةه حديث ان عباس 02 فحاء تعاهد كننه « أى امْرَأَة أبنه ٠.‏

أ 7 ر. -. ع -

( كنه) (س) فيه « كن قتل مُعاهداً فى غير كمهه 6 كنه الآئر : حقيقته . وقيل: ط لمر اام 4 6 1 ل 2 2 ير ان 1 لم0 وقته وقدذره. وقيل : غابته . يعنى من فتله فى غير وفته أو غاية مره الذى محوز فيه قتله .

و >0 .0 07 .- # ومنه الحديث « لاتسأل 7" اللرأة طلاقها فى غيْ رٍ كمبه » أى فى غيرأن َبِلعْ من الأذى إلى الفاية التى تُمذَّر فى سوال الطلاق مَمها . ٠. ٠.‏ 6 ا 92 5 2 يي ( كنهورةه * فى حديث على « وميضه فى كسَهور رَبابه » السكهور : اقبي م

(1)فى الأصل : «أقت» والتصحيح من | . (؟) ضبط فى الأصل بض اللام . وضبطته بالتكسر من 1 » والاسان .

5 اتشحاب . والر باب : الْأبِيَض منه . والثون والواو زائدتان .

(كناه (س) فيه« إن إلرؤيا كنى » ولا أسماد فكتوها بكتاهاء واعتيرُوها بأسمائها 6 الك : جم كنيّة » من قوللك : كني تعن الأمر و كنوت عنه » إذا وَرَينْتَ عنه بغيره .

أراد : موا لها مالا إذا عَبَدتموها . وهى الى ضر با مَك الوّؤْيا للرجّل فى منامه ؟ لأنه يَكنى مها عن أغْيان الأمور » كقَوطم فى تثبير التخل : مها رجال ذَوُو أْحْسَاب من العرب » وى جوز : إنها رجالٌ منالمجم » لأنّ النخل أ كثر مايتكون فى بلادالمرب »» والمنوز أ كثر مأبكون فى بلاد المحم .

وقوله « فَاعْمَرُوها بأممائها » : أى اجْمَلوا أمماء ما يُرَى فى النام عبْرة وقياساً » كأن رَأى رجُلا يس سالا فَأَوَله بالسّلامة » وغا نما فأوَله بالغنيمة .

+ اوق حديث بعضهم « رأيت علجا يوم القادسية وقد تَكتى ونس » أى تير » من كَىّ عنه» إذا ورى » أو من الكنيّة »كانه ذ كر كُببدِته عند المَرَب ليُمْرَف » وهُو من شعار المبارزين فى الوب ٠‏ يقول أحدم : أنا فلان » وأنا أبو قلان .

* ومنه الحديث « خناها 8 وأنا القلام الذفار ىّ».

وقول على : «أناأبو حسن القر'ه 2ن" . باب الكاف مم الواو)

(كوب». (ه) فيه د إنَال حرم ار والكُوبة » هى التراد . وقيل : الطبل : وقيل : البرانط . س

(س) ومنه حديث على « أمر'نا بكسْر الكُوبة والكثّارَة والشتياع » .

«كوث»ح (س) فى حديث على « قال له رجل : أخيرنى يا أمير الؤمنين عن ألم مَعاشرَ قرريشءعفقال : نحن قوم من تُوى » أراد تو المراق » وهى سي السواد » وبها ولد إبراهي الخليل » عليه الصلاة والسلام .

*# وفى حديئه الأخر « م نكان سائلا عن نسَبنا ف

ان

كم 3 2 ٠.‏ هه له 0 - يان ووم من كو » وهدا منه تبرو من

5

الفخر بالأثساب » وتحقيق” لقوله تعالى « إن> اكْرمَمٌْ عند لو أتقا ثم 6.

وقيل : أراد كولى مكة » وهى #لْدعبد الدار . والأول أوجَه » وكيد له :

(س). حديث ابن عباس « نحن معاشر قريش حَى” من التبطمن أهل كُون » والتبط من أهل العراق .

* ومنه حديث مجاهد « إن من أسماء مكة كو ى »6.

(كوئرةه (س) فيه« أغطيت الكَوئر ».وهو بر فى الجنة . قد تكرر ذكره فى الحديث » وهو وَل من الَكثْرة » والواو زائدة » ومعناه : الور الكثير . وجاء فى التفسير : أن> الكوثر : القران والنبوة» والكوثر فى غير هذا : الرجْل الكثير العطاء .

( كودن 4 * فى حديث عمره إن اتليل أغارت بالشام فأذْرَ كت العرَابُ من يامياء وأدرَ كتالكوادن” ضجى القد » هى البراذين الميحن .

وقيل : اليل لق ركيّة » واحدها كَوادَن . والْكو'وَبة فى التي : اليطء .

(كوذ (س) فيه « أنه ادهن بالكاؤى » قيل : هو شجر” طب الريم مكيب به اللهن » مديثه ببلاد عمان » وألقه مُتقلبة عن واو . كذَادَ كره أبو مومى.

( كور (ه) فيه« أنه كان يتمذ مناككو'ر بعد الكؤر » أى من التقصان بعد الزيادة . وكأنه من تكو ير العامة :وهو 3 وجمعها ٠‏ ويْروَى بالنون .

او فى صفة رَرْع الجنة « فيبآدر العر'ف انبائه واستخصاده و تكو يراه » أى عه وإِلقاؤه .

(س)2 ومنه حديث أبى هريرة « تجاء بالشمس والقمر ترَين”"” يكوتران فى النار يوم القيامة » أى مُلفَان وجمعان ويُلقيان فيها .

والروّاية « تُورَين » بالثاء » كأمهما شسخان . وقد رُوى بالنون » وهو نصحيف .

*# وفى حديث طهفة « بأ كوار اليْس» تر كمى بنا المبسر” » الأ كوا : جمع كور » بالضم»

وهو رَحْل الناقة بأداته 2 وه وكالسترئج و له للفرس .

(1) فى الأصل : « ورين » تصحيف » كا أشار الصدف ٠:‏

د 8

وقد تكرر فى الحديث مُنْروا ومموءا . وكثير مرىن الناس يفتح الكاف » 7 (س) وف حديثعلى « لس فيا مر ج أ كوار التَخْل صّدّقة » واحدها : كور » بالضم » ده 2 ٠‏ 3 ا . 0 وهو بَدْت التّخل والرنابير »والكوَّارٌ والكوارة : شىء يتَحَذْ من القضبان للتحل يِمَسّل فيه» أراد : أنه ليس فى العسل صَدقَة . . 5 1 0 م 2 م إكوزه (ه) فى حديث الحسن « كان مَلك” من ملوك هذه القرية يَرى الغلام من غلمانه يأتى 2 فيكتاز منه » ثم جر" قأئما فيقول : يا لُتتى مثلك » اها _ندمة” يوذ كل 290 ل “وقلع سردا » يكتاز : أى اممف بالكوز . وكان بهذا اليك أ لرث » وهو اجتباس يوالع فتمى حال غلامه . : 5 . ان هق 5 ٠.‏ 1 3 ١‏ كوس» (ه) فى حديث سال - ن [ عبد لله بن شه ر « أنه كان جا سأ عند الحجاج » فقال : ماتدمُت على شىء ندم ى على ألا أ كون قَسَلتْ ابن عر » فقال له سالم : أما واللّه لو قصلت ذاك لكوسَك ل فى الغار أُلاك أسْمَك » أى لكك الله فمباء وحمل أعلاك أَسْمَلِك » وهو

3

كقولم : كلمت قا | إلى فى » فى وأقوعه مواقم الحال .

) س ( وىحديث تاد د 71 أصاب الأنكة فقال :كا نوا أعدابَ شجر مُتسكاوس «ى أى ماف مُثرا ركب . ويروّى « مكادس ») وهو ععتاه .

( كوع )4 (ه) فى حديث ابن عر « بَحَث به أبوه إلى خَثير فقاسعهم”" التَّرة فستحروه» َتسكوكعَت أصا يمه » الكوّع بالتحريك : أن تَمْوَج” اليد من قبل الكوع ,. وهو رأس اليد من يل 0 : رأسّه مما بلى اللمتصر . يقال : كوعت”؟ يداه و سكعت » وكوعَه: أى صَيرْ أ كواعه مُمْو موَحّة . وقد تكررفى الحديث . 1

اناق لأس . وفى 1 » واللسان « تأ كل » وقد تقدم فى مادة ( سرح ) تشرَب 6 .

(0) تسكلة من الفائق م4 .

(م) فى الأصل » | « وقاسمه » والتصحيح من الاسان » والهروى » والفائق » / 44 . غير أن

رواية اللصان : « وقاعهم الرة » ورواية ال هروى : «فقاسعهم لمر 6 .

(4) ضبط ف الأصل: «كوَّعتْ» وأثبتضبط الروى . قال صاحب القامو س: « كواع #كفرح». ((؟؟_الهاية ؛ )

لقا 07 5"

) سس( وف حديث سامة بن إلا كوع 2 ياسكلته مه أ و بكر 60 يعنى أنت ال كع الذى كان قد نينا بكرة اليوم ؛ لأنه كان أوتل مالمقهم صاح بهم « أنا ابن الأ كع ظ واليوءة يوم لضم » فدا عاد قال لمم هذا القول آآخر ال مبار » قلوا : أنت الذى كنت معنا بكرة؟ قال نم ءانا كو رَعْك شكرة

30 1 مخشرى قد ذكر الحديث هكذا « قال له للشركون : _بكرة أ كوعه”” » يعون > سكمة ب كر ال كوع أببيه ٠‏ والروى” فى الصحيحين ماد كرناه 1 لا

وإ كوف (س)فى حديث سمد « لا أراد أن يبنى الكوفة قال: تكوتفوا فى هذا الوضم » أى اجْتَمموا فيه » وبه تمت الكوفة .

وقيل :كان امه قدما : كوفان .

(١‏ كوكب» (س) فيه « دعا دعو ة كو" كبية » قيل : كوا كيد “كني : : قراية ظل عأملب©» أهلها فدعو | عليه فلم ليث أن مات » فصارت مثلا .

1 كان خرن 2 سك _-< : 7 خ ا 2

وهو السُئتان . وكر* كب أيضا : اسم فرّس لرجل جاء طوف” عليه باليبت فكتب فيه إلى تمر » فال : امتعوه ٠‏

( كوم 4 (ه) فيه« أعظ” الصّدقة رياط قرس فى سبل الله لا تع كمه » الكوامم

- سل مل كم 2 ور

بالفتح : الضراب . وقدكام الفرس أنتاه كواما . وأصل اللكو'م : من الارتفاع والعاوَ .

(01] كوعه ؛ برف المين » أى أنت الأ كوع الذى كنت ت بكرة هذا المهار . وبكرة : منصوب غير منون . قال الإمام النووى : « قال أهل العر بية : يقال : أتبته بكرم » بالتنوين » إذا أردت أنك لقيته با كرا فى يوم غير معين . قالوا : وإن أردت بكرة يوم بعينه قلت : أيه بكرة؛ ؟ غير مصروف لأنها من الظروف غير التمكنة 6 شرح النووى على سل( ( باب غزوة ذى قرد مرح كتاب المهاد والسير ) 181/1١‏ .

(0) لم برد هذا القول فى الفائق ١/همه‏ والضبط الثبت من : ١‏

(©) وكان عاملا لابن الزبير فى معجم البلدان لياقوت 01/90

51١

- اع 1 2

(ه) ومنه الحديث « إن قؤؤما من الوحَّدين مُمْبّسون يوم القيامة على الكوام إلى و | العكةو 8 ةله 3 503 كو ء ولاه أر 3 .مهد بوأ « هى بالفتح : الأواضم امشرفة 4 واحدها : مه . ومهدبوا : اأى ينقوا من نكم .

* ومنه الحديث « تجىء”'" يوم القيامة على كو'م فوق الناس » ٠‏

د ومنه حديث الع على الصدقة ) حى رأيت” كوامين من طعام ورثياب ".

8 3 م 04 أ 0 ّ- - ص هام 5 (س) وحديث على « أنه أىَ بالمال فكوم كوامة من ذهب 4 وكو'مة من فضة » وقال :

2

ياحمر اد المركى» ويابيضاه أبيغى» فى غيرى »هذا حنآى” وخياره فيه » إِذ 51 جان يده إلى فيه » أى بَمَع م نكل واحد منهما ضُبْرة ورَكقمها وعَلّاها .

وبعظّهم بض الكاف . وقيل : هو بالضم اسم الما وم ؛ وبالفتح اس" لاقثلة الواحدة ٠‏

(ه) وفيه« أنه رأى فى إبل الصّدقة ناقة كو'ماء » أى مُشرفة السام عاليته .

ومنه الحديث « فيأنى منه بناقتين كو'ماوين » كلب الهمزة فى التدذنية واوا .

# وفيهذ كر «كوم علقام » وق رواية « كوم علقماء ) هو ذم الكاف : موضع بأسفل ديار فصر .

( كون 4 (س) فيه « من رآ ف انام ققد رآنى » فإنَ الشيطان لا يتَكوّثى » وفى

و

رواية « لا ايكون ف صُورى » أى ينشبه بى و يتصوار بصورنى . و حفيقته : يصير كائنا فى مورت .

* وقيه « أعوذ بك من الخوار بعل الكوان «6 الكون : مصدر « كان » التامّة . يقال : كان يكون كوْناً : أى وُحِدّ واسْتقر : أى أعوذ بك من النَقْص بعد الوجُود والمّبات .

ويروى بالراء . وقد تقدم . * وفى حديث تَؤْبةَ كعب ١‏ رأى رجُلا دول به التتراب » فقال كن أبا خيشمة ») أى

. . 0-7 ولس 7 اعم - .للم ء‎ ٠ صر : يقال للرحل وى من لعيك: كن فلاناء أى أنت فلان”, أو هو فلان.‎

(١)فى1:«‏ نجىء».

515

(ه) ومنه حديث عمر « أنه دّخل المسجد فرَأى رجَلاً بذ الْهئأة » فقال : كن أامر 0 يعنى اللؤلالى” .

© وفيه « أنه دَخْل السجد وعاةٌ أهله الكُنتيُون » هر الشُيوخ الذين يقولون : كنا كذاء وكان كذاء وكنت كذا . فكا نه منسوب إلى كنت . يقال : كأ نك واللّه قد كنت وصر'ت إلى كان وكنت أى ميرات إلى أن يقال عنك : كأن فلان » أو يقال نك فى حال الرّم : كنت مَرة كذاء وكنت مرتة كذ

( كرى 4 (ه) فيه أنكوى سَمْد بن مُعاذلينقطم م جُرحه 6 السك بالنارمن الملاج لعرؤف فى كثير من الأمراض . وقد جاء فى أحاديث كثيرة الم عن الَكَى » فقيل : إتما مهى عنه من أجْل أنهم كانوا يمعلمون أمْرّه » وبرّون أنه عَلس' الداء ء وإذا لم يَكْوَ اموه عطي

20

6

ونظل » فتهام إذا كان على هذا الوحّه » وأباحه إذا حمل 79 لاشفاء لا لاعلة لهء فإنَ الله هو الذى سر نه ويشفيه » لا الك والدأواء .

وهذا أمر تشكثر فيه شكوك الناس ء يقولون : لا شرب الدّواء لم يمت اء ولو أقام ليزه لم ميقتل .

وقيل : تحتمل أن يكون َيه عن الَكَىَ إذا اسْتعمل على سبيل الاحتراز من حُدوث اآرض وقبل الحاجة إليه » وذلات مكروه » و إعا أبيح للتّداو ى والعلاج عند الحاجة .

ويحوز أن يكون الى عنه من ن قبيل التوكل » » كقوله : « مم الذين لا يست'قون , ولا يَكبوُون » وعلى رهم بِعَوَكلون » والّوَ كل درجة أخرَى غير الجواز . والله أعلم .

(ه) وفى حديث ابن عمر « إنى لأغتسل قبل امرأتى مأتكوى مها » أى سد بحر جسمها » وأصله من الك .

( باب الكاف مع الحاء 4

ولا شتمبى ولا كور «( الكوز : الانتهار . وقد كهزه و0 إذا زبره واستقبّله بواحه عبوس .

١م‎

*# وفى حديث المدّمى «أنهم كانوا لا يِدَعُونْ عنه ولا يمكبرون ») هكذا وأو فى كيب الغريب » وبعض طرق سل . والذى جاء فى الأأكثر”؟ « يُكرهون »© بتقديم الراء؛ من الإ كراه

( ميك )4 (ه) نى حديث امحاج « أند كان قصيراً أم 00 كباكباً الل » هوالذى إذا تظآرت إليه رأيتّهكأنه يَضْحَك » وليس بضاحك » من 508 : القرقهة

١‏ كيل 4 (ه) فى فضل أبى بكر وعمر « هذان سيدا كُهُول أهل الجنة » وفى رواية «كهول الأولين و الآخرين » الكهل من الرٍ جال : من زاد على ثلاثين سنة إلى الأربعين .

وقيل : من ثلاث وثلاثين إلى تمام النمسين . وقد اكسهل الرجل وكاهل » إذا بَلَمْ الكهولة فصار كلا .

وقيل : أراد بالسكهل هاهنا الما العاقلَ : أى أن الله يدخل أهل الجنة الجنة خلا عقلاء .

[ها] وفيه « أن رحلا سأله الجهاد ممه » فقال : هل فى أهُلِك من كاهل » يروى بكسر الماء على أنه اسم » وبفتيها على أنه فمل » بون ضارب » وضارّب » وها من الكهولة : أى هل فيهم مَن أسَنّ وصا ركهلا ؟ ْ

كذا قال أبو عُبَيد . وردّه © غليه أبو سميد الضرير » وقال : قد تخاف الرجل فى أهله كمْل وغيرٌ كهل .

() انظر شرح النووى على مسلم ( باب استحباب الركمّل فى الطواف والعمرة . من كتاب الحج ) ١١/5‏ ش

(0) فى 1 أصغر » وفى الاسان » نقلا عن الروى : « أصفر «( وعن اين الأثير أصعر » والثبت فى الأصل » وهو الصواب . وانظر ص "١‏ من الجزء الثالث .

(ع)ى ال هروى : « كاه » وفى اللسان نقلا عن الهروى : كه 6 .

(:) وضعت المواد فى الأصل ١ ١‏ هكذا ( كير . كهل . كهول . كهكه . كيم . كين ) وقدرتبتها على طريقة لصيف فى إبراد الموادّ على ظاهر لفظها . وهى الطريقة التى شاعت فى الكتا بكله .

(0)فى|:« ورة 6 .

0

وقال الأزهرى : تمت العرب تقول : فلان كاه ل بنى فلان : أى عمندتهم فى الْلنّات وسَيَدُم 9" فى الات ٠‏ وبةولون : مُعَر كاهل العرب » وتم مكاحل مُضْر . وهو مأخوذم نكاهل البعير 7" » وهو مقدم ظهْره ؛ وهو الذى يكون عليه الْحْمِلٌ . وإنما أراد بقوله : هل فى أَمْلِات مَن تنْتمد عليه فى القيام بأ من كلف من صغار وَلَدِكُ ؟ لثلا يَضيموا » ألا تراه قال له : « ماهم 3 صَيْبِيّة 6 صغار » » فأجابه وقال : « ففهم غامد 6 .

وأنَكّر أبو سميد الكاهل » ورّعم أن العرب تقول للذى تَذَافٌ الرج ل فى أهله وماله : كاهن » بالنون . وقد كهته يكهنه هونا . فإمًا أن تسكون اللام مُبْدَلة من النون » أو أخطأ السائم فر أنه باللام .

(س) وفى كتابه إلى اهن فى أوقات الصلاة « والمشاه إذا غاب الشّفَقْ إلى أن تَذهب كال الليل » أى أوائله إلى أؤساطه » تشبيها ليل بالإبل السائرة التى تتقدم أغنافها وهواديهاء ويتبَعها أعجارها وتواليها .

والكواهل : بَمْ مكاهل » وهو مُقَدَمِ أغلى الور .

* ومنه حديث عائشة « وقَرْرَ اْؤوس على كواهلها » أى أنيسها فى أماكنها »كأنها كانت مُشْفِية على الذّهاب والجلاك .

22 س) فى حديث أسامة « فحمل يكيم مهم » اكيم : القمراض‎ ( 0 ١١ ' والاقتحام فيه . ورا تْرِى تخرى السّخْرية » ولعله - إن كان محفوظا مقلوب من امك‎ وهو الاسنهزاء‎

(س) وف مَمَتَل أبى جهل « إن سيم ككباء” » أى كليل لا يقطم .

(كمن4ة (س)فهم ب عن وان الكاهن » الكاهنٌ : الذى يتَعاطى اير عن السكائنات فى مُستَقبَل الزمان » ويدّعى مُعرفة الأسرار . وقد كان فى العرب كبّنة » كشقّ » وتتطل » ويرعاء فهم من كان يشر أن تايا من اج ورَئيا 5 باو إليه الأخبار ؛ ومنهم من

2 فى الطروى وسيّدهم 6 . (0) فى الطروى » والاسان « الور‎ )١(

(©) فى الهروى : « صبية » .

5١8ه‎

كان يعم أنه يرف الأمور مَقدّمات أسباب يَنْتَدِلُ بها على مواقمها من كلام من يسأله أو فئله أو حاله » وهذا تَحْصُو نه باسي امراف » كالذى يَدعِى معرفة الشىء السروق » ومكان

الضَالََ وتموها .

* والحديث الذى فيه « مَن أن كاهنا » قد يَشْتَمل على إثيان اسكاهن والمَرئاف و لمم /' و جمع 7 السكاون كنة وثهّان .

* ومنه حديث الجنين « إما هذا من إخوان الكيان » إنما قال له ذلك من أجل سَحْعه الذى سَجَع » ول يعبه جرد السّجْم دون ماتَصّمّن سَجْعه من الباطل » فإنه قال : كيف تَكدى من لا أ كل ولا شرب ولا اسْتهلَ » ومثل ذلك يطل .

ظ وإعا ضرب الل بالكهان ؛ لأنهمكانوا يوجن أقاويلهم الباظلة يأسجايع تروق السّامعين » فَيسْميلون بها القلوب » وِنْمَطْمُو ن إليها الأسماع . فأمًا إذا وضع الكَجْم فى مَواضعه من السكلام دم فيه . وكئيف يم وقد جاء فىكلام رسول الله صل الله عليه وسلكثيرا .

وقد تسكرر ذ كره فى الحديث » مقرداً وجمعاء وانما وفعلا .

وفيه « أنه قال : رج من الكاهنين رحا" يقرأ القران ا بر أل قراءته » قبل : إِنَّهُ مد بن كب القرظى- . وكان تيقآل لقن يظة والتضير": السكاهتآن » وها كبيكا ايرود بالمدينة » وهم اهل كتاب وف وعِ ؛ وكان عمد بن كعب من, أؤلادم .

والعردب تسَمى كل" من يتعاطى علم] دقيقا :كاهناً . ومنهم من كارن سَعى لتم والطبي بكاهيا .

١‏ كيورل4 [ه] فى حديث عرو « قال لمعاوية : أبَْتك وأمْر'ك كَحُقّ الكبُول » هذه الفظة قد اماف فيها » فرواها الأزهرى بفتح الكحاف وضم الحاء » وقال : هى المنكبوت .

ورّواها اللحطالبى والزغشرى بسكون الهاء وقتح السكاف والواو » وقالا : هى المسكبوت .

ول بَقيّدها الفتيبى .

ويُروَى « كدق الكهلدل » بالدال بدل الواو .

وقال العَمَيِىَ : أمَاحق الَكَهْدَّل فر أنمم فيه شيا مّمن يُويّق بعلمه» بكذنى أنه بيت -

"اا المتكبوت . ويقال : إنه نك المحوز . وقيل : المجوز نفسهاء و ما : لامها . وقيل غير ذلك . (كبه»ه (س) فيه « أن مَل الت قال لموسى عليه السلام وهو يريد قبْض رُوحه : ََ 2 وَحهى 2 تمل فض رو حَه » أى افتح اك وَتَمَفْسُ . َال كه بك وك يافلان : أى أخْرج سك وير'وى « كه » سآء واحدة مسكنة ؛ بوزن َف ؛ وهو من كأ يكام هذا الغنى . إكياه (ه)نفى حديث ان عباس « جاءته امرأة ققالت : فى انفسى مثألة وأ أ كنبيكأن أشافيّك بهاء فقال ١:‏ كتييهاق إبطاقة » «كأى أجلآك وأحتشمُك » من قوم لاحبآن: أ كبى » وقد كهى يَكُْهَى » وا كنهى ؛ لأن لكر تمه اطئِية عن الكلام . ( باب الكاف مع الياء) (كيت» 0 وَكيْت » هى كناية عن الأمر » تحو كذا وكذا . قال أهل العر بيّة : إن أطتها « كَمّة » بالتشديد ء والتاء فمها أبدل من إِحُدَى الاين » وَاهاه التى فى الأضْل مذوقة ٠‏ وقد ل الناء وتسكسر . ش (كيح) ( س) فى قضّة يونس عليه السلام « فوجَدُوه فى "كيح . يُصَلَ » الكيح بالكسرء والكاح : سفح الجبل وسئده . :( كيد 4 [ه] فيه« أنه دَخَل على سّمد وهو يكيل بكَفْسه » أى يود بها » ير يد الماع

والكيد : الكوق . د ومنه حديث حمر « تخرج الرأ ة إلى أبمها كيد بنفسه » أى عند بزع رُوحه وموته .

(ه) وق حديث ابن عمر 2 أن رسول لله صلى انه عليه وس غرًا عَرْوَة كذًَا فرجَم وم يلق كيد » أى حر ا وق حديث صُلح تر ان 2 ان علمم عار" 37 الستلاح إن كان لب كيد ذَاتَ غذر ») أى

حراب ؛ ولذلك أنها .

)١(‏ جاء ف المروى فى ال مروى : « ويُروى : « فى نطاقة:» الباء تبدل من النوري » وانظر ص ١5‏ من

-

. َ. 000 مرت 4 م 00 : أءة (ه) وق حديث عرو ن الماص « ما قؤالك فى عقول دها خالقها ؟ » وق رواية

« تاك عُقولٌ كادها بارثها »' أى أرادهًا بسُوءء يقال : كذت ارجُل أ كيده . والكيد : الاحتيال و الاجنياد “ويه ميت المرب كيدا .

(هس) وفى حديث ان عباس « نظر إل وود كذ ف ليق »فار أن تحن » أى حضن. .بقال :كادت الرنأة تسكيدُ كيدا إذا حاضّتء والَكيْد أيضا ٠١‏

[ه] ومنه حديث الحسن « إذا بلغ الام الكيك أقطر » .

(كير 4 » فيه « مَتل الجليس الدُوء مكل اكير » الكير” بالكتشر: كير الخدَادء وهو ل من الطلين . وقيل : الزّق الذى يفخ به الّار» واكَبِىْ : الكُورٌ .

(ه) ومنه الحديث « الدينة كالكير تَنفى حَبَنها وينصم طيبها » وقد تكرر الحديث .

# وى ح<ح_دهيث المثافق « سكير فى هذه مرئة » وفى هذه مركة » أى جَررى . يقال : كار الفرس' يكيراء إذا جرى رافما ذ نبَه.

ويراوَى « يَكُْبن» »وقد تقدم .

١‏ كس * فيه « الْكِس دن دان نفسّه وعمل لا بعد الموت » أى العاقل . وقد كاس بكيس” كسا . والكيس : العقل .

1 ]| ومنهالحديث« أع الؤمنين 07 » أى أغقل .

(ه) وفيه « فإذا قَدِيمَ فالكَيْسَ الْكَيْسَ » قيل : أراد الجاع" فجمل طَلب

ا 0 2 الولد عقلا . ٠. 3 ٠.‏ 26 عم سا له 1-6 صرال (ه) وفحديث جابرنى رواية « أترانى ا كستك لاخذ ملك » أى غلبتك با كس . يقال : كايسنى فكسله:أى كنت أ يس منه . ش د وى حل درث اغتسال المرأء مع الرجل 00 إذا كانت كنسّة « أراد 4 سن الأدب ف استعمال الماء مع الرجل ٠.‏ )١(‏ الذى فى الطروى : « وفى حديث ع, ر رضى الله عنه : وما قولك فى عقول . . )9 ؟) عبار ة الهروى: : «قال اين الأعر ابى : الكيس :الماع» وَالسكيس: العقل تحدل ط ب ّالولدعقلا».

598ل

ومنه حديث على « وكان كيس الفغل » أى حسنه . والسكيس فى الأمور يزى تجرَى الرفق فيها .

ومنه حديئه الآخر :

»* أما ترانى كيسا مكيا »*

المكيس: المروف بالكيس .

* وفيه 2 هذا من' كيس أبى هريرة » أى ما عنده من الول الْفَعتى فى قلبديم فكي المال فى الكس .

ورواه بعضهم بنتح الككاف : أى من فهه وفطنته » لا من روايته .

١‏ كيم )4 (ه) فيه« مازالت قرش - كاعة حتى مات أبو طالب © السكاعة : جمع كانع» وهو الجبان ٠‏ كبائع وباعر : وقد كاع يكيم ٠‏ ويْروَى بالتشديد .وقد تقدم .

أراد أنهم كانوا ينون عن أذى النبئ فى حياته » فلما مات اجْتَرأُوا عليه .

( كيل 4 (س[ه]) فيد«الكيال مكيال أهل المدبنة»والميزانميزانٌ أهلمكة» قا لأ بو عبيد : هذا الحديث صل لكل شىءمن السكيل والوزنءوإنها يأ الناس فيهما بهم »والذى مرف بدأصل” الكيل والورّن أن كل مالزْمَه اسم المختوم والمَفيرْ والََكُوك . والصاع ولد » فهو كيل » وكز» مالز مه ام الأرطال والأمناء”"” والأوَاق” فهو ورْن2©

وأصل التمر : الكيل ء فلا و59 ' أن يباع وَرْنا بوزن » لأنه إذا رد بعد الوزن إلى الكيل » و من فيه التفاضّل ا وكل ما كان فى عهْد النبى صل اله عليه وس عكة والديتة مكيلا فلا يُبَاع إِلّا بالكيل» وكل مااكان بهم موزْونا فلا باع إَ بالوزن » ثلا يله الوب بالتّفاضّل .

(1) فى الممروى : « والأمنان » وقال صاحب المصباح : «للّنا: الذى يكال بدالسمن” وغيره ... والتثنية متوان » و المع أمناء : مثل سبب وأسباب ٠‏ وفى لغة تمي : من بالتشديد» والججع أمنان » والتئنية مئان » على لفظه » .

(؟) هذا آآخركلام أبى عبيد. وما يأتى من كلام أبى منصور الأزهرى .كا فى الروى . (©) عبارة ال مروى : «ولا وز أن يُباع رطلا برطل ولا وزنا بوزن » .

() هذا آخ ر كلام أبى منصور الأزهرى . ك فى المروى .

-509-

وهذافى كل نوع تتعلق به أحكامالشرعمن حُقوق اللهتعالى » دون مايِتعَاملالذاسفى بياعانهم . 3 ل و5 ٠.‏ 52 52-0 فأما الكيال فهو الصاع الذى يتماق به وُحِوبُ الرّكاة » والسكفارات » والنفقات » وغير ذلك» وهو مقكر كيل أهل المدينة 4 دون عير هأ من البإدان 4 هدا الحديث . وهو مفعال من السكيل ل والم” فيه للالة . وأما الوَرن فيُريد به الذهب والفضة خاصّة » لأن حَق الزكاة يَتَملَق هما . ودرثم أهل مكة ستة دوانيق » ودّراه الإسلام ادكه كله عشرة سبعة مثاكيل . وكان أهل المدينة يتعاملون بالد رام لكوت 1 8 فأرْشدم إلى وَزْن مكة . 2 39 8 10 له 7 موا ات ع وأما الد نائير فكانت تحمل إلى العرب من الروم 0 إلى ان ضراب عيدك المللك نن مَروان الد ينار فُْ أكّامه . وأمّا الأزطال والأمناء اناس فها عادات #تلفة فى البار إن » وم مُعاملون بها

عند مَقَدَم رسول الله صلى الله عليه وسل عليهم » بالمَدّدء

وترون عليها . (ه) وفى حديث عر « أنه نهى عن الكايلة » وه الها بسة بالقول ؛ والفمل » والمراد - المكافأة بالسثوء وراك الإغضاء والاحيّال : أى تقول له وتفعل ممه مثل ماايقول لك و بَفمل مك . وهى مُفاءلة من الكل . وقيل : أراد بها المقايسَة فى الدّين » وتَرْك العمل بالأر . (س[١ه]‏ ) وفيه« أن رجُلاأى الننى صلى الله عليه وسلم وهو قا تل المدوء فسأله سينا يقرتل به » فقأل : املك إن 60 أن قوم فَْ الْكَيُول فقال :لا » أى فى مُوْخُر المّقوف 5 وهو فول » م نكال لد يسكيل كيلاء إذَا كا وم محر ج تار » فَشيه مُؤْخُر الميّفوف به » لأن من كان فيه لا ثيقارتل . - 0 وقيل : الْكيُول : الجبآن . والْكيُول : ما أشرّف من الأرض ٠‏ بريد : تقوم فواقه 60

1-10

يَصْنَع غيرك .

» (؟) فى الفائق «إوم: : « فتتبمكر'‎ ٠. » عبارة المروى : « اعلى إن أعطيئكه‎ )١(

عرنتب اللام)

(باب اللام مع الممزة )

إلات) 2 « فيه «من سكف باللات والدرتى يقل دلا إلهإلاالله» اللآت: 68 م كان لثقيف بالطائف » والوقف عليه بالحاء . وبعضههم قف" عليه بالقّاء » والأوتل1 كثر . و ٍأما القّاء فى حالااوّضْل وبعضهم بشدد القّاء .

ولدس هذا مو ضع اللات ٠‏ وعو ضمه « أيه »)و إأعا د 1 ناه هأهنا لأخل لفظه و أله مدقابة عن يأء » ولت 50 .

وقوله «مَلْيدّل لا إله إلا الله» هليل على أنّ الحالف بهما ؛ و ع) كان فى مَمْناها لا ْمُه كفارة المين » لما يَلْرْمُه الإنابة والاستمفار .

١‏ لأم 4 * فيه دلا انضرف النى” صل الله عليه وس من المندق وَوَصَمْ ممه أتاه جبْريل فأمَّره بالحروج إلى بنى قر يظلة » اللامة مرموزة : الدرع . وقيل : السّلاح . ولأمة اهرب : أوّاته . وقد 'بترك الهم تخفيفاً . وقد تكررت فى الحديث .

[ء] ومنه حديث على (كان محَررض' أحابة ويقول : تحلبَبوا السسكينة » وأ >كماوا اللوكم «ى هو يجدم7" لَأمْة » على غير .قياس . فسكأن واحده لُوْمَة0 .

* وف حديث جابر « أنه أمَّر التتجرتين خاءتا » كلما كاتما بالَتْصَفٍ لأم نييما » . يقال : لأم ولاهم بَينَ التتّيئين » إذا جسم ْنا وَوَاقَنَ » ولام الشياتر والتأما » عمست .

وفى حديث ابن أم مكتوم ‏ لى قائرث لا ثبلا م » أى يُوافقنى ويساعدانى . وقد تحقدف

اطمزة فتصير َأ ٠.‏

اس ا اسه سيء )١(‏ هذا من قول المت ى كا فى الطهروى . 0( بسد هذا فى الهروى : « واللوأمة أيضا : الحديدة التى تحرّث مها » .

-- ر و2 00 م - 5 ب . 1 1 5-7 مه مم لله وسروّى 2 يلاومنى « بالو أو ( وَلا أصل له ؛وهو تحر ديب من الركّواة 4 لان الملاوّمّة مفأعسلة 2 1 1 من اللوام . * ومنه حديث أبى ذر 02 من لاعَمْ دن ليم فأطءموه 78 تأ كُلون «( هكذا يروَى بالياء» مبة عن اطمزة . والأصل : لومم . عع 8 مس295 8 ور - ع (لألأ4ه (ه) فى صنفتهعليه الصلاة والسلام د يتلألاً وَجَهْه تلاو القمر » أى ٠‏ رع . 0 بشرق ويسْتنير » مأخُوذ من اللؤلؤ . (لأواء4 * فيه « مَ نكن له ثلاث" بنآت فَصَبر على لَأوَاحن كن له حجاباً من النار » اللآواء : الشد: وَضيق الميشة . 000 ساموت د اساي *# ومنه الحديث « قال له : ألمت حون ؟ ألنت” تصيبك اللاثواء؟ » . [ه] والحديث الأخر 0 0 صير 7 لاوَاء المذيئة © . (لأى 4 * فى حديث أم أعن 02 قبلأى م تع أبم رسول ل ص الله عليه وسل» أى بعد مشقة وَجهد وإبطاء . (ه) ومنه حديث عائشة وهخر ها ابْنَّ بير « فبلأى ما كلمته » .

(ه) وف حديتث أبى هريرة « نحى. من قبل الشرق وام وصفهم 4 3 قال : قر

٠. عاسام 2 5 4ه‎ 0 ٠. والراوية يومئد عق عامها أحب إلى من لاء وشاء » قال القتيبى : هكذا رواه نقَلهَ الحديث‎

د لاء ) بون مأء » وإبما هو الأ» وزن الماع" وهى الثيران » واحدها «لاى » وزن قماء وار

الي ع - مه ٠.‏ ل 3 ٠.‏ . وحجهعه أقفاء »| سر بك : عير ستقى عليه يومكاد خير مو * اقتناء البقر والغم 4 كأنه أراد

از راعة ؛لأنأ كثرمَن بق الثيران والفنم الزرّاغون . ل( باب اللام مع الباء)

(ابأ4 (س) ف حديث ولادة الحسن بن على « وألْبّأه بريقه ؛ أى صب ريقه فى فيه » كا يِصَسّ اللبأ فى آم الّى » وهو أُوّل ما تلب عند الولادة . ولبّأت الشاة وادها : أَرْصممه ء. 03 ا 2 ء. 1 اللبأ » وَأَلبَأْتْ الكخلة » أضعتها اللبَأ .

(1)ف الهروى : «ألماء » . )0( بوزن عقب .كا فى المصباح .

59

م ونه حديث يدش المساة « أن تر أصارعر ترس علا قال : ان أن .

لك أن ن الاحال فد حرج فلا منمنك ن أن تَأها » أى لا تمك خروحه عن غر'سهها

#إلبب »4 زه ه) فى حديث الإغلال بالحج « لبيك الهم لبيك » هو من التّلبية » وهى إجابة النادى : أى إجا بق لاك يا أ بالسكان ولب [ به ] *" إذا إجابه المناردى : ى إجابت لاك يارب » وهو مأخوذ من أب ' ن وألب [ به إد أقام به» ولب على كذاء إذا ل 'يفارقه » ولم يستَْمَل إلا على لفظ الكمْنية فى معنى السكرير : أى إجابة بعد إجابة .

وهو منصوب على المصدر بعامل لا يظور كأنك قلت : أب إلبايا لعك إلياب ٠.‏ والقلبية من لبتي ككالتبليل من لا إله إلا اله .

وقيل : معتاة اجام بى وقصدى يارب إإلك » من قوثم : دارى تَلبُ دارّك : أى تواجهها .

وقول : معناه إإخلاضى للك »© من قوم 4 حسب لباب » إذا كان خالصا مضا ٠‏ ومنه أن الطعام ولْبَابه 90

(س) ومنة حديث علقمة « أنه قال للأسُود : يا أبا مرو 34 قال : كنك ؛ قال : كَْ يديك » قال اللحطابى : معنأه سَامَت يداك وصّحَتا . وإنما ترك الإعراب فى قوله « يديك » » وكان حقه قه أن يقول « يداك » ادوج يديك بنك .

وقال الزممشرى : « فعنى أ'كَْ يديك : أى أطيكك » وأنصَرة ف بإرادتك » وأ كون كالثى. الذى صر فه بيديك كيف شئت 6.

(ه) وفيه « إن اله تع مز منى بنى ماسج 0 ؛ لصلتهم 3 الحم 3 وطأميهم فى ألياب الإبل » (0) زاد المهروى من معانها » قال : « والثاللث : محبّتى لات يارب . من قول العرب : امرأة” لم 2 2 لبة » إذا كانت عحيّة لولدها عاطفة عليه . ومنه قول الشاعر : .س4 امي عشد ام * وكم كام لبة ظَمن اشبا +

7

م

ورُوى « لبا الإبل » الألباب 9" : جَمْم ب ؛ ولبهُ كل شىء : خالصّه » أراد خالصٌ إبلهم وكرائمها .

وقيل : هو جمم ب » وهو لحر م نكل شىء » وبه معى لَب ارج :

وأما اللبّات فهى ى مع إيّة » وهى الهزمة التق فق الصّدّرء وفيا تُتْحَر الإبل .

* ومنه الحديث « أما تسكون الذكاة إِلّا فى املق والأءّة ! » وقد تسكرر فى الحديث .

(ه) وفيهه إِناحَىئة من مَذحج ء عُبابُ سكفهاء ولباب شَرَفها » الأباب : الخالص من كل شىء كلاب .

(ه) وفيه « أنه 0 صل فى واب واحد مُعَكيبا به » أى معد “ما به عند صَدْره . يقال : تلب بثو به إذا همه عليه.

(ه) ومنه الحديث «أن رجلا خاصم أباه عنده فأمر به فلب له » يقال : كينت الرجّل ولمبئه» إذا حملت فى عتقه با أو غيره وحرزته به . وأخذت إيكلييب قلان» إذا > معت عليه توبه الذى هو لابه وقبضت عليه تخرته . والقلبيب : مع ماثى موضع لذبب من ثياب الرجل .

ومنه الحديث « أنه أمر” بإخراج المنافقين من المسحد ٠»‏ فقام أبو أي ب إلى راقع بن وديعة لبه بردائه » م كتره نقراً شَديدا » وقد تكرر فى الحديث .

(هس) وفى حديث ضَفِية أم الزبير « أضر به 7"ى بَلَبَ » أى يصير ذَا لَب ؛واللسة: التقل » وجمعه : أأبآب . يقال لأ يم يل مأك اد بيبا لهأف لجاز وأهل ل د يقولون :لب يا يلب » بوزن 5 أن قر فر ٠‏ ويقال : أبب الرحل بالكسر» , سه بالفتح : أى صار ذا لَب .وحك : أب جب بالفّم » وهو أورء ولا تير ل فى لضاف .

(س) وف حديث ابن حمرو « أنه أ الطائف فإذا هو يرى المُيُو سَكلبة -أؤ تنبهثف

5-9

على الم » . هو حكاية وات القيوس عند السّفاد ٠‏ يقال : لب كلب ء كفر يفرت .

() أخرجه المروى من حديث عمر رضى الله عنه . وانظر الفائق 48/9 .

59598 ل

7 لبث ) * فيه « فَاسْتَلْبَتَ الوح » هو اسْتَفْمّل من الأبث : الإنطاء والتأخر . يقال : َبثَ يَلْبَتْ لثبدا » بُكون الباء » وقد تتح قليلا على القياس .

وقيل : لب : الامم » والثبث بالمّم : الصّدر . وقد تسكرر فى الحديث .

(لبج»ه (س) فى حديث مهل بن تيف « لا أصابه عامر بن ربيعة بمثينه كلبج به حي مايقل »أى ضرع به . يقال : لبج به الأرض : أى رَمآه .

(س) وفيه « تَبَاعَدَت شُمُوبُ من لبج فَنَاش أبياماً » هُو اسم وَحل. و اللجَج : الشحّاءة . حكاه الزغشرى .

(لبد4ه (ه) فيه « أنَّعائثة أخرحّت كنا للنى عليه الصلاة والسلام مُابّداً » أى

مرق . يقال : لبن المي لْبْدْهُ ولبدته 2 . ويقال”© لاخ خرقة التى يراقع بها صَدْر القييص : 07 اللبدة :داق رقع با ف : البية. ٠ 4 2‏

0 .

) 1 5 وف حديث ارم 2 اد انأسه ٠إنه‏ 53 يوم القيامة بدا «( هكزا . 5 ةق 0008 جاء قف رواية و تلبيد اشر : أن 0 فيه شى. من صَدْغْ عند الإ رام؛ عا يشعث و يعمل إأبقَاء على اشر . و ءئى مد من 0 كه 6 الإ م . 2 نه الحديث فى صقة العييث « فليّكت الدمّاث » أى جملتها قوة لا تسوت فها («ه) ومنه بيك ف عل ليت 0 كدت الستاث 2( أى عتما قي لاتلوع فم الأرْجُل . والدماث” : الأرضون السّهلة . (ه) وثى حدي ثأم زع « لس بلبد فيتوقل لاله عندى مُعول «( أىلب 00 عستسك وس 6 رصح ؟يى. 007 1 7 ١‏ متايد » فدسر المثى فيهةو يعتلى . (ه) ومقه حديث حُذيفة 2 وُ كر فتن فقَال 2 الْبدوا و الراعى على عصأه 2 لايذهب ب اليل » أى الْرَمُوا الأرض واقعدوا فى يوت ء لا تخْرجُوا منها فَتهلكُوا » وتكونوا (1) زاد الهروى ١:‏ وألبدثه » . () قائل هذا هو الأزهرى » ك فى الفائق ؟/.5؛غ يا والرواية الأخرى 000 ميا » الظر القابق ا اا . (:) هذا من شرح اءن الأنبارى كا فى الغهروى .

ع7 ل

كُمَن ذَهَب به السيل . يقال : لبد بالأرض وألْيَدَ مهاء إذا لزمها وأقام . 00 (س) ومنه حديث على « قال ارجِلين أتياه يسألانه : الْبَدَا بالأرض حَتى تَقما » (ه) وحديث قتادة « النمشوع؛ فى القلب » وإلبَآُ البَصَّر فى الصلاة » أى إأزامه مُوضم

السحود من الأرض .

(س)2 وفحديث أبى برزة « ماأرى اليوم خَيْراً من عضّابة مُلبدة » يثنى لصةوابالأرض

وأخْملوا "نفتهم .

(ه) ومته حديث أى بكر « أنه كان كَل فيقول : لبد أم' أرغى ؟ فإن قالوا : ألْبد

َي المُثبَة بالمثر ع وسَب » فلا يكون لِحَليب رَغْوَة » وإِنْ أبآن العلبة» رَعَا _لشدة وقمه» . وفى صفة طلح الجنة « إن الله تحمل مكان 2 شواكة منها مشل خصوة .- اتيس

الْلبُوه » أى الكتيز الم ٠‏ الذى ازم ابمنضه بَمنضا فَعَابد .

(س) وف حديث انن عباس « كَادُوا ونون عَكيْر لبد » أى مجتمعين بعضهم عل

بعض » واحدتها : البدة .

(س) وفى حديث يد ن ثور :

أى عليه لبدة من الوبر .

(س) وفيه ذ كر « أبّيدا »7 وعى اسم الأرض السابعة .

(لس)» (م) فى حديث جابر « لا تل قوله تعالى : « أ ميسج شيا » اليس : اتذاط. يقال : لَيْت الأمر بالفتح أأبسّه » إذا خَلطْت بعضّه ببعض : أى ملم قرفا مختلفين .

(1) جاء فى اللسان ( مادة خصى ) : « قال شر : لم نسمع فى واحد الخصّى إلا خُضية » بالياء ؛ لأن أصله من الياء » . ويلاحظ أن ان الأثير لم يذكر هذه المادّة . (0) هكذا فى الأصل . وف ! : « لَبَئْداء » وفى اللسان : « لبيدا » . ش (5؟_اللهاية ”ل ع )

-

ومنه الحديث « فلبس عليه صلاته 6 . # والحديث الأخر 2 من ليس عل نفسه ل 0 كه بالتخفيف » ور 3 شد للشكثير . ومنه حديث ابن صَيَاد « فلسنى » أى َمَلى ألتبس فى أمره . 2# وحديئه الآخر ١‏ سّ عليه 4 وقد تكرر فى الحدرث (ه) ومنه حديث الَيْعث « طاء الك فك قّ عن قابه » قال : فخفت أن يكون قد اكيس فى » أى خولطت فى عقلى . (ه) وفيه « فيا كل وما يتَلَيّى بيده طَماء » أى لا يَلزّق به ؛ لتظافة أ كله . ومنه الحديث « مب و يتين منها بشىء » يعنى من الدنيا . * وفيه« أنه نهى عن لْسّتين » هى بكسر اللام : الهيئة يْئة والحالة . ورُوى بالضم على الصدر . والأوّل الوجه . لبط 4 [ه] فيه« أنه سْئل عن الشهداء» ققال : أولئك يَمَلبتلون فى القرّف الكل" » أى يتمرغون . ( س[ه]) ومنه حديث ماعز « لا تسوه فإنه الآن يَتلَبْط فى الجنة » . # ا ومته حديث أم إسماعيل « جعلت تنظر إليه يتلكى ويتلبط 64 [ه] ومن الحديث ١‏ أنه حرج وقريش ملبوط بم » أى أ: نهم قوط بين يديه . (س[ه]) وحديث سمهل بن حتيف دل أصابه عامر بن ربيعة بالعين قليط به 6 أى سرع وسَقط إلى الأرض ٠‏ يقال : لبط بلجل فهو ملبوط به . (ه) ومنه حديث عائشة « تضْرب البقم وتليطه » أى تضرّعه إلى الأرض . # وحديث الحجاج الى « حين دَخل مكة قال للمشركين :[ ليس ]27 عندى من الخير””© ما بش 5 »فالتبطوا يحت ناقته » بقولون : إيه ياحَجَّاج » . (لبق4 (ه) فيه « فصتم تريدة ثم لبقا »أى حَلَطَها حَاطا شديدا . وقيل : يمعها بلفرفة . ظ

ريخلا«:١ سقط من 1. (0) فى‎ )١(

/5101 ل

(لبك 4 (ه) فى حديث الحسن « سَأله رجل عن مسألة م أعادها فقكسهاء فقال له : كت عل » أى خَاطت عل» .ويرُوى « بكلت » وقد تقدم .

إلبن4ه (س)فيه« إن لبن الفمل مركم » ”ريد بالفخل الرجل تسكون لهامرأي” وَادت منه وَلَدا ولها لبن ؛ فكل - من أرْضَمَه من الأطفال بهذا فهو نحم جل الزوج و إغوته وأولاده مسهباء ومن غسيرها » لأن اللبن لازوج حيث هو سببه . وهذا مذهب الماعة . وقال ابن السَيّب والتخعى” : لا حرم .

*# ومنه حديث ابن عباس « وسثل عن رجل له امرأتان أرْضعت إحداها غلاما والأخرى جارية : أل للغلام أن يروج بالجارية ؟ قال : لا » اللقآح واحد » .

© وحديث عائشة « واسْتَأذن علمها أ, بوالقيس”" فأبَت ت أن تأدّن له فقال :أنا تمك أرْصَمَتك امرأة أخى » فأببت عليسه حتى ذ كته لرسول الله صلى الله عليه وسلٍ » فقال :هو تمك فليلمء عليك »6 .

(س) وفيه « أن رجلا قل آخرء فقال : خَذ من أخيك الْلبّن »22 أى إبلة لها أبن » يمتى الد ية :

)١(‏ هكذافى الأصل » و ١‏ » والاسان . قال بن عبد البر : « أفلح بن أبى القميس » ويقال : أخو ألى القميس . لا أعل له خبرا ولا ذكراأ كثر ما جرى من ذ كره فى حديث عائشة فى الرضاع , 6 الموطأ . وقد اختلف فيه . فقيل : أبو القيس . وقيل : أخو أبى القعبس . وقيل : ابن ألى القعيس . وأسحباء إن شاء الله تعالى » ماقاله مالك ومّنتابعه عن ابن شهاب » عن عروة » عن عائشة: جاء أفلح أخو أى القعيس » الاستّيعاب ص ؟١٠‏ , 17# . وانظر أيضا الإصابة ١//اه‏ وانظر حديث عانشة هذا فى صميح البخارى ( باب لبن الفحل » من كتاب النكاح ) وصحيح مس( باب حر م الرضاعة من ماء الفحل» من كتاب الرضاع ) ؛ وللوطأ ( الحديث الثالث » من كتاب الرضاع ) وسنن ابن ماجه ( باب لين الفحل » من كتاب النسكاح) وسنن أبى داود ( باب فى لبن الفحل » من كتاب السكاح) وسن الدارى ( باب مابحرم من الرضاع » من كتاب النكاح ) ٠‏

(9)ق1:م اللبن 6

-8؟7 -

ومنه حديث أمَيّة بن خلف « ا رام يوم بدر يلون قال : أما لكحاجة فى اللبّن؟ » أى . سرون فتأخُذون قداءثم | إل لما كبن .

(س) وم الحديث. « سعهلاك من أمَتى أهل” السكتاب وأهل” اللبن » فسثل : مَن أهل لبن ؟ فقال : قوم” بُبمون الشّهوات » ويُضّوّمون الصلوات » قال الحرفى : أظلنه أراد : يعون عن الأمصار وعَن صلاة الجساعة » ويطلبون مو اضع اللبن فى ار اعى والبَوَادى . وأراد بأهْل الكتاب قوما يَتَمَلمون الكتاب يماد وا به الناس

# وى حديث عبد الملك « ولد 7 وَا فقيل له : امدقه اي الجن 0 هو أن سق ره 6 الآبن » فيَكون ما يشريه الو لد لبا مو أداً عن الألين .

(ه)2 وفى حديث خديحة « أنها بكّتء فقال لها : مايبكيك؟ ققالت : درت لبه القر

ًَ

ع اشاس تيه وي امسدم م ال يي 20-1 فذ كانه 6 وفى رواية”" « لَسِنَة الها يم » ققال : أوَما تراضين أن تكفله سآرّة فى الجنة » اللبنة :

الطائفة القَل ل من الأمبن» و البمَة : تماكيرهأ . 1 . 3 8 ع 8 (س) وفى حديث الزكاة ذ كر « بنت الليون » وابن اللبون » وها من الإبل ما أنى عايه سَنْتَان ودخّل ف الثالثة » فصارت أمّه لبوناء أى ذات لبن ؛ لأنّها تكون قد قات حملا أ وَوَصعنه . 5 وك 05 8 | ب سخ 3 . 3 1 َ* 2 وقد جاء فى كثير من الروايات « ان لبون د س2 وقد عَلٍ أن ان الابونلا يكون إلا ذكّاء

5 2 ع‎ ٠. 50 017 5 ءٍّ' عه‎ 0 1 ٠ وإعا د ره | كيدا 4 كقوله 2 ورحب مومسم © الذى دين خمادى وشعيان «( وكوله تعالل م تلك‎

5

عش كاملة . وقيل : د كر ذلك تَفْبيها لرتب للال وعامل الرككاة ؛ فقال « ابن لبون ذ كر » لقطيب تقس رب المال بالزيادة الأخوذة منه إذا عل أنه قَُ شرع له من اطق 5 وأقط عنه ما كان

بإزانه من فَضل ليك نومة ىق الفريضصة الواحية عايه ) و يعر العمل أن بن ؟ الدكاة ف هذا

(01)فى|:دهر أن تنْقَى ظتره © .

(5) وهى رواية المهروى . وقيه : « للماسيم 6 .

19 -

م مك 3 كم الى 7 مه الو مقيول” دن رب الال 4 وهو م نادي خارج عن عن العراف 2 باب الصد قأت ٠.‏ قلا نكر تسكرار الاذل للميآن 4 وتقر شر سس ده ف النذوس مع الما 17 والتدور ٠.‏

6 وق حساك يت جر 2 إذا مَتَط كان درينا 04 وإن أ أ كله كان الييناً «( أى

مَك ذا لبن مَكيا له عنى أن الثم إذا رَعَتَ الأرّاك وال والسَم عَرارَت اباك وهو

-

قميل معى فاعل 4 كقدير وقادر ؛ كأنه يعطيها الدين . 2 شال 653 القوم أيهم : فأنا لاءن” 3 إذا

(ه) وفيه ( القلبيئة م لاد 1 رئنض» اللْبيئة وال المبين : حسان يعمل مدن دقيق أو

1 4 و2 3 جعل فمها عسل 2 سيت به نشبا بالين 30 مها ورقنها 2( وى أسمية الم من

التلبين 2 مصدر 08 لقم » إذا سقَام الذبن .

(ه) ومنه حديث عالشة هم علي بالمشنيعة2 0 الا قمة الثلبين » وفى أخرّى 0 افيض

الترفع الكليينة » .

: اوس سس سيه ل ل ع0 ©* وق حديث على 2 قال سويد بن غقلة : دغلمت عليه فإدا بين يديه عحيمة

فها خطيفة 2 5 02 ا وملبنة » هى بالكشر : الملعقة » هكذا شرح . وقال الزتخشرى9" : « اللبئة : أبن يو ضع على النار وَبثرك عليه دَقِيق » والآوّل أشبّه بالحديث 5

* وقيه « وأنا مواضع تلاك اللبئّة هى بتتح اللام وكشسر الياء : وَاحدة لبن » وهى الت

() فى الأصلء و 1 : « بامشقة » وأثيله كا سبق فى مادة ( شنأ ) .

(0) سبق فى مادة ( خطف ) : « صخؤفة »6. (ي#) الأى فى الفايق / ةغ؟ : («م الملبئة : الْلمقة » وكأن الأمر اختلط على الصّف ؛ فهذا الشبرح الذى عَراه إلى الزتخشرى للتلبنة إما هو للخطيفة . وهذه عبارة الزمحشرى : « الخطيفة : : السكا بول : وقيل : أبن يوضم على النار لم يِذ عايه دق

دندى

و ببح . وميت خطيفة ؛ لمم | مختطاف باللاعق » . وانظر أيضًا الفائق اسم . وانار

كذلك شرح الصئف للخطيفة ص ة؛ من الخراء الثاى .

0 5

53 بها الجدار ٠.‏ وبا كدر اللام وسكون الباء .

ومنه الحديث « وَلْبِكَتها ديباج » وهى رقمة دمل مواضم جيب القميص والجيّة .

(ه) وفى حديث الاستسقاء:

أتيتاك وَالْمَذْارَه يدمى لبآنها *

أى يَدمَى صَدَرُها لامنهاييًا نفسها فى المذمة » حيث لاجد ما تغطيه من تخْدمهاء من الدب وشذة الزّمان . وأصل الابان فى الفرس : مَواضم الأبَب م عير للدّاس .

0# ومنه قصيد اكيب :

# تر'مى 6 اللبّانَ يكفسها وَمَدْرَعْها كي وف بيت آخر منها :

2 3 250 . © يزه مها ليان كي

( باب اللام مع التاء ) ١ ١‏ اووس كه اس ص 2 0 رار ص (لتتعة (ه)قيه«م فاأبق منى إلا لعانا » اللمَاتُ : مافت من قشور الشحر . كأنه 1 عات ىام هام ضاء َم - د قال : مأ أ“بق متّى المرض إلا جلداً بابسا كقشر الشدرة. وقد د كر الشافعى” هذه الافظة فى باب تيم مدا 7 لانحوز التيمم به 6. 1 2 8 - 0 ل 72 عر له 5

(س) وف حديث محاهد « فى قوله تعالى : « أفرأ يتم اللات والعزى »6 قال : كان 0 * ]> كرث ‏ الحا اد ارتم ذىكان يده رَحَل يلت السويق لهم » يريد أن أصله . اللات بالتشديد ؛ لان الم سعى بامم الذى أن يلت

0 سه اليم راس ٠.‏ - الشويق عند الأصنام : أى مخلطه ‏ فخفف وجَّمل اسما للدم . 8 0000 عام د . وقيل : إن النثاء فى الأصل مُخففة للثا نيث : وليس هذا باها . )١(‏ الرواية فى شرح ديوانه ص 2:18 تفرى 6 (؟)ضبط فى الأصل 0 ومدرعها 6 » مُشْدَقّ عن ثَر اقهها رَعا بل" * (*) البيت يعامه »كا فى الشرح ص ؟١‏ : 25 0 1 00 م .8 - يمثى القرادٌُ عليها ثم يِرلقَهُ منها لبان وأقراب رَهالِيلٌ (:) ف المروى عا »6 .

-59 ا

(ثث)4 (ه)فى حديث رم وَلَا تلثوا بدار مَمحَرة 9" » ألث بالمسكان “يلت إذا أقام : أى لا تفيموا بدار جرم فيها الرزق” واللكساب . 'وقيل : أراد : لا تقيموا بالثفو ر وتسم الميآل . (اثقه (ه)نفى حديث الاستسقاء« فم رأى لَدْقَّ التُيِابٍ على الناس ضحك حتى بدت تواجذه » الت : الكل . يقال : لثق الطّائر» إذا ابعل ريشه . وتيقال للماء والطين : لتق » أيضا . ٠‏ * ومنه الحديث « أن أصحاب رسول الله بالشنام 1 اميم مقمل غهان بكو'! حتّى دق لْحاهُم 6 » أى م بالدموع )م2 (س) فى حديث مكحول « أنه كره للم من الغبار فى العَرُو 6 وهو شد القم بالثثام . وإنما كرهه رَغْبّة فى زيادة لواب عا يناله” من الغبار فى سبيل الله . (لأن 4 (ه)ف حديث آلَيْسَت : 0 عندنا مر مَذَاقَتهك ‏ ويعضنا عل اا ش20 قال الأزهرى : سمت محدين إسحَاق التغدى» يقول: معت على بن حراب يول : لثن أى ُو وهى لمَة كمانية ؛ قال الأزهعرى : ول أسممه لغيره وهو ةي 60 :

(1) ضبط فى الأصل : « مُجرّة » وهو خطأ . صوابه بفتح الم مع فتح اليم وكسرها »كا سبق فى ص 1856 من الجزء الثالت .

(0) بكسسر اللام وضهمها فى الجمع . كا فى المصباح .

(00)فى١:«‏ مضل ». (:) فى الأصل » و ! : « بنضك » والثبت منالهروى » والاسان . مادة ( لثق ) والوزن بدأ . (0) فى الهروى : « لد »© ولكن الغريب أنه شرحه فى ( لثن ) ول يشرحه ف ( لثق ) وقد ذكره الاسان فى ( اثن ) وفى ( لثق ) وشرحه فى كلتا المادتين نفس الشرح .

(5) فى الأصل : « يت » وضبطته بالتحريك من | » واللسان .

1

٠‏ - نُ هو - - . 8اء ا (لله 4 * فى حديث ابن عر « لَمَن لَه الوائمة »”"* قال نافسم : «الوشم فى اللدّة » اللثة >" | ثيه ربئء 0 بالكسر والتتخفيف :عور الأسئان » وهى مفارز ها .

( باب اللام مع الحم )

(41 (س) ف حديث كمب « من دَخَل فى ديرَان الثللين ثم نكا مهم فقّد حرج من قيّة الإسلام » يقال : أت إلى فلان وعنه» والتجّأت وتَلَجَّاتَ » إذا اسْتَدَدْت إليه وَاعْتَضْدْت به » أو عَدَلْت عنه إلى غيره كأنه إشارة إلى الخروج والانفراد عن جماعة المسامين .

*# ومنه حديث التُممان بن شير دوهزا 29 تلحئة فأشهد عليه غبرى » التّاجئة : اتفملة من الإلجاء » كأنه قد ألجأك إلى أن تأت أمراً » باطثه خلاف ظاهره » وَأحْوَجَك إلى أن تفعل فملا تََكْرهُه . وكان يشير قد أفرد ابن التّممان بشىء دون إخوته » مله عليه أمّه .

إلجب) فيه « أنه كثر عنده اللَحَبْ » هو بالتحريك : الصّوت والخلبة مم اختلاط » وكأنه دلوب اطلبة . ا

(ه) وف حديث الزكاة « قَقّاتَ : كنم فك ؟قال : فى الشنيّة ةوادع جب » ى بفتح اللام وسكون الج : التى أل علمها من من الم ب د تتآجها أريعة أشبر فشن كينها مما : لجاب وَلبات . وقد يقبت بالضم وأجيت . وقبل : هى من 2 2 خاصة . وقيل: فى الضّأن خاصّة

(ه) ومنه حديث شُرَيْح « أن رَجُلا قال له : ابَْسْتْ من هذاشاة فر أجد لها لبنا »

5-2 سا ممص‎ 4 ٠. . فقال له شري : لعلها لحَبّت »© أى صارت لدبّة . وقد تكرر فى الحديث‎

)١(‏ هكذا فى الأصل .وف | :‏ لعن الواشة » وفى الأسان : « له ن الواشمة » . وانظر الفائق س/

(0) فى الأصل : « هذه » والثبت من : ١‏ » والاسان .

(م)ف الهروى : « فَحَفً » وكذا فى الاسان » عن الأسمعى . ولسكن اللسان عاد فأثبتها

« نف » فى شرم هذا الحديث . (5) ني الاسان : « العمز» .

3 )1 وقيه« ينفتتح للناس مَعلن ف فيبدو “وأهم أ أمثال اللحّب من الذّهب ») قال كر بى : أظيه وَْماً . نا أراد « الجن » لأنّ اللحَيْن القضّة . وهذا ليس بثىء ؛ لأنه لا بقل : أمثال الفضّة من الذهب . وقال غيره : أعله « أمثال اليُحُب » جمم الذتحيب من الإبل » صحف الاوى . والأولى أن بكون غيرَ مُواهوم ولا مُصَحَف » ويكون اللَجْب جم : للبَة » وهى اشنا الحامل مسار على مه رهد د الىى قل إليّنها . يقال : شاة ادمة وحمها : لحاب م لكب 4 أو يكون لكر اللآم وفتح الجم »2 نهم : لحبّة » كقصعة وقصّم . جمع : لجيه » لقصعة وقيصّم (س) ولى قصّة موسمبى عليه السلام والحجر « فلحبة” ثلاث لحَبأت 0 قال أبو موسى : 3 5 ورج * اه 8 5 8 َه 4 3 ٠‏ كذافى « مسْتد أجد بن نبل » ولا أغرف وحهه » إلا أن يكون بالحاء والتاء » من الاحت» وهو الغثّرب . ونه بالعصا : ضر به . (س)2 وق حديث الاجّال « فأخذ بلخبتي البآب » فقال : مرْ' © قال أبو مومى : هكذا رُوى » والمّواب بالفاء . وسيجىء 0 2 (ج2 زه ه) فيه « إذا استَلجّ أحد 5 بيمينه فإنه آشم” له 7“ عند عند لل من الكقارة » هو استفمل » من اللجاج . ومعناه أن تحلف على شىء وَيِرَى أن غيرَه خيك وومةه 6 يق على ينه

له

ولا حنث كهكثْر» فَذَلِك ”له .

وقيل : هو أنْ يَرى أنه صاوق فيها مُصبب فَيَلَج فيها ولا يُكفْرها

وقد جاء فى بعض الطُرئق « إذا اسْتَاْجِجَ أحذ 5 » بإظهار الإذغام » وهى امة قريش يظهرثونه مع ارام .

[ه] وفيه « من ركب الببعر إذا الْتَيجّ ققد بَرنت منه الذئّة © أى تلآطمت أمواجه . التي الأمر» إذا عَتلم واختلط . ولدّة البحر : مامه .

*# وفى حديث الخديبية « قال سُبيل بن مرو : قد لحت القضيّة بْينى ويَنتك » أى يَحَبت . هكذا جاء مشر وحاء ولا أغرف أضله .

(1) رواية المروى : « فإنه ثم" عند الله تعالى » .

م : ش هران لرة فم( جم 7 7

(ه) وف حديث طلحة « قدمونى فَوَضعوا الج على قف » هو بالضم : السّيف بلغة

طَيُ . وقيل : هو 3 ممّى به اليف كا قالوا : الصتتصامة باشعا هع ك2 اطبلبة . وألج القوم » إذا صاحوا . شاع 0

ارتفعت أصواتهم ا خذ بلحت الياب 2 57 : مهي" 0( م اليا ب : عضاد تأه ام وان نيأه 2 من قوم لحوانب البثر : لاف 5 جمع َسِ ٠‏ ويكوى بالياء» وهو وه”.

) س ( ومئه حديث جاح 52 أنه َ ر حفر 7 فَلحَتَها 0( أى < دقر ف حو انما ..

(س) وفيه «كانا م2 فرّسه عليه الصلاة والسلام اللديف 4 هكذا رواه بعضعهم "اليم 5 فإن صَحَ قهواه ن اله عَةء؛ ؛ لأن اللحيف مي عر عر التتصل . ش

الجلج)ة [ه] فى كتاب عمر إلى ألى موسى « الْفَيْم الْفَيْمَ فها تَلجْلج فى صدرك ما لس فى كتاب ولا سد 0 أى تردد 6 صدرك وقلق 1 سور *

(ه) ومنه حديث على « الكلمة من الحسكمة تسكون فى صَدّْر المنافق فتَلحاجُ حتّى رج إل صا دمها «( أى تقح “لك 2 صدره وتقلق 4 حى سمعها لْوْمنَ فيأخذها ويعمها .

وأراد 2 تتلحاج 6 » خذف تاه الْضارّعة نخفيفا .

لم 4 سن ( فيه 2 من ستل يّ 35 فكتمه أعلمه 4 بحام دن نار وم القيامة 1( السك 00 ن اللكلام " 0 من ألم انة. نقسة باحام ٠‏ والر أد بالعم م رم العليمة 0 ويتَعيّن عليه كمن يرّى رحلا حديث هد بالإسلام ولا م ن الصلاة وقد حَضْرِ وها 3 فيقول' : عأوى كيت أصل 4 وكن حاء يا 6 حلال أو حرام 0 فإنه يتازم 6 هذا وأمثاله تعر يف الجواب ُ ومن متعه استيدق الوعيد .

) سس ( ومنه الحديث 2 ياغ المرّق مهم ماايلجمهم « أى يصل إلى افواههم فيصير شم منزلة اللجام متهم عن اكلام . يعنى فى الَدْشر يوم القيامة . ْ

. بالتصغير »كا فى 1. (؟) وبروى أيضا بالحاء والحاء » وسيجىء‎ )١(

7 كته

# ومنه حديث المستحاضة « اسْكَفْرٍى وتَلحَمى » أى احهلى موس خروج الدّم ء عصابة تنم الدكم » تشبيي | يوضم اللجام فامٌ_ الدابة

لجن 4 #فى حديث الهراباض « 92 من رسول الله صلى الله عليه وسل يَكُراء فأنَيته أتقاضاه ممنه » فقال : لا أقضيكها إل 56 ة » الضمير بى « أقضيكها «( رأجسع إلى لارام » واللحيخية : منسوبة إلى الاحين وهو ”© الفضة .

(ه) وفى حديث جرير « إذا أخلفكن جين » الاجين بفتح اللام وكسرالمي : اتلبط وذلك أن وَرَق الأراك و الح تخبط حتى قط وتجف نم دَق حتى يتَلحّن » أى يِتلرّج

وتصير كاعخطيى” » وكل شىء ترج فد تَلَحَّن » وهو قميل بعنى مفعول .

لحب (ه)نفى حديث ابن زمل الْهَنيَ « رأيت الناس على طريق رَحْبٍ لاحب »6 اللاحب : الطريق الواسم لتقا الذى لا ينقطع . ظ

ومنه حديث أم سكم « قالت لممان : لا تق سبيلاً كان رسول الله صلى الله عليه وسلُ ها » أى أوضحها ومبدها . وقد تسكرر فى الحديث .

(لحت)» (ه) فيه « إن هذا الأمْرَ لايرل فيم رانم ولاه »للا مل » لذ تلم ذلك ب الله علي شر - خَلقه لجنو 29 كا يلد بُلْحَتْ القضب » اللحت : القشر . وآ العصاء إذا قشرها . وده إذا أَحَذْ ماعنده » ولم يَدَعْ له شيئاً .

() فى الأصل : « وهى » وما أثيت”" من ١‏ » واللسان .

(؟) هكذا وردت هذه الكلمة .فى الأصل » و والهحروى » واللسان . وقد جاء نهامش اللسان : « قوله : « حتى بسقط ويحف ثم يدق » كذا بالأصل والنهاية » وكتب مبامشها : هذا لا يصح ؛ فإنه لا يتلزج إلا إذا كان رطبا | ه أى فالصواب حذف بحف » .

(©) بروى 2٠:‏ المح ل' » وسييجىء .

لإلحج4 (س) ف حديث على بوم بدر « فوقّع سَدِفَه فلَحج » أى تشب فيه . يقال : أحج فى الأمس يَلحَجْ » إذا دخل فيه وأشب .

لإلححم)4 [ه]نفى حديث الحديبية « فير كنا ناقته فرحَرَها السامون فلحت » أى رمت مكانها» من ألم على الثىء » إذا أزمه وس عايه .

وقبل : إنما يقال : ألم اتلبمّل » وحَلأت الناقة »كالهران لافرس ٠‏

(ه) وف حديث إسماعيل عليه السلام وأمّه هاجر « والوادى يومئذ لاخ » أى صيق' مُلمْةٌ بالشجر والمجر . يقال : مكان لاس ولس . وروى باللاء .

لإلحد)» * فيه « احتكا ر الطعام فى الخرتم لخاد فيه » أى للم وعُدُوان” و أصل الإلحاد : اليل والقدول عن الشىء .

(ه) ومتة حدبث ينا لا باطاماً فى الزكا: ولا مد فى المياة © أى لا كرى 8 َيِل عن المق ماسم أحياه

قال أبو موسى : رواه الى « لا تلطط ولا تلحد » على المهى للواحد ولا وَجْهَ له ؛ لأنه خطاب لاجماعة .

ورواه الزمخشرى « لا ثلطط ولا نالحد 6 بالنون 0

وفى حديث دقن النى صلى الله عليه وسلم 2 ألحدو الى لَدْداً » النذد : الشّق الذى يمل فى جانب القبر لموضم يّت ؛ لأنه قد ميل عرن وسّط القَْر إلى جانيه . يقال : لحَدْت وألذت .

8 37 م 2 . 578 ©»# ومنه حديث دفنه أيضا « فَأَرْسَوا إلى اللادسد والضارح » أى الذى يمل د وفيه 2 حى يلق اله وماعلى وجهه او من للم » أى قطعة ٠.‏

. » ف الفرس‎ «: 1 )١( . الذى فى الفائق ؟/ه : « لا ثاطط . . . ولا تلحد » بالتاء‎ )0(

م7

قال الزمخشرى : « ما أراها إلا « أحانة » بالقّاء 29 » من الاحّت9؟ , وهو ألا يدع عند الإنان مين إلا أشَذه”© . وإن صمت الرواية باللكال كتسكون © مدل من القادء كدوطفى تال » .

(إلحسن4 #نفى حديث عَمْل اليد من الطّمام ‏ إن الشيطانَ حَسَاسُ لحاس » أى كثير انس لمآ تصل إليه.. تقول : لَحَمْتْ الشىء أعلْسّه » إذا أَحَذْئَهُ بلسانك . ولكّاس للبالقة . ولاس : الشديد الس والإذراك . ظ

(س) وفى حديث أب الأسُود د علي فلانا فإنه أَهيس أَلْمسّ 3 ماح » هو الذى

لا طبر له ىل إل أخذه .وهو مدل من الاحس . ويقال : التحست منه عق : أى حَدَنه .

واللاحُوس : ار بص » وقيل : الوم ؛

(لخحص) الى فى حديث عطاء » وسثل عن نضح الوأضوء قال « اسم يسْمحْ للك » كان من مَضْى لا نُون عن ) هذا وَلا يُلَحَصُون » التلحيص : النشديد والتضبيق : أى كانوا

و لور

لا يشددون ولا د دْمَقَصُون فق هذا وأمثاله .

ولط (ه) فى حديث على « أنه مر" بقوم لحَطوا بإب دارم © أى رَشيُوه : والح : الرش

( لظ )»م * فى صنته عليه الصلاة والسلام 2 حل نظره ا للاحقاة 4 هى ماعل م اللحظ »؛ وهو النطر شق العين الذى بلى المصداغ . وأما الذى بلى الأ فَالمُوق والماق .

للع ) فيه « من سأل وله أربمون درْما ققد آل الناسَ إلاقاً © أى بالخ فيها .

2-6

يقال 25 فى المثألة يُاحف إِتكَافا» إذا ألم فيها وَلرْمَها :

001 007 | م ىا لم 1 2 )١(‏ فى الفائق م/5؟ : « الاحاتة » . (0) فى الفائق : « ومسها الالحت » . ٠.‏ زعم ٠.‏ 1 - . لظ موا 0 7 5 3 5 (*) فى الفائق : « ألا تدع عند الإنسان شيئا إلا اخذته » واللتح مثله » .

(:) فى الفائق : « وإن حت فوجهها أن تسكون الدال مبدلة ... »

--

(س) ومنته حديث ان عمر « كان يُلحف شاربه » أى بالغ فى قصّه . وقد تسكرر فى للخديث.

(ه) وقيه« كان اسر” فَرّسِه صلى الله عليه وسل اللحيف »لطُول ذه » فيل بمعنى فاعل . كانه يلحت الأرض بذ تبه . أى يلها به . يقال : لنت الرحَلَ باللحّاف: طر حته عليه . ويروّى بالجيم واعطاء .

ولحقى) ) فى دعاء القمُوت « إن" عذايك بالكفار مُلْحِق » الركواية بكثسر الحاء : أى من تَرّل به عذائبك ألقه بالكقار .

وقيل : هو بممنى لاحق » لفة فى لق . يقال : للفته وألْقَيه ععيى ٠‏ كُعبعْته وأتبمتّه .

ويروى بفتح الحاء على الفمول : أى إن عذايك ياحق بالكفار وَيصابون به .

7 وفى دعاء زيارة القبور « وإنا إن شاء الله بم لاقون » قيل : مَمُناه إذْ شاء الله .

وقيل « إن » شرئطية » والننى لاحقون بك فى الْوَافاة على الإريمان .

وقيل : هو الى والتُويض » كقوله تعالى « لَمَدْحلن" المسجدّ الحرا إن شاه اله آمنينة »

وقبل : هو على انأدب بقوله تعالى : « ولا كَُوكن” لشىه إلى فاعلٌ ذلك عدا إِلّا أن بثاء الله » .

» وفى حديث ععرون شمَّيب « أن الننى صلى الله عليه وسلٍ قمى أن كل مسْحَاحَقٍ استلحق بعد أبيه الذى بدعى له فقد للق عن اس لحقه ) قال اللمطابى : هذه أحكاء” وَقَمَتَ ف أوْل زمان الثّر بعة » وذلك أنه كان لأَهْل الجاهلية إِمَاد مايا » وكان ساو مور “ينون مهن » فإذا جاءت إِحْدَاهُنَ بولد ريما ادّعاه الكيد والرّانى » سدق النبى> صلى الله عليه وسل بالتَيّد » لأن الأمة فراش كالخرتة » فإن مات" اليد ولم يسْتلْحقه ثم اْمَلْحَقَهُ ركه بده لق بأبيه . وفى

ميرائه خلاف .

م لاحك وحهه » للا 32 اللا>مة : أى يى شخ ص” اندر فى و<هه .

2 لحاح 4 29 ( فيه 2 أن آقَنَه امتناخت عند بيت أبى أيوب وهو واضع” زمامها‎ ١ ثم بَلَدَاحَت وَأَرْرّمَت » وَوَصّعت جر الها» تلحاحّت : أى أقامّت ولزِمّت مكانها ولم تَبْرح » وهو‎ : صد لحل‎

١‏ 4 (ه) فيه 2 إن الله بض أهل البيت الاحمين »وف رواية م ابي للح وأ هلم قيل : 05" الذين يَُكْثرُون أ كل لوم الناس بِالؤييّة .

وقيل : هم الذين يُكْثرُونأ كل انر ويدمنونه » وهو أشبّه .

]2 ومنه قول عر « انوا هَذه المحأزرَ فإنَ لها صَراوَة "كضراوة الخخر» .

»* وقوله الآخر «إنة احم ضَرَاوَة كضراوة الر» يقال : رجُل لت ولحي 2 ولاح 7 طم : الاجم : الذى كرأ 1" 9 والح : الذى سك عنده الحم أو طعمه 3 واللاّحم : الذى يكو نعنده للم » واللحيم : السكثير ملم الجسّد .

(ه) وفى حديث جعقر الطيار « أنه أذ الركاية يوم مُوأنة فقاتل بها حتى مه التتال » يقال : ألم لجل اقلم ٠‏ إذا نشب فى الوب فل يد له كلصا . وأتلمه عَيْره فيها و إذا قتل ٠‏ فهو مَأحوم” علي :

(ه) ومنه حديث تمر فى صفة الغزاة « ومنهم مَن أعْمه القتال” » ٠‏

(س) ومنه حديث سهل ولا 7 الرأعاه عند الْبَأس دين باح امهم بعضا » أى يدنك ارب بيهم 0 ويام بعضهم بعضًا ٠‏

(س[ه]) ومنه حديث أسامة « أنه رَجْلا من العو » أى قَمَله .

وقيل : قراب منه حتى أرق به2"0» من الْتّعم افرح » إذا ادق .

وقيل: مه أى ضربه »؛ من أصاب كمه .

(س) وقيهه اليوام” وام الْلدَمة » .

(س) وف ح_ديث آخر 2 ومعون للملعدة «( فى امراب ومواضع القتال 3

(1) هذا من شرح سفيان الثورى »5 فى الهروى واللسان ٠‏ (؟) فى الهروى لصق .

#8 ملا

واجمع : اللاحم » مأخوذ من اشتباك الناس و اخقلاطهم فباء كاشتباك “لكمة الثُوب لدي .

وقيل : هو من الم » لسكثرة لحوم الى فيها ْ

(ى)2 ومن أسمائه عليه الصلاة والسلام « انث الْلْحمّة» يعنى تب القتآل » وهوكقوله الآخر

.

0 بعت بالسيف 6©.

(ء) وفيه «أنه قال ليجل 2 يوما فىالشهر » قال : إن أجِد” قوة» قال : قمر يومين» قال : إى أذ وه » قال : قم ثلا0ة م فالشهر ؛ ألم عند الثالثة » أى وق عندهاء فل بزده عليها ؛ من ألم لحم بالمسكان » إذا أقام فلم يرح

(س) ولفى حديث أسامة « ا من العَدو » أى يمنا . يقال : اشتلحم الطريدة والطر يق :أى بسع .

(ه) وفى حديث الشتّجاج « التلايقة » هى التى أخدّت فى شل '" وقد تكون التى

أت والتحمّت .

* وفى حديث عمر « قال لرجُل : لم طَاقّت امرأتك ؟ قال : إتكهاكانت مُتلاحَة » قال : إن ذلك منهن لَسسترَادُ » قيل : هى انضّيقَة الَلَذقىَ . وقيل : هى التى بها رموه .

(س) وى حديث هائشة « فلا عَلقَت' اللخم سَبِقتى » أى 550

(ه) 2 وفيه « الولاء لكمة كأحمّة السب » وفى رواية « كأحْمّة التّوب » قد اخْجّلف فى ضر اللدمة وقَيْحها » فقيل : هى فى السب بالضّم »وف الثوب بالصّم والفتح .

وقيل : الثوب بالفتح وحده :

وقيل : النسب والثوبة بالفتح فَأما اقم فهو مايصاة , به الصيد .

ومعتى الحديث الخالطة فى الولاء» وأنها تخرى محرى الى الميراث » كك تخالط الاحمة سَدَى الثوب حتى تيصيرا كالشىء الواحد ؛ 3 بنهما من الداحَة الشديدة , '

(1)فى! : ٠‏ الاحم ».

58ل

(س)2 ومنه حديث السَّجَاحٍ واآطر « صار الصَّارٌ لخم السكبار » أى أن القطر انْتَسَج لتتابعه ؛ قدخل بعضه فى بعض واتصل .

لإلحن ه (هس) فيه« © لتَخصمون إل » وعسى أن يكون 58 لحن تدده من الآخَر » فن قَصَيِتُ له بثىه من حَى أخيه فإما أقطَم له قطْمَةٌ من النار » الْن : اميسل عن جهة الاستقامة . يقال : أن فلان فى كلامه » إذا مال عن صَحيح لق .

وأراد : إن> بعشك يكون أغرف بالمحة وأفن ا من غيره .

ويقال : للَنتُ لفلان» إذا قلت له قؤلاً يفيه وق على غيره » لأنك كميله بالتوارية عن الواضح الْفهوم . ومنه قالوا : كن الرجل” فهو كير » ؛ إذا قي وقطن يلا لا يفطن له غيره

* ومنه الحديث « أنه بعث رجُلينَ إلى بعض الدُغور عَيئاء ققال لها : إذا انصرفتما فاكفما لى نا » أى أشيرا إلى> ولا تفصحا » وعرّضا بما رَأيما . أمرهها بذلكلأنهما رما أخبرا عن المَدْوَ ببأس وقودة ‏ فأحَب ألا إيقف عايه للسامون

[ه] ومنه حديث ابن عبد العزيز « عَحَيْت ين لاحَن الفا كيف لا بم ف جَوامِع الكم » أى فاطْنهم و جادلم :

(ه) وفى حديث عر « اموا المْنّةَ والقَرائض والاَحْن كا تعامون القرآن » وفى رواية « تعلموا اللحْن فى القرآ نك آتتعامونه » يريد نعلموا لّغة العرب باغُرابها .

وقال الأزهرى : معناه : تعلموا لنة العرب فى الفرآن » واغْر فوا ماني كقوله تعالى :

« ولتم قهم فى أن القَوالِ» أى معناه وتطواء .

والادن : اللغة والنَمُو . والأَحْن أيضا : اتفطأ فى الإعراب » فهو من الأضّداد

قال الخطابى : أكان ابن الأعر ابى يقول : إن اللحن بالسُسكو: ن : الفطنة وانخطأ سواء » وعابّة أهل الاخة فى هذا على خلافه . قالوا : الفطنة بالفتم . واناطأ بالسكون .

وقال ابن الأعرابى : والاحن أيضا بالتحريك : الإخة

* وقد روك « أن القرآن نزل بحن قر يش » أى لهم

ومنه قول تمر : ( آَمَلموا القرائض والمّنة والأنحّن » : أى اللفة . (١اع_التهاية‏ ؛ )

535 سم

قال الزخشرى : «امعنى : تعاموا الغريب واللحّن 27؛ لأن فى ذلك ع عَريبٍالقرآان ومعانيه

9 8.

ومعانى الحديث والسّنة » ومن لم يعر فه م شرف أ كثر كتاب الله ومعانيه 9 وم تغرف أكث الدُئن » .

(ه) ومنه حديث ألى م مبيسمرة فى قوله مالل «فأرسا: 8 علمهم سيا ل العرم » قال : العر رم : الما بحن المن . أى بهم .

وقال أن عبيد : قول عر « تَملموا اللذرن » . أى الخطأ فى الكلام لتَحْترزوا

(ه) ومنه حديث ألى العالية « كنت أطُوف مع ابن عباس وهو بِمَأمى اللذن » .

* ومنهالحديث « وكارتف القامم رجلا نه 4 يُروى بسكون الحاء وفتحبا » وهو الكثير اللحن .

وقيل : هو بالفتح الذى يلحن الناس : أى مهم . والعروف فى هذا البناء أنه للذى يَكَث مئه الفمل كاطهمزة واللمرّة والطلمة » واادّعة » وتحو ذلك .

9 وفى حديث معاوية « أنه سأل عن أءن زياد فقيل : إنه ظريف 2 على أنه ايحن : فقال : : أو س ذلاك أظرف له ؟ » قال القعبى : : ذهب معاوية إلى للحن الذى هو الفطنة » رك الحاء .

وقال غيره : إعا أراد الآحْنَ ضد الإغراب » وهو ُيسْتَمْلح فى الكلام إذا كل » وايمْتتقّل الإغراب والتشدق .

3 وفيه» اقر أوا القرآن حون المر بوأطواء نجاء ويام مون أَهّل العشق مون هل الكتابين » لون والألخان : جم أن » وهو التريب » وثرجيع الات » وتحين القاءة» والشّعر والغتاء ٠‏ و يشبه أن يكون أراد هذا الذى يفعله قكاء الزتمان 4 من اللحُون الى يرون مها

(1) مكان هذا الفائق ؟إدةء : « والتحو » ٠.‏ (؟) مكانه فى الفائق :وم يقمه ».

-عمغ؟-

النظائر فى الحافل » فإن المَيُود والتصارى يقرأون كُمتهم نوا من ذلك . . 2 حس ا يه 8 ل سلاىن الحا (ه)فيهه نيت عن مُلآَحَاة ال جال » أى مُعَاوَا لهم ومخاصمتهم . يقال : َلَيْتْ الرَجُلَ ألحاه َي » إذا لمته وَعَذَلْتَهِ» ولا حَيِيُه مُلاحاة وطاء » إذا تَرَعْمّه . * ومنه حديث ليلة القدذر « آتلاحى رَجلان كر فت » . [ها وحديث لقان )0 فاحياً لصاحيتا 2 « أى 2 وَعَرْلا 04 وهو صب على ادر 4 كسَقياً وَرَغياً . . ا مين -_- 0 -. لس ست 2 (ه) وفيه « فإذا فعذم ذلك سلط الله علي شرَارَ خلقه فَالْتَحو' ُْ كا يلتحى ال ضيب « يقال : لمات الشحرة ا وال ينا » إذا أخَدذت احا عهاء وهو قشرها . ع : > لتايس وبروى « فلحتوم » . وقل هدام ٠‏ - عم عاسم هه شااع سه م م٠‏ ء ومنه الاديث 2 فإن جد حدم إلا إبحاء عنبة أو عُود شععحرة فليمضفه « اراد قشر العنبة » اسْتَمَارَة من قشر الدُود . )2 ومنه خطية الحاج 0 الاوك لخو المصا » . (س) وذيه 2 أنه مه عن الاقتعاط وأمَر بالقَاحى «( وهو حَكل لعص العامة ات المتك » والاقتعاط : ألا يجعل تحت حتكه منها شيا . هأ وفيه « أنه احتجم بلح فى جمل » وفى رواية « بِلَحَْىْ جمل » هو بفتم اللام :موضغ

بين مكة وللدينة . وقيل : عَقََة . وقيل : مأك . (باب اللام مع الحاء م و لمح (ه) فى قصة إسصاعيل وأمه هاحر 02 والوادى يومئذ لاع » أى مُتضايق لَكثْرة الشجر وقلة العارة . وقيل :هو 00 لآ 6 بالتخفيف : أى عوج »© كن ٠‏ الع ى » وهو الوه القم .

و ثنته ابن معين بالفاء المجمة وقال :مر قال غير هذا ققد صَكَّناء فإنه يُروَى بالحاء امرملة .

غ5 ل

#لحص م# (ه) فى حديث على « أنه قد لعَلخْيص م الْنَيس على غيره » التلخيص : التَّريب والاختصار . يقال : تَلَصْتُ القَولَ » أى أَقَتَصرت” فيه واحمّصرت منه مايمنتاج إليه .

إلحف»ه (ه)فى حديث جمع القران « فدمات أَتَنتعُه من الراقاع والعشب والاّاف 6 هى نَم لَه » وهى حجارة بض رقاق .

*# ومنه حديث جارية كعب بن مالك « فأخذت عكاقة من حجر فد مها مها » .

لع وفياه كان الم كَرَسِه عليه الصلاة والسلام اللخيف » كذا رواه البخارى »وم بِتحَفقه . والعروف بالماء الهملة » وروى بالجيم .

١‏ جاخ 4 6 فى حديث معاوية « قال : أى الئاس أفصّح 0 قال رحل” : قوم توا عن خا نيّة الوراق » هى الأسَكنَة فى الكلام والمَحمّة .

وقيل : هو منسوب إلى أَلَكْحَان » وهو قبيلة » وقيل : موضع .

زه ومنهالحديث « كنا عواضع كذا وكذاء فأتى رجل فيه ملَكَحَانيّة ».

لم4 * فى حديث عكُرمة « الهم 27 حَلال » هو ضرب من تمك الْبَسْرء يقال: انمه القراش .

لإلحن 4 (س) فى حديث ابن عر « يابن الأَْنَاء » هى اكرأة التى لم مين .

وقيل : الآحَن : الكثن . وقد كن السّقاه ياحَن .

ؤ باب اللام مع الدال 6

(لدد يه * فيه < إن أَبعْض الرتجال إلى اله الات اتقصم » أى الشديد الخصومة . واللدّد : االحصومة الشديدة .

(ه) ومنه حديث على « رأيت النى” صل الله عليه وسلٍ فى التّوم فقلت : يارسول الله »ماذا ليت يدك

من الأوّد واللدّد ! » .

()فى الأصل »و1:« الام » وى الاسان : « لخم ») بصمتين . وما ثرت من الصحاح 2

دمع"

(ه) وحديث عمان: « فأنا منهم بين أأ سن إداذ » وأقلوب شداد » واحدها : ديد » كشديد . ش

(ه) وفيه « خير ماتَدَاوَيِمم م به الود » هو بالنتح + ن الأذوية : مايُسّقاه امريض فى أحَد شق الفم . ولديدًا القم : جانباه .

]2 ومنه الحديث « أنه لد فى مرضه فلما أفاق قال : لا بق فى البيت أحل” إلّا ند » فمل ذلك عقوبة للم 5 مهم أذوه بغير إذنه . وقد تكرر فى الحديث .

[ء] وفى حديث عمان « فَدَإِرَدْت ترد الضْطر » العلدّد : تلوت عينا و شمالا » ع مأخوذ من لد يدى العُئق » وها صفحتاه .

ومنه حديث الدحال « فيقث المسيح بباب لد » لل : موضع بالشام . وقيل بفلئطين .

(لدغ »م * فيه « وأعوذ بك أن أمُوت لديم 3 اللديغ : اللدوغ؛ قعيل معنى مفعول. وقد تكررفى الحديث .

(لدم 4 [ه] فى حديث المقبة « أن أ! اميم بن ال يهان قال له : يارسول الله إن يمنا وبين القوم حبالَا وتم. ن قاطموهاء فتخشى إن | ده أعرتك وأظة رك أن ترج- اع إلى قوامك » فعسم الننى سل ل عله و اقل . بل اللدم” لدم 6 والهد"م” 0 المدم «ى الام * بالتحر يك :لخم ؛ جمدم لادم ؛ لبن يليَدمُنَ عليه إذا مات » والالتدام : ضر'ب النساء وجوهون فى النياحة . وقد دمت تدم لدم .

لعنى 3 رمم حرم .

وفى رواية أخرَى « بل الدام ال60 ققد طَلب” دي » فدبى ودمك شىء واحد .

# ومنه حذيث عائشة « بض رسول فوسل لذ عل وس وض ف ججرك »أ وضءت

روشسر ا سه

/ 6 وهو أن مهدر دم الققيل . المنى : إن طّلب دم

سه على وسادة وقلت ألتدم مع النساء وأضرب وجهى»

: ) بفتح الدال وسكونها كا سين فى ( هدم‎ )١( وضبطته بالضم من : اء والاسان» والهروى.‎ ٠. ٠ (؟) ضبط فى الأصل ؛: بفتح الى‎

ع

* ومنهحديث الزبير يوم أحد ( حرجت أسْتَى إلمها - يعنى أمّه ‏ فأذر كلها قبل أن تنه إلى القتلى » رمت فى صَدثرى » وكانت امرأة حَلِرَة » أى ضَرَبت وَدَفعمت .

(س) وى حديث على « واللّه لا أكون مل ايلع » تدم لدم فتخرجحتى تضطاد» أى صرب جُذْرها يحجَر » إذا أرادوا صَيْد الضيُم ضَربواجُخْرها محتجر » أو بأيديهم» فتيحْسبه شيئا تصيده فتخرج | تأخذه قتصطاد .

قمر راعة 1

أ راد : إنى لا أخدعم تخدع الضبم باللدم .

* وفيه ١‏ جاءت أ ملدم تستأذن » هى كنية الى . ٠‏ والم الأولى مكسورة زائد وأَلْدّمَت عليه الج » أى دامَت ٠‏ وبعضهم وها بالذال الممحمة.

(لدن 4 (ه) فيه« أن رجُلا ركب ناضحا له ثم مه فلن عليه»أى تلكو فَكث

*# ومنه حديث عاندّة « فأرسّل إلى" ناقة 0 “مةع رتت عبل” متها 6 .

* وفى حديث الصّدقة « علمبما جِتَتَانَ من ديد من لدن د مهما إلى تراقهما » لذن : ظرف مكان عمنى عند » وفيه لذات » إلا أنه أقرب مكانا مد ن عند » وأخص منه إن « عند » تق عل للكان وغيره ؛ تقول :لى عند فلان مال : أى فى مه . ولا يقال ذلك فى لَدّن . وقد تسكرر فى الحديث . ش

إلداحه (س) فالحديث « أنا لدة رسولالّ » أى ترب . يقال: ولدّت المرأة ولاداً ؛ وولادة » ولدة » فم بالمصدر . وأصله : وَلدهء فمُووّضّت الماء من الواو . وإنما ذ كرناه هاهنا عملا على لفظه . ويك الادة : :ات /'

(س) ومنه حديث ور قيقة ( فم الطسُ الطاهر / لد انه » أ ى أترابه ٠‏ وقيل : ولاداته»

0 انناب أسلوب من أسآ | أهمهم ف تثبيت الصفة و كينها » لأأنه إذاكان من أقران ذوى طبار كان أَثبَت _لطهارته وطيبه ٠‏ ظ

سر

/اغ؟ م

إباب اللام مع الذال )

ات ما

١اذذ)4‏ [*] نه إن ركبأ حدم الدب يلها على لاذه » أى ليحر ها فى الشّرولة لا فى الكرثونة . واكلادٌ : يع مإزر » وهو مضع اللذة . ولد الثىه 3 لذادة فهو لذيذ:

- امك

أى مشتبى . [ه] ومنه حذيث الزبير » كان يُرَقْصُ عبد الله » ويقول : بض من آل أبى عتيق مُبآرَك من ولد الصديق ألذه كا أَلدُ ”ريق » تقول : لذذته بالكشر » أله بالفتح .

(س) ويه 0 لب ليح العذاب سيا ثم لذ » أى فرن به إلى تنش .

رع (س) فيه « حَيْرُ 0 به كذا وكذاء أو اذعة شار تصدب ألا » الذع : اتلفيف من إحراق النارء ير يد الككى-

(س) وى حديث مجاهدء فى قوله تعالى « أَوَل يا إلى الطّير فَوْقيُمٌ صافات يفصن » قال : بنط أجَتحونَ ودين » لدع الطائر جَتَيْه » إذا زرف لخر كينا بعل تسكينهما .

(لذاح (س) فى حسديث عالشة «أماذ كرت الدنها ققالت : قد مَصَى ©" لَدَوَاهاً وبق يلوه » أى أذتما » وهو كنل من اللذّهء كقيتْ إحدى الذالئن باد كالتْقَمَى واليَنى .

وأرادّت بذهاب لذوَاهاً حياة الننى صلى اله عليه وسلٍ » وبالْيَاوَى ماحدث بعده من المحن .

(١)ف‏ الرى : « يلذ».

() هكذا فى الأصل ء واء والفائق ؟ ٠‏ .والذى فى الهروى » واللسان : « مضت...وبقيت»

غ7 -

( باب اللام مع الزاى )

(لزب 4 * فى حديث أب الأْوص « فى عاء أَرْبةَ أو لزبة » الازبة : الشّدة.

# ومنه قولهم « هذا الأمر صَْبَة لازب » أى لَازِم شديد .

# وفى حديث على « ولاطها بالبلة حتى لَرِبَتْ » أى لصفت ولْرِمَت .

(ازز4 (ه) فيه دكن ارسول الله صل الله عليه وسلٍ فس “يقال له : اراز » مُعّى به شد تله واجتماع حَاقَه . ول به الشئه: رق بهء كأله ارق بالمطلوب لشرعته .

م4 * فى حديث أشراط الساعة ذ ثر « لارام » وَفْسّر أنه يوم در » وهو فى اللغة لْلآرَمة لاشىء واللكوام عليه » وهو أيضا القَضْل فى القضيّة » فكأنه من الأضدّاد .

(باب اللام مع السين 4

السب #4 # فى صفة حَيّات جم 2 أنعأنَ به لسميا » للشب واللسْم واللدّغ على . 0 - 03 ل م ده . .9 -5 .

ظ (إلسم م * فيه « لا يسم المؤمِن من جحر مَرنَيْن » وفى روابة « لا يلدغ » اللسّع واللذغ سَوَاء . والطجخر : ثقب اكليّة » وهو استعار : هاهنا : أى لا يدُهَى اومن من جهة واحدة - لس لش > سمس مَركتين » فإنه بالاولى يعتير.

040 00035 . - 2 7 3 5

قال اللطابى : بُروى يضم العَيْن وكثرها ٠‏ فالضم على وجّْه الخير » ومعناه أن المؤمن هو الكضصس الحاز م الذى لا يؤى من جهة القفلة » يُخدّع مركة بعد مركة» وهو لا يقطن اذلك

والمراد به االخداع فى أمر الدين لا أمْر الدنيا . |

وأمّا الكسر فل وَجْه الى : أى لا مُحْدَعَنَ الؤون ولا يُوْتينَ من ناحية: الغفلة » فيقم فى مكروه أو شه وهو لا شكر نه 26 ولَسكن قطنا حَذَراً . وه_ذا التأويل يصاح أن يكون لأمر الدين والدنيا معأ .

(للدن 4 * فيه لصاحب الح اليد والاسان » اليَدُ : اللزوم » والاسان : التّقَاضَى .

وغ ل

(«ه) وفى حديث حمر وامْرأ « إن دخَلْتَ عليها لَسَنْمْك » أى أَحَذَنَك بأسامها » يصفها بالتّلاطة وكثرة الكلام والبّذاء . (س) وفيه « أن له كانت مُاكنة » أىكانت د قيقة سس شَكُل اللسان .

وقيل : هى التى جُعل لها لسان”» ولسامها : اليئة النائئئة فى مُقدمها .

0 ف‎ ._ - ١

( لصف 4 (ه) فى حديث ابن عباس «لا وَفد عبدالطاب وقراش إلى سيف بنذىبزن فأذن لم 3 فإذا هو متَصْمُخ بالعبير » يلصف وبيص الك من مغر قه ع( أى يبرق ويقلالا ٠‏ يقال : اضف يلصف لصفا ولديفا » إذا برق .

ف( لصق 4 ١‏ (س) فى حديث قيس بنعامم « قال له رسول الله صلى الله عليه وسل: كيف أنت عند القرى ؟ قال : ألصق بالئاب الفانية والضررع الصفير » أراد أنه يُلصى بها السيف فير ها للضيافة .

0 0 6 ع‎ 8 5 ١ وثى حديث حاطب 2 إلى كنت امرًا مادقا ف فريش » الملصّق :اهو الرجل المقم فى‎ # ١ الى" ؛ ولس ممم بلسب‎

إلصاه * فيه« مَن أعامٌملا » أى قَذَّفه . واللاصى : القاذف . 1 إياب اللام مع الطاء 4

( لطأ [ه] فيه من أنماء الشجاج « اللاطثة » قيل : عى السّمحاق والسّمحاق عندم : الى بالقمس » والماطاة » والملطأ . والملطاة : قشر رقيقة بين عَظلم اركأس وللمه . دّ 4 . رع . ا . شًّ ٠‏ - ام . # وق حديت ان إدراس 2 اعطى لسالى فهل عن ذكر الله ع« اى يبس فكير عليه هل يستطم تحريكه . يقال : لطئ' بالأرض ولطَأ بهاء إذا آزق ..

# وفى حديث نافع بن حَبَير « إذا ذ كر عبد مناف فالطه » هو من لطى' بالأرض »

د 8 لد

فحذف أطمزة 6 كر م اتبمها هاء الكت ( رد بذ إذا ذ كو فالتصةوا بالأرض ولا موا فكع

وكُونوا كالثّراب .

ويرا'وى « فالتطئو |».

(لطح4ةنر # فى حديث ابن عباس « فحمل يلطم أفخاد نا بيده » للعلح : الصراب بالكف , وليس بالشديد .

# اه د

ْ للخ 4 ف ح_ديث الى طلحة « تر كتنى حت تااخت «( أى 7 تنديات وتقدئت

بالجماع ٠‏ يقال : رجحل اطخ » أى قذر . ل( لطط 4 .(ه) فى حديث طَيْفة 9 لا تلطا فى الزكاة » أى لا أَمْتمها . يقال : لل اقرع ولد إذامَتَم ادق . ولا اتاقّ بالباطل » إذا ستره . قال أبو مومى : هكذا رواه القتّبى . على التهى للواحد . والذى رواه غيرُه « مالم يكن عَبْد ولا معد ولا تَتاقل” عن الصلاة » ولا يُاطَّط فى الزكاة» ولا بُلْحَدُ فى اكلياة » وهو الوَجْه ؛ لأنه خطاب لاجماعة » واقِع” على ماكَبْله . وقد لقم [ه] وفى حديث ان يمير « أَنْمّات تَاطها » أى نما حَقها .

كش

ويراقى « تطلها » . وقد تقدام . (ه) وفى شمر الأعتى الرامازئ » فى شأن امرأته

١‏ ره م ١5؟‏ > م وكاس »* أخلفت الوَعد 7" وَاطت بالذب »

ساس ص كه امس له حىم - . أراد منعته 4 بضعها »من اطت الثّاقة بذانها » إذا سَدت فراحَها به إذا أرادها الفحل

٠. ٠ 5‏ 1 ارم الس ته

وقيل : أراد توارت وأَحْفت شدْسها عنه » كا فى التاقة فر'سَها يدانا .

د وكقيه 0 تلط دو ضهها «( كذا حاء فى الموطا ٠.‏ واللط : الإلصاق ( يريد تلصقة بأأطن حتى سد خَلله 4 ,

. 53965 انظررص‎ )١(

6 هكذا ة فى الأصل » و اء والفائق ولق وق الطروىئ » والأسان » هناوقى مادة (ذرب ( 2 العيد 2.6 )م( انظر الموطأ . 0 الحديث اثالث والثلاثين » من كتاب صفة النى

سل سق

صل ال عليه وسل ) ؟/4؟ (4) ضبط فى | : « َس خليله ).

ا أنه" 33

[ه] وفى حديث عبد الله « الملطاة طريق بقيّة لمؤمنين عُرتاب) من اللتجّال » هو ساحل البخر » و الم زائدة .

* وفى د كر الشّجَاجٍ 0 الملطاط ) وهى لاطأ وقد تقدمَت »و الأضل فمها دن ملعطاط البعير» وهو حرف فى وسّط رأسه . واذلط : أغْلى حرف الجبّل ؛ وصّخن النآار . وال فى كلها زائدة .

ل( لطف 4 »فى أسماء الله تعالى « اللطيف » هو الذى اجْتمع له الرتفق فى الفغل » واله 29 بدقائق المصّالح وإِيصّاها إلى من قدّرها له من خلقه ؛ “يقال : لطف به وله » بالفتح ٠»‏ ياثاف أطلفاء إذا رَهْقَ به » فَأمًا للف بالضم ياف » فعناه 22 وَدَقَ .

* وفى حديث ابن الصَّيغاء « فاججم له الأحيّة الالآطت ) هو جمع الاألقلف » فل ؛ من الألف : الركفق .

ويُرَوى « الأظَالف » بالظاء العجمة .

*# وفى حديث الإفك «ولا أرَىمنه الأطاف الذى "كدت أَغْر 8 » أى الر في و البر ٠:‏ ويُروى يمح اللام والطّاءء لغة فيه . ْ

(لطم +خ) * فحديث بدر « قالأبو حهل يأقوم » اللطيمة |اللطيمة » أى أذر وها ؛ وهى تنصوبة إشار مذا ثبل . ظ

والاظيمة : لجال التى تمل العطر وَاليد 3 0 الميراة . ولمآم السك : أوعيته :

*# وفى حديث حسان9؟ .

* طمن باحر اتاد »

أى يِنفْضن ماعليها من الغبار» فامتعار له الع ْ

ويرى مي ( ؛ وهو الضرب بالَكف . وقد تقدام .

(1) ضبط فى الأصل : « والعلم » بكسر الم . وأثيله بضمها من ١‏ » والاسان .

0( ديوانه ص ه بشرح البرفوق . وصدره :

2 جياذنا مُتَسَارات *

اه

لطاع" ل

(لطا »م (ه) فيه « أنه بال فمح د كه بلعلى ثم توضأ » قيل : هُو قَلْبُْ ليل » عه 0 5 مه ميم سر .2 31 > 1 4 0 جمع _ليطة 37 قيل فى جم فوقة : فقوف . م قلبت فقيل : فق . وامراد به ما قشر من وحه

الأرض من ادر . (باب اللام مع الظاء »4

(اظا م4 [إه ه] فى حديث الدعاء « لظو يأذا الفلال والإكرام » أى ال مُوه واندتوا

عليه وأ كُثرُوا من قوله والتلفظ به فى دُعاء نيم ٠‏ يقال : أل بالشىء “افا | أآغاً » إذا لَزِمه وثائر عليه .

٠. .‏ سمي سم ١‏ ,-5. 20 - *# وى حديث ٠١‏ َي ايعودى » فنا رآه التو صل الله عليه وسل ألظ به الندة » أى ألح

َ

فى سوال وألزمه إيَاه ( لظام * فى حديث حَيْفان لَا م على عنان 9 أت هذا اح من بلُحارث بن كمب

فَحَسَكَ أمْ راس » تَتَلقَى لْيّة فى رماحهم » أى لهب وتَضطرم » من آفلى » ؛ وهو اسم مرء أماء النار» ولا يتصرف لاءكية والتأنيث . وقد ت رت فى الحديث . ر)؛و* يمرا ادام وال و 2

( باب اللام مع المين »

إلمب»م * فى حديث جابر « مالك ولامَدَارَى ولامها » اللعاب بالكسر : مثل للب . يقآل : آمب يامب لعب ولعابا فهو لاب . أ - . ع رايم (س) ومنه الحديث دلا أخدنه دك متاعة أخيه لاعبا أ حاذًا »6 1 ى ياخده وَلايريد سر ققَه ولكن” يريد إِدْخالَ الل والْمَيِظ عليهء فهو لاصبُ فى السرقة» جا فى الأذية . *# وفى حديث على « زعم ابن النا 0 أى لعا 05" .

. (؟) بكسسر التاء » وتفتح كا فى القاموس‎ ٠ هو عرو ين الماص‎ )١(

ا

(س) وفى حديث آخْر «أن عَليئ كان تلمابة «ى أى كثير اراح واد اعبة . والثاء زادة. وقد تقدم فى التاء .

* وفىحديث ثم واإساسة «صادفتا لبد ر حين اعت قاعب بنآ الموج" 5 0060 6 0 اضطراب أمو اج الببحر قدت 2 مم إلى الوَجْه الذى أرَادوه . يقال لكل من تمل دل تجْدى عليه نما : إأما أنت لاعب .

*# وفى حديث الاستنحاء « إن الشيطان 31 مقأعد بنى دم » أى أنه عضر أمسكتة الاستتحاء وَيَرْضّدها بالأذى والقساد » لأا مواضمٌ مجر فيها ذز الله وتكعف فها الموارات » فأمر بسترها والامتناع من التَمررض البصر التّاظرين » ومَهَابُ الرياح وَرَشش البؤال » كل ذلك من آعب الشيطان .

( نم4 (ه) فى حديث أبى بكر « فإنه م ملم » أى ر يَوَصَفء وأجاب إلى الإثلام أوَل ماع ضته عليه .

(ه) ومنه حديث أآمارت 0 فلس فيه لنثمة » أى لا فق فى

د مناقه. د ثر :

امس » 0 ه) فى حديث البير « أنه رأى فقي 2

وهو الذى فى شفته سواد . قال الأزهرى : يرد به سواد الية 5 | فسّره أبو عبيدء وَإما أ راد سَواد ألوامهم ٠.‏ شال : جارية لسَاءء إذا كان فى إؤنها أدى دواد وشر'بة من الجرَة . فإذا قيل : لمساء الشقة فهو

عل مافسره27؟ .

(لعط هه [ه] فيه« أنه عاد السيراء بن مُعَرُور وأخَّذته الذنحة » فأمَر مَن

(1) بعد هذافى الغروى : « قال المجاج : 3 وَبِشْرٍ مع البياض ألما * ل على أن الى فى البد ن كله » .

عه

امطه بالثار » أى كواء فى عق . وشا لنطاء » إذا كان فى جا نب عنقها سَواد . والملاط :

سم فى انق عراضا . (١‏ لمم (ه) فيه د ما الدنيا لاعة » اللماعةء الم : كينت ناعم فىأو لما ينيت. يقآل: حرجنا تتَلمى : أى تأخذ الأماعة

وأطله « تَتَلَمّ » فأبدلت إحدى الْمَيْئين به . يعنى أن النأنيا كالتبآت الأخْضّر قليل البقاء . 0 ومنه قوم « مابقى فى الإناء ٠‏ إلا أماعة 0

* ومنه الحديث « أوجدم بأمعسّر الأنصا

وَكَلَتيم إلى إملابك؟ » .

04 6 9 ٠ 7 - 171 3 ٠. عقي ز(ء) فيه « إن للشيطان لعوقا وَدساما » اللعوق بالفتح ا لما يُلمق : أى‎

ن اللثنيا آَألقَتْ بها قَْما لِيُلقوا »

غ4 ع

* ومنه الحديث « كان يأ كل بتلاث أصايع : فإذا فرغ لعقها ء وأمر بلق الأصابع والمكحفة » أى لطم ماعكيها من نأثر الطعام .وق لمق" يَلمقه دا .

( لملم 4 * فيه « ماأقامَت ”" لمْلمُ » هو اسم جَبَل . وأئه ؛ لأنه جَملِهِ الما لبقمة التى حل ابل 9 ,

(لعل؛ن قد تكرر فى الحديث ذ كر 0 لعل ؛ وهى كله رَجَاء وطَمَم وَغَمٍ ٠‏ وقد جاءت فى القرآن عمنى كى .

وأضلها عَك 7 » واللام زائدة .

*# وفى حديث حاطب « وما يريك 25 2 قر | طلم على أهل بدر فقال لم : املو

(١)ف‏ الهروى : « قامت » .

(9) قال الحروى : « وهو إذا ذْ كر صرف » وإذا أن لم يُطرف » .

(©) فى الأصل : « وقيل : أصلبا:» وما أثبت من | » والصحاح ( لمل ) وعبارته : « واللام فى أوها زائد: » .

دهن

ماشتم فقد عَمَرتُ لكر » عن بعغنهم أن مَنى لمَلهاهنا من جهّة الَنَ والإسئبآن » وليس كذلك» وَإعناء فى ععنى 2 عسى » وعسى ولَعَلَ هن الله تفي . (لن)4 (ه)فيه داتمر االلآءنَ الثلاث » هى جَدْم مَلمَنَة » وه المَْل التى يُلمَن مها فاعلها »كأنها مَظنّة لمن وَححر له . وهى أن يتمَوّط الإنسانُ على قارعة الطريق » أو ظلَ الشجرة » أو جانب الم » فإذا مرت بها الناس لمَنوا فاعلها . *# ومنهالحديث « وا اللاعتين » أى الأمر ين الجالبين لذن 2 الباعمّين لاناس عليه » فإنه سَدسِ لفن من ع" فعَله فى هذه الواضم . وليس ذا فى كل ا ٠‏ وإنما هو القلاك الذى يتظل به النساسُ ويتخذونه مَقَيلا ومُناحاً . واللاعن : اسم فاعل » من لمن » فُميت هذه الأماكن لاءمّة ؛ لأنها سب الأمْن . (س)2 وفيه « ثلاث لمينات » الأمينة :اسم ليون »كارتهينة فى الَر'هُونَ » أو هى معنى ان ع كالشقيمة من لمم » ولاب على هذا الثانى من تقدير مضاف مذوف . (س) ومنه حديث الرأة التى لمَنت ناكّتها فى الكفر « ققال : ضَدُوا عنها » فإنها ملمونة » قيل : إنها فمل ذلك لأنه استجيب دُعاؤها فنها . وقيل : مله عُقُوية لصاحيها لثلا تمُود إلى مثلها ؛ وليََْيرَ مها غيثها . وأصل اللمن : الطَردُ والإيْماد من الله » ومن اكللق الس واللتعاء . * وفى حديث اللمان « فالْتَمن » هو افْتَمل من اللمن : أى لمن نفسّه . واللمان واللاعئة :

5

. وردت العبارة فى ! هكذا : « وليس كله ظل » وإنما هو ظَلءُ الذى‎ )١(

لاكم؟ د

( باب اللام مع النين 6

إلغب) [ه] فيه «أمْدى يَكْمُوم أو الأشرّم إلى النبئّ صلى الله عليه وسلم سلاحاً فيه َب لَب » يقال : سكيم لَب وأغاب ولفيب » إذا لم بلعم ريه ويمطحب الرداءته » فإذا لتم فهو لُؤام” .

* وف حديث الأرنب « فسَّعى القوم قَلميُوا وأذْر كنها « لعب : التَسبْ والإعياء . وقد لغب يل ب . وقد تكرر فى الحديث .

(لنث 4 * ف حديث أنىهريرة«دوأتمم لونها» أى تا سكلنهاء ين الأفيث » وهو طعام بعلت 210 بالشعير .

ويُروى « تَراعَتُونها » أى تَراضَمونها .

( لند) ١‏ » فيه « فَعَشَّى به صَدْرَه ولفاويده » هى مم لمُدود » وهى للمة عند الجوات . ويقال له : لُفدء أيضاء وحم : ألغادا .

(لنز4 ١‏ [ه] فى حديث عر « أنه تر" ةن الوا بيع أغراي يل له فى الهين » ويُرى الأغْرابى' أنه قد حَلْف له » ويرى عاقمة أنه :| ييف » ققال له عمر :

ماهذه العين” اللشمزاء 5 0«( اللغعزاء نمدود سموو + 0 اللغز 6 وهى 7" جبحّرة التراييم ؛ » تكون

5 - 7 - ).0 خسم ٠.‏ هر ذات 92 جهتين » تدخل من جهة » ومخراج من جهة أخرى » فاستمير لمعاريض الكلام وملاحنه .

)١(‏ ف ١‏ » والاسان : « يفش » والمثبثت فى الأصل . قال فى الخهرة بال : « وغلث الحديث بغلئه غلئا » إذا خلط بعضه ببعض » ول يحمى :به على الاستواء . والفاث : اللخلط . يقال : طعسام مغلوث : أى مخلوط » نحو الْْدَ والشعير » إذا خلطا » .

(0) فى الأصل » و ١‏ : « النفواء » وفى اللسان : « القمواء » وسمحته بفاء مفتوحة ومعحمة سا كنة » من الهروى » والإصابة كد .

(0) فى الهروى : « من اللمَر. وهو أحد جحرة اليربوع » .

(4) فى الروى ذوات » .

لام

وقال الزمخشرى : « ْنا مُشقَلة الغين ‏ جاء مها سيبويه فى كتابه 20 مم اللليطى . وفى كتاب الأزهرى ”” ؟ مخنفة» وعَتباأ ن تكون : قير -60 ل .كا يقال فى « سكيت » إنه تحقير « سَكّيت » 049

وقد أَلْمد فى كلامه لد إلغازاء إذا وَرَى فيه وعر"ض ليق .

(لنط) * افيه « وهم مط فى أسُواقهم «6 اللقط : صو وضَجَّة لا يفم معتاها . وقد تكرر فى الحديث .

رمم * فى حديث ابن عمر « وأنا حت ناقة رسول لله صلى الله عليه وسلِ ' يصدبنى

ذه سس ل

ُخامها » لغام الدابة : لُعايها ورَبَدُها الذى تخرج من فبها معه :

وقيل : هو اليد وحْده » مّى باللاغم » وهى ماحل" ال. ما يله للسان وابصل إليه .

* ومنه حديث عرو بن خارجة « وناقة رسول الله صلى اله عليه وسل / تَقَصَمْ بحرنها ويسيل أخامها بين كعوت » .

*# ومنه الحديث « تعمل مَلاغمه 6 3 َم . وقد 8 0 انا .

إانن4 [ه] فيه « أنّ رجلا قال لفلان : إنك لعفت بدن ضال © مُمل » اللذل ماتعلق من للم اللديين » و > عه : لنانين » كر وَلعْادِيد ١‏

لفاح [ه] قد تكررفى الحديث: كر « لغو العين » قبل : هو أن يقول : لا واللّه » وى والله » ولا يقد عليه قلبه . ١‏

وقيل : هى التى كلها الإنسان ساهيا أو ناسياً .

وقيل : هو المين فى اللهصية . وقيل : فى الفضب . وقيل : فى المرّاء . وقيل : فى اَل .

وقيل : اللدُوُ : سُقوط الثم عن الحالف إذا كُفر ميته . “يقال : لا الإنسان يامو » وَلتَى يَلمَى » و آذ ين » إذا تكلم بالطرّح من القول » وملا تمن . وألتى » إذا أسقط .

* وفيه « من قال لصاحيه دبه والإمام خط ب تصه فقد لها » .

(١)ف‏ الفائق ؟ ددع : « فى أبنية كتابه » . (؟) فى الفائق م الى © مخففة .

(©) ف الفائق : «محقيرا للمثقلة » . ) :) هكذا ضبط ة فى الأصل . وف اللسان : « سَكّيت 6.

(5) فى اللسان : « بلغن ضَال » باللإضافة . (5) ضيط فى الحروى: « بالمطرح 6

) 2 اللهاية

هم

[ه] والحديث الآخر « مّرن مس الخصا فَقَدلَنَا » أى ”2 كلم » وقيل : عَدَل عن الصّواب . وقيل : حَابَ . والأطل الأوال .

[*] وفيه « واتلمُولة لمر لهم لاغيّة' » أى مُلمَاة امد عَلَمهِم » ولا ثيرمُون ها صَدَقَة. فاعلة عمتى مُفسل 9 ,

والائرة : الإبل التى تحثمل الميرةة

* ومنه حديث ابن عباس « أنه أأغى طلاق اكه » أى أنطله :

[ه] وفى حديث لمان « إتنا 1 ومَاماة أل الليل » اللغاة : مفمَلة من الَو والباطل » بريد المر فيه » فإنّه يتم من قيّم اليل .

( باب اللام مع الفاء )

( فنأ »فيه « رضي تمن الوقاء بالامَاء» الوفاء : اليّآم والذَاء : الفقصان . واشتقاقه من لفت“ المظم »إذا أَحَذتَ بض “لحمه عنه . واسم تلك الأَدْمَة : الأفيئة » وَيَدْسها : لنَاياً » كخطاياً .

(لفت 4 (ه) فى صمت عليه الصلاة والسلام« فإذا التَمَت الْتَمَت جميما » أراد 2 أن لايسارق التظر .

وقيل: أراد لا يأوى عتقه وبسْرَة إذاتظر إلى الشىء ءوإنما يمل ذلك الطَا بش اللفيف » واسكن كان قبل جحي ويذير جميما

(س) ومنه الحديث « فسكانت تين لفتّة » هى اله الواحدة من الالهفات .

(س)2 ومنه الحديث « لا تَمروجَن” لفوتا » هى التى ها وَلدُ من زواج آلخر . فهى لاتزال لتقت إليه » وَتَشْتَفل به عن الزوج .

#*# ومته حديث اجاج « أنه قال لامرأة : إأنك 3 لفوت 6 أى كثيرة العَلَقَتَ إلى الأشياء .

6 (؟) فىالطروى عمتى متعول مهأ‎ ٠. » قبل هذا فى الروى : « بعنى فى الصلاة يوم الجمة‎ )١( ٠ . هذا من قول شمر » كا فى الهروى‎ )©(

8ع" د

[*] وف حديث بر 0 وأعر اللَقُوتَ 2 وأتم تنود ا هى 7" الا لناقة الضحور عند حاب »تتفت إل الحالب ع 60 أها بيده » فسَرن ف ىّ باللين من العرز وهو الضر'ب» تضربها سملا للذى يشتَخصى وتخراج عن الطاعة .

وفيه « إن الله "بض البليغ من الرّجال الذى يلت اكلام ك تلفت البَقَرة اذل بلسآنها » يقال : لَفنَه يَلفتهء إذا واه وقتله » وكأنه مَقلوب منه . ولَمَته أيضاء إذا صَرَّفه .

(ه) ومنه حديث حَذَيفة « إن من أقرّ! الّآس اران مُنَأفهاً لا يدع منه وَاوأً ولا ألا » فته _ربلانه ك تلت ابَقَرَةٌ اتفلاً _بلسانها » سال : فلان يفت اكلام هع : أى رسله

25

ولا الى كيف جاء 04 الْمنى : أنه روه مر من غير روه 3 ولا ع را وتعمال مور به 04 غير مُبال توه كيف جاء» كا تفعل البَقرة بالشيش إذا أ كاله 3-5 5-0 31 20 وأصل اللفت : لى الثشىء عن الطريقة المستقيمة . (س) وفيدذ كر « ثنيّة لفت » وهى بين مكة والاينة . واخثلف فى ضَيْط الفا ساس 2 . 7 2 3 سلكت ومتعدت 5 وممم من كسّر اللام مع السكون ٠.‏ 5 ٍ- 6لا 7 0 يتم ماه [*|] وف ح_ديث حمر 2 ود 7 أمراه فى الجاهليّة 4 وأن أمه الخدت هم لفيتة من 2 ل الجبيد » هى ”' المصيدة المعَاظلة . وقيل ”7 : هو ضراب من الطبيخ » يبه افساء ونحوه . والهبيد : الحنظل . (لفج4 [ه] فيه« وأطمموا ملنجِيك » لللفج ”© , بفتح الفاء : الفقير . يقال : ألفج

)0( فى الأصل : « العتود » وأندت مانى : ١‏ » والهروى » والفائق امع . ويلاحظ أن الصف ذكره فى ( عتد ) وف ( عند ) . (0) قائل هذاهو الكلابى” »كافى الهروى» عن تمر . (©) فى الهروى : « وذلك إذا مات ولدها » .

(:) قائل هذا هو انالسكَّيت »كا فالحروى. (ه) قائل هذا هو أنوعبيد » كا فى الطروى.

(5) قائل هذا هو أبو عمرو »كا ذ كر اله

| ب

3 اع . 5 > عور . عيوس ك ‏ مع. 49 ,شااء 2 الرجل فهو ملفج » على غير قياس . ولم يجحىئ' إلا فى ثلاثة أحراف : أسهب فهو مُشهب » . 2 8 ٠‏ انم . . - وأَحْصّن فهو صن » وألفج فهو مُلفج . الفاعل والفعول سّواء . (ه) ومنه حديث الحسن 7" « قيل له : أيداللك الرجل الرأة ؟ قال : نمم » إذا كان تددس 2 ملفا » أى أعاطلها عبرها إذا كان فقيرا . واللفج ”© بكسر الفاء [ أيضا |7" : الذى أفلس وغلبه © الدكين . 5 . 1 0 م :.-؟ 7 هه و (لفحم ع * فى حديث الكسوف « تآخرت تحافة أن يصيبّنى من لفحما 64 لفح النار : سي رمم 8 . ها ووهحها . وقد تسكرر فى الحديث . 0 . مج . أئ ع امأ 10 66 م ينيدم وتراميهم . وقد لَفَضآ 9 الشى» يَلفظه لفظاء إذا رَماه . *# ومئت4 الحدرث وهن أ كل ما كلل فليّافظ « أى فليلق ماتحر جه الال من بين أسيانه . »*# ومنه حديث ان عمر « أنه سُثل عا لفظا البحر” فنيى عنه » أراد مايُلقيه البحر” من الكّمك ر لع صعر كمي رر ري ال ور إلى حانيه من غير اصطياد . 1 عيره 58 لش -2 --6- 0 2 لم خ«ى * ومنه حديث عارشة « فقاءت١‏ لما ولفظت خبكها » أى اغلهوت ما كان قد ,اختبا مها

من القبات وغيره .

(اقع). (ه) فيه« كن نيساه من الؤمسات * يدن مع الن صل لذ

.: قال ابن خالويه : « وجسدت حرفا رابما : اجرأشت الإبل فهى محرأشة » بفتح الهمزة‎ )١( . إذا سمت وامتلآت بطونها » . ليس فىكلام العرب ص ه‎

(0) فى | : « عليه السلام » . (ع) هذا من شرح أبى عبيد »كا جاء فى الهروى . (:) سقط من الحروى . (5)فى الهروى : « وعليه » وكذا فى الاسان ) فى موضمين . (5) من باب رب وتمع .كا فى القاموس .

(0) رواية المروى : « كان أساء المؤمنين » ورواية الاسان : الآ نساء المؤمنئين » .

]551 د

عليه وسم الصُيْحَ » لم يَراْجمْن مَُلقسات مروطين » لا برقن من القلى » أى مُتَكْقفات بكسي

والنفاع : ثوب محلل به الجتد كله »كساءكان أو غيره . وتَلفَم بالنوب » إذا اشتمل به .

(س)2 ومنه حديث على" وقاطمة « وقد وَخَمَا فى لفاعنا » أى أحافنا .

(س) ومنه حديث أ «كانت تجن وم يكن عليه بل لفاع » يعنى اسرأيه .

*# ومنهال_ديث « افمتك النار » أى تمتك من نو تواحيك وأصابك ك لبمها ونجوز أن تسكون العين بدلا من حاء « لفصَته [ النار ] 99 م

إلفف هخ (ه) فى حديث أم رَرْع « إن أ كل لنة » أى قمش 7" وخلط من شىء .

(«ه) وفيه أيضا « وإن رَقَد ا العفة »أ ى إذا نام تلقف فى ثوب ونام نأحيّة عنى .

(ه) وفى حديث نائل « قال : سافر'ت مع مولاى عمان وعتر فى حَج أو علرة ؛ وكان عمر وعمان وابن عمر لفنا » وكفت أنا وابن الديير فى مَببَة ممنا لقا » فَكُنا كتراتى بامتظل » فا َريدّنا عمر على أن يقول : كذاك لا تَذْعَروا علينا » .

للف : امراب والطا” ثفة » من ن الالتفاف » وه : ألفاف . يقول : بع » لاتتفروا علينا إبلنا .

*# ومنه حديث أنى م واإلى « إلى لأتعم بين فخذيها م ن اففها مثل فشيش الخرابش واللفف : تدان الفَخَدَين من السّمَن . والرأة لقاء .

(افق» ‏ [ه] فى حديث لهان «صَفاق آكاق» هكذا جاء فى رواية باللام . والقَاق : الذ لا يدرك ماإطلب” . وقد لفق ولفق.

. والاسان‎ »٠: من‎ )١(

(0) ف الهروى : « قَمّش » قال الجوهرى : « التمْش : جمم الشىء من هاهنا وهاهنا . وكذلك التقميش » .

م (لنا4 فيه دلا لين حدم متكا على أريكته » أى لا أجد” وألق . يشال :

ط-. +ء. 0 2 ألْفيتٌ الثى الفيه إلفاء » إذا وَجد'ته وصادفيه و القيمه .

# ومنه حديث عائشة « ما ألْفاه اكد عندى . نائما » أئ ما ألى علي هالسيد إلاوهو نائم . اعنى بعد صلاة الليل”؟ . والفمل فيه للسحّر . وقد تسكرر فى الحديث .

(لقح) ١‏ *فيه جرم الح القحة» الدّقْسّةء بالسكسر والفتح : الناقة القريبة الْمَْد بلاج . والجع : لقح . وقد لفحت قحا ولقآحا » وناقة فوح ؛ إذاكانت غزير اللبن . وناقة” لاقم إذا كانت حاملا . وئوق* اقح . واللقآح : ذْوَات الألبآن » الواحدة: لوح . وقد تكرر ذ كره فى الحديث فد و مو عا.

(ه) ومنه حديث ابن عياس « اللقاح واحد ) هو بالفتعم 7" 06 ما الفخل » أرادة © أن ماء القضْل الذى تمت منه وَاحد » والأبن الذى أرْضَعت كل واحدة”* مهما كارف أضله ماء الفحل .

وكمل”" أن يكون الثقاح فى هذا الحديث عمْنى الإلقآح. يقال : لقنم القَحْل' الثّاقة إلقاحا لقأحأء كا يقال : إعطاء وَعَطاء . والأضل فيه للا بل . شم اشتعير للناس9" ,

(5)فى1:م تمنى صلا الليل » .

(0) فى الهروى با كسر ء ضبط ش . وقال صاحب المصباح : 2 الماح اح» بالفتح والكسر 6 . وذ كر حديث ابن عباس هذا .

(ع) هذا شرح الليث » كا فى الهروى . (:)فى المروى » والاسان : «كأنه أراد » .

(©)فى الهروى : « واحدٍ » وفى الاسان : « كل واحدة معهما مر'ضعها 6.

(5) قائل هذا هو الأزهرى» كا فى اللسان ٠‏

(؛) عبارة ا هروى : « والأصلفيه الإبل ثم متعار فىالأساء » والذى فى الاسان : « والأصل فيه للا بل » ثم استعير فى النساء » .

.

شي 5

(س) ومنه حديبثث رقية العمين 2 أعوذ بك دن 2 - ومخبل «( تفسيره ف 275 ره 0-8 يمه الحديث أن الملقح : الذى يود له » والخبل : الذى لا يُولد له » مرن ألقح الفحل الثاقة إذا أؤلدها. - (ه) وفى حديث تمر« أددوا كم المثاين » كد طم .

0

وقي[7) أراد درة ألقئاء واكفر”ا اج الذى منه عَطَوْهمم . وإذراره : جبابته وه . [زءه] وفيه ( أنه نهبى عرن اللاقيح وَالَصَامِين » اللاقيح : نَْم مَاقَوح » وهو جَنين : .2 سم لهم 00 َِ الناقة . يقال : لقحت الناقة » وَوَلدَها ملقو به » إلا أمهم امتعسلوه يحذف الجنار » 0 رهش مه والتاقة ملقوحّة . وكا مبى عنه ؛ ؛ لأنه دن ن بسع الور . ٠.‏ 0 2 0 و2 ١‏ َ. َك . 3 يا 2 0-6 1 ١‏ * وفيه « أنه مر“ ريقوام يللقحون التخل » ليح النخل : وضم طلم الد كر فى طلع الأتتى أولَ ماينش20 : فى حديث أ عاذ « أنًا أنا فأتكقه فق الاقوس » أى أَقَرَْه مُتَمهّلا (ه) وق < ديس ألى مونى ومعاد « آم فاتقوقه موف لاموح » أى أفروه م2 7 » بتد . وض “© كالاةوح ناب فوافاً عد فوكاق» لكيه لبها » فإذا أق علمها 0 1 ثلائة ان أشهر حُلبَتَ دو 23 وي , ( اق ١‏ ) ُُ فيه 2 يا خرن أحد' 1 : حبنت انقسى 34 ولكن' ليقل' : لقست )١(‏ هذا من قول شَِّر كا ف المروى . (©)القائل هو الأزهرى 7 ذ كر أطروى . وفيه : «وكأنه أراد 6 . (0)فى١:<‏ تنشق ). (١‏ الذى فى الطروى : 00 حزاءأ على جزاء 4 بتدبر وتذا كر » ومدأومته 2.0

(ه)فى المروى :2غ وعشية 2ع6.

غ75

وإعا كره «خَمُنْتَ » هربا من لظا الث واللبيث .

(ه) وف حديث حمر ( وذ كر از سير قال : وَعقَة لس «6 اللنّمس السى' الخلق .

وقيل : الشتحييح ٠‏ ولقست ن نفسّه إلى الثَىء؛ إذا حرصت عليه وَنَرْعَتْهُ ! إلية

-

(قط4 سا فى حديث مكة « ولا 0 قرلا ليد كيرد « اللقطة» فى الحديث » وهى ى بشم اللام وتم القاف اسم الال الاقوط : أى الَوجود . والالتقاط : أن يهثر على الثىء من غير قصد وَطُلب

وقال بعضهم : هى | سم النتقط كالضتحكة واطمَر: » ذَأما امال الملقوط فهو بسكون القاف» والأوتلأ أ كثر وَأْصمٌ مح .

واللقّطة فى تجميع البلاد لا ع إلا ان يعر فها سَمَة تم تكبا يقد السّئة» بشَرْط الضمان

لصاحمها إذا وحدّه .

َأمّا مكة فى لُمَطُنها خلاف» فقيل : :ها كسائر البلاد . وَقِيل : لّاء هذا الحديث .

والراد بالإنشاد ال وام عليه 4 إلا قلا قاد 5 تخصيهما بالإنشاد .

وَاختار أ بو بيد أنه ليس عل للللتتقط الانتفاء' مها » ولس له إلا الإنشاد .

قال الأزهرى : كرَق بقوله هذا بين أقّطة ١‏ رم ولق سائر البلرّان » فإن لقّطة غيرها إذا عرفت سئة حل الاانتفاع بها» و 0 أقطة اعدرم حراماً على ماتَقطها والانتفاع مهاء وإن طال 2 و صمت _- 20 تغر بقة ها 3 وحكم م أنها يا حل لاد

إل بفيّة تغريفها ماءاش . فأمًا أن يأخدَّها وهو بَنُوى تمر يفها سَنه نم يفتفم مم ا كلقطة غَيْرها ها ذا

هأ وفى حديث عمر « أن ر لا من بى م التقفط شبكة قط قطلب أن ماما 2 الشبكة : الأبار القريبة اللَاء . والتقاطها : عُمُورُه عليها من غير طاب.

# وفيه « امرأة نحو ز ثلاثة مَوار يث : عَتيقها » و أقيطها» وولدها الذى لاعَنَتْ عنه »

ّ 8 . > اس ها عل ل * ع و2 7 ٠.‏ الاقيط : الطفل الذى يوحد مر ميا على الطراق ع لا يعرف أبوه ولا أمه؛ فعيل عمنى مقعول .

)00 هذام. شان 5 ٠‏ 7 در هر م١‏ _- ٠.‏ با

- ه55 -

وهو فى قول عامّة النقباء + “لا ولاء عليه لأحدء ولا برئه ملتتقطه . وذهب بعض أهل المل إلى السل بهذا الحديث على طئنه عند سك هل التقل .

(لقع 4 * فى حديث ابن مسمود « قال رجل عنده : إن فلانا آمَم هرسك فهو يدو ركأنه فى فلك » أى رماه بعينه وأصابه بهاء فأصابه دُوَارُ .

(ه) ومنه حديث سال بن عبد الله بن مر « فلتمنى الأخولٌ بعينه » أى أصابنى بها » يعنى هشام بن عبد اللك » وكان أحُول .

[ءه] ومنه الحديث « فلقمه بعر » أى رمه بها .

(لقف 4 » فى حديث الحج « تلفت الثابية ين فى رسول الله صلى الله عليه وسل » أى تكفا وحفغلتها ب بسترعة .

[ه] وفى حديث اجاج « قاللامرأة : إنك تقوف” صَيُود » اللقوف7©: التى إذا مها اآر لفقت يده سريعا : أى أحَدَّتها .

(لقق4 (ه) فيه « أنه قال لأبىذرّ: مالى أراك داعا كيف بك إذا أخْرَ جوك من المدينة ؟ » ال : الكثير””©الكلام » وكان فى أبى ذرّ شد على الأَمَر ا٠»‏ وإغُلاظ ل فى القَول وكان عمان َم عنه ٠‏ يقال : رحل 2 اناق . وير'وى « كك ») بالتحفيف . وسيجى١‏ .

(ه) وفى حديث عبد اللاك « أنه كسب إلى الحجاج : لاتدع 38 ولا 25 إلا رَرَعْتّه » 5 بالفتح : الدع والشق .

* وفى حديث يوسف بن عمر « أنه زرع كل حُقّ حو ©" وله ”* » الو : الأرض الرتفعة .

قلق )4 * به تن وق 3 شق مل »اف : الأسان .

[ه] ومنه حديث حمر « مالم يكن نه نقم” ولا لقلقة » أر اد العبياح والجكبة عند اموت . وكأنها حكاية الأصوات الكثيرة .

. هذا شرح الأصمعى” با ذكر المروى. (؟)هذا من شرح الأزهرى . كا فى الهروى‎ )١(

2

(") فى الأصل» واللسان : « حَق « تخاء معحمة مفتوحة » وهوخطأ . صوابه من : | . وتما سيق فى مادة ( حقق ) 5/1 . (:)فى الأصل » والاسان : « لَوَْ » بالفتح . وضبطته بالضىم من : || » ومما سبق فى مادة( حقق ) .

- -

ولتم )4 # فيه «أن رحلا ْم عينه خصاصة ة الباب» أى حمل ال الذى قالناب اذى عيئه )2 فسكا نه حعله للعين كاللّمة لاقم .

(س) ومنه حدرث عم ر « فهو كالأرم إن رك باقر" 6 أى إن تركتّه أ كلك ٠‏ يقال : لقنت الطعامً لقَمه» وتلقئته وَالْدَكَمْتّه .

إلقن # (ه) فى حديث اطحرة « ويبيت عندما عبد الله بن ألى بكر وهو شاب سي شرا وى اس فى ماماهومة قف لقن » أى فم حسن التلقن لا لمعه

+ ست صر ل ع

د ومنه حديث الأخدود « انظروا لى غلاما قطنا لقنا » .

لعا وفى حديث على « إن هاهنا ءأما وأشار إلى صد, ره لو أصبت له دلق بلى أصيب )2 3 غير مأمون «( أى فهما غير رنقة .

(لقا 4‏ * فيه« من أحَب؟ إلقاء الل أحَب الل إلقاءه » ومن كره لقاء الله كرم الله _لقاءمء والموت دون لقاء الله» . المراد بلقاء الله اتير إلى الدار الآخرة » وطَلَب” ماعند الله ؛ وليس الَرض” به الموت ؛ لأن" كلا يَكْرهه , فن ترك الدنيا وأبقضها أَحَب لقاء الله » ومن آثرها وركن إلبها كره لقاء اله ؛ لأنه إمما صل إليه بالموت .

وقوله 2 والوت دون لقاء اه ا( بين 3 ن الموتة غير" الاقاء ؛ ولكتة مُعتر ض دون المَرَض المطلوب » فيحب أن َيِصْبر عايه » ومحتمل مَشَاقَه حتى صل إلى الفوز اللقاء .

[5] وفيه:< أنه نهى عن تلق الك كبان » هو أن تقل اللضرئة البَدَوى قبسل

ووه إلى اكد » وعخيره بكساد ما مم هكذ با ليشَوَى” منه سمت بال كسء وأقَل من تمن المثل »

وذلك در برك ًَّ 04 ولكن الشراء 5 04 3 لم إذا كذب وظهر الخين 04 ثدت ديار للبائم 6 وإن صدق » ففيه على مذهب الشافعى” خلاف .

أبدينا تَلتَقَى مع يذه ومجتمع 8 وأراد به الحلف الذى كان بدنه وبدهم 8

. ف الهروى : « بل أَصَبِتْ » . (؟) هذا شرح القََئى . كا فى الهروى‎ )١(

-

وفيه « إذا الْيَق الختانان وَجب الفسل » أى إذا حادّى أحدها الآخر » وسواد تلامسا أولم يَتلامّسا . يقال : الْمّق الفارسان » إذا تحاذيا وتقابلا .

وتظهر فائدته فيا إذا لف على عُضُوه خراقة لم جامع فإن الفسل يحب عايه » وإن لم يمس لقان اعلتان .

»# وفى حديث المَحَمى” « إذا الْتّقى الماءان ققد م الطبو ر » بريد إذا طهر ت العضوين من أعضائك فى الوأضوء فاجتّمع الماءان فى الطهور لما ققد م“ طيورما لاصلاة » ولا يُبالى سما قلام .

وهذا على مذهب من لا يُوجب الترتيب فى الوضوء ء أو يريد بالمُضوين اليدين والرجلين » فى تقدى اليُمنى على البسْرى » أو البسرى على الينى . وهذا لم شترطه أحل” .

* وفيه« إن الرجُل تيشكل' بالكلمة ماليلق لها بالا وى © بها فى القار » أى مالس َه لما يقوله منها . والبال : القاب . ١‏

* ومنه حديث الأحتف « أنه ني إليه رجه ما لق لذيك بالّا» أى ما اسمتمع له 0 ولا اكْتررثْ به

# وق حديث ألى در 2 مالي أراك 8 23 «( هكذا حاءا عدَمَين فى رواية » بوزن عصاً . واللقّى : الى على الأرض » والبَقا : إثباع له .

(ه) ومنه حديث كم بن حزام « وأَخْدّت ثنيامها فدعات القى ) أى مر'ماة مُقَاةَ . قيل : أضْل الى : أمهمكانوا إذا طافوأ َكموا ثيامهم » وقلوا : لا تطوف فى ثياب عَصَيْنا لله فها فيُلقونها عنهم » ويُسّمون ذلك الثوب لقَى , فإذا قَضَا أسمكهم لم يأخذوها » وتركوها مالا مُلقَاة .

* وفى حديث أشر اط الساعة « وماق اشم » قال الفميدى : م تضبط الرتواة هذا

ليراف . وتحتمل أن يكون « يلقى 6 » بممنى عَلقَى لم ويتواصى به ويداعى إليه » من

» ضبط فى | : « يهوّى‎ )١(

قوله تعالى « ولا(" يُلنَاها إِلّا الصابر ون » أى ما يلها َيه عليهاء وقوله نعالى « فَتَلقَى آدم من ربه كلات » .

وأو فيل « يلقى ) مخغفة القاف لكان أس » لأنه أو ألقى لترك 5 ول يكن موجودا . وكان يكون مدّحاء والحديث مَبْوءٌ على الم .

ولو قيل « يلق » بالفاء عمنى بُوجد »ل يتمهم ؛ لأنَ اشع مازال موجودا .

# وى حديث ان عر « أنه ١كْتَوَى‏ من اللقوة ) ههى سرض عرض للوّحه فيميله

إلى أحد جانبيه .

2

( باب اللام مع الككاف )

(لك) * فى حديث اللاعنة « فَتَلَكَأتَْ عند الطخامسة » أى تَوَقَفَتْ وتَباطات أن تقولها .

ومنه حديث زياد « أل برجْل تلكا فى الشبادة »

إلكد)4 |[ ه | فى حديث عطاء « إذا كان حول الفراح فيح وأ اكه فأتبعنه. بسوفة فهها ماد فاغسله » يقال : كد الل م بالجلد ؛ إذا صق به

لإلكى؛ * فى حديث عالشة « لكر لى أ فى لكرة» اللسكد ا الدتفم,فىالصّدر بالكف.

(لكم) [ ه ] فيه « يأتى على الناس زمان يسكون أَْمَدَ اناس فى ادع كم ان" كم » الأسكم” عند العرب : لبد ثم اسْتعمل فى الجق والدّم . يقال للرجّل : لَك » وللمرأة سكاع . وقد كمع الرجل يلكم لكا فهو ألْكم .

و أ كثر مايقع فى النداء » وهو لشم . وقيل : الوتسخ » وقد يطلق على الصفير .

[ه] ومنه الحديث « أنه عليه السلام جاء بَطْلب اكدسّن بن على قال :21" ألكم ؟ » فإن أطلق على السكبير أر يد به الصفيث الم والعقل .

(1)ف الأصا لو 7 »والطروى واللسان : « وما » خطأاً . وهى الآية م من سورة القصصن .

) ؟)ى الهروى » واللسان : « بالدنيا © . 0( هذا م: ن شرح ألى عبيد 5 فى الخحروى .

- 4-

اها] ومنة 6 حد بثك الحسن غ2 قال لجل : بالكم 6«( سٍِ بد ياصَغيراً فى الم والمقل .

* وق حديث أهل الببت « لا ميا 1 000 والْحِيُوس 6.

(س) 2 وفى حديث عر « أنه قال لِأمَدَ رآها : يالكماه » أتَتشمهين بالحرتائر ؟ » “يقال : رجل ألكم وامرأة ا.كُماه» وهى افة فى سكاع » بوزن قط .

د ومنه حل يت ان ع 2 15 ل اموالاة له أرَادَتَ 00 روج من المديئة : فى لكارع 0

هه د الله

اه| ومنه جد بثك عفد سن عبادة 2 | أرأيت إن د عل رحك نته فرأى 1 كع فل تمعدد

الرأته » هكذا ارُوى فى الحديث » حَمَلِه صفة رحُل» وامله أراد أ كك وجراف .

وك اث الحسن 2 حاءه رحسل قال : إن إياس” سن معاوية رد رد شهادق 2( تقال :

يامَلسكمان 0 م رودت شهادته ؟9 «( أر 5 ا ساته 4 أو صغره ف العم . وام لم والتُون 3 زاندتان 8 ف باب اللام مع المحم 4

(لأع [ ] فى حديث الولد : تنما نوراً ضيه 05 ماحسوياله كإضاءة البذر لمأئها : أى أنْصنتها ولمحتها . والأزه وَالمْحْ : مرعة إنْصار الى (لم4 (س) ومنه الحديث « أنهكان يلمح ىْ الصلاة ولا يَلتَفَت 6. (لز4ه * فيه «أعوذ بك من كدر الشيطان ولمزه » الف : اليب والوؤقوع فى الناس . وقيل : هو العيب فى الوجه . والممز : الميب بالغيب . وقد تسكرر فى الحديث . (لس4 (ه) فيه« أنهتبَى عن بَيْم اللآممّة » هو”" أن يقول : إذا لصنت ثوابى أو لسنت ثوابك ققد وَجَبِ البِيم . )١(‏ هكذا جاء السياق عند الهروى : « وسُثل بلال بن حر يز» فقال : هى لفتنا للصغير . وإلى

هذا ذهب الس ا » () ف الأسان : د ألْكم 6

24 0 ذ-

وقيل : هو أن يلء. كس قت لد ولايكر له ]ون انع عليه .

نهى عنه لأنه ع ل أو" 3 علي وأوْ عدول عن الصيغة الشر” 'عيّة

وقيل : معناه أن حمل الهم س بالليل قاطما لاخيار ؛ وَيرجع :ذلك إلى تليق اللزوم » وهو غير نافد .

(س)2 وفيه « اقثلوا ذا الطفيتين والأثتر ؛ فإنهما ,لمان البَصر » وف رو اية « يلمَمسان البصمر » أى بكطفان ويطمسآن

2.

وقيل : لمس عَيِنَهُ وسمل ععنى .

وقيل : أراد أسهما يَقصدان البِصّر الاثم ٠‏

وفى الحيات نوع َع الناظر » مَتى وقم ره على عين إنسان مات من ساعته . و توع آخر إذا متعم إنسآن صو'نه مات .

وقد جاء فى حديث االحدرى” عن اشاب الأنصارى الذى طمن الميّة بر محهء فَأَنَتْوَمَاتَالْكابُ من ساعته .

8 01 2 ع - 5 لير له .9 و -2 * وكيه() أن" رحلا قال له : إن امْرأتى لا رد 3 لاامس ققال : قارقها ع« فيل : هو اا ها

وقوله فى سياق الحديث « فاسْتمتسع مها » : أى لا أمسَكْها إلا بعَدْر ماتقضى مُمعَة النقس منها وَمِنْوَطر ها . وخافة النىه صلى الله عليه وسلٍ إن هو وجب عليه طلاقها أن تَدُوقَ تفسّه إليها يعم فى الخرام .

وقيل : معنى « لا ترد يِل لامس © : أنها على من مأله من يطلب منها » وهذا أشيّه .

قال أحمد : لم يكن ليأمرة. بإمسا كها وهى تدر .

قال على وان مسعود : ذا جام الدديث عن رسول الله صلى الله عليه وسل قَظتُا به الذى هو

هل

أهدى وأتقى ٠.‏ 7 مح الا سر ٠.‏ و سيره ىر . 2 له *# ومنه الحديث « من سلاك طريقا . بلتمس فيه علما © أى يطلبه.» فاْتماز

انس .

- 5/١ --

وحديث عائشة « فَالْتَمَست عقَدى 6 .

وقد تكرر فى الحديث . ١ ٠‏

( لس 4 * فيه« أن الَلَكم بن أبى المآ كان خَلْفَ التبى” صل الله عليه وسلٍ يليه َلْعَقَت إليه فقال : أن كذلك » لمصّه ء. أى كيه وير بد عثيئه بذلك ع قله الزعفرى 029

(اظ)4 [ه] فى حديث على « الإعان يَبْدَأ فى القلوب قله ». اللمظّة

1 د ود

بالفر : مشل الشلكّتة » من البيآض . ومنه قرّس” ألدَظ ء إذا كان متؤفاته

- آآ هه 5-2

تيع أثر التوْع واس ما يق فى فى القمر من أ اام أ 5350

(لم4 * فيه ( إذاكان أخر' سِ فالصّلاة قلا ب 7 اقم نصسره إلى السماء يسما تمه «ى أى تختلس . يقال :امت بالشىى إذا أحَمَاسْته؛ واختطفته لسشسراعة ,

[ ه ]2 ومنه حديث ابن مسعود « رأى رجلا شاخصاً بِصَرَء إلى السماء فقال : مايدرى هذا مل بصّره يلتمم قثل أن يرجم إليه » .

[ه] ومنه حديث لقمان « إن أرَ مطَمَهِى فَحِدَوٌ تَلَسَّمُ » أى تختطف الثى؛ فى انقضاضها . ودر : هى الحدأة بلغة مكة . ويروّى 0 تَاممم » »من لع العذاث يناحَيه » إذا خفق مهما . ويقآل الم بوبه وألْمَع به » إذا رفعه وحره كه يراه غيره فيجىء إليه .

ا ا لس 2 - # ومنه حديبث رناب 2 رأها تلمع من وَرَاء |المحاب « أى شير يدها .

(0لم يذ كر الز حشرى هذه المادة . والذى فى الفائق ه٠١‏ : « مر بالحك أبى مروان » مل الحسكم بغز بالننى صلى الله عليه وآله وس » وبشير بإصبعه . فالتفت إليه فقال : اللهم اجمل به وَرْغَاً » فرجف مكانه . وروى أنه قال : كذلك فلسكن* 8 فأصابه مكانه ورغ م يقارقه ن". وانظر ( وزغ )فيا يأى .

51/5 لم

[ه]| وحديث عر «أنهذ 5 الشنّام فقا : هى اللتّاعة بار كيان » أى تدعوم, إلمها . وفمّالة . من أبنية ابل لة .

٠. -‏ 1 سو "لس

* وفيه « أنه اغتسّل فرأى لدعة .: امتاطية قل لكا اشمره © أ راد بشمة إسيرة من حسدة م يلها لاه » وهى فى الأصل قطمة” من الكت إذا أخذات 2 اليس

* ومنه حديث دم الخيض « فرَأى به أمعة مد ن دم 4 .

410 (ه) فى حديث مُوَيْد بن غَفَلة « أتانا مُصَدى رسول الله صلى الله عليه وسل

فأتاه رجل” بناقة, ممه فأ أن يأخذها » هى الاتديرة سنا » من 2 : الضي والمع » وإنهما ردها لأنه نهى أن يأخذ فى لكا خيارٌ المال . ١‏

وم ]| هآاى حديث بريد 9 أن امرأة شكت إلى رسول الله صلى الله عليه وسل 11 بابننها 6 لمم : طرف ؟ من المنون ع بالإنسان 20 بق أب" منه و تعتر نه :

[ه] ومنه حديث الاعاء « أعوذ بكلات الله القَامّة2"؟ من شر كُل” سَامّة » ومن كل ين لامة » أى””* ذات لم م » ولذلك لم بقل « مده ) وأضلها من ألمت ت بالشىء ؛ يراوج قوله « من شَرٌ كل سآمّة » .

]1 ومنه الحديث ف صفة الجنة «َلَوْلَا أنه شى» قضاء الله لل أن يَدْهَبٍيِصَره؛ لما يرَى فمهأ » أى يقرب .

* ومنه الحديث « مايقل حيطا أ.* و1 » أى قراب من الل .

* وفى حديث الإفك«م وإن' كنت ت ألمت دنب ب فاسْتغفرى الله » أى قاربت .

وقيل : لام : مقر بة الخْصية من غير إيشاع قعل .

وَقِل : هو من اللمخ : صغار الذنوب .

(1) وضعت هذه المادة فى الأصل » و ! بعد مادة (لم ) على غير نهج المصتف فى إبراد الواد على ظاهر لفظها .

(0) هذا من قول شمر » كا فى امحروى ٠‏ (>) وهذا من قول أَبى عبيد »كا فى الحروىأيضا.

(#)فى ١‏ التامات » () وهذا من شرح أبى عبيد »كا ذكر الهروى .

ع

وقد تكرر « للم" » فى الحديث . * ومنه حديث 1 ىالعالية « 6 الم ما سن الحدن : حد الد نيا وَل الآخرة» أىصغار الذنوب التى ليس عامها ذ ف الدنيأ ولا لا .

1 َه

زه وف بت ان مسعود ,)2 9 0 أمكآن : لمة من ٠‏ املك و من الشيطان 4 1 23

لودل

ايده 90 واتاطرّة انهم فى القلب » أراد إِلمام الملاك أو الشيطان به والهَز ب منه : 3

ع رأ حَطَرَ ات اثيْر » فهو من اللا » وما 0 من حَطْرَ ات الشّر » فبو من الشّيطان . زه وفيه « 9 لم شمكنا » . *# وق حديث آخر 2 و سه شئى » هو من ال : الجمع . يقال : 3 الى 0 لا إد ذا حمعمّه :أى اجمع ماه أحَنَت من أمرنا .

م م

د وك حديث المغيرة 2 تأ كل ك1 3 وتوسم دق » أى 5 | كل أ محتمعأ .

(س) وفى حديث جميلة « أنها كانت نحت أوس نن الصّامت كان رحلا به ام » فإذا اغْدَدّ ممه ظَاهَرَ ممه ام أته فأنزل ليه كقار: الظبار » اللي هاهنا : الالماء بالنساء وشكة ال ٠»‏ سما لمم رمن امراته) ار لله (ماره جار » ١‏ :ال م باللساء وم «الخرا ص علمون . وليس من الجنون » فإنه لو ظاهر فى تلاك لحال ل يلزمه شىء .

(ه) وفيه «مارأيت فَالَهَ أَحْسَنَ من رسول الله صلى الله عليه وسلٍ » اللدّة من شعر

ارأس : دُون امدق سيت بذلاك » لأنيا أت بالمتسكبين » فإذا : زادت فبى الْلِدّهَ 90 ,. (س)2 ومنه حديث ألى رمئة فإذا رجل” له لم » يعنى الننى صلى الله عليه وسلٍ . إله4 (ه) فى حديث فاطمة « أنها خرجت فى لَه من نسائها ؛ نط ديلا ء إلى ألى بكر فعاتيته » أى فى جماعة من نسائها . قبل : هى مابين الثلاثة إلى المشرة . وقيل : للم : المثل فى السّن » والثراب .

. قال فى القاموس :2 واهمّة 2( و يفم : ماهر به من أمر ليُفْمَل‎ )١( . » (؟) زاد الهروى : « فإِذا بلغت شَدْمَةَ الأذنين فبى الوفرّة‎

( ه+_التهاية ؛ )

ا

قال الجوهرى ”© : « الماء عوض » منالهمزة الذاهبة من وسّطه » وهو ما أخرّت عيئه ؛ كسّه ومُدْ » وأضلها قله من اللاءمة » وهى اللواققة .

(ه) ومنه حديث عمر « أنّ شابةٌ زوجت شيخا فقدَكمْه » فقال : أمَا الناس » اليُسكح الرجل لَنه من النساءء ولتشسكح الر أة لها من الرجال » أى حَكُله وتز به .

*# ومنه حديث على « ألآ وإن معاوية قاد لَه من القُواة » أى جماعة .

*# ومنه الحديث « لا نسافروا حتى نصيبوا له » أى رفقَة .

(0ا4 * فيد« ظاة ألى» هو الشديد اْفضْرة المائل إلى التّواد » تشب بِالأحَى الذى يعمل فى الدّمَة » واللّة » من خضرة أو زرقة أو - سواد .

(س) وفيه « أنمك الله ا قملت كذا » أى إلا أت .وف للم » وتكون . دما » زائدة . وقرئ' جما قوله تعالى « إن كله نفس لا عايم | 'حافظ » أى ما كر نفس إلا ' علها حافظ » وإن* كل : نفس لعكيها حافظ .

باب اللام مع الواو )

(اوب 4 (ه) فيه « أنه حَرم مابين لبت المدينة » اللابة : الحرتة » وهى الأرض 0 ذاتُ الحجارة السود التى قد أليستها السكثرتها » وجمعبها : لاباتة» فإذا كدت فهى اللَاب واللوب » مثل : قارة وقار وقور . وألفبا منقلبة عن واو .

والمدينة مابين حرتتين عظيمتين

(ء) وفى حديث عائشة» ووَصّفَت أباها « يميد ما بين اللا بتين » أرادت أنه واسع

الصَّدد © ؛ واسم الْمطّن » فاستعارت له اللاابة »كا يقال : رحب الفناء » وواسم الجناب

)١(‏ ذكره الجوهرى فى ( للى ) واقتصر على قوله : « والهاء عوض » أما بقية هذا الشرح فهو من قول الزمخشرى . انظر الفائق 47/9 .

() هذا شرح الأصمعى . كا فى الروى .

(0) فى الهروى . « الصَلة » .

هلا ل

5 2 ثبي 8 06 + 2 7 000 8 0 4 7 2 يقال : لاث به يلوث» وألاث عمنى . والملاث : السيّد تلاث به الامور :أى تقرّن

[ه] وفى حديث أ فى ذدد .“د كن مع رسول الله صلى لله عليه وس » إذا الَْانت راحلة أحدنا عن بالسروة ىُْ ضبّعها «( أى إذا أنطات ف سيرها سسها بالسسراوة 3 وهى نضا صهير 3 وهو مدن اللوثة9" : الاسترخاء والبطء .

ومنه الحديث رأث رجُلاكان به لُوّة » فسكان شين البيع 6 أى ضقاى رأبه رأيه »وتلخلج

فى كلامه . زه وفى حديث ألى بكر « أن رخلة وقف عليه » فلاث لوانا من كلام فى دهش »أى م

عا اهم

ببينه و بشرحه . وم اصرح به. ٠. َ 0 3 8‏ م لاسن

وقيل : هو من اللواث : الط دآ والح ٠‏ يقال : لنت العامة ألونها لوكما .

الت ومنه حديثث لعهمهم 06 من رجمامتى 7 وا أو و نس « أى ًَّ أو لفتين .

وحديث الأذبذة « والأسقية التى "تلاث على أفواهها » أى نشد وَترابظ .

٠. مه‎ ٠. 42 ٠. 0-0 . 2 . 8

( ومنهة الحديث «إناسياة من بنى إسر اثيل عمدت إلى قرب منفروهها فلانته بالد هن2 أى أدارته . وقيل : خلطته .

(س) وفى حديث ابن جَراء « ويل للوتاثين الذين يلونون مئل البقر » ارم ياغلام » ب 0 للد الما عله ب . - ضسم ياغلام © قال الخرابى : أظله الذين يْدَارُ علمهم بألوان الطمام » من الذوث ؛ وهو إدارة العهامة . 8 0 هه م 2 ٠.‏ .0 قبل أن عوت أن فلانا قتَلنى » أو يشهد شاهدان علىعداوة بنهما » أو تهد يد منه له » أو تحو ذلاك» وهو من التَلوْث: التلطخ . يقال : لاله فى التراب » ولوله .

0 (1) اللوثة » بالضم »كاف | بالقل » والاسان بالمبارة .

7

ولرح 4 * فى حديث سطيح »فى رواية0"© * يلوه فى اللوح_بواغاد لدان" »*

اللوح » بالضر : الطواء . ولاحَه يلوح ولوكحه إذا غَيْدَ آواته .

* وفى أسماء دَوابْهُ عليه الصلاة والسلام « أن اسم فرسم مُلاوح » هو الضامر الذى لا يمن » والسر بع المعأش » والمظلم الألواح. » وهو الواح أيضا

زه] وفى حديث الغيرة«أتملف عند مغر رسول 5 ص لَه عليه وس فألاح م من المين » اى أشفق وخاف.

(لوذ 4 * فى حديث الدعاء « الله بك أَعُوذ » وبك ألوذ » يقال : لاد به يلوذ _لياذا » إذا الْتَحأْ إليه و انض وامْتّفاث .

زه] ومنه الحديث « يلوذ به الملآك » أى حتعى به الهرلكون وإستترون ,

* وى خطبية الححاج « وأنا أرْميك بطرافى وأت تتسَلون لواذًا » أى مستخفين ومستترين » يعض ببعض » وهو مصدر : لاود بلاوذ مُلاوَد 2 ولواذاً ٠:‏

(اوص 4 [ه] فيه« أنه قال لمان : إن اللهسيُمَسّسُك قيصاء وإنك تلاص” على خم أى يطلب منك أن 6 » يعنى ال1لافة . يقال : ألصئه على الشىء أليصه » مل راودته عليه وداوّرته .

[ه] ومنه حديث عمر ( أنه قال لمان فى معنى كلة الإخلاص : هى الكلمة التى ألا علمها تمّه عند الموت » يعنى أبا طالب : أى أداره علمها ؛ وراوَدم فببا0)

* ومنه حديث زيد بن حارثة « فأداروه وألاصومٌ » إلى وحلف ألايلحتوم » .

* وفيه « من سَمْقَ العاطس” بالطيد أم من2© الشتواص” واللو ص » هو وَحَم الأذن ٠‏ وقيل:: وجّع الأخر. _

(1) انظر امادة ( بوغ ٠.)‏ (0)ف المروى : «عنها » وف الفائق ؟/<0: : « أى أراده عليبا وأرادها منه » . وفى الصحاح :< ويقال : ألاصه على كذا , أى أداره على الشىء الذى يرومُه © . وجاء فى القاموس : « وألاصه عل الشء 5 أداره عليه » وأراده منه 6. (©) فى الأصل : « أمن من «( وأسقطت « من »كا فى »٠‏ والاسان والفائق 581/١‏ . وكا سبق فى مادنى ( شوص ‏ عاص ) .

2-6

ما د 2 قال : اللهم أعن

(اوطاعهج #نفىحديث أبى بكر « قال : إن عمر لْأَحَبْ الناس إلى*

- 0 2 01 66 سم - 2 2 4 سس 0 2#

الوّلد ألوّط » أى أَلْصَى بالقلب . يقال : لاط به يلوط ويليط » لواطاً وليئطا ولياطاً » إذا لصق به: لك“ هو سمس 8

أى الولد ألْصّق بالقلب . ومنهة حذديتث ألى البختر ىه « ما ْم أن عليا أفضل من أبى بكر ولا عر 4 ولكن أحد”

كل يل

له من الأواط مالا أجِد” لأحد بعد البىّ صل الله عليه وسل » . / 1 وق - لديثأا سن بن عياس )2 إن كنت تلوط حَوضها « أى لطيئه وتمطاحه

وأضله

0 6 2 2 2 3 # ا ومنفه حديث اشر الساعة « ولتقومن وهو يلوط +يوصهة » وق رواية

2 يليط حواضه 6 .

ومنه حديرث تاد د كانت بثو

سرائيل إعا يِشْرَبون فى التَيه ما لاطوا » أ م تصيبوا

ماء سَييحًا » إما كانوا يشر بون مما ممونه فى المياض من ن الأبار

* وق خطبة على « ولاطها بالبلة حتى ازبَت » . 1 3 1 31 ل [ه] وثى حديث على بن الحسين » فى الملتلاط « إنه لا يرث »© يعنى اللصق بالرحسل

3 3 قَ السب ٠.‏

7 عل عمل

د وحديث عائشة ف رنكاح الجاهلية )0 فالتاط به ودعى 5 («( أى التصق به * ومنه الحديث « من أَحَب الدنيا التاط منها ثلاث : شذل لا يَتقَضى » وأمَل لا يدْرَكء

وحر"ضص لا ينقطع ١‏ . *# ومنه حديث المياس « أنه لاط لفلان باريعة لاف » فَمثه إلى بر مكان نفسه © أى

ألصق به أربعة آلاف . ]2 وحديث الأقرع بن حايس « أنه قال لمَيَتَة بن حطن:: ا متمد م هذا الراحّل؟» أى اسْتواجَيتم و سدقم ؛ لأنه لا صار لم كأنميم ألْصَقوه بشم 0 #لوع 4 * فى حصديثانن مسءود « إلى لأجد” له مد د العم جه الوَلدى » اللاعة ع : مادم الإنسان لو لده ولقيمه ؛ من ار 3 وشدة الاب . يقال : لاعه يأوعه

بلاعه لواعا .

-04؟ -

( لوق 4 [ه]فى حديث مُبادة بن الصامت « ولا 1 كل إلا الوق لى » أى لا1 كل إل ماليّن لى . وأصله من اللوقة » وهى ال بْدَة . وقيل : الزثبد بلرغطآب ١‏

(لوك 4 * فيه« فإذاهى فى فيه يلوكها » أى يمْصْمها . واللواك : إدَارَة الثىء فى الث . وقد لا كه يلك 2 ك. ومنه الحديث « ظ نوت إل بالسّويق قلكناء ». (لوم.4 2 * فى حديث عرو بن سَلمة الجرامى” « وكانت المَرب توم بإسْلامهم الفح » أى تنتظر . أراد تَتَلدَمِ . لخذف إِحْدَى الام تخفيفا . وه و كثير فى كلامهم .

# ومنه حديث على « إذا أَجْنَب فى السّفر لوم مابَيْته وبين آخر الوّقت » أى انتظر .

(س) وفيه« بئس لَص الله حمل الشيخ لوم ٠‏ والشّابٌ الْملَوُم » أى التمرتض للآئمة فى الفل الى . ويجوز أن يكون من اللومّة ”© وهى الحاجة : أى الْمتَظر لقَضائها .

(س)2 وفيه « فتلاوَمُوا ينهم » أى لام همهم بَضا . وه مُمَاعَلةَ » من لَامَه يمومه أواماً » إذا عَذَلَهِ وَعَكْقَهِ .

(س) ونمنه حديثان عباس « فَتَلأوَمْتاً » .

(س) وفى حديث ان أم مَكُتوم « ولى فم لا لومي » كذا جاء فى رواية بإلوَاو» وَأصله الب » من اللاءمَة » وهى الاق ٠‏ يقال : هو ايلا عنى بالهمز » 3 َك فيصير يأ .. وأما الْوَارُ لد وَحْهَ أباء إل أن يَكُون يفأعلنى » من لم » ولا مذنى ل فى هذا الحويث .

(سى) ‏ وفى حديشعر « لاما أبقَيْت! » أى هَل أبقَيتَ » وهى حرف من حُرو ف لَمَانى» معناها التتحضيض »كقوله تعالى : « لا مآتأتينا بالتلائكة » . ظ

إلون4 (س) فى حديث جابر وَعُرمائه ١‏ اجْمَلِ للوانَ على حدّنه » اللون : نوع من التّخل . وقيل : هُو التقل . وقيل : التخْل 1 ماخلا البرنى والمحُوة » ويْسَمّيه أهل المدينة

(1) زاد ال هروى : « ويقال لا : الألوقة . لنتان » . (0) فى الأصل : « اللؤمة ( والثدت من : | »والاسان.

وام _-

الألوان » واحدنه : .ليئّة . وأضله : لوانة ٠‏ قلت الْوَاوْ با لكثسرة اللا

(ه) ونى حديثانزعبد المز بز « أنه كتّب فى صدقة الثمر أن تٍَ 06 من البر' بى» وف اللوان من اللوان » وقد نكرر فى الحديث .

واه * فيهه لراء الخمد بدى يوم القيامة » اللوّاء : الركاية » ولا يمسكها . صاءب الخش .

ومنه المديث « لكل غادر لوراك يوم القيامة » أى علآمة يشير بها فى النّاس ؛ لأن مواضوع للواء شمهرة مكان الل“ ئيس » وه : ألوية .

'* وفى حديث ألى قتادة « فَانطَاقَ الناسث لا وى حل على أحَدِ » أى لا بَامَفت ولا نطف عليه . وألْوَى برأسه وَلْوَاه » إذا أمآله من جانب إلى جاب

(س) منه حديث ان عباس « إن ان ال بير لَرَى ذَنَبَه © “يقال : لوَى رأسّه وذَنَبه وعطقه عنك » إذا تناه وصّرّفه . ويُر'وى بالتشديد للسالفة .

وهو مثل لتك المسكارم» 0 أن من لوف وإيلاء اتفميل .

ووز أن يسكون كناية 2 عَن العَاْخْر والتّحلف ؛ لأنه قال فى مُقابله : « وإن ابن أبى العأصٍ مَشَى اليَقدميّة 6.

* ومنه الحديث ذا وَحَمَلتَ 508 تلتى خَافَ ظبورنا » أى تتلتى . يقال : لوكى عليه » إذا عطف وعرّج .

ويُراوى بالتخفيف . ويُروى « ألو » بالذّال . وهو قريب منه .

* وى حديث حُذّيفة « إن جبريل عليه السلام رَقَم أرْضَ قوع لوط ء ثم ألْوَى بها حتى تهم أهل السهاء ضُناءكلايهم » أى ذهب مها . يقال : ألوت به المتقاء : أى أطارته .

وعن قتادة مثله . وقال فيه ٠م‏ الى يبافى جو انا » .

(س) وف حديث الاختمار « ليّة لا ليّتِين » أى تَلوى خارها على رأسماء رك ةواحدة»

ولا تويره مرتين » اثلا بَتَْمّه بالرجال إذا اْككُوا ٠‏

(0 فى الأصل : « أونة » بالضم . والتصحيح » بالكسر ؛ من 1 » والاسان .

ا 8 اكوا واء عم عمس - ؟- ء. اي 1 1 ِ_-ه. زه] وفيه « لخ الواحد بحل عقو بته وعر'ضه » اللوء : المطلّ . يقال : لواه غر يمه بل ينه يَلويه لي . وأصله : لوي » فأَدْغمت الواؤ فى الياء 7" .

1 3 4 ع ءِِ ومنه حديث ان عباس )0 يكون لك القاضى وإعراضه لاحد ال حلين « اى

وفيه 2 ناك والآكء فإ فان فإ اللء> من الشيطان » بريد قول عدم على الفائت : لوكان كذا قلت ومَمَلتْ . وكذلات قول اَم لأ ذلك من الاغتراض على الأقدار

والأصل فيه « لو' » ساكنة الواو » وهى حرف من حروف العاتى» عتنع بها الثىء لامتناع غ غصيرهء (إذا مجم ل ازيد فهها واو أخرى » ثم أُدْغت وشَدّدّت » تَمْلا على نظائرها من حروف المعاتى .

(س) وفى صفة أهل الجنة « كحامرمم الألكة أى مخُورم الَو » وهو| ”له مر حل .

وقيل : هو صرب من خيار الدُود وأجوده » وتفمّح همرته ور . وقد اخماف فى أصليّمها وزيادتها .

ومنه حديث ابن عمر « أنه كان استحور بالا “ة غير مُطراة »

* وفيه « من خا' ن فى وصيّته ألْقى” فى الأوَى » قيل : إنه واد فى جه . # أ باب اللام مع الحاء 4

إلهب»ه (س) فى حديث صَنْصّمة « قال ناوي : إنى لأترئك الكلام فا أرهف به ولا أأبب فيه » أى لا لس سمرعة . والأصل فيه الشر*ى الشديد الذى يثير يكير اليب » وهو الغبار الساطع »كلد خان المرتفع من ١‏

(غير» > فيه رلا : و جل لبيرة » هى الط ويلة اهز زيل”” .

. قال الهروى : « وأراد بعراضه لوامّه » وبعقوبته حَبْسّه » . وانظر ( عرض ) فيا سبق‎ )١( » القصيرة الدميمة‎ « : 584/١ هكذا و الأصل » وا » والاسان»والذىف القاموس» والفائق‎ )0( أما قول اللصنئف : « الطويلة الهزيلة » فهو شرح « ابره » فى الفائق وكا سيذ كر الصئف‎ . ( فى مادة ( مدير‎

اخ -

(لث4 » فيه « إن امرأة نيا رأت كابا يليّث» فسقته فغفر لها » لَيَث"؟ الكلبُ

على ع

وعَيره » يليث لبا » إذا أخْرج لساتّه من شِدّة العطش واتفر” . ورجل” لهثان » وامرأة لبنى .

[ه] ومنه حديث ان جُبَير » فى المرأة الى « إنها تفطر فى رمضان » .

*# ومنه حديث على « فى سكرة مُلهثة » أى مُوقعة ىُْ الليّث ٠.‏

(هج (س) فيه « ما من ذى أوحة, أصدّق من أبى در ) وى حديث آخر « أصدق بْجَة من أبى دن » التبْحة : الألسان . وأهسج بالشىء » إذا وَلم به .

إلمدج ) فى حديث ابن تمر 3 ليت قاتل ألى ف الخرآم ما كانه ) أى دفمقه . امد : القع الشديد فى الصّدر .

ويرئوى «ما هته » أى مأ حر“ كيه ٠.‏

اعمس

لزه (س) ف حديث التّوح « إذا تدب اميت وكل به ملكان يلبزانه » أى يفمانه وير بانه . واللمز : الكّرب عم الَكفٌ فى الصّدر . ولهزه بالدمح ؛ إذا طعنه به .

(س) ومنه حديث ألى مَيمونة « هرت رجلافى صدره » .

»# وحديث شارب اتخر « يِلهرٌه هذا وهذا » وقد تسكرر فى الحديث .

(لهزم 4 (س) فى حديث أبى بكر والتسّابة « أمن هامها أو للمازيها؟ » أى أن أشرافها أنت أو من أؤساطها . واللهاز م: أصُول المتكين » واحدثها : لزمة » بالتكسر » فاستعارها

م

لوسّط النسب والقبيلة . *# وسنه حديبثث الذكاة م ْم ياخد بلهز مديه «( عق شد قيه . 75 7 8 ش 2 1 وقيل : ها عظمان ناتئان نحت الاذ نين .

ل 8

5 017 2 م 7 6 وقيل : ها مضدتان عليسّنان0 ء مهما . وقك تسكررت” ؟فى الحديث .

. ضبط فى الأصا 5 سس اطاء . وهو م باب « متم ©» كط فى القاموس‎ ب 3-9 وهو ل 6 ع ف وس‎ . عُلِييَان » وأبتٌ ما فى الصّحاح والاسان‎ « : ١ فى الأصل : « عليتان » وفى‎ )0( . | فى الأصل : « تكرر » والمثبت من‎ )©(

اخ سد لحف 4 إ2]فيهه اتقوا دَعُوةَ الليفان » هو اللكروب ٠‏ يقال : ليف يليف لبقا

جزل

فهو لبفآن » وليف فهو مَليُوف .

ومنه الحديث مكان عي إغاقة الليفآن 6.

# والحديث الآخر « تعين د | الحاحة : الَابُوف ».

إلحق4 (2) فيه دكن شلقه دَحِيّة ول يكن ' تلبقا » أى لم يَكْن صما وتكأنًا . بقال : تلبوق الرجل » إذا تَرَين ما ليس فيه من خلق ومُراوءة وك آم .

قال الزعخشرى : « وعتدى أنه” من الأهى » وهو الأبِيَض [ فقد استمملوا الأيض ]0 فى مواضم السكرم”" لتقاء عر'ضه مما يدنه » .

*# ومنه قصيل كعب :

تامى الثيوب يمي مُفْرّد ليق

هو بَِتم الهاء وكشرها : الأبيَض . والفرّد : التو الرحْشة » شَببَها به .

(لم # فيه « أسألك رحمَة من عتدك تُلهِسّى بها رُعْدِى «( الإلمام : أن يلق الله فى .| الننفس أمرا» مت على الفمئل أو الك »وهو نوع من الرَحى عنص الله به من يشاء من عبآده : وقد تكرر فى الحديث .

*# وفى حديث على « وأ ذم لبامما التَربِ » هى نمم ليْموم » وهو الجواد من الناس واكليل .

(فا4ه (س) فيه م« يس ثى من البو إلفى ثلاث » أى ليس منه ماح إلا هذه » لأن كل > واحدة منها إذا تأملتها جلها مُعيئة "على حَقَ » أو ذريمة إليه . ٠‏

واللرو : الامب ٠‏ يقال : ابت بالشىء ألبو لبو 0 وتلهيت بهاء إذا ليت به وتَشَاغَلت ١‏ وعَفَلتَ به عن غيره . وألباه عن كذا 2 أى شغله . ولهيت” عن الثىء» بالكسر »ء ألهى » بالفتح

(1)ف الفائق ؟/١8:‏ : « أنه يفول من البق » ٠‏ (؟) تسكلة لازمة من الفائق . (») فى الأصل » و | والاان : « الكرم » وأثبت ما فى الفائق .

ل 00 ب سه اس لخ رن . 3 سمه شاه 0-0 2 لم7 إذا سات عنه وترااكت ذكرهء و[ إذا 1" غفات عَنْه واشتقات .

(س) ومنه الحديث « إذا اسأ و اش الى أله عله »6 أى أثر كه واعر طن عنه » ولا تتع راض له . 8 وسا” شاه اي له *# ومته حديث الحدن »ء فى البلل بعد الوضوء « إله عنه » .

06 . اده تن ومنه حدريت سهل 3 سعد ١‏ فأهى

سل | | عام 5-06 0 03 3 021 رسول لله صلل الله مذ و ل بثى ناس

1 3 : 1 3-9 2 1 د أحديث ان الزيد مي أندكان إذا تمع صرت الخد أي 1 عن حدينه » أى تر كه

ش وأعْرض غنه.. )0 ف) + او حديث عمر « أنه ّمث إلى ألى عبيدة مال فى سه » وقال للغلام : اذْهَبْ مها إليه 3 20 ساعة فى الي » ثم أ نظر ماذ 28 يمع بها » أى تشاغل واملل . ومنة قصيد كعمب ظ وَقَالَ لل صَديق كنت 447 الاآألهيئك” إلى عنك مَتْعُول أئى لا أخملا عن مرك فإلى مَشُفول” عنك . وقيل : معتاه : لا أ"نذمقك ولا أءَكَ 1 فال انفسيك . [ه] وفيه « سألت رق ألا سس ب الذهين” من ذرية الدشر فأغطا نهم » فيل : مم الله الغافلون . وقيل : الذين لم بِتَممدوا الذنوب » وإتما قرط منهم سهئوا وَنسّيانا”” وقيل : هر الأطفال الذين لم يمقرفوا ذَنْبا '

0 (1) فالأصل : « لبها » وضبطته بض اللام وكسرها مع تشديد الياء» شن 1 » والاسان» والصحاح . والشرح فيه . وزاد « ولبيانا 6. «5)زيادة من واللسان 000 (©)فى الأصل .: « فليا » وأثبت؛ مافى اء واللسان » والقاموس ٠‏ (4) فى الأصل : « طا » وأثبت مافى المراجمم السابقة . والفائق ؟/41 ١‏ (5) فى شرح الديوان ص ١8‏ : « خليل 6 . (0) فى شرح الديوان لاألفيَنَك » . (0) زاد الهروى : « وهو القول © .

آم :584 36

* وفى حديث الشاة السمومة « فا زلْت أغر فها فى وات رسول الله ضلى الله عليه وس » اللوات : جم شاه » وهى اللحمّات فى سقف أقمى القم . وقد تسكرر فى الحديث . رين وف حديث مر 0 مهم الفاتح فم للموة ملل الدنيما ع«( الاوة بإلضم : الْمطيّة مث دعر م

و عا : ى .

8 0 :0 وقيل : هى افصضل العطاء وأجزله .

باب اللام مع الياء)

2

8 : رثامةء فين م هس كعك وراك و 7 0 ل إايت» (س) فيه ١‏ ته ف الصور ولا لسمعة أحد إلا اصغى 2 4 الليت : + وف الدع :)0 الجد ث# الذى لانيفات” 2( ولا لات 6 ولا لشليه عليه الأصوات ع« يلات : م 2 . . 2 222 ١ل‏ 2 2 ْ من ألآت "يليت » لغة فى : لات يليت » إذا تقص . ومعناه :لا 'ينقض ولا نيس عنه الدأعاء . 8 0 ”اه 2 500 لإليث »هه (هس) فى حديث ان الزيير « أنه كان بواصل ثلاث نم يطبح وهو أَلَِيثْ أصحار » أى أَشْدمْ جلدم . ويه سمى الأسد ليما . «( ليح 4 (ه) فيه ( أنه كان مزه رضى اله عنه سيف “يقال له : لهأ ») هوا من لآم يلوح لياحاً » إذا بدا وَظهر . وأصله : للواحء فَقلبّت الواو با لكسْر: اللام » كاللياذ » من لآذ #4 5 8 ََ . 28 يلوذ . ومنه قيل للمتُبح : لياح . وألاح » إذا تلالا . ٠. ْ 4 2 ١ .‏ -. 5 ل إلس 4 (ه) فيه« ماأعير الام وذ كر اسم الل فكل70"» لس الدَّنّ والظفرَ »

أى إلا السَنّ والظفر .

)١(‏ بالكسسرء كا ف القاموس . (0) فى الأصل » و ! : « كل ماأنهر الدم » وف الهروى : « ما أنهر الدم فَكُل » وهى رواية الصتّف فى( نبر ) . وفى اللسان : « كك ما أشهر الدم فكل 0 وأثبت رواية البخارى » ف ( باب ما أعهر الدم ؛ وباب مان م>#ن الجهالم 0 وباب إذا ل

بعير لقوم » من كتاب الذبائح ) . وانظر أيضا الببخارى ( باب قسمة الخنى » من كتاب الشركة فى ح

هم

و« ليس » من حروف الاستثناءء كَإِلآ » تقول : جاءنى القوم ليس زيداً » و تقد بره : لس

* ومنه الحديث « مامن 2 إلا وقد أخطأ » أو ه عاطيئة ؛ لدس عى ن زكريا»

ومنه الحديث « أنه قال لزيد اليل : ماوُصف لى أحَد فى الجاهلية فر أيه فى الإسلام إلا رأبته دون الصَّمّة لَنْتَك » أى إلا أنت .

وفى « لَيْسَك » غرابة » فإن" أخبار «كآنَ وأحواتها » إذاكانت غمائر» فإعا تعمل فيها كثيرا التصِل' دون التّصِل » تقول : ليس إباىّ وإِيّاك .

(س)2 وف حديث أبى الأمود « فإنه أَهْيَنُ ليس » الأليَسْ : الذى لا يبرح مكانه .

( ليط »4 (س) فى كتابه لثقيف ا موا « وَأنَ ماكان لهم من دين إلى أجل قبل أجله » فإنه لياط ميد من اله »وأ ما كان لهم من دَيْنِ فى رَعْن وَرَاء مُسكاظ » فإنه 'يقشَئ؟"© إلى رأسه وبلط شاط ولا وخر 6 .

أرَادَ باللياط الرتباً ؛ لأنكت كل شىء الوق بشى. 9 إليبه ققد أليط به . والرتبا

م

١ ص‎ ا‎

7

مُلَصَكَ رأس المال ٠.‏ يقال : لآل وليه بعَلى يلم بالتاي » وألوَط .

ويلوطاء ا وأَوْطًا ليطا » وهو الْيَط

(ه) ومنه حديث عمر « أنه كان يليط أولاد الجاهليّة بأبامهم » وثى رواية « يمن ادعام فى الإسملام » أى 'لحقهم مم » من ألآطه أبليطه » إذا ألْصقه به. 2

(«) وى كتابه لوائل ن حجر « فى التيكة 2 : لامْقوَرة | الألياط ) فى 2 ليط » وى فى الأصل : القشر اللازق الجر » أراد عَيْرَ مُشتاخية االجلود لزاه , فاشتمار الليط لاحلْد ؛ لأنه ْم ممنزلته للشّحَر وَالقعَسب » وإأما جاء به مجموعا ؛ لأنه أر أد ليط كل عُضو .

الطعام » والتهد » والعروض) و ( بابما يكره منذبح الإيل والغنم » من مكتاب الجهاد ورواية سل ياب جوز اذبح يكل لدم » من كتاب الأضاحى ) .

وانظر أيضاً لهذه الرواية التى أثيتها , مسند أحمد /. 145 .من حديث رافم بن خديج .

والتسانئى ( باب الهى عن الذبح بالظفر » من كتاب الضحايا ) ٠١/5‏

(1) 2:1 يفْفى 6

-45؟-

2 2 5 8 1-3 .

(س) ومنه الحديث « أن رجلا قال لابن عباس : بأى" شىه أذ كى إذا لم أجد' حَديدة ؟ قال : بليطة فرليّة» أى قَشرَةٍ فأطمة .

والليط : قشر القَصّب والقّناة » وكل” شىءكانت له صلابة ومَتَانة » والقامة منه : _ليطة .

1 ل م ا ال

(ن) ومنه حديث أنبى إدريس « دخلت على أنّس فأتى بعصا فير فد نحت بليطة » وفيل:

أز أد به القطمة الحد د من القصّب . (س) وى حديش وي أن رز مين أ ميال لض هذه »آنا

الكنيا » اللا بطة : الأ سطوانة20 ميت به للوقها بالأرض

(لين »م (ه) فيه« كان إذا عرس بلول توس م «6 الينة بالفتتح : كالممورة29 أو اكاك فاده ميت ليه للينها .

(س) وف حديث نن عمر « خيار الايفم مَنآ كب فى الصلاة » هى هم : ألين »

7 1 2 وهو بمعبى السكون والوقار والمشوع .

١ 7 2.‏ جبي 5 رامس واس

* ومنه الحديث « يلون كتاب الله ليّنا » أى سبلا على انهم .

وير'وى « ليْنا «( بالتخفيف » أغة فيه .

إليهه (س) فى حديث ابن مر « أنه كان يقوم له الرجّل من .يَة ضهء فلا يمد فى 0 مكانه » أى من ذات نفسه » من غير أن يسكررهه أحل” . ش .وأصلها «وليّة »6 “فذقت الواو” وعوّض منها الهاء كزان وشيّة . ويُروى « من إِلَمَة نفسه » فَقلْيّت الواو همزة . وقد تقدامت فى حرف اهمزة . ويُروى من « ته » بالتشديدء وهم الأقارب الأذتون» من الى » فسكأن” الرجل لوبهم على نفسه . ويقال فى الأقارب أيضا : ليه » بالتتخفيف .

(ليا 4 * فيه« أن رسول الله صلى الله عليه وسل أ كل ليأء ثم صلى ول يتوضأ » اللياء بالكسر والد : اللو بياء » واحدمها : لياءة .

. فى الأصل : « الاصطوانة » والتصحييخ من | والاسان» والقافوس‎ )١(

(؟) المسورة : مك دن لد .

- لاخ؟ -

وقيل : هو شىءكا لمّص » شديد البياض يكون بالحجاز . | واللياء أبضا : مكة فى ابر ”2 يسح من جلرها الّسة9©» فلا تميك فبها شىء . وللراد الأول . »# ومته الحديث « أن فلانا أمُدى ار سول الله صلى الله عليه وس إبوادان إلياه مقشى » . «# ومنه حديث معاوية « أنه دُخل عليه وهو يأ كل ليه مُقَشَى 6 . »# وف حديث الز بير « أقبَلْتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسل من ايّة » هو اس, موضم بالحجاز . وقد تقدم فى اللام والواو . وحديث” الاخبار « ليه لا يتين » . وحديث الطل « له الواجد » .

وحديث « ىت القامى » » لأمها من الو

(1)ف الأصل »و !:< بحر » والمثدت من اللسان ء والغائق 2 (2) جمم التراس :

مينائم (باب الميم مع الحمزة )

( مأبض 4 * فيه « أنه بال قانما » _لملة ضيه » ابض : ياطن الث "أبة هاهنا ء وأصله من الإباض » وهو الكل الذى يد به سم البعير إلى عضيده . والأبض : مَفمل منه. أى موضم الإياض »وال زائدة . تقول العرب : إن” البول قائما ين من تلك العلة ”© .

(مأتم 4 * فى بض الحديث « فأقاموا عليه مَأننا » الأتم فى الأصل : دسم الرجال والنساء فى الحزن والسُّرور » ثم خصٌ به اجتماع الأساء للموت .

وقيل : هو لاشواب منهن” لاغيرثه . وللم زائدة .

(مأثرة 4 * فيه«ألا إن كل دم و مَأ من مآثر الجاهلية فإنها نحت قدمى” ها تين » مََآبْر العرب : مكارمُها ومفاخرها التى تؤثر عنما وترقى . وال زائدة .

إمأرب4 * قد تسكرر فى الحديث ذ كر «مأرب » بكس الراء » وهى مدينة بالمن كانت بها بلقيس .

(مأزم 4 * فيه« إلى حَرئْت الدبنة حرام مايين مَأْمَْا »لازم : الَضِيق فى الجبال حيث يلتق بعضها ببعض ويتسع ما وراءه . والم زائدة ء وكأنه من الأزم : 2 القواة والشلةة .

*# ومنه حديث ابن عمر « إذا كنت بين الأزمين دون منى » فإن” هناك سسر'حة ب 7 رت مها

سبعون نيها « وقد تكرر فى الحديث .

) جاء مهامش | : « وأقول : : لعل وجه قبامه صلى الله عليه وس عدم قدرته على القعود‎ )١( لعل فى ركيتيه » لاما ذ كره ؛ لأنه لا بظهر وجه للنشى من تلك العلة بالبول ' قانماء‎ .6 5لا يق‎

-46؟-

ل( مأصر 4 * فى حديث سعيد بن زيد « حُبدت” له سفينة بالَأْصرٍ » هو موضم نْب فيه الشفن » لأخذ الصدقة أو المُشْر ما فيها . والأصر : الحاجز . وقد تقح الصاد بلاهمرز » وقد مر »فيكون من الأمثر : امس . . والم , زائدة . يقال : أصَرَه يأصر مأصر ومَأصّر ٠‏ واججع : ماص"

(ماس» * فى حديث مُطف « جاء المدْهُد بلماس » فألقاه على الزجاجة ففَكقَا » ألمأس : حجر

هأصرا إذا حّه .وا موضع :

_ 1 2

معروف أيثقب به اتخوهر ويقطمع وينقش » وأظة اهم ٠‏ ة واللام فيه أصلّتِين 4 ملم 00 2 : إلياس 4 لست عر مّة » فإ نكان كذلك فبانه اليثاة » لقو هر فيه : الألماس . و إن كانتا لات يف » فيذا ولد بعر بية » فإن كان 23 مأيه مز » لقوهم فيه : اماس . وإن 5نا لأتعريف »؛ فهد موضعه ٠‏ يقال : رحل ماس » بوَرْن مال : أى خفيف” طياش إماق »م افيه « أنه كان تكتحل من قبل موقه مرأة » ومن قبل مأقه مر”ة »6 مَؤْق

4 عار |

العين : مُؤشهاء وه اقيا : مقدمها . ا قال الللطابى : من العرب من يقول : ماق ومُؤْق ء بِصَمّهما » وبعضهم يقول : مَأق ومؤة ىق : من رب ن مو : ا 0 ن ومول ») ١ ١|‏ 00 09 3 0" 11 ا والؤق بالهمز والضم 5 وجمم ألمؤق : اماق وأماق “وجمع لأ 57 ) هه ومنه الحديث « أنهمكان سح الأقيين ) هى تَثْفية الأق 8 00-8 راء. 1 2 عم | ه ]| وفى حديث طبهفة « مالم تضمروا الإماق » الإماق : يفيف الإماق » بحذف اهمزة وإلقاء حَركيها على الم » وهو من ماق الرجلٌ» إذا صار ذا مَأقة » وهى اكلميّة والأنفة . وقيل : المد: والخراءة . يقال : أمأق الرجّل عثق إمآ قا » فبو مَعيق . فأطلقه على النَكْث والَدر ؛ لأمهما”" من تتا الأئقة واكدميّة أن يدوا ويطيموا .

. | زيادة من‎ )0( ٠ » حست‎ « : ١ ضبط فى‎ )١( ف الهشروى : « لأنه يكون من أجل الأنفة والجية أن سمعوا ويطيعوا »6 ودواية اللسان‎ )( . » كرواية ابن الأثير » لكن فيه : « أن : سمعوا وتطيعوا‎ وجاء في الصحاح : « يعنى الغيظ والبكاء مما يازمك من الصدقة . ويقال : أراد به‎

الندر والنكث » .

(لاء _الباية 7 ؛)

384 49 ل

قال الزمحشرى : « وأوحه من 00 هذا أن يكون الإمآق مصدر : أماق9) )وهو أفمل من ١ 9 -- ْ 0 20‏ المواق » ععنى الحق . والراد إضمار الكثفر » والعمل على ترك الاسمئصار فى دين الله تعالى » . (مأل4 فى حديث عمرو بن العاص 2 إلى وار مانأ بطتى الإماء 4 ولا حلتنى المَنايا فى عبات اآآلى » الَآلى : امم مثلاة - بوَرْن سمْلاة ‏ وهى هاهنا خراقة الحائض ء وهى خرقة

النائحة أيضا . يقال : لت المرأة إبلاء » إذا امدّت مثلاة » وميمها زائدة

2

تق عن نفسه احم بين سْبْكَين : أن يكون لز نية » وأن يكون مولا فى / بقيّة حيطة . (مأم 4 «* فى حديث ابن عباس «لا يرال أمْر الناس مُوْامًا » مالم ينظرو اف القدر والولدان » أى لا يرال جارياً على القصد والاستقامة . والَؤامٌ : القارب » مُقاعل م من الأ وهو القصد ء أو من الأمم : القراب ٠‏ وأصله : مام » فأدْغ . * ومنه حديث كعب « لا تزال الفتفة مُؤْامًا بها مام تَبْدَْ من الشام » مُؤَامٌ هاهنا : مُفائّل بالفتح » على المفعول ؛ لأن معناه : مُقارًَا با » والباء للتادية . ويروى « مُوْمًا » بنير مَدرٍ . (مأن [ه]نفى حديثابن مسعود « إن طُولَ الصلاة وقصر الخطبة مثة من فَقه الرجُل » أى إن ذلك مما يُعرّف به فق الرجسل . وكل شىء دَلَ على شىء فهو مَمْنَةَ له كالمخلقة والحدرة . وحقيقتها أنها مَفعلة من معنى « إن » التى للتحقيق والتأ كيد » غير مُشتقة من لفظها » لأن الحروف لا يُشَكّق منها » وإنما ضَمّتَتحروقها » لاله على أن معناها فيها . ولو قيل : إنها اشقت لفظها بعد مامت اسما لكان قوالا . ومن أغرب ماقيل فبها : أن الهمزة بدل من ظاء القة » واللم فى ذلك كله زائدة . وقال أبو عبيد : معناه أن هذا مما يسمتدل به على فقه الرجل .

م

(1) ف الفائق ؟/ه : « منه » . (؟) بعده ف الفائق : « على ترك التعويض ٠‏ كقولم : أريته إراه . وكقوله تمالى : وإقام الصّلاة »

-9-

قال الأزهرى : جعل أبو عبيك فيه الم أصلية ؛وهى بم مفولة

5 م (ماء »م »فى حديث أو هري« أتع ها هاج” انق ماع السماء « اريك العرب » لأنهم كانوا يشبعون قطر السماء 6 فيز لون حي ث كان م وألف )0 الماء » مُتقلمبة عن واو 2( واعما ذكرناه هاهتا لظاهر افظه .

(باب الميم مع الناء) (متت » *.فى حديث على « لا مدان إلى الله حبل .»ولا دان إليه يسيب » الت 02

اه سر ع

التَوَسّل والتوضّل عر'مة. أو ة, قرابة » أو غير ذلك . تقول : مت ع ما » فهو مات ٠‏ والاسم : مان » وجمعها : وات , بالتشديد فبهما .

(متح)؛:ر | * فى حديث جرير « لا “يقام” ماتحمها » لماحم : الْمْمَقى من البثر بالد “لو من أغل البثر » أراد أن ماءها جار على وجه الأرض فايس *يقام مها مااع" , لأن امار تحتاج إلى إقامته على الآبار عق .

وامايع » بالياء : الذى كون ف أسفل يه لا الدَلُو . تقول : مَتح الدكلو عنتحها مَتْاً » إذا جذها مسنتقياً لها » وما حَها بميخها : ذامَلاها.

(ه) ومنه حديث 5 0 رار الرجال متحت أعناقها إلى ثىه مُتوسَها إليه » أى مَدّت أغناقها يحوه .

وقوله « مُموحَها » مصدر غير جار على فعله “أو بكو نكالشكور والكُفور .

(ه) ومنه حديث ابن عباس « لا تَقْصَرٌ الصلاء إلا فى يورم متاح » أى بويع عند سيره من أوّل اللهار إلى آخره . وممّح النهارء إذا طال وامقدا .

ل( متخ 24 (س) فيه« أنه أن بسَسكْران » ققال : اضر بوه » فض بوه بالشياب والشّمال وللشيخة » وفى رواية « ومنهم من جَإده بالمشيخة » .

هذه اللفظة قد اخئلف فى طليطها . فقيل : هى بلكسر الم وتشديد القامء

(1) بمد هذا فى ال مروى : « فإ ن كان كذلك فليس هو من هذا الباب » .

-95؟_

وبفتح الم مع التشديد » وبكسر”" الي وسكون التاء قبل الياء » ويسكسر الم وتقدم الياء الساكنة على التاء .

قال الأزهرى : وه كلها أسماد لجرائد النخل ‏ وأصل المرجون .

وقيل : هى اسم" لامصا . وقيل : القضيب القيق لين .

وقيل : كله ما ضَّرِب به من جَريد أو عضا أو درة » وغير ذلك .

أمثها- يا قبل - ين َك لذ مالم »بذ َه

وقيل : من بَيْحَه العذابُ » وطيحَه » إذا ألم عليه » فأبدات التاء من الطاء .

* ومنه الحديث « أنه خرج وفى يدم متيخة ظ فى طرفها خُوص” ع مهدا على ثابت ان قس » .

ل( متع 4 ١‏ * فيه « أنه نهَى عن نسكاح للامة » هو الشّكاح إلى أجل مُميّن » وهو من لتم بالثىء : الانتفاع به . يقال : تت به تتم نا . والاسم : الئمة ٠‏ كأنه ينتفم بها إلى أمَد ل معلوم . وقدكان مُباحا فى أُوّل الاسلام لم حرام وهو الآن جاز عند الشيعة .

* وفيه ذ كر « متمة الحج » الع بالحج له 2 شرائط معروفة فى الفقه » وهو أن يكون قد

أ شور الحج بسئزة ٠‏ فإذ ا وَصّل إلى اليبت وأ راد أ ن بحسل ويستمول ما حرام عليه » 0 ون وى جلك ء وي حَلالا إلى يوم الحج » م عر م من مكة بالحج إحراماً جديداً » ويف بعرفة ثم يطوف ويساْعى ومحل من الحج ء فينكون قد متم بالصّمرة فى أيام الحج : أى انتم ؛ لأنهم كانوا لا يرون العمرة فى شير المج » تأجازها الإسلام .

*# وفيه « أن عبد الرحمن طَلق امْرأة” " فم برليدة » أى أله م ؛ وهى مُثْمَة الطلاق . وَيسْتَحَبَ للمطلق أن بُمْطىَ اسرأته عند طلا قها شيئا ب مهسمها إياه .

* وفى حديث ابن الأ كُوّع « الوا : يا رسول الله ء لول مَكَممنَا به » أى هَلاَ تر كتنا نختقسم نه .

وقد تسكرر كر « التمشّم » والتْمة » والاسّتمتاع » فى الحديث .

(1) ف الأصل : « وكسر » والثبت من ١‏ » والاسان . (0) فى الأصل : « امرأته » وأثبتة مافى ١‏ » والأسان ؛ ونسخة. من المهاية بهار اللكتب المصرية » برقم 6107 حديث .

ذف

نت وف عد بثك ابن عباس 00 أنه كان , شع الناس <جٍ إذا | متع الضيحى وس «( متم الهار » إذا طال وامدَدٌ وتمالى .

ومنئه حديث مالاك بن أوس »2 بننا أنا الس فى أهلى حين م م السها, رُإذا رسول عمر 2 فانطلقت إليه » .

(ه) ومنة حد بت كيب والدأحَّال 2 سر معة جبل” مام 3 خلاطه تر يد ٠‏ أى طويل: شاهق .

زه فيه « أنه حر “م”'؟ المدينة ورخص فى مَبَاء النام أراد أداة البمير الى اَذ

( وفيه « أنه حرام بنة ورخص فى متاع الناصح »6 أراد أداة البعير الى توت

0 72 رتك ال 2 من الشجر » فسماها متاءا . والمتاع : كل ما ينتفع به من عروض الدنيا » قلياها وكثيرها .

لإمتك 4 [ه]نى حديث عرو بن العاص « أنه كان فى سَفر » فرفم عقيرته بالقناء » الجتمع الناس عليه » فقرأ القرآن فتفرتقواء فقال : يا بنى الْكاء , إذا أحَذْتْ فى مَرامير الشيطان

ين ٠.‏ | ب 32 7 هم

أجتمعم 2 وإذا أخذت فى كتاب الله تفر قم » المشكاء : هى التى لم محتن . وقيل : هى التى لا تخيس يولها .

وأصله من الك وهو عرف بظر المرأة .

وفيل : أراد يا ببى البظراء .

وقيل : هى امفضاة .

١‏ متن 24 » فى أسماء الله تعالى « الَتين » هو القوى الشديد » الذى لا بلحَقه فى أفعاله مده 0 5-04 5 2 مَشقة » ولااكلقة ولا مب . والمتانة : الشدّة والقوة» فهو من حيث إنه بال القدرة تامّها قوئةء ومن حيث إنه شديد القوة مَتين (س) وفيه « مَك بالناس يوم كذا » أى سار مهم يومه أ جمع ٠.‏ متن فى الأرض »

إذا ذهب .

(١)ف‏ المروى : « حرم شجر المديئة 6 .

-4ؤ؟

باب الميم مع الثاء )

5-9 (س) فى حديث عمر « أن رجلا أتاه يسأله » قال : هل مَلَكْتْء قال : أَهَرَ كت

-

وأنت عت مث مث الحميت؟ ؛ أى تراشح من | لسّمن . ويروى بالنون .

# وفى حديث أن « كارت له منديل 3 به الماء إذا توضأ «ى أى مسح به أَمى سدور الاء وينشفه . ل( مثل 24 * فيه« أنه نهى عن امثلة » يقال : مَمْلْت بالحيوان أَمْثل به مثلا » إذا قطمت 5 7 سا . ما هم 4 -_-0. - أطرافه وشو”هت ع2 ومثلت بالقتيل » إذا جدَعت أنفه 3 أو أذته 2 أو مذا كيره 4 أو شيئا من . ر. او عا ا | أطرافه . والاسم : اأثلة . فأما مل » بالتشديد » فهو للمبالغة

© ومنه الحديث « نَهى أن مَثْلَ بالدكواب » أى 'تُتصّب فتزى » أو تقطّم أطر افا

2-_- -

وهى حجمية .

زاد فى روابة « وأن توأ كل الْسْتُولُ بها » .

ومنه حديث سويد بن مقن « قال له ابثه معاوية : مت مول لنا فدّعاه أبى ودعانى » نم قال : امت منه ‏ وفى رواية - امْتَثل » فْمَنَا » أى اقمَصّ منه . يقال : أمْمّل السلطان فلاناء إذا أقاده . وتقول لاحا لم : أمُثلق ؛أى أقذنى

*# ومنه حديث عالشة تصف أباها 2 فحنت له قسمها » وامتثلوه غرضاً » أى نصبوه هَدمَا لسمهام مُلامهم وأقوالم . وهو افتمل » من الل . وقد نكر فى الحديث .

(ه) ومنه الحدرث « من مثل بالشمر فليس له عند انه خلاق يوم القيامة » 200 العم حَاقَه من اعادود . وقيل : تثفه أو تَمْييره بالسّواد

ورُوى عن طاوس أنه قال : حعله الله طبر ؛ فحعله تكلا .

(ه)2 وفيه « من سرئه أن مْثل له الئاس قياما لبوأ متمد من النار » أى يقومون له قياما وهو جالس . يقال : مَل الرجّل يْثل مُثُولاً » إذا المتصب قابما . ونا بى عنه لأنه من زى الأعاجر » ولأن الباعث عليه الَكبْرُ وإذْلال الناس .

اوه"

* ومنه الحديث « فقام الننى صلى الله عليه وسل ثلا » بروى بسكسر الثاء وفتحها : أى منص قائما . عكذا شرح . وفيه لل من جهة القصريف

وفى رواية « فمثّل قأئما »».

* وفيه « أشدٌ الناس عذاباً تمت من الْمُسثْلين » أى مُصَّوّر ٠‏ يقال : ملت » بالمتقيل والتخفيف » إذا صورّت مثالا . والقثال : الاسم منه ٠‏ وظ لكل شىء : تمثاله . ومَثلَ الشى» بالشىء : سواه وشمّهه به » وجعله مثله وعلى مثاله . ظ

ومنه الحديث « رأيت الجنة والنار شلتِين فى قِيْلةَ الجدار »أى مُصورتين »أو مثاهما.

ون ادبت ل ناي ل أ اموا ته » وتصوووا عل توم

وقيل : هو من المثلة .

(سإه] ) وفيه « أنه دحل على د وفى الببت مثال رَثْ”

(س[ه] ) ومنه حديث على « فاشترى لكل واحد 0 مثالين » وقيل : أراد عطينء وَالفَط : ما “بفترش من مَفارش الصوف اللوانة .

(س) ومنه حديث عكر مة «وأنه رحلا من أهل الجئة كان لقا على مله ) هى جمع مثال » وهو الفراش .

* وفى حديث القدام « أنة رسول الله صلى لله عليه ومسل قال : ألا إلى أوتيت الكتاب

5 ين

(«0 أى فراش خاق .

ومله معه » حتمل وجهين من التأويل :

أحدها :أنه أوقة من الوحى الباطن غير العو مثل | ما أغطى م ن القلام ر التق .

والثانى : أنه أوتى الكتاب وَحْيًا » وأو 5 من البيان مثله : أى أذن” له أن ببين مافى الكتاب ٠‏ فيعم ٠‏ وتخص » » ويزيدء يتمص » فيكون فى وُجوب المَمل به وأزوم قبوله » كالظاهر تاد من القرآن . ١‏

(س) وفى حديث القداد « قالله رسول الله صلى لله عليه وسل : | إن فتلت كنت مثله قبل أن يقول كلمته » أى تكون من أهل النار إذا قتلتّه » بعد أن أل وتكفظا بالشبادة » كا كان هو قبل التاقُظا بالكلمة م ن أهل انار لا أنه بصي ركافر ١‏ عله

3 547 آذ

وقيل : معناه : أنك مثله فى إباحة الدتم » لأن السكافر قبل أن الم مباحم الم ؛ فإن مَل أحل بعد أن سر كان سباح الدّم حمق القصاص .

(س) ومنه حديث صاحب الذسعة « إن حلت كنت مله ») حاء فى رواية أى هريرة « أن الرجل قال : والله ماأردت” كله 4 فمعناه أنه قد ثبت قله إيامء وأنه ظالم له» فإن صَدَق هو فى قوله : إنه ل يرد قدله » ثم قلت قصاصا كنت ظانا مثله » لأنه يكون قد كتَله خطأ .

(ه) وفى حديث الزكاة « أمًا العباش » فإنها عليه ومثلها معها » قيل : 22 إنه كان أخْر الصدقة عنه عامين فلزلك قال : « و مثلها معها » .

وتأخير الصدقة جائز للإمام إذا كان بصاحهها حاجة إليها .

وفى رواية « قال : فإنها على ومملها ممها » قيل : إنه كان اْدّشاف منه صدقة عامّين » فلذلك قال : « على » .

* وى حديث السّرقة « فبليه غرامة مثكيه » هذا على سبيل الوعيد والتّغليظ. » لا الوؤجوب ؛ ليَخْنهِىَ فاعله عنه » وإلا فلا واجب على مُمَاف الثىءأ كثْرٌ من مثله . ٠‏

وقيل : كان فى صَّدْر الإسلام كَقَم العقوبات فى الأموال» ثم السخ '

وكذلك قوله فى ضالة الإبل « عَراممها ومثلها معبا » وأحاديث كثيرة نحوه » سَبِيلها هذا التّبيل من الوعيد . وقد كان عر كشك به. وإليه ذهب أحمد» وخالقه عامّة اافقباء .

* وفيه « أشدٌ الناس بلا الأنبياء 5 3 لمعل فالأمثل » أى الأشرف الأشْرف 2 والأعْلَ فالأعلى » فى الرثبة والّعزلة . يقال : هذا أَمْتَمُ من هذا : أى أفضل وأذنى إلى امير . وأمائل الناس : خيارهم .

* ومنه حديث التراويح « قال حمر : لو تمت هؤلاء على قارئ' واحدر لكان أَمْكلَ » أى أوالى وأصوب .

* وفيه « أنه قال بعد واتكَة در : لو كان أبو طالب عَم ارأى سُيوفَنا قد بسأت باليائل »

قال الزتخشرى : معناه : اعتادت واستّأ كنت بالأمائل .

. القائل هو أبو عبيد » كا فى المروى‎ )١(

وك -

١ 5‏ 9 5 424 5 31 . 2 8 2 إمثن (هس) فى حديث عمار.« أنه صلى فى تيان » وقال : إلى ممثون » هو الذى يشُتكى مثانته » وهو المُدُو الذى تمع فيه الول داخل اللوف » فإذا كان لا بمسك

بباليم م الي )

(بحج) (ه) فيه « أنه أخذ خسو من ماء فجها فى بر ففاضضت بالاء الواء » أى صمها . ومنه مم أمابه » إذا قذفه . وقيل”؟ : لا يكون ا حتى يُباعد به .

* ومئه حذيث محر « قال فى الضمضة للصائم : لا جه » ولسكن شه 5 فإن' أودله خيره » أراد الُضْمضة عند الإفطار : أى لا يلقيه من فيه فيَدْهَبَ خلوفه .

# ومنه حديث أنس « فميحه فى فيه » .

* وحديث مود بن الربيع «عَقَلتُ مرك رسول الله صلى الله عليه وسل َه كبا فى زبثر لنا » .

(ه) وفيه « أنهكان يأكل القثاء بالمحاج » أى بالمسل ؛ لأنّ التحل كيده .

(س) ومنه الحديث « أنه رأى فى السكمبة صورّة إبراهي» قال : مُربوا الْجَاج إمَجْمجُون عليه » الْجَاجِ : جمع ماج" ء وهو الرجل هرم الذى 3 ريقه ولا يستطيع حنه . والحمّحة : كغيير” الكتاب وإفساده عما كتب ٠.‏ يقال : مج فى خبره :أى لم يشب ٠‏ وممَج لى :رن" من حال إلى حال .

وق بعض الكتب 0 مُروا الاج «6 بفتح الم :أى مُروا السكاتب وده 05 به لأن قلمه مج للداد .

. القائل هو خالد بن جنبة . ما ذ كر الهروى‎ )١( وحاء فق اللسان : «قال شجاع الى" : ج قى و تحب م( إذا ذهب بك‎ ٠. المصرية . دمن الفاموس أيضًا‎ . » فى الكلام مذهبا على غير الاستقامة » وردَّك من حال إلى حال‎

-94؟-

8 لت داكت - ََ ا (ه). وق حديث الحسن « الا ذن ماحة وللنق 230 تقضة » أى لا ن ىكل" ملسم » وللنفس شوة فى أسياع الم . : ًَ م م ا عرص 700 (ه) فيه دلا تيع العنب حتى يظبر مححه » أى 'بلوغه . مج العنب _محج إذا ش .9 - 4 00 5-0 *# ومئله حديث المدرى د لا طلم اسلف فى المنب والؤيتورلف وأشباه ذلك حتى كحج 2 . *# ومنه حديث الدأجال « لعفل الكرام ثم يكحب ثم مج » . ُ- 0 . ٠.‏ فى 9 بحده ]فى أسماء الله تمالى « المحيد » والماجد » المجد فى كلام العرب : الشرّف الواسم . ورجٌّل” ماجد : مفضال كثير امير شر يف . والحيد : فميل منه للمبالغة . وقيل : هو الكرم الفعآل . ش وقيل : إذا قارّن شرف" الذات حُسْن الفمال سعّى” تجداً . وفميل أَبْلَمْ من فاعل » فسكأله 8 3 - ع 7 ووس (س) وفى حديث عائشة « ناو لينى المحيد » أى المصحف » هو من قوله نمالى : « بل' هو قرآن” يميد » . * ومنه حديث قراءة الفاتحة « كَحُدَنى عبدى » أى شر فى وعظمنى .

(س) ومنه حديث على « نا نحن بنو هنم فأنجاة مجلا » أى أشراف” © كرا 2 جع مجيد ء أو ماجد » كأشهاد فى تهيد أو2؟ شاهد . وقد تنكردرت هذه اللفظة.وما صرف معهابى الحديث .

(خجر (ه) فه «أنه نّى عن الخر » أى لَه وهو مافى البطون » كمبيه عن اللاقيح .

(١)فى‏ امهروى : « والنفس» ٠‏ (؟) فى 1.» واللسان : « _ششراف” » والثبت فى الأعمل . (9)ى الأصل : « وشاهد » والمثبت من | » واللسان .

- و -

ويجوز أن يكون " 2 '" بيع الخر كرا انساعا وجازاً » وكان من _بياعات الجاهلية . يقال : أ محرت إنحارا » وما جرت مماجرة . ولا يقال المافى البطن كر إلا إذا أنقت الحامل » لخر : اسم للحمل الذى فى بطن الناقة . وتمل الذى فى بطنها : حل ابل والثالث : الغميس

قال القَعَيى : هو الجر بفتح الج . وقد أخذ عليه ؛ لأن الَجَر داه فى الشاء » وهو أن س0 بطن الشاة الحامل فَمهِزّل » ورمما رمت بولدها . وقد كرت وأمجرت .

* ومنه الحديث « كل- محر حرام » قال الشاعر

ألر تك ك0 لاتق نهاء أمير” لمر عنه وعاسلة'

(ه) وفى”© حديث الخليل عايه السلام « فيلتفت إلى أبيه وقد مَسَحَه الله ضبعانا أممجر» الأمسجر : العظيم البطن الهزول الجسم ,

(س) وق حديث ألى هريرة 2 الحسنة بعش رأسناها ظ والصوم لى وأنا حر ى 23 د طمامه. وشّرايه كرا «6 أى من أحلى .

وأصله : من جَراىّ » فعَدّف_النون وختّق الكلمة . وكثيرا مابَردُ هذا فى حديث

0

ألى هريرة ٠‏

(بحس مه (س) فيه« القدرية تجوسٌ هذه الآمّة » قيل : إنما جَملهم تخوسا ؛ إممضاهاة اه 8 90 2 عأاوم ته ءءء 2 مذهيهم مدهب اللحوس » فى قوم بالاصلين » وها النور والظامة » يز عمون ان الخير من ه النور » والشر من فمل الظلءة . وكذا القدرية يضيفون امير إلى الله ؛ والشرت إلى الإنسانوالشيطان . والل تعالى خالقهما مما . لا يكون شى: منهما إِلّا تمشيئته » فربما مضافان إليه » خَلقَاً وإيحاداً » وإلى الفاعلين لما » تلا وا كتسابا .

( بجع 4 (ه) فى حديث ابن عبد العزيز « وخل على سلمان بن عبد الك فارَّحَه بكلمة »

(1)فا : « قد سمّى ١2‏ . (0) فى الأصل » و | :2 سغلم » والمثدت من الأساس » والاسان

قال فى( بطن ): « البطن مذكر . وحى أبو عبيدة أن تأنيث لنة » .

)0( ف الفائق م/م : ديك ... لا محلة» .2 (؛) فىالأصل : «ومنه» والمثيتمن :1 » والاسان.

لدذاةاة# ندا

فال : إِنّىَّ وكلام” الدمة 4 هى مع : جم »وهو الرحل الجاهل . وقيل : الأحمق م كقر'د وقرادة. ورجَل حم » وامرأة : مة .

قال الزعترى 29 , ل وى بالسكون لكان المراد : إياى وكلام المرأة القزلة ؛ أو تسكون القاء للمبالفة . يقال : مجم ”'* الرجل كنحم مجاعة . إذا اجن ورَفْث فى القول .

ويروى ١‏ إِنّى” 6 المجاعة أى التصم 42 بار“ قث

ومعى إناى و ذا !:أى د عنهة وحدبنى .

00 ٠.3 ره‎ 216 8 1 . .

(س) وى ديت لعصهم ١‏ وَخَلتَ على رجل وهو يتمحم 6 التمحم والجم :1 كل الثمر باللين » وهو أن كسمو حو من اللبن » ويأ كل على أثرها كمرة .

( بحل (ه) فيه« أن جيريل تقر رأس رجل م من الْشْهزئين » فتَصَجّل رأسه فيا ودماً » أى امتلا . يقال : حلت يه جل تخلاً» ويحلت كنحل تملا , إذا كن جِلدها و تَصَجّر » وظهر فبها مايشبه البَمْر : من الع.لى بالأشياء الصّلبّة اللمشنة .

(ه) ومنه حديث فاطمة ( أ سكت إلى على نحل يدينه من الطحن » .

* وحديث حذيفة م فيا - أثر'ها مئل أن ين 0 الكثير الحقمع . ٠‏ قاله ابن الأعرابى بكسر الج , غير مهموز . وقال الأزهرى : هو بالفتح والهمز . وقيل : إن ميمه زائدة » وهو من باب : أجل .

اه 0

وقيل : هو معرآب . 2 4 َ و يراه والتماقل : التخاوص فى اللماء . 8 7 2 رساك وه 85 7 ل 1 * وفى حصديث سويد بن الصامت « معى 2 لقهان » أى كتاب فيه حكمة لقان . والمم

آذ #60

( بحن 4 * قد تكررف الحديث ذ كر « لمحن والحآن »0 وهو انس والقرّسّة. وللم زائدة لأنه من الهنة : السثرج . وقد تقدام فى الججى . ْ

*# وفى حديث بلال :

م - امسلل 0 ٠‏ م 5 وهل أردن يوما مياه مجن وهل يَبْدَوَنْ لى شامّة وطفيل

وبعضهم يكسر ميمها » والفتح أ كثر . وهى زائدة . وقد تسكرر ذكرها فى الحديث .

(س) وف حديث على « ماشسهت وقمالسّيوف على المع إلا بوّقم البيآزر على الَواجِن» جم ميحَمّة » وهى للدقة . يقال : وحن الْقضَّارٌ الثوب تنه وجِناً » إذا ده . وللم زائدة ٠‏ وهى

مفكلة » بالكسر منه .

٠ 2‏ (باب الميم مع الحاء 4 ( محج ١4‏ * قدتكرر فيه ذ كرد الَحَحَّة » وهى جاذة الطريق : مَفْمَلهِ » من اتلجج : القصْد . واليم زائدة » وحممها : الحاج» بتشديد الج . # ومنه حديث على « ظبّرت مال ايؤر » وتركت حَحاج السّكن » . (حح (ه)فيه «فان تأتيك حَحَّة إِلادَحَضَتْ » ولا كتاب رُخْرُف إِلّاذَمَبِ 2 ام 042 + م 2 وم اال لق نورّه ومح لوانه » مح الكتاب وأمح : أى دَرَسَ . وثواب مع : خلى . ل - عي اع سس (س) ومنه حديث المتعة « وثوبى مَح » أى خلق بال . (محزاجه (ه)فيه « فل تزل مُفطرين حتى بَلدنا ماحورّنا » قيل”") : هو موضههم الذى أرادو ه. وأهل الشام يسُون الكان الذى ينهم وبه لدو وفيه أساميهم 2 2 2 .07) ومكاتهم 0 ماحوزا . )١(‏ ضبط فى الأصل » واللسان : « المحان » بكس الم . وضبطته بالفقح من ١:‏ . قال فى الصباح ( جنن ) : « والجع الجان » وزان دَوَابَ » . (؟) القائل هو شمر » كا فى الممركتب ص #م” . ل( زَاد فى الممر“ب : « والكاتب : مواضم السكتبية 6 .

د عو د

وقيل : هومن َرَت الشىء » أى : أ<رزته . وتكون الم زائدة . قال الأزهرى : لوكان منه لقيل : حازنا» وكُون . وأخييه بلفة غو عريئة . ( بحر * قد تكرر ذ كر« مسر » فى الحديث » وهو بم الم وقتح الحاء وكمسر السين العددة : واد بين عرفات ومنى (عش 4 [ه] فيه« ترج قوم من النار قد المتحَشُوا » أى احترقوا . والَحْع : اختراق الجلد وظهور المظم . ويرُوى 0 امتدشوا .- الس فاعله وقد كته الفا شه كا ومنه حديث ان عباس « أتَوضَا من طمارم أجلاه حلالا ؛ لأنه عست النار ! » قالهمنسكرا على من يوجب الوضوء تا سه النار . وقد تسكرر فى الحديث . 9 نحص »4 ( س) فى حديث الكدوف « فرغ من الصلاة وقد أنحصّت الشمس »© أى ظجَرت من الكسوف واتْمَلت . ويُروى « امصّت » على الطاوعة » وهو قليل فى الرتباعى . وأصل الخص : التخليصّ . ومنه تتحيص الذنوب » أى إزاكتها . (ه) ومنه حسديث على وذ كر فثئنة فقال : 0 بحص إن سْ فمبا كا حص ذهب الَمْدن » أى لصون بمضهم من من بعض »كا تلص ذهب العدن من . التراب . وقيل : تبون كا مير الذهب ؛ لتعرف جودانه من رداءته . ( محض »#4 * فى حديث الوسوسة ١‏ ذلك مض الإعان » أى خالصّه وصر حه . وقد تقدم معنى الحديث فى حرف الصاد . وَالحضُ : الخالص من كل شىء ٠:‏ (س) ومنه حديث عمر « لَّ طمن شرب لَبناَ فرج تخا » أى خالصاً على جهته لم تختلط بشىء . والَحْضُ فى اللذة : امن الخالص » غير مَشُوب بشىء . *# ومنه الحديث « بارك لم فى تخْضها وتحضهها » أى الخالص والسْخخوض .

. 6 وهى رواية الهروى . (؟)ف الهروى : « .كا ص‎ )١(

نم ك

(س) ومنه حديث الرّكاة « فأعمد إلى شاة تمتاثة شَحْماً مخضا » أى سمينة كثيرة اللبن . وقد تكرر فى الحديث عمنى اللبن مطلقا .

(بحقة | *نفىحديث البيع 0 الخلف مَدفقَة للسامة مَمسْحقة للبركة 6.

*# وفى حديث آخر ( فإنه ينفق ثم يمحق « لحن : التقص والحو والإبطال . وقد مه امحقه . وممحقة : ممه لد مئه : أى مَظمَة له وحراة نه .

* ومنه الحديث « ما محق الإسلام شيئا ما تق الشّح » وقد تسكرر فى الحديث .

( حك ه « فى حديث على « لا نضيق به الأمور »ولا كه الخصوم » الخك : الاجاج » وقد كك حك , وأعسكه غيره .

(حل4 (ه) فى حديث الشفاءة « إن إبراهي يقول : لسْت” هنا ثم » أنا الذى كذ بت ثلاث كَذَّبات » قال رسول الله صلى الله عليه وسل : الله مافيها كَذْبة إلا وهو تماحل بها عن الإسلام » أى يدفم وتحادل »من المحال » بالتكسر » وهو الَكَيْد . وقيل : المسكر . وقيل القوة والشد: .

وميمه أصلية . ورجل تحل : أى ذو كيد .

* ومنه حديث ابن مسمود « القران شارفع” مسقم ٠‏ وما حل مُصَدّق © أى حمر تحادل مصدق .

وقول :.ساع_مُصدق » من قولم : تحَل بفلان ؛ إذا سَى به إلى السلطان .

بمنى أنّ من اتبّمه وتمل با فيه فإنه شارفم” له مَقبول الشفاعة ٠‏ ومصدّق عليه فها يرقم مين ناوي إذا كالمل به .

# ومكه حديث الدعاء « لا مله ما حلاً مصدّقا » .

:* والحيديث الآخر « لا ينض عهدم عن شية ماحل »© أى عن وَفْى واش »

وسعاية ساع: . 1

ويروى « عن سُنة ما حل » بالفون والسين المهملة .

# وق حديث عبد المطلب :

لاوس لا يلين صَليم" وتحالهم غَدَواً عالك

أى كدكَ وقوتك . (ه) حديث على « إِنّ من ورائسك أمُوراً مماحلة » أى فعَناً طويلة المدّة . والمتماحل

من الرجال : الطويل .

0 وف فيه أما مرت بواوى أيث تخلا؟ » أى جدء . ولحل فى الأصل : انقطا شر هسه

(س)2 وفيه « حرمت شجر المدينة إلا مَسَدَ تحالة » الحالة : البَكرة المظيمة التى يسْعَقَ علمها . وكثيرا ما يْتمملها الستّفارة على البثار العميقة . # وفى حديث 56 : يقت أن لا > 3 حيث ضار القوم صائر أى لاحيلة » ويجوز أن يكون من ادل : القوة والفركة . وهى مَفْمَلدَ منهما . وأ كثر ما يستعمل « لاتحالة » معنى اليّقين والمقيقة » أو تعنى لاب وأ ل زائد:

(س) وق حديث الشَمى , ارما حو لناها عنك عحوال لل ار

آله التحويل .

ويرْوَى بالفتح ؛ وهو موضع التحويل . واللم زائدة .

ل( بحن 4 [ه] فيه « فذلك الشبيد الْمْتَحَن » هو ”© الم الْمَكذّبٍ . تحَنْت الفضةء إذ صَفيتهَا» وحَها بالنار .

(س) وفى حديث الشُمَىّ « المحنة بدّعة» هى أن ن يأخد السلطان ار جل فيمتحنة » ويقول : ف ذا وفملت كذاء فلا بال به حتى قط ويقول مال يمل » أو ما لا يجوز قوله » بمنى أن

فت

هذا الفمل بدعة . آذآ إ! نب »4 ١ه‏ فيه ذ كر« ححتب» هو بيذم الم وفتحالحاء وتشديد الدون المسكسورة وبددها

باء موحّدة : بثرأوأ رص بالدينة .

(1) هذا شرح شهرء كافى الهروى .

ساعمءو”# د

(عاه [ه]فى أسماء النى عليه اللام « الماحى » أى الذى يْحُو الكفر » عا

وإعبى اثاره .

( باب الممم مع الخاء)

( مخ 4 * فيه الثطاء مح العبادة » مُحُ الثشىء : خالصه . وإبماكان مها لأمرين :

حدم : أنه اميئال أمر الله تعالى حيث قال : « ادْعوتى أستيحب كك » فهو مخض" العبادة وخالضّها .

الثانى : أنه إذا رأى نجاح الأمور من لله قم مله جما سواه » ودّعاه لحاجته وحدّه . وهذا هو أصل العبادة » ولأن الغرض من العبادة الثوابُ علمها » وهو الطلوب بالدعاء .

* وفى حديث أم مَمْبَد فى رواية « غاء يَسُوق أَعْثرًا عجاقاً ٠‏ اشهن» قليل » المخاع : يمع مخ » مل حلير”"كوجباب » وك وركام .

وإنمالم بقل « قليلة » لأنه أراد أن" عاحَون” شى؛ قليل .

2 4 (هم) فيه « إذا بال أحد ؟ ذا فليةمخر ارت » أى ى بقار أبن مر اها » فلا تستقباما تلام 0 عايه وله .

وَللَدْر فى الأصل : الدَّقَ . يقال : كدت السفينةٌ الماء » إذا عه بصدرها وجرت . وكّر

الأرض » إذا شما لازراعة 1

(ه) ومنه حديث شراقة « إذا أنى أحد الغائط فليَفمل كذا وكذاء وامتئخروا التبم» أى اجْعلوا ظبو رك إلى الريح عند البول ؛ لأنه إذا وَلّاها ظَره أَحَدّت عن ينه وإساره» فسكأنه قد 58 به .

ومنه حديث الحارث بن عبد الله بنالسائب « قال لنافيع نْحَبَير : م نأين ؟ قال : حرجت 2 رالر يح » كأنه أ راد: : أشتنئقها .

ومنه الحديث « لتَمخْرَن ارو الشام أربعين صباحا » أراد أمها تَدّخل الشام وتخوضه » و لو س خلاله عو تَتمكن منه »2 فم رخ السفينة البحر .

( _النباية 4 )

لاو لد [ه] وفى حديث زياد« لماقدم البصرة واليا عامهاء قال : ماهذه الواخير ؟ الشراب” 7 2 2 ع ل اوعس 0 عايه < رام حح تى اسواى بالأرض 4 هدمأ وحر” 2 ى مع ماخور 34 وهو يحالس هق الر ببة 6 ومع أهل الفسق والفساد 3 وبيبوت 25 عارين 04 وهو ثريب : ميخور . وقيل : هو عر الى 03 ترد الناس إليه من مر السنينم الماع .

9

و( نحش 4 «* فى حديث على « كان صلى ل عليه ل 2 » هو الذى مخالط الناس كل مهم ويتحلانث .وأ م ذا ٠. ٠.‏ . 42 6٠م‏ عله اسم للق الكوامل ؛ واحدتما 0 بنت الخاض وان الخاض : ما دَّخل ف السنة الثانية » لأنّ أمَّه قد لقت بالخاض : أى الذوامل » وإن لم تسكن حاملا . وقيل : هو الذى حملت أنّم أو عات الإبل” التى فمها أَمّه ؛وإن 0 مل ه » وهذا هو معنى ابن مخاض وبنت مخاض ؛ لأن الوا<د لا يكون ان تُوق » وإنما يكون ابن ناف واحدة . والمراذ أن تسكون وضعتها أمها فى وقت ما » وقد جات ت الذوق التى وضءن مع أمهاء و إن 1 تك ن أمّها حاملا» فنسّمها إلى الجماعة 4 حاورا أمها . امس 2 8 2 ٠. ٠.‏

وإنما سممى ابن مخاض فى السنة الثانية ؛ لأن العرب إنما كانت تمل الفتحول على الإناث بعد وَضُعها بسنة ليَشْتَدَ وَلدها » فهى مل ف السّنة الثانية و مخض » فيكون وَلَدّها ان مخاض . وقد تكرر ذ كرهافى الحديث .

. - 2 ع أ . *# وفى حديث تمر « دع الاخضص والثبى »وى الى اخذها الخاض لتضع . والنخاض : الطا 0 ماه - هه ا

عند الولادة . يقال : مخضت الشاة مخضا ومخاضا ومخاضاً » إذا دنا نتاحها .

(س) وفى حديث عمّان « أن امرأة زَارَت أهلها شخضت عندمم » أى رتك الولدٌ فى بطنها للولادة » فضَّر بها اللخاض . وقد تسكرر أيضا فى الحديث .

0 عع مه‎ . ٠. ٠ . وفى حديث الزكاة فى رواية « فاعمد إلى شاة ممتلئة مخاضًا وشحما » أى نتاحا‎ . وقيل : أراد به الخخاض الذى هو دك الولادة أى أنها امكللات حملا سنا‎

(١)ف‏ المروى : « أهل الريبة » .

#17 ع

وفيه « برك لم فى تخضها وتَخْضْها » أى ما مخض من الابن وأخذ زُيْدُه ٠.‏ ويسمى أمخيضا أيضا .

والَخْضُ : تحريك السقاء الذى فيه الابن » ليخراج بده .

(س) ومئه الحديث ( أنه ص عليه بحنازة كحض ص » أى 0 تحريكا مر يبعا .

( محن * نى حديث عائشة ع “عقت بشعر و أبيد :

* يتحدثون محانة ومَلازة9؟© » الخانة : مصدرٌ من الميانة » واليم زائدة .

وذ كره أبو مومى فى الب » من الجون » قنسكون الب أصلء وباب المم مع الدال ‏

(مدجج)4 '(هس) فيه ذكر « مدَحّج بض الم وتشديد الجى الكسورة : واد بين مكة والمدينة » له ذ أ فى حديث الطمحرة

( مدد 4 (هس) فيه « سُبحان الله مدادَكلاته » أى مثل عددها . وقيل : قر مايوازيها فى الكثرة » عيارَ كيل » أو وَرْن » أو عددء أو ما أشمهه من وجوه الفضر والتقدير .

وهذا ثيل يراد به التقريب » لأن الكلام لا يَدْخْل فى الكيل والوزن » وإما يدل فى العدد .

والد اد : مصد ركالدد . يقال : مَدَدت الثىء مد ومداداً » وهو ما كز به 9 .

(ه) ومنهحديث الحوض « يذبحث فيه ميزابارنل » مدادها أثمار الجنة » أى . عدا أنهارها .

ومنه حديث مر )0 مم أصل العرب ومادة الإسلام « أى الذين ينونه ويكثرون

: وهو فيه‎ ١ الببت فى شرح ديوان لبيد ص /ا6‎ )١( وردر 07 َ' ص 2 شاوم‎ يتأ كلون مغالة وخيانة وبماب قائلهم وإن لم يشغب‎ وقد سبق إنشاد اصرف لهو فى( خون).‎

اه د

جيوشّهم » ويتقوى بزكاة أمو الم ٠‏ وكلةٌ ما أعنت به قوما فى حراب أو غيره0© فهو مادّة لم .

(س) وفيه < إن الؤدَّن 8 له مد صواته » لد : لقث » بريد به قر الذنوب : أى يقر له ذلك إلى مُسسهى مَدّ صَانه » وهو تمثيل لسمة المقفرة ٠‏ كقوله الآخر « لو لقيتتى قراب الأر ضٍِ خطايا أقيتك مها مغفرة © .

ويروى 2 مدذى صوته ) وسيحىء .

(س)2 وف حديث فضل الصحابة « ما أَذْرَك مَك أحدم ولا تصيقة 6 الْدَ فى الأصل : ريع الصاع » وإنما قَدَرَه به ؛ لأنه أل ما كانوا يتصدّقون يه فى العادة .

ويروى بفقح الم » وهو الغاية :

وقد تكرر ذ كر « الل » بالغم فى المديث » وهو رطل ودلث بالعراق » عند الشافى وأهل المجاز ؛ وهو رطلان عند أبى حنينة » وأهل المراق .

وقيل : إن أصل اد مَقَدرٌ بأن يد الرجل يديه فيّملا كفني طماما .

وفى حديث ارتمى « مُه امد به » أى الذى يقوم عند الراى قيُناوله سَمْم بعد سهم » أو يرث عليه انبل من الطدّف . يقال : أَمَده ممه فهو عمد .

(س)2 وف حديث على « قائلكلية الزثور والذى كد جلها فى الإنم سّواد » مَل قاثلها الماح الذى شلا الدالوَ فى أسْفل البثرء وحاكيها بالماتم الذى تحذب الخبل على رأس البثر وده » وهذا يقال : الراوية”" أحدٌ الكاذبَين .

* وفى حديث أوبس « كان تمر إذا أتى أنْدادُ أهل اليب سألم : فيكم ويس ابن عامر ؟ » الأمداد : جمع مد » وم الأعوان والأنصار الذين كانوا يدون المسدين فى المهاد .

* ومنه حديث عَوف بن مالك « خَرَجْت مع زيد بن حارثة فى عَرْوة مؤتة » ورافقى مذدى

من المن ( هو منسوب إلى الرّد .

)١(‏ هكذا بضمير الذكر فى الأصل » و | » والاسان . والحرب لفظها أتتى؛ وقد تذ كر ذهابا إلى معى القتال . قاله ىَْ الملصباح . )0( ف الأصل 2 الرواية « والتصحيح من : أ 6 والاسان .

أ #4 ب

(ه) وفى حديث عمان « قال لبعض ماله : بلنى أنك تَرْوْجِت امرأة مديدة » أى طويلة . وفيه< الْدّة اللتى ماد فيها رسول” الله صلى اللدعليه وس أبا فيان » الْدة : طائفة من الزمان »

- تقّع على القليل والكثير . وماد فيها : أى أطالها » وهى فاعَل » من امد" .

ومنه الحديث « إن شاءوا مادذ ناهم 6.

© ومنه الحديث « وأمداها خَو اص أى أؤسّعها و تمتها :

إمدر)» » فيه« أَحَبُ إلى من أن يكون لى أهل” لبر والْدر ) بريد بأهل ادر : أهلّ الى والأمصار » واحدتها : مَدَرَهَ .

[ه| ومنه حديث ألى ذر « أماإن العُمرة من مدر »أى من بلدك ؛ ومدرة الرجل : بلدته .

يقول : من”" أراد الممرة بيدأ لما سَقرا جديدا من مََزْله » غير سفر المج . وهذا على الفضيلة لا الواجوب .

(ه) ومنه حديث جابر « فانطلق هو وجبّار بن صخر ء فترّعافى الموض “سحلا أو سكين ثم مَدَرَاه » أى طَيّناه وأطلحاه بلْدَر ؛ وهو الطّين الْنَّاسِك ؛ ثلا حرج منه الاء . ظ

*# ومنه حديث تمر وطلحةء فى الإخرام « إماهو مَدَرٌ » أى مَضبوغ بللْدرٍ . وقد تسكرر فى الحديث. ش

(ه) وفى حديث الخليل عليه السلام « يلتفت إلى أبيه فإذا هو دَبْعان 9 أَنْدَرُ » هو النتفخ الجنبين العظي” البطن .

وقبل : الذى تتكب جَباه من ادر .

وقيل : الكثير الرجيع » الذى لا يقدر على <للسه .

امدرهة * فى حديث شداد نأ «إذ أ م 0 3 عاص ع هم مدارَه ة مه ر بن اوس سيح من بى ومذدرهدثو

(1)ف الهروى : « إذا » . () فى الحروى » واللسان : « فإذا هو بضبعان أَمَدرَ » .

الت 0 ١م‏ الم المدرّه : زعم القوم وخطيئهم والتشكر عنهم » والذى يرأجعون إلى رأيه . ٠‏ والم زائدة» وإنماذ كرناه هاهتا للفظه .

لإمدن 4 * فيهذكر«مدان» بفتح الى » لذ كر فى غَروة زيد بن حارثة أبنى جُذَام ٠‏ ويقال له : آفيفاء مدان » وهو واد فى بلاد قضاعة .

إمداجخ (س) فيه« الؤدّنَ 0 له مدى صوته ) اللدَى : الغاية : أى يستكيل مغفرة الله إذا اسْتَتفد وُسْمَه فى رفع صّوته » فيَبْلغْ الغاية فى الَمْرة إذا بلغ الغايةفى الصّوت .

وقيل :هو تمثل » أى أن المسكان الذى ينهى إليه الصوت لو قَدرَ أن يكون مابين أقصاه وبين مقام الؤذّن ذنوب” تلا" تلك الّسافة لدَمَرها الثله .

(ه) ومنه الحديث « أنه كتب لمهود تناه أن لم الناّمّة وعليهم الجراية بلا عداءء الهارَ مدى و البيلت سُدى » أى ذلك لم أبدا مادام الليل و المهار . يقال :لا أفْسَله مدئ الدتهر : أى طوله . واشدى : الْحَلّ .

## ومنه حديث كمب بن مالك « فم يزل ذلك يمَادَى لى » أى يتطاول و يتأخر » وهو يفال » من الَدَى .

والحديث الآخر «لو أعادى الشعهر لواصلت 6.

(ه) وفيه ( اليك باليت مد ى” عمدى » أى مكياله مكيال . الى : مكيال لأهل الثام يسع خسة عشر مكو كاء وكوك : صاع ونصف . وقيل كثرمن ذلك .

(ه) ومنه حديث على « أنه أجِرّى لاناس الم بين و القسطين 6 يريد مد يِيْن من الطعام » و قسطين من الزتيت . والقنسط : نصف صاع .

1 أخرجه المروى عن على » والزمخشرى عن عمر .

(س) وفيه« قلت : يارسول الله ؛ إنا لاقوا العو" غداً وليست معنا مُدى » الْدَى : جمع

مُدية » وهى الشكين والصفرة . ْ # ومنه حديث ابن عوف « ولا بَُلُوا الى بالاختلاف 2 »و أراد: لا كْمَلفوا فتقم الفنة ا سيمع فينتر حَدهُ ؟» فاشتماره لذلك .

0 م وقد تكرر ذ كر « المدية والدّى » فى الحديث .

- م0١‎

(باب اليم مع الذال 4

(إمذح4 (ه) فى حديث عبد الله بن عمرو « قال وهو بمكة : لو شئت لأخذات ليع ”©

٠. 5 6 85 .-_-‏ - 32 مقن 4 7 مال فمشيت بها ء ثم م فذح حتى أطأ الكان الذى مرج منه الدابة » المذح : أن نصطك الخذان من المرشى » وأ كثر مايَئرض للسّمِين من الرجال . وكان ابن عثر وكذلاك .

يقال : مَذّح يمذّح مَدّْحا . وأراد قرب الموضم الذى ترج منه الدابة .

إمذده ‏ * فيه ذ كردم الذاد » وهو بفتح الي :واد بين للع وحَتدق المدينة الذى حَقره النى صلى الله عليه وس فى غروة اكلتدق .

(مذر4 # فيه « شر النساء الَذرةٌ الوذرة » الَذر : الفساد. وقد مَذرت عدر فهى مذارة .

2 ومنه مَذْرَت البيضة 6 إذآ فسدت.

(ه) وفى حديث المسن « ما تثاء أن ترى أحدم ينفض مِذْرَوَبْهُ » الذروان : جا نبا لأنيتين » ولا واحد لما . وقيل : ها طرّفا كل شىء » وأراد مهما امسن قرعى المسكبين . يقال : جاء فلان بنفض مِذْرَوَيه » إذا جاء باغيا بده . وكذلك إذا جاء فارغا فى غير شفل . والم زائدة .

(مذق 4 (ه) فيه« ركهم فى مَذَقها وكْضها » امدق : ارج واكفاط. يقال: مذّقت اللّن » فهو مَذيق » إذا خَاطْمَه بلماء . ظ

(س) ومنه حديث كعب وسامة :

و مَذَقَةٌ كطرة النيف »

اَذَه : الربة من اللين الْمُدّوق » شَمَبَها بحاشية اكلنيف » وهو رَدىء الْكتَان » لتَمَير لها » وذهابه بالرج :

ل( مذقر# (ه) فى حديث عبد الله بن حَبَاب « قتلته اتفوارج على شاطىء تبر ؛ فسال

. » سدق فشيت فهما‎ ١ فى الهروى : « سبق فشيت فيهما » وفى الفائق‎ )١(

05م

وسوبر ساس

دمه فى الماء شا امد » قال الراوى : فأتبعتة لسر ى كأنه شْ ال جر . قال أبو عبيد : أى ما ارج يالماء . وقال شر : الام قرارٌ : أن تمع الكم” ثم يتقَطم”" قطنا ولا تختاط باماء . بقول : لم يكن كذلك ولكنه سال وامزْج . وهذا مخلاف الأول . وسياق الحديث يشهد للاأوّل ؛ أى أله مرك فيه كالطريقة الواححدة لم تختلط به. ولذلك شَمبَه بالشّراك الأحجر » وهو سيد من سيور التدل . وذكر ابد هذا الحديث فى السكامل . قال : « فأحَذوه”" وقرتبوه إلى شاطى' النهر » فذَ تحوه » فَامَذَكِ دَمه . أى جرى مستطيلا مُتَفْرقا0؟ » . هكذا رواه بغير حرف التقى . ورواه بعضهم بالباء”؟ » وهو عمتاه . ( مذل 4 (ه) فيه « امذال من التفاق » هو أن يقاق الرجل عن فراشه الذى يُضْاجع عليه حَلِيآمّه » ويتّحول عنه ليَفترسّه غيره ٠‏ يقال : مَذَّل بسرّه ذل »ومّذل ,تَذّل» إذا كلق به , والّذلٌ والاذل : الذى تطيب نفسه عن الشىء ةرك وسكاخى عنة . (مذىغخ (ه)نفى حديث على « كنت رجلا مَذَاهِ © أى كثير الى » هو بسكون الذال مخف الياء : البكل الأز ج الذى ترج من الذا كر عند مُلاعبة النساء » ولا تحب فيه القُسل .

5

وهو تس كب غَمْله ؛ ويتقض الواضوء . ورجُل” مَذَاد : تال المبالّنة ىكثرة الَذى . وقد مَدَى الرجل ركذى . وأمْدَى . والذاء : لاذا0©» فال منه.

[ه] ومنه الحديث « المَيرِ من الإيمان » وللذاء من النفاق » قيل : هو أن يُدْخْل الرججل” الرجال على أهله 5 م مهم اذى بعضهم بعضًا . يقال : أْمُذَى الر حل ماذّى » إذا قاد على أهله»

() ف الرى : « ينقطم ».2 (؛)ف الكامل ص “4ه » بتحقيق الشيخ أحد شا كر : « نم قر”بوه إلى شاطىئ' النهر فذيحوه ». (2) مكانه فى الكامل : « على دقَة » .

(4) أى « ابذقر" »كاف المروى» والفائق 1١/8‏ . (5) فى الأصل . « الماذات » والثبت من :|.

-9؟51 لدم

ع#وم”ه

وقيل :هو من أمذ بت فر سى ومذ ينه 14 إذا أدسل 4 ورأعى ٠.‏

وقيل : هو المذاء بالفتح وكأنة من اللين والكخاوة» من أمَذَيْت الشر اب » إذا أ كرت مزاحه»

0 فذهيت شَدنه و جد نه : ويروى « امذال » باللام . وقد تقدام (ه) وفحديث رافع بن ديج « كنا تَكُرى الأرض مما على ل اذ ينات 00© والشواق» هه جمع مازيآن » وهو الور الكبير . ولدست بعر بي ؛ وهى سوادية ٠‏ وقد تكرر فى الحديث » م مفرداً وجتموعا. إمذيب»# # فيهذ كر« سيل مهزور » و مذ نْب ») هو خم الب وسكون الياء وكسر النون» وبعدها باء موحّدة : اسم موضع بالمدينة . واليم زائدة ( باب اليم مع الراء) (سأه «* فى حديث الاستسقاء « اسْقنا عَيِئا ميقا مريعاً » يقال : مَرأنى الطعامٌ » 8 وأمرأئى » إذالم يثقل على للمدة» وانحدر عنها طَينا . قال الفرتاء : يقال : مَتَأَنى الطعام » ومرَأتى » بير أرلف » فإذا أفردوها ععرن هنَأ قالوا : أمراً : ومنه حديث الشرب « فإنه أَهْتا وأمرأ » وقد تكرر فى الحديث . (س) وف حدي الأحنف «يأتينا فى مثلم ىء تعام الرىه : تجْرى الطعام والشراب من الحاق » ضَر به مثلا لضبيق المَيش وقلة الطعام . وإما خص التغام لدقة عق ؛ ويستدل به على ضيق صريئه . - و أصل” ا مرىء آر أس” المعدة اللتصل” بالفلقو م .وبه يكو ن أسشتمر أءِ الطعام .

(1) ف الهروى » والمعرّب ص م؟* : «المازيان » ويحوز فتحالذال أيضا كا فى حواثى المعراب. | (؟) فى الفائق ١/ه4؟‏ : « يأتينا مايأتينا فى مثل صرىء النعامة » .

م١‎

(ه) وق حديث المسن « أحينوا ملا > أيها المرئؤون » هو جمم” ال » وهو الرجل . يقال : من وامرؤ .

(ه) ومنه قول رُؤْبة لطائفة رآم أين يريد الْرؤُون ؟ »

* وفى حديث على لما نزوج فاطمة « قالله يهودىة أراد أن بتاع منه ثيابا : لقد تزواجت امرأة © , ريد امأج كاملا .كم بقال : فلان” رجل”» أى كامل” فى الرجال .

*# وثيه ( تون كلب ب ألو ع » هى تصغير المرا رأ

سل عه سل © ملل

0 ساسا وا 9 8 )(ه) وفية « لا يتمرأى أحد” فى الدنيا""»» » أى لا تقار ف ها » وهو يِدَمفْعل» من ارو ية» والي زائدة . . رذسرة 2

(إمث) (ه) فيه « أنه أتى الشقاية فقال : اسقوى فقال العباس : إنهم

66س

> ابعر ير

قل مثو وأفسدوه «( أى وسخوه بإدخال إأيديهم فيه فيه . واللر'ث : المَر'س. ومرّث الصى . عررت »6 ا 3 2 إفة إد عض ؛ بد ردره (ه) ومنه حديث ايد بير « قال لابنه : لا 0 اا ل ديا بالسّنة » قال الل سة* 200 م لدم وى ل والسّخب اد اله ر.بعسى أهم نوا وتوا عن الجواب . (مرج4 (ه) فيه « كيف أن إذا مَرِج الدين' » أى قسد وقلقت أسبابه . والراج : االط

زه ] ومنه حديث ابن عمر « قد مرجت عهودم » أى اخقلطت .

. » الذى فى المروى : « لايتمرأى أحد ؟ الماء . قال أبو حراة : أى لا ينظر فيه‎ )١( » (؟) قال صاحب القاموس : « والدردر» بالضم : مغارز أسنان الصى » أو هى قبل نبائها‎

وبعد سقوطها » .

وام

فل ااه مله

* وف حديث عائشة « خلقت اللاننكة من نور واحت » وخلق الجان من مار ج_من نار» مارج النار : كما الْتَيطٌ بسّوادها .

(س) وفيه« وذ كر َيِل الرابط فقال : طَوّلَ ها فى مرج » الج : الأرض” الواسعة ذات نبات كثير » رج فيه اللكواببٌ » أى محل تَسْرَح مقلطة كيف شاءت .

لإمرجل #4 # فيه« ولصدره أزيز كاز م جل «6 هو بالكسر : الإناه الذى يغْل فيه المأه . وسواء كان من حديد أو صُفْرٍ أو حجارة أو خرف . . وللم زائدة ٠‏ قيل : لأنه إذا صب كانه أي على أَرْجُل .

(س) وفيه « وعليها ثياب مراجل © يروَى بالجيم والحاء » فالجم معناه أ نّ عللها تقوشا تمثال اررّجال . والحاء معناه أن علمها صُوَّرَ الرجال » وهى الإبلٌ بأ كوارها . ومنه * توب مر حل . والروايتان مع من باب الراء » وال فيهما زائدة » وقد تقدم .

* ومنه الحديث « فبَعث معهما سرد م راجل » قال الأزهرى” : المراجل : : ضراب من ترود الهون . وهذا التفسير يشبه أن تسكون اليك أصلدّةً

ل( مرخ 4 (ه) فيه « أن عمر دخل على النى صل اله عليه وسل يوما » وكان مُنيسطا » فقَطب وكَشرن له » فلا خرج عاد إلى انبساطه » فسأَله عائشة » ققال : إن عبر ليس يمن مرخ معة 6 للراخ والح سواء ١‏

وقيل : هو من مرت" لجل بالدْن » إذا دَهَمْتَه به نم وَلَكْته . وأسرّخت” المعجين » إذا كات ماءه . أراد لبس تمن يدْتَلانٌ جانبه .

* وفيه ذكر « ذى مُرايخ » هو يضم الم : موضم” قريب من مزدلفة . وقيل : هو جبل” عكة . ويقال بالحاء الهملة .

(مردةه ‏ * فى حديث المر'باض « وكان صاحب خَيِيْرَ رجلا مارا نكر » للارد من الرجال : العانى الشديد . وأصله من مَرَّدَة الجن والشياطين .

#* ومله حديث رمضان « وقد في مرح الشاطين » جمع” مار .

2 اسان ابر ابر

(س) وى حديث معاوية « عات عشر بن سنة ؛ وجمعت عشرين » ونتات عشرين »

م

وخضبت” م رين 6 و وأنا ان انين » أى 00 مره عشر بن ست 4 م صرات تمع الاححية عشر بن سي . 8 8 ره . ى 24 0-4 * | وفيه در 2 ميل ») وهو بكم الم مصغرث : أ م من اطارم المدينة . وفيه ذكر « مدان » بفتح اليم وسكون الراء» وهى أنيّة بطريق تيوك » وبها مسجد” للنى صلى الله عليه و سل . . َّ .5 - . 42 د مرر 4 (ه) ذمة ( لا نحل الصدفة لغنىّ ولا لدى مرا سوك «( امرك : لقو والشدة. والتّوىٌ : الصحيمٌ الأعضاء . وقد تسكررت ”" فى الحديث . (ه) وفيه« أنه كر من الثاء سبعا : اليم » والرارَ 7" » وكذا وكذا » المرَانُ 9 : جع 5 ؛ وه التى فى جوف الشاة وغير ها » يكون فمها ماد أخضَيٌ مرب . قيل : هى لكل و وقال ال اط : أر اد الحدّث أن يقول 2 المت ) وهو الّصار بن فقال «الرار » . وليس بشىء . (س) ومنه حديث أبن ممر « أنه جَرَحّ إمامَه فَلْقَمها مَرارة » وكان يتوضأ عايها . رت آ ع . .' (س) وفى حديث شرع « ادعى رجل 5 | على مَيتِ وأراد بنوه أن محلفوا على عفهم » 2 م ره ققال 1-8 لي كين منه مارم اشن 2 أى حافك ماله شىء » لا على العلم » فتركبون من ذلك وف حددثث الامتقاء: : 3 22 7 ع2 رم وألْق بكفيه الف اسك به من الجوع ضعفأ ما عر وما حلي أى ماينطق ير ولا -- 6 م ن الجوع والضعف . 2 / س ( وق قصة 4 مولد السيح عليه السلام 02 حرج قوم ومعهم لمر 4 قالوا حا ود بالك م 2 والخرح » اليك : دَوَاد كالصّبر» مع به لمن ارته . (1)فى الأصل : « تكرر » والثبت من :1. (0) هكذا بكسر الي فى الأصل » و | . وفى الهروى » واللسان بفتحها . (*) ضبط فى اللسان بفتح الياء و الم :

- م١9‎

(ه) وفيه « ماذا فى الأمرت» بن من الث عقا » الصير والتاء © * » العكّينُ : هو الذكواو الم

المعروف . وَالتاد :هو ادل . ١‏

وإنما قال : « الأمرتين » » وال أحدثها , لأنه جَمَلَ الكروقة والمدة التى فى ارول منزلة

لأرارة . وقد يِمَلْبو نأ حد القَريئين على الآخر 3 كرونهما بلفظ واحد .

(ه) وفى حديث ابن مسعود « م | لوكين ؛ الإمسالكٌ فى الخياةر ؛ والتبذيرٌ فى الممات » ان : تثنية مركى. مدا ل صتْرى وَكُبْرَى 2 وصد نريان و ميان » فهى َل :0 ن الرارة » تأنيث

مرخ ع كالطيل وَالأجَلَ ؛ أى اتفصاتان لفضَلتان فى ل رارة على سائر اللمصال اللدة أن يكون الرجل شحيحاً عاله مادام حيًا صحميحا » وأن يذه فيا لا يخدى عليه ؛ من الوصايا البُنيّةَ على وى النفس

عند مُشَارّفة للوت . 1

(ه) وف حديث الوحى « إذا نزل تعمت اللائسكة صوت مرار السَأْسلة على الفا »

أى صوت اتجرارها واطرادها على الصّخْر . وأصلٌ لمرار : المت » لأنه بيرك » أى يفل .

(ه) وفى حديث آخر « كام رار الحديد على الطّنت الجديد » أْمْررت الثشى: اأمرثه

إمراراً » إذا جملته ع ؛ أى يذهب بريد 37 * المديد على الطست .

وربما روى 0©) الحديث الأول : « صوت إم رار السناء سلة 6 . (س) وفى حديث أبى الأسود 0 ما فمات المرأج” التى كانت ماه ونشاره ؟»أى تلتوى

عليه وتخالفه . وهو من قت الحبل . ١‏

# وفيه « أن رجلا أصابه فى سَيْه الرارُ » أى الحبل” . هسكذا فسّر » وإنما الحبل”

اله » ولعله همه .

| * وفى حديث على فى ذ كرالمياة « إن الله جعل اموت قاطعا لمَرَائر أقرانها » المرائر : المبال الفتولة على أ كثر من طاق » واحدها : مير" وَمَرِيرة .

) الثفاء » بالتخفيف » وزان عُراب » ك فى الصباح . وقد سبق بالك ديد » فى مادة ( ثفأ‎ )١( ٠ وهو موافق لمافى الصحاح » والقاموس . وقال فى المصباح إنه مكقوب فى ابجهرة بالتثقيل . على ألى لم‎ : أجد فى الجهرة مايشير إلى تثقيل أو تخفيف . انظرها ع" (؟) عبارة الهروى : « وإن رُوى‎ . » إمرار الساسلة » خُسن. يقال : أمررت الشىء » إذا جررته‎

--758 ل

(ه) ومنه حديث ابن الزيير « ثم استمرءت مريرق » يقال : استمرتت مريرته على كذاء إذا امك مره عليه وقو يت شكيميّه فيه » وألقَه واتاده . وأصله من قَتل اتحبل .

(س) ومنه حديث معاوية « سدات مريرته » أى حمل كه ميرم سحيلا ٠‏ يعنى رخواً ضعينا .

(س) وف حديث أب الد رداء ذكر 2 المج" » » قال الجوهرى : الى 1 بالضم وتشديد الراء" ] الذى تدم به »كأنه منسوبة إلى المرَارة . والعامة محفقه » . ظ

* وفيه ذ كر م لذيلة رار » المشهور فهها 2 نم اليم ٠‏ وبعظتهم يسكسرها ؛ وهى عند اللد يبية .

# وفيه ذ كر « بطن مرت وَمر الظهران ») وها بفتح الم ونشديد الراء : موضع بقرب مكة ..

( مز (ه) فيهه أن عمر أراد أن صل على ميت فصر

ولتم

علا لثلا يصلى عليه .

402 أ . 1 ه حذيفة 6 أى قرصه بأصابعه

قيل كان ذلك الت مُنافقاً . وكان حُذيفة يمر ف امنافقين . بقال : عسّرْت” الرجل مرزاً » إذا قَرَصْبَهُ بأطراف أصابءك . (سزان) * فيه « أتت" الميرة فرأيهم يسجدون ران للم » هو بضم الزاى : أحد

م ازبمٌ الفرئس 34 وهو الفارس الشّحا اع اقم عل القوم دون املك وهو 0

(مس * مه فيه 2 إن من اقتراب الساعة أن يشمر“سن الرحل” د ينه 4 3 يتمر“س” البعير” بالشحر ب" « أى52 ' يامب يليه وبعيرغ به 3 3 إعبث البعير بالشحرة م ك1 ا مهأ

والورس” 2" : شدّة الالتواء .

وقيل : أراد أ نْ رمارس الفتن ويادهاء فيض بدينه » ولا ينفعه غلوه فيه كا أن الأحرتب

إذا تحكك بالشجرة أذمته » و1" تبره من حر به

(1) ليس فى الصحاح ٠.‏ (؟) ف الممر"ب ص 0107 : « وتفسيره بالمربية : حافظ اليد » . () هذا شرح القتبى ؛ كافى المروى . (4) وهذا من شرح ابن الأعرابى كاذكر

- م١6‎

(س) ومنه حديث شَيفان « أما بو ذلان سك أمراس” © جمعء مر س»ء يكدمر الراء» وهو الشديد الذى مارّس الأمور وحر“ها .

(س) ومنه حديث وى فى مقتل حمزة « فطلع 3 رجل” حذر مرس © أئ شديل يجرب للحروب . والْرسٌ فى غير هذا : الدَللكُ .

(س)2 ومندحديث عالشة « كنت أمراسه بالماء» أى أذ لَكه و د يقَه . وقد يطلوّعل اللاعبق .

(س) ومنه حديث على « زعم 9" أن ى كنت أعافس وأمارس” » أى ألاثهب النساء . وقد تكرر فى الحديث . ْ

(سرش »م (ه) فى غنزوة حَتَيِن « فهدَات به ناقته إلى شجرات فرشْن ظبره » أى حَدَشَيْهُ أغصام اء وأثرت فى ظهره . وأصل” امرش : كلك بأ بأطراف الأظفار .

(ه) ومنه حديث أبى مومى « إذا حك أ فرْحَه وهو فى الصلاة فليمرشه من وَرَاء الثُوب 6.

ل( مرض 4 * فيد هلا ورد كرض" على مصح »امرض : الذى له إبل مرَاضَى » قمى أن سق يله لمر رض مع إبل لصح لا أجل المَدْوَى » ولسكن لأن الصحاح رما عرض لماهرض فوقع فى نفس صاحما اأن ذلك من قبيل العدوّى » يفكت وك كد فأمر باجتنابه والبعد عله .

وقد تمل أن يكون ذلاك من قبيل الماء واأرعى أستو, 7 الماشية فتَمرض » فإذا شاركها فى ذلك غيرئها أصابه مثئل” ذلك الدّاء فكانوا لجهلهم يَمُونه عدْوَى » وإعا هو فصل الله تعالى .

* وفى حديث تقاض التمآر « تقول: أصابها راض" » هو بالضم : دان يق فى الثرة كيك" .

وقد أمْرض الركجّل » إذا وق فى ماله الماهةٌ .

(س) 2 وف حديث مرو بن ممديكرب « مم شفاه أمراضنا » أى يأخذون ربتأرنا كأمهم تهون مرض القاوب لا مرض الأشنام. 0

و(سطعه (ه) فيه « أنه كان يصْ 2 مروط نسأئه » أى أ كسينهن" ؛ الواحد: مراط .

ويكون من صوف » ورّبماكان من حر أو غير م . وقد تسكرر فى الحديث » مفرداً وجموعاً .

(1) أى عمرو بن العاص .

3 5-7

وى

ع . الس يه (ه) وفى حديث أبى سفيان 9" « فامّرم[0© قد الشم » أى سقط ريشه . وسهم

(ه) وى حديث مر 2 قال لأى دور وقد رفم صوته بالأذان : أما حَشيت أن

تنو مَُيْطَوْك » هى الجلدة التى بين السرتة والعانة . وهى فى الأصل مَصَكرة مر'طء » وهى الَلسَاه التى لاش علمها » وقد تقصّر .

الإصيع 4 (ه) فيده اللهم اسقناغيئ مرِيسا مُر'بما » اليم : لصب التاجسم” . يقال: أمْرَح” الوَادى » ومرع مراعة .

زه ١‏ وى حديث ابن عباس « أنه سثل عن ٠‏ السأوّى » ذقال : هو الرَّعَة »6 هى بقم الم وفتح الراء وسكونها : طائرث أَبِيِض » حَس” اللوان » طَو يل” الر جين ؛ بقدر الشمالى» يق فى لطر من السماء .

١‏ مرغ 4 ) س ) فى صفة الجدة 0 مَرَاعْ دَوَامَأ السك ») أى الموضم الذى راغ فيه من ثرابها . والَّمرْغ' : التَلْبِ فى الثّراب .

(س) ومنه حديث عمَار « أَجَمَدناً فى سَهَر ولدس عندنا ماه » قتمر”غنا فى ال اب » ظن" أن اللبئب يحتاج أن يوَصّل التراب إلى جميم جسدهكالماء .

لإمرق4 (ه) فى حديث الحوارج « يرون من الدّين موق السَئم_من الركمية » أى وزُوتَه وخر قوتة” ويتعدونه كك مرق السمئم الشىء المرخى به وعخرج” منه . وقد تكرر فى الحديث .

*# ومنه حديث على «( أمرات بقتال الارقين «( يعنى االحوار ج .

وفيه ( أن امرأة قالت : يارسول الله » إن بنتا إلى عروساً كركق شهرثها » .

#*« وفى حديث آخر « مَرضت فامرّق شَعْرها » يقال : مرق شكره » و تق وامرَّق ؛ إذا

: أخرجه الهروى من حديث أبى مومسى . (؟) فى الفائق , واتمرط » . وقال‎ )١( . » اعرط : مطأوع مرطه . يقال : مرط الشعر والريش » إذا نتفه » فا مط‎ « . مكان هذا المروى : د عي الع‎ )(

انَدَثْر ونساقط من مرض أو غيره . وقد تسكرر فى الحديث . ١ - 0 - "5 َ ٠.‏ .- -- ام -9 2 ) سس( وق حديث صل )2 إن من البيضٍ مايكون مارفا 6 أى فاسدا ؛ وفدك مرقت البيضة 4 إذا فسدت . ٠.‏ . 8 ل - جع سل 7 يرس ركم 531 * وفيه ذكر « الْمَرّق » وهو الْمَتّى . يقال : مرك عرق ريق أ» إذا غتى . والراق” بالُكون يبظ : غماه الإمآء والكفلة ٠‏ وهو امهم . # وفيه « أنه اطْلَ حتّى بلغ اراق » هو بتشديد القاف : مارق من أْفل البطن ولآن » ولا واحدله 4 وميمه زائدة* ٠.‏ وقد تمدام 2 الر“اء . - وساسرة ب« وفيه ذ كر 2 عرق «( بفتحح الم والركاء 4 وقد السسكن : بكر بالمدينة 4 هاذ كر” فى أك حديث الطحرة . (مير »م # افيه دكان هناك مرمَرة «( مه واحدة الموامر » وهو نوع” “ول الْرّخام ضا إمرماج #ففحديث صلاة الجاعة « أو وَحَدَ أَحَدَمُ مراما تين © يرو ى بكنسر اللروفتحها » وميمها زائدمة . وقد تقدم ميسوطا ف حرف الراء . ٠.‏ - لت 2 سار 5 (إمرن 4 (س) ف حديث النخعى" )0 فى الما رن ال ُ «( المارن كن الاانف : مادون القصبّة . ولكارنان : المئخران . , 1 ره م اقوس 1 (مروده (س) ف حديث ماعز « كا يدخل ارود فى المكخلة » الروة بكسر اليم : سار اميل الذى ُيَكُمَحَلُ به . وال زائدة . وفى حدييشعلى « إن لبنى أمَيّة مروداً يرئون”"' إليه » وهو و ةلمن الإرُواد : الإمبال » كأنه عَيه الميكة الى مم فيا بالخار الذى يرون إليه . واليم زائد ١‏ مره [ه] فيه« أنه لمن 7" الْ'هَاء » هى2" التى لا يل . والَرَّهُ : مَرَضٍ”ى العين لتك الكذؤل . و : )١(‏ ضبط فى | : « يرون » . (؟) رواية الهروى : « لعن الله الرهاء » .

(؟) هذا شرح القتبى » ا فى الهروى . (41؛ -الهابة ‏ 4 )

7595 لم

عورا مور

# ومنه حديث على « قص البطون من الكيام. )مره م الممُون من البسكاء » هو جمع الامرء . وقد مَرهت علينه عراه مرها .

إمرا4 (ه) فيه دلا ماروا فى القرآن » فإن مرَاء فيه كفك ا ' والقَارى والمارَاةٌ : الْحَادَلَةً على مذهب الشَّك والرٌ يبَة . ويقال” مار : راة» لأن كل واحد معهمأ شرج ماعند صاجية وي تيه 77 ِمَيْرَى الحالب بان من الضرع. .

قال أبو عُبيدٍ : ليس وجة الحديث عندنا على الاختلاف فى الت أويل » ولكنه على الاختلاف فى الافظ » وهو أن يقول” ”3 الرّجُل على حرف » فيقول الْأَخَرٌ : ليس هو هكذا ء ولكنه على خلافه » وكلامها مُمْرَلُ مَقْرتوه به2؟ . فإذا جَحَّد كل" واحد منهما قراءة صاحبه لم يِوْمَنْ أن يكونَ ذلك محر جه إلى السكفر » لأنه تق حَرْفاً أنزله الله على بيه .

والتسكير فى الرّاء إيذانا بأنّ شيثاً منه كُفْر ء فَضَلَا عما زاد عليه .

وقيل : إنما جاء هذا فى اد ال والمرّاء فى الآيات التى فيها ذ كر القَدّر » وتحوه من المعانى » على مذعب أهْل الكلام ؛ وأسماب الأهواء والآراء » دون مانْصَمُتتْه من الأحكام » وأبواب الحلال والحرام ؛ فإن ذلك قد جَرَى بين الصحابة فمَن بعدهم من العلناء » وذلاك فما يكون الْرض منه والباعث عليه ظهور الث لمُْبَع » دون القكية والتفجيز . والله أعْل .

(ه) وفيه« إمر اللّم بماشئت » أى اسسحرجْهُ وأخره با شئت . يريد الذ بُح . وهو من مررى الضرع بكر يو.

ويروى « أمر الدام » من مارَ مور » إذا جرى . وأمارَه غير”م” .

قال الى : أسعاب” الحديث يرووته مُشَدَّد الركاء» وهو علط . وقد جاء فى سُنَنِ ألى داود والنسائى « أَمْرر» إبراءبين مشاه نين . ومعناه اجعل الدام ى يذهب » فل هَذَ! من رواه

2

د الا يكون قد أ دغماء وليس يفاط .

(١)ف‏ الهروى 2 يقرا 2 (0) بعده فى المروى : « 9 ذلك محديث النى صلى الله عليه وس : نزل القران” على

2 مير. سبعة احرف »6 .

ل

*# ومن الأول حديث عاتكة : 0 مرا بالشّيوف هفات دمأءظٌ' #

أى اسمخ جُوها واسعدروها .

* وفى حديث نَضْلة بن تحارو « أنهآقّ النبى> صلى الله عتليه وسل عرٍِبّيْن » هو اننديّة مَرى ) وزنٍ صى .

م :

ويروى « مر يكين 6 انلنية مَراية . والرى والرية : الاق الغزيرة | لدر » من المرى » وهو الحاب » وزنها قميل أو ورت .

(ه) ومنه حديث الأحنف» )0 ساق ممه ناقَة ميا » .

# وفيه « قال له عَدِى' ن حا م : إذا ا أصاب أْحَدُناً صيداً ولس معه سكين أ دب بالراوة

َ شقة العتضا؟ » الَو : جد * دض .

وقيل : ات يدح معها النار .

ومر'وة الْدْى : التى تذ امم الصَّفا » وهى أحد رأسَيْه اللذين التتهى الى إلهما ميت بذلك .

وللراد فى الذبح جنس” الأحجار » لاالروة نفسّها . وقد تسكرر ذ أهافى الحديث .

# وفى حديث ابن عباس « إذا رحَّل” من خَنى قد وضم مَروَنه” على متسكبى ف هو على" » .

وفيه « أن جبريل عليه السلام أقيّهُ عند أحجار ارَاِ » قيل : هى بكسر اليم :قباء» فأما لياه بضر الم فهو داء بيب التخْل .

لمح # فيهذ كر لام بح » وهو غم الم وفتح الراء وسكون الياء نحتها نقطتئان وحاء

4 5-9

مهم : أطم بالمدينة لبنى قينقاع .

وام

باب الميم مع الزاى »

(مرد 4 * قد تكرر ذكر « الْرْادَةَ » فى غير موضع من المديث . وهو الفلراف” الذى حمل فيه الما »كار اوبة والقر'بة والستطايحة» والجم : راود . والم زائدة .

لإ مور (س) فيه« أن رامن المَن سألوهء فقالوا: إن بها شرابا يقال له : للزر » فقال : كلأ مشكر حَراءٌ » الْرْرٌُ بالكسر : نبيذ يتمد من اللأرة . وقيل : من الشمير أو الحنطة :

وفيه » وأظله عن طاوس « الررَة الواحدة رتك » أى الَضّة الواحدة . والَرر وَالتَررُ: الذّوق” شي بعل شىء .

وهذا مخلاف الْروى” فى قوله « لا رم المّة 6 لكّة ولا المْمكتآن «6 ولعل قد كان م ل 3 خركفه” الرّواة .

(ه) ومنه حديث أنى العالية « اشرب النبيذ ولا مدن » أى اشرَي لتسكين لمش كا تشرّب” الاءء ولا تَشرَيّْ لِشَلدْذْ مرت بمد أخرى» كا يصنم” شاربة ار إلى أن يسكر .

(مززخح (س) وف حديث أنس « الا إن الات 5 حر أم” يمنى اوور ؛وهى جم 00 »وه الجر التى فها مقوضّة . ويقال لا : اماه بالمد أيضا . وقيل : هى من خاط لسر والتمر .

(س) ومنه الحديث «أَحْنَى أن تكون الْركاء التى نيت عنها عبد القَيْسِ » وهى

من الْرَارَةَ » أو فمَال من الَو : الفضل .

1 6 06 امل 7 ٠.‏ (ه) وف حديث المنيرة « كَمُْضْمها جارئها اكه والرتنٍ » أى المنّه والصكَيْن .

56

2

8 22 2 ل اس 0 وعؤارت الشى؟ 04 إذا عخصصنئه .

21 ل ره ين ومئة حديث طاوس 2 امد الواحدة حرم »6 .

هكم

2 >2 مه

زه | وحديث أبى العالية « اشرب ٠‏ النبيق ولا عزز 2 هكزا روى رك باز”ايين » وصركة إبزاى وراه. وقد تقدم .

(ه) وف حديث التّخبى” « إذا كان المال ذاه د ففرقه فى الأصناف الثّمانية » وإذا كأن قليلا فأعطه صنفاً واحداً » أى إذا كان ذا فصل و كد . وقد مر مارم فهو مر 6

امع ) ه) فيه « ماتزال” المسألة بالعبد حتى يِل الله وَمَا فى وجهد مرّعة ملم » أى قطعة بر دن ٠‏ الج

3 - لاسر ومنه حسديث جابر « فقال لم : 1 كن عو 5 فأوفاهم الذى لم » أى تقأسموا به 7 سه صلا وفر فوه نعم .

(ه) وف حديث معاد « حج تى يل إلى أن أنه , يتمع من من شلة غضيو « أى يتقطم”

قال أبو عبيد : : أحسية 00 يرمع ( أى 2 م( لعى بالراء 8 وقد تقدام .

ِ مزق # # فى حديث كتابه إلى كسرى د مق دعا علوم أن دقو 31 مقر 0 التمزيق” : الع ريف ؛ والتقطيم” . وأراد تمر رهم تقر قم وَرْوَالَ ملكهي' وقطم دزبرم (ه) وف حديث ان عر « أن طائرا مرق ] عليه » أى ذَرَقّ وَرَمَى _سلحه عليه .

لمزم (س) فى حديث ابن مسمود « قال فى السّكران : مَرْمِروم تتاو 6 هو أن رتك ربكا عَنيقاً . لله يفيق” من سُكره ويطحو .

(مزن 4‏ * قد تكررفيه ةك الزن » وهو الدَي وَالتَحَابب » واحدته : مر'نة . وقيل : هى المكحاية البيئضاء .

كاعاي سس

(مزهر »م * فى حديث أم زَرْع « إذ مءن صوت الز “عر يعن من هوالك » المزهر” : العود الذى قربا به ف الغناء . أرادت أن زوحها عو يله إذا نزل 4 الضيفان أن يتمهم بالملاهى

. هكذا ضبط بالضم »فى الأصل » واللسان . وفى والهروى : « ولا رز » بالفتحم‎ )١(

م -

يقي الششراب وبفحر آم الإبل » فإذا سمعن م ذلك الصوت أيقنت أنها منحورة .

دثيم الرهز زائدة ٠‏ وجقعة : مزاهرث

* ومنه حديث ابن عمرو « إرث الله أنزل المق يذهب به الباطل » ويُطل” ب لزاّمّاررَاتَ و امار 6 .

# وفيه« نما كان لم فيها من ملك وعر'مان ومزادر > » اللا هر : الرأياض » ميت بذلك لأنها تجْمم” أصناف الزهر والنبات . وذات اَرَاهِر : موضم”. وار 71 : عضبات كقر” .

( مزيل »4 * فى حديث معاوية « أن رَخُلِين تداعيا عنده »؛ وكان حدما عام ميلا «( اليل بكسر الم وسكون الزاى : اتَلِدلُ فى اللصومات » الذى يرول من يج إلى حجّة . وأصليا الواو . وال زائدة .

(بإب المم مع السين)

(ستق) ) فيه « أن أطلرئ ل ممنتقة من تدس »هى بيغم الناء وفتحيا : قرا طويل” الكمّين ٠‏ ومن أعريب مشلته . ٠‏ وقوله 0 من سُنْدس » شب أتجاكانت' مَُكفْفَة بالسئدس . وهو افيه من اير وال يناج لأن نفس القرْو لا يَكُون سندسا . وجمعها : مسائق #* وم الحديث و أنمكان يي اران والساتق ‏ ويل فيا . # ومنه حديث عمر « أنه صلٌِّ بالناس ويداهٌ فى سُسْحَقَة © . (س) ويروى مثله عن سمل . (مسح 4 (س) قد تكررفيهذ كر السيح عليه السلام » وذكر« السيح الجال » أما عسى فسّسَّى به ؛ لأنهكان لا مسح بيده ذا عاهة إلا برئ . ْ مْسَمَ الرجْل ء لا ألخص له . وقيل : لأنه خَرَجٍ من بطن أمّه ممسوحا بالدهن وقيل : لأنمكان سم الأرض : أى يقطمها '

6 مام

وقيل : لأندكان أ

7517 له

وقيل : المسيح : الصد

وقيل : هو بالمبرانية : مشِيحا» عرب .

وأما الدجّال فَسُمَّ به ؛ لأن ميته الواحدة ممسوحة .

ويقال : رجل” 52 الوجه ر ومسيح” » وهو ألا بَقَى على أحدٍ شق وجهو عَيْن' ولا حاجس إلا استوي .

وقيل : لأنه مسح الأرْض : أى يقطمها .

وقال أبو الميتم : إنه الستيح » بوزن سكيس » وإنه الذى مسح َخَلَقَهُ : أى وليس بشىه .

[ه] وف صفته عليه السلام « مسي القَدَمَين » أى ملساوان لَيِنَتَان » ليس فيهما 5 د ولا شقاق » فإوَّا أصايهما اماه نبا عمهما .

(ه) وف حديث عتم « إن جاءت به مسو الأليتين » هو الذى لزقت أليتاه بالمقم وإ إمظا . رجل أمسَحمْ » وامرأة ماه .

(س) وفيه « سوا بالأرض فإنها بك بر » أراد به اليثم .

وقيل : أراد مباشرة ثرَاها بالجباه فى الستجُود من غير حائلٍ » ويكون هذا أمرَ تأديب واستحباب » لا وجوب .

»# ومتهالحديث « أنه تمسح وصلى «( أى توأ ٠‏ يقال للرجل إذا توأ : قد شح . والسح بكون” محا بالبد وغسلاً .

(س) وفيه « لما سسا الت نا » أى نا به » لأن من طاف بالبيت سح لون , قصار اسم للطَوّاف . | (م) وفى حديث ألى بكر د را يهم غارة سا » هكذا جاء فى رواية9؟2 » وهى

0

. من محم » إذا مر مح مرا حَفيقاً » ول يقم فيه عندهم‎

. هذا شرح تير كا ذكر المروى‎ )١(

(0) يروى هم سحاء » و سنحاء 6 وسبقت الروايتان:.

م

(س) وف حديث فرس الرَابط « إن عَلقَهِ وَرَْتَهُ » ومسسحاً عنهء فى مِيرّائو » يريد سمح الثراب عَنْه » وتَْظِيف جلده .

* وفى حديث سلمان عليه السلام « فطفق مَسْحا الوق والأغتآق » قيل : صرب أعناقها وعر'قبهَا . يقال : مسحه بالسّيف » أى ضر بة”

وقيل : مسحها بالاء بيده . والأوّل أشبه .

(س)2 وف حديث ابن عباس « إذاكان الفلام يتياً فامسحُوا رأسه من أَعْلاهُ إلى مقدمه وإذا كان له أب فامسحُوا من مُقَدمِهِ إلى قَقََهُ » قال أبو موسى : هكذا وجِدْته مكتوبا » ولا أَعْر فُ الحديث ولا معناةٌ .

(ه) وفيه « يَطنع عليى من هذا القيجّ من خير ذى من » عليه مسحة مك © . فطلم

حرير بن عبد الله » .

يقال : على وجهه سح مَك 090 5 ومسحة تال : أى أثره فآهر” منه. . ولا يقال ذلك إل فى الذح .

(س) وف حديث عار « أنه دَخْل عليه وهو ير حل" مالم من' شعره 3 السائم” : ما بين الأذن والحاجب » صمل حي تى يكون دون اليافوخ .

وقيل : هى الذَوائْبُ وشَمَرُ جانيى_الرأس » واحدثها : مَيحة . والماسحة :الماشطة .

وقيل : السيحة : ترك "من الشمرِ 0 يعالج بشىء .

*# وى حديث حير « تفرحوا عساحمهم ومكاتلهم 6 المساحى : جمع محا 5 وهى الجرقة من المديد . والم زائدة ؛لأنه من السّحو : الكشف والإزالة . وقد شكر ر فى الحديث . ْ

(سخ) * فى حديث ابن عباس « الا يخ الجن ا مسحت القرّدة من بنى إسرائيل » الجان : الميات الد”قاق .

(1)ف الأصل » والاسان : ملأك. « بالضم والسكون وهو خط 34 صوابه من : 1»وما يأى فى ( ملك ) وقد به عليه هناك مصحح الأصل . (0)ف السان : « مائرل 6

ل

ومسيخ : فيا عمنى مفعول ؛ من النخر »وهو قاب الملقة من شىء إلى شىء

*# ومئه حديث الضباب 2 إن مو من الم ملست » و أَخْشى أن تكون منها » .

د مسك 4 * فيه ( حرتمت” شحر المدينة إل 7 محالم » مسد : لحيل المسو د:أى فول من تبات أو لحاء شحرة .

وقيل : الْسّد : مر'ود البكرة الذى تَدُور عليه .

*# ومنه الخحديث « أنه أذن فى قطم اأسّد و القاعتين 6

# وحديث جابر « إنكان رسول الله صل الله عليه وس ليَمنع” نْ أن يعَطَمّ الْسَدُ » .

والمسّدة : اليف أيضا »ونه ضُ قوله تعالى : « فى حيدها حَيْلٌ من مسد )فى قول .

(سس »مه (ه)نفى حديث أ زريع دالة سرع مسر ؛ أزتب ) وَصَفْمَه يلين الجانب وحَسْن الاق .

* وفى حديث فتح خئير « فته بعَذاب » أى عاقبه .

# وثى حديث ألى قتادة واميضأة 2 فأئيته ها فقال : : مو مها » أى خحذوا .مها الماء وتوضأوا . |

يقال : مدت "2 الثىء أسَثْه سنا » إذا لسئته بهدك » نم اسشمير للأحذ والضرب لأنهما باليد » واستعير للجماع ؛ لأنه لسْ » وللجدون ؛ كأنَ الجن سَنَتَه . يقال : به

فيه

و

من جنون ٠‏

* وفيه «( فأصدت” معها مادون أن أمسّها ») بريد أنه : تجامعها :

وى حديث موسى عليه السلام « وم عد 7 مسا من التصّب ») هو أوّل ماس به من التَسب .

8 ٠ ا‎

(س) وف ح_ديث ألى هريرة «لور أيت الوأعول رش مابين لابتها مامتها » هكذارُوى . وهى لفة فْ متها 00 . يقال : ملت الشثىء » محذف السين الأولى ونتحويل

(1) من باب تعب »ء ومن باب قتل » لفة . كا جاء فى المصباح .

)0( فى الاسان : « و جد «( )م( فى الاسان « فى مسئلها » .

سم

كشرتها إلى الى . ومنهم من يقر فتحتها الها » كظلت فى ظلات . الأخرى عشطح » الساطعٌ » بالتكسر : مود اعلثيمة » وعُود من عيدان الخباه . 1 | را عا اه 4 (مسق» * فى حديث عمان « أبافت الزائم مَدْقَاتَه » المْقاة بالفتعم : موضم” الشرب» والم زائدة أرادأ نه جمع له مابين الأ كل والشرب . ضَرَبَهُ مثلا لل فقه برعيّته . (مسك م (ه) فى صفته عليه الصلاة والسلام 2 بادن” مُتماسك” » أى معتدل اتفلق 5 لكأن" أعضاءه سك" بعضمأ بعضأ ٠.‏ 8 سك ٠.‏ 0 2 0 ل (ه) وفيه ولا يكن الئاس على" بشىء » فإلى لا أحلء إلأّ ما أحَل الله » ولا أحرتم إلا ماحرتم الله » معناه © أن الله أحَلء له أشياء حرتمهبا”" على غيره » من عدد النساءء ٠. . 5‏ 1 ين . . و وسج والموهوبة » وغير ذلك . وفرّض عليه أشياء حففيا عن غيره فقال : «لا كسك الناس” على بشىء » 00 موا اء 1 لعى حخصوصنر 2 . يشال : : م _ نت“ الثىء وبالشىء » وسكت" به وسكت ح وات نسسكت” . *# ومنه الحديث « من مسّك من هذا الؤاء بشىه » أى مَك : م 32 - - ع ٠.‏ (ه) وق حديث ايض « خذى فر'صّة مكسكة فتطيّى مها © الفر'صة : القطعة » بريد 1 - ل ع ع8 ُ_- .- آ او__- قطعة من السالك ».وتشهد له الرواية الأخرى : « خذى فر'صة من ملك فتطيّى بها 6 . . 0 0 . والفراصة فى الاصل : القطعة من الصوف والقطن ونحو ذلك . وقيل : هو من التمك باليد . وقيل9 : ممتسكة : أى بحل 9 . بنى ينها ملك . 1 ع م 07 ده م وقال الزمخشرى : «الصككة : الاق التى أمسكّت كثيرا » كأنه أراد ألا تستممل

. هذا.من قول الإمام الشافعى” رضى الله عنه . كا جاء فى الروى‎ )١(

(0) ف المروى : « حظرها » . (*) القائل هو القتبى »كا ذكر الهروى . رركم

(4) فى المروى : « محتكلة » .

-

الجديد [ من القطن والصوف ] » للارتفاق به فى العرل وغير ه.» ولأن اتَلِلقَ أصلح لذلك وأوفقّ » .

وهذه الأقوال أ كثثها مكل . والذى عليه الفقهاء أن الحائض عند الاغتسال من الميض يُستحبةٌ لها أن تأخذ شيئا يسيرا من املك تتطيكب به » أو فر'صة مطيّية باسك .

(س) و فيه « أنه رأى على عائشة مسَسكتّين من فض » السك بالتحريك : السَوارٌ من الذَّبْلِ » وهى قرون الأوؤعال .

وقيل : جلود دابة محرية . والججم متك © ,

# اومئه حديث أبى >رو التخم > « رأيت التعمان بن القدر وعليسه قطان

ى

رو له"

ودملجانٍ ومسكتان » .

*# وحديث عائشة « ثىك ذفيف” بط 4 اَمَك » .

(س)2 ومنه حديث بدر « قال ابن عوففب ؛ ومعه أميّة بن خلف : فأحاط بنا الأنصاءة حتى جعلونا فى مثشل الْسَكة » أى جعلونافى حَلقَة كالدٌوار وأخحدقوابنا . وقد تسكرر ذكرهافى الحديث .

(س) وفى حديث خيبر « أن مَْك حئُ نْ أخطبَ كأن فيه دُخيرة من صامت 955 قوومَت بمشرة آلاف دينار »كانت ألا فى سنك تَدَل » نم سك ثور لم فى سنك عَمَلٍ» نك ء بسكون السين : الل . 0

(س) وبمنه حديث على « ما كان [ على 7" | فراثى إلا مك كبش » أى جلده .

(ه) وفيه« أنه نهى عن بيع النكان ») هو بالضم : بيعم العر*'بان والعربونٍ ٠‏ وقد تقدام فى حرف العين » و ممع على مُساكين . ظ ٠‏

(ه) وف حديث شَفان « أما بنو فلان فَحََكْ أمْرانٌ » ومْسَك أحامر» السك :

. » ليس ف الفائق ١/.وم” . (0)فى! : «للسّك‎ )١(

(*) من اللسان .

كا

جع متك بشم للم وفتح السين فيهما » وهو الرجل الذى لا تسلو ©" بشىء فيُتخَلصَ منهء ولا ينازله مُنازل قيفات .

وهذا البناه ختص عن يك مئه الشى+ لالضضكة والبمزة .

وفى حديث هنل بنت عَمبة « إن أبا سفيان رجل” مَسيك » أى تخي ينك مافى يديه لا بعطيه أحدا . وهو مثل البخيل وزناً وممتى .

وقال أبو مومى : إنه « مسّيك" » بالكسر والتشديد» بوزن امير والسكّير . أى شديد” الإمساك لماله . وهو من أبنية المبالفة .

قال : وقيل : سيك : البخيل ء إلا أن الحنوظا الأول .

وفيدذكر « صاسكن 29 » هو بفتح ال وكسر السكاف : صقم بالمراق » تل فيسه

مُصْصبُ بن" الزبير » وموضم” بِدْجَيل الأهواز» حي ثكانت وقعة ابلِجّاج وابن الأشعث . لباب الميم مع الشين 4

(مشج 4 (ه) فى صفة الولود « ثم يكون ميا أربعين ايلة » اليج : الختاط من كل” شىء مخاوط » وجمعه : أمشاج .

ش )١(‏ فى الهروى » والصحاح » والاسان غ2 لا يملق 6.

(0) فى الأصل » و[ ء واللسان : « مَدْكَ » وكذا هو فى نسخة من النهاية بدار الكتب المصرية ٠‏ قم .وه حديث . وقال السيوطى فى الدر النشير : « ومسك ٠‏ كفرح : صقم بالعراق » .

وجاء بهامش الأصل والاسان : « فى ياقوت أرث الوضم الذى قتسل به مصمب والذى كانت به وقعة الحجّاج مكن » بالنون آخره » كسجد , وهو الناسب لقوله : وكسر الكاف 6.

وقد وجدت فى نسيخة من المهاية برتم 7 حديث بدار الكتب المصرية : « سكن » وهذه النسخة مخط قدي » وهى جيدة جدا » لكنها للأسف تبدأ حرف القاف .

وجاء فى ياقوت 54/8 : « سكن » بالفتح نم السكون » وكسر السكاف » ونون » :

700 لم

ومنه حديث على 2 ونحط الأمشاجر من مُسارب الأص_لاب «( يريد الى الذى عر بر 8 2 ود مئهة الحنين ٠.‏ إمشثر» [ه] صفة مكة 2 وَأمشى !| ع«( أى حرج ورقه واكتسى به . والشىٌ : 4 ا » ص 0 0 م م شى كا موص تحرج فى السَلٍ والطلح » واحدته : مشرة . (ه) ومنه حديث ألى عبيدة « فأ كلوا التبّط وهو يومئذ ذو مَشْر » . (ه) وق حدبثث بعص الصا ب 2 إذا أكات' للحم وَجدت" ف نفسى اشيرا «( أى 6 نشاطا لاجماع . حعله الزمخشرىة حديثا مرفوعا . (مشش مه (ه) فى صفته عليه السلام « جليل الشاش » أى 60 عظي رءوس العظام » كالمر' فقَيْن والكتفين » وال كبتين . قال الجوهرى : هى رءوس” العظام اللمّنة التى يكن مَضغها . * ومنه الخديث «مإءً كما إعانا إلى مشاغه » . 505 من اطف * وق شع دسان : - 2 0 * بشرعب كا بزاع الخاض مشاشه » أراد بألشاش هاهنا بَوْلَ التو ى اكوامل . ) سس ( وف حديث م لمم 0 مازلت أْمْشُ الأدوية ع« أى أخلطها ٠.‏ إن وفى صفة مكة « وأمش سَكَمُها » أى خرج ما تخرج فى أطرافه ناعماً رخصا . 3 م والرواية « أمشر » بالراء . إمشطه (ه) فى حديث سخر النى صلى الله عليسه وسل « أنه طب فى مغط )١(‏ هذا شرح ابن الأعرابى » يا فى الهروى . (؟) وهذا شرح أبى عبيد » كافى الهروى أيضا . ديوانه ص ىم" يشر البرقوق. والرواية فيه :

عر -

٠. 1 505 14 0‏ اه . 4 25 9 .- بطغن كا يزاغ المخااض رشاشه وصرب يزيل اهام عن كل مغرف

794 لد

ومشاطة » هى التَّمّر الذى َشمّط من الرأس والاحية » عند التسريح بالشط . (مشع 4 (ه) فيه « أنه ' مهى أن شع رؤث أو َي 6 »0 : التمشُح ف الاستنجاء. و وير و امْخُمّع 9" , إذا أزال0؟؟ عنه الأدَى . ( مشفر 4< #فيه « أن أعراييًا قال : يارسول الله » إن لقعب قد تسكون عشفر البمير فى الإبل المظيمة فتَجِرَبُ كلباء قال : فا أجَرب الأول ؟ » الْشْفَر للبمير : كالشَّة للانان » وَالْحَحَمَلة للفرس . وقد 'يستعارٌ للا نسان . ومنه قولم : مَشَافِر الحدشى . والم زائدة . مشق 4# (س) فيه « أنه محر فى مُشّْط ومُشاقة م ى المشاطة » وقد تقدمت . وهى

أيضا ما ينقطم” من الإبر يسم والَكّان عند تخليصه وتسر بحه . وَألَدْىٌ : جَذْب الثىء ليطول .

(ه) وف 0 ر « رأى على طلحة وبين مصبوغين وهو حرم فقال : ماهذا ؟ قال : إتما هو مشق » امدق بالكسر : الممرة . وثوب ممق : مصبوغ” به .

© ومنه حديث ألى هريرة « وعليه ثُوبان تمشقان 6.

# وحديث جابر « كنا كليس لق فى الإخرام » .

(مثشكةه (س) ف حديث التحاثى” « إعا رج من مشكاة واحدة » الشكاة : الكو" غير” النافذة .

وقهل : هى الحديدة التى 'ِسَلَقُ علمها القنديل .

أراد أن القران والإجيل كلام اله تعالى » وأمهما من شىء واحد .

(مشلل 4 *#نفيه ذ كر« سملل » بضم الي وقتح الشيت وتشديد اللام الأول وفتحها : موضع بين مكة والمديئة .

. هذاشر ح النضر »كاف المروى‎ )١(

(؟) وهذا قول ان الأعرالى »اق المروى ء ينا .

(») كان هذا ف افروى : 9 وأمتش » وجا عمش اللساك : 8 قوة : وم واششع »كل امل والذى فى نسخة النهاية على ب بها بدل امتشع امنش؛ بوزن افتعل . وف القاموس

منّش المتغوط : استنجى حجر أو مدر (4) فى الأصل : « إذا زال » والقصويب من ! ؛ والهروى » والاسان .

ع#" د

( مشممل 4 »فى حديث صفية أم” الثيير «كيف رأيت رَبرا » أقطاً وثمراً » أم دملا ثرا » المشمَمل : السريمة الافى . والم زائدة . يقال امل فهو مشمعل . 00

(مشوذه * فيه« فامَرهم أن بمسحوا على المشاوذ والتساخين » المشاوذ : العائم » الواحل : مِدُوَد .وال زائدة . وقد تسود الرجلٌ واشتادً » إذا كعَمّم .

(مثى 4 [ه] فيه« خير ماتداويم به لشي » يقال : شَرِ بت ميا ومشوكا ء وهوالدتواء امهل » لأنه تيل شاربه على الى , والتردّد إلى اكفلاء .

# ومنه حديث أسماء « قال لها : 8 د شين ؟ » أى م أنشهلين بطتك .

ويجوز أن يكون أراد الثى الذى بمُرض عند شرب اللتواء إلى الَخرَج .

وفى حديث القاسم بن تحد « فى رجل در أن ممح ماشيا فأغيا » قال : _كمشى مارك و مامثى » أى أنه 10 أوجهه » 3 ود عن قزيل رةه إلى الموضم الذى مجز فيه عن لاثى » ثم _ممشى من ذلك الموضع كل ماركب فيه من طريقه .

(ه) وفيه « أن إسماعيل أتى إسحاق عليهما السلام : فقال له : إنا لم تَرث من أبينا مال وقد أثرنت وشت فأفئ على" تما أفاء الله عليك» فقال : ألم يراض أفى ل أسْتَميدْكَ حتى حتى تَميدّى فتسألى الملل ؟ 6 .

قوله « أَثْرَيْت وأمْمّيت » : أى كبر ثراك » بمنى مالك » وكثرّت ماشيتك .

وقوله:« لم أسْتَمْيِدْكُ 0 أى ! أتخْذْكَ عبدا .

قيل : كانوا يستعبدون أولاد الإماء . وكانت أ إسماعيل أَمَة » وهى هاحَرٌ » وأءه إسحاق خُركة » وهى سارة

وقد تكرر ذكر « لماشية » فى الحديث » وجمعها : الو اثى ؛ وهى اسم” يقع على الإبل والبقر والغلم. وأ كثرما تعمل" فى ال ظ

(ياب اليم مع الصاد)

سه .1 2 سه 8 > 8 0 فقالت : سبحان الل ! كأنَ وجي مصحاة » المصّحاة » بالكسر : إنالا من فضة 2 فيه .

قيل :كأنه من الصّدْو ؛ ضد لي 9 أبِياصها وتقائها .

(مصخ 4 (ه) فيه« لوضربك بأمصوخ عنشومة لمََلَك » الاممصوخ : خوصٌالششام » ,وهو أضعف ما يكون

(مصرة (ه) فى حديث عيبى عليه السلام « بَمِْلْ بين مَصَرَتِينِ » الْمصّرة من الثياب : التى فها صفرة خنيفة .

#* ومنه الحديث « أنى عَلِةٌ طلحة وعليه ثوبان تمصّران » .

# وف حديث مواقيت الحج « لا فتح هذان الصران » الِضْيُ : البَلدُ ٠‏ ويريد مهما الكوفة والبصرة .

قال الأزهرىٌ : قيل لما المصران ؛ أن عر رضى الله عنه قال لم : لا تخْملوا البحر” فما يينى وينتكء مَصُرُوها » أى صَيْرُوها مِضراً بينى وبيت البحر . يعنى حَذا . والضْرٌ : الحاجز

وفى حديث على « ولا تمصي لبنب2""0. فيض" ذلك بوآدها » الَصْر: اكاب بثلاث أصايم” . بريد لا يكير من أخذ لبنها .

# ومنه حديث عبد املك « قال لحالب ناقة :كيف لبها ؟ مرا أم قطراً ؟ » .

(س) ومنه حديث الحسن « مالم تمعثر' » أى تب . أراد أن تَسْرِق اللبن .

(ه) وف حديث زياد « إبن الرجل سك بالكلءة لا لا يقَطَم بها دنب ععز

آذآ ل ته

مَصُور » لو بلقت إمامّه سَفَك ©" دمّه © الَصُور من الم 9 خاصة ؛ وهى التى انقطع لبنهاً »

وابجم” : مصائرة . ل( مصص 4 (س) فى حديث عر « أله مص منْها » أى نال القليل من الدنيا . يقال : مصصنت” بالكسسرء أمكرث مك0 .

(0) فى اللسان : « ولا صر لبها 6 . (0) الهروى : « سفكّت ». (0) فى المروى : « المتز »6 .

اس شر شد وم 28

)( ومصصيته مه 04 عرصيه أَخْمّه . قاله ف القاموس .

-/7001 لد

(س) وف حديث على « أنه كان يأ كل" مصوصا محل حر 6 هو للرا َم ف اغفل ويطبخ . كتيل فتح للبم » ويكون فَولا من اَن .

0

*# وفى حديثه الآخر « شهادة متحنا إخلاضها مُعتقداً مُصاصها » المصاص” : خالص كل شىء 1 1 اث خ. سسسة و اسح (س[خا) حديث زيد 0 ل 2 والئقت ول 0 « أى ع 0 م ومنه حديث : ثقيف 2 1 الما ؛ « أى جاو اراب . ١‏ ( وحديثث ماهد 2 ابرق مصعم مَل سوق السّحاب” « أى + لمر عراب السحاب” ضربة

فيرَى الباق يلمك . س[ه])2 وحديث عُبيد ن تميرء فى الؤقوذة « إذا مَصَمت بِذَتَبها » أى سرك كته

وض 1 ه620

# ومنه حديث دم ايض ( فمصدته بظفر ها »أى حر كته وفر كته :

( مصمص #6 (ه) فيه « التعصل فى سبيل الله الصمضة 59 ع أى مطهر 00 من دنس الخطايا .

ل0 : مصمص إناءه » إذا حمل فيه الاعو» وحر “كه تدقف .

إن أنهَا والقتل مُذَكر ؛ لأنه أراد ممنى الشهادة » أو أراد خَضْلة مصْمصة » فأقام الصفة مقام لصوف" .

(1) زاد الهروى : « يريد إذا ذيحت على تاك الخال جاز أ كلها » . () فى الطروى : « مصمصة » . (0)ف المروى : « مطبرة 6. (:) القائل هو الأسمعى , كا ذكر المروى ٠‏ (ه) قال المروى : « وأصله من الواص » وهو الغسّل . وقد تسكرر العرب الهرف . وأصله من معتل . من ذلك : خضخضت” الدّلو فى الماء» وأصله من اعأوض » . التهابة ب 4 )

غ77

آ هت كا

اه * ومنه حديث بعض الصحابة « كنا تَحَوَضأ ما غيرت النارٌ » وعَصّْمصُ من اللبن » ولا بخصمص من القر » . 20 14 ل (ه) وحديث أنى قلابة « أمرنا أن عطمص من اللبن » ولا مُضْمض م ن الهو »

قيل9" : الَصُمصة بطَرّف الاسان » والضمضة بالتم كله . ( باب الممم مع الضاد)

(مضر مه * فيه سأله رجل » فال : يا رسول الله » مالى من وَآدى ؟ قال : ما قَدمَت مهم » قال : فَن حَلََتْ بعدى ؟ قال : لك منهم ما لِمْشََ من وَلَده » أى إن مُضَّرَ لا أجر له فيمن مات من ولده اليوم » وإنما أجراه فيمن مات من ولده قبله .

(س[ه]) وفحديثحذيفة» وذَّ كر خروج عائشة ققال : « تقاتل معها مض » مَعَرَ لله فىالتار » أى حَمَلها فىالنار» فاشْمَقّ لذللك لفقا من اسمها . بقال : معنا فلانا فتَمشر : أى صيرناء كذلك » بأن تسَدْناه إلمها .

وقال الزتخشرئة : « مضرها : جعبهاء كا يقال : -َمَدَ الجنود»0"©)

وقيل : مها : أهاكا 2 من قوم : ذهب دمه مه خضراً مضسر أ( 0

(مضض» (ه) قيه 2 وم كلب بتمضض عر أقيب الناس «( شال : مضضت” أَمض 04 مثل مصصت" أمصة ٠.‏

(ه) ومنه حديث الحسن « خباث »كل عيدانك قد مضضْنا » فوجدنا عاقبته مركا » - َ_ 03 2 يه ىا ب امه خباث » بوزن قطام : أى يا خبيئة » يريد الدنيا . يمنى جَر ناك وَاحْميرْناك , فوجَد ناك

سه هم العافية .

(مضمض 4 (ء) فى حديث على « ولا تدوقوا النوم إلا غراراً ومضمضة « ل جعل”

. » زادف الفائق +/": « وكيب الكتائب‎ )( ٠ القائل هو أبوعبيد كا ذكر الهروى‎ )١( (ع) هكذا ضبط 3 بفتح فسكسر »فى الأصل ؛ و | . وضبط فى اللسان » بكسر فسكون . قال فى‎ . » القاموس ( خضر ) : « وذهب ذمه خضراً مضراً » بكسرهما» وككتفيء هدراً‎

م علس 2 سين 00 . يل اليس 595 للنوم د فأ امرم اللا ينالوا مئه إلا بالسنتهم ولا إسوهوه 4 السمهه بالمضمضة بالماء 4 وإلقانه من الم من غير ابتلاع . وقل تسكرر ذ كر « مضمضة الوضوء ) فى الحديث » وهى معروفة لإمضغ مه (ه) فيه« إنفى بن ادم مْمَة إذا صَاحدَتَ ص الجن كله » يمنى القابتء

5

04 5 42 0000 م 7 لانه قطعة حم من الجسد ٠.‏ وَالْصْدَة : القطمة 2 ن اللسمر قَدْرَ رما" عصم 4 وحمعيا : مضغ .

(ه) ومنه حدبث مر 2 إنا للا اقل الضّمّ بسنأ ع«( أراد الم ما ليس ذيه أرش * معلوم”

3 ِ 3 .6 4 مقد من الجراح والشع 3 2 0 با مضفة الا حم ؛ لقا ة 80 حتب م عط من الجنايات ٠.‏

وقد تقدم مشروحا فى حرف العين .

00 ع وشدرمه -

وى حديث أبى هر رةه 22 أ كل حدقة من 5 ات وقا 5 : فكانت أعحمهن 4 0 60 تِ فى مضاغى «( للضاغ 04 بالفتتح : الطعام _ ص ٠‏ وقيل “.هو 3 زفسهة ٠.‏ هال : أقمة آيدة الَضاغ » وأشديدة الَضاغ . أراذ أنباكان قمبا قو عند مضخها .

إمضا» * فيه « ليس للك م ن مالك إلّاما تَصَدَقَت فأمضيث «ى أى أنفذت" فيه

6 عطاءوك 4 5 تتوقف فيه 3

( باب اميم مع الطاء

لإمطره (ه)قيه«م خير نسائك المها رة الطرة ( هى الت تَتَتَظْفُ با اء. لظ الطر عكأنها مُطرت فهى مطرة : أى صارت ممطورة منسولة . ى التى تلازم” السّواك . (س) وف شعر حسان :

ل

له جيادنا مُتمطرات ‏ يلَطْمهن” بأكسر النساه

(١)الذى‏ ف الروى : « شمّهت ممطغة اكفلق قبل نفخ الروح فيه » وبالْضّغة الواحدة

من الحم ©" .

امع لد

7 9

ى

تن

كل 8 - عه ولل سه ءى 2 شال : عطر 4 قرما.ه 4 إذا حركى وأسرع ٠.‏ وحاءت اليل م:مطرة : أى لأسي

0 2 بعضمها بعضأ ٠.‏

(مطط م

ذا دام 20007 2 يتمطط ع«( أى م 8 أراد أنهدكان ين ٠.‏

(ه) وميه حديث سعد 2 ولا أعطوا امين أى لا عدوا ٠.‏ 8 0 ا سار 2 ع 7 0110 7 (ه) وف حديث ألى ذرَ « إنا نأ كل الاطائط » ورد المطائط » هى الماه المختلط م

ره 2 بالطين »واحدتها : مطيطة . 0 م 5-2 .8 لال . وفيل هى البقية من الماء الكدر ( تبق قَ اسفل الحواضٍ

فى حديث عمر » وذكثر الطلاء « فَأذخل فيه أطبعه ثم رفمها » فتبعها

0 . سس كي ده :- 0 يي ام وى اله

إمطاج (ه) فيه « إذا مش تآمج المطيطاء » هى بالد والقصر : ' “مشية فيها تبختر ومد اكه رس 6 0 هو ساهنه ٠‏ سس

اليدين0) ٠.‏ يقال : معلوات ومطمات 4 ععمى مَدَدَتَ ؛ وهى من المُصغرات الى : إستعمل ها مكثر.

. 0 0 2 5 ا وساية رع

(ه) وق حديث ألى بكر 2 أنه مر على بلال وقد معلى فى الشمس إعذاب « أى مل

وبطح فى الشمس . (ه) وف حديث شرجة ©3‏ وتركت الل هارا أل : جمع مي » وهى الثاقة التى يكب مطاها : أى ظيرها . ويقال : نط7 بها فى السير : أى عل . وقد تكررت فى الحديث . (باب الميم مع الظاء ) (مظظ 4 (ه) فى حديث أبى بكر « مرت بابنه عبد الرحمن وهو عاظاً جار لهء فقال له : لا عاضا جارلة » أى لا تفازغه و اممافلة 6 المنارّعة و المخخاصمة “مم طو ل اللزوم . (ه) وفى حديث لرهرى وبى إسرائيل « وحعل رمام الآ » هو لمان" البرى”

لا يتفم حمل . ' ٍ (مظن#4 (س) فيه « خير الناس رجل” يطلب اموت مظانه »© أى معد نه ومكانه

(0) ف الروى : « يدين » .

. هذا شرح أبى عبيد »ك فى الهروى‎ )١( ىام‎ . » (:)فى المروى : «_عطى‎

(*) زاد الهروى : « ود الستة » .

- 7515 ل

المعروف به الذى إذا طُلبَ وُجد فيه » واحدثا : مظن ؛ بالكسسرء وم فى مَفملة من القارتٌ : أى المو ضع الذى د به الثى+

وتجوز أن يكون من لظن معنى العم 5 وللم زائده”

* ومنه الحديث « طلبت” الدنيا مظان حَلاها » أى الواضم التى أعل” فا الخلال . وقد تكررت فى الحديث .

9 باب المم مع المين م

( ممتاط 4 * فى حديثالزكاة «فأعمد إلى عَناق مماط » الْمتااً من الم : التى لمعت عن اكامل ؛ ليها وكثّرة شحمها .

وهى فى الإبل : التى لا تمل سكّوات من غير عدر . وأصلها من الياء أو الواو

يقال للفاقة إذا طرقها الفحل” فر تحمل : فى عائط » فإذا لم تحمل السّية لب أيضا فهى عائط عيط وعوط . وتَموطت » إذا رَكمها 0 م تمل . وقد اغتاطت اغْتياطا فهى ممتاط .

والذى جاء فى سياق الحديث : أن اممنتامطً التىم تلد وقد حان ولادها . وهذا مخلاف ما تقدم' إلا أن يريد بالولاد الفمل : أى أنها ل تحمل وقد حان أن مل » وذلك من حيث معرقة سنا » وأنها قد قاربت الس > التى تمل مثلها فيها » مَسَبَى اتفسل بالولادة ٠.‏ والي والتاه زائدتان .

(معج4ة (ه)فى حديث معاوية « فَمَعجَ الببحر” ملح يرق © الها القن » أى ماج واضطرب .

إممده (ه) فى حديثعر « ممُددوا واخشوشنوا ) هكذا يَرْوَى من كلام عمر» وقد

عو

٠. 2 <7‏ . خخ هم ١‏ رقعه الطبرانى فى 2 المعجم «( عن ألى حدرد الاسام ى »عن النى صلى ألله عليه وسل .

0# هه ذل يقال : معدد الفلام » إذا شب وغاظ .

(١1)ى1:م‏ ففركق ».

#7815 ل

وقيل راد موا بعش مَك بن عدنان . وكانوا أهمل غاظ قشف : أى كونوا مشلهم نيان ودَعُوا التنعم وزى المح لمم . ومنه حديئه الآخر - باللسة 1 به »أى خدونة 5 اللباس .

لإمعر يه (س) فيه« فتمعرَ وجهه » أى غير . وأصله 3 البضارة. وعدم شر

آل

اللون » من قوم : مكان” أَمْمَرُ » وهو ادب الذى لا خعاب فيه . 7 عمسلل + 09 --_- 4 20 سلس

(ه) وقيه « مأ أمعر حاج قط عم تر اسه من معر 0 رأ » وهو له شهره . وقد مَمرَ الرجلُ بالكسر » فهو مَعر” . والأسر : القليل اشر : : ما افتقر مَن مج .

(ه) وفى حديث عمر « الهم إلى برأ إليك من 01 المي 4 مركة : الأدذى . والم زائدة . وقد تقدامت ف العين .

1١١ 7 . 5 2 .

اإميز» (ه) فى حديث عر 00 مهل زوأ واخشؤؤشنوا » هكذا حاء فى رواية 20 أي كونوا أشلراء صر « من الْمَرٍ »وهو الشداة . وإن عل من العردّ كانت الم زائدج « مثلبا فى دارع و سكن .

(معس »م () فنأتسا عل حا وى مسر إهاباً لها 6 .

وف رواية « مَنيئة لها » أى ى ديع . وأصل صل الَمْنِ : الك والكللك .

معص 4 * فيه« أن مرو ب مَعدٍ كرب شك إلى عر الْمَعصَّ » هو بالتحريك : التوا فى عصّب ار جل .

. 6 جل (معض » (س) قَ حدبثث سعك ( ل فقتل رسم بالةادسيّة بلعث إل الا خالد بن 2 وه صر 3-39 ع ر'فطة” وهو اءن ' أخته 4 فامتء.عض 1 ناس امتعاضا شديدا » أى ش ف علمهم وعَظلم ٠.‏ يقال : مض من شىء ممعة 34 وامتَعضّ» إذا عضب وشق عليه 3 ١‏ ا م راع /ومسع 138 وفى حديث ابن سيرين « لام اليقيمة » فإن مَعضت لم تنكم © أى شوه *# وق حديث سُراقة معطت الفرآس” » قال أبو مومى : هكذا روى فى « اممجم 0

واعله من هذا .

.) الرواية الأخرى :2غ دوا ع«( وسبقت فى ( معد‎ )١(

مم

ا 0

قال : وفى نسخة « فنوضت » .

قلت : وكان بالصاد الموملة من المعص » وهو التواه الرْخل كان وَجَها .

(سط عه (ه) فيه« قالت هعائثة : لوأخذت ذات الدب مثا برها » قال : إذاً أدعها كأنهاشاة مَمْطاد » هى التى سقط صوفبا . يقال : امعط شَعره وممّط » إذا تنائر . وقد تكرر فى الحديث .

*# وفى حديث حك بن معاوية « فأغرتض عنه فَقَام مُدَمدطً » أى مُتسَدَوا 5-0 ٠‏ جوز أن يكون بالعين والفين .

(س) وف حديث ابن إسحاق « إن فلانا وبر قواسّه لم معط فيها » أى مد بديه بها . والتَمط بالعين والفين : الم .

زمعك 4 (س) فيه « فتمكّك فيه » أى رع فى ترابه . والممك” : الدلك ' واللفك” أيضًا : الطز” ٠‏ يقال : مَعسكه بدينه وما كه .

) ه) ومته حديث ابن مسعود « لوكان اممك” رحلا كان رَحَلَ سواء 6 .

(ه) وحديث شرع « الك" طرف من اط 6 .

( ممع م (ه)قيهم لاتدلات مت حتّى يكون بدمهم اعمال والتماية والْمَعامم ) هى ده المرب والجدٌ فى القتال . [

والمبّعة فى الأصل : صوت الحريق . والْممَعان : شلاّة المت .

(ه) ومنه حديث ابن حمر «كان ينبم اليوم امعان فيصوئُه » أى الشديد الحر” .

*# وفى حديث ثابت « قال يكر ن عبد الله : إنه يأك فى اليوم الْممعانى البميد مابين الطأرفين راوح مابين َيه وقدميه 6

*# وفى حديثأوق بن َلَيَم « النساء أربمت, فنبن تَمْمَمء ها شييؤها ألم » هىالسلتيدة بمالها عن زوجها لا ثُواسيه منه»كذا فسّر .

ل( سن 4 (ه) فيه« قال أن امْمْمّب بن الزيير : أنٌد2 الله فى وصية

رسول انه صل الله عايسه وسلٍ » فنزل عن فراشه وقد على بساطه ومن عليه » وقال : أمْر”

54 --

رسول الله على الرأس والعين » من : أى تصاغرت وتَذَالَ اتقياداً » من دو : أمعه ن مق ظ إذا أذْءَن واعترّف .

وقال الزتخشرى : « هو من لمان : لكان . يقال : موضم” كذا معان من فلان : أى تَرَلَ عن دستدع وتمكن على بساطه تواضعا 6 .

وروى « تمك عليه » أى 56 وتركغ 3 .

(س) ومنهالحديث « متم فى كذا » أى - . وأمعتوا فى بد المدوٌ وى الطب : أى حَد وا وأبمدوا .

* وفيه « وحن مواسا" نهم بالماعون )4 هوا م “جامم” 1 لتاقم اليمت كاقدر والتأس وغير ما ما جرت العادة يعار يله .

* وفيهذ ثر « بثرءمونة © بنتح اليم وضم العين فى أرض فى سل » فيا بين مكة والمدينة . َأمًا بالفين المعجمة فوضم” قريب من المدينة .

(معولة# *فىحديث حَفْر اللمندق « فَأَخَد اللعوّل فضربَ به الصخرة » المعو لُُ بالكدر : الفأس/ :وال زائدة م * الالة .

إمعا هخ (ه) فيه« لمؤمن / بأ كل فى ممّى واحد » والسكافر يكل فى سبعة أمعاء » هذا مثل ضر به للدؤمن وزَهّْده فى الدنيا ٠‏ والكافر وحر'صه عايها . وليس ممناه كثْرّة الأأكل دون الاتساع فى الدنيا . ولهذا قيل : اغب شوم “؛ لأنه تمل صاحبّه على اقتحاع النار .

وقيل : هو مخصيصٌ لءؤمن وتحامى ره الشبَعٌ ه من القَسُوة وطاعة التُمهوة .

.وصفُ ؛ الكافر بكارة الأ كل إغلاظ على المؤمن» و ١‏ كيد لا سم له.

وقيل : هو خاصٌ فى رج بعينه كان يأ كل كثيرا َأسلم فَقَل أ كله .

وللعى : واحد الأمْعاء» وهى الّصارين .

(ه) وفيه 2,2 رأى عمان رحلا يقَطم ور تقال :لنت راع عى 0 » أى كرتها إذا أدركت . شعهها باللئو » وهو البسر إذا أرطب .

. انظر الفائق م2 ففيه زيادة شرح‎ )١(

دوع ب

2 5-007 (باب اليم مع الغين »4 (بنث (س) فى حديث خيبر « فمنتتهم اللتّى » أى أصابتهم وأخذتهم . الفث : 7 07 شار لمع 5 1 الغرب ليس. بالشديد . وأصل” الغث : الرئس والدّللك بالأصابع . *# ومنه الحديث 0 أنه قال للعباس : اسقونا لعق دن سسكأ ينه - فقال : إن ل ذا كه عراب قد مُث ومُرثُ » أى نا له ال يدى وخا لطته

٠.‏ حور اه - 2 2 مهف | كم ااه ع (ه) وحديث عمان 2 أن م عياش قالت * كنث” أمذع له الز بكب غدوة فلشرابه

2 وسار ك2 42.ى هس

عشية » وأمغثه عشية فشر َه غدوة © . إمغرٌج (ه) فيدد أي أءن عبد مطل ب ؟ قالوا : هو الأمة” ا تق » أى هو الأج' المشكىه + على مر' كقهء مأخوذ م م نَالْخرة »وهو هذا 0 * الج ر الذى لصبخ * به الثياب . وقد تكرر ذ كرهافى المديث . وقي1 00 : أراد بالأَممرِ الأبيض » لأنهم يُسمُون الأبيض أحمر ومنه احديث الملاعنة « إن جاءت به أ ميغْرَ عط فبو ازوجها » هو تصغير الأمغر : وحسديث يأجوج و مأجوج « فْرمَو | بخباهم نفرتت علمهم 00 دما » أى مرك بالدكم . (ه)2 وف حديث عبد الك « أنه قال طرير : مَثر' باجَرِي » أى أنشد*' كلة ابن مغراء واسمه أوْس بن مرا » وكان من شمراء مُضَّر . ولكمْراه : تأنيث الأشكر . (منص 4 (س) فيه « إن فلاناوجَّد مَنْصاً » هو بالتسكين : وج فى الى » والعامة كه . وقد مخص فهو تمغوص” . | إمفط 4 (ه) فى صنتهعليه السلام «لم يكن بالطويل الْمَمْط © » هو بتشديد لم الثانية : المتناهى الول . وامّمَط النهارء إذا امد . ومَمَطْتٌ الخبل وغيره» إذا مَدَدنه . وأصله والنون لامطاوّعة » لبت ميما وأدغمت فى الم . )١(‏ القائل هو الأزهرى »كا فى المروى . (؟) ضبط فى الهروى واللسان بكسر الفين » وهو فى | بالكسر والفتح .

م دض أ

ويقال بالعين المهملة ععناه .

(منل4 (ه) فيه« صوم شير السب وثلاثة أيام من كل” شهر صوم” الدهر» يذهب عمَلة الصدر » أى بِتَدَلهِ وفساده » من ْمَل ”2 وهو داه يأخدٌ لمم فى بطونها . وقد مَمَل فلاثة بفلان » وأمّمل به عند السلطان » إذا وَعَى به » ومَغَلت عيده » إذا فنَدتْ .

ويروّى 2 يذهب عا الصّدر ع«( بالتشد بد 4 الغل : الحدّد 8

ل( باب الممم مع الفاء )

ا مفج 4 ش (ه) ف حديث لعهمم 2 أُخَذبى اراي فْرأيتُ مُساوراً قد رب وجبه 7

أواماً بالقضدب إلى دجاجة 3 كانت تبتطثر 6 سن يديه وفال : 0 7

تَعى ياوجاحة 5 الى بادجاجة » ضَلّ على وامْتدَى تفاجة » يقال : رجل” مَفاجة , إذا كارت أحمق . ومَفْجّ »

إذا حدر

( ياب الميم مع الة

(متت)م (م) فيه يما عي من عيوب الجاهلية تكاها »تا الأصل : أشد البْمْض ٠‏ ونكاح” القت 640 : أن يِعَروج الرجل / اسرأة أبيه » إذا طلقا أو عنها ”©؛ وكان ْمَل فى الجاهلية . وحركمّه الإسلام” .

(1) ضبط فى الأصل بسكون الذين . وف الهروى » والاسان بالفتح . وق | بالفقح والستكون » وفوقها كلة « معا ». (0) فى اللسان : « تتبختر » وتحثر الشىء : 7 وبددهء كيعثره . الأسان ( محثر) . (©) الذى فى الهروى : سَدّعى لمح دَجِاجَدُ صل عل واهْتَدى مَناجة' )( هذا شرح ان الأعرا لى 17 دكر ال مروى . () زادالهروى : « ويقال هذا الرجل : «الصَيرن » .وانظر حوافى ص من الجزء الثالث .

- /1غ7؟ م

وقد تسكرر ذكر « القت» فى الحديث . ٠‏ ظ

(مقر» * فى حديث لتهان « كلت الَْيَ وأطلت على ذلك الصّبر » قر : الصَيرٌ »؛ وهو هذا الدتواء المرُ العروف . وأْمَكَرَ الشىه » إذا أمر” . بريد أنه أ كل الصّبرء وصَبرَ على أ "كله .

وقيل : القر : شىء يشبه الصبر ؛ولنس به.

# : ومنه حديث على » َم من الصبر والقر 6.

(مقس »4 ( س ) فيه « خرج عبد الرحمن بن زيدر وعاصم بن غمر يتماقسان فى البحر » أى يِتَغاوصان . يقال : مَقَسْتَه وقَسدْنهُ » على القل » إذا عَمطظتَه فى للاء .

ل( مقط 4 (ه) فى حديث عر « كدِمْ مكة فال : من يعم موضم القام ؟ وكان السَيلٌ احتّمله من مكانه ؛ فقال العألب ن ألى وداعة : قد كنت فوته وَدَرَعْنَهُ عقاط عندى » لقا بالكسر :: الحبل الصفير الشديد الفتل » يكاد يقوم من شد تله وحمعة مقط ء ككب ركن .

(س) وف حديث حك بن حزام « فَأغْرَض عنه ققام مُتمَقَطً » أى مُتََيظاً . بقال : مَقَطتُ صاحى مقطأ »)وهو أن تلع إليه فى الفيظ .

وبروى بالعين » وقد تقدم :

مقق 4 #فى حديث على « منأراد الْفاخَرة بالأولاد فمليه بأ من النساء » أىالطوال . يقال : رجل” أمق 2 وامرأة ماه .

إمقله (ه)فه «إذا وقع الذباب” فى العام ناوه » ورُوى « فى الشرا- » :أى اغمسوه فيه . يقال : مَقَلتُ الشىء أَمْقَله مَقلاً » إذا عَسَسْتّه فى للاء ونحوه .

# ومنه حديث عبد الرحمن وعاصم 0 يتما قلان فى الببحر » ويروى « ايتماقسان 6 .

(ه) وى حديث ابن .- تان « قال لأبيه : أرأيت الميّة تكون 2 537 البحر ؟ »© . أى فى مُغاص البحر .

)١(‏ الذى فى الهروى : « وفى الحديث أن اتهان المكي قال لابنه : إذا رأيت اده التى تكون

-

وى "سمو

إن رف حديث على لم سق مما عة كدر ع َل م ى بالفتح : : حصا سم مها الماه القليل فى السفر » ليعْرف 5007 واحد مم .وهى بالضم : واحدة اقل 2 الثمّر المعروف . وهى لصغرها لا نسم إلا الشىء اليسير من الماء

9 08 5 0-0 شااء 5 > لمحم (ه)وف حديث ان مسعود » وسكل عن مس الحصّى فى الصلاة قال . مرة وتر” ها ره 01 سار خير من ماثة ناقة لمقلة » 7" اهَل : العين . يقول : تر* ها خير .من مائة ناقة » مختارُها الرجل على عيئه و نقاره كا يريد 7 ٠.‏ 520006 0 ؟ هد ير م 0

ومنه حديث ابن عمر « خير من مائة ناقة كلها أسوذ القألة » أى كل واحد مها

أسودٌ المين . 5 و

(سقّهج (س) فيه « القَة من الله » ولعت من السماء » للق : المحدّسة. . وقد وَمق كق مم . والطاه فيه عوط مل الواو المحذوفة 2 ويابه الواو ٠.‏ وقد تسكرر ذكرهفى الحديث .

1 مه 8 2007 م و . 3

(مقاه (ه) فى حديث عائشةء وذ كرت عمْانَ فقالت : « مَو' تموه مَقَوَ الطسنت » 7 2 - 3 0-0007 2 . 7 5 نم قتلتمو ه» يقال : مَقى الطئت عقوه ويمقيه » إذا جلاه . أرادت ألهم عتبوه على أشياء؛

باب الميم مع الكاف )

نََ ع اس اولس (مكث 4 ) سس ( فيه م أنه توضا وَضوا مكيئا أى بطيئا أ نيأ عير مساتمجل . سره 02 8 والكث والسكث : الإقامة مع الانتظار » واليَليُت فى المكان . 7 ره هه 8 ٠‏ مره -1 .8 ٠.‏ 00 8 58 (نكد) (ه) فى حديث سَى عُوازِنَ « أخذ عيطنة ن حدن مسيم محوزا 2 واما 8 : : 2 0 مس 2 2 رد رسول الله صلى الله عليه وسلم السّبايا أبى عيينة أن يَرُذٌهاء فقال له أبو صّرَّد : خذها إليك » )١(‏ هذا شرح أبى عبيد » كا ذ كر الهرو

)0( زاد ال هروى : « وقال الأوزاعى : معتاهأته ينفقيها فى سبيل له تعالى . قال أبو عبيل : هوكا قال 4 وم 3 دأنه يقتنمها («١‏ 1

اعد

وس

لل ل ل عع 2 . 2-1 قوالله مافوها ببارد ولا مها بتاهد » ولا بطمها بوالد ؛ولاددها عا كد «ى أى دام . والسكود :

دم ووارة ام التى يدوم لها ولا ينقطع .

(مكر 4 * قى حديث الدعاء « الهم امكر لى ولا كر فى2» 0 الله : إبقاع بلائه بأعدائه دون أوليائه .

وقيل : هو اسْتِدْراج العبد بالطاعات » وهم أنها مقبولة وهى مردودة .

النى : لق مكْرَك بأعدانى لابى . وأصل لكر : المداع . يقثال : مَكْرَ امسكر مسكرا

*# ومنه حديث عل فى مسحد الكو قة « حا 9 الأسر 3 » قيل 37 نت السوق إن جانبه الأبسر » وفيها يقع السكرث واعلداع . (ه) فيه لا يدخل الحنة صاحب 17

3 و 2 4 عه إإى #مكس » » سكس : الغسريبّة التى 7

5 ع سر ياخذها الما كس » وهو العشار

( ومنه حديث أس وابن”' “سيرين « قال لأس لتتعمانى على | كس - أى على عُشُور الناس - فأما كسهم وما كسوتى 6 ..

وقيل : معناه تستعمانى على ما ينص دينى » لما تخاف من الزيادم والتقصان » ف الأخذ الاك .

*# وفى حديث جابر « قال له : أتى إنما ما كنك 7" لِآَخْنَ تلك » الماكمّة فى البيع : انتقاص المن و استخطاطه عو تابر بين التبايمين و قد ما كه عا كسّه مكاساً و ما كه . (س) ومنه حديث ابن عمر لا بأسَ الشماكسة فى البيم » . (كك) (ه) فيه« لا تتشككوا على على غرتمات 4 وى رواية « لا تمَككوا

غرماءع » أى لا تُلحُوا عليهم » ولا تأخذوم على عسْرة » وارققوا بهم فى الاقتضاء والأخذ . وهو

من مَك" القَصيلٌ ما فى ضراع الناقة » وامسكه ء إذا لم يق فيه من الابن شيئا إلا مله .

)١(‏ وفى الأصل » و1 : « أنس بن سيرين » وهو خطأ . وعبارة اللسان : « وفى حديث ابن سيرين قال لأنس ... » وأنس هذا هو أنس ابن مالك » فقد كان ابن سيرين مولى له » وروىعنه» وكا نكا تبه بفارس . انظر حلية الأولياء ؟|07+ » لهذيب الهذيب 5١5/4‏ » تاريخ بغداد 1

(؟) سبقت فى ( كيس) رواية أخرى » فانظرها .

سيت دج" ب

(س) وف حديث أنس « أن رسول الله صلى الله عليسه ول كا نََ يتوظأ | حكوك ويعَتَمل غخمسة مَكاكيك » وفى رواية « أمسة مكاى » أراد بااشَكوك اله . وقيل : الصاع . والأوّل أشبه » لأنه جاء فى حديث آخر مُفسّرا بالمد . ولأسكاى : جم مََكُوك » على إبدال الياء من السكاف الأخيرة . والكوك : 2 للمسكيال » وكات مقدارٌه باختلاف اصطلارم الناس عليه فى البلاد . (س) ومنه حديث اين عباس « فى تفسير قوله تعالى : « صواع الي » قال اكهيئة المكوك » وكان للعباس مثله فى الجاهلية » يشر ب به . (مكن 4 (ه) فيه« أقروا الطير على مكنائيا » الكنات 7" فى الأصل : الضّباب » واحدتها : شسكنة» بسكم م الكاف » وقد تنح . يقال : كنت الضكةء وأ ىت قال أبو عبيد : جاتر فى السكلام أن يُدْتَعارَ مَك الضباب قير لاطير » كا قيل : مَشَافر” اخيش » وإتما المَشافر للابل . وقيل : المسكنات : معنى الأمكنة . يقال : الناس على مسكناتهم وسسكفاتهم : أى على كتنهم ومسا كنم ومعناه أن 5 فى الجاهلية كان إذا أراد حاجة أتى طيراً ساقطاء أو فى وثره فتَفرَهُ » فإن

مك

طارٌ ذات الهين مَعى لحاجته . وإن طارَ ذات" الثمال رجع فوا عن ذلك . أى لا تر جروها » وأقركُوها على مواضعها التى جعلبا الله لها ء فإنها لا تَضءٌ ولا تتفع . وقيل ”" : المسكنة : من القّمَكّن » كالطابة والقَيمة » من التَطَلب والكَنَيم . يقال : إن ا 1 0 ا 2 عن 5 - - فلانً لذو مَكنة من السلطان : أى ذو كن . يعنى أقرتوها على كل” مكنة ترّؤنها عليها» 0 00 2 1 ودعوا التطير بها . وقال الزمخشرى : إروّى 0 مسكبانها 0 ؛ جمع مسكأن 2 وك : جع كان كصّمدات ٠.‏ عير 2 كو فى صعد » وحمرات »فى حمر (1) هذا شرح أبى عبيد » كا ذ كر المروى .

2

() القائل هو 2 9 مر» كاف الهروى . (*) انظر الغابق +

آقج” ب

*# وفى حديث ألى سعيد « لقد كنا على عبد رسول الله صلى ال عليه وسلٍ مَدَى لاحدنا الفكة المسكون أحس إليه من أن 2 دى إليه وَجِاحَة” تعينة” » العسكون' ن : التى معت المسكن ؛ ع 1

٠.‏ - 1 06 له 6 0 , له

وهو بِيْضها . يقال : صَحَة مون ؛ وض ملللون . . 7 عي ل # ىم الى 20 ري و بم .

* ومنه حديث أنى رجاه « أأعا أحب إليك » ضية مَكون”» أو كذا وكذا؟»

(باب اليم مع اللام ) * قد تكرر ذ ك «م العلا » فى الحديث . واللا : أشرافُ الناس وركسالام »

(ملأ)

كيل ف لاعرما مير 3 ومعدموثم الذين يرجم إلى قوم . وحمعةه أملا" : 0 ومن الحديث « أنه لو رحلا ١‏ نام من ا در 0 بقول : ماقتنا بم الاحتقر” تت فنك ) أى

*# ومنه الحديث «هل تدرى فم ختمي الملا الاعلى ؟ » بريد الملائكة المقربين .

8 04 0 . رمه (س) وفى حديث عر حين طمن 2 أكان هرا عن ملار مذ ؟ 0 أى شاور نْ

أشر اف و جماع تك : | (ه) وى حديث أن قتادة « لا ارْدَحَمّ الفاسُ على الميضَأة قال لهم رسول الله صلى الله عليه وسل : أخسنوا اللا فكلم سَيَرْوَى » اللا ؛ يتقح الم واللام والهمزةكالأوّل : الاق . *# ومنهقول الشاء 29 : ٠‏ ناوا ١‏ لبه | إذْرَأُوْنظ هنا :حي مَلَاَجْمَيْنا

وأ كت 3 ا الحديث 4 يقرأونها 2 أحسنوا اللء «( بكر الى ا مكون اللام 34 من عل الإناء . ولدس بشىء

* ومنه الحديث الآخر 2 أحسنوا أملا»؟ » أى أخلاقم .

*# وفى حديث الأعر ابىء الذى بال فى السجد « فصاح به أصحابه » قال : أحسنوا ملآ » أى خلا . ظ

. 495/1 هو عبد الشارق بن عبد العرى الجهنى . ممح مقاييس اللفة‎ )١(

0

”د

سل سملل سه جع

وفى غريب ألى عبيدة 6 : أى غلبة »© .

* ومنه حديث الحسن «أهم ارْدَكَهُوا عليه فقال : أحسنو 558 5 أيها لمرو ون ».

(س) 2 وف دعاء الصلاة « لك الجد ملء السمو ات والأرض » هذا تمثيل”» لأن السكلام هه 3

بسع الأما كن . والمراد به كثرة العدد . يقول : لو قدر أن تسكون كابات؛ الجد أجساماً » أبلقّت مر كثما أ السموات والأرض . وبحوزأن يكون الراد به تفخيي شأن كلة الخهد ٠‏ ووز ز أن بريد به أجرها وثوامها .

ومنه حديرث إسللام أبى ىدر 00 قال ١‏ اناكلة 3 الغمّ «( أى نا | عظيمة” شايعة 4 ا بحوزأن > ى وتقال ؛فكأن الهم موا , ل مهأ 4 ايا يقدر على النطىيٍ # ومنه الحديث )2 امْاكُوا أفواههم من القرآنٌ . 8 2005 6 5 4 8 3 ع اام كه إلى زه ( وق حدبث ام زوع 00 مله كسائها 4 وغيظ جارمها « ارادت امها معيئة 4 فإذا

هك

دك تغطت يبكسا مها ملا 4

* وفى حديث ران ومّزادة الماء « إنه يل إلينا أنها أشن ديلا ممها حين ابْترى؟ فيها » أى أَشدُ امتلاء . يقال : :الات ' الإناء مله ملا . والمل: : الاسم . واللأة أَحَصٌ منه .

سس كقى عر

*# وفى حديث الاستسقاء « فر أت السحاب مرق" كأنه 7 حين نطوَى » املاهء بالضر والد : جمع مُلاءة » وهى الإزارٌ والريْطة .

وقال بعضهم : إن الحم 9 ؛» لشير مد . و الواحر تماود. و الأول أت :

02 تق اليم واجماع بعضه إلى بعض فى أطراف السماء بالإزار» إذا ممت أطرافه وطوى .

* ومنه حديث قيللة « وعليه أسمال مُليَكيْن » هى تصغير ملاءة » مَكَثَّادَ مخففة الهمز .

* وفى حديث ادن « إذا أثبسم أحدك على مَلىء فَليتبم:”" » اكلىه بهم : الثقة الف .

وقد مَلَوْ فهو ملى» 198 اللاء واكلاءة يلد ٠.‏ وقل أولم الناس” فيه ترك طمن واشديد ألياء .

) ضبط فى الأصل » و والاسان : « فليكبم' » وضبطته بالتخفيف عنّا سبق فىمادة ( تبع‎ )١(

وم

(ه) ومنهة حدبث على 0 لا 2004 واللّه بإصدار ما ورد عليه . (ه) وف حديث عمر « لو 005 عليه أهل” صنعاء لأفَدمم به »6 أى تساعدو ١‏ 5 ومنه حديث على « ولقو ما قنات عثار'_ ولا مالأت” فى قثله » أى

2.6 ملج 4 زه هه فيه 00 للا 0 أ أ ةوالَاجَتان »)وروا 00 ' «الإملاجة والإنلاجتان‎ ١

اس وم

الاير : لص ٠‏ ملج الصئٌ َم مللحها ملحا 4 وملحها سس 4 إذا , رضعها اَي : كوت . والإملاجة : المردة أيضاء من أماجده أيه : أى أرضعته .

يعنى أن المصّة والمصّتين لا مر مان ها رمه الرتضاع الكامل .

) هه ( ومنةه الحديث 2 عل مالك” نَ سنان للج لدم بقية من وحه رسول اث صلل أ

عليه وس 2 ازدرده » أى مضه 3 ابتلعة .

ومنه حديث عمرو بن سعيد « قال لعبد اللاك بن مروان دوم فده ١:‏ أذ كر ك منج فلانة » بعنى امرأة كانت أَرْضمئهما .

[زها وفى حديث طَهفة « سقط الأمْلوحٍ «ى 0 نوى القل.

وق 42) : هو ورق من أوراق الشجر ؛ يبه العا ر'فاء السو

وقيل : هو صرب" من الشبّات » ورقه كالميدان

وف رواية « سقط الموج من البسكارة » هى جمع بكرء وهو الهَءٍ اسسمين من الإبل : أى سقط عنها ما علاها من السمن رعى الاملوج ٠‏ فسمّى اسمن نفسه أَمَاوجا ؛ على سبيل الاستعارة ٠‏ قالة2 الزمخشرى .

)١1(‏ فى الأصل : « لا مَل » والتصحيح من | ؛.واللسان . (؟) وهى رواية الهروى

(©) هذا شرح الأزهرى , كا فى الهروى . (4) الذى فى الهروى 00 اأ. ورق كالبيدان ليس بعريض » نحو ورق العا رفاء وَالمَرو . وجمعه : الأماليج ٠‏ وقال أبو بكر الأملوج : ضرب من النبات ورقه كالميدان » وهو العبّل .قال وقال بعضهم : هو ورق مفتول » .

(ه) انظر الفائق ؟/>

( ه؛ اللهاية ؛ )

د #ن” ب

إملحم) (ه) فيه «لا حرم الَحَة واللحتان » أى اللاضّعة والركضعتان . فأما بالجيم فبو الَصّة . وقد تقدمت ..

والصَلْحْ بالنتح والتكسر : اللرضّم . والمماطة : المراضعة .

[ه] ومنه الحديث « قال له رحل من بنى سعد » فى وفد هوازن : يا همد » إنَّا لو كنا مَاحْنا لاحارث ن ألى عر أ وَللتُّمان نْ الملتذر م م ل مَعزِ لك هذا من فظ ذللك قينا » وأنت

يُْ اسكفولين » فاحظ ذلك » أى لوكنا أرضعنا لهما . وكان الننى صلى الله عليه وسلم مسْتَر ضع فمهم » أرض ضعه حليمة السعدية .

(ه) وميه « أنه ضحى بكيشين أماحين » الأمليه” ؟ : الذى بياضه أ كثر من سواد

وقيل 9" : هو انق البياض .

ومنه الحديث « يوك بالوت فى صورة كبش أمل » وقد نكرر فى الحديث .

زه] وف حديث حَبَّاب « ا لك ن حمزة لم يكن له | إلا عر ملحاه » أى دة د فمها خطوط

ىم

سود وبيض” .

ومنه حديث عُبيد بن خالد « خرجت فى بردين وأنا مُشبابما » فال فإذا رسول الله صلى الله عليه وسم » فقات : إما م ملحاه » قال : وإن كا كانت منْحاء » أمالك ف أموة"؟ »

(ه) وفيه « الصادق '#ملى ثلاث خصالٍ : اللحة » والحبّة » والهابة » الملحة بالضم : اير رك ٠.‏ يقال كان ربيعنا تملوحاً فيه : أى حخصبا 00 . وهو من نَيَيّحَت الماشية » إذا ظهر فمها السّمّن من ار بيع ٠‏

(س)2 وفى حديث عائشة « قالت ها امرأء : أزْءُ مَل » هل على جُناح” ؟ قالت بلاء فاما خرحّت قالوا لها : إنها منى زوحها » قالت : رُدُوها عل » ملح فى النار » اغساوا عنى أثرَ الماء والسّدّر » ْلَه : الكلمة الايحة . وقيل : القبيحة .

وقولها : « اغلوا عنى أثرَها » ثنى الكلمة التى أت ها بها رُدُوها لأخمتما أنه لايحوز .

©»# وفيه« إن الله صرب َعَم ابن أدمً للدنيا مثلاءوإن مَلْحَه » أى ألق فيه الح

() هذا شرح اللكساتى » ك فى الهروى ٠‏ (؟) القائل هوا بن الأعرالى كا ذ كر الهروى ٠‏

--ه8ع” ب

بر للإصلاح . يقال منه : مَكَضت لقره بالتخفيف ء وأمشمه » مله » إذا !كفت متها

* وفى حديث عمان « وأنا أشر 1 ب ماء املح 6 يقال : ماك ملح » إذا كان شديد املوحة » ولا يقال : مال » » إلا على لغة يست ت بالعالية .

وقوه « ما لالح » من إضافة الوصوف إلى الصف .

* وى حديث بمرو بن حُرَيث « عَناق قد أجيد ليسا وأشكر نضّجُها » الصَْليم هاهنا -: التمط » وهو أخد شَرها وسُوفه بإ .

وقيل : تمليجها : السميئها » من امور للح » وهو الكمين” .

(ه) اومنه حاديث الحسسن ١‏ ذ كرت ل النورة 62 فال : أثر يدون أن يكون جِلدى كجير الشا الماوحة » يقال : مَكَيْتُ الشاد وملحتها » إذا تمطتها .

ز(ء) وفى حديث جو يراب « وكانت امرأج ملاحة » أى شديد اللاحة, » وهو من أ'بنية اللبالغة . 1 وفى كتاب الإممشرى : « وكانت امرأة مُلاحة : أى ذا ملاحقر . وفمااة مبالفة في فميل . كدر دكار » وكير وكبار . وكقلك عَم © يلدع .

(ه) وف حديث ظَبْيانَ « يأ كلون مُلاحَها » وبراعون سراعها » اللآ” : : ضراب من النبات ٠‏ . والسراح” : جم محر » وهو الشجر .

(ه) 2 وف حديث الختار « ذا قتل م بن سعد جعل رأسه فى ملاح ر وعَلمَد» لللا-” : الخلاة ‏ بلغة هذل ٠‏ وقيل : هو سنان” الرمم

(لخ) (س) فى حديث ألى 9 « ناوً] نى الفرراعع فامتاخت الفتراءت » أى

استتخر جنها . يقال ملحت الأجام عن رأس الدابة » إذا رجه .

(1) فى اللسان : « القوراة » . قال فى المصباح : والثورة ؛ بضم النون : بجر الكلسء ثم عبتت على أخلاطر تضاف إلى التكلس من زِرْنيخ وغيره » واستعمل لإزالة اشر » .

وقيل: : إن النورة يست عربية فى الأصل انظرا معرب ص 54١‏ . ول يذكرها الصتف ف ( نور ).

(0)ف الفائق عه : « مشدداً » .

"هم ل

(ه) وفى حديث الحسن « لخ فى الباطل م ) أى0"© 3 فيه ص ممهلا . ومَلح 2 الأرض » إذا ذهب فيها .

و مإن »# (س) 8 حديث عائشة 34 وتات إشعرٍ البيد”” :

ايتحدثون تخائةً ومَلادَة وياب “ئلم وإن م بمب

اده : مدر ره مرا ومَلادّة . والتأو د والَلاذ : الذى لا يصدق فى مودته .

وأصل ااملز : مراعة الجىء و الذّ هاب

إملس»# (ه) يه« أنه بث رجلا إلى المن » » ققال له : مس ا يلسا » أى سر" سَيراً سربعا . واللس : اتلفة والإسراعة والمَّوقٌ الشديد . وقد امل فى سيره » إذا برع

وحقيقئه سر' ثلاث ليال ذات ماس 2 أو سن *ثلانا سيراً ملسا » أو أنه ضرمب من السّير ) فنَصبَه على المصدر .

و ملص »* 0 ه) فى حديث > )2 © « أنه سئل عن ع إملاص المرأتر ة الأنين ) هو أن تنا آقَ انين قبل وقت الولادة . وكال مارّاق من اليد تل »وأملس كسك 8

0 مه ومنه حديث ادال 2 َأْمَاضَتْ 4 أ مه6.

ومنه حديث على « فاما أت أَمَاضَتْ ومات قيس 6 . #ملط 1 فى حديث الشحاج 0 فى المامّى نصف دي المُوض ضحة » الملمطى » بالقَصرٍ : اط

والما 6 القشرَة الر قيقة بس عَم الرأس وأعدمه 34 كنع الشّحّة أن ن توضح 34 وه لى من اطيت”

بالشىء « أى صقت » فتكون المي” زائدة . - 2

وقيل : هى أصلية » والألفُ للإلحاق وكالتى فى معرى . والملطاة د كالمرهاة » وهو أشبة . وأهل المجاز يُسَدُونها السمحاق ٠‏ سم

)0 وذا شح أبى عدنان 3 ف الطروى ٠.‏ )0( انار حواشى ص /ا” من هذا الجرء .

(*) فى المروى : « وفى حديث اين ممر رضى الله عمهما » . وف الاسان : « وف الحديث أن مر رضى الله عنة م أل عن إملاص ال مر أت الجنين . فقال المغيرة بن شعية : قفى قبه لذج بى صلى ان عليه

ل وسل بغرة »6 . أ

لام ب

(س) ومنهالحديث م فى ف ملم بدمها » أى قَعْى فيها حين سج صاحيها , بأن يِوْخَذَ مقدارها تلك الساعة م يِقَضى فبها بالقصاص , أ والأزش ؛ ولا ينظر إلى ماتحدث فيها بعد ذلك من زيادة أو تقصان . وهذا مذهب” يعض العلباء .

وقوله « بدمها » فى مواض ع الحال» ولا د بِيُقَضَى » ولكن عام مل مُصْمر »كأنه قيل : يقَضَى فيها مُلمََة بدذيهاء حال شجها وسَيّلانه .

* وفى كتاب أبى مومى فى در اجاج 2 الملماة ؛ وهى السيحاق » و الأصل” فمبا من ملطأط اتير » وهو حرف فى وسَط رأيه . والأطآعة : أعلى سراف الجبل » وصحُن الدار .

(س) وفى حديث ابن مسءود « هذا اطاط طريق بيّة المؤمئنين » هو ساحلٌ البحر .

د كره” التروى' فى اللام ؛ وجعل ميمه زائده . وقد تقدام . ش

وذ كره أب موبى فى للم » وجعل ميته أطلية .

*# ومنه حصديث على « وأمراتهم بأزوم هذا الملطاط حىّ م أمْرِى » بريد به

شاطى؟ الفرئات . * وفى صفة الجنة « وَملآطها مسلك أَذقْ » املاط : الطين الذى تمل بين ساقي البتأء » علط به الخائط : أى مخلط مط

*# ومنةالحخديث « 5 الإيل بالطب الأجرب «6 أى مخالطها :

# وفيه « إن الأحنف كان ملظ » أى لا عَعرٌ على بدّنه » إِلّا فى رأسه .

(ملم م » فيه« كنت أسو للم » واحليتبت» والاع » ألم السيرُ الحفيف السّر بيع'» . دون الخيب » والوضم” فوقه”

( ملق 4 * فى حديث فاطمة بنت قيس « قال لها : أمّا معاوية فرجل” أُمْلَوه من الال » أى فقير منه » قد نفد ماله . يقال : أمْلَقَ الج فو تماق .

وأصل الإثلاق : الإنفاق . يقال : أمَاقَ مامه إِمْلاقاً » ومَلقَه مقا » إذا أخرجه من يده وم تيه » والققرا فقر” تايع” ذلك مكو لقا لتب فى موض الب » حت صار ب أشي . ب

ومنه حديث عائشة « ويريشْ مللقبا» أى يغنى ققيرها .

رةه" ب

) هه ومن الأصل حددث ابن عياس 2 فأاعه أهر 3 أو قََ 60 نْ مالى .ماشلت ؟ قال : نم ء أم ملق من مالك ماشئت » . (ه) وف حديث عَبِيدَة[ الكلنانىة « قال ل ان سيرين : مايوجب اللنابة ؟ قال :

اركف والاستملاف » اركف : المصُ ٠‏ و الاستملاق : الركضم . وهو استفعال منه . كب به عن

00-6 1

7 ا ا 0 ص0 7 ا 2 م وكة ل دراه بر لسع ماع ألر حل . شال : ملق الدئ | مة 6 إذا رَضعها ٠.‏ رو

(س)2 وفيه « ليس من خلق المؤمن الي » هو بالتحريك : الزيادة فى العُودّد والدطاء وَالتَمسٌ سرع فوق مايذبغى

ملكي (ه) فيه( ملت عليك لساتك » أى لا مره إِلّا ما يكون لك لا عَلِيك .

(س) وفيه )2 ملاكُ الو سن الورّع ع«( الملآلك بالكسر والفتح : قوَام الشىء و نظامه 4 وما يتمد عليه [ فيه ].

# وفيه مكان آخر“كلامه الصلاءَ وما ملكت أعاتم » بريد الإحسان إلى الرقيق »

وقيل : أرا أ حقوق الزكاق وإخراءها من الأموال الى ملكها الأأبدى كأنة عم بما يكون من أهل الردر» و إنكارهم وُجوب ال كات وامتناعيم من أدائها إلى القام بعده فقطم حم بأن جل آخر” كلامه الوصيّة بالصلاة والزكاة فَقَلَ أبو بكر هذا المنى » حتى قال : لأقاتات من فر“ق بين الصلاة والزكاة .

وفيه « حَسن اللكة تماد » يقال اقلاده حسّن اللكة ء» إذاكارت. حسّن الصّنيم إلى تماليكه ٠‏ ميم إلى 2 و »*# ومنه الحديث « لا يدخل الجنة آي املك » أى الذى لس صُحبة الماليك .

()فى الأصل » و١:«أفق‏ » والمثدت من الهروى » والاسان » والفائق 3 :

)م( زيادة من ا هروى 04 واللسان 04 والفائق ل . وضبطات 0 عبيدة «( بالفتتح من الهروى 04 والاسان . وانظر أيضا تذكرة الحفاظ 57/١‏ ؛ واللباب 55/١‏ » وامشتبه ص 4787

(©) تكلة من اللسان . وف الأصل 4 وا : تمل « بفتعم الياء .

هوم

(ه) وف حديث الأشعث « خامَ م أهل" ران إلى مر فى رايهم » فقالوا : مكنا عبيد ملكة) 1 تكن عبيل شن » الما 8 2 ذم اللام وفتحها 9 :أن غلب ب عليهم فيستعيدهم

ه وفى حديث أنس 2 البَصْرة > دى الؤتقيكات » فانزل فى ضواحيها » و إياك واأملكة » ملك الطر يق وكمْلكته : وسَطّة .

وهم فى الأصل أحرار . والقرثُ أن علك “هو وأبواء .

6

(س) وفيه« من شيد ملآك امْرئ' مُسْرٍ » اللآكُ والإملاك : المرويج وَعَقدا التسكاح '

وقال الجوهرى : لا يقال ملاك ©© .

(ه) وفى حديث تمر «م أمْلكوا المحين » فإنه أحدل” الاين » يقال : ملكت العحين” و مكمه » إذا أَنْمَتَ عبحنة” و أَحَددتَ” : أر اد أن 06 7 بد عا حتمله من ألاء» لحؤادة المحن .

(س) 2 وفيه « لاتدخل اللائكة با فيه كلب ولا صُورة » أراد اللاكة السَماحِينَ » غير المفظة والحاضرِين عند اموت .

واللائكة : جم” مَذكُ ‏ فى الأصل » نم حُدَوتْ هته » لكثرة الاستشمآل » فقيل : مَل . وقد محذف الحاه فيقال : مَلانك .

وقيل : أصله : مأك » بتقد الممزة » من الألوك الأسلة» نم قت الممزة وجصع.

* وقد تكرر فى الحديث ذكر « الملكوت وهو أسي” مبية من الك كالجبرُوت واركتعبوت » من ابر والرهبة . | # وفى حديث جرثر « عليه م مَك 6 ى شاه ن الخال لأ نهم أبداً يدون اللانكة لجأل . ٠‏

8 وفيه « لقد حكنت بكم اللا » يريد الله تعالى ٠‏

. وبالكسرء أيضا ء عن ابن الأعرابى .كا تقال فى اللسان‎ )١( . » وجثنا من إملا كه » ولا تقل : ملا كه‎ ٠ . . عبارة الجوهرى : « الإملاك : اللزويم‎ )0(

73 د

ويروى يفتح اللام » يعنى جبريل عليه السلام ونزوله بالوحى

*# وى حديث أبى سفيان « هذا ملك هذه الأمّة قد ظَبَر ) يراوَى بظم الم وسكون اللام 2 وبفتحها وكسر اللام .

» وفيهأيضًا « ه لكان فى آبائه من" ملك ؟ »6 يروى بفتح الميمين واللام » و بكسر الأولى وكدر اللام .

*# وف حديث آذم « فمارآه أُجُْوفَ عرف أنه خَلودْ لا ينمال » أى لا يتماستك . وإذا وْصف الإنسانُ باعلفة والطَيش » قيل : إنه لا يمالا .

(ملل) (ه) فيه « كوا من العمل ما تيون » فإن الله لا يلك حتى تَمَنُوا © معناه : أن الله لا.مل أبدا ؛ متم أو م لوا ٠‏ لخرى خْرَى قوم : حتى يسيب الثرَابُ » و سسيض القآر .

وقيل : معناه : أن الله لا طرخ - ' حتى يركوا العمل 22 » وعدا فى الرغبة إليه » فس الئكين ملآ » وكلاتها ليسا لل » كتادة السب فى وَضْع الفمْل موضم القفل » إذا وَافَقَّ معنا نحو قولما'” :

م أشْخَرًا لعب الدّهُ بهذ وكَذَاكَ الدَهْر يودى بالأجال

خمل 0 ميا .

وقيل : معناه : أن الله لا يتم عسك قله حت" لوا سؤَاله . فسَمى فل الله مَللآ » على طريق لاوواجفى السكلام كقوله تعالى : « وجزاه سيئة سيئة ١‏ مثلها » وقوله : « فمن اعتدى عليَكم فاعدُوا عليه » وهذا باب واسع” فى المَربية » كنيد فى القرآن .

# وفيه « لايتوارث أهل مل كين » الله : الذين > كملة والإسلام » والتضرانية والبيودية. :

وقيل : هى مُعْظ” لين » وجقلة ما تحى د به الرثسّل . ش

(0)ف ال مروى زيادة : « له .2 (؟5)لسبه المروى لعدى بن زيد . وهو بهذه النسبة فى أمالى ا مرتفضى ده ٠‏ وزهز الأداب ص خم” . وانظر أيضا الأغانى و6 6 .

سم

»* وفى حديث عير « ليس على ع رار ملك » ولسْنا بتازعين من يد رَجلٍ شيثا أسْم عليه » 9 لكنا وميم » للد على آباهم عمسا من الإبل » الملّئ2؟ : الدية » وجمعها مل .

قال الأزهرى : كان مو" الجاهلية يطَأونَ الإماء بدن للم » فكانوا ينسبون إلى آبائهم » وهم عرب » فرأى عمر أن يدهم على ايانم يدون » ويأخْذ من آبائهم لموَالبيم » ع نكل واحدر تسا من الإبل .

وقيل : أراد من سَىّ من امب فى الجاهلية وأدركه الإسلام” وهو عند من سَبَاه أن رده خا إلى لسنه سه » ونون عليه قيمته لمن سباه 22 من الإبل .

)2 ومنه حديث عمان « أن أمة أَنَت طيقاً فأخير سم . ها ك2 فتزؤْجت فَوَلدتْ » مل فى ولدها الْملد » أ ىكيم | وهم من مُوالى مهم

وكان عمان إدعلى مكان كل رأ أسٍِ رأسيْن » وغيره يعطى مكان كل” رأسٍ رأسا » وآخرون طون قيسَهم » بالفة ما بت .

(ه) وفيه « قال له رجل” : :إنةلى لى قر ابات ألم قوت » وأغطههم فمكفرو لبي »

عر اماو

فقال له : إنها م الل » الل َلك : الركمادٌ الاك الذى محمَى ذفن م فيه للدي لييتضج > أراد : إعا تحمل لماه الم سقو يتنه » يعنى أن عطاك إياهم حرام “عليهم » ونان فى بطوتهم . (ه) ومنه حديث أبى هريرة «كأنما فم الل © . ٠‏ وفيه « قال أبو هريرة : نا افَْتَْ حَيْيرَ » إذا أنأس” من يبود تَممُونَ على خلدة ينها » أى ححْمَأُونها فى الله . (ع) وحدي ثكسبر « أنه مر به رِجْل” من جَرادٍ » فأَحَدَ جِرادََين لجا » أى شَوَاها الله .

©# وفى حديث الاستسقاء « فألف انه السحَاب ومَلتئنا » كذا جاء فى رواية !91 ,

» هذا شرح أى اليثم »كا ذكر المروى . (0) أخرجه مسا فى( باب الدعاء فى الاستسقاء‎ )١( - . © م نكتاب صلاة الاستسقاء ) الحديث الحادى عشر . وروايته : « ومكثنا‎

5 م ص 2 قيل : هى من الملل »أى كثر مطراها حي ملاناها . 5 ِ 8 503 1 3 1 31 2 وفيل : م « ملتنا «( باأتخفيف 4 من الامتلاء ؛ وخقفب الهمز . ومعئاه : أوسَءكنا |[ ) سقيا وَريًا . وفى قصيد كب بن زكير : ٍ- ا 2 2 * كأنّ ضاحيه” بالثّار مُلول” »* يس 0 جره اه إن أن 1 50 أى كن ما ظهر منه لاشمس مشوى بِاللْةَ من شدةة حرته . . 0 الور 2 مه عاسم الم 2 7 ( وكقيه « يا ر ال البيلة والصد اع بالعيد ع«( المليلة : حرارة اللمّى ووهدها ٠.‏ 00 5 لس اس . وقيل : هى الى التى تسكون فى المظام . 1 8 02 7 1 8 2 01 27 مه ٠‏ * وف حديث الفيرة « مَليلةَ الإرغاء » أى تملولة الصوت . فعيلة ععنى مفعولة » يصفها غم أ 5 و بكثرة الكلام ورفم الصّوت ء حتى أل التاممين . 1 ع َ < 2 اهس 0 7 ةا ) س ( وق حديت ريد 4 أ أمل عليه 2 لااستوىالقاعدون من الْمَؤْمنِينَ « عال : أُدُلات الكتاب وأمليته » إذا ألَْمَهَ على الكاتب ليكدبه . (س) وف حديث عائشة « أصبح التي صل الله عليه وسل لل ع لم راح ,2ت س) وف حديث عانشة « أصبح الى صلى الله عليه وسل لل » ثم راح وتعشى سرف » ملل بوزن تمل موضم” بين مكة والدينة , على سبعة عششر ميلاً”؟ من الدينة .

لإمدللة * ف حديثأنبى عبيد « أنه حمل يوم الإسر » فضرب م الفيل »

اه

مى ثم سه يعنى خر طومه .

- وقال الإمام النووى فى شرحه على مس 148/5 : « هكذا ضيطناه : ومكثنا . وكذا هو فى نسخ بلادناء ومعناه ظاهر . وذكر القاضى فيه أنه رُوى فى نس بلادهم على ثلاثة أوجه » لبس منها - هذا . فق رواية لهم : « وبأمْنا » ومعناه أمطرتنا . قال الأزهرى : بل السحاب بالطر بلّا » والبلل : اللطر . ويقال : انبات » أيضا ٠‏ وفيرواية لهم : «وملمنا» مي » مخففة اللام . قالالقاضى : ولعلمعناه : أوسعتنا مطرا . وفى رواية : «ملأتنا» بالهمز ٠‏ (1) فى ياقوت ١6/2‏ :-< ثمانية وعشرين ميلا » '

7 ل زبلا )4 * فيهد إن الله ليسلل لالم » الإملاه : الإمُبالَ والتأخيرُ وإطالة العمر . وقد تكرر فى المديث . 1 سم 4 - 92 وكذلك تكرر فيه ذ 9” 2 ا الى ») وهو الطائفة من الّمان لا د لها . يقال : معى مد من اهار » مل من الذهر :.أى طائفة منه

اب الم مع الم )”

م2 فىكتابه لوال بن حُجْرٍ « من رك يم" بكر » ومن زك بم تب » أع ين بكر ومن نيب » ققلب النون ميا أمامم بكر » » فلن الثون إذا سكت ت قبل البأء فإمها تقآ ميا فى التق » نمو عدر وسنباه» وأماامع غير الباء » فإنها لمق مانية كا يبون الي ولام

التعريف . وقد مر > هذا فما تقدم . (إباب الم مع النون )

(ننأ) (س) فى حديث عر « وآدمة ف أَلَنئة » أى ف الد باغ . وقد متت الأدي" » إذا ييه فى الدباغ_. ويقال له مادام فى الدباغ : منيئة » أيضا .

- ومنه حديث أسماء بنت مميس « وهى مس منيئة لها » .

(منن )4 فى حديث عمرو بن العاص ء وخروجه إلى التَحَائِىُ « فَمَمَدَ على منتجاف السفيتة © قيل : هو سَكَانها [ أى وك نه ] الذى تَمَدَلُ بهء وكأنه [ ما تت تتحف به السفينة 0] من فت امهم » إذا تريته وعدّلته » كذا قال الزعخشرئ . واللم زائدة. :

قال الحطابى : أسمع فيه شيا أَعَيَمَدَهُ :

) ١)وضعت‏ هذه المادة فى الأصل » و | قبل ( مم ) على غير نبج الصف ف إبراد الوا على ظاهر لفظلها . )١(‏ لم يوضم هذا الباب فوق المادّة فى الأصل » و . ش ( > ) تكلتان من الفائق م/ 7١‏ . والنقل منه .

--

وأخرجه أبو مومى فى الحاء الموملة مع الياء » وقال : قال الحربىة : ما عت فى التتجاف شيا » واعله أر اد أحد ناحيّق السفيئّة . وأخرجه المروى” فى النون و ابم » وقال : هو سُكَامَا » سمّى به لارتفاعه . لإمنحم ع4 () فيه « من متح متحة و رق» “أو متح لكا كان له كعدل رقب » مدو َه أو

ل

ارق : اررض 6 ومتحة اللبنٍ : أن بطي 8 شاد 2( يتفم يلها ونعميدها . وكذلك إذا

أ مط لينف نع بويرها وصو فها زمانا 8 9 يدها ٠.‏ ومس _.ء د ومنه الحديث 2 المذحة 2 ردودة 24 [ه] والحديرث الأخر )2 هل م ن أحد امتح م . ن إبله ناقوً أهن بدت لا در لم 5غ. 2 000 ين ومنه الحديث 2 وبر'عى علهها منحة 6 ن لبن ع« أى غم “مها لين” ٠.‏ وقد تقع المئحة على اهب مطاق 6 0 ١ض‏ ولاء عارية ' ومن العاريةر : ) هه ( حل يرث" راقم )2 من كانت له أر ضر لمر رَعْها ا و عتحها أخاءة 6 . الآ شحه اش رك | سأ و بن والحديث الآخر )0 من ماحه الشر ون أرضاً فلا رص آله « 5 م ن أعاره” شرك أرضًا ؛ فإنَ خراحها على صاحبها الشرك » لا سقط اتلراج عنه متتحته9" إيَاها الس ء ولا ا ومنه لدت 2 أفضل” الصدقة ة النيحة 5 علو لعسأء واروح إعساأء » أأنيحة : امئحة . وقد كر رَنا ف الحديث . ٠.‏ َ. سم سك عت هع 4 *# وق حديث أم زدع وا كل” فأ عن » أى أطعم” غسسيرى . وهو ثم المتئحة : العطية .

سل من

)١(‏ هذا تول أحمد بن حنبل . كا ذكر الهروى . وقبله قال : « قال أ بو عبيد : التحة عند المرب على معنيين : أحدها أن يعطى الرجل صاحبه صلق » قتسكون له » والأخرى أن منحه شاةً أو ناقة ينتفع بلبنها ووبرها زمانا تم يرذّها . وهو تأويل قوله': « النحة صردودة » . (0) هكذا ضبطت لرف » فى الأصل » و١‏ » وهو الناسب لقولهفى الفسير « أى غم”» السكن جاءت فى السان بالنعمب : عليهما منحة 6 مع رفم التفسير . (؟) فى الأصل » و١‏ ء والاسان : « منحتها 6 وما أثبت من الفائق + ١ه‏ . وفى النسخة /1١ه‏ : « منحتها إياه اسل » .

00117

)(ه) وق حديث جاير 2) كنت مَنِيم” أصحابى يوم يدر «(« انيح : د سها.م لسر ره 1 53 5-6 ٠‏ 3 الثلائة 00 لام 598 هاولا غرم” علمها 2 أراد أنه كان يوم بذر صبيًا ع« وم ل يكن مر رت يرب له

لس # و فأسماء لله تعالى « الكا رتم ) هو الذى متم عن أهل طاعته ٠‏ وو طم وينصرام .

وقيل : نم من يريد من خَاقو ماير يد » وبشطيه مايريد .

# وفيه « اللهم من مقت متو , » أى من حرمت فهو حرو . لايمطيه أحق غِيرّك .

# وفيه 9 أنه كان 0 عن عُقُوق الأكبات » ومنع وهأت » أى عن مُنع ما عليه إعطاو » وطكب ما ئيس له . ظ

©» وفيه « سيةوذ مهذا الببت ٠‏ قوام ليست لهم مثمة 4 أى فك" نع من يريدم بسوء . وقد نفحَم النون :

وقيل : هى بالفتح جم مانم » مث لكا فر وكفرَةٍ : وقد تسكررت فى الحديث على المتيين .

(مشّل 4 #فى خديث ابن مسعود د إلا 84 يست م ن البُعولة فبى فى مَنَقَلْئها » لَه » بالفععم : ايف

قال أبو عبيئر : آولا أن الرثواية الَقَتْ فى الحديث والشّمْرٍ ماكان وه اكلام _عندى إلا كس ها .الم زائدة .

إ(منن) فى أسماء الله تعالى« الثان » هو اليم ؛ المنطى» من اَن : المطاء » لا من النة . وكثيرا ما رد الْنْ م فى كلامهم" يممنى الإحسان إلى مَنْ لايسكَئيبه ولا بظلب” ار اه عليه . فالمنان” من أبنية البَآلفة » كالسّفاك والوَهّاب .

(ه) ومنه الحديث « ماأحَذ مر عليئاً من ابن ) ألى قَحَافَة » أى ماأحد أجود عماله

وذات يدم .

وقد تكرر [ أ يضا ] 7" فى الحديث )00 من ٠. ١:‏

751

وقد يتم الثان على الذى لا يمطى شيا إلا من اعد به على من أعطاء » وهو مَذَمُومه لأن لمن تسد الصذيعة . |

(ه) ومنه الحديث « ثلاثة يشدط ينوم الله » منهم البَخيل الثانا » وقد تسكرر أيضا فى الحديث .

(ه) ومنه الحديث0"© «لا تَمرَوَجَنَ حَنَّانةَ ولا مَمَانةَ » هى التى يروج بها يالا » فهى أبدا كر على رَوحِبًا . ويقال لها : الكُون" » أيضا.

زه] ومن الأول الحديث « الكمأة من أن » وماؤها شماه للمين © أى هى مما من الله به على عباده .

وقيل : شيّهها بال » وهو المَسل اللاو » الذى مل من السماء عَفُو أ بلاعلاج . وكذلك الْكمأة » لامؤوية فها در ولاسقى .

(س) وفى حديث سطيح :

» يافاصل اللْمّلة أعيت من وَمَنْ »

. هذا كا يقال : أَعَيًا هذا الأم” فلانا وفلانا ‏ عند الْبَاةوالتعظم : أى أعيّت كل من جز" ره ؛ فحُزْف ٠‏ يعنى أن ذلك ما تقصّر العبارّة عده” لعقلمه »كا حذّفوها من قوم ا والتى » استظاما لشأن الحذوف .

(س) وفيه « من عَشْنا فليس مدا » أى لبس عل سيرتنا ومن » السك بسُتينَا» كا يعَولٌ لجل : أنا متنك وإِليْك , بريد التابمة والمواققة .

(س) ومبه الحديث ليس مِنًا مَن حَلقَ وحَرّق ولق » وقد تسكرر أمثاله فى الحديث بهذا المنى . ْ

وذهب بعضهم إلى أنه أر اد ال عن وين الإسلام » ولا يصم .

(مبرعة فى حسديث عبد الله بن أَتَيْنٍ 0 فا تا منهراً فاختبأوا » اله :خر'ق ىق | الحصن بي ناف فد دحل فيه للله » وهو مَفْمَرد » من اله » وللم” زائدة . ش

)0( عبارة ا هروى : « ورٌُوى عن بلعضهم : لا ترون

مل

(ه) ومنه حدديث عبد الله بن سول « أنه كل وطح ف مر من متأجير خيير » ٠‏

(منا) ) ه) فيه د إذا من أحَد 6 فليكثر ثر فإها يسألُ ربّهُ » التَمتى : تشب حَصُول الأمر الرغُوب فيه ؛ وحديث التّفس ها يكون ومالا يكون .

والممنى : إذا سأل الله له حوائمه وَفَضْل فَلَيكْثر » فإن قصل الله كثيرٌ» وخز َائْنَهُ واسعة .

(س) ومنه حديث الحسن ن « ليس الإان ان بالل ولا بالمتى » ولسكن ماوقر فى الاب » وصَدَّقَنْهُ الأعال 4 أى لَينْسَ هو بالقول الذى بر ه بلسانك فقط » ولكن يحب أن تقبم”

ع مه .9 سه :

وقيل : هو من القَّك : القراءة والتلآوة ؛ يقال : [ه] ومن براي عمان : مَنى كتاب للم أوَلَ ل وآخرها 0" لاق حام القادر » وفى حديث عبد اليك « كه ب إلى الحجاج : يا ابن المي » أراد أ امه * » وهى الفريمة بنت” كما » وهى القائلة : 6 7 2 1 0-2 .سلج م 7 . 6 -. هَل ين سيل إلى تر فأشري) أم هَل سيل إلى نصر بن حجاج وكان نصرٌ رجلا ميلا من بفى سُلَم ٠‏ فتن به النساه 0 خلقَ عمر رأسَه ونقاه إلى البَصرة فبذا كان تمتها الذى سمّاها به عبد اللك .

11 ومنه قول عروة بن الزبير لاححاج « إن شلت أخبراتك مث لا أكله» إن التَمميةَ »

(ه) وى حديث عهان « ماامئدت » ولا مثّدت ؛ ولاشربت خرف جاهليّة ولا إسلام ».

وفى رواية « مَامَتَيْتُ منذّ أَدْلَت » أى ما كذ بت . افك : التَكزب؛ قات ؛ من مَتنى لبي » إذا در لأن التكاذب 3 يدر الحديث فى تفسه ثم يقوله .

قال راث :لابن أب » وهو . مَدثْ : «أهذا شى2 رويته” 00 9 غى” * منت ؟ » أى اختلقته” ولا أصل له . ويقال للأحاديث التى تتم : الأمان » واحدتها : أ

(1) فى اللسان : « أُوَلَ ليله . . . وآخره 6. ل الروى :وو .

٠.‏ ا ٍ- .9 م 00 سار 00 < سال فلا يفركنكَ مامنتت وماوّءدت إن الأمانيَ والأخلام تضليل” فبه « أت منغلا نمت . 1 (ه) وفيه « أن منشدا ا نشد النى صلى الله عليه وسلٍ : عر مك فرء جل ا سر أ 560 هه م 2 لا تَأمَننَ وإن' مستت فى حَرَّعح حتى تلآقَ مامنى لَك الآنى لير والشيُ مَمروتان في قرّن بِكُلٌ ذلك يتيك كيدان فقال النزى صلى ل : وأذرلة هذا الإسلام 6 معنا : حبق تلآ ما يقدر يلك 2 )وهو له تعالل ٠‏ شال : تى الله" عليك” خير عنى منيا . * ومنه ميت الي » وهى الوث . وجحئها : اليا ؛ لأنها مُقدرة بوقت عَنْصُوص وفد تكررت فى الحديث . * وكذلك تكرر فى الحديث ف « الى » بالتشديد » وهو ماه الرجل . وقد متي الرجل” وأمى 6 واسْتمى ؛ إذا أسنتد عى خروج م الب .

[ 5] وفيه « اليبت' العمور منا مَك » أى تحدّائها فى السماء . يقال : وارى ما دار

4 42 فلان : أى مقابلها . ص« ومنه حديث مجاهد « إن ارم حرم” متأ من السّموات السبع والأرَضِين” المّبمر 6

٠. 8‏ مم ١‏ اى حذاءه وقصده 2 .

- ا 2 00 - ذه‎ 0 «َ ٠. 0 وفيه « أنهم كانوا يهلون لمن «( من : صفا كان بهذيل وخراعة بين مكة وللدينة‎ . والهاه فيه للتأنديث . والوقف عليه بالتاء‎ : منائر) * فيه ذ كر « متأرٌ » هى بفتح اليم وتخقيف لون وكسر الذال المحمة‎ (

نيم

د معروفة” بالشام قدكة . (منار- * فيه « لمن الله من عير مَنآرَ الأرض » أى أعْلامَا . ٠‏ والي” زائدة . وستذ كر فى الثون .

)١(‏ فى الأصل : «.حذاؤه وقصده » والمثبت من ! والاسان

م -

( باب المم مع الواو ) . . 5 8 7 00 ع ( موبذ * فى حديث سطيح « فَأرْسَلَ كمرى إلى الموبذان » الموبذان لللتحوس 2 سير

كقاضى القضاة للمسامين» والوبذ :كااقاضى

(موت»# ين فى دعاء الانتباه 2 الجد نّ ١‏ الذى أحيانا ع ما أماتنا 4 وإليه النشورٌ « 0 الوم مكنا » لأأنه يزول ٠عه‏ المقل” والمركة 34 عشي وتشبماً لا تحقيقا .

وقيل : للوت فى كلام العرب يطلق على السكون . يقال : مانت اريخ : أى سَكقت .

0 6 جد الى الو ال الل 5

والوت قم على أنواع بحسب أنواع الحياة » فنها ماهو بِإزَاء القَوّة النَّامَيَة الوجودة فى الحيوان والشّبات » كقوله تعالى :2 ني الأرض> ع مومها ).

ومعها زوال لقو 25 م يك وله تعالى 2 باليتنى مث قبل هذا ؟).

ومنها زوال القَوة الماقلة » وهى اتلهالة » كقوله تعالى : « أَوَ م كان مِيْما أَحْيّيتاه » و« إِنّك لا تسلمم الموتى » .

ومنها الزن واتأواف المكدث لاحياة. » كقوله تعالى : 2 ويأتيو اموت" ٠‏ ن ك1 كان وماهو عي 6 .

. َه اهل 2-5

ومعها المنام كقوله تع الى :2 والتى لم كثٌ فق منامها © .

وقد قيل : النام” : للوت افيف , والوت : التّوم” الثقيل .

8 095 0100-5 3 لت 6 ل

وقد يسْتعاث لوت للا حوال الشاقة »كالفقر ء والقأل » والّؤال » والْهرّم » والمصِيّة » وغير ذلك .

(س) ومنه الحديث « أولُ من مات إبليس » لأأنه أُوَّلُ من عَصَى .

( س) وحديث مومى عليه السلام « قيل له : إن هامآن قد مأت” ٠‏ قلقي » فسأل” ركه فقال له : أما تمر أن من أفقر'ثه نه فقد تدا أم” 6©. ( س) وحديث عير « اللبَنُ لاموت » أ راد أن الم إذا رضم ائرأة مَيْتَةَ حَرُم عليه من

ولدها وقر! بنها ما بحرم ' علية منهم لوكانت 1 ة وقد رَضعها . (47 - الهاية ”ل + )

35 اخ _-

وقيل : معناه : إذا قصل اللبنُ من الى وأَسْقيه الصءُ » فإنه يحرم به مارم بلراضّاع » ولا بطل عمله مفارقة الثذى » فإن” كل مااتْمَصَل من الح ميت » إلا اللبن والشمرَ والمدُوف » لضَرورَة الاستهال .

* وفى حديث البحر « اال ميته 4 هو بنتح اليم : اس لا مات فيه من حيوانه . ولا كا الم" .

*#‏ وف حديث الفتن د ققد مات ميم حاهائة 6 فى بالكسر : حالة اموت : أىما موت أهل” الجاهلية » من الضلال والفر'قة .

(س) وفى حديث ألى سامة » م يسكن أصمابُ عمد صلى الله عليه وسل متتحراقين ولا مناوتيت » يقال : تماوت الكجُل” » إذا أظهر من نفسه التّخافت والقَسَاعْفَ » من العبادة والزهد والصّوم .

(س) ومنه حديث عمر « رأى رحلا م رأسّه » فقال : ارقم رأسّك » فإن الإسلام ليس عر يض» .

مك شرام . اسعمسا جم وزو

ورأى رحلا مهاوتا فقال : « لاعت علينا ديننا أماتك اسه © .

(س) وحديث عائشة « نَظَرت إلى رَجُّل كاد كموت” تآذئًَ » ققالت : ما هذا ؟ فقيل : َه من القراء » فقالت : كان عمر” سيد القرّاء » كان إذا سَتَى أسْرّع » وإذا قال تمع » وإذا ضَرب أوجِع » .

(ه) وف حديث بدر « أرى القَوْم مُدْتميتين » أى مُسْتفتلين » وم الذين يق لون على الموات .

(س) وفيه « يسكون فى الناس مو تن" كقماص الم » اللوتآنُ » بوزن البُطلان : المؤْت الكثيرٌ الؤقوع .

- 09 - - عٌ ليا 0 - كوس

# وفيه « من أحياً مَوَاتَا فهو أَحَق به » الموات” : الأرض التى ل تزرع ول" تعمر' » ولا

جَرى عليها ماك أحَدٍ . وإحياذها : باتَرَة عمارتهاء وتأثيرث شه فيها .

( س )ومنه الحديث « مون الأرُض لَه وإرسوله » يعنى مواتها الذى ليس ملكا لأحَد ,

حدس

الام

وفيه لفتان : سكون الواوء وقتحها مع فتح اليم

والموتان” أيضاً : ضدٌ الليوان .

0# وفيه « كان شعارنا : يا منصور أمت' ) هو مر بالمواتٍ . والمراد به التفاؤل بالتصر بعد الأمْرٍ بالإماتة نعم حصول ل الفَرض للشّعار فإ هم جَعلوا هذه الكلمة علامة ينهم ؛ يتعارفون بها ؛ لأجْل ظأمة اليل .

+* وى حديث الوم والبصّل « مه من أ كلما فليمتهما طبخا 3 أى فَليبآالم فى طبخبما ؛ ذهب حدما ورائحنهما .

* وفى حديث الشيطان « أما ع فالموتة 6 يعنى الإنون . والتفسير فى الحديث .

فأما « عروَة مُواتَة » فإنها بالهمز . ومى موضم” من بد الشنام .

ل( مود (.ه) فى حديث ابن مسعود « أرأيْت رجلا مُوديًا شيط » الودى : الثَاءئ السّلآح » الكامل أَدَاة الحر'ب . وأصله لمر والي” زائدة » وقد تَليّن الهمزة قتصير وَأواً . وقد تقدّم هو وغيره فى حرف الهمزة .

( مور (ه) فى حديث الصدقة « فَأما التق فإذا أَنفَقَ مارت عليه » أى تَرَدَوتْ تَقَقَمكُ » وذهبت'وجاءت. يقال : مَارَالتّى ىه ور مرا إذا جاء وذهب. ومارَ الددم” بون مواراً » إذا جَرى على وجه الأرض .

(س) ومنه حديث سعيد بن السب « سكل عن بير روه بود » فقال : إن كان مار مؤراً فكو وإن ثرة قا ».

(ه) وفى حديث ابن الزبير « يطلْق عقا الحر'بٍ سكتائب عور كَرجل اللراد » أى

تتردد ونصطر ب ل كرا .

7 لى 27 عي ع أ د عام

70/5 لد

* وفى حديثه أبضا « فتركت الَوْرَ » وَأحَدْت فى ابل » الموْرٌُ» بالفتح : الطريق' . ٠. -‏ ًّ “م ١‏ 0 بالمصدر ؛ لانه جاه فيه ويذهب :

لاصياو

(س) وفى حديث ليُلى « نتيا إلى الشمية 3 َوَجَلْ ا سفيئة قد جاءت" من مور »6 قيل : هو اسم موضة معّى به لكر الْمَاء فيه : أى حريانه .

( موزج »4 د فيه 2 إن امرأة زعت خفها 4 ا ومُورّحهاة. فَقَتْ ' بمكليا ع«( الورّج : ادن 4 تعر يب" مورّه 6 بالفارسية ٠.‏

(موس4 (س) فى حديث عر دكب أن ياوا من جَرتْ عليه الوابى » أى من

مس ان

بَعَتْ عانتته » لأن الموامى عا ا زرك على "٠‏ نأَنْيتَ ٠‏ أداد من 0 من | 2

أخرجه أبو موسى فى « مسيد بن عباس » 6 م ن الات وقال :> لاأء :

يل كر العنى بعد ميوت اللفظ .

( موس) (ه) فى حديث عائشة « قالت عن عمان : مصتموه” كا بعاص الوب" » ثم رممر وع عاالة

ع2 * عليه تامور « المّو ص : الْمَسَل” بالأصابع . يقال : مصدةه أموصه موص . أرادت أنهم اسمتا بوم ع موا ممة 6 فاما نا أعطاه

1 دور

(موق) (ه) فيه دا إن امرأة رأت؛ ك0 بوم حان فرعت" له عو قهاء فسفته

ماطليو أ قثاو ه.

دفر لما « الموقٌ : اللمةٌ 6 فار ود مركب ٠.‏ ومنه المديث « أنه توضاأً وسح على مويه » ٠‏ ذه ع ليم ا 21

3 25 2 + وحديث عمرم» لا قرم الشام ع, رضت له مخاضصة 34 فعزل عل بعيره ر ودع

مُوقيه وخاض الماء » .

(س) وفيه « أنه كان ٠‏ 5 حل" مرَة من موقه » ومركة دن ن ماقه »6 قد تقدّم شرحه فى الأق .

(مول4 (س) فيه« نَهى عن إضاءة المال » قيل : أزاد به الميوان : أى إليه ولا همل .

## ا

ري

وقيل : إضاعه : إنفاقه فى المرام » والمعاصى وما لا تحبّه الله .

وقيل : أراد به النبذ بر والإسْرّافَ » وإنكان فى حلال سباح .

ا 00000 0 ىاع خسو امال فى الأصل : ما ملك من الذهب والفضة » م أطي على كل ما يقتنى ولك من الأعيان . وأ كثر ما بطاد المسال عند العرب على الإبل » ١‏ أنباكانت” أ كر أمواهم .

ومال "جل ومموّل » إذا صارَ ذا مال . وقد مله غيره . ويقال : رجل مال” : أى كثير المال » كأنه قد جمل نفسه مالا وحقيقته : ذو مال .

(س) ومنه الحديث « ماجاءك منه وأنت غير” مرف عليه فخذة وعوكله ) أى اجْمَلْه لك مالا .

وقد تسكرر ذ كر « الال » على اختلاف ميته فى الحديث .فرق فيها بالقرائن .

(موم * فى صفة الجنة « وأمهار من عسل 02 من سوم المسل 62 لموء' : الشمَع ودحو مع ركب" .

(س) وفى حديث ارين 9 وقد وثمبالدبنة ْو » هو السام مع الى 60

وقيل : هو بثر أصَْر من الإدرى .

مومس 4 * فى حديث جُري « حت تَنظرَ وجو الْمُوسمَات» المومسّة : الفاجرة و حسم على اميس ع( أيضا ع وموامس . وأصحاب الحديث يقولون : ميايس ؛ولا صخ إلا على إشباعر الكسرة ليصير أ كمطقل 3 ومطافل 3 ومطاً فيل .

* ومنه حديث ألى واثل وأكةٌ تم اللجّال أولادٌ لميامس © وفى رواية « أولاد” الّوامس » وقد اختاف فى أل هذه القظةٌ » فَبنْضهم يْسَله من الهمزة » وبعضهم يله من الواو » وكل منهما تَكلّف ل اشتقانا فيه بطل » فذ كراناها فى حرف الي لظآهر لفظها » ولاختلا.فهم فى أصلها .

(مويه#ح (س) فيه دكان مومى عليه السلام يفتسل عند مُوَيْمُ » هو تضُغير ماه .

)١(‏ للوم » بممنى البرسام فقط » ذكره الجواليق . المعرب ص ؟1© ومنى الشمع ققط » ذكره

االحفاجى . شفاء الغليل ص ,

عام -

وأصل؛ الماء : موم” “ويج على أ موّام وميام » وقد جاء أمواء .

السب إليه : ما هوي » وما » على الأصل والافظ .

(س) وف حديث الحسن « كان أصحابُ رسول الله صلى اله عليسه وس َشَترونَ اسمن الي » هو مَنسُوب إلى مواضم تستى مه ء يُمْمَلُ بها .

*# ومنه قولهم « مام البَضْرة » وماه” الكُوقة » وهو | ل كن الضافق إلى كل واحدة منهماء تلب اهاء فى النسب همزة أو ياه . وليسّت اللفظة عربية

(باب اميم مع الماء

إمهر4ه (ه)فيهم 0 المأهر بال رآن 2 اللكرام السَفر السّفرَة البرّرَة » الاهر : الماذق

بالقراءة ٠.‏ وقد مهر : كر مبارةً ٠.‏ السَمَرَة : الملائئكة .

« وى حديثث أم حبدبة ,, وأمبرها النتحاشة دن عنده « يقال : مهرات المرأة و متها 2 إذا جعلت طا مَبَاً » وإذا قت إليها مبرّها ء وهو الصداق .

( مهش 4 (ه) فيه« أنه لمن من النساء اي ' » تفسيره فى الحديث : الى تلق

- © وجهها بالمومى ‏ . يقال : مَشَمّه النارء مثل سمه : أى أحرقته . 1 1 22 ك. 8 (مبق 4 (ه) فى صفته صل الله عليه وس «ل يكن بالأبيض الأمهَى » هو الكرية البياض كلون لص . بريد أنه كان نَيْرَ البيأض . لاست ,

)١(‏ قال صاحب شفاء الغليل ص ٠١8‏ : « ماه : يعتى اليلد . ومنه صرب هذا الدرمم باه البصرة © . (0) فى الأصل » و1 : « الْتَميّشْة .»6 وما أثبت من الطروى » واللسان »والفائق ام » وتاج العروس .

(*) بعد هذا فى الحروى : « وقال القتبى : لا أعرف الحديث إلا أن تكون الماء مبدلة من الحاء ٠.‏ يقال : مر" 3 جل مفحشنى ؛ إذا خا كه فسّحج +لدَه ٠.‏ وقال غيره : شه النارٌ 4 ومهشته 4 إذا أحرقته 6 .

-

(مبل4 (ه) فى حديث أبى بكر « الافنوني فى تو مذي فإماهها لهل والّرابِ»

ويُروى « للمهلة » بذ ملم وكسرها وفتْحهاء وهى ثلا ها : القَيِح والصّديد الذى يِذُوبُ فبسيل” من الجسد ل » ومنه قيل للشحاس الذائب : مهل.

(ه) وف حديث 3 « إذا رتم إلى المدو فَمهْلاً مهلا » وإذا وَقَمت المَيِنُ على المَْن قسبلاً ملآ » الاك : افق » والْتَحرتك : النقدم . أى إذا سرام فتأنو » وإذا 5 فالجلوا . كذا قال الأزهرى وغيره .

وقال الجوهرى : ْمَل » بالتّْر بلك اا والتَبَاطة ؤء والاسر 0

وفلان” ذو ا بالتحريك أى ذو عدم فى اير . ولا يقال فىالشر . يقال: مث وأمجلئه : أى سكنته وأحَراته . ويقال : مَْلاً للواحد والائنين والجم والؤنث ) بلفظ واحد .

(ه) ومنه حديث رقيقّة د مايل سَحْيهم مَْله ه أى ايلم إسرّاعهم إبطاءه” .

( مهم 4 (هس) ف حديث سطيح :

* أزرق ميم الّاب صرَّارٌ الاذن »

أى حديد التّاب .

قال الأزهرئ : هكذا رُوىَ » وأظلله « مَبْوُ التّاب » بالواو . يقال : سيف" مَهوك: أى حديد” ماض . ش

وأؤْرَّده الزمخشرى' :

> أَزْرَق” تميى الاب صا الاذن »

وقال ىم الْنجَى : : الحدة 6 »من ميت الحديدة » إذا أحددتها. شك عيرم بالنمر 2 0 زرفة عَيَْيْهِ ؛ وسر'ءعة سيره .

(س) وف حديث زيذين عمرو «منا ممدقى شت » مهما : حرف من خُروف الشرئط التى َُارَى بها » تقول : مَرّما تفمل أفسل .

قيل : إن أصلبا : مما » كَقَلبت الألف' الأولى هاء . وقد تنكررت ف الحديث .

55/١ زاد الجوهرى : « بالضي » (؟) انظر الفائق‎ )١(

الفلا

٠.‏ 2 00-0 . 202 عم وااله سر - 2 7 كم

(ميمدعٍ * فى حديث قس « وميمه | فيه ]| ظلمان » اليم" : المفازة والبرية القفر » مها : مامه .

لإمين 4 *# فيه ه ماعلى أ-_د؟ لو اشترى ثُوبين ليورم جمعته سوى ثُوالى مهنته »

أى خدمته ويذلته . والرتواية بنة 0 » وقد تكس قال الزعشرئ : « وهو عند الأثبآت خَطأ . قال الأصمبىة :مه بفتح لم : هى العامة : ولا يقال : م 000 وكان القِياسُ لو قيل مث حَاسَقٍ وخدمة » إلا أنه جاء على قدلة واحدة » . يقال : مهنت القوم أنهنهم وأمْهُنهِم 2 وامتهدُوتى : أى ابْتَذَ لون فى انلدمة (ه) وف حديث سلمان م 67 أن جم على ماهنى مَهِنْتَين ») أى أجمع على خادى حملن فى وقتٍ واحد »كالطبخ واكدئز ملآ . (س) ومنه حديث عائشة « كان النّاس مان أ تفسه" 64 وفى حديث آخر « مَبَنَة أنفسهم ». ها بجمم” ما هن » ككاتب وكتاب وكتبّة . وقال أبو مومى فى حديث عائشة : هو « مهآن » ين بكسر الم والتخفيف كانم ويام 7 نم قال : : ويجوز « مان أنقسهم » قياسا . # وفى صفته صل اله عليه وس « ليس بالجافي ولا بين ) بروى بنتحالم وضمها ؛ فالضم ظ ن الإهانة : أى لا مم بن أحدا من الم فتكون” لم زائدة . والفتح من لبان : القارة م والصغر » وتكون م أضليّة . » وفى حديث ابن السب « الشمل يوط تين » أى ثيداس" وَيُبتدل ٠»‏ من الهنة : ا تحدمّة . (ميه 4 * فيه دكلة شاه مهه إلا حديث الشساء » اله والها' : الشىء اللقيرٌ السيرُ . والهاه فيه أصلية” . قال [ عران” بن حطان ] 29 : (1) تكلة مما سبق فى مادة ( ظل ) . (؟) ساقط من : ! . وهو فى الصحاح » واللسان مهذه النسبة . والرواية فى اللسان : فليس لعيشنا هذا ماه وليست دارنا هاتا _بدار

د كا لك ولس لمَيْهن هذا مهاه ولَيّْت' دَارْنا الدائيا بدار وقيل :لاه : التَضَارَة وَالخّسْنُ » أراد على الأوّل أن كل ىه يبون وه لام اماه . أى أن الركجُلَ تتم لكل" ىه إلا ذ كر حُرمه .

وعلى الثانى يكو نالأمر _بسَكْيه » أى أن كل ذكُرِوحَدِيثْ » حَسَنّ إلا ذ كن النساء .

وهذه الحاه لا قاب فى الوضل .

#* وفى حديثطلاق ابن عمر « قلت :فنا ؟ أرأيت إن عَحَرْ وَاسْتَحْمَق» أى فاذا »للاستفهام» 21 الف هاء » للوقف والككت .

(س) وفى حديث آخر « أ" من" ؟ 84

ظ #*# ومنهالخحديث « فقالت الرتحم : مه ؟ هذا مَقَام العائذ بك 6.

وقهل : هو 2 مع روف إلى السماذ مه » وهو القاطع ل إلى السْتماْ به 2 تبارك وتعالى .00

وقد تكرر فى الحديث ذ كر « مه » وهو ام م على الشكُونٍ ؛ تمنى اسك

إمبا4خ (ه)نفى حديث انن عباس « أنه قال لمعبة 9 ألى سُفيآن وقد أثتى عليه . فأحْسّن ‏ : أمهَيت ياأبا الوليد » أمْهيت : أى با لفت ف الثناء واسْتقصيت » من أَمْبَى حافة الم ؛ إذا اسْتَقصَى فى احفر وبل الماء .

(ه) وف حديث ابن عبد المزيز « أن رَجُلَا سأل رتبه أن ييه موقع الشيئان من قلب وام أفرأى فيا رى الام سك رَجُلِ سًَّ 5 يِرَى داخَله من خار جه « 31 : البلور 5 وكل شه ص فهو مه ٠‏ تشبيا به . ويقال الكو" كب 00 وللتمر إذا أ بيض وكَر ماده : مم .

(سبيع) (س) فيد«و اشن ماه إلىمرئيمة » مْيَة : اسم' البلحقة» وهى مِيقَاتُ أهل الشامر » وبها غدير + خيم » وهى شديدة لوحم

قال الأصمعىة 09 د بقدير شم أحد فماشٌ إلى أن عملم » إلّا أن يتحوكل منها .

©# وفى حديث على « اتقوا البدع والْرمُوا اليم » هو الطْرِيقٌ الواسع” انط ٠‏ وال زائدة ء وهو مف>[” م من المميمر : الائيساط .

ا

مم4 *فى حديث الأجّال« فأخذ بِلَحْدَ الاب فقال : عي ؟» أى ما أمرام وشأئ؟ . وه كلم" ايه .

0 وحديث لقي 2 فيستوى جالسا فيقول : رب" ثيه" 4 (باب الممم مغ الياء ح

(ميتاء 4 #فى حديث الْقَطةَ « ماوجدت فى طَرِيق ميتاه فعرفه سَنَةَ » أى طَريق سَمْلُوك وهو مفمآلٌ من الإثيان . ٠‏ والم زائدة ؛ وبايه اطمرة”.

ومنه الحديث « قال ذا مات ابْنه إبراهي : الا أنه طريق ميتاد كز نَا عليك يا إبراهي » أى طريق سْلَكه كل أحَدٍ .

» ميتخة 4 * فيه « أنه خرج وف بده ميتخة » هكذا جاء فىرواية» بتقديم الياء على القّاء‎ . وهى الدّرَة » أو المصاء أو المريدة . وقد تقداست فى الم والناء منسوطة‎

(ميث 4 »فى حديث أب أَسَير « فا 37 من الطعام أماائته فسقَهُ إياه » هكذا رئوى « أمامته » والمعروف « مائثه » ٠‏ يقال: من شت الثى» أريثه وأموثه فالماث » إذا دُفْتَه فى ااه .

(ه) ومنه حديث على « للبم" ٠‏ مك قلويهم كا اث" الملح فى المله» .

(ميثر )4 © فيه « أنه مهبى ء ن ميثرة : الأرجُوَان » هى وطلا تش بنرك على رَخْلٍ

هله سم

البَمير تت الركا كب . وأضله الواوٌ » واليم زائدة . وسيجى: فى بابه . ل( ميجن 4 * فى حديث ثابت « فضربوا رَأْسَه عيجتة » هى العصًا التى يضرب مها . القَصَار الثوب . وقيل : هى صخرة” واخشلق فى أطلبا » هل هو من الممزة أو الواو.؟ وجممها : لواحن . © ومنه حديث عَلمى « ماشيهت مهت وق الشييئوف على اهام إلا يوقع الب مَازِرٍ على اوجن 6 .

ولام -

( ميح »ح (ه) فى حديث جار « فزلنا قبا سمة إماحة )هم ى جمع .مأنح » وهو الذى يَزل فى الر كيّة إذاقل ما هاء قثا الله بده ٠‏ وقد ماح عي م مدا . وكك من أول مروف ني 5 7 لم الاج مكمه فقد ماح . والاخ 8 : متاحو محم : ا : 2 ل )١‏ ساس - [ه] ومنه حسدبث عائشة اضفبف أبأها 2 وامتاح من المبواة ع« 2 2( افتعل 4 دنر اليم : المطاء لمح : العطاء . إميد» 5 فيه 2 ا خَاق 41 الأرض جات م وأرساهاً بالجبال «( ماد يد 2 إذا مال ورككة . # ومنه حديث أن عياس « فدَّحا انُ” الأرض- من ها فمادّت » . # ومئنه حديث ع « فسَكنت من لدان برأنُوب الجبال ») هو بفتح الياء : مصد نر ماد كيد . 1 أن م : سبع كابير 4 اللي ونم ع وقف حل ينه ضًا يدم الد نيأ )0 فوى الديود الميود «0 قدول منك . ف * بقاع ٠.‏ هه "١ه‏ 11 1 مه (س) ومته حديث أم حرا.م 0 المايد قَ الحر له أحر” شويج 04 هو الذى يدان برأسه من ريح البحر واضطراب السّفيئة بالأمواج .

أ

(ه) وفيه « مح الآخر ون السابقةون »ميد أن أوتيا الكتاب 7 ن بعدم» ميد وبيد: لفتان مدت غَيْر . وقيل : ممناتها على أن .

(ميد 4 (س) فيه والخحولة الائررة للم لاغيّة » يعنى الإبل التى َمل عليه اليرَء » وهى الطمَا” ووه » عا محلب لايع ولا بِوْحَد مها رّكاة » لأنها عواملٌ .

يقال : مارم عدم إذا أعطاهم لميرة

ومنه حديث ابن عبد المزيز « أنه دعا بابل فأ مرّها » أى تقل عامها اليرَة . وقد تسكرر ذكرهافى الحديث .

الإميز4ه *#فيهد لا جلث مق .حتى يَكُونَ بْيَيُم التمأيل والتَمايرٌ » أى يمحر بون

ير س2

- عن أبا » تمي بمضهم من بض » ويقم التتَارُ .

(1) ف الهروى : « أى استتى »

3-5 اان لت

5 - اسل .2 -_ يقال : مزات الشئء من الشئه ‏ إذا فقت بِيمَهُما » فا عرَ وَامْتَارَ » وميرته فتميز . * ومنه الحديث « من" مارَ أَذّى فاطسئة بِعَشْرِ أمثالها » أى محاه وأزاله . ١ن‏ ”' ٠.‏ اسم 7 8 سمي 2 (س) ومنة حديرث ابن مر 2 أنه كان إذا صلى يمان عن مصّلاه يكم « أى يتحوكل ن

عن مقامه الذى صلى فيه .

(ه) وحديث التَحَمى" « اسْتمارٌ رَجُلّ من رَجْل به بلآه فَابْدْلَ به » أى انفصل غنه

0 6.4 0 ٠ ر‎ ٠. 2 1 8

(مس 4 (س) فى حديث طيفة « بأ كوار اموس » هو شجر” صُلبء تعملمنه أ كوارٌ الإبل ورحالها ٠‏

[ء] وفى حديث أبى الدتزداء م تاخل قينا وكخراج مينسا » يقال : مس كيس مسا ؛ إذا تبتختر فى مشيه وتَدْق .

[ميسم م * فى حديث هشام « إنها الميساع ) أى واسعة اتَطو . والأضْل : مواساع ع 72 ا 0 - 7 2 فقلمبت الواو ياء لكسرة الم » كميزان وميقات و الما زائدة . وبأمها الاو .

(سم 4 (س) فيه « تشَكمٌ الرأة لميّمها » أى احُدْيْها » من الوسآمّة . و سم فهو وسيم » واأر اأرأة وَسيمّة 6 وحكء مها فى البناء +5 م مساع 3 وى مفدّل من الوسآمة . وقد تكرترت فى الحديث ٠.‏

لإ مبسوسن 4 (س) فى حديث ابن عمر « رَأى فى بَيْته الْْمُوسَن فقال : أخْرجُوه فإنه

3 ارال 4 ع‎ < ٠

رجس » هو شراب نجع له النساء د فى شعورهن” » وهو معرب .

أخرجه الأزهرى فى « أ ن » من م الع . وعاد دأ رجه فى الأباعى ٠‏

(بميضح#) # فيه فدَعا بالميضأة » هى بِالقَضْرٍ وك ير الم » وقد كد : مطبرة كبيرة

2 يق ٠.‏ 24 يتَوَضَأْ معها . وَوَرْنها مفعلة ومفعالة . وللم زائدة . ١ .‏ وساش ا ممم ع 3 سو اعم (ميط [ه]فى حديث الإعان « أذناهاً إمأطة الأذى عن الطر يق » أى تنحيته . .8 - اي 1 .8 85 85 3 _0

يقال : مطت“ الشىء وأْمَطتة . وقيل : مطت أنا » وأمطت غيرى .

# ومنه حديث الأ كل « فليُمط ماما من أذَّى » .

-41-

» وحديث العقيقة « أميطوا عه الأدّى » . الك أمعا عكا بدك ك1 اده

تن والحديث الآخر 2 مط عنا يدك » أى بحها .

(ه) وحديث العقبة )2 مط ع ياسعل” «( أى ابعل .

وحديث بدر« فما مآط أَحَدَجم عَنْ مضع يد رسول الله صلى الله عليه وسلِ » .

- 2000-7 - 1 ع2 الى >0 ماعب

وحديث يبرد أل أَحَذَ الراية فبّهاء ثم قال : من" يأخذها حقها ؟ فجاء فلان ذال : 0 9 نل 2 و عو اه ع 1-07 6-6 أناء فقال : امط م جاء آاخر فقال : أمط » أى تنح وادذهب .

,0 07 06 6 ل _- اسس]. اء ذم #4 امه زه ] وق حديث ألى عمان الهدى «أو كان مر ميرّانا ما كان فيه مط شعرة 6

5 - 423 30 # وى حديث بنى قر يظلة والتضير : ده ارك 32 5 مره م ساس 0 2 وقد كانوا تدهم ثقآلا كنا ثقلت عميطآن الصخور هه بكثر للم 7" : موضع فى بلاد بنى مُيئة » بالحجاز . 8 8 . الى 0 سل لم سس م > ءءء 8 وب رح # فى حديث المدينة « لاير يدها أحد كيد إلا ١‏ ماع كا يتماع املح فى الماء» أى يذوب وتجرى . . ماع الشىه > 53 هم والماع ء إِذَا داب وسأل . (ه) ومنه حديث جرير ( مأؤنا بميع » وجَناينا ريع » . ) م وحديث ابن مسعود « وسّئل عن المُهْل » فأذاب فضة » فَحملت ميم » فقال : هَذَا من" أشبه ر ما أنتم رَاذُون بالتهل » . .8 و -005 صعب وو َه« (ه)2 وحديث ابن عمر « سُثل عن فأرة وَقمَت فى تمن » فقال : إن كان مائما فألْقه كله ». 57 مر 2 -- (ميقعغ (س) حديث ان عباس 2 نزل مع ادم عليه السلام الميقعة 2 والسّندان” والكلبتان » المِيممة : امطرّقة التى يرب بها اكلريد وغَيْرُه » واتطمع : لواقم . ٠‏ والم زائدة . والياء بَدّل من الواوء كُلبت يلكثرة للم . لإميل4 (ه)فيددلاء لك أمقق: حت , ن> سم التَمايل والتمايرٌ » أىلايَكُون لم ساطان » مكنأ اناس عن التقالم ؛ فيميل بَمْضهم على بَمْضِ بالأدَى واللثيف .

. فى ياقوت لد بالفتح‎ )١(

-85-

2 _. م‎ ١: 11 لاع د‎ 026 ٠ ٠. . ه) وفيه« مائلات مميلات » الائلات : الزداغات عنطاعة الله » وما باز مهن 7 حفظه‎ ( 6٠. ١ 00" 0 ارمكةس ر مم الى‎ 0 0 . ومميلات : يعلممن غيرهن” الد خول فى مثل فعلهن”‎ . لملا الى م 4 5 7" 0. وه‎ 0300-0 0 8 . وقيل : مائلات: متبخترات فى المشى » مميلات لا كتا فهن وأعطا فهن”‎ . وقيل : مآثلات : نشطن المشطة الميلاء » وهى مشطة البفايا . وقد جاء كَراهمها فى الحديث‎ .اسه 0 قر ء-‎ 0301 2 . والمميلات : اللانى قطن غيرهن” تلاك المشطة9‎ مت 40 وسه ا م لم‎ . 1 : ه. ( ومنه حديث اين عباس « قالت له امرأة : إى أمتغط الميلاء » فقال عكر مة‎ ) . » رأسّك ته لقلبك » فإن استقام قابك استقام رأسّْك » وإن مال قلبّك مَالَ رأسّك‎

7 0 14 7 2 .3 3 تن 2 .َك“ ٠.‏ 2 (س) وفى حديث أبى ذر« دخل عليه رجل فقرتب إليه طماماً فيه آله » فمَيّل فيه لقلته »

ال آم

فقال أبو ذر : !ما أخاف كترَبَه ٠و‏ أخف' قلته » مَيّل : أى تردَّد » هل' بأ كل أو بثك .

تقول المرتب : إلى لَأمءا” بِيْنَ ذَيْنك الأمرين » وأما يل بيهماء أمهما آآتى .

(ه) ومنه حديث أبى موسى « قال لأنس : عَحلت الدنيا وغيّدت الآخرة » أما وَاللّه عاييوها ما عَدَلُوا وَلَا مَيأوا » أى ما شََكُوا ولا مرَدَدُوا.

وقوله ه ما عَدَلُوا © : أى ما سَاوَوًا ما شيا .

(هس) وف حديث مُصْمَب بن غير « قالت له أمّه : والله لا ألْبَنُ خآراً ولا أستظال- أيذاً » ولاآ كل" » ولا أشْرب » حتى تدع ما أنْتَ عليه » وكانت امرأة ميلة ؛ أى ذات مَال . يقال : مَالَ بال وول » فهو مال وميل » على فل وقَيْيِل . والقياس مآئل . وبأب الواو .

(س) ومنه حديث اليل «كان رجلا شَرِيقا شاعراً ميلا » أى ذَا مال .

(س) وف حديث القيامة « فتدى الشّمِس حَتّى تسكون قَدَرَ ميل » قيل : أراد اميل الذى يَُكُْتحَل به .

8 لل اموس وقيل : أراد ثلث الفرسخ .

(1) فى الهروى : « وما يازمبن” من حفظ الفروج » . )١( .‏ زاد الحروى : « ويحوز أن تكون المائلات المميلات عمى » ل قالوا : جادة نجي

تم لمات و وضراب ضروب 6.

- -

وقيل : اميل" : القطعة من الأرض ما بين المَكمَّين . وقيل : هو مد البصر . ومنه قصيد كعب * إذا تَوقّدت ايدان والميلٌ * وقيل : عى جمم ميل » وهو الكسل الذى لا مدن اله كوب والفروسية . *# وف قصيدهأيضا: * عند اللقآء ولاميل” معازيل” * إمين؟ # قد تكرر فيه ذ كر 2 اين ») وهو السكذزب . و من مين ميئاً ؛ فهو مائن . ومته حديث على فى ذم الدنيا « فهى الجاعحة ارون" » والائئة اتلوأون 6. (هس) وفى حديث إعضهم « خراجت مر ابا يله عخرّسى إلى الميناء » هو المْضع الذى ت'فأ اليه السَّن : أى مع وتر'لط قيل : هو مفعال من الوَني : الفتور 6 لأن” ريح بقل

عراعم

فيه هبو ب . وقد ضر ( فتكون على مفمل والم ز زائدة .

02 : 1000000 ١‏ ميناث # # فى حديث المغيرة « فضل” مينآث” » أى د الإناث كثيراً » واللى - ٍ- 2

زائدم . وقد تقدم .

اننهى الجزء الرابم من نهاية ابن الأثير ويليه الجزء الخامس والأخير» وأوله ل( حرف النون 4

فهرس المزء الرايم من النهاءة

صدوعه صمفحه صفحه 2 0

اللام مم ١اآ‏ الكاف . ١‏ »2 ( حرف القاف ) لحل 9 0 0 ١‏ مم لز 00 د السين ٠م «١‏ ىح الماء 0 التاء ١‏ ممالسهٍ ال د 0805١‏ ممالشين ها مما 2 ع الثاء هو ؟ 39 ل 0 8 م الما ممالظاء رف ال ١‏ لقال 4< ممالمين 4م؟ باباليم مم الهمزة 5 )0 مم الدال 9 ْ 95 الذال م١‏ 2 مع 3 1 3 ' ع را 64 : مم اللام مم الثاء 0 1 م الزاى 0015(« مع اليم باو؟ « مع اليم . إ! 3 ؟05” مم النون العام مع الحاء . 9 ناء 9 ب الشين لا م مع الواو و.م ‏ « 0 : ' مم الصاد ؟ "١‏ : مع الجاء لام ام« مع 0 اليه ,2 الذال الضاد 05" 2 مع الي 2 8 2 | ْ 0 من الا ( حرف اللام ) ؟د* ١ه‏ ممالرا ١ '‏ و 8 سس الين >٠٠‏ باباللام مم الهمز 1*4 ممالزاى ١ 4‏ ماله 1١‏ معالاء ممالسين .ده لقاة ع+؟ ممالتاء 0 الي 9 ' ا أ" 2 الثاء ممعم 00 هم الصاد 7 ل ا م كات مع« الضاد 5 د لكرف 0 الحاء حسم ار مم الطاء 70 2 لواو ؟:؟ 2 الماء 9 : الا 0 م الا 144" « 0 ممالدال 4١‏ 02 ممالمين 0 53 1" 2 مم الذال ا » اين 0 الكاف ( 644" <١‏ ممالزلى 6*6 08 ممالفاء 5 كاف الهمرة |0 1448 082 معالسين 00055 «0 مم القلف 0 ام الي 08005 مع الصاد مم معالكاف م؟١‏ 28 مع ماع ' ا ؛ : العاء 45" 9 ّ : 0 0 ' 3 ؟ 6" 2 مع | 5 : 1 أها١‏ 0 مم الثاء و ْ 3 0 7 56 ع 5ى” + 08١‏ ممالنون 7 ال 1 008 مم الغين ممالواو 6+4 2 مم الحاء ان 1 7 ٠‏ «ه معالخاء عد « القاف 4لا اه امم : الدال 0< 8 0 ا 20 م مم الكاف 0 لا6١ «١‏ مع الذال 6 لصورس

صفحة سطر ١6‏ كب

9 شىء » وصفحة /اية ب .

صن + حش () وراب الث ؛ وح » وفى صفحة ١؟؟‏ سطر 2١‏ يوضم الرقم فوق « بأ 6.