1283

سه نيباليرا
وريب المري ثٍوالأسّر
دايزما مكبر لمي ىا سا دات'لمبا رك سرح الجزرف
50

(غعه -د.وم)
جز اث

متي

طاعاضصس بالزاوى ظ موود لللطناءق

النَاسَرم

للك رب

لصباحها احاح راض الشِيْم .

ل 3 _--1 7
م سس سس سسا سس سي 2

عناصًار

ل[ باب الصاد مع ا حمزة 4

(صاصا (ه) فيه « أن يله بن جطش كانأ-. ْم وهاجر إلى الخبيشة » لمارتق وتنصّر»

ع 07

فكان مر بالمسامين فيقول فا وسأسأثم » أى أنصر'نا أمرنا و تبروا سرك . يقال صاصا

5-2

الخر'و إذا حرتك أَجْفَا نه لينظر قبل أن 3-7 » وذلك أن بريد فدئْحها قبل أوانها .

( باب الصاد مع الباء م

لإصبأأح (س) فى حديث بنى جذعة « كانو يقولون ذا أسْكوا : صبأنا صَيَأنا )6 قد
تكركرت هذه اللفظة فى الحديث . بقال صَأْ فلان إذا حرج من دين إلى دين غيره » من قولم
صَبانابُ البعير إذا طلع . وصّبات التجوم” إذا خرجّت من مَطالمها ٠‏ وكانت المرسيع 2 ى النى
صا لى الله عليه وسل الصّابى ؛ لأنه خرج من ين قيش إلى دين الإسلام ٠‏ ويسمُون من يدْخل فى
الإسلام مَصَبهكا ؛ لم كاثوا لا مبمزون » فأبْدَلُوا من اطهمزة وَاواً ٠‏ ويسمُون المسامين الصُباة بغير
هر ؛كأنه بم الصّبى غير مهموز » كقآض وقضاة » وغاز وغُرَاة .

9( صبب »م ( س) فى صفته صل الله عليه وس « إذا مت كأ نما نحط فى صب ؛ أكاق
موضع حدر ٠‏ وفى رواية « كأنما وى من صيُوب 6 يُروى بالفتح والضم ؛ فالفتتح اسم لما
2 َب على الإنسان من ماء وغيره » كالطور والمسّول » والضم جمع صب . وقيل الصبب والصبُوب :
تصَوُب نهر أو طريق .

* ومنه حديث الطواف « حتى إذا انْصَيّت قدماه فى 52 الوادى » أى انحدّرت
فى المسم

كى) "*

ع ه٠6‏

* ومنه حديث الصلاة « لم يصب رأسه »أى م عمله

سس جه سد

* ومنه حديث أسامة « شعل يدقع بده إلى السماء ” نم يصيها على أ رف أنه يدع ولى » .

(س) وى حديث مسيره إلى بدر « أنه صب فى ذف ران «ى أى مضى فيه متحد را ودافعاً »
وهو موضم عند در .

(س) ومنه حديث ابن عباس « وسئل أ الطَبور أفضل ؟ قال : أن تقوم وأ أنت صنب «ى

مل

أى يصب منك الماء 4 يبعى سحدر ٠.‏

(س) ومنه الحديث « فقام إلى شُحب فاصطبَ منه الماء » هوافتعل » من الصّب
ع 5 1 كن 8 2 رام أ عسّ
أى أخذه لنفسه . وتاه الافتعال مع الصّاد تقب طاءً ليسهل التْطقٌ هما ؛ لأنهما ه,
حروف الإطباق .

٠.‏ 5-2 2 5 1 8 0 2 0 آآ ص

*# وق حديثث ريرة )2 قالت لا عاشة رضى أيله عمهما : إن أحب اهلك ان أصب ما

ص واحدة («( أى دفعة واحدة »؛ من ص الماء ضيه ص إذا أفرغه .
5 اش الاي > 5

# ومنه ضَفَة على رضى الله عنه لآلى بكر حين مات « كنت على الكافرين عذابا صبا » هو
مصدر عمعق الفاعل والمفعول .

(ه) وفى حديث واثلة بن الأسقع فى غزوة توك « نفرحْت مع خير صاحب » زادى ى

22 و 6 آم

المّّة » الصّبة : الجاعة من الناس . وقيل هى شىء يُشبه التفرة . يريد كنت 1 كل مع الرفقة الذين
ايم »وى الدُمْرة الى كانوا يأ كلون منها . وقيل إنما هى الصّنة بالنون » وهى بالسكسر والفتح
يه 0 توا صم كسا الطعام .

١

(ه) ومنه حديث شقيق « أنه قال لإبراهم الى : أ أن تك صدتان صبتان » أى
جماعتآن جماعتان .
نا وفيه ) أ هل' عَسَى أحد ملك أن د يتخذ الصّة من ا لفم 0«( أى ماعة مها 4
تَثْببها مجماعة الئاس . وقد اختاف فى عَدَدها » فقيل ما بين العشرين إلى الأريمين من الضأن
تآ 5 ١‏ 5 0 22
والعز . وقيل من الْمَرَ خامّة . وقيل نحو النحسين . وقيل ما بين الستين إلى السبعين . والصبة من

جه صل

8 . : ع ملم 0 8
(س) ومنه حديث عمر رضى الله عنه « اشتر يت صبة من غم .2
: كو ال جك رام عرى. 2 2ك ري وس
) سس( وف حداث فتل الى رافع البودى 00 قو صعث صاب السيف ئ يطنه « أى طرآفه
1 1 2 . 2
0-6 و
اج ما سلغ سبلاته حين كدانت و كمال . 3 طأقه مُطاهًا .
واخر ما يبلغ سيلانه حين ضرب وحمل . وفيل طر

(س) وذيه ( لمع 3 خيك لك من صيبر دهي » قبل هو الحليد . وقيل هو ذهب
مصيوب كثيرا غير معدود » وهو فعيل” عقن مفعول ٠.‏ وقيل تحتمل أن ب ون اسم حب لكا قال 0
حد يث آخر :0 جيك 7 ن صبير ده ١ن‏ .

. 0 01 . 0 0 . 3 0 53
(ه) وى حديث عقبة بن عامر « أنه كان مختضب بالصبيب © قيل هو ماه ورق

لسلسم 6 ؛ وأون مائه أحم” يعلوه سوا . وقيل هو عصارة | العصة رأوا الحنّاء

) هه وى حديبث عتبة و عر وان 00 و ببق معها إلا صباية اكصيابة الإناء ل« الصبابة :
5-24 42 له سوس ال #6 هم
البقية السيرة من الشراب تبق ق اسفل الإاناء ٠.‏

* وفيه ( هودن فيها أسآود صب «6 الأساوة : الحيات . والمّب : جمع صبوب ؛ على أن

الى

أصله صسبة » كرسُول ورسّل م حل فلا وهو ريب من حيثُ الإذغام . قال التضر :

إن الأسود إذا أ راد أن , يهش ازتفع ثم انْصّبَ على الممذوغ ٠‏ ويروى « صبى» بوزن حيلّ ٠‏ وسيذ كر
آخر الباب .

(صح) (ه) فى حديث الوالر) « أندكان ييتيا فى حجر أبى طالب ؛ وكان برب

كن
ا

لى الصئيان ريطم فيلخ اسّون ويكنة « أى يقرتب إلهم غذداوهم 2( وهو اسم عل تفعيل

0 ' والتتوبر .
[ه] ومنه الحديث « أنه سثل مَك تحل لنا الميتة ؟ فقال : مالم آمنطبخو اءأو تتقواء
6 زاد الهروى . أو غيره من نمات الأرض ٠.‏ ) ( فى اللسان : المبعث .

09 ف الأصل و :2غ الترغيت :2 بالغين الممحجمة . وأثيتناه بالمهملة 9 8 الهروى واللسان . قال 6

اللسان « الترعيب للسنام اللقطع . والتثثو د امم لتوار الشحر »

لدب" د

أو حْتُوابها بلا » الامطباح ها هنا :أ كْل” الصبُوح» وهو القداء . والمَبُوق : المشاء . وأصاهما
فى الشرب » ثم امْتمملافى الأأكل : أى ليس للك أن سمو م2 من الي .

قال الأزهرى : قد أنكر هذا على ألى بيد » وفسّر أنه أرَادَ إذا لم تحدوا ليده تصطبحونها »
أو شرابا تنتبقو نه وم َدُواَد عددب؟290 الصبُوح والقبئوق بقل تأ كلوتها حلت للك اميّة .
قال : وهذا هو الصحيح . ش

3 ومنه حديث الاستسقاء « وما لنا صو يصطبح » أى ليس عندنا لين بقذر ما يشريه الصّى
بَكْرةَ » من الجدب والقَحْط » فضلا عن الكبير .

* ومنه حديث الشَمىَ « أعن صبوح ترك ؟ » قد تقدم معناه فى حرف الراء .

(س) وفيه « من تصبّح سبع كرات عَجْوة » هو تفمل » من صَبحت القوم إذا سَقَيتهم
الصّبُوح . وصبئحت بالتشديد لغة فيه .

(س) ومنه حديث جرير.« ولا تسر صائها » أى لا يكل ولا إمياً صاعحها » وهو
الذى يها صباحا ؛ لأنه يُوردها ماء ظاهراً على وجه الأرض .

وفيه « أعْبسُوا بالمسّبح فإنه أعنط” للأجر » أى صأُوها عند طُُوع البح . يقال أطبح
الرجل إذا دخل فى الصبح .

وفية « أنه صبّح خيبرَ » أى أتآها صَباحا .

(ه) ومنه حديث ألى بكر :

53 امرك مُصَبمّم فى أُهله 2 والموت أذنى من شراك تله

أى مأ بالموت صباحاً لكونه فيهم وقتئذ .

# وفيه ًا أزلت «و ندر عشِيرتك الأقربين» صل على الصفاً وقال : «ياصبا حاه» هذه كلة يلها
المستَفيث » وأصلها إذا صآحُوا للقارَة ؛ لأنهم أ كُثَر ما كانوا بيرُون عند الصّباح » ويُسمُون يوم

(1) فى الأصل و١‏ : « أن تجمعوا » . والْمُثئدت من اللسان والهروى والدر النثير .
(0) فى الأصل و ١‏ : « بعد عدم الصّبوح » . وأثبتنا ما فى اللسان والروى .

اغا

الغارّة يوم الصّباح » فكأن القآئل ياصباحاه يقول قد عَمْينا المَدوُ . وقيل إن المتقاتَاينكانوا إذا جاء
الليل” ير جِعون عن القتال » فإذا عاد النهار عاوَدوه » فكأنه بريد بقوله يا صَباحاه : قد جاء وقت”
الصسّباح فَتأهبوا للقتال .

(س) ومنه حديث سآمة بن ال ُوع « نَا أخدَت لقأ“ رسول الله صلى اله عليه وس
نادى : ياصباحاه » وقد تكرتكرنى الحديث .

(س) وفيه « قأبحى سير اج » أى أصلحيها وأضيئيها . والمصباحٌ : السراج

(س) ومنه حديث جابر فى شحوم الميتة « ويستصيح بها الناسُ » أى يشُملون

0
ها سر اهم .

* ومنه حديث بحى بن زكرياعايهما السلام «كان محم بيت امقس نهارا » ويصبح

فيه ليلا » أى يُسْرج السراج .
(ه) وفيه أنه نهى عن الصُبئْحَة » وهى النوم أول المهار ؛ لأنه وقت اللأصكر ء ثم وقت
طلب الكَسْب .

[ه] ومنه حديث أم رَرْع « أرق فأتصح » أرادت أمها مكفيّة » فهى تنام الصببحة .

* وفى حديث الْلآعَنة « إن جاءت به أطْبَحَ أسْببَ » الأصبَمٌ : الشديد ثمرة الشعر .
والصدر الصّبم ؛ بالتحريك .

لإصبر4 * فى أسماء الله تعالى « الصجور » هو الذى لا يماجل العمصاة لاقام , وهو من
أبُنية البالفة » ومعناة قريب مر معنى للخل » والفرق بنهما أن الذنب لا يمن العقوبة فى مرقّة
المتيور كا يأممها فى صفة حلي

*# ومنه الحديث لا أحد أص على أذّى لسمعة مر ن الله عر وجل » أى أشث حاماً عن فاعل
ذلك وثر 1 لأعاقبة عليه .

(س) وف حديث الوم 0 م شهر الصّبر » هو شهر' رمضان . وأصل الصير : اتليس »
فم الصومٌ صَبراً لما فيه من حَيْس النفس عن الطعام والشراب والشكاح

دمب

(ه) وفيه « أنه نهى عن قتل شى: من الدواب صَيْرا » هو أن بمسّك شى؛ من ذوات الرُوح
حي ثم يرامى بثىه حتى يموت .

(ه) ومنه الحديث « مهى عن الصو رة”* » ومهى عن صَبر ذى الردُوح » .

(ه) ومنه الحديث فى الذى أسْسَك رَجُلا وقَكَله آخَر [ ققال؟ ] « اقتلوا القاتل واطيرُوا
الصايرت »أى احَيسُوا الذىحَبّسه للمو تحت يموت كفعْله به . ٠‏ كل" من قتل فى غير معركة ولا حاب
ولا شَطأ فإنه مقتول صَيرا . ش

5 ومنه حديث ابن مسعود رضى الله عنه « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نبى عرن صر
روح » وهو الخصاء . والخصاء صر شديد .

(س) وفيه « من حَلَفَ على بين مَصبُو رة كاذب 6 .

(س) وفى حديث آآخر « من حَلف عل يمين صر » أى ألزم بها وحبس عايها » وكانت
لازءمة لصاجبها من جمة الم . وقيل لها مصبُورة وإنكان صاحها فى الحقيقة هو الصيُور » لأنه إنا
صب من أجْلها : أى حبس » فوصفت بالصّير » وأضيفت إليه جازا .

(س)2 وفيه « أن التبى صلى الله عليه وس طمن إنسانا عضبب مُدَاعبة فقال له : أصبرى
قال : اصطيا » أى أقذنى من تفسك . قال : استَقّد . يقال ص فلان من خَصْمَهِ واصطير : أى

50
3-4 به

اقتص مئه . وأصيره الاك : أى أقصه من خصمه .

(ه) ومنه حديث عمان حين ضرب عّارا رضى الله عنهما » فلما عوتب قال : «هذم
بدى لعمار فليصطير » . ا

(س) وفى حديث ابن عباس « فى قوله تعالى « وكان عَر'شه على لآ » قال : كان يَصمَل
اث من الء إلى السّماء » فَاستَصيّر فعا صَبيرا » فذللك قوله « ثم استوى إلى الشّماء وه دُحَان »

الكّيير : سحاب” أي ض” مُثر اكب مُتكائف » يَمْنى تكائف البخارٌ وثرًا 1 فصار سحابا .

. قال فى اللسان : الصّبورة التى نهى عنها هى البوسّة على اموت‎ )١(
. الزيادة من اللسان والهروى‎ )١(

# لد

(ه) ومنه حديث طفة «و تحب الصّبير .
كن وحديث فأنيان وسقوم لصبير المبطل «( أى سّحاب ب ا وت واللاك .
عد وفيه (( م.؟ ن كل كذا وكذا كان له خيراً من صيار دَهَيا «( هو امم حَبّل بالْيَمَن ٠‏ وقيل :
إعا هو مثل حَبّل صير 2 بإسقاط اليا الوحدة ؛) وهو حبل ١!‏ لكىِ .وه ذه الكلمة حاءت ف
ححديئين اعلى” ومعاذ : أمَا حديث على" فهو صير” » وأما رواية مُعاذ فصّبير » كذا فرق
بسهمأ بعضهم .
(ه) وق حديث الحسن « من اسلف سَلقا فلا ياخدن رهنا ولاصّبيرا «( الصيير: ال فيل.
يقال صَيرت به أصير الم
وفيه « أنه مرت فى الوق على ضير طعام فأدل يده فيها » الصّيرة : الطعام لمحت
كالكومة » وها صبّر . وقد تسكررت فى الحديث مُفرّدة ومُمُوعة .
ومنه حديث مر )0 دخل على النى صلى ا عليه وس وإن عند رحليه قرغلا مصمورا ( أى
تمُوعا قد جعل صيرة كصيرة الطعام .
٠‏ 3 32 3 3 .8 َه 0-2
(ه) وفى حديث ابن مسعود « سدرة امنتتهى صَيْر الجنة » أى أعلى نواحيها . ود
كل شىء أغلاه .
١ ٠.‏ م ٠.‏ 0-782 534 35
* وفى حديث على رفى الله عنه « قم هذه صَبارَّة القر »4 ههى بتشديد الراء : شدة البرد
وقو"ته » كحمارة القيظ .
[ صبع 4 # فيه « ليس آدى إلا وقدبه ين أصبعين من أصاع الله تعالى 6 .
* وى حديث آخر « قلب ب الْؤمن بين أْصبعَين ” من أصابع الله قله ينف إيشاء » الأصابع :
جم أصبع 4 وهى ١‏ - +أرحة . وذاك من صفات الأجسام » تعال الله غة وجل عن ذلك وتقدس .
ع 7 :
وإطلاقها عليه جار كاطلاق اليد » والهين » والّين » والسمع » وهو جار كَدْرَى القثيل والكتاية
لم ل ع مث ال 00 خْ
عن سر'عة تقاب القاوب » وإن ذلك امر مُعقود عشيئة للم تعال . و#صيص ذ كر الأصابم كناية
عن أجزاء القذرة والبكاض , ؛ لأن ذلك بالي » والأصايم أجزاؤها .

( صبغ » زه ه) فيه « فيَنبدُون كا تذبت الحبّة فى نميل الكّيل »هل رَ يم الصيغاء؟ »6.

ده ٠١‏ الاك
قال الأزهرى : الصبناه نبت معروفة . وقل حوبت ضيف كلام . قال القَتبى : شيّه تبات
“كومهم بعد احتراقها بتبآت الطّاقة من الت حين تطلع : تكون صَبْذاه » فا كل الشمس
مرن أعاليها أخضر» وما ل الل أبيض” :

(س) وى حديث قتادة ( قال أبو بكر اكلا لالمليد أ صَيِبغْ فرش » يصفّه بالضئف
والمحن والعوان » لشبيه بالأمطبغ وهو نوع من الطيور م ضعيفة . وقيل شعهه بالصبغاء وهو النبات”
لذ كور . ويُروى بالضاد العجمة والعين المهملة » تصغير صَيُم على غير قياس » تحقيراً له .

وفيه « فيصم فى الدار صبغة » أى يَعسسكا مس الثوب فى الصّبغ .

*# وق حديث آخر 2 اصيّغوه فى النار 6.

*# وق حديث على فى الحج « فوحد فاطمة رضى الله عمهما ليست يان صَبِينا «ى أى مَصبُوغة
غير" بيض » وهو فعيل ععنى مفعول .

وفيه« أ كُذب النّاس الصّبّاغون والصّوكاغو: ن » ثم صََاغْو الثياب وصاءّة اللي ؛ لأنهم
طون بالمواعيد ٠‏ رُوى عن أبى رافع الصّائغ قال :كان عمر رضى الله عنه زجني يقول : أ كذبُ
الناش الصّوةاغ . يقول اليوم وغداً ٠‏ وقيل أراد الذين يَصْبِمُون الكلام ويصوغونه : أى لغيرونه
وتخراصونه . وأصل' الصّبغْ التغيير” .

ومنه حديث أنى هريرة رذى الله عنه « رأى قوماً يتعادّؤن » ققال : مالهم ؟ فقالوا : خرج
اللتجال » ققال : كذبة كبا الصبّاغون » وروى الصوتاغوان © ,

لإصباخ (ه) فيه « أنه رأى سينا يلتَب عب مع صبوة فى السكة» الصبوة والصّدية: جم
صَىّ » والواوٌ القياسٌُ » وإ نكانت اليادأ كثر استمالا .

(ه) وفيه «أنهكان لا يض رأسَه سه فى الر فوع ولا لا يقتعه » أى لا ْقَضْه كثيراً ولا يميه
إلى الأرض » من" صبا إلى الثىء يصو إذا مل . وصَجّ رأسه تصسجية و مده للمكثير . وقيل عو
مهموز من صبأ إذا خَرج من دين إلى دين . قال الأزهرى : : الصو أب لا يصوب ٠‏ ويروى

حر م اد
لا يصب . وقد تقدم .

)١(‏ والصّيّاغون أيضا »كا فى الفائق ولك

الا

ومنه حديث الحسن بن على « والله ماترك ذهباً ولا فضّة ولا شيئا يصب إليه 6 .

(س). ومنه الحديث « وشابة ليست له صَيْوة » أى مَمْل إلى البوَى » وهى امر“ة منه .

ومنه'حديث النخعى «كان يهم أن يكون للغلام إذا نَشأ صَبْوة » إماكان يمجبهمذلك
لأنه إذا تاب وارْعَو ىكان أَشّد لاجنهاده فى الطّاعَة » وأ كثر لتَدّمه على ماقرط منه » وأَبْمَدَ له من
أن يجب بَعمله أو يكل عليه .

* وفى حديث الفن « لتعُودُن فيها أساودّ مُجّى » هى جخم” صاب كفاز وعُرّى » وثم الذين
يصون إلى الفنتدة أى يعبيلون إليها . وقيل إعا هو صُبَادد جمع صابى' بالهم زكشاهد وشهّاد » وبر وى :
صب . وقد تقدم .

(س)2 ومنه حديث موازِن « قال ذُرَيد بن الصّمة : ثم أل الصَّّى على مون اليل » أى
الذين يشبُون الحرب ويميلون إلنها وتحبُون التقدام فبها والبرّاز .

* وفى حديث أم سامة رضى الله عمها « نا خطبها النى صلى الله عليه وس قالت : إفى امرأة”
مصدية م موأتمة «6 أى ذات” صبيان وأبتاع .

( باب الصاد مم التاء 4
لإصتت مه (ه)نى حديث ابن عباس رضى الله عنهما « إنّ بنى إسْرّائيل لما نا أمرو

ميقتل فم بعضًاأ قاموا صسْ ع«( وأخى حَه هر وى عن ٠‏ قتادة : أن" بنى | سرائيل قاموا صلْهِ

آ# هه

الصّحة والمّتيت : الفراقة من الئّاس ٠.‏ وقيل هو الّتف مهم ٠.‏
٠. -.‏ ْ 1 َه« ِ 0-0 0 شم 0
(صمة (س ) فى حديث ابن ياد « أنه ورّن تباعين فقال : صَعَاء فإذا هى ماثة » الصّنم :

3 7 +م6 ل عى ره + 00ت 2 " 1 ٠.‏ عه
التام . يقال أعطيمّه ألفا صَهَا : أى تام كاملا . والعدم بفتح التاء وسكونها : الصّلب الشديد .

4
أ
لإصحب 4 (ه) فيه« اللهم اصْحَّنا بصٌحبة واقلبما بذئّة » أى احفظلنا محنظلك فى
سقر نا » وارحعنا بأمنك وعهدك إلى بلدنا .

(هس) 0 وف حديث.قيلة « خرجت أبتَنى الصّحابة إلى رسول الله صلى الل عليه وسلِ »
الصّحابة بالفتح : جمع” صاحب » 2 مع فاعل على قَالة إلا هذا .

وفيه ( فأصحَيّت الناقة «( أى أنقادت واسترسات وتبعت صاحتها .

(صحح » (ه) فيه 0 الصّوم مَصحَة » يروى بفتح الصاد وكسها "© وهى مُكَل من
المرحّة : العآفية » وهو كقوله فى الحديث الآخر « صُومُوا تصحوا » .

* ومنه الحديث « لا يوردن ذو عأهة على مح .

*# وفى حديث آخر « لا بُوردن رض على م مص » الف : الذى صحت ماشيتة من
الم اضٍ والمأهات : أى لا يردن من إبله مَراضَى على من إ بل صحاح ويسْقِيها مَتهاء كآنه كه
ذلك حََافَة أن يظير بأل لصح ماظير بمال امرض . فين أنها أعْدَمها فيأتم بذلك . وقد قال عايه
الصلاة والسلام «لاعدوّى».

(س) وفيه يقارم ابن آدم أهل النَارِ قسلمة صّحاحاً» يمنى قربي الذى قتل أخاه ها بيل:
أى أنه يق سعهم قسمة صميحة» فله نصقها ولم نصفها . المتّحَاح بالفقح بمنى الصّحيح . يقال
درم صحِيح وصّحاح . ويجوز” أن يكون بالشم كطوّال فى طويل . ومنهم من بوبه بالحكسر
ولا وّحه له .

إصحر | #فيه « كفن رسولالله صلى له عليه وس ف وبين" صحار رين » صُحَار : 1 7
انين تسب الثوبة إلمها . وقبل هو من الصّحرة » وهى ثهرة خنيّة كالغيزة . يقال ثوب
أصحر” وصحارى" ٠‏

*# وفى حديث على رضى الله عنه « فأصحر ' لما وامض على بصير تك » أى 5.: مو نأمْره
على أَمْر واضح متكشف » من أضّحَر الرجّل إذا خرج إلى الصحرّاء .

*# ومنه حديث الدعاء « فاصحر إلى لغضبك فريداً ١‏ :

(ه) وحديث أم سامة لعائشة رضى لله عمهما » سك أ قير اك قلا نصح دريها » أى

. والفتح أعلى . قاله فى الاسان‎ )١(

لا بر زا إلى الصّحراء . هكذا جاء فى هذا الحديث مُتَعَدٌيا على حذف الحارٌ وإيصال الفمل ؛ فإنه
(س) وفى حديث عمان « أنه رَأى رجلا يقطم سعرة بصحئيرات العمام هو 00 موع .
والهَام”: شَجَر أو طير”. والصُحيرات”: جع مُصكر» واحلاه صذرة ؛ وهى أرض” لينة “يكون فى ولا
اتلرتة . هكذا قال أبو بوسر سى » وفسّر ايام بتر أو طبر . أما اير فصحيح » وأما الشجرفلائرف
فيه ينم بإلياء » و| إنا هو عام بإلثاء الثاثة» - صبطه المازى؛ وقال: هو صُحَيرات الهامة .ويقال
فيه الام بلاهاء ؛ قال : وهى إحدى مَراحل النبى صلى الله عليه وس إلى بلار .
إصحصح | (س) فى حديث جهيش« وك قطعنا إليك من كذاو كذا وتنوف

اي هه ساسا

صَخْصحٍ » الصحصّح والصّخْصحَة والصّحصَحَان : الأرض” المستوية الواسعة . والعُّوفة : البرّية .

* ومنه حديث اين الزبير «ذَا أناه قل الاك . قال : إن يكبن تكلب حَفْر بالصحصحة
فأخطات ائه الثفرة » وهذا مَئل” للمرب ضر به فيمن ل يصب موضم حاجّته . يمنى أن الطْتّحَّاك
طلب الإمآرة والتقدم فم يتليا .

ل( صحف 4 * فيه « أله كتب لعييْنة بن حصن كتابا » فلها أحَدّه قال: يمد أترانى حملا
إل 2 فو'مى كتاباً كصحيفة التمّى ) الصّحيفة : الكتاب » والمقامس” شاعى” معر وف”» واسمةعبد سي
بن حربر » كان قم هو وطن آفة الشاعر على الملاك عمرو ون هنك » فتتم على بما أمراً أ»فكتب
كتابين إلى عامله بالحرين يأمّره بقتليءا » وقال : إىقد كتبت 5 لك مجائزة. فاحتارًا بالخيرة »فأعطى
التامس” صحيفته صَبِا فترأها فإذا فيا يمر عامله بِنَمْلهِ » فألقاها فى اللماء ومعّى إلى الشام » وقال :
لطرفة : افمل مثل” فى إن صحِيمَئك مثل” صحيفتى » فألى عليه » ومضى بها إلى العآمل » فَأمصى فيه
كمه وقتلهع ضر ب مهما الكل ١‏

(س) وفيه «ولا تسل الرأة طلاق" أختها لنستفرغ صَحْمها» الصحفة: إناهكالقصمة المبسوطة
وتحوهاء وجممبا صحاف ٠‏ وهذا مَثل” بريد به الاسْنَقئارَ عليها محظهاء فتسكون” كن المتفرغ
صَحْفَة غيره ولب ماف إنائه إلى إناء نفسه . وقد تسكررت فى الهديث .

لإصحل 4 [ه] فىصفته صلى الله عليه وسلم « وفى صو"نه صَحَل » هو بالتحريك كالبئحَة,
وألا يكون حادٌ الصرّات .

0-7
5 م 2 »ع 2 5-5 له 5-5
ومنه حديث رقيقة « فإذا انا هارتف يمرم بصوات صحل »© .

(س) وفى حديث اءن عمر رضى الله عنهما « أنه كان يرافم صَوتَهُ بالثلبية حتى يمحل »

آ كس

ع كنل 5 كن ٠. ٠.‏ 14 1 5-

# وى حديث ألى هريرة بى حديث نيد العيد ى الج «فكنت أنادى حتق صحل صو لى».
٠.‏ 1 6 د 8 5-55 ل ها 50

إصحن #4 *# فى حدذديت الحسن « ساله رحل” عن الصحناة فقال : وهل يأ كل المسادون

الصّحناة؟ ! » هى التى يقال لما الصير » وكلاً الأفظين حَيرُ عربى .

) بأب الصاد مع الحاء 4

1 ٠ 4 وى‎ ٠. ٠.
(صخب »4 * فى حديث كعب « قال فى التوراة : ممد عبدى » ليس بفظ ولا غليظ‎
2 2 ره نه . يمه صَ_-‎ 0
ولا صذوب فى الأسواق » وف رواية « ولا صخاب » الصخب والسخب : الضحة » واضطراب”‎
. الأصوات للخصام . و فول وفمال لامبالنة‎
. 6 ومنه حديث خديحة « لاصخب فيه ولا نَصَب‎ *
00 2 8 »ع ع‎
. » وحديث أمايمن « وهى نصحب وتذمر عليه‎ #
ءِ -40 ار‎ ٠. 2 . .
. ونى حديث النافقين « صّحْبُ بالنهار » أى صياخون فيه ومتحاداون‎ #*
حََ ول سه 2ك 2 له‎ 5 ٠
ل( صخخ © * فى حديث ابنالزبير وريناء الكمبة « ناف الناس أن تصيبهم صاخة منالسماء»‎
2 1 9 5 ع رع ع0‎ : 3
. الصاخة : الضيحة التى نضح الأسماع : أى تقرّعها وتصمها‎
لإصخد م فى قصيدكمب بن زهير.‎
0007 2 0 هل و 7 لي‎
يوم يظل به المر'بادمصطخداً كأن ضاحيه بالثار تمملول.‎
٠. 5 2 5 8 1-6 3 7 7
الممطخد : النتصب . وكذلك الصطخي” . يصف؛ انتصاب الحر'باء إلى الشمس فى‎
ِ 3 23
. شدة الحر‎
4 - 5 90 - : .
. وثى حديث على رذى الله عنه « ذوّات الشناخيب العم من صياخيد ها «( جمع صيخود‎ #*
و و‎
وهي الصخرة الشديدة . والياء ز‎

و_-

اذه .

لإصخر»ة ‏ (س) فيه« الصّخرة من الجنّة » يريد صخرة نت المقدسر 0302© :
لباب الصادمع الدال 4

لإصدأج (س) فيه« إن هذه القاوب تصدأسي يصْدأ اكلديد » هو أن ير* كما اركين
مباشّرة المعاصى والآثام » فيذهب مجلا ثم اك يلو الصّدأ وجْه مركا والسيّف ونحوما .

(هس) وفحديث عر رضى اله عنه « أنه سألالأسقفة عن اعذافاء » لخدثه حت اتمهى إلى
نمت الرابع مهم » ققال صَدأ من حَديد « ويُروى صداع”. أراد دوام لس الحديد لاتصال لحرو

فى أيَام على وما مُنىَ به من مُقأتلة اكطوار ج والبغآة » ومُلابسة الأمور المتكلة ةلطرب النضلة.

ولذلاك قال مر رضى الله عنه : وَادَفْرًا 0 * تضعرا من ذلك واستفحااً .وروآه أبو عمد غير مهموز»
كأر ء الصّدا لغة فى الصّدّع : وهو الاطيفُ ا لم . أراد أن عليًا رضى الله عنه خفيف” مخف إلى
امروب ولا يكسل لشدة بأسه وشجاعته .

إصدد »| *# فيه« سق من ص يد أهل التَّار » الصديد : الدّءت والقيح الذى سيل
من سد .

(ه) ومنه حديث الصديق رضى الله عنه فى الَكَمن « نما هو للمّل والصّديد»0©

* وفيه «فلا يصَدنم ذلك » الصدُ : الصر, ف والثم. يقال صدته » وأصدكته» وصد عنه .
والصد : المحران .

ومته الحديث « قيصل هذا ويصد هذا » أى برض بوحهه عنه . والصُ : اجرب .

إصدرّ | *# فيهم ملكونم 2ك واحداء ويصد رون مصاد ردك » الصدّر بالتحريك:

01

01
رجوع المافر من مقصده » والشتّاربة من الورد . يقال صدر يصن ر صّدورا وصدراً » يعنى أ مهم

محسّفبهم جميعهم فهلكون بأسرم خيارثم وشرارمم » ثم يَصدارُون بعد املكة مصادر مُتَفرقة على
قدر أعمالم نيام ؛ ففريق” فى الجنة وفريق” فى السعير .
. مله 8 ب 4 ص-_- ٠.‏ 74 أن شف كه
*# ومنه الحديث « للمباحر إقامة ثلاث بعد الصدر » يعنى عمحة بعد أن يقضى تسح .
(1)فى الدرالنثير : قلت قال فى الماخص : وقيل الحجر الأسود .
(0) روابة المهدوى : « إنما ما لامبل أو الصّديد » . قال : يعنى ثوبى الكفن .

0 20 0 0 سن مالي حْ ٠‏ 5
ومنهالحديث «وكان له 5 سم الصادرَ »6 سميث به لانه تصدر عنبها بالرى .
و ٍ ر عي ر يمت | يصذر عما بالرى
1 1 .عه شاه ع ع 2 3 8 مه ٠‏ ُّ ه
# ومنه الحديث « فاصدرثنا ركابتا » أى صَرفتنا روّاةه» فم حتج إلى القام
ها لاماء.
٠. 5 ٠.‏ 8 - نْ نُْ 2 22 ٠.‏
*# وفى حديث ابن عبد العرزيز « قال ليد النّه بن عبد الله ن عتبة : « حتى مَى تقول هذا
للا ًَ للمصدور من أ آر* يلد د
00 8 20 ل 2 5 2 ٠.‏ 8 كن + 2 ل
المصد ور : الذى يشتكى صدره » يقال صَدِرَ )فهو مصْد ور ير يد أن من اصيب صََدذره

رس ع دراه كل 2 . . ضرنل 1 1 ع 8
لا كك لهان يسعل 2( بعق أنه حداث للا نسان حال يتمثل قية بالشعر 2( ويطيب به نفسيكة ولا يكاد

(س) ومئة حديث الزهرى 00 فيل له إن عميد ل يقول الشمن » قال : ويتستطيع المصدور
عن و 5 5 2 سه 12 4 _. 3
ألا ينفث ! » أى لا يق . شب الشّر بالنفث» لأنهما 2 جان من لقم .

8

+ ومنه حديث عطاء « قيل له : رجل مصددور / مر بحا أ 55 ث هو ؟ قال :لا )6 , يغنى

هي ون

بر قَ قيحا .

(س) وى حديث الإنساء م أنها وَخْلتَ على عائشة رضى لله عنها وعلمها خار راق
ولع

َه مه 5 070 5 ور
وصد ار شعر « الصدار : القميص القصير” ٠‏ وقيل ثوب” رأسّه كالمقنعة وأسفله لعي بى الصّدنَ

و 3 سكبين .

حدينى عيك ألمناك ذز ابه ١‏ 2 بأسدر متبدار ازمر » المصد ر: العضن الصدر ٠.‏

(س) وف
(س) وفى حديث الحسن « يغرب أصدريه » أى مَسكايه ٠‏ وير'وى بالسين والراى .
(صدع » (س) فى حديث الاستسقاء 2 فتصداع السحاب صدعا «( أى قَطَم وتفركق .
قال صَدَعتُ الدّداء صَدّْعا إذا شققته . و الاسي” الدع بالكسر . والصّدّع فى الزجاجة بالفتح .
الما ٠.‏ ان وعاهة 3 03 عر
(س) ومنه الحديث « فأعطاتى قبطيّة وقال : اصدعها صدعين » أى شقها بنصفين .

ومنه حديث عائشة « فصّدعت منه صدعة فاختكرت بها » .

7 الك هه 0 5 . ٠. ٠.‏ و
(ه) ومنه الحديث « إن المصّدق بعل الغنم صدعين » ثم ياخذ مهما الصّدّقة »6
أى فر'قين .
(ه) ومنه الحديث « فقال بعد مانصدع القوم كذا وكذا » أى بعد ماتفرقوا .
٠.‏ . ع 51 0-0 .- ع 5 م 9 5 م 6
*# وفى حديث أؤفى بن دأهم « النساه أريم”» مهن ضع تفراق ولا نجمّم ») .
8 4 1 5 ع را و ٠.‏ 9 00
(س ( وق حديث مر وَالاسقف «كأنه صدع من حديد »ا ق إحدى الروايتين . الصدع:
الوعل الذى ليس بالنليظ ولا اللتفيق » وإنا وس صف بذلك لاجتاع القوة فيه والخفة . شَهَهْه فى
مرتضته إلى صعاب الأمور وخفته ف الخروب حين ” يفضى الأمر *إليه بالوآعا ل اوقل فق رؤس الجبال 6
وحعله من حديد مُبالغة فى وصفه بالشدةة واليأس والصّير على الشدائد .
(ه) ومئه حديث حديفة )2 فإذا صَدَعْ من الرجال « أى رجل” بين |( رَحَلين 2
(صدغ »4 ه فى حديث قتادة « قال :كان أهل ' الجاهامّة لابْوَرئون الصبى ؛ يولون
ماشأن هذا 0 لذى لا تحتف ولاينة قم عل له نصبباً فى الميراث » الصّديغ : الضعيف .
ل سه 2
شال مأيصدع 0 دن ضعفه : أى مايقكّل ٠.‏ ونجور أن يكون فعيل ل معنى مفعول 4 من صدغه عن
الى إذاصّرفه . وقيل هوام ن الصّدٍيغ » وهو الذى أى له من وقت الولادة سبعة ة أيام ؛ لأأنه إعا
سد صَدَغْه إلى هذه لد ؛ وشو مابين العمين إلى شمة ة الأذن .
إصدف 4 (ه ) فيه« كان إذا مرت بصداف مائل أسرّع المشىّ الصف بفتحتين
وصَيّتين :كا ' 4 بناد عظي مُر“تفع » تشبيراً بصدف الجبل » وهو ماقابّلك من جانبه .
+ ومنه حديرث مطرافبي 60 ن نام عت صدف مائل ل يشوى التوكّه ( فايردع ب بئفسه من طُمآر
وهو يتوى وى اتوك «( لعفي د الاحترّاسَ م ن امهالك اث 4 وإأقَاء الرحل بيده إلمها والتعرةض”
(س) وف حديث ابن عباس « إذا مَطَرت السماد فحت الأصّدافْ أفواهها » الأصداف:

مه ري
جم الصّدف 4 وهو غللاف اللوذلؤ 4 وَاحدته صدفة 4 وى من حيوان الميدر

(0)فى الدر الشير. : قلت : قال الفارسى : معناه جماعة فى موضع من السجد لأن الصّديع رقعة
جديدة فى الثوب اق » فأولئك القوم فى السجد عنزلة || رقعة فى الثوب .
(؟ - الهاية ‏ +)

إصدق »4 (س)ى حديث الزكاة « لا يوذ فى الصّدقة هرمّة ولا تسن إلا أن ث ماع
ع

المْصَدُق ») رواه أو عبيد بفتح الدال والتشديد 3 بريد صاحب” الماشية : أى الذى أخذت صدقة
ماله » وخالقه عامّة ارثوّاة فقالوا بكسر الدكال » وهو عامل ال كاة الذى يَسْتو فمها من أزبامها .
. 5 # العم . 5 002 9 هه
يقال صد قهم يصداقهم فهو مصداق . وقال أو موسى : الروابة بتشديد الصاد والدال معا» وكشر
الدال » وهو صاحب امال . وأصله المتصداق فَأدْغمت التاء فى الصاد . والاسّتثناه فى التّبْس خاصّة ؛
٠. ٠.‏ عي ٠.‏ 2 اع 5-5 3 . 5-9
فإن اله مة وذات المُوار لا يجوز أخذ ما فى الصَّدقة إلا أن يكون امال كله كذلك عند بغضهم .

. . 03 7 2 3 ليده 2 ع ٠.‏ 550 ع
وهذا إما بتّجه إذاكان الّرض من الحديث المهى عن أخذ اليس لأنه ل العز» وقد مبى عن
أخذز الفحل فى الصّدقة لأن * مغر برب الال لأنه / الع “عليه» ل أن يسح ه فيؤْخذَ» وَالى شرّحه
المطابى فى«العالم» أن الصدق بتخفيىئ الصاد العامل » وأنه وكيل” الققراء فى اقيض » فله أن بتصركف
لم عا يرآه مما يؤذى إليه احمباده .

8 0 ورع 2 2 0

*# وفى حديث عمر رضى الله عنه « لا تغالوا فى الصدقات » هى جمع صداقة » وهو مهر المرأة .

0 - - . 0159 23 . كااثا. 0 -
ومنه قوله تعالى : « وانوا النساء صد قاتين غ1 » وفى رواية « لا تفالوا فى صَدق النساء »
جمع صدااق

(س) وفيه دلب عند أَيَوَيْنآً مايصّد قن عنًا »أى يؤدٌيان إلى أرْوَاجِنا عا الصدّاق . يقال
أَصْدقْت امرأة إذا ممّيت لهاصداقاً» وإذا أَعْطيسها صداقها » وهو الصّداق والصداق والصّدفة أيضا 29 .
وقد تكررق الحديث ٠.‏

وفيه ذ كر «الصدّيق» قد جاء فى غير موضع . وهو ميل للدبالغة فى الصّدق. ويكونالذى
ناح ب 2

لصاف قوله بالعمل .

(ه) وفيه أنه 1 امأ رأ « ولتنفا, * ماقكمت لعَذ » قال : تصدةق رجل” من ديناره ؛

ر نفس
٠. 6. 525 56 5 -‏ ا وف مر 00
ومن درهمه ؛ ومن نويه «( أى ليتصلكق » لفله الذير ومعنأه الأمْرء كقولم فى الل «انحز 1

آل . 0 5
ماوعد » :أى الينجز .

(1) وفيه أيضا : الصّدّقة » والصّدقة والمصّدقة واللقة . ( القاموس ‏ صدق ) .

- 99

(س) وف حديث عل رضى الله عنه « صَدَكى من بَكْرهِ » هذا مثل يِضَرَبُ للصّادق فى
خبره . وقد تقلدّم فى حرف السين .

إصدم » (8) فيه « الصبرٌ عندالصّدمة الأولى )» أى عند و المصيبة وشدمهاء والصدم :
صرب الثىء المّلب عثله . والصَّدْمّة امر“ة منه .

(ه) ومنه حديث تسيره إلى دراه خرج حت أفتق * من الصّدا'مّتين 206 يمو انه
الوادى . سما بذلك كأنهما لت أبلبما #تصادمان » أو لأنّ كل واحدة مهما تدم من
بها ويقابلها .

(ه) ومنه حديث عبد اللك «كتب إلى الحجّاج : إى قد ولَيتك العراقين صَدامةً فم *
إلهما » أى دفمة واحدة .

(صدا4خ *# فى حديث أنس فى غزوة حنين « فجعل الرجل يتصدّى لرسؤل الله
ص لله عليه وس َم - شتله » التصدى : التعرتض للشىء . وقيل هو الذى ستشرف الشىء
ناظراً إليه .

(ه) وف حديث ان عباس رضى الله عنهماء وذ كر أبا بكر « كان والله برا تقيًا لاأيصادى
غرربه» أىلا تُدَارَىحداته ويسكُن غَضّبه . والصادّاة » والْدَارَاة» والّداجاة سواء. والقراب:الدة.
هكذا رواه الزخشرى . وفى كتاب المروى « كاري يصَادَى منه غر “ب 5206 محذف حرف التنى »
وهو الأشبه ؛ لأن أبا بك ركانت فيه حدة يسيرة .

وفيه ( لتردن يوم القيامة ضَّوَادِى » أى عطاشاً . والصدى: العطاش

*# وى حديث المجاج «قال لأس رضى النّدعنه : :صم الله صَدَاك » أى أملكك . الصدى:
الكت الذى يسمه المصوةت عيب" صياحه راجعاً إليه من ابل والبتاءالمرتقم » ثم استمير لاهلا ك؛
لأنه إنها تحيب الى » فإذا عَلت الرجل” مم صّداه كأنه لا يلع شبئاً يجيب عنه . وقيل الصدى
الدملخ اغ . وقيل موضع موضع السكمع منه .وقد تكرر ذكره فى الحديث .

)١( 00‏ بسكون الدال , الدال » وقد تكسر( القاموس ‏ صدم )- (؟) وهى رواية الزخشرىأيضاء لاحم
ذكر ابن الأثير . انظر الفائق ١ ١6/5‏

او د

( ب الصاد مع الراء

. هه 8 عامس و . 2 وميروم لس ير

لإصرب»4 (ه)فى حديث الى" « قال ل : هل تنتج إبلك وافية أغينها وآذامهاء
د20 هذه فتقول صَر'تى » هو بوزن سَكُرى » من صَرَبْت اللبن فى الضرع إذا جمعته » وم
٠.‏ 7 0 موت 8 2 راع
تيه . وكانوا إذا جدعوها أعفئها من الحلب إلا للضيف . وقيل هى امشقوقة الاذن مثل

آه ءِِ 7

البتحيرق » أو المقطوعة . والباه بدل من الي 60

(س) ومنه حديث ابن الزبير « فيأتى بالصّ'بة من اللبن» هى اللبن الحامض” . يقال جاء
إبصرابة وى الوجه من موضتها .

. 0 الس 7 ءِ 07 آله
مئةه صرح الإيمان . والصريم : الخالص من كل شىء ؛ وهو ضد الكناية » يعنىأن صر بم الإيمان
٠.‏ 72 3 0 6م 2 ٠.‏ اس ركه
هو لذى بعتكم . من قبول ما “يلقيه الشيطان ذ فى أنفسك حت يصيد ذلك وسوسة لا تتمكن فى
ربكم » ولا تطمئن إليه توش ) وليس معناه أن الوسُوتسة تسا صريص” الإعان ؟ لأمها

ما تتولد من فعل الشيطان وتمويله » فحكيف يكونإتاناً صَريحا .

(ه) وى حديث أم معيل :

دَعاها بثام حائل فتحليت له بصتر يبح ضر نركة الشاة مُر'يد 29

عام 6 _ 5

أى لبن خالص لم يمذق . والضسّة : أصل' الضراع .

وفى حديث ابن عباس « سثل م تى بحل 7 شاه التخل ؟ قال : حين يعر » قيل
وما التصريصم ؟ قال : حتى يسني 21 من 1 «( قال اللطابى : هكذا يُروى ويفسّر ٠‏ وقال :
الصواب يِصَوحٌ الواو . وسَيْدْ كر فى موضمه .

. » رواية المروى واللسان « فتجدعها وتقول .. » وهى روابة الصنف فى « صرم‎ )١(
. كا يقال : ضربة لازم ولازب‎ )0(

(©) رواية المهروى :
ْ * عايه صرعاً ضرة الشاة , مرب #*

لإصرخ # (ه) فيه« كان يوم من ايل إذا تع صتوت امارح » ينى اليك ؛ لأنه
كثير” الصيا اح فى الآيل .

(ه) ؤمنه حديث ابن مز رضى اله عمهما « أنه اسْتْضْرٍ خ على امْرَ أنه صَْيّة 6 استضر ح
الإنسان وبه إذا أتأه الصّارخ » وهو أل" ت بعله بأمْر حآدث يسْتعين به عليه ٠‏ أو يتعى له ميّتاً .
والاستصراخ: الاستغاثة . واسْتضرختنه إذا تمَتَهَ على الضّراخ .

لإصرده (س) فيه« ذَاكٌ الله تعالى فى الغافاين مَمل الشحّرة المضراء وسّط الشجر
الذى نات ورّقه من الصّر يد » الصّر ين : البرئد» ويروى من الليد ©

ومنه الحديث « سئل ابن مر ع عوت ف البحر صر'داً » فقال : لا بأس به » يعنىالسّمك
الذى عوت فيه من البراد .

(س) ومنه حديث أبى هربرة رضى الله عنه « سأله رجل” ققال : إنى رجحل مضراد » هو
الذى يشتدُ عليه البرئد ولا يطيقه ويقلءكه احياله . والضّراد أيضا القوئ على البرد » فبو
من الأضداد .

31

(س)2 وفيه 2 لن يدخل الجنة إلا تطريداً » أى قَايِلاً . وأصل التّمْرِيد : السّقْ دون
الى . وصَرَدَ له العطاة قلله .

تن ومنه شعر مر رطى الله عنه » رأ عروة بن مسعود :

1 * يمقون فمها 5 رابا غير تصْر يد *
(س) وفيه « أنه نبى نِّم عن قل المرّد » هو طائر” ضت” الرأس وللنقآر» له رينرك
2 00
عظي نصفه أبيضُ ونصفه أسود .

(س) ومئه حديث ابن عباس رضى الله عمهما ( أنه نبَى ء ن قتل أرْبع من الداواب :
التَملم » والتحلر ؛ واليدهد ؛ والصّرد « قال االطابى : نا جاء فى قتل النّمل عن نويع منه خاصٍ 34
وهو الكبار أر ذّوات الأرجّل الطوال 0 ؛ لأنها قليلي الأذَى والضرر . وأما النحلة فلم فيها من ٠‏ المتفعة
وهو العسّل والشمع ٠.‏ وأما الدهد والمسُرد فاتحريم الحمهما :. ؛ أن الحيوان إذا نمبى عن كله ول يكن

)١(‏ ورواية اازتخشرى « من الضريب. » وهو الصقيع ٠‏ ( الفائق دسم ( . وهى رواية الصنف

فى « حت » وسبقت .

ذلك لاخترامه أو لضّرر فيه كان لتحريي لَحْمه . ألا ترى أنه نبى عن قثّل الميوان لعير مأ كل .
ويقال إن الُدهُد مُنْقن الريع فصار فى مَدْنى الطلالة » والصّرّد تتشاءم به العرب وتتطيّر بصّوته
وششّمه . وقيل إنما كَرِهُوه من اسمه ؛ من التمْر يد وهو التّقييل .

(مردح) زه ه) فى حديث أنس رضى الله عنه « رأيت الئاس فى إمارة أبى بَكْرٍ
جمموا ف صر ندم المَصّر » وإممكهم الصّوت » الصّردح : الأرضْ الساهة »
وجمتها صَرَاد ح .

إصرره # فيه« ماأصّرمن اسْتَغْفر »أصر على الشىء صر إصْرارا إذا لزِمّه ودَاومه
نيت عليه .وأ كثر مايُْتعمّل فى الشرٌ والذَّ نوب » يعنى من أتبع الذنب بالاستغفار فايس صر
عليه وإن تكرر منة .

ومنه الحديث « ويل للتصرين الذين يصرون على مافعلوه وهم يعادون » وقد تكرر
فى الحديث .

(ه) وفيه « لا صَرُورَة فى الإسلام » قال أبو عَبّيد :هو فى الحديث البثل وترالتكاح:
أى لبس ينْبنى لأحد أن قوللا أتزوح ؛ لأنه ليس من أخْلاق الؤمنين . وهو فل الرثغبان..
والصرّورة أيضا الذى لم مج قط . وأصله من الم : الحيس والنم ٠‏ وقيل أ راد من قتل فى الحرم
قل » ولا يقبل منه أن يقول إنى صَرُورَة » ماحَجَجْت ولا عرفت حر'مة اككرّم . كان الرجل فى
الجاهلية إذا أحدث حَدَثا فاجأ إلى الكعبة لم مخ » فكان إذا لقبيّه وله الدّم فى اتكرم قيل له هو
صَرُورة فلا مجه .

(سن) وفيه « أنه قال لجبريل عايه السلام : تأتيى وأنت” صارٌٌ بين عينيك » أى ميض
جامع”.يينهماكا يَفمل اكل بن . وَأصْل الصّر: الجمع والشب .

(س)2 ومنه الحديث « لا كح لرجل ْم بلله واليوم الآخر أن 19 صرار ناقة _بغير
إِذْنَ صاحبها» فإنه حَاتّه” أهْلها » من عآدة العرب أن تمر ضروع اتللوبات إذا أرسلوها إلى الراعَى
سارحَة . ويُسُون ذلك الحباط صراراً » فإذا راحت عَتْيئ حلت تلك الأصرّة وحُلبت + فهى

7 الا 0
مصروره ومصرره.

(س) ومنه حديث مالك بن نوَيرَة حين' مع بو بر بوع صَدَقاتهم اليُوَحهوا مما إلى
أبى بكر : فنعهم من ذلك وقال :
وقلت دوا هذه صدقاتم م2 مُصَكرَة أخسلافها ا ال راد

عرو 2

سمل تفسى دون ماحد روته وأَرْهنمم وم ابما قلته يذدى
وعلى هذا امعنى تأوَلُوا قولَ الشافعىَ رضى الله عنه فما دعَب إليه من أمر الْصَركَاة » وسيجىه
و تم

مبينأ ف مو ضعة .

ص م سس وسه

(س) وفؤحديث إعمران سن خصين )0 نكا تنص من الم ) كأنه هن ص رو آنه له إذَا شددتنه.

هكذا حاء ه 2 لعضص الطراق . والعروف” تتطراج : أى تنشىق .

0

(ه) ومنه حديث على" : « أخْرجَا ما تصَررًا نه » أى ما جمعأنه ‏ ف صدوركا .

(ه) ومنه دل َسَتَ عبد الله بن عامر إلى ابن أعتر بأسير قد نجعت يداه إلى عدقه ليفعلهث »
قال : أمَارو هو مَصْرو قلا »
(س) وفيه« حي تى أتينا صراراً ») هىئ بترا قدعة عل ثلاثم أميال من المدينة من طريق
اراق . وقيل مواضع

(س) وفيه « أنه نهى عن قتله الم من ات راد » أى البرْد .

وفى حديث حعفر بن تمد « امم 3 اءن المسين وأنا أنتف صرًا ) هو عدوت أو ظائر” فى
ده أضفر الاوان » تعٌى بمتواته . يقال : صر المصفور بيرك يورا إذا ضام" .

(س) ومنه الحديث « أنه كان مطل إلى ددع »م اذ امثير فاصطرتت السّارية «ى أى

2

صَودتْ وحنت . وهو افتهلت من الصّربر 2( ققابت التاه طّ لأخْل الصّاد .

عد أوفى حديث سطيح :
ل كر ررم

نت ررق مهمى التّاب ه ص الأ »

صر أذنه وصَكرَها : أى نصبها وسَوَاهًا .
لإصرع »م (ه) فيه« ما تعدون الصرعة عه فيك ؟ قالوا : الذى لا تصرعه الرجال . قال :
هو الذى علك نفسّه عند الغضب » المصرعة بشم الصاد وقتح الرتاء : الْبرلم” فى الصّرّاع الذى

لا علب 2 له إلى الذى غاب نفسه عند القَضْب و ثهاء إن إذا ملكا كان قد بََ أقوى
أعدائم وش خصُومه » ولذلك قال : « أعدى عدف لك تفشك التى نين حَنبيك » :

وهذا من الأثفاظ التى تَقّلها2 عن وضْعما الذوى” لضَّرب من التّوسّع والجاز » وهو من
قصيح الكلام ؛ لأنه لما كان الَضبان حالة شديدة من الفييّظط » وقد ثارت عليه شَبْوة الفَضّب »
برها تحلمه » وصّرعبا بتبآته » كا نكالضّرَعة الذى بصع الرجال ولا لصرعونه .

* وفيه « مُث المؤمن كاتلامة من ن الزرع تضرع عها الري” مرة و وتعدلما أخرى » أى يلما
وتراميها من جانب إلى جانب . :

# ومنه الحديث « أنه ضر ع عن دابة فححش شقه » أى سقط عن ظرزها .

* والحديث الآخر « أنه أردف" صفية فعررّت ناقاه فصرعا حميعاً » .

(صرف» (ه) فيه «لا يقبّل الله منه ضرفا ولا عَدلةً » قد تكررت هاتان اللفظتان فى
الحديث » فالصّرف : التوبة . وقيل النافلة . والمَدل : الفدية . وقيل القريضة .

(س) وى حديث الشدّمة « إذا ضرفت الطراق فلا شُنْمَة » أى يست مصارفها
وشوارعبا كأنه من التصرئف والتّصريف .

(ه) وفى حديث أبى إدرس اولان « من طلب صرف الحديث يبتغى به إقبال
وجوه الناس إليه » أراد بصر'ف الحديث مايتكلقفَه الإنسان من الزيادة فيه على قَدْر الحاجة .
وإنما كره ذلك لا يد خله من الرئياء والتصشّع » وما تخالطه من الكذب والمُرُد . يقال :
قلآن لا نين صرف الكلام : أى فَضْل" بعضه على بض . وهو من صَرْفٍ الدّراهم وتفاضلها.
هكذا جاء فى كتاب «الغر يب»عن ألى إدرس .والحديث مرفوع من رواية أبى هريرة رضى الله عنه
عن النى صلى الله عليه وس فى سان أبى داود .

وفى حديث ابن مسعود رضى الله عنه « أتيت” النى ضلى الله عليه وسل وهو نانم فى ظل'
الكعبة » فاسكيقظ تحمارًا وجهة كأنه المُسرف »6 هو بالكسر شحر أحمر 0 به الأدي” . ويسم
الدم والشرابة إذا لم يمرا _صر'فا . والصّف : الخالص م نكل شىء .

| ... أى النى عليه السلام . والذى فى اللسان :... التى نقلها اللغويون عن وضعها‎ )١(

5

(س) ومنه حديث جار رضى له عنه « تغيّر وحهه حت صار كالصّرف » .

(س) ومنه حديث على رضى نه عنه « لتعر كَتَكُم عرالة الأدم الصراف »© .
أى الأكمر .

(ه) وفيه« أنه دخل حائطاً من حَوائط المدينة » فإِذا فيه ملان يضر فان ويُوعدان عفدنا
مما فوضًما جُرتهما » الضّريف” : صوت؛ ناب البَمير . قال الأسمعى : إذا كان الصّرِيف مر
الفحولة فبو من النشاط » وإذا كان من الإناث فهو من الإعياء .

(س )2 ومنه حديث على رضى الله عنه : « لا يروعه مها ل صَرِيف أنياب الحدثان 6 .

(س) ومنه الحديث «أسمم صَرِيف الأقلام » أى صوت جَر انها ما. تكتبة من أقضية
الثم تعال و وحيه » وما ينتَسحُونه من الوح الحفوظ .

(س)2 ومنه حديث مومى عليه السلام « أندكان يسمم” ريف لقم حين كمس الله تعالى
له التوراة 53 ٠‏

زه ( وف حديث الغار 22 ويديتان ف رسلها وصر يفها «( الصّر يف" : : الابن” ساعة يصرف

* ومنه حديث ابن الا فوع .
لَكن عَذَاها الاين" اعار يف اأخض”* والقارص و امسر ف

٠ #‏ وحديث عمرو ان معد يكرب ( أشر ب" الْتينَ من الابن رشيئة أو صَريا 6.

(سه)2 وف حديث وفدعبد القيس « أَنسَمُون هذا المَرفان » هو صرب مرى أجود
القر وَأوز نه .

إصرق 4 (ه) فى حديثاننعياس رضى الله عنهما « أنه كان كر" يوم الفطر قبل
أن مخرج إلى الْصَلّ من طرف الصَّريقة ؛ ويقول إنه سن » المَرِيقة : الرقاقة» وها صرق
وصَّرَائق . وروىالخطابى فى غريبه عنعطاءأن هكان يقول :< لا أغدو ووحتى | 1 أل من طرف الصّر يف »
وقال : هكذا رُوى بالفاء» وإنما هو بالقاف .

د

(صرم» (ه) فى حديث الإشبى * « فتحدعبا وتقول : هذه ضرم" » هى جمع صرمء
وهو الذى 'صرمت أذنه : أى قطعت ٠‏ والقرام : القطم .
(س) ومنهالحديث «لا يحل 5 أن 'يصارم ماما فوقة ثلاث » أئ جره
وبقطع مكالته .
# ومنه حديث عتبة بن ع وان 2 إن الدنيا قد نت بصر'م » أى يان -قطاع وانقضاء .
(ه) ومنه حديث ابن عباس « لا تجوز الصركمة الأطباء » يعنى القطوعة الضروع ٠‏ وقد
يكون من انقطاع ابن » وهو أن يصيب الضرع دا فَيَكْوَى بالنار فلا مخرج منه لبن أبدا .
(س) وحديه الآخر ) ذَّ كان حين يضرم الفخل بعت وسوَمل صل لله عليه وس
عبد لله بن روّاحة إلى خييرَ » الشهورٌ فى الروابة فتح” الراء : أي حين يقطم “كر التّخل وحد
والصرام : قطم' المرة واجْتنا وها من التّحلة . يقال هذا وقت التمسرام والجداد. وبُروى : حين يضرم
النخل” . بكسر الراء ؛ وهو من قولك أَصسرّم النخل” إذا جاء وقته رصرامه . وقد تيطاق الْصر ام على
النخل نقسه لأنه ضرم :
(س) ومنه الحديث « لنآ ون دفي وصرامهم' » أى من تَخْلهم . وقد تكرعرت هذه اللفظة
فى الحديث .
* ومنه ( أنه غس ام مسرم كله ررْعَة » ؟ هه لما فيه من معتى القطم . ومماة ررْعة لأنه من
الزرْع : النياً
(ه) وف حديث ر «كان فى وصيّته : إن تواقيت هفى يكدرى صرامة ابن ١‏ الأ كوعر فلم
ّ نر » . الصّرمّة هاهنا القطمة اكلفيقة من النخل . وقيل من الإيل . نمم" : مال كان لعمر
رضى الله عنه وققة : أى سبياما سبيل” هذا الال .
(س) وفى حديث أبى ذرٌ « وكان يغير على الصرام_ ف عماية البح » الصرامة : الججماعة
لون بإبلهم تاحيّة على ماء .
(س) ومنه حديث امرأة صاحبة الماء « أنهم كانو يغيرون على من حَوم ولا بغي ر”ونعل
الصرم الذى هى فيه » .

*# وفى كتابه لعمرو بن مركة « فى التيعة و العرت ئمة شاتان إن ا<تمعتا » وإن تفر” قتا
فشاة شا » الصْرعة : ضغي الصّرمة » وهى القَطي بع من الإبل وال . قيل هى من المشرين إلى
الثلاثين والأن بعين »كأنها إذا بلغت هذا القدْر تقل بنفسها ا قط ' صاحئها عن 0-86 إبله وغتمه.
والرادٌ مها فى الحديث من مائة وإحدى وعشرين شاة إلى الائتين » إذا احِدَمَعت يها شاتآن
وإن كانت لرجُلين فرق بنهما فم كل واحد مهما شاه .

(س) ومنه حديث عمر « قال لمو"لاه : أذخل رب المربمة والعتيمة ) يعنى فى الى
والراعى . ير يد صاحب الإبل القليلقز و الم القلياخ

(ه) وفيه « فى هذه الأمّة سس فتن » قد مضت أريم” وَبقيت واحدة؛ وهى الصيرم” «ى
يعنى الداهية المستأصلة كالصيل » وهى من السرم : القطع . والياء زائدة .

لإصرا » (ه) فى حديث يوم القيامة « مابصر ينى منك أى عبدى » وى رواية :
« مايض ريك متّى» أى ايع مسألتك وعدمك من سُوالى : يقال ريت الشىء إذا كطمته .

7ل 0 جر حمل عله

وصريث الماع وصرتيته إذا جعته وحلسته .

ه) ومنهالحديث « من اشترى مُصركاو فهو نير الترين 34 الصركاة : الناقة أو البقرة
أو اماد بشركى اللببنكُ فى تراعما :أى مجع و سس . قال الأزهرى : ذ كر الشافى رضى ١‏
عنه المصكاة وفسرها أنمها الى صر أخلافها ولا تمآب ؛ أياماً حتى محتمم الابن” فى ضرعب ء فإذا
حلا المترى استفرّرها . وقال الأزهرى : جاه أن تكو ميت مُصركاة من صر أخلافها »
كاذ كر إل أ جما اجتمع” لم فى الككمة ثلاث راآت ابت إِحْد اها ياءء ما فالوا نظت"
فى تظتَنت . ومثله تقضى البازى فى تقضّض »ء والتصَدّى فى تصدد . وكثير” من أمْثال ذلك
أبد أوا من أحد الأْرف المكررة ياه كراهية لاجماع الأمثال . قال : وجائز أن تسكون “ميت
مُصكاة من الى » وهو 1 سبق . وإليه ذهب الأ كثرون

وقد تكررت هذه اللفظة فى الأحاديث »منهاء قولهه عليه السلام لا تصير وا الإبلوالتم «(
فإن كان من الصَّر فيو به شتح الناء وم السّاد » وَإِنْ كان من اللصرءى فيكون” بم بض التاء وقتحالصاد .
وإعا مبى عنة لأنه خداع” وغشرة .

* وى حديث ألى موسى « أنّ رجلا استفتاه” فقال ؛ امْرأنى صَرئى لبنها فى ثذيها » فدعت

جارية لها فضَّنه » فقال: حرمت عليك » أى اجتمع فى تاها حتى فسد طعمه . وتحرعها على مذهب
ار ”0 7
من د«رى ان رضاع الكبير كرام ٠.‏

(ه) وفيه « أنه مسح بيده التٌصّل الدذى بق فى لبة رافع نْ خَدي وتفل عليه ف صر «(
أى لم تمع المدّة .

(س). وفى حديث الإسراء فى فراض الصّلاة 0 عاد تأنه أمر لله صسركى » أى حو احب”
و زعة وَحِدْ ٠‏ وقيل هى مدتقة من صََرَى إذا لم . وقبل هى مشتقة م٠‏ ن أْصْرَرْت غلى الثىء إذا
زمه م( فإن كان من ٠‏ هذا فبو من الصاد والراء المشدّدة . وقال أبو مومى : أنه ص بورن جف
وضرئ الع زم : أى ناته ومستقرثة .

4 مس ا ا ا 0

*. ومن الاوّل حديث أبى سمال الاسدى » وقد ضات ناقتة فقال « أ عمنك لئن م يدها ع
لاعبَدتك » فأصائها وقد تعلق زمامها بَوسَحَة فأخذها وقال : عل ربى أنها متى صرى » أى عر عة

لم ىا
قاطعة » وعين لازمة ء

(ه) وف حديث عرض سه صلى لله عايه وسمم على القبائل 2 وإها َوَلْنا
اشر ينين » العامة والسّمامة » ما تثنية صَرتى وهو الساه الحتمم . ويرئوى الصّيرين .
و - سيجى: : موصعه .

(ه) وف حديث ابن الزبير وبناء النبت « فأمر بِصّوارٍ فنصيّت حَولَ الكعبة » المدوارى

سشقاري

جمع تمع الصّارى » وهو دَكل السفينة الذى يتْصب فى وسَطها قامعا ويكون عايه اشر اع .
( باب الصاد مع الطاء م

(صطب مه (ه)في حديث ابن سيرين « حتى أخد باحق فقت فى مصدطبة
م

7د له 3 "0 ٠‏ 2 م
البصرة » المصطبة بالتشديد : جتمم الئاس » وهى أيضا شبه الد كان » تجلس علمها ويتتى بها

ءٌُ
الهوام من الليل .

سال 6ه

إصطفل 24 * فى حديث معاوي ةكتب إلى مَلِتُ الوم : « ولأتزِعتك من الك تع
الإمطفليكة » أى الجرّرة . و كَرها التَمُشرى فى حرف الهمزة » وغَيِرُه فى حرف الصاد » على
أصلية الهمزة وزيادتها .

(ه) ومنه حديث القاسم نْ مره « إن الوالى لشتحت” أقاريه أمانته يا تتحت"
القدُوم” الإصطفليتة » حتى تخا ص إلى كابها » وليْست اللفظة بعربية محصّة » لأن الصّاد والطاء
لا يكادان تمْتمعان إلا قليلا .

ياب الصاد د مع العين 4

207

١ 2000. .‏ ره بح ارده

7 صعب 4 (ه) قف حديث 10 1 من كان مصعبا فلير جسع ع«( أى من كان © بعيره صعيأ
غير منقاد ولا دلول . يقال أضْمّب الرجّل فرو مُصعب .

* ومنه حديث ابن عباس رضى الله با « فااركب الناس الصّعبة والذ لول ل : أذ من
القّاس إلا ما عرف «( أى شدائد الأمور وسَرُوها ٠‏ والمراد تر 05 ألا بالأشياء ,والاحتراز ف
القول والعمل .

0 سَ ( و حديث حَيفان )0 صعابيب 6 وثم أهل' الأناييب «( الصّعايب : لمع صعبوب 4
وهم الصّعاب : أى الشّداد .

. ك2 جو سه عار رن

#إصعد 4 (ه) فيه ( إبا؟ والقعود بالصّمَدَات « فى الطراق 4 وهى جمع صعدٍ د » وصعد

بقع صعيد كط ريف وطرق و طراقات . وقيل مض ع صكدة ؛ كقايةتء وهى . قناء باب ال أر
و 5 الناس بين بين يدانه ٠.‏

0-8 2-07 1 م ع 0
*# ومنه الحديث « وتر حم إلى الصعدات نحا رون إلى الله » .

(ه) وفيه « أله خرج على صعدة » يتبعها حَذَاقٌ ؛ عليها قواصفة”" » ل يَبقَ ممها

(1) أخرجه ا هروى من حديث حئين ٠.‏

(؟) رواية الهروى « قر'طف » وهو القوصف والقرصف : القطيفة .

| « ل

إلا قرقرها » الصَّدة : الأتان الطويلة الظأّهمر . واللذاقٌ : اتلحشُ . والقوصف : القطيفة .
وقر“قرتها : ظهرثها

#ه

*# وفى شعر حسان رضى الله عنه :
* يبآرين الأعنة مصّمدات د

6ه

أى مقبلاتٍ متَوجّهات و ٠‏ يقال صَعد إلى قوق صعودا إذا طلم . وأضّعد فى الأرض
إذا مَغَى وسار .

وفيه « لاصلاة لمن ل يقرأ بفاتحة الكتاب فصاعداً » أى فارّادعايها » كقوم
اشتّريته يدرنهم فصاعدًا » وهو منصوب على الخال » تقديره : فزاد امن صاعدًا .

0

د ومنه الحديث فى رَحَدْ :

ان 50
نت فبو ينين صعدأ دآ

أى يزيد صُهُودا وارتفاعا . يقال صَعد إليه وفيه وعايه .

ومنه الحديث « فصكّد ف النظن وصكبه » أى نظن إلى أغْلاى وأسفل يَتَأملنى .

* وف صفته صلى الله عليه وس «كأما نْحَاً فى صُكُدٍ » هكذا جاء فى رواية . يعنى مَوضعاً
عاليا يصعد فيه ويتدط. والمشهور «وكأغا ينحط ة فى صَبب » والمّمد بضئّكين ‏ : : جمع صَعود » وهو
خلاف الصبوط ؛ وهو بفتحتين خلاف الصكب .

(هس) وفى حديث عر رضى الله عنه « ماتصكّدنى شىه ماتصكدتى خطبة التكاح »
يقال تصمّده الأمر إذا شَىَ عليه وصَكُبٍ » وهو من الصّمُود : الْعقَبّة . قيل؟ إنما تصمب عايه
لقاب الوّجودمن الوجُوه ونظر بنمضهم إلىبعض » ولأنهم إذاكانَ جالسا معيمكانوا نظراء وأ كناء .
وإذا كان على المنب ركانوا سُوقة ورَعيّة .

*# وفى حديث الأحنف :

إن على شل ركس حت أن تَحْضبَ الصّمدة أو تَنْدَقا
الصّعدة : القناة الت 3 تنيت مستقيمة ,

)00 القائل ان المقفع ٠‏ انظر الفائق 1"

»؟؟- ه

(صمر 4 (ه) فيه« يأتى على النّاس زمان ليس فيهم إِلَّا أصْمر أو أب » الأصمر :
العرض بوجهه كبرا "© .

* ومنه حديث عمَّار « لا إلى الأَمْر بعد فلان لكك أْصمن أبْتر » أى 5ل مُعرِض عن
اللو ناقص

(س) ومنه الحديث « 401 صعار مامون” » الصعار : الشكير لأنه ميل نخده وبءرض
عن التّاس بوجهه 7" . وير وى بالقآف بدل المّين » وبالضاد المعحمة والفاء والزاى .

*# وفى حديث توبة كعب « فأنا إليه أصعر” » أى ميل .

*# وحديث الحجاج « أنه كان أصمر كا كبا » .

لإصمصع 4 (س) فى حديث أبى بكر رضى الله عنه « تَصَعْصّم مهم الدتهر” فأصبحوا
كد شىء » أى ددهم وفرقيم ٠‏ وير وى بالضاد المعحمة : أى دلب وأخضعيمع .

(ه) ومنه الحديث « قتصَعصّعت الرايات » 9 أى تفركقت ٠‏ وقيل مركت واضطربت :

لإصمفق 4 (ه) فى حديث الشَمبى « ماجاءك عن أسماب محمد صلى الله عليه وسل فخذه
ودع مايقول هؤلاء الصّافقَة » م الّذين يدخُلون السوق بلا رأس مال » فإذا اشترى التَاجر” شين
دخل متّه فيه » وَاحِدْم صَعْمَق . وقيل صوق » وَطَْمَقِى” . أراد أن هؤلاء لا عل عندمم » فهم
معزلة التجار الذين ليس لم رأسٌ مال .

# وفى حديئه الآخر « أنه سّئل عن رجحل أفطر يوما من رمضان » فقَالَ : ما يقول”

فيه الصمافقة » .

7 8 . 0 5 وه ا عه 3 2 زواع دعر
(صمق 4 * فيه « فإذا موسى بأطش بالعراش» فلا أدرىا جوزى بالصّعقة أم لا » الصَّمق :

. قال الهروى : وأراد رّذالة الناس الذين لا دين ملم‎ )١(
» ف الدر التشير : قلت قال الفارمى : فسر مالك الصعار بالتَمام اه . وانظر « صقر‎ )0(
. فها يأنى‎

(0) فى الهروى : « فتصعصعت الذثاب » .

ل[ لا د

عم . اس 2 + لبجو ا. 4
أن يغشثى على الإنسان من صُوتَ شديد سمَعّه » ور بما مات منه ) كم استعمل فى الموت كثيراً .
ا و و 0م 9 8 2

والصّفقة : المر”ة الواحدة منه . ويريد مها فى الحديث قوله تعالى « وخر مومى صَعقَا » .

*# ومنه حديث خزيمة وذ كر التّحاب « فإذا رَجَر رَعدت » وإذا رَعَد صَعْقَت » أى أصايّت
بصاعقة . والصّاعقة : النار التى يُرْساها الله تعالى مع الرتعد الشديد . يقال صَمق الرجل” » وصعق »
| اسمياة 55 - . ٠.‏ خ- 3
وقد صعقته الضاعقة ٠‏ وقد تسكرر ذ كد هد ذه اللفظةر فى الحديث »© وكلها راجع إل الغثى
والّوات والعَذّاب .

تسم 8 ل ع رمي ا 3-78

(ه) ومنه حديث الحسن « 'يذتظر بالمصعوق ثلاثا مالم ذافوا عايه نتنا » هو المفشى

عليه » أو الذى عوت 8 لا يمحل دَفْنَهُ .
8 ؟ امه 1 31 . ٠.‏

إصعل » (ه) ق حديث ام معد 2 تزر به صكلة ) هى صغر الراس . وصى ايضًا 1

الدّقة والتُدولُ فى البدن .
٠.‏ 2 ؟ِ 2ه . 3 سوا كم © 7 ع و 8

ومنه حديث هدم الكفية « كأى به صمل هدم الكعية » واحاب الحديث
بروونه : أصعل .

* ومنه حديث على رضى الله عنه «كأنى برجُّل من اللبّشة صمل أَصْمَمَ قاعد عليبا

0-0

وى لدم 4 .

*# وفى صفة الأخنف « أنهكان صَمْلَ الرتأس » .

إ(صشب»مه (ه) فيه « أنه سوتى ريد لتقا ْم صَعتمها ») أى رم رأسَها وجعل لها
دروَة وضياً حوانهها .

لإصموه (س) فى حديثأم ع » قال لها : مالى أرَى انك خائيرَ النّْس ؟ قالت :
مانت صَعونه » هى طائر أصدر من المُصفور .

ل( باب الصاد مع النين »6

. ال 0 م -_ 0 7 م ع كمه
(صنر » * فيه « إذا قلت ذلك تصاغر حتى يكون مثل الذياب ) يعنى الشيطان : أى ذل

وامحّقَ ..ويجوز أن يكونّ من الدّغْر والصّغار » وهو الذل والبوان .

# ومئه حديث على يصف أبا بكر رضى الله عنهما « م المنافقين وصَغْر الحاسدين ») أى
ذلهم وهَواتهم

# ومنه الحديث ( الحرم' يقتل” الحية بصغر لها ».

# وفيه ( أن الى صلى الله عليه وس أقام مكة بض عشرة سنق » قال عروة : فَصَكْره «(
أى استطئر سنَّهُ عن ضبط ذلك » وفى رواية « فتقرّه » أى قال عفر الله له . وقد تكرر
فى الحديث .

لإصنصغ 4 #فى حديث ابن عبان « وئل عن ع العليب الم فقال : أمّا أنا فأصَخْصِفه فى
رأسى» هكذا رُوى . قال ال ر'بى : إنها هو «أَسَعْسِئه» بالسين : أى أروّيه به . والسين والصادٌ يتعاقيآن
مع الفين واعاء والقاف والطاء . وقيل صَعْصَمْ شَعْره إذا رجّله .

إصغى 4# (ه) فى حديث اطرة « أنه كان يصغى لا الإناء » أى 6

0 م

الشرب” مئة .
ومنه الحديث 0 يتخ فى فى الصُور فلا السمعة أ ا أصغى ليتا «( أى أمال صفحة
ع2
عنقه إليه .
٠. 8 5‏ 67 # ركان 0-2 .8 ا ٠.‏ 2 سسا
# وف حديث أبن عوف « كاتيت أمّية بن خلف أن محفظنى فى صاؤيق بمكة » واحفظه
َ و :
فى صاغيته بالمديئة » مم خاصة الإنسان والائلون إليه .
ومنه حديث على رضى الله عنه « كان إذا خلا مع صأؤيتة وزافرته انسّط » وقد تكرر

دك الإصناء والصاغية ف الحديث ٠.‏
( باب الصاد مع الفاء)
(صفت )6 (ه) فى حديث المسن « قال الْفَضّل بن رَالان : سألثه عن الْذى تيفط
فيل َ » ققال : أما أنت فأغتسل » ورآ الى صفتان » الصّفتات : : الكثير” اللحم الكتيرة

ه) فى حديث الصلاة « التُسبييح للرجال » والتصفيحم للنساء » . التصفيح
(ه_اللهاية -؟ )

( صفح

والنّصفِيق” واحدث. وهو مر ضراب صَئْحة الْكَف على صفحة الْكَف الآخر» يعني إذا سه
الإمام نه للأموم ؛ إن كان رحلا قال سبحان الله » وإن كان امرأة ضربت كفها على كفها
عوض الكلام .

(س) ومنه حديث « الصافحة عند اللقاء ») وهى مفاعلة من إلصاق صَفْح الكف
بالكفٌ » وإقبال الوحّه على الوحه .

*# ومنه الحديث « قلب المؤمن مص ةع عل الحق” » أى ممآل عليه » كأنه قد َمل صفحه :
أى جانبه عليه .

*# ومنه حديث حذيفة وأتلدرى” « القلوب” أربعة : منها قلب” مُصفح اجتمم فيه النَفاق
والإبمان” » لصح : الذى له وجْهان يلت أهل” الكثر بوجْد وأهل الإيعان بوجْه . وصفح كل
شى' : وجهه وناحيته . ظ

(س) ومنه الحديث « غير مُقنع رَأْسَّه ولا صأفح مخداه » أى غير مترز صفْحَة خدهء ولا
ماثل فى أَحَدٍ الشقّين :

(ه) ومنه حديث عاصم بن ثابت فى شعر :

» تل عن صَفْحَت الما بل* 2#

أى أحد جا نى' وجهه .

# ومنه حديث الاستنحاء « جح سس لاصفحكين وححراً للمسربة «ى أى جا : الخرج .

(ه) وف حديث سعد بن عبادة « اووّحدت معما رخْل لضربته بالسيف غير مُصفح «ى
يقال أصْفْحّه بالسيف إذا ضرية باضه دُورل حله » فهو مُصفح . والسيف مُصفح .
ويرويان مما .

(ه)2 ومنه الحديث « قال رجل من الموارج : لتضر بتكم بالسنيوف غير ممُصفحات » .

(س) وف حديث ابن المنفية « أنه ذكر رجلا مُصْفَحَ الرأس »أى عريضه

(س)2 وف حديث عائثة رضى الله عنهاء صف أباها « صَفوح عن الجأهلين » أى كثير
الصمْح والمفو والتّجاوز عنهم . وأصله من الإغراض بصفحة الوجه ‏ كأنه أعرض بوجهه عن
َه . والصّفوح من أبْنية البالفة .

ام# سب

(ه) ومنه«م الصفوح فى صفة الله تعالل-» وهو ال عن دنوب العبار » المض” عن
عقو بهم نكاما .

(ه) وفيه « ملائكة الصّفيح الأعلى » الصّفيح من أتماء السّماء .

* ومنه حديث على وعمارة « الصّفِيحٌ الأغلّمن ملكُوته » .

(ه) وى حديث أم سامة رضى الله عمها « مريت لى فدارة من لم ؛ فقلت” للخاد
ار قعمها رسول الله صلى الله عليه وسل » فإذا هى فد صارّت فدارة حجر » فقت القميّة على رسول
الله صلى الله عليه وسلم »ققال : لملدقام على بسك سائل” ذأصتحشئوه» أى حَتمُوه . يقال صَمَشْنّهُ
إذا أعطيته» وأصضفحته إذا حرمته .

* وفيهذ كر« الفاح » هو بكسر الصاد وتخفيف الفاء : موضم” بين حَنِين وأنصابٍ اكرام
يْسْرة الدذاخل إلى مكة .

لإصنده (ه) فيه« إذا دَخَل شور رمضان قدت الشياطين” » أى شدَت وأوئقت
بالأغْلآل . يقال : صَمَدتهِ وصَيّدته 20, والصّفد والصفاد : القَيْدُ .

*# ومنه حديث تمر رضى لله عنه « قال له عبد الله بن أبى عار : اقد ردت أن الى به
مَصْنُو دا » أى مُقَيّداً .

* ومنه الحديث « نهى عن ضَّلاة الصّافد » هو أن يمرن بين قَدَمَيْه مَعا كأنهما فى قيلر .

(صفره (ه) فيه« لاعَرْوَى ولاهامَة ولاصّفر” »كانت العرب تزع أن فى البطن حيّةً
يقال ها الصف » تصيب الإنسان إذا جاع وتواذيه ٠‏ وأنما ترِى ٠‏ فأبطّل الإسلامٌ ذلك . وقييل
أراد به البىء الذى كانوا يَفْملُونه فى الجاهايّة » وهو تأََيرُ الحركم إلى صثّر » ويجملون صَدَر هو
الشهر الحرام » فأبطله .

: قال المروى : وأما أصفدته بالألف فعناه : أعطيته . قال الأعثى‎ )١(

[ تضيّفته يوماً فقراب مَفَمَدى ]‏ وأضفدى عل الزمانة قدا
وانظر اللسان ( صفد )

(ه) ومن ل الأول الحديث « صَكْرة فى : فى سبيل الله خيث من هر الم 6 أى جوعة ٠‏ يقال :
صَفْر الوطب إذا خلا من

(ه) 2 وحديثأبى وائل « أن رجلا أصابه الصّفر فتعت له السكر” » الصفرث : اجماع
أناء فى البطن » كا يعرض الست . يقال : ضفر فهو مَمْفُور » وضفر صَفْراً فهو
صَفْرث . والصّفر أيضا : دود بقع فى الكيد وشراسيف الأضلاعر » فيصفرك عنه الإنسان” دا 1
ريا قتله .

(ه) وفى حديث أم زرع « صف ر” رد ها ومله كسائها ) أى أنها ضأمرة البطن » فكأن
رداءها صِفْر : أى خال . والرتداء ينتهى إلى البكأن فيقع عليه ..

ومنه الحديث « أَصْفْرٌ البُيوت من اتير البَرت الصّفر من كتاب الله » .

(ه) ومنهالحديث« مبى فى الأضاحى عن الْصكّرة » وفى رواية « للصفورة » قيل : هى
لْتْتَأصَيََ الأذن » ميت بذلا لأن صمَآخمما صَفْر! من الأذن : أى حَلوَا . يقال صَفْر الإناد إذا خَلاء
وأصقرته إذا أشكيته . وإن رُويّت «المصفّرة» بالتشديد فلتكثير. وقيل هى المنولة لها من السّمن.
قال الأزهرى : رواه تعر بالمّين » وفسّره على مانى الحديث » ولا أعْرفه . قال الزخشرى . هو من
الصّفار » ألا ترى إلى قوم الذليل : تدع و مص :

وفى حديث عائشة رضى الله عمها « كانت إذا سُئلت عن أ كل كل ذى ناب من السّباع
قَرَأت « قل لا أجد فم أوحجى” إلى تحرتما على طاعمر إِطمَيه» 0 ٠.‏ وتقول : إن البامة ليرّى فى
مائها صُفْرة » تعنى أن الله حرتم الدمَ فى كتابه . وقد ترخص الناس فى ماء الحم فى القلدر » وهودم»
فكيف فى على مالم رمه الله بالتحريم . كأتها أرَادَت أن لا تمل لوم السّباع حراما
كالدم » وتكون عندها مكُرئوهة » فإنها لا تلو أرن تكون قد ممت تبى النبى صلى الله
عليه وس عَمها .

(ه) وفى حديث بدر « قال ء: تبة بن ربيعة ة لأى جهل : مص استه » رماه يال بنة 2

وأنّكان يعفر اه . وقيل هىكلة تقال صلم م الف الذى ل نممَكْه التّحارب والعّدائد . وقيل

ل الس ين ص اس ا 7 . 2 78
'أراد يامضرط نفسه » من الصفير ؛ وهو الصّوت بالقمر والشفتين كأنه قال : ياضراط . نسّبه إلى
البين واتذوسر 29 ,
) س ( ومنه الحديث « أنه تمع صفيره ) .
(ه) وفيه< أنه صألح أهل خيبر على الصّفراء والبيِضاء واطلقة » أى على الذهب
-
عد ومنه حديث على“ رضى أله عئنهة ( ياصفر أ اصرٌى وياصضاء ابِيمضى «( ٍُ بيك
الذهب والفضة .
)هه ( وف حديث ان عباس رضى الله عمهما )0 اغرو | كنيو ابنات اللأصفر ع« لعق روم »
٠. 2 ٠ 0 6 1 ٠ 4 15 ٠ 4‏ 37 .
لان أباثم الأول كان أصفر اللون 8 وهو روم بن عيصو بن إسحق بن إبداهيم ٠.‏
٠.‏ كر ساه ف . | 5 ٠.‏ ى 2 1 0
وفيهد ثر « مرج الصفر » هو بغم لصاد وتشديد الفاء : موضع بغوطة دمشق » كان به
وقعة ة للمسآمين م مع ال وم.
(س) وف حديثُ مسيره إلى بدرم 2 جرع الصفيراء 4 هى تصغير الصفراء ؛ وشى
٠. 0‏
موصعم ياور بدر .
. . . 2 م 0 3 . 3
(صفف 4 ) سس فيه « مهنى عن صقف الثمور )م فى جمع صفة » وعى السرج عمزلةاميثرة
ن الرت حل . وهذا كحديئه الآخر ع«( مى عن عن رن ثوب حاود التمور 4" .
. 1 1 0 58 2 2 وار
) سِ ( وف حديث أبى الدرداء ركحى أله عنة )غ0 أصبدت” للا أملاك صفة ولا 0 ع«( الصفة :
0 000 7 ا 4
ما بعل على الرّاحة من الوب . واللفة: اللقمة .
(ه) وف حديث الزبير « كان يترود صفيف الْوَّحَش وهو 2 حرم » أى قريدها . يقال :

إن
هه 0

صففت الم أصفه ص » إذا تر كه فى الشمس حَقّى َف .
. . تكن 5 - ع سس ٠.‏ 0 1
(ه) وفية ذكر )2 أهل الصفة ع« 3 قفر أء الاجر ين »؛ ومن 0 يكن له ممهم معزل” يسككنه
دسا اكع ف عل له
فكانوا يأوون إل موصع مظطلل قَ مسحد المديئة يسكنو له .
* وفى حديث صلاة اتلواف « أن النى صلى الله عليه وس كان مُصافً العدر بسُمْفان » أى

. قال فى الدر النثير: زاد ابن الجوزى : وقبل كان به برص فكان بردعه بالزعفران‎ )١(

لاع مي * م : 22 0000
مُقابلهم . يقال : صف اليش يصفه صفًا » وصاف فهو مُصافة» إذا ريب صَفوفِه فى مقآبل صفوف
العدر . وألّصافت ‏ بالفتح وتشديد الفاء ‏ جمع مصَفر » وهو موضع” اكلر'ب الذى يكون فيه
لوف . وقد تسكرر فى الحدب*

موف . وقك لخررق اخذيم .
# وفى حديث البقرة وآل عمران «كأعهما حرقان من طير صوَافةً » أى يأ أت أحنحتها
فى الطيران . والصَّوَافةٌ : جع صافة .
. سس عه ع و مم 0 س0 ست 3
لإصفق م4 (ه) فيه «م إن أ كبر © الكبائر أن تقآتل أهل صفقتك » هوأن 0
ا 1 0 - ع 2 2 9 ١‏ |
الرجل الرجل عهذه وميثافه 2 3 يقائله ؛ لان المتعاهد ين يضم أحدها يذه ف بك الآخر :كا يفعل
اه 2 1- ل
المتبايعان » وهى المرتة من التصفيق باليدين .
0# ومنه حديث ابن عمر رضى لَه عنهما « أعطاة صفقة يله وكرة قلبه)».
* وفى حديث ألى هريرة « باهم الصَّدقٌّ بالأسواق » أى التبائم .
(ه) وحديث ان مسعودرضى الله عمهما « صقان فى صَفْفَةٌ رباً » هو كحديث ( بيعتين
ف بيعة» ٠.‏ وقد تقدّمفى حرف الياء ٠.‏

(س) وفيه « أنه نبى عن الصَّفْق والصَّفير » كأنه أرادَ معنى قوله تعالى « وما كان

ِ
وك

صَلامهم عند المت إلا مك وتضدية »كانوا يصَفْقَونَ ويصفرون ليَشْمْلُوا النى صلى لله عليه وسل
والسامين فى القراءة والصلاة . ويجوز أن يكون أراءَ المّئق على وجْه الهو واللمب .

(ه) وف حديث لقان « صَفَاقٌ أقَاقْ » هو الرجل الكثير” الأسّفار والتصرثف
على التجارات . والصّفق والأفق قريب”" من السّواء . وقيل الأفاق" من أفق الأرُض :
أى تأحيتها .

(س) وفى حديث ألى هربرة رضى الله عنه « إذا اصطئق الأفاق بالبتياض » أى اضطرب

زفق

2

وانتشر الوه » وهو افتَصّل » من الصّفق » كا تقول اضّطرب الَجّاس بالقوام .

(1) هكذا فىكل المراجع ‏ وفى الدر التثير فقط « إن من أ كبر الكبائر . 6.
(0) فى اللسان والهروى : . . فى التجارات ٠.‏ (#) فى الاسان والروى : قريبان .

زه ] وفى حديث عانشة 2 فأصفقت له نسوان مكة »© أى احتمعت إليه.وروى:

فانصفقت له .

* ومنه حديث جاير رضى لَه عنه « فبرّعيا فى الموض حتى أصفقناه » أى كمعنا فيه الماء .
هكذا جاء فى رواية » واللحفوظ 2 أفيئناه » : أى مَل ناه .

(س) وفى حديرث مر رضى الله عنه « أنه سّئل عن امرأة : أَخَزَّت أن رَوجها ترقت
الحار و ترق الصّفاق 5 َقَمَى بنصف َك ث الدية » الصفاق : جار ر يق نحت الجاد الأعلى
وفوق الحم :

(س) وفى كتاب معاوية إلى ملك الروم « لأنرعنّك من الا 3 الأصفقانية «(
م الول باغة اهن . يقال : صققهم من بلد إلى بلد : أخرجهم منه قهراً وذلاً » وصفقهم ء
كذا : أى صرفهم .

(صفن 4 (ه) فيه« إذارَفع رأسه من الرَكوع قينا خَلْفَه صُفوتاً » .كله صافم قدميه
قائما فهو صافن”. والمم' صُفون » كقاعد وقمود .

(ه) ومنه الحديث « من سيره أن يدوم له الناسٌُ صفُونا » أى واقفيين . والصّفون :
الَصدرُ أيضاً .

(ه) ومنه الحديث « قلا دنا القوم” صافتام » أى واققنام وقمنا حذّام '

* والحديث الآخر « مبى عن صلاة الاين «( أى الذى مجمع ببن قذميه . وقيل هو الذى

فى قدمه إلى ورائه ما يفعل الفرّس إذا تنى حافره

* ومنه حديث مالك بن دينار « رأيت” يكم ل وقد سل بين قديد» .

(ه) وفيه « أنه عوّذ عليًا حين ركب وصفّن ثيابه فى سرجه » أى مها فيه ,

(ه) ومنه حديث تمر رضى الله عنه « لن بيت لأسَينَ بين الناس حتى يَأ الركاعى
حقّه فى صُفْنه » امون : خريطة” تنكون |" >اعى » فنها طعامه وز زناذه وما محتاج إليه . وقيل هى
السّفرة التى تجمع باعليط » ونم صأدها وتفتح .

لاوم
(ه) وف حديث على رضى له عنه « اكلقنى بالصّون » أى ارت 5 5.

(س) وف حديث أبى وائل ( شهدت صرفين » وبئسّت الصفون » فبها وفى مثالا لفتان :
إحداثها إِجْرَاء الأعراب على ما قبل الثون وتركها مفتوحة كجمع || السّلامة» ك) قال أبو وائل . والثانية

ص
هه 5 ل

أن تحمل النون حرف الإعراب وتقر” الياء حاهاء فتقول : هذه صفين” ورأيت صفين ومررت بصفين
وكذلك تقول فى قَنَسْرِين » وفلسطين » ورين .

إصنفاه (ه) فيه« إن عطي اتش وَسَيْمَ النى صلى الله عليه وسل والصد امم
أمثون ع« الصو :ما كان يأخذه رس لمش وتاره لنفسه من ن الغيمة قبل القسمة . ويقال له
الصفية . والجم” الصّفايا .

4 . و

ومنه حديث عائشة « كانت صفية رضى الله عسها 7 ن الى 4 اعنى صفية بنت <ئى ©»

كانت تمن اصطفاه الننى صلى الله عليه وسل من غنيمة ير .وقد تكرر ذكره فى الحديث .
٠ ٠‏ 8 3 ا 2-5

(ه) ٠‏ وف حديث عوف بن مالك « تسبيحة فى طلب حاجة خير” من لقوح صِفى فى
عام لزبة » المنيى؛ : الناقة الغزبرة د اللبن » وكذلك الشنّاة . وقد تسكررّت فى الحديث .

د وفيه )) إن اك لاير م ى لعبدذه الوم ن إذا ذهب بصفيه 7 رت أهْل الأرض فصير
واحتتب بشواب دون الجنّة «( صذَىئ 06 : الذى يصافيه الود ولخلصه له 4 قميل مُعنى

22 ناخس ءِ -
(س ( ومنه الحديث 57 نيه صَفَى عر » اى صد بق .
٠. 5 .‏ 1 1 0 عه ره 4 9 ٠.‏ > إله
(س)2 وف حديث عوف بن مالك « لهم صنوة أَمْره » الصفوة بالكسر : خيار الثىء
ع 525 ٠.‏ 25

وخلاصئه وما صفا منه . وإذا حذفت اللاء فتحت الصاد .

# وفى حديث على والعباس « أَتَرما دخلا على تمر رضى الله عنه وهما تختصمان فى الصّواق
التى أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وس من أمُوال بنى التضير » الصّوافى : الأملاك والأراضى

ام و اع 1 ىم 9 3-3
التى جا عنها أهْلها أو مانُوا ولا وَارث لها » واحذها صافية . قال الأزهرى : يقال للضياع التى
يسْتَخلِصُها السلطان مخاصّته : الصّوافى . وبه أذ من قرأ « فاذ كروا اس الله علها صواقَ » أى
خَالِصّة لَه تعالى .

* وفيهذ كر « الصفا والرئوة .» فى غير موضع . هو 6 أحد حَبَل السعى . والصفاى
ع 1 007 5 ع عاس
الأصل جمع صفاة » وهى الصخرة والحجر الأاماس .

(س) ومنه حديث مُعاوية « يرب صَفاتها ععوله » هو تمثيل”: أى احتهد عليه
و الم فى امتحانه واختباره .

0 59 0 1 ع سكم 0
وميه الحديث م لا تمر ع م صفاة » أى ا ينالهم أحد لسوء.
فى حديث الوح «كأنا سلسكة عل صَمُوان » الصّفوان : الحجر الأماس” . وجمعه
0 وق حديث أوحى 2 مها سلسلة على صفقوان »0 الصعوان : حر ماس . وجهعه
1 ره لم

ف وفيل هو جمع » وَاحله صفوانة .

( باب الصاد مع القاف ‏

١‏ ا لمم َك 0 ع لس
(إصقب مه (ه)فيه «“الجارٌ أحق بصقه » الصقّب : القرب” والملاصقة . ويروى بالسين.
شه يم
وقد تقلكم . والراد به الشئعة .
1 . 0 00 5 - م ا 2
(ه) ومنه حديث علىرضى الله عنه «كان إذا أنى بالقتيلقد واحد بين القر' بين حمله على
صب القر” يتين إليه )» أى قر مهما .
- . 0 3 , 35 0 0 5 - ه
(صقر» (ه) فية 2 كل صقار ملعور . )م فيل يارسول ألله : وما الصقار ؟ قال: اش
5 6و7 سيد م 9 0 ساد 2 ا
يكونون فى آخر الزمان » تكون محيّمهم ينهم إذا تلاقوا التلاعن » ويروى بالسين .
قد تقل> مالك بالصاد » وفكره بالي> أن يكون أراد نهدا الكبر و0 ؛
وفك تعدام . ورواه مالك بالصاد » وفسْره بالنمام .ووز أن يكون راد بهذا الحبروالا هه :
لأنه عيل داه .
1 و | سن سااهى 2 48
ومنه الحديث « لا يقبل اللّهُ من الصقور يوم القيامة صر'فا ولا عدلا » هو يعنى الصّقار .
وقيل هو الدَيُوت القو”اد على حرمه .
(ه) وفحديث أبى حَيْئمة « ليس الصمر فى رموس النخل» الصّقر : عسل الركطّب هاهنا »»
وهو الدّبْسُ »وهو فى غير هذا اللبَنُ الحامض . وقد تكرر ذكر الصّّر فى الحديث » وهو هذا الجأرح
اروف من الجوار ح الصائدة .

. قال المروى : ورواه بعض أهل العلم بالعين » وقال : هو ذو الكبر. وأنكره الأزهرى‎ )١(

(صقع 4 (س) فيه «ومن رَكى م" بكر فَاصْقمُوهٌ ماثة » أى اضر بُوه . وأصل الصقع :
اضرب على الرأس . وقيل: الضرب يبان الكفٌ . وقوله « رم" نكر » لق أهل 0
لام التعريف 5 .

. ومنه الحديث « ليس من امبرل امْصيام فى امْسَفَر » فعلى هذا تكون رَاهِ بكر مكسورة
من غير ينين ؛ لأن أله من البسكْر » فلن أبْدلَ اللام مما بقيت اكلر كة بحاها » كَمَوهم
بلْحَارثِ ؛ فى بنى الخآرث » ويكون قد استعمل الب؟ ر مو'ضع الآ بكار . والأشبه أن يحكون
بكر نكرة منوانة » وقد أبدات نون” دن مما » لأن النون السا كنة إذاكان بعدها باد قلبت فى
الأفظ ميا » نحو مر » وعَنْبرء فيكون” التدير : من ذى من بكر فاطقئوه .

*# ومنه الحديث « أن مُنقَذاً مقع آكة فى الجاهلية » أى شَِ شحة بلقت
أ ر أسه

08 وفى حديث حذيفة بن أسيد ١ت‏ مرك الناس فى الفتئة الخلطيب ب" الْيصقع «( أى البليغم
الماهر فى خطّبته الدتاعى إلى القن الذى يحض الناس” عايها » وهو مل ” ؛ من الصّقع نع : رفم فم الصوات
ومُتابمته . ومفعّل من أبخية المبالمة .

(صقلةه (ه) فىحديثأم معيد و3 زر به صدَلة 5»أى دق وتحول . يقال صَقَات” الناقةة
إذا أضمراتا . وقيل : أرادت أنه لم يكن متتفخ الخاصرة جد ء ولا ناحلا جِدًا . ويُروى بالسين
على الإبدّال من الصاد . ويروى صعلة بالعين . وقد تقدم .

باب الصاد مع الكاف »

(صكك ) * فيه « أنه 7 بد أصَك ميت » الصَكك: أن تضرب إحدى ال بين
الأخرى عند المَذو قتوثر فههما أثراً م كأنه لما رَآم ميّتا قد تقاصت ر كبتاه وصمّه بذلك» أوكان
شعر ركبتيه قد ذهب من الاصط كاك ورد فعرقّه به . ويُروى بالسين وقد تقدام .

(س) * ومنه كتاب عبد الاك إلى الحجاج د قاتلك الله أخيفش العئْنين
أصك الر“جلين 6 .

3 وفيه ( تمل على تمل م مص ع«( هو بكس الم , وتشديد الكاف » وهو القوى خم
الشديدُ الاق . وقيل هو من الصكك : اكاك المر'قوبين .

د وف حديث ابن الأ كوع 2 وأماكة سم فى رِحَله ع«( أى أَضْر به بسهم .

) س ( ومنه الحديث « فاصْطكُوا بالسّيوف» . أى تضارَبوا مهاء وهو افْتملوا من الصّك .
قلبت التاد طاء أجل الصّاد .

(ه) وفيهذ كر «المكيك ) وهو الضعيف ؛ فعيل” معنى مقعول ؛ منالصّك: الضراب.
أى يِضرب كثيرا لاستضعافه .

2# وفى حديث ألى هريرة « قال لمروان : أحلات بيع ْم الصكاك » هى جمع صك وهو
الكتاب .و ذلك أن الأمراء كانوا يَكُتبون للناس يأرو قم و أغطيامم ككتيا فييمون مافيها قبل
أن بقيضوها سس » ويمطون المشترى المدّكّ لمغى ويَقبِضْه ٠‏ وا ء عن ذلك لأنه بين
مالم عبض ٠.‏ 1

00
2-2

(ه) وفيه « أنه كان يستظل بظل” -ة حفنة عبد الله بن جد عان 00 يح » بريد فى
الهاجرة . والأصل فبها أن تيا مُصفر مرحم »كأنه تصغير” أتمى. وقيل إن" ” 0 جنع دوا
كان “يفيض”2" باخَا” عند الهاجرة وشدة ار . وقيل إِنَه أغار على قومه فى حر” الظبيرة فضَرب
به الثل فيمن مرج فى شدة الحر » يقال لقيئه َك ع . وكانت هذه الجْفنة لان جُداءان فى
الجاهلية يطبي فبها الناس » وان يأ كل مها القائم والرتاكب لعظمها . وكان له مُنادٍ “يتادى: 7 إلى
القألوذ » وَريما حَضْر طعامّه رسول الله صلى الله عليه وسلم .

(1)فى الأصل « ... فى صكة عمى » وأسقطنا « فى » حيث لم ترد فى كل مراجعنا .
() قال مصحح الأصل : فى بعض النسخ يقيظ » اه وف الصباح : قَأظ الرجل بالسكان
قيقلا » من باب باع” : أقام به أيام الحر.

عل باب الصاد مع اللام ©

آذه

. 3 32 8 5
إصابمه (ه) فيه « نهبى عر: الصلاة فى الثوب المصّلب » هو الذى فيه نقش”
أمثال الصلبان .

* ومنه الحديث «كان إذا رَأى التصليب فى موضع قضه 6 .

عن ار

*# وحديث عالشة رضى لله له عنها « فنا ولا عطفا فرأت فيه تصليباً فقالت : نحيه عنى » .
+ وحديثأ مم سآمة ركى له عمها 2 . هأ كاز نت كه القُياب المصلية نا .
(سه) وحديث جرير رفى اله عنه « رأيت على امسن ثوبا مُصّلبا » وقال القتبى :

- 017 8 لاسر 5 - 2 ىم اس ع 5
يقال خَارٌ مساب . وقد صَلبَت المرأة حمارها » وهى لبسّة معروفة عند النساء . والأول الوَّحه .

آذ له

(س) ومئه حديث مَقَمَل مر رضى الله عنه « حرج انه عبيك الله فضرب حفينة
ل" عحَمى” فصلاب بين عليه ») أى ضربه على عرضه حتّى صارت الغثّر ب كالميايب .

(ه) وفيه« قال: صَلَيِسَهُ إلى جَنٍ عر فوضت يدى على خاصرنى »فلا صل قال :
هذا الصصّلبُ فى الصلاة ٠كان‏ الننى صلى الله عليه وسلم يمبّى عنه » أى شه الصّلبء لأن المصلوبَ
بعد بأعْه على الجذاع . وهيئة الصاب فى الصلاة أن بصع يديه على خاص ستيه وتحافى بين عَضصدية
فى القيام .

*# وفيه « إن الله خاق لاحنة أهلاً » خاقها مم وهم فى أصلاب ابإئيم «ى الأصلاب” : جمع :
صُلْبٍ © وعو الفلمر

[ ه | ومنه حديث سعيد بن حبير « فى الماب المي » أى إن كس - الس تفدب
الرجُل ففيه الددّية . وقيل أراد إن أصيب صُلْبه بشىء حتى أذْهب منه الجاع » فس الجاع ضُلبا »
أت الى 2 فى حر 3 مئة .

زه ] وفى شعر العباس رضى الله عنه » بمدح النى صلى الله عليه وسلم :

006 من' صالب" إلى رح ذا مَعَى عالب بدا طبن

)00 ضيبطه ف الأصل واللسان بفتحم اللام ٠.‏ والضيط المثدت من ا والهروى والقاموس

امع لد

الصالب : الاب » وهو قليل الاستعمال .

(ه) وفيه« أنه خَّاقَدِم مكة أتاه أصْحابُ الاب » قيل هم الذين يحمَعُون العظآم إذا
أخدّت عنها “لومها » فيطبخُو نا بألماء » فإذا خرج النتسم منها جمَعوه وائتدموا به 22 . والمُلب
بَمع الصّليب . والصّلِيبٌ : الوك .

(ه) ومنه حديث على « أنه اسْتُفِيَ فى استعمال صَلِيب ألو فى النّلاء والدّفن فأبى
عليهم » . وبه عى المضلوب ؛ لما ييل من ود كه .

(س) وفى حديث أب عبيدة « عر” ذخيرة مُضَابة » أى ضابة ٠.‏ وتم المديئة صلب . وقد
يقال رطب مُصَلْبِ ؛ بكسر اللام : أى بابس شديد .

(س) ومنه الحديث « أطيب مُضغة صيْحا نية مُصابة » أى بلغت الصّلابة فى اليس .
وتروى بالياء . وسيذ كر .

(س) وفى حديث العباس :

١ 2 95‏ 0 8 عر
* إن الغالبَ صلب الله مَعْلوبُ *

لإصات 4 (ه) فى صفتهصل اله عليه وس «كان صَلتَ الحبين » أى وَاسعّه . وقيل
الصّلت : الأُمْلسُ . وقيل البارر .
* وق حديث آخر «كان سه الليدين صَلتهما 6 .

6

(س) وفى حديث غوؤرث « فاخترط السيفء وهو فى يده ضَلتا » أى نحركداً . “يقال :

9
و تم

أصلت السَّيف إذا جكده من غمده . وضر به بالسيف ضَّاتا وضلتا .
* وفيه « مركت سحابة فقال : تنصّلت” » أى تقصد للمطر . يقال انصّلت ينصّلت إذا تجرد .
© هس 8 2 2 آ هك 7 إن أ ٠‏
وإذا أسرع فى السّير . وبروى « تنطلات »© ععنى أقيّلت .

(صلح) ١‏ [ه] فى أخبار مكة :

(1) فى الأصل و١‏ : « وتأدّموا » وأثبتنا مانى المروى واللسان .

هس

زميق

واراس لك
أبا مَطر هل" إلى د من قريش
ملاح :ام عل شك 9

(صلم ) (ه) فيه «عرضت الأمانة على الجبال الث الصّلآخ_» أى الصّلاب الأأنمة»

لاح فتَكفيك التَدامَى

الواحل صَاحْم .

لإصلد 4 [ه] فى حديث عر « لما طن سق الطَبيب" لبن فرج من الطّمنة أبيض”
َصَلِد » أى يبرق ويَبص .

# ومنه حديث عطاء بن بسار « قال له بعض؛ القوم : أقسّمت” عليك لما تقيّات »
فقَاء ليبا يصن 6.

8 ومنه حديث ابن مسعوه افك ف ثم لحا َه فإذا هو أبس يلك » .

( صاصل »4 (س) فى صفة الوحجى (كأنه صَلْصَلة على صَّفوان » الصّلصَلة : صَوت اتخديد
إذا حك . يقال صل الحديد » وصَاصّل . والصّاضَاة أَعَدُ من الصليل .

ومنه حديث حنين « أنهم تمعوا صََدَ بين السماء والأرض » .

(صلم )4 (ه) فى حديث لان « وإِنْ لا أرَى مَطَمَما فوقاع بعلم » 7ه الأرضُ

التى لا نبآت فيها . وأصله من صَلْم الرأس » وهو اتحسارٌ الشمر عنه .

(1) هو فى الاسان رب بن أمية » مخاطب أبا مطر الحضرىى » وقيل هو للحارث بن أمية .
ولعذه :
وتأمن ومنطهم وتعيش يهم أبامَطرٍ هديت سير عش
ونسكن بر عيرّت لتَاحا وتأمن أن يزورك رب حص
قال ابن برى : الشاهد فى هذا الشعر صرف « صلاح » والأصل فيها أن تكون مبنية كقطام .
(0) قال فى الاسان : موز أن يكون من الصلح لقوله تعالى « حرّما آمنا » ويجوز أن يكون
من الصلاح . 0

مَطْمى فوقاع بلع .

م 2 راج #4
(ه) ومنه الحديث « ماجرى اليَمفورٌ بصلع » ويقال لا الصّلعاء أيضا .
0 8 خ ل - 4 2
إن ومنه حديث أبى حدوئمة ( و“-ترش مهأ الضباب من الارض الصّلعاء "١‏ .
(ه) ومنه الحديث « تكون حَِبَمَوَة صلا » أى ظاهرة بارزة .
عوج عه #7 07 0 ُ- روس
*# ومنه الحديث « أن أعرابيا سَال النى صلى الله عليه وس عن الصليعاء والقريماء )ا هى
-. 8 ع رم
تَصْغير الكّلعاء؛ للأئض الى لا تنبت .
(ه) وف حديث عائشة « أنهاقالت لمُعاوية رضى الله عنهما حين ادع زياداً : ركيت
50 7 حْ اام اسه اس 2 ور 8<
الصليعاء ع«( أى الل أهية والآمر الشديد 0( أو السّواة الشذيعة اليارزة المكشوفة ٠.‏
٠. ٠.‏ ِ. _ 0-4 لاه 7 5 عاوس
“*# وفى حديث الذى هدم الكعبة كألى به افيد ع اصيلم ») هو تصغير” الاصلع الذى
انحسر الشعر عن رَأسه .
(ه) ومنه حديث بَدْر « ماقتلنا إلا يحائز ضّلما » أى مشا عَجَرْه عن الحراب » و مجمع
الأصلم على صُلعان أيضا .
| عم رعاسه ب كم
ومنه حديث تمر رضى الله عنه « أَيْمَا أشرّف : الصَّلمانْ أو الفرعان ؟ » .
. : ل ارس ا ًّ ا ست يم 0
( صلم 4 # فيه ( علمهمالصّالغ وااقارح ) هو من البقر والخنم الذى كمل وانحبى سئة .
وذللك ف التّنة التّادسة ٠.‏ ويقال بالسين ٠.‏
. سل عم كل ٍ_ِ- 0 2
إصلف »4 (س) فيه «آفة الظر'ف الصّكَفه » هو الغادُ فى الظرف » والزيادة على
اللقدار مم نكر .
٠. 2‏ | يل ” 4 ٠.‏ 0 2
* ومنه الحديث « مَن' يبغ فى الدبن يَضْلفْ » أى مَن يطاب فى الدين أ كثرَ نما وقف”
عليه يِقَلُ حظله ٠.‏
(س) ومنهالحديث 7 من صَلَفْرٍ نحت الرتاعدة » هو مَثْلٌ لمن 50 قول مألا يفمل: ش
0 2 م
أى بحت سحاب عل ولا عمط .
حرس ” ام اس - و. اسلرلم
(س) ومنه الحديث (لوأن امرأة لا تتصتع اوجها صَلفت عنده » أى ثقلت عليه وم

-. اه 0 اه زور 525
حظ عنده » وَوَلاها صليف عنقه : أى جانيه .

لس )2 ومنه حديث عائشة رضى الله عنها « تتطلق إِحْدَا أن فتصائم مالها عن ابلتها
الحظيّة » ولو صائمت عه ن الصسّلمّة كانت أَحَق 6 .
8 ْ ا .4 ص -

(س) وفى حديث صمَيرة « قال يا رسول الله : إنى أحالف ما دام الصالفان مكانه . قال :
بل م دام أَخد مكانه «( ثبل : الصالفان حب كآن يتحالف * أهل الجاهلية عنده 4 و ماكر ذلك للا
و 0 ا ٠.‏
يساو ى فعلهم فى الماهلية فعلهم ف الإسلام .

إصاق »م (ه) فيه )0 يمس من من ن صلق أو حَقَ » الصّلق : : الصوت الشديد © بريد
رَفْمهُ ف المصائت30© وعند الفجيعة بالملوت 4 ويدخل فيه التوح” . ويقال بالسين ٠.‏

* ومنه الحديث « أنا برى من الصّالقة والخالقة » .

(ه) وق حديث مر رصى أله عنه )0 أما اشم ما أجهل” عن كاك وأسنمة 43 ولو
شت لدعوات بصلاء وصنآب وصلائقَ » الصّلائق” : الرثقاق؟ » و احدمما صَليقة . وقيل
م اللملارت الْدُو 7 3 من صَائت الما إذا و ٠.‏ ويروى بالسين 4 وهو كله م سلق

7
مدن البقول وغيرها ٠.‏

(ه) وفى حديث ابن حمر رضى الله عمهما « أنه تصلق ذات ليلة على فراشه ») أى تلكى
وتقلب » من تصلق الحوث فى الماء إذا ذهب وجاء .

د ومنه حديث أبى مس 5 ولا 22 ثم صب فيه من الماء وهو يتصلق فبا0"©) «(

لإصال4 (ه) فيه« كل مارد عليك فوسك مالم يعيل » أى مالم يتن ٠‏ يقال صَلَ
ألا وأص 11 . هذا على الاستحياب ( فإنه جور | أ كل” الحم الْمَبّر الرتييح إذاكان د د كن .

(س) وفيه« أنحبون أن تكونو | كالجير الصّالة » قال أو أحمد العسكرى : هو بالصاد
)١(‏ أنشد الهروى للبيد :

فَصَلقنَا فى مُرادٍ صَلقَةَ وصداء لقم بالثلل
أى بالحلاك .
(0) فى ١‏ : « فيهما » » وسقطت « فيها » من اللسان .

غير المعحمة » فر وه بالضّاد ا معحمة » وهو خطأ | . يقال للحمار الوحثى لاد الصو ت : صالث
وصّاصّال »كأنه بريد الصّحيحة الأجْساد التّديدةَ الأصوات لقوتتها وتشاطها .

وفى حديث ابن عباس رضى الله عنهما فى تفسير العتّاصّال « هو الصّال » الماء بقع على
1 الأر ض فتنشق فيحف ويصير له صوت » . ش

(صر 4 (ه) فى حديثابن مسعود رضى الله عنه « يكون الناس صّلاّمات يرب بعضهم
رقاب بعض » الصّلامات : الفرق والطّوائف » واحدنها صلامة9؟ .

0

2 وى حدبثث 2 بن الزسبير لا تل أخوه مطعب )0 أسلمه التعام الصا

يقال للتعام م 6 م لا آذان ما ظاهرة 6 7 ؛ والصّم” : القطم الْستأصل” 4 فإذا أما- فق على الناس فإعا

د ومنه قوله :

لد أن أهل” الم راق 4

مخز كر سه مر
فإن أ م ا تثاروا واتديتم فَمَدُوا آذ ن التعام الصَلم
هه 00077
(س) ومنة حديثث الفتن 02 وتصطفون ف الثالئم ع«( الاصطلام . : اقصاله 4 «رب
الصَّار : القط.
طع .
+« ومنه حديث المدى و الضحايا 2 ولا المملدة يا ها »
## وحديث عاتكة « لئن 6 3 ليصطااتَم 0

(ه) وف حديث ان كر 0 فتكون الصا

م ببنى وبينه » أى القطيعة لكر . والصيل

: / م
الداهية . والياد زائدة .

ومنه حديث ابن عمر « اخرجٌوايا أهل مكة قبل || يط كأق به فينج فيرع
سدم الكعية 6. :

لإصلوره ( ه ) فى حديث عمار « لا تأ كلوا الصَلوْرَ وال نقئيس7©)» الصاؤر : الجر »
والإنقليس : الَارْماجى » وما توعآن من السّم ككالميّات .

. بتثليث الصاد» كا فى القاموس . 0 بفتح الهمزة واللام وبكسرها 3 فى القاموس‎ )١(
) 5 - الهاية‎ 7

لد وق سمه

لإصلا)4 * قد تكرر فيه ذ كر « الصّلاة والصلوات » وهى العبادة امخصوصة » وأضاها فى
ال الدعاه فسّمّيت ببعض أَجْزَائها ٠‏ وقيل إن أصلها فى اللغة العم . وشت العبادة الخصوصة
صلاة لما فها من تم ارب تال . وقوله فى التشهد المصّاوات لله : أى الأدعية اتى يراد بها تعظلي
الله تعالى » هو مُستحقها لا تليق بأد سواه . ذأما قولنا : الل َل على مد فعناه : عم فى دنا
بإغلاءذ ثرهء وإظهار دَعُوته » وإبقاء شرسته » وف الآخرة بده فى أمُته » وتضعيف أحره
ومثوبته . وقيل : المعنى لما أمر لله سبحانه بالصلاة عليه وم بل قدر رَ الواح جب من ذلاث أَحَاناهُ على
لمم » وقلنا : اللبم صل أنتعلىتمد ؛ لأنك أعل” بما ليق" به .

وهذا الدعاد قد اختُلف فيه : هل يحون إطلاقه على غير النبى صلى الله عليه وسلٍ » أم لا؟ والصحيحٌ
أنه خاصٌ له فلا َال لفيره . وقال الطاب : الصلاة الت ممنى التعظي والتسكريم لاتقال لغيره » والق
عمنى الدّعاء والتبر يك تقال لغيره .

[ه] ومنهالحديث« الهم صل على آل ألى أؤْق » أى حم وير دك . وقيل فيه إن هذا

خاص له » ولكنه هو آثر به غيره . وأما سواه فلا يحور له أن نخْص به أحداً .

(ه) وفيه« من 8 على صلاة صت عليه الملائكة عر » أى دعت له وبرت كت .

(ه) والحديث الآخر « الصائم إذا أكل عننده الطعام” ص عليه اللائكة » .

(ه) والحديث الآخر« إذا دع أحذى إلى طما آم فليئحب" » وإ نكان صاما فيصل »
أى فليدع لأخل العام بالممفرة و ابر ركة . 1

(ه) وحديث سودة « يا رسبول اله إذا متنا سَّ لنا عمارة > بن مظعون «ى
أى استغفر ليا .

(ه) وفى حديث على رضى اله عنه « سَبقَ رسول لله صلى الله عليه وسل » وصل أبو بكر
ولك عر 6 الْصَلْ فى خيل الذلبة : هو الثاتى » 9 به لأنّ رأسه يكون عند صلا الأول » وهو
ماعن ين الذذتب وثعاله .

5 را 2 ل سس و ال
به ١‏

0 مه وفيه « « أنه لى لساه بشة مصلية «( أى م مشو 1 ٠‏ يقال صايت اللحم - بالتخفيف الك ب أى
ماإذ

شْوَينه » فهو مَِْءٌ . فأما إذا أحرقته و ألقييه فى الكّار قلت صَلَيته بالتشديد » وأضليته . وصليت

العصا بالثّار أيضا إذا ينها وقومتها .

وه سه

(س)2 ومنهالحديث « أطيب مضفة صيحانية مَلية » أى مشّسَّة قد صّليتفى الشمس»
ويروى بالباء وقد تقدآّمت .

(س) | ومنه حديث عمر « لو شنت لدعوتة بصلاء و صدآب » الصلاء بالل
والكسر : الشُّواهِ

وفى حديث حذيفة « فرأيت أبا سُفيان يصلى ظهرّه بالثّآر » أى يكفئه .

(س) وفى حديث السَّقيفة « أنا الذى لا مطل بتآره » الاصطلاه : افتعال © من
صلا المَّارِ والتّسحْن بها : أى أن الذى لا متمرتض لحر'بى . يقال فلاث” لا مطل بناره إذا كان
شجاعا لا يطاق

. 0 سس اس كم اس د ا كه
(ه) وفيه « إن للشيطان مصالى وفخوخا » المصال : شبيبة بالشرك » واحدتها مصلاة »

ع م 1 3 5 8 95 7 م 24 . 00-7 ويم 5
| راد ما لإس هر به الناس من رينة الد نيأ وشهوامها ٠.‏ شال صليت لفلان إذا حمات له 2 أهر ثرٍِ 35

مره

أن محل نه .

(س) ونى حديث كعب « إن الله بارك لذواب الجاهدين فى صليآن أرْض الرثوم » كا

ارك لما 2 شعير سورية ع«( الى يان : تدك معروف له سرمة عظيمة كأنه راس ) القصّب : أى يعقوم

: ل د 1
يلجم مقام الشعير ٠.‏ وسورية ص الشام ٠.‏

(باب الصاد مع المم )

8 8 0 لا ْ سر ١‏ 0
ىم 00 ان وا سا
دخات عايه سو 3 ا ود ش يشكال «( يقال : صمت العليل و أ صمث فهو صأمت” و يت 4

.2 ع |
إذا اعتقل لسانه .
*# ومنه المديث «أ.ة امرأة م من لس ححّت مصمتة » أى سا كدة لا تدكم .
ع واس هم 4 0 .2
0 م ( ومنه الحديث « أصمتت أمامة بلنت” أبى العاص » أى اغتقل لسائها .

٠‏ 7 50 31 0 8 3 ص . ع 0 4ه
* وفى حديث صفة التمرة « أنها صمتة لاصّنير » أى أنه إذا بكى أبسكت بها .

كامس

د وفى حديث العباس « إما مبى رسولة الله صل الله علي وس عن النوب المت من حَثْ »

هو الذى جميعه 2 لا مخالطه فيه وم ” ولا غيره .

89
وفيه « على رسته صامت” » يدنى الذهب والفضة » خلاف الناطق » وهو الحيوان » وقد
تكركر ذ كر الصمت فى الحديث .
. 8 1 . اء 2 7 0 ١ ٠.‏ 0 0 مه
( معن 4 * فى حديي الوضوء « فاخد ماء فادخل أصابعة فى صماخ أذنيه » الصماخ : ب
الأذن : ويقال بالسين .
[ه] ومنه حديث ألى د « فَضَرب الله على أعلوحتهم » ») هى جمع 1 للشماخ : أى

* وفى حديث على رفى الله عنه « أَصْفْت' لاسّتراقه صما الأسماع » هى جم صماخ »
كثمال وشمائل .

إحعد4 * فى أساء اله تعالى « الصّمد » هو السيّد الذى اتهى إليه السُودّد . وقيل هو
الدائم” الباق . وقيل هو الذى لا جف له . وقيل الذى يعمد فى الحواج إليه : أى يقصّد .

90 ومنه حديث تمر رضى الله عنه « 51 الأنساب والطَّمْن فيباء فو الذى فس

ر بيده اوقلت لا يراج من هذا الباب إلا صَمّد ما حرج إلا أقدم » هو الذى اثتهى فى سودده »
أو الذى بقنصد ف المواتح..

*# وفى حديث اذ بن الجموح فى قثل أبى حهل « فَصَمَدْت له حتىى أمكندنى منه غرة » أى
3 له وقصلاته وانتظري عفاته .

# ومنه حديث على « فصّمْداً أصمدا حتى ينجل لكر تمود المق » .

(سمر »4ه (ه) فى حديث على « أنه أغطى أبارَافِع َك تن وقال : اذم هذا إلى
أسها.” © ليدم ن به , 5 نى أخيه من صمر البدر » يعنى من أن ريحه .

(سعمم وى) فى حديث ألى ذر « أو وضدم .” الكمصّامّة على رَكبتى » الممصامة :
اليف القأطع )و امع" مهام ٠:‏

4 هى أسماء بنت عميس . وكانت زوجة جعفر بن أبى طالب أخى على . اللسان ( صمر )

ش 2 0 3 52 1 عه .8
# ومنه حديث فس « تردؤًا بالصمادم » أى حعلورها لم عنزلة الازدية » ماهم ا ووضع
حهائلها على عو اتقهع
١‏ صمع 4 (ه) فى حديث على رضى لَه عنه «كأنى برجل صمل أصمع هدم الكعية »
ع ا ع2 1
الأصمع : الصّغيرٌ الاذن و ن الناس وغيرثم .
(ه) ومنه حديث ابن عياس ركى 5 عمهما 2 كان لا لا برىبأساً أن" ضَحَى بالصمعاء ع«(
أى الصّغير الأذ ‏ نين .
(س) وفيه «كابل أ كلت صدماء » قيل هى الميمى إذا ازتقعت قبل أن تَتَفقأ . وقيل :
الصّمعاه : البَقَلةٌ التى ارتوت واكتيزت .
إصمعد» ‏ (س) فيه« أصبح وقد اصَمّدّت قدماه » أى انتفخت ووَرمت .
اصمة فى حديث على « لَْنُوا الصماعين فإنهما مقمدا الَلَكين » الصّماغان :
(صمغ 4 () ف 0 على « لطمو ماغين فإم) 03 لكين » در
تمع ريق فى جانى الشنة . و وقل ها ملتقى شين ٠‏ ويقال هما الصّامتآرن »
والمسّاضشان » والصّواران .
ش 2 اده ايه 3 - 0 0
*# ومنه حديث بعض القرشيين « حق عر قت وزسب صماغاك » أى طلع يدها .
(س) وى حديث ابن عباس رضى لله عمهما » فى اليتى , إذاكان تحْدوراً « كأنه صممة «
بريد حين يليض ) البدرئ على بل نه تيمر كالصغ .
1 تككبى متسل سمال اك ارخ هسك » 4
) سس( ومنة حديث الحجاج 2 لأودنك فلم الصمغة « أى لاستاصلنك. والصمغ إذا فلم
رسلم 2 .6 6 اال # الى - 3
انقلم كله من الشحّرة ولم بق له أثر» وربّما أخذ معه بض لحائها .
لإسمل4ه (س) فيه« أنت رجل صمل » الصَّمُلُ - بالضي والتشديد ‏ : الشديد اليلق .
0 7 3 2 سار 7
صمل الشىء يعمل صمُولا : صلب واشتد ٠‏ وصمّل الشحر” إذا عط ش فخشن وييس .
8 رار شاعم
(س) ومنه حديث معاوية « إن | صَميلة » أى فى ساقها ببس وخشونة .
د 5 ٠.‏ 00057 ٠أ..‏ ا 0 3 2 ل 3 0 ْ
وم 4 # قى حديبتثت الإيمان )0 وأنترى اللفاة العراة الهم ابم رؤوسالناس» الهم :
: ا ؛ وهو الذى لا د 3 وأراد به الذى لا مبتدى ولا قبل” الحق” © هن صم العقَل»
ع الام ع صَمَمِ
لاص الاذن .

عه

2 وف حديث جابر نْ عر رضى ننه عنئه ا م تك النى صلى أله عليه وسلم 2 يبكلمة ة أصمنيها
اناس » أى شعلونى عن تماعبا » فسكا نهم حَعَاوق 3 :

2 ُْ

(س) وفيه 00 شهر * انه ل رحب 0 سى | 314
لكونه شهراً حرَاما » ووّصف بالأصي” تجازاً » وامراد به الإنسان الذى يدّخل فيه ؟ 5 قيل ليل

2ئ لأنه كان لا سمّع فيه صّوت المتلاح ؛

َ
ان » وإنما الَائمُ من فى الأيل » فكأن الإنسان فى شهر رَجِب أمهُ عن ممم
صَوت السّلاح .

0 س ( ومنه الحديث « النتمة الصماء العمياه » هى التى لا سَبيل إلى تشكينها لتأهيها ف
دهائها ء لآن الأميً لا يتامع الامتفاثة » فلا ثيقلع عما بفَله . وقبل هى كاليّة الصمّاء التى
لاتقبل الث .

(ه) وفيه « أنه :2 مهى عن اشهال الصّماء ) هو أن يتجكل الرحلٌ بشويه ولا برافع منه جانيا .
وإنما قيل طا صَمَّاء » لأنه يَسدّ على يديه ورخليه المنافذ كلما كالصّخرة الصّماء التى ليس فيها خر'ق
ولا صَدْع و الفقهاد يقولون : هو أن على يثوب واحد ليس عليه غَيِره » 5 ر فعه من أحَد جانبيه
فيضعه على منكبه » فمَنكشْف عورته .

# ومنهالحديث « والقآحر” كال رزة صَمَّاء ») أى مكتننة لا 626 فمها.

ل وفى حديث الوطء « فى صمآيمواحد » أى سمْلك واحد . الصمام : مانسد بهالشر'جةء
فَسمّى | فرج به . ويجوز أن يكون فى فى موضع إحمآم 5 على حَذف الضاف . ويرئوى بالسّين .
وقد تقلام .

إصمايج (ه) فيه« كل ماأصميت ودع ما أنميئت » الإعماه : أن يقل الصيد مكانه .
ومعئاه سر'عة إزهاق الردو يح )مره ن قو م لمر ع : صمَّيان . و الإعاه : أن ُصيب إصا ب غير قا 59
فى الحال . يقال" أنميت اركميّة » وت بتفسها . ومعناه : إذا صددت يكاب ب أو سَيْم أو غيرها ات"
وأنتة تراه غير غائب عَنك فكل منه » وما أصبتة ثم غاب عَنْك فات بعد ذلك فده ؛ لأنك

له

لا ترى أمات بصيداك دك أم ب بع أرض أ

( باب الصاد مع النون)

لإصنب 4 (ه) فيه« أتام أعرابى بِأرْتب قد شواها » وجاء معها بصتاءها » الصّناب :

0-0 .6 0 3-1 0 العرلى سس
ادل المعمول بالز يت » وهو صباع يوأتدم به.

5

١ 2” ًُ . 5 :‏ 1
(ه) ومئه حديتثت مر رصى ألله عنة ا أو شئت لدعوت” بصلاء 2 ؟ وصناب 4 5

2 هه
-

8 5 7 قر 7 0 .8 5 عمسم
(صنبر 4 (ه) فيه « أن قَرَيشاً كانوا يقولون : إن ميّدا صَنيُور » أى أبترٌ»
كنج سس 6050 5 رع ىن شير 210 " 0 كا إن زوه 206 3
لا عقب له ' ٠‏ . وأصل الصنيور : سعفة تنبت فى جذع النخلة لانى الأرض . وقيل هى
6 ج عوسم واداعراء الى 2 ع - 0 8 3 8
النحلة المنفردة الى يذى أسفاها . أرادوا أنه إذا فلع انتقطع ذ ره 17 يذهب" أثر الصنبور 2
لآنه لاءقَبَ له.
فيه « أن رحَلاً وقف على ان الرُبير حين صلب ققال : قد كنت ممم بيذ
(س) وفيه « أن رحلا وقف عبل بن ألز بير حب صلب 5 : فل ننث مجمع بين
4 0 2 ع 5 3
قطرى الليلة الصمنبرة قاعا » أى الليلة الشديدة البرد .
ش 5-5 ا ا
٠. 0‏ 8 0 5 .6 ه24 5 ٠. 22 0-7 ٠‏ ِ
ِ صنح 4 (ه) ف حديث الى الد رداء 2 العم الت السام إِ يذهب بالصّنخة ويد 77
31 0 2 207 آ# 0 2 آ#-ه 0
النار « إلى الد رن والو سح ٠.‏ شال صنخ ذل نه وسنخ 4 والسين” أشي ٠.‏
٠ ١‏ 12 آ 0 ٠.‏ 5 ا لهاء. كاه 1_7 8
#إصند »‏ (س) فيه ذر « صناديد فرإش» فى غير مَوأضع » وثم أشرافهم » وعظماومم
5 ورتير 0 2 04 3
ورؤساؤهم » الواحد صنديد » وكل» عظلم غالب صنديد” .
1 1 2 007 آذه ع او
(س) ومنه حديث الحسن 00 كار : يتعواذ دن صناديد القدر ( اى توانبه
العظام الغوالب .
(صنم 4 (ه) فيه « إذا : استجى فأاصتع ماشئت ) هذا أمر” يراد به اللي ٠‏ وقيل هو

2 ِ - 2
على الوعيد والتهديد » كقوله تعالى « اعملوا ماشتم

. ف المروى : ا بصّرائق © والصرائق : ع صريقة 4 وقى الرقاقة دولل اكيز‎ )١(
. » (5)فى الدر النثير : « وقيل الناثىء اتددّث . حكاه ابن الجوزى‎

» وقد تقلكم مشروحا فى الحاء .

(*)فى الهروى : « “يذهب الصّدحَة » وهى رواية الصنف فى « صان » .

"م

*« وق حديث مر « حين جرح قال لا.ن عباس : انظر 7 ن قتَانى 4 فقال : غلا الأغيرة سن
.6 5 ص : 1 59 0 : ٠.‏ 0 :
شعبة © فقال : الصّنع ؟ قال : لم » يقال رجل صَكَم وامرأةة صناع ؛ إذا كان لها صنعة يعمّلانها
بأيدمهما ويكسبان مها
سم ع ير
* ومنه حديثه الآخر « الامّة غير الصّناع » .
مس
(ه) وفيه « اصطتم رسول” لله صلى نه عليه وس خا من ذهب "0 أى أمن أن يصنم
له كا تقول اكْمَنَبَّ : أى أمر أن يكنب له . والطاه بدل من تاء الافتعال لأجل الصاد .
(ه) ومنه حديث اتلدرى « قال قال رسول الله صلى الله عايه وسل : لا توقدوا يليل
3 ع 00 1 ع 0 0 3 ا . :
نار أ 6 نم قال :م قدو | واصطنعو |)أى انتخذوا صذيعا ؛ يعنى طعاما تنفقو ندق سبيل الله .
# ومنه حديث آدم « قال لموسى عامهما السلام : أن تكلم اله ااذى اصطتّعك لنفسه » هذا
. ' لع ا 00 : 0 : “م٠‏ الضنيعة المطّة
عثيل” لما أعطاه الله من محزْلة التقريب و الشسكر 02 الاصطناع : افتعال من الصّنيعة » وهى العطي
والكرامة والإحسان .
. ع 5 اك كل لهس ف
(س) وق حديث جابر «وكان يصانع قائده « أى يداريه 8 والمصانعة : ان لصنع له شيا
ليصتم لك شيئاً آخر » وهى مُفاءَلَ من العدّثم .
2 و 59
١‏ : لم الصم يكم » الصتم بالكسر : موضهم الذى يِمّخَذْ لأماى» وجمعه
(س) وفيه « من بلع الصنع بسهم 0 الصنم بال لسس ؟ وصع ى الع 6ل
ع وله هب فى اس . 5 01 5 2 005 00
أصناع 8 ويقال لما مصاع ومصائم ٠.‏ وقيل اراد بالصنع هاهنا الخصن ٠.‏ والمصائع : اليانى من
عر
(س) وف حديث سعد ( 3 أن لأخدم وادى ل 4 2 اخر على سيعة أسهم صم

د
7ه

منْه نفسّه أن يتل فيأخدّها » كذاقال « صُنْع » قال ا فى (صيغة » : أى مستوية من
عمل رجل واحد.

لإصنف »# (ه) فيه« فَليتفضه بدّنفة إزاره » فإنه لا يذرى ماخلفه عليه » صَنفة الإزار
- بكسر النون - : طرّفه ما على عأركته .

(منم) » قد تكرر فيد كر ١‏ الم والأشنام » وهو ما أذ ذإقا من دون الله تعالى .
وقيل هو ما كان له جم “أو صورة فإن ل يكن له جسم أو صورة فهو وثن

1ه عمس

. 8 ع ا آنا 31 ٠.‏ كه سك
( صنن م (ه) فى حديث أب اللكرداء (١‏ نمم الببت” الخمام يذهب الصّئة ويذ كر النار »

1

2

#8 1 0 58 2 وهس
الصّنة : الصّنان ورانحة معاطف المشم إذا تبرت » وهو من أَصََ اللح” إذا أنتن .

1
٠.‏ 32 سوه 5 ٠.‏ كك 50 35 2
(س) وفيه « فالى بعراق يعنى الصن «( هو بالفتح : زبيل كير . وفهل هو شبه
الكل الطيقة .
(صنوهخ (ه) فى حديث العباس « فإن ع ارحّل صنو” أبيه » وفى رواية : « العباس
٠‏ 055 8 ع اخ ع شاه سمس . ع ؟
صنوى ع«( الصذو : الكل ٠.‏ واصله ان تطلع مخلتان من عراف واحدٍ ٠‏ 8 يل أن اصل العياس وأصلَ
أبى واحدثة وهو مثل أبى أو مثل » وجمقعه صنوان . وقد تكرر ف الحمديث ٠.‏
7 ان لكر 4ه 5 رايم ع
.(ه) وف حديث ألى قلابة « إذا طال صناء اليت نق بالاشنان » أى دونه ووسّخه .

قال الأزهرى : ورُوى بالضاد » وهو وسح النار وارتماد .
باب الصاد مع الواو )

إصوب»# | #فيه« من 7 سدرة صوكآب الث رأسّه فى النار » سمل أي داود السّحمتاى

عن هذا الحديث فقال : هو حديثٌ صر » ومعناه : من قطم سدرة فى فلاة ْمَل بها ابن السبيل
ص ين 1 ء 03 َ
عَبَئاً وظلما بفير حق يكون له فمها صوتب الله رأسّه فى النار : أى نكسَّه .

(س) ومنه الحديث « وصوكب ده » أى حَفَضها .

(ه) وفيه « من يد الله به خيراً يصب منه » أى ابتلاه بالتصايب ليُثْيبَه عامها . يقال
مصيبة 4 ومصوبة » ومصابة » واجمم مصايب » ومّصاوب ٠‏ وهو الم المكروه يعزل الإنسان .
ويقال : أصاب الإنسانٌ من المال وغيره : أى أخذ وتناول .

ومنه الحديث « يصيبون ما أصاب الناس » أى ينالون مانالا .

(ه) ومنه الحديث « أنه كارت يصيب من رأس عض نسائه وهو صا «6
أراد التقبيل .

(ه) وفى حديث أبى وال دكن أل عن التفسير فيقو ل : أصابَ ال الذى أر اد » يعنى

لمم

أراد انّهُ الذى أراد . وأصله من الصّواب » وهو ضْل الاطأ . يقال : أصاب فلان” فى قواه وفله »
وأصاب السسهم القرئطاس ؛ إذا لم تخطى' . وقد تسكرر فى الحديث .

إصوت4 (س) فيه« فصل مابين الخلال والهرام المّوت والدافُ » يريد إعلان

كه ع مسمس

. 00
النكاح » وذّهاب الصّوات » والذاثْر به فى الناس . يقال : له صَوتُ وصيت : أى ذ كر” . والداف
الذى يطل به » ويفتح ويضر .
١‏ . ا 0
. ؟. 2 3 -- 32 : 1 4 هه 9 :
وفيه )0 أنهم كانوا يكرّهون العدّوت عند القتال ع« هو مثل أن ينادى لعصمهم بعضأ 4 أو
سداس م 0 كي 00 للع الس 1 6
يفعل لعصهم فعا له أثر فيصييح ولعررافا نقسةه على طريق الفخر والعتحب ٠.‏

٠‏ 7 1 1 2 ل 8 ا 2 : 8 -. جك ال صلا
0 صوح 2 (ه) فيه ( مهى عن جع خل قبل 8 لصوم 6 أى قبل ل إسدوين زعوةه
سان ال

وحيده سن رديئه ٠.‏

آه

ومنه حديث ابن عباس ركى أت نه عمهما 00 أنه سكل : مهى ل شرا 3 التّخْل ؟ فقال : حين

0 5 -
توح » ويُروَى بالراء . وقد تقدم .

. م شاه 7 1 2 37 ًْ -
*# وق حديث الاستسقاء 0 اللهم أتنصاحت حيالنا ( اى تشقفقت وحفت لعدم لمر 1 يقال

سل سل ققة

د العم م . اوه لا ل 3 ا 0 يي ا ا 0
صاحه لصوحه ضهو منصاح 04 إذا شرهة . وصوح الننات إذا يدس واسمى .
ومنه حديث على رذى الله عنه « فيادرُوا الهم من قبل تصوريح ندته 6.
عاء اللا ف >ه بم - كن عله
(س ( وحديث ابن ال بسر ( شهو ينصاح على وابل اللاي «( أى يفسى علي ٠.‏

قال التمخشرى : ذ كره اطروى بالضاد والحاء 4 وهو ص +2007 ٠.‏

*# وفيهذ 7 « الصاحة » هى بتخفيف الحاء : هضاب” 4 ر قراب عَقِيق المديئة .
(ه) وفىحديث 8 الى فها دَفَمُوه امه الأرضء فَألقَوْه بين صَو'حَيْن » الصّوحٌ :
جانبُ الوادى وما قبل من وَجهه القالم .
لإصور 4 #فى أسماء الله تالى « الور » وهو الذى صوكر جميح لَوْجُودات ورتبهاء
00-2 2

فأغطى كل شىء منها صورة خاصة 4 وهيئة مففر ده بتمير مب على اختلافها و : ثرانها ٠.‏

د وفيه )0 أتابى الليلد رى فى أحسن ضورة ( الصورة ترد فى كلام العرب على ظاهرها »

(1)1 يتعرض الزخشرى لرواية ال هحروى . انظر الفائق١١‏ مع .

هوم

وعلى مق حقيقة الثىء وَهَئِئّته » وعلى معنى صفته . يقال صورء الفغل كذا وكذا : أى هينه .
وصورة الا لأمر كذاوكذا : أى صف . فيكون اأر 6 عا جاء فى الحديث أنه أتاه و فى أحسن صفة .
ويجحوزٌ أن يَمُود المعنى إلى النى صلى الله عليه وس : أى أتانى ري وأنا فى أحسن صورة . وترى
معان الصورة كلها عليه » إِنْ شت ظاهرها أو هَيدّتها » أو صفتها : فأما إطلاق” ظاهر الصّورة. على
لله تعالى فلا » تعاك ال عن ذلك عُلْكا كبيراً

* وفيه « أنه قال : ,> طلم من نحتهذا العوار رحل هن أهل المنة؛ فطلع أبو بكر » الصوار؛
الجاعة من التخل » ولا واحد له من لفظه » ويجمم على صِيرّان .

(ه) ومنه الحديث « أنه خُرج إلى صر بالدينة » .

*# والحديث الآخر « أنه أق امرأة من الأنصار فرشت له صَوْرا ( وذتحت له شأة » .

# وحديث بدر « إن أبا سُفيان بعث رحلين من أصحابهءفاً حَرَقا صواراً من ن صيرّان العرَ يض»
وقد تكرر فى الحديث .

(س) وفى صفة الجسة « وتر ترائا الوا » يعنى لمك . وصُوار انك ك : نيفحتة .

واججم أصورة .

8 ءآ 020 ٠.‏ 3 ار 11 _-_ -5ظ ع
(س) وفيه « تعبدوا الصوارين فإعهما مقعد اللاك »6 © ملتق الشدقين : أى

آ فر

تعبدوما بالنظافة .

(س ( وى صفة ة مشيدصل الله عليه وس « كان فيدشى! من صوّر ) أى ميل . قال اتاطابى:
يشبه أن يكون هذا الحال” إذا جَدَ فى الَيْر لا خلفة .

(ه) ومنه حديث عمر رضى الله عنه « وذ كر العلماء ققال : تتعطف”"؟ عليهم بالعر قاو"

ٍ- عم 7 براي ل 2 2 95
لا تصُورها الأرحام » أى لا 'عياها . هكذا أخرحَه الهروى عن عمر » وجعله الشرى من
كلام المسن .

حل ل

٠. ٠. 1 ٠. . 001 1‏ _
(س)2 وحديثانن تمر رضى اللّهعمهما « إنى لادنى المائض منى وما بى إلمها ضور ) أى

رهم 0 >ه كيه .
ميل وشهوة تصورفى إليها .

(١)فى‏ الهروى والفائق 4 : « تعطق » .

ل 0 لتكت
*. ومنه حديث مجاهد « كر أن يصُور شجِرة مثمرة » أى بميكها » فإن إمالتها يها أمنها
إلى الجفوف . وبحوز أن يكون أراد به قَطمها .

(ه) ومنه حديث عكر مة « تله العراش كلهم صُورٌ » جمع أموتر» وهو المائل الممّق
لتقل جه .

* وفيه ذكر «التّفْخ فى الصُور» هوالقرن الذى يفخ فيه إسرافيلعايهالسلام عند بَمْثالو'تى»
إلى الْحكَرٍ . وقال بعضّهم : إن الصُور جمع صُورة » يريد ضور الى ينفح فيها الأرواح .
والصحيعه الأول ؛ لأن الأحاديث تعاضّدّت عليه » تارة بالصور » وتارة بالقرن .

(س) اوفيه ( يتصوار الك عل الحم ») أى قط .من قوم ضرابثه ضري لصوو مها :
أى 7

*# وفى حديث ابن مُكُرن « أما عامت أن" الصورة رم » أراد بالصورة الوحة . وتم يمها
الع من الضرب و الم على الوجْه .

ومنئهالحديث « كره أن 9 الصورة » أى يمل فى الوجه كل أو 35 .

(صوع 4 #اقيده « أنه كان ن يعْتسل بالصاع ويتوظأ 21 0 تكرر ذ كر الصارع
فى الحديث » وهو مكيال يسم أرْيمة أ مْدادٍ . ولد تلقف فيه » فقيل هو رِطّل وثلث ك بالعر اق »
وبه يقول الشافعى" وققباء الحجاز . وقيل هو رطلان )ويه أخذ أبو حنيفة ة وفمباء الوركاق 0
الصاع خسة أرطال وثاك] » أو ثمانية أرطال .

(ه) ومنه الحديث « أنه أغطى عَطَيّة بن مالك صاعا من حَركة الوادى » أى مواضعاً يبذر
فيه صاع” » كا يقال أغطاه جريب من الأرض أى مدر حريب وقيل الماع : الْطمئن
من الأرض .

[ه ] وفى حديث سَأمان رضى الله عنه « كان إذا أصاب الشاة من الم فى دار اللراب عمد إلى
جارها مل منه رابا » وإلى شَمْرها مل منه حَبْلا » فينظار رجلا صَوَع به فرسه فومْطيه » أى
جح برأسه وامْمَتَم على صاحبه .

(س) وفى حديث الأعرابى 02 فانضّاع مل ” 8 » أى ذهب مُشرعا .

٠. ٠.‏ نْ 057 2 - و ل
ْ صوغ 4 * فى حديث على رضى الله عنه « واعدت” صواغا من بنى قينقاع »الصوتاغ:

صالخ اتخل ٠‏ قال صا صوغ ؛ فيو صانم وصواغ .
(س) . ومنه المديث « أ كذب الناس الصاغون » قبل لمط للم ومواعيدهم الكاذية .
8 ع الح آذ - 2 م8 - 4 0 »م 07
وقيل أراد الذن دون الحديث ويصوغون الكذب . يقال صاع شعرا »وصاع كلاما :أى وضعه
8 00 راع 02 7 3
ورتبه . ويُروى « الصياغون » بالياء » وهى أخة أهل الحجاز » كالديار والقيام . وإنكانا من الواو
(ه) ومنه حديث أبى هريرة رضى لله عنه وقيل له خرج الدحالٌ فقال : « ذبة
كذها الصواغون 6 .
) س ( ومنه حديث بكر المرلى )0 ف الطعام يدخل صواغا حراج رحا «( أى الأطعمة
١‏ ع م سوم مه
المصنوعة أَلوَاناً » الْميّأة بعضها إلى تمض .
. 03 85 / 5 002
١‏ صول 4 (س) قَ حديث الدعاء 2 الهم بك أحول وبكاصول» وف رواية «اصاو ل«
عل اعنم اومس جم سيره 8
أى أسطو وأقهر . والصولة : الملة والوثبه .
ومنه الحديث 2 إن هذين اين من الأو'س واكازرج كانا يتصاولان مع رسول
لله صلى لله عليه وس تصاوال الفخلين « أى لا عل أحدهما موه شي إلا فل الآخر معه
شيا مثله .
# ومنه حديث عمان « فصامت* صيته أنفذ من صو'ل غيره » أى إمْسا لله أشد” عل" من
تطأوئل غيره .
لإصوم م #فيه( صومكم بوم تَصُومُون » أى أن" اكلطأ ماضوع” عن الئاس فيا كان
ٌْ ع من اس الى #6 سي ع اشام 7 2002 3 0000
سَبيله الاجتهاد » فلوأنة قوما اجتهدوا فر روا الهلال إلا بعد الثلاثين ولم “يفطروا حتى استوفوا
المدّد» ثم ثبت" أن الشهر كان تسعا وعشر بن فإن" صومهم ورفطرم ماضٍ » ولا شىء عليهم من
إثم أو قضاء » وكذلك فى المج إذا أخطأوا نوم عرفة والعيد فلا شىء عليهم .
*« وفيه 0 أنه سثل عمن يصوم الذهر » فقال : لا صام ولا أفطنت « أى م فم ول يفطر .
كقوله تعالى « فلا صَدق ولا صل » وهو إِحْباطً لأجره على صو'مه حيث خالف السُنّه . وقيلهو
دعاة عليه كاهية لصَنيمه .

# وفيه «فإن مرق قاتله أو ا فليقل إى صَائْب ) معناه أن يذه بذلك عن نفسه
يكف ٠‏ وقيل هو أن 06 ذلاك فى نفسه و يذ 0ك تها به فلا وض معه وي وكفئه على 5
فيْفسل صومه و بط أجرّه . |

وفيه« إذا دُعِى أحَل > إلى طمام وهو صاعم فايقل إفى صائم » إعرفهم ذلك اثلا
يَكْرهُوه على الأ كل » أو لثلا تضيق صُدورُم بامتناعه من الأ "كل .

*# وفيه « من مات وهو َال صام عنه وليه » قال بظادره قوم” من أصحاب الحديث »
.وبه قال الشافية فى القَدم » وله أ كت الفقباء على السكفارة » وعيّر عنها بالصوم إذ
كانت تلازمه .

لإصوى #4 (ه)نفى حديثأنى هريرة « إن للإسْلام صُوى ومتاراً كنار الطريق »
الى : الأعلام الُصوبة من المحارة فى القازة الجهئولة”"" » يُسْمَدل مها على الطريق ؛ واحدها
ضوتة كقوة: أراد أن للإسلام طَرَائقَ وأغلاماً يمَدَى بها .

0( وفى حديث لقيط « فيَخْرجُون من الأضواء فيتظرون إليه » الأض واه : القجور ٠‏
وأصابا من ن الصوى : الأعلام 2 فَشه القبور مها .

زه] وفيه« القصوية خلابة » التضوية مثل التصرية : وهو أن ترك الشاة أَيَاما

ء

0 - - 8 صهّهة شاع 8 هه 2
لا تحب . واعخلابة : الداع . وقيل التصوية أن بيس أحاب” الشاة ليها عنداً ايكون

ل( باب الصاد مع الحاء )

6.

. 2 1 ١
#إعرب » 0 س )فى حديث اللعان 2 إن حاءت به سيب - وفى رواية صمب 33 و‎
. الفلان «( الأصبب : : الذى يعلولوتة 008 © وه ا :وال صعهب تصغير” م26 قاله الخطبى‎

والعروف أ ن الصببة ختصة بالشمرء وهى قرة يعلوها سّو

(1) فى الدر النثير : زاد الفارسى : وقال الأعععى : هو ماغاظ وارتفع عن اللأرض ول يبلغ أن
يكون حبلا » . اهء وانظر الصحاح ( صوى ( .

*# ومنه الحديث «كآن برمى الخآر عل آقة . له صهياء «( وقد تسكرر ذكرها .
22 وفيه ذ كر )0 الصهياء ع«( وهى موضع عل رو'حة من خيير .

هه

ع سره -ّ
ل قياء فيضور 4 الاجر العظم إلى بطنه »
١‏ 7

واب هم

سن ع

لإصبر مه (ه) فيه « أنه كان يو
أى يُدنيه إليه . يقال صبره وأصبرّه إذا قر“به وأدناة .

* ومنه حديث عل «قال له رَبيعة بن الحررث : نت صر رسُول الله صلى الله عايه وس
:3 تدك عايه » الصّهر : حرامة التزويج . والقراق ننه وبين السب أن النُسب مارج إلى ولادة
قريبة من جهة الآباء» والصّهر مااكان من خلطة أشيه القرابة تدتما الترويعم .

وى حديث أهل النار « فَيدْت مافى جَّوفه حتى رق من قدمّيه ؛ وهو الصَّبْر » أى
لإذَابة . يقال صبرت" الشحم إذا َيه .

(ه) ومنه الحديث « إن الأسوة كان 007 رحليه بالشحم وهو رم » أى يلريية
[ عليهما |0" ويدهنهما به. يقال صبر يكنه إذا دَهنه بالضهير .

(إصهل مه (هدانى حديث أم مَمُبْد « فى صَوته و ) أى حلةة وصلابة » من صّهيل
ايل وهو صوتها » ويُرئوى بالحاء . وقد تقلكم .

) هه ( ومنه حديث أم زرْع 2 تجعلنى 2 أهل صهيل وأطيط «( تريل" أنباكانت 2 أهل 1
فتقكهاإلى أهل كد وثَروَةَ »لأنة أهل الخيل والإبل أ كر [مالاً |9" من
أمل الهم .

لإصه (س) قد تكررف الحديث ذ كر «صه» وه ىكلة رَجْر تقآل عبد الإسكات »
وتكون للواحد والاثنين وامع » والذ كر وألُوكنث» عمنى اكت . وهى من أسماء الأفعال» وتنوكن
ولاثنون » فإذا توت فعى للتّكير » كأنك قات اسكت سَُكُوتاً » وإذالم نون فللتعريف :

أى اسكت اللشكوت المعرئوف منك .

. واللسان‎ ١ زيادة من الهروى . (؟) سقطت من‎ )١(

(باب الصاد مم الياء)

) صياً 4 ( ه ) فى حدي على رضى لَه عنه « قال لامرأة : أنت 00 العقّر ب تادّغ ولصىة «
صأءت العقر, ب تمىء إذا صاّت . قال الجوهرى : « هو مقٌلوب من صأى”"» بصي » مثل رَمَى
يَرْمى » والواوٌ فى قوله وتصىء لاحال : أى تلدغ وهى صائحة :

صيب 4 (ه) فى حديث الاستسقاء « اللهم اسقنا عَينَاً صَيبا » أى مثهمراً مدقا .
وأصله الواوٌ ؛ لأنه من صب يَصُوب إذا تل » وبتاؤه صيوب » فأبْدلت الواو ياء وأدغمت9© .
وما ذكر ناه ها هنا لأجل لفظله .

(س) 2 وفيه « يولد فى صيابة قومه «( بريد النى صلى الله عليه وس :أى صميمهم وخالمهم
وخيارم ٠‏ يقال صيابة القوم وصوابتهم ظ بالذم والتشديد فهما .

إصيت 4 | * فيه « مأ منعبدر إلا ولدصيت فى السهاء » أىذ ثر وهر وعرافان . ويكون
فى اعفير والشر .

(س)2 وفيه «كان العبّاس رجلا صَيِنَا » أى شديد الصوت عاليّه . يقال هو صَدت وصائت

كيت ومائت . وأصله الواوء وبنلاه فيفل » ققلب وأذخغم . | ظ
(صيخ ؛ (س) فى حديث ساعة الجمعة « مامن دابة إل وهى مصيخة » أى مساتمعة
مناصتة . وير'وى بالسين وقد تقدم .
(س) وف حديث الثآر « فانصاخت الصّخرة » هكذا رُوى بالخاء المعجمة » وإنما هو
بالمبملة عمنى انْشَّقت . يقال انصاح الثوب إذا انْشَىّ من قبل تنسه . وألفها مُنقَابة عن الواو »
وإما ذ كر ناها ها هنا لأجل رِوايتّها باالاء العجمة . وبُرئوى بالسين . وقد تقدمّت . ولو قيل

(1) انظر الصحاح ( صأى ) .
() زاد الهروى : « وقال الفراء : هو صويب » مثل قعيل . وقال تر : قال بعضهم : الصَّب :
الم ذو الطر . وقال الأخفش : هو الطر » .

د هخ ب

إن الصاد فا مِدَلة من السين لم تسكن اللاه غاطاً . يقال سآخ فى الأرض بسو ويريخ
إذا دَخَل فا .

ِ صيد 4 3 قد تكرر ذكر 22 الصيد ع« ف الحديث ١‏ سما وفملاً ومصدراً ٠.‏ أ . يقال صاد تصيد
صَيداً ؛ فهو صائد » ومصيد . وقد يقم الصّيد على الصيد نفسه ء تَسْمية بالَصّْدر . كقوله تعالى

اوسا

لا تقتلوا الصيد وأ حرام » قيل : لا يقال للشى ء صَيْل حتى يكون تنما حَلالة لا مالك له .

3
# وفحديث أبى اقتادة «قالله: أشر”نم أوأصّداتم» يقال: أصدات” غَيرى إذا مله على الصيد

وأغى ته به4.

وفيه« إنا اصَّدأنا مار وحش » هكذا رُوى بضاد مُشْدّدة . وأصله اصْطّناء ققلبت
الطاه صاداً وأدغمت » مثل اصّبر» فى اصطبر. وأصل الطّاء مبْدلة من تاء افتَمل ٠‏

# وق حديث الححاج « قاللامرأة : إنك كنون لفوت لثوفة 600 أراذ أنها لصيد
شيا من روجها . وقول من أبنية البالغة

(ه) وفيه « أنه قال لعلى: رضى الله عنه « أنت الذ اند عن حوضى بوم القيامة » دود عنه
لجال كا بيذ اد البعير” الصّاد» يمنى الذى به الصّيّد » وهو ذاه يُصيب الإبل فى رؤسها فتسي لأ ثوفها
ور 6 رؤسساء ولا در أن تَوىّ معه أعُناقها . يقال بعير” صا . أى ذُو صاد »كا يقال رجه '
مال “ويوم ”راح : أى ذو مال ودس ٠‏ وقيل أصل” صاد : صيد * بالكسسرء ومجوز أن بروى: صادٍ

لكسر ء على أنه اسم فاعل من الصدّى : العطش

ومنه حديث ابن الا وع 2 كلت" رسول الله ص الله عليه وس : ف رجُل أصيّد”
قصل فى الميص الواحد ؟ قال : : كم » وازرُره عايك ولو بشوئكة » هكذا جاء فى روابة » وهو
الذى فى رَقبتو علة لا كه الالتفاتة معها . والمشهوره إلى رَجَل أصيد» » من الاضطياد .

- ل _- ير - 1
)00 فى!: « إنك كتون لفوت صَيُود » وف اللسان : « كنون كفوت صيود » والمثبت من
الأصل » وهو موافق لروابة الصمنف فى (كتن »؛ لفت» لقف ) .
(ه_الهاية ‏ " )

د وف حديث جب رضى له عنه «كن تحلف أن ان بن صعاج 6 )6 قد اختلف لف اننا
والسّحر. وكملة أ ه أنه نه سكن قثن مدن الله به عبات الو منين » 5-5 من هَلات عن بينة

هه سكع ل 5 53 4 8 5 1 ا 0س
ونحيا من حى عن بينم » م إنه مات بالمدينة فى الآ كثر ٠‏ وقيل إنه ققد بوم الخراة فلم تجدوه .

(صيره (ه) فيه « من اطا من صير بأب فقد دمر » الصير : شق الباب .ودمّر : دخل

. 2 020 آ سه لاه اسله
(ه) وف حديث عراضه على القبائل « قال له الى بن حارثة : إنا نز لنا بين صيرين ؛ العامة
والتنّامة » فقال رسول الله صل لله عليه وس : وما هذان الصَّي ران ؟ فقال : مياه العرب وأمهار

كسرى ع« الصير” : : الماء الذى ره الناس” 4 وقد صار القوم تصيرون إذا حَضَرواالاء ٠‏ ودروى:

نا
زر له8 -

« بين" صير تين » » وهى فعلة منه . ويروى « بين صر بين »© » تثنية صرى . وقد تقدم .

(ه) وفيه « مامن أَمَّى أحل” . وأنا أغر فه ب القيامة » قالوا : وكيف هرذ رفهم مع
كثرة الحلائق ؟ قال : أرأيت .لو دخلت صيرة فيها 06 دم وفها فرتس” أغرُ "محلب أما كنت
َرْفه مها ؟ » الصّيرة : حظيري أنَتَخْذ للدواب من المجارة وأغْصان الشجّر . وجممها صر . قال
الاطابى : قال أبو عبيد : صَيرَ بالفتح » وهو غلط .

(س) ' وفيه « أنه قال لعلى” :أله أعلمك كلاتٍ لو قامهن وعليك” مثل _صير عر لك »
هو اسم جبل . ويروى « صور » » بالواو

(س) 2 وف روابة أبى وائل « إن عليا رضى الله عنه قال: لو كان عليك مثلٌ رصير ديا
لأدّاه اله عنك » ويروى « صبير » . وقد تقدم .

(ه) وفى حديث ابن عمر رضى الله عنهما « أنه مرّ به رجل معه صير” فذاق" منه » جاء

تفسيره ف الحديث أنه المتحناء 4 وى الئا20 قال ابن دَرَد : أَحْسَبَهُ سيأ ني 8

)00 فى ١‏ والطهروى بكسر الصاد الشددة . قال ف القاموس ( من ) : والصّذنا والصّحتاة »

به 5 ٠.‏
وعدان ويكسران

* ومنه حديثالْعا فرى « لعل" الصّير أحبة إليك من هذا » .
* وفى حديث الاعاء « عليك تو كلنا وإليك الصير » أى الج . يقال صر'ت إلى أفلان ٠‏
لم
أصير مصيرا » وهو شاذ . والقياس' مصارا مثل » مَعَاش .

1 ع السرم 7 0 7 ا . 11 2 2
إصيص 4 (ه)فيه«أنه ذ ؟ فتنة تكونق أقطار الأرض كأساضاصى نر » أى قثونياء
[ صيص 4 2 و ر اةارصر عاركى بعر روم

ع عرلا

2 0 5 58 اه ياس" 073+ . 3 0 3
واحدمها صيصية » بالتخفيف. شنّه الفتنة مها لشد مها وصعو بةالامر فيها . وكل شىء أمتنع به ونحصن

لم

2-2

8 2 8 ِ 5 ره عام
ومنه قل للحصّون 0 الصيرصى ع« وقيل : شنهة أأر ماح الى الشرع ف الفتنة وما بشمهها من
سائر السلاح بقّرون بقر مجتمعة .
(س ه) ومنه حديث أبى هريرة رطى النّه عنه « أصحاب” اللتجال شواريهم كالصياصى «ى
ى أنهم أطالُوها وكتلوها حتى صارت كأنها قرون بقر . والمّيضيّة أيضا : الو تدث"؟ الذى د
لعق ميم لو وقتلوها حى صارب دام قرول بعر . والصيصيه لصا ء 7 ى يلع به
َ 0 505 9 م ع 2
التمر 4 والصنارة الى يغزل مه و لسعم .
* ومنه حديث تيد بن هلال « أن امرأة خرحّت : فى ص ية وير كنت* يذ عشرة عنزاً
طا وصيصيّتها التى كانت تنسج بها » .
#صيغٌخ (س)نى حديث الحجّاج«رَميت بكذا وكذا صيئة من 5 فى عدو”ك» 2 47
٠. 0‏ . 9و 0 وس امن _- ار
سهاماً رمَى مهأ فيه . يقال” هذه رهام صيغة 4 أى مستوية من عمل رحل واحد ٠.‏ واصاها الواوة
مر _- 8 ا ٠. 4 ٠.‏ . 0 عم
فاتقلبت يا لكسرة ما قبلبا .يقال هذا صوغ هذا » إذاكان على قدره» وها صو'غان : أى
٠. 4 10 5 -1‏ . 03 مع # هه ع 70
سيان . ويقال صيغة الأمر كذا وكذا : أى هيأته التى 'بىّ عامها وصاعبا قائله أوفاعله .
40م : واك اا. اط ا يكيس 0 1 2000
إصيف 4 ( سه) فى حديث أنس رضى أله عنةه ) أن رسول الله صبى أله عليه وس شاور
0 ساسسله هال 6م .- اع ٠.‏ 8 0000 .0 و
أبا بكر يوم بدذر ا قى الأمسرّى» فتكلم أنو بكر قصاف عنه » أىعدل توجهة عنة لمشاورٌ غيره. يقال
صافة السّهمك تصيف » إذا عدّل عن ادف .
(ه) ومنه الحديث الآخر « صاف أبو بكر عن ألى بر" » .
. 1 ع اأعسةا. وير رظي ع 20 ا حل ل سمه
(س)2 وف حديث عبادة «أنه صل فى جيّة صيفة» أى كثيرة الصوف . يقالصاف الكيش

( )ف المروى : « الود ») وهو والوّتد معت .

مه
يصُوف صّوافا فهو ضايف وصيّف » إذاكثر صُوفْهُ . وبناد اللفظة : صَيُوفة » فقلبّت يله أت .
وذ كر ناها هاهنا لظاهر لنَظها . 1

(س) وفى حديث الكَلالة « حين سئل عمها عرد فقال له : كفيك آي الصّيف » أى
التى نزلتفى الصّيف . وهى الآبة التى فى آخر سُورَةٍ النساء . والتى فى أوها نزت فى الشّماء ..

(س)2 وف حديث سلمان بن عبد الملك لما حضرته الوفاة قال :

سر لم

ع

. َه ص سى. مه الى اه أ 007 مج م مه
إن" بىّ صبية صَيفِيورن" أفلح من كان له ربعيون
١ 0‏ > اسن كا ع م يدر مت ري 1 بريه راج سمح
ى ولدوا عل لكبر: قال أاأصاف الرحل لصيف إصافة إذالم يولد له حتى لسن ود جرام
رك يع اجام ره ل بيه 0-6 0 07 56 2 5 2-6
وَأولاده صَيْفِيُون . وال يون الذين وكللوا فى حَدا ته وأوكل شَبا به . وإعا قال ذلك » لأنه يكن

له فى أبنائه من يقلره العرد بده .

ونلاضار

لا باب الضاد مع الممزة )»

لإضاضاً4

وناىر

9 ف حديث ا وارج ١‏ رج من ضئضى” هذا قوم” يقَرأون اله ران

لا حاون اقيم : عقون من الزن ل يراق اليم من الكميّة » الضئضى : الأص . يقال
صِنْضىه صداق 3 صدق . وحكى عضوم ضنذىل) بوزن قنديل » يريد أنه رج دن أله
وعقبه . ورواه بعضهم بالصّاد البءلة ٠‏ وهو عنام .
# ومنه حديث عر « أغطيت ناقيً فى سبيل 3 فأردت” أن أشترى” من تاها ؛أو قال
من ضئْضئها » فسألت البىة صلى الله عليه وسلٍ فقال : دعا حتى تجىء يوم القيامة فى وأولانها
فى ميا نك" 6 .
لإضأل4 (ه) فى حديث إسرافيل عليه اسلام « وإنه ليتضاءل” من خثية اله »
وف روابة ( لعقامة الله ) أى يتصاغر تواضم 2 ٠‏ وتضادل الثىه إذا انقبض وانضيً لعضة إلى نعض»
فهو ضَيْيل . والضثيل : التّحِيفُ اللتقيق .
(س) ومنه حديث عمر « أنه قال للجنى : إلى أ رَاك ضئيلا شَخياً » .
(س) وحديث الأحنفث « إنك لصيل )» أى تحيفة” ضعيف” . وقد تكرر
فى الحديث .
(ضان) * فى حديث شقيق 0 مكل قركاء هذا الزكمان كم شل غم 7 عَم ضُوانَ ذات وف
ن العم
اباب ساد البباء)

عجاف 6 الضوائن : جمع ضائنة» وهى الشاة من العم » خلاف اَم

5-5

لإضبأ)4 (ه) فيه « فضبأ إلى ناقته ) أى 1 ة ق بالأرض يستترٌ مها : يقال أضبأت”
إليه أضبأ إذا لكأت إليه . ويقآل فيه أضباً * يض ىه فهو مذ مضىء .

ا ءلا

0 ب مث في
*# ومنه حديث على رضى الله عنه « فإذا فو مضى 6 .

لإضيب »4 (ه) فيه «أ ن أغرابيا أى رسول الله صلى لله عليه وس بضبُ » ققال : إلى
فى عابط مْضِيّة » هكذا جاء فى الروابة بضم 2 وكسر الضاد » والمعرُوف بفتحهما . يقال أضبت
رض قلان إذا كثر ضبآما . وهى أرض” مَضمّة : أى ذات ضباب » مثل مَأْمَدَة » ومذ أ بة 2
وم “بعة : أى ذات أسُود وذْناب ويرَابيع . وجمع الْضيّة : مَضَاَبُ » فأمًا مُضْيّة فهى اس فاعل من
أْصَب كا غدكت » فعى مُندة » فإن صصّت الرواية فهى ععناها . وترو من هذا البناء :

الحديث الأخر « أزل مُضبًا بعل » م الضيٌ : القَضّب والحقد : أى
سس ودن جر

آزل ذاضبٍ :

»# وحديث على « كلك مهما حمل" ضٍ لصاحبه » .

# وحديث عائشة « فخضب القارسم وأضبً علمها » .

(س) والمديث الآخر « فاما أضيُوا عليه » أى أ كثروا . ثيقآل : أَصَيُا ؛ إذا تكاموا
تابنا » وإذا نضا فى الأمْر جميعا

(ه) وفى حديث ابن عر «أنه كان تيقشى بيده إلى الأرض إذا سَحَّد وها تمان
دما » الضبةٌ : دون الشّيّلان » يعنى أنه ل ير الدمّ القأطر ناقضًاً للراضوء . يقال ضبّت لتَانّه دم :
أى 2 رت

ومنه الحديث« مازال مُضبًا مذ اليؤم » أى إذا تبك ط ضيت ليان د

(س) وق حديث أأس « إن الضَ يموت ال فى جره بذاب أنه ن آذم » أى نيس
لطر عنه بشوام ذتوهم . وما خم الضّب لأنه أطوّل” الحيوان نقشسًا» وأصبّرها على الجوع .
ورُوى , اللباتى » يدل الضبٌ لأنها 66 الطير م .

[ 5 وفى حديث مومى وشعيب عليهما السلام « ليس فيها ضيُوب” ولا تمول »الضَبُوب :
الضيّقة تدب الإخليل .

* وفيه2 كنت مع اند ى صلالله عليه وس فى طأر بقمكة » فأصابتناضيا ب 0 ركقت بين الناس»

سان

7 البخار المتصاعد” 950 ن الأرض ف يوم الدة حن 4 نصير كالفالة حب الأبصار لظادميها .

-داا_

01

لإضبث 4 (ه) فى حديث سمط 20« أوحَى اله تعالى إلى داود عليه السلام : قل امل"

من بنى إسرائيل : لا يَدْعُونى واكلطايا بين أضبَُم » أى فى قبضانهم . والصبئة : القبْضّة . يقال
ضبنت على الشىء إذا قَبَضْتَ عليه : أى مم تبون للاواز ارء متملوها غير مُقلمين عنها.
وروى بالثُون . وسَيذ ك” :

* ومنه حديث الغيرة ( 0 ضباث » أى مالة0© معشلقة كل شىء سكت له . هكذا
جاء فى رواءة والمشهور « مثناث » : أى اتلد الإناث .

لإضبح 4 (ه) فى حديث ابن مسعود « لا خحرجِنَ أحد ؟ إلى صَبئْحّة يكيل أى صَيحةٍ
يسممها - فاده يُصيبه مكروه » وهو من الصبباح : صرت الثعلب » والصّوت الذى يسمع من جوف
الفرّس . وتروى « صيحة » بالصاد والياء9©

*# ومنه حديث ان ١الثبير‏ « قاكل الله فلانا ٠‏ صَببَحَ ضبْحة التعلب وقبّع

بي انم

قيْعة الَنَفذْ » .

(س) وحديثأنى هرارة « إن أععلى مدح وصبم » أى صأح وخاصم عن مُعطيه .

وفى شعر أبى طالب : 22

» فإ والضواع <> كل" يوم *

ص جم ضابح 6 ريل لقعم يعن رفم صّوته بالقراءة » وهو جم" شاد 2 صفة
الْأدَمى كفوارس . ا

لإضبرخح (ه)نفى حديث أهل النار « تَخرجُون من الثار ضبائر ضبائر «ى 7 الجاعات
فى تفرقة » وَاحدتها ضبارة » مثل عارة وعمائر . وكل ممتّمع : ضبآرة .
(1) فى الأصل و ١‏ : «ثعيط» بالشين المعجمة » وأثبتناه بالسين الموملة من الهروى واللسان . وانظر
أسد الغابة م » الإصابةمم؟١.‏ ظ

(0) فى الأصل : « محتالة » بالحاء الممملة . وكتبناه بالمعجمة من ١‏ واللسان .

لف الذى فى الحروى : « ضيحة » بالضاد رالياء » ضبط قم .

ل( سبقت بفتح الحاء فى ص 7/8 6 215 من الجرزء الثاني . وكذلك ضبطت في الاسان .

*# وف روابة أخرى « فيخرجُون ضبآرات ضبارات » هو جمع صحة 3 للضبارة » والأوئل”
جمع' تكسير :

* ومنه الحديث « أنه الملائكة حر برة فيا مسك ومن ضبائر ارت نحان 6.

# او ١‏ حديث سعد بنألى و اص ر ضى النّدعنه « الصا ص البلقاءء و الطعن طمن ألى بحن 6
الضبر: أن يمع الفزس' قوائمه ويئب . والبلقاه : فرتس سعد .

وكان سعد حبس أبا حجن الى فى شاب ار وه في قتآل الفرنس » فلكان يوم ' القادسيّة
رَأى أو مجن من الفراس قوة » ققاللامر بأة سَمْد : أطلقينى ولك الله على إن سَامنى الّهُ أن أرجع
حتى صم ر حلى فى القيْد كانه فر كب قرسا سعد يقال لها التلقاء» غمل لا تحمل على نآحية من
العَدوٌإِلّا همهم » ثم رجّع حتى وضّع جيه فى القيد» وق ها دمت . فلا رجم سَمْد أخبرته ما
كان من أمّرِه » تل سَبِيله .

(ه) وفى حديث لتُهرى ؛ ود كر بنى إسرائيل فقال : « جَعل الله جورم الصَبر «(
هو حوز الير .

وفيه ( إنّا لا تأمن أن بأتوا بضُور » هى الدَّبَابَآت التى تقرتب إلى امون ليُنقب من
تمتها » الواحدة صَبْرة 9 ,

لإضبس 4 (ه) فى حديث طَبْفة « والقَد الصّبيس” » ادلو : لبر » والضّيس” : الصّهب
العسر ٠‏ يقال رجل” ضلس” وضبيس” .

*# ومنه حديث عمر وذ كر الزيير فال : « ضَبِس”ضْرٍسٌ » :
(ضبط »مه (ه) فيه« أنه سل عن الأضبّط » هو الذى يعمل يديه جيعا ؛ يعمل بساره

وفى الحديث « يأتى على الرّاس زمان” وإن البَعير الضابط واكرادتين أحبة إلى الرجل عا
- ا الل 9
ملك » الضابط : القوى على عمله .

(1) فى الهروى : « الواحد صَبْر » وكذا فى الفائق /5/8 . وانظر القاموس ( ضبر) .

8 0 _ ع وار . - 3
[ه]) وف حديث أنس « ساف ناس” من الأنصار فَأَرْمَاوا» فر انحى” من العربفسألوهم
0 14 3 2
القر ى م يقروهم 04 ود لوه الك أء عراء فم يديكوم 4 يلوم وأصابوا نهولا 2" ك4 قال تضعّطت قلانا
إذا أَحَذْته على حَبْس منك له وقرثر .

!صم [ه فيه « أنه رجلا أتاه فقال : قدأ كُلشنا اليم با ل الله © يدنى السّنَة

[ صيع 5 ١‏ 2 ن رحد داه ٠.‏ يأرسو يعنى الس
مه 13 8 مع ه 0
المحد بة 34 وى ف الاصل الحيوان” المعروف 8 والعرب تَكنى به عن سئة ل ٠.‏

. 9 حم لر؟, سكسهةم زر

ومنه حديث عمر 2( خشيت أن كلهم الضبع 6 .

) س ( وفيه )2 أنه ءَ فَْ ححه على امرأ معها ابن” لما صغيرك 4 َأَخْرْت لضيعية وقالت :
لس 04 1 - عه 2 7 انم
ألبدًا حم ؟ فقال: نم » ولك جر » الصَبْع بسكون الباء : وسّط المَضْد . وقيل هو
مات الإبط .

(س) ومنه الحديث « أنه طاف مُصْطبعا وعليه برد أَخْضَيٌ » هو أن يأخذ الإرَارَ أُوالبئد
فيجعل و سَطه نحت إبطه الأعمن 4 وبلق طرقيه على اكتف الأبسر دن حَدَىَْ صر هو رز ه عو ع
بذلك لإبداء الصبعين ٠‏ ويقال للابط الصم” ؛» لتحاورة .

. ع 0 سا اج سم

(س) وف قصة إداهيم عليه السلام وشفاعتة ف أنيه )0 فبمسخه 6 ضمعا نا امدر «
الضيعان” : ذ كه الضباع ٠.‏

م 4 ا 00 فى ل ىكيم

لإضبن »م (ه) فيهم ل * إلى أعوذ بك من الضئنة فى السّفر » الضّنة والضينة :

5 1 م يبعت 8 مالس اسن بير _
مانحخت بدك من مال وعيال رك 5 8 يوا ضنة ؛ لأنهم فى ضبن من يعو لهم ٠.‏ والضين” :
مابين الكمح والإبط 7 . تود بللّه من كَثْرة العيال فى مَظنّة الحاجة وهو السّفر . وقيل نعود

من صحبة ة من لا غَنَاء فيه ولا كفاية من الرأفاق » إعا هو كاة وعيال على من يرَافقه .

(ه) ومنه الحديث « فدعا ميضأة 5 الخعلبا فُْ ضيته » أى حضنه . واضطنت الشىء إذا
حعاته ف ضبنك .

(1)فى ال هروى : « فضبطومم وأصابوا فمهم 6.
)١(‏ الضبنة » مثلثة الضاد » وضدكّة » كفر حّة . القاموس ( ضبن ) .
)ع( عبارة الهروى :0 الضين : فوق الكشح ودون الإبطع والحضر مايسهما «(

(ه) ومنه حديث مر 0 إن" الكعية سق على دا رفلان النداة . 4 5 1 هه ى 2 على
الكعبة بالثى ٠‏ وكان يقال لا رَضيَة السكعية » فقال : إن دا م قد ضبنت الكعبة » ولايد لى
من هلميا » أى أنها لت صَارَت الكعبة فى فَيْئها بالعَشى” كانت كأنها قد صَبَنْتها »كا تحمل
الإنسان الثىء فى ضبنه .

(س) ومئنه حدبيث ان مر 2 يقول القير : اا سن دم قل حَدرت صَيٍٍ ق ونتنى وضدنى «(

# ومنه حديرث سيط رلا يد عوتى واعاطايا بين أضبانهم » أى تحملون الأكزات على

ور

حنوبهم . 0 وير'وى 5 شاء الشاثة . وقل تقلام .

ات الذ المى »4
(إيا| لضاد مع لمش

9( ضحج 4 (س) فى حديث حذ حذيفة « لا يأني على الناس زمان” دون منه إلا أردقهم
1 يشتَابم عنه » الضجيج : الصاح عند الكروه والشّقَة والجرّع .

حم 4 *فيه «كانت ضحجعة رسول الّمصلى الله عليه وس أدماً حَشو ها ليف » الضحّعة
بالكسر : من الاضطجاع » وهو النوم »كالخاسة من اللأوس » ويفتحبا الركهٌ الواحدة . والراد

ما كان إضطيجم” عليه ) فيسكون ف الكلام مُضاف محذوف» والتقدير : كانت ذات” ضحعته 3

14

أو ذات؛ اضطجاءه فراش أَدعِ حَشُوها ليف .

(س) وفى حديث عمر رضى الله عنه « جع الومة من رَمل وَانْضجّم علمها » هو مطأوع
أضدّعه » نحو أزعحته فائزعج » وأطلكقته فانطلق . وانقمل بابه الثلاثى » وإتما جاء فى الثباعى قليلا
على إنابة أفمل مَتَآب فمّل .

إضحن # (س) فيه « أنه أقبل حت إذا كان يضحتان ) هو موضع” أو حَبل” بين مكة
والمدينة . وقد تكرر فى الحديث .

. سقطت من ! واللسان » وهى فى الأصل والهروى‎ )١(
. 7١ انظر تعليقناا ص‎ )0(

ولا

لإضحح 4 (ه) فى حديث أبى شَيثمة « يكون” رسولء الله صلى اله عليه وس فى الضح
والرّيم » وأنا فى القلل ! » أى يكون” بارزا لحر الس وهجوب الرياح . والضّحمٌ بالكسر : ضواة
الشمس إذا تسكن من الأرض » وهوكالقئراء لامر . هكذا هو أصل المديث . ومعناه .

وذكره التروى فقال : أَرَادَ كثرة الخيل واليش . يقال جاء فلان لضعم والريع : أى با
طلعت عليه الشمس وهيّت عليه 7" الرييم” ؛ يعون امال الكثير . هكذا فسره المروى . والأول”
أشبه مهذا الحديث .

* ٠‏ ومن الأول الحديث « لا يقَعْدَنَ أحدم بين الضَّح والظل فإنه مَمَمَد الشيطان » أى يكون
أصلفه فى الشمس ونصئفه فى الفلل .

وحديث عياش بن ألى ربيعة « لا هاجّر أقسمت أمّه بالله لابطللها ظل ولا تزّال فى الضّح
والرايح حتى برجم إلبها » .

(س) ومن الثانى الحديث الآخر « لو مات كب عن الضّح والريح لوترثه الزبير » أراة
أنه لو' مات" عا طلعت عليه الشمس” وجرت عليه الرييح » كَتَى بهما عن كثرة امال . وكان
الى صلى الله عليه وس قد آتَى بين الثيير وبين كمْب بن مالك . ويُروى « عرن, الضيح
والريح » . وسيحىء

(ضحضح 4 (ه) فى حديث أنى طالب « وجَدْتهِ فى ترات من النار فأَخْرَجْه إلى
ضَخْضْايح » وفى رواية « أنه فى نضا من نار يلي منه دمع » المسضاح فى الأطل :

مارّق” من الماء على وجه الأرض مايبلم م الكمبين ؛ فاستعاره لانار .

ومنه حديث تمرو بن العاص صف عر »قال م جانب ممما ؛ ومْشى ضتحْضاحها

وما ابعلت قدّماه » أى : يتعلق من الدنيا بِشََىءِ . وقد تكرر فى الحديث .

ِ ضححك 4 0 مه ( فيه 0 سعث ا تعال الّحاب فيَضحَّك سر الضحك ع«( حعل انجلاءه

(١)فى‏ المروى :« به » .

عن البر البق ضحكا 4 اشتعآرة ونحازاً 4 ا ف الضتّاحك عن م الشغر ٠‏ وكقوم ضحكت الأأرض” 4

6 إال.ه

إذا أخت حث نباتها وزه رم |.

(ه) وفيه «ما أوْضحُو ا بضاحكة » أى ماتستموا . و الض احك : الأنبان” الى

ا

تظير عند التبسم :

لإضحلٌ (س) فىكتابه له كيدر « ونا الضباحية من الضخل » الضَخل بالسكون :
القليل” من الماء . وقيل” هو الملدالقريبُ السكان » وبالتحريك مكان” الضخل . وير وى «الضاحية من
التغل » ...وقد تقلاّم فى الباء .

لَنَ *

صحيه ٠.‏ وفها

ل 2-0 إن كَل كا | أهل يمت آم حا كل عام ) » أى أو
ع لمم أضا -

احئ ٠.‏ وضحية” 4 والجمع ضحا 8 وأضحاأة 34 والجمعم

له

(س) وف حديث سَئة بن الآ أوع « سا نحن نتضحى مع رسول الله صل الله
عليه وس » أى نتعدى ٠‏ والأصل فيه أن المرّب كانوا يوون فى تم » فإذا مرثوا ببقعة من
الأرض فا كأ وعنّب قال قائايخ : ألا ضَدُوا رُويداً ؛ أى ارفهوا بالإبل » حى تَتَضَضَّ » أى
تفال من هذا العى » ثم وضِمت التصلحية مكان الرفق لتتصل الإبل إلى الممزل وقد شيعت » ثم
السم فيه حتى قبل لكل من أ كل فى وقت الضحى : هو يتَضكّى »أى بأ كل" فى هذا الوقت . كا
يقال يِتقَدّى ويتعدّى فى الفداء والمّاء . والضّحاء بل والفتح : هو إذا عَلت الشمسٌ إلى رُبع
السماء قا بعده .

(س) ومنه حديث بلال «. فاقد رأيتهم يَروحُون فى الضحاء » : : أى قريبا من نصف
المهار » فأما الضحُوة فهو ارتفاعٌ ول المهار ٠‏ والضم ى بالضم والقصر فَوقَه » وبه سمّيت صلاة
الضحى . وقد تكرر ذكرهافى الحديث .

(س)2 ومنه حديث حمر «( اضحوا بصلاة الضصى » أى صَلُوها وَقنها ولا تَوُشُروها إلى

ارتفاع الضحى

(ه) ومن الأو ل كتاب عل إلى ان عباس م ألا ضح 00 قل بات الدى »

أى اصير قليلا .
(ه) ومنه حديث أبى بكر « فإذا تَضّب مره وضّحًا ظله » أى مات . يقال ضحا القلّدث
إذا صار مسا » فإذا صارَ ظَلء الإنسان ثعساً فقد بطل صاحبه .
(ه) ومنه حديث الاستسقاء « الله ضاحت بلاذنا وَاغْدَت أرضّنا » أى برَرّت للشمس
وظهرت لعدم النبات فيها . وهى فَاعَلَتْ » من صَحَى » مثل رَامت من رَمَى » وأصلبا : ضَاحَيت .
(ه) ومنه حديث ابن جمر « رأى مر ما قد استفل» فقال: أَضح لمن أخْرَمْت له »

اى اظير وَاعمزل الكن والظلَ 5 قال ضحديت للشمس 4 وصحيت" أضحى فمهما إذا

ل

رَرْتَ لها وظور'ت .
00 ه ع
قال الجوهرى : برويه الحدثون « أضعر » بفتح الأاف وكسسر الماء”” . وإنما هو بالمكس .
(س) ومنه حديث عائشة « فر يَرُعْنى إلا ورسول الله صلى اله عليه وسلم قدضًحا »
أى ظبر .
92 نا 0 آ#آ#ه آآ#ه
) مه ( ومنه الحديث « ولنا الضاحية من البعل » أى الظاهرة البارزة التى لا حارئل دونها .
(س) ونه الحديث « أنه قال لأبى ذَنَ : إنى أخاف' عليك مرى هذه الضاحية »
أى الناحية البارزة ..
(س) وحديث مر )0 أنه رأى عمرو .ن خُريث » فقال : إلى أبن ؟ قال : إلى الشام » قال :
0 يم 0 1
اما مها ضاحية قومك ع« أى ناحيهم ٠.‏
(1) رواية ا مروى : « ألا ضح رويدا فكأن قد بلغت الدى » . وهى رواية الزغخشرى أيضا
فى الفائق ؟ | .
)0( لعل هذا ف الصحاح ) ضحا ( : من أضحيت 8 وقال الأصمعى : إعا هو 2 اضح من أحرمت
له» » بكسر الآلف وفتح الحاء » من ضحيت أَضّحَى » لإنه إنما أمره بالبروز للشمس» ومنه قوله تعالى :
وأنك لا تظما فيها ولا تَطْحَى » ١‏ ١ه‏ والافظة فى الحروى : « إِضح » » ضبط قل .

*# ومئه حديث ألى هريرة « و ضادية مُضَسَ خَالقون لرسول الله صل الله عليه وس » أى
أهل” البادية منهم : دمع الضاحية : صوَاحٍ .

*# ومنه حديث أس « قال له : البصرة إحدى ل تفكآأت فال فى ضو احيها » .

# ومنه قيل « قر * بش الضواحى » أى النازلون بظواهر مكة .

١‏ رم

(ه) وفى حديث إسلام ألى د « فى ليلة إضْحيان »| أى ممضئة”'؟ |مقمرة . يقال

م ى ىم .0 .م ع
ليلة إضحيان وإضحيانة 7 والألف والنون زائدتان .

( باب الضاد مع الراء4

إضرأ)4 )ف فى حديث معد بكر ب 0 ًا فى ارا » هو بالفتح والد : الشجر
ره
الملتفةٌة فى الوادى . وفلان * لى الضرّاء 4 إذا م مَشّى مستخفيا فما ب« بو أرى من الشحر ٠‏ وقال ل رتخل
إذا ختل صاحيه ومكنت به : هو يذب له الضّراء وكشى له ا اثمر 00
. 0 امه ع : سل عفرل ل
وهذه اللفغاة ذكرها الجوهرى ف لمعتل » وهو بامها » لان همز عبا منقلبة عن الي ولست
أضلية » وأبو موسى ذكرها فى الهمزة تملا على ظاهر لفظها فاتبمناه .

*# وفى صفة مومى عليه السلام « أنه ضرمب فن الرجال » هو اتلفيف اللحم
عع 8 م 3
* وفى روابة « فإذارَجٌل” مُضطر ب » رَجْل الرأس » هو مُفتَعل من الضرب » والطاه بدل

كن اع الافتعال ٠.‏

(0)زاد لمرو . 71 وضَشيان وضحياد » ويوم” ضَحَيانٌ . قال : وهكذا جاء فى الحديث » .

") عيارة الموهرى . « هم عمثى له الع َاء ويديٌ له اتكمّر » . الصحاح ( ضرا
وهر واعدى عراء ويد ر 5

٠.‏ 1ه ماه
(س) ومنه قى صفة الدحال )0 طوال ضرب من الرحال» ٠.‏
2 ى ع سرهة 2 ٠‏ - 2
(س) وفيه « لا ترب أ كادُ الإبل إلا إلى ثلاثة مساجد » أى لا ترك كب ولا يسار
علمها . يقال ضر بِتْ فى الأرض » إذا سافرت .
(ه) ومنه حديث على « إذاكان كذا ضَرب يسوب الدين بذتبه » أى أسرع الذهاب

ا

فى الأرض فراراً من الفتن .

6

1 4 يدم بع مس مس 0 75م ماع
(س) ومنه حديتثت از هرى 2, للا تصلح مضاربة من طعمتة حرام «( المضارية : ان

على مالاً ميرك يتحر فيه فيتكون له سبي معلوم” من البح » وهى مُفاَلة من الضراب فى الأرض
والسّير فيها لاتحارة .

## وفى حديث المغيرة « أن النى صلى الله عليه وس انطلق حتى توَارَى عنّى فضرب اتكلاء
95 جاء » يقال ذهب يمرب الغائط . واتدلاء » والأرض » إذا ذَهَبٍ لقَضاء الحاجة .

(س) ومنه الحديث « لايدذمَب الركجلان ضر بان الغائط يتحدثان »© .

* وفيه « أنه نهى عن ضراب اتبمل » هو تَروْه على الأثْى ٠‏ واللرادٌ بالمبى ما يْخذ
عليه من الأَجْرة » لاعن تقس الضَّراب . وتقديرة: مبى عن كن ضراب الجمل » كتهئيه عن عدب
التحل : أى عن ممه . بقال : صرب الجمل” الناقة يضر مها إذا نا عَلها ٠‏ وأضرب فلان ناقته :
أى أنرى الفخل علمها .

(س)2 ومنه الحديث الآخر « ضراب الفحل من الشّحْت » أى أله حرام . وهذا عا
ف 2 فكل .

(س) وف حديث الحجّام 9ع ضر يبتقك؟» الضريبة : مايؤدّىالعبدث إلى سيّده من اتفراج
لْعَرّر عليه » وهى قعيلة معنى مَفعُولة » وتجمم على ضرائب .

# ومنه حديثٌ األاماء 2 الات ىكان علمبن لْوَالمن ضَرَائْبْ »6 .

وقد تكرتر ذ ثرها فى الحديث مفردا وجموعا .

(ه) وفيه « أنه نهى عن صَّر'بَة الفائص » هو أن يقول القائص ف البذر لاتَّاجِر : أغوص

لم

06 273 ع تر 8م ص ٠.‏ 1 ع
غواصة » فا أخر<ته فبو لك بكذا » مبى عنه لأنه غرر .

ساءم ب

(ه) وفيه « ذَاكرٌ الله فى النافايين كالشحرة اتفضراء وَسَّط الشحّر الذى تخا من
الضريب » هو اليد .

0 5 ” :
حسن ضر يبته ») أى

#ه

8 ون ها ماكر 6 “كه #
(ه) وفيه ( ( 0" اللسم المسدد ليدركة درجة: الصوام

طبيعته وسحيته .

) ه ( وفيه )0 أنه اضعارب خاما من ذهب «( أى مي أن يرب له ويصاع 2 وهو افتل
من الضرب : الصياغة » والطاه يدل من التاء .

* ومنه الحديث « يضطر ب بناء فى المسحد » أى بنصبة ويقيمة" على أوتاد مضروبة
فى الأرض

وفيه ( حت صرب الناس” بسن ) أى رويت !بم حتى كت وأقامت مكانها .

وفيه ( فَضْر ب على انهم «6 هوكتناية” عن النوم » ومعناه حب الصوت والحس أن احا
آذَّاصَم فينتيهو »١‏ فكانها قد صرب عليها حجّاب .

ومئه حديث أبى ذَرَ 2 ضرب على أصْمِكَتهم فا طرف بالببت أحد » .

*# وفى حديث ان عمر « فأرَدت أن أضْرِب على يذه » أى أعقد معه البيع لِن من عادة

الاين أن يضّع أحدها يده فى يد الآخر عند عَقد المَبَايم .
(س) وفيه « الصّداع صَرّبان ف الصُّدْعين » صرب العر'ق صَرَبااً وصّرباً إذا

رتك قو :

.1 2 ا عو ةناد عر - ٠.‏ / 3 2
(س) وفيه « فضرب الدهر من ضربانه » ويروى « من ضربه » أى مر من مراوره

#آ أ هه

وذهب لعضه .

* وفى حديث عائشة « عمَبوا على عمان ضر بة الوط والمّصاً » أ ى كن من قَبْله برب
فى العقو بات بالدّرَة والتمل » تفالقهم .
(س) وى حديث ابن عبد العزيز « إذا ذهب هذا وض بالأه «ى م الأمثال والنقار أو

عر أ
واحدمم : ضريب .

(س ) وفى.حديث الححاج «الأجْررَنك حَررَ الضرتب ) هو بفتح الراء : العسّل الأأبيض”
ع 5 2 ع
الفليظ ٠.‏ وروى بالصاد »)وهو العسل” الاحمرة

(ضرج»4 ( س) فيه « قال : مر فى حفر فى نفر من اللائسكة مُضركج الحتاحين بالدام»

(س) ومنه الحديث « وعلل” رط رج » أى لس صبغها لشم
(س) وفى كتابه لوائل 2 وضرجوه الأضأييم ) أى دمو" بالضرب . والضرج :
الث أيضا .
*# ومنه حديث الرتأة صاحية اَن ادتين « تكاذ تقضج من للء ») أى تممه
و(ضرح4 (ه ) فيه « الصاح بدت” فى الشّماء حيال الكعبة » وتروى : «الضريح» » وهو
الببت الور » من الضارّحة » وهى القابلة والضأرعة . وقد جاء ذ كره فى حديث على" وجاهد »
ومن رَواه بالصاد فقد صحّف .
*# وفى حديث دفن النى ص الله ؛ عليه وس 2 تراسل إلى اللاحد والضارح فأيهما سبق
تر كنآهٌ » اشاح : هو الذى يما ل الصريح » وهو القَرُء فعيل” ععنى مفعول © م٠‏ ن الشرح :
لش فى الآ
* ومنه حديث سَطيح « أؤفى على الضرييح ( وقد تكرر فى الحديث .
ل( ضررة * فى أسماء الله تمالى « الصَّادُ » هو الذى يَضَتُ من يشاد من خلقه» حيث” هو
خالق" الأشياء كلاَير ها وشرّها و تفعها وضَرها
(ه) وفيه «لا ضير ولا _ضرارَ فى الإسّلام» اله : ضلة التفم؛ ضركه يضرت ضَركا ورضر ارا
وأضْر به يضر إضرارا . فعتى قوله لاصَرر : أى لا يَضكُ الرجل أحاه فينقصدشياً من حَقه ..
والصرار : إفعال” » منالضر” : أى لا از يه على إضراره إدْخال الصّرّر عليه . والصَرَنُ : فل الواحد

والصَّرانٌ : فمل” الاثنين » والضَرر: ابتداه لفل والضرارٌ : اسكِر اه عليه . وقيل الصَسررٌ : ماتضرة به

١١‏ البهاية ‏ م)

صاحبك و تنتقم بدأنت » والضرار :أن تضهن غيرأن تتنتفع به . وقيل ما بمعنى» و تكراد هما
للتأ كيد .

* ومنه الحديث «إنً اارحّل يس“ والمر'أةبطاعة الله سين سنة» 9 حرا الموت” يضار ران
فى الوتصيّة: تحب للا الثَارُ » الضاررة فى.الوصيّة : أن لا ْقَى ء أو يف20 ابعضهاء أو يُواصى
لفير أهْلها » ونمو ذلك مما نحا لف السنة .

(ه) ومنه حديث الركؤية « لا نَضَارُون ف رؤيته 6 يروى بالتغديد والتخفيف » فالتشديد”
لامَيسَالهُون ولا تتَحادلُون فى سم النّظر إليه » لو'ضوحه وظئوره ٠‏ يقال ضَارّه بِضَادُه » مثل

معى

هر
ع

ضرأه يضره .

قال الجوهرى : « يقال أض#بى0© فلا ؛ إِذَادَكَ م دنا شديداً ».

فأراد بالمضَادة الاجمَارَو الازدحام عند التَظر إليه . وأما التَحْفِيفْ فهو من الضَيْر ؛ لقَة فى الضرتع
و المى في هكالأو'ل . |

* ومنه الحديث «لا ضيه أن مم منطيب إنْ كان له » هذ مكلة نيلها المرب ظاهرها
الإباحة ؛ ومعناها الحضرث والترغيب .

(ه) و منهحديث مُعاذ « أنه كان 0 20 4 عن[ شُدده 2 فكسس ه» أى دنا منه
نوا شَّديداً فَآذَاه .

وفى حديث البراء « خاء ابنأم مكتوم يَشَكُو ضَرَارَته » العرَارَة هاهنا : الم . والرجّل
500 وهو من ال : سوء الخال .

وفيه «ابعلينا بالضر"امقصّبرنا » وَابثرينا بالتمرتاء فر تير » الضركاد : الالة التى نضرء » وهى
تقيض السركاء ظ وها ينا آن لهوّنث.» ول م كر طماء يريد إنا اختبرنا بالفقر والشدة وَالعَذْ اب
فصّيرنا عليه » فلما جاءثنا ااه » وهى اللنيا والسّة والركاحة يطر*نا ولم تير .

وفى حديث على » عن النبى صل الله عليه وسلم « أنه تبى عن بيع الْصْطر » هذا يكون من

(1) ىام ينض » بالضاد الممحمة .2 (؟) الذذى فى الصحاح ( ضرر ) ) أضر” فى ».

(؟) من الهروى

وجهين : أحدهها أن يضطر” إلى العقد من طَرٍ يق الإ كاه عليه » وهذا بيم” فاسد” لا يتعقد »
والثانى أن يضطر” إلى البيع لدين كبه أو مؤونة َرَهقَه فيديع مافى يده الو كس الضزورة » وهذا
سَبِيله فى حق” الدين والرئوءة أن لا لايع على هذا الوّجه » ولكن يعان وتيقرض إلى الميسرة »
أو تكتر ى سمَته بقيمتهاء فإن عُقد ابيع مع اضرو رة على هذا الوجه صحم ولم تيفسّخ »مع كراهة.
هل الم له . ومعتى البيع هاهنا الشّرَاء أو البآيمة » أو قَبُول البَيع. والمضطر” : مُفممَل من الضر » وأصله
مُضترتع فأَدْغت الراه و قَلَبَتَ النّاء طاه لأخل الضاد .

ومنه حديث أبن تمر « لا تبتع من مض - شيثا » كمله أبو عبيد على اكه عل البيع»
وأنكر ْله على الحتاج .

*# ونى حديث ممرة (« جَرِى من الضَارورة صَبُوح أو غبُوق 2 الصَارّورة : أفة ف الضرورة :
أى إما كَل للضطر من للَيَة أن' بأ كل منها مايسَد الرتمق غَدّاء أوعَشاء » وليس له أرنف
يتم ينها .

وفى حديث عرو بن مُرئة « عند اعْتسكار القرائر » الضرائر” : الأمور المختلفة » كضرا ثر
التساء لا يفون » واحداتها ضركة .

زه ] وفى حديث أم” مَعْبَّد .
* له برح ضَ الثّاة مر يد 0

اشر : أصل الضر'ع .

ل( ضرس 4 * فيه «أن النى صل الله عليه وسلٍ اشترى من رجل قرسا كان اسه الضرسٌ»
فسماه السَكْب » وأوكل ماعَرًا عليه أَحُداً » الشّرس : الصّمبالسبىء الاق .

(ه) ومنه حديث عمر رضى الله عنه قال فى الز بير : « هو ضَيس” ضَرِس » يقال رجل

َو وضَون .

(ه) ومنهالحديث فى صفة عل «فإذا فزع فزع إل صَرسِ ديل » أى صعب العر بكة
قرىة . ومن رَواه بكر الضّادوسَكُون الراء فهو أحَدُ الشروس » وهى الأكام اكلشتة : أى إلى

آذ ته 5 . 2 5 4 0 ا 2 وم _ 2
حبلمن حديد . ومعنى قوله « إذا فزع»: أى فر ع إليه والتجى' ؛ لخدف الحادٌ واستتر الضمير .

(س) ومنه حديثه الآخر « كان ما تشاء من ن ضر'س قاطع » أى ماض فى الأ مُور نافذ
التزمة . يقال قلان ضر'س مر الأضاس : أى داهية » وهو فى الأضْل حل الأنْنان »:
فاستعاره لذلك .

ص لس عا. 0 8 5 مه ثى

* ومنه حديئه الآخر « لا يعض فى العم فس قاطسع » أى : ايتقنه و : ء الأمُور.

(ه) وفىحديث إن ا « أنه كره العترئس » هو صنت بوم إلى اليل . وأصله المَضن
[ الشديد ]0 ؟ بالأضراس . أخرحه الرتوى عن ابن عباس » والز تخشرى عن ألى هريرة .

(س) 2 وفى حديث وهب « أن وآدَ زناً فىبى إسرائيل قركب قبن ضر قبل » فقال :
بكرب يأ كل أبَوَاى اللضَ وأضر أنا! أنت أ كرم؛ من ذلك . فقبل قر'بانه » لض : من
مراع الإبل إذا رَعَته ضرست أستأنها . والضرس - بالتح ريك : ما يمر ض' للاستآن من أ كل
الثىء الحامض . العتى : ينب أبواى وأْوْاحَذٌ أنا بد هما .

إضرط»4ه (س)فيه« إذاندى لناوى بالصّلاة أدير الشيطان وله ضراط » .

وفى رواية « وله ضٍِ يط » يقال شراط وه وص بط كمباق ومبيق

(ه) ومنه حديث على « أنه دَخَل بيت الال اضرا به » أى استخفة به.

0 س( ومنه حدمه لخر | )2 أنه سثل ع فاضر آطآ يأ! لسائ ل «( أى مخف به أن

ن شى*
قوله .وهو من قوم : تك لان أذ طبه لان ؛ وهو أن حمع شفتيه ورج من سيما صوتا
شه الشرءطة 0 على سَبِيل الاستيشفاف والاثينا ع

( ضرع ) (ه) فيه « أنه قال لولدئ حمر رضى الله عنه : ملي أرَانها ضارعين ؟ فقالوا :
إن العين تسراع إلمهما » الضارع : التّحيف الضّاوى الجسم ٠‏ يقال ضرع تضرع فبو ضارع
وضرغ »بالتحر يك ٠.‏

5 1 ١8و‏ 3 ترم 2 لاه مس ع و 7

) 6 ومنه حديث قيس بعاصم « إلى لافقر الببكن الضمرع والناب المدبر » أى أعبرم

الركُوب » يعنى المل الضعيف والناقة الورمة .

)0 من الهروى 14 والقاموس (صرس ( ٠.‏

- 86 سد

ات 0ه .و-ه جع )١(‏ عوى ال
ومنه حديث المقداد « وإذا فيهما فردس 7611 ومو ضرع 6.

# وحديث عمرو ين العاص « ست" بالشرّع 6 .

(ه) ومنهقول الحّاج لمث ن قمببة د مالى أرَاك ضرع الم » .

(س) وفى حديث عَدِىّ « قال له : لا يماح فى صَدرك د وء ضاصمت فيه التعطر اه «6
الارعة : الشآبهة والقآربة » وذلاك أنه سألهعنطَمَام التّصارى» فسكأنه أراد : لا يتحر كن فى فبك
مَك أن ماشابئت فيه التّصارى حرام أو خييث” أو مكروه

وذ كر ه الحروى فى باب الخاء المهملة مع الام 9 ْم قال : يعنى أنه تظليف . وسياق الحديث
لا ثبناسب هذا التّمسير .

*# ومئه حديث مَهَهَر بن عبد ال « إلى أخاف أرنت تضَارع » أى أخافْ أن تشبه
فملك الرثياء 29 ,

5 5 5 ع1 م سم #ذ 2 ا 4 0 ؟. كيان
* ومنه حديث معاوية « لت بنكحة طلقة) ولا بسدبّة ضرعة » أى لست بشتا.م لجال

2 سالك يج وس و | ٠,‏ ب7.. م
*# وفى حديث الاستسقاء « خرج مَتبذ لا متضسراعا » التضراع : التذلل والميالغة فى السؤال
والرتغبة . يقال ضر ع يضرع بالسكسر والفتح » وتضرّع إذا خضع وذل .

*# ومنه حديث تمر رضى الله عنه « فقد ضرع الكبير ورّق الصغير » .
00 ا 2 ع ع انه 5 8
* ومنه حديث على رضى ا عنئنه ( أضرّع | 1 دود 2 أى اذلبا . وقد تكرر

ئُ الحخديث ٠.‏

(ه) وفى حديث عَامان رذى الله عنه ( قد ضرع به » أى غلبه » كذا فشّره الهروى »
- 4 5 3 2 58
وقال 0 شال : لفلان ثرر س قل ضرع به : أى غامه .
2 وى حديث أهل الثار )0 كيُنائون بطسام مدن صمر لع )هو تت بالمحاز له شوك كيار ٠.‏

ويقال له الشبرق . وقد تسكرر فى الحديث .

عم

()ىا : »ا اذم «( والمثبت فى الأصل والاسان . 0( وأخرحه من حديرث عبلى” .
(©)فى ١‏ : «الرثبا» . والثت من الأصل واللسان .2 (2) حكاية عن ابن تميل

(ضرمم 4) (س) فى حديث قن « والأَسَدُ الطَرعامٌ » : هو الصَارى الشديد القدام
من الأسود .

(خرك 4 (س) فى قصة ذى الرثنّة ورؤأبة « عالة ضر ائك) الشرائك :جمعضّريك» وهو
الفقير الع الحال . وقيل المز يل

إضرم» زه ه) فى حديث أبى بكر رضى القدعنه « قالقيس,/بنة أبى حازم :كان مخرج إلثينا
وكأنّ لحْيته ضرام” عر'فج » الشراء : لهب الثّار » مهت به لأندكان تخضئها بالحنّاء .

# ومنه حديث على «( والله و مُعاوية أنه ما ببق من فى هامر ناف ضرمة «ى الصرّمة
بالتّحريك : النارُ . وهذا يقال عند البَالفة فى المَلاك ‏ لأن السكبير والصفير ينكان النار . وأضرم
النات إذا أوقدها .

* ومنه حديث الأخدود 0 فأمر بالأنحَاد يد وأضْرّم فمها النير ان 4 .

( ضرا (ه)فيه «أنَ قينا ضر الله » هو بالكسر جمعض يو » وهومنالسّباع ماضرىّ
بالصّيد ا به : أى أنهم شُجْمَان» تشبيياً بالسّباع الدّرِية فى شحَاَتها. بقالضرٍى بالثى «تضرى
ضرى وصرأوَ '" فبو ضار » إذا اغتاده .

# ومنهالحديث « إن للإسلام ضَرَاوة » أى عاد وابحاً به لا تصير عنه .

(ه) ومنه حديث عمر « إن أأحم ضر ضرَاوة كضر رَأوم احفر » أى أن له عادة يمزع اليه
كتادة لمر . وقال الأَرْمَرى : أراد أن 4 عاد طَلبةَ لأكله »كمادة اتكمر مع شرمهاء ومّن اتاد
لخر وشربها أشرّف فى التققة وم 25 وكذلاك من اءْتاد الح م يكد يبر عنه» فدخل فى
أب الثرف فى نفقته .

*# ومنه الحديث « من اقتبى ع كلنا لكف ماشيّةٍ أو ضار » أى كلما مُعوتدا بالصّيد . َال
غَرِىة الكلب وأضراه 53 : أى عو>ده وأغراه به و ممم على ضُوار . والواثئى الضارية :
النتادة لرَغى رُرُوع الناس .

.6 زاد الهروى : 2 وضراءِ‎ )١(

0 هه ومنه حديث على « أنه مهى عن اشرب فُْ الإناء الصَارى )هو الذى فى باحر
وعُوتو مها ”© » فإذا جُمل فيه المصير صارَ مُشكرا . وقال سلب : الإنه الضارى هاهتا هو السائل:
أى أنه تفص الشرعبَ على شاربه .

(ه) وفى حديث ألى بكر رضى الله عنه « أنه أ كلم رجل به ضرو' من جِدَام برزوى
بالكسر والفتح ؛ فالكسس” بريد أنه دابا قد صر به لا يقارقه » والفتح من صر اللطراح عسو
روا إذا ا بنقطع سَيّلانه : أى به ر/حة ذات” ضراو .

* وفى حديث عل « عشون اللفاء ويل ُُ لضا ) هو بالفتح و#فيف الرتاء والمدٌ : الشح”

3 01 22 27 5 5 7ن ٠.‏ ؟ ٠.‏ -ه
الملتف » يريد به لكر والخديعة . وقد تقدم مثله فى أوّل لباب » وإن كان هذا موضعه .
-ه نف

*# وق فى حد يي عهان رض ى الله عنه «كآان الحعى ‏ - حَى صرب 5 على عبده سن أميال «( ضرية :

الأ" مع بها الوضم »وهو بأض 4ل .
( باب الضاد مع الزاى )

(ضزن » ) فى حديث عر رضى الله عنه « نمث بعامل ثم ره فانصّر ف إلى مَمرْله

بلآثىء » ققالت لها أنه : أبن مَرَافْق العمل ؟ ققال لها : كان معى صَيرَتآن محفظآن ويدآمان »

عنى الملكين الك تبين. الصَّيِرَنُّ : الحافظ الثقة » أرضىأهله -بذا القول » وعركض ,لكين » وهو
من مَعاربض السكلام ومحاسنه » والياء فى الضْيرّن زائدة 9" ,

لإ باب الضاد مم الطاء)

رٍ ضط را ل ف حديث على دتى أيه عنه <( من يعذرلى دن وؤلاء الضياطرة «( 3
الضيخآم الذين لاء غئاء عندهم 4 الواحد ضيطار والياه زائد

6

0 ضطرد 4 + فى حديث ماهد 22 إذا كان عند اضطر اد أعليا ل وعند سًَُ المُيُوف أ أ

“012

(1) فى ١!‏ : « وعودها » . وأثبتنا مانى الأصل والاسان .

-_

0( قال ال هروى : والضيزن ىُْ غيره : الذى بمزوج امرأة أبيه لعد هوثه .

0 - 2 ٠ 4 92 ع‎

الرجِلَ أن تكون صلاته تكبيراً » الاضطراد هو الاطراد : وهو افتعال من طرّاد الخيل » وهو
1-0 0 . 9 ص . عه # امس 3
عدوها و تتابعها ؛ فقليت تاء الافتعال طاء ثم قلبت الطاه الاصلية ضاداً . وموضعه حرف الطاء»
وإنما ذكر ناه هاهنا لأجْل لفظه .

لإضط 4 *فيه دكان تيم الل صلى الله عايه وس إذا اضط عليه الناس أَغْنَقَ » أى إذا
ازدكقوا . وهو افتّكل من الف" » فقلبت التاه طاء لأجل الضاد . وموضعه فى الضاد والم . وإتما

١ 1 ا‎

ذ ؟'ناه هاهنا لأخل لنظه .

ومنه حديث ألى هريرة 2 دنا اناس واضطهً بعضيم إلى لعص 2ن .

2
تع ابرع

-- دم َْ سن دمر 78
٠. .‏ 1 2 عبن ٠.‏ ع و اه 8 . 50006 1
خَضم وذَل .
(ه) ومله حديث ألى بكر ف إحدى الرثوايتين 00 قل تضعضع مهم الدهر فاصّحوا
7 4- 1 8 ع الوعاظ
فى ظلمات القبور » أى أذلهم .
١ . . 0‏ ل و 5 : 1
ؤضمف » (ه) قَ حديثث خير2 ع( )0 من كان مُضعفأ قايرت «( أى من كانت دابته
الل الس كس لان اه . و 3
صعيقة . يقال : أضعف الرجل شبو مضه ٠»إذا‏ ضعت دانته .
1 ؟ مع ؟. 8 0 0
(ه) ومنه حديث عر « المضعف أمير” على أصحابه » يعنى فى السقر : أى امهم
يسيرون لسيره .
٠‏ 5 1 2 3 3 8 2 حُ
*# وفى حديث آخر ا الضعيف أميرٌ ال كب 6 .
. ع ا تت . 2 تمر سرهم
(س) وق حديث أهصل الحنة « كل ضعيف متضعفار ») يقال تضعفته واستطعفته
2 5 6 لتم اا 0-7 00 ٠.‏ م 2
عمنى 7 َال تيمن واستيةن ٠.‏ بريد الدذى دتخصععه الناس وباحيرولن عايه ىً الد نيا للفهر

ورثائة الحال .

. جعله ا هروى من حديث حنين‎ )١(

َّ 0 0 ل 000 تس
نت ومنة حديث الحنة )0 مالى يا يدخانى إلا الضعفاء ع« قيل 7 الذين يبرئون أنفسهم
5 م
الحل والقوة .

و 2.00١‏ 7م ره م2 زه
(س ( ومنة الحديث )2 اتقوا الله فى الصعيفين ع«( لعى المراة والملوك .0

0 هه ( وق فى حديث ألى ذر قال :02 فتصوقت رجلا ع«( أى استضعفته ٠.‏

. 0 مه 03 0 2 5 وله ا
ومنه حديث 0 ركصى أللّه عئة 0 غلبى اهل الكوفة ؛ استعمل ءا مهم الوامنَ ٠‏ فيضعف 2
ع وساهة

واستعميل علمهم القوىّ قيفي ' ©" .
[ه] وف حديث أبى الخد اح :

ال رَحَاءِ لمق فى الما *

.

أى 5 لجر » يقال : إن أعطيتتى دزهاً فاك ضعفة : أى درثهان » ورّبما قالوا فياك ضعفآه .
وقيل ضعف الشىء ممه » وضعفاه مثلآه . قال الأزهرى : الصف فىكلام_المَرب : امقل فا زاد
وليس مقصور على مثلين » فأقلُ الصّعف تَحْصورٌ فى الواحد » وأ كاه غير محصور

(س) ومنه المديث « تَضْسُُ صلا الججاعة على صلاة القَذ خنا وَعشرين درّجة » أى

ره 6م

58 5 0 . و
بريد علمها . يقال ضعف الشىء يصعف إذا راد وصعفئه و صعفةه وضاعفته ععنى .

53 لا سي 2 13م 30م 0
لإضمة » | #فيهدكر « الضعة » وهى الذل والهوان والدناءة » وقد وضع ضعة فهو وَضيع )

8 .2 0 30
واللهاه فيه عوضْ من الواو الحذوفة . وقد كس الضاد .

زاب الضاد مع النين م

0 © وس

ع صغيس 4 ) هه فيه ) أن سَُوانَ نَ أمَية أهدى إرسول ات صلى له عليهوسل صا بس
وحداية » هى صغار ادن 20 » واحدها ضفبوس ٠‏ وقيل هى تدت / يدت ف أضُّول التّمام يبه
0 ”0 ظك
الهمليؤن إساق باتكل والزيت ويؤكل .

. "7 عبارة ال مروى 0غ ص شية صغار القثاء‎ )١(

لاء 6# د

(ه) وفى حديث آخر « لا بأس: باجْتناء الضفابيس فى ارم » وقد تسكرر
فى الحديث .

لإضفث» (ه) فى حديث ابن زمل« فنهم الآخذ الصَّدتَ » الضّفث : ملء اليد من
الخشش المشتاط . وقيل اللِرمة منه ومما أَشَْبَهَ من البقول » أراد 5:ومنهمم من نال من الذ نيا شيا .

*# ومنه حديث أبن الا ١‏ كوَع 2 فأخذت سلاحيم ا ضئما «ى أى حمة .

# ومنه حديث على فى مسحل الكو 7 « فيه ثلاث" أغين أنيتت بالصَّعْثْ »6 بريد به
الصَّدْثَ الذى صرب به أبوب عليه السلام زوحِتّه » وهو قوله تعالى « وَخْل 0 دا فار ب
به ول تحنث » ,

) 3 ( ومنه حديث أبى هريرة « أن عشى معى ضفثان من نار أحرة إلى من

ينْى عُلاى خَلَنَى » أى حُرْمتارن من حَطب » فاستمارها للثّار » يعنى أَنَبما قد اشْتملتا

)2 ومنه حديث عمر رضي 0 عنه « اللهمّ إن كتدت عل" إأعا أُوضْعْما فائحه عنى »
أ راد عاد عتما غير خااص . ن ضغث الحديث إذا - خَاطه 5 فهو فا ل ممق مقعول . ومنه قيل
ل حلام اللأتبسة أضغاث .

(س) وفى حديث عائشة «كانت ضمت رأسها ») الضَدت : مُعاطة شكر الرس باليد عند
العمل كأنها تخاط بمضّه برض ؛ ليدخل فيه الشَمُول والمساء .

لإضنطاةه (س) فيه « لتُمْتَمات على باب الجنة » أى تهون ٠‏ يقال صَنَطه يَضْمَطه
ضعْطا : إذا عصره وضيّق عايه وقيرّه .

ومنه حديث اللدَيبية « لا تَتَحدث العرب أن أخذانا صَدملة » أى عمثراً وقبزاً ٠‏ يقال

ك لخو تر ل ا ل 2 0
أخذت فلا ضفطة بالصّم » إذا ضيقت عليه اشكر هه على الثىء .

23
(س) ومنه الحديث « لا شر أحد 5 مال اهرئ 8 فى ضفطة مل سلطان »

- يي ش 5 و ته مه
(س) ومنهالحديث « لا تجوز الضغطة » قيل هى أن تصالح من لك عليه مال على بعضه
- اله
ا ئة فتأخذه | ٠.‏
كم جد البينة قتا ل جميع الال
1 2 الى اس 54 عا سوير 2
(ه) ومنه حديث شري « كان لا ييز الاضطهاد والضغطة » وقيل هو أن _مطل الغر يم
عا عليه من الد ين حتى يضحر | , 0 ؟ صاحب” الحقّ» ؛ م يقول له : أتَدَعْ منه كذا وتأخذ الباق
تمصلا ؟ فراضى بلك :
له 0 000 ع" 8 ل اسم
ومنه الحديث « يعتق الرجل من عبده ما شاء؛ إن شاء ثاثأ وإن شاء ربعاء وإن شاء حمسا
لس بينه وبين الله ضئطة » .
(ه) ومنه حديث معاذ 0 للا رجّم عن العمل قالت له امرأته : 0
كان مَعى ضاغط » أى أمين حافظ » يَمنى الله تعالى الَظّلم على سر ار المباد » قا ؛ فأؤس امرأتة أنه

فس كر

كان معه من َه وبضيّق عليه وكمئعه عن الأخذ » ليرضمها ذلك .

أ ته

(ضم 4 زه ] فى حديث عتثبة بن عبد الى « فعدًا عليه الأسد فأَخِد رأسه فصْدَمه
ضامة » اَم : العضرث الشديد » وبه ممّى الأَسَد ضَيْمَماء بزيادة الياء..

# ومنه حديث تمر والعبدوز « أعا 1م لثمن جرح الذهر روصم الفقر » أى عضّه .

ل(ضنن 4 * فيه« فتكوندماء”” ؟ فى عنياء فى غير ضؤينة. وغل سلاح » الصّدْن : الحقد
والمَدّاوة والبَدْضّاء » وكذلك الضَّفينة » ويَدعها الصَمّائن .

ومنهة احديث العياس «( إن لدَرف الصّغائن فى وُجُوه أقوام 2ن .

0

سس 3
ومنه حديث عمر « أرما قوم شَهِدُوا على رَجِل عكر وم يكن محضرة صادب

(0 زيادة من 2.1 ())فى الأصل : « فيكون دماء ... » وفى ١‏ : « فيكون دما ... » ونى
اللسان : « فتسكون دماء ... » والحديث أخرجه ابن حنبل فى مسنده 3١7‏ من حديث عبد الله
اءن عمرو بن العاص بلفظ : « قتكون دماء فى غير ضغينة ولا حمل سلاح » . وأبو داود فى سئنه ..
( باب ديات الأعضاء » من كتاب الديات ) 3 . ولفظه « فيكون دما فى عميا فى غير ضغينة
ولا حمل سلاح 6 .

ا #0 له ءِ 09 -- يم :0

الحد فإعا شهدوا عن ضغن © أى حقد وعداوة » بريد فما كان بين الله تعالى وبين العباد
ال ا 0خ 1 ١‏

كالز نا والشرّب ومحوها .

(*) وق حديث مرو )2 الرجل يكون فى دابته عرق ن فيقومها حهده 4 ويكون فى نقسه

الضْن فلا يعومها » الصمْن” فى الدابة : هو أن تسكون عسرَة الاتقياد .
٠.‏ عم 000 0 7 3 6 آذه لذ #5 0

ا صغاأ 4 فيه « أنه قال لعاشة عن أؤلاد اللشركيرنف : إن شنت دعوت الله تعال أن
رم سه 0 2 0 ساسا سد ور -_-ه8
إسمعك تضاغهم فى أل ثَار ع«( اى صياحهم وبكاءم 8 ف لال صفنا ضغو ضنواً وضغاء
إذا صَاح وضج .
و 2
بكرة وعشيا » .

(ه). والحدييث الآخر 2 وصبدق يتضاغون حول 6 .

0 3 ِ 6. + صل‎ 7 0 ١
» ومنه حديث حل يفة فى قصّة قوم لوط « فألوّى بها حتى سمم أهل” السماء صَفاء كلا بهم‎ #
. وى حديث آخر « حىىق سممعت الملائكة ضواغى كلا بها 0 جم ضاغية وهى الصّائحة‎ #

1 . | »4
ع باب الضاد مع الفاء 0
١ 06 2 0 3 1 . 0‏ م 000
+ صفر 4 0 م ( فى حديث على" « إن طاحة نازعه فى ضفيرة كان على” ضفرها ى واد «ى
3 سه لوس مع الى مو ندم 7 و
الضفيرة : مثل المسئاة المستطيلة المعمولة بااأشب والاحارة 2 وصفر ها ماما ؛ من الضفر وهو النسج .
ومنه ضفر الشعر وإدخال بعضه فى بعض .
(ه) وومنه الحديث الآخر « فقام على ضفيرة السّدة »
* والحديث الآخر « وأشارَ بيده وَرَاء الضفيرة » .

ع ع سه هع

(ه) ومنه حديث أم سهة 0 إلى امرأة أُشلُ ضفر رَأمى «ى أى أعمل” 2 شعر ها ضفار ؛ وشى
الذوائب” الضفورة .

تر سر ١‏ صم سل

ومسمنه حديث حمر 2م م ن عقص أو صهر فعليه الحاقّ «( عق ف فى الج .

) س ( ومنه حديث التحَعى” )0 الضافر أل عمل والمحمر

عي اس 2 ١‏ 0 17 0

. 0 4 0 35 3

(س) وحديتث الحسن بن علق ركحى أنه عميما 22 أنه غرز ضفر ه ف قفأه («( اى عرر

طرف ضفيرته فى أصاها .
٠.‏ له --2 - همه 5ك * هه 5-9 0-1

[ه] ومنه الحديث « إذا زنت الامة فيعها ولو بضفير »© أى حبيل مفتول من شعر »

فعيل ععنى مقعول .
١ 50 ٠. 27 8 :‏ م .لد 03 0

(ه) وى حديث جاتر « ماحز ر عنه ألاله فى ضفي 0 ا الببحر فكل ») اى شطه وحانيه .

وهو الضفيرة اضًا .

: 0 ارم م م 6000007
(ه) وقيه 00 م عل الارض من مس وت لما عند ألله حير سب أن دج 5

0 0 0 31 27 عه ري خم رسا بر
ولا نضَافرَ الد نيأ 2 إلا الفتيل فى سبيل اّمع فإنه تحب أن الل بسع قعل مرة أخ خرى «( الشافر 58
-ه ا

ع رع لوس 8 ع
المعاودة واللابسة : أى لا تحب مُعاودة الل نيا وملايَسمها إلا اليد .
قال الَمحْشَرىّ : « هو عندى مُقأعَانَ مه الضف 229 » وهو الطفر 23 والوثو ب فى المرو . أ
ل ار سراى : ”7 وعنذى م عله) من صدرز »وشو عر والوثوب فى العدو. ى
لا طم إلى الدنيا ولا يمرو إلى العواد 8 إلاهو).

ذكره الحروى بالراء » وقال : المضافرةٌ بالضاد والراء : الذَأبْ . وقد تضآفر القوم وتظائروا»

إذا تألبوا .

زفق

وذ كره الزمخشرى ولم يقيذه » لكنه جَمَل اشتقاقه من الضف ”'* » وهو الطفر والقَفْر » وذلك

2ه هله

بازاى » ولعله بقال بالراء والزاى » فإن الموهرى قال فى حرف الراء : « و الضفر : : السعى . وقد ضفر

يضفر ضفرا » والأشبّه مما ذهب إليه الزتخشرى أنه بالزاى

)0( ف :2غ وضفير البجحر («( وف الهروى :م من ضفير الببحر «( وما أثتناه من الأصل. واللسان 4
والفايق ؟ ١‏ /اك .

0( هكذا يقل المصئف عرلع_ الز #شرى أنه بالز اى 2 ول نجد جد فى الفابق ؤئ ١‏ ل إلا بالراء
ول يضبطه الزتمشرى بالعبارة ٠‏ -

(©) عبارة الزتخشرى : « وهو الافر » . والافر : العدو .

واس ابر

(س) وى حديث على ركى له عنهة (١‏ مضافرة القوم ع«( أى معاونتهم . وهذا
بااراء لا شك فيه .
(ضفن4 [ه]فيه «مامون كزه ضفازٍ » هَكذا جاء فى روابة » وهو ا

0 2
سََ

(ه) وق فى حديث الرو يا 00 فيضفرونه فىفى أحَم » أى يل فعونه فيه و يله

را
لضف
أ
١‏
13 اس

يقال ضفرت البعير إذا عَاممَهَ الضفائر » وعى له نم التكبار» الواحدة ضفيزة . والضفيز :
وس 1
وتعافه الإبل .

072 ماسم 0

(ه) ومنهالخحديث « أنه مر بوادى عود » قال : من أعتدن عانه فلمَصفْزه به سيرم »

0 2 .8 ال
اى يأعمه إيأه

2

(ه) ومنة الحديث 00 قال لعلى : ألا إن قوماً زنمُون أنهم تحبوتك 2 اضفر ون الإسلام
ثم يلفظو نه ؛ قالها ثلاثاً » : أى بلقنو نه 5 بر ونه ولا يقبلونه .

(ه) وفيه « أنه عليه السلام صل بين الضّما والر'وة » أى هرنوّل » مره الضْفْ :
القفز والواثوب .

الترية صفز ف أسحابُ علق صفزأ » أى ققرثوا

(ه) ومنه حديث الموارج « لا قل ذو

زه ] وفيه 2 أنه أو بو سبع أو زسلع شم نأم | حتى سم ضفيزه أو صَفيره «( قال الخطابى- :
الضغيز لبس بشىء » وأمًا الضفيز فهو كالغطيط » وهو الصَّوت الذى مم من من الناكم عند

تراديد نه .
و
قال المهروى : إن كان محفوظا فهو شه الغطيط ٠‏ وروى بالصاد المهملة والراء وا سفير7؟ .
يكون بالشفتين .

2 1 أ ل اساعه اع صوص
إضفط # #فىحديث قتادة بن النمان.« ققدم ضافطة من الدَرْمَك » الضافط والضفاط :

.6 عبارة الهروى : « غير أن الصغير يكون بالعفتين‎ )١(

أ مم6 3

الذى كناب الميرة ة وتام إلى الْدُن » والأكارى الذى يمَكْرى الأَْمَالَ 9" » وكانوا يومثذ قوماً من
الأنباط كمون إلى المدينة الدقيق والزيت وغيرتها .

[ه | ومنه الحديث « أن ضفاطين كَدمُوا المدينة » ,

(ه) وفى حديث تمر « اللهم إنى أَعُوذ بك من الضفاطة » هى ضف الرتأىو الجهل”
ضفط يضفط ضفاطة فهو ضفيط .

[ه| ومنة حد دنه الآخر )2 أنه سل عن الواثر قال : أنا أوتر دين ينأم الضفطى « أى
ضعفاء الآراء والعقول .

22 ء 02 03 2 0 عر
* ومنه الحديث « إذاس 5 أن تَتْظطروا إلى الرجُل الضفيط لطع فى قومه فانظروا إلى

و 3

هذا » يعنى عيينة بن حدن .

(ه) ومئه حديث ان عباس «وغوتب فى ثىء فقال : إن ف صَفْطات » وهذه إحدَى
ضقَطاق ») أى عَمَلاى .

* ومنه حديث ابن سيرين « بأحه عن رحل شىء فقال : إلى لأراه ضفيطا 6 .

(س) وق حديثه الآخر « أنه شبد نكاحا فقال : أبن صنَاطتم ؟ » أراد الداف أ
فممّاه صَقَاطُة » لأنه لمو” ولعب” » وهو راجه” إلى صَمْف الرتأى . وقيل الضفاطة لثبة .

(ضنف )4 (ه)فيه «أنهم َب من 06 6 إل على صَمَفِ » الضقف : الضَّيق
والشّدة : أى ا بنع ممهما . عن ضيق وقلة 00 1

وقيل إن الهف احَمّاعٌ النّآس . يقال ضف القوم على الماء يضقن صَفا وصَفَفَاً : أى ليأ كل
خا وجا وَحْده » ولك يأ كل مع التآس .

وقيل الصَّيّف : أن تكونّ الأ كلد أ كثر مر مقدار الطُّمام » واتاقف أرنف
تكون مقداره .

()فى ١‏ :« الأجال » اليم . والثبت فى الأصل والاسان

(؟) قال المهروى : « وبعضهم بروه « على شظف » وهما جميعا : الضيق والشدة » .

00

- ار ك4 0 اهم‎ 1 00 8 ٠.
وفى حديث على « فيقف صفىْ حفونه » أى جا ندها . الضفة بالكسسر والفتتح : جانب‎ #*
. المبر 8 فاستعارّه للحفن‎
ل لآ هه 0ت 59 3 02 و‎
. » ومئنه حديث عبد الله ن خباب مع أ الخوارج « فقد موه على ضفَة المبر فضْرَّبوا عنقه‎ #*
8 عيماء ا ا الصا‎ :
ضفن *©ر- *# فى حديث عائشة بنت طلحة رذى الله عنها « أنها ضفنت جارية لها »الضفن‎ (9

خر'يك الت الإنان بظر قَدَمك .
9 باب الضاد مع اللام 4

. . ع 2 ح- 3 ا 0
لإضلم 4 غ1 فيه « أعوذ بك من الكسّل وضلم الدين » أى ثقله . والضلع :
الاعوجاج : أى 5 حقق عيبل صاحية ع نالاستواء والاعتد ال . يقال ضدع بالكسر 3 ضا
بالتحريك . وضلم با المحم يضلم ضلعا , الك ين : أى مَال .

ره د مم - 2 م
37 ومن الأول حديث على : )0 وأردد إلى أله ورسوله مأإيضاعك من اخطوب 1(

(س) ومن الثانى حديث ابن البير « فرأى صلم مماوية مم مِرُوانَ »
أى ميك .

(س) ومنه الحديث « لا تنقش الشركة بالشكة ذإن ضاعها متها » أى مَيلها .
وقيل هو مَشَلِ : ٠‏

[ ه] وفى حديث عسل َم الميض « حمّيه بضام » أى بود والأصل” فيه صلم الليوان ؛
فس به المود الذى يشبهه . وقد تسكن اللام” قينا .

[ه ] وفى حديث بدر « كأق رام مُقَثَِّين مبذه الع لع الجراء «( الضّكم : ح حم ل ممقرد

صغيرة لس قاد 5 ثََ بالصكم .

وفى رواءة « إن ضَلْم قيش عند هذه الصَّكم الجراء » أى ميكهم .

[ه] وف صفته صل لله عليه وسَلم « ضليم لمر » أى عظيمه . وقيل واسعه . والعربة

(١)فى‏ المروى : دكأف أرا ؟ » .وق الاسان : « كأنى 3 6

لابة -
عقر الم ونم صمّره29 . والعاي ع” : المظلي” ابلق الشديد . ْ
(ه) ومنه حديث عمر رضى لله غنه « أنه قال له الجنى : : إلى منهم ضايع" »)اى عفاي الخلق
وقيل هو العظلم الصدر الو اسع الجنبين . ٠‏
(س)2 ومنه حديث مقتل أبى جهل «فتميّيت أن أ كون بين أَضَلم منهما»أى بين رَجُلين
أقوى من التجلين اللذين كُنْت بنهما وأشد .
(ه) ومنه حديث على فى صفة الننى صل الله عليه وسلٍ 6 عمل فاضطلع أمْرك
- و2 ته 3 ع 0010 8 -
لطاعتك » اضطاع : افتعل » من الضلاعة »؛ وه القوكة . يقال اضطلع حمله :أى قودى عليه
وممض به . ش
(س) وق حديث زمزم« فأخذ ١‏ لع راقبها فشرب حى َْ» أى | أ كثر منالشّرب حَىَ
عد حنبة وأضلاعه .
(س ( ومنه حديثث ابن عباس رصى اله عمهما )0 أنكان يَتَضلم من زمزم 0
(س) ويه« أنه أَهْد ركة إلى النتى صل الله عليه وس ثوبب” سيراه مُضَلمت بق » الصَلم :
الذى فيه سيور وخطوط َه ن الإب ريسم أو غيره » شه الأضلاع ٠.‏
(س) ومنه حد ير على رضى أنّهعنه 0 وقيل له : ما القسمّة ؟ِ قال : ثياب” مصاعةفيها حرير” «
أى فيها خطوط” عَريضّة كالأضلاع . ظ
(س) وفيه« الخئل لضدِع والشّرُ الذى لا ينقطم إظهارٌ البدع » الْضّلِم : لتقل »
كأنه يتك على الأضلاع » ولو رُوى بالظاء » من الظلم : التمزٍ والمرّج لكان وجَهاً .
لإضال #4 (س) فيه« نولا أن الهلا تحب ضَلالة الستل اَن عقالاً » أى بطلا
العمل وضياعه 4 مأخوذ من الضلال : الضياع ٠.‏
ومنه قوله تعالى « ضَ م فى أكلياة الدنيا 6 .
(0) فى الأصل : « تمدح عظم الفم ونذم صغيره » والثبت من ١‏ والاسان والهروى .
(؟) فى الهروى : « لما » واللام مضبوطة بالكسر؛ ضبط قلم :
١1‏ الهاية ‏

(ه) ومنهالحديث « ضالة الْؤْمن حرق الثار » قد تكرر ذر ( الضالة » فى المديث .
وهى الضائمة من كُل ماتيقدتى من اكيّوان وغيره . يقال : ضلء الشىه إذا ضاع » وضل عن الطريق
إذا حارَ » وَهى فى الأصّل فاعلة 2( 9 اليم فنها فصارّت من الصّفات القالية » و تق “على الذ كر
والأنْتَى » والاثنين واللمع » ومع على ضَوَالَ . واللرادُ بها فى هذا الحديث الصتال من الإبل والبقر
ما تحمى نفسّه ويقدر على الإبْمآد فى طلب الْرعى والماء » مخلاف الم

وقد تطاق الضيالة على العأتى .

*# ومنهةالخديث « الكامة الكيمة ضالة الوأمن » وفى رواية « ضاله كل حك » أى
لاءرال يتطليبأ كا يطلب الرجل صَآلَيه .

(ه) ومنه الحديث « دروت فى الرييح ككل أضلة ا » أى أَفونه وى عليه ممَكأنى .
وقيل: لهل أغيب”عن عَذا بالل تعالى . بقال: ضَلت" الشىء وضَلِلته إذا جَعَاتَه فى مكان ول تدر أبن
هو ء وَأْصْلَلتهُ إذا صَيمَه.وضْل الناسى إذا غاب عنه حفظ الشىء . ويقال أضلات” الشىء إذا وجَدته
ضللاً م تقول : أنْمَدْته وأعْتَلتُه إذا وجَتَه تحمودا وتخيلا .

(ه) ومنه الحديث « أن النى صلى الله عايه وس أنى قومّه فأضلهم » أى وحَدم ضَلذلا
غير مهتين إلى الحق” .

8 وفيه « سيكون علي أ إن عصلتموهم ص » بريد ععصيتهم روج عا هم شق
عَصا السادين . وقد ميقع أضلهم فى غير هذا على اكمْل على الضّلال والخول فيه .

# وفى حديث على » وقد سل عن أشعر الشعراء فقال : « إن كان ولايق الماك الصكيل” «(
بعنى امرأ القسٍ »كان يكقّب به . والضّكيل بوزن القتديل : الْبالِغ فى الّلال جد » والكثير”

8

التخبع للصّلآل .

سو# 00

( باب الضاد مع اليم )

إضمخ 4 (س) فيه« أندكان يُضَمّح رأسه بالطليب 6 التضمخ : للخ بالطييب وغيره »
وال كثار منه .

(س) وبمنه الحديث « أن كان مُعَضَمخا مكلوق » وقد تكرر ذ كره كثيرا .

(ضمدم (ه) فحديث على « وقيل له : أنت أمَرات بقثْل عمان » فَصَمِدَ » أى اغتاظ .

يقال ضمد يضمد ضْمداً ‏ بالتحريك ‏ إذا اشتد حَيْظه وعَضْبه .

(ه) 2 وفى حديث طلحة « أنه صََد ييه بالمتبروهو درم » أى عله عليهما ودّاواهابه .
وأضل” الضد: الشث . يقال صم رَأسَه وجُرئحه إذا شدّه بالمماد » وهى خرقة يشل مها العُضو
مروف . نم قيل لوضم الد"واء على اللشرئح وغيره وإن / ب

(س)2 وف صفة مكة « من ن خوص وضمد » الصمد بالسكون : رطب” سجر وياسّه .

وفيه « أن رحلا سأل رسول الله صلى أله عليه وس عن البداوة فقال : ١‏ نق اله ولايشرئك
أن تكون حانب صمل ) هو بفتعح الضاد وال : موضع ” باليَمن .

لإ شمر 24 # فيه «من صام" يوما فسبيل الله باعَده الله من النار سبعين حَريقاً المُضمرٌ الْجيد»
الضمّر : الذى يضمّر َيِل لعزو أو سباق . وتضمير” اتليل: هو أن يُظاهر عليها بالملف حتى تسءن»
9 لا تثلف إل قو اتَخْفَ ٠‏ وقيل 35 عامها سروحها وجلل بالأجلة حتّى ترق تمتها فَيَذْهب”
رعلا وش المها. واأحيد : صاحب الطياد . والعى أن الله يباعده من النار مَسَافَة سبءين سنة
تقَطّعها الخيل” المضمّرة الجياد و

وقد تكرر ذ كر « التضمير » فى الحديث .

(ه) وفى حلديث حذيفة « اليوم لمر وعدا الاق » أى اليوم امل فى الأنيا للامتباق

فى النة ٠‏ والهْمانٌ : : أأواضم الذى نَصَمّر فيه اميل » ويك ون وَقنا للأيام التى نُصَكّر فيها ٠‏ ويروى هذا
الكلام أيضاً لملل: رضى الله عنه .

ساوء.ؤا-

# وقيه ا إذا أنصت أحد ؟ امرأ م فل فليأت أهله 4 فإن ذلك 05 مافى نقسه «ى أى يضعفه
وبقلله » من الضمُور؛ وهو الال والضمف .

(ه) وفى حديث أبن عبد العزيز « كتب إلى مَيمُون بن مران فى مَغَا | كانت فى بيت
امال أن يدها على أزيامها ود أَخُدَ منها زكاة عامها » فإنم اكانت مالا ذمارا » امال الضمار : الغائيبُ
الذى لا يُرَجَى » وإذا رُحَى فايس يمار ؛ من أَصْمَرات الثىء إذا غَيّدتَه » فمآل يممنى شعل» أو

عي ع

مُفْكَل » ومثله من الصّفات: : ناقة كنات . وإنما أحَدَ منه زكاة عام واحد ؛ لان أ ربابة ما كانوا يحون
رده علمهم 4 2 يودب عليهم زكاة السّتين الماضية وهوق بيت المال .

بإضمد 4 #فى حديث على « أفواههم ضامِرّة» وقلويهم قرحَة » الضَامِر : السك »
وقد صمو يضمز ٠.‏

ين ومنه قصيد كمب

م > 002

من تن سباع الجوة ضار َلآ مْتّى بواديه الأرَاجيل”

أى سكم . ن خوافه .

(س) ومنه حديث الحجاج ) إن الإبل مر 06 أ منيكة عن اللجرة ٠‏ ويروى
بالتشديد » وما > جمع ضامزٍ

# وفى حديث 58 « فَصْمر لى لِععضَّ أصحابه ») قد اخشّاف فى ضيط هذه الافظة : فقيل
هى بالضّاد والَاى ؛ من صَمَرَ إذا سكت » وضع غيره إذا أسْكته » ورُوى بدّل اللام نوناً : أى
حَكمنى » وهو أشبه . ورُويّت بلراء والثُون . والأولٌ أشيّهما .

بخص * فى حديث عمر ( قال عن الزبير : ضر سصمِس” » والرواية: ضَيِس. والم قد
نيدل من الباء » وها بمدنى الصّعب العسر .

إ( مج 4 ( س) فى حديث الأشتر يصع أمر أ رَادَها « ضمعحًا “عأ «( الضمعج :
العمليظة وقيل القعريرة . وقيل التَامّة اكذاق .

» ... الرواية فى شرح ديوانه ص ؟١ : « منه تظل مير الوحش‎ )١(

ب طآ١١ ‏

(شمل 4 (ه) فى حديث معاوية « أنه خطب إليه رجل بن له عرجاء » ققال :
3 له ٠.‏ + + ع على ىه 0 ىت + ل 0
إنها ضميلة » فقال : إلى اريداركل أتشرتف عمصاعر تك » ولا أريدها لاسباق فى الخلية »
3 8 2 1 1
الضميلة : الزمنة .
قال الزتحشرى : « إن مت الرواية [ بالضاد ]© فاللام بدل من النون » من الغمانة »
وإلا فهى بالصاد البءلة . قي ل لما ذلك ليبس وَجْمُو فى سآقها . وَكُلء يابس فبو صما"
و ص صميم ع«( 0
فالشديد معناه 6 إلى 7 عض و 0 وقت التقآر إليه » و مو القاء وقتتحها
آذ 9 22 2
على تقأعلون » وتتقاعلون ٠‏ ومعتى التخفيف : لا ينأل لي ضي” فى رذ ويته ؛ فيرَاه بض دون بعضٍ .
والضع” : الف .
٠.‏ . ماه 2 م 8 سي ,2 2
(ه) وف كتابه أوائل بن حجر « ومن زفى من ثيب فضرجوه بالأضامي » ير يدالرجم.
ع2 7 ٠.‏ 9 0 0 0 ع
والاضامي : الحجارة » واحدتها : إ>امة . وقد إِسَيّه بها الجاعات الختلفة من الناس .
(س) ومثر حديث بحبى بن خالد« نا أضَامي/ منهاهنا وهاهنا » أى جماعات” ليس أصلهم
واحداً »كأن بعضتهم م إلى بعض ٠.‏
ش (س) وف حديث أبى السّر ,)0 ويأمة دن صحف ع« أى حزمة ٠ؤشى‏ أ ف الإضمامة .
#« وف حديث مر م ياه َم > جناحك عرل الئاس « أى أن جا نك 9
واف مم .
ين وف حديث زبيب العتبرى” 2 أعدبى على حل من حتدك ضما مع ماحرتم 41 ورسوله»
أى أخذ من مآلى وضَمّه إلى ماله ٠.‏ ش
, . + ست ست 3 - 2
(سمن» (ه) فى كتابه لأ كيدر 2 ولك الضامنة من التخل » هو ما كان داخلا
)١(‏ من الفائق 1
(0)فى الأصل و ١‏ والاسان : « ضامل وصميل » بالضاد المعجمة » و كتبناه بالصاد المبملة من الفائق

آذ > ١٠٠١‏ كت
فالرمارة وتَصْمّنته أمُصار مو 7 رام . وقيل هيت ضامكة ؛ لأن أربايها صَمَمُوا عمآرتها وحفظها » فبى
ذات ضان كعيشة راضية » أى ذات زضاً » أو مراضيّة .

(ه) ومنه الحديث « من مات فى سبيل الله فهو ضامبة ن عل الله أن يلخَله الجنة » أى
ذو ضآن » لقوله تعالى : « وَمَنْ رج من بدت مها حراً ِل أله وَرَسُوله 2 يلذركة ألمات” 8
َك جره عَلَ الل » هكذا أخرجَّه الهروى والتخشرى من كلام على . والحسديث مرفوعٌ فى
الصّحارح عن ع ألى هربرة معناه .

فن طئقه « تَصّمّن الله لتن حرج فى سبيله اورجه إلا جياداً فى سبل وإمانا بى
وتصز يتا 9 برئلى فبو عل ضام أن أَدْذَلَ النّة» أو أَرْدِمَه إلى مَسَْكنه الذى خرج منه نائلاً
مأتآل من أجِرٍ أو غنيم 6.

زه ] وفيه ر أنه نهى عن بيع الْضامِين وأللاقيح » الضامين” : مافى أصّلاب الفُجُول 2ش
وهى جع مَضْمُون ٠‏ يقال ضَمن الثىء ؛ بمعنى تضئّنه .

ومنه قوم « مَضْمُونَ الكتاب كذا وكذا » واللاقيح: جم مَلقُوح وهو مافى أن الناقة
وفسّره مالك فى الوط أ بالمكس » وحكاه الأزهرى عن مالك عن ابن شهباب عن ابن المسيب:.
وحكاه أيضا عن ثاب عن ابن الأغرالى . قال : إذا كان فى كان الدّاقة حمل فبو ضأمن ومفمان 2
وهر ضَوامنُ ومضامين . والّذى فى بط: ما اقوح, ومأفُوحة .

(ه) وفيه 2 الإمام ضامن 7 والؤدن ” ا كن أ راد د بالغيان هاهنا الحفظ والراعاية » لاضيان
العامة » لأنه تفط على القوم ضَلاتَهم . وقيل : إنَّ صلاة المُقيَدٍ بن به فى عُهدته » وصحّتها مقرونة
بصحة صلاته » فهو كالعكفل لم صحّة صلاتهم .

(ه) وف حديث عكر مة دلا تشتر لبن البثّر و الم مضنا » ولكن اشتره كيلا مُسَيّى »
أى لا َه وهو فى الشراع ؟ لأن فى مه .

)١ 0‏ قال النووى فى شرحه لسلم ( باب فضل اللهاد واخروج ى سبيل لله ) ْ» هكذاهوفى

جيم النسخ 0 حهادا « بالنصب 8 وكذا قال بعذده « وإعانا بى وتصديقا ») وهو منصوب على أنه
مفعول له . وتقيديره : لا مخرجه الخرج وبحركه الحرك إلا للجهاد والإيمان والتصديق » .

١.“

(ه ( وف حديث أبن عمر « من كنتب ضهنا عه أ ضَمئا نوم القيامة » الصْمِنُ : الذى
به ذهانة فى جَسّده » من رّمانة » أو كس ء أو بلدّء . والار م الضمن ٠‏ بفتح الم . والشيآن والصّمانة :
الزآمانة . المعنى: من كتّب سه أديوانال”* مى ليُعذر عه عن اماد ولا رّمانة به » بِعمْه اله بوم القيامة
رمن . ومَعنى اكمَنّب : أى سَأل أن يكتب ف بهلة الْمُذُورن . وبعضهم أخرحَه عن عبد الله
ابن عمروين العاص .

* ومنه حديث أبن عمير « معدو طة غير صَمئة ») أى أنها ذنحت لغير علة .

(س) 2 ومنه الحسديث « أنه كان امامر بن رَبيعة ابن” أصابته رَميَة يوم" الطّائف فصَمن
منها » أى زمن

ومنه الحديث « أمهمكانو يَلْمُون التتفاتيح إلى صَمْنامْ » ويقولون إن اوم فَكُلوا »

وس

الصَمْى : الزمبى 3 فى » مع صَمِن .

و باب الضاد مع النتون)

٠. . .‏ 54 0 ع
(ضناج #فى حديث قَتَيْلهَ بنت النضر ين المارث » أو أخته :

0

مه 2

أتمد ولأنت نه تميبة من قوايها والفَدلٌ فحل مرق

الضّنه بالتكسر : الأصلٌ . يقال فلان” فى ضنء صدق » وضراء سوء . وقيل الضَّنه بالكسر
والفتح : الوآنٌ .

لإضنك 4 (ه) فى كتابه لوائل بن حجر « فى التيكَة شا لا مُقَوَيَهٌ الألياطولا ضتالك »
الضناك بالتكسر : الَكُقيرث لاحم ٠‏ ويقال لإرّ كر والأنى بغير هاء .

* وفيه « أنه عطس عنده رجل فشمعه رجل 3 5 عطس فشمّته » 9 عطاس فأراد أن شدته
فقال : دَعْه فإنه مضئوك » أى كوم . والضتاك بالضم : ال كام . يقال أضتكه الله وأز كمه .
والقياس أن تيقال : فوو ُضتك وثز م » ولكده جاء على أضنك وأذ كم .

) س)2 ومنه الحديث « امتخط فإنّك مَضْئُوك ) وقد تكرر فى الحديث .

ه١٠١‏ ا

> ع

إضانن » (ه) فيه « إن له ضنائن من حَاقَهع يهم قن عافية و عيتهم فى عافية »
الضنائن : اللصائص » وأحدمم : ضذينة ( فعميلة يمعنى مفعولة » من الضن» وهوما ختصه وَلضدة به :
أى َكَل لمكانه منك وموقعه عندك . يقال فلا لان ضنى من بين إخوانى 5 وضدتى : أى أختصا به
وَأَضنُ بمودّته . ورَواه الجوهرى « إن لله ضِمًا من حَامَه » .

*# ومئه حديث الأنصار 0 ' نعل ل ضنًا برسول اله ص الل عليه وس » أى د به وشح
أن يشا ركنا فيه غَيرٌّنا .

ومنه حديث ساعة الجعة « فقلت : أخبرف مها ولا نضئن مها على ») أى لاتبخل . يقال
صنت ضرح 3 وضنذت أَضُُ . وقد تكرر فق الحديث .

ومنه حديث زمزم « قيل له : اشفر الضئُونة » أى التى بصن بها لتقأسنها وعرّنما . وقيل
للحاوق والطيب ب المضنونة ؛ أنه 22 “مهما .

إضناهح ‏ (س) فى حديث الحدود « إن مَريضا اشتكى حتى أضنى ») أى أصابه ,الضنى

2004 م 72
وهو شدة المرض حتى حل حسمه .

(س) وفيه ولا تضلى عَتى » أى لا تبعل بانيساطك إلى » وهو افتعال من الضنى :
الْرَض » والطاه بدل” من التا

(ه) 2 وف حديث ابن عمر « قال له أعْرَابى : إفى أعطيت” بعض بن ناقة حياته » وإنما
أضنّت واضطربت فقال : هى له حياته وموتة 6 .

قال المروى واللطابى : هكذا روى . والصّواب : يت » أى كر أولادُها . يقال امرأة ماشية”
وضانية » وقد مشت وضذت : أى كثر أولادها .

وقال غَيرها : يقال ضلت امرأة لضنى ضئ2 وأضّت ( وضناأت ظ وأضنَأت" ؛ إذا

ه.ا

# باب الضاد مع الواو 4
مض

' : 006 : كر لح َه ات
و و 4 [ه] فيه ( لا لستضيئوا شار المشركين «( أى لا أستشيروهم ولا تاخدوا اراءثم
حعل الضوء ملا للرأى عند الميرة ٠.‏

2 وق حذنث بذء الوح )0 ومع الصوت ويرّى الضوء «( اى ماكان إسدمع . صوتث
0177 هه 2 ع 3-14 ِ
املك وير اه من نوره وانوار ايات ربه ٠.‏

نز وق شعر العياس :

تل 0 3 3 ع2
وأنت ذا 5 وُلدت أشرقت 1 أرضْ وضاءت بنورك الأفق
بقال ضاءت وأضاءت معنى : أى استنارت وصارت مضيئة
لإضوج 4 #فيه دكر « أضواجالوادى» أىمعاطفه ‏ الواحدضوجٌ . وقيل هو إذا أنث بين
حَبَلين مُتضايقين 5 السع فقد انضاج لك .

0 4 2 331 0 اس
7 ك4 04 - مر اه ال شاامت 3
و صور * (ه) قيه )2 أنه دخل على امر 9 وق خصور من شدّة الى «( اى تتلوى
اسه على 2 > 0 2-65 0
3 3 وقيل بخصور : تظهر الضُوارَ ععق اله
0 .
لصوره وإاصيره ٠‏

( ضوع » د فيه 00 جاء العفاس اس

عليه سم رانحة |

م 3 مثاها « لط غ الرايم :
ق الحديث .

تفر 9 وانتشّارها وسطاوء عبا » وقد 0

ل( ضوضو 4 (ه)نفى حديث الرؤيا « فإذا أتام ذلك اللبَبْ صَرْضًوًا » أى ضَحُوا
أو والضوضاة : أْصْوّات الناس وغلبهب 0 وى مصدر ش
لس ع هه 2 ره ع 2
لإضوا4 (ه) فيه « فاما هبط من ثذية الأرَاك بوم حمَين ضّوى إليه المسادون » أى مالوا
يقال : ضوى إليه صا وضّوً » وانْضّوى إليه . ويقال : ضواه إليه وأضواه .

)١(‏ وعليه اقتصر الهروى

00( فى النسان والصحاح (ضوى) : « وحابتهم» .

".اس

١ -_ 5 .‏ ع سي مسي لدبم 3 .
) م ( وقية 2 اغتريوا إيا اضرو ع( ع«( أى روحوا الغر اب دون القر أب 4 فإن ولد
8 7 96 ل 1 17 5 اع ل 0 . 0 1 ٠.‏ 4ه
الغريبة أحب" وأقوّى من واد القر يبة ٠.‏ وفك اضوت المراة إذا ولادت ولدا صعيقأ . فعى لا نضووا :
و

لا تأَُوا بأولاد ضاوين : أى ضعفاء محقاء » الواحد: ضاو .

* ومنه الحديث « لا تَشْكحُوا القرابة القريبّة » فإن الولد يخلق ضاويًا » .
ل( باب الضاد مع الحاء )

إضبد4ه (س) فى حديث شرع كان لا تمي الاضطياد وَلَا الضخْطة » هو الفا
والقبر . يقال ضَبَّده » وأضبده » واضطبده . والطاه بدل من تاء الافتعآل . المعنى أنهكان لا ميجير
ليع والمين وغيرها فى الإ كراه والقهر .

إضبل 4 (ه) فى حديث بحبى بن بسر « أَنْمَْتَ تطلها و تشهلها » أى تيه شب قايلاء
من الماء الضّهل » وهو القليل ٠‏ يقال مَبَلنْه أضهله . وقيل تهنا : أى تردها إلى أهلها . من
صَمُلت إلى فلان إذا رَحَعت إليه .

إغضباهح (ه) فيه « أَشْدُ الناس عَذَانا يوم القيامة الذين يضاهون اق نه » أراد
الْصَوّرين . والضاهاة : الشايهة . وقد تهمز وقرئ بهما .

(ه) وفى حديث عير « قال لكعب : ضاهيت المبُودية”" » أى شابها وعارضتها .
باب الضاد مع الياء 4

ٍ ضيح 4 ) سس 8 حديث كعب سن مالاك 00 و مات ومكذ عن الضيح والرايم ورثه. 1
از بير «( هكذا جاء فى رواية ٠.‏ والمتمبور: الضح 4 وهو 58 الشدس 4 فان حت الرواية فهو مَقَاوب”

4 _ . 525 .. 5ع 030 .4 ع
من صحىن, الشمس 4 وهو يشر اقها 8 وقيل الصيح : فر يب هن الريح ٠.‏

(1)ف الأصل : «اغتربوا ولا تضووا ْ« وقد أسمطنا الواو حيث سقطت من أ والنسانوالهروى .
(0) كذافى الأصل واللسان . والذى فى ! والمهروى : « المهود » .

/أا١٠‏ كك

(ه) وفى حديث تمّار « إن آخر شرزبة تشرها صَياحٌ » الصاح و م والضيح بالفتعم : اللين
2 2ه 0 ١‏

الخائر يصب فيه اماه ثم مخلط . رَوَاه يوم قتل بصفين وقد جىء لبن لبس به .

(س) ومئه حديث أبى بكر رضى لَه عنه )2 فته له ضيح حامضة 4 أى 52
دن الضيح ٠.‏

: تعس امت ساس مساك 2 ء 1 .

(ه) ومنه الحديث « من ١‏ قبل المدر من تنصل إليه » صادقا كان أوكاذ ءلم يرد 8

عل الحوض إلا مبَضِيّحاً » أى متأسّرا عن الوارددن » نحىئ' بعد ما شر بوا ما اتلوض إلا أه-له

اسل 6 سل

فيب كد راً متختاطاً بنيره »كاللين الخلوط بالماء .

ل( ضيخ 4 (ه) فى حديث ان الزبير « إن للوت قد تنتام' سَحَابهُ وهو تشاع عاب
بوابل البَأي » يقال الصاح الماه » وانْضَّحَ إذا انب ٠‏ ومش له فى التقدير انقاض الحائط وانقض
إذ اسقط » شه المنيّة بالأطر و انسيا به .

هكذا ذ كره الهروى وشرّحه .

وذكره الزتخشرى فى الصّاد والحاء المبملتين » وأنكر ما ذكره الهروى9؟ .

إضير »4 فى حديث الرؤيا « لا تضَارُون فى رؤيته » من «ضاره يضيره ص صَيْراً : أى صَرْكَهُ )
لغة فيه » ويرئوى بالتشديد وقد تقدم ,

*# ومنه حديث عائشة « وقد حاضت فى الححج فقال : لا يضيرك » أى لا رك ٠.‏ وكك
تكرر فى الحديث .

لإضيع 4 (ه) فيه« من ترك ضياعاً فال » الضياعٌ : العيال . وأصله مصدر ضاع يضيم”

ضياءا » فسمى العيال بالمصدر »كا تقول : من مات وترك قَقْرا : أى قرَاء . وإن' كسَرت الضتّاد
كان مم ضائع ؛ كجائم وجياع .

0 ومئة الحديث )0 تمين ضائْعا « أى د ضياع من ققر أو عيال أو حاأ ل قر ع ن القيام مها

)0( انظر تعليقنا ص مه من هذا الجزء .

- ٠٠١م‎

ورواه بعضهم بالصاد المبءلة والنون . وقيل إنه هو العدّواب وقيل هو فى حديث بالمهملة ٠‏ وفى آخر
بالمعجمة » وكلاهما صواب فى المعتى .

وفى حديث سمد « إنى أخافُ على الأغْناب الضيعة © أى أمها أضيم وتذلف . والضيعة
فى الأصل : الرة من الضّياع . وضيعة الرجل فى غير هذا ما يكون منه مَمَاشْه » كالصّئْءة والتّجارة
والزّراعة وغير ذلك .

0 ه) ومنهالحديث « أ 02 ال عليه ضيعته » أى أحكثر عليه معاشه .

* ومنه حديث ابن مسعود ( لا تتَخذو | الضيعة فترغيوا فى الأنيا 6.

*# وحديث حنظلة « عافستا الأو اج والضّيعات » أى المعاش .

(س) وفيه « أنه نبى عن إضاعة الال » يعنى إنناقَه فى غير طاعة الله تمالى
والإسراف والتبذير .

# 'وفى حديث كمب بن مالك « ول تملك الله بدَار كوان ولا مَضيعة » الْضيعة بكسر الضاد
مَل من الضياع : الامأراح والهوان » كأنه فيه ضائع » فلماكانت عين” السكلمة ياه وهى مكسورة
قلت حرَكتها إلى العين فسكنت الياء فصارت بوزن مُعيشّة . والتقدير فيهما سواء .

* ومنه حديث عمر « ولا تدع الكثير بدار مضيعة » .

إضيف 4 (ه) فيه « نبى عن الصلاة إذا تَضيَّمَت الشمس' للذرئوب » أى مالت .
يقال ضاف عنه ضيف .

*# ومنه الحديث « ثلاث ساءات كان رسول الله صلى ال عليه وس ينانا أن 7 فيها :
إذا طَلَمت الشمس حتى تَرتقع » وإذا تضيقت للكرئوب » ونضّف المهار » .

*# ومنه حديث أنى بكر « أنه قال له ابنه عبد الله : ضفت عنك يوم بكر » أى مل

عنك وعدات .

1 ع 020 ل 5 زمار 8 عدم 8
*# وفيه ( مصيف ظهر 5 إل القية ع«( أى مسئده . يقال أضفحه إليه اضيفه ٠.‏

(1)ف الهروى : « أفسد » .

ه.ا

6 ار - 0 #ا هم ا‎ ٠

(س) وفيه « أن الع يوم حتين كُمَنْوا فى احناء الوادى ومطضايقه »6 والضيف :

جانب” الوادى .
٠‏ 7 مش 2 5 عي 22 0 2 ع -

(ه) وفى حديث على" « أنابن الكوتاء وقس بن عباد جا اه فقالا : اتيناك مضافين
١‏ 5 0 كي : 2-06
مُتقّلين؟ ‏ أى مُاجٍأن ‏ من أضافه إلى الشىء إذ ضَّمِّه إليه .

وقيل معثاة : أتناك خائفين ٠.‏ يقال أضاف 000 ن الأمر وضافَ إذا حاذره وأشفق مئه . والضوفة :

٠. ٠ ٠. 0 عر ام‎

الأمر الذى حدر مئة ويخاف . ووحهه أن عل اذاف مصدرا ععى الإضافة 1 4329 رمع عمق
الإ اأرامء 2 صف بالمصدر 4 وإ فاكائف م مضيف لام مص آأف .

وفى حديث عائشة « ضافها ضيف فأمرت له بملحفة صَفْراء » ضفت” الرجل إذا ترات به
٠.‏ . 2 عم # وس 03 3 0 03 وس
فى ضيافة » وأضَفته إذا أنرَلته » وتضيّفته إذا تلت به» وتضيفنى إذا أَنْولى .

ومنه حديث المبد ى2 ضيفت" أب| هريرة عا 6.

: ذه ة .1ف 6ه ا يماو | صم

إضيل 4 ( س) فيه « قال لجرير : أبن ملك ؟ قال : بأ كناف بيشة 7" بين عله
وضالة » الضالة بتخفيف اللام : واحدة الضال » وهو شّحَر السَّدْر من شحّر الشوك » فإذا نيت على
مااع 3 0 ع 6 رمم وم 7 يه
شط الامهار قيل له الغبرى” 2 والفه مَنقلبة عن الياء . يقال اضالت الأرض واضيّلت .

* وفى حديث أنىهريرة « قال له أبان -نسعيد : و بر تذلى من رأس ضأل » ضال بالتخفيف:

الداع سل 0 07 >ىم اأسضاءعه ا ين 0 3 ١‏ كالم مس اه
مكان أو حمل لعينة » يريك به توهين أمره وجمير قذرةه. ويروى بالنون 2 وهو ايضا حمل قف

أَرْض دوس . وقيل أراة به الضأن من لقنم فتكون ألفه همزة .

(1)فى الطروى : « مضافين مثقلين » ضبط قلم .
(؟) بيشة :امم لموضعين ؛ أولها : قربة غَتاء فى واد كثير الأهل من بلاد الهن . وثانههما : من
عمل مكة مما يلى المن » من مكة على حمس مراخل » ومهامن النخل والفسيل شىء كثير .

معجم البلدان 781/١‏ .

عرضالطاء

( باب الطاء مع الهمزة»

0 طاطأً 4 ) 0 ف حديث عمان ,2 5217 51 ممما ع الد ثلا «( أى 2 خنضت‎ ١
٠ئذلا تفل ى كا مخفضها المستون بالدلاء » وتواضعت لم ولحت . والدثلاة : جمع دال » وهو‎

له ملل

بستق الدلو» كقاض وقضاة .

إطبب»4ة (ه) فيه ( أنه احتجم حين طش « أى ل سحر . وَرجل مطبُوب : أى مسحور»
كنذا بالعلب عن السسّخْر» تقاوثلا بالبرى» كي كما اسم عن للدريغ 60
(ه) ومنه الحديث « فال طب أ صابه » أى سحرا .
*# والحديثا الآخر « إنه مَطُوب .
# وفى حديث -أمان وألى الدترداء « ابلغنى أ أنك حملت طَبِيبا «( الطَبيبُ فى الأصل :
بالأمُور العارفُ مها ؛ ويه معى الطبيب” الذى يُعال الراغى . وكنى به هاهنا عن القضاء وا 0 بين
الحصوم ؛ لأن مَمرْلة القاضى من لصوم عنزلة الطبييب من إضصّلاح البدن . وَالْتَطَببُ الذى تيعانى
الطب ولا يمرفه معرفة جيّدة .
[ه 1 فى حديث الشهبى ,02 ووصف معاوية فقال : «كا ن كالمل الطب © العنى الحاذق
بالّراب . وقيل الك من الإبل : الى لا يَضَّمه حم إلا حيث صر » فاسْتعارَ أسَدَ هذين ظ
مين لأفعاله وخلاله .
(1) ف الحروى « لم » .
(؟) فالهروى : « وقال أبو بكر : الطب :حرف من الأضداد ؛ يقال طب لعلاجالداء » وطب
للسحر » وهو من أعظم الأدواء » . أه وانظر الأضداد لان الأنبارى ص ١س" ٠‏

-11١١-

(طبج4 (ه) فيه« أنه كان ف الى جل" ل رُوجة وأ ضديفة » فشكت رُوجَيه
إليه أمّه » فقام الأطبّج إلى أمّه فألقاهاً فى الوادى » الطبج : امستحكام الا قة ة . وقد طبج يط بج

ج00 شرو أطبّج .

كذ ذحكره المروى بال . ورواه غيرثه بالذناء . وهو الأنْحَقَ الذى لا َل له
فصكره رو وروأه غعيره , وهو الا مق

( طبخ 4 (ه)نى الحديث « إذاأراد الل يبد سوها جَعّل ماله فى الطّبيحَين » قيل ما
المِص” والْآجُكُ » قعيل بمنى مفعول .

(س)2 وف حديث جابر « فاطْبيخنا » هو افتَمَلنا من الطَبي» فقابت القاء طاء لأجْل
الطاه قبلها . والاطباخ” صوص عن يطبم لنفسه ء والطبْحمٌ عام لنفسه ولغيره .

(ه) 2 وفى حديث ابن السيّب « ووقمت الثالئة فل تفع وفى الناس طبخ » أضْل” الطبا:
القوّة والسّمّن » ثم استممل فى غيره »فقيل فلان لاطبآم له : أى لا عقل لولا
خير عنده.

أراد انها "بق فى الناس من الصتّحابة أحداً . وعليه 'ينينى حديث" الأطبّخ الذىضرب أمّه , عند

مدن رواه باعلجاء ٠.‏

لإطبس4 (س)فى حديث بر « كيفة لى بازبير وهو رَجُل طبس » الطبس :
ث2 ع اشع م٠‏ 8 7 عاياء -
الذئبُ » أراد أنه رحل يشبه الذئب فى حرا'صه وشرّهه . قال الحرابى . أظته أراد لَقَسْ :
ل 6 2 -
اى مره حرلص .
( طبطب #6 (ه) فى حديث مينونة بنتكر'دم « ومعه درّة كدرَة الكُتَابٍ » فسعت
ع توم ست ل توس سك الى 4 فى فى - 2 ١‏
الأعراب يقشولون : الطبطبية الطيطبية » قال الأزهرى : هى حكاية وقع السياط . وقيل : حكاية

وقع الأقدام عند السعى . بريد أقبل الناس' إليه يسعون ولأقدامهم طبطبة : أى صوت” . ويحتمل

: زيادة منالهروى» وقال: وقالابن حمُويه : سئل تر عن الطبتج» بالجبم وسكون الباء فقال‎ )١(
1 هو الضرب على الشىء الأجوف كالرأس وغيره‎

ل1١5‎

أن يكون أراد مها الدكة تفمنها ؛ فنماها طَبْطبيّة ؛ لأنها إذا صرب > مها حكّت صَوت طَبْ طب
وهى منصورة على التّحذير » كقولك: : الأسد الأسّد» أى احذ روا الطبطبيّة :

(طبع 4 ) ه ) فيه « من ترك لات مع منغير عِذر طبع الله على كلبه » أى ختم عليه
وغشاه ومئعه ألطاقه ٠.‏ والطيلم ا لسكون : انم 4 وبالتّحريك: ال سس ٠.‏ وأصله دن الوتسخ والدس.
يشان اليف . .يقال طبع السيف يَطْبّع طَبَعا . ثم استعيل فما يشب ذلك من الأوزارٍ والآثام
وغيرها من المقاح .

) 3 ومنه الحديث « عوط الله من طم ع مبذى إلى طَجع ») أى يوكدى إلى شين وعيب. وكانوا
قال محاهد : الربن سر م من الطب 4 والطيع سر من الاقف آل )» والإتفال أشلة ذلاك كله .

وهو إشارة إلى قوله تعالى : وك بل دَانَ كل قوم ») وقوله : « طبع اله كَل كأومهم» وقوله :

ابعر .0

) أء. على قوب أقنا لي 6 .

ومنه حديث

ابن عبد العزيز « لا يتزوتجمن المرب فى الوا لى إلا الطمم الطيع” 4.

د وق 5-- لديث الدعاء « اخدمه مين 4 إن مين مث ا طائ لع على الصحيف 0
الطايم بالفقحم ا لالم . ريد أنه خم علها و فسع 3 يفعل الإنسان” ما
يعد عليه .

(ه) وفيهه كل الال يُطبّم عليها الؤْمن” إلا الهيانة والتكذب » أى مُخْلق
عامها .و الطباع : مان كب فى الإنسان من جميع الأخلاق التى لا يكاد يِرَاولها 9 من الخير
والث* 5 وهو اس" مؤنث على فعال 4 نحو مهاد ومثال » والطبع : الصدر ٠.‏

(ه) وفى حديث المسل1 « وسئل عن قوله تعالى : « لها طلم ضير » قال : هو

عم 0 و 2
الطبيعر فى كُفكاهُ » الطبيع بوزن القتديل : لَب الطّلمع . وكفناه وكافوره : وغاؤه .

(س) وفى حديث آخر « ألق الشّسكة فطبها تمكا » أى ملأها . يقال تطبّع المبر :

1 أى املد ٠.‏ وطبعت الإناء : إذا ملاا ته 8

)0 الذى فى المهروى : الى لا برزايلها 6

ل

0

#إطبق »م (ه) فى حديث الاستسقاء « اللهم اسقنا غَيئا طَبقَا » أى مالئا للأرض مه
لها . يقال غيم طب : أى عام واسم” .

(ه) ومنه الحديث « لله مائة رحمةء 51 ركمة مها كطباق الأرض » أى كنشائها.

' (ه) ومنه حديث عمر « اوأرثي لى طباق 600 الأرض ذَهياً » أى ذه ثم الأرض

فيكون طبقاً لها .

(ه )2 وفى شعر العباس :

* إذا مَمََى عال” بذداطيق *»

تقول : إذا مصّى قرن” بدا قرن . وفيل للقرن طب ؛ لأنهم طق للا رض 3 قر نون

اها 1 ا
ويالى طبق آخر

00

(ه) ومئنه الحديث )2 06 س ” الكية 5 06 ملم م5 لله الأمّة 04 ع عالمهم

. : 2 8 ع
[ه] وفى رواية « علم عالم قرش طبق” الأرض »
0

(س) وفيه « حجابه الثور كف طيقه لاحرق سبحات وجهه كل> شىء أد رك
بصرأه » الطب كل غطاء لازم على الثىء 0

* وفى حديث ابن مسعود فى أشراط المّاعة « توصل الأطباق وتقظم الأْحام » يمنى
بالأطباق البُمَّداء والأجانب » لأن طبّقات الناس أصنافف محتلفة .

(س) 2 وف حديثأبى عمرو التَحَمِ ى « إشتجراو ن اشتجار أطباق الرتأس » أى عظامه فإنها
مقطا بقة مشتبكة 6 تَعريك0© الأصابم” . أرادَ الْتحام المر'ب و الاختلامل فى الفتنة .

[ه] وف حديث الحسن « أنه أخيرَ مر فقال : إحدى العأيقات » يريد إحُدى الدواهى

والشدائد الى تطبق عليهم . ويقال للذواهى بنات طَبَقَ ٠.‏

(1) فى الهروى : « أطباق الأرض .
. 9 0 عِ
(؟)ف |:«مشككنتها تشبك » . والمثبت من الأصل واللسان .
١١ (‏ -الهاية ‏ ؟)

-١١8--

[ه]| وف حديث عمران بن حخصين رضى النّه عنه « أن غادّما أَبَيَّ له فقال : لأقطعن منه طابقا
إن قَدَرتَُ عليه » أى عضو » وتمعه طوابق . قال تَمُلب : الطَّابق وَالطَابَقُ : المُضو من أَعْضاء
الإنسا ناليد والرتجّل ونحوها . ش

*# ومنه حديث على رضى لله عنه « إعا أمر*نا فى السّارق قم طبه » أى يذه .

٠ -ه‎

سم رى هه ته ءِ 2 0
*# وحديثه الآخر « فخيزت خيزا وشويت” طابقا من شأة » أى مقدار مايأ كل مئه
اثنان أو ثلاثة .
٠. 3‏ عام ساب ٠.‏ 0-0 0 - . آ هته
[ه] وفى حديث ابن مسعود « أنه كان يطبق فى صلاته » هو أن يمع بيينا أصابع يديه
وكمليما بسن رْتيه ف الركوع والتشمد ٠.‏
7 ع مه 00 7 7 عر 28 0 ب ص
) مه وى حديثه أيضًا « وتبق أصلاب المنافقين طيةأ واحدا » الطبق : فقار الظرر »
217 5 2 2-5 رس آم ته أ 0 ُُ
واحدثها طيقة » بريد أنه صار فعَارمم كله كالفقارة الواحدة » فلا يقدرون على السحود .
(ه س2 ( ومنه حديث ان ال بير )0 قال لعأوية : ويم الله لكن ملك" مر'وان عنان خيل
4 07 01 ا - 5 دسج ل 15 َِ
تثقاد له[ فى غمان” * ] لير بن منك طَبَناً تخافه » بريد ققار الظبر : أى لير كبن منك مر* كي
صَمَاً وحالة لا يمكنك تلافها . وقيل أراد بالطب المنازل والمراتب : أى لير كبن منك منزلة فوق
منزلة فى العداوة .
[ه] وفى حديث ابن عباس « سأل أب| هريرة مسألة فأفتاه » فقال : طَبقتَ ») أى أصرت
ع 3 ممه ع حمس امه .
وحه الفتيا . وا صل التطبيق إصابة المفصل » وهو طبق العظمين : أى ملتقاها فيفصل بسبهما .
٠.‏ ع اس 1 هه ا ل 2
) - ( وف احديث أم زرع 2 زوجى عياياج طياقاء « هو امطبق عليه ل ٠.‏ وقيل هو الذى
أموره مطبقة عليه : أى ممما . وقيل هو الذى مجر عن اكلام فتنطبق فتاه ٠.‏
(ه) وفيه « إن مراع عليها السلام جاعت خاء طب مرت جراد فصادّت منه » أى.
قطيع” من الحراد .
٠. .‏ صر وير عراس ع عه 3
وفى حديث تمرو ين العاص « إلى كنت على أطباق ثلاث » أىأحوال » واحدها طبق .

. سقط من ال مروى‎ )١(

م١١‏ د

(س) وف كتاب على رضى اله عنه إلى عمرو بن العاص « كا وافق شر طبقه' » هذا مئل”
لعب رب لكل اثنين أو أمْرن جا حالة واحدة اتّصف بها كل منهما . وأصله فما قيل :
إن شنا قبيلة من عبد القَيْس » وطبقا حي من إياد » اتفقوا على أسْرٍ فقيل ما ذلك ؛ لأ نكل وا
منهما وافق شكله ونظيره .

وقيل شر رجحل من دهاة الغرب » وطبقة : أمرأة من جنسه زوحت منهءوطما قصّة.

وقيل الشَّنّْ : وعاء من أَدَم تَشَنن : أى أخَلق لجعلوا له طَبَمَا من فَوقه فواققه » فتسكون الهاء
فى الأول للتأنيث » وف الثانى ضمير الَّنّ .

لعا وفى حديث ابن الحنفية رضى الله عنه « أنه وصفّمن يل الأمر لعل السّفيائى فقال :
ايكون بين شث وطاق )هما شحرتان ل ونان بالحجاز .وقد تقدم فى حرف الشين .

## وق فى حديث الممجَاج« فقَال لرجل: فاشرب عَدَقٌ هذا الأسبرءفقال: إن يذى طبقة » هى
التى تصق عَضدّها يحب صاحبه فلا إستطيع ' حرة كبا .

بإطبن 4 (ه) فيه« فطَِنَ ا حلام روعي » أصزه لبن والطبانة : الفطنة .يقال : طبن
لكذا طبانة فهو طن : أى هم على باطنها وحَبر أمْرَها وأنها من ثُوانيه على الْرَاوَدَة . هذا إذا
رُوى بكس الباء » وإن رُوى بالفتح كان معناه حَيّها وأفسَّدها .

لإطبا4ة * فى حديث الضحاياد ولا المضطة أطباها » أى القطوعة الضروع .والأطباء :
الأخلاف»واحدها: ظبى بالضم والكسر . وقيل”؟ يقال لوضع الأخلاف من الليل والسّباع :أطباد .
كا يقال فى دّوات اثاف والظاف : خلف وضرع 00

(ه) ومنه حديث عمان « قد بلغ السّيل" الزدُبى وجاورٌ المراء” الطبيين » هذا كناية عن
امبالفة فى تحمَاوْز حَدَ الشت والأذى» لأن الحزام إذا انتب إلى الطُبْيين فقد اننهى إلى أ يمك غاراته
فكين إذا جاوّزه !

( )فى الأصل : 0 وقد َال 1« والمثبت من أواللسارن 8 وتقوايه عبارة المروى فى حديث
عمان : « وشال » .

5١س‏
# ومنه حديث ذى الشرية دكن إحدى يديه طَىئُ شأة )»6 .
(س)2 وف حديث ابن الزبير« إن مُصْعبا اط القاوب حتى ما نَمِل" به » أى تب إلى
قلوب الناس وقرمها منه . يقال طباه طبوه ويطبيه إذا دَعاه وصرَفه إليه واختاره لنفسه. واطباه

بيه » افتَكّل منه» فقَبت التاه طاء وأذْغغت .
ل( باب الطاء مع الحاء 4

لإطحر مه (س) فى حديث الناقة القضواء « فَمعنالها طحيراً » الطحير :
النفس العالى .

اه ابر

٠. 0 #0 2 ثيى‎ + - . ٠. 2000-0 ٠.
وق حديث حى بن العمر ( فإنك تطحرها» أى تبعدهاو تقصهها. وقيلاراد تدحر هاء ققاب‎ #*#

الدال طاء » وهو معناه . والدحر : الما . والطحرث أيضا : الماع والمداة .

(ه) فى حديث سان وذكر يوم القيامة فقال : « تد بُو الشمس” من رؤوس الناس وليس

٠. 07‏ مر 8 فى ل 60 . 0
على أحد مهم طح رابة « الطحرابة صم الطاء والراء 4 و سرها وبالحاء واللحاء : اللباس” . وقيل
.عفر'قة . وأ كت مايستعمل فى الى .

إطحن 4 * فى إسلام حر رضى الله عنه « فأخرحنا رسول الله صل الله عليه وسلٍ
فى صَفْينَ »له كد يد ككد يد الطحين » . الكديد : التراب؛ الناعم . والطحين” : الطدون » فعيل

ععى مفعول ٠.‏
ف( باب الطاء مع الحاء 4

. 5 8 عام 8 م
(طخرب #4 *# فى حديث سلان « وليس على أحد معهم طخربة » وقد تقلام فى الطاء
(طخا4ه [ه] فيه « إذاوجَدَ أحد ع طناء على قلبه فليأ كل السَتَرجل» الطخاء : قل

جيذ | 42 العأّنا الل كزهق 1 اللاي 5 ع

وَعْثّى » واصل حاء والطحيه : + وتم .
)١1(‏ فى الدر النثير : « زاد الفارسى : وبالفتح » . اه ويوافقه مافى القاموس ( طحرب ) .
(0) الطبخية » «ثلثة الطاء . القاموس ( طخا ) .

-11١1-

(ه) ومئهة الحديث )2 إن لقاب طخاء كطاخاء القمر «( أى ما لقكيه دن غم

ل( باب الطاء مع الراء 4

(طرأ4 (س) فيه « را على - ر إلى من . القركان »> أى وود وأقا ل . يقال طرأ اي
مهموزاً إذا جاء مفاحأة كأنه فجئه | الوقت” الى كان ن اذى فيه وده من ال راءق »أو حعل
ابتداءه فيه طرو عامنه عليه . وقد بترك الممز فيه فيقال طرًا يطرو طَرَوًا . وقد تكرر
فى الحديث .

إطرب 4 (س) فيه «لمَنَالله مغر ل » اللطربة : واحدة العآرب ؛ وهى
طرق صقار كنف إلى الطراق السكبار . وقيل هى الطراق الضيقة التفرئقة . يقال طَرَكبْت عن الطريق

ل سلا

أى عد لت” عئة .
لإطربل4 (ه) فيه« إذامت أحد > يطر'بال مائل ابرع الى » هو البنآء
0 الى م 5 ا 011 35 و 00 |
المى تفع كالصومعة والنظرة من مناظر العجم . وفيل : هو ع يده بى فوق الج بل »2 أو قطعة
من جبل .

ِ طرث »ُ 0 ف حديث حذيفة رضى اله عئهة ( حَى يدرت الحم على أجسادم 6 تد تنيت

اسم

الطرائيث” على وحه الأرض ع«( م 2 3 رثوث 4 وهو نيت ينسط على وحه الأر ضكالقطر .
لإطرد 4 (ه) فيه« لابأس بالسّاومام اطرذه : يُطرذْك » الإطرَادُ : هو أن تقول :
إن سبقتنى فلك عل" كذا » وإن 0 فل عليك كذا .
١ 47 8 .‏ 20 مااع ل
0 وق حديث قيآم اليل 2 دو قرا بة إل ألله عاق ومطر ده الد أء عن الحسد ع«( أى أمبا حالة
من شأنها إبعاة الاء 34 أو 00 مختصة به وإعراف 00 وق عا ا ن الطرد .
»*# وى حديث الإسراء « فإذا هران يط ردان » . أى كزان » وهما يفتعلان »
“كن الطأرد .

+ سك »ع +-اعم 4 هه 2 33
*# وميه الحديث )0 كنت” أطار د حيه » أى اخادعها لاصيد ها : ومنه ط راد الصيد ٠.‏

-1١١8-

» ومنه حديث عمر رضى الله عنه « أَطْرَذنا الُترفين » يقال أطرّده الساطان وطركده إذا
أخْرجَّه عن بده . وحقيقته أنه صيره طريداً . وطردت الرجل طَردا إذا أبملته؛ فبومطرود وطريد

(ه) وفى حديث كُتادة ١‏ فى الرجل يتوم بلماء التمد وبالماء الطَّر د » هو الذى مُوضَه
لواب » تُعّى بذلك لأنها أَطرد فيه معمّوضه » وتطركذه أى تدفعه .

ع سس الى

: ».أى شقة طويلة

52-9 له

(ه) وق حديث معاوية )0 أنه صعسد امثير وق ذه طريد
من حررد ٠.‏
١‏ عدن الامققاء و قنمات ل ووم الكعاب » احرص ب رك
(طرر» (ه) قن حديث الاستسقاء )2 فنشات طربرة من السحاب «( الطركبرة : لصعير
000 1 دس مه 600١‏ 6 ع يرت 1 م تن
الطرة 4 وقى اقطعة من السداب نيدو من الافق مستطيلة ٠.‏ ومنهة طرة الشعر والثوب :
أى طرّفه .
ْ 8 ع اوم 02 ا 78 ين ساء 23 7
(ه) ومنة الحديث )0 أنه أعطى مر حلة وقال : لتعطيمها بعضص نسارنك يتخد مها طراتٍ
جره ً ا 00 06 افق 137 8 0 ١‏
بسين » أى يقطتهها ويتخذءها ممانع ٠‏ وطرّات : جمع راه.
- وك وم 50-72 0 2 3 -1
وقال الزمحشرى : تخد مها طرات أى قطعا » من الطر” : وهو القطع .
نه الحديث « إنه كان بعلت شاريه » أى يو
(س) ومنه لديث ( إنه ن بطر شار به » أى هصة .
8 َم 0 5 5 ىه 34 0-3 31 َس ٠‏
(س) وحديثت الشعى 2 يقطع الطر 7 ) هو الذى شن ار حل وله مافيه » من
المأ : القطع والشق .
, 0 ا 2 12 6 1 0 21 01 ء
(ه) وق حديت على )0 أنه قام من حور الليل وفك طرآت النجوم ( أى ا عت .
# ومنه « سيف مطرور ) أى صقيل .
7108 1 01 5 202 كي اما ممه . 3
ومن رواه بعتدعم الطاء أراد : طلعت ٠.‏ شال طر النبات” طُ إذا ننتث» وكذلك الشارب .
٠. 1 ٠.‏ ره اه -ه آذه ٠.‏ 02 حمل 11 .
(ه) وف حديث عطاء « إذا طرّرت مسحدك عدر فيهدرؤث فلا تصل فيه حقّى
)١(‏ فى المروى : « تبدا »

3 . 53-7 - م 504
0( قَ ال هروى : «ستورا» 8 قال قَ القاموس ( فنع ( : وألقنع واللقنعة بكسر ميمهما - ماتقتع
به المرأة رأسها ٠‏

919

تسل السماء » أى إذا طيّنته وزينته :من قولم رجُل طَرير” +أى ميل" الوجْه .

*# وفى حديث فس .

2# ومَرَادًا أ مر اطق طركا *

أى جميماً » وهو منصوب عل المصدر أو الحال .

إطرز مه *# فيه« قالت صَفيّة لزوجات اله ى صل الله عليه وسل : من" فيكنة مثلى ؟
0 نى ؛ وعمى ثوء » وزوجى ني » وذان النى صلى الله عليه وس عأمها تقول ذلك لهْن » ققالت لها
ثشة : ليس هذا من طرازك » أى ليس هذا من تفسك وقَرحدك . والطرَازٌ فى الأضّل :
5 اذى تنج فيه التّاب” الميآدُ . ويقال للانسان إذا تكلم بشىء يد اسْيَمبامًا
وقريحة : هذامن طرازه . ظ

لإطرس #4 (س) فيه « كن التَحمى يأَنى عُبِيدَة فى السائل » فيقول عبيدة : طرسلها

7ه

بإأأبا إداهم )» طآ وها : أى أمها ٠‏ لعن الصتديفة . يقال ط ركست" الصحيفة إذا أنعمت وها .
1 رطب »ٌ رس ه]) فى حديث الحسن وقد حرج من عند الحجاج ققال : « وَحَاتُ

5
و عسل

على أحَيْ ول ل “طب شَعَْرَات له ع«( كر 3 يفخ بشفتيه فى شاريه عيضا | 00 والعار "طبة :

الصفير بالشفتين اضأن .
أخرجه الهروى عن ٠‏ الب ن ؛ والزغشرى عن التعى 60

سل سه ص

زس) وى حديث الأثتر « فى صفة امرأة أرَادها ضمسحًا ط ط «( العأ أ

يج وساه

المظيمة الثديين .
لإطرف» (ه) فيه« فال طرف من المشركين على رسول لله صل الله يه وس »

أى قَطمَة منهم وجانب : ومنه قوله تعالى « ليقطم طرَقاً ين" الّذين كفرثوا أو يكيم » .
(ه) وفيه دكان إذا اشتكى أحدهم ل تنزل البَمَة حتى يَأ على أحَدٍ طركيه » أى حتى
(1)فى الأصل 0 أى كبرا » . وق اللسان : « و كيرا » . واعتمدنا مافى | والفائق بذكن

(0) إنما أخرجه الزتخشرى عن الحسن . انظر الفائق 8/2

١١ 0‏ أ
يفيق م ن عامه أو كوت 4 لأنهما مُنتهى أمر العا يل ٠.‏ فهما طرّفأه : أى حا رثبآه ٠.‏
* ومنه حديث أسعاء بنت ألى بكر « قالت لابنها عبد 5 : مَابى ع إلى الوت حي 1 أخْدَ
على أحَد من فيك : إمّاأ أن تياف قر عيْف 2 وإمًا أن 2 فأَحَتسبّك 2غ .
ن وفيه «إن إبراه 3 الخليل عليه السلام عل فى سرب وهو طفل 2 وجُعل رزاقه ف أطْرافه «(
أى كان > ص أصا عه فيح فيها م3 عل يه .
) هو وق حديث قبيصّة و جابر 0 مارأأيت” أقطَمّ عرفا من مرو بن العاص « يريد أْمُضى
لساناً منه . وطرَفا الإنسان _لسانه ود كره .
ومنه قوم لا يلرَى أىة طرفيه أطْوّل 6.
00 3 ا ا 6 006 وَلدَل . أ
(س) ومنه حديث طاو س2 «إن رحلا واقع الشرّاب الشديد سق فصر ىق 04 فلقدر بته
فى التطع وما أخْرى أى” طرفيه أسرّع » أراد حَلقَه ودَيْرَه : أى أصابة” التىه والإسهال فل أذر مما
سكم 1 2غ 2 * ّْ
أسرع خروجا من كته :
وفى حديث أء سامة « قالت لعائشة : مَايات النسَاء عَضُ الأطراف » أرادت قَبْضَ اليد
واارّجل عن اللِن كة والسّير. يعنى سكين الأطراف وهى الأعضاء .
2ه 0 0
وقال القتبى : هى 0 طر'ف العين أ رادت عض البصر .
قال ارتمخشرى : «الطر'ف لا يِنَتى ولا مع لأنه مصدر » ولو تمع فلم يسم فتَمْعه أطْرّاف »
ءِ ع# اسع ايده ع 8 واس هه م هم
ولا كاد أشك أنه تصحيف » ولصواب” غض الإطراق » : أى يغضضن من أ بصارهدن مطر قات
0 سس ومنة حديث نظر 5 قال :2غ أطرف* صر » أى اضر فه عي وَكَم رَ عليه وا امعد
إليه : ويرئوى بالقاف وسيذ كر .
(ه) وفى حديث زياد« إن الدنيا قد طرفت أعيتم » أى طمحت بأنصار 1 لبا 5
من قوم امرأة مطروفة بالرجال 2 إذا كانت ت طمّاحة إلبهم ٠.‏ وقيل ص فت عينم : أى
حر قتها إلها .
(1) انظر الفائق كمه .

س9١‎

» ومنه حديث عذاب القبر« كارث ا لا يتطركفة من البؤل » : أى لا يتبّاعد» من
الطرف : الناحية .

(س) 2 وفيه « رأيت على أبى هريرة مطرّف خَر » الطرف بكس الم وفتحبا وشعبا :
الثوبُ الذى فى طرفيه ءامان وال زائدة . وقد تكرر فى الحديث .

(س)2 وفيه «كان عمو لمُعآوي ةكالطراف الْمْدُود » 7؟ الطراف : بيت من أدم معروف
دن نيوت الأعرّاب ٠‏

. 74 عوتب م 1 مر

(س) وفى حديث فضيل « كان عمد بن عبد الرحمن أصلم » فطرف له طرافة » أصل

الطرئف : الضشرب على طَرّف الين » ثم "تقل إلى الضرئب على الرتأس .
- 4 0 .م عو 2 ع آر

(طرق 4 (دس) فيه « تبى سافن أن يأنىّ 7" أَذْله طروقا » أى ليلا . وكل أت
ليل طآرق . وقيل صل الطرئوق : مرت الطر'ق وهو الدتق . ومُعى الأتى بالايل طارقا لخَاجته
إلى دق ' الياب.

هه

(س) ومنه حديث على رضى لله عنه « إنها خارقة طأرقة «( أئ طرفت مخير . وجمع
الطارقة : طوارق .

*# ومنه الحديث « أعوذ بك من طَوّارق الليل إل إلا طارقا 0 رق ير ).

وقد تكررذ كر الوق فى الحديث .

(ه) وفيه « الطَيْرَة والميافة والَرقٌ من الجبت » الطّرق : الصَرب«الحصا الذى يفعا
النساء . وقيل هو المطٌ فى الركمّل . وقد مر تفسيره فى حرف الاء .

(ه) وفيه « فرأى عَجُوزا تطرقٌ شَمَرا » هُو صرب الصوف والشّعر ظ

هه 8
بالقضيب لينتفش .

8 ااي ع
(1)فى «١‏ الْمَدد » والثبت من الأصل واللسان .
0( ف الأصل : عن أن يأى «( وأسقطنا « عن ) حيث 0 ترد ف | واللسان والهروى .

-ا١155-‎

(ه) وفى حديث الزكاة« فها حم وق الفخل » أى يعاو التحل” مثلبا ف ستهاءو م

فَمُولة بممنى مَفدُولة . أى مر* كُوبة للفحل . وقد تنكرر فى الحديث .
| زه ] ومنه الحديث « كان يبح جنا من عر طروقة » أى رُوجَة ٠‏ وكل امر أ طر طروقة
زوحها وكلٌ ناقة طروقة فحلا .

(ه) ومنه الحديث « ومن عقا إطراق فخلها » أى إعارته صر اب : واستطر اق المحل:
استعارته لذلك . ش

* ومنه الديث « من أطرّق ماما فقت له الفرّس » .

ومنه حديث ابن عمر « ما أَعْطى رج قعل أفضل من الطراق ؛ يُطرق الرجل” القَمْل”
يقح ماثة» فده ِحَرَىَ ده » : أى يحْوى أجْره أبد الآبدين.والطاّرق فى الأضْل : ماه التْل.
وقيل هو الضّر اب ثم مُعّى به للاء .

(ه) ومنه حديث تمر 2م والبئيضّة منسوبة إل ط'قبا » أى إلى خلا .

(ه) وفيه« كأن وجوههم محارت الطرقة »أى التراس الى لبت لتقب شيثا فوقشىء
ومنه طَأرَقَ التَّل» إذا صَيرها طَأنا فوقَ طاق؛و كب بعشها فوق بعض . ورواه ه إعضلهم بنشد بتشديد الراء
الشَكثير . والأول أشهر .

(س )2 ومنه حديث عمر رضى الله عنه « فَلبِيَت خفين مُطارقين » أى مُطْبقين واحداً
توق الآخر . يقال أطرق اليل وطارقها . وقد نكر فى الحديث .

# وفى حديث نظر الفيأة « أطرق برك * » الإطراقٌ : أن يقبل بتصره إلى صَدره
. ويشكت سا كتا.
زه ] وفيه « فأطرق ساعة » أى سكت .

وفى حديث آلثر« فأطرّق رأسه » أى أماله وأسكنه .

)١(‏ أخرجه الطروى من حديث عمرو . وضبط عمرو - بالقم - بفتح العين وتسكين الي ٠.‏ ولفظ
الحديث فيه « البيضة منسوبة إلى طرقها © .

-

ومنه حديث زياد « حتى انشسكوا اطري » ثم أطرقوا ورامك » : أى استتروا بم .

(ه) وف حديث الى « الواضوه بالعأراق حب إلى من التيثم » الطّرقٌ : لماه الذى
خاضته الإبل بألت فيه وبعرت .

* ومنه حديث ابن ل بير « ولس الشارب إلا ال 69 والطر 'ق »6.

وفيه « لا أرَى أحداً به طر” ق يتخلف » المراقبالكسر : القوة . وقيل الشمْ و أكز
مامْتعمل ف التّنى .

# وفى حديث سَبرة « إن الشيطان قمد لان دم طرق » هى جع طر بق على انث ؛
لأزت الظريق تَذَّ كر وتوكنث » طممُه على الت كير : أطرقة كرغيف وأؤشقة . وص ا ندث
أطر'ق» كيّمين وأعن.

[] وف حديث هند:

عن بنآت طرق تُشى على التارق'

الطارق : التَمم » أى باون فى الشّرّف والأ كال جم .

إطرايه ‏ (ه)فيهدلا تطرثوفى سي عت التصّارى عسى بن ميم » الإطراة :عور
ادن فى ادح » والكزبُ فيه .

(س) وفى حديث ابن عمر « أنه كان يستحمر الأأوكو غير الْمكاة » الألوكة : المُودُ
والطركاة : التى يعمل عايها أَلْوَانُ الطيب غيرها كالمَتر ولللنك والكافور .

ومنه قولم « عسل مُطركى » أى مُرَّكّ الأقاويه '

(ه) وفيه« أنه أ كل قديداً على طريان » قال الفراء : هو الذى تسميه العامة امأ 'يان
وقال ابن اتيت : هو الذى يو كل عليه .

باب الطاء مع الزاى )

م طزج 4 ى حديث الشبى 2 قال لأبى الو ناد : تأتينا مهذه الأحاديث قسيّة 4 وتأخذها
مدا طَأرّحَة » ف : اركديكة . والطارّحَة : القالضة الْنقّاة» 2 تعر يب ثَارّهء بالفارسيّة .

ج15

(باب الطاء مع اسسين )4

لإ طسأ 4 * فيه« إنالشيطآن قال : ماحَسَدت ابن آدم إلا عل الطثأة ”© والقوة »

الطئأة : التّمَة والرَئِضّة . يقال طَِىَ إذا عَلْبٍ الدآمم على قله . وطيئت نفسّه فهبى

إِذ تم 2
لإطسس 4 * فى حديث الإسراء « واختلف إليه ميكائيل بثلاث طسآس من زمزم »
الأسآس : جع طَسَّ » وهو الطّستٌ » والتاد فيه بدَل من السين » فجّمع على أله » ومع على

( طسق 4 #فى حديشعر « أنه كتب إلى عمان بن<تيف فر جأين م ن أهل الذمةأ
٠ 7‏ 42 :2 3
ادقع ١‏ الجز به عن رُؤسهما 4 وخد الطسق من أرّضكُما «( الطسق : : الو ظيفة من خ دراج الأرض المقرر
عليها » وهو فأرسى مع ركب .
َ سرع 0 س ( ف حديث مك )0 وسكانها طم وجديس” «( م قوم من أهل الّمان

الاوّل . وقيل طم : حى من عار ٠.‏
( باب الطاء مع الثمين 4
ا 2 .- م2 ل و
(طشش 4 (ه ) فيه « اللراءة رما أ كس 8 النساء للطشة » هى دالا يصيب
الدا سكالرة كام مقي طشّة أنه إذا استثثّر صاحمما طش كا بطش لطر » وهو الضعيف”
القايل منه
0 ومئه حديث الشعىّ وسعيد ف قوله تعالى 2 و نل من السَهماء ما 0 قال : آل يوم بدر ٠.‏

(س) ومئه حديث الحسن ,)2 أنهمكان عشى ف طش ومطر غ0 .

(1) ضبطت فى الأصل بفتح الطاء . هنا وفى صفحة 4107 من الجزء الأول . والصواب الضم .
(؟) الآية 4 من سورة الروم . وانظر آية الأنفال ١١‏

اؤ#ه‎

( باب الطاء مع المين )

لطم 4 (س) فيه « أنه مبى عن بيع المرة حتى عأ » يقال أطعمّت الشتّحّرة إذا أمرت »
ساسا .اير عه
واطعمت المرة إذا أذركت . أى صارّت ذّات ت طم وشيئا وذ كل مها ٠‏ وروى 2(« حجخ قى طم ) » أى
ل
توأكل » ولا ثؤ كل إلا إذا أذركت .
(ه) ومنه حديث الخال 2 أخبروقى عن تخل بسآن هَل طم ؟ ع«( أى هل أ
(س) ومئنه حديدث ابن مسعود كر جر جَة الماء لا تأي ع« أى لا طم لها . يقال أطعمت
المرة إذا صار لها مي ٠.‏ والعأمم بالفتتح 920000 الثىء من حَلاوم ومر آرة وغيرثما 4 وله
حاصل” ومنفعة 0 بالضم : : الأ كل” ٠‏ وتروى 0 يا عم « بالتشديد ٠‏ وهوار: تفده عل من للم »
كتطرد من |١‏
9 ومنه مه اديت" فى رمرم « أنها طعاء” طم وشفاه ست » أى يشم الإنسان إذا
*# ومنه حديث أبى هريرة فى الكلاب « إذا وَرَدن المكر الصثير فلا نطسه »
أى لا تشربه .
(س) ومنة حديث بدر ) ما 5 قانا أحد بطم »مأ نا إلا عحائن صلءاً « هزه استعارة :
أى قتلنا من لا اغتداد به ولا معرفة له ولا قدر ٠‏ وحوز فيه فتتح الطاء وضمبا ؛ لأن الشىء إذالم يكن
فيه َم ولاله َم فلا حدوى فيه للا كل ولا متقعة .

(ه) وفيه « طعا م الواحد ني الاثنين » طعا الاثنين يكأنى الأربعة ») يعنى شبع
الواحد قرت الاثنين 4 وشبع ” الاثنين قوت الأربعة ٠.‏ ومثله قول عر عام ارتمادة : لقد حميثت أن

أْزِل على أهل كل بدت مثل عَدَدمُم » فإنّ الرجل لا مإ على نصف بطنه

. أخرجه ا مروى من قول ابن عباس‎ )١(

- 5

(ه) وفحديثأنبى بكر « إن الله إذا أطعم | نبي طم 5 قبضه حَمَاها الى قوم بعده »
الّممة بالشم : شبه اررق » يُرِيدٌ به مأكان له من الفىء وغيره . وجمعها طم ٠.‏

ومنه حديث ميراث الجدّ « إن السّدّس الْآحر طْممَة » أى أنه زيادة على حَقه .

(ه) ومنه حديث الحسن « وقتآل” على كسب هذه امم » يعنى الفىء والخراج . والطممة
بالكسر والضم : وَجْه الكسب . يقال هو طيب الطاممّة وخبيث الطّعمة ؛ وهى بالكسر خاصّة
حالة الأ كل .

ومنه حديث عمر ن أبى سَامة « فا زالت تلك طعمق بعد «ى أى عالق فى الأكل .

(هس)2 وف حديث المْصّرَاة « من ابْتَاعمْصَرَاةَ فهو تير النظرين ؛إن شاء أمسََكَها وإن
شاء رَدّها ورد معها صاعاً من طمام لا تْراء » الطَّمام : عامفى كل ما ينات من المئطة والشعير
والدّر وغير ذلك . وحيث اسْمَن منه السّمراء وهى الخذطة فقد أطلق الضّاعَ فها عَدَاها من الأطعمة»
إلا أن العاماء خصّوه بالقر لأمرين : أحدها أنهكان الغالب على أطعمتهم » والثالى أن مل روايات
هذا الحديث إنماجاءت صاعاً من كر “وى بعضها قال «من طعام» مأعقبه بالاستامناء فقال «لاسمراء»»
حتى إن الفقهاء قد ترددوا فما أوأخرج بدل القر زيباً أو قوت آخر ؛ فنهم من تبع التوقيف »
وممهم من رَآه فى معناه إجراء له مخْرى صدقة الفطر . وهذا الصاع الذى أمر برده مع الْصَركاة هو
بدل عن اللبن الذى كان فى الضّرّع عند العقّد . وإما لم يحب رَدُعين ابن أو مثله أو قيمم لأنّ عَين
اللبن لابق غالبا » وإن بقيت فَمَسْعَج بآخر اجتمع فى الصّرّع بعد العقد إلى تمام الحلب . وأما
لتلينّة فلأن القدْر إذا لم يكن معلوما بمعيار الشّرِع كانت القابلة مرن باب الربا » وإها قدرَ

2 جه امه ع ادم اس جح ماش 0 0
من التمر دون النقد لفقده عندهم غاليا 2 ولان المر شارك اللمن ف المالية والقوتية . وهذا العنى نص

2-2
8 5.

الشافنى رحمه الله أنه لو رد المصراة يعيب آخر سوى التضرية رد معبا صاعاً من كر

أجل اللبن .

(س) وى حديث أبى سعيك ( كنا ر ج زَكاء الفطر 6 صاعاً من طعام 4 أو صاعاً

(1) فى ١-والاسان‏ « صدقة الفطر » . والمثبت من الأصل . وهو موافق لاصطلاح الشافميين .

--/1؟11 د

شمعر «( فيل أ دا به الي وفيل التمر» وهو أشبه 2 لأن البرك كان عندم قليلة ليا لسع لإخراج
زكاة الفطر . وقال الخليل” : إن العالى فى كلام العرب أن الطعام هو لير خاصّة

(س)

نمه

واستقة:

وقيه )0 إذا التلتسم الإمام” فأطعموه ع« أى إذا تيح عليه 8 شر اع الضَّلد

3
ك

هه
#ه

فافيم اعليه 6 نه م وش ن بأب لش للشب بالطما اكأمهم 1 “خلون القر أءة
و ولمنوه )وهو م 3
ف فيه 3 يدَخْل ا( لطعام .

*# ومنه الحديث الاج 0 قاس تطهمئه الحديث «( أى طلنت مله أن يحدى وان يذيهى
طم حديثه .

طمن 4 90 فيه « قناء أمّى بالطمن والطاُون» الطُّمن : القتل” بالريّماح . والطائُون”
المرض” العام و ء الذى ابفسد له اطو أء نفس 4 الم ا حة ة والأيْدان 0 راد أن الغا رأف
لمم بالفتن التى تسْقك فمها السّمله » وبالو ب .20 .

وقد تكرر ذكر الطاعون ة 2 الحديث بقال 5
أصابة الطاعون ٠.‏

ب على اقتء

نََّ الرجل فهو ممه ون »؛ وطعين 4 إذا
ون ومنه الحددث ( 2 أت" عل أبى هأشم بن ة وهو طعين «(

وفيه « لا يكون الموثمن طّانا » أى وقاعا فى أعْراض الناس بالنام والغيّة ونحوهما
وهو فعال » من طمن فيه وعليه بالقول تمن - بالنتح وام إذا عابه . ومنهالطعن فى النس

ومنه حديث رجاء بن حيو لا متنا عل ن متهارت ولا طمّآن »
(س) وفيه « كان إذا شط إليه بعض” بتآته أتى اللمدر فقال : إن فلانا يذكر فلانة 1
فإن طمّت فى الليدر لم يُرَوَجْها » أى طعنت بأصْيْعها ويكدها على السّتر الراخى على اللمدر .
طمَدّت فيه : أى دَخلته ٠‏ وقل تقدم فى اللحاء . ا

)١(‏ الذى ف الهروى فى شرح هذا الحديث : « أراد ‏ والله أء
أظ ة من الجن فربما مات منه . وقيل الطعن أ

بالطم ن أن لصب الإنسان
فمها الدماء» وبالطاعون الذريع «(

ل بالحديد »كأنه قال : فناء أَمّى بالفتن التى سك

- 158-

(س) ومنة الحديث « أنه طمن بأصبعه فى بطنه ع«( أى ضر به ترأسها .

(س) وف حديث على « والله اود د شعاوية أنه م بي من بنى هاشم ناريح ضَرّمة إلا طمن

ف تيطه ان قالطءن ف نيطه : أى قٌَ فى حنازته ٠‏ ومن د لشىغ أُودَخَله فقدطعن فيه . وَيرُوى«طمن»

على مالم م “ فاعله . والتيط : نيا القلب وهو علاقته .

ل( باب الطاءمع النين»

0

وطن 4 (س) فى حديث على 2 با طغام الأخلام ( أى يا من لا عقل له ولا معرفة ٠.‏
وقيل م أُوغادُ الناس و أراذلم :

إطنا4ه (س) فيه« لا تحلفوا ابام ولا بالطواغى »

5-9 ار ير

د وق حديث آخر 02 ولا بالطواغر دك 02 فالطُواغى فى .مقع جمع طاغية 4 وقى ما نوأ لعيدونه من

ومنه الحديث « هذه طاغية 76 وس وحم «( أى صنمهم نهم ومعبودهم 2 ونجوز أن يكون أ راد
بالطواغى مَن طَفَى فى الكفر وحَاوَرَ القدر فى الشي “وهم عظاؤهم ورؤْسأومم . وأما الطواغيت شمع
طاغوت وهو الثنيطان أو ما يري لم أن يَمْبّدوه من الأصنام . ويقال للم طاغوت . والطاغوت
يكون واحدا وحم .

8 3 2 ؟ 4 .0 01 0

(س) وف حديث وهب « إن للعلم طغيانا كطفيان المال » أى حمل صاحبّه على
رخص مما اشدّبه منه إلى مالا تك له » وَيترفّع به على مَنْ دونه » ولا إلى حقه بالعمل بدك
يَقَمَل رب المال . يقال : طوت وطميت أطْفَى طُْمْياةٌ وقد تسكرر فى الحديث .

لإطنح ) (ه) فيه« من قال كذا وكذامُفر له وإن كان عليه طاح الأرض ذُنوبا »-

أى ملذها حتى لطفح أى تفيض .

ل

إطفرة (س)فيهم فطفر عن رَاحلته » الطفر : الو ثوب وقيل : هو ودف ارتفاع .
والطفرة : الوثبة .
. لك ص اي و 2 ع 0 يم اللي اله ام 0 *#
(ه) فيه« كلم بنوآذم طَنءٌ الصّاع » ليس لأحد على أحد فَضْل إلا بالتقوى» أى كريب
5 من بض. يقال : هذا طن المكيال وطفافه وطَنافه : أى ما قَربمنمائه . وقيل : هو ماءلا

فوقرأسه ٠.‏ ويقال له أيضا :طلقا فبالقم ٠‏ والء: ىكم ف الاتتساب إل أب واجدٍ عمزلة واحدة

١

ف التق و تقار عن غاية العام . وشمهم فى نقصايهم بالكيل الذى لم 0 لغ أن يكملا اللكيال »
ثم أعلم أن التَفاضّل لبس بالتسّب ولكن* بالتقوّى ظ

(س)2 ومنه الحديث فى صفة إسرافيل « ختىكأنه طفاف” الأرض » أى قر'يها .

وفى حديث عر « قال لرجّل : ماحَيسّك عن صلاة العصر ؟ هَل كر له عُذرا» ققال عمر :
طَنقت » أى تقَصْت . والتّطفيفه يكون من الوفاء والنّقص .

لو ومنه حديثابن عر « سَبَقْتْ الناس" » وطفق لى الفرس سَْجِدَ بنى رُرَيْق » أى
2 فحت ى كاد شاوى الحد . يقال : طَفَنْتُ ,تكرت موضم كذا: أى رَقَمْتهُ إليه

اسع

وحاذيته به ,
. اا ا الع ع الل ا د ل ا مض

ْ سس وف حديث حل يمه « أنه استسق دهقانا فاتاه مدع قضة خُل فه به 60 فنكس

الدهقان وطففه القدح » أى علا رَأْسَه وتمداه .
: وين اع بع . ك”. اعمس »م - 2

*# وف حديث عرض نفسه على القبائل « أما أحدثها فطقوف البر وارض العرتب» الطفوف :
جم طق )وهو سأحل الببحر وجانب الي .

- “هم انس ل ع‎ 0 8 ٠

2 سرس بلخم 0 2

البر مما يل الفرّات » وكانت تحرى يومئذ قريباً منه

إطفق4 (ه)فيه« فطفق ياقى إلمهم الغبوب” » طفق : عمنى أذ فى الفعل وجعل

امي 8 42
بفعل » وهى من أفعال المقارَبة . وقد تسكرر فى الحديث» والبوب : المَدَرٌ .

(؟1 _الهاية ‏ م )

.هه

(طفل 4ج (ه) فى حديث الاستسقاء « و قد شنآت مه الى عن الطّفْل » أى شفكت
بتَنْسها عن وَلدها بما هى فيه من الجداب .

# ومته قوله تعال « تَذهل” كل م “ضع عَنَا أَرْضْعَتْ © . وقو لم : وَقَع لان فى أمر
لا ينآدى وَلِيده» والطفل : العَىّ ويقسم على اللتحكر والأثى والجاعة . ويقال

2 8

طفلة وأطفال .
(س ) وفى حديث الحديبية « جاءوا وذ 1 لطا شيل » 3 الوبل ل ألادها . والطفل :
يك القر 78 ة الم الت تاج معها طق ا . شال: أطيكت 3 ى مهأ فل حلقاة والمع مط 9 ومعلا ه فيل

بالإشبا باع . ريك "نهم حاءو! باحمهم كبا عار م وصفارهم ٠.‏

1

# وميه حديث على رضى انّ عه م فأقيام' إلى إقبسال العوذ المطا فل «( لسسع

_- 5-9 ل ل
. ظ ع ست يي م مه والم ىام
(س) وف حديث أن مر « أنه ره الصلاة على النازة إذا طفات الشمس. للغراوب »

07 رصا ©

5 1 الس د [1١‏ 95
الى دنت منة . و سم تلك الساعة :ا فل . وقل لكررق احخطاييت ٠.‏
(س) وفى شعر بلال رضى الله عنه .
* وهل يبْدوَرت لى شامة وطفيل *
.- 4 ا 2 3
فيل :ها با نَ بتواحجى مك . وفيل : عَمْنان .

)0 فا زع فيه ( اقتاوا ذا العافيتين والأنتر ( الطفية : خوصة القل 21 الأضل

ب مها طق . 2 المطين الأذين على ظيرا ل وصتَين من خوص | قل.

# ومنه حديث على « أقتلوا لان ذا الطفيتين » .

٠‏ ل يلكه

لم 0 39
5 - 35 8 6 00 2 ياه ال 3-5 7 0 لي
(ه) وفىصفة الدحال «وكأن عينه عنبة طافية »هى الحبة التى قد خرحجت عن حد .نيتة

أخوامهاء فظهرت من بينها وار تفعت. وقيل : أرَادَ به المبّة الطافية على وحه الماء» شيّه عيته مها.

الله أعلم .

-9-

20 ث2

(طلب »#. #نفى حديث الطحرة « قالم اق : فاته لكا أن أَرُدٌ عتم الطَلبّ »)هو جم
طآاب» أو مَصْدر قم مُقَآمه » أو على حَذْف الضاف : أى أَهْل الطُلب . ظ

(سى)2 ومنه حديث أبى بكر فى المجرة « قال له : أمشى حَلفَك أَحْتَى الطّلب » :

(س) ومنه حديث نقادَة اوه « قلت : بارسول الله اطاب إلى> طب فإنى أحب أن
أَطُلبكها » الطّلبّة : الحاجَة . والإطلاب : إنجازثها وقَضَاؤها . يقال : طلب إلى فأطلئئه : أىأسمفته
عم طَلْب

*# ومنه حديث الدعاء « ليس لى ملب سواك » .

(ه) فى حديث إسلام عمر رضى له عنه « ها بر رح يقتلم حَتى طلح » أى أعياء يقال:
طََح َطلّح طلوحا فهو طاح » ويقال : ناقة طَايِي ؛ بغير هاه .

# ومنه حديث سطييح « على حمل طليح 4 أى معي

وفى قصيد كعب :

واس 5
اط

وَجِلِد هأ من أطوم لا يونس طلخ بضاحية المتتينٍ مهزولُ
الطلح بالتكسر : القرادء أى لا يؤر القراد فى جادها للاسته .
(س) وثى بعض الحديث در « طاحة الطلحات » هو رجل من شن اعة اسمه طاحة بن
عد أ نْ حاف )وهو الذى قيل فيه :
رح لله أعْظماً دََنُوها ب حشتَآنَ طلحة الطّحّات 20
وهو غير طلحة بن عَبَيد الله التيمية الى ٠‏ قيل إِنَّه جمع بين مائة عر وعربيّة بالموز
2 سات سم غك . ا ع ا 0 2 تكسن .ابره

واحدة اطاحم 4 وهى شحر عظام دن شحر العضآه

(1) البيت لعبيد ادن قيس الرقيات. ديواندص ٠ط‏ ببروت هوام والرواية فيه « نفس الل » .

-

( طلاخ » زه ه ) فيه (أندكان فى جنا فقال : أي يأنى الدبنة فلا يدع فيا وثا إلا إلا كسره
ولا صورة ل طلخا «( أى لطيخها بالطين حى يَطمسهها »© دمن الطلخ» وهو الذى اق فى أسُفل
الخواض والغد ير .

وقيل : معئأد سََدها 4 من الليلة الطلخمة 34 على أن ام الم زائدة ٠.‏

( طلس 4 (ه) فيه« أنه أْمَرَ بطل الصُور التى فى السكعبة » أى بطمسما وكُوها .

(ه) ومنه الحديث « أن قول لا إله إلا الله طلس ما قبله من الذنوب » .

8# ومنه حديث على رضى اله عه « أنه قال له : لاتدع 599 6 ا طلستّه » أى محوته .
وقيل : الأصل” فيه الطّاسّة » وهى الْبْرَة إلى السّواد . والأطكس : الأسود والوسخ .

# ومنه الحديث « تتأتى رجالا طَا » أى م2 '" الألوان » جم أطنس

لي

ه)ومنه حديث ألى بكر رضى لَه عنه « له قط بد مود أطْلسَ سَرّق أ راد أسوة
سخا . وقيل الأطلى : الأُص » شيّه بالذئب الذى تساقط شعره
(ه) ومنه حديث عمر رضى ل عنه « أن عاملا وَقَدَ عليه أشعّث مُغْيِنًا عليه أطلاير” «
يعنى ثيابا وسدّة . بقال : جل أطكس” التّوب : بين الطاسّة
رك) (هس) فيه فى 3 ثر القرآن « صل عن عد وسكا حدٍ ملم » أى

ير وس

5 / حدر ماعل لصعد ليه من معر عرفة عأمه . والطلم : كان الاطاا در موص عال . يقال :
اع هن موظم عال ١‏ ,

مُطَلَم هذا الجبل من مكان كذا : أى مَأنَاه ومصمعداه .
وقيل معناه : إن ل حل مذ ينيك مرك يه : أى أن الله عر وجل حرام حرمة
إل ط أنسَيَطلعها شط ١‏
ونحوز أن يكون 02 ع 538 4 بوزن مصعد ومعتاه '
(ه) ومنه حديث مر « لو أنلى مافى الأرض جميما لا فتَدَيِت" به من هَل للم ١‏

(1)فى١‏ ام مذكّروا 2ن .

59 ل

يريد به الؤقفيوم القيامة» أو ما بُشْرِفُ عايه من أمْر الآخرة قيب الوت » فشمَّه طلم الذى
شرف عليه من موضع عال .

(ه) وفيه «أنمكان إذاغَرًا بست ين يديه طَلَائم » م القوم الذين يبَعَتُون ليطزموا
طلم العو كاطواسيس » واحدم طّليعة » وقد تطلق على الإّاعة . والطألائع : الجاعآت .

(س) 2 وف حديث إن ذى رن « قال لعبد لالب : أطلمتيك طلئه » أى أغفمكه .
الطّلم بالتكسر : امم”؛ من الم على الشىء إذا عله .

(س)2 وف حديث الحسن رذى ان عنه « إن هذه الأنفس طامة » الطاعة بشم الطاء وفتح
اللام : الكثيرة للم إلى الشىء : أى أنها كثيرة اليل إلى هواهاً وما نميه حتى شبك صاحمها .

ا

: 0 . ا . 5 ١م‏
و لعصمهم بروية يعم الطاء وكسسر اللام 2 وهو ععنأه 8 والملعروف الأول 8
. 7 2 كس وس سل سس رسكم 8 0 4

*# ومنه حديث الزبرقان « أبفغشض كنناتنى إلى" الطلعة اللحباة » أى التى تطلم كثيرا
3 ختى+ .

د وفيه « أنه جا 6 رجل” 4 بل اذه عاو عنه العين » فقال : هذاخير منطلاع الأرض ذهب «(
٠. 21 - 8 0‏ - 1
أى ما لها حتى يطلم عنها وسيل .

عا -
0 1 7 ع 00
(ه) ومنه حديث عر « لو ان لى طلاع الأرض ذهيا »

1 '
5
آءًَ سا اع

(ه) وحديث امسن )0 لان 1 الى رى؛ نْ التفاق أحرةٌ إلى" اسه طلاع
الأرضٍ ذهب 6 .
* وى حديث المُحور « لاحَيدنم الطزلم » يعنى الفدر الكاذب .
1 فى حديث كل" أنه كان سعد لاهلا السهام الذى7"؟ ماوت
(س) وق حديتث لسسرى « أنه كن سحد ا لع » هو من لسعهام ى ' حاور

الهدف ويعاوه . وقد تقدم بيانه فى حرف السين .

0 اه سر سس ول م‎ 1 ١
لإطافح 4ه (ه) فى حديث عبد الله « إِذا صَتُوا عايك بالمطائحة فكل رغيقك)» أى إذا‎

)00( ف الأصل م الى «( والمثيت من | واللسان 4 ومما سيق فومادة (سجد):

- 8

ا #امنل

م الآمّر اء عايك ال ثقاقة الح ام الترَة الأغنيا ء فاق ر رغيفك . : طاة
فى *ن طعام ين و مع 45
لمن وقاطحه إذا رَققه وسطه 8

وقال بعص ل خرين راد بالمطافيحة ال رام 0 والأول أشيه 4 لأنه قأبله بالرغيف ٠.‏

(طاق #4 0 ه ) : قَ حديث حَنين )2 3 انع طم امن حقبه 7 به لجل «( الطلق
بالتحر يك قي من م جلو د.

0 س( وى حديث ابن عياس )0 1 1 أه والإعان مَقروتآن 8 فى طَلَق 0«( الطلق ها هنا : حل
مُهل شديد القدّل : أى ها معان لايفترقآان كأنهما قد شدًا فى حبل أو قيد .

* وفيه « فرفمت فرسى طلقاأو ين » هو بالتحريك : الشّوط والفاية الى تخرى
إلمها الرس . ٠‏

0 س ( وفيه 2( أفضل الإمان أر: تكلم أخاك و أنت طليق » أى ميش"
متيسط الوحه .

ومنه الحديث « أن تاماه بوجه طلق 6 يقال : طَد الرحل بالضم ا طايه 2
شرو طاو وطايق 2 هَ : : منسط الوحه ماله .

(س) وف حديث 22 م شك اا أن طاق ع«( يقال رَحْل طَلى الأسان وطاقه وطاته

وطليقه”” : أى مأضى القول سريع النطق
٠.‏ 05 12 له سه 03 هه د 17

(س) ولى صفة ليلة القدر « ليله سمحة طلقة » أى سسهلة طيبة . يقال يوم ط لو وليل
طلق” وطاقة » إذا لم يكن فيها حر ولا برد يوأذيان

(ه) وفيه « اللبيل طلق”» الطّلق بالسكسر : الخلال . يقال أَعْطَينْه من طلق مالى : أى
من صفوه وطيبه » يعنى أن الرثهآن على اميل حَلال”

(ه) وفيه « خيرٌ اعايل الأقر” 5 طاق اليد اليمنى » أى مطاقها امس فعها تجيل .

آذه 55 00 5 2
)0 قال ف القأاموس : طاق ككرام ؛وهو طلق الوحه » مثلثة » وككتف وأمير
0( قال فى القاموس : طلق الأسان » بالفتتح والكسر» وكأمير ؛ ولصمتين » وكصرد 2( وكتف .

وما

* وف حديث عمان وزيد رضى الله عنهما « الطلاقٌ بالرتجال والمدّة بالنساء » أى هذا مُجَمَلَىَ

ولاو هذه متعاقة بهؤلاء . فالرجُل بطق والرأة تَمْتَدُ . وقيل : أراد أن الطلاق بتعا ق بالركوج فى
حر يه وَرأقه . وكذلك العدّة بالرأة فى الحالتين .

وفيه بين الفقهاء خلافة فنهم من يقول : إن الحرتة إذاكانت عت المبد لا تبين إل بثلاث )2
ونين الأمة نحت الحرتبا ثلتين .

1 . م ا 2 7 064 0 مرت

2 4 2 0 0 لام 2
م من يقول : إذا كان الزوج عيدا واأراة حرة 2 أو بالمسكس. 2( أو كانا عبدذين فإمهأ

و | العدّة فإن الرأة إن كانت 6 ١‏ عتَدّت الوفاء أر بعة بع أشمر وعخراً 4 .وبا طلاق ثلائة أما. ار

٠ 2 ٠.

أو ثلاث حيض») ء2آت >2 كان نت أوء عبد .وإ ن كانت أَمَة اعتدّت شرن وحساً 4 أو طب بن أو

ل

حيضتين » نحت عب دكانت أو حر .

(ه) وف حديث مر والرجل الذى قال لرّوجته : «أنت ليه طالق » الطالق من الإيل :
التى طُلقّت فى الى . وقيل : هى التى لا قَيْدَ علها . وكذلك اتكذلية . وقد تقدمت فى
خرف الحاء .

وطلاق النساء لمعتيين : أحدها حَلَ عقد النتكاج , والآخَر بمْنى التّخاية والإرنسال .

(س) وك حديث ١‏ الحب سن 0 إنك رحل طليق دم 0 أى كثير طلآق النساء ٠.‏ والأحود

أن يقال : مطلاق وم مطايد ىو طلقة .
5 .8 > له . كن 07
ومنه حديث على ركى أله عنة: ا أن اسن مطلاق فلا تزوحوه .

) سس( وق ح_ديث ابن مر ركى لَه عمهما 2 أن رحلا - مه مها على ء عأتقه 3

م
فأله ع هل قضى حةمأ ؟ قال ل »ولا طَلقَة واحدة » الطلق : وجم الولآدة . والطلقة :
المركة الواحدة .
. 2 ره 85 2 2 8 ماسم
(س) وفيه « أن رحلا استطلق يطنة «ى أى كثْرَ خروج مافيه » ير يل الإسهال .
' 1 ا ا 0 00000 ررك 2 ء 7 سل
(س) وق حديث حنين م خرج إليها ومعّه الطلقاء » هم" الذين خلى عنهم يوم فتتح مكة
و أطْلقيم ضر يَسْترقهم؛ واحدهم : طَلِيق » فعيل معنى مَفعول . وهو الأسير إذا أطلق سَبِيله .
ا ا 0 000 يع م
(س) ومنه الحديث « الطلماء من فراش والعتقاء من عيف ) كأنه مر قريشا مهدا
الاسم ؛ حيث هو أَحَسَنُ من العَقَاء . وقد تكرر فى الحديث .
لإطلل 4 (ه) فيه« أن رجّلاً عض بد رَجْل فانسرّعها من فيه فسَقطت ثنايا العاض »
قطايا رسول له صل 5 عليه وس » أى أهدرَها . هكذا يُروى « طللها «( بالفتح » وإعا يقال :
2 كل اعحة وز مااع لعيس ع
َل دمّه » وأطل » وأطله الله . وأجارَ الأول الكسان 9 .
5-5 5 17 3 3 2 دورى 401
تن ومئه الحديثٌ « من لا ل ولا شرب ولا استبل » ومثل ذلك يطل 0 .
٠.‏ 1 0 مراع 00 ل 07 ل سل سك
(ه) وفى حديث حى بن يعمر « أنشات تطلها وتفجلبها ه طل فلان غر يمه يطله إذا
ييل .قا ©© يطناء: رثء ف مللاك شا كا 6
مطله . وفهيل يطلا : إسعى ف بطلان حقها »© ذأيه مدن الدام المطاول ٠.‏
٠. ٠. .‏ 37 37 1 3 - ّ. أ 1
(س) وق.حديث صفية بنت عدد اأطاب « فاطل عايت مو دى” » أى أشرف.
اه 2 0 1 17 08 و
وحفيقته :او عاينا بطلله »وهو شخصه .
(س) ومنه حديث ألى بكر 2 أنه كان 0 على أطلال السّفينة ‏ » هى جمع طمل )
ويريد به شراعبا .
# وفى حديث أشراط الساعة « 9 اسل الل مَطرا كأنه لط » العلل : الذى تيتزل من
1 هم 03 7 يوه آذ مه
الدّماء فى الصّ<و . والطلءُ أيضًا : أضعف الطر .
)١(‏ عبارة الهروى : وقال الكساى : بحوز طَ الدم نفسّه .
() القائل هو المبركد » كاذ كر الهروى .

ا

لإطر 4 (2ه) فيه« أنهمَر برَجُل يمل طُلدَ لأممحابه فى سَفر » المألنة : خُيْرَة تحمل فى
الله » وهى اماد الحلة . وأصل الطُّمْ : الشرب بيئط الكف .

وقيل العامة : صفيحة من حجار ةكالطَابق مُحْيَرْ عليها .

*# وفى شعر حدَّان فى رواية :

* تلن بالمر التساد»

وَالشُورٌ فى الرواية « تاطمي.> » 2 وهو مناه .

لإطلاه (ه) فيه «ماأطل نئ قعل » أى مامال إلى هوام . وأصله مه ن تنبل الألى »
وم ى الأغناق » واحدتها : طَاكة . يقال : أ ل الرحل إطْلاء إذا مالت عاقه إلى أحَد المدّين .

(س) وفى حديث على رضى الله عنه « أنه كان ير قوم الطّلاء » الطلاء بالسكسر والمد” :
الشراب المطبوخ من عصير العنّب » وهو اركب . وأصاه الطران الخاثر الذى تطل به الإبل .

(س) ومنه الحديث « إن أوَل ماىُكما الإسثلام' مكنا الإناه فى شرَاب ”يقال له
المللاء » هذا 0 الحمديث الآخر 0 مشر ب ناس أ

سس من كر يسَدُونها بغير سمه ع«( عر 2 أنهم

0 2 ا[ ير ماه
٠ 0 7 5 00 ٠. 2 8 1 3 ٠. - 35‏ 6
2 بون النييد المسكرالطبوخ ولدمويةه طلا 0 حر 5 دن أن لسهوة حرا 8
5 3 ع 1 5 . 1 0 1 و .-

وأما الذى : قُ حديثٌث عدا ادس من الدمر ىُّ تىة 2 وإعا عو ارب الال . وقل تسكرر ذر

الطّلاء فى الحديت .
٠ :‏ 2 3 2 0 .9 - 0
(س) وفى قصة الوليد ين الغيرة « إن له تخلاوة وإن عايه اطلاوة » أى رَوتها وحندنا .

وقد تتفت الطاء .

.(0)وهى رواية الديوان ص اءط ليدن . وصدر البيت :
* نظلة حياد نا تمر ات *

-198-

أب الطاء مم الم »4
«ياب اء مع الميم 6

0 ا ل 02017
رٍ طمث 4 © فى حدرث عاشّة 0 حتى حئنا سرف فطمشت ( يقال طمّثتالرأة لطومث طُمْما

إذا حاضّت » فهى طامث » وطمئت إذا َمِيت بالافتضاض والطنيث *" : الدكم والمُسكاح . وقد
تكررذ ره فى الحديث .

وطمحجخ (س) فى حديث قئلة « كنت إذا رَأيت” رخُلا ذا قشر طبَحَ تصرى إليه »
أى امت وعَلا

ومنه الحديث « كر إلى الأرض فعامَحّت يناه إلى الكّماء » .

: 4 1 > كرسي 15 سم ب العس" إن خوو م 00-7
و طمر »# (ه) فيه « رب أشعث أغبر دى طمرين لا يؤبه له » الطمر :

3 3 9 8 0 21 ؟.

) م ( وق حديث الحساب بوم القيامة )0 فيُقول اليد : عندى العملا 5 المطمّرات «( أى
ع ا 3 ع 0 1 1 ا ا 1 .
المخمّات من الذنوب . والأمُور الطمّرات بالكسر : اكات » وهو من طمرات الشىء إذا
ا 2 2 342 3
أخفيته . ومنه المعامُورَة : الس .

2 وك حديث مرف )0 “ن نام 00 صَدَفْرِ ماثل وهو يتوى التوكل فايرم نفسّةه دن
0 ه08 020 00 1 8 و2 7 2 5 2 .
لا ينبنى أن يعض نفسه لاسهالك ويقول قد 5

(ه) وفى حديث 2 « كنت أقول لان دب إذا حدّث : 9 الطمّر » هو
بكسر الم الأولى وف أى أقول : و
لسر لي الأولى وقتم لاني : اع بط الذى قوم عا به اليناه 4 وى التر ىئ فول : فوم

1

الحديث واصْدق فيه ٠.‏

. قال فى اللصباح : « طَمَث الرجل امرأته طَمْئا » من بالى ضرب وقتل : افتضها وافترعما‎ )١(

53 ع ىت . . 3 0 .

وطمثت المراة طُث ٠‏ من يأب صرب : إذا حاضت . وطمثت اطمث »؛ دن باب لعب ؛» لغة )6 .

وقال صاحب القاموس : « طمّئت » كتْصّر وهم : حاضت » .

(؟) بالفارسية . كا ذ كر الهروى .

-

ل[ طمس مج (س ) فى صفة اللتجال « أنه مَطموس المَئْن » أى كُوحها من غير تخص .

والعطأمس : استئصال أَثْر الثى
. . 9 ا 2 ام

*# وق حديث وول مل حج 2 وعسى 6 طأمسا «( أى أنه يذهبام ركة وإعود أخرى

قال المطابى :كان الأشيّه أن يكون « م 00 0 اط ميا ع( ولكن ٠.‏ كذا تروى.

وقد تكرر ذ كر الطمفس فى الحديث .

ل( طمط 4 (ه)فى ديد أن طالب « إنه الى صَحْضاح من الثّار » ولولاىَ لكان فى
الم نمطم «( الما: ممطام فى الأطل : م ء ادر 9 فاستعاره هاهنا لمُعظم الثار » حيث امتعار لسيرها
الصخْضاح » وهو اماد القايل” الذى 9 0 .

20
[ ه] وفى صفة قريش « ليس فيهم طنطمانية حير »

2-1 3 ة يكلام المح 8 شال : رجحل أ

0ن ف حديث خذيفة )2 حرج وقد 21 شعره «( أى حره واستاصله .

1
* ومنه حديث سَامان « أنه رب مطوم الرأن» .

طنطمية . وقد طمعلم قَ ذمه.

(س) والحديث الآخر « وعنده رجل مَطمُوم الشمر » .

: : اط 6ت ع لظ لس دام
(س) وق حملابيك مر رصى الله عنهة ( يا اعلم أمراة أو صى - لامك «( أى
1 -

- 600 5 2م م -ه 0 : زات
لا راع ولا غاب بكامة لسمعها من الر قث . وأصله من طْ الثى: إذا عط وط الماء إذ ا

4 5
كم وهو طام ٠.‏

١‏ هه ١‏ ومنه حدذيثث أبى بكر رحى أله عنه والحسّابة )0 مامون طامة إلا وقوقها طامة « اى

- 2 2 ا
مامن أمْر عَم ع إلا وة فوقه ماى أع وأعظ مئه . ومامن" داهية إلا وفوقها داهية .
لا ماما 4 * غ عأثية « ماطما الج * 2 وقام تمان » أى اراتفم بأمواحه
صما # (ه) فى حديث طرقة « ماصضما البعدر وكام لعار ى ار 6007 *

5
(1) ف ١‏ :< تراع » بالراء.

(0)فى المروى :« بحر »

دا .ع١‏

( باب الطاء مع النون )

2< 1 7 : أ . 0 2 اك 1 0 0
ف طنب »م (ه) فيه «مابين طني للد ينة أحوج منى إلما » أى مابين طرفها.

والطاتب : أحل أطتّاب اكليمة » فاستعارّه لأطرّف والتّاحية .
0 ه) وف حصديث مر : ركحى ألله. عنةه , أن الأشمرعه سن قيس زوج أمراة على كما
فرذها مر إلى أ عياب بيتها » أى إلى مير متها : ٠‏ يزيد إلى مابنى عليه أ" ' أهلباو امتدات عليه

5 0-08 39 . هم 4
زه ( ومنة الملديث 0 ما أ أن يق مس المييك عمد إلى ادتسب خطاى 2(
بلص : : أى مش 7 ود بالأطناب ؛ العنى ماأحلة أ 9 أن يكون بدت إلى حارت بدته ؛ لانى أحتسب عند ألله
كير شطاى” من دق إلى السحد .

1 0 ما ا بن ا
!إطيث »4 : سي مار رام اس تك ا اع رت امثير 1
ف طنف 4 # فىحديث جرح «كن سذمهم إذا ترهب الرجل مهم مم طنف بالفحور ميقباوا

٠ 30‏ 4 8 كه عير ٠.‏ 2 01 3 مم الى 2
منه إلا القدلى » أى انهم . يقال : طنفتة فهو مطئف : أى انهمته فهو متهم .
. 00
ل طنفس 4 * قل 2 “رر فيه ذكر « الطنفسة ») وك بكسر الطاء والفاء 0 ولضمهما 2 وبكسر
الطاء وفتعم الهاء : البساط الذى له سس ل رقيق 4 وجعة طنافس

١ 0 1 1 7 0‏ 0-7 07 2 0-005 0 نس ىا ان
و طنن »# (س) فى حديث على” رغى الله عنه « ضرّبه فاطن شموقة 6 أى حعله ين

سوس الإ" 9
من ضصوبت القطع . وأصله من الطّنِين وهو صو'ت ؛ الشى الصاب ٠.‏

يد ومنه حديث مُعاذ سن الموج )0 قال : : صيلات اوم 2 و أبى حهل 0 ام أنسكتى

0 3
- ر 2 سه ع ساسم

هات عليه ور ده ضري أطيزت قدمه بنصف ساقه 6 فوالله ما شما > طاحت إلا النواة

3 دن وراضخة النوى 2“ عطتسا : أى متها ٠.‏ استعاره مدن العأنين : 0 القعام: والر صحة :
لالة التى 1 صخ مه التوى : أ الس سكسر .
١‏ 00 1 7 8 82
(س). وفىالحديث « من نطن ؟ »أى من مم وأصاه 005 ؛ من القلنة . : ميمه 4

فأَدنم القلاء فى القَّاءء ثم أبْدل منبماطآاء مشدّدة » كا يقال مط فى ملم .

عا أي اسم

أؤرّده أبو موسى 8 هذا الياب 2 وذ رك أن صاح ب« العكّة» أورّده فيه لظأدر أففله . قال

18س

ولوروى بالظاء العدمة لجاز . يقال : مُطيم ومظلم' ؛ ومضطلم »كم يقال : مد كه وم كر
ومُذدكر . ٠‏
* ومنه حديث ابن سيرين « ل بك ن على" ع فى قل عَمْان » أ ى مهم ٠‏ ويراوى بالظاء
المعحمة . و وى 1 فى بأبه .
١‏ طنا 4 *#فى حديثالمهودية الج تى منت النوصل الله عليه وس « تَحَدت إل سم لا يطنى
لاسر عليه أحد . يقآل: رَمَاه الله بأفسى لا تطى» أى لا يفيات لد يفها .

إطوب 4 (ه) فيه« إن الإسّلام بدأ غريباً سود [ غريا ]كا دأ فاو
للغرباء » و :امي الجنّة. وقيلهى شكّرة فبها » وأصلبا : فى » من الطّيب»ء فلئًا ضمت
الطاه انقابت الياء وَاواً . وقد تكررت ف الحديث .

وفيهوطو اشام لدت اللائئكة باسطة أَجْنِسَمها علمها » الْرَادُ مها هاهنا 0 ن الطيب»
لا الجنة ولا الشحرة .

(طوح 4 (س[ه ]) فى حديث أبى هريرة رضى الله عنه فى يوم اليرْمُوك « فار

مو'طان 3 كك دنا ساقم 6 وكف طائحة «( أى طائر ة من معصمها سأقطة يقال طاحم الثى

2

3 ود بطيح إذا سقط و هلك ؛ فيو 7 لمح من باب قعل يفعل ) مثل حسب لمحسب .وقيلهو
ن باب باع يبع ٠‏
إطودةج «#نفى حديثعالشة تصف أباها 0 ذاك طواة منيف » أى حَبّل عال . وقد تكرر
فى الحديث . ّ
(طورح « فى حديث سطيح
* فإن" ذا اده أطوار دهارير” *

. زيادة من ! والاسان‎ )١1(

9١س‏
ع 29م تلع لكيس سات ع ا رى د عا كوي * 26
الاأطوار : الحالا ت المختلفة والتارّات » والحدودء وَاحداها ورك : أى م : ملك ومره ملك
لى

مهك عع 7
ومره بوس ومره عم .

(س) ومنه حديث النبيذ « تتى ص ره » )أى جاو 5 كه وحاله الذى كمه وتمل”

ار

ثنة: شمر نه
ذية. سر د .

: . ُ لارء “لم اي ىد 5 .-* 15
* وفى حديث على رضى اللّه عنه « والله لا أطور يدما معر مير » أى لا أقر به أبداً .

24

001

(طوع 4 ) مه فيه )0 هو ئى متبع” وشح مم اع ع«( دو أن إطيكه صاحيه ف مع اللقوق
التى أوحمها “4 عليه ف م له . يقال : أطاعه نطيعه هو مطيع ٠.‏ وطاع له إتأوع وإطيع شرو طارئع 4
إذا أَذْءَن واتقاد 4 والاسم ” الطاعة .

*# ومنهالحديث « ا 9 ه طَامُوا لاك بذلاك »> وقيل : طأع : إذا انقاد» وأطآع : اتبسع
ع 7 ُ 0 3 مو
الأمر ول تله . والاستطآعة : القدرة على الثىء . وقيل : هى 3

8.

) سّ( وفيه )0 لاطاعة ف ممصية ان « بريد طاعة ولاة | إذا أمروا عا فيه معصية
كالقثل و القطعو نوه . وقيل : معناه أن المدَاعَة لا أل اصاحما ولا ل ا مَتو يه بالممئصية
١ 1‏ - 0
3 09 1 ص 2-2 58 ع تسا 3
و ما لصح الطاعة ونخلص ع احتتاب المعامى 2 والاوئل أشية معى الحديث 2 ألاته قل حاء

مُقيّدا فى غيره » كقوله « لا طاعة اخلوق فى معصية الله » وفى رواية « مصية الطاراق» .

٠.‏ ع _ه ا 0م 5 م

*# وفى حديث ألى مسعود اليدرى” رذى الله عنه ( فى ذ كر الطواعين من المؤمنين » أصل
0 ا ل ٠‏ . . عله 2 0
الطوع : التطوع 4 فأدغمت التاء ىق ألمااء 2 وهو الدى يشمعل الى تمرعا من نقسة ., وهو تفعل
مء الطاعة .

ما

إطوف 4 9 فى حديث الطرءة « إ ما هى من العا افين عيك والطوافات » الطائف :

لخادم الذى َدَمُك برقل ر وعناية 4 والعأواف: فعَال مئة )6 شما بالحادم الذى طوف على مو لاء' ويدورٌ
0 2

حوله ؛ أخذاً م ن قوله تعال :لغ لس يم وَلاء علههم ' خناح” بعدهن > طه وَافُونَ عَايِم .

ولا كان فده ذكورٌ وإناثك قال : افون والطلو >افات .

) سس( ومنه الحديث )0 قد مآ د 3 اللملة ع«( شال : و ف تطويفاو صو تأفا .

18

0ك

د ومنه الحدرث وكانت الرأة طوف" بالبيت و ص ع 'يانة فتقول : “دن العيرلى صو َََ ؟ ع«(
0 0 . حل 4 ا شلدس وساة 3
عله على فر دها ٠.‏ هدا عل حك ف المضاف : أى د ١‏ نطو أف ٠.‏ وروآه لعضهم نهم بكسسر اليّاء ٠.‏ وقال

ااه أ

هو الثُوبالذى يطآف به » ووز أن يكونمصدراً أ؛

ل

03 وفيه ذكر )) العاواف بالبيت ع«( وهو الدَوَيَان حوله . تقول: عات أطوف طوف وطو| افا 4
والمم الاطوّاف
(ه) وى حل ب القيط ما بدسّط أحد؟ يذه ل وقم عا يها فدح مُطرق بر 5ه ن الطواف

والاذى «( || دأواف : الحدث من الطعام ٠.‏ لممنى أن من شرب تيك ١‏ اشر 5 04 الحدث

2

عور دن

١ ب‎

وَأَنْثَ القدّح اند ذهب مب إل اشر د .

م 0-7"

70
د ومنه الحديث )0 وى عن معدل بين عل ص فهمأ ع« أى عند |1 85 لط .

٠‏ . نْْ وستاض ى.
[ه] وحذر يث ١‏ فى ظررره رصى أبله عنه ١غ‏ لا 'أحد؟ وهو اد تع قم الطواف « وروآه

٠‏ ع
أبنو عميك عن ان عباس ٠.‏

3 ع ع
ا

* وفى حديث عرو ين العاص » وذ كر الطاعون فقال « لا أرَاه إلا ردَزاً أو طوفانا » أراد
بالطوفان الّلاء » وقيل الوت .

-ه 5 او

؛طوق »4 (ه) فيه 4 نظ دنا من نأض م وقه الله من ع ارضين ع«( اى سف
ا #2 5-2 #2 - عه

0
0

وقيل : هو أن يطوتق تملا نوم القيامة أى كاف » فيكون من طق الشكْليف لا من
طأو'ق التَّقَاِيد .
(ه) ن الوا ل ح<_لديث الزكاة 00 يطوق له له شحاعا قرح ع«( أى ما ل لهكالطواق

٠‏ من
ف عنمة .

. » بعده فى الهروى : « وهو الحيض‎ )١(

(0) فى الأصل وا : ( لا يصللى » وفى الاسان : « لا يصلين> » والشدت من الهروى .

دعاس
ساظم ء - 5 ر 2 عاهم

# ومنه الحديث « والتخل” مُطوقة بشمّرها » أى صارّت أعذاقيا لها كالأطوّاق
فى الأغتاق .

* ومن الثانى حديث أبى ققتادة وم راجّسة النبى صلى الله عايه وسل فى المسّوم « ققال الننى
صل الله عليه 5 : ودذت أنى طوقت” ذلك » أى ليته حمل ذلك داخلاً فى طأقتى وقذرق»
و يكن عاجرا عن ذللك غير در عايه لضئف فيه ولكن تمل أنه خافَ العجز عنه لاحقوق
التى 020 مُه لنسا* 4 » فإن إدامة الصوم اش حفاوظي. > مئة .

(س) ومنه حديث عامر ءن قبي .

5 - مر ئأ ام بطو قو *

أى أقصى غايته » وهو امم “.قدا ر مامكن أن 6 عق مفه. وقد تكرر
فى الحديث .

إطول» (س) فيه دأو تيت ١‏ السيثم” الول »الأول عبالضي: جع اط ول ؛مثلالكير فى الكُبرى .
وهذا البناه يلزمه الألف واللام” والإضافة ٠‏ والسسّبع الطوّل هى الْبَقَّرة » وآ ل عمران» والتساى»
والرئدة » والأنمام » والأغْراف » والتوبة .

# ومنه حديث أم سآمة « أنه كان يشر أ افر ب يدول الما ولييْن »الطو لييْن : تننية الأو ل
وذ كبئها الأطولٌ : أى أنه كارك يقرأ فمها بأط-ول السُورَئين لمأو يلين ٠‏ منى
الأنمام والأعراف .

(س) ونفىحديث استسقاء مر «فطال العسّاس عن » أى علب فى طول القآمة » وكان عر
طو ياد من الرِجال » وكان العيّاس شد ط, 7 مه .

وروى أن امْرأة قالّت : رأيت عباسا يلوف باليمت كآنه فسطاط بض » وكات رأت' على-
ان عبد الله بن عباس » وقد قرح" الناس" طلا #كأنه راكب مع مشاه » فقالت :من هذا فأَغْلست »
فقالت : إن الناس يدون . وكان رأس على” بن عندالله إلى مشكب أبيه عبد الله » ورَأس” عبداله

إلى مكب العبّاس » ورأس العياس إلى مكب عبد المطلب .

(1)فى م يفل .

دهع

(س) وف له( اللهم بلك أحاول ويك أطاول 0 أطاول : : مُفاءَلة من الطوال بالفتح » وهو
اه و
الفضل والعَارَ على الأغداء .

0 ه 1 ومنهة الحديث )0 تطاول عليهم ارتب بفضله « أى 32 وهو من باب : طارقت
التّل » فى إطلاقها على الو احد .

*#| ومئله الحديث )0 أنه قال لأرواجه : أوك لك 1 لوق فى أط ولك .> دا فاحتمعن
يمَطَّ أقأن » فطا م سَوَوَة 43 فاتت زينب” أو لين «( أراد أمد 7378 بد بالعمطاء © من الطول 4
فظئنه من الَو ل . وكانت زيف 0 بيدها و تتصِدق 3

(ه) ومنهالحديث« إن هَذَين الحيّين من الاؤس واتكِرْ رج كان يتطاولآن على رسول
لله صلى لَه عليه ل تا ل الفيحلين ع( أى 7 تطيلان ع عو مه ويتباريان ة ف ذلك ليكون 5ه
واحد مهما أبلغ فُْ لصم 4 من صاحبة 4 فشيه ذلك التبآرى والكقااتب متطاول الفحلين عل

> م ْ و جه
الإبل ؛ يذب كلء واحد ممما الول عن إبله ليظهر أمماأ كثر ذَيًا .
وسار

(ه) ومنه حديث عمان « فتفرتق الناس” فرق لدم : فصامرت” صمت نمل من طو'ل
غيره 0 ويزوى « من صوئل غيره » أى إمسا كه 2 من تطاوُل غيره ٠‏ يقال : طالعايه »و استطال»
وتطآوّل » إذا علا وارفم عليه .

: اكوب لك سف 7 22 ع رمام 02

(س) ومنه الحديث « أرب الربا الاستطالة فى عر'ضالناس » أى استحقارمم 2 والترّفع

م

(س) وف حديث الخيل « ورجل” طوّل طافى مر'ج فقطعمت طوطا » .

)0 وفى حديث آخر « فأطآل لها قنطمت طرَ يلا » الطوّل والطيّل بالكسر : الحبل
الطو؛ بل ف > أحل” ص افيه فى ورتد أو غيره والماه ف الأخرفى يد الفرس أيَدورَ فيه وبر'عى ولايذهب
لوجهه . وطُوّل وأطال يمتّى: أى شدّعانفى اليل .

(0)ف اذروى : « أى أشرف” 04

(5ئ الهاية ب +)

15س

دعم عي

2 ومنه الحخديث ) الطول الفرسٍ حهى » أى لاحب الفرّس أن بكحمى الموضع الذى يدور
فيه فراسه نه الشد وده فى الطول إذا كان مياحا لامايك

. ع اه اه
وفيه « أنهذ ر رحلا من ٠‏ أصحا به بض فَكُفْن فى كفن غير طائل ») أى غير فينع

له

ولا نفس ٠.‏ وأصا” الطزئل : التقسع والغائدة ٠.‏

(س) ومنه حديث أبن مسعود رضى الله عنه فى ققل أى جيل « ضر 35 نه سيف غير
طازل » أى غير ماض ولا قأطع كال كان سَيفَاً دُوناً بين السّوف .
(طلوا4ه (س) فى حديث بدر « فتَدفوانى طّوَىّ من أطواء بلارٍ » » أى بل موي من
آبارها . و لطر فى الأضل صفة) قميل * عمنى مَفْمُول» فلذلك نَمَموه على الأطو 78 كشر يف وأشراف»
ديم وأيتام 4 وإن كان قد اتقل إلى باب ١‏ الاسميّة .
وفى حديث فاطمة رشى الله عنها « قال ها : لا أخديُك وأثئك أهل الصفة تاوَى

3 4 .. 1 7 - 31 3 0 1
بطومهم » يقال : طوى من الجوع وى طَوّى فهو 00 : أى حا لى البطن جائع 0 ا كل
وطوّى تطوى إذا تعمد ذلك .

0 - 34 .6 7 2
(س) ومنه الحخديث )0 يديك شيعان وحاره طاو ع .

5 اهم

والحديث الآخر 2 يعو ىَ يانه عن جآر ه »اى شيع نفسه و وار جاره بطعامه .
(س) والمديث الآخر « أنه كان )طوى يوميّن » أى لا 8 كل فيهما ولا يشرب .وقد
تسكرر فى الحديث .
(س) وفى حديث على وبناء الكعية هم تاوت و ضع البت كا لحَنة » أى اسسَتدَارَت
كاتس .وهو يفعت ؛ من العلى: .
# وفى حديث السَقر « اط له نا الأرْض © أى قرسا لنا وسّل السَيْر فهها حتى لا أَطُول
عاينا» فكأ نا قد طويت .

ع ده 1 ع
#*# ومنه الحديث « إن الأرضَ ١‏ وى لايل مالا "وى با لسار » أى تقطع مسافنهاء لانة

الإنسان فيه أنشط منه فى المهار » وأقدرٌ على الى والسّير امدم_الخمر وغيره

ا

- 1/-

و 03
وقد تكرر فى الحديث ذ كر « طوى » وهو بضم الطاء وفتح الواو الخنفة : موضم” عند باب
مكد ١‏ استحب أن دَخَل مك أن متسل به .

ع بأب الطاء حم الماء 4

7 ل 5

. م ل َه ره رو 3 2 3
ا ط كِ (ه) قمة ( ا يقبل ألثه صلاج عدر طبور «( الطهور بالضم : التطهر 2 وبالفتعم

لما الذى بطر به كال صو ع الوض ع6 الث الج ٠.‏ قال سدمو دك : المأ ريالف 8
والوصوء »والسحور والسعور . وقال سييود #ور ح يهم

1 ماء والصدر 07 4 . هذا جور أن يكون الحديث بفتح الطاء وضمها 4 وام 6 مهما 9 تور

ف رر

وقد تكرر لفط ل الطهارة فى الحديث على اختلاف تصرفه ٠‏ يقال : طبر ص ر طبرا فهو طاور

5-9 ره و 20 > م 0 .0

ا 2 ََ 7
وطور إطور © ولعور يتطوّر نطهر أ شيو متطور . والماء الور ذ ف النقه : هو الذى ع المدث
ويزيا ل التحس ؛ لان فعو لامن أبذية | الغة ع فكاله تناه فى العايارة ولاه الطاه” غير

العطرور : حو الذى لا , راقم الحدّث ولا ير يل اله ار فى الوا شوء والشطل .

نجس

مر

د ومنه حديث ماء البحر 0 هو اليم ور ماوأه لحل مكمه «( أى الما 36

د وف حديثث أم 68 )0 ف أطيل” ذ بلي وأمثى فى ه 0 لكان القذر 4 تقال 0 رسول 5 صل

الله عليه وس : طَهره مابعده » هو خاصة فيا كان بابسا لا يان بالثُوب منه ىد » فَأمًا إذاكان

رَطْبَا فلا طبر إلا بالصَمل . وقال مآلك : هو أن طأ الأرض القذرة » 5 يمأ الأرض اليابسّة

00-7 307 - 32 ص ع 0 © . 2 2 0

النظيفة 3 فإن عضرا طًٌٌ عضأ . اما النحاسة مثل البو ل ونحوه تصيب الثو ب أو بعص السّد فإن”
ذلك لا ور 0 إل ألما+ إلماعا . فى ناد هذا الحديث مَقَال .

00 فى صفته عليه السا بالمطهّم » الهم : الْمْتَفض الوحه . وقيا :

ع م4 زه) فمت علا سلام « لم يكن بالمطهّم » 4م : ختعم أوحه . وقيل :

الفأحشٌ السّمّن . وقيل : النحيف الجلم » وهو من الأضدّاد 9" .
> 1

() فى الهروى : « قال أحمد بن بحى : اختاف الناس فى تفسير هذا الحرف » فقالت طائفة : هو
الذ ىكل عضو منه حَسَنٌّ على دنه . وقالت طائفة : الطيّم : الفاحش السّمن . وقيل : هو المنتفخ
الوحه » ومنه قول الشاعر : 2# ووحيك “فيه اطي" *

أى انتفاح وجهامة . وقالت طائفة : هو النحيف الجسم . قال أبو سعيد : الطأرئمة والطخمة ذ

اللون : حاوز الّمرة إلى خش السواد » ووحه “م 4 إذا كان 2 كذلك /(

-1١4--

8 8 000 عاك ةر 20 1 الى َم 7 2 58
9 طبمل »4 (س) فيه « وقفت امرأة على عمّر فقالت : إلى آمراة له »4 هى اتكسيمة
الشبييحة . وقيل الدأقيقة . والطْمْمّل : الذى لا يُوحَدُ له 5 إذا مس .
: م أسمه 1 006 5-6 3 ننه عر 7

0 طبها 4 ! هم 1 قُ حديث أم ررع م وما طهاة أبى ررع» تعنى الطياخين 4 واحدهم : طامٍ .
وأصل الطبو ؛ الطبخ احيد” المنضج ٠‏ يقال : طهّوت الطعام إذا أنضحته وأتقنت طبخه .

(ه) ومنه حديث أبى هريرة « وقيل له : معت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلك؟
١ 01 201 - 98‏ ءِ مر لاعمسه 0 سل 0000 9 ؟ًِ
فقال : إلا . ماطررى ؟» أى ماعمّلى إن أسعمة ؟ يعى أزه ( يكن لى عل غير الشماع 5 أو أنه
إنكار لأن يكون الأمْ على خلاف ماقال . وقيل هو عمنى التّمحُب » كأنه قال : وإلا فأ شىء

١ 0 0‏ 7م هق

حففى وإحدكامى ممعت 1

( باب الطاء مع الياء )

5 ل 0
82 --

ب 4 * قد تكرر فالحديث ذكر « العأيب والطيّيات» وأ كثر مائَردُ بممنى اكفلال ,
ِث أكنابة عن اتلرام . وقد يَردُ الطب ععنى الطاهر .
1 8 3 17 020 ص 0 0# 06 0 ل
(ه) ومنه الحديث « أنه قال لعمار 7" : مَرئحباً بالطيي المطيتّب » أى الطاهر المطيّر .
3 ٍ- د 0 5 ءءء 2

(ه) ومنه حديث على « لما مات رسول الله صلى اللّه عليه وسلم قال : بابى أنت وامى
طَت وميد «( أى طروت .

سشى 72 8 35 # . 3 س0 سام 8 5

0 م ( 00 والطيبات قًَ التحيات «( إلى الطيبات من الصللاة والدعاء والكلام مَصْر وفات

إلى الله تعالى .

() فى الروى : « إذأ » .
٠. 1‏ . 5 8 8 0 ع ن
(؟) زاد الهروى على هذه التوحمهات », قال : « وقال أبو العباس عن أنن الاعرابى : الطهى :
لذنبُ فى قول أنى هريرة . وطَرّى طهئياً إذا أذنب . يقول : فا ذنى ؟ إما هو شىء قاله رسول الله
صلى الله عليه وسلٍ » .
وقد ل السيوطى 6 الدر النثير هذا التو حليه عن الفارسى 34 عن ان الأعرانى أيضا ٠.‏

() أخرجه الهروى من قول عمار نفسه .

1١49

زه ( وفيه 2 أنه م ر أن تسَعّى المديئة طيية وطابة «( هما من اليب 4 لذن المدينة كان

اسيي| يب ولعب 01

القساد » فتهى أن" 0 به وسماها طيبة وطابة ؛ وها تأنيث
َب وَطآبِ ؛ يممتى الطليب . وقيل : هو من الطيّب عمنى الطاهر ؛ تُللُوصها من الشْرك
ولطبيرها منه .

*# ومنه الحديث « جعات 4 الآر ضٌ طب طبو ر أ » أى نظيفة غير خبيثة :

*# وفى حديث هوازن « من أحبً أن 0 ذلك م » أى حال وبديحه . وطايت نفسّه
بالثىء إذا تمحت به من غير كراهة ولا عضب © .

7

(ه) وفيه« شهدت" غلاماً مع عمُومّق حلفَ لين » اجمح بنو هاشم وبنو زغرة
وت" فى دار | بن جُدعان فى الجاهليّة » وحملوا طيبا فى حفنة وعسوا أيديهم فيه 2 وتخالتوا على
التناضر الأخذ ذ لامغللوم من الظام ظ فسمُوا المطيكّين . وقد تقدم فى حرف الاء .

(ه) وفيه « نَى أن ينتطيب الرجل بيمينه » الاشتطابة والإطابة : اكفايةة عن
الامتتجاء . ممى بها من الطيب ؛ لأنه يطيُّبُ حسّده بإز ل ماعليه من الث بالاْتنجاء : أى
إطيره . يقال منه : أطاب واسْتّطاب . وقد تسكرر فى الحديث .

: 1 ل ا ” 02 ا . كن سيل
(ه) وفيه « ابغنى حديدة أشتطيب” 0 مها » بريد حلق العانق ؛ لأنه تنليف”
71

(ه) وفيه 0 وثم سى + طيية «( الملييّة - بكسر الطاء وفتح الياء ‏ فعَلة ؛ هن الطيب »
ومعناه أ له سَى ئ صمي السّباء لم يكن عن غ غدر ولا عض عند .

*# وفى حديث الرؤيا « رأيت” كأننا ذ فى دار ابن رَيدٍ وأتينا براطب ابن طاب ) هو نوع” من
أنواع كر المديئة سوب إلى ابن طاب : رجل من أهاها . شال : عذق ابن طاب 4 ورطب أبن

طاب 2( ور ابن طاب ٠.‏
)١(‏ ف الهروى : « التتكب » .

(0) فى بعض النسخ بالصاد المهملة . قاله مصحح الأصل .
(©) فى المروى : « أستطب » .

لدا.هؤا

(س) ومنه حديث جابر « وفى يده عر'جُون ابن طاب » .
(ه) وفى حديث ألى هريرة « أنه دخل على عُمان وهو تحصّور » فقال : الآن طاب

م

مض ر'ب] « أى حل القتال أ راد : طاب الضر'بُ م96 فأبدل لام الشعر 520 8 14 وهى أغة معروفة” 8

# وفى حديث طاوس « أنه سُثل عن الطابة تطبخ على التطف» الطابة : العصير » معى به لطيبه

ل
2

و إصلاحه 2 على النصف :هو أن يغل حتّى يذهب تصيفه .

#طير »4 ( هس ) فيه « الرؤيا لأول عابرء وم ى على رجْل طابر ك2 ح كت من كلة
و جار مزى فو مار ما أراد : على رِجل قَدَرٍ جار » وقضاء «ماض » من خير أو شر » وشى
لأول عابر عيرها : ى أنها إذا احمّيّات تأويلين أو أ كثر : فمَيرها من يعرف عبارمها وفعت على

ماأوَلها » وانتنى عمها غيره », ن التأويل .

وفى حديث آخر « الرثؤيا على جل مطائر .مالم تمر ) أى لا يشتقا” تأويلما حتى حبر .
بريد أنها سر يعة السّقوط إذا عبرت سك أن المي الا تقر فى كثر أحواله » فكيف يكون”
ماعلى ردله ؟

ةَ 82 58 2-1 0 نْ ٠‏ ؟ى تب 1-1
*# وق حدات ا فى در 2 ركنا رسول أله صلى أينّه عليه وسلم وما طائر يعاير نا حية
3 . 2 1 5-2 .

2
3 31 إن

إلا عدن متعم » يمنى أنه اسكوفى بيانَ الشريعة وما تناج إيه فى اين » حقى لل يق مُكل .
فضرّب ذلات مَمْلا . وقيل : أرَادَ أنه ل برك شي إل َه حتى بن لهم أشكام الطير وما تل منه
وما جرم » وكيف يدح » وما اذى 'بنْدى ١ه‏ الشرم إذا أصابه » وأشباه ذلك » ول يرد
أن فى الطير عام سوكى ذلك عأمهم إياه »أو حص للم أن يُتسَاطَوا رَجْ الطير كا كان يَفعَله
أهل” الجاهاية .
| *# ؤفى حديث أبى بكر و الاب 0 ل 58 امول مر طبر السماء ؟ قال : لا » 08
الجد : هو عبد الطاب بن هاشم » "م ى مم طير طير السماء » لأنه ما كر فداء ابْنه' عبد الله أى النى
صلى لله عليه وس مائة بعير » فرقها على رُؤُوس الجبال فأ كاتها الطيرُ .
(ه) وفى صفة الصحابة «كأنما على رُوو م الطير » وصَفهم بالشكون والرقآر وأنهم
م يكن فيهم طَْئ ولا خفة ؛ لأن الطَرَ لا َكاذ : نقع' إلا على شىء سا كن .

دؤوة

5 8 : رم ل آ[- 8 0 هه ره‎ ٠.
وفيه« رحل ممسك بعنان فرسه فى سبيل الله يطير على مقتنه ) أى حر بهفى اليهاد.‎ *
. فاستعار له الطئران‎
3 م الى ع بر .اميه لاس 5 2 لمعه‎ 1
اننا ومنه 'حديث وايصة « فها تل عمان طار قلى مَطارّه ( اى مال إل حهه مو اها ولعاق‎
.عع ل‎ 00 1
0 6 3 عن 6 25 4 كه 2 كسمه‎ 1
» (س) ومنه حديث عاسشة 2 اها معمك من يقول : إن الشوم 0ه الد ار والمرناة‎
0-1 3 -ٍ م الى 0 ا ركه إل رع 0 ع‎
* فطارّت شدهيهة مهأ قَ السّماء وشقة ق الأرض « أى كانهبا تفر'قت وتقطعت قطعاأ )» هوا‎
٠. شدة الغضب‎
ع وم 9 ع 0 7 20 لس‎
. (س) ومنهة حديث عروة « حتى لطايرت دشؤون رأسه » أى تفر'قت فصارت قطعا‎
رم ا هه ع 5 ته‎
. (س) ومنه الحديث « خذ ماتطأير من شكر راسك » أى طال وتفركق‎
: ار لس ل اسم واه 91 عم م‎ ١ 1 1
ون وق حديث أم العلاء الانصارية ) افنسَمنا المماحرين فطانَ لنا: عمان سن مظةون ع«( أى‎
بلعث‎ 0
8 حصل نصيينا مهم عمان‎
يم 92 06 0 ل‎ 5
(س) ومئه حديث رَ لقع 2 إن كان أحدنا فى زمان رسول أللة صلى أيه عليه وس‎
0-2 سم سا 8 2 را روس اس ع ابي‎ 5 00
ليطيرٌ له النصْل وللا خر القدح » معنا أن الرحاين كان يقخدمان الشّمْم فيقع لأحدها نطله وللاخر‎
. قدّحُه . وطائر” الإنسان : ماحَصّل له فى عل الله مما قدر له‎
زه ( ومنهة الحديث 0 بالمَيمون طائره « أى بالْمَيارَك حقاه 8 ووز أن يَكُون أصله دن‎
* لكا‎
. لير السرم والباريح‎
- 2 تع 2 . آذه‎ 2 1 .
ونى حديث السّحور والصلاة ذ ثر « الفخر السّْتطير » هو الذى انتشر ضوده واعترض‎ *
ا وه الكمء‎
. ىُْ الافق 5 خلاف المنتطيل‎
: ومنه حديث بق قن يفلة‎ +
سا مه 51 5 31 م وناكدنى روت وار‎ | 1
وهان على سراق بى لوك حربى بالبويرة مسنتطير‎
. أى ممتشر متفرق ؛ كأنه طار فى نواحيها‎

م ١‏ 0 كن
) س2 ( ومنه حديثث ابن مسعود 00 قل 8 رسول ايله صلى أيه عليه وسلم ليلة 4 فقلنا :' اغتيل

| ؟'6١‏ كك

أو امشتطير «( أى ذهب به بسبر'عة كأن الطير سملته 4 أو اغتاله أحنة” 3 والاْتطارة والتطاير
التفرتق والذهاب .

(ه) ونى حديث على « فأطر'ت ل بين نسابى » أى فرتقتها 2 وقسّملها فممن” .
وقيل الهمرم مل . وقد تقدام .

5 2 0 5-5 -ا هم‎ ٠.

(س) اوفيه « لاعدوى ولا طيرة » الطيرة يكسر الطاء وفتح الياء » وقد تسكن : هى
الشلام بالثىء . ٠‏ وهو مصدر تطئر ٠‏ يقال : تطكر ظيرة 2( وير ير 2 و ب ى عام ن المصادر هكذا
غيرها . وأصله فى يقال : ال تطير الوا 42 والبّوا رح عن من الطير والظلياء وغيرها . وكان ذلك يِصدم
عن مَمَاصِدثم » فنقآه الشراع' 4 وأبطل ونهى عنه 4 وأخير أنه ببس له تأثيرة فى حاب 0 أو دَفم
ضََ . وقد تسكرر ذكرها فى الحديث انها وقلاً .

ومنه المديث ١‏ ثلا اام 082 :ال اتلد والظنُ . قيل : فا ممع ؟ قال

2 هد

ومنه الحديث الأخر « الطيرة ور وما مدا إلّاء ولك الله هه بالكل ») هكذا
جاء فى الحديث مقطوعاً. وم يذ كر ا كثتى : أى إلاوقد /شتريه ١١‏ يبر وتشبق إلى قابه الكراهة .
ذَحُذف اختصاراً واغتماداً على هئم السّامم .

وهذا كحديثه الآخر « مافينا إلا ترن' م أ" 1 إلا محى بن و كْريا »

92 ع م 0 6# صاء. سمه 2 8 0
ه68 .2 ٠.‏ 300 ان وس« 1 . 6 . ال ٠.‏ 10
| رك 4 ل ييمتقدون ن أن 57 مب خم 1 أو يدقع عهم ضرا إذا حمنوا عو حدبه 34

فنكأنهم أشر كوه مع الل فى ذلك .

وقوله : « ولكرة اله بيذهيه بده 03 » معناه أنه ذا خطر له عارض التطير فتوكل عل الله

وس إليه و1 يعمل بذلك الخاطر غفره الله لدوم 'يؤاخذه به.

زه ( وفيه )2 ناك وطيرّات الشباب « أى دَلّانهم وغرًا 2 4 جمع طيرة :

(1) فى الأصل واللسان : « وَعَثّرانهم » وأثبتنا مانى المروى و١‏ .

١م“‎

لإطش4 + ف حديث المساب « فطاعت السٌجِلآت وثََلت البطاقة » الطَّدْش : اعلفة .
رقد طاش طش طرثا 0 وطائش

(س) ومنه حصديث تمر بن ألى سَكُةَ كانت بلذى تيش 6 المدئة » أى ف
وتنتأول من كل جانب .

* ومنه حديث حرير « ومنها التعل الطائش » أى الزالٌ عن الف كذا وكذا .

(س) ومنه حديث ابن دُيرْمة « وسّئل عن الشّكْر فقال : إذا طاشت رجّلاء
واكك طكلامه 4 .

طيث 4 د # فى حدرث الث 00 ذقال؟ ماله عوم: :قد أصات” هل | الغلام أ 1 1 أو طيف من

8 له‎ ٠.

الجن » أى عرض له عارض معهم . وأطل الطيف : انون . م استعولٍ فى الفضب ؛ ومس

0 ل

الشيطان ووسْوسته . ويقال له طائف » وقد قرى ' هما قوله تعالل « إن لد بن | إذا مهم طيف
ص الشَيِطان » يقال طاف ييف ويطوف طيْناً وطوقاً » فهو طائف » ثم معى بالتضدر . ومندطيّق
الميآل الذى يراه الناحم” .

(س) ومنهالحديث « فطاف بى رجُل وأنا زا 6 .

(س) 2 وفيه هلا تزال طائفة” من أَمَى على الحق” » الطائفة : الجاعة من الشّاس ٠‏ وتقم
على الوتاحد » كأنه أراد تفساً طائفة . وسُثل إسحاق بن راهوية عنه فقال : الطائمّة ذون الألف »
وسَيبام هذا الم" إلى أن يكون عدّد التمشكين عا كان عايه رسول الله صلى الله عليه وس
وأطحابه ألا » بسَلى بذلك أن لا يممجيهم كَبْرَةَ أهل الباطل .

* ونى حديث عمران بن حَصَين وغلامه الآبق م لأقطمة منه طائقاً » هكذا جاء فى رواية
أى بعض أطرافه . والطّائفة : القملءة من الشىء . ويروى بالباء والقاف . وقد تلم .
سالإطين »‏ (ه) فيه « مامن نفس منفوسة موت فها مثقالٌ ل من خير إل ين
عليه يوم القيامة طن » أى جيل عايه . قال طاته اله عل طيلته : أى خحاقه على جيلته ١‏ وطينة
الرجّل ؛ حَلقه وأضْله . وطينا «مدر من طان . ويروى «( طى عليه » الم ٠‏ وهو 097 :

لإطياه (ه) فيه« اما عرض نفسَه على قبائل !١‏ مب قلوا له : يتمد اعْمنُ لطتك )290

أى امضٍٍ الوجهك وقصطدك . والطية : فلة 4 من طوّى . و اد د ؟ءناها هاهنا أجل لفظها . .

لسلكتي :
)١(‏ الطلية » بالتشديد و والتخفيف . كاذ كر الهروى والسيوطى فى الدر .

0 بأب الطاء عع الهمزة 1

: 0 ا ال 0 3 فى رم
ظار يم # فيه( ذا أبئة إنراهم م عليها! سلا لام ؛فقال : إن له ظثرأ فى الخحنة » الفاثر : المر ضعة
لدها ٠‏ ويقع “عل الذ أ والأنىّ .
٠‏

د ومنه حديث سيف القين (( ا 2 كر

١

سس

غير و

إبداهي إن النى صلى الل عايه وسلم » هو

زوج م رأضعته 5

م ن ومنه الحديث )0 الشهيد تدتدره به روحَتا ه كظئربن أضانا فصيلمهما 4ن

(س) ومنه حديث عمر « أء ل عه يتبعها ظثراها » أى مها وأبوها .

. ستل عه 0 00

0 ه) وق حديث عمر « أنه كيب إلى هئى” وهو في لم الميدقة : أن وه ٠.‏ قال :
«١‏ فك مم التَاقَمين والثلاث على الع » . هكذا رُوى بالواو . والمعرو فى اللغة :
ظائر » باطمن .

والثاثار : أن تمماف الناقة على غير وَلرِها . قال : ظارها يَكلأنها ظاراً » وأظأرَها وظادرَها .
والاسم الثاثارٌ » وكانوا إذا أَرَادُوا ذلا شد أنف الثاقة وعينيها » وحَشّؤافى حيائها خرقة ثم
د هه سس ٠.‏ ع 7 0 - 0-0 10م ا
خاوه مخلالين وبر ثُوها كذلك .. يومين فتفان 1 مه ول خصت اولادة 04 فإذا عمها دك و 1 سا

٠. 3‏ شاه لبر - 8
نفسوا عمها واستخرحوا اعلمر قهَ م نحيائها 4 ويكونون قل أَعَدُوا ا حو ارا م ن غيرها فياطدونه تلات

0 دعر

5 0ن 9 عو ع 2< 0 مه ل لل المع 2 2 4
اعذر قه وعدموته إلمها 04 2 يفتدون أنفها وعينما فإذا رات الموار وشمئه ظنت ١‏ مها وَلدته 5 فَتَرَأَمُه
وتعطاف عليه 5
001 | مم ل مع 3 ساسا
ومنه حدذريثث قطن )0 وهدن ظاره الإسلام «( أى عطفه عليه ٠.‏

8 ع5 عن اعسات
د وحديثتث عل 00 أظار ؟ على الحق وأنم تفرُون مله ) .
©

دووة١ا‏ ا

(ه) وحديث ابن عمر « أنه اشترى ناقة فرأى بها تشر م الظثار فرذها » .

لاواسام

# وحديث صومحبعة بن ناحية عد ال رزدف )0 قد أصينا ١‏ نافيك 4 وتتدناها ؛ وط َأَر نانها

على أؤلادها «(
ل( باب الظاء مع الباء 4

ا ظيب 4 0 س2 ) : ١‏ حديث اليرا أء 00 قوط ضعت أبس" السيف فى إطنه ع«( قال
00 اا لّة اله فى طلاقه ع وام القزاة . اقلت . وأما
هه روى ٠.‏ و4 ِ_ هو )0 مة سدفا «( و و ر 2 .0 3 9 و مك و

الضيدب" بالضاد فسملا, 7 الداّم_ من لقم وغسيره ٠.‏ وقال ابو مومسى : إعا هو بالص اد المهملة 4 وقد
لدم ىق مواضعه .
(غلى 0 ) هّ ( ويه أنه يَمث الضحاك نسفيا نَ إلى م4 ومه وقال : إذا 1 نيهم فا را ضص؟ فدارم 0

3 - 592 ل ساي 0 3 2 0 0 2
ظبيا «( كان لعثّه إلعهم ل س أخبارهم 4 فأمره أن 0 معهم حيث 38 ثم 4 فإن أرادوه لسوء

8

مهمأ له مرب 2 فيكون” كالظى الذى د ر إبضص إلا وهو متباعد 03 وإذا ارتاب 2 . وظييا منصوب
عل التسي 200

(ه) وفيه « أنه أمْدى إلى النى صلى الله عايه وسلٍ ظبية فيها خرز فأعطى الاهل هلها
وَالمَربَ « الل ية : عراب صغي عايه شعر 1 وقيل : هى شبة ا بعلة والكي

.من ذهب » أى وَحدت .

٠. 4 5 17 7 5 3 06‏ او سم سي 6
ومنه حديث زمزم « قيل له : احفر ظبية » قال : وما ظبية ؟ قال :زمزم» معيت به نشيمها
1 .اه 3 3 0 .

بالظطية : الأريبطة - لجمعما م فها ٠.‏

د وف حديث مرو سن حرم 00 من ذى ار و إل الظمية ع«( وهو موضم و ف ديار حهينة

#ه

00

-_

. * 0. شم‎ ٠.
. » ظَى فى كناسه قل أمن حيث لايرى أنسا‎

"م١‏ لت

هه

قم ال بى صلى الله علي 4 وس وسح الجهوة. قاما عرق الفلمية بضمالظاء : وضع “على ثلابة أميال ا
من ال وحآء 6 نه مسحل للنى صللى اك له عليه وم ٠.‏
(س) وفى حديث على رضى الله عند « نالخوا بالغلباً » ه ى جمع بق السيف » وهو عر قه
وحده . وأصل" الغبة د ؛ بوَرن صرّدء لخذفت الواو وعوّض مها لماه ٠‏
َه 3 02 ار هص .2 ِِ.
0 س) ومنه حديث فيلة 2 فأصارت ظبته طائقة من قرون رأسه « وقد ككرت 2

الحديث مُفردة وجموعة.
١‏ باب الظاءٍ مع الراء 4

(ظر ب (ه) ف حديث الاستسقاء 20 الاجم على الآ كام والظّرابٍ ويطون الأودية «(
الفلد اب : الجبآل الصغار » واحذها : ظَرِب بوزن كتف . وقد يمع فى القلة على أغرلي20 ,
0 ه. ( ومنه حديث ألى بكر رضى ا عنه م أبن أماك أ مسعود 9 ؤقال : مهذه الأظرب
57 5 2 2 عر 2 ع
السواقط » السواقط : الخاشعة المنتخفضة .
1 2000 ع «ترسعك 7 0 اه
* ومنه حديث عائشة « رأيت كأنى على ظرب » ويصغر على ظر يب .
٠‏ 4+ ل 5 2207 اه 2010
# ومنه حديث ألى أمامة فى ذ كر الدجال « حت ينزل عل 20 الظر يب الا حمر »
(ه) ومنه حديث عمر رضى الله عنه « إذا عَسَىَ الليل” على الغآراب » إأما حص الظاراب
- . 0 2س اتا قر ع
صر ها . اراد أن ظلمة الليل تقر ب من الأرض ٠.‏ وقد تكرر ىُّ الحديث .
. . 0 0 اا
(س) وفيه « كان له عليه السلام فر س5 يقال له الظرب © تشبما بالخبيل لقوته . ويقال

عه هه

ظربت حَوافر الذّابة : أى اشْتدت وصَابَت .

لإظررة (ه) فى حديث عَدئى « إنا نصيد الصّيد فلا تحد ما نذ كى به إلا الفارار

2
41 ذل وه

وشقّة الصا » الما رار : جم ظرر » وهو حجر صاب ب عدد» ومع أ يصا على أظرثة ٠.‏

0« قال ال مروى 2 وجمع أيضا على قراب 8 مثل : كتاب 3 وت‎ )١(

.» دنع«:١ىف)90(‎

-ا١ةأ/‎ |

ومنه حديثه الآخر « فأخذت ظراراً من الأخار”“ة متها به ) ولجمم أيضا على ظرثان ».
كصرد وصردان .

* ومنه حديثث عدئّ أيضا رلا سكين إل الغاران 0 .
لإظرف4. (ه)اف ف حديث مر رضى اله عنه « إذا كان اللصْ ظر يفا لم يقطّم » أى إذا

كان ليغا حيد بد الكلام | حظكم
الوحه : اس ؛ وفى القلب : الذ 9

اه ساق سس بل 3 را مم
نفسه مأ سقط عنه الحد . والفارر ف ف اللسان : اللاغة ؛ وق.

7 9 . 2 0 02 1
ع2 ومنه حديثُ مماوية )ا قال : كن ابن ر ياد ١‏ قالوا : ظرٍ 3 4 1 أنه بيد نءقال :
أو لس ذلاك أظرف له ؟ ١ن‏ .
# ومنه جديث أبن سيرين « الكلام أ كثر «ركرأن يكذب ظريف » أى أن الظر 33

5 م م ٠.‏ 3 2
لا نضيق عايه مهالى اكلام ؛ فهو يكلى وإعراض ولا يكذب .
#باب الظاء مع العين 4

ظمن ن (س) فى حديث حتين « فإذا بجوازن على بكرة أ انهم يم وشا 8

ولعمهم 0 الفلمن : النساءء واحدتها : ظعينة . وأص ل" الفلمينة : اراح الى ِرأخَل ويظمن | علمها :
أى يسار . وقيل لدرأة ظامينة » لأنها اظعن مم الزوج حَيما ظَمّن » أو لأنها تسل على ار احلة
إذا ظمَنت . وقيل الظّعيتة : الرأة فى المودج ١‏ ثم قيل للمودج بلا امرَأة » وللمرأة بلا مووَج :
تلَميئّة . وجمع الظميئة : ظءن وظءن وظائنوأظمان . وظمن يظمن غَلَنا خسنا بالتحر يك إذا سار .

َه
عسي 0 -

(ه) ومنه الحديث « أنه أعمطى حايمة الشعد ده سيراً مو 7 لللعيئة » أى لالهودج :

(س)2 ومنه حديث سعيد بن جُبَير « ليس فى بَمَل ظميئة صّدقة © إن رُوى بالإضافر
فالظمينة لمر ؛ وإن رُوى بالتنوين ) فهو لجل الذى بدن عليه » والتاء فية لاما لغة . وقد تسكرر
ذ أ ها فى الحديث .

بره١‏ الك

ل(باب الظاء مع الفاء م

8 2 2 ساسا للم سم م اعم
(ه) فى صفة الدحال « وعلى عينه ظفرة غليظة ) هى بفتح الظاء والفاء : خمة

١م ابعر‎
١ ١م‎
35395

سس

ري

انى » وقد 2 إلى السواد فيه .

ع كلمل راض ات ررك تت 64 كم هاه
(س) وف حديت ام عطية )0 لا سس الْحد إلا نيذه دن قسط اظفار «( وق رواية «من

قط وأظفار ع« الأظفار : جنس من ع الطيب لا وَاحد له من لفخله . وقيل واحده : ظفر 8 وقيل : هو

عع

ىل من ن العط رأسود . والقطمة ميهف شببهة : بالطفر .

١

(س) وق حديث الإفك « عقن من حَرْع أذ هار آر » وهكذا رُوى ؛ وأريد به العطر
٠.‏ كل 0 06 وم 4م ل “.2 8 00 8
لذ كور أو“لا »كاه يؤخذ وأيثقب و بجع ل فى العقد والقلادة . و المستحيح فىالر” وايات أنه« من جرع
قار « بوزن قطامء و فى اسم مدينق اللجمار بالمن وف 9 ثل : من دل فار حر ٠‏ وقيل لك
. 5 ماده
أرض ات مع ظَارِ

9 ل س2 8 وه 00

لإ ظلع 4 (ه)فيه « فإنه لا يريم على ظلعك من ليس تنه مرك » الظلع بالسسكون :.
م 5 5 أ اد ٠.‏ 01 0 ىن آ ته واء 5-592 8 آل 4 2
العرتج “وقد ظلع يظلع :ظلما فهو ظارلع . العنى لا قم علليك فى حال ضعفك وعر حك إلا من
1 5-25 5-0
رك وشأنك, ورَبّع فى الكان : إذا أقأم به .

ورم عميي

0 لأمرك وشأ نك » وبحز 4 أم
.- ا(

ومنه حديث الأضاح بى) وَل الحا 3 البين طلم 60 .

(س ( وف حديث على لصف أن با بكر رخى الله الله عمهما )0 عت إذ ظَامُوا « أى انعطموا

3

وتأخروا لتقصير ثمءو حديئه الأخر « و أيدكأن بذات ت النقب والفا لع ») أى بذّات

اجرب والعر'جاء .

(1) الغرة » وبحركك : طين أحمر ُ القاموس » مغر ).

بةه6١‏ ذه

3 وقيه )0 عه ى قوم أخاف” لمهم «( هو شح اللام أى ميلهم عن الحو وضعفَ
إعامهم م 00 دنهم . وأصاء داب ىه فو م ابد ابة 00 ممه فدجل ظل مع : أى مارئل مُذنب.

وقيل : إن الائل بالضاد .

6

لإظاف 4ن # فى حديث الزكاة « فتطه بأظلافها » الللف لامقر و الم كالحافر للفرس

والبئل » والطفٌ للبعير . وقد تسكرر فى الحديث . وقد يطاق الظلف على ذات الظلف

ودر -
أنفسها ازا

2 : و 5 0 0

ومنه ح_ديث رقيقة ) تتابءت على فراش عداو حدب اقفحات الللف "١‏ أى
5 -

ذات الللف .

(ه) وفى حديث حمر رضى الله عنه « مر على راع فقال له : عليك العلَلفَ من الأرئض

03
0

لا ثرَمّقَمها » الفلئف بفتح الظاء واللام : التايظا المتاب من الأرض مما ل يبين فيه أثر”. وقيل

2-2

2-آ 2 : ع ل
الليّن منها مما لا رمل فيه ولا ححارة . أمَره أن ير'عاها فى الأرض التى هذه صفتها لثلا تر'مضَ
535110 اه ار 3 2-0-1 0 2
لخو الرأامل وخشونة الححارة قتتلف اظلافها .
خم سس ل اءساه ع يمه
0 مه ( وس حديبث سعد «وكان يصيينا ظاف اليش مكة («( أى وه وش 4 وخُدّونته)
سل اع
من ظاف الارْض .

ع
وهس

*# ومنه حديث مصعب بن عيررضى كت عنه 0 1 ا هاحر أصابه لا شديلة .
1 0 7007 2 آ هه ع هه آذه

/ 0ه : اك ٠‏ كلح ها كأازار» أما د سادق
(ه) وق حديتث يلال ركحى أبله عنة «وككان يوادن على ظافات اقتابٍ معرر ره ق الجدار «( م

له

ع 00-8
المشبات اله دم التى تسكون على حَدى البَعير » الواحدة : ظافة » بكسر اللام .
و ظال ع (س 1 فيه 0 الجنّة 000 ظلال اسم وف «( هوكناية” عن ٠.‏ لل نو من العراب بفى
الجهاد حجّ ئى اموه السيف وتصير” اله عليه . والفلاة : اله الحاصل من الحاح: بيتك وبيكف

الشمس أي شئ كان . وقيل 9 هو تخصوصض” ما كان مئه إلى زوال الُّمس 04 وما كان لعدذة

أل

و ئك ٠.‏

.5 -
ومنه الحديث ( سيمة 7 لهم لَه فى ظظله 6 .
(س) ونى حديث كذ 0 0 ف ص العر“ش » أى فى ظّ رثمته .
(هدس) والحديث الآخر « السّاطان” ظل الله فى الأرض » لأنه يدفم الأذَى
عرل الناس 3 يدف سم الظدل أَذَى ع الشمس 60 . وقد كم بالطل عرل
الكتف والناحية .
[ه] ومنه الحديث « إن فى الجنّة شحرة سير الرا كب فى ظلها مائة عام » أى فى
دَرَاها وناحيتها .
وقد تكرر ذ كر الفاسل فى الحديث . ولا خرجٌ عن أحد هذه العانى
5 2 2 0
مه ١‏ ومنة سور العباى 34 06 النى صلى ألله عليه وس :
من قبا طَبْت فى الظلال وَفى ‏ “مستودع حيث حضف الورّق
أراد ظلالَ الجنّهَ : أى كنت طياً فى مان ب دم ؛ حيث كان فى الِنَّة . وقوله
بس 0 53 ٠.‏ 0
) من قبلها 4. أى من قبل زولك إل الأرضٍ 4 فكت عبا و يتفم لها ذحت *” ظ
لبييان المعنى
* وفيه « أنه خطب آخر يوم من شَعْبانَ فقال : أَيَّا اناس قد أعَلكم شمر" عَظل”
يعنى رَمضان #أى أقبَل علي ودنا مك كأ ألقى علي ظله .

2

قاما أظل قادما حَضرَى- / 4

ا

ومنه حديث كعب بن مالك «

3

(ه) وفيه « أنه ذكر فا 1 9 الفذال” 0 ى كل ماأقلات » واحدنها : 3 أراد
كاها الجبالٌ أو السسّحُب .

7 0 0 ا اط ان 2 3 7
زه ] ومنه ( عذاب يوم الظلة »وهى سحابة أظاتهم » فنجأوا إلى _ظلها من شدة ار

0

» قالالهروى فى تفسير هذا الحديث: « قيل: سترٌ الله وقيل: خاصة الله يقال : أظل الشهرث‎ )١(

ى قرب) وقيل: معنأه اله والمنعة .

ا

وقد حكى السيوطى فى الدر هذا التفسير عن الفارسى

مط
تأطبقت عليهم وأهلكهم .
0 8 5 ور سس ناه 538 0207 2 سور 8
* وفيه «رأيتهث كان ظلة تنطف” السمن والعسل » أى شبه السحابة يقطر معهبا

السمن والعسّل .
و

* ومنه الحديث « البقرة وال عم ران كأنما ظلتان أو امئان » .

* ونى حديث ابن عباس « 0 يمْحد لثير الله ؛ وظللة يسحد َه »> قالوا : معناء :
يسحد له جسمه الذى عنه الظّل .

كال (ه) فى حديث ابن زمل 2 رِمُوا الطريق فر ياموه» أى لم يمدلوا عنه ٠‏ شال :
أَخَذ فطريق فا ذأ فاظم عيناً ولا شمالا .

(ه) ومئنه حديث أم- سلمة « إن أبا بكر ور كا الأ فاظلآه » أى ل يدلا

وأصا” ار : الطوارٌ ومحاورة الح .

* ومنه حديث الوضوء « شن رَادَ أو 2 نقص فقدأ سأ وظلم » أى أساءً الأأدب با كه
الشنة وَالتَأَجْب بوب الشّ ٠‏ اع » وَظ ننه يما نقَصّها من التّواب بتَرْدَادٍ اللرتات فى الواضوء .

(ه) وفيه « أنه دعى إلى طُعَآم وإذا البيث” مُظَلم فانصَرّف و يدخل »الظلم : ارق .
وقيل : هو الْمَوه بالذهب والفصّة .

قال الهروى : أنسكره الأزهرى مبذا العنى .

وقال الزتخشرى : « هو من الام » وهو مُوهَةٌ لهب [ والفضّة ]2 ومنه قيل للداء الجارى
على افر 0 3 4 .

ومنه قصيد كعب بن رهير :

تلو عَوارب”” ذى طم إذا ابكَمَت أنه مُنهه براح مَمْلُولُ
وقيل الم :ا رقة الأسنان وشدة أبياضها .

)من لفائق 0

)» _اللهاية‎ 5١

-5-
(ه) وفيه« إذا سأفرتم أي على مكللومر فأغذوا السّير » المظلوم : الج الذى م يصربه
التَيه ولا رَغْىَ فيه لواب . والإغذاذ : الإسرَاع' .

(س) وفى حذيث فس 0 ومَهْمه فيه ظلمانة » هى جمع ظلم » وهو در التعام .

(نأ) »* قد تكررفى الحديث ذكر « الظمأ » وهو شدّة العطش . يقال : ظمئت
أظلأ غلم" فأنا ظآمى؛ » وقوم ظمَاد ؛ والامم : : اله ه بالكسر . والظمآن : المطشآن »
وا أي ولتم ء بالكسير : ما بير" يت الررين» وهو حبس الإبل عن الماء إلى غاية الورّد .
والجم : الأظما

(س) وى حديث بعضهم 2 حين لم يبى من »#رى إل لاه مار » أى شىء يسير 3
وإما خصّ الممار لأنه أقل الدواب صَبْرا عن اللاء . وَظه الحياة : من وقت الولآدة إلى
وَقْت الوت .

»ه وفى حديث مماذ « وإن كان نر أرض يل علمها صآحمْها فإنه عر منها ما علي
تَشْرها : ربع السقوئ وَعْشْرَ الغل يي «ى الفلمئة : الذى تسقيه السماء 2 والْسقَوئ : الذى سق
بالسيح » وهها منسوبان إلى الخلماأ والسق ؛ مصدرى 'أسق وأظلماأ . وقال أبو موسى : : الظلمى 0
أصله : الَْمَء » فرك همزه » يَمنى فى الرواية . وأورده اللْوهَرى ف الْمْمَل» ول يذكر'ه فى الهمزة »
ولا تعر'ض إلى ذ كر تخقيفه .

( باب الظاءمع النون )

(إظنب) (س) فى حديث الْنْيرة « عارية الظَُْوب »© هو حرف لع اليبس من
. - 8 2 2
الساق : أى عرى عظم ساقها من الحم هناها .

(ظن 4 (ه) فيه « إِيا» والظٌ» إن الظنَ أ كذب الحديث » أراد الشك برض

5#

لك فى الشىء فتحَققه ونمخكم به» وقيل أراد يام وسُوء الظن و تحقيقه ؛ دون مبادى الظنون
وء ور ر.ى >
التى لا علاث وخواطر القلوب التى لا تدفع .
(ه) ومنه الحديث « وإذا ظئنت فلا تحقق ن.
1 7 7 5 1 رع
(ه) ومنه حديث عمر ردى الله عنه « ا<مَحزوا من الّاس بوه الظن ( اى لا نثقوا
بكل” أحد فإنه أسر م 1

ومنة المثل : 03 سوه الن ٠.‏

1 10 6 0 1 < 00
(ه) وفيه « لا نحوز شهادة ظنين » أى مهم فى < ينه » فعيل ععنى مفعول » من

000 0_8

الظطنة : العيمة .
0 س[ه]) ومنه الحديث الآخر دولا ظنين فى ولاء » هو الى ينتمى إلى غير مواليه 5
لا تقبل شهادته لأمومة .

(ه) ومنه حديث ان سيريك 0 ا يكن على يفن فى قتل عّان «ى أى هم . وأصله
ظئنُ » لم قلبت التاء طاء مهملة » ثم قلبت ظاء معحمة » ثم أدغحت . ويروى بالطاء الهملة الدْغّمة .
وقد تقدم فى حرف الطاء .

وقد تسكرر ذ كر الظَن والظلّنة » بممنى الك والهمة . وقد كب ٠‏ القن بمعنى اليل .

ومنه حديث سيد بن حَضير « فظننًا أن ,1 ند عامهما» أى ععلمنا .

0
-ر

ومنه حديث عبيدة « قال أس بن سيرين : سألته عن قوله تعالى : « أو لامع النساء »
فأشارَ بيده » فظئنت ماقال » أى علمت .

(ه) وفيه « فنزل كل مد بوادى اللديبية ظنون الماء يتَبرضه تَيررْضًاً » الماه
الظلُّون : الذى تومه ولست منه على به » فَمُول بممنى مفمول . وقيل : هى البثرالتى بك أن
فمها ماء وليس فهها ماد . وقيل : البثرٌ القليلدٌ الاء .

** ومنه حديث هر » حجّ رجّل” فر» ماع تورك ) وهو راجم” إلى الظن : الشك
والهة .

15

»# ومئه حديث على « نََ الموأمن لا الى ولا يصبح إل ونفسّه ظدون عنده » أى
م لديه .

ومئه حديث عيذ الملاك بن غير « الس م بنت السَّيد أحبُ إل من المسناء بنت
الظئون «6 أى الْحّْمَة .

(ه) وفى حديث عمر رفى الله عنه « لا زكاة فى الد ين انون ) هو الذى لا يدرى
صاحبه أيتصل إليه أم لا .

ومنه حديث على » وقيل عُمّارن رفى الله علهما « فى الدكين الظذون ين كيه إذا
قبِضّه اما مَمَى » .

(س) وفى حديث هلة بن أشي د طلبْت اللأنيا من مظان حَلآها » الَظانُ : جمع مظنة
بكسر الظاء » وهى موضم”ٌ الثم ى» سن » مفلة » من القن ممنى العم . وكان القياسُ فتح الظاء »
ونم كرت لأجل الهاء . المعتى : طلبئها فى المواضم التى يمل مل فيها الحلال .

ل( باب الظاء مع الماء 4

ل( ظير 4ه * فى أسماء الهتعالى «الظاهر”» هو الذى ظبر فوق كل شىء وعَلاً عليه . وقيل :
هو الذى عُر ف بطرثق الاستذلال المقلى ما هلم من آآثار أفعاله وأوصاف .

(س) وفيهذ كر « صلاة الر ) وهواء ر” لنعاف المهار» ” سعى به من ظهيرَة الشمس »
وهو شدَةٌ حرّها . وقيل : أضيقت إليه لأأنه أظهر أوقات. الصلاة للأبصَار . وقيل : أظيرها حَركا .
وقيل : لأنها أوّل صلاة أظور ت وصليت .

وقد تكرر ذكر « الظهيرة » فى الحديث » وهو شدة الم نصف التمار . ولا يقل فى الشّتاء
بير . وأظبرنا إذا دحَلْنا فى وقت الأمر » كأَطْبسْنا وأسسينا فى الصّباح والسآء . وتجمع
الظّهيرَة على الظظهائر .

» ومنه حديث ابن عمر « أناه رجُل يشَكُو التقّرس” فقال : كَذَبَكَ الظبائث » أى عليك

بالمشى فى < حر المواجر

702

* وفيه ذ كر « الظهار » فى غير مَوْضِم . يقال : ظاهرَ الرجّل من امْرأته ظهارا ٠‏ و
وتظهّر إذا قال لها : أنت على كظبر أنى . وكان فى الجاهلية طلاقاً . وقيل : إنهم أرَادوا : أَنْت
على كبطن أمى : أى كحماعها » فك | بالفلير عن البَطْن للسجاورة . وقيل : إن إتيان للرأ
وظبزها إلى السماء كان حراما عندهم . وكان أهل المديئة يقولون : إذ | أنيت الرأة ووَجْيا إلى
الأرض جاء الولد أخول » فَلقضد لجل الى منهم إلى الذليظ فى تحر جم امرأته عليه شه بلطم »
| يقت بذلك حتى جعلما كظير أنه . وإنما عدّى الظََارْ بمن ؛ لأنهم كانوا إذا ظاهرتوا المرأة

دجُو ها كا يتجنبون المطلقة وت رُون منهاء فكأن” قوله : ظَاهنَ من امرأته : أى بعد واحترر
باسك قيل : لى من امرأته » لما صم معنى التباعد عَدَى من

(ه) وفيهذكر« قرَيش الظواهر » و الذين لوا بظبور دبال مكة . والظواهر
أشْرَاف الأرض . وقرَيشُ البطاحء وم الذين تزلوا بطاح مكة .

(ه) ومنه كتاب عمر إلى أبى عبيدة رضى الله عمهما « فاظبر” من مَمَك من المسامين إلمها »
بعنى إلى أرضٍ ذكرها : أى اخرج بهم إلى ظاهرها .

(ه) وف حديث عائشة رضى الله عنها « كان صلى الله عليه وسل يصق العصر ولم تظر
الشءس 7 من حَدرنا » أى 0 تتفم و1 : مخرج إلى فى ظارثرها :

(ه) ومنه حديث ابن الزبير « لما قيل : يا ابن ذات التطاقين تمثّل بقول
ألى دوب :

* وتلك دسكاة ظاهر” عنك عأرهعا0" »

بقال : طهر َنى هذا العيب» إذا ارتفم عنك » ول ينلآك منه شَى . أراد أن نطاقها لا خض
منه قيعي به ٠‏ ولكله يرفع منه وتزيده تيلا .

(ه)| وقيه « خَيرُ الصّدقة ما كان عن طهر عق «ى أى ما كان عَفُواً قد فصل عن عت .
وقيل : أراد ما فضل عن العيال . والظهر” قد يراد فى مل هذا إشباعاً للكلام وكيا » كأنّ

_- /ل.-” >
صدقته مستئدة إلى ظهر قوئ من المال
يس حم امم

)١(‏ انظر تعليقنا ص لالوغ من الجزء الثاتى

-155-

كن وفيه « من قرأ القرآن فا د ظهره » أى حَنَظله . تقول :رأ ت القرآن عن ظهر قلى : أى
قرأته من <-فظى .

(س) وغيه « ما نول من الة القران آية إلا لها ظير” وبطن” » قيل ظهرها : لفظها » وبطنها :
معناها . وقيل : أراد بالظير ما ظهر 7أ ويله وعر ف معناه ؛ وبالبطن ما يطن تفسيره . وقيل قصصّه
فى الظاه رحبا » وفى الباطن عبر وتَنبيغ وتحذير”» وغيرذلك . وقيل : أراد بالظهر التلاوة» وبالبتطن
التفيُّ والّظم .

* وبى حديث اليل « ول نس حت الله فى رقابها ولا ظلبُورها » حَفّْ اللبور : أن حمل

وعدم 5 3 1 1

# ومنه الحديث الآخر « ومن حَقها إِقَارٌ ظبرها »

(ن) وف حديث رج » فتناولَ السيف من الظبر خَدَفَه به » الظهر” : الإبل' التى تحمل
علمها و تركب . يال : عند فلان ما بر : أى ابل" .

(س) ومنه الحديث « أتأدّنُ لنا فى تحر ظيرنا؟ » أى إبلنا التى نر كنها » وتجمم على
ظلبران ؟ بالضم .

عر لل م 5
» ومنه الحديث « ْمَل رجال ” يستأذنونه ىَْ ظبرامهم فى عل المدينة » وقد تكرر

(ى) وفيه « فأقاموا بين ظهْراتُهم وبين أظيرم » قد تكررت هذه الافظة فى
الحديث » والمرادٌ مها أمم أقاموا بنهم على سبيل الاستظهار والاستناد إليهم » وزيدت فيه ألفة
ونون مفتوحة أ كيدا » ومعناه أن ظأهراً منهم قُدَامَه وظهراً منهم وراءه » فهو مكثوفة من جانبيه »
ومن جوانبه إذا قبل بين أأيوم » م كر حتّى اسم فى الإقامة بين القَْم مطلقا

»# وق حديث على « اذ موه وراء ل ظهر يا تى شدت عليك القآرات” » أى جعاتموه
وراء ورك » فهو مَدسُوب إلى الظلبر » وكسر الظاء من أَثييرات السب .

(ه) وفيه « فعَمَد إلى بمير بير فأمر به فرحل » يعنى شديد الظهر كوي على الرحلة .

(س) وفيه « أنه ظاهّر بين درْعَين يوم أحد 3 أى جع ولَبِسَ إحداما فوق الأخرى .
وكأنَهُ من التّظاهر : التماؤن والتساعد .

-5-

5
اح

د ومنه حديث على « أنه بارز يوم تدر وظاهر » أى نصر وأعان .
7 م 0 1 ده يسا
*# ومنه الحديث « فظهر الذين كان نهم وبين رسول الله صلى الله عليه وس عبد ؛ فقنت
0 - 0 < آآ#ت ا . لس كسامو ع
شهرا بعد اله اكع دعر عليهم » أى غلبوهم سات : والاشبه أن يكون

ههه

مغير» ك! حا .فى الرتواية الخ بى « فَمَدَرُوا مهم

(س) وفيه إن أنه أم خراص 1د ستظهروا «( أى مختاطو ا لآ ربامها ويدعوا مم

00

قدر ما يتوم وينزل مهم من الأضيافٍ وأنناء السبيل .
(ه) وى حديث أى موسى 0 أنه كا فى كثارة اليين ثوبين : ظهراني ومعقدا »
الظورا : : ثوب محا به مه ن مر الظهران ٠‏ وقيل : هو ماسوب إلىظوران : قرية من قرَى البحرَ ين .

له

والعقّد : برد من بود هَحَر
0 . جمس ىه ااه 1 0 سل *د م :
* وقد تكرر ذ كر « مر الظهران » فى الحديث . وهو واد بين مكة وعسفآن . واس القراية
ل 5-5
المضافة .اليه م2 يمتح الم ولشديد الراء .
ومنه حديث الناغة الممعدى 2 أنشده صلى الله عليه وسل :

امنا السّاه محذنا وستاؤنا وإِنًا لمرجو قوق ذلك مظيرا

2
ار ع --ه

فتضب وقال لى : أين اللظبَرٌ يا أب ليلى ؟ قال : إلى الجنّة يسول الله . قال : أجل إن شاء
الل » الظهر : الَصْمَد .

(طبم» (ه) فى حديث عبد الله , بن عمرو '" « فدعا بِصّنْدُوق ظظَهم » الظهم: الدلق .
كذا فسّر فى الحديث . قال الأزهرى : ل ممه إل فيه .

. » ف المروى : « عبد الله بن عمر‎ )١(

( باب العين مع الباء 4
0-3

(عباً4 ( س ) فى حديث عبد الرحمن ب ن عوف « قال : عَبَأنا النوه صل ى الله عليه وس
27 ليلذ «( شال : عبات اخيش ع 8 س0 تسبئة وتعبيئا ) وقد بيرك | فيقال د
رِ وعبام و مدتهم

وا مه 2

العبية : أى رتيهم ف مواضعهم وهر م لاحر'ب .
لإعبب 4 (س) فيه« إِنَا حىة من مَدْحِجٍ ؛ عُبآبْ سَلفها ولباب شَرَفها » عُبَابْ للاء :
وله » وحبابه : مَعْظمَهُ . ويقال جاءوا بعبأمهم : أى جادوا بأجمعهم ٠‏ وأراد يسلفهم م من سلف من
انهم » أو ما سلف من عرّهم وتحدهم .
[ه] ومنه حديث على يصف أبا بكر . رضى الله عنهما « ط ر'ت بعبآسها وف زت محبأمها »
أى سبقت إلى “ حم الإسلام ٠‏ وأذر كت أوائله » وشَر بت صَفْوَه » وحَوَيْت قضائله .
هكذا أخْرج الحديث اروم والمطانىة » وغَيرها من أصعاب الغريب .
وقال بعص فضّلاء الْتَأَخَرين : هذا تين التكلمة على الصواب لو سَاعَد النقل” . وهذا عو
حديث أسَيد بن صَفُوَانَ قال : لا مات أبو بكر جاء عل فسَدّحه فقال فى كلامه : طرت بنتائها ؛
بالفين المعجمة والنون - وفيت محيائنا ؛ بالحاء الكسورة والياء المجمة باثنتين من محتها : هكذا
ذكره الدارقطنى من طرق فى كتاب « ماقالت. القرابة فى الصحابة » وفى كتاب « المؤتلف
والختلف » وكذلك ذكره ابن بطة فى « الإبانة » والله أعلم . ٠‏
)(ه) وفيه « مصُوا الماء مضا ولا تعروه عب » الم : الشربة بلا تنفس .
ومنه الحديث « الْكُبادُ من المَب » الْكُبادُ : داه يمرض للكبد :
وفى حديث الحوض « يِكُ فيه ميزابان » أى يبان فيه ولا ينقطع انصبابهما . عكذا
جاء فى رواية . والعْرُوف بالغين العجمة والتاء فوقها نقطتان .

-158-

[ه] وفيه« إن الله وضع عدم عدي * اماهلية » يعن اكير و لم عينها وتكسر:
وهى سول أو فعُيلةه فإ ن كانت ول فعى من الْتعبية لأن 1 كار دو 20 » لحلاف
7 ن يل على سحيّته : وإنكانت ديل فخي » ن غباب للاء» وهو أوله وارتفاعه . وقيل : إن
الام قابت ياد كا قعلوا فى : تَعَهَى البازى2! 1

١‏ عبث م4 # فيه« من ككل عصئورا عمثا » العميث : الأعب . والمراة أن يفل الخيوان
اميا اير قَمْد الأ كل » ولا على جهة تيد للاثتفاع . وقد تسكرر فى الحديث .

# ا وفيه « أنه عَمّث فى منامه » أى حرتك يديه كالد افع أو الأخذ .

(عبثره (س) فى حديث قس « ذَاتْ -َوْذَان وعَبَيسران » هو تب طيب الركانحة من
َيْت البآدية . ويقال : عَبَوثَان بالواو» و فتح العين و تُصيك

(عبد 4 (ه) فى حديث الاستسقاءد هؤلاء عبد داك ربفناء ح رمك « المبداء باللقصر والمدة:
جمع العيد »كالمباد و العبيد 1

(ه) 2 ومنه حديث عامر بن الطّيل « أنه قال لننى صلى لله عليه وسل : ماهذه العبدً! حولت
امد » أراد فقراء أهْل الصّفة . وكانوا يقولون : اتَبْمَه الأردُون

* وفىحديث على « هؤلاء قد َرَت معهم عبدائم ) هو جمع عبد أيضا .

(س) ومنهالحديث « علامة” أناْحَضْمهم : رَحُل أعتيد رك »6 وفروآية «أعبد ركر»
أى امخذه 1 .وهو أن عمق 3 لم بكتمه إباه أو يعْتقله بعد العتق فيستخد مه نما « أو يأخذ
حرا فيدعيه عند ويتمدكه . يقال : أَعبَذته واغْتبدته : أى امذئه عَبِدِا . والقياس أن يكون
أغبداته حَمَلته مدا . ويقال : تعكدَه واستغبده : أى صيّرم كالميد .

2 سل‎ 01 ٠. 8 إلى‎ > 8 - 8 5 ٠.
وف حديث عر ق الفداء )2 مكان عيبل عيد »كان من مذهب مر فيمن سى من العرب‎ 0

السب ( وهو الثور والضياء ويقال : هذا عب الشمس ع( وس : عبو الشمس عن .

(؟5-التهاية م ) >

١‏ آذ
فى الجاهلية وأدر 3 الإسلام وهو عند من سبأه أن يرد رتكا إلى نسبه »وتكون” قِيمَتَهُ عليه موك مها
إلى من سَبَاه » غمل مكا 27 رأ س منهم رأساً من الكقيق .
وأما قوله« وفى اتن الأمة عَبْدَان » فإنَهُ يريك الرجل المَرنى بروج أ أقوم فَتَلِرٌ منه
ولد » فلا كله رقيقاً » ولكته يفدى بعبْدن . وإلى هذا ذهب التتورى وان رَاهُويه » وسائر
الفقباء على خلافه .

3 وف حديث ألى هر برة « لايل أحدم لملوكه : عبدى وأمََ» ولْيقل : فتأى” وفتانى »
هذا على فى الاسعكبا ر عامهم وأن ينُب عبُود يهم إليه» فإن الستحق” لذلك الله تعالى هو َب
العباد كله و العبيد .

ل وفى حديث على «وقيل له : أنت أمَر'ت بقثل عُمان أو أَعَدْت على ده فيد وضمد 6.
أى غضب غضي أنفة .يقال: عبد بالكسر يميد بالفتح عدا بالتحريك » فهو
عابل” وعبل .

) س ( ومنه حديثه الأخر 0 عبدات فَصَّمِسَة ) أى أ رتفت فكتة.

(س) وف قصة العباس بن هداس وشعره :

ل

7 مبى وف المي سن عيلنة والاة قرع

ده

(عبرة #فيه « ارؤيا لأولعابر 3 يقال : عبرت اله :0 أعبرها عثراً » وععرنها تع يرا إذا
ألتما وفسرتها» حيرت بآ مول يأر "هاء يقال : هو عابر اارتؤياء وعابر” للدُؤياً » وهذه
اللا سه 3 التَمُقيبِ ؛ لأنها عَقَبت الإضافة » والما, ب : الناضك فى التَىء ' والمّبر : ستول
بالتَّىء على الى .
* ومنه اللديث « لارو, 1 ىو مها فكَنُوها بكنآها واعَيرُوها بأسما نا ».

+ واه

زه ( ومنه حديث ابن سير بن «وكان يقول” : إلى سر المديث » المعنى فيه أنه يعبر الركؤيا

2 ا 0 3 ٠‏ 9 2 4 2
على المديث ء وَيَْعَيِرٌُ به كا يشتبرها بالقرآن فى تأويلباء مثل أن ير اراب بالرجُل الفاسق »

-ا١الا١‎

و الضَلَم المرأة » لأرث الننى صلى الله عليه وس معّى الغراب فاسقا » وجعل الرأةكا لضّلم ؛ونحو
ذلك من الك والأسماء .

*# وق حديث ألى در « شفاكانت صحف مومى ؟ قال :كانت عبرا كلما » العبر : جمع عيرة»
و هى كالمو. عظة ما يبظ به الإنسان و عمل به ويعتبر» استدل” به على غيره .

(ه) وف حديث أم زرْع «و ع جارمها » أى أن مها ترى من عفتها ما مكبر به.
وقيل : إنها تَرَى من حَمَاها امير عينها : أى 'يسكيها . ومنه العين” المَْرى : أى الباكية . يقال
عير بالكسر واستفير .

*# ومنه حديث أبى بكر رضى الله عنه « أنه د كر النى صلى اله عليه وسل نم استمير فبكَى »
هو اسْحَْمل » من المَيْرة » وهى تحب الدمّع .

(ه) وفيه « لجر * إحدًا 5 أن تتخِذ تومتين تلطخهما يدر أو زعفران » العبير :

نوع” م ن الطيب ذوكون 0 ن أخلاط . وقد شكرر فى الحديث .

(عبرب4 (س) فىحديثالحجاج « قال _لطبّاخه : : الخ لنا عم بيّة يّة وأ كثر فيحنها»
ايرب : اماق . والفيحّن : السّذّاب .

(عبس 4 # فى صقته صلى اللمعليه وسل « لاعاين ولا معد » الما بس : السكريه اللقى»
هنم الْحينا . عبّس يفيس فهو عابس » وعَبّس فهو مس وعَباس .

0
د ومنه حديث فقس ٠.‏

عل 9 مم

* يبتفى دَقُمَ بأس يوم عبوس #
٠.‏ واه . َ. ١ ٠.‏ -
هو صفة لأصّحاب اليوم : أى يوم يمس فيه » فأجُراه صفة على اليوم ؛كقولم : ليل” نائم :
أى إينام فيه .
[«] وفيه « أنه نذا ر إك تمر بنى فلان وقد عَيسَت فى أبوالها وأثمارها من السمن 4 هو
أن 7 تحف على أفحَاذها 2 وذلاك إما يكون من كارة ة الحم والسمن. وإا داه ب فى 0 ؛ لأنه أعطاه

ل

معى لفمسك 3

-115-

(هس) ومنه حديث شرع « أنه كان يرؤ0'؟ من التيْس» يعنى المَئِدَ البكال فى فر اشه
إذا تعوكده وبان أثره على يانه .

(عبطا) [ه] فيه من اعقيط مؤمنا كتلا فإنه 8 «" أى كله بلا جنا بة كانت منه
ولا جر يرة و توجب كَثْلهِ » فإن القاتل يَقآدُ به ويقتل . وكُلء من مات بغير علة ققد اْشبط . ومات
فلان” عبئطة : أى شابًا صميحاً . وعبطت“ الثّاقة واغتبطتها إذا وَكحَها من غير مض .

(س) ومنه الحديث « مه ن قتل موأمنا فاعترط بقَتله م يقبَل 2 منه ضرفا ولا عدالا »
هكذا جاء الحديث فى سئنأبى داود . ثم ثم قال فى آآخر الحديث : « قال خالدٌ بن دهقان ‏ وهو راوى
الحديث ‏ سألت” بحبى بن بحب القَسَانى عن قوله : « اعتبط بقْله » قال : الذين "يقاتلون فى الفيئة
[ فيقعًل” أحدم 1" فيرتى أنه على هربى لا تعفر ' لَه منه » وهذا التفسير يثك على أنه مل
الْبْطة بالفين المعجمة » وهى الفرّح والسّرورٌ وَحَسن المال ؛ لأن القاتل يفرح بقتل خَصمه » فإذا

كان الْمَتُولٌُ مؤمنا وقرح ْله دَحَل فى هذا الوعيد .

وقال المطابى 7 فى معام السنن » » وشرح هذا الحديث فتال : اعتبّط كثله : أى كمَله ظللما
لاعن قصاص . وذ كر نحو ماتقدام نى الحديث قبله , و1 يذ كر قول خااد ولا تفسير
حى بن نحى

٠ 1‏ اه 0-0 2 و 0 ين
0 ومئنه حديثتث عيذ المللك بن عمير «2 معيوطة تقسبا «( أى مل بوحجة 2 وهى

*# ومبه شعر أميّة :
اه مسوم ٠6‏ ساسا لس الحم 7 5 و2
من ل اعت عبط عت هرمأ للموؤت كاسن والمره ذائضها
(ه) وفيه« فقَاءوت لا عبيطا » الصبيط : الطرّ غير التضيج .

م 5ه اس ل لي 0 6 06 00 41
# ومنه حديث تمر « فدعأ بلحم عبيط » أى طررىّ غير نيج 3 هكذا روى وشرح. .

[) أك ف اقيق “ار الهروى .
القاهرة » ٠4؟1ه.‏

ما

2 - 0 ل و -
والذى جاء فى غر يب اللطابى على اختلاف نسَّحه « فدعا بلحم غليظ © بالغين والظاء الممحمتين »
بريد 45 خشتا عاسيا لا قاد فى للصغ 2 وكأنه أشمه .
(ه) وفيه « مُرى بنيك لا ينبطوا ضروع الم » أى لا يسَددو | اخاب فيعروها
3 0 40 600 0 6 لت
والراد : أن لا تمبطوها » لخذف أن وأعملها مضكرة » وهو قليل”» ووز أن تكون لا ناهية بعد
7 5 3 -- 0 4 و
) س ( وف حديث عائشة « قالت : ققد رسول أله صلى أللّه عليه وسلم رجلاكان جالسه
فقلوا : اغْمُبط » قال : تو مُوا بن موده » كانوا يُسَمُون الوَعْك اغتراطاً . يقال : عبطته
الذواهى إذا تالله .
(عقر ١.)‏ (ه) ذه « ضر ل عقر َرى 204 عبر قوم : سيم وكدام
َه كاه نكس ريل ركاه مي سان هسم “والاع ٠‏ رو ا
درم . والاصل فى العبقرئ ظ فها قبل » أن عيفر قر ية كم | اجن ن فما رزعون ع نكما رأوا
سي ا فاق غرييا َم إلصعاب عله ويدف 4 أو شرا عظها ف نفسه نلسيوه إلمها وقالوا : عبقرى” 4 3
اسم فيه حي سّ به السيد السكبينٌ .
1 ه] ومئه حديث عر « أندكان إسحد على مقر كى”" » قيل : هو اياج ٠‏ وقيل : البسّط
.0 كا . كن شا
الو شية ٠‏ وقيل : الطنافس الثخان .
) س ه وف حديث عصام « عبن م الظمية العبقرة «( يقال : جارية عبقر :أى نأصعة
اللون ٠.‏ ووز أن تكون واحدة العبقر 4 وهو لجس" َّ به المين 14 حكاة 7 موبسى .
(عبل 4 (ه)فى حديث الخندق « فوجِدُوا أغبلة » قال المروى : الأغبّل والعبلاء :
له
حجارة بيض". قال الشاعر

(1) أخرجه الهروى من قول النبى صل الله عليه وسلم يذ كر عمر رضى الله

- ١/5
كنا لامها الأعبسسل” 0 بي‎

قال : والأغيلة : جمم” على غير هذا الواحد .

(س) وفى صفة سعد بن معاذ رضى الله عنه « كان ا من الرجال » أى ضحم .

وفى حديث ابن عر « فَإرثً هناك سَرْحَة لم تمبل » أى ] سقط ورقها . يقال
عَبَاتْ الشجرة عَبَلا إذا أَحَدَتَ وَرَقها » وأَعْبَلَت الشجرَة إذا طلع ورقها » وإذارَمَّت بهأيضا .
والعبل : الورق .

*# وفى حديث الحديدية « وجاء عاس” بر ل من العبلات » العبلات بالتحريك : اسم
أميّة الصّْرَى من قرش . والنْسّب إلمهم : على » بالسكون رَذًا إلى الواحد ؛ لأن أمّهم المعها
عَيْلهَ . كذا قاله الجوهرى .

نا وى حديثث على م « تكشتم عوائله 2 وأقصدت 93 معأ دله ع« المعايل : نصال” عراض”

طوال” » الواحدة : معبدلة .

[ه]|) ومنه حديث عاضم بن ثابت :

* نَل عن صَفدتى المعابل

وقد تكرر فى الحديث .

لإعمبل » . (ه) فى كتابه اوائل بن حجر « إلى الأقيال المباهلة » م الذين قثوأ على
مُلكهم لا يرَالُون عنه . وكل شىء ثرك لا نع مما يريد ولا يرب على يديه فقد عَبهائيه .
وعَمْبَلتُ الإبل إذا تركمها ترد متّى شاءت . وواحد المباهلة : عَهل » والتاء لتأ كيد الع »كسم
1 وقشاءمة ٠‏ ويحوز أن يكون الأصل : عباهيل جمع مول » أو عمال » خذفت الياء 55
لماه »كا قيل : قَرَازتَة » فى رازن . والأوّل أشْبّه .

: صدره كا فى الاسان‎ )١(

* والصرب؛ فى أقبال ملمومة »

١اله‎

إعباح (س)فيهم لبأسهم العباء » هو صََر'بُ من الا اكديق الواحدة عباءة وعبّاية »

وقد تقم على الواحد ؛ لأنه جنسٌ . وقد تسكركر فى الحديث .

( باب المي مع التاء م
٠.‏ 2 6 ج رام سا سا اه عر ع ساوح
(عتب»4 * فيه «كان يقول لاحد د نا عندالمعتمَة : ما له تر بت عينه!» يقال:عتبه يعقبهعتياء

0 عورم اماه سام جتن ١‏ ساح سر صن

وعتب غليه لعقت واعاتب عتيا ومعتيأ ولام لْمْقَبَةء بالفتح والكسرء 5 ن الوجِدة والفضصب 8

6

والعتاب : مخاطية الإد لآل ومذًا ا ا جد . وأعتد. تى فلان إذا عاد إلى مسق . واستعتب :

طا ب أن ير'ضَى عنه » كا تقول : استامَيث ة فأرضائى ٠‏ والميب : المرضَى

»أ مار

*# ومنه الحديث « لا يتمنين أحد ؟ الو ت ء إما © سنا لله 1 ٠‏ وإما مسيئًا فلعله

او سام

إستعةكب «( أى د ير جسم عن ع الإساءة ويطاب ال ضا .

* ومنه الحديث « ولا بعد ال موت من مستعتب » أى ليس بعد الموت من استرضاء » لان

هه

ع هه ذه 2 لي - -
الاعمال بطلت واتقغى زماها . وما بعد الموت دار جِزاء لا دارٌ عمل .
00 ومنه الحديث « لا لما تبون فى أنشرهم » يعنى لعفل ذنوبهم وإسشرارجم علي 1 .وا
يعاتب من ”, ترأاجى عنذهة الغقى : أى 8 جوع عن ال تب والإساءة .
٠.‏ ا ان ٠‏ كش 5 2 طش
(س) وفيه « طاتيُوا الجيل فإنها 28 6 أى أد نوها ورَوّضوها لاحر'ب وال كوب ظ
ك لاع - 9
فإمها نما دب وتقبل العتاب .
* وف حديث سامان رضى الله عبه ١«<‏ أنه ع سراويله شمر «( التَمتيب” : أن م
نه م امثير 50
المحزة وتطوّى دن قدام .
٠ .‏ 00م 02 000
) س0 ( وق حديث عاشة ركى ألله عنها 2 إن عتباتٍ الوت تاخذها «( أى شدانده 8 يقال
9 م ته 7 للا 2 ا
حمل فلان فلانا على عقبةر :أى على أمر كر يه من الشدة والبلاء:.
7 ل 1
(س) وف حديث ابن التَّكّام « قال لكعب بن مركة » وهو مدت بدرّجات الجاهد :
ما الدّرّجة ؟ فقال : أما إنها ليست يمتبة مَك » الب فى الأصل : أسكفة الباب . وكلة مر'قاة

-1-

2

2 5 005 َم ل 2 ٠. ٠.‏ 3
من الدرج : عَتّبة : أى أنها ليست بالدرّجة التى تمر فها فى بيت أمك . فقد رُوى « أن ما بين
الدرجتي نكا بين السماء والأرض .

*# وفى حديث هئ 2 قال فى رجل نمل واب رجُل فمتيّت » أى عت . قال منه

#-ه
0110 ا يل

عتيتثت أعتب وامتكبا مان إذا رقمت بدا أأو رجلا ومكّت على ثلاث فو الم وقالوا “هو لكبيه 4
كأنها نا عمثى على عبات الدرج فيرو من عَمَبة إلى عدبة . وير وى « عَنتت » بالنون وسيحى+
5 4 - 0 : ره ٠.‏ 4 8 5 3
.*# وى حديث ابن السيب « كل عض 1 27 بر غير منقوص ولا معتب فلس فيه
اماس 1ه ٠‏ - ته ١ 011 0 1 7 7 4 ٠.‏ ته 1
إلا إعطاه الداوى » فإن حبر وبه عتب فإنه يقدر متبه بقيمة 1 أهل البمر » _العتب بالتحريك :
- 1 1 1 .0 1 1 42 0-2
النقص وهو إذا م يسن جره و بنى فيه ورّم” لازم :أو عرج ٠‏ يقال فى لمم اجبور : أغتب فهو

معتب 3 أصل” العتب : الشد .

(عتت مه (ه)نفى حديث الحسن « أن رجلا َف أيمانا طملوا يعآثرته » فقال :

لج سكم

عليه كقارة » أى ب اذُونه فى القول وبْحُون عليه فيكرتر الخلف . يقال : عَنَه يملله عن » وعاته
عتاتا إذا رد عليه القول مرئة بعد مرة .

( عتد 4 (ه) فيه« أن خالد ين الوليد رضى الله عنه جَعلّ رَقِيقَهِ وأعتده حبسا فى سبيل
الله » الأعتد : جم 1 لامتاد » وهو ما أْعَدَه الرجلٌ من السّلاح والددواب وآلة الراب . ومع
على أعتدة أيضا .

وفى رواية « أنه احْتَبْسَ أذْرَاعَه وأعتاده » .

. قال الدار قطنى : قال أحمد بن حنبل : قال على" بن حفص « وأَعْتاده » وأخطأ فيه وصحّف »

وإعا هو « وأعتده » والأذْرّاع : جم درْع » وهى الردية :

وجاء فى رواية « أَعَبّده » بالباء الموحدة » جم 1 للعئد .

وفى معنى الحديث قَْلّان : أحدهما أنه كان قد طولب بال كاة عن أثمان الدرُوع وَالأعْي»
َل من أنهاكانت عنده لجار » ايحم الى صلى الله عليه وسل أنه لا زكاة عليه فيها » وأَنْهُ قد
حَمَلها حبسا فى سبيل الله . والثالى أن يكون. اءْتذر للهالد ودافع عنه . يقول : إذا كان خالد قد حمل

لاا -

3 ' م 7 4 597 5 53 ٠.‏ 207 25 ع 2
أذراعه وأعتده ق سبيل أيه تبردعا وتقركبا إل أينه وهو عير وادحب عليه 4 فكيف تاجيز متعم

الصّدقة الوّاحية عليه !
(ه) وف صفته عليه السلام « لكل حال عنده عَتَاَدْ » أى ما يَصْلح الكل مايق
من الأمُو ر.
وفى حديث أم سان « ففَتَحَت َعِيدَتها » هى كالصّندوق الصغير الذى تترك فيه اآرأة ماين
عامها من مَتاعما . ظ
(س) وفى حديث الأضحية « وقل بق عتدى دود ) هو المكفير مه أ ن أؤلاد لع إذاقوى
ورعى وأتى عليه حول . و اهم : أعتدة .
ومنه حديث عمر » وذ كر سِياسَتَهُ فقال : «و 8 المَتود » أى أردُه إذا ند وشرَّد .
إعتره |[ه]فيه «خَلنت ف الثقاين ؛ كتاب الله وعتزى « ع عترة الرجل : .أخص؛
أقآر به . وعترة النى صلى الله عليه وسل : بو عد الطاب ٠‏ وقيل : أهل بدقه ليون ؛ وم أئلاده
وهل وألاده ٠‏ وقيل : ل : عترته الأقر بُون والأبمدون ممم .
[ه] ومنه حديث ألى بكر رضى الله عنه م ين عترة رسول اله صلى الله عليه وسل وبيضته
الى تَفََتْ عنهم » لأنه م كلهم من قريش .
(ه) ومنه حديثه الآخر « قال للنى صلى اله عايه وس حين شأوّر أصحابه فى أسارى يكدر:
1 عبر تك وقومّك أ راد إعترته اعباس ومن كان قوم م ن بف هاشم 3 وبقومه 26 ٠‏ والشهورٌ
ار وف أن عترته أهل” ينه الذين حُررمت عليهم الز كاة .
.اكه :0 :ض 039 سور يت 2002 422
(س) وفيه « أنه أهدى إليه عترٌ » العتر : نبت يندت مُتَفرقا » إذا طال و قطسم أصله
خرج منه شبه اللبن ٠‏ وقيل هو الْرْرَجُوشُ 00
(س)2 وف حديث آخر « يفلم رأسى كا تفلم العثرة » هى واحدة العثر . وقيل هى
شجرة المرافج .

(0)ى الأصل والاسان : « المرزنجوش» والثبستمن | والمعركب لاحواليق ص ٠١‏ » ه80 » وقال
الشيخ أحمد شاكر فى تعليقه على المعرتب : ؤيقال : المرزنحوشء بالنون أيضا .
١‏

- ١18-

ومنه حديث عطاء « لا أن أن تتداؤى المحرم” بالسناً والعتر 6.

(ه)2 وفيه ذكر « العقر» وهو جبل بالدينة من جهَة القبلة .

(ه) وفيه«ع لكل مسار أضحار” وعتيرة »كان لجل من العرّب َنذْرُ النَذْر » يقول:
إذاكات كذا وكذاء أو َم شاوه كذا فمَّليه أن يذب م نكل عَشْرة منها فى رَجَ ب كذا . وكانوا
يونا التتائر . وقد عَثر بتر عَترا إذا ذَبَح المَيرة . وهكذا كان فى صدر الإسلام وأوّله » نم
نسخ . وقد تسكرر ذكرها فى الحديث .

قال المطاى : المَتيرة تفسيرها فى الحديث أنها شاة ديح فى رَجَبٍ . وهذا هو الذى بشبه ممنى
الحديث وبَليق عملم الدّبن . وأما الَتِيرَة التى كانت ْيُها الجأهلية فهى الذّبيحة التى كانت
تدع الأطتام » فيسب دَمها على رَأسسها .

(عترس 4 (ه) فى حديث ابن عر « قال : سُرِقت عَييَة لى وممناً رجل يتم »
فاثتمديت عليه تمر » وقَلت : لقد أَرَدْتْ أن آلى به مَصْمُو داء فقال : تأتينى به مَصفودا أمتْر سه »
أى تقوره من غير حي أوجَب ذلك . والعترسة : الأَخْذْ باطفاء والفاظة .

ويرئوى « تأتينى به بخير بين » وقيل : نه تصحيف « كعترسه» وأخرجداز مُشرى عنعبد الله
ان أبى عمار أنه قال لهم 2

(ه) ومنه حديث عبد الله « إذا كان الإمام” تخاف عبْرَسَته فقل : اللهم رب الكّموات
السّبع ورب" لعرش المظم أن لى جاراً من فلان » .

(عترف) (ه) فيه 0 أنه ذ كر القلفاء بده فقال : « أوه ه لفرا< نحم من خليفق

3

مسخَافُ 4 عكر يف متف يمل لق وخَاقَ الت «( المتريف : الفاؤيي' الظالم 3 وقيل : الداهى
اتليث ٠.‏ وقيل : هو قَآن العْريت 0 الشيطان اعخييدث
1 َه مم اه 1 22
قال الخطابى : قوله « خلنى »6 يتَاوّل عل ما كان من يزيد بن مُعأوية إلى اللسّين بن عل
٠.‏ 5 ' ده آله 0022 عه م
وأولاده الذين قتلوا معة ٠.‏ وخلف القلف مأكان مئةهة يوم اعاركة 259 أولاد المياجرين والانصار ٠‏
(عتق 4 (ه)-فيه « خرّجَت أم كلثوم بنت عُقبة وهى عات قبل هجْرمها » العاتق

(1) وأخرجه المروى من حديث عمرو » وقد جاء عبر مخصمه .

- 101096-

الشابة وَل ماتذرك . وقيل : هى التى لم تبن من" وَالديها و توج » وقد أذركت وعَبت » و حسم
على المتق والعواتق .

(س)2 ومنه حديث أم عطيّة « أمر'نا أن مر ج فى العيدين ايض والمدّق » وفى رواية
« الواتق © يقال : َمَقَت الجارية فبى عاق » مثل حاضّت فهى حائض . وكُلُ شىء بلغ إناه ققد
عَستٍَ : والعتيق : القديم .

(س) ومنهالحديث « علي الأمر المتتيق » أى القدم الل . وم على عنآق »
كش يف وشراف

(س)2 ومنه حديث ابن مسعود « إنهن من اامتآق الأول » ومن من تلآدى » أراة
التاق الأّل السُورَ التى أنزلت أُوّلا بمككة » وأنها من أَوَل ماتّدامه من القرآن .

*# وفيه « أن كر ى ولد وَالده إلا أن تحده مملوكا فشتر 3 يق » يقال : عمقت العيد
أعْتقه عنقا وعتافة » فهو مُمتّق وأنا مدق . وعَدّق هو فهو عتيق : أى حَكرْت فصار حرا . وقد
تكرر ذ كرهفى الحديث .

وقوله « فَيُمتَقه » ليس معناه استئئاف المدق فيه بعد الشّراء ؛ لأن الإجماع مُنَقد على أن"
الأب يق على الإبن إذا ملسكه فى الال » وإنما معناه أنه إذا اثتراه فدخل فى ملكه عَدق عليه
فادا كان الشّر اء سبها لممقه أَضِيف التق إليه . وإنها كان هذا جزاء له لأنّ المثق أفضل” ماينى+ به

أحك عل أحد

ب إذ”؟ خَلْصّه بذلك من التق » وجَبَر به النَقْص الذى فيه » وَكُمل له أحكام
الأحرار فى جميع التَصرُفات .
٠‏ لك - عًْ 4 2 12 ١‏
*# وفى حديث ألى بكر 2 أنه مبى عتيقا لانه اعتق من النار » سماه به النى صلى اللّه عليه
وس لم أسل . وقبل :كان امه عَتِيقا » والعتيق : الكريم” ال الم من كل شىء.
(عتك شي (ه) فيه 2 أنه قال : أنا ابن العو انك دن 8 «( العواتك : تمع “اكه
وأصل الماتكة الْمَضيّحَة بالططيب . وتخلة عا: تكة :لا نا ثير.

()فى الأصل و | :< إذا » والمثبت من الأسان ..

_ ١مبلء‎

وَالمَواتك : ثلاث خئوة أن من أمّهات النى صل الله عليه وس : إِحَدَاهنَ : عانسكة بنت”

مه 7 : ع 2

هلال بن فلج بن د كوان ؛ وهى أ عبد منأف بن قم . والثانية : عاتكة بنت” مركة بن هلال
ف > سس 8 1 أ ا 1 0 :- 60 م

ابن لج بن د ذ ثوان» وم أم ها 2 بن عبد مناف » والثالثة : عا بنك الأؤقص بن مره بن

هلال » ا وشب ألى آمنة 0 النى صلى اله عليسه وسلم . فالأولى من العواتك عَمّة الثانية »

والثانية 1 الثالئة ٠.‏ وبئو 8 تَفْخَر مهذه الولادة .

لنب إن

4ه سا +5 فى

ليتق سل مُفَأخ* اخرى : معها أنها أَلَْتْ موه بو م فتح 4 : أ ى شموده مهم الف 4 وأن
رسول الله صلى الله عليه وسل نام رادم بومث على الألوية » وكان أن حر . ومنها أن عمر رضى الله
عنه كَتَب إلى أهْل الكوفة والتصرة ومعسر والشّام : أن اموا إلى" من 21 لد أقضله رحلا 4
فَكَث أها ” الك فة عيية ١‏ و'قر الك ء- رمه د ماه 4
فيعت هل ال وقه عنشية بن ور فل السلمى ؛ ولعت هل التتضرة مجاشع بن مسعود السامى )
وبعث أهل مصر مَمْنَ بن يزيد السلمى ؛ وبعث أهل' الشام أبا الأغور السكمى

(عتل 4 (س) فيه« أنه قال امثبة بن عَبْدٍ : ما امك ؟ قال : عَثَلهَ ؛ قال : بل 81
عد ار ه العتلة لافيها من الغافلة و امد ؛ وه مود حديد ملم به الحيطآن . وقيل :
حَدِيدَة كبير 5 يقل يها الشجر والححر .

(س) ومنه حديبث هلم السكعية 00 فأخل 65 مطيع الع ») ومنة سيق العمل 4 وهو
الشديد الجنى » والفظ الفليظ من التّاس .

١م‏ 4 (ه) فيه« يبتك الأغْرَابْ على الم صَلاتك العثاء ؛ فإنّ اسمبافى كتاب
لَه المشاد » وإنا 2 بحلاب الإبل » قال الأزهرى : أ'باب” 2 فى البأدية يُرِيمُون الإبلَ 9

راس
ينيخونها فى مراحها ار حتى إعتمو ا:أى يدخلوا فُْ عم مة الآيل وىى ظليحه . وكانت الأ اب دَمُون
ضَلةَ العشاء صلاة المَتّمة ؛ تسشمية بال قت » فتهاهم عن الاقتداء . بهم » واستحب للم الَتَسَدّك الاسم
التاطق به لسان الشريمة .
5 4 .2 باع اك ع 0 2 مع
وقيل : أرَادَ لا بعرت فعلهم هذا فتَؤْخروا صلاتم ؛ ولكن صَلُوها إذا حآن وقتها .

. 0 0 3 25 ل يم
ومنه حديث ألى ذرٌ رضى الله عنه « واللقاح قد روحت وحُلبّت عدّمتبا » أى حُلبَتَ

-141-

ْو امبر ل 7 2 الس اهن 5 6 7 07
ماكانت نحلب وقت العتمة “ونم مون الحلاب عتمة بام الوآفت. وعم : إذا دخل فالعتمة ,
وقد تسكرر ذ كر العتمة والإعتام والتفتي فى الحديث .

(ه) وفيه 2 أن اسان رصي لله عنه غرّس كذا وكذا وديه والنى سس ا عليه د
يناوله وهو هرس » فا عتمت منها ود به » أى ما أنطأت أن عَلقّتَ ‏ ؟» يقال :أ م الثشىء وعتمه

إذا أخره . وعَتَمت الحاجة وأَعْتمت إذا تأخّرت .

(س) وفى حدديث عمر « مهى عن ار بر 0 هكذا وهكذاء فا عتمتا [ أ: ]0 بعق
الأغلام » أى ما أَبْطأناعن مرف ماعتى وأرَاَ .
. كا ا على الل لكي 7 لكوع
(س) وى حديث ابى زيد الغاغق )0 الأسواكة ثلاثة : راك فإن لم بك ن » قعم “أو
0 0 و2 وه
ل العم بالتحريك : الزيتون » وقيل : شىء شي .

3
٠.‏ 2 1 325000 3 5 2 مر برس
١‏ ع4 4 # فيه: ار ع قر عن ثلاثة : عن الى والنرموالعتوه ) هو الملحنون المماب

ده نر

سملم وقك عته ته فو معكوه .

(عتاه * فيه: « بس المَبد عبد عَنَا وطق » المي : الحم والتّكثر . وقدعت]

ده* ري

العكو علو “ا فهو عات . وقد تكرر 6 الحديث ٠.‏

*# وق حديث عمر رضى شه عه « باحه أن ابن مسعود قر الناس « عق حين » بريد
حَتى حين » فقال : إن" القر رآ ول باقة هذل » فأقرى الَّاسس” ةريش »كك عرب يقولون:

حي 0 إلا هر زلا ونه ثقيفاً فإنهم يشواون : عتى .
ف( باب العين مم الثاء 4

: عثث يه ) هه فق حديث الأحنف « يله أن رحلا يختابه ذقال‎ ١
أذ سس ,م سيره 8 مام‎
* عَكَيمة تقض جلداً أماسا‎ *
» عمَدمة : تصغير 2 ( وى و 56 س الشياب والصّوف ».وأ كثر ماتبكون فى الصُوف‎

(1) فى الهروى : « ما أخطأت حت عَلقَتْ » . (؟) من ١‏ واللسان .
(0) البطم» بالضم وبضمتين: المبة انضراء ؛ أو.شجرها .

-845ا-

والج : عل » وهو مثل برب للتجل تمد أن تيوتر فى الشىء فلا يقر عليه
وبر'وى ١‏ تفرم » الم ؛ وهو ععنى تقر ض .
(عثرهخ (س)فيه دلا حلم . ذو عير » أى لا تحصّل له ل ويوصف به حتى
يرأكب الأمور وتتخرق عليه وَبَمْرٌ فيهاء فيمتبربها ويسكّبين مَواضع اكلطأ فيتَحميها . ويدل عليه
قوله بده : « ولا حكي إلاذو كر بة » . والْمثْة : المرتة من العثار فى الى .

(س) ومنهالحديث « لا َبْدَُمُ بالمثرة » أى بالجهاد والحر'ب ؛ لأن اللر'ب” كثيرة
المثار فسماها الث نفسهاء أو على حذف الضاف : أى بذى المثْرة . يعنى اذْعُهم إلى الإسلام أو“لا»
أو الجر'ية » فإن لم نبوا فبالجهاد .

ا 1011 ٠‏ 7 سن رركي ا حوره 7

(ه) وفيه « أن قرَيشا أهل أمانة » مَن بناها المواثير كمه الله لمتخربه » ويراوى
«العوائر » المُواثير جع انور » وهو لكان الوَعْث اكلشن' ؛ لأنه دمر فيه . وقيل :هو حُفرة
فر ليق فمها الأأسد وغيره قيصاد ٠‏ يقال : : وقم رج فلان فى عاثور شٍَ ؛ إذا قم ف مَبْلكة 5 فاستعير
للوراطة وأنيطة الرلكة ؛ : وأما العُواثر فعى جمم” عار » وهى <بالة الصا.ئد » أو جم عائرة ؛ وهى
الحادثة التى تمر بصاحبها » من قوم :عثرَ مهم الزمان » إذا أَختى علمهم .

(س) وفى حديث الزكاة « ماكان ع أو عََرين ففيه العشر » هو من التّخيل الذى
شرب بمروقه من ماء الطر يجتمع فى حفيرة » وقيل : هو المذى . وقيل : هو ما بست سبحا .
والأول أشب” ٠‏

(ه) وفيه « أَبمْضُ الناس إلى الله تعالى المَرَى” » قيل : هو الذى ليس ف أمْر الدنيا
ولا أمْر الآخرة » يقال : جاء فلان” عَثْريًا إذا جاء فارغًاً . وقيل : هو من عَبْرى النخل » ممى
به لأنه لا تحتاج فى سَقيه إلى نمب بدا ليّةَ وغيرهاء كأنه عر على الماء عَْا بلا عمل من صاحبه »
فكأنه نسب إلى المَثْرْ » وحركة الثاء من كفييرات التَّسَب .

م

(س) | وقيه « أنه مر بأرض سس عَيْرَّة » فسمّاها ضر :» المثرة : من العمير وهو الغبار

والياه زائدة . والمراد مها الصّعيد الذى لا نبات فيه .

(س) ومئه الحديث «هى أرضة عميرة 6 .

م8

وفى قصيد كعب بن زهير :
ا من بوث امد ملكلا بيكان 2 غيل دونه غيل
١‏ عثورة 1 (ه) فى حديث على رضى له عنه « ذاك رَمان المثاعث «ى أى الشدائد »من

آذه

المكمكة : الإفساد . والمئت : ظهر الكثيب يا ثبات فيه . وبالد بقة ة جبل يقال له : عثعث ٠‏ ويقال

م

0-0 8. 05 4 8 2.056 3 42 2 ٠.
« كل ,2 ) مه ( فيه ( دوا عتكالا فيه مانة تعراخ فاضرٍ دوه به ضر د‎ ١
. المشكال” : العذق” من أغْذاق الئل الذى يكون فيه الثطب . يقال : عثشكال وعشكول‎

م2 9 فى حديث الَّكَمىَ « فى الأعْضاء إذا يرت على غير َم 1 وإذا
حيرات على أ ١‏ ري 3 «( يقال : 00 يذه فمثيوت ت إذا حيرءها على غير استواء 6 وبقى ١‏ فمها

فى ل بتسك . ٠‏ ومثله من البناء : : رَحَعته فرحَم » ووقفته فوقف . ورواه بعضهم : « عثل »
باللام ؛ وهو ععئأه .

[ه] شعر النابنة ال+مدى بمدح ابن لزيد :

1 7 57 ينوب به اللأجى ذجى اللول جاب القلاة ة عقي

هو امل القَوى الشُديدٌ .

(عثن 4ه (ه) فى حديث الطحرة وسراقة « وخرحّت' قوائم” دابته وطاعتان” » أى
دخان ؛ وجمعة : عوائن » على غير قياس .

(ه) ويه « أرث مسيلة 3 أرَاد الإِعْرَاسَ بسجاح قال : عَتتُوا لما » أى
رو لها البدُور.

(س) وفيه « وَقُْوا المَتَأنين » هى جمم” مُْيُون » وعى الأّحية .

: 5١ الرواية فى شرح ديوانه ص‎ )١(

0 7 . 2
* من ضيعم من رضراء الاسد مد ره »

-1١8-

(باب المين سم الحم 4
. - 0 2 4 للك 2
) يحب 4 (ه) فيه ( عحب ريك من قوم تساقون إل الجنة ف السلاسل «( أى عنم ذلك
للم ووساء 0007 آم 3 ل م سا م -
عنده. وكثر لد 4 0 ألله تعالى أنه إعا بتمحب الاد دَئٌُ من الشىء إذا ع موقمه عندذه وخفى عليه
سنية 4 0 أخيرم عا بعر فون ليعاءوأ موه دعم هزه الأشياء عنده .
وقيل : مَمنى عحب ريك : أى رَضْىَ وأئاب » فسمّاه عَحَبا يازا » وليس بحب فى اللقيقة .
والأوّلُ الوّحه .
ومنه الحديث 00 عحب ريك مدن اشاب لست له صوة © .
[ه] والحديث الآخر ,)0 عحب 2 كن م إل وقتوط «( وإطلاق” التعجّب
١‏ 51 ع ل #6 20 و ع حُ 7
على ألله عاز ؛ للازه لا نى عليه سيب الاشماء . والتعجّب ئًّ ف سنية و مم .
(ه) وفيه «كلٌ ابن 51م يبل إلا التخب » وفى رواية « إلا عَحْب الذَنبٍ » المَجْب
بالسكون : 0 الذى فى أسْفل الصّلب عند الَحُر » وهو المَسِيِبُ من الدتواب .
. لم 8 - . 2 ست .مه
(بجم) (ه) فيه « أفضل الحج الج والثج 4 المج : رفم الصّوت بالتلبية ؛ وقد عج
”امه اه 8 م ينك
بمج مجا » فبو عاج وعبجاج .
ومنه الحديث « إن جير يل أل النبى صلى الله عايه وسلٍ ققال : 5' محّاجا اجا » .
(س) ومنه الحديث 2 مَن وحَد ا ف عه وحبت له الجنة «( أى من وداه علا نيةً
رفع صواته ٠.‏ 1
ومنه الحديث 2( هء مَن ققل عصفورا ءء 0 عج إلى ان يوم القيامة 64 .
»# وفى حديث الخيل « إن مرت 08 عحَاجر فر بت منه ٠‏ كنت له حَسّات » أى اكثير
2 0 2 0
الماء م كانه مج من كثرته وصوث تدفقه
٠.‏ : 1 2 00ت 0 6 ع ا ا
)6 وفيه 00 لا تقوم الساعة حى واأخحد أبله شر يطته من أفل الارض » فيبقى عجاج
لا مر فون معروفا» ولا يشسكرون مشكراً « التجاج : التوغاه والأرَ اذل وهن ٠‏ لا خير فيه .

واحدامم : عجاحة ٠.‏

هلما

04 5 كس مه 7 4 0 : 0 2 له 2م
(عحر»كه (ه) فى حديث آم زرْع « إن أذ كه أذ ث' عجره ويحره » العجر : جمع
يرم هم
عحرة » وى الشّىء يتمع فى + سدكالسلعة والمقّدة .

وقيل : م رز الور أرادَت ظاهت أمرٍ 0 وباطته »وما إظهره وما يفيه 4 وقيل :

2

01 مو
أرادت عيو به .

ف و دسي
(ه) ومنه حديث عل" « إلى اه أشك و عْجّرى ومُرى » أى هموى وأخْر “الى. وقد

تقدام مبسوطا فى حرف الباء

8 مه

عد وك حديبث عياش ان الى رسيعة لا بعنّه إلى المي 2 وقضيب” ذو ععدر بح راكأنه 4 ن خيزران»
ِ 30

أى ذو عقد .

يمه

٠.‏ و 0 0 00 أ 6 نه
## وى حديث عبيذ الله بن عدئ” نا الخيار « جاء وهو معتحية ابعمامتو مايرى وحشى” منه
الاعينية و رجَلية » الاعتحارٌ بالعمامة : هو أن ياه ا على رأسه ويرّد طرفها على وجهه » ولا يعمل

ل

مها ع ختذد قنه .

(ه) ومنه حديث الحجاج 2 أنه دخل مك وهو مشتحر' ” بعمامة سَودّاء .

(عجز) (س) فيه« لا تَدَبْروا أغجارَ أمورر قد وَلتْ صدورها » الأعْجارٌ ججم عجُزٍ
وهو مَؤْخر ا لىء بر يل مها أواخر الأمُورء وصدورها أَوَائْلها ؛ رض على ند بر عواقب الأمور
قبل الأخول فيها» ولا تتبّع عند بو لها وقواتما .

(ه) . ومنه حديث عل « لنا حو إن تلطه تأخذه ؛ وإن نمه راكب أعحاز الإبل وإن

3
97

طآل الشرَى» الث ثوب على أعُجاز الإبل شأقةٌ : أى إن مُننا حَقنا رَ كبنا مر كب المشقة صابرين

وقيل : صرب أعْجارٌ الإبل مُثلاً لتأخُره عن َقَهُ الذىكان براه له وتقدام غيره عليه » وأنه
يَصبر على ذلك وإن طال أُمَُه : أى إن قَدَّمْنا للامامة تَقَدَمُنا » وإن أخُرنا صَيرنا على الم وإن
طالت الأيام .

وقيل : يحور أن يريد : وإن مكمه بزل الجهد فى طلبه» همل من صرب فى ابتغاء طلبته

(ع؟ _الهاية » )

- ١81-
أ كاد الإيل ولا يُبآلى باحهال طول الشرى . والأولان الوحد لأنه سل وصير عل التأخر ول يقا:‎
. عاد وبل و الى با مال طول لسرى 3 والاوّلان الوحه لانه سل وصبر على لتاخر و يقاتل‎
. وإبما قآتل بعد انعقاد الإمامة له‎
س ( وف حد يث اليراء ) أنه رَهُم عتحيرانه 8 السحُود» العجيزة : العيدن »وم لامرأة خاصّة‎ 0
. فاستعارها لارجُل‎
3 1 ا‎ 6١... رر حو . خسم‎ 2 > 3 .
2 (س ( وفيه ( إن 1 والعيدز العقر ع«( المتحز : تع عجور وععوره وى آراة لمسئة‎
31 - « ”رع‎ -.
. اوتجمم على عجَائز. والعقر : جع عاقر » وهى التى لا تلد‎

8 تن ل 2 ع 0 7 راء ما عي
(س) وق حديث مر 0 ولا تلثوا بدار معحدزة ») أى لا تقيموا فى مويسم لمسجز ون

2 4ن كه 8 قبي جه بير 5 ا .0 . 7 عي
# او مئه الحد ست ( 313 تىء بعدر حىق العتحز و الكس و قبل :ار اد بالعجز ا كَّ ماجب

ا

07 00057 ا ََ ١‏ تي
. فمله بالتسويف » وهو عام في أمور_الد نياوالدين ٠‏
. سوم 31 00 5 “كه 2 مل
# وفى حديثالحنة « مالى لا يدُخلنى الاسقط الناس وعحر ثم 2( جم عاحن ٠»‏ كخأد م وخدم.
7 4 . كعم م
در دل الأغبياء العاحزين قَُ امور الد نيأ ٠.‏
(س ( وفيه 2 أنه قرم عل النى صلى الله عليه وس صاحب كشسرى فوهب لَه مععحرة 4

0

فس ذا للمحرة » هى بكس الم : الماطقة بلغة الم » ميت بذلك لأنبا تل عي كماد
فسمى ذا للعجزة » هى بكسر الب : اذ قة بلغة امن » سيت بذلك مها آلى عحز المتتطق .

لإعص »4 (س) فى حديث الأحنف : « قيحس م فى قيش » أى كك :
(عحفا»ة (ه)نى حديث أم معجّد ١‏ ُو قَّ أ عحَافا 6 جم عحفاء » وهى ارو م
من لق وغيرها .
ومنه الحديث « حتى إذا أَعْحَفها ردَّها فيه » أى أهرها .
لعجل 4 (ه) فى حديث عبد اله بن أنيس « فأستَدُوا إليه فى عجَلوٍ من تل » هو أن
ينقر الجنّع تمل فيه مثلٌ الدرّج ليصْمّد فيه إلى الغرّف وغيرها. وأصل المجَلة : حَسبة ممقرضة
على البثر» والغرب مُعَلو” مها .

. » قال فى القاموس : « العجوز : الشيخ والشيخة . ولاتقل عجوزة » أو هى لَديّة رديثة‎ )١(

اماك -

(دة وف حديث 2 حَزْ عة )0 وحمل الر اعى الميحالة 04 ى لبن مله الراعى 0 من المراعى إلى
أصحاب الذم قبل أن تَرُوح عايهم .

قال الجوهرى :« هى الإعايالة20 والعتحالة بالغم : ما ماتعحاته من شى »6 .

* وفيهذ كر « العحُو ل » هى بفتح المين وضم الم :2 3 ىك حذرها فصو .

لاه - 0-70 25 اس ع ته

(عم . 4 (ه ( فيه 0 العحماء حر'حها حبار «( المجماء : الهيمة » بعيت به لامها لاتتسكم.
وكلة مالا كدر على الكلام فهو أعجم ومستعجم .

(س) ومئنهة الحديث 00 بعد د 21 فصيح واعنجم «( فيسل :5 اراد لعدد كل
أدمى ومهيمة ٠.‏

. مم‎ ٠ . 5-4 2 1 2 0 52 8

0 ومنة الحديث )0 إذا قام أحد كم من الليل فاستعنجم القران” على رلسا نه («( أى 2 عليه مم
تدر أن يقرأ أ كأنه ضار نه عيدمة ٠.‏

(ه) ومنه حديث إن مسعود اما كنا تَتعَاجم أنَّمَككا ينطق على _لسان عر » أىماكنا
تكن ونورى . وكل م من لم يضح لشّىء ققد أعيدمّه .

(ه) ومنه حديث الحسن « صلاة النهار عَجْماه » لأسهالا مع فيها رقراءة .

د وفحديث عطاء 0 وسئل عن رَحَل كبز رحلا فقطع بعص لسا رتنه سي كلامه » فقال :
رض * كلامه على اليم 14 م نقَص كلامه مما يت عليه ال 5 «( العم : حروف اب تّ ثْ 3
رت بذلاكمن التعجم »وهو إزالة العدمة بالتّقط .

٠.‏ ع 11 _- 0 8 2 3100 5 07 ياه
يتفتت _- متت و افُسد ونه الى بصلح معها لم واي - بالتتحر يك : التوى .
وقيل : الغ أن اله إذا طأبخ لثو'خذ حلاوثه © جح عَفواً > لا تّى لا يبلغ اطع الى ولايؤر
فيه تأثير من إدحمه : أى لو له وعضه ؛ لأنّ ذلك سد طم اللاو »أو لأنه قوت لواحن

7
قلا ينتضج علا تذهب طمته .

)0 وعبارته 6 الصحاح :0 والإعحالة : ماييحله الراعى من الادن إلى أهله قبل الحاب .

-48ا -

زه هر 9

) م ( وف حديث طاحة 2 قال لعمر رضى أت عمهما : لقد > د رتستك الك شور وعحمتك

سه ير ؟ رك ى

الأمُورُ»”" أى سيرك » من المَجْم : المَضّ . يقال : عََحَمَتْ العو إذا عصّضته لتنظار أصاب
هو ام رخو 3

(ه) ومئة حديثٌ الححاج )0 إنا أمسير المؤمئين نكب 5 نانته فمجم عيد اما

20

عوداً عوداً 6 .
٠.‏ 8 آ ته . 0 0 وى 5 اه مية نالذ 7 3 ع

[ه] وفيه « حتى صعدنا إحدى عحمتى بدر ) العتحمة بالغم من الرمل : شرف
على ماحوله .

(عحن مه (س) فيه « إن الشيطان يأتى أحد 1 060 عند عدانه » المحان : الدذير .

زر

* ومنه حديث على « أن أَعحَميئًا عارضه فقال : اسكت يا ان تقراء المحَان » هو سر

كان تخرى على ألسنة العَرب .

(س) وفى حديث ابن عير « أنهكان يُمنحن” فى الصّلاة» فقيل له : ماك ذا ؟فقال :
رأيت” رسول الله صلى الله عليه وس يعن" فى الصّلاة » أى يتمد على يكديه إذا قام » كا يفعل” الذ
اجر ن" العجييف :

إعحاهخ (ه) فيه أنه قال : « كُنت 3 ولأ أن" عَجَين «ى هو الذى لا لبن لأمه ظ
وام ون سرع الس 1 لل عة 2 1 يراه 2
أو مانت أمة فلل بابن غيرها “أو لنشىء آخر فاورثه ذلك وهنا ٠.‏ يقال : عدا المرى بمحوه إذا علله
بشىء » فهو عَحَى” وهو يَْحجَى عَجا . ويقال للبن الذى بُمَاجى به الصَّحئُ : عمجَاوَة

(ه) ومنه حديث الحجاج « أنه قال لبَمض الأغراب: أراك يصيراً أ باترع » فقال : إف

٠- 2 8 . 007 2‏ 1
طالماً عاجيته وعاجا نى» أى عائيته وعالحتّه .
٠.‏ ماه 2 3 5 3 ان 1

بن وفيه 20 المحوة من الجنة ع«( وفدل تكرر ذكرها 2 الحديث ٠.‏ وهو نوع من مر امد ينق
أ كبر من الصيحانى يضرب إلى الستواد من عرس النبى صلى الله عليه وسلم .

الوا يس سي اه اه سس سس كم ٠.‏
0

|

ا

. » فى الهروى والاسان : « وعحمتك البلايا‎ )١(

-1488-
. ا اي ب مه هص -
سمر المتحايات يقر كن اللمى زكاً | بقهن" ؤس الا د نميل
هى أعصَابُ ب قوَائم الإربل واكديل » واحدتها : محاية .

( باب المين مع الدال ‏

(عدد)4 (ه) فيه «إما قطنت الماء اليد » أى النكاتم الذى لا انع لمادته ,

وجمعة -أعداد .
* ومنه الحديث « نولو ا أعداد مياه اللديبيّة » أى ذَوَات المادّة »كالعيون و الآبار
. سات +
[ه] وفيه «مارّالت| 4ه خير تَأذنى » أى راج وكوف ألم نما فى أئقات
معاومة ٠‏ ويقال: به عد َأ من م موده فى أوقات معلومة . والعداد اهتياج” وَجِعْ لديم ؛وذلكإذا

-
مين

عت له سكة من لوم رخ هاج به الألم .
تن وفقيه )0 فيتعاد ب بثو الأم” كانوا مان 4 فلا 6 ون سق مهم إلا ارخل الواحد «( أى سس
0 س ( ومغه حديث أنس ركى الله عنة ١‏ !كن وَلدى ليتَعادُون 00 أو 7 يدون علمها («(
. وير 1
1 5 ساك سان 9 5 مال 2

ه) ومنه حديث لقان « ولا عل فضله عاينا » أى لا خصيه أسكيرتة ' وقيل : لا نعتده
علينا منة ]294 ,

(ه)2 وفيه« أن رجُلاسئلعن القيامة مَتى تسكون » فقال : إِذَا تكامكت العد تن » قيل
هاعدة أهْل الجنة وعدة أَهْل الثّار : أى إذا تكامكت عند الله براجُوعهم إليه قأمت القياة0©
يقال عد الثىء ويعده عدا وعدة .

)0( الذى فى الطروى : «ولا 6 فضله علينا » أى ١‏ لكارتة. ويقال:لا عع إفضاله علينامئة له ).

69 ذكر المهروى هذا الرأى ع و إلى المََيى » وزاد عليه فقال « وقال غيره : قال لله له تعالى

« إعا نع لم عدا » فكأمهم إذا استوفوا العدود لم قابت علمهم القيامة » .

١4.‏ م

1 7 خسن ال انه ستل كم 3 0
ومنه الحديث « يكن للمطاقة عدة » فانزل الله عر وجل العدة للطلاق » وعدة الرثاة

تسمه

كقة والمتوق عنها رَوجُيا هى مالعذه م ن أيّام أ رائها » أو أيام كملهاء أو أ أزبعة أشبر وعشر ليال»

مه

والرأة ممتدة. .وقد تكررذ ور أعافى الحديث

* ومنه حديث التْمىّ « إذا دخات عل ةف عدكة أجرزأت إحد اما » بريد إذا زِمَت المرأَة
عدتان من رَجّل واحد فى حال واحدٍ كنت إِحْدَاما عَن الأخرى » كين* طلى ائرأته ثلاثا م مأت
وهى فى علدّنها فإنها تعد أَقَعَى العد نين » وغيره تُخالفه فى هذاء أ وكمن مآت وزوجته حامل"
فوضعت قبل انقضاء عدّة الوفاة » فإنّ عداتها تنقغى بالوضع عند الأ كثر .

وفيه ذكر « الأيام الَمْدُودَات » هى أيام التشريق » آنلاثة أيام بعد يوام التّحر .
(س)2 وفيه « يخرج جَيش” من الشرق آدَى”؟ شىء وأَعَده » أى أ كثره عِده وه

6ه

وأشد .6 استعداداً .

كن رم

لإعس »4 فى حديث أى رافم « أن أبا لهب رما الله بالمدسة » هى
ور 2 سه
المدسة ع رج فى مو اضم ٠‏ ن الْسَد» من جاس الطَاعُو ن » تقتل صاححها غالبا .
إعدف 4ه (س) فيه « ماذقت عدوا » أى ذَوَاقا . والمَدوف : العاف فى أنة مُضر .
الصف : الآ أل والأ "كول . وقد يقال بالذال المعجمة .
لإعدل»4 . * فىأساء انه تمالى « السَدْل » هو الذى لا.مميل به الموى فيحُور فى
3 . عه ىن 2 5 ع ري
لدم » وهو ىق الاصل مصدر عى به فواضع موضم العادل »وهو | بلغ منه لانه جعل الْمسَمّى
نفسه عدلا .
(ه) وفيه م قبل الله منه صّر“فا ولا عَدّلا » قد تكرر هذا القول فى المديث . والمَلدل :
الفدية وقيل : القر ريضة . والمّرف : التو بة . وقيل اليا ذل .
[ه] وفى حديث قارئ القرآ وصاحب الصدقة « فال : لَسّْت' هما بمَيل » قد
)0( ف الأصل وا : 02 أذى « بالذآال المعجمة .و ثيتناه بالميملة م ن اللسان .وقد سبق ف

ماده « أدا » .

-191ط-

تكرر ذكر” العدال والصّدل بالسكسر والفتح فى الحديث . وها بممنى الثل . وقيل : هو بالفتح
ماعادله من جنسه » وبالكسر ماليس من جنسه . وقيل بالمكس

ومنه حديث ابن عباس « قالوا : ما يذنى عنًا الإسْلام وقد عدَلنا بللّه » أى أشرَ كنا به
وجَعانا ل مثلا .

ومنه حديث على « كذب العادأون بك إذ”" شَبُوك بأطنامهم » .

(س) وفيهه المر ثلاية منها فريضة عادلة » أرادَ المذل فى القشمة : أى مُعدّلة على
السرآم م الذ كورة فى الكتاب والسنة من غير جر . وتحتمل أن ير يد أنها مسكنبطة من الكتاب
والّئة » فتكون هذه الفريضة تمدل بما أخذ عنهما .

(س) وفى حديث المعراج « فأتيت بإكءرن » فمَدّلت” ينما » يقال هو يُمدّل أمره
ويعادله إذا تَوقف بين أمْرَن أمهما يأتى » يريد أتما كان عنده يو بين لا يقدر على اختيار
أحدها ولا يرجح عنده ؛وهو يرل قوطم : عدَل عنه يعدل 00 إذا مال ء كأنه كيل من
الواحد إلى الآخر

(س) وفيه «لا مدل سأر حم » أى لا تضرف ماشيتتم و ال عن الر'عى
ولا 5 :

*# ومنه حديث جابر اد جاءت عمتى بأى وخالل مدو لين عادأمهما على ناصح ») أى
شَددْهما على جَنْى البميركالمد لين .

عدم 4 (هس) فى حديثالْمَبْعمث «قالت للشديحة :كلا نك تكنب المندوم ويل
الكل » يقال : فلان كسب" مدوم إذا كان كَمْسُوداً محفاوظا : أى يكسيما رمه غيرثه. .

وقيل : أرادآت _كسب” الناشَ الشىء للمندوم الذى لا يتحد ونه ما > كت جُون إليه .

وقيل : أرادت بالمعدو م الفقيرَ الذى صار من شدة حاجته كالءدو م نفسه .

(ح)ف١:«إذا».‏
(0) فى ١ء‏ واللسان : «إذا » .

195

فيكون « كسب » على التأويل الأول متعدّيا إلى مفعول والحد هو العْدُوم” » كقواك : كسَيت
مالا : و على التأويل الثانى والثالث يكون متعدثياً إلى مفموكين » تقول : كديت رَيْدَامالاً أى
أغطيتة . فعتى الثانى : تتعلى الناس الشى» المعدو م عنداهُم » فحُذف الفعولٌ الأول . ومعنى الثااث :
٠. ٠. - 7 0‏ م عمس سات إل مه

تعطى الفقير المال » فيكون” الحذوف” المفمول الثاتى . يقال : عدمت الثىء أعد مه عد مأ إذ فقدته.

2-6
+ وسمهة ص

واعدمته أنا ٠‏ وأعدم الرجل يعدم شبو معدم وعلد يم : إذا افر .

530

* وفيه « من يقرض غير عدم ولا لوم «ى العم الذى لا شىئ عنده »6 فعييل
عدي فاعل 8
إعدن4ةه (س) فى حديث بلالبن الحارث « أنه أقطّمه معادن القَبَليّة » العادن :
مره اه ع 2 5 ىك 0 ىََ
١‏ واضه' التى لستتخرج مها جواه” الأدض كالذهب والفضة والنحاس وعير دلاك 6 واحدها معدن ٠.‏

وَالمَدْن : الإقامة . والءدن : مَر* كز كل شىء

َو

ومنه المديث « قن «مادن العرّب تنأ أ أونى ؟ قالوا . َم » أى أصوها الى ينسّبون إلمها
ويتفاخرون بها . ظ

(س) وفيه ذكر 2 عدن أبين ) هى مديئة معروفة باليدَن 5 أضيقت إلى أنين وزن
أبيض »وهو رَحُل من ير ؛ عدن 0 : أى أقامً ٠‏ ومنه سيت حجنة عَدْن : أى حنة ة إقامة ٠‏ شال :

عَدَن بال كان عدن عد نا إذا لزمه وم رح مئه .

إعدا4 (ه)فيدولا 2 ولاصَدَر »قد نكرر ذك المدْوَى فى المديث . المذوى:
اسم م ن.الإعداء كا رتغْوَى والبَقَوَّى ؛ من الإزعاء والإبقاء . يقال : أَغْذَاه الكاد يديه إغداه»
وهو أن يصيبّه مثْلُ مابصاحب الداء . وذلك أن يكون ببعير حَرَبُْ مثلا مدق مخااطتهُ بإيل أخرى
حذاراً أن يَتَمَدَى مآبه دن ارب إلمها فيصيبها ما أصابه . وقد أبطله الإسلام' ؛ لأنهم كاثو ١‏ يقأنون
أن رض بتفسه يتَعَدّى » فأغةهم النبئ صلى الله عليه وس أنه ليس الأث ركذلك » وإنا انه هو
الذى 2 ضّ ويعز ل الدّاء . وهذا قال فى بعض الأحاديث : « فن أغدى البّمير الأوّل ؟ » أى من
أن صار فيه أرب ؟

مو

(ه) وفيه « ماذثيان عاديان أصابا فر يقَة غم » العادى : الظالم . وقد عَدَا يمدو عايه

عُدَوَّانا . وأصله من تحاوز المد فى الشىء .

ين ومنه الحديث 2 مايقتله الحم كذا وكذا 4 وال بع العآدى ع« أى الام الذى
يَفْترسٌ” الئاس" .
ومنه حديث قَتَادَة بن التّممان « أنه عُدى عليه » أى شرق ماله وظل .

*# ومله الحديث كتَبَ جود نيا أ م

م الومّة وعاممم الججز, د بلا عدّاء « الع اء بالفتعح

اكد : الظر وتحاورٌ الل .
٠. . . 0 : 21‏ الت 0
) س ( ومئله الحديرث 02 امغتدى ف الصّدقة .كاعها »6 وق رواية « ى الز كأ «( و ان

آذ له ل كك

بط عها غير متتحقها ٠‏ وقيل : أراد أن" السّاعى إذَا أَخْد خيا رَ الال ر: ما منعه فى السَّنَ الأخر ىى
فيكون السّاعى سيب ذلك » فيا فى الإثم سواء : 14

نت 0 الحديث )0 سيكون” قو يعتدون ف الث عاء ع«( هو المروج فيه 52 ن الو ص الشّر
والسنة 0 تور . ساد

(ه) وف حديث مر 2 أنه أتى بسطيحتين فمهما تبهذ 4 فشرب دن إحْداها
وعَدّى عن الأخرى «( أى تر كه لما رَابَهُ منها مها . يقال : ع عن هذا الأمر : أى ناوه
إلى غيره .

- ع؟" 20م هه له عِِ .

(س) ومنه حديثه الآخر « أنه أهدى له لبن 4 فعدأه » أى صرفه عنه .

وف حديث على رضى لله عنه ١‏ لاقم" على عآدى ظَزٍ 6.

)م ومنه حديث أبن عبد العزيز « أنه أتي برج قد اختُس طَّ قافر بر قماته وقال :
تلك عادية الظرز » العادية : من عدا يَددُو على الشّىء إذا اختاسه . والظبر” : ماظير من الأشياء .
لم بر فى الطواق قَطماً لأنه ظأهر “على الرأة والصّىّ ا

(ه) وفيه « إن السلطان ذو عدوان وذو بَدَوَان » أى ريام الانصرّاف واللال» من
قولك : ماعدّاك : أى ماصّرّفك ؟

19

(ه) ومنه حديث على”" « قال لطلحةيوم امل : «عرَفتتى بالمجازوأ كر تنى بالم راق
فا عدا ما بدا ؟ » لأنه بأيعه باللدينة وجاء ثيقائله بالتمثرة : أى ماأذى صَرَفك ومتعك وحملك
على البّحَاْف بمْد ماظبر منك من الطاعة والتابَة . وقيل : مناه مابَدًا لك مت فصرفك عَنى ؟

(ه) وفى حديث لتهان « أنا أقمان بن” عاد لعادية د « 7" العادية : اليل تغدو.
والعادى : الواحد ' أى أنا لامع والواحد . وقد تكون العادية ار جال يعدون .

(س)2 ومنه حديث حَئِير « رجت عاديتهم » أى الذين يَدْدُونَ على أرْجِلهم .

[ه] وف حديث حذينة « أنه حرج وقد طه" رأسّه وقال : إن تحت كل شغرة [ لايصيما
الله ] 7" جنابة » كين لم" عاديت رأمبى ك تَرَوْنَ » طَنّه : أى اسْتَأصَله لتصل لماه إلى
أصول شه 99 , ْ

(ه) ومنه حديث سيب بن صَْلَة « لما عَرَله مر عن حخْص قال : رح الله مر يازغ
قومه ويَئمَث القوم” العدى » المدى بالتكسر : الغرباء والأجا ِب والأعْدَاء . فأما بالضم فهم الأعْدَاء
خاصّة . أراد أنه يمرل قومّه من الولآيات وَيْوَل الغرباء والأَجانف :

(ه) وفى حديث ابن التُبير وبناء الكغبة « وان فى المسجد جَرائي” وتعاد » أى أمسكنة
تلق غير مُستوية .

* وفىحديث الطاعون « لوكاتت للك إِبل فهبمات وَاد ديا له عدوتان» ةبضه واسكدر '
حانبُ الوادى .

َس ر

0 ليده 5 اس
(ه) وق حديث أبى در « فتَريُوها إلى الغابة 3 تصيب من أثلها وتمدو فى الشحر » يعنى

(1) أخرجه الهمروى من قول على رضى لله عنه لبعض الشيعة .

(0) فى الأصل : « لعادية وعاد » والمثبت من | والاسان والحروى ٠‏

(©) من الروى واللسان .

(8) زاد المهروى : « وحى أن عدنان عن ألى عبيدة : عاديت شعرى » أى رفعته عند الغسل .
وعاديت الوسادة : ثنيمها ٠.‏ وعاديت الشىء باعدته ٠.‏

-1958--

الإِبلَ : أى تراعى المْدْوة » وهى اثالة » ضراب من الرْعى محبُوب إلى الإبل ٠.‏ وبل عادية
وعواد إذا رعته .
' حر الي كس م هك و اي رسع مس ء
(س) وفى حديث قس « فإذا شجرة عادية » أى قد رعة كانها سيت إلى عاد » ثم قوم
هود النىّ صلى الله عليه وس وكل ةا قديم ينونه إلى عاد وَإِن لم 1 م .
*# ومنه كتاب على رضى الله عنه إلى مُعأوية « لم كفنا قد م" نا وعادئُ طو'لنا علىقومك
ه٠8‏ ع م2
أن خلطنا 3 بأنفسنا » .

باب المين مع الذال 4

إعذب» ( س) فيه « أنه كان يمْمْمَدَبُ له الماه من بُيُوت السّقيا » أى ضر لَه منها
2 5 : 4 _- 6ه ى 0-5 - ِ_8
لماه العذب » وهو الطيّب الذى لا ماوحة فيه . يقال : أعذ ينا وامْتنذينا : أى شر ينا عَذيا
وامندقينا عذبا .
؟ 30- 0 - مه . شمر ك0
د ومنه حديث ألى التحهان 02 أنه حرج إستعلاب الماع ع«( اى يطاب الما الكذبة ٠.‏
. >حكم ىا ثه 6م عه ٠‏ 1 204 0 “4 3
نن وفى كلام عل يدم الد نيأ 02 اعدودب حانب ممهأ واحلولى »6 هما افعوعل ؛ هن المدذوبة
واككلاوة » وهو من أ بنية الما لغة ٠.‏
(س) وف حديث الحجّاج « ماد عذّاب” » يقال : ماءة عذبة » وماد عذَّاب ؛ على ادمع؛
دن الماء جنس لماءة .
(س) وفيه ذر 2 العُذَيب ) وهو م ماء لدنى نمم على مر حلة من الكوفة م مَسَبّى
بتَْغِير القذب . وقيل عّى به لأنه طرّف أرْض المَرب » من ع العذبة وه ى طرف التّى
(ه) وف حديث على « أنهَيّم سَرِية فقال : « أَعْذْبُوا عن ذ كر النساء ع
فإن ذلم كير م عن التو » أى امتئوها . وكزه من متعته شيئا ققد أعل به . وأعذب

لازم” ومتعل .

. َه عو وومةه 0 3 الى 5-5 2
* وفيه « اميت يمذب ببكاء أهله عليه » يشبه أن يكون هذا من حَيِثْ إنّ العرتب كانوا

و19 -
82 5 مه ها عه . 8 2 7
يُوَصُون أهلهم بالبكاء والنوح عليهم وإشاءة التعى فى الأحياء » وكان ذلا مشهوراً من مذ اهمهم.
٠. 3 4 -_‏ 2 عه
فالمست زمه اعقو بة قَ دللاك عا تعدام من أمره به .
٠.‏ 8 2 ١ر0‏ 6 0-075 3 رما مر
لإعذرٌه ‏ (س) فيه « الولمة فى الإعذ ار ده » الإعذارٌ : اللكتان ٠‏ يقال : عذرته
الى 01م 4 رعماة 0 82 3 . #3 -
١‏ 200 فى 25م
(س) ومنه حديث سعد رغى الله عنه « كن إعدارَ عارم واحدٍ » أى ختنا 6 عام
امسر
واحد ٠.‏ وكانوا انحتنون لسن 7 مو مة فما ب سن عشر سين ومس عشرة . والإعذار يكسر أطمزة :
مصدر أعذره 4 قسمّوا به .
3 0 ل روث ميرو ا و
د ومئه الحديث 0 ولد رسول أنه صلى لله عايسة وس معدورا مشرورأ «( أى محتونا
مَقطوع الشركة .
ع ار اد جر أنه كلوق أ ليك سوم
(س) ومنه حديث ابن صّياد « نه وَلدته مه وهو معذور مسمرور » ٠.‏
(س) وفى صفة الجنة « إن الرجل يض فى الغْدَاة الواحدة إلى مائة عذراء » العَذْرَاء :

الجرية التى لم يسا رجل » وهى اليسكر » والذى يفتضها أبو عُذرها وأبو عذرتها . والعذرة :

د

مالليسَكْر من الالْتتحام قبل الافتضاض .
١ 8. 1‏ ومنه حديث الاستسقاء :
* أَنَبنَاكَ والتذرَاه يَدْمَى لبانها *
أى يَلْمَى صَدْرُها من شدّة الجلاب .
# ومنه حديث التّخعى “«فى الرجل يقول : إنه ل : بد امرأته عَذْيَاءِ » قال : لا شىء عليه »
لأنّ الشذرَة قد تذهمما الخيضة والوثبة وطو ل التمنئيس . وجمع العزراء : عَذَارَى .
* ومنه حديث جابر « مالك ولِلدَذَارَى ولعا بون » أى مُلاعبمنَ » وجمع على عَذَارى »
كصحارتى وصّحارى ..
# ومنه حديث عمر رضى لَه عنه :
١‏ # مُعيداً يِبِتَفى مقط المذارَى #

د وذيه ,)0 لقد أعدّر الله م بآ بلغ من أله مر سين سَنَة ة» أى مه ببق فيه مَواضعاً للاعتذ ار

9ط _
حيث أَمْيَلهِ طول هذه الْدَة وم يمتذر . يقال : أعدَرَ الكجُل إذا َم أقصى الاب من العدْرِ . وقد
يكون أعذر ععنى عدر . ظ

(س) ومنه حديث القداد « لقدأغْدر اللَهُ إليك » أى عَذَرَكَ وجملك موضم
اهدر وأشقط .عنك الجهاد ورّخص للك فى تراكه ؛ لأنه كار" قد تناه ف السّمن وءَح
عن القتآل .

[ه]| ومنه الحديث « ١‏ أن يلك النَّاسُ حتى مَزْرُوا من أنقسهم » يقال : أعذر فلان” من
نفسه إذا أممكن منهاء كمنى أنهم لا يْلكون حتى تسكث ثم يوم فيسعَوجيُون الفقوية.

ويكون لمن يعديهم عن كم قامُوا بمُذْرِه فى ذلك ٠‏ وتروى بفتحالياء من عَذَرْته وهو ععتآه .
وحقيقة عدت : وت الإساءة وطمسانها .

(ه) ومنه الحديث « أنه استغذر أبا بكررضى الله عنه من عائشة كان عَبَنبَ عامها فى شىء؛
ققال لأى بكر : كن عَذيرى منها إن أدَبئها » أى قر" بمذرى فى ذلك .

[ه ]| ومنه حديث الإفك « فاسغذر رسول الله صلى لَه عليه وسلم من عد الله نأ 2
فقال وهو على الغير : من يمد من رج قد بَننى عنهكذا وكذا ؟ فقال سعد : أنا أَعَزْرك منه »
أى م مَنْ يقوم بعذرى إن كَكأنّهُ على سُوء ء صنيعه فلا ومني ؟ ١‏

*# ومنه حديث أبى التزداء رضى الله عنه « من يعذرق من مُعاوية ؟ أنا أخبره عن رسول
الله صلى النّه عليه وس وهو برق 6 عن ريه 6 .

*# ومنه حديث على « من عدر من هؤلاء الضياطرة 6 .

) ه) ومنه حديثه الآخر « قال وهو ينظر إلى ان ملح

2# عذيرك سن خلياك من مُرَادِ 2#

يقال : عذيرَك من فلان بالتصب :أى أت من سرك فيه » فياك ععنى فاعل .

(ه) وفى حديث انن عبد العز يز « قال لمن اعمَدّر إليه : عَذَرتك غير معتذر » أى من
َر أن تمتذر» لأن الَْعَِر يكون تحفا غير ححق . 0

(1) فى ١‏ : « أنا أخير. . . وهو يخبر » :

-198-

* وفى حديث ابن عمر « إذا وُضمت المائدة فليأ "كل الرجل ما عنده » ولا يراقع يده وإن
- 8 2 ره 72 0 زر تداع ع 5 2 وسهة
شيع » يمد ؛ فإن ذلك مخحل حليسّه » الإعدار : المبالغة فى الآمر : أى ليبالغ فى ال كل»
مث الحديث الأ ر « أنهكان ذا أ كل مع قم كان آآخرم 3 6 .

لمان

دل : 5 عا هو « وليُعَدر 6 م ن التمذير : التفصير . أى ليقصر ق الأكل ليتوف على البا قن

اك _- و

(ه) ومنه الحديث « جاءنا بطمام + جشبر فَكنًا نمذر » أى نقصر ونرى
وي رساي
اننا يحتهدون .

(هس) ومنه حديث بنى إسرائيل «كانوا إذا عمل فيهم بالتعأصى نهم تمزيراً » أى
مدع ابي ١‏ 0
مئياً قصروا فيه ولم يبألغوا » وضع المصْدر موضع انم الفاعل حالا ٠‏ كقولم : جاء مشيا .

+ ومنة حديث الدعاء )0 وتماطى مامبيت عنه تعذ برا ١ن‏ .

. سس # الى ارس 0 3 2 هت /

(س) وفيه « أنه كارف يتعدر فى مراضه » أى يتمنم ويتعسشّر . ونمذر عليه
الأمر إذا صمب .

(س)2 وف حديث على « ل يَبِقَ للم عار » أى أثر”

#* وفيه 2 أنه رأى صَبيًا أغلق عايه مه ن العذرة « العذرة بانشم: وجم ف اق بهي من
الدم . وقيل : هى قرحة تخرج فى فى الخحرثم الذى بين الأنف واعفاق تَمْرِض للصبيان عند مع
العذرة » فتعمد المرأة إلى خرقة فتفتلها فتلا شديداً و تدخاها فى أنقه فتطعن” ذلك الموضم فيتفحر

ع ماهس

منه دم “أسود » ورا أفْرحَه » وذلك الطمن يسم الغر . تقال : عَدَرَت الرأ ة الصََى 1 ذا تمركت
حَاقه 4 ن المذارة » أو فعلت به ذلك 34 وكانو بعد ذَِك عقون عليه علاقاً كالعوذة . وقوله « عند
طأوع الذارة » م خسة كوا كب تت الشمرى المبور وتسم الْمَذذارى ؛ وتطاع فى وسّط المر” .
وقوله : « من ن العذرة » : أى من جلها .

(س) وفيه « لقم * أزين لهؤمن من عذار حسنٍ عل خَدُ رسن » العدارانر

من الفردس بكالعاردين دري وجه الإنسان » 9 سعى السير الذى يكون” عليه من الاجام_عذّ ارا

اسم موضعه ٠.‏

- ١99

# ومنه كتتاب عبد اللك إلى الحجاج « اسْتعملتك على العراقين » فاخرج إلمهما كش الإزار
شَدِيدَ العذار » يتا للرحّل َعَم على الأمر : هو سَديدٌ العذّار »كا يقال فى خلافه : فلان خطليع
المذار »كالفرس الذى لا ليام عليه » فهو يمير على وجّهه ؛ لأن اللّجام ركه .

* ومنه قولم « خَلَمْ عذّاره » إذا حرج عن الطّاعة وامهمك ف الفَى

(س) وفيه « الههوذ د أنْتن خلق الله عَذرة «( العَذرة : فناء الدار وناحيتها .

ومنه الحديث « إن الله نظيف تحب التّقلافة » فَقَلفُوا عَذْرَاتِم ولا نشوا بالمهود » .

*# وحديث رقيْقَة ( وهذه يداك َعَذْرَات حرتمك 6.

(ه) ومنه حديث على « عاتب قَوْما فقال : مالم لا تتقاقو ن عَذْرَاتِ »
اى أفنيتم .

(هس) . وق حديث ابن عمر « أنه كره الكت الذى دع بالعذرة » يريد الغاط الذى
يُلقيه الإنسان . ومميت المزرة ؛ لأمهمكانوا يلو مها فى أفنية الور .

(عذفر4 فى قصيد كعمب:

* وأن 56 إل عذَافرة #0
العذّافرَة : الحّاقة الصّلبة القَوية .
(عذق 4 (ه) فيه« من عَذَق مُذَالٍ فى الجنة لأبى الدحْداح » امداق بالفتح : الّذْلة»

وبالكسر : الم جُون بما فيه مه من الشماريخ » وتجمع على ءذاق /'

ومنه حديث أنس « فردٌ رسول الله ملى أن اله عليه دسم إلى أْمّى عذاقها » أى ملاتا .

) مه( ومنه حجديث عمر « لا قطمّ فى عد ق ماق ) لأنه مادام ماه فى (١‏ شعدراة

فلس فى حرز .
* ومنه « لا والذى أخرج المذق من الريمة » أى التّخلة من التّواة
ان عاععرميمث” ساس ٍ- ث0 3
* ومنه حديث السقيفة « أنا عد يها ارج » تصغير المذق : التّخْلة » وهو تصغيرٌ تعظم .
ب ) لصخ 9

ده

وبالدينة أطّ لبنى أمية بن زيد شال له: : عق .

07

ما 0 - 2 ور

(ه) ومنه حديث مكة « وأغذق إذخرثها » أى صارت له عذوق وشعب .
وقيل : أَعْدَّق بمنى أزْهَر . وقد تكرر المذق والمذق فى الحديث ويفرق ينهما عفهوم
الكلام الواردان فيه .

إعذله (ه) وفى حديث ابن عباس « وسُئل عن الاسْتحاضة فقال : ذلك الماذل
يذو » العاؤلٌ : اسم العراق الذى سيل منه دم الامْتحاضة » ويفلذو : أى ينيل ٠.‏

وذكر بعضّهم « العآذر » بإلراء . وقال : المآذرّة : الرأة الستحاضّة » فاعلة بممنى مفمولة »
من إقامة العذر . وَلو قال : إن العأذر هو العر'ق نفسّه لأنه يقوم بسدْر الرأت لكان وجَها .
والمحفوظ « العاذل » باللام ..

(عذم )4 (ه) فيه « أن رجلاكان يران فلا يرث بقوم إل عَدَمُوه » أى أَحَذوه
بألسنتهم . وأصل العذم : العضّ .

#*# ومنه حديث على « كالاب الصرئوس ذم بفمها وتخبط يدها 6 .

ومنه حديث عبد الله بن عمرو بن العاص « فأقبَل على أنى فَعذ مني وعضّى بسانه » .

إعذاهج (ه) فى حديث حُذيفة « إن' كنت لابن نازلا بالبمثرة فانزل على عَذَوَائها ؛

ولا تب ل سَرّتها » جع عَذَاة . وهى الأرض الطييبة القربة” البعيدة من الميأه والسباخ .
9 باب العين مع الراء 4

(عرب 4 (ه) فيه « التَّيبُ يرب عنها لسانها » هكذا يُروى بالتخقيف » من
أعرتب . قال أنو عبيد : الصواب « يُمرتٌب »© يمنى بالتشديد . يقال : عربت عن القوم إذا
تكامت ععهم .
وفيل : إن أعرّب عمق عراب : يقال : أعرب عئه لسأنه وعرتب .
1 ان . لك ٠‏ ماسم شاه
قال ابن قتيبة : الصواب « يمرب عنها » بالتخفيف . وإما سمى الإعراب إعراباً لتيينر

آ#ه

وإيضاجه . وكلا القلين تان متساويتآن م( ععقى الإبانة والويضاح 3

(١)فى‏ الحروى : « التي 6 .

5 5-5

[ه] ومنه الحخديث « فإما كان يمرب عا فى قلبه لساله » .

(ه) ومنه حديث التَيْمى « كانوا بَسْتَحبُون أن بِلقَنُوا الصّىّ حين يعيب أن يقول :
لا له إلا الله » سبع مركات » » أى حين ينطاق ويسكم

(ه) ومنه حدديث عمر ( مالك 8 اريم الرجّل 8 أعراض الناس أن لا مر بوا
عليه » قيل : معناه الجَْيين ا : أى ما متنك أن تصرحواة بالإنكار ولا تساترثوه ٠.‏
وقيل : الثهر يب" : النم” والإنكارٌ . : افيد والتقبيعة” .»من عرب عكر 'ح إذا قسد.

(ه) ومنه الحديث « أن رحلا أنآه فقال : إن ان أى عر ب بطنه » أى فسّد.
فقال : اسقه عسلا » . 1

ومن الأول حديث « ااسّقيفة أغر مم أحسانا ) أى نيشم وأء صَحُوْم :

زه) ومنه الحديث « أن رَجُلا من اللشركي نكان يس النبى” صلى الله عليه وسلٍ » ققال له
رَجْل من المسلدين : والله لتَكُفن عن شَنْه أُولأَرَخَلتكَ بسَيّى هذا » فل هد إلا اسْتمرابا ‏
أمل عايه قَضّر به » وتماوى عليه اشر 3 ن فَمَتلُوه » الاستمزاب : الإلخاش” فى القول .

(س) ومنه حديث عطاء « أنه كه الإغْرّاب” للتخرم » هو الإفْحاشُ فى القول
والركقثٌ » كأنه اس موضوع من التَمرْ يب والإعراب . يقال : عرتب وأعرب إذا خش .
وقيل : أراد به الإيضاح والتَضْر يم لحر من الكلام . ويقال له أيضا : العرابة » بفتح
العين وكشْرها :

(ه) ومنه حديث ابن عباس « فى قوله تعالى « قلا رَقَتَ ولا فُسُوقَ » هو العرّاية
فى كلام العرب »6 . ش ظ

(ه) ومنه حديث ابن الزبير « لا تل العرتابة للنتخرم » . 00

زه ] ومنه حديث بعضهم « ما أوتى أحَد من ٠‏ مُعارية النساء .ما أوتيئه أنا » كله أراة
أسْباب الجاع ومُقدّماته . ا

5000 على ١‏
)١(‏ بعد هذافى الهروى : « وإنما أر اد : مايمنعكم من أن تعر بواء ولا : صلة [ زائدة | ها هنا » .
(55_النهاية ب

(ه) . وفيه « أنه ممى عن بيع العربان 4 هو أن يَشْتَرَىَ | سلعة ويَدْقَم إلى صاحبها شيع
على أنه إن أَمْضى البِيمع: نرب من المن ؛ وإن لم مض البي كان لصاحب السّلمة زوم ير عه
الشترى . يقال : أعرب فى كذا » وعرتب » وعر'ين » وهو عربان ؛ وعر' بون » وعر بُون . قيل :
سس بذلك لأنّ فيه إعرتاب لعقد البيع : أى إضلاحاً وإزَّالة فسادء لثلا كه غيره باشتراله
وهو بيع باطل” عند الفقّهاء » لما فيه من الشرط والقرّر . وأجادء ألمّد . وروى عن ان عمر
إجازته . وحديث المهى متقطع .

(سه)2 ومنه حديث عمر « أن عامله بمكة اشترى دارا للسّحْن بأزبعة آلاف » وأعربُوا
فها أريسمائة » أى أسْلُوا » وهو من الم بان .

[ه] , ومنه حديث عطاء « أنه كان ينهى عن الإعراب فى الي 6.

لها اوفيه .« لا تتشتوافى خواتيمكم عَرَبِيا » أى لا تن تتقشوافها : يد رسول اله
أنه كان تمش ) حالم رالبى صلى الله عليه وسيم .

(ه) ومنه حديث مر : لا تنقشوا فى حَواتيمكم العربية 4 وكان ابن عر بكراه أن
يتقش فى اهام القرآن .

3 وفيه « ثلاث من الكبائر ٠‏ مها التعرثب بعد الطخرة © هو أن سود إلى ابأدة وي
مع الأعراب بعد أن كان مها جراً ٠‏ وكان من رَحَمْ بعد المدرة إلى موضعه من غير عذر
يعدونه كالمراتت .

ومنه حديث ابن الا اكوع « لا قل عمان حرج إلى الرَبذة وأقام بها ء ثم إل
دخل على الحجّاج يوما فقال له : يابن ال نوع ارتدذت على عَقبَيك وتمربت »© ويُروى
باز الى . وسيجىء .

ل ومنه حديثه الآخر : تل فى خطبته

أجر” ليس بأغ راي

جمل الاجر ضد الأعرابى” . والأعراب : ساكو البادية من المرّب الذين لا يمون فى

الأمصار ولا يلوا إلا لماجقر . والمربُ : اسم لهذا الال لوف من الناس .. ولا واحد

له من لفظه . وسواك أقام بالبآدية أو لين . والتنسب ب إلمهما : أعر الى وعرلى .

دا" لد

(س)2 وفى حديث سطيح « يَدُودُ خيلاً عراب » أى عرّبية مَشمُوبة إلى المرّب ء فقوا
بين اليل والدّاس »ء ققالوا فى الناس : عرب وأعراب » وفى الخيل : عراب

(س)2 وف حديث الحسن « أنه قال له البَكَُ : ما تقول فى رجل رُعف فى الصّلاة ؟ ققال
اسن : إن هذا بمب الناس » وهو يقول رُءف ! » أى هم العرّبية و يَلْحَن

(س) وفى حديث عائشة « فاقد, روا قَدْرَ رَ الجارية العر بة «( فى اخر به على البو " : فأما
لعب - بطمتين - لمع عروب » وهى المرأة اللسناء المتحبّة إلى رَوْجها .

(س) وفى حديث | الجمة « كانت نسَصّ عروبة » هو ام قدي لما » وكأنه ليس
بعرَبى . يقال : : يوام” روب © ويوم العروبة . والأفصَّحٌ أن لا يَدْخْآَا الأألف واللام” . وعروباء :
اسم السّماء السّابعق .
(عرج) عق أسماء الثّتعالى « دو امارج «ى المعارج : الصاعد والدرج 5 واحذها : معرج 2
بريد مُعارج اللائئكة إلى السّماء . وقيل المار ج : القواضل. المآلية . والعرُوج : الصّعود » عرج
بعر عردوجا . وقد تكرر فى الحديث .

ومنه المُراج . وهو بالكسر شبه الس : مشمآل» من العروج : الممود » كأ نه ]له لهك .

* وفيه من شرج أو كمأ حبس فايَجْزٍ مثلباً وهو حل » أى فليقض مثلبا » يعنى الج .
يقال : :ارج إعراج ء عرجانَ7'؟ إذا غمرٌ من شىء أصابه ٠‏ وعرج يرج عرّجا إذا صار أغعرج م » أوكان
خلئَة فيه . الى أن مَن أحَصرة مض أو عذة فعليه أن يبعث هذى ويواعد الحأمل يوم
بتينه يذتحها فيه . فإذا ذْيحت حل . والضمير' فى « مثلها » للنسيكة .

(س) وفيه« فر أعَرج عليه » أى تم ول أحَتَبس .

وفيه ذكر « المرْجُون » وهو المُود الأضّفر الذى فيه كَمَارِي المذاق » وهو قُعْلون »من

الانصراج : الانمطآف » والواو والنون زائدتان » وجمْعه : عرّاجين .

ل

( )فى الأصل: « عرحاً » وأثبتنا مافى | واللسان ء والفائق ١9/2‏ .

لداعو سد

*# ومنه حديث المدذرى” « فسمغت تحر يكا فى عَراجين البَبتٍ » أرادَ بها الأعوادَ التى فى
سقف الببت » شمّهها بالمراجين

وفيه ذكر ) العراج ) وهو بفتح العين وسكون الراء : ا جامعة” من 5 ل الفراع »عل
أيام من المدينة .

(عرد) * فى قصيد كمب . -

* ضراب إذا عرد الستود التنابيل” *
أى قَدُوا وأعرضُوا ٠‏ ويُروى بالفين المجمة » من التغر يد : التطريب .
(س) وف خطبة الحجاج :
* والقوس. فهها ور عرو

عرو الضم والتشديهر : الشديد من كل شىء . يقال : وتر” عرف وعرثل .

(عررةه [ه]فيه”؟ دكان إذا عار من الليل قال كذا وكذا » أى إذا استيقظ ع
ولا يكونٌ إلا بقظة مكلام ٠‏ وقيل : هو عطى وأن”" وقد تسكرر فى المديث .

[ه] وفى حديث عايب 1 نا كَتب إلى أهل مكة ينرم مير رسول الله صلى الله عليه
وسل | لمهم » فلدًا عوتب فيه قال : "كنت رجلا ريا فى أهْل مكة » أى دخيلا غريبا ولأ ثن من

٠ -‏ اله 0 مال 2
صميمهم ١‏ وهو فعيل ععنى فاعل » من عررته إذا اتنته تطلب معروفه .

#

*# ومنه حديث عر « م نكرت ليا وعريراً فى قوم قد عقلوا عنه وتصروه
قميراثه هم ».

(ه) وى حصديث عر « أن أبا بكر أعطاه سيق ٠‏ عل قتزع عم الحلية وأتاه سباء وقال :
أتبتك مهذا لما يدرك من أمُورٍالئّآس» يقال : عرءه واغْتره » وعراه واعتراه إذا أتاه بت صَالمروفه,

(1) أخرجه الهروى واللسان من حديث سامان الفارسى رضى الله عنه .
() زاد الهروى : « وقال قوم عل 6 .

- غ0

والوجه فيه أن الأصل : يمك » فقت الإدعَامَ » ولا تمىه مثل هذا الانّاع إلا فى الشُمْر .

وقال أبوعبيد :لا أحْسبه تخفوظاً » ولكتّه عندى «لما يَمرمُوك » بالواو : أى لما ينو بك
من أُمْرٍ الناس ويلرّمك من حَوائجهم » فيكون من غير هذا الباب .

ومنه الحديث « فأ كل وأطُم القرنم ولد » .

*# ومنه حديث على « فإن فهم قانعا ومعكّنًا »4 هو الذى يتعركتض للشؤال من غير طَلب .

(ه) 2 ومنه حديث أبى موسى « قال له علىة » وقد جاء يود ابتّه المسن : ماعركنا بك نما
الشيخ ؟ » أى ماجاءتا بك ؟ .

*# وى حديث عمر «( الهم إلى بأ اليك من معركة اش )هو أن ينزلوا بقوم في كلوا
من زروعهم غير عل . وقيل : هو قتآل الجيش دون إذن الأمير. والمرتة : الأمر” القبييح الكروه
والأدّى » وهى مَفْعَلة من الع .

(ه) وفى حديث طاوس « إذا استعر عليسكم شى؛ من التَمّ » أى ذل واستهى » من
المرارة » وهى الشدة والكيرة وسُوه الاق .

(ه) وفيه «أنّ رجلا سأل آخَر عنمئزله » فأخيرءأنه ينزل بين حيّين من المَرب » ققال :
أت بين المعرة واخجرة » الحرتة التى فى الشّماء : البياض؛ المعروف ؛ والمعرتة : ماوراءها من ناحية
القطي التُمالى » ميت معر”ة لكر ة التجوم فيها » أراد بين حَيّين عظليمين كسكثر ة الثجوم . وأصل
مره : موضم الم » وهو اتمرب » وطذا موا السماء الجرباء ؟ لكثرة الشيُوم فيها » شما بالجرب
فى بدن الإنسان .

(س) ومنه الحديث « إن مُشترى التّخل بشترط على البرئع ليس له ممرارٌ » هى الى
يصيمها مث العرت » وهو اجرب .

(س)2 وفيه « إيا ك ومُشآرة الناس فإنها تظهر” الرّة » هى القذّر وعَذْرَة الناس ءفاستعير
للتساوى وأكتااب .

(ه) ومنه حديث سعد « أنه كان يمل أرضه بالمر: » أى يصلحها . وى رواية «دكان

ينيل مَكيال عرة إلى أَرْضٍ له بمكة » .

ااذه لد

1 م > .8 و د
ومنه حديث إبن عمر « كان لا يعت أرئضه » أى لا يز بلها بالعرةة .

5 . ثم ., مها كه ل ير ص" 0
(ه) ومنه حديث جعفر بن جمد « كل سبع عراتي من له عدر معرورة »© أى غير

. . 8 اتريى 2 وس إلى ضيه حا سم سه 58 ,مور
(عرزم » (س) 2 حديث النخمى « لا تجملوا ق برق لينا عر زميا «( عررم

00 و3 5-5 م ٠.‏ ل 0 6م 2010-0
جَبّانة بالكوفة تسب اللبنَ إلبا » وإماكر هه لأنها مواضم أحداث النساس وتختاط
لبنة بالتّحَاسآت

#عرس » ( س )فيه كار * إذا ع رأس ليا ل تود ليعة 8 وإذاع, عرّس عند الصبحر

تصَب ساعده لصب ١‏ ووش وس على كن » التَهر يس : نزول المسَافر آخر الليل تَزلة للنّوم

ولتم

والامتراحة » يقال منه : عرس برس ريسا . ويقال فيه : أعرس » والْمرئس : موضم” لتر يس»
وبه 9 ى معرس” ذى الحليفة عراس به النى” صل الله عليه وس وصلى فيه البح تم رّحل.

وقدتكرر فى الحديث .

وف حديث أبى بَّحّة وأم سك « قال له الننى صلى الله عليه وس أغرسطي” الليلة ؟ قال :.
نتم » أعْرس الرجل فهو مُمْرِس إذا دَخَل بامرأته عند بنايها » وأراد به هاهنا الوطء » فتاه
إغُراسا لأله من توابع الإِعْراس » ولا يقال فيه عرس

'(ه) ومنه حديث عمر « نهى عن مُبمعة الحجّ » وقال : قد عات أن رسول الله صلى اله
عليه وس كله » ولك كَرطت أن يعوا مها مين » أى مُلِيْنَ_ينسآئهم .

(س) وفيه « فأصبح عروسا » يقال الرجُل عَرأوس كا يقال لار'أة . وهو م ما
عند دخو ل أحدها بالآخر .

* وفى حديث ابن عمر « أن امرأة قالت له : إن ابْدَي عر يس » وقد عمط شمرثها » هى
تمي المَرُوس ء ول تتلحقه تاد التأنيث وإ نكان مؤنئا ؛ لقيام اكذر'ف الرابع مقامه . وقد تكرر
ذ كر الإغراس والعرس والعروس .

[ه] ومنه حديث حَمّان « كان إذا ذعِى ار قال : أَفيعرس أم خراس ؟»
ريد به طعام الولية » وهوالذى يعمل عند الورس » يسَعى عرسا باسم سيبه .

/ؤه”* د

إعرش 4# (ه) فيه« امت التررش لوت سعد » العر'شْ هاهنا : المنازة» وهو سر بر
الَيت» واهتزازه فر َه هه ل سعد عليه إلى 107 فنه .
اذ 35-79 ضاء 4 2 7 تن - 5 2 -. -.
كيل : هو عر'ش الله تعالى ؛ لانه قد جاء فى رواية أخرى : « اهيز عرش ال رحمن لموت سعد »
وهو كناية عن ارتهاحه تروحه حين صعد به 4 لكر امته على ريه ٠.‏ وكرة من خخ لآمر وارتاح

2

عنه ققد اهيز له ,

وقيل : هو على حَذْف مضاف تقديره : اهتر أهل” المراش بقدُومه على الله ؛ لا رَأُوْا من
مزْلقه وكرامته عئذه .

* وفى حديث بَلاء الوحى « فرَّقمت رَأُمى فإذا هو قاد على عراش ف الهواء » وف رواية
« بينَ السماء والأرض » يَعنى جبريل على سير .

(ه) ومنهالحديث « أو كالقتريل اماق بالمَرْش » العر'ش) ها هنا : السّقّف » وهو
والعريش :كلة ما يستظلة به . | ا

5

(ه) ومنه الحديث « قيل له : ألا تَبنى لك عر يشا » .

# والحديث الأخر « كت أسممٌ قراءة رسول الله صلى الله عليه وس وأنا على
عرش لى .

# ومنه حديث سبل بن أبى حثمة « إ وحدات ستين عر يشا فألقينت لم من خَرصمها
كذا وكذا » أراد بالعرش أهل البّبتَ ؛ لمم كاد نوا بأيُو ن التخيل فيسُون فيه من سَمَفه ميل
الكُوخ يمون فيه يأ كلون مله تمل الرثطب إلى أن يضرم .

(ه) ومنه حديث سعد « قيل له : إن مُعاوية يمهانا عن ملثمة الحج » فقال : متنا مع
رسول الله صلى الله عليه وسل » 0 بالعرش » العرّش : جمع عريش » أراد د عرش مكة »
وهى بيوسها ؛ بنى أهم م تمتهوا قبل إسّلا

وقيل : أراد بقوله « كافر » ل ؛ يعنى أنه كان ْنا فى يبوت مكة .

والاوّل أشبر .

إرء” ل

(ه) ومنه حديث ان عمر « أنهكان مل الابية إذا تظر إلى عروش مكة » أى بيو
ومعيت عروشا ؛ لأنها كانت عيدانا نب ويل عليهاء واحذها : عراش

(س) وفيه « لخجاءت ره خعات :. تراش 6 الثعر؛ سُ : أن ”7 تفع وتظلل يجناحيها
على مَن تحلها . ٠‏

(ه) وف حديث مَقْدَلأبى جهل « قال لابن مسعود : سَيفّك كبام فحُذ سيق فا مز به
رَأمى من عرشى » العراش : عر'ق فى أصل العئق .

وقال الجوهرى : « العرش .[ بالضم ] أحد عرشي المق » وها أمتآن مُتطيلتان فى
ناحيقي اعد 6 .

لإعرص 4 (ه) فى حديث عائشة « نَصَبْتْ على باب حجرت َبَاءة مقدمَه من غَزَاة
يبر أو تَبوك » فتك المَراص حتى وقم بالأرض» قال الهروى : الْحدّثون ترووثه بالضاد العجمة»
وهو بالصاد والسين » وهو حَشّبة ُوضع على البّيت عاضا إذا أراذوا َسْقِيقه » ثم تُلقَى عليه أطراف
اتفشب القصّار . يقال : رصت" البيت ريصا .

وذكره أبو عبيد بالسين » وقال : والبيبت الممرتس الذى له عر'س » وهو الائط مل بين
حائطي البيت لا يبل به أقصَام .

والحديث جاء فى سنن أبى دَاوْد بالضاد المعجمة » وشرّحه اعأطابى فى « اللمالم » . وفى « غريب
الحمديث » بالداد الهملة . وقال : قال الراوى : العراض » وهو غلط .

وقال الزمحشرى : إنه المراص » بالمبملة » وشرح نحو ما تقدم. قال: وقد روى بالضاد الممحمة»
لأنه يوضم على لبت عَر'ضا ا

(س) ونى حديث شن « فى عَرّصات جَنْجَاثْ » العررصات : جم عر'صة » وه ىكل
موضع واسع لا بناء فيه .

لإعرض 4 (ه) فيدد كل لي على الم حرام ؛ دَمُه ومأله وعر'ضه » العراض

. من الصحاح‎ )١(

8و”* لد

موضم المدح والناّم من الإنسان 0 سواء كان ف سه أو ف سلقة »أو من امه أمرله ٠.‏
دبي مه ل وهس مه

وقيل :هو حا نيه الذى يصونه من نقسة وحسيه 4 ومحأمى عنه أن ” بنتقص و يشلب

وقال ابن قتدية : عراض الّجل : تمه وبدانه لاغيرث .

سه ع 4 8 5-9
(ه) ومنهالحديث « فن اق الشمّهات اسكبراً لد ينه وعر'ضه » أى اختاط لتقسهء لاتموز

له

(ه) ومنه حديث ألى الدرداء « أقرض من عر'ضك ليوم فرك » أى مَنْ' عابك وذَّمّك
0 م 3 0 ىبد 025 1 - 1
فلا نحازه » واحهله قر'ضا فى ذمته لتستوفيه منه يوم حاءتتك فى الهيامة .
. 2 واع ورك سس - 0 مااع كاش 0-2
(ه) وفيه « لى الواجد محل عقوبته وعر'ضه »© أى لصاحب الد ين أن يمه ويصفه

لمسوءع القضاء
و

(ه) وقيه )2 إمت أغراضكم عليكم حر ام كحر'مة يويك هذا «( هى - جمم الءراض
الذ ثور ألا على اختلاف القول فيه .

ا
اس سال

) هه ( ومنه حديث صفة أهل المئة « إعاهو عرق كَرى من أغْ رارضهم مث امك 6 أى
من مُعاطف أبدَانهم ؛ وهى الْوّاضم التى تعرّق من الإسد .

ومنه حديث أم” ساة لعالشة « عض الأطراف وَحَفْرٌ الأعْراض » أى إن لاخفر والصون
كك .8
بساكرن ٠‏ وبروى بكسر الهمزة : أى رضن ما كر 4 أن يتقلر'ن إليه ولا فتن كوه .

#-ه
رس

(ه) ومنه حديث عمر لاعحطيئة «فا ئد فت 5 بأغراض السامين » أى الى بذْمهم ودم

أسلافهم فى شفرك .

»*# ومنه الحديث « فإذا عرض وجهه مسح » أى جا نبه :

[ه] والحديث الآخر « قدت إليه الشَرَاب فإذا هو يش فقال : اضرب به
عراض الخائط » .

(ه) ومنه حديث ابن مسعود « اذهب بها فاخلطها ثم اننا . مها مرى. عر'ضها » أى
من جأرنبها .

ز*ه] ومنه حديث ابن اللنفيّة « كل ابن عراضاً « أى اشتره من وجَذته ولا تسألع, نْ
مله من مُسْل أو غيره » مأخوذ من عراض الشىء » وهو ناحيثه .

ومنه احديث الحج 2 فأتى سر الوادى فاستع رَضمها » أى أتاها من جا نمها ام .

(ه) وفى حديث تمر « سَأل عرو بن معد كرب عن لد بن جَلِرٍ فقال : أوائك فوارس
أعر اضناء وش شفاء أمْراضنا » الأعْراض : جمم” عر'ض ».وهو التّاحية : أى مَحْمُون نواحيناً وجها تنا

ن تف المدوء أو جمع عر 'ض » وهو الجيش” » أو جمع عر'ض : : أى يَصُونون بلائهم”©
عن اضنا أن تل وتعابَ .

) ه) وفيه « أنه قال أعدى ن حانم ٠‏ إن وسَادك مر يض” » وى رواية « إنك أمر يض
الما » كن بالوسّاد عن الام ؛ لأن التّائ يتوسَّد : أى إن نومك لطَوِيل كثير” ٠‏

وقيل : كَل بالوسّاد عن موضع الوسّاد من رَأسه وعُنقه » ويشبدُله الرواية الثانية؛ فإنّ عرض
الهم كناية ع ن امن .

وقيل : أراد مَن أ كل مم الصبح فى صَؤْمه أضبّح عر يض الها ؛ لأن العدّوم
لا يوكثر فيه

. 1 5 ا 37 م م لالد 4
زء ( وفى حديث أحد « قال للممبز مين : لقد ذهام فهاعر يضة » أى وأسعة .
28 1 - 52 ره

)010 ىُّ بعص النسخ 0 ببلاد؟ « أفاده مصعدح الأصل ٠.‏

51١١

(ه) ومنه الحديث « لكن أقصّرات الشطية لقد أغرّضت السألة » أى ج حجنت" بالخطبة
قصيرة » وبالسالة واسعة كثيرة .

(ه) وفيهم السك الوظليفة افر بضة » ولك العأرض” »العارض :ار 3 .وقيل :م ىالتى أضَاءها
كسْر» يقال : عرضّتٍ الثَاقة إذا أصابها 1 قة ار أى إنا لا تأخذ ذات العيب فضي بالصّدقة.
يقال : بو فلان أ كأ لون لاعوّارض إذام يَتْحَروا إلا ماعرض له مر ض أو كسرء خو'فا أن ينوت
فلا ينتَفمُون به والعرب كُمَيّر ب كله :

«# ومنه حديث كتادة قُّ ماشية اليم « لصيب من رسْلما وعوارضها 6 .
ومنه الحدييث « أنه بعمث يدان مع رجُل » فقال : إن عرض ا فاتحرها » أى إن أصايبا
مرض أو كسسر. ش

(س) وحديث خديحة «أخاف أن يكون عرض له» أى عرض له الجن » أو أصابه
منهم مسر .

(س) وحماديث عبد الرحمن ان ار بير وزوحته « فاغترض عنها » أى أصابه عارض من
مَرَض أو غيره مَتّعه عن إثيانها .

(س) وفيه « لا جاب ولا حَبَبَ ولا اعْترَاض » هو أن يغترض رجُل” بفرسه فى الس ماق
فيدخل مع اتلي|

(س)2 ومنه حديث سراق « أنه عرض لرسول الله صلى الله عليه وس وألى بكر الفرس»
أى | عرض" به الطرء ب عتعيها من المسير

(س) ومنه حديث أبى سعيد « كنت مم حلي صل الله عاسيه وسط فى غرُوة » إذا
رَجُل يقرب قرسا فى عراض القوم » أى يرث حذاءمم مُعارضا لهم .

(س) ومنه حديث المسن بن على « أنه د كر تمر فَأحَلَ 1 ليد فى ع راض كلامه »
أى ف مثل قله ومع لله .

(س) ومنه الحديث« أن رسول الله صلى الله عليه وسلٍِ عارّض جَدَازة أبىطا لب » أىأتاها

مُتر ضًا مر: ن بعض الطر يق وم ينبّعه من مَنزْلة ,

-5آ١5‏ ل
ومنه الحديث «إن جبريل عليه السلامكان بْمَارِضّه القرآن فى كل سَنق مره »
وأنه عارضّه العام مركتنين » أى كان يُدَارسّه جميم ماترّل من القرآن » من الْمَارَضْة : القابلة .
*# ومنه ( عارّضت الكتآبة بالكتاب» أى قا بلته به.
(ه) وفيه « إن فى الْأريض لمتدُوحة عن الكذب » الْماريضُ : جمم معرّاض » من
لمر بض » وهو خلاف التَصْرِيم من القول . بقال : عرفت ذلك فى معْ راض كلامه ومغرتض
كلامة ؛ ذف الأاف » أخرجه أبو عبيد وغيرأه من حديث عمرَان بن يل وهو
حديث مرفوع” .
* ومنه حذيث عمر « أما فى العأريض ما يذنى اشر عن الكذب؟ »
ومنه حديث ان عباس « ماأحب عر يض الكلام 2 التعم 6.
(ه) ومنه الحديث« من عرتض عرئضنا له أى من عرتض بالقَذْف عرتذنا له بتأديب لا
سبلم الحد - ومن صرح بالقذف حدذناء » .
(س) وفيه« من سعادة للرء خفة عارِضّيه »امرض من اللحية : ما بيذي ت على عرض الاح
فوق الذكرن . ظ
وقيل : عارضاً الإنسّان : صَفْحَتاحَديه. وخفهم ا كناية عن كثرة الذكرظ تعالى وحر كتهمابه.
كذاقال اعلطابى . وقال [ قال ]29 ابن السَكّيت : فلاث حَفِيفُ الشمَة إذا كان كليل
الّؤال للتّاس .
0 وقيل:أراد مخفة المأرِضّين خَقَة اللّذية » وما أراه مناسيا .
(ه) وفيه « أنه بمعث م سل لتتظر امرَأءَ » فقال : تَمّى عوارضّها » الموارض :
الأسنانُ التى فى عرض الم 0 » وهى ما بََيْنَ الثّنَايا والأشراس » واحدّها عارض » أمرهاً يذلاك
لبور به تَكْهتها . ظ

*# وق قصيد كعب :

. وكذلك فعل الحروى. (0) من ا واللسان‎ )١(

(ه) وف حديث حر وذ كر سيأسته فقال : 2غ واضر ب العروض 6 وهو بالفتح من الوبل
3 1 عم 00007 ا 0-4 5
الذى 0 اخحد عينا ومهالا ولا رم الملححة . كول : أَضرٍ 9 اح تى اود د إل الطر 06 8 حهله مثلا امسن
سياستنه للذمة 00 ,

(ه) ومنه حديث ذى البجادين مخاطب ناقة الننى صلى الله عليه وس

لح

أمرتضى مَدَارِجا وسُويى دض | الو رَاء لتْجُوم
3 سوسس اس 2 7 2 ش
أى خدذى بعنه ة وبسْرة» وتَشَكَى الثنايا الفلاظط ٠.‏ وشمّها بالجورّاء لأنها ” ا معتر صة ف السماءء
كن
لأا غير مْتَقيمة الكو اكب فى الصُّورة .
8# ومنه قصيد كعب:
ع رمم د

د مد خوسة قذفت بِالتْحضٍ عن عن عراض 7" د

أى أمها تسترض فى مر'لعها .
وفى حديث قوم عاد « قالوا : هذا عأرض” مطر “نا » العارض : السّحاب الذى يمترض
فى أفق السهاء ٠.‏

سا ما

(س)2 وف حديث أبى هريرة « فأخذ فى عر وض و آخر » أى فى طريق آآخر من التكلام .
2 8 - 000 ره 5-5
والعروض : طريق فى عرض الجبّل » والكان الذى يُمارضك إذا سرت .

(1) فى الأصل : « سياسته الأمة » وفى ١‏ : « سياسة الأمة » والمئدت من الهروى والاسان .
(0) الرواية فى شرح ديوانه » ص؟١‏ :
* عَيْرانة فذقت فى الحم عن عرض »
ويلاحظ أن ابن ال ثير لم بذ كره فى مادة « دخس » على عادته » بل ذ كره فى مادة « عير » .
قال صاحب القاموس : الدخيس : اللحم المكتيز السكثير . والدخس » بالنتم : الإنسان
التارٌ الكتنز .

15١

(س) ومنه حديث عاشوراء « فأمَر أن انوا أغل المردوض » أرَادَ من بأ كناف
مكة والمدينة . يال لمكَّة والمدينة والمن : المَرُوض » ويقال للرتساتيق بأرض الحجاز : الأغراض »
واحدها : عراض » بالكسر

*# وى حديث أبى سفيان « أنه خرج من مكة حتى تبلغ ار نض 6 هو لضم العين مصكّر
واد بالدينة به أْمْوَال لأهْلها .

* ومنه الحديث الآخر « سَاقَ خليحاً من المريض » .

ول م و سلما اخ ل عل 1 0
0 سس وكيه « ثلاث فون البركة ؛ ممون البيع إلى أجل 4 والمعارضة «( اى بيع العر ص
بالراض» وهو بالسّكون : الَتَاعٌ بالمتاع لا تقد فيه . يقال : أخذت هذه السّامة عر'ضاً إذا أغعطيت
6 مقا بها ساعة أخر ى.
(ه) وفيه « ليس الغتى عن أكثرة امرض » إنما الغنى غَنى تى النفس » المَررَض بالتحريك :
مَتاعٌ الدنيا وخطامها .
(ه) ومنه الحديث « الدنيا عرض حاضر يأكل” منه لبي والفأحر » وقد تكرر
فى الحديث .
زهق 2 أو م إء 00 ل
(ه) وك اكتابه لأقوال شيو 0 ما كان للم من ملاك وعر”مان ومز أهر وعرضان «
اله رأضان07©) : جمعم العريض ؛ وهو الذى كَّ عليه من لعن سنة » وتناول الشحر والنبت براض
شدقه » وهو عند أهل الححاز خاص الى ممها 04 ويجوز أن يكون مع العراض 4 وهو الوادى
الكثير الشحر والنخل
# ومنه حديث سلهان عليه السلام ( أنه حك فى صاحب الم أنه يأ كل مر
لها وعراضآيها ».
على ل 2 ومسة هه 2
(س)2 ومنه الحديث « فتلقته امرأة معها عر يضان أهدهما له » ويقال لواحدها: عروض

أيضا »ولا يكون إلا كك

(١)فى‏ الهروى : « شنوءة » . (؟) التراضان ؛ بالكسر والضم .كاف القاموس

هؤ” ا

او

+ عه شرن الم" امسر 00 1 3
(ه) ونىحديث عد « إلى أرمى بالمعراض فيدر ق؛ » المراض بالسكسر : مهم بلا
رش ولا نصل 4 وإعا الصدب لعراضه دون حده ٠.‏

مم له

هم ا وفيه 2 روا اتن 9 ولو عو لع ر صو نه عامه «ى اأى لسعو عليه بالعرض

(س) 5 حديثث حديفة )0 5 رض ان على القلوب ع عر ص الخصير « أى تو ص
عامها و شط 3 بط اخصير . وقيل : هوو من عر 'ض ادير بيمن يدى الخّاطان لإظهار م
واختبار أخواهم

م وعد
) هه / ومعة حديث مر عن أسيفع <هينة 00 ادا كن معر 7- ع«( شر د 527 رص عرض : : أى

اعترض سكل من ن يقرضه . يقال :رض لى الشىء ‏ وخر ض » وتخرتض ؛ واعترض معت .
وكيل :راد أ أله ! ذا قيل له : لا تمدن » فلا قبل ؛ من ن أعرّض عن الشىء إذا وَلآه ظ َه

باهم

وقيل : أرَادَ مم ضاً عن الأداء .

(ه) وفيه « أن رقا من تحار للسادين عرتضوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر
ثياباً بيغا أى أَهْدا لها . يقال : عرظت الرجل إذا أَهْديت له . ومنه العراضة » وهى هدية
القآدم من سفره .

[ه] ومنه حديث معاذ « وقالت له امرأته» وقد رجم من تله : أبن ما جئت به مما
يأتى به العمال من عراضة هلهم ؟ 0 .

وفى حديث أنى بكر وأضيافه «قد عر صو | فأبوا» هو بِتَحْفيف الرتاء على ما لم سس فاعله»
ومعتآه : أطْعمُوا وقدّم ط | العام .

(ه) وفيه « فاستعرضهم اكذوا وارج » أى قََلوم من ن أى وَجْه و أمكتهم ولا يلون
من قتلوا .

(س) ومله حديث الحسن 0 أنه كان لا يتا 7 من قتل الخر ورك" الستَمرض « هو الذى

و2

يِسبّرض الناس يقتلم .

(س) وفى حديث عمر « تدعون أمير المؤمنين وهو معُرتض لكم » .هكذا روى

0

بالفتح . قال المربى : الصواب بالكسر . يقال : أعرّض الشىه يُمْرض من بيد إذا ظهر : أى
تدعو نه وهو ظاهر” لكم إ!
(س)2 ومنه حديث عمّان بن ألى العاص « أنه رأى رجلا فيه اعتراض © هو الظوور
والدُحُول فى الباطل و الامتتاع من المق . واءترض فلان الشىء تكلفه .
(س) وف حديث مرو بن الأهر « قال للربْرقان إنه شديد العارضة » أى شديد
الناحية ذو حَإْد وصرامة .
(س) 2 وفيه « أنهرفع لرسول الله صلى الله عليه وسلٍِ عاض الهامة » هو موضع معروف.
*# وق قصيد كمب :
0 را طامس الأعلام تهول #
هو من توم : بير عر'ضة لاسفر :أى قوئةٌ عايه . وجعلتة عُرضة لكذا:أى نصبته له .
(ه) وفيه« أن الحجَا كان على العُرض وعنده ابنعمر » كذا روىبالضم ٠.‏ قال الكر'بى :
أظته أراد العروض : حَمْم العراض » وهو اليش .
(عرطبة (ه) فيهه إن الله يغفر لكل مُذْنب إلا صاحب عَرطبة أو ثُوبة »المر'طبة
الفنتح والضم : المُود . وقيل الطأثيئور .
(عرعر »م * فى حديث نحى بن اعمر ( والمدىة لعر'عركة الجبل 0 ع ر'عرة كل شىء الم :
رأسّه وأغْلاه .
عرف 4 #قد تسكرر ذكر « العروف» فى الحديث؛ وهو اسم جامع” لكل ماعُرف من
طاعة اله والتقرتب إليه والإحْسآن إلى الدّاس » وكل ' ماندتٍ إليه الشرع ومهى عنه من الْمحّنات
والْقببّحات » وهو من الصّفات النالبة : أى "أدر” معرثوف بين النّاس إِذَا َه لا ينكرونه
والعروف : التَصَفَة وحن المدّحبة مع الأهل وغيرمم من التاس . والْنكر : ضد ذلك جيعه .
[ه] ومنه الحديث « أهل المعرُوف فى الدنيا م أهل المعروف فى الآخرة » أى من بذّل

مَعروفه للباس فى الدنيا اتأم الله َاء معروفه فى الأخرة .

ااا
وقيل : أراد من يدل جَهَه لأحماب لالم التى لا تبلغ الحدود فيشّقع فيهم شَفمه لله فى أهْل
7 التواحيد ف الآخرة ٠.‏

وروى ع١‏ نان عباس ف معنا ه قال : يأنى أصعاب المعثك وف فى الدنيا يوم القيامة فيغفر طْ عع أوفهم»

2
7 595 ا هم

وتبقى حسنامم - جامة فيعطوما ن زَادت يه على حسناته فيغر له ويدخل النة ؛ فيجامع لم
الإحسان إلى الناس فى الدنيا والآخرة

* وفيه أنه قِرَأ فى الصلاة« وال رسَلات عُرئقاً » يدنى الملاتسكة أرسلوا للمعرثوف والإحسآن.
والعراف ضلُ الشكر ٠‏ وقيل أ رَادَ 7 3 أرْسآت مشتابعة تك عراف الفرس .

(س) وفيه«دمسن فمل كذا وكذا ل تَحد عراف الجة » أى ربحها الطيبة.

والعرثف : اليم

ان و

٠ 20 5‏ 0 كه 0000 سه ا يك ع © موه 5
ومنله حديت على« حيدا أرض الكوفة ءأَرْضسو كد مس _لة معروقة »)أىطيبةالعر'ف. وقد
تك رر ق فى الحديث ٠‏
(ه) وقيه « تعر ف ل الله: فى الرتخاء يعر فك فى الشدة » أى أحءله يمر فك
2 هه ٠.‏ ؟ّى هه 2 ٠.‏ ام 2 8 .
بطداعته والعمل فم أؤلاك من نعمته ء فإنه حازيك عند الشدة والمحاجة إليه فى
03 ىَ
الدانيا والآخرة .
. >ه 045 ه . لي
) هم ومئه حديث ث ابن مسعود ( فيقال م : هل نهر فون رع ؟ فيقولون : إذا اعترف لنا

05-08 59

عر “ناه «ى أى إذا وصف :: نئقسّه الصفةٍ حققه سا ع عَرفناه .

* ومنه الحديث فى تعريف الضالة « فإن جاء مَنَ بعترفها» يقال : عركف فلان”
الضالّة : أى ذ ها وطلب من ير فا » لخاء رَجُل يمْترفها : أى يصفبا بصئة /:
صالة :أى د وطنب هن عر فم » ساء رحل العسار قم : ى لصم لصه يعم

1 8 8 ك اسه ل ٠.‏ 00 ليق 2

(ه) وى حديث عر:( ردنا الغترفين » مم الذين يقرئون على أنضهم يما نحب

8 000075 3-39 008" 03 0 م ذل ٠.‏ 1 0
ع فية الحد أو التعزير 8 يشال : أطركده الساطان وطركده إذا أخرجه عن بإره 4 وطرده

ع هساسا

إذا أنعده ٠.‏

عا

(ه؟ - الهاية + )

-ا51١8-‎

ويراوى « اطرلدوا المترفين ) كأنه كره لم ذلك وأحَب أن إسترو ه على أنفسهم .
(س) وفى حديث عو'ف بن ماللك« لتَرُوّنه أن؟ لأعر قسكها عند رسول الله صل الله عايه
وس » أى لأجآز ينك بها حت ترف سو ء صذيعك . وهى 31 تقال عند البديد والوعيد
(س)- وفيه « العراقة حو والعرّفاه فى النار » المُرّفله : جمع عر يف » وهو لق بأمور
القبيلة أو اشقاعة من التَّاسٍ بل أمُورَ َمّ وبتعرف الأمير منه أحوالهم » فميل منى فاعل .
والعرّافة : عمله .
وقوله « العرّافة حَوَهٌ » أى فمها مصاحة للناس و رفق فى أمورهم وأحو لم /
وقوله « المرّفاء فى النار» كذ ير من التَّردْض الرياسة ا فى ذلات من الفتتتة » وأنه إذا لم يق"
حقه م و استحق العو ب
(ه) ومنه حديث طاوس « أنه سأل ابن عباس : ما معنى قل الناس : أهل القرازف
مُرفاه أهل الجنة ؟ فقال : رُوْسَّاه أهل المنة » وقد تكرر فى الحديث مفردا وحموعا ومصدرا
* وفى حديث ابن عباس 27 م عيبا إلى البيتالعتيق» وذلك بعد المتركف» ّ بيد به بعد الوأ وف
بسرفة » وهو التر يف أيضا . والممرتف فى الأصْل : موضم” التعريف » ويكون” بمعنى المفعول .
(ه) وفيه « من ألى عركافا أو كاهناً » أراد بال راف : الْمَمّ أو الازى” البى يلدع عله
الغيب » وقد استأئر الله :الى به .

0

ل ن معر قُه البرذُونٍ «( أى مُنيت

فون

8 له سل
(س) وفى حديث ان حبير « ما كات
١/7‏ 0. آ هه
عرافه من ر قبته .
(س) وف حديثت صحكسب ن عحرة 00 جاءوا كأعهم عراف « أى يقيسم

2
8.

لمع 0 حديثث إد بكر ”مج كان لحيةه را عراقجٍ » ال" فج:
ب لم

عرفط 4 هَ يددج مس عملا قط ) الم “قط بالذ : شحر” الطلممء وله ص
( ر جر مع
كريه الرتانحة » فإذا أ كُلته التّدا؛ حصّل فى عسلها من ريحه .

-519-

5-5 مره

١ ٠. 5‏ 01 4 ا ين
إعرق #4 (ه) فى حديث المظاهر « أنهابى بعرقر من عر » هو زول منسوج من
1 ع 3 ه 7 1
نتساج اللكوص » وكل شىء مصفور فبو عرق" وعر قة بفتعم الراء فهما ٠.‏ وفد تكرر
(ه) 2 وفى حديثإحياءالموات «ويس عرق ظالمر حو« *) هو أن بتحىء الرج ل إلى رض قل
أحياهاً رجلٌ قبله فيَدْرسَ فيها عرسا عَصْباً استوجب به الأرض
والرواية « عرف » بالتذوين » وهو على حذف المضاف : أى إرى ع عرق ظالمر 4 عل العر ف
نفسّةه ظالا والحق” لصاحيه 2 أو يكون الظّالم من . صفة صاحدحب العر'ق » وإن رُوى 2 عرق «(
بالإضافة فيكون” الظال” صاحب العرق 4 والحق للعر'ف 6 وهو أحلث عروق الشحرة
(ه) ومنه حديث عَكْراش « أنه قدم على النى صلى الله عليه وس بإ بل من صَدقاتقومه
3 ع كما 22 : وه . السو فى 2
3 مهأ عروق الاطض ع«( هو شح معروف” واحدته : ائطاة ) وعروقه طو ال حمر ذاهبة ف ثرى
0 ا م - 2 ع سس. تلش لت ع 1 3 رةه
الرمال الممطورة فى الشتاء » تراها إذا | بردت را مكتنزة ترف يقطر منها اماه » شبه مها الإبل فى
أ >كتنازها و شمر 5 ألوانها .
(س) وفيه« إنماء الرجل تََررى من الرنأة إذا وَاقمما فى تل عر'ق وعصب» العرئق من
اتيّوان : الأَجْوفُ الذى يكون فيه الم » والمصّب : غير الأجوف.
(س) وفيه « أنه وقت لأهْل العراق ذات عرق ) هو منزل” مع روف من منازل الحاج”
٠‏ ؟ه 53 ٍِ ش 374 4 323
ترم أهل العراق بالحج منه » “مى به لان فيه عر'قا ؛ وهو الجبل الصغير .وقيل : العرفمن الأرض

سر سم الله

سمده تذيت” ال أفاء ٠‏
لاس اء 2 و عو .
والعراق فى اللفة : شاطىه الغهر والبحر » وبه سمى المقع ؛ لانه على شاطلىء
ل و-
الفر ات ودحلة ٠.‏
0 ومنه حديث جار 5 رخوا , يقودون به حي تى ذاكان عند العر'ق من ال بلالذعدون

امدق 5 نكا )».

(س) ومنه حديث ابن مر 00 أنه كان يصل إلى العرق الذى ف طريق مك 7ن .

تت ١د‏

) وق حديث مر بن عبذ العزيز 2 2 امآ لس بده وبين" دم أب" حى عرق له
فى الوت » أى أن له فيه عرفا وأنَّه أصيل فى الموت
بن ومئة حديث 8 أخث النضر ن الحارث ٠.‏
والفحل" خل مُعرق” *
0 م ال . شم
أى عر ب السب اصيل 3
. ع ا 0 َ سسم اع مون -؟ شه

(ه )2 وفيه « أنه تناول عر'قا م صلى و يتوضأ » العرق بالسكون : العظم إذا أخذ عنه
مُعْظم اللحم » 21 عرَّاق 04 وهو مع ” نادر 2 يقال :ء رقت العم ؛ واعترقئه 34 ولعر“قته إذا

ين ومنه الحديث )0 أو وَحَد أحدام ع مين أو مر'مّاتين ع«( وقد تكرر ف الحديث ٠.‏

وفى حديث الأطعمة « فصارت عر'قة ) يعنى أن أضلاع السّلق قأمت فى الطبخ مقأم طم

2 1 1 7 000 -
الللحم ؛ هكذا جاء فى رواية ٠.‏ وفى أخرى بالغين المعحمة والفاء 4 يريك المرق من الغراف .

وسار

(ه) 'وفيه « قال ١‏ بن الأ كوع : رج رجل على ناقة. وزقاء وأنا علدلا ' فأعترقب
حتى آخذ بخطامها »يقال : عر قفى الأرض إذا ذهب فيهاء وجرت الليل” عَرَكا : أى طَلقاً.وبروى
بالغين وسيحىء

٠. 8 .0 1‏ 1 0ه 7 5 ٠‏ 8 31 .
2 وق حديث مخمر 2 حشمت” 4 إليك عرف القر به« اى كفت إأيك و لعبت حيّى

1 قف و
عر فت دق القر' بد 6 وعر 5 : سمَلان مامها

وقيل : أراد عرق القر ب عرق" حاماها من اتقاها ٠.‏

وقيل: أراد إلى قصدتك وسافرت إليك واحتحت إلى عرق القر'بة وهو ماواها .

)0 ف الأصل والاسان :2غ وأنا على رَحلى فاعترقها حى أ خطامها 0١‏ . وهو خطأ صوابه ظ
حسم اال اس 1 1 ٠.‏ 8 ع يا و قم
من ا والهروى » ومما يالى فى مادة « غرق » . غير أن رواية الهروى : «وانا على رجلى فاعترقاتها

حتى أخذ مخطامها » . (؟)ف المروى :« تحشمت» . ظ

ل
وقيل :أ : راد 0 نكاد" لاك مال م مأخه أحد وما لا يكون ؛ لآ اله رابة لاتمرّق” ٠.‏
8 عر م 6ه 20
وقال الأصعى : عرف أله ربة معئأه الشدة 2 ولا أدرى مااصاه ٠.‏
(س) وفىحديث أبى الل رداء «أنه رَأى ىَّ المسحد ع عر أ َه فقال : غطلوها عن » قال الحرنى

خآ ته

أفانها حشية ة فسا صورة ٠.‏
*# وفى حديث وائل بن حدر « أنه قال لمعاوية وهو عثى فى ركاءه : تعكق ؛ أفِيق »
وف بث وابل بن حيدر 0 عاوية وهو يمشى فى ركابه : تعرّق فى ظل ناقتى
أى امش فى ظلها وانتفع به قليلا قايلا .

(س[ه]) ونى حديث عر « قال لسَفآن : أين تأخذ إذا صَدَرْت » أعلى المرقة »

- 31 2

3 7 صلل ع الى 5 .402 0 006
أم على المدينة 0 ») هكذا روى مسددا . والصواب التحفيف © وه طر يق 3 ثر لس

تكبا إذا سارت إلى الشّام تخد على ساحل البحر » وفيها سلكت عير قرش حين كانت
'وقمة يدر .
(س )2 وفى حديث عطاء « أنه كره العرثوق يرم » العروق : تبات أصفر طب الرايتع
و ال يمل فى الطمام ٠‏ وقيل : هو جمع” واحلذه عر'ق .
١س‏ وفيه « رأيت كأنَ دلوا دلَ من الما فأخذ أبو بكر بسَراقيها فترب » المَرَاقى :
/

.تمع اع 8 عراقوة الدلو؛ وهو المشبة العرئوضة على ثم الدلوء وَعَا عر 'قوتأن اكااهًا ايب ٠.‏ وقد عر'قيت
ادلو إذا ركيت المرقو: ة فا .

إعرقب 4 (س) فى حديث القاسم 0 كان يقول لاحر : لاتاقنم ع«( أى لا تقطم'"

عر “وها »)وهو الو رُ الذى خَافَ الكعين . بين مَقُصِل القدّم وال ساق م من دو دّوات ت المع » وهومن

ووس آل

الإنسان فو ويق العقب 5

ين و ف قصيد كعبت :

- ساس

م م 3 07
نت معو اعيكٌ 8 قوب لما ما وما مو أعيد ها إلذ الا ايل
رهم 200 له ا | بر 5 020 0 #ولمساه
عر قورب : 5ه وان معبلٍ 4 رحل”ه . ن العمالقة كان وعد رحلا عر اله 4 خكاءه دين أطلفعت

)١(‏ وهو رواية الهرو

ا

فقال : حتى تصير بلحاً » فلدا أباحت قال : وعها حتى تصير بنرا » فاما أَنْسرَت قال : َعْها حتى
تصير رطبا : فلا أرْطبت قال : دَعها حت تصير كراً » فهاأ رت تمد إلمها من الال خِدّها وم
يمطه مها شيئا » فصارت مثلاً فى إخلاف الود .
8 3 عومسم 7 2 2 و
(عرك 4 09 قف صفته صلى الله عايهو سم )2 أصدق الد لناس لربحة لمم عريكة «( الغعر ك3 :
206 4 0-0 اج عم 4 1
الطبيعة . يقال : فلان لين المر يكة » إذا كان ساساً مطأوعا منقاداً قايل.الخلاف والتفور
وفى حديث د الدوق « فإنها معربكة الشيطان » وها ,: يصب رايتة » اله ركة والمترك
مُوضع ' القتال : أى موطن الشيطان ومحله الذى يأوى إليه ويكثر منه »لما ترى فيه من اه
لمكب والرّبا والقْصّب ؛ ولذلك قال : « وبها يصب رايتة » كناية عرد قَوَه طَممه فى

إغوائهم ؛ لنت ال تايات فُْ 0 وب لا تنصب ا م قوت الطم_ ف الغابة 4 وال فى مع اليأس

0 2 8 ا
(ه) وفى كتابه لقوم ٠‏ من المبود « إن عليم رٍ نم ما أخرحّت تخليم . ورُيْم ماصاةت
عروكم ؛ وريع الول » الروك : جم عرّك بال ريك » وم الذيئ يصيدون السمك .
) 6 ومئنه الحديث 2 إن 2 سأله عن الطرور عاء البدر «( ك2 بالتشديد : واحد
العرك ٠‏ كع الى وعرب ٠.‏
وفيه « أنه عاودّهكذا وكذا عرئكة » أى مركة . يقال : ليت عرءكة بمد عراكة : أى

2
ص

مراة بعد أخرى

00 5

*# وف حديث عالشة تصِف ها « عر ك3 للاذاج ؛ ضيه » أى 5 ٠.‏ ومئه عرتك البعير”
جنبه عر'فقه إذا دلكه فأثر فيه .

*« وف حديث عانشة « حىّ ى إذا كم سرف عر اكت «( أى حضت ٠‏ عر عركت ال رأة تعرثك
عا كا فهى عارك :

(ه) ومنه الحديث « نَ بعض أزواج ه كانت عر مة فل كرتت الراك قبل أن فيض 6
وقد تكرر فى الحديث .

7

ٍ عرم م (س) فى حديث عاقر الناقة « فانبعث له رحا عارم” » أى خبيث شرير . وقد
م ٠.‏ 8 رسو - 3 3 0 1
عرم الم والفتح والكسر 8 والعر ام : الشّدة والقوة والشر أسة .

ش : 3 2 سه وخيم سل > ايش ليس .

د ومنه حديرث أ فى بكر 2 إن رحلا قال له : عارمت” غلاما ك2 فعض اذى فقطم ممأ «(

# ومنه حديث على" « على حين نو فار من الرثسل ( واعترام. من الفتن «ى أى اشتداد .

د وى حديث معاد 0 أنه ضحى سكش أع عرام «( هو الا يض الذى فيه م سود .
والاذثئىء عر ما .

م وف ىكتاب أقوال شبوة «ما كان لم من مات وعزمآن » العرامان : المرار ع »

ل الآ 67 ة » الواحد : أعرم ٠‏ وقيل عر ب" .

<7

1 1 8 1 1 ءّ. 8 3
عرن 4 # فق صفته عليه السلام 2 أقى العر'نين »© العر نين : الأنف ٠‏ وقيل رَأَسَّه .

ل 220
وجمعه عر انين ٠.‏

ومنئه قصيد كعب :

شالك انين أنطال لو شرك
# لم عر در : عومسم نت
: سنن العلل
ومنه حديث على « من عر انين أنوفها » .
85 م يَ # وى اس سم 0 مه

وفيه «اقتلوا من الكلاب كل أسود كر ذى 6 نين » العرتتآن : السكتتان اللتآن

يكونآن فوق عين الكلب

8 ع 1 8 57 ِ د مر‎ 2-2 ٠. 37 - ل‎ ٠.
٠ ه. ( وفيه 2( أن بعص اكلفاء ددن لعر بن مكة «( اى بفنامها . وكان دفن عند لخر ميمول‎ )

والعر ينث فى الأصّل : مأوى الأسّد» شت بة لعرّها ومنستها .
* وفى حديث المج ١‏ وارتفموا عن يطن عرنة » هو بضم العين وفتح الراء : موضع”
(اعرنم )4 # فى حديث عر « أنه كَفَى فى القمر إذا رم عو ص » جاء تفسيرم

فى الحديث إذا فسّد .

0

قال الزمخشرى : دولا رف حفيقته 3 و شت عد 60 أهل لم ساءا . والذى وى إليه
الاجماد أن يكون معناه جَسأ وعَافآً » وذكر له أُوجْهاً واشتقاقات بعيدة .
وقيل : نه اخ رم بالماء : أى تقيض ٠ك‏ رف الروَاة .
إعره 4 (س)فى ذ فى حديث غروة بن مسعود ( قال : الله ما كلمت مسعود بن كرو مدل

١ 0‏ 0000 له
عنم سنين » والايلة أكامه ! ترج فنأداه » فقال : من هذا ؟ فقال : و فَأقيل مسعود وهو

سل ار

يقول” : أطن 6 غْر عَراهيه 5 أم طًَ وت بذاهية ؟ » قال اتاطابى : هذا حرف متشسكل . وقد كتدثت

فيه إلى الأزهرى » وكان من حو ابه أنه 1 4 “ه فىكلا م العرب . والصواب عندذه « عتاهية » وهى

سل سه جه

الع والدهشٌ / : أى أطرقت غفلة بلا روي »أو دهشا ؟.
8 . 0 سج 2
قال الحطابى : وقد لاح لاح لى فى هذا شى » وهو أن تكون الكلمة مر كية من انمين : ظاهر

سر 03 ٠.‏ - 4 31 آذه ع آذ ته 0 4
وه ىَْ وابدل فمهما حرافا » وأصلما إما مه ن العراء وهو وحه الأرض 4 0 4

وهو التّاحية » كأنه قال : أطرَقت عَرَانى : أى فتانى زائراً وَضيقاً » أم أصابتك ذَاه 5
ال وسام

شت مستخيثا » فالمساه الأولى ٠ن‏ عر ادي يه م:دلة من الطدزة » والثانية هاو السَكْت زيدت

لبّيانٍ المركة .

وقال الزعخشرى : « تحتمل أن تكون بالزاى » مصدر عزه زه فهو عر اذام يكن له أر
فى الطرق. فيكو نمعناه : أمآت قت بلا أرب وحاحة .أم أمابتك داهية أحو تك إلى الاتفاثة » .

لإعراه (ه) فيه «أنه رخص ف العرية وَالمرَايا »6 قد تكرر ذ أثهافى المديث
واختلف فى تفسيرها » فقيل : إنه لما مبى عن الْرابََة وهو بيع الم فى رؤوس الشّْل بالر رخص فى
جلة اأرَابنة فى المَرَايا » وهو أن من لا ككل له من ذَوى الاجّة يذْرك الرتطب ولا تَقْدَ بيده يشترى
به الطب لعياله » ولا كل له يطدمهم منه ويكون قد فَضّل له منقوته تمر » فيجى:إلوصاحب التخل ٠‏
فيقول له : يعنى عر تلق أو لين عخر'صها من القّر » فيعطيه ذلات الفاضل من الم بثمر تلك
التّلات ليصيب من راطما مع الناى ع فر خص فيه إذاكان دو ن حمسة 3 سق .

(١)فى‏ الفائق اليل :< عن »6.

59 د

والعر 5 : فعيلة ععى مَفْعُوَلة 4 دن عنأه إإعروه إذا قصّده ٠.‏
8 يت | ب 5 8 2 > ممم سي " 50 ره
وحتمل أن تكون قعيلة عمعى فاعلة 4 “من عر ى لعرى إذا خاع دوبة ٠‏ كأنها عر نثتُْ دن له
اتح ريم فعريّت : أى خرّحت .
. ررح ررعث ىار لس رص ا 017
(ه) وفيه « إنا مثلى وَمَتلك كثل رخل أنذر قومكه حش فقال : أنا النذير
المرئيان » 27 حص العرنيان لأنه أبَين لكين وأغرب وأشتم عند أ ذلك أن" ربيعة
عريان » خض العر يان لا نه دين للعين واعرب واسخع عب كر ٠.‏ ود إن رضاية
٠ > 5‏ . 60 سكسس كن مه حر كن > د 0 0
القوم وعيمهم يكون على مكان عل ( فإذارَاى الْعَدَو فل اقبل رع بوبه والاح به ليندر قومه
اح عر سح
وسق عريانا .
٠. 4‏ نُْ 3 3 هه وي 2 .8 - #6
(ه) وف صفته صلى الله عليه وسلم 2 عارى الثديئّن » وير'وى « الثندوتين » أراد أنه
11 72 ع .2 5 ئَِ ره ”1 مل ْ آ 7 ٠.‏ 5 3 5 © ه 0
: يكن علمهما شعر . وقيل : اراد : تكن علمهما م » فإنه قد جاء فى صفته : اشكر الذراعين
واللنسكبّين وأعل الصّدر .

4+ - 0-7
٠‏ 4 داس لاس و ةمسم 8 اماس ٠.‏ 6 ساوس 2520
(س) وفيه « أنه لى بعر سس معرؤر » أى لا سرج عايه ولا غيره . واعرؤرى فرسّه

إذا ركه عر'ياء فهو لازم” ومُتَمَد » أو يكون أب برس مُدْروْرَى» على الفمول . ويقالٌ : قرس
عرد » وخيل أغراء .

(ه) ومنهالحديث « أنه ركب فرس ع لأى طلحة » ولا يقال : رجل عر" ظ
ولسكن عر'يآن .

(س) وفيه« لا يَنْظر الرجل إلى عي الرأة » هكذا جاء فى بعض روايات 2.5 9©

٠. 0-11 4‏ 8 ع 8 3 ٠.‏ 5 00 2 ع
بريد مايمرّى منها و فكشن . والشهورٌ فى الرواية « لا ينظر إلى عوْرَة الرأة » .

ه89

)١(‏ فى الهروى : قال ابن 'السَكّيت : هو رجل هن حدم حمل عايه يوم ذى أتَلصّة عوف” بن
عامر فقطع يده ويد امرأته .

(؟) ميحه فى ( باب محري النظر إلى العورات » من كتاب الميض ) وقال النووى فى شرحه :
« ضيطنا هذه اللفظة على ثلاثة أوجه : عر'بة » بكسر العين وإسكان الراء . وعر'ية ٠‏ بض البين
وإسكان الراء . وعرية يضم العين وفتح الراء وتشديد الياء . قال أهل اللغة : عربة الرجل ٠‏ بم
العين وكسرها هى متحرتده » والثالثة على التصذير » .

: . كل ا سكده مه عكري اخ مس . 00 - 220
(س) وفك حدبث الى سّفة « قت ارّى الرويا اعرّى مما «( أى يصديى البرد والراعدة
جاه 8 9 . سو مان ذآ له م

من اتلوف . يقال : عرى فهو مَعْرو . والعرواد : الرعدة .
6 م6 2 هل . 4 8 42 :ا

د ومنه حدديث اليراء 2 مالك 02 أنهكان ليه العْرَوَادِ « وهو قَ الال برد الْمّى 3

ل 0 شاه شاه أل مهس م ع لس

(س) وفيه « فكره أن يوا المدينة.» وفى روابة « أن تمرّى » أى 'مخلو وتصير ع را '

5” 0 20000

وهو الفضاء من الأرض ؛ ولصير دُورثم قف العراء .
. و م نْ 0 6 ١‏

(س) وفيه « كانت فدك لقوق رسول الله صلى الله عليه وس التى روه » أى

- عابر
لغشأاه وتنتايه .
0 007 م 4 واه - 7 م 7

2 ومنه حديث الى ذر 00 مالك لا القترمهم وتلصيب ممهم «( عرأه واعتراه إذا قصداه إطلب

منه رفده وصلته . وقد تكرر فى الحديث .
٠.‏ 2 سكير 2 و 11 2 2 ةم 2

(س) وفيه « أن أمراة حر ومية كانت لسشتعير المتاع وتححده » فامَر مها فقطعت يدها »

207 4 31 <0 : 1 0 4 2 عير له بي‎ 3 1 47 ١
الاستعارة :من العارية وى معر وقة . ودهب عامة اهل العم إل أن المشتعير إذا ححد‎

العارية لا يقطم لأنه جاحد” خائنُ » وليس بسَارق ؛ والطائن والجاحده لا قطم عليه

آ#ه

اسل

نضا وإجماعاً .
وذهب إسحاق إلى القول بظاهر هذا الحديث .
وقال أجد : لا أعر شي يل فعه.
قال المطابى : وهو حديث” محتَصَر اللفظ والسّياق . وإها قطقت اللرُومية لأنها سَرقت »
وذلك بين فى رواية عائشة لهذا الحديث .

ورواه مسعود بن الأسود فذكر أنه سَرقت قطيقة من بيت رسول الله صلى الله عايه وس »
وماد كرت الاممتعارة والجحد فى هذه القضّة تعريقا لها بخاص صمَنْها » إذ كانت الاستعارة والمحد
معروفة مها » ومن عادنها كأ عرفت بأنها ع ومية إل أمها لم ار مهأ هن" الصنيع ترقت إل
السّرقَة واجْرَأت عليها » فأمر بها فقطعت .
(س ) وفيه( نلا 26 العرّى ِل إلى ثلاثق مساحد » هى جع عروة 3 يريد عرّى

الأكمَال والتواحل .

إباب العين مع الزاى »
٠.‏ سل ىا لجر مسرلل 03 ل ات وشاع
(عزب 4 [ه] فيه « من قرأ القران فى أربعين أيلة ققد ع ب » أى 9 عله : عا ايتدا

عوس

منه » وأيْطأً فى تلاوته ٠‏ وقد عن ب له رب فهو عازب إذ ذا ابعد ٠.‏

(ه) ومنه حديث أم معيّد )0 وال عازب حيال” «( أى لعيدة الأراعى لا نا تأوى إلى لمر ل
فى الليل . والميآل : جم حائل وهى التى لم 2

زه ( ومنةه 1 )0 أنه بَعثْ ع 3 بأرض عروبة كرا «( أى بأرض بعيدة
الراعى قكيلته » والهله فيها للمبالفة » مثلها فى فر وقة ومأولة .

(س) ومنهالحديث « لمكنو افى سَفر رمع النى صلى الله عليه وسل قسّسع مُتادياً فقال:
0 و ع ما »ع

المروا # دوه 0 أو كنا « لمر رب : طالب اك العازب 04 وهو البميد الذى برع ٠.‏

) س ( ومنه حديث أبى بكرم كان له ع مر عام بن فريرة أن رب مها» أى بحل ف
امراعى ٠‏ وروى « يمرب » بالتشديد : أى يذهب مها إلى عآزب من الكلاً .

# وى حديث أبى د ( كنت أعراب عن لآ » أى أبمد .

ومنه حديث عاتكة :

ش الى ت- و #6 ا 0

جمع عازب : أى أنها خالية 00 انثول ٠:‏

د وف حديث ابن الأ كوع )0 لين َه قام بالرء 31 قال له المحاج : ارتددت عل عقَيَيكَ ع
الع تعر بت ؟ قال ل ؛ولكن رسول اله صلى الله عليه وس أَذْنَ لى فى البو » أنَا : د : بعلت عن
الجأعات واطمعات بسكى البآدية . ويروى بالراء وقد تقدم .

1 م ٍ- جح سح لان م : 1« . . شاع
*# ومنه.الحديث « كا يتراءئن الكوكب العأزب فى الافق » هكذا جاء فى روايه : اى

التعيد . والمعروف « الغأرب » بالذين المعحمة والراء » و« الغابر » بالباء الموحدة .

58 -

وم 2 ٠.‏ ب 2 51 7 :
وفك تتكرر قيسه 5 ر العذب وَالْمن وبه » وهو التعيد عن التسكاح . ورحل عزاب وامراة

اج واسام

ع عتبايو, ولا يقال فيه أعن ب.

عي وأ *

إعزر » * فى حديث المبعث 2 قال وَرَقة ن تواقل: إن 'لعث وأناحى فساع عر ره وأنصزه «ى

دع فكان

ص

التعزر هاهنا : الإعانةة والتوقير” والتّصر مر“ة بعد مركة . وأصل” التعزير : : للنع والرً
من نصّرته قد رددت عنه أعداءه ومتعمم من أذاه » وطذا قيل للتأديب الذى هو دون المد
٠. - 4 3‏ اج ابر ف 5 هه 4 1 9204 .-.
تعر برع لأنه ينع الجابى أن يعاود الذ نب . يقال: عزرته “وعزرته » فهو من الاضد اد . وقد تكرر
فى الحديث .
وار ه م »ع 02-8 0 من 2
زه ( ومئنه حديث سع. «أصبحت بنذو أنسد لعز رف على الإسلام («( اى نو فدنى عليه ٠.‏ وقيل:

ام 8 ٠.‏
سو ىق على التمقصير ويه ٠.‏

4
إعززه # فأسماء اله تعالى « المزيٌ » هو الغالب القوىة الذى لا يلب . والعردة
فُْ الأصل : القكة والشسّدة والفكبة ٠‏ تقول :ع ع بالكسر إذا صارَ عَزيزاً ؛ وعر مث

بالفتح إذا اشكد .
1 2 ته و 0
ن أسماء ألله تعالى 2 ل ع«( و-و الذى موب العز أن إلشاء من عياده ٠.‏
*# ومنه المديث « قال لعائشة : هل تدرين لكان قَوامُك رَقهوا باب الكعبة ؟ قالت :لا
قال : تعردزاً أن لا يدخ أيا . مَن أَرَادُوا » أى كيرا وتشلتداً على الّاس .
اماه 4 03 0 28 - 5 ان تسا عه
وقد حاء فى بعض لسعم 2 « تعرا » نراء بعد زاى » من التعز ير : التو قير » فإما ان بريد
0 0 0 0 م مر ع2 1
توفير البدت وتعظيمه 2 أو تعظيم أنفسهم وتكارم على الناس .
(ه) وفى حديث مَرَض النى صل الله عليه وس « سمرت برسول الله صلى الله عليه وسلم »
أى اشكل به الرآض وأشرف على الموت .
يقال : عد ع بالفتتح إذا اشتد » وَاسْتعن به المْرَضْ وغيره » واسَحَمعر عليه إذا أشتدعليه وغَلْبه
م" 59 نى الفغل للمفعول به الذى هو الخار والحرور .
85 و يس سوور
* ومنه الخديث دل قدم المديئة نول على كُأمُوم نْ اهلام 'وهو شاك م استعز يكلثوم»
فانتقل إلى سعد بن خَيثمة )6 .
)0( ضبط 2 ال صل واللاسان بفتعم الماء 2 وضيطنأه يكسرها وسكون الدال دن الإصابة ١‏ اخ

-77-

* وفى حديث على « لما رأى طلحة أقتيلا قال : أَعْرْرٌ عل أبا تمد أن أرَاكَ رلا تمت

3 م ؟. 00 - 2 5 .8 1 77 1 ع مسا 6
1 تماء » يقال : عر على يعر أن أراكَ بحال سَيهَ : أى إشند وَيَشْق” على . وأَغْرَرْت الرجل

2-2

م وى حددث ان عمر « أن قوم حر مين ١‏ روا 2 قثل صَيدٍ الو : |: على 5 -
رجُل منًا حاء ذ -ألوا ابن عمر فقال ليم : انك لمر ©»أى مُشَدد بم ومتقل عليج الآ

2# 0 0 فد مهدا ن « على أن لم عن ازها «( العا ز: ماضال 78 ن الأرض

3

3 2 إن

واشتد وحخشن 4 واعا يكونة فى أطر افر

*# ومنه الحديث « أنه نبى عن البوال فى العا زائلا ية يترشش عليه » ٠‏

وحديث الححاج فى ) صضقة ة الغيث م وأسالت ت الى راو 2" .

مم

(ه) وحديث الزهر رى 20 قال كتخأ أختاف إلسعبيد 5 بن عيذ الله بن عقية ) فكنت

0
مسا آله

+5 وو ٠.‏
أخد مه وذ كر حهله ه قَ اد م3 4 فقيل رت أى استنقافت مأعدله واستغنيت عنةه ؛ فر رج يوم 4

ف أنم له ول أظير من كر مَته ما كرت أظهره من كَبل" » فكأ ر إلى فقال : إنك بد فى المراز

0 . . 4 س8 0
فقم »اىانت ق الاطراف من العم : تتوسطه بعد .

زه ( وى حديث موسى وشعيب علمهما الصلاة وأا سلام )2 قداء تت به قلب أن مس

8 م م الى 08 .+ يد 0" 3 8
فا عر وز” ولا فشوش” » العزور : الشاة البكيكة القايلة اللبن الضيقة الإحايل
2د ومنه حديث مرو سن ميمون )0 أو أن رحلا اخذ شاه ع ور كامها مافرع دن حامها حىّ

أصَلى الصلوات الس » بريد التّحوز فى الصّلاة وتتتفيقيا .

) ا ومنه حديث الى در « هل ينبت ل؟ العلا حاب شاة ؟ قال : إى وال وأرجع

عرز «( هو امع عَروز كصيور وصير .

وسو ملم امج ير 8

(س) وف حديث عر 2 اخشوشنوا وأعمززوا » اى نشد دوا فى ال ين وتصليواء من العز
الأعاكل وال سس هسح ع ١‏ -

القوة والشدة » و 4 زائدة اكتمسكن من الكو ن. وفيل هو من المعز وهو الشلة

أ يضا 2 وسيحى +

١‏ 7# د

6 صم‎ 0 1 ٠. ٠.
إعردفة (س) فى حديث عر « أنهمر عزف دف قال : ماهذا ؟ فقالوا : : ختآن‎

8
3
6

فسكت » العرافُ : الاعب بالمعآزف » وه اللفوف وغسيرها مما برب . وقيل :
1 0 ْ
ألمب عرف ٠.‏

2

ع2

وفى حديث ابن عباس « كانت انه تف” اليل كله بين" الصّفا والروة » عرزيف”
الجن : جرس أَصّواتها . وقيل : هو صّوت ممع كالطبل بالليل . وقيل : إنه صَوت اتياح فى الجر
5 ا البادية صوت الجن . وعز ف ال باح : ما سمّع م ن دويها .

(س) ومنه الحديث « إن 530 كاتتا تهنيان عا تَعَارَفت الأنصَار يوم “بعآث» أى
ما يمدت من الأَرَاجير فيه » وهو من المَر بف : الصّوت » ورُوى بالراء المملة : أى تفاخرت
ويُروى « تقآدّفت وتقارفت » . ْ

* وفى حديث حارثة « عرفت نفسى عن الل نيا » أى عا فنها وكرهتها . وَيِراوَى « عر فت
تقسى عن اللأنيا » يضم التاء: أى مَتَعتها وصّرَقتها .

د عزق # | # فىحديث سعيد ( وسأله رجل فقال : 5 7 ن فلان صا ف ردقته ) أى
أخْرجْت الاء منها . يقال : عرفت الأرض أغْرقها عَرْثا إذا سَفَقْمهَا . وتلك الأداة التى يشو مما
مشزقة ومعرّق . وهى كالقدُوم والفأس . قيل : ولا يقال ذلك لغير الأرض .

# ومنه الحديث « لا رفوا «ى أى لا تقطءوا

ل هسم

#عزل »4 َه فيه « سأله رجل م من الأنصار ء عن الءزل © يعنى ء َل الماء عن النساء
حدر ا لل ٠‏ يقال : عَرل الشىء ع ل ل إذا اه وصرفه 8 وقد تكرر ف الحديث ٠.‏
ومنه الحديث غ2 أنه كان يكره ع خلال 4 فمها عل الماء غير ل أو عن لله « أى
يمره عن إقراره فى فرج المرأة وهو مله . وفى قوله « اغير محله » تعريض” بإتيان الدأير .
زه] وف حديثث سامة )2 راف رسول 5 صلى الله عليه وس بأسكد بدية ل « أى لس
0 2 عوة سار

معى سلاح 04 واللمع أغرّال 37 عدب وأحناب 8 شال : رجحل ء ول وأعزل .

(ه ( ومئه الحديث )م دن رأى م: مقّل ؟ ؟ فقال رحل أ دلأ : انا ته 7" .

ا

ومئه حديث الحسن 2) إذا كان ١ل‏ لحل" ع َ فل" ا ن بأخذ من سلاح الغنيمة »
وحم على عل بالسكون .

١‏ *# ومنه حديث خيان « مساعير غير ع ل»6.

* وحديث زينب 2 3 أحارّت أباالكاصٍ خرج الناس إليه علا 6.

* وق قصيد كعب :

اه

ماع ا ناسين 4ه ع - 0 -

رَالُوا فا رَال نكاس ولا كشفة عند اللقاءوّلاً مي سل معز بل
أى مس معهم سلاح» واحدهم : معرال ٠.‏
م ١‏ وى حديث الاستسقاء

* دَفاقُ الى زائل - ُ حم البعآاق”") 7

العزائل” أصله : العَرالي”” مثل : الشّائك والشا ناى و والزالي: جع العر لآ وهو ف الزادة
الأسفل ) فشميه الساع امطر واندقاقه بالذى 3 من م المزاد

*# ومنه الحديث « فأرسّات ت السماه عن “المها

*# وحديث عائثة « كي يل رسول الله صلى الله عليه وس فى سقاء له عرلا »

لعزم 4 (ه) فيه « خيرُ الأمور عوازمها » أى فرَالشنها التى عَرَم الله عليك بفهلها
وللعنى ذَوات عرمها التى فيها عَم .

وقيل : هى ما و كدت رأيِك وعَرْمَك عليه » وَوَفَيتَ بعيد الله فيه . وَالْمَرام : الك والصدّئر .

.2 0 ل م 200 ع م
* ومنه قو[ه تعال 0 فاصيرة كا صير أو أو الع م2 .

: صدر بدت » وعدزه‎ )١(
*» أغاث به الله عليا مض"‎ *
. ) انار حواثى الاسان ( عزل‎
ف الهروى : « الراك والهزالى . . . وقدّمت الياء من المزالى على اللام ».ل قالوا : عاقنى‎ )١(

موقنى » وعقالى يعقولى » .

م7
والخحديث الآخر 2 لعزم السألة ) أى د فمها ويقطعها .
*# وحديث أم سامة 0( فعزم اله ى » أى خَاق لى 1 وصيرا .
(ه) ومئه الحديث )0 قال لآبى بكر : مي 7 تو 00 “ ؟ فقال : أل اللهيل . وقال أء عمر :
0 تر ؟ فقال : من آآخر الليل . فقال لأبى بكر : أحَدَتَ بالحرام . وقال لعمّر: أخذت 01 ( 7 اد
أن أبا بكر حَذر فوات الوثر بالنّوم فاتاط وقَدَّمه » وأن تمر وثق بالقدة على قيام الليل فآخرّه
ولا حار ق عرم إعير حر 0 فإن القوة إذا | يكن معها حدر أرطت" صاحمبها ٠.‏
. ' ع ى م 2 اسن 3 2 2
(ه) ومنه الحدرث )2 الزكاة عر م درل عر مات أيله تعالى ع«( اأى دق دن حقوقه
وواحم دن واحياته 3

2 6 عل ىه
ومنه حديث سحود القران )0 لست سعجوله صاد من عزام السحود 324

. ام كل كيم م0دم و 007 96484
(س[ه]) وحديثابن مسعود « إن الله تحب أن توالى رخصه كا بحب أن تونى
ع 2 جيه
عزاعه ( واحدمها : عر به ٠‏
(س) 2 وفى حديث عمر « اشتدت العزائم » بريد مات الأمّراء على الناس فى الَو

إلى الأقطارٍ البميدة و حدم ها .

[ه] وفى حديث سمد « فا أصابنا البّلاد اعبَرّمنا لذليك » أى احعماناه وصبرنا عليه .
وهو ف غامن ع ألم رم .

(ه) وفيه « أن الأشت هك قال ( عدرق بن معد بكر ب : أماو دوت ل ” نك ع

شاع بردمك

فقَال عرو 3 واللّه إم 1 أله عر و مقزعة « أى صَُوِر تويحة المَمد ٠.‏ والات يقال لما 3 عَم 3

ا 3
4 2

3*7
7 5<“ أن اه ذات 0 1 وثوة 4 ولسسدت بواهية فتضر ط” ث

010

4+ ىم
)0 ١)الذى‏ ف اطروى ) أم عزمة ع«( وقال فق القاموس : وام العز 1 4 وعر مة 4 وآهه عم -
مكسو رات : الات .

)م( لعذه فى الهروى والاسان : وأراد نقفسة .

يل"

(ه) وفى حديثٍ أنحشّة « قال له : رُوَيدَك سَوْقا العوازم » الموازم : جم عورم 27

0002 -
وهى الثاقة السنة وقم ابقية بة» كَنَى ن النساء 2 5 كى عمن بالقوارير ٠.‏ ونور أن يكون

8

ا راد النوق تفسها لصَمنها / .
3 عزور »م # فيه ذكر 0 عور ) هى بفتح العين وسكون الزاى وفتخح الواو : كنية الطحنة
علمها الطر قَّ من المديئة إل 9 . ويقال وها : عروّرا ٠‏

١ع‏ »4 (ه) فيه « مَن ىلع ّاء الجاهلية فأعضوه + عثر أبيه ولا تَكنوا » التَمدى :

بر راع
ع 2م إن

الانتماء و الانتسّاب . القوم ٠‏ يقال : عَريت الشىء وعزؤاته اعز يه وأعروه إذا أسْندته إلى
أَحَدِ . والعراء والعراً و : سي لد عوى لكاي ٠‏ وهو أن يشول : ا لان 2 أو با للأنصار 2
ويا أ#هباجرين .

[ه] ومنه الحديث الآخر « مَن : 08 بع اء الله فلس مذ » أى : يدع بدعوَّى الإسلام »
فيقول : با اللاسلام أو ا اين ء أو يالل .

ومئه حديث تمر « أنه قال : يا 31 للمساين 6.

8# وى 35 يمه إلا حر

#رجر لمعل مروت ليه : 9-5 -
0 ستكون للعركب دعوى قبائل » فإذا كان كذلاك فالسيف السيف حتى

يشولوا : يا لامسهين 6

[ه] وقيل : أراد بالتَدَرَى فى هذا الحديث النَاسَى والتصيرَ عند الصييّة » وأن يقول :
كه الى 3 - 0 8 1 8
إن شه وإنًا إليه رَاحِمون »كا أمن الله إلى » ومعنى قوله « بمراء الله » . أى شمر ية الله إنآه ؛ فأقام
الاسم مقام امصدر.

1 2 ابن ل 6ه 0
56 وى حددث عطاء « قال ان حر م : إنه حدث عديث فقلت له : اتعز يهإلىأ حد ؟»6
٠. . 0 7 2‏ 3 و 02

وفى روّاية « إلى من تعز يه؟ » أى تسنده .
7 7 3-8 2 . 0 08 0
# ا وثئيه )0 ماق رك عريإن «( تمع عر 4 وش الخاقة المجتمكة 4 ن الناس 4 وأصلبا ء ع زوه 4
5-5 و

كُزفت الواو وتقعت جم الساامة على غير قياس كشبين وبر إن ف عر لية و بره 8

32 0 2
)١(‏ قال الهروى : وفيه لنة أ خرى ( عراوم' 4 . وبى اللسان : العروم ؛ والعو, رم » والعؤرمة :
الناقة السئة .

(0؟ _الهاية ع )

7

ل( باب العين مع السين 4

ِ عكساب 0 0 هم سل ( فيه )0 أنه مهى عن عَسْبِ الفخل « عسب الفخل : ماله فرها كان
# اع تم و ال اه "ن00 7 2 ها 86
أونعيرا أوغيرها . وعسيه ايضا: 2 عرابه . شال : عسب الفحل الياقة ل يسمه عسيأ . و ينه عن واحدٍ

مهما » وؤما أراد النمى عن الك ا الذى يِوْحْذَ عليه » فإن إعارَة الفؤل مندٌوب” إامها . وقد جاء
فى الحديث : « ومن قبا إطراق” خاها » .

ووجْه الحديث أنه نبى عن كراء عَمْبٍ الئل » ذف المضاف » وه وكثير فى اكلام .

وقيل : يقال لسكراء الفخل : عدب . وعسّب ْله بلسبه : أى أ كراه . وعَسَت الرجل : إذا
أ ليته كراء ضراب لخخله » فلا محتاج إلى <ذف مضاف ٠»‏ وإنما نهى عنه لاجهالة التى فيه » ولا بد
ى الإجارة من تعنيين العمل ومعرفة مقدَاره .

*# وفى حديثأبى معأذ « كنت تياس » فقاللى البَرَاه بن عازب : لا عل لك عي'
الفخل » وقد تكرر فى الحديث .

(ه) وفيه « أنه خَرج وفى يله عسيب » أى جريدة من التخْل . وهى السعفة ما لايذيت
عليه الأوص”

ماه 2

م «( هكذا أيروى مصغرأ )؛ وجمعه :

+ وملة حديمث قيلة 0 وبيده سيب عو

7ل ىال
امب لصوتين ٠.‏
ا ال رع 0

[ه] ومنه حديث زيد بن ثابت « لمات ت أ دبع القرآن من العسب والاخاف » .

د ومئة حديثث ل هرىئ )2 بض رسول الله ص أله عاية وس والقرار ٠.‏ ىْ
1 رر 57 7
عسرن و م ".2

د وف حديث على لصف أبا بكر وفثَ للدين عسوا أولا حين هر الناس عنة »0 اليمسوب :
السّيد والرتي سس والْقدم . وأصله خل الما

مه 2 3 ٠.‏ 04 م فم .3 م 01 -- لا حدمو ”
[ ها ومنه حديثه الآخر ( أنه ذ كرفتنة فقال : إذا ون ذلك تدرب بمسوت اله ين بذ تبه »

وم

أى فرق أهل الفئنة وضرب ُ فى الأرض د اهيا قف أهل دينه وأتباعه الا دن يتبعو زه على رَأبه
وثم الأذناب .

28

وقال الزخشرى :0 ا الغرب” 0 ا ها م ١‏ مثل” للا قامة والثبات ( لعق أنه يشت هو ومن
تبعه على الد بن
)م واح ينه الآخر 0 أنه مر نعيد الرحمن بن عاب فتلا يوم الجل فقال : لبنى عاليك

تقر سلا

لعسوب قيش | حَدَعْت أن وفيت نفسىي 02

آم 0

-_- زر ير 2 1م 1-8 0 له 1 5
ومنه حدي ثالدجال «فتتبعه كنو زها كمعاسبب انحل » جتمع يعسوب : أى تظهر له و جتمم
عنده كا تمع النحل على يعاسيم! .

7 8 مما 0004 0 0 ع
(س) وك حديث معصد 0 ولا طم 0 هأ ياليت انأ .كون عسوب («( هو ها هذا

رمث 2 . 2 98 1 عواس
قر أشة خصراة لظهر ل الر عم ٠.‏ وفيل : هو طاثر أعمر من خراد 4 وأو قيل : أنه البخلة لا

وى

1 . اخلء ىأر 2-3 : “وام > عع لس إى ايك
(عسر»ة + اث حك يب عمهان )0 أنه حهر جس العسر هع هو اس حر وه و 4 22

لأنه ندّب الناس إلى الَأ وفى شدّة الققيظ » وكان وَقَتْ إينا عالق ة وطيب الظألال » ذ فَسَسْر ذلك عليهم

1

1 ع
5 دق . والعسر: صد امسر 34 وهو الصيق” والشّدة والصعو 7 ٠.‏

ع8

. 5 0 .6 خرن ٠.‏ 1 نرم
0 ومنه حدبثكث مر )0 أنه لكب إلى ألى عديدة وعو غخصور : مهما تل بامرى شدبدة

َه ْ 8 57 مه موه ى مم
حال أله بعدها فرحا وإنه أن يغلب عسر إسسربن 6.
ا ل 4 2 ع
ومنه حديث ان مسعود « أنه لما قرأ :«فإن م مع العسمر بسر أ. إن م مع الع مسرا » قال :
وامهة رو فى كه 2 5 رام 3 2 8
أن ٠‏ إغاب سس لسع رات «( قال |: لاطالى : فيل : معئأة أن العسر بين نسرين ! اما فرج “عاحل” فى

الدنها » وإِمّا نواب” آجل” فى الآخرة .

وقيل : أراد أن امسر الثاتى هو الأول لأنهذ كره مُمرتفا باللام » وذ كر اليس ين
تسكرتين » فكانا انين » تقول : كسكت دا 9 نقتت الدرهم » فالثالى هو
الاوكل” متسب

لا

3 وف حديث عر )0 2 الوايل 2 ن مالولده 0( أى بأخذه بيه وهو كأرث من ٠‏ الاعتسا أر :

وهو الافتراس اله . وير'وى بالصاد .

3
35 0 عد عام له .ا لتر

(ه) وق حديرثت راقع نْ سام )0 2 عر عبى فى الى 0 0 وفينأ وام عسس أن 7 ر عون
مل لاعس 0
3 عئا سد .يدا «( العسران : ع الأعسر 3 وهو الذى بعال 07 ره الرى 00-7 سو 5 وسُودان .

يقال : :. لس شى 4 هت رَميا دن ع الأغسّر ٠.‏

(س) ومنه حديثث الزهر فى ١‏ أنمكان دع على عسرانه «( العسساء . تأنيث الأعسر :
أ 206

أى اليد العسراء . وتحتمل أنه كان أعسر .

(س) وفيه ذا 202 العسير («( وهو بفشم عم العين وكسر السين بسر * بالمدينة كانت لأ
ل .
أميّة امروب » سمّاها النى صل الله عليه وس بكسيرة .
٠.‏ 0 كل 0 ٠.‏ ماس > قشل إلى * * ام 5 إل
١‏ عسس 4 ) سس ( فيه «ائه ل يغتسل قن عس زر عانية أرطال أو لسشاعه ) سن
القدّح الكبير 4 وجمعه : عسآر” وأعساس"” ٠.‏
2*2 ومنهة حديث المئحة 00 تغدو بس وترأوح 0 ع«( وقد تكرر ذكره ىُْ اديت ٠.‏
ذ عمر « أنه كان يمسر بالمدينة » أى بطوف باللنا تمس ” الناء >
(س) وفى حديث عر « أنه كان يس بالمدينة » أى طوف بالليل رس” الناس
ويكشف” أهل الرببة . والمَسر” : اسو”منه كااطاب. وقد يكون جمما لمأ ٠‏ كحارس وحرس .
ل(إعسعس 4 #فى حديث على « أنه قام من جوز الليل ليْصَلى فقال : والليل إذا عمس »
عَسْمْس الال : إذا أقبل بقالامه » وإذا دير فهو من الأضداد
+« ومنةه حديث وق )0 حت إذ ١‏ الليل” سدس .2 ظ
(عسف 4 [ه)ف «أنه مبىعن مل العسّفاء والواضفاء» المُسَقاء : الحا أد. واحدام : ظ
عسيف . ويروى د سَقَاء » جم أسيف مناه .
وقيل : هو الشْييّح الفأنى .وقيل : العبد . وعييف : قميل ععنى مفعول » كأسير » أو ممنى.
فاعل كعلي من الف : الور » أو الكفاية . يقال : هو إعسفهم : أى يكُفمهم . و5 أعلف ‏ ظ
عليك : أى »م أَعمَل لك . |
ْ ظ

)0( ف الأصل :)ا يأخذ ع« والثدت دن | والاسان ٠.‏

م
* ومته الحديث « لا يعداو ا عسيفا ولا أسيفا 6 .
0 ه )0 ومنه الحديث « كن ابنى كان عسيفا على هذا أى أحيراً .

(س)2 وفيه « لا تلم شَفاعتى ماما عسوا » أى جائراً ظلوما . الصف فى الأصل : أ
أَخَذا السافر على غير طَرِيق ولاجاذة ولا عل . وقبسل :هو ركوب الأمر من غير رَوية»
انل إلى الل الجر ظ

* وفيه ذ كر « عسفان » وهى قر ب جامعة” بين مكة والمدينة .

إعسقل 4 * فى قصيد كمب ان زهير :

كن أؤب ذَرَاعَيها وقد عرقت وقد تَأْعَمَ بالقور المساقيل”

المَساقيل : التّساب . والقورٌ : الرثكى : أى لَمَتْنّاها السّراب وغَطلاها .

(عسل»ة (ه)فيه « إذا أرَادَ الله بعد خيراً عله » قيل : يارسول الله » وما عسل ؟
قال : يفتح له تملا صلا بين يَدَى مو'تد حتى يَراضَى عله من حَولهَ » اسل : طيب'
الثنآء» مأخوذ من السسّل . يقال : عَسَّل الطّْامَ يمل : إذا حمل فيه الصسل . شيّه مارَرّقه الله
تعالى من العمل الصالح الذى طب بهذ ثراه بين قومه بالصسّل الذى حمل فى الطّعام فيكو لي(
بهاو إطيب

(ه )2 ومنه الحديث « إذا أراد الله بيد خيراً عَسَلِهِ فى الدّآس » أى طيب ثناءه م :

# وفيه ( أنه قال لا مر 2 رفاعة لقرطي : حق 0 دوق ق عُسيلته ويذوق عسيلتك )اش

و2 ع

ذة الجاع بذؤق المَسّل فَاسْتَعارَ لما ذَوْقَا » وإنما أنث لأنه أراد قطعة من العسّل . وقيل : ط
إعطائها معتى التطفة . وقيل : الصسَل فى الأصْل 1 رو ونث دن ضكر مؤنا قال : عسيلة
اى

افلم 2 5 . 3 2 0 - 8 0 غشُ
كقويسة» وشمسة » وإنما صفره إشارة إلى القدر القليل الذى صل به الل .

(ه) وفى حديث عبر «أنه قال لعمرو ءن مَمْد يكرب كب ؛ عليك ع0 هومن

(1)ف الأصل : « فيحلو به » والمثبت من ١‏ واللسان .
69 شصتب العسل ورفعة 2 39 ف القأاموس ٠.‏ وسيأى وحهه ف (كذب) '

م

المسلان : كر الب وامستزاز الرئح . يقال : عَسَل يسول علا وعَسّلانا : أى عليك
بسمرعة الى

لإعسلج4 (س[ه]) ففحديث طَبة « ومات المُسْلوج“ » هو الفصنُ إذا يبس ودبت
طراوته ٠‏ وقيل : هو القَضِالحديث الطلوع . . . بريد أن الأَغصَانَ يست وهتكت من المدب»
وجمعه : عساليج .

ومنه حديث على « تعليق الأولؤ الرتطب فى عسَا ليجها » أى فى أغُصانها .

(إعم 0 (س) فيه 2 6 ٠‏ العيد لاع

م
ا

1000

م ! ذا أغتق ( اسم :يرث فى الراكق دوج
مله اليد 1

لإعسا 4 # فيه« أَفضَل الصّدقة للنيحة تقد :بعساء وتروح بمساء » قال المطابى » قال
الجيدى : المسكد : الم » ول أ ممه إلا فى هذا الحديث » والمَِيْدِى من أهل اللسان

وروآه أبو خيممة 2 قال :لو قال « بعسأس » كان أحود . فعلى هذا يكون جم امس 2 أبدل
اهمزة من السين .

وقال الزخشرى : العساج والعسأس ْ ع 6
*# وى حديث قتادة بن التعمان م أتدت عن يا لاح وكأن شيخا قد عسا أو عضا » .

5

عسا بالسين الهملة : أى كبر وأست , من عنَا القضيب إذا يدس » وبالعحمة أى قل
2 ل 1 1 ش
نصر هم وصعوها ٠.‏
,باب العين مع الشين 4
8 7 5 8 0-7 كم - 00 ا ء 7 * إلاله
رْ عشب 4 * فى حديث خزعة « واءدثؤؤاشب ماحولها » أى نبت فيه العشب اللكثير
وافمواعل من أبذية لميالئة . السب : لكلا مادام رطب . وقد تسكرر فى الحديث .

#عشر » # فيه ( إن اق عاضر فاقتاوه «( أى إن وَحِدنم من مخ اشر على ما كان

(1) الذى فى الفائق 516 . العساء : العساس : جمع عن » .

م7

بأخذه اهل الجاهايّة مُقماً على ذينه فاقتلوه ؛ لكفره أو لاسْتخلاله لذلك إن كان مساما وأَحَده
مسنتحلاً وتاركاً رض الله وهو رُبع' مشر . فأما من يَشرم على ماقَرض اله تعالى خسن جميل”»
قد عَشََ جماعة” من الصحابة للنى صلى اله عايه وس ولاخلفاء بعده » فيجوز أن سَبَّى أخذ ذلك
شرا ؛ لإضافة ما يأُخْذه إلى الْعْشر كرا المنشر » ونضف العشر » كيف وهو بِأخُذٌ العشر
ميمه » وهو ركان ماسَقَتّه السماء . وعشر أمُوال أهل الذمة فى التّجارّات . يقال : عَشر'ت ماله
أغشر هعُشرا فأناعاشر » وعسّرته فأنا مُعَشر وعَدّار إذا أخَدْت عُشَْه . وما ورد فى الحديث من
عدوية المثّار فحمول على التأويل الذ كور
(س) ومنه الحديث « لايس على المساهين عدو د إعا المْشُو ر على المبود والنصارى »
المُدُو راة جع مشر يمنى ماكانَ من أموالم لتجارّات دون الهدقات . والذى يَارَمُهم
من ذلك عند الشافعى ماصُولحُوا عليه وقت المَيد » فإن ل بْمَااَحُوا على شىء فلا يلرمهم
إلاالج ية,

-24 للك 0د ©
قال أبو حئيقة : إن أخذوا من المسامين إذا دوخلوا بلادم للتحارة أخزنا عم إذا دخلوا
بلاد نا اشحارة .

م 0 . 2 2 2 و
(س) ومنه الحديث 0 أحمدوا أيله إِد رفع عن العشور ») لعى ماكاثت املوك

(س )2 وفيه« إن وَفَدَ ثقيف اشترطوا أن ن لامشمروا ولا يشر وا ولا تُحَبُوا » أى لا بوخَذ
سم أواهم ٠‏ وقيل : أرَادُوا به الصّدقة الواجبة » وإأا فسّح لم فى يكبا ل نهالم تسكن واجبة
يومئذ عامهم » ا تحب بتمآم اللوال .

وسّئل جابر” عن اشتر اط ثقيف أن لا صَدقة عايهم ولا جهاد» قال : عَم أمهم سَبَتدَدّقون
و تجاهدون إذا أساموا .

فأما حديث يشير بن الخصاصيّة حينة كر ل شرالم الإسلام فقال:«أمّا اثتآن منها فلا أطيةبماء
أمّاالصّدقة فنا لى ذو » هّن رِسْلٌ أَهْلى وتهُولئهم » وأا الجهاد فأخاف إذا حَضرت حَشَعَْتْ نفسى.

فكئة يذه وقال : ا 002 ولا ياد 251 تَدخُل الجنّة ؟» فلم تحتمل البشير ما احتمل لتقيف ٠.‏

2

ل و98 لد

لم

يبه أن يكون إأما يدمح له إعامه أنه يقبل إذا قيل له » وثّقيفة كانت لا تله فى المال » وهو
واحد” وهم ماعة أراد أن يتألفهم ويِدرّجَهم عليه شيعا فشيئا .

0

(ه) ومنه الحديث « النساد لا 0 ولا دشان » أى لا بواخذ عة سر أمُوالمث .
وقيل : لا يُواخَذ المشر من حَابينَ » وإلاً فلا ياخَذَ مشر أمو البنّ ولا أْوال الرّجال .

(س) وف حديث عبداس «لو َم ابن عباس أنْنا تنا ماعاضّره مقا رجُل » أى وكان
فى السّن مكنا ابم أحد” منا عش علمه .

*# وفيه « أسعة أغشراء الزق فى القّجَارة » هى جم عشير » وهو الكشر »

اكتصيب وأنصباء ٠.‏
8 8 - 1 ث0 و رسهةىم ١‏ 2
(ه) وفيه « أنه قال لانساء : تكثرن الامن» وتكفران العَثيرَ » يريد الزوج . والعشِيرٌ:
م م ع 2 2 - 3 .
وقد تكرر فى الحديث .

(س) وفيه ذكر 0 عاشوراء ») هو اليوم ' العاشر من الخر”م .وهو اسيل إسلامىة” » ولمس
فىكلامهم فاعُولاء بالد غيره . وقد ألحق به تاُوعاء » وهو تاسم” احرتم . وقيل : إنّ عاشوراء هو
الناسع» مأخوذ من المشر فى أورّاد الإبل . وقد تقدّم مبمُوطا فى حرف التاء .

(س )2 وفى حديث عائشة « كانوا يقولون : إذا قدم الرجٌل أرضاً وبيئة وضع بده حاف
أذنهو مثل الخمار عَشراً لم يُصبه وَبَأؤها » يقال لاجمار الشّدِيد الصّوت لتتابع الهيق : معشر ؛
لأنه إذا نبق لا يكف حى يلغ عشراً .

٠.‏ 5 ره ساب 98 جر 2 9 ته عو -_- م
ه).. وفيه« قال صعصَّعة عن ناحية : اشتريت مو'كودة بناقتين عشتاون » العُشراء
وم إن طم 3 وكوده بناككين عسس اؤوينم ر
- بالذم وقتم الشين والمد : التى ابى على جلها مره أشهر 4 2 | نسع فيه شيل لكل حامل
و ل 0 م >اره م عث ا عم 200
عشراء « و كم ماإطاق على اخيل والإبل 3 و عدر أو «نْ : تكنيتها 4 قلست أطمزة وَاوأ .
. 9 0 اله 0 8 م سك الم ام 0 اله
3# وفيه دار 2 عر وه العسيرة » ويقال : العشير »ود ات المشيرة 4 والعشير 4 وهو مو صع

انر
-ن بطن ليع .

060

2

١ .‏ م2 3 ا م 0م :
(س) وق حذديسب مرحب «( أن عد بن مدلمة بأرّزه دخات مهمأ شحرة من

شحّر
الك > هو شد ”له صم يقال له : شك لمكم . وقيل :ل تم *
2 و سجر صمع ١‏ : سكر العشر . وقيل : ر

8 5 02 كه 0 و وخ اتن ب ا 5 | 05 | 007 0

(س) ومنه حديث أبن مدير « فراص برى يلين عشرى ) أى كن ابل ترأعى )2

5 هه ماع 0 ص ٠‏ 8 ع ر ارلل
إعشش »م (ه) فى حديث أم زر'ع م ولا علا بيتنا تعشيثا » أى أنما لا مخوننا فى
طعَامئا فأ أمنه ف هذه ا أوية وف هزه الزاوية ٠‏ كالطيور ذاع عشت قُْ مواضم شق 8 وقيل :

أَرَادَتَ لا تملا بيتّنا بالمَرابل كأنه عُشرءٌ طائر . وبروى بالفين السجمة :

(ه) وفى خطبة الحجاج « ليس هذا بِمُشْكِ فادرُجى » أراد عش الطائر . وقد
تقدم فى الدال . ش
5-2 2

إعثم ‏ زه هو فيه « | نَّ وتنا بَاروم” عَشّمةَ » أى يأبسة » وهو من عشم ايز إذا

بلس وت. رج :
5

و ترود لص اعم ل ل م
* ومنه حذيث عر « أنه وَقفت عليه امرأة عشمة باهدا.م ها » أى عحوز قحلة باسة .
ويقال للرجحل أيضًا : عَشّمة ٠.‏

1 00 1 2 5ه عم - ا 58 ل 3 25 . سا ع
#*# ومنه حديثت المغيرة )0 أن امراة شكت إليه يمايا هقااأت : قرف بدى وبدنة 4 فو الله ماهو

٠ 3 ٠. ُ‏ اء. 7 الم >5 ىا اس 0000 ع
(ه) وفيه« أنه صلى ففمسجد عق فيه عنشومّة » هى تت دقيق طويل محدةؤٌ الاطراف
ع 1 2 53 5 ٠.‏ 445
كانه الاسَل 04 سد منه اضر 4 لد “قاق” و يقال إن دلات المسحد يقال له مسحل العشو مة © فيه

3
م ً:

عيشومة ة خضراء أبد فى ادب وانخصب ٠‏ والياء زائده” .

5 له 26 0 غّ
زه ] ومنه الحديث « لو ضَسَ بك اده بأُْمُصُوحّة عَنشُومة » الأمموخة : الخوصّة من
02 3
لإعثنقة4 (ه) فى حديث أم زَرْع « زوجى العَمْضَ » هو الطويل المتدث
القامة » أرادّت أن له مَنظراً بلا عبر » لأن الطول فى الغالب دليل السَّمّه . وقيل : م
الكو ابلق .

5غ

7 . 159 اله م 2 لت ُ 82
إعشا 4 (ه) فيه« احمدوا الله الذى رفم ع العَثوة » بريد ظامة الكفر . والغشوة

2 5 عه

2 ره ل‎ ٠. 2 6ل‎ 3 ١ ١
بالغم والفتح والسكسر : الام الماقيس 4 وأن دآ أمى | بعل لا العرف وحدية 4 ماخود ا‎

زر 3-5

6
5

عو الأيل » وهى ظامئه وثيل : هى من أوله إلى ربعه .

) سس ومنه الحديث « حتى ذهب و من اليل 6 .

(ه) ومنه حديث ابن الآ كوع د« فَأَخَدَ علبهم بالنشوة ) أى بالدّواد من الليل » ونحتع
على عَشُوَات .

*# ومنه حديث علل « اط عو ات » أى تبط ف الفألام و لمر اللتبس فيتحير .

[ه] وفيه « أنه عليه الصلاة والسلامكان فى َف فَاءْتَشَى فى أوّل اليل » أى سار وقت
الوشاء وكا يقال : اسْتحر اسك 0 ,

*# وفيه « صلى بنا رسول الله صلى الشعليه وس إحدى صلاتي العيشى فس من تين » بريد
صلاة الغأرر أو المصر؛ لأن ما بعد الركوال إلى الهْرب عَشى” . وقيل : العشوة من زوال اللشمس إلى
الصباح . وقد تكرر فى الحديث . ظ

وقيل لصلاة الغرب والعشّاء : العشا آن » ولا بين المغرب والعكّمة : عشأا .

'(س) ومنه الحديث « إذا حك المَشاه والعمّاء فابْدَأوا بالمَشّاء » السكشاء بالفتح : الطأمام
الذى يُواكل عند العشاء . وأراد بالعشاء صلاة الثرب . وإنما قدّم المقّاء اثلا يَشْتَفْل به قابه فى
الصلاة . وإنما قيل : إنها امغر ب لأنها وقتُ الإفطار » ولضيق وقنها .

# وفى حديث المع بعرفة « سّ الصّلاتَي نكل صلاة وحدها والمكاد بنهما » أى أنه
َعَشَّى بين الصّلاتين .

(ه) وف حديث ابن عمر « أن رجلا سأله فقال : كالا ينع مع الشّرئك عمل" قبل يضر
مم الإسلام”" ذَمْبْ؟ فقال ابن عمر :عش ولا نقتت ثم سأل ابن عباس فقال مثلّ ذلك » هذا

() بمد هذا فى الهروى : وقال الأزهرى : صوابه « فَأَغنى أوّل الليل » .

(0) فى المروى والاسان « الإعان » .

عع

َكل" للعرتب تضمربه فى القوصية بالاحتياط والأخذ بالمزام . وأصله أن رحلا أراد أن يقطمبإبله مَغارَة
0 1م . ىق ” اع امس و +
وم يمشهاء ثقة على ما ذمبا من ن الكلا ؛ فقيل له : عش إبلك قبل الدخول فعباء فإ ن كان فها كلا
ل يضرك كُُ ٠‏ وإن لم يكن كنت قد أحذّت بال م. | راد ان غعمر : احتذب الذ نوب ولا مها (
7 . لأ -. ماناك4
وخذ بال 3 ولا تشكل على إعانك ٠‏
0 سس( وف حديث ان مير )0 مأ من عاشية 3 لا و لا أطولء 20 من عالم من ع 4
الماشية : التى ثر ى بالعمشى ى من المواشى وغيرها 8 يقال : عشيت اليل وتعشّت ( الممنى أن طالب

عم

اليم لا يكاد بيجم مده نه كالحديث الآخر « مو مان لا 5 ان : طالب” ءلم وطالب دنا » .

* وف ىكتاب أبى «وسى « ما من عاشية أَدوَم أبن ولا أْبِمَدَ ملالا من عاشية زعم » وفسره
ققال : لمشو : إتياننك ناراً ب ررْجِو عندها خيراً . يقال : َشوته أعوه فأناعاش من قوم عاشية »
وأر اد بالماشية ها هنا : طا لبى الول الراجين خَيره وثفعة .

(ه) وفى حديث جَنْدب الجَهنى” « فأتينا بطن الكديد فمرْلنا مشي » هى تصغير” عَشيّة

00

م يم ٠ ٠ 6 ٠‏ م” ع يوم اله - وى ب -
على غير قياسء أ برل من الياء الواسكلى شين كأن أصابا : عشبية . يقال : أثيته عشيشية » وعشياناء

وعََيا نا َه 6 وعشيشياناً .
1 1 0 01 اس ام 5 مو سة 0 وير 4 0 8 00
*# وف حديث ابن السيب « أنه ذهيت إحدى عينيه وهو مشو بالاخرى »© أى صر

مها بصرا ضعيقاً .

(عصب 4 #فيه«أنهدَّ كر الئّن وقال : فإذا رأىالنَّاسذلك أَثَنْه أبْدَالُ التشّاموعَمَائبُ
العراق فيتبمئونه » المصائبُ : جم عصابة ؛ وهم الجاعة من الناس من المشرَة إلى الأريمين »
ولا واحد لها من لفظها .

*# ومنه حديث على « الأبدال بالشام وال دبا عير » والعصائب” ياله راق » أرادأن

. و

التجمّم دروب يكون بالعراق . وقيل : أراد جماعة مرن الهّاد ممم بالمَصَائب ؛ لأنه نهم
بالأبدَال والتحباء .

5سا

) هه ( وفيه 00 3 يكون فى آخر لمان أمير” العمب «( ضح جع عضّبة كالعصا ب 04 ولا واحد
لها من لفظلها . وقد تكرر ذ كه فى الحديث .
) ه) وفيه )0 أنه عليه |( سأ" لم شى إل سعك بن عبادة عبد اله بن أ ذقال : اعفُ عنه

رسكو

فقدكان اصطاح أَهْلٌ هذه البحيرة على أن بِمَصّبُوه بالعصّابة » فلها جاء الله بالإسلام شرق بذلك”"2»

رس علو 0 وس د ابي

مُه : أى يِسَوَدُوه ورملكوه . وكانوا يُسُون السيدَ الْطاع : مُمَصَّا ؛ لأنه مضب بالتاج أو
مَمسّب به أمور الناس : أى ترد إليه وتْدَارٌ به . [ وكان يقال له أيضا : 2 ] والملم تيجان
المرب » وتسمى العصائبّ » واحدتها : عصابة .

(س)2 ومنه الحديث « أنه رخص فى المح على المصَائب والقسّاخين » وهى كله ماعصَبت
به رأ سك من عمام أو متديل أو خر' قة,

©*# ومنه حديث اللمغيرة « فإذا أنا معصوب الصّدر » كان من عأد نهم إذا جاع أحدم أن و
جوفه بعصابة » ورتما َمل تحتها حجراً . |

*# ومنه حديث على « وروا إلى الله وقوموا عا عصبه بكم ») أى عا افترتضه عليكم وقرنه
بم من أوامره ونواهيه .

(س) ومنه حديث بدر « قال عتبة بن ربيعة : ارجعوا ولا تقاتلوا وأعميوها برأمى 4

ريد الدَة الى تلحَقهم بترك الار'ب واللنوح إلى الس ٍِ » َأضمرَها اعهاداً على م معرفة الخاطبين :

كً اقرنوا هذه الحالَ بى وانسيُوها إلى وإن كا نت دمي :

(س) وف حديث يدر أيضا « ل فرغ مها أتاه جبر ِ وقد عض رأسّه المبّارُ » أى
رَكبه وععاق ب2 من عصب الريقّ فاه إذ | صق به . ويروى ( عصرم » م > بالم » وسيحى

(ه) وف خطية الحجاح )2 لأعصيت : عصب السامة » هى شحرة ورقا القرّظ 3 ولعسر

٠ -‏ ل امس 8 32 20 3-6 - 8 53 5 يذه ا 7 لا
خرط ورقها فتعصب أغصانها ؟؛ بان جمع ولشد 00 إل يعض بل “م 4ط بعصا فيتناثر

ع 6 عجره
ورَقها . وقيل : إ6ا يفعمل مها ذلك إذا أرَاد وا قطمها حتى ب رمسكنهم الواصولٌ إلى أضْلها .

(1)فى الأصل : « لذلك » . والمثيت من | والهروى » واللسان ( شرق ( ١‏
0( تسكلة من الروى

د وغع 5‏

١‏ 5 لذ ابي م 01 ل
0م ومله حديث عمرو” ' ومعاوية )0 إن العصوب رافق مها حا لمها فتحاب العلية «(

0م 7م 6< 01 م 2

وس اتام

1

. واس 2 0 ماه
وفيه ( المعتذة لا تاس المصبغة إلا ثوب عصب » المعب : برود إعنية إاعصب عر علا :
و مر و برو

اسم مق
أى سم ويد 23 3 وينسج فيأتى مَوْشيًا لبقاء ماء عصب منه أنه ضََ م يأَخْذْه صيع . يقال
5 عضب 4 وود عصب بالتنو, بن ن والإضاف ٠‏ وقيل : م لى :رود طة ٠.‏ والمصب” ال تل 4

والعصاب : امال » فيكون المبئ لامعتدة جما يسم بعد التشلج :
هه عق ع
(س) ومنه حديثٌ خمر 2 أنه أ راد أن وى عن عصب المن ٠‏ » وقال : نت أنه * الصبغ

بالبول . نم قال : نبينا عن اليه

اه

(س) وفيه « أنه قال لتؤبانَ : اشر لقأطمة قلادة مرن عَصْب » وسوارين من
عاج » قال المطاوة فى » لمكم » : إن : نكن الثيابَ المانية فلا أذرى مأ هى » ومأ أرى أن
القلآدة تكون منها.

وقال أبو موسى : تحتمل عنددى أن الرواية إنما هى «المَصّب» بفتعم الصاد » وهى أطناب مُفاصل
' َ_ 1 25 .ا غير 0

الميوانات » وهو ثى: مُدوَّر » فيحتمل أنهم كانوا يأخذون عصب بعض الميوانات الطاهرة

0000 ا ل ال ا 0 ب كح كر بعاد
فيقطعونه ومجعلونه سدجة الخرز 2( فإذا يبس بتحدون مله القلا بد 4 وإذا جاز وأمكن ان لاجد

0 م ٠. ٠‏ 14 0" 7 ع . 737 5 رهم
دن عظام الساحمقاة و عبر ها الاسو ر 5 حاز 6و أمسكن أن شحد هر 1 عصب أشباهها حر ر تنظم
مقة القاا : د ٠.‏

3 0.

قال : م ذكر لى لعض ١أهل‏ اليَمن : أن المصّب سن *دابة 2 خرية سَمّى فرتس 5 فرعون ؛ تَخذ

ام

مها المرز وغير” رز من ص سكين ف وقوه وكوف أب ٠.‏

كر هه

عم . والعصية : 35 قأرب من سدوسة ة الأب 4 4 ونه وعتصب” م8 : أى تيون

به وإيشتد مهم .

10 خرجه اط روى من حديث غمر .

-غ؟-

2 ته 22 01 101 2 5 ل كه الل
ومنه الحديث ) لدس مما دن دعا إلى عصليه ( أو قاثل عصبيهة 2 العصدية والتمصب:
ع لم سمس ال ١‏ ساار إاءشسي
ال احاماة والد أففعه ٠.‏ وقل تسكرر 2 الحديث 2 ر العقصية والعصبية ٠.‏

(ه) وفى حديث الثبير"؟ لا أقبل َمْوَ البصرة وسُثل عن وحْهه ققال :

إن ليا 2 ع"
4 0 سل ساسم الات ام -

8 ا 2 رهد 1 .
لمعمهم إفى 006 عضية قتادة تعاقت لأس سه

القصية : 5 ؛ وهو كبات” يمل على الشجر . وَالدثْبة من الرتجال : الذى إذاعاق بتىء
كد يفارقه . ويقال الرجل الشديد للراس : كتادة لوبت بلملية . والمنى خاقت عاق
لصو ى . فو ضع العصبة 5 ضع الشلقتء ثم شبه نفسه فى قر'ط له ولشنه مهما اقتادة إذا استظاهرت
قُّ فى تاقهاوا استمسكات بأشبة : أى بشى «شديد ايوب . والباءالىى « شية ) الاستمائة كالتى فق :
ككرت اقم .

*# وفى حديث المباحرن إلى المدينة « فنَزلوا العصية » وهو موضع” بالدينة عند قبآء ظ وضبطه
بهم بفتح العين والصاد .

(س) وفيه ( أنمكان فى مسار ؛[فر فم صوته 2 فأما معو أ واصوتة اءصَواصَبوا » أى
احِتَمَمُوا وصاروا عصا آىة واحدة وَحَدوا فىالسَير ؛ واعٌصو ص اكير :اشتد كأنَه من الأمر المصيب

(عصد) » فىحديث شَوالة « فقتبت لهغصيدة » هو دقيق يت بااسءن وإطببخ » يقال :
عصدات العصيدة وأعغصد ما : أى اذ مها .
/ ال 0 ا ل اسه 4
١‏ عهمر 0 (س) فيه )0 حافظ على المصربن 2«( بريد صلا 5 الفيدر وصلاة العصر » © م
اه 24 53 ٠.‏ آذ 5 ٠.‏ عا ساهة »ع 2 0 0
العصر بنلامبما يتعان فى طرفى العضرين » وها اللهل والهار . والأشبه أنه غاب أحد الاسمين على
الآخر »كالممّرين » لألى بكر وسمر » والقمرين » للشّمس والقمر .
8 . 8 5 له 3
وقد جاء تفسيرهانى الحديث » « قيل : وما العصران ؟ قال : صلاة قبل طلوع الشمس » وصلاة
0
قبل غروبها )
(1)ف الاصل « اين الزبير » والمثبت من | والاسان والروى .

(0) تسكلة من ١‏ واللسان .

غ5 ل
0 س ( ومنه الحديث )0 دن صل المَفسن دخل المنة .
*# | ومنه حدرث عل 0 كم | بينام الله داجس مم العصرين «( أى كر عشي ٠.‏

(ه) وفه « أنه أمن بلالا أن يوذ ذن قبل الفجر ايعته م مُمْتصرم » هوانذى

تحتاج |! لى الغا لط ياهب الصلاة قبل دُخول وها 3 وهو من العصر 4 أو العصر 4 وهو
اللحا و اممو

(ه) وفى حديث عر «قفى أن الوالد يمتصرٌ ولده فما أغطأه » وليس للوَاد أن يمتعسَ

من والده 0( لعتصر هد : أى اللدسه عن الإعطاء و كتعه مئة . وكا شىء عددسقة ومنعته ققد أعته ثه.

3 2-2
وقيل : إعتصر : برتحم . واعتصر العطيّة إذا ارتحمها . والمعتى أن الوالد إذا أَعْطى ولده شيا فل أن
بأخذه مئة .

* ومنه حديث الى « يستصر الوالد على وَلَده فى ماله » وإنما عَداه نَل لأنه فى مَعْنى :
براجع عليه ويعود عليه .

(ه) وفى حديث القاسم بن مَيمرَة « أنه سل عن المُمضرَة لهرأة » فقال الاأغر رخص
فا إل لاشييخ المُهُوف الى 4 المضرة اهنا : متم البنت م: ن المز وب » وهو من الاغتصاً
الم ؛أراد لس لأ سد مَتْم آمر أ من التزوييج إلا شيخ” كبيرٌ أَغْقَفْ له بنت وهو 5
إلى استخدامها .

(ه) وى حديث اين عباس « كان إذا قدم دحية الَكا, - ىم تق مه مث إِلَامجْتَ
تثقار إليه من حنلنه » لمر : الجارية ول ماتحيض لانمصار رَحمها ؛ وإنما خصء المفصر بلز كا
لاسااقة فى وج غيرها من الفساء .

(ه) وق حديث ألى هريرة « أن امأ مركت به معطي وديا إعصارٌ » وفى رواية
«عَصَرة » أى غبار . والإعصارٌ والعصرة : ارالود إلى السماء مسستطيلا » وهى ال وْيمّة . قيل :
وتسكون العصرة ة من فوح الطيب » فشمَهَه بها تثير الريح” م ن الأعاصير .

* وفى حديث خيبره سلك رسول الله صلى لله عليه وس فى مسيره إلمها على عَصر » هو

ته 7 .- 1
فتحتين : حبل” بين المدينة وَوَادِى اافرع » وعنده مسحد” صلى به النىء صلى الله عايه وسلٍ .

-54-

([عصعص »4 (س) حديث حَمَلةَ ن ناسيم «ماا أ كات أطيبَ من كَليِمَ العضّاعص »

هى جمم المصقص : وهو احي”فى باطن ألية الشنّاة . وقيل : هو عَم ععَْبٍ الذ نب .

وفى حديث ابن عباس وذ كر ان از بير « لبس مغل ا مصر المصمصٍ » هكذا حاء فى
رواية» والشهورٌ « الحصر المقص» . يقال : فلان ضيّقُ المصمص ؛ أى تنكل قليل” افير » وهو
من إِضَافَةَ الضّفة الشمهة إلى فاعلها .

(عصف4 #فيه مكان إذا عَصَفْت الريح » أى اشتد هُبُومها . ورعةعاصفة” : شديدة
الميُوب . وقد تكرر فى الحديث .

إعصفر»ه (ه)فيه ولا يضد دَجَر السدينة إل لمصفور قت ) هو أحلا عيد انه
وه : عصافير .

إعصل4ه #فى حديث على « لا عوج لانئتصابه » ولاعَصَّلَ فعُودِه » المَصّل :الاغر جاج؛
وكل معوج فيه ضّلا ب : أَعْصّل .

(س) ومنه حدديث حمر وجرير « وممها المَصل” الطائش » أى الهم لضو ان .
والأءْصّل أيضا : التممئم القليل اربش

0 ومنه حدبث در )0 يأمتواء ن هذا المصّل ع«( لعى ال مل الْمُوج جّ الملتوى أى 03 وا

ءا تس

عله بمنة .

(ه) وفيه أنه ال كت يأنى بين وال بد فيضعه على رأس صَدْمَه
وبقول أطما + .لبان فأكل الذين والردبد نم عصّل على ر أس الصنم » أى بال . التملبات” :
وك الثعالب

وفى كتاب المروى :« اء تملبات فأكلا ا بن "2 والزث بد نم ععآسلا » »أراد :

م

تكنمة تكلب .
(عصاب 4 [ه] فى خطبة اتفحاج :

# قد انها الليل بعصا #

(1)ف المروى : « الاير ». .

-98غ؟-

هو الشديد من لجال » والضمير فى « لبا » للابل : أى تَمَعها الليل” بسّائق شديد » فضر به
مكلا أمفسه ورعيّته .

إعصم ‏ # فيه ( من كانت عصوده شهادة هَ أن لا إله إلا الله ») أى مانعصمة م ن البللك
يوم القيامة . العضمة : التعقتء و العاصي” : المائم الحاى » والاعتصام : الامْمساك التَىء»
افتعال منة .

زه ] ومنه شعر أبى طالب

# ال" يتا عصمة للار امل *

أى يَسْتَمهُم من الضياع والحاجة .

ومنه الحديث « فقد عَصَّمُوا 8 ى دماءهم وأموالهم .

*# وحديث الإفك فعَصّمها الله بالورّع »6.

[ه]) وحديث الديبية «ولا عسَكُوا ل بعصم الكوافر «( جم عصمّة ؛والكوافر:
النساء الكفرة ؛ وأراد عَقَد نكاحين .

(ه) وحديث عمر « و عم أينائنا إذا شتوئنا » أى يتنو ن به مرك شدة

لّثم واتإدذب .

[ه] وفيه أن جبريل جاء يوم بذر وقد عَصَم نيه الغياث » أى أَزْقّ به » والم فيه
بدل من الباء . وقد تقدم .

(ه) وفيه«لا يدخل” من النساء الجنة سس ال راب لأحْصم »هو أي الجناحين »
وقيل الأ بيض ال حلي . أراد : 35 من يدخل الحنةمن النساء ؛ ؛ آرت هذا الوصف ف الغربان عرز قليل .

*# وفى حديث آخر « قال : م« المرأة العسالة 15 الغ اب الأصم »قيل : بارسول الله »
وما الدّاب الأعضم ؟ قال : الى إحدى رجّليه بَيضآه » .

وف حديث آخر « عائشة فى النساء كالمراب الأعْمَم فى الؤئبان » .

)00 الآأبة 5 من سورة الممتحنة » « ولا مَسكُوا » هكذا بالتشديد فى الأصل ظ وفى جميع
مراجمنا » وهى قراءة الحسن » وألى العالية ظ وألى عمرو . انظر تفسير القرطى 01 .
(؟؟ الهاية م)

.ع

* وفى حديث آخر « ينها حن” مع عمرو بن العاص فدخلنا شعبا فإذا تحن بغر'بآن » وفبها
2 مم 6 > سن و” ااه 1 ١‏ ٍ_.
غراب أحمر المنقار وَالرحدلين » فقال عمرو : قال رسول الله صلى الله عليه وس « لا يدخل الجنة
من النساء إلا قن رهذا ال راب فى هو اله بان « وأصل” العصمة : البياض ؛ يكون فى يدك الفرّس

والظانى والوّعل .

# ومنه حديث أبى سفيان 2 فتتأوأت القوسَ والبسل لأرمى 1 ظنية عصماء و

مهأ قَرَمَنا 6.

(ه) وفيه« فإذاحثث بفى عامر حل ١م‏ مُقيّد - ( القعنم : جمع عصام » وهو وباط
كل شىء » أراد أن خصب بلاده قد حيسه بفنائه » فهو لاد 2 57 المراعى » فصار عمزلة
القيّد الذى لا يبرح مكاته . ومثله قول كَة فى اللكهتاء : إنها مَُيِدُ الجمل : أى يكونٌ فيا كالمَيّد
لا بز ع إلى غيزها من البلاد .

(عصا) (هس) فيا فيه « 0 عصأك عن أمْلِك » أى لا تدع تأديهم وكممهم
على طاعة الله تعالى . يقال : شق العصا : أى فرَقَ الجاعة » ول يرد القسر'ب بالعصا » ولكنّه
حَمَلِهِ مثلا .

وقيل : أراد لا تقل عن أَدَمهم ومنْعهم من القسأد .

[ه] ومنه الحديث « إن الخوارج شقُوا عَم | سنت وخ ا

[ه] ومنه حديث صلة 2 يالك وقتيلَ القصا « أى إباك ن تكون قال ا ومَدَعُولا
فى شق عصا المسامين .
(س) ومنه حذيث أبى حهم 0 فإنه ليا يضم عصاه عن عاتقه «“ أراد : أنه ه ب أهله

بالضرب . وقيل : أراد بهكثر الأشفار . يقال : رفم عَصآه إذا سأر ء و لق 9 إذا
تزّل وأقام .

2 ص‎ - - - 2 8. ٠.
وفيه « أنه حرام شعور اللديئة إلا عضا <د يده ؛) أى عصأ تصاعم أن 5 ول تصاءا‎ «+

وو"

* ومنه الحديث « ألا إن كتيل اتاطرٍ كتيل" الوط والمّم) » لأعبما ليسا من آلات القثّل »

فإذا صرب مهما أحد فات كان كَدْله حَطَاْ .

(ه) وفيه ولا أنا تسْمى الله ماعَصَانا » أى لم يقنم عن إِجَابَئَنا إذا دَءَوناه » مَل
الجواب مزل االمطآب فسمّاه عضيانا » كقوله تعالى : « ومكروا ومكراللّهُ » .

وفيه «أن عير اسم التآصى » إنما َيه لأنّ عار اللوامن الطاعَة والعضْيان ضلها .

* ومنه الحديث «إِنّ رجلا قال : مَنْ بطم الله ورسوله ققد رَشْد » ومن يمْصهما فقدغوّى .
فقال له النى صلى الله عليه وس : بئس اتَلطيبُ أنت . قل : ومن ينص الله ورسوله فقد غوى »
إما ذم لأنه َعَم فى الضّمير بين الله وبين رسوله فى قوله : ومن نْصهماء فأمره أن يأنى بالمظهر
ليرب اسم الله تعالى فى الذّ كر قبل اسم الرسول صلى لله عليه وس . وفيه دليل” على أن" الواو
فيد رتس .

# وفيه ( 0 يكن ٠‏ سل من عَضاَة قرش أحد غير” مطيع سن الأسود ار 2 من كان

سمه العاصى .
( باب المين مع الضاد

: م م / 1 4 ِ-<
( عضب [ 18 فيه « كان 3 ناقته العضباء » هو م لها منقول من قوم : نا
2-2 و ب“ عر
حص ا : أى مَدُقُوقة الأذن 6 و تكن" مَشْقُوقة الأذن . وقال العضمهم : 1 مباكاتت مشقوفه الاذن»
والأوّلأ كثر .
وقال الزتخشرى : « هو منقول من قوطم : ناقة عَضْباء » وهى القصيرة اليد » .
(ه) ومنه الحديث ,)0 0 أن يضحَّى بالأعْضبٍ القرئن « هو الكسور القران 0 وقل
0 56 0 لذ 00-5 الا 1 : 006 0 ١1‏ 7 و 3 لآ ٠.‏ 2 و
يكون العضب فى الاذن ايضا | نها ىق لقن أ سر . والمعصوب ىق عير صد : زمن
الذى لا اله به .
إعضد) (ه) فى ' حر م الدينة 2 مهى يَ أن عض شَحرلها » أى يفطم ٠‏ يقال : ؛ عمدت
0

الشجر أَعْضِدُه عَضداً . والمَضّد بالتحريك : العضود .

لاع ل

»© ب 42-0
ومنه الحديث « لوآددت الى شحرة لعصد ) .
000 ل تل رت عر كر لا 6 - 720
(ه) وحديث طيفة « ونستمضد البريرت » أى نقطعه وينيه من شحره للا كل .
١ . ” 5 |]‏ ددر ء. 2" >>
(ه) وحديث طبيان « وكان بنو. عمرو بن خالد م20 4 جَذيمة بون عَضِيدها »
:
ونا أ كلون حصيد ها « العضيد والعضد :ماقط_ اسع من الشحر : :أى عر ونه لسقط ورقه فيتحد و20 غ2
ها لوبهم .

7 2 5 , اسمسمر 7 ًْ ِِ
(ه) وف حديث ام زرع 2 وملا من ششحم عضدى" » العضد : مابين الكتف

٠. 2007 3 0‏ 8 له 2 <
والرافق » وم ترده خاصّة » ولكلها أرادت اللسد كله », فإنه إذا مي

47 2
عن العصد “عر ٠‏

لد

م

ساك الطسد. ٠‏
َه 2 58 ساه مر .1 _-

# ومنه حديث أبى قتادة والمجار الواحشى « فناولته العضد فا كلها ») بريد ٠‏ كتفه .

وفى صفته صبلى لله عليه وس « إنه كان أ يض مُعَضْدا » هكذا رواه نحى بن مَعين ؛وهو
لو دق الاق ؛ والحفوظ ف الر- واية )0 مُقَصّدا ١ن‏ .

٠‏ زه ] وفيه « أن ع كان له 06 من ن كلفى حائط رَجْل * ن الأنصار )أ راد طريقة

من التَخل .

وقيل :إيما هو « عضيل من تخل » » وإدًا صصارَ للتخلة جذع” ستول منه
فهو عضيد” 7

( عضض 4 * فى حديث العر'باض «وعضو | عليها بالتُواجذ » هذا مَثْل فىشدة الاستمساك
بأمر الدّن » لأن العضُ بالتّواجذ عض مجميع القم والأسنان » وهى أواخر الأسنان . وقيل :
التى بعد الأنياب .

1 22 20 0 م 2-2 ع زه سس 4
(ه) وفيه « من تمزى بعزاء الجاهلية فاعضوه من انيه ولا تكنوا «( أى قولوا له :

أعضِض بأير أ .بيك ق ولا تسكنوا عن الأير بان 2( تشكياة له وتأديباً ٠.‏

( )ف المروى « ين » . ()فى الأصل و١«‏ فيتخذونه © وأثبتنا مافى الاسان .

9 زاد الروى « وجمعه : عضدان .

سس ؟" 3
3 واس 2 2 0
ومنئةه الحديث 00 معن اتصل” فأعضوه «( أى من نتسب رنسية الجاهلية 4 وقال : ا لفلان
1 5ل * ن,
0# وحديث ألى" « إنه اعض إنسانا انصل © .
3 ك -ه 1 ٠.‏ عأوتبت دير
وقول أبى حهل أعتبة وم بدذر )2 والله أو غيراك يقول هدا لاعضضته 44 5
8 هم 000 01 ته 0 0-9 -. 0-9 ع
ع وقف حديث يعلى 2 ينطاق أحد ؟ إل أخيه قيعصه كعضِيض الفخل»أصل” العضشيض :
0 . 27 0 مه خ م ع هه 6 ع راس
الازوم ٠‏ يقال : عظرِ عليه يعض عضيضًا إذا لزمه . والمراد به هاهنا العضِء نفسه ؛ لأنه بعضه
له يازمه.
*# ومنه الحديث « ولو أن تمض بأصل شحرة » .
الع سم قوءت دامر فى .ىام و .مم جع سه
ِ) ه وفيه ( 3 يكون ملك عضوض” » أى بصيب" ال عيّة فيسة عسفب وظلم كلهم

يمَضُون فيه ع . والمضوض : هن أ بذية 1 يالغة .

3

وى رواية ١‏ 9 يكوتف مُلوك عضوض » »وهو جمم: عضر بالكسر » وهو
اتلبيث' الشرسُ .

# ومن الأول حديث ألى بكر « وسترون يعدى ملكا عَضوضا

.(ه) وفيه « أضهدت لنا نواطا من التمضو ض ©» هو و من 37 .وقد تدم ف
حرف القاء .

لإعضل ) (س) فى صفته صلى له عليه وسلٍ «أنه كان مُعضّلا » يدل « مقصَّدا» أى
مُوقَّ فاق شديده » والْقصّد أنيت .

(س) وف حديث ماعز « أنه أعضّل” قصير”» الأعضّل والمضل : كتير الأحم
والعضّلة فى البَدّن كل لجة ضلبة مكتنزة . ومنه عَضّلةَ الساق . ومجوز أن يكون أراد أن عضَلة
ساقية كييرة

(س) ومنه حديث 1 يفة « أَخَذ النبى صلى الله عليه و سل بأسقل م ن عضلة سافقى »
وقال : هذا مَوضم الإزار » وجمع العضلة : عضّلات .

(س)2 وف حديث عسى عليه السلام « أنه مر بظَبية قد عَضّلها وَلدُها » يقال : عضلت
الحامل و أعضّلت إذا صعب خُرُوج وَلدها .وكان الوه أن يقو ل «بظبية قد عضّات » فقال : 2 عضّلها

ا 6ك" -

ولدها » » ومعنا” أن ولدها حَمَاما مَمَضَّلةَ حيث” تشب فى بطنها ول خراج وأصل” التضل : المنم”
والشلة . يقال : أععضّل بى الاأمه إذا ضاقت عليك فيه ايل .

) هه ومنه حديث مر «قد أعضل ى أهل * السكوفةإماير'ضون بأمير ولا ضى مهم أمياث 4
أى ضَاوت عل » اليل فى ُ أمرم وصعبت عل مدا راتهم .

ومنه حديثه الآخر « أعوذ باللّه من كل مُعْضْلِهٌ ليس طا أبو حسن »© وروى :2 معضّلة» »
أ راد المسألة الصمبة 2 أو اللطاة الضيقة حارج © من الإععضال أ و التُضيل © ويريد بأى حمسن :
على بن أبى طالب

) هه ( ومنه حديثت معاوية 4 وقل حاءنه مَسألة م ةُ قال 2 مضا ولا أب حسن 6 .
أبو حسن : معرفة وأضعت #وضم الك 5 : كأنه قال : ولا رَجُل لها كأبى حمسن » لأنّ لا الثافية
إا تداخل على الفسكرات دون المعارف

# وفى حديث الى «لو ألقيت على أصاب يمد صلى الله عليه وس لأءضَات مهم 6,

والحديث الأخر « فأعضّلت بالَلَكيْن فقالا : يارب إن عَبْدك قد قال مقالة لا تذرى
كيف : 5 3

: 9 5 . سه اد لد ش

*# وفى حديث كسب «لىا أراد عمر الخروج إلى العراق قال له : وبا الداء العضال »6 هو
امرض الذى يمحر الأطباء فلا دَواء له .

بن وف حديث أبن مر قال له أبوه : 0 زو“<تك امأ فمضاتها «( هومن العضل : ْم 4
أراد أنك لم تمأملما ماد الأزواج لنسائهم » وم تدكا تتصر“ف فى نفسها » فكأنك
قد متعتها .

) عصه 42 بد ف حديث البيْعة 0 ولا ع لعضنا عط ( أى لا برأمية بالعضيهة 14 .وه
المبتان والكذزب 4 وقد عَضَهَه ضيه عَضها .

(ه) ومنه الحديث « ألا تبش ما العضه ؟ هى التّمُيمة القَالّة بين الناس » هكذا
0 5 1 - ذه
دروى فى كتب الحديث . والذى جاء فى كتب الغر بيب : ( ألا أنبدكم ما المضة ؟ » بكر

هه”# ع

0-4 آذه 3 1 ع 20
وفى حديث آخر « 10 والعضّة » قال الاطابى » قال الزمخشرى : « أصلها المضهة »
يله »مه الم المت » لغخذفت لابه كا حُذْفت من الكنة والشّمّة » ول نين"
فعلة ؛ من صه )وهو مهت ©» خدذفت م4 دلقت مدن سّنة والشفة » و جمع على عضين .
1 شعو - لام

شال : باهم عصة قبيعدة من العضمهة "0.

(س ( ومنه الحديث )0 من لعردى برد اء الجاهلية فأعضيوه ع«( هوكذا جاء ف رواية : أى
اشتموه صر ا 04 دن الميضمهة : المت ٠.‏

ع 8 5-5 واس

زه ( ومنه الحديث « أنه لعن العاضبة » وامسْتفضية » قيل : فى الشاحرة والستسْحرة 2
مس ايرس عر ”رخ جحت الس لم 3
وعى الستحر عهما لأنه كذب و ييل لا حقيقة له.

3

8
- 2 1 ملم ع ا 30 53582
غيلان . وكل شحر عظلم له شاك ء الواحدة : عضة بالتاء» وأصلما عضمهة : وقيل واحدتة: عضاهة .
. 2 ا - - -

:

208 35 1ع م 0 2 . م‎ ٠.
(س) وفيه « إذا جنم احداً فكلوا من شحره » ولو من عضأهه » العضأه : شحر‎

وعضمت العضاه إذا قطنتها .

'(س )2 ومنه الحديث « ماعْضيّت عضاه إلا بتركها التشبيح » .

(س) وفى حديث ألى عبيدة «.حتى إن شق أَحَدِم مَمْرْلة مشر التعير المَضْه » هو
الذى يأ كل العضاه . وقيل : هو الذى يشتسكى من أ كل العضاه . فأمّا الذى يأ كل العضاه
فهو العاضه .

إعضاج [ه ]فى حديثانزعباس «فى تفسير قوله تعالى « الذين: جَعَلوا القر" أن عضين »
أى جَرأوه أجناء » 20 ؛ عضي : جمم عضَة » من عَضْيتْ الشىء إذا فقت وجَعلئّه أعْضاء .

وقيل : الأصل : عطوة » فَحُذْفت الواوٌ وتعءّت بالنورف » كا عمل فى عز ين 0©
جم عرو :

2

1 . 9 > 592
وفسّرها لعهموم باأسحر 04 من العضه والعضمهة 60 .

. » الذى فى الهروى : « قال ابن عباس : آمنوا ببعض وكفروا ببعض‎ )١(

() الذى فى الهروى : « . . . فى جمع عر » والأصل : عرو 6 .

(©) قال الهروى : « ومن ذهب به إلىهذا التأويل جعل تقصانه الهاء الأصلية وأبقيتهاء العلامة»
وهى التأنيث عل قالوا : شَمَة » والأصل : شَقَمَة » وكا قالوا : سَنَة » والأصل : سمبة © .

ال كاه" هك
. .2 ع 0 و3 2

* | ومنه حديث جابر ىق وقمت صلاة العصر «مالو أن رجلا حر حَرورا وعضاها قبل غروب

. مر - 3
الشمس » أى قطعها وفصّل أعضاءها .

ا ا 00 سى مع امد

1 ه]| ومئه الحديث « لا لعضية ف ميراث إلا فم هل القسم )هو أن عوت الرحل وبدع
لء 0 72 0007 - > أاساهة - 01013 3 1
شيئا إن م بين ورثته استضيروا أو لعصهم » كاطوهرة والطياسان والخمام ونحو ذلاك 4 من

التعضية : التفر سس ٠.‏
9 باب العين مع الطاء »4

(عطب 4 (ه) فى حديث طاوئس © « ليس ف المُطْب زَكاءٌ » هو القطن
وفيه ذ كر « عماب البدى » وهو هلا كه » وقد 95 به عن ف العتريه وكنعه عن
السير فيتحر .

(عطبل 4 [ه] فى صفته صل الله عليه وس « ل يكن بمطبول ولا بتصير » الءطبول :
المتلهُ القامة الطويلٌ المدْق . وقيل : هو الطويلٌ الميّلي الأأماس » ويُوصفٌ به الرجل والمرأة

(عطر)ة (ه) فيه « أنه كان يَكْره تَمَطُن النساء وتَشمْبَه بالرجال » أراد العطر الذى
يمر رمه كا يظهر” عط الرّجال . وقيسل : أراد تعطّل النساء » باللام » وهى التى لا حَلَ عليها
ولا خضاب . واللام والراد يتعاقبان © .

ومئه حديث أبى موسى زم المرأة إذا استعطرت ومرتت على القوم ليحدوا ريحها » أى
استفمّلت العطر وهو الطيب .

ومنه حديث كعب نْ الأشرف 2 وعندى أغطر' * العَرب 6 أ ى أطَيّمها عطراً .

(عطس 4 فيه «دكان تحب المطاس ويكره التّثلؤب » إنما أحَبّ المُطاس لأنه إا يكون
مع حِقّة البدن واتتايح كسام" وتَيْسير اتدرتكات ء والقئاوْبُ مخلافم . وسببُ هذه الأوصاف مخفيف
الخذاء والإقلالُ من الطعام والشراب

٠ أخرجه الهروى من حديث عَكْرمة‎ )١(

(0) قال الهروى : « يقال : سمل عييته وسمرتها » .

لاه

* وفى حديث تمر « لام رخ ان إل هذه العاطسَ م ى الأنوف” » واحذها : مَعطاس
لأن القطأس يحرج منها .

إعطش 4 (س) فيه« أنه رخص لصاحب المطاش والأهَث أن 'يقطرا ويُطّْعما » الُطاش
لضم : شدة القطش » وقد يكون داء يشرب معه ولا يَر'وَى صاحبّه .

(عطعط هخ «#نفى حديث ان نيس « إنه طامط اكلام )» المطعطة : : حكاية صَوت .
يقال : عَطمط القوم إذا صاحُوا . وقيل : هو أنْ يقولوا :'عيط عيط .

(إعطف »م# (ه) فيه« شيحان من مطاف بالعر وقال به » أى بَرَدَى , بالعر . العطاف

والعطف : الر“داء . وقد يعت به واغقطن 5 وتمطفه و اعْتَطنه . وسح عطافاً لوقوعه على عطق
الرجّل » وها ناجيت مُق . للف فى حو الله تعالى كاز يراد به الاتصاف » كأن الع مله
ُهل الركداء .

(س)2 ومنه حديث الاستسقاء « حول رداءه وجّعَل عطَآفَه الأعن على عاتقه الأشثتر »
إنما أضاف المطاف إلى الرتداء لأنه أراد أحد شت المطاف ء فالهاه ضمير” الرداء » ويحو أن يكونَ
لارجّل ويريد بالعطاف : جانبّ ردائه الأيمن .

0 س) ومنه حديث ابن عمر « وخرّج ماما بعطاف » .

وحديث عائشة « فناولتها عطافا طافاكان على فر أت فيه تَصْليباً » .

* وفى حديث الزكاة « ليس ها عَطْفَاهِ » أى ملعو بة القران » وهى #و” الققصاء .

(ه) وف حديث أم” مَعْبَدُ « وى أشفاره عَطْنهٌ » أى وك ؛ كأنه طال وانمطاف .
ويروى بالفين وسيجى: .

(عطل 4 (س) فيه« ياطل؛ مُر* نساءك لا يُصَلْين عطُلا » الل : فقدان اتللى »
وامرأة عاطل ومُطل » وقد عطلت عَطَلا ومُطولا .

*# ومنه حديث عائشة « كر هت أن نُصَل الرأة طلا ء ولو أن تعلق فى عُمقها حيطا » .

(س) وحدينها الآخر «ذ كر ها امْرَأة مات فقالت : عطُلوها » أى انزعوا حَْمَها
واجْعلوها عاطلا . عَطّْلتَ الرأة إذا ترّعت حَليها .

بره" كك

(ه) 2 وف حدينها الآخر ووَصََت أباها « رب التأى” وأوْدَم الْمَطلَة » هى 2" الدتلو التى
ترك الكل ها ينا وغطّات وتقطءت أُوْدَامُها وغراها » ثريد أنه أعاد سَيُورَها وعمل عراها
وأعادها صالمة لاعتل » وهو مَمَل لفمْله فى الإسلام بعد النى صلى الله عليه وسل .

* وق قصيد كمب :

»مد النهار ذراعا” عيطل أصّف »

8 وم مام
العيطل : الثاقة الطو يله » والياء زائدة .

| عطن 4 (ه) فى حديثارؤ ا « حت ضرب اناس يعطن © الطن : مَيْرَكُ الإ

حول الماء . 0 ال : عَطرتَ الإبا ل فوى عاطئة وعواطن ٠.‏ إذا سقيت وبركت عند الحراض لتعاد إلى
اشرب مر أخرى و 5565 الإيل إذا فَمَاتَ مها ذلاك 42 مر أب ذلاك ثلا لاا ساع التاب ى فى رهن
مر 4 وما قح أنه علموم مدن الأمصار

(ه) ومنه حديث الاستسقاء « فا مَضّت سابمة حتى أعطن الناس فى المشّب » أراد أن

اط ر طَبّق وعم البُطون والظيو ررحت أغطن | الناس إبلهم فى الراعى

00 ومذه حديث أسامة 5 وقد عَطنوا مواشهم «( أى ا راحوه ا 04 سس الرّ اح وهو

مأوّاها عطنا .
© ومئه الحديث 9 استوصوا بالعرى ذيرا واهشُوا له عَطلنه » أى مر احة .
(ه) ومنهالحديث « صلوانى مابض الْممَ ولا تصّلوا فى أَءطَان الإبل »© لم ينه عن
)00 الذى فى الهروى « يقال : التطلة : الناقة الحسنة . ويقال : عى الأو ..».والظر

القاموس ( عطل ) .
(0) ذ كرت هذه اللفظة « ذراعئ » بالنصب فى ثلائة مواضم ؛ فى .الواد ( شدد »

عطل » نصف ) وأثبتنا رواية شرح الديوان ص 17 . وهو مرفوع على أنه خبر لكأن فى

الببت السابق :
كأن أَؤْبَ ذراعئها وقد عَرَقَتْ وقد تلفم بالقور المساقيل”
(م) أخرجه الهروى من حديث الاستسقاء .

588

الصلاة فمها من حهة التحاسة » فإمها موجودة فى مَرابض الهم . وقد أْمَر بالصّلاة فمها» والصلاة
ممع النجاسة لا تجوز » وإنما أراد أن الإبل ردم فى انهل فإذا شَرِ بت رفعت رُؤسها ولا يوأمن

1 سه 7 7 0" لا 2-1 وه عاك
من نفارها وتفراقها فى ذلاك ألمو ضع فتواذى المصلى عندها » أو تلبيه عن صلاته »أو تشحسه
رشآش أبوالباً .

8 7 ا 5 2 م

ك0 وقفحديث 0 2 أخذت إها ا معطونا فادخاته عنْق «( اللموطون: المنتن المنمر 4 اأشعر. يقال

طن الجاد فهو عطن ومَعطون : إذا مركق شّعره وأئّتن فى الدباغ .
- 1 غرالىيده

زه ]| ومئة حديث محر 2 وقل البدت أهب” عطنة 4

(عطا 4 ) م( فى صفته صلى ل عليه وس « فإذا لوط اللد قل إعرفه أحل » أى أنه
كان 0 ن أحسن الناس كا مع أصابه م6 ما 7 17 دا ته ر“ض له بإعال أو إبطال أو إفسا 4 فإذا
0١‏ 2* أ 0000
رأى ذلك تثمر” ١‏ ولغير حتى أتسكره 9 عرفه » كلء ذلك لتر المقّ . والتماطى : التناول
والجراءة 0 التىء 43 دن م الى إعطوه إذا أخذه وتتاوّله ٠.‏

(س) ومنه حديث أبى هريرة « إن أ فى الركيا عو الرجل عرض أخيه لغير َو » أى
تتَأوله الام ونحوه ٠.‏

#آ ته

[زه] ومنه حددثث عااسشة د 2 لا أعطوه الأدى «( أى لا ا فتكتاوله .
( باب المين مم الظاء )

ل( عظل 4 (ه) فى حديث عر « قال لا بن عباس : أنشذنا لشاعر الشّمراء » قال : ومن
هو ؟ قال : الذى لا يمأظل بين القول » ولا دع حُوتىَ الكلام . قال : ومن هو ؟ قال : زَعَيْر»
أى لا مده ولا يُوَالى بعضّه فوق بمض . وكلة شىء ركب شيئًا ققد عاظله .
1 [ه]| ومنه« ل" الحراد والسكلااب ») وهو يها .

( عظم 4 * فى أسماء الله تعالى « المظلي * » هو الذى جَاوَرَ قَدْرُه وجل عن حَدٌَود العقول »

()ف الاسان « مَمّر 6 . (0) تصف أباها, ما ذكر الهروى .

5 ا ب

هه

تى لا بُتصَّور الإحاطة كله وحقيقته . والمل” فى صفات الأجُسام :كبر الول والعرض والعُمْق .
وال تعالى جل قدره عن ذلاك .

(س) وفيه « أنمكن محَددثْ ليلد عن بنى إسرائيل لا يدو م فبها إلا إلى عم صلاة »
ع الشىء : أ مِكيَرُهكأنه أراد لا يقوم إلا إلى الفريضة .

(س) ومنه الحديث « فأسندو ا عم ذلك إإلى ابن دشم 1 » أى معظمه .

*# ومنه حديث ابن سيرين « حاست إلى اس فيه 1 من الأنصار » أى اع كثير .
َال : دخل ىُْ 0 الناس : أى معظأمهم .

(س)2 وفى حديث رُقيقَة « انظروا رجلا طُوَالاً عقلاما » أى عَظها بالا . والفمال من
أ بنية المبالغة و أبلغ منه فِمّال بالتشديد .

(س) روفيه < من مط فُْ نفسه لقى 5 تبارك وتعالى عَضبان » لتر ف التقفس : هو
الكثر والتخوة أو الزهُو .

(س) وفيه « قال الله تعالى : لا يتتاظمنى ذَنيْ أبن أغفره » أى لا قر

عل" وعندى ٠.‏
: 5 00ل 208 ان 9 - 5
) س ( وفية ١0‏ بدنا هو يلعب مع الصبيان وهو صعير و وضاح هر عليه سبو دى قال له :

لتقتثان صنَادِيدَ هذه القرية » هى أُمبةلم م كانوا يطرحون عَفماً بالليل يرمونه » فن أضَابَه غاب
أصحابه » وكانوا إذا عاب واحل من الفريقين ركب أحابة الفريق الآخر من الموضع الذى دونه
فيه إلى ا مو ضع الذى رما به مئة .

(عظه ّ‏ # فيه« لأجْمَانك عظة ؛ أى مَوْعظة وعيرة لمَيرك » وبابه به الوا » من الوعظ »
والهاء فيه عوضع من الواو الحذوفة .

لإعظا جح « فى حديث عبد الرحمن بن عوف .

# كتغل ار هن يفترس العظاياً »*

فى جما عظاية » وهى دوَيبَة معروفة” . وقيل : أراد بها سام أَبْرَصّ . ويقال للواحدة أيضا :

عظاءة » وجمعها عظاء .

ا

( باب المين مع الفاء م

١ :‏ : اك كل كيو اي ل ل

إعفث 4 (ه) فى حديث الزبير «أنهكان أخضع أشعر أعفث » الأعفث : الذى ينكشف
5 :1 1 : 60000 0 0

هر حه كثيرا إذا حاس . وفيل : هو بالتاء بنقطتين »؛ ورواه لعضهم ف صفة عيد الله بن الزيير »

6

تقال كأن تخيلا أَعْفَت » وفيه يقول أبو وح

هبر

25 .> #ااسا سات ٍ< عه اس اوس
دع الاعفث اله-ذار مبدى بشتمنا فتحن بأنو اع الشنيمة أعل”

ّ
0 ع سدعة » شا اه سوسم م - . 24
ورُوى عن ابن ار بر أنه كان كل رتك بيذت عورته 2 فكان يلمس ولث نت إزاره التيان ٠.‏

إعفر هخ (ه) فيه «إذاسحد حَافى عضر به حتّى برتى من من خَافه ء عَفَرةَ إبطيه «( العرة
بياض” ليس بالتاصم » ولكن كأون عفر الأرض » وهو وجْيها .

(ه) ومنهالحديث «كأنى أنظر إلى حفر إلى" رسول اله صل اا

*# ومنه الحديث « 00 مر الناس” يوم القيامة على رض بيضاءء: عفراء »

(ه) والحديث الآخر « أن امرأة شكت إليه 2 نسل عَدّمها » قال : ما ألوانها ؟ قالت
سود » ققال : عقرى » أى اخاطهها 2 عفر » واحدتها : عفراء .

(ه) ومنه حديث الضحية م دم عَفْر أ أحية إلى الله من دم سو 'داوّن 6.

[(ه] ومنه الحديث « ليس عفر الليال كلد آدى* » أى الآيالى لمر كالسود ٠‏
وقيل :هو مَتّل.

(س) 2 وفيه « أنه مرت على أْضٍ سَكَى عَفْرَة فميّاها خَضرة » كذا رواه المطالى فى
شرح « الّنن » . وقال : هو من المفرة: لون الأرض . ويُروى بالقاف والثاء والذال .

2# وفى قصيد كمب :

بدو فيَاحَم ضر'غامين عَيْشهما لح من القو 1 مفو خَراديل”
المنفور : التتكب الْمدَر” بالثّراب .

8 م
* ومنه الحديث « العافر الوجّه فى الصلاة » أى المتتكب

ا
*# ومنه حديث ألى جهل « هل إعفر مد وجهّه ين أظير ؟ » يريد به سُحوده على
0 اس ع.ر وم ا 1 م 7
التراب 2 ولذللاك قال ف اخره آم لاطائة على راشته أو لاعفرتن واححدهه 86 التراب «( 7 4 إذلاله 2
امنة الله عليه .
(ه) وفيه أ ل ديفم 3 مود وحجة” 4 نم ماك “أعفة « أى ممك يساس بالشكر والدتهاء»
1 5 3
من قول للخبيث | 2 :عفر . والعفارةٌ : الث والشيطنة .
(ه) ومنه الحديث « إرث اله تعالى يبفضُ المفرية التفرية » هو الداهى
الحبيث ال
: 8 سم مر 3 7
* ومنه « العفر يت » وقيل : هو الخنوع المنوع . وقيل : الظلوم .
- . 9 ره 0 مل ءِ .
وقال الجوهرى”'" فى تفسير المفر ية « المصَحَّح » والثفرية إتباع له » وكأنه أشّه ؛ لأنه قال فى
- 8 -4 .اع 1
عمامه « الذى لا يرئزا فى أهل ولا مال » .
٠. 0‏ . . و 40 2 1 26 كن >6 م 2
وقال الز محشرى سم العفر 4 والعقر ف والعفر ث2 والعقارية :القوى” المنشيطن الذى عقر قر" 4
والياخ ف عقرية وغفارية .للالحاق بشرذ م وعذافرة 4 والهاه فمهمأ لامبالدة . والتاء ف عفريت
للا لحاق بقنديل » .
(س) وف حديث على « عشم يوم در ا ع ر'ى 6 المَفرئى : الأسث الشديث 2

والألف" والنون” للا لحاق بسفر'جل .

ال 3 6 أ ى قو 5 داهيا 3 يقال أ عفر

وفى كتاب ألى مومى « غَشيهم يوم بذر ينا عفر
وعفرة ؛ ؤرن طْورٍ : أى قوى ؛ عظي .

(ه) وفيه « أنه بعث مُعاذاً إلى الهّن وأمره أن يأخذ م نكل حالم ديناراً أو عداله

من العارفرى » هى يرود بالمن منسوبة إلى معافر » وهى قبيلة بالم. ل نولم زائدة.

(ه) ومنه حديث ابن عمر « إنه دخل المسجد وعليه ردان ماو ين » وقد تسكرر

ذكره فى الحديث .

)0 حكاية عن ألى عبيد .

7# ل
(ه) وفيه « أن رَجُلا جاءه فقال : مالى عَبْدٌ بأذلى مُدذ عفار التخل » .
(ه) وفى ححديث هلال « ما قر بت أهل و عفر ا التخل «( ويروى بالقاف »©
وهو خط .
لتَفي : أنه مكانوا إذا أبَرُوا التَحل ثر كُوها أربعين يوما لا تق لثلا ينتفض عماما نم
تق ءثم ترك إلى أن تمش ثم تسق . وقد عفر ر التو : إذا كوا ذلك » وهو من فير
الوَحْشْمّة ولدّها » وذلك أن فطمه عند الراضاع ناما ثم | ترضمهء تمل ذلك مراراً ليَعتاده .

(س) وفيه 00 أن أ مم جمار لذج ى صلى ات عليه وسلم عفير «( هو تصغير تراخي لأعفر 0 من

ع 2
العفرة : وهى الغبرة ولون لتزاب , كا قالوا ف تصغير أسُود : ول 4 ولصغيره غير مرحم :

2

) سس( وف حد_ديث سول نْ عبادة )2 أنه حرج عل خاره عور ليعوده 0 فيل : عى
إمفوراً لو رنه» من الشرة 5 تل خْضْر : ضور وقيل 02 4 نشبا فى عدو بالمعهُور»

1 علس 1 و فى حديثٌ مدال سدى «وإذا رَحَدْنا عافتنا لأزداج والضيعة»المافة:

ل 1

# ومنه حديثث على «و كنت اعارفس وامارس .

8 وحديثه الآخر 2 55-3 من العفأس ذوف ؛ الوت »غود 2 البعث والحساب .

(عفص 4 (ه) فى حديث القطة « اف (عفاضها ووكاءها » المقآص : الوعاه الذى
حا اخ رأ خاقة أ غد ذله 0 00-6 77
تكون فيه النفقة من حلد و حرق وعير ذلاك » من العفص: وهو |[ دُنى والعطف. ٠وبة‏ مى الجلد
الذى ْمَل على رأ س القارورَة : عفآصاً » وكذلك غلافها .وقد تكرر فى الحديث . ”

(1) المشف: ولد الغزال » يطلق على الذ كر والأنتى . ( المصباح النير) .
(؟) رواية الهروى : « اغرتفْ عفاصها 6.

55

إعنط 4 *# فى حديث على « ولكانت ديا ؟ هذه أَهْوَنَ على ٠‏ ن عفطة َم« أى
ضراطة عغز .

.هه . 4
) عقف 4 # فيه ( من ١‏ إستتعقف لعقه 5 ( الاستعفاف” : طان العقأف والتتقف» وهو

الَكَفهُ عن اكرام والسّؤال م ن الناس : أى من طالب العفة و رتكا أغطاه اله إيَّاها . وقيل

الاستعفاف : الصثر والمزاعة 53 ن الشىء 4 يقال : : و لعف عمَة شبو عفِيف ٠.‏

0 ير

* ومنه الحديث « اللهم إلى أسألك العقة و الذى 6 .

لي و

د والحديث الأخر 00 فإميم _- ماعامت أعفة صخر « ع عفيف . وقد تسكرر

ىُْ الحديث .
. 1 عر ود 3 . اه له

(س) وفى حديث المغيرة « لا تحرام العفة 4 هى , بقيّة الابن فى الضرع بعد أن حاب

أ كن مافيه» وكذلك العفافة » فاستّمآرّها للمرأة» و 7 يقولون : الميقة .
٠. 2 72 1 ٠.‏ 0 12 3

إعنق # (ه)فى حديث لتهان « خذى منى أخى ذا العفاق »6 يقال : عفق يعفق
عنقا وعفاقاً إذا ذهب ذَهَابَا سَرِيما . والمَفقٌ أيضا : العطف » وكثرة الضراب

لإعفل 4 «* فى حديث ابن عباس « أربع “لا يرن فى البيع ولا الشكاح : الجنونة 2(

.2 2 كه
والحذومة» والتصاء » والمفلاء 0 المقل بالتحريك ‏ : هنة رج ف راج الرأة وحياء السّاقة

0ه مر ٠ 9 ٠.‏ 0 1-2
شيمبة بالادرَة التي لار جال قف الاصية ٠.‏ والراة عقلاء ٠.‏ والتعفيل : إصلاح ذلاك ٠.‏

(س) ومئه حديث مكحول ١ق‏ امرأة مه عَفْل” 6.

٠.‏ 1 2 0ه ال 8 غ0 0 اه ره

(س) وق حديث عير ان أفمى 2 كت حولى أعفل «( أى كثير شحم الخصية من
السَّمّن » وهو المَقذل بإسكان الفاء .

قال الجوهرى : « المَفذْل : كسب الَّامَ بين رجايها إذا أَرَدْت أر' ترف مها
من درَاها 6 .

(عنن 24 * فى قصةأيوب عليه السلام « عَفِنَ من القيّْح والددّم جَ » أى فسّد من

احتباسهما فيه .

0

. ا 0 7 - 0 8 .02
(عنفا »4 د فى أمعاء أله تعال 0 العفو ) هو فعول »؛ من العفو وهو التّحاور عن الذ تب

قكر اماه

- و 3 353 0 اه 4
وترلك العقاب عليه 2 وأصله ا والطمس 3 وهو من ابلية المبالغة . شال : عفأ عقو عقوا 6
يه
فهو عاف وعفو ٠.‏

*# وفى حديث الزكاة « قدعفوت عن اميل وارَفمق فَأدُوا ركاة أموالكم » أى برت" :
ل أخْدَ زكانها وتحاورت عنه » ومنه قولهم : عفّت الريعم” الأثر» إذا نه ونه .

(س). ومنه حديث أم سَة « قالت لعمان :لاس سبيلاً كان زسول الله صل لله
عليه و سه ما » أى لا للها :

١ )‏ ومنه حديث أبى بكر « سَأو | الله العفو والعافية والعافاة » فالمقو : حو النأنوب »
والعافية : أن كس من السام والء ملأياء وهى الصحة وضلا ٠‏ امرآض َ ونظيرها الشاغية واار كاغية 5
بمعى الماء وال غاء . والعافاة هى أن بعافيك ا من الناس ويعافهم منك : أى ينيك عمهم
ينهم عنك » ويضرف أَذَاه عنك وأذَاك عنهم . وقيل : هى مُماءَ من الَْدُو ء وهو أن يعقو
عن الناس عقو م عنه

ومنه الحديث « تعاقو! القدوة فيا يسك » أى حَاوَرُوا عنها ولا تَرفَمُوها إلى » فإ
متى مها فسا .

(ه) وفى حديث إن على » ويل ناف أنوالو علي النامة فال : « العفو » أى عُْفَىَ
ل عن فمبا من الصدقة وعن العشر نر فى غلاتهم .

وفى حديث اين الزثبير « أمر اله نبية أن يَأَخْدَ المَنو من أخلاق الناس » هو التبلل
الَتّسّر : أى أمره أن محتمل أخلاقهم ويقبل منها ما سكل وتدسرء ولا يستقصى عليهم .

© ومنه حديثه الآخر « أنه قال للتّابئة : أمّا صَمُو أمُوالنا فلال الزبير » وأما عفوه فإن نيما
تشْمله عنك » قال الحر'بى : العفو : أجل الال وأ طيية .
وقال الجوهرى : « عدو الال : ما يَنَضْل عرن التَققّة » وكلاتما جاتر فى الأة » والثانى

-

أشّه هذا الحديث .

(؛:؟_الهايةاع)

-

(ه )2 وفيه < أنه أمر بإغفاء الاحى » هو أن يوفر شعرها ولا يقصكالشوارب » من عفا
الثىه إذا كبر وزاد . يقال : أعفيته وعَفَيته . ظ

* ومنه حديث القصاص لا عق من فقتل بعد أخذ الدية » هذا دعاء عليه : أى لا َك
ماله ولا اسَتَدْتى .

)| ومنه الحديث « إذا دخَل صَفَر وعفا الور » أى كثر وَب الإإبل

(ه) ومنه الحديث « إذا دخل صقر وعقا الوآتر » أى كير وبر ال بل .

وفى رواية أخرى « وعَفا الأثُ » هو بمعنى درس واعى .

(ه) ومنه حديث مصدّب ان ير « إنه غلا عاف » أى وافى لاحم كتيراه ٠.‏

* وفى حديث عمر « إن عاملنا ليس بالشءث ولا العافى » .

وفيه « إن المنافق إذا مَرض ثم أَعْنَ كان كالبعير َمل أهله م أرْسَاو دار ل كاوه
و أرْسَله » أَعْفى الريض” ممنى عُوفى .

زه ( وفيه « أنه أقطّم من أرض المديئة ما كان 00 » أى ما لس فيه لأحد أ وهو
من عفا الثى إذا درس ولم يبق له أثَر . يقال : عَفَت الدارٌ عماء » أو ما ليس لأحد فيه مللك"» من
عفا الثىه يَمقو إذا صفاً وخاص .

[ه] ومنه الحديث « ويرعوون عَفاوها”"' » .

# ومنه حديث صَنوان بن محر ز « إذا دَخَلَتْ ين فأ كلت رغيفاً وشّر بت عليه من الماء
فى الدنيا التفاه » أى الدكوس وذَّهاب” الأثّر . وقيل : العفاء الثراب .

(ه) وفيه « ما أ كلت العافية منها فو له صدّقة » وفى رواية « الموافى » العافية والعافى :
كله طالب ررّق من إنسان أو سيم أو طائر» وجمعا : العوافى » وقد 5 العافية على الجاعة .
يقال : عفته واعتفييته : أى أَتَنئهُ أطلب معروفه . وقد تكرر ذ كر « الموافى » فى الحديث

هذا العتى .

(1) فى الأصل » واللسان : « عم » وأثبتنا ما فى اء والهروى» والفائق 155/9 ء «أغة .

6 زاد الهروى : « والعفاً» مقصور . . 6

ل

8 1 رمم 2 ا اس تنا سا 1
د وممها الحديث قَ در المدينة 2و بتر 51 أهلها على أحسن ماك نت مذ للد للعو ا 7-.
زه ( وف حديث أنى 2 2 أنه ترك أتائين وعفواً ع«( العفو بالكسر والصم والفتح :

محش ء والأن عذوة .
رٍ أب المين مع القاف »4

(عقب »4 (ه) فيه « مَن عقب فى د30 فهو فى صلاة » أى أقام فى مصلاه بغد
32 37 هه ير
م يفرع من الصلاة . يقال : صلى القوم وعقب فلان .
*# ومنهة الحديث 00 والتعقيب” 6 الساحد بانتظار الصّلاج بعك الصلاة 0 .
: 00 © سوسم 5 عه عره
*# ومنه الحديث « ماكانت صلا الأوف إلا سحدتين »إلا أنماكانت عَقَبَاً ه أى تصلى

0ه

5 22 عر
طائفة بعد طائفة » فم يتعاقبونها تعاقب الغزاة .

رر
8 3 ل سس 5 تن ع م 03 -_ 8 2-5

0 . ( ومنة الحديث )2 وأن كل غارية عزت لعب بعضمها بعضًا «( أى يكون ار و بهم
ذه للا ل دم 1 1 ص 5 م 1 1 3 0
نوابا 3 وإذا حراحت طائفة 23 عادت : تكلف أن تعود ثأنية حتى لعقبها اخرى غيررها .

. ررك رص ل سيك

(هس) ومنه حديث عر « أنهكان يعقب الميُوش فى كل” عام »6.

1 ع 1 232 8 7#" اع اس ع رةه 0

(ه) وحديث أنس « أنه سل عن التعقيب فى رمضان فأمر ثم أن يصلوا فى البيوت »6
التعقيب" : هو أن تعمل عملا م تعودّ فيه » وأراد به ها هنا : صلاة التافلة بعد التّراويح » فكره
ع عرس لل ءِ 0-1 ٠. ٠.‏
أن يصَّلوا فى المسحد » وأحببَ أن يكون ذلك فى البيوت .

1 ذه 5-8 7 5-8 2 2

) ه وق حديث الدعاء )0 معقبات” لا يب" قائلين : ثلاث وثلاثون لسييحة 4 وثلاث*

أ الم ته اكد زات
مث معقيات لامها عادت مرة لعذل مراة ) أو لامها

مامد عاق أ 0 سس الما لاس
تقال عَقيب الصّلاة”" . والمعقب م نكل شىء : ما جاء عَقيب ما قبله .

ىن

506 - 3 01 #
وثلاثون تحميدة » وأريم' و ثلاثون تكبيرة » مم

() فى الأصل : « فى الصلاة » وأثبتنا ما فى ١‏ » والاسان » والدر النثير » والهروى . والرواية فى
اللسان : « من عقّب فى صلا فبو فى الصلاة » .

6 زاد ال طشروى : ) وقال شمر : أراد تسديحات حاف عاب الناس 2.0١"‏

--

(س) ومنه الحديث « فسكان الناضح” إعتقبه 3 ا اللجسة » أى يتعاقبوته فى الك ثوب
واحداً تعد واحد ٠‏ يقال : دارت عقب فلان : أى جاةت ويه ووقت ٠‏ ركوبه .

*# ومنه حديث أبى هريرة : كان هو وام أنه وخادمه تبون الليل لدم ( أى يتنأو يو نه
فى القيام إلى الصّلاة .

(ه) ومنهحديث شرع « أنه طن انقح . أن ترب فتماقب ) أى أظل نفح
الدابة برجلها إلا أن تتيع ذيك رع

# وفى أسماء النى صلى الله عليه وس « العأقب؛ » هو ا< الأثبياء ؛ والعاقب * والعقُوب :
الذى لف 7 ن كان قبله فى الثير

(س) وف حديث 5 يران « جاء السيّدٌ والعاقب” » هما من رُوؤْسانمم وأسحماب

ل اسه 2
مر اتمهم ٠.‏ والعافب متأو السيد ٠.‏

َه
3

(ه) وف حديث حر « أنه سَاهَر فى عقب رَمضان » أى فى آخره وقد , بقيت منه أبقية .
يقال : جاء على عم الشهر وفى عَقبه إذا جاء وقد بقيت منه أيام إلى العشمرة” '" . وجاء فى عقب الشهر
وعل عُقَبه إذا جاء بعد امه .

*# وفيه ( لا دهم 7" على أ عقامهم »6 أى إلى حا” تهم الأوكّمن ترك طحرة

# ومنه الحديث « بازالوا مر 'ندبن على أ عَقَأمهم 3 أى رَاِعِين إلى الْكُفرٍ كأنهم رَجمُوا
إلى وراهم

(ه) وفيه « أنهتهى عن عَقب الشيطان فى الصلاة » وفى رواية « عرد عُفيَة
الشيطان » هو أن يَضّم أليْنيه على عَقبيه بين الكجدتين . وهو الذى مله بعض'
الناس الإقماء . ظ

وقيل : هو أن يترك عقبيه غير مَعْسولين فى الوضوء .

(١)عبارة‏ ال مروى : « وقد بقيت منه بقية » .
()ف الأصا ل : « لا تردوم » والثبت من | واللسان .

- 58-

) ه ومنه الحديث 2 ويل" للعقب هن الثَارٍ «( وق رواية 2 للا عقاب «( وخص> اعقب
. 4 0 ره
بالعذاب لأنه العو الذى ل يغسّل .
وقيل : أراد صاحب المَقب » لذف المضاف . وإنما قال ذلا ؛ لأمهمكانو الا سْتقَصُون غسْل”
أرجلهم فى الوضوء ٠‏ ويقال فيه : عَقَب” وعَقب .
1 0 #0 020 2 ا
(ه) وفيه « أن أملهكانت معقبة محصرة » المعقبة : التى لما عقب" .
0
(س) وفيه « أنه بعث أمه لم ره امر أ: فقال : الظرى إلى عَقبَمها أو عرقوبّئها »
قيل : لأنه إذا اسْودٌ عَقباها امود سائر حَسّدها.
* وفيه « أنهكان اس رَابته عليه السلام العقآب » وهى امم الفح .
* وفى حديث الصّيافة « فإن ل يقروه فله أن يشْقسهم عثل قراه 6 أى يأخذ منهم عواضاً ّ
حرّمُوه من القرى . وهذا فى المضْطر الذى لا تحد طعاماً وخاف على نفسه التاق . يقال : عقبهم
َك ل 2 د * ٠‏ 6ات و“ ات م
مَشَدّدا ومحففا م2 وأَءَقمم إذا أخذ مموم عَنَىَ وعقبة 6 وهو أن ِأَحْذْ ممم بل لا ع فاته 0
* ومنه الحديث « سأعْطيك منها عُقَى » أى بدلا عن الإبقّاء والإطلاق .
(س). وفيه « من مَحَى عن دَابَته عقب فله كذا » أى شُو' شو'ط
2 00
[ه] وق حديث الحارث ىن بدر ١‏ كنت هرة ية فأنا اليوم ع عَبَة « *»'أى كنت”
نشت بإنسان و عاقت به لقي متّى شرا فقد أعقت اليومً منة صَمْقَا .
(س) وفيه« مامن جراعة أتمل عقبانا » أى عاقبة :
وفيه « أنه ضغ عقا وهو صائم” ) هو بفتح القاف : العصب .
. -- ,7 8 لل 6- 2 0
(ه) وى حديث النتخعى” « المعتقب" ضامن” لا اعتقب » الاعتقاب : اليس واللنم 00
1 عام 2 2 85 - 7 6ل ا ار
مثل أن يديع شيا 3 عنعه من امشترى حتى يتلف عنذه فإنه يضمنه .
لإعقبل 4 * فى حديث على « ثم قرّن بعتا عقابيل فاقتها » المقأبيل : بقايا لأرض

وغيره ؛ واحدها عُقَبُول .

(1) ىام استوى © .

0/6" لب

إعقد» [ ه | فينلادسن عتقد

2

آله اما 0«

مهد وتتععد 3
وقيل : كانوا يتقدونها فى الكرثوب » فأمَربم بإرسالها » كانوا يفملون ذلك

ط 2
تكيرا وعتحباً .

اه

.8 . ليتس سم 5 ام
لحيته فإن محمدا برى: منه » قيل : هو معألجتها حتى

© وفيه « منعقد الجن ية فى عنقّه فد بر ىك ما جاء به رسو لاللّه صل الشّعليدو 5 » عَقَل ال ية:
كناية” عن تقريرها على نفسه كا تعقد الذمّة للكت عليها .
* وفى حديث الاعاء « لك من قلوبنا عفد انلام » يريد عَقَدَ العم على الندامة » وهو
محقيق التوية'.
* ومنه الحديث « لأمرن بر احلتى تراخَل ظ 93 1 أخلة لها عقدة حت دم المدينة » أى
لاأحلة عر حت أُقدَمها . وقيل : أراد لا أنزل” فأغقلها حتى أحْتاج إلى حل عقالها .
* وفيه « أن رجلا كان يُبأيع وى عَقدته ضَنْف ©» أى فى رأبه ولظره فى
مصأ نفسه .
( وف حديث عمر « هّلك أهل المقدا” ورب الكعبة » يمنى أسعاب الولايات على
الأمصار » من عمد الأ لوية للاأتراء .
(ه) ومنه حديث ألى- : « هلاك أهل” العقدة ورب الكعية »6 ير بد البيعة
العقودة لاؤلا: .
* وفى حديث ابن عباس فى قوله تمالى « والذين عدت © أعانم » الماقد: : الماكد:
والميئاق” . والأعان” : جع مين : القسم أو اليّدُ .

. ا 2 ِ - . "
*# وف حديث الدعاء « أسالاك ععاقد العز من عر'شك » أى بااصال التى استحق مها

(1) فى الأصل : « عبارة » وأثيتنا مانى ١‏ » والاسان . ظ
(0) ضبطت ف الأصل والاسان « الدُمّد » يضم العين وفتح القاف . وأثبتنا ضبط | والروى .
ظ

[ 09 الآبة *” من سورة النساء . و « عاقدت » قراءة نافع » انظر تفسير القرطى #إتيات.

اا
امراش الع » أو بمواضم انعقادها منه . وحقيقة معناه : بعر عرشك . وأسحاب ألى حنيفة يكرهون
هذا الأفظ من اللأماء9؟ .
. 7 00 مالعلة 20110 1 الل "١‏ م

وقيه « فعدلت عن الطريق فإذا. لعقداة من شحر © الوقدة هوا* الأرض : البقعة
الكثيرة الشحر .

* وفيه « اللميل ممقود فى تواصيها الخمير » أى مُلازِم” لها كأنه معقود فيها .

(س) وى حديث ابن مرو « ألم أ كن أءْل السّباع هاهنا كثيراً ؟ قيل : لم » ولسكنها
٠. 00‏ 2 آ 11 ع - 0 35 4

و

الطوامً دوات الستّموم 6 لعق عمدت ومنعت أن ضر المهام 0

1 5 00-2 2 سس 1 0 2
خ* وق حديث أبى موسى ١‏ أنه كسا فى كفارة المين ُو بين ظهرانيًا ومعقدا » المعقد :

- عه صم

ضراب من برود هحر .

(عقرحه (ه)فيهم إلى يقر حورفى أذوة الناس لأهل امون » عقر الحوض بالضم :
موضم الشاربة منه : أى أطر”دم لأَجْل أن يرد أهل. المن .

[ه] وفيه « ماغزى قوءثفى عقر دارم إلا دلوا » مُق الدار بالشم والفتح : أصلا .

* ومنه الحديث « عَقْر دار الإسلام الشنّام” » أى أصله وموضعه كأنه أشار به إلى وقت الفتن :
أى يكون الشام يومئذ امنا منهاء وأهل الإسلام به أسل .

(ه) وفيه«لا 2 فى الإسلام » كانوا يرون الإربل على بور الوق : أى يتحروسها
ويقولون : إنَّ صاحب” القَبْركان مقر للأضياف أيام حيآته فثكافته بمثل صنيعه بعد وفاته .
وأصل” العقر : ضَرئب قواتم البمير أو الشاة بالسيف وهو قائم”.

* ومنه الحديث ( لا تعقرن شاه ولا عير إلا لأ كلة » وإعا تهى عنه لأنه 21
وتمذيب لاحيوان .
* ومنه حديث ابن ل كوع «شازلت” أَرْمههم وأعقر مهم .» أى أقذل/ مر" لوبهم . يقال :

ما وس2

عَقرات؛ به : إذا تلت مركوبه وجعامّه راجلا .

. » قال السيوطى فى الدر النثير : « وحديثه موضوع‎ )١(

1/95؟ لم

[ه] ومنه الحديث « فعقر حنظلة الراهب بأنى سفيان بن حراب 2« أى عر قب دايته
نم انيع فى المقّر حتى امْتعمل فى اقل والهلاك .

(س) ومنه الحديث « أنه قال لسّياة الكذاب : ولئن أدبت ليُمقِرَنَك الله » أى
ليهلكنك . وقيل : أصله من عََر النبخل » وهو أن تقطع رؤوسها فعس

ومنه حديث أم رَرْع « « وَعَفَر جارّنها» أى هلا كُها من اتلِسّد والفيظ .

(ه) وتى حديث ابن عباس « لان كوا 2 ن تعاقر الأعراب فإلى لاامن أن يكون 7
أحل به لثير الل » هو عَقرثم الإبل »كان يتبَآرَى الرجّلان فى الود والسّخاء فيعقر' هذا إبلاً

اع ماع

ويعقر هذا ابل ٠‏ حت المدز أحداها الآخر »وكانوا يمعو نه ريا وسمعة وتقأخراء ولا يقصد ون
به وجه الله ؛ فشمّبه بها ذيح اغير الله :

(س) وفيه « إن خديحة 3 رفحت برسول الله صلى اله عليه وسلم ست أباها 08
وَلمته » وتحرت جَرُوراً » ققال : ماهذا اكير » وهذا المَبِير” » وهذا المقير ؟ » أى الجرور
المتخور . يقال : حمل عقير” » وناقة عقير” .

قيل : كانوا إذاأرَادُوا حر البعير عَمَرُوه : أى قطعوا إحدى قوائمه 9 تحروه . وقيل :
يفمل ذلك يه كيلا يرث رد عند النحر

*# وفيه « إنه مر” تحمآر عقير » أى أصابه عقر وم عت بعد .

(ه) ومنه حديث صَفيّة « لما قيل له : إِنا حائض". فقال : عقرَى َلك » أى عقرها
الله وأصَاببا يقر فى جَسّدها . وظاهره اللأعاء عامها » ولبس بدعاء فى اللقيقة » وهو فى

قال أبو عبيك : الاب 2 عَدراً حا » » بالتذوين ؛ لأنهما مصدرًا : ع وَحَاق
وقال سيبويه : عقرته إذا قلت له : عقراً » وهو من باب سَقياً » ورَعياً » وجَداعا .

5 ل واه - 8 00 8 #. إرسون 02 هام ا ع
قال الزمخشرى : « ها صفتان للمرأة للشئومة : أى أنها تقر قومّها وتحلقهم : أى نستاصاهم

(1) ف الهروى : « بأبى سفيان بن الحارث » ٠‏

9/ا؟ا -

0 07 1 20 5 هر رفم م 1( 00 .
من شوامها علمهم . ومحليما الرقم عل | تكيرية :أى عدر ى وحاق. ويحتمل ان يكونا مصك رن
على قعل عمق العقر و الحلق ؛ كالشكوى لكو ر)ء

وقيل : الأللف لدأ ندث » مثاها فى عض 1 ى .

) سس ( ومئة حديث مر 00 كن رحلا أثى عنده على رحل ف وحهه 1 فقال : عَقرأت الرجل
عَهرَك الله » .

(ه) وفيه « أنه أقطَم حْصَينَ نمشّت ناحيةكذاء واشترط عليه أن لا يقر مراعاها »أى
لا بقطع شحرها .

(س) وق حديث عر «دفاهو الا أن تمت كلام أبى بكر فعَقرات وأنا واو حت وقمت

. ___- الل 0 4 - 0 ال - ٠.‏ 5 0 مء 2
إلى الأرض » العقر بفتحتين : أن اسم الرجّل قوائه من اللحوف . وقيل : هو أن يفحأه الراوع”

ل 00( مام كس 25
فيذ هس ولا يستطايع أن يتمد م أو يتآخر .
- 5 سن 0.4 0 0
(س ( ومئه حدبث العباس 0م أنه عفر ىق مجلسه حين أخبرأن عودا قتل 60 .
000

*# وحديث ابن عباس « فللا رأوا النى صل الله عليه وس سقَطت ٠‏ أذقانهم على ورم
وعدّر أوافى 1 لمهم 6.

© وفيه « لا تَروجٌن” عاقراً فإلى مكاثر” بك » العاقره : ا للرأة التى لا تحمل .

. . اأمء 0 0 5 2

(س) وفيه « أنه مر بأررض نسَمّى عقرة فسماها خَْضرة » كأنه كلها اسم العقر ؛ لان

2 0 س0 - ده ال هام .اولك .
العاقر المرأة التى لا تمل . [ وشّحرة عاقرة لا تمل ]27 فناها حَضسرة تفاؤلاً بها . ويجور أن
5 | اله ىر . 42 5 -
يكون من قوم : علة عقرة إذا قطلم رأسها فييِست .
أ

[ه] ويه « فأعطآهم عقرها « قر بالضم -: : مانمما أه اا ار على وَطء الشعبة .

وأصله أر_” واطى* البسكر العقر قراها إذا افتظّما فسعى مازمطاه لادقر غْمرا راء ثم صار عام

0

لماولئيب.

( . وفى الاسان : « وشحرة عاقر‎ . ١ ساقط من‎ )١(

- 51/6 ل

20

م 2-25 وه 1
(ه) ومنه حدبتٌ السُعبى 2 لس على زان عقر ع«( أى مهال 4 وهو مغيض من الإماء

- اله

(ه) وفيه « لا يدخل | لهنة معا قر حر ) هو الذى دمن رسا ٠‏ قيل : هو ماخوذ من
أيه 2 8 .2 2 اح بي ع"
عقر الحوض ؛ لان الو اردة تلازمه .

2

و و . ره ره
(س) ومنه الحديث « لا تماقروا » أى لا تدمنوا شراب اتفمر

(س) وف حديث فس » ذكر « العقار » هو بالضم من أسماء الجر

[ه] وفيهه من باع دَاراً أو عقاراً » القار بالتتح : الضيعة والتْخْل والأرض

وتحخوذلك.

(ه) وعمفة 1 ديبث 0 5 رد عامهم ذَرَاريَع وعقار يم ع( أ راد أَرضّهم
وقي| ل : متاع بيو مهم وأدواته 0 وانيه ٠‏ وقيل : متاعه الذى لا اتدل د ف الأعياد ٠.‏ وعَقَارٌ كل

تى ': خياره .

(س) وفيه « خير المال 0-1 6 هو بالضم : أصل" كل شىء . وقيل : هو بالفتتح ٠‏ وقيل :
أرادٌ أصّْل مال له مماء
. 3 2 6ن ١ 8 . ١‏ -
[ه] وفى حديث أم ّاهة « أنها قالت لعائشة رضى الله عنها : سكن اه عَمَيرَاكَ فلا
)2001 0 4

4 0 ل ل 9 1 .
تصحر مها » أى أسكتك بتك وسّترك فيه فلا تثرزيه 7' . وهو اسم مصفر مشتق م
ل 3
قر الدار
0 وس عير 00
قال القتبى : : اسمع العمارى إلاى هذا الحديث .

3

اا ل الزحشرى : «كأنها لصغير ال ركى على قعل »© من عقر إذا بق مكانه لا يتقلام ولا يتاخر»

فعا 2 أو أعَئَّ أو جحلا . وأصلء من عقرات” به إذا أطات” حرسّه كنك عم أت" راحلته فق

2 رك

0 7 - ٍ< م ان ع 2 ف
ا يعدر عل البراح ٠.‏ وأرادت نه نفسمهاأ : أى سَكنى نفسَك الى حةمأ ان تلزم مكاا 2 ؟ولا تبرر

(1) ف الهروى :0غ قالت ذلاك عند خروحها إل اليصرة ).
(0) مكان هذا فى الفائق ١‏ هده : « ولا تبرح ينها واععلى بقوله تعالى : « وقرن .. » الآية .

خة/51” لس

2 0-7

إلى الصحراء و ن قوله تعالى 0 وقران” ف يو تكن »ولا تبرحن تبرج الجاهاية الأولَ» .
(ه) وقيه 2 مس كان فى الحل وال م اوعد منها الْكَلَيَ ب المقور « وه وكل 3-7

لهم

العمر : أى جرح ويقتل | وبفترس كالأسد 4 والثمر » والذائ . ممّاها ١‏ كل لاميرا كبا فى

السبعيّة . والعقور : من أبنية الم لغة .

(س )2 ومنه حديث تمرو بن العاص « أنه رقع عَميرأنه يتغنى » أى صواته . فيل : أصلداً:
رجلا قطمت رِحَله فكان برقع القطُو عة على ااصتحيحة والصيعم هن شدة وحَعها بأعلى صوانه » فقيل
لك * رافم صواته : رقم عقيرةنه . والمقيرة : فميلة بمعنى مفعولة .

(س) وفى حديث كعب « إن الشءس والقمر نورّان عقيران فى الثّار» قيل : لما
وصقبما اله تعالى بالسّباحة فى قوله : « كل" فى كاك يبون » نم أخبرأنه كتمامما فى النسار
يعدب بهما أهلها نحيث لا بَبْرّحانها صارًا كأنهما زمنان عَقيرَان » حكى ذلك أبو موسى
وهو كا تراه .

(عقص مه (ه)نفى صفته صلى الله عليه وسل « إن اتقت قت تا عَفِيصه فرق وإلاثر كها «ى
المَقيصّة : الشعر المقوص » وهو نحو" من المضفور . وأصل” العقتص: الو . وإذخال أطراف الشعر
فى أضُوله .

هكذا جاء ف رواية ٠.‏ والمشهورٌ 0 عَقيقته «( لانه | يكن يشُقص شعره . والعنى إن انفر قت من

مين 5 مل ل
ذات نفسها وإلا اثر كبا على اها ولم يفرقها
+ ومئه حديث هام 00 إن صدق ذو العقيصتين ليد خَان المنة « المقيصتين
م اسداس 1
تثنية العقيصة .
(ه) ومئة حدبثث حمر )0 من د أو عَمَص قمليه الحاق 6العى 2 الح . وإبما حمل
عليه. الحلق لأنّ هذه الأشياء تق الشّّر من الشّث » فلمًا أراد حمظ شّعره وصواته ألزمه حلقه
عه - ٠.‏ 2 1 1
بالكلية, مبالغة فى عقو بته .
©* ومنه حديث ابن عباس « الذى 0 ورأسه منْقوص كالذى يصل وهو مكتوف 6
أراد أنه إذا كان شعره منشورا سقط على الأرض عند السّحود فيءطى صاحبه ثواب السّجود به

كل/ا؟ -

وإذا كان متقوصاً صار فى ممْتى مالم يسْجد » وشَمّبه بالكتوف » وهو الْسدود اليدين؛ لأنهما
لا يمان على الأرض فى السُحود .

*# ومنه حديث حاطب « فأخر حت الكتاب من عقاصها » أى ضفائرها » جمع عقيصة أو
عقصة . وقيل : هو اخلط الذى تممص به أطراف النكوائب » والأمل الوَّجْه .

(س)2 ومنه حديث الى « الخاع تطليقة باينة »وهو ما دون عقاص الرأس »© يريد
أن الْحتَامة إذا افيدت نفسها من زوجها مجميع ما كلك كان له أن يأخدَ ما دون شهرها من
جيع ملسكها .

(ه) وف حديث مانم الزكاة « قتطواه بأظلافها ليس فيا عَقْضَاد ولا حَحَاد » المققصاء :
الْلدَوية القر'نين .

(ه س )2 وف حديث!بنعباس « ليس [معاوية 2©7] مثل افصر المَقص » يعنى ابن ال بير .
مص : الأنْوَى الصّعب الأخلاق » تشبيها بالقرن الْلتوى .

(عقمق م4 (س) فى حديث اندم" 0 له حرم العقفعق » هو طائر معروف
ذو اوتين أَبِيَض وأمْود » طويل الذب ٠‏ ويقال له : التمقع أيضا » وإنما أجاز قله لأنه توع
من الغر'بان .

(عقف) * فى حديث القيامة « وعليه حَسََكة مقاطحة لهسا شوكة عَقيمَة » أى
مَلُو به كالصتارة .

(ه) ومنه حديث القاسم بن محمد ن يمرة د لا أعرردّص فيها - يدتى العضرة -
إلا للشيخ انقوف » أى الذى قد انقف من شدّة الكبر فاتتى واعْوَج حتى صار كالمقّافة »
وهى الصوالجان .

(عققه [ه]فيه «أنهعق عن الحسن واللسين » العقيقة : الذبيحة التى اذ عن ٠‏

00 2 0 ره عه 2 اه 8 ما‎ ٠.

. من الهروى » وانظر ص 5و من الجرزء الأول‎ )١(

//1؟ د

00 ع 50 5ك كس ون عمسم لل ا سيج
* ومنه الحديث « الغلام متهن بمقرقته » فيل : معناه أن أباه حرم شفاعة وَلدِه إذا عق
عنه . وقد تقدّم فى حرف الراء مَيُسوطا .
#« ومنه الحديث ) أنه سَثل عن العقيقة فقال ٠:‏ للا أحب الوق ع«( لمس فيه تواهين لأمر

عس الا »

العقيقة ولا إسقاط” لها 4 وإعا كره الآى. م 4 واحبا أن تسمى بحسن نه » كالنسيكة والذبيحة 4
حر يا على عادته فى تخيير الاسم القييح .
وقد تكرر ذكر 2 لمق والعقيقة » فى الحديث . ويقال لاشعر الدى راج على رأس المواود

29

من كأ أمه : عقيقة 4 ها تلق .

وجَّكل الزعخشرى الشعر أضّلا » والشاة الذ بوحة مُْتَقَة منه .
(ه) ومنه الحديت فى صفة شعره صل الله عليه وس « إن انقرفت عَقِيفَته هرق » أى
شعره » معى عقيقة لبها بشعر الولود .
وفيه « أنه نهى عن عُقو ارات يقال: عق" وَالده يمه عو قا فهو عاقئٌ إذا اذاه وعضَاه
وخرج عليه . وهو ضد ليرب بهو أصله من 3 :الكو القطمر ؛وإنما حص الأمّهات وإ نكان عُقوق
الآباء وغيرمم من ذَوى الحدوة ق عظياً”' » فلُقوق الأمّبات مَرَية فى البح .
ومنه حديرث الكباتر م وعد منها عقوق” الوالدين » وقد نت تكرر ذكره فى الحديث .

3 ع 7 ا 2 الى 25 جاه كيل ع اسايرى
(ه) ومنه حديث أحد « إن أيا سفيان مر محمزة قتيلا فال له : ذق عمق » أراد ذق

ِ-. هبه 6 0 3-9 0 2
القتل 5 عاق قومةه 1 قات يوم بذر من قومك 2 يمنى كفار فراش .

مر ع.ر م د عمس 2 و -

وعدىٌ : معد ول عِن عاق » لأمبالغة ؛ كَعْدْدَ ؛ من غلار ( وَفسَق )من فاسق .

(س) وق حدذيتثت أبى إدريس )0 مكلك مُكل عانشة مل العين فى الرتأس تواذى صاديها

ولا يستطيع أن 57 إل بالذى هو خَيْر لها » هو مُستمار من عَُوق الوالدن .

()ف الأصل « سواه »6 وأثيتنا مانى ا واللسان . وى اللسان : « . . . لأن لعقوق الأمبات

مزية فى القبح 26

- 1/8

(ه) وفيه « من أطرق سُدْلا فمَتْ له فرسّهكان 74 ]كاج كذا » عَقَت أى.
تهات 4 والأحوّد عقت 4 بالألف فهى عقوق »وق لايقال : مدق * , كذا قال الهروى عن

ِ

ابن السكيت .
: 5 45 1 كد *»دظ

وقال الزشرى : )2 يقال : عقت عق 2 وَعَمَاقا فم بى عقوق ؛ وأعمعث فى معقى «

ومنه قو لم 2 اكأثل 0 أ من الأناق العقو ق » لأن العو ق الحامل » و الأنلق من
صفات الذ كر

(س) ومنه الحديث « أنه أتاه رَجَل ممه فرس عَدُوق » أى حامل . وقيل : حائل » على
أنه م من الأضّداد . وقيل : هو من التفاؤل » كأنهم أراذوا أنها سَتَحْمل إن شاء الله تعالى .

(س) وفيه )2 أيكر 2 2< ب أن 8 إلى يطْحَان والعقيق ("( هو وَادِ >ن أودية المدينة مسيل”
لاماء» وهو الذى وَرَدَ ذ كره فى الحديث أنه وَاد جارك :

رس ) وى حديث آخر )0 إن العقيق ميا ت“ أهل اله راق ل«( وو و موضع 8 ريب هن ات

عر'ق » قبلها عر حلة أو مرحلتين . وى بلاد العرب مَواضمْ كثيرة “* َتَى العقيق ٠‏ وكلة مضع

فيه من الأرض فهو عَقيق » والجم : أعقة وعقائق .

إعقل ؛ # قل تكررفى الحديث در ) العقل والمقول 5 والعاقلة 0 أما التقل : فهو
الدية » وأضْلّه : رتح القاتل كان إذا قتل قتيلا جمع الدديّة من الإبل قَمَقَلها بفتاء أو لياء لأقتول :
أى مَدَها فى عُتْلها لامها إلمهم ويقبضُوها منه » فسميت الدّية قلا بالصدر . يقال : عَمَل

8 - و _- . 4 ك0 ٠.‏ ا
البمير يَدقَله عَقْلا » وتَْعها عوُول . وكانَ أصل” الدّّية الإبل » نم قوتمت بعد ذلك بالذاعب والفصة
- هه ع 2 ع .2 11 035 -
ماعة عاقلة » وأصلها اسم » فاءعلة من المَقل » وهى من الصّفات القآلبة .

ومنه الحديث « الدأية على المأقلة » .

. من الهروى‎ )١(

ولا

0 3
ان

* والحديث الآخر « لا تفقل” العاقلة تمداء وَلَا عبداء ولا صلا » ولا اعترّاق » أى
كل جتابة تمد فإنها من مآل الجانى خاصّة , ولا يازم العاقلة ممها شىء» وكذلك ما اصْطاحوا
عليه من الجتآيات فى الأ . وكذلك إذا اْترف الجنى بالجناية من غَيْر يبّنة تقوم عليه »
وإن ادّعى أنها خطأ لا 'يقبل منه ولا أنازم بها العاقلة . وأما العبد فهو أن ين على حُر فليس
على عاقلة مولاه شى ١‏ من جناية عَبْده » وما جنايَئه فى رَقبته » وهو مذهب أبى حنيفة .

وقيل : هو أن يَجْى حر على عبد فليس على عاقلة الجاتى شىء» ما حَتَابَئهُ فى ماله خاصّة »
وهو قول ابن أبى ليل وهو مُوافق لكلام العرب » إذ لو كان العنى على الأول لكان
الكلام 0 لا تقل الساقلة على عبد » ولم يكن 0 لا تقل عبدا 6 واختاره الأصعمى” وأبو عبيد .

(ه) ومنه الحديث « كتب بين ريش والأنصار كتابا فيه : الهاجرون من قر يش على
رَباَعنهم ايتعاقلون يدم م محالم الأول » أى يكونون على ماكانوا عليه من أخذ الدئيات وإعطائها .
وهو تفاعل من العقل. والَماقل” : التيات » جع مَل . يقال : بنو فلان على مُعأ.قلهم التى كانوا
علبها : أى مّراتهم وحالاهم .

ومنهة حديث عمر « إن رجلا أتاه ققال : إن ابن 5-7 شَِ مُوضحَة » فقال : : أمن أه هل
القرى أ )ين أهل البآدية ؟ قال : من أهْل البادية » فقال عمر : إن لا تَتماءًا ل اَم ينا » الضَّع:
م مُضْعَة وهى : القطمة من 2 قَدْرَ ماعضَغْ فى الأصْل » فاستمارها للموضحة وأشباهها من
الأطراف كا سن والإضبع » مام يلغ غم تلك الداية » فسماها مُضِعَة”؟ تصغيراً لها وتقليلا. و
الحديث أن أَهْ لَالقرى لا بمقلون عن أهْل البآدية» ولا أل البآدية عن أهل القرى فى مثل هذه الأشياء.
والعاقلة لا تحمل الس والإطبع والوضحة وأشباه ذلك .

(ه) ونه حديث ابن ال « الرأة تماقل التجل إلى تُلث دينها » يعنى أعها تسَاويه
فماكان من أطرا فها إلى ثلث ك الدية » فإذا مورت الثلث » وبَلمْ لمق نطف الدكية صارت دي
الرثأة على التمنف من دي الرجل .

* ومنه حديث جرير ( فاعتصم ناس متهم باسحو د » فأسرع فهم القتل » فبلغ ذلك النى"

(1)ف |:«مضما ».

ث3“ -

صلى الله عليه وس فأمر” لم _بتصف العقل » إنها أمر للم بالنصف بد علمه باثلايم الم قد
أعاثُوا على أنفسسهم عقامهم بين ظوو الى الكفار فكانوا كن َلك م جناية نه وجناية غير 2(

لسر ار 53
فتسقط حصة نا , ك4 من الو 0 ٠.‏

م 3-0

(ه) وفى حديث ألى بكر « أومتعوق عتالا ماكانوا يؤدونه إلى رسول الله ص الله
2 2 م 6 7 وام

عليه وس مَلتهم. .عليه » أراد بالمقآل : ابل الذى يعقل به البَعير الذى كان بو خذ فى الصدقة ؛
لأنة على صاحمها اللي وما يق القبيض بال باط .

وقيل : أراد ما يسَاوى عقآلَا من قوق الصّدقة .

وقيل : إذا أَحَدَ المصّدّق أغيان الإبل قيل : أَحَدَ عقالاء وإذا أخذ أثماتها قيل : أَخَذَ نقدا .

وقيل : أراد بالعقال صدقة العام . يقال : أخذ الصرّق عقآل هذا العام : أى أخذ منهم
صَدقته . وبعث لان على عقآل بى فلان : إذا بعث على صد “قامهم . واختاره أبو عبيك )6 وقال هو

وقال اللطابى : إنما يرب الكل فى مثل هذا بالأقَل لا بالأ كثرء وليس بسائر فى لسّانهم
أن العقال صّدّقة عام »وى أ كثر الروايات « لو متعونى عتاقاً » وفى أخرى « جديا » .

قلت : قد جاء فى الحديث ما يذل على القو لين .

فن الأول حديث عمر « أله كان يأخذ م كل" فر يضة عقآلاً وَروَاء » فإذا جاءت إلى المدينة
بإعما 9 تصدّق مها » .

ذد وحديث حمد بن مسّآمة « أنهكان يعمل على الصّدقة فى عهد رسول الله صلى اللهعليه وسل »
فكان يأمر الرجل إذا جاء بفر يِصَبَين أن يأتى بعقالَيهما وقرّاتهما » .

ومن الثانى حديث عمر « أله أخر الصّدقة عام الرتمادة » فلما أحيا الناس بَمَّت عامله فقال:

أ
اقل عنهم عقَالَيْن فاقسم فهم عقالاً وأتنى بالآخر » ير بد صَدقة عامين .
د وف حديبث معاوية 20 أنه استعمل ابن أخيه مرو و عتبة سن أى سفيان على صدقات

كلب ء فاعنتدى عليهم » فقال ابن المداء السكلى :

سَتَى عقا َلآ 3 لناسيداً فكيفكو قد سَعى عرو عقا ليْن
نصصب عتالاً على ا تأرف 34 أراد مك2 عقال .
: لح ا ل كر جد اله ١‏ 02007
»* . وفيه « كالإبل الْمَمَهَ » أى الَشْدُودَة بالءقال » والتشديد فيه الشكثير .
0 2
*# ومنه حديث على وحمزة والشرب .
0 تاس عم واس
بن وهن”" مُدَقَلات بالفناء بن

ل 5 5 .8

+ ومنه حديثث عير « كتب إليه أبيات تاق صحيقة 4 مها :

+47 فى ابر فاش ااسمان اه 2 0 +ع 6١‏
قما خلس و<دن يبارت و عَم عختاف التحار

2

8

يمنى نسآء م الام لات لأرْوَاجينَ كا تقل الوق عند الغمراب 8 ودن الابيات أيضا :
بن 20 جل من ع

2 ومعر

أراد أنه يتمرتض ليت » فكب بالعقا ل عن الماع : أى أن أَرْواجَيت إدقلو مين » وهو يمقلين
أيضا ء كأن البداء للأزُواج والإعادة له

د وف حديث ظبيان « إ إن مُاوك حمير 26 وا مَعائَلَ الأرض وقرارها » المعأقل : اللصّون»
واحدها : ممقل .

* ومنه الحديث « ليَعْقَانَ > الو بن من الحجاز مَعْقَل الأروية من رأس الحجل ) أى ليتحصن

مه

ولعقيرم ويَلتَحى ع إليهما يََجى 3 الوّعل إلى رأس الحبل .

د وق حديث أم زَرْع 2 واعتقل 2 «( اعتقال ارمح : أن حسله الرا كب" حت تغذه
ور اخره على الأرض ورَاءه 7

*# ومته حديث تمر « مر ن اعتقل العاة وحَلبها وأكل مع أهله ققد يَرَى من ١‏ الكير « هوأن
يع رحكها بن سأقه وفخذء 9 ام .

)00 ف الأصل عو أ والاسان 0 أزر 2 :0 التجار « بالنون . وأثبتنا بلناء 4 ن الفائق بال

وحيث عرون جاثين وذاهبين .
(5؟_الهاية -

-185 ل

* وف حديث على « اص _بمقائ ل كراماته » جنع عَقِيلة » وه فى الأصل : الرأة الكرعة
النفيسة » نم سمل فى التكري النَفيس م نكل شىء من الذّوات وللمانى .

وفى حديث الَبْقآن « أَحَبُ صبْيانتا إلينا أيه التقُول » هو الذى يلم به المق ؛
فإذا فش وُجِدَ عاقلا . والممّو ل : فول منه للسبالفة .

(س) ومنه حديث عمرو بن العاص « تلك عُقَول كاوها أرما » أى أرادها بسُوء.

(س)2 وفيه« إنهكان للنى صلى اله عليه وس قرس يِسَتَى ذا 7“ المقال » المُقال بالتشديد:
دَاا فى رِجَّل لد واب » وقد تخقف » تُتَى به لدافع عين السّوء عنه .

قال الجوهرى : وذو عُهَال اسم فرس .

(ه) وى حديث الأجّال « ثم يأنى المطب فيُمَقَلُ الكَرام » أى مر ج المْعَيلَ
وى الحصرم :

عم (*) فيه « سيآ وود خير من حَنناء عَقِم » التقم : المرأة ؛ الى لاتلد » وقد
متك َم فى عقي » وعقمَت فهى مَنُقُومة » دا جل عقم ردتقم

ومنه الحديث « اليّمينَ الفاجرة التى يدم معطم بها مأل ار تعقم الح حٍِ 4 يبريد أمبها تدم
الدّلدَ والعروف بين الناس . ويحوز أنْ تحمل على ظأهره

ومنه حديث ابن مسعود « إن لله يمر لاناس يوم القيامة فيورك السلدون للسجود وتق”
أضّلاب اللنافقين فلا يسْحّدون » أى تيبس مفاصلهم وتصير مَشدُو ده . وللماقم : القاصيل .

لإعتدقل 4 (س) فى قصة بدر ذكر « المَمَنْمّل » هو كئيب” داه من الركمل
وأصله تلكو
لإعقاح (ه) فى حديث ابن عباس وسُئل عن امرأة أرْصَعت صَبيا رَضْعَة فقال « إذا

عق حرمت عليه وَماولدت » الءق : ها ترج من بطن الصَّىَ حين يُولد ؛ سود لرّجا

)1 ١)لى‏ الأصل وا :2غ دو « والتصحيح من اللسان .

5

وإ نما شرط البق م أن اللبن قد صار فى حؤفه » ولأنه لا عق من ذلك اللبن حتى يصير .
حوافه . . يقال :ء ع قى الصّى يِعقى عقي .

(س) وق حددتث ابن مر )) الم من الذى يان من أمسى العفو رةه ) عموه الد ار :
حوؤلها وقريبا مها .

* وفى حديث على « أو أراد الله أن يفتح عليهم مَعَآدِنَ المقيآن » هو الذهّب الخالص .

ب عم و2 ا 04 اماع
وقيل . هو ماينيت مئة تيانا ٠.‏ والالف والنون زاندتان .

باب المين مع الكاف )

إعكد )4 (س) فيه« إذا قطم اللسان من مَُكْدَته قفي هكذا » الَكْدَة : مده أطل
اللسآن ٠.‏ وقيل : ا 4 وقيل : وسّطه ٠.‏ وعكدكل شىء : وسّطه ٠.‏

لإعكر مه (ه)فيهم أنتم السكارُون » لا القرارُون » أى الكرائون إلى اكلراب

2 2 2 5 ََ - سكام 8 و - ّ_
والتطافون تموّهاء “يقال لجل وى عن الطاب ثم يك رَاجِها إللها : عكر واعشكر . وعكر'ت
عليه إذا >مات .

(ه) ومنه الحديث « أن رجلا فحر مي رأمّ عَكُوَرَة » أى عكر عام ا فَتَسَتما
وعَلبها على نفسها ٠‏

(ه) وحدثث أبى بيد بو أحد 2 بك ر كر على إِحْدَاهها فمرعها فَرَدّطت تيه « م
عكر على الأخرى فنرّعبا فسَقطت نيه الأخرى ») يعنى ارد تين اللي شتا فى وحه رسول
الله صلى الله عليه وسل .

[ه] وفيه « أنه مرك برجل: له كر ف يذ له شيثاً » السكرة بالتحريك : من الإبل
مابين الإمسين إلى السبعين . وقيل : إلى الماثة

(س)2 ومنه حديث الحارث بن الصّدّة ا وعايه عسكر” من المشركين » أى جماعة ٠‏ وأصله
من الاعشكار 4 وهو الارّدحام والكثرة ٠.‏

-8خ8؟-

00 0 2 0 53 إن ع ام هه ٠‏ .
+ ومنه حديث مرو بن دراة « عقد اعتسكار الغرار « أى اختلاطها ٠.‏ والضراءر : الأمور

(س) وفى حديث قتادة و ثم عادوا إل عَكُرثم عكر السو"ء 4 أى إلى أضل
مَذَههِم الرآدئ” .

ومنهالمثل « عادت العسكرها سجس » وقيسل ل العسكر : العادة والدتيدن . وروى

. عكر مم » بنتحتين » ذَهاباً إلى امس والدكرّن » من عكر الرآبت » والأوّل الوَجْه‎ ١

سل

عكرد 4 # فى حديث الك ررنيّين 0 فسمنو ١‏ وعسكر دوا «( أى الوا واشتدوا 3 شال :

للغلام ال ارط اشير كز" وَعسكر ود

4

0
سجاه عا سا قار

إعكرش »4 (س) فى حديث عم « قال له رجل : : عَنَت لى عَكْرشة افشتقتها بجيو بة»

فال : فيها حفرَة » السكرشة : أنتّى الأرَانب » والطفرة : المناق من لمر .
(عكس 4 (ه) فى حديثا ربع بن حَيْمُ « اع بكثوا اشم سكن ايل بي (

أى كنوها وردوها واردعرها . والسكس : رَدُك آر الشىء إلى أوله . وعَكْس النكابة إذا
جَذَبِ رأسّها إليه لين جع إى وَرَائها لقبقرَى .

إعكظ م #فه 6 «عكاط» وهوموضع شرب مك كانت ثقام به فى الجاهليةسوق
ايهو ن فيه أَيَام .

عم اذ كردق الديث ذاكره الاعتكاف والمَكُوف » وهو الإقآمة على

بىء » وبالمكان وَلْرْومُْما . يقال : عكف يكف وأ كف عكر فبو عا كف » واءسسكفَ
مكف اغتكافا فهو تسكن ٠‏ ومنه قيل لمن لارّم السجد وأقام على المبادة فيه :
عاكف ومُختكف .

(عكك 4 *# رس ) فيه م إن" رجلا كان مدى لانى صلى الله عليه وس السك من
السّمن أو المّسل » هى وعاء من اود مُْتَدير » تحص مهما » وهو بالتّئئن أَخَصِ” . وقد

تكرر فى الحديث .

وم -
(ه) وفى حديث عَمْبَة بن عَروَان وبناً: البصرة « 9 َو اوكان يوم عكاك » المكاك :
جمع ك1 ؛ وهى شدة و2 ويوم” َك وعكيك أى شديد الى .

(عكل مخ #فىحديث 7 ون مركة 0 عنداء شكال الضر ار 6 أى عند اختلاط الأمو ر.
ويروى بالراء وقد تقدم .

(عم )4 (ه) فى حديث أم رَرْع « عكومُهارَدَاحٌ » المسكُوم : الأمال والعرائر الى
تكون فيها الأُمْتحَة وغير”ها» واحدها : ءٍْ ؛بالكسر .

ومنه حديث على « قاض كتفاضة العم 0

وحديث أبى هريرة « سَيّجِد أَحَدَ > امرَأنَه قد ملأت عَكُمها من وبر الإبل » .

(س) وفيهم ماعَكم عنه ‏ يعنى أب بكر - حين عرض عليه الإسلام » أى ماتحيس 29
وما انْنظر ولا عَدّل .

(س)2 وف حديث أبى رمحانة « أنه تهى عن الْماكة » كذا أَوْرَدَه الحاوى » وفسّره
بض" الثىء إلى الثىء . يقال : عََكَمت” الثيابة إذا شَدَدْت بَعضها على بعض . يريد مها أن تمع
الجُلان أو المرأتان عرّاة لا حا جر بين بدَنثهما . مثل الحديث الآخر « لا بفضى الرجل إلى
ارتل ولا المرأة إلى المرأة » .

( باب العين مع اللام »4

1 1 3 ماع ماخر سم رام 6
لإعلب 4 (ه) فيه « إبماكانت حلية سيوفهم الآنك واللابّ » هى جمع علباء. » وهو
2 8 رو وم َه 3 2 صحمام 2 7 مه ه
عصبٌ فى العنق ياخذ إلى الكاهل ؛ وهما علباوّان عينا وثمالا » ومابشيما منيت عرف الفرس »

والججع سان الياء وسُددُها . ويقال فىتنديتهما أيضا : علي آن . وكانت العرب تند على أجفان

سس هه

سُيوفها الكابى الرتطبة فتحف عليها » وتَشّد الماح بها إذا تصدعت فتيبس وتقوى .
(س) ومنه حديث عُتْبَةَ « كنت أعمد إلى البَضْمَة أحسبها سَتَاماً فإذا هى

ور
علبأه عنق »© .

. (١)فى‏ الأصل : « مااحتبس » والثبت من اء واللسان » والفائق 0و0 .

كا

(ه) وق حديث اين حمر « أنه رأى رجلا بأتقه أن التُحود » فقال : لا تلب
صُوَوََك » يقال : عَلَبْه إذا وسمه وأَيّر فيه . والَعَابْ والَلَبٍ : الأثر . المنى : لا تؤثر فيها بشدّة
انّكائك على أنفك فى السّجود .

* وفى حديث وفاة النى صلل اله عليه وسلم « وبين يديه ركو أو عُلة فيا ماء » العلية :
فدح من خَشُب . وقيل من اد وَخُشُب محلب فيه .

(س ) ومنه حديث خالد رضى الله عنه « أعطاهم علب الخَااب » أى القدح
الذى ناب 3

لإعلث م# (س) فيه « ماشيع أدْل من اذمير العليتٌٍ » أى الميز الخبوز من الشعير
والمّات . والعَلث والمُلامّة : اكقاط . ويقال بالغين الممحمة أيضا .

( علج 4 [ه|] فيه « إن اللأعاء ماق البلاء ذيعتاجآن » أى يتصارعان .

(ه) ومنه حديث على « أنه بَعث رَجَاينْفى وجٍْ وقال : إِنَكا علجَان الجا عن ديتكما »
المج : لجل القوى” الضخر' . وعَاحجا : أى مآرساً العمل الذى تَدَبك إليه واعمَاا يي

* وق حديثه الأخر « ونق ممتَلج الرّيب من الناس » هو من اعتاحتٍ الأمو اج إذا
الْتَطمَت » أو من اغتاجت الأرضْ إذا طال تَبَائها .

وقيه ( فا لى عبد الرحمن بن خالد بن الوليد بآر لعة ة أغلاج من اعد 6 بريد أله اج ١‏ حل
من كثار العجم وغيرمم » و الأعلاج : جعدع وممم على 0 جْ أيضا .

* ومنه حديث قل عمر « قال لابن عباس : قد كنت أنت وأبوك نان أن 2
الموج بالدينة » .

# ومنه حديث الأا1ه, ئ2 إلى صاحب ظبر أعالجنة «ى أى أمارِسّه وأكار رى عليه .

د ومنئه الحديث )2 30 امرأة فصل مبها 0١‏ .

00 زاد الخروى 0 ويحتمل أن يكون « إنكم عجان 4 بضم العين وتشٌديد اللام ٠‏ والشلجء

-410؟-

*# والخحديث الأخر 0 من كسبه وعلاجه 6 .
وحديث العيد « وَل حرته وعلاحه » أى مله .
٠. 3 1‏ هه 0 و بر اخ 3 ٠.‏ 00
ومنه حديث سعد بن عبادة « كلا والذى بعثك بالق إن كنت لاعالجه بالسيف قيل
٠.‏ ءِ ج م .2
ذلك » أى أضر به .
(ه) وحديث عائثة « امات أخوها عبد الرحمن. بطريق مكة فحاةً قالت : ما اسى
6م سام سسا 01 ري ماسم 8
على شىء >ن أمر 5 إلا خصلتين : أنهم عا الج وم 55 ن حيث مات « أى 0 يعالح سكرة الموت
ف كون كقارَة لذ نويه .
: | يمالج » بفتح اللام : أى ل مركض » فيكون قد تآله من ألم امرض
دتدوى « ) إساج » يعدم م: أى لم _عراض » فيلكون نل رر
ما يمكثر دنُوبه .
+ وق حك يث الأّعاء 2 وما مويه عواراج الرمال 4 عى مع : علج 4 وهو مائرا م من
الرتمل ودخل بعضه فى بعض .
6 ل سه م أذ يرل ار ل 00072
لإعلزه #فى حديث على « هل ينتظر أهل” بضّاضة الشباب إلا علز القلق »© العاز

هله 007

1 حريك : : خفه وهلع” لصيب الإنسان ٠.‏ عار بالكسسر يمل عار
الإعُلان : الإظبار .

إعاص »#4 (س) فيه « من سيق العاطس إلى الل

٠‏ ويروى بالثون ؛ من
أمر: ‏ الشواص » والاوْص »
الوص » هو وَجّع فى البطن » وقيل الُدّمَة .
لإعاف4 (ه) فيه ويأكلون” علآفها » هى تَدْم عَدف » وهو ما تأ كله الاشية »
مثل تل وجمال .

(س) وفى حديث بنى تاحية « نم أَهْدَوَا إلى ابن عرف رحالاً علافية » العلافية :
أعت الرأحال . الرّحال » أول م ن عم با علاف » وهو زيّان0" أبو جرام .

(0)نق1ء واللسان «وتأ كلون » وما أثبتناه من الأصل والفائق مه

(0)فى الأصل : « ريّان » » وف ١!‏ : « رَبان »© وأنبنامافى السان » واقائق »| عدم ؛ وانظر

2
حواثى ديوان هيدل بن مور ص لكا 8

-88؟-

اه م . ده
0-3 ومنة سعر حميد بن «ور:

ردم ين

* ترى الْعُليق علا 22 ع

ور خب '" لاعلا ف 6 وهو الر>حل النسوب إلى علاف ٠.‏

العليؤة لصغير

#عاق 4 زه 6 فيه 2 حاءنه أمرأة باين لها قالت : وق عدت عنه م٠‏ ن العذرة 4
. سا> سوه ارون . . 56 ا
فقال : علام تدغر'ن أؤلا د ثن هذه العلق ؟ » وفى رواية « هذا العلاق » وفى أخرى
« أعاقت عليه » .

كيم .م 3 0 م 7 ل 2 20 12+ عه 0٠‏

الإعلاق : معالجة عدرة الى © وهو و جع قَ حاقه ووردم تل قعة أمه ياصيعيها أو غيرها .
وحقيقة أَعلقَت عنه : أزلت الملوق عنه » وهى الددّاهية . وقد تقدّم مبمُوط فى العذرة .

قال المطابى : الحد نو ن شولو ن : «أغاقت عليه » وإعا هو « أغلقت عنه2" » : أى دَقَمْتَ

6 قاسلاو‎ 2 0 ٠. 6

عنه . ومعتى أَغلقت عليه: أورَّدْت عليه الأوق » أى ما عد ينه به من دغر ها .

ومنه قولم « أَغاقَت ع » إذا أَدْحَات بدى فى حَلقَى أتفيا .

وجاء فى بعض الروايات « العلآق » وإنا الع وف «الإغلاق » وهو مصدر أَعَلَقَت » فإنْ كان

البلاق الاسم فيجوز ء وأمًا الاق مع عأوق .

٠.‏ 0 ع6٠“6‏ 4- مووسهةع والشدالة وى 57 آم
(ه) وف حديثأم رَرْع « إن أنطق؛ أطلق' » وإن أسكت أعلق » أى يتر كى.

ماقت لا 2 ولام د .

برا
(س) وفيه م قلقت الأعرابة به «( أى نشبوا وتعاقوا ٠‏ وقيل : طفقوا ٠.‏
د ومئه الحديث )2 فقوا وحهة صر 5 « أى طَقْقَو اوحعلوا ضر ونه .
(س)2 وف حديث حليمة « رَ كبت أتأنا لى نفرجت جته أمام ال كب حت ما يلق مها
مس كم الى 01
أحد مهم «( أى مايتتصل 5و او ياحقها ٠.‏ : : -

*# وى حديث أبن مسعود « أن أميراً بمكة كان يس تليمتين » فقال : أنى عَلقَها ؟ فإن

له

رسول الله صلى الله عليه وسركان يفعاها » أى من أبن تلمها» ومن أحَذّها ؟

: ذروى : «وقد تحىء على ععنى عن . قال الله عزوجل‎ ١ «تصغير تمظى» . / ؟) قال‎ : ١ فى‎ )١(

2 الذن إذا ١‏ كما لوا على لناس و فون ») أى ععهم 4 .

1 ١
لم‎

-هم؟-

ه) وفيه « أنه قال : أدوا العلائق ؛ قالوا : يا رسول الله » وما العلائق ؟ ؟» وى رواية فى قوله
تعاى : )2 وأنكحوا الى 7 4 قل 5 رسول أت : م العلائق يدهم 1 ؟ قاللى : ما تراضى عليه
2 - 2 الى ا ان لض ااه
هوم » العلائق : المهور » الواحدة : علاقة 002 » وعلاقة الور :ما يتعاقون به على ال معز وج .

(س) وقيه« فَعَلقَت من كل مَعْلقٌ » أى أَحَمها وشخف با ها . يقال : علق قَابه عَلاقَة»

:مه

بالفتح » وكل" وو فد "اي

وفيه « من ملق شيا وأكل إليه » أى من عَلَىَ على نفسه شيثًاً من التعاويد والتمام
وأشباهها مغتقدا أنها حلب إليه افعاً » أو تدفم عنه ضرا .
(س) وى حديث سعد بن ألى وقاص .
* عن فابكى سامّة بن أوكى- 4#
فقال رجّل :
سي" ل كسس ات 0526
* علقت بسامة العلاقه > * ي#
هى بالتشديد : النمّة ؛ وهى الماوق يط .
* وفى حديث القدام « أن التو ى صلل ات عليه وس قال : إن الرجل من أهل الكتاب 3
المرأة وما تلق على يديم الخيط »وما رغباو احله عن صاحيه حى يموتا هر ََ «( قال الى رأنى”
يقول من صعْر ها وقلة رفتها » فيصيرعليها حتى كوتا هرما . ولأراد حت أصحابه على الوصيّة بالنساء

' والصّبرعامين : أى أن أهلن الكتاب يفعلون ذلك _بفسائهم .

(ه) ا وقيه م إن أرواح الشهداء ف فى حواصل طير ير ضر َمْقَ معن عبار الد لة » أى
2 تأ كُل . وهو فى الأضل للا بل إذا 1 كلت العضاه . يقال عَلَقَتَْ تَمْلق عُلوقاً » فنقل إلى الطير .

(ه)- وفيه « وجدزئ بالعاقة 06 أى نكن بالبلغة مه ن الطعام .

.) بفتح العين »كافى القاموس . 0 (؟) انظر اللسان ( علق فوق‎ )١(
| فى الأصل : « فتحتزى '...أى تكتنى » وى اللسانوالهروى : « وتزى" » وأثبتنا مافى‎ )*(
. وقد أخرجه الزمخشرى من صفة النى صلى الله عليه وس‎ 70/١ والفائق‎
1 د‎

58٠.١

# ومته حديث الك «و مما ب كان العامة من الطهام )0 .

*# وق حديث سرية بىف سل « فإذا امير رمم بالعلى ») أى 52 الدم 3
الواحدة : عاق .

ومنه حديث ابنألى أُوق « أنه برق 6 3 مَقَى فى صلاته » أى قطعة دم متعقد :

(س)2 وف حديث عامر « حَيْرُ الدوَاء المَلَق والمجّامة » الاق : دُوَيْبَة تقْراه تكون
فى الماء تَملق بالبدن وص الدآّم » وهى من أدوية الخلق والأورام الدموية » لامنتصاصها الدم الغالب
على الإنسان .

* وفى حديث حُذيفة « فا بالّهؤلاء الذين يسْرقون أغلاقنا » أى تفانس أموالنا » الواحد :
عاق؛ بالك . قيل : مُمَى به لتَمَلْق القلب به .

(ه) وفى حديث عر « إن الرجل تيُغالى بصّداق امْرأته حتى يكون ذلك طا فى قلبه

00000 جع - 209 وولف ياه زه 6و م كم لكت * عل اس لاه
عَدَاوة » يقول : جَشئت”'؟ ليك عاق القر'بة » أى حملت لأجْلاك كل" شى” حتى عاق القر'بة.

وهو حَبلها الذى تَمَلق به . ويروى بالراء . وقد تقدم .
(ه) وف حديث ألى هريرة « رز وعليه إزارٌ فيه عاق » وقد خيّطه بال مططبة » الاق :
درق » وهو أن كت بشجّرة أو شوكة فتمق بتوبه فَْرقه .
لإعلك 4ه (س) فيه « أنه مت برجل وب'مته تقور على الدّار » فتناول مها بِضعَدً فم بزل
يملكها حتّى أخر 7 فى الصلاة » أى عضنها و باوكا .

(ه) وقيه )0 أنه سأل جريراً عن مله ببيشة قال : سه ود كداك 4 وحَمْضْ وعلاك (

(علم) * فى قصيد كعب :
ل 8 و سر دست غه - 7
غلبآه وَجِناه علكوم” مذ كرَة فى دفها سَمَة قَدَامَهاً ميل”
7 سسل2 > كل ىم - 2
العلسكوم : القوية الصلبة » يصف التّاقة .

و
)١(‏ رواية الهروى 00 وقد كلفت إليك ل .

58١
لإعلل)4 (ه)فيهم 3 لاله الشنّاة فأ كل منها » أى يقي ألما » بقال لبقي اللبن‎
فى الضراع »وبي قو الشيخ وبقية جَرى ال رس :غُلالة » وقيل : ُلالة الثناة : ماتيتعكل بدشيئا‎
بعد شىء » من العلل : الشربٍ لعل اشرب‎

*# ومنه حديث عقيل بن أل . طالب « قلوا فيه بي من غُلالة » أى بقية من

و الشيخ .
*# ومنه حديثث أبى مة صف ال 0 اتعلة الصبىّ وفرى الضيف » اى مايها| نه
الصى سكت .

(س) وى حديث على « من جَزيل عطائك الماول «ى يريد أن عَطَاء الله مُضاعَئْ » 0
به عباده مرك تعد أخر ى

* ا ومنه قصيد كمعب :

3 0 بالركايج مول" #

(س) ومنه حديث عطاء أو التّحْمىّ فى رجل ضرب بالعصاً رجلا مله قال : « إذا
عه ض'باً قفيه القوّد » أى إذا تام عليه الضر'ب »من عَلْلٍ ار ب.

) 6 وفيه ( الأنبياه لاد علوت «ى أو*'لاد العََوتَ : الذين أتهاتهم ا وأبُوم واحد” .
أراد أنّ إعائهم واحد وشرا مهم محتَلفة .

[ه] ومنه حديث عل 2 بتو رَثُُ 6 الأغيان م 52 ن الإخوة دون ىق العلات « أى
يَتَوَارث" الإخوة للأب والأم » و م الأغُيان » دُون الإخوة لاب إذا اجتمءوا معهم . وقد تسكرر
فى الحديث .

وفى حديث عائشة « فكان عبد الر حمن ضر بُُ رحل 175 ال احلة » أى بسينها » 0
أنه يرب جَنْبَ البعير برجله » وإما برب رجلى .
(ه) وف حديث عاصم بن ثابت .
0 ماعلتى وأنا اث 6 بل #

مام

ع باه .6 - م 000 0 3 90
أى ماعذرى فى ترك الجهاد ومعى أهبّة القتال ؟ فوضع العلة مضع العذر .

-595-

(عل) فى أسماء الله تعالى « للم هو العام الحيط عله مجميع الأشياء ظاهرهاو باطنهاء
دقيقها وجَليلهاء على أ" الإمكان . وفعيل من أبنية البالَة . ْ

(ه) وفيهذ كر« الأ اعلومات » هى عَسش ذى الححة » آخرها يوم النتخر

(ه) وقيه 2 تكون الأرض ض يوم القيامة 7 كقر'صّة الدهَى » لس قبا معلم” لاحد » العم :
ماجمل عَآهمة للطرق واللدود » مثل أغْلام ارم ومعاله المرو بة عليه . وقيل : الْعلم : الأثر »
والع : التآرٌ وَالجَبّل .

ومئه الحديث « لينزان إل جنب 0 6.

(س) ٠وف‏ حديث سهيل بن عمرو «أندكان أ الشَفَ » الأعل : الوق الشّمّة العليا »

والشّئّة عَلاء.

ن وى حديث أبن مسعود 2 إنك غ1

7 6 م » أى مُلَم لاصواب وا كير كقوله تعالى «مع”

6 و2 أى له من له .
وفى حديث الدّجَال « توا أن" ربك ليس بأغْورَ » .
*# والحديث الآخر« لّوا أنه ليس يَرى أحد” من ربَّهُ حتى عوت » قي "هذا وأمْثاله
عمنى اموا . ظ
(ه) وف حديث الخليل عليه السلام أنه يمل أبأه لِيَجُورَ به الصراط » فيُنظر إليه فإذاهو.
ع مدر » الميلام : در الصّباع » والياء والألف زائدتان . |
(س) وفى حديث المجّاج « قال لحافر البثر : أَخْسَفتَ أم أغْلت؟ © يقال : غلم
الحرفر إذا وَجَد البير عي : أى كثيرة الماء» وهو دون اكلساف .
إعلن ع #نفىحديث اللاعمّة « تلك امر أة أغلتت » الإعلان فى الأصل : إظهار الثّىء »
والراد به أنتما كانت قد أظبرت الفاحقة . وقد تكرر ذ كر الإعلان والاسْتملان
فى الحديث .

(١)فى١:‏ مكة 6

مو _-

* ومنه حديث المحرة « ولا معان ابه ولسا عق رين له » الاستعلان : أى الور
يدينه وقراءته .
لإعندعه (ه) فى حديث سطيح :
2# موب 2 الأرضً 556 شح" 2
الملتداة : القوية من الوق .

رارى يي

لإعلين 4 #فى دعائه عليه السلام على مُضََ « اللهم اجْملها عليهم سنين كسنى يُوسُفَ »
فابئنُوا بالجوع حتى أ كَلوا الملهز » هو شىء يَتتّخذونه فى سئي" الجاعَة» يخلطون الهم بأوبار
الإريل م يدُوونه بالثار ويأكلونه . وقيل :كانوا يتخلطون فيه القردان . ويقال للقراد الضّحم
علهز . وقيل : العلهرب شىء يدبت يلاد بنى سكير له أضل كأصل البادى .

( ه )ومنه حديث الاستسقاء .

ولأ شّىء ما يأكلُ الناس” عندتا سوى اللنظل الْعابِى والملهز الْقْل
ولس نا إلا إكيك ؤرارنا وأَيْنَ ران الئاس إلا إلى اللضمل
* ومنه حديث عكر مة « كان طعام أهل الجاهلية العلهز 07
إعلا 4ج [ه] ف ىأسماءاس تمالى « لى « الم والتعالى » فَالتَلِءُ : الذى ليس فوقه شى: فى
60 الم ء ' ميل ععنى فاعل » من علا عاو .

وَالْتمالى : الذى جل عن | إذك الفرين وعَلا شأنه . وقيل : جَّلَ عن كل وَصفب وثناء . وهو
مُتفاعل من العَاوٌ » وقد يكون ععنى العالى .

(س) 2 وف حديث ابن عباس « فإذا هو يَتَملَ 7" عتى » أى يقرقم عل .

(س) وحديث سبيعة « فنا حلت مد ن نقاسها » ويروى « د تعالت » : أى ااتفعت
وطَورت . ويجوز أن يكون من قولم : تَمَل الرجل من عَلَّتسه إذا برأ :

نفاسها وسّامت .
)1 )ف الفمل : « سئين » وأثدتنا ما فى ! » والاسان والهروى .
(؟)ف : « الرثثبة 6 . (م)فى! :« يتعال » .

غ9

(س)2 وفيه« اليد اللي خير” من اليد السُقْقَ » العليا : المَتَمقْقَة » والسُفلى : الصائلة
رُوى ذلك عن ابن حمر » وَرُوى عنه أنها المتفْقة . وقيل : القليا : الْمطية » والسٌقل : الآخذة .
وقيل : السُقلى : المائعة .

(ه) وفيه« إن أهل الجنة ليتراءونَ أَهْل علَيّين ما تَرَوْن الكوكب الددىة فى أ فق
: اسم لاسماء السابعة . وقيل : هو اسم" لديوّان اللائكة اتلفظة ٠‏ تراقع | قم إليه أعمالٌ

وقيل : أراد أَعْلَ الأمكتة وأشرّف امراب وأقربها من الله فى الدار الآخرة . ويُمرب
بالحروف والمركات كقَاسش رين وأشباهم اء على أنه بم أو وَاحد .

(ه) وفى حديث ابن مسعود « فلا وضعت” رجل على مُذَمَرِ أبى جهل قال : أ أعل عنج »
أى تنم عتى . يقال : أل ع عن الوسادة وعآل عنها : أى نَم » فإذا أرذت أن يَملوها قلت : اغل”
على الوسادة » وأراد منج : عَتّى » وهى لغة قوم يبون الياء فى الوققف جما .

(س) ومنه حديث أَحُد « قال أبو سُفيان لما امَوّم اللسلدون وظَهرَوا عليهم : اغْلُ هيل
فقال عمر : الله أل وأجَل” » فقال لمر : أَنْصَت » قمآل عنها » كان الرجل م 9 قريش إذا أراد
ابْقدَاء أمر عمد إلى سين فكتب على أحَدها : 3 : نم » وعلى الآخر : لا لا شه تَقَدّم إلى ال

شر

مه

وتجيل مامه 4 فإن خرج سم م م أقدم 4 وإن خرج سم لا امتنع ٠.‏ وكان أنو سفيان لم أراد
الخروج إلى أَحُد اسْتَفيَ هَبّل» ترج له سهم الإنمام » فذللك قوله لسر : « أَنْسَمَتْ » فعآل عنها » :
أى تحاف عمها ولا َّ كرثها لسوء » يعنى الهم

(س) وى حديث قيئلة « لا يزال كبك اليا » أى لا تَزالِينَ شر يفة مُر'تفعة على
“دن بمادريك ٠.‏

هه
مه

د وق حديث حقلة بنت ححش « كانت : لس ىا اك ن ثم حرج وهى عالية الدتم » أئ
ُو دَمها للا

(س) وى حديث ابنعمر « أ2َذت بعآليّة رُئْح » هى مالى السّبان من القناة »
الجمع : العوالل

-ه9؟ -

(س)2 وفيهذ كر« العا ليّة والموالي » فى غير موضم من الحديث . وهى أما كن بأعْل
. ع عم 1 0 عومسم وم
أرَاضى المدينة ؛ والنسبّة إلمها : غلوى”. على غير قياس » وأد ناها من المديئة على أ ربعة ة أميال « وأسدها
من جهة تمد أمانية

*# ومنه حديث أبن عمر « وجاء أغْرَاة علوىة جف 6 .

* وفى حديث تمر ( فاق عام 4 هى يضم العين وكسرها : الغرفة ظ وابجمع : العلالى

(س) وف حديث معاوية « قال بيد الشاعر 1 عطأؤّك ؟ قال : ألفان وتقسمائة . فقال:
مابآل العلاوة بين الفؤدين ! » العلآوة : ماءولَ قوق الممل وزيد عليه .

* ومنه ( صرب عَلاوَيهُ «( أى رأسّه . والفوادان : المد لآن .

(س) وفى حديث عط فى مَهْبط آدم عليه السلام « هبط بالمَلآة » وهى المّتْدَانٌ .

(س) 2 وف شعر العباس رضى الله عنهه بدح النى صلى الله عليه وسلٍ :

9 00 > مويك اسه ١‏ عقعملش ةم مده 4
سح احتوّى بيتك الجيمن من حنداف عليا با النطق”

2 سم أن 3 ١‏ 5 00 غوس ع 700 كر 1

علي : اسم للمكان الرتفع كاليفاع ”'* » ولمْست بتأنيث الأخل لأنها جاءت مُتكرَة » وفئلاء
أفمل يَاوَمها التمْريف .

000 و 3 ا ع 2 ١‏

*# وفيه ذكر « العلى » بالغم والقصر : موضع من ناحدية وَادى القرتى ٠‏ تزله رسول الله
صبلى لله عليه وسلم ف طريقه إلى توك ٠.‏ وقيه مسحد .

) س وفيه ( تار عنه الْعَين” » أى تذيُو عنه ولا تَلصّق به

ومنه حديث النجاثى « وكانوا بهم أَعْلَ عَثِنَا » أى أَبْصرَ مهم وأء ع حالم .

٠.‏ َّ > ه
(س) وفيه « من صام الداهر ضيّقت عليه جم «6 حل بعضهم هذا الحمديث على ظاهره »
ا 2 م ع أ 1 مه 5 /آ00 ١‏ - 25
وحعله عقوبة لصام الدهر كأنه كره صوام الدهر © واشلهد ذلك مَنْعَه عيدك أيه بن مرو عن صوم
ًَّ 17 كه دي راس

الدهر وكراهيته له » وفيه نعل ؛ لان صوم الدهر لخاد قربة » وقد صامه جماعة من الصحابةوالتابعين»

5 م 8 م . 4 5 عر
فا يتح فاءله تضييق جهلم” عليه

(1)ى الأصل : « كاابقاع 7ن . والتصحيح من ا 4 والاسان 14 والفائق ٠‏

1 -

وذهب آخرون إلى أن 2 سََ » هاهئتنا عمعى عن : أى د ضيقّت عنهةه فلا يدشلا 34 وعن
وكَلّ يتك اخلان ٠‏

(س) ومنه حديث أبى سفيان »2 ولا أر'_* 1 روا عل الكذب لَكَدَبتَ «(
أى يووا عتى .

# ومنه حديث زكاة الفطر 0 على كَل حر وَعبْد صاع” » وقيل : « على » يعنى مع » لأن
المئْد لا تحب عليه الفطرة » و ما يحب على ده ؛ وهو فى العربيّة كثير .

*# ومنه الحديث « فإذا انقطم من عَليها رجّع إليه الإعان » أى من" فوقها
وقيل : من عندها .

٠. :‏ كل :0 - . 7 5 7 ام
(س) وفيه« علي بكذا » أى افعلوه » وهو اسم للفعل ععنى خذ . يال : عليك زيدا »

وعايك تزيد : أى ذه . وقد تسكرر فى الحديث .
ؤ باب العيل مع اليم )

(إعده (ه) ف حديث أمرَرْع «رَوْجى رَفيم العمآد » أَرَادت عاد بَْتِ شرفه ,
والترب نَضّم البيت موضع الشف فى السب والمتب . والممادُ وَالمَمُودُ : اطشّبة التى يقُوم .
علمها الببت .

(ه) ومنه حديث عمر « يأنى به ألم م على تمود بطنه » أراد به ظلوزه » لأنه اسك
البطن ويِقَويه » فصار كالتمود له . وقيل : أ أرا أنه بأتى به عل تب وده » وإن ل يكن ذلك
الى على ظَبْره » وإنما هو مَثل .

وقيل : مود البطن : عراق يمد من الركها بة إلى دُوَيْن ع الشركة » قكاأ "عا تهله عليه .

(ه) وفى حديث ابن مسعود « إِنَّ أبا جهل قال لما قله : أعمد من جل ' قتله قومُه »
أى هل زادَ على رجل”" قتله قومّه » وه لكان إِلّا هذا ؟ أى إِله لبس يعار

(1) ف الهروى والاسان : ( سيّد » .

وو _

5 --ه ع وس 0 0 51 5 ؛ وس ٠.‏ 01
وقيل : عمد" ععى أعحب” 04 أى احب من رجل قتله قومه ٠.‏ تقول : أنا أعمد ل ن كذا : أى

وقيل : أعمل” يعنى أغضب »من و لم : عمد عليه إذا عضب .
00
وقيل : معئاأة :لوجع وأشسكى )هب ن قوم : مذ الأمر قعمدات : أى أُوْحَكَنى فوآجعت.
والمراد " بذلك كل أن مون على نفسه ماحل ه4 من الاك ؛وأنه ليس عار عليه أن د قومه .

7 ساسم 2م / 0 عاس عم 00 هه
(ه) وق حديث مر 2 إن ناز كه قالت : و عم رام 8 | أقام الود وَكُق العمد «( العمد

بالتعدر بك : : وَرَم” ودب بر يكون فى الظظهر “أر ادت أنه أحسن السماسّة 8

وهنه حديتثُ عل )2 5 فلان امد قوم | الأو 9 وَدَاوَى العم .

دش
*# وفى حديئه الخ رمأ اريم كا تدَايَى الْبسكارٌ المدة ( البكارٌ مم بكرء
وهو الف من الإبل» والمّيدَة من العم : اورم والدبر . وقيل : العمدة الى كُسَرَها
تقل ماما :

زن وف حديث ال سن وذ كر طا! ب العام 2 وأ مد رحلاه («( أى صيرتا' عيداً 4 وَهُو ش

5
وس

لأريض الذى يا بشتطيع أن عدت على اال نْحَتّى العمل م ن حو أرئمه ؛ اطول اعهاده ف القيام عا مهما ٠.‏

0
0 ع وس ور آه هه م

قال : عمدت الثىء : أقته » وأعمداته : حملت محته عدا . وقوله : ( أعمدتأه رخلاه © على أ

من قال : أ كلون البراغيث” » وهى انة طى

(عركه (س)فه در « العمرة والاعهار ) فى غير موضع . العمرة : اأريارة . 5 يقال :
'أعقمر فهو معقير : أى زَارَ وقصّد , وهو فى الشرع : زيارة البييت الحرام 0 حموصة
مذ كورة فى الفقه .
* ومنه حديث الأسود « قال : خرجُنا عمَّارا فلنًا انصرقنا مَررُئًَ بأبى ذر» فقال : أحكة
النمث وقضم لعن ؟ 4 عار : أى متم رين .

قال ال را حشرى : «وم بحى ' فا ا أغم مر ع فى أعتمر 2 ولسكن* 73 الله إذا عد 4 وغعر قلان
ركمتبن إذا صلاهما» وهو َعم رب : أى بصَل وإصوم فيحتمل أن يكون العمّار تمع ع

4
2
-2

المع _اللهايةاع)

-94؟ -

مِن حمر يمنى اعْتَمرَ وإن لم تْمّعه» ولعل غيرنا سمه » وأن يكون مما اسْتمُمل منه بعض”
التصاريف ذونَ بعض »5 قيل : يدر ويدّع' و ينبَتى » فى المستقبل دون الماضى ؛ واسمى الفاعل
والفعول »© .
. 0 خرشرا ااه اله ماو طخ سر عر دم -

(ه) وفيه «لا تممروأ ولا تر" قبوا » فمن اعمر شيئًا أو أقبه فهو له ولورثته من
بده » وقد تسكرر ذكر المُمرى والكقىفى المديث . يقال : أَْمَرله الدانَ عمرتى : أى جَمَلمها
له يكنا مُددة ممره » فإذا مات عادت إلى » وركذا كانوا يفعلون فى ال+اهلية » فأبْطل ذلك
وأغامهم أن من أعير شَبا أو أرْقَبّه فى حياته فهو لورَئتهِ من بده وقد تَماضّت الروايات على
ذلك . والفقهاد فيهائْتلفون ». فنهم من دمل بظاهر الحديث وتحملها تعليكاء ومنهم من مجعاما
كالعارية و يِتَأُوَلٌ الحديث .

(ه) وفيه « أنه اشترى من أعُرابى حمل حمطا » فلا وجب البيم قال له : اخ » فقال له
الأعرابى : عمرك الله بَيا0'؟ أى أسأل الله ميرك وأن يطيل عُمْرك . والمَمر بالفتح . المرء ولا
يقال فى القسم إلا بالفقح » وبيعاً : منصوب على القييز : أى كمرك الله من بي

0 0

ا 8 0 .ّ- -

محذوفة” تقدر” : 00 الله قدمى 3 أو ما قير به 04 واللام لت وكيد 4 فإن م تأت باللام
2 22

207

تصَنبته ضيه الصادر فقات : كم الل » وكمرك الله . أى بإقرارك الله وتعميرك
له بالبقاء .
* وفى حديث قتل الميّات « إنّ لهذه البيوت عوامر ؛ فإذا رأيم منها شيا خرجوا عليه
1 0 6 2 0 ( - 1
ثلاثا «( العوامر : الحيات الى تكون فى البيوت 4 واحدها : عامر” وعامرة ٠.‏ وقيل : معيت عوامر
71
اطول أعمارها .

(ه) وف حديث ممخدن مسامة وعاربته مراحياً « مارأيت حر'با بين رحلين بليما

)١(‏ الذى فى الهروى : « عمرتك 21 من أنت؟ وفى رواية أخرى « عرك اله ييا » قال الأزعرى

أراد : عمرك اله من بينم » .

-و9؟ -

مشلهما0" قام كل واحسد مهما إلى صاحبه عند شجرة عمر بة يلوذ بها » هى : العظيمة القّديمة التى
أتى عليها عر طويل . ويقسال للسكر العظيم الثَّابت على الأنمار : عر ئّ وعبرى”
على التمَاقب .

(س) وفيه« أنه كتب لممائر كاب وأحلافها كتابا » العائر : جم" عمارة بالفقح
والتكسر » وهى قوق البَكآن من القبائل : أوَاها الشني » ثم القبيلة »نم العمآرة » ثم البطن » ثم
الخد . وقيل : الممارة : الى المظيم يمسكنه الانفراد بتفسهء فن قْتَحّ فلالتفاف بعضهم على بض
كالعمّارة : العامة »ومن كسر فلان» هم عمارة الأرض

(ه) 'وفيه « أوضاق جبريل بالسواك حي خشيت” عل عورى » العمور من بت
الأسنان والاء م' الذى ْنَمَف رسهاء الواحد : حمر بالفقح » وقد يضم .

(ه) وفيه «لا بأس أن يِصَّل الرجل على كَمرَيهُ » هما طَرَهاً الككين فها فسّرَه
الفقبساء» وهو بفتح العين والبم » ويقال: اعْتَمر الرجسل إذا اعم بعآمةع وشت العامة
الممارة بالفتح .

(عرس)غه (س) فى حديث عبد اللاك بن مروان « أن أنتت د من روس راضع ! (
العمروس الم : اروف »أو المذى إذا بلغا المَدْوَء وقد يكون الضميف » وهو من الإبل
ماقد معن وشبع وهو رَاضع .

(عس») * فى بحصديث على « ألا وَإِنّ معاوية قاد ليّة من ن الغواة ومس عامهج
الخبر » الهمس : أن م ترى أنك لاتَمرف الأْر » وأنث به عارف . ويُروى بالغين المعجمة .

* وفيهذ كر «( تميس © بفتح المين و وكسير اليم » وهو وَادٍ بين مكة والمديئة » تزاله النى.
صلى الله عليه وسل فى مره إلى بذ

:
7 اه

(عنق)» #افيه 0 أدَى لى لام * واصَات وضَالاً يدع التَعمكون : لعمقهم «0
متعم : المبارلغ ف الأمر اعرد فيه » الذى يطلب أقصى ذا غاليته . وقد تسكرر فى الحديث .

(1) ف الأصل : « مثلها » والمثبت من ١‏ ء والاسان » والهروى .

داو و# د

* وفيهذ كر « المُمّق » يضم العين وفتح الم » وهو منزل عند الدّقرَة لماج" العراق . فأما
تسم العينف وسكون الى فواد من أودية الطلائف 4 نزله رول الله صلى 5 عليه وسسلم
لا حاصرها

إ(عل4ة « فى حديث خيبر« دَفَع إلهم أرضهم على أن بشتملوها من أمُو لمم » الاعوال:

8 11 2 0
افتعالء 8 ن المعسل : أى أعهم يهومون عا 7 تاج إليسه مدن حارة وزرّاعة و تللقيسح

(س) وفيه « مار كت" بد اتفقة عيآلى ومّؤنة عامل صَدّقة » أراد بعياله روحَاته »
و بعامله المايفة بعدة ٠.‏ وإعا خص أوَاحه لأنه لا جور رنسكاحهن كرات طن اليفقة ؛
فإمون كالمعتدات

0 2

والعامل : هو الذى يتولى أمور الرحل فى ماله وملكه و ع له 4 ومنهة فول الزى + اسا ةعجر ترج
الزكاة : عامسل . وقد تسكرر فى الحديث . والذى يأخذه العامسل من الأجْرة يقال له :
عمآلة بالغم .

ومنه حديثٌ عمر ( قال لابن السَمدى :اخ ماا أغطيت فإلى عم أت على عد رسول ال
صلى ال عليه وسلم فَمَمانى «( أى أعطاق ع الى وأحر 8 عمل . شال منه : أعمائه عليه . وقد
يكون عله معى وَلَيتهُ وحعاله عاملا .

وفيه 7( شبلاء نأ ولاد 3 مركين :فقال : الله أعسل عم كانوا عاماين » قال اللطاي :
ظاهر هذا اكلام يوثم أنه 6 يلت أ( سات عم 4 وأنَهُ رد المت ف ذلك إلى ل
تعال » وإعا معتاه أنهم ماحةون ف السكفر بأبالهم : لأن” الله تهالى قد عسي أم
و ابقوا أ<دياء حتى يَكيروا الوا عل اسكفار : وبدلة علوسه حمديث عانشة

00 و
رفى الله عنها « قلت : فَدَرَارِى" الشركين ؟ قال : هم من آبالهم ء قت بلا حمل ؟ قال : الله

أعم عا كانوا عاملين » .

وقال ابن المبارك : فيه أن كل مْلود إنما يُولّد على فطرته التى ولد عليها من السمادة والثّماوة »

اآ.ء” ‏ ب

وعلى ما قذآّر له من كف وإعان » فسَكلة ممهم عامل فى اللأنيا بالعمل للشاكل لفطرته » وصائر فى
الماقبة إلى ما فطر عليه » فن عَلامات الشّقاوة للطفل أن بُولَد بين مُشرَكيْن فيحملانه على اغتقاد
دينهما و مَمانه اماد موت قبل أن بمقدل وإصف الدينء فيخم [ه" ع وَالدَيهُ » إذهو
ف حَكم الشريمة تبم' ليما .

5 وفى حديث الزكاة « ليس فى الموامل شىء » العوامل من البقر : جمع عاملة » وهى التّى
أستق عليها وتحرّث واستفمل فى الأشغال» وهذا الحم مرك فى الإبل .
أىّ بشَراب مول » قيل : هو الذى فيه ابن
والمسل والثاج .

وفيه لامي ل لي إلا إلى ثلاثة مساجد » أى لا تنَثُ وتساق . يقال : أتمات .

واسوت”

الناقة فعمات “4و اه" 0 :و و ق عملات.

(ه) ومنه حديث الإشراء والتراق « قد نت بأذتيها » أى أشرعت ؛ لأمها إذا أشرعت .
حر كت أذْنَيها لشدة السّير .

(ه) ومن حدبث لتهان )0 يمل العاقد والسّاق ع«( أخير أنه ةو وى “على السير راكياً وماشياً 4
فهو مع بين الأدرن بن » وأنه حاذق باه كوب والثى

) عماق 4 ) س ( ف حدد دث خياب 2 أنه رَأى ابن مع قاض تأخذ السّوط وقال : أمع 1
العمالقّة ؟ هذا رن قد طلم » الءمّالقة : الجبار ‏ الذيه كان | بالشام من بقية قوم عاد » الواحد :

- ر - كمايره “دون الوا السام و
عمُليق وعملاق . ويقال من تخدّع الناس وكخلبهم : علاق . والمَمكقة : القَتسّق فى الكلاء و
نل 3 208 6 6 3 7 وسار
بكلامهم 3 هو أشيه ٠.‏

زع (*) فى حديثالفصب « و| وإنها لَمدا * م أى ثتامة قط وها واتقافيا » واحدسها:
عميمة » وأضلها : :عم م2 فسُسكن وأذاغ, .

(ه) وفى حديث أَحَيْحَة بن الاح «كنًا أهل مه ورمه) ح تى إذا استوى على ممه .

ساو لد

أراد على طوله و اعتدال شهابه ٠»‏ يقال لدت إذاطال : قد اعم ٠‏ ووز« عَمُمه » بالتخفيف »
« وعمّمه » » بالفتح والتخفيف .
8 . للق اله ا - 5 - حََ 4 ش .
قأما بالهم والتحفيف دبهو صمة ععى العويم 4 أو تمع عم ٠‏ سير وسعرار ٠.‏ والمنى : حى إذا
اسسُتوى على قَذَه التّام » أو على عظآمه و أعْضائه الكامة .
وأما التشديدة ل فيه عند من شدّده فا الى تزاد فُْ الوقف 3 نحو فولم : هذا ع ورج" 2
فأجرّى افطل #ُرى الوقف وفيه نظأر .

> قدى

وأما من رواه بالفتح والتخفيف فهو مَصْدَرٌ وُصف به .

3 ومنه قولم 0م لماعم 6.

(س) ومنه حديث أقمان 2 مهب بب البقرة الة0؟ أى القّامة الذلق

# ومنه حديث الرؤيا « فأتننا على رَوْضْة مَمْعَمّة » أى َافية الثبات طو يلته .

(ه) ومنه حديث عطاء « إذا تو توضأ تِ فل مم م تيمم » أى إذا ل يكن فى المساء وُضوك ا
في )و أصل 7 ن العموم .

[ه] ومن أمتاللم « ع" نبا التَاعس » يرب مثلا لِحَدّث عدت ببلدة» م يتَمَدَاها
إلى سائر البلدّان .

(س) وفيه « سألت” رف أن لا يبلك مت بست بعأمّة » أى بقخط عام م
جميمهم . والباء فى« بعامّة » زائدة زيادتها فى قوله تعالى « وَمَن" يرد فيه بإكَادٍ ظَ 4 ويحوز أن
لاتكون زائدة) ويكون قد أبدل عامّة من سنة بإعادة العامل » 2 : مررات بأخيك بعمرو »
ومنه قوله تعالى « قَألَ الزينَ اسعَسَكيرُوا للذين اسخضدفوا لمن من من © .

* ومنه الحديث « بادرُوا بالأعمال سما ؛ كذا وكذا وخوه 58 دك وأمْر العامّة » أراد

بالماة القيامة ؛ ؤم لها لهم الناس بالوت : أى بادروا بالأعمال موت أحدم والقيامة .

)١1(‏ الذى فى الاسان : « العميمة » وقال صاحب القاموس : « الهم" - مجركة - عظُ” اتفلق فى

الناس وغيرهم » .

5

(ه) وفيه «كن إذا أوَى إلى مَنزله جَنَأ دخوله ثلاثة أجزاء : جِرءا لله وجَزءا لأغْله »

وحزءا لنفسه) نم تأ حرءه يدنه وبين الناس » فيْردَ ذلاك على العامّة بالخاصضّة » أراد أن العامّة
كانت لا تصل إليه فى هذا الوّت » فسكانت الحاصّة در العامة بما تمت منه » فسكاانه أؤْصّل

الفوائد إلى العامة بالخاصة .

وقيل : إن" الباء عفنى مر : أى يحل وقت العاّة بعد وقت الخاصّة وبدلة معهم .

كقول الع 02 :
كَل أنها إذ رَأتنى أ د كَالَتََا قد أراه بصيرا
أى هذا المَشا مكان ذللك الإنصار » وبَدَّل منه”" .
» وفيه «أ كرمو ١‏ كسس اليد » كمّاها عكة للمشاكلة فى أنها إذا فطع رأسها بيست
كا إذا طع رأس” الإنسان مات . وقيل : لأنّ الشّخْلَ لق من فصّلة طية آدم عليه السلام .

# وى حديث عائكة م اسْتَأدنت النى صلى الله عليه وسلم فى دخول ألبى القميس
علمها » ققال : اذى له فإنه عمج » يريد عَمَك من الرتضاغة » فأبْد لكاف الخطاب جما ؛ وهى
ْم قوم من الهن .

قال الطاب : إعا جاء هذا من بعض الدقّلة » فإن رسول الله صلى الله عليه وسلكان لا يتكلم
إل بإلادة المألية .

وابس كذلك »ء فإلَّهُ قد تك بكثير من أذات الدب » مها قوله « ليس من امير امصيام”
فى امسر » وغير ذلك .

(س) وف حديث جابر « 2 ذلك؟ » أى 0 فملته » وعنأى” شىء كان؟ وأضله: عَن ما »
قت آلف ما وأدْعْمّت النون فى الي »كقوله تعالى « عَم يتَساءلونة » وهذا ليس باتهاء وإنما
ذكرناها لها . ش

(١)هو‏ الأعشى الكبير » ميمون بن قيس . ديوانه ص 8 .
(0) زاد الهروى وجها ثالثا» قال : « والقول الثالث : فردَ ذلك بدلا من اللخاصة على العامة » أن
بجعل , العامة مكان اللخاصة © .

داهو ل

عن » (ه) 2 حديث الموض )0 غر'ضه دن مَقَامَى إلى عَمَان «ى ”ىّ بفتح المين
وتشديد 3 : مدينة قدعة بالشام من أرْ ضٍِ البلقاء» فاما بالهم والتخفيف فهو صمع عند البحرين »
وله ذكرة فى الحديث ٠.‏

و مه 4 د ف حد بيش على 0 فين تذهبون 4 بل كيف ". تعموون 5 «( العمه ف البصيرة كالممى
2 ابعر . وقد تسكرر ف الحديث 1

إعا) [* ]فى حديث أى رَزِين « قال : يارسول ل الله » أ* ن كان رينا عر وجل قبل
أن لق حَلَه ؟ فقال :كان فى عماء» 2ه هالاو وق قه هو |ه » العماء بالفتح و المد : السّحاب . قال
أبو عبيد : لا يلأرَى كيف كان ذللك العماء .

٠.‏ 8 3 ا ٠‏ هه
وق رواية «وكان 2 عم ع«( بالقعر » ومعناه ليس موة شىء ٠.‏

وقيل : هو كل أمْر لا تذركه عقول بنى آدم » ولا يبلع 3 الوآصف' والفعان .

ولا 3 ف قوله 00 أ نكن ريا |) من مُضاف محذوف » كم حُذف فى قوله تعالى « هل يترون

إلا أن يأ عم ال » ونحوه » فيكون التقدير : أي كان عراش ربا ؟ ٠‏ ويدل” عليه قوله تمالى

ومنله خديث لصوم 7 فإن ص عا «( هكذا جاء ف رواية 2 قيل : هو من العماء :
التّحاب الرتقيق : أى حال دونه ما أْمى الأنصار عن رُؤيته . ا

ع وى حديث اطحرة 00 َأَعَميتَ على من ورا «( دن التهمية والإخفاء والقييس » حتى
يا يتيج أ أحد ٠.‏

(هس) وفيه ا م ن ققل نحت نَ أي عي اده جاهلية «( فيل هو فعيلة » من ٠‏ العماء :
السّلالة »كالقتال فى المَصَبِيَة و الأخرا . وحكى بعضهم فيها ضر" المين .

50 شق 1 ٠‏ 30 1 اهو
(ه) ومنه حديث ال شر 0 لغلا وت ميتة عمية » أى ميتة فثنة وحوالة .

دهقء”# د

#2 ومئة الحديث ذ من قتل فى عميا فى رَمى يكون باهم فهو خطأ © وف رواية و فى عمية
فى رمي تسكون بشهة بالمحارة فيو خَطأ » اميا بالتكسر والتشديد والقضر : فيل » من العَمَى »

237 م )“) م ن الركمى » و اخصيصَى ؛ من التخصيص ( وه مَصادر . والعنى أن بو حد يدعم لتيل

0
وم

لعمىن مر ل ولا بين 8 ال 4 فد كمه 3 قتيل الطلأ ب فيه الدبة .
1 . 8 إل : ركه 1 4 050 ف 2ه 7 35 ده

4 ومئه الحديث الآخر 0 برو الشيطان بين الئاس ف ول 5” قن تمياء عبر صعينه )
أى فى غير حهالة من غير حقد وَعداوة . والعمياء : تأنث الأَعْمى ؛ ير يد مها الضلالة والجهالة

(ه )2 ومنه اطحديث « تموذوا بلش من الأعْمَيَيْن » ها السّيل والمريق ؛ لما يصيب من
نصيبانه من اككثرة فى أمْره » أو لأنهما إذا حدما ووَقما لا ثقيان مواضما ولا يتحِدَبان شيئاء كالأَغمى
الذى لا يدرى أبن تلك ( فهو قي حوثث أده رَحَله ٠‏

ا ومنه حديث لمان «و كل ال لذأ امن وتنا ؟ قال :, عمالة اد إلى هراك » أى
لأنة أهل 0 صواحوا على ذلك و 5 علمهم » ما إذا لم بشرط فلا يحوز إلا بالأخرة ..

وقوله « من ذمتنا 6 : أى م ن أهل ذمتنا .

(س) وفيه 00 إن نا المحامى” ع«( يريد الأرض الجهولة الأغفال التى دس فمها رر عمارة 4
وَاحدها : مَمْمى » وهو موضع التى » كالجهل .

# وفى حديث أم مَمْبَد « تَسَفووا متهم » العماية : الضلالة » وهى فمالة من ١‏

5 لا ع ف اشاس بر‎ 2 ٠.
. وقيه « أنه عبى عن الضلاة إذا قام قاعم الطميرة كت عمئ » بريد اشد الهاجرة‎ ( 5 )
3 - 3 5 8 ٠ او هاعر‎

قال : لقفيته صَكة عم : أى نصف النهار فى شدة الهر" » ولا يقال إلآ فى القيظ ؛ لآن الإنسان
إذا خرج وقتثذ : يقدر أن علا عيُليه من ص الشمس . وقد تقدم ميسوطا قُْ درف الصاد ٠.‏

(ه) وى حديث ألىدن « أنه كان “يفير على الصّر'م فى عماية الصبح » أى

2 1 1
بقيّة ظامة الايل .

. من هدا الجرزء‎ 4١ انظر الحاشية ؟ » ص‎ )١(

.م

(ه) وفيه.« مئل النافق مَثْلُ شاة بين رَبِيصَيْن ”" » تَسْمُو إلى هذه مرّة وإلى هذه مرة »

يقال ٠‏ عما . يعمو ! : إذا خض وَدَلَ 4 مثل ءا 0 06 4 رد 35 أنباكانت ميل إلى هذه وإل هزه ٠.‏
باب المين مع النون )

إعنب) . فيه ذكر )2 بكر أبى عمْيّة ») بكسر العين وفتح النون : بر معروفة بالمديئة 3
عندها عرض رسول الله صلى الله عليه وس أححابه لما سار إلى بر .

*# وفيد ذ كر «غتابة » بالضر والتخفيف : تَآرَةَ سَداء بين مكة والمديئة » كارف

57 أ
زين المابدين يسكنها .
(عنبرة ( س) فى حديث جار « لق لم البح ” داب يقال ها : المنبر » هى كه
عر بة كبيرة » ” بمخل ما ن جلدها التراسُ . ويقال للقّرس : عثير.

©# وفى حديثابن عباس « أنه سئل عن زكاة العتبر فقال : إعا هو شى؛ دسَره البحر » هو
العليب العروف

[ه] (عنبل » فى حديث عاصم بن ثابت

والقو'س فيها وَثر” عنا بل *

العُتأيل بالذم : الاب الدين » وجمعه : عناب| ل بالفتح » مثل حَوَالقَ وجَوَالق .

(2 عنت 42 ) سس ( فيه 00 |1 بأغون 17 العَدت «( العَوت : الشية والفساد 6 واللاك‎ ١
. والإثم والمَاط ء واكَاطأ والرّناء كك ذلك قد جاء» وأطلق المَنَتْ عليه . والحديث تحدم ل كلها‎
يشال : بيت فلانا خيراً» وبتيئك‎ ٠. والبراء : تمع برىء 4 وهو والعيت منصوبان مقمولان للباغين‎
٠ . الشىء : طلبة لك )» وبغيت الثىء : طليته‎

0 -
١ . 1‏ ومئه الحديث « يمنتو أ علي د 2 6 .

)0( ف الأصل وا : « ريصتين «( والشنت درل اهروى 4 والاسان ( وما سيق ف

مادة ( ربض ).

لاء” ل

) سس( والحديث الآخر 2 حتى : أعنتة ع«( أى ست عليه .

(س) ومنه الحديث « أيْما طريب تَطَبب ول يعرف بالطب فأَعْنَتَ فهو ضامريٌ » أى
أْضَرَ المريض وأفسّده .

"١‏ ا وه 5 27 2 اس

) س2 ( وحديث 0-7 )0 أرّدت أن لعنكى ع«( أى نطاب عنى واسلقطنى

*# وحديث الزغرى” 0 فى رجل أنمل ل داه فَعَنَنَت ») هكذا جاء فى رواية : أى عرحت »
ومماه عدم : ؛ لأنه ضرر وفساد . والرواية 0 مرت ع«( بتأء فوقي | نقطتان »2 * 13 بأء م أنقطة واحدة .9
قال القتيبى : والأوّل أَحَبْ الوجهين إلى .

إعنتر »م (ى) فى حديث أبى بكر وأضيافه « قال لابنه عبد الرحمن : ياءنتر » هكزا
جاء قَّ رواية ( وهو ال باب 14 شه بة تصغيراً له وكقيراً ٠‏ وقيل: هو ال يأب السكيير الأرّرق ( شه
به لشّدة أذاه . ويروى بألغين الممحمة والثاء المثلثة ؛ وسوحى ء

(عنج) (ه) فيه « أن رجلا سار معه على جل مَل يتقدم اللآو 7 95 إعنخه حت

1 4 م ره 02 ل مه 2 83
5 ن فى أخريات اله » أى يحب زمامه .ليقف » من عتحه إعشحه إذا عطفه . وقيل : العنج :
و 3 نَ و د

لرياضة . وقد عدت البكْر أغنحه عَنْحاً إذا ربطت” خطامّه فى ذراعه لتروضه .

(ه) ومنه الحديث الآخر « وعَثّرت ناقته فمَتّجِها بالزمام » .

© ومنه حديثُ على دكأنه إقلم داركر عه نوانيه ») أى عطفه مَلدَحُه :

(ه) ومنهالحديث « قيل: يارسول اله فالإيل؟ قال : تلك عَناجِيج الشياطين © أى
مطاياها » واحدها : عُنْحُوجٍ » وهو التّجِيب من الإبل . وقيل : هو الطويل الم من
الإبل واكفئيل » وهو من المَنّج : التأف » وهو مث ضرّبه لما » بريد أنها يمشرع إلبها
الذّعْر والتُقآر

(ه) وفيه « إن الذين وَافَوًا النندق من امشركينكانوا ثلاثة عسا كر ء وَعناج الأمر إلى
ألى سُفيان » أى أندكان صابهم » ومُدَبرُ أمرم » والقائم بشتونهم » كا تحمل شط اذلو عِتاجُها»
وهو حبل يشد تحتها نم بنشدا إلى المرّاقى ليسكون تحتها عونا لمر اها فلا تنقطع .

#”.ممبا‎

* وفى حديث ألى جهل يوم بدر م أغل عَتحْ » أراد ءَنى » فأبدل الياء جما ٠.‏ وقد تقدام
فى العين واللام .

(عند 4 #فيه< إنال تعالى جَءلتى عبداً كرعاء وم تعانى حبار ا عنيدا » اليد : الخائر

عن القمطد» الباغى الذى يرد المق” مم اليل به,

©*# وفى خطيبة ألى بكر « وسّترون بعدى 1 عَضُوَضًا وملكا َنود 0 امنود وَالمَنيد
يمعنى »وم فمُول وفميل ؛ عأنى فاعل أو مفاعل .

(ه) وفى حديث عر كر سيرانه 2 وأضيا انود ) هو من الإبل : الذى لا تلطا
ولاءزال متفرداً عنها» وأراد : مَن رع عن الججاعة أعَدْته إلمها وَعَطفَتَهُ عليها .

ع واه ل

0 ور 2 0 شاه 7
8# وملةه حديث الدعاء « وأقمى ' ؟ الأد نين على عنودثم عنك » أى مهم وجورثم . وفك

هام

عند لعذك عدو دافو عاند.

زه ] ومنه حديث امستحاضة 9" « قال : إنه عراق عاندٌ » شه به لكثرة ما ترج منه على
خلاف عادته . وقيل : العاند.: الذى لا يَر' وأ .

( عار (ه) فيه« لما طمن [ رسول الله صلى الله عليه وس | أ بن خلف بالعتزة
بين ع قال : قَتَلنى ابن ألى كبشة «ى الععرة : مثل نصف ارمح أوأ كبر شيئا ؛ وفمها سان مثل
ستآن الرامح ‏ والمسكَازَة : قريب مما . وقد تسكرر ذكرها فى الحديث .

(عنس 4 (س[ه]) فى صفته صل الله عليه وس « لاعاس ولامُقَندٌ » العانس من
الّساء والرجال : الذى تق زمانا بعد أن يُدْرِك لا ينزو . وأ كثر مايتتعمل فى الأساء . يقال :

الرأ : إذا كير 60
عنسّتالمر ة فبىعاً أسر”» وعنست فهى معاسّة اخ ت وعدز أت فى بيت بوم ٠.‏

. 6 هكذا ضبطت ى الأصل .وىا: « أقصَى » وفى الاسان : « فأقص‎ )١

ع) من ا والهروى.

(؟) أخرجه ا هروى واللسان من قول ابن عباس رضى الله عمهما وقد استفق .
)( قالالهروى » 2 ويروى : ولا عابس ولا مدر "١‏ . وانظر ص اا من هذا اليا ٠.‏

320
(ه) ومنه حديث الشعىئّ ) المُدْوَم "يذههمها امنيس والحئيضة » هكذا رواه الهروى عن
الم . ورواه أ بو عبيد عن التخعى” .
(عنش مه (ه) فى حديث عروون مَعَد يكرب « قال يوم القاوسيّة : يامعشر امسهين
كونوا أداً عتاغاً » يقال : عانشت الرَجُل متشا ومُمَائثّة إذا عائقتّه » وهو مدر صف به .
والعنى : كونوا أسئداً ذات عناش . والصدر يُوصّف به الواحد واجع . يقال : رجل كرَم” » وقومك
ا ؛ ورجل ضيف ؛ وقوم” ضيف .
(عنصر مه #فى حديثالإشراء « هذا الثَيلُ والفرات عُنْصَرها » اضر يضم المين وفتح
الصاد : الأصل” » وقد
فتكل بالفتح .
© . ومته الحديث « بَرَجسم كل" ماء إلى عنْصَرِه 6.
(عنط 4 (س) ف حديث اليم « فتاة مِثلُ البسكرة المَطتطة » أى الطويلة القثق مع
حُمْن قَوَام . والعّط : طول المُدق .

لإعنف 4 * فيه « إن الله يمطى على الرافق مالا على على العف » هو بالضى الشّرَة

002 ع8

نض الصاد » والنون مع الفتح زائدة عند سيبويه ؛ لأنه لبس عنده

والشقة » وكل مافى الرتفق من انير ففى العف من اشر مِدْله . وقد تسكرر فى الحديث .

(س)2 وفيه « إذا زنت أمَة أحد 31 فليحْلرُها و لا يعنفها » الآمنيف : التوبييخ والتقر بع
و الوم . يقال : أعتفتة و عَنْفته : أى لامع علمها بين المد و التو بخ .

1 قال اللحطابى : أراد لايقنم بتُنيفها على _فمللها» بل يقم عليما الحد ؛ لأنهمكانوا لا يتكرون
زنا الإماء ولم يكن عيدم عيبا .

(عشق 4 (س) فيه «أنه كان فى فقتس ثم ات” بيض » المتفقة : الشهر الذى
السك مه رف 8 . 2 لي 2
فى الثقة الدُفلى . وقيسل : الشعر الذى بها وبين القن . وأضل المشقة : خقسة
الثىء وقلته .
8 . 00 ور 2 8 000 :
(عنفوان 4 # فى حديت معاوية )2 عنفوان السكرع «( أى وله . وعنفوان كل- شئء :

04 .0 ار ل 077 7
أله » ووزنه فعلوّان » من اعَدَمَف للشىء إذا اثتنفه وابددأه .

”ة9ءاد‎

2684

(عنق) (ه) فيه ١‏ الؤذّنون أطول” اناس أعنانا بوم القيامة ع« أى أ كر أغْمَالاً .

الم

يقال : لفلان عد من الكلير : أى قطمة .
وقيل : أراد طُول الأغناق أىالرتقاب ؛ .لأن الناس بومئذ فى السكر'ب » وبم فى الوح مُمَطَلمُون
لأن بودن هم فى دُخول الجنة .
وقيل : أراد أنهم يكونون يومئذ رُؤْسَاء سَادَة » والعرب تصف السّادة بطول الأعناق .
ورُوى « أطوّل إِعْناقاً » بكسر الممزة : أى أ كثر إسراعا وأعلحل إلى الجنة . “يقال : أعمّق
'عنق إغناقا فبو متمنق » و الاسم : العدق بالتتدر يك .
(ه) ومنهالحديث 0 ١‏ يزال المؤمن' مُمْئقَاً صالخا مالم يُصِب دما حَراماً » أى مسشْرعا فى
طاعته مُتْيَسِطا فى مله . وقيل : أراد يوم القيامة .
*# ومنه الحديث « أنه كان سير المتق » فإذا وحد قحو نص 6 .
(س[ه]) ومنه الحديث « أنه بعث سرية» فبِمَتوا حرام" بن ملحان بكتاب رسول الله
صلى الله عايه وسم إلى بنى شاي فانتتحى له عامر” بن الطفيل فقتله » فلا بلغ النى" صلى اله عليه
وقد لله قال : أءنق موت »أى إن النية أشْرَعت بهوساقته إلى مصرّعه .واللاام لآم العاقبة »
ماما فى قوله تعالى « ليكون 2 عدوا وحن ا > .
زه] ومنه حديث ألى مومسى « فانطلقنا إلى القاسٍ مَعَانِيقَ » أى سر عين »
معتآق .
# ومئله حديث أصحاب الغآر « فائفرحَت الصيذر 8 فانطلقوا يعار نقين « أى مسر عين »
من عانق مثثل أَعْنق إذا سَارَع وأسشرّع ' ويروى « فالطاقو ا ممانيق ©».
0 ه) وفيه«2 ترج َك من البار » أى طائفة منها .
0 قطمبا الله » أى جساعة

# | اومفسه حديثث الحسد يبية 00 وإن نموا 1-7 ٠.‏
من الفاس .

م ولي
*# ومنه حديث فزارة 2 فانظروا إى عي من الئاس 7ن .

١

3 لل عومسم مه 7 :
# ومئهالحديث « لا يرال الناس” مختلفة أغناقهم فى طالب الدنيا» أى جماعات ممهم . وقيل:
أراد بالأعْناق الراؤساء والكيّراء , 6 تقدام .

شم لج سا سام

(ه) وفى حديث أم سكمة «قالت : وحّات شاه َأخَرَت' 7 “صا تحت د لنا) فقت
فأخذثه من بين ا مها » فقال [صلى الله عليه وسل]1" : ما كان ينبئى لك أن امنيا » أى تَأخْذى
ا و تعر مها . وقيل : التمنيق : التتخيسب ؛ من المئاق ؛ وشى الحيية .

ومنه الحديث « أنه قال لنساء مان بن مظامون 1 مات : ابكين” » وإبا إن- وتمثق
الشيطان » هكذا جاء فى مسدْمَد أحمد . وجاء فى غيره « وتهيق الشيطان » فين صَحَّت الأولى فيكون
من عَتَقهُ إذا أخذ بمنقه وعصّر فى حَاقه ليتصيح ء لعل صياح الأساء عند اأصيبة سيا عن الشيطان »
لأنه الحامل طن عليه .

(س) وفى حديث الضحية « عندى عَمات” جذْعة 4 هى الأنتى من أولاد المع مالم

9 ' له سئة .

(س) ونى حديث ألى بكر « لو متعولى عناقاً مما كانوا يؤدُونه إلى رسول اه صلى الل
عليه وسل اقاتَلتهم عليه » فيه دَليل على وجوب الصّدقة فى السخال ؛ وأرل واحدة منها
ِ ى' عن الواجب ف الأرْيهين منها إذا كانت كُلها سخالا » ولا يكلف صاحيها نه » وهو
مذهب الشافعى

وقال أبو حنينة : لا شىء فى الخال .

وفيه دليل على أن <َوالَ النقاج حول الأمّبات » ولوكان بسْتأتف ها الحوال لم يُوجَد السبيل
إلى أخذ المكاق .

(س) وف حديث قتادة:« عَمَاق الأرض من الجوارح »© هى دابة وحشية أ كير من
الستوار وأْصْغْر من السكلب . والحع : عنوق . بقال فى الل : لقَعَنَاقَ الأرض » و أذ ْ عناق : أى
داهية . يريد أما من الميوان الَذى يُمْطَادُ به إذا طل.

. من ا والهروى‎ )١(

ام

(س)2 وف حديث الم « كن فى المُثوق » ول تَُْمْ الثوق » . وفى الل : المتوق
بعد الوق : أى القليل بسد الكثير » والنثل بعد الم . والمُنوق : جم عَتآق .

وفى حديث الرير قان « والأسْود الْأعْنَقَ » الذى إذا بدا مَحَسّق » الأعْمق : الطويل المنق »
رَجُل أعنىّ وامرأة عَتْقَاه . ظ

0.

(سر) ومنه ححديث ابن تدْرْس « كانت أم ميل - يعنى امرأة ألى طب -
عوا'رَاء عَنَقَاه » .

ومنه حدرث دث عكر م فى تفسير و نمال 2 طَررً بابل » قال : المنقاج القرب» يقال :
طارت به عَمقَاه مُغْرِ ب » والمتقاد ادرب . وهو طائر عظلم ممروف الاسم تحهول نم /
ره أحَد . والمنقاء : الدّاهية .

(عنتزح (س) فى حديث فس ذ كر « المتقزان » العنقَن : أضل القصب الدضن .

قال الجوهرى : المَنقن : اراز نحوش292؟ , ”.وتران مده .

( عنتثير )4 (ه) فيه« ولا سؤداء عَنقَفير" » المُنقفير : الداهية .

(عنك ) © فى حديث حرير «( بين سَخْر ََ راك » وكموض وعناك » هكذا جاء فى رواية
ا «أبرانى ور بالركمل . والرواية باللام .وقد تقلام :

(س )| وف حديث أم سام « ما كان لكك أن منكها «ى المنيك : لَه و الضيق
والمثم » من اعْدّمّك المي إذا اذتطم فى رَمْللا يقد على اتفلاص منه , أو' منعدك البابوأغتكه
إذا أغلقه . ورُوى بالقاف . وقد تقدام .

(عم 4 (ه) فى حديث عم دو أخلفَ الور الى وأبنمت العئمة » المئمة : شحرة
لطيفة الأغصان بيه مها بنآن” المَذَارَى . والجم : 02

(1)فى ١‏ :«الكان ». (؟) انظر حوائى ص ١2/‏ من هذا اكز .
(©) فى الأصل و : « المتقفيز» بالزاى . وأثبتناه بالراء من الهروى والصحاح ء والفائق 4ه .
والقاموس والاسان ( عنقر ) على أن القاموس والاسان ذ كرا فى مادة ( عنقز ) قالا : المنقز : الداهية .'

اك

لإعنن 4 (ه) فيه« لو بلغت حَطيَته عَدَنَ السماء » المَدان بالفتتح : السّحاب » والواحدة

تل

عَنَانة . وقيل : ماعن للك منهاء أى اغترض وبَدَا لك إذا رَفمئت رأسّك . ويُروى «أغنان المماء» :
أى تواحيها » واحذها : عَنن» وعَرة

د ومن ٠‏ الأول الحديث )0 مرت 4 سحارة” ؤقال : هل تَدَرُون مااء سم هذه ؟ قالوا : هذا
السّحاب » قال : ادن » قالوا : والران »قال : والعتأن » قالوا : وَالْعنَن 6.

(ه) وحديث ابن مسعود «كان رجل” فى أرض له إذ مركت به عتانة تَرَهياً » .

*# والحديث الآخر « فيطل عليه العنآن » .

(ه) ومن الثانى « أنه سْئل عن الإبل » فقال : أَغْتان الشياطين » الأَعْنَنْ : التُواحى »
كأنه قال إنها لَكَثْرة آفاتهاكأنها من نو اجى الشياطين فى أخلاقها وطبائعها .

د وق حديثث آآخر )2 لا 2 اه فى أعطآن ألا, وبل ل ها خاقت من ٠‏ أعنان الشياطين 2" .

(ه) وف <_دث طَيْنة 0 برئنا إليك من اَن والمَئْن « لون : الم ٠.‏ والمئن :

8 9 و ل ع 1 ِ 03

الاعتر اض . يقال : عن" ى الشّى»؛ 6 اى اعتركض » كأنه قال : تراثنا إليك من الشر'ك والظم . وقيل :
أراد به الخلافَ والبأطل .

٠. م ( ومنه حديث سَطيح‎ ١

عم مس > 212 2 3 اال
* أم فاز ' نادم نه شاو العئن #
ور يد اعتراض الوات وسَيْقه .
اسه سم بر الم 32 ٠‏ 0
ومنه حديث على « دهنه ألحيّة ق عنن جم حه ) هو مالس شصد .
. لمي و :2 علا سا بير م 7

ات ومنه حد ينه أضا يدم الد نيأ 2 اللا وهى المتصدبة الون « أى التى تتعر“ض” اشاس ٠.‏

وفمُول 81 مالغة.
طيْفة « وذو الميآن الت كوب » ب يد الترس الذلول » أسَبه إلى المي

* وفى حديث طيفة « وذو العنآن ال ثوب » يريد الفرس الذاول » أسَبه إلى العنان

وال كوب ؟ لأنه يحم ويُركْب . والعنان : سَيْر اللجآم .
)00 انظر حواثى ص "١١‏ من الدراء الثانى .

غم
رس لاع هلم طش اءع 0
لت وف حديث قيلة 0 َب عنى ناعة ع«( أى كدب أ ناعة بدت م ن اطمزة

00000077

ينا ٠‏ وبتو 2 غيم يشكامون م1 أ وستّى العئءئة ٠.‏
ره و 00 ل مام 8ك 02
سس( ومئه حددث حصين سن مشّمت ١«‏ أخير 8 فلان عن قلانا جد به »6 أى أن فلانا
حَدنه . وكأنهم يفعلونه لبح فى أطواتهم .

١‏ عنأ 4 ) هّ ( فيه 2 أتاه ديل فقال : ىم ألله أرثقيك من كل داء ينيك 2( أى يقصدك
بم : : عمدت قلا اع 4 إذا 000 4 5 : معنأه 6 3-39 1 داء تشيلك ٠.‏ شال : هذا مز ا 5
م2 ند ف َ 9 خدى:
ا نافسع وه

ى لا يشغانى وممنى .
* ومئه الحديث « من حسن !| سُلام اللرء تر كه مألا نيه » أى مالاميه . وشال :
عُنيت بحاجّتك أَعتى بهافأنا با ممه » وَعَتَيتُ بد فأناعان » والأول أكثر : أى امتائده
مها واشكئلت .

د ومنة الحديث )0 أنه قال أرجل : قد ع فى الم بك ع«( معى العناية هاهنا الحفظ 4 فإن” مَنْ

2-9

عَنىَ بشىء حفظه وحرسّه ؛ 4 يد : اقد نظا عايك ديتك وأمرك .
د وق < ديت عدب بن عام هر ف اأوكم )2 بالشهام 00 ولا كلدم ع من رسول 5
صل اه عليه و م م أعانه 6 مع ناة النَىء : ملا يسمه ومباشرته . والقوم يم نون مالهم : أى

يَقُومون عليه .

(ه) وفيه )2 أَطممُوا الا عو سكو | ال 2« 4 العا ١‏ : اللا سير . وكا ”7 من ذل واشكان

آه

0-0

و ححص خضم فقد عن يعثو 4 وهو عان 4 و رأة عانية 4 ثم : وان .

. 3 - 4+
0 0
أو كالاسّراء.

(س) ومنه حديث المقدام 0 لجال وَارِثْ مَنْ لآوَارتَ لهء فك عانه ع« أى عانية )
غُرّف الياء . وف رواية 00 36 عَنيّه «( بصم العين ولشديد الياء 4 شال : ع شو نو وعنيا .
ومعنى لسر فى هذا الحديث : مايَارّمه ويتعلق به بسبب الجتايات التى سَبيلها أن

2-9

تتحما ١‏ العاقلة .

وام

هذا عند من يرث الخال » ومن" لا ينه يكون معناه أنها طَممّة أطممها الخال » لا أن
كر ن وَارِ ا

(ه) ونى حديث على « أنه كان رض أححمابه بوم صفين ويقول : اْتشعروا لشي
وعَنُوا بالأصوات » أى احْبمُوها وأشذو ها » من اليه : الل والأسشرٍ » كأنه نام عن اللّط
ورّفم الأصوات

اع

(ه) وى حصسديث الم 7< - « لان من به لعنيّة أَحَبُ إلى 3 أن أقول ف مسألة

برألى » العيّة : بول فيه أخلاط عل بد الإبل اطر'تى . والدّمنى : 0 مها ع سيت عن
و 8
أول اليس .

* ومنه الثّل « عَمِيّة ثنى المرب » يرب للرجل إذاكان حَيِّدَ ارتأى .

(س) وفى حديث ات ( أنه دخل َك عَنوة » أى قهراً وغلبة ٠‏ وقد تسكرر 7
ف الحديث ٠.‏ وغو من عن مثو إذ ذا ذل وخَضع . والعنوة : : اللية الواحدة منة ؛ كأن الأخوذ مها مم
مخصم ويذل :

ل( باب العين مع الواو »4

(عوج 4 * قد تكرر ذكر « الموج » ه فى الحديث العا ؛ وفعلا » ومصدرا » وفاعلا »

ومنعولا » وهو وت العين ممص بكل شىء مَر' فى كال خِسام ؛ وبالسكسر فما ليس إعر'فى” »كالرأى
والقول . وقيل : السكسر يقال فمهما ما ؛ والأول أ كث .

ومنه الحديث « حتى قم به ل المواجاء » يعنى ملة إبراهم صلى اله عليه وسل التق
يرم العرَبُ عن اسْتقامتها .

* ونى حديث أم رز رْع « ركب أَعوَحِيًا » أى قرسا منسوبا إلى أَعْوّج ؛ وهو خ ل كرم
تذسب اليل الك

(ه) وى حديث إسماعيل عليه السلام « هل نم عامون ؟) أى مُقيمون . يقال :
ع جَ اج بالكان وعوج : أى أقام ٠‏ وقيل : عاج به : أى عمف إليه » ومال » وأ بها عومد عليه .

17 0

وعاحه اموجه إِد | عطقه 4 يتَعدَى ولا بتعدذى .

ام

(ه) ومنه حديث أب دَرَ « ثم عاج رأسَه إلى امرأة فأمَرها بطمام » أى أماله إليها
والتفت تحوها .

(س) ونه « أنه كان له مُمْط من العاج » العاج : الذبل . وقيسل : شىء يذ من
ظير الاحْفاة ليرب يه . فأما أما الماج” ل الذى هو عَظ م الفيسل فتَحِس عند الشافعى » وطاور”
عند أبى حذيفة ٠.‏

(ه) ومنه الحديث « أنه قال لبان : اشتر لفاطتة موّارَن من عاج » .

(عود 4 * فىأسماء الله تعالى « اميد » هو الذى !ميد اتَلاقَ بعد المياة إلى الممات فى الدُّنياء
وبعد الممات إلى اللياة يوم القيامة .

١‏ - ومنه الحديث « إن الله تحسبجٌ الر ل قر كك المبدئ المُعيد على الفرس » أى الذى
38 فى عرو وأعاد دب | مَرة بعد مرة » وجرت '© الأمور طواراً بد طوار .

والفقرس المُبّدى' المُميد: هو الى اه عليه صاحبّه مره بمدأخرى . وقيل : هوالذى قد ريض
وأدّب » فهو طواع را كبه . ش ظ

#*# ومنه الحديث « و أصلم* لى آخرتى التى فيها مَعادى » أى مايمود إليه يوم القيامة » وهو
ما مصدر أو ظ ف.

* ومنه حديث على « و اك اله والمَعوّد إليه بو 0 القيامة » أى المعاد . هكذا جاء المموّد
على الأصْل » وهو مَنْمل مرن عاد بَمُود » ومن َوه أْثاله أن تلب وَاوُه ألا » كالمقام
والمّراح ؛ ولسكته اسْتمْمله على الأصْل » تقول : عاد التّىه بَمُود عو'داً ومتعاداً : أى رَّجع ؛ وقد
برد يممنى صار .

(ه) ومنه حديث مُعاذ « قال له الننى صل اله عليسه وس : أعدت فد

نآ بأمماذ ؟ »

27 3 00-0 ل الا 0 كه
(ه) ومنه حديث خز بمة « عاد لبا النقاد حر نثما ) أى صار .

()ق الأصل ؛ « أو,جرب «( والثبت م ن ١ء‏ واللسان » والطروى .

اا -

زه ( ومنه حديث كعب 0 وددت أن هذا اللي ود قطان » أى بلصير 0 فقيل له : 9
ذلك ؟ فقال : تَحَبَسَتْ ريشي أذْنب الإبل وتّركوا الجاءات » .

[ه] وفيهه الْرّموا تق لله واسْتميدوها » أى اعْتادُوها . ويقال لاشجاع : يطل
مُعأود : أى معتاد .

0 8 53 500 -6 ).6 0 اله أ 2 00 00 5 0 ,
(س)2 وفى حديث فاطمة بنت قيس « فإنها امرأة يكثر عوتادها » أى زْوَارُها ٠.‏ وكل؛

عه اعرفس فى

من أتاك هر بعد أخرى قرو عا لدع وإن اشتهر ذلاك قى فى عيادة 1 ريض حتّى صار كانه خقص به .
وقد تكررت الأحاديث فى عيادة الريض .

(س) وفيه« عَليك بالثود المنتدى" » قيل : هو القناط البَحْرئ . وقيل : هو العود
الذى يتبث به .

(ه ( وفيه د 2 الود ب, بن «ى م مذبر النبى صلى ا عليه 3-0 وعصاه .

(هس) وق حديث شرع 0 إأَما القضاد حر فاذقم اثهر عَنِك بشودين » » أراد
بالمُودَيْن : الشاهدين »؛ يريد اتق الثَارَ مهما واجَعليُما حَدّه كك يدفم المصطلى ان عن مكانه بود
أو غيره اثلا ترق » فثّل الشاهدين بها ؛ لأنه يفم هما الثم والوبال عنه .

وقيل : أراد تنيت فى ال واجْتهد فها يدفم عنلك الثّار مااستطت9؟ .

وفى حديث حتّان « قذآنَ الك أن تَبْمَتُوا إلى هذا المئاد » هو الجل الكبير لسر _”

دحب ؛ فشي نفسّه به .

(ه) وفى حديث جار « فِسَرْت إلى عَم لأْعََا فتَنَتْ » فقال عليه السلام : لا امه
درا ولا أَسْلاء فقلت : إماهى 252 عَلَفْاها البّاح والكطب فسَمِمَتْ » عَوَد البَمِير” والشاة إذا

2# م لم امل لا

أسنً و عير عواد » وشاأة د .

*# وفى حديث معاوية « س أله رجل فقَال له : إنك 3 حمل عوادةق » فقال : ما عطاك
حَتّى قراب » أى دح قد ع كعيدر الب .

. لل ا ل سم 0 8 جى. شام سام ني ساى نس .
#*# وى حديث <ذيفة « تعض الفتن عل القلوب عر'ض ا لحصير عؤؤدا عؤدا ») هكذا

. » زاد الهروى : « كا تقول : فلان يقاتل برمحين » ويضارب بسهمين‎ )١(

18م

الرواية بالفتح » أى مَرة بعد مرة . ورُو ى بالضم » وهو واحد العي دان » يعنى مايتسج به الحصير
من طأقاته . وروى بالفتح مع ذال مععجمة عكأنه اسْتعاذ من الفين0©

(إعوذه (ه) فيه«أنه روج امْرأة» فلن دخات عليه قالت : أعوذ بالّه منك » ذقال :
لقد عذت : 37 ذ التق أهْلِك » يقال : عت به أعوذ ع وعياذاً ومعاذاً :أى أت إليه .
والْعَاذ الصدرٌ؛ وللسكان » والزمان : أى ند أت إلى معأ ولذت لا 00

* وقد تكرر ذ كر« الاستعاذة والتعواذ » وما تصركف ممهما والمكلث عل عكنى ونه ميت دقل"
أعوذ ذير "ب الفكق » و « قلأعو ذ نرب الناس » المموة ةّين

(س ) ومنه الحديث « 5 قال و و أى إأعا أقر” بالشمهادة لادن الهاو ممصم سه
ليدقم عنه الققل )و لس بخاص ف إسلامة ١ ١‏

واه

(س) ومئه الحديث )2 عائد بالنّه من الثّار «( أى أن عا 5 59 ومتع وذ كي يقال مستجير

بالل » امل الفاعل موضع اللفمول ٠‏ كقولم : سد كاتم” » وماه دافق”

ومن روآه «عائذاً » بالتضب حعل الفاعل موضع الصدرء وهو العيآذ

(ه) وف حديث د لاني « ومَمهم امود للطرفيل » يريد الأساء والصئيان .
والموذ فى الأصل : ع عائذ وهى الثّاقة إذا وَصْمَت » وتمْد مانضّع أَبَامَاً حتى
عَوَى ولدها .

*# ومنهحديث على ( أقبتم إل إقبالَ المُوذ للطافيل » .

(عوره * فى حديث الركاة « لا يِوْحَدْ فى الصّدقة عَرمة ولاذات 'عوار » القوار
بالفتتح : العيب » وقد عَم .

(ه) وفيه« يارسولالله » عو'رَائنا مانأتى منها وما تدر 5 العارات : جمدم عو'رة ؛وهى

) ١)زاد‏ السيوطى ف الدر النئير 4 من أحادرث المادة :2غ وكان لد دح من عيدان بول فيه ع«
بتتح المين المبملة » وهى النخل الطوال المنجردة » الواحدة : عيدانة» اه وانظر القاموس (عود)

14م

روماه 1 هه

. ص >0 0 :ن 2
523 ما لديا منه إذا ظور 2 وهى من اأر حل م دين السسرة وال 3 4 ومن لأراة الللة جيع
- 2 مه 3-9 سه عرس . عس 50 -
حسلك ها إلا الو جه واليدين إلى الكوعين» وق أحقصيا خللاف 4 ومن الامة مثل الرجل 4 وما بدو

مها فى حال ا.نخدمة »كالرتأس والر” قية والساعد فليس بمؤارة . وسّترالسوارة فى الصلات وغير الصلاة

واحب”, وفيه عند ا لكلوة خلاف

ا

8 مم وعاه

53 ومنة الحديث )0 لمر 5 عوارة ع«( حَعلها سه عَورَة 4 لأنها | اذا ظهر تٌ ديا ممها 1

معام

ستديا من العور ه إذا ظهرآت ٠.‏

0 3

: 8 1 3 سل م" .
د وف حد_ديث الى حثر 00 قال مسعود سن هنيدة : رأيته وقل طلسع ف طريق

وه 2 8 131 اهم ع 3 على عام

معورّة » أى ذات عورة يخاف فيها الضلال و الانقطاع . و . وكل عيب و َكل فى

* ومنحديث على « لاتجْهزوا على جَري ولا تصيبُوا مور » أغْوَرَ الفارس' : إذا بدا فيه
موضع خكل اضرب .

:1 وفيه « لما اعَتَرض أبو لحب عل النى صلى الله عايه ايه وس عند إظهاره التعوة قال له

06

أبو طالب : يأغوّرء ماأنت وهذا» يكن أبو لهب أغورَ » ولكن” العّرب تقول للزى

0 >ن أبيه وأمّه أَغُورُ :. وقيل : إمم شواون ل" رادىء من كل شىء ا ن الأمور والأخا دى: ١‏

عور ٠‏ وللمؤنث منه عَووَ أء

د ومئة أحديث عاشة )20 سود تأ أده من أأء علعام الطب ولا يتوضأه ن العورًا ع يقوه »)أى
السكلة القبيحة ا ائغة عن الرنشد .

* ونى حديث أم ررض « فاستبدلت سعده وكل بدل أَعْور » هو مثل اضرب ل4دموم
اه 0
نمل امود ٠.‏

نه حلليرث 5ك امرأ القسس ها مَعآن عور » العور :

(س) ومنه حديبث حمر »ود أر اهر لد س'فقال : » افتشرء نْْ 6ه ل عور ع«( عور المع
أعور وَعَوراء » وأراد به العا الغامضّة الدقيقة . عوترات الرت كمّة وأعر ته" وعراتها
عور وعو راء » واراد به على تعامصة لدفيمة » وهو من عوارّت ر اليه واعرمع وعرصس

ور

إذا طمنتها وسددت أعينها التى ينيع منها الماء .

. 4 1 من 1
(1)فى الأصل : « وأغورتها » وأثبتنا مانى ١‏ » والاسان .

كت 6٠‏ د

5202

و مه بهم 0 5 0
) سس( ومنه حديث على رأ مره أن و رايار در » أى يد فمها ويطمها 4 وقدعارت تلاك
0-5
ال كية امور .

نا وف حديث ابن عباس وقصّة العحل )0 دن حي تعواره بشو إسرا نهل «( أى استعاروه.
يقال : عور واستّعار 6 عو لمحب واستعحب .

(س) وففيه « يتعاوّرون على منبرى » أى ختافون وينَناويُون »كلما مََى واحد” حَلْفه
سل الى تر ل لسك م 00 اس
أ حر. يقال : لعأورالةوم فلا نا إذا تعاونوا عليه بالشرب واحدا لعل وَاحد

له

د وف حديث فوان بن ن أمية )2 عارية مضمونة مدا «( العارية حب رَدُها إتماعا
207 ير 32 0
مهمأ كانت عيها باقية » فإن تلفت و حب 9 0 فيمتها عند الشافعى »ولا ذمان فمبا
عند أبى حنيقة .

ع وه 5 2 3 ره م 7 ل جعي 02 4

والعارية مشددة الياء » كأعها ملسو بة إلى العأر ؛ لان طلبما عار وعيب » و #مع على
الْمَوَارَّ مُمَدُوًا ٠‏ وأعاره ” لديره ٠‏ واستعاره , و فأعاره ا يناه . وأصار ١الواو‏ . وقد تكرر ذكرها
فى الحديث .

هه
يي 00

إعوزه #ف حديث عر « ترج الرأة إلى أبمها يكيد بتفسه» فإذا خَرجَت كتين
مَعاورها » هى الطلقان مرى الثياب » واحداها موز ؛ يكسر | 5 ٠.‏ والمَوَرُ بالفتح : العلام'
و سو «الحال.

(س )2 ومنه حديثه الأخر « أمايك معُوّر؟ » أى ثوب 4 أنه لياس اَمو زين» فخوتج
تحرج الآلّة والأداة . وقد أَعْوَرْ فهو موز .

ل( عوزم 24 * فيه «رُوَيْدَك سوق بالمُوازم » هى جم عَورّم » وهى الناقة التى أَسَْتَ وفيها
بْقيّة » وقيل : كت مها عن النساء ٠‏

لإعوض »4 # فى حديث أنى هربرة « فلن أحَلّ الله ذلك لاشنامين - يعنى الجزية -
عَرفوا أنهم قد عَآضَّهم أفصَّل ما خافوا» تقول : عضت فلانا » وأعطته وعواضت إذا أعكيته يدل
ماذهب منه . وقد تكرر فى الحديث .

لففة

إعوف»مة ‏ (س)فى حديث خُنادة «وكان القت إذا كان دوم سيوعه دحل على سنن نْ سامةع
قال : فدحَات عليه و عل تبان مُوَرّدان » فقال : م عَوفك ياأبا سَلَة» فقات : وعوافك قَمم 6
أى آم نختتك وجَدُك . وقيل : بآللت ومَأنك . والمواف أيضا : النك كرء وكأنه ]أ يق منى المديث!
ل ه قال يوم سبوعه » يعنى من العر"س .
0 عول 4 ) م ( فى حديث النَمْقَة « رادأ : 3 ن ول «( أى عن ن عون وَتَارَّمّك 057 من
عيالاك » فإن فل شىء فليَكن” للاأجانب . يقال : عآل الرجل عياله وم إذا قام با يتا جُون إليه

دن قوت و واكدوة وغيرث 8
وقال السكسانى : يقال : عال الرجُل يول إذا كثر ع أله . والاغة اللجيّدة : أعال يميل .
* ومنه الحديث (« من كا نت له حار 5 فاه و عا » أى 5 علمها

3 2 2 َه 2 0
(ه) ونى حديث الفرائض واليراث ذ 1 «العوكل » يقال : عالت الفريضة : إذا ارْتفتت

ع 23 8

وزادت الها على أضّل سابها وجب عن ن علد وَارهما كن مات وخلف ابلتين؛ وأَبوين»

وزواحَة 6 قلا دنتين | ا ن ء وللا ,, بو دن الس سان 4 وها الذّث 4 وللة وحة الون مّ جوع الشام
1 واعير 93 8 1

واحد ومن واحد » فاصاها عانية » والشهام تسعةء وهذه المسآلة سَّ فى الفرائض :

المنيرية » لأن علي رر ضَى له عنه 39 ل عمها وهو على المنير 5" ال >ن غير روية : صار

وأو 5
مما تسعا ٠‏

* ومنه حسديث هري عليها السلام « وعال 0 َك 3 عليه السلام » . أى ارتف

على اللاء .

7 +مس

) سس ( وقيه «العوّل عليه عب « أى الذى سكب عايه من ا أو'لى : شال :أعول مول
إغوالاً إذا بكى رافعا صَته .
قبل : أراد بهمن يُوعى بذلك . وَقيل : أراد الكافر . وقيل : أراد شخسا بعئينه عل بالوحى

آله » وهذا جاء به مسرا . ويُروى بفتح العين وتشديد الواوء من" حول للمبالنة .

سار

(س) ومنه رحَزٌ عامر

95 لد
أى أَجُلَيوا واسْتّعانوا . والتويل : صَوا'ت الصّدر بالبكاء .
_0ى 0 35 و مه

* ومنه حديث شعبة « كان إذا ممع الحديث أخذه العتويل والزويل حتى محفظه » وقيل :
كله ما كان من هذا الباب فبو مُمُول » بالتخفيف » فأمًا التشديد فهو من الاستعانة» يقال :
و *لْت” به وعليه : أى استعنت .

7 0- كن ا ع 000

(ه) وى حديث سطيح « فلما عيل صَبْرّهِ » أى غلب . يقال : عاانى يعولنى
إذا عاب .

أهأ] وفى حديث عمان « كتب إلى أهل الكوفة : إلى لست عيرّارن لا أغول »
أى لا أميل عن الاسْتواء والاعْتدال . يقال : عل اليزان إذا ازتقم أجل طرفي

[ه]) وفى حديث أم سامة « قالت لعائشة : لو أراد رسول الله صلى الله عليه وس
أن مهد إليك علت » أى عَدَلْت عن الطريق وملت .

قال القتبى : و معت من إر ويه « عات » بكسر العين » فإن كان فوظا فهو من عال فى
البلاد يتعيل ؛ إذا ذهب . ويحوز أن يكون من عاله يَمْوله إذا غلبه : أى عابت على رأيك . ومنه
توم : عيل صيرك .

وقيل : جواب لو محذوف : أى لو أرادَ فمل » فتر كته" لدلالة الكلام عليه . ويكون قولها
دعلت »كلاما مستاتفاً .

(هس) وفى حديث القاسم بن محمد « ِنْهُ دحل مها وأغوات"20 ) أى ولدت' أولاداً »
والأصل فيه : أعيات : أى صارت ذات عيال . كذا قال الهروى .

(1) ف الروى : « وقد أعولت » وانظر الفائق +/.."

ل

وقال : محشّرى :« الأصل فيه الواو » يقآل : أعالَ وأعْوّل إذا كثرَ عياله . فم أعْيلَت فإنه
فى بنائه منظور إلى لفظ عيآل لا أصله » كقوم : أقيال وأغياد » .
*# وفى حديث ألى هر رم مأ وعاه العشّرَة ؟ قال : رجل” يلخل على عر عَيلَ وعاء
من طعام © بر يد على عشر :أنه وهم » الل : واحد عد الميال » الم : عيائل » حيد وجيا
وحيائد . واصله : عي ول 5 فلاغ . وقد بقع "على الجأعة ؛ ولذاك أضاف إليه العذرة َال عشرة
يل وم كل : بال ا فيه مُتَْاية عن الواو . قاله الأطانى .
(س) ومنه حديث حتفل الكانب « فإذا رجئت إلى أغْل ديت م الرأة وعيس”
أو عيّلان .
(س) وحدي ثذى الركمة و رؤبة فى القد, ره أترى الله قدّر على الا ئب أن يأ كل حلوبة
عَيَائْلَ عَاله "2 ضر الك» والْمَالَة : جم عائل » وهو المَقير .
إعوم »4 (ه) حديث البيع: )0 مب عن العاومَة ») وهى بيع عر التخل والشحر
سين وثلاثا فصاعدا . يقال : عَأوَمَت التَدْلَة إذا حلت سَنَة وم نحل أخرى ٠»‏ وهى مفاءَة
من العام : السئة . ظ
هه ١‏ اومئه حديث الاستسقاء
* سوى الحنظل الْمابى والملهز الْفمْل *
هو موب إلى العام » لأأنه بيَكَذ فى عام اندب »كا قالوا للجَذب : السَنة .
(س) وفيه«عَموا صبياتع الْموام » العوام 0
د عمسسع

عون »# (س ) فى حديث على « كانت صر بأنهة مبيّي ("لاءونا» اليون : بجع

2
مه

العوان 04 وهى التى وقَت 0 فأحوحت إلى المر اجعة 4 ومئة الاب العو 117 : أى

لمث 58 . والرأة العو ان 04 وقى الت ٠.‏ يعتى أن ضرباته كانت قاطمة ماضية يا تحتاج إلى
2 02 3
المماودة والتثنية .

غ75 لد

2 - 9 4 2 3 عه‎ 7 ٠.
ه ) فيه ( عم سم الثمار حة, تذهب الماهة » أى الافة الْيّ, نصسا'!‎ 5-7
#عوه 5 : 5 مى كن اهم كممار حى 5 ى اصاوم‎

6 5 ان ع وس 007 وةاإرلابر انم لم2
فتفسدها ؟ يقال : عاه القوم وأعوهوا إذا أصابت عارهم وماشينهم العاهة .
ع 31-2 24 -ه 27 0 01 00 ترام ه مه
* ومنه الحديث « لا يوردن ذو عاهة على مصحر » أى لا بورد من بإبلو افة من
آ ره 1 5 4 5 اث سا ٠.‏ له 0 2 065
حوب أو غيره على من إبله صحاح لثلا يعزل بهذه ما نزل بتلك » فيظن المصحم أن تلك

أغدهها فيأثم .
عوا جه (س) فى حديث حارثة «كالى أسمم عوّاء أهل الثار » أى صياحهم . والعوّاء :
صَت السّباع » وكأنه بالذئب والسكلب أَخْصُ . يقال : عوى يعوى غواء» فهو عاو .

. عي لخدنس لود 6 0 0 في -
0 مه وكيه )0 أن انيما سالةه” عن حر اليل 4 فأمره أن لعوواى رعوسُها («( أى يعطفها إلى أحل

شقهها لتنرز اللبّة » وهى المتْحر . والموئى7؟ : اللو والعطاف .
8 8 عم مه . أ ْ 1 ل
(ه) وفى حديث امسر قرتل: المشرك الذى سب النى” صلى الله عليه وسلم « فتعاوّتى

المثركون عليه حى قتلوه «( أى تعاونوا وتساعدوا ٠.‏ ويروى بالغين المدمة وهو ععناه ٠.‏

١‏ 7 8 5 3 0 ره ُّ 1 01 ً عن
ع عهد 5 #ا ىق حديبتثت الدعاء« وانا على عهد ك وَوَعدك ما استطعت 6 اى انا عدم عل

ما عاهدتك عليه من الإعان بك والإقرار بوَحْدا نبتك » لا أزُول عنه » واستتتى بقدوله
ما يري 2 3 8 71 ألااض عا.ءنة
« ما استطعت « موصضع القدر السابق قً أمره : أى ا( ١‏ كآن قن حرى القضاء أن أنقَضَ
اه هس 00 +6 . م 086 - 0 ٠.‏ 98
العود دو ماما » فإلى أخالت عتد ذلاك إل التنصل و الاعتذ آر لعدم الاستطاعة 2 دفع
ما قضرته عللء .
وقيل معئنأة : إلى متمشك عا عهد نه إلى" دن أمرك ومبيك 14 ومبل العذر ف الوفاء ره قَدَنَ

.0 3 3 6 0 1 سك وس
الوْسم والطاقة » وإن كنت لاأقدِرٌ أن أبلغ كُنْه الواجب فيه .

(0 كذا ضبط ف الأصل 4 وف ل : 02 العوّى ع«( والذى 2 الصحاح 14 واللسان 14 والقاموس :

2 العىة » وفعله : عوى يعوى .

وعم

عمل واس 2 غم
: . واف . 6 7 06 ع ١١‏ 000
(ه س )2 وفيه « لا يقتل مُؤْمن بسكافر » ولا ذو عبد عهده - أى” ,ولا دو ذمة

6 ذمته 6-7 لام مشر رك “أغطى أمان فل خل د دار الإسلام وأ" 078 حم مود إلى ممه "0 .

6 5 ره
وطهذا |الحديث 0 تأويلان ععتفى مَذُهب الشافعى وألى حنيفة 4 أما الشاقء ى: فقال : لا يقتل
الل بالكافر مُطلقا ؛ مُماهداً كان أو غير مُعامَدٍ » حر' كان أو ذْمَيًا » مشركا [ كان" ]

ه

2 3 ع
أو كتابي 4 قأحر ى اللفظط على ظاه. ره و قمر له شد 2( 5 مى عن قتل اسل ب بالكافر»

5
2 9

عن قثل ماهد 04 وفائدة 6 ذكر 5 بعد قوله )2 لا 5 ل مسسل بكافر « 3 تل" يتوم توم أندقد نقى عنه

0

”2 2 الكافر 0 أن المعاهد لو قتله كان كه كذلك » فقّال : ( 95 ذو عور ف عوده »

8

ويكون السكلام معطوفا على ما قبإ » مدَمَظما فى سللكه من غير :دير ثبى: محذوف .

وأما أبو حنيفة فإنه خَصّص السكافر فى المديث بالحرءلىّ دون الم » وهو تخلاى الإطلاق
2 من مذهبه أن الس ميقتل بالدمى » فاحقاج أن يمر فى الكلام شيئا مُقدّراء وتحمل فيه تقدعا
وتأخيرا 2 فيكون التقدير لا يتل م ولا دو عد ف عيده يكافر : أى لا يتل م ملم و ولا كافر”
مُعاهد بكافر » فإن السكافر قد يكون مُعاهدا وغير مُعاهر .
ندال بقبل الله منه سَرفا ولا عَدلا » يوز أن يكون بكسر

الما ٠‏ وقتحها عل الفاعا ل واللقعول 4 وهوى الحديث بالفتحم أثمير و كم 3

(ه) وكيه ( مه ن قتل معاهد
والمامد : من كان بيتك وبَْتَه عبد » وأ كش ما يط فى الحديت على أهل الذامة » وقد
يطلق على غيرمم من السكفار إذا ضُووا على ترك كراب مُه ما .
ومنه الحديث « لاحل لم كذ اوكذا اءولا ل معاهر ) أى لاوز أن تلك تملك لقمائه
الموجودة من .ماله ؛ لأنه معصوم المال, يرى حك وى - الذ م :
# وقد تكرر ذكر « العهد » فى الحديث . ويكون ععنى المين ( والأمان والذامة» واللفاظا ظ
ورعابة اللِرمّة » والرّصية . ولا مرج الأحاديث الواردة فيه عن أحَّد هذه المانى

00

(ه) ومئهة الحديرث )0 حسن العهال من الإمان «( شٍِ 3 المفاظ ورعاية الكر'مة 8

| من‎ (0 ١ سقطت من‎ )١(

نك

٠ 5 8 .‏ 3 2 مه ٠‏ 0 ع ع م ُ

(س) ومنه الحديث )0 نمسكوا عهد ابن ام عبد «( أى ما بو صم به ويأمرك 3 يدل

عليه حد يه الآخر 2 رضدت ' لامى م رضىَ لما ابن آم عبد ع«( لمر فته لشففته عليهم وتصيحتة لم ٠.‏
وابن” أم عر : هو عيك ا بن مسعود ٠.‏

+ ومنه حددت عل ركى الله عنه ( عهد إلى" النىة الامى 17 صلى أن عايه وسلم (

م
89

* وحديث عبد بن رمّعة « هو ان أخى عهد إلى فيه أخى »

) مه ( وق حدرتث أم” زرع 00 ولا يأل" ع عبد «( أى عَمّا كان عر قد ف البت دن طأمام
وشراب ونحوها ء أخائه وسعة نقسه ٠.‏

(س) وفى حديث أم سَحَة « قالت لعائشة : وتراكت عهَيْداه »© المهيدى ‏ بالتغديد

3 27 8 ك2 سرع وجصرم” هه
والقصر ‏ فعيلى » من العبد » كالبّيدى من اليد » والعحيلل من المحلة .
8 8 رط 83 رةه شبر ص 8 ع 0 كم 7 0007

(س) وف حديث عقبة بن عامر « عهدة الرافيق ثلاثة ايام «( هو أن يشترى الرقيق

ولا يتشترط البائم البراءة 0 ن العيب 6 ف أصاب الْْترى من عيب ف لم الثلائة شروام نْ مال

البائم » ورردٌ إن شاء بلا اننة » فإن وَحد نه عيما بعد الثلاثة قلا ىم دَإلَ ببيتة .
6 وارد ا ء ٠.‏ هر ع و0 8 مم » تر > وم

ته ته

لإعير »م (ه) فيه « الولد لافراش وللعاهر لمر » العاهر : الزانى » وقد عبر يعبر
عبْراً وعهوراً إذا أنى المرأة ليلا الفحور بها ء ثم عَلَبٍ على الزّنا مُطْلتا . والمعنى : لاحَئا لرانى فى.
الولد » وإنما هو لصاحب الفراش : أى لصاحب أ الولد » وهو روجا أو ملاها » وهو كقوله
الآخر « له التَرَابُ «ى أى لا شىء له

(ه) ومنه الحديث « اللهم بده مر 3 4

731 07

زن ومنه الحديث « مارج عاهن حر أو أمّة » أى زنى » وهو فاعل منه» وقد تسكرر
فى الحديث .

(عبن 4 * فى حديثعائشة « أنا فنَات ت قلائد هذى , رسو اللدصلى اللهعليهوسل من عهن »
العون : الوف لمكن » الواحدة : عهنة . وقد تكرر فى الحديث .

م

59 وق حديث حمر 22 1 لكنى بحر يدم داق الى امن «( فى مع عاهنة 4 وه السَمقات
لض 3 .سا م
التى تلى قلب التخلتء وأهل تمد يسَمُونها اللواق . مهى عنها إشفاقاً على قلب النخلة أن إيضرتبه

قم ما قرب منها 7 ,

* وفيه « إن الشَكّف كانوا يرسلون الكْلَة على عواهنها » أى لا ير مُو نا ولا تخْطونها.
التواهن : أن تأخذ غير الطريق فى السَّْر أو الكلام ؛ جمع عأهنة .

وقبل : هو من قولك : عَهِن له كذا : أى عجل ٠‏ وعهن الثى إذا حضَّر : أى أرْحَل
الكلام على ما حضّر منه وعجل من خطأ وصواب

باب الميز

ىَ ع الياء 4

إعيب 4 (ه) فيه 2 الأنصار 21 عم ى وعيدق ع«( أى خاصتى وموضم” .. 7 رى ٠.‏ والعرب
تَكْنى عن القلوب والصّدور بالعياب » لأنها 27 ودع السّرائر » كا أن الميآب مستدع الثيِاب .

والعيبة معروفة .

(ه) ونه الحديث ,)2 وأنة بسهم ع كتوق 4 أى يدهم صر نقَئّ من الغل
والمبداع 3 مَعاوى "عل الوآقاء بالصّلح وام لكفوفة ١:‏ : المشرّحة حة الشُدودة .
وفيل :آراد أن" يدهم موادعة ومكافة عن اعلر'ب ٠‏ ير يان ن مخرى ى المودة ١‏ لَى لكون بين
كلا 9 م موءع
المتصا فين الذين يدق لعضهم إلى بعض.
© ومنه حديث عائشة 2 إد ر. ١‏ النى صلى الله نه عليه وسلم على نسانه 4 قالت نت أعمر 3 لاما :

مالى وللث يا ابن امطاب ! عليك بَمَبْيتك » أى اشتفل هلك ودعنى

ْ عيث 4 سس : ف حديث يم 0 ر « كس ىه 20 يعيثان ن فما اعيثان فيك و ا نت وكزا إٍ ("(

اه 001

عاث فى ماله يعيث عيما وعيتان | إذا بدره وأفسّده . وأصل العيث: الفساد .

8 523 م - 3
* ومنه حديث الد حال « فعاث عينا وثمالا » .

. قال الهروى : والمواهن فى غيرهذا : عروق رح الناقة‎ )١(

م75 ل
إعير 4 ) ه) فيه« أنمكان ' 2 > بالقرة لمآئرة فا تمه من ع أأخذ ها إلا محاقة أ أن تكون

من الصّدقة » العائرة : السّاقطة لا يرف لها مالك » من عار الفرس” يمير إذا انطلق من مر بطه

مارًا على وجهه .

. م مل له 2 ًْ سس 2 2
7 ه) ومنهالحديث « مثل امنا فق مثل الشاة العايرة بن عَتَمَئْن» أى المترددة بين قطيعين »

يما

(ه) وحديثائنعمر» فى السكلب الذى دَخْل حائطه « إعا هو عائر «(
(س) وحديشه الآخر )0 إن فرسا له عارَ «( أى أفات وذهب على وحهه .
فيه « إذا أراد الله سند شرا أمَك عليه بذ نو به حي يُوَاقَيَه يوم القيامة كأن
(ه) وقيه ( إد راد الله (عيك شر اام عليه بك ثوابه حتى يوائثيه بوم هيام نه
5-2 . تر -
عَيْر » الشثر : الجار الوَحْشْئ . وقيل : أراد الخجبل الذى بالمدينة اسمه عير » شه
عا م دو كت به ٠.‏
ومن الاوتل حديبث على 0 لان أمسح على ظهر عير بالفلاة » اى مار وحشى”
ومنه قصيد كعب.
.6 يله 7 يه 3 . 00 1 م
تن عثرانة قلقت بالتحخحض عن عر ص #
هى الناقة الصلبة » تشيبهاً بعر الوحّش . والألفُ والنون زائدتان .
* ومن الثانىالحديث « أنه حرم مابين عير إلى ثوار » أى حَبَكبْن بالمدينة . وقيل : ثوار بمكةء
2 . 52 دعم 63 0 ل
ولعل الحديث « مابين عَيْرٍ إلى أحد”'" » وقيل : مكة حَمَلّ يقاله له عير أيضاً .
(س) ومنه حديث أبى سفيان « قال رجُل : أغتال” مدا ثم أخْدْ فى عير عَدوَى» أى

01 عه 1 عومسم ب جمومعم ٠.‏ 0
أى أمغى فيه وأجَعله طريق وأهرب » كذا قال أبو موسى

(1) الرواية فى شرح ديوانه ص ١١‏ « قَذفت فى اللحم .
)0( انظر حواثى ص كوف هن الجراء الأول ٠.‏

ل

اع اسم

(ه) وف حديث أبى هر رةه 00 إذا 0 فأمر على عيآر لذ نين الماء «( العيآر تع

عَيْر» وهو الكّاتى* 20 راتقع من ٠‏ الأذن . وكرة ءا اي * ن البدن : عر .

(س) . وفى حديث عمان « أنه كان يشترى العيرٌ لآ 9 يقول : من وأ مح عُقما؟»
المير : الإبل بأنمالها » فثل” من عار يمير إذا سآر .

وقيل : هى تأفلة افير فكثرّت حتى تيت مها كل قافلة » كأنها جمع عَبْر . وكان

5 1م .0 ره 50 0
قياسها أن تكون فلا بالف » كتف فى سقف » إلا أنه حوفظ على الياء بالكسرة»

2
نحو عبين .

(س) ومنه الحديث « مر كا وا يترصّدون عيركات كرش » هى جمع عير » بريد إبلهم
ودَوَابجُم التى كانوا تيتاجرون عليها .

(س) ومنه حديث ابن عياس « أجاز لما العيرات » هى جمم عسير أيضا . قال سيبويه :

اجْتَمَعوا فمها على لمَة هَذَّيل » يعنى تحر يك الياء» والقياس التسكين

١‏ عس 4 ن ف حديدث طهفة ا م تر كسى ينا العيس” ع«( ىَ الإبل البيض مع شهرة إسيرة)
0 وم 2
واحد ها : أعس وعاساه ٠.‏
0# ومنه حديث سواد بن قارب .
#وشداها العيس 8 حلا مها
ب ١‏
) عيص 4 4 ف حديث الأء 2 ©

0

* وقد فتنى بين عيص تشب #
اليص : أصول الشجر . والعيص “ينا 20 مُوضع قر'ب المدينة على ساحل البّحر »له ذ 27 8
حديث أبى ١‏ نصير . ظ
(عيط 4 (ه) فى حديث اشم « فانطَلقت إلى امرأةكأنها بكْرة عيطاد» الميِطاء
الطُويلة الممق فى اعُتدال .

(1) هو الأعشى الخرمازى . انظر ض ١48‏ من الإزء الثانى . ٠‏
(؟4 _اللهاية 3 )

سا7 سد
7 30 8 207 َه إن 523 58
(عيف »4 * فيه « العيافة والطرق من ابت » العيافة : زحر الطيْر والتفاؤل بأسمائها
وأضْوانها وتمرّها . وهو من عاد العرب كثيرا . وهو كثير فى أشعارمم . يقال: عاف ميف عَيْقَا
ازج تدس وذ :
2 » ققالوا : صَلَت لنا ناقة 0 العيف قار م : الطلق ستهمء
فاستردفه حدم »٠م‏ سَارُوا فَكقِبَم عُقاب كاسرة إحدى جناحنها » فافشعر” > اللام » وبكى»
فقالوا : مالك ؟ فقال : كسَرت جَتاحا » وَرَقصتْ جح » وَحَلَقَتْ بل مرا نت بإثرى”
ولا تبغى لماح .
ومنه المديث « أن عبد الله بن عبد الطب أبا النئ صلى لله عليه . وس مك بامرأتر
تنظر وتمتاف” » فدعته إلى أن إسْتبْضع منها فأتى» .
2 مامه - - لس ©
(هس) ' وحديث ابن سيرين « إن شرَّتْحا كن عابْقاً » أراد أنه كان صَادِقَ ادس
وال 3 يقال للزى يضيب إبظنة : : مأهو إلا كأهن» ولابايخ فى قوله : ماهو إلا ساحر ' لا أ
كان .2 بقعا ل فل الجاهلية ف العيافة .
1 ا مل سس يسا اتن 0 8 0-0 525
[ه] وفيه ( أنه إلى 22 مشوى فماقه وقال : أعافه ؛ لانه لس من طعام قوامى «(
أى هه .
1 كشن اشام الى 2007 8 2س اووةسو
[ه] ومنه حديث المفيرة « لا تحرام العيّفة » قيل : وما العيفة ؟ قال : المرأة د فيصر
و ٠.‏ 2 2 2 7 00-7 - - لكو
لبنها فى ضراعها فترضعه جارتها » قال أبو عبيد : لا نرف العيفة » ولكن نراها « العفة » وهى
رةه 3 71 2
بقية اللبن فى الضرع .
5 0 3 سوم م2 معي عمل م
قال الأزهرى : العيفة يح ؛ وتيت عيفة » من عفت الشىء أعافه إذا كرهته .
2
9 وفى حديث أم ” إسماعيل عليسه السلام « ورأوًا طَيراً عا ئها على الماء » أى حَا با عليه

.لييجد فرص فشكب » وقد عاف ابعيف عيقاً ٠‏ وقد تكرر فى الحديث .
(عيل) (ه) فيه « إن الله يُبْمَضُ العائل المخمّال » العائل : الققير . وقد عال يميل

عَيْلَة » إذا افتقر .

اسم

(س) ومنه حذيث صلة 2 أمّا أنآ فلا أعيل فمبأ «( أى لا أفتقر .
* ومنه الحديث « ماعال مقتصد” ولا يعيل » .
- أ 0257 اين 5-8
ومنه حديث الإعان « وترى العألة رهوس الناس » العالة : الفقرّاه » جمع عارئل
اوه ماسم هم _- هصخ مره آ ار
[ه] ومنه حديث سعد ( حَيْر من" أن تر كهم عألة يتكقفون الناسَ » .
. 2 -_- 2 مر 2 2 هه ل
(ه) وفيه ( إن من القول علا ) هو عراصك حديئك وكلامك على من لا ير يذه »ولس ١‏
٠. 0. ٠ 0 3 ٠ 5‏ 1 ه00 »ع سر اساة ع 0 ور
من شأنه . يقال : علت الضالة أعيل عثيلاء إذا 0* تدر أىء جهة تَبْقها »كأنه لم يَبْتَد لمن إطاب
2 ا و
دمَه؛ فعر ضه على من لا در يله .
. 0 عم ره هه .6 . مه - م

ا عم 4 ) ه. ( يه ( أنه كان يتعوةذ من العيمة والغيمة والااعة » العيمة : شل”ة شهوة اللإن .
وقد عام يعام و بهي عا ٠‏

#« وف حديث مر « إذا وقف الرجل عايك عَممه قلا تعتمه «( أى لا عر عُتَمه 4

واع 05 .8 2 ه اسم 0 - 2-5 3
ولا تاخذ منه خياورّها. و اعتسام الشىء يعتامه » إذا اختاره . وعيمة الثىء »
بالكسر : خَيارُه .

*# ومنه الحديث فى صدقة الم « يعتامها صاحمها شاة شاة » أى مختارها .

آ#-ه 1 . له 0 20 0 -
# وحديث على « بلغنى أنك تثفق مال الله رفيمن تعتام من عشيرتتك » .
. 1 .- << 8 7 7 8 0-0 َه

ل وحدينه الآخر 00 رسوله اللحتى مدن خلا شه 4 والمعئتام لشرع حقاهشه » والتاء ف هذه

الأحاديث كلا تاه الا فتعال .

ل 25

(عين 4 (س) فيه «أنه بعث بنبسة عَيْنَاً يوم بدذر» أى جاسوسا . واعتانَ له :
إِذَا أتاهُ باتخير .
3 0 5ت 2 0 عبر # الس
* ومنه حديث [لد يبية « كن الله قد قطع يّنأ من المشركين » أى كقّ اه مم من كان

هه

ير'صد نا و يتس علينا أخبارنا .

. _-ه 5 درم . 0 0-2 - 6_-
(س) وفيه « خَيْرٌ المال 2 هرة لعين ناعة » أراد عين الماء التى نر ى ولا تنقطع
ليلا ونجاراء وعَيْن صاحبها نائمة » ْمَل التمهر ممّلًا الجرايها .

قل

. 8 يه > وى _- و 0 + م وسالم ١‏ 2
) هِ ( وفيه 2 إذا نشات بحريه 3 شائمت فتك عن عذعمه » العين : امم 1 ا عن"
رين قبلة العرّاق » وذلك يكون أخلق للمطر فى العادة » تقول العرب : مطر نا بالعين .
8 2 3 0 0 6 اعسه رسيم ان اه
وقيل : العين من السحاب : ماأقبل عن القبلة » وذلك الصةف_ ع يسهى العين ٠‏ وقوله «نشاءمّت» ٠‏

5

أى أخذت تو الشنام . والضمير فى « تأت » للسّحابة » فتكون كحرية منصوية» أو للبدرية
افتكون مر'فوعة .
(س) وفيه « إن موسى عليه السلام َقَأْ عين ملك الوات بسك ص » قيل :
أراد أنه أغلظ له فى القل . يقال : أمَنته فاط 0 جّْهى بكلام غايظ .
والكلام الذى قاله له مومى عايه السلام » قال له : « سج عايك أن تدا نومت » فإنى
أ دارى ومنزلل » . خعل هذا تتليظا م من مُومى له تشيها فق ء العين .
وقيل : هذا الحديث من ومن اماه »ولا يدخَل فى كيفيتَه .

(ه) وفى حديث عر «أن رجلاكان 0 فى الطىٍ اف إلى حر دم المسامين » فلطمَه عل

6س وس حمس ابي ا صل صلل

فاستعدى عليه عر 4 ذقَال: ضر سر بك 5-8 وأصا و 00 عين” من عون له «( 9 أراد خاصّة دن خواص»
5 ع وجل 6 وَوَلنَ من أوليائه ٠.‏

# وفيه 08 العين 2 4 وإذا استفيام فاغساوا ع« يقال : أْصَايتَ قلا نأ عين إذا نظ إلب
عدو أو حَسُود فأَئرَتْ فيه فرض سَبمها . يقال : عاته بعينه عَيْناً فهو عائن » إذا أصابه بالعيّن »
واللصاب معين.

*# ومنه الحديث «كان يوْمر العائن فيتوذأ 9 يفتسل منه المعين 6 .

* ومنهالحديث «لارقية إلا م 02 ن' عئن أو لمَة » خصيصه العين واكلمة لا 3 حواز
الرثق قية فى غيرها مر ن الأمراض ؛ لأنه أ مَرَ بالرثة قية مُطانًا . وَرَق بعض أصابه من غيرهها. و| مامعتاه:

لارقية ألو أنقم” من رقية الْمَيْن والمة .

(١)ف‏ الطروى: « أصابتك ٠.»‏ (؟)عزا اطروى هذا التفسير إلى ان الأعر الى ( وذكر قبله
عن ابن الأعرابى أيضا: « يقال : أصابته من 5 عين :أى أخذه ان © .

د

8 ع - 6س 22-0 - 2ر2 ه- ٠‏ 3
زه 0 وق حديث على 00 أنه قاس العَين بئيصة حمل علمها خطوطا وآراها انام «( ودلاكث
كور مر 0 2 . سم> ورد , 3 0
فى العين شرب لشىء يضعف منه يصرها ع( فيتعراف ماتقص معها بخيصه خط علمها خطوط سود
ءَ مر 3 وى مه 2 8 . 7-6 1 ِ 5 و سير 8
أو غَيِرُها »؛ وتنصّب على مسافة تد ركبا الءَئّن الصحيحة م تنصّب على مُسافة تذركها العين العليلة »
ىا . 7 ا ٠.‏ 9 5 0
ولعرراف مابين المسافتين ( فيكون مايازم الحالى بنسابة ة ذلاك من ٠‏ ال به 5

وقال ابن عباس : لا تاس المين فى يوم 0 لأن الضء يَْتَف يوم النم فى الساعة
الواحدة فلا يصع القياس .

*# وفيه « إن فى الجنة لمحَدَمَعاً للخور اليين » العين" : جمع عيْنآء » وهى الواسعة الين .
والرتجل أَغْيْن . وأصل جمعها بم العين » فكسسرت لأجل الياء )كأ بيض وبيض .

*# ومنه الحسديث « أمَرَ رسول الله صل الله عليه وسلم بقكل الكلاب العين »
هى جمع أعين .

وس سا © وما

# وحديث الا عأن م إن جاءت به أعين أدعج 0 .

* وفى حديث الحجاج « قال لاحسّن : وَاشّر نك أ كيرُ من أُمَدك » أى شاهدك ومَنظراك
أ كير من أَمَدِ عر ك . وعين كل" شىء : شاهده و حاضره

[ه] وفى حديث عائشة « اللهم عيّن على سارق ألى بكر » أى أظهر عليه سَرقنّه . يقال :
عَيْنْتْ على السّارق ينا إذا حَصَصْتَهُ من بين امن » من عَيْن الشىء : نفسه وذ ذاه '

*# ومنه الحديث « 5 60 الرباً » أى ذَاتَهُ ونفسّه . وقد تسكرر فى الحديث .

(ه) وى حديث على « إن أغيان فى فى الم يتوارثون دون بنى العَلّات » الأغيان :
الإِحوَة لأب واحدروأم واحدة » مأخُوذ من عَيْن الثىء وهو الّفِيس منه . وبَنُو الَلَت لأب

واحد و د وأمبات ت شتّى . فإذا كانوا لآم واحدة وآباء شتى فم الأخياف .
. __- م 20 رع ات 02
[ه] وف حديث ابن عباس 2 أنه كره العينة « هو أن لمم من رَحل ساعة بثمن مَعْلُوم

2

ع

. 6 26 . . الذي فى المروى :« إعا مهى عن ذلك ؛ لان الضوء‎ )١(

سم

إلى أحَل م مسَعّى » نم يشقريها منه بأقلك من الثّمن الذى باعها به 7 فإن اشترى يحضرة طالب العيئّة
ساك من آخر بتمن لوم وقبضباء 5 باعها [ من ع طالب العيتة بشن أ كار مما اشتراها إلى أجل
مسئّى 5 باعها | 2" ' الشترى من البائم الأول بالتقد بأقلة من الثمن 2 فهذه أيضا عيئة ٠وقى‏ أهون

ع كه
من الأولى 7 ومعيت عيئَة لحصُول النقد لصاحب العيتة ؛ لأنّ الميْن هو لآل الخاضر” من التقد »
وللشترى إ نما يَشتريها _ليبيتها بمَئن حاضرة تصِل إليه مسجل .

(س) وفى حدديث عمان « قال له عبدالرمن بن عوف يعض به : إلى ل أفر يتوم عمْتن»
فقال له : ل عير بِذَّنْ قد عَنَا انّعنه؟ » عَينن : : اسم ججل بأحد . وتيقال ليوم أحل يوم عَدْمَين.
وهو 86 الذى أقام عليه الثماة يومئذ .

ويد زه مه ف حديث سأ 3 2 زَوْجى عيا بأد طباقاء « العيا يآ : : العنين الذى ييه

(س) وه الحديث دحتا الي امار ٠١‏ الى" : اتطهل . وقد عب به يميا عيا . وَعى”

بالإدغام والتشديد : مثّل عَبى .

* ومنه حديث البذى « فَأَرْحفت عليه بالطريق قَمَرَت بشأنها » أى عجر عنها وأشكل
عليه أَمَرها .

*# ونه حديث على « قمليم النّاء التياء » هو الذى أغْيا الأطبّاء ول يَنْجَم

فيه الدتواء .

. » فى الطروى : « وهذا مكروه‎ )١(

(؟) تكلة لازمة من الحروى واللسان .

(©) بعده فى اللسان : « وأ كثر الفقباء على إجازتها » على كراهة من بمضهم لها . وجملة القول
فياأنها إذا تعرتت من شرط يفسدهافهى جائزة . وإن اشتراها لمتميّن بشرط أن يبيعها منبائعها الأول ,

فالبيع فاسد عنك جميعهم »© .

وعم _

(س)2 وحديث ارُغْرى « أن بريداً من بعض الوك جاءه يسألّه عن رجُل معه مآمّع الرأة
كيف يدث ؟ قال : من حيث كرمج الماء اللافق » فقال فى ذلك 6 اهم :
أغيا القضاة عياذما تَذَرُ الققيه بَشّكُ مَك الجأهل
عَجَلتَ قبل -نيذها بشوائها وقطءت محردها كم قصل |
أرادَ أنّت عَجَّتَ القَتوَى فيها ول تَشْتَآن فى الجواب » فشيَبَه برجل نزل به ضيف فمجّل
قرّأه عا قَطم له من كيد الذ ببحَة واحمها 3 و سه على اككنيد والشواء . وتمتجيل القرّى عندثم

دي هر

عع
محمُود وصاحيه مدوم ٠.‏

باب الغين مع الباء 4

لإغبب»ك (ه) فيهم 0 عب 7 حب » العم من أورَاد الإبل : أن تر الماء 2
وتدعه يوما م تو د » فتقَله إلى الزيارة وإن جاء بعد أيام . يقال : عب الرجّل إذا جاء زائرا بعد
أيام . وقال اسن : فى كل أسبوع

*# ومنهالحديث « أغبُوا ىُْ عيادة لأريض » أى لا امودوه فى كل” يوم ؟ لما كد دن
قل الماد .

(ه) وى حديث هشام « كتب إليه اطنيد بك عن هلاك المسامين » أى لم
تيه بسكثْرة من عَلَت نهم » مأخُوذ من الذب : الود » فامتعاره لمئاضع اتير فى الإعّلام
بكنه الأمر .

: 1

وقيل : هو من الغبّة » وهى البُلغة من العدش .

وسألت فلان حاجة فَعتبَ فيها : أى لم يلي" ©

* وفى حديث الغييّة « فتَآءتْ لحماً غابًا » “يقال : غيً ال وأَعْبَ فهو غاب ومنب
إذا أنتن .

ور

زه| وى حديث ال هرى « لا بل شهادة ذى ّة » هكزا جاء فى رواية » وهى

تفعلة من غببّ الذئبُ فى النم إذا عاث فيها » أو من غيب » مبالغة فى غبً الشىه إذا فسّد 9" .

: أنشد عليه الهروى المسيب بن عكس‎ )١(

فإن لنا إخوة محدبون عليناوعن غضيرنا غَنَّيُوا

0( ف الهروى )م وهوالذى إستاحل الشهادة الور 4 فهم أحاب فساد. يقال للفاسد : الغاب» .

للم

#غير ‏ (ه) فيه « ماأقلت الختراه ولا أت اضر اه أ صدق ر- بح مه ن أى ذة «(
المثراء : الأرض » واتلضراء : السماء للونهما » أراد أنه مُتَنآه فى الصّدّق إلى الغاية » لخاء به على
ااع الكلام والجاز ”

*# ومنه حديث ألى هريرة « بَيْنا رَجُْل فى مَفازة غبراء » هى التى لا تَدَى
لاخر وج منها .

*# وفيه « لو امون ما يسكون فى هذه الأمََّ من اللوع الأغيّر وللوت الأتمر » هذا من
أحس. ن الاستعار ات ؛ لأنَّ ابلوع أبداً يكون فى الَّنين الْحْدبة » وَسِمُو الدب نسمى غثراً ؛ لاغبرّار
آفاقها من .ل الأمطار » وأْرَضيها من عدم النَبات والاخضرار . واللوت الأثمر : الشديد » كأنه
موت بالقتل وإِرَاقة الدّماء .

(س) ومنه حديث عبد الله بن الصَّامت « مرب البطرة الفوع؛ الأغير
واملوت الأمر 6 .

(س) وفى حديث تُجاشع « نفرجوا مُذيرين» م ودوائهم » الذي : الطالب لاشىء
المكمش ”" فيه »كأنه لحرصه وسُئعته يثير الغبار

*# ومنه حديث الخارث بن أبى مُصعب « قدم رخل مك أهل المدينة فر فرأيته مير
ف جهازه 6 .

* وفيه « إنمكان تدر فما غير من السّورة » أى شرع فى قراءتها . قال الأزهرى : تحتمل
الغابر هاهنا الوجّبين » يمنى الماضى والباق نه من الأضداد . قال : والمرُوف الكثير أن الغابر
الباق . وقال غيرٌ واحد من الأمة إنه يكون يعنى الْأضى .

(ه) ومنهالحديث « أنه اغْتكف المَشْرَ التُوابر من شهر رمضان » أى البواق؛
جمع غاير

)١(‏ عبارة المروى : «لم يرد عليه السلام أنه أصدق من أبى بكر وعمر رضى الله عتهماء
ولكنه على انساع الكلام » العنى أنه مُتنام فى الصدق » . (0) أى المسرع .

-خ78 -

(س) وثى حديث ابن عمر « سثل عن جَنْبٍ اغترف بكُوزٍ ب 20 وأصابت ل
الماع قال : غآيره يمس ع« أى باقيه .

*# ومنه الخحديث « 2 يق إَ عيردَات من أهل الكتاب » ون رواية « غر أهل الكتاب «(
المبّر: جمع غابر » والحْبّرات : جمع غير .

(ه) ومنه حديث مرو سن العاص 0 ولا ملتنى البَعايا ىُْ | ت الآلى » أراد أنه م
تتول الإمآه 7 أر بيته » والآلى : خرق الحيض : أى فى ه بقأياها .

2 39 0)» 0. وعدن 6 ع‎ ٠. م إع‎ - 5 ٠.

(ه) وق حديث معاوية 27 بقئانه أ دهن عير » أى قايل ٠‏ وعير اللمن

سدم وما غير منة .
0 2 ع ع 2

(ه) وف حديث أَوَيْن «أ كون فى غثّر الناس أحَبُ إلى » أى أ كون من الْتأخرن
لا التقدّمين امهو رين » وهو من الغاير : الباق .

وجاء فى رواية « فى غيراء الناس » بالمد : أى فقرائهم . ومنه قيل التحاوييم : بنو غبراء كأنهم
ر ع م
نسبوا إلى الآرض والتراب .

8 وفيه « إيَ) ؟ َم والعُسَيراء 0" رب العام 6 العبيْراء : ضَرب من الشّراب يّخذه
اخيش من النارة[ وهى تسكر] 7" وسكى الشكرككة .

وقال تعاب : هى شر تصمل .- دن اال : هذا التمر العراوف :أى [ فى ١‏ 0 سس

) الب : اخركة » أو الضخمة منها . ( القاموس‎ )١(

. فى الهروى « بفنائه لكر » أى قليلة‎ )١(

(©) عبارة الهروى : « وغيّتُ الليل : بقيّته » وهو ماغبر منه » . وقد نقل صاحب اللسان عبارة
ابن الأثير » نم قال : « وغَبْر الليل : آخره . وير الليل : بقاياه» واحدها : غُيْر » .

(4) فى الهروى : « فإنها خر الأعاجم 6. (ه)من المروى

() فى الأصل : « هو حمر يعمل » وأثبتناه على التأندث من ١‏ » والاسان » والطروى .

(0) من »١‏ واللسان .

بم

اكدمر التى يتمارفها جميع الناس » لا فصل ”'؟ بنهما فى التّحريم . وقد تسكرر فى الحديث .

(غبس 4 (س) فى حديث أبى بكر بن عبد الله « إذا استَعبلوكيوم الجعة فاستف لمهم حكّى
َنْبسها حتق”" لا تَمُودَ أن تَتَلَف » يمنى إذا مسبت إلى الجمعة فلقِيتَ الناس وقد فَرعُوا من
الصلاة فاسْتَاِم بوجهك حتى تسوه حَياء منهم كيلاً تخ بسد ذلك . واطاء فى « تَميسها »
ضمير الرءة » أوالطلمة» والميسّة : لون التماد .

© ومئه حديث الأعشى ش20 ,

© كلق ثبة المَيْسّاء فى ظل الكرب” »

أى التتراء .

(غش 4 (ه) فيه « أنه صل الفجر بمَبَّشٍ » يقال : عَيِشَ اليل وأعْبَّش إذا أظر
ظلأمة مخالطها بياض . ْ

قال الأزهرى : ير يد أنه قَدّم صلاة الشَجْر عند أوّل طأوعه » وذلك الوقت هو الْعَبَش » وبعده
الْعَبِسُ بالسين المهملة » وبعده الغلسس » ويكون العَبش بالمعجمة فى أوّل الليل أيضًا .

ورواه جماعة فى « الوط » بالسين المهملة » وبالمجمة أ "كثر ٠‏ وقد تكرر فى الحديث . ويجمغ
على أغباش .

* ومنه حديث على « قَسترل؟ علا غَارًا بأغباش الفشئة » أى بظلها .

بإغبط 4 (ه) فيه « أنه سئل : هل يشي التبِط ؟ قال : لاء إلا كا يت المضّاد اكبط »
التَئْط : حَسَدٌ خاصة . يقال : عَبَطت الرجل أغبطه غبطاء إذا اشسهيت د أن يكون لك ميل ماله »

م

(1) فى الأصل » واللسان « لا فصل » بالضاد المعجمة » وأثبتناه بالمهملة من اء والفائق ؟/ه 5١‏ .

() فى الأصل : « أى حتى لا نعود » وأسقطنا « أى » حيث ل ترد فى 1+ واللسان .

(؟) هو الأعشى اللرثمازى” . انظر ص 148 من الجزء الثانى .

() قال الزمغشرى : « القَمْشٌ : الج من هاهنا وهاهنا . ومنه قماش اليبت » اردى'
متاعه » الفائق ادمع :

داه َ؟ -
وأن يدُومعليه ما هو فيه . وحسّدته أَحَسَدهحمّداً » إذا اشمهيت أن يكون نك ماله؛ وأن يول عنه
ماهو فيه . فأراد عليه السلام أن الب لا يضر صَرَرَ انِسّد » وأن ما يَلِحَق الفابط من الم
ظ الر اجع إلى تقصان التّواب دون الإحباط عدر مايلدة” العضاة من خئط وَرَقْها الذى هو دون
قطعها واسْْئْصاها » ولأنه يَعودٌ بعد لبط » وهو وإن كان فيه طَرّف من اتَلِسَد » فهو دونه
فى الإثم .

*# ومبهالخحديث« 7 مَنا 7 من' نور تفبطهم أهل” انمع 6 .

والحديث الآخر «يأتى علىالناسزمان يبط الرتجُل بالوحّدة كا يقبط اليوم أبو المشرة»
بنى أن الأئمة فى صَدْر الإبلام َررُقون عيآلامسامين وذَرَارِيُم من بيت امال » فكان أبو العشرة
مذبوطا بكترة مايل إليه”"" من أززاقهم »ثم تحىء بعدم أئمة يمون ذلك عنهم » فيغبط
الرحل بالوحدة ؟ ؛ دقة الوانة ؛ وير لصاحب العيال .

* ومندحديثالصلاة « أنه جاع ثم لون فى جماعة » عة» فجعل طم ») هكذا رُوىبالتشديد:
أى ى يخمليم على الغبط » ويتجمل هذا الفعل عندهم 507 ط عليه » وإن روى بالتخفيف فيكون قد
غبطبم لتقلمهم وسَبْقهم إلى الصلاة .

(ه) ومنه الحديث « اللهم عَبْطَا لا عبطا » أى أوثلنا مَنْزك تقبط عليهاء وحَدّبنا مسازل
المبوط والضعة .

وقيل : معناه نسألك النبطّة » وه التَّمة والشرور » وَتَمُوذْ بلك من الندل
والتلضوع . ش

* وفى حديث ابن ذى يرن أن كا ها مط فى زكر » الغيط : جم غبيط » وهو اللوضع الذى
وآ للمرأة على البعير كاللولاج يمل من حَشب وغيره » وأراد به هاهنا أحَدَ أخشابه » شيّه به
القواس فى اتحنائها .

(1) فى ١‏ واللسان : « إلمهم » والمثبت في الأصل » والفائق ./١‏

غم

أ ه ]| وى حديث مرضه الذى قيض فيه « أنه أغبطات: عليه الى «ى أى لزْمَنه وإتفارقه
وهو من وضع المبيط على امل . وقد أغبطته عليه إغباطا .

(س) وى حديث ألى رائل « فقبّط منها شا فإذا هى لا تنقى ») أى حسها بيده .
يقال : قبط الشاة إذا مس منها المواضم الذى يعرف به متها من هرّالما.. وبعضعهم ير'ويه بالعين
البملة » فإن كان محفوظا فإِنّه أراد به الذبح . يقال : اعبط الإبل و الم إذا تمرها

لغير داك .

إغبنب | #فيه در 2 عيفب بفتح الفيكين وسكون الباء الأولى : مضع انحر
و9 3 3
عنى . وقيل : الموضع الذى كان فيه اللات بالطائف .
إ(غبق #»‏ * 0 حديث أصحاب الغار « وَكُنْت لا عرق قبايما أهلا ولا مالا » أى ماكنثت

2 .8 -_-م ٠.‏
أقَدّم عليهما أحَداً فى شرب تصيبهما من لبن الذى يَشْرَيانه . والكبوة ق : شرب آخر النهسار

سوس . واسهس عار -
ومنه الحديث « ملم تصطيحوا أو لَفمَبقوا » هو نموا » من العبوق .
اك 0 ٠. ٠.‏ خم
إن ومنه حديث المغيرة 00 لا حرم الغيقة «( هكذا حاء فى رواية 4 وفى المر“ة من الغيبوق (
7 7 1 1 9
شرب العشى” . ويروى بالعين المهملة والياء والفاء . وقد تقدم .
لإغبن 4 * فيه«كن إذا اطك بدأ مغا ينه » الفابن : الأرفاغ » وهى بوَاطن
الأفخاذ عنسدك الحو أب ٠:‏ جمم مغن 4 من غَينْ التُوب إذا تناه و عطنه» وهى ماطف
الجر أيضا .
(س) ومئه حديث رأ 2 من ' مسي مما به فليتوضأ « أمره بذلاك استظهاراً
وااا » فإن الغااب على من يامس” ذلك المواضم أن تقع يده على ذ كره .
إغباه (س) فيه« إلا الشّاطين وأغبياء بنى آدم » الأغبياء : جمع ع كمي
وأغنياء . ويحوز أن يكون أغباء »كأيتام. » ومثله كبر" وأسا . والقَئء : القليل الفطنة .

ل 075

وقد ع اغبا غباوة .

5غ لد
ومنه الحديث « قليل الفقّه”' خير من كثير الفبأوة » .
» ومته حديث على « لقاب عن كل مالا يضح لث » أى تناكل تبه . ا
د وفى حديث الصوم « فإن عََ عليم » أى حَقَ ٠‏ ورواه بعضهم< عَبَ» بغ النينوتشديد.
الباء الكسورة ».1 ل يشي فاعله » من الغباء : شبه الغيرة فى السماء .

( باب الغين مع التام»

لإغتت 4 (ه) فى حديث البْعث« فأخذنى جبريل ففتنى حت بكم متى اللهد » الفتة
ال 19 ا برص الى مره .8 #6 > فى لشقة يما - 7 3-4 8
الماء قهراً .

(ه) ومنه الحديث « يعم الله فى المذاب عَمًا » أى يِفْمِسهم فيه غمسا مُنَنَا نما .

8 ومنه حاديث الدعاء « يمن لا يه ّعاء لناعين » أى يغلبه ويقهره .

(ه) وف حديث الحوض« يفت فيه ميزايان » مذادها من الجنة » أى يدققان فيه الماء
دفقاً دائا متتابما .

) باب النين مع الثاء 4

( ث2 (س)ف حديث أم رَرْع « زوج الحم تصل غَشر » أى ميزول .
7 5 ش

يقال :غث" اث وَيِعْث وأغث أبفكة .

(ه) ومنه حديثها أيضا » فى رواية «ولائفثة متنا كينا » أى لا يده . يقال : عرد
اناق قره» أئك ذا إذا امم
خير من دين غبرك ع ,.

535 . الس امم ده يىء5م _- 7
. (غر) ( س) فى حديث القيامة « يوت بالوت كأنه كبش أغثر » هو الكدر اللؤن »
كالأغير وَالأريك .
)١(‏ فى <١!‏ القليل الفقه » .

لد

# وى حديثع'عمان « قال حين تنكن له الناس : إن هؤلاء الم رَعاع” عر » أى
جُهال » وهو من الأغمر : الأغير . وقيل للأنمق الجاهل غير » استعارة وتثبيها بالصبْع العَرَاء
للونها» والواخد : غير .
قال الفعنيبى” : لم أسمم غائرا » وإْلما يقال: رج أغْدُ إذا كان جاهلا .

[ه] وف حديث أبى ذَرَ «أحبُ الإسلام وأغله وأحب المثراء » أى عامّة الناس
وجماءتهم . وأراد بالحبّة الناصحة لهم والشّققة عليهم .

*# وق حديث أبس 2 أكون ف غَيْرَاء الناس » هكذا جاء فى رواية0©) : أى فى العامة
الهو لين . وقيسل : م اللماعة الختلطّة من قبائل شَتَى .

(غئاح * فى حديث القيامة « كا تنيت المّهفى غمّاء © كسمل » المقّاء بالضم
ولد : مايجىء فوق السّيل ينا مله من الزّبد والوتسخ وغيره . وقد تكرر فى الحديث .

وجاء فى كتاب مس دكا تنيت التاءة » “بريد ما احْحَمله الثيل من اليرو رات .

*# ومنه حديث الحسن د هذا العْكَاء الذى كنا محكث عنه » ير يد أرْذالك

الناس وسقطهم .
9 باب الغين مع الدال م
(غدد ع (س) فيه « أنه ذَّ كر الطاعون ققال : عدة كَعْدَة البمير كَأخْذُم فى مَراقهُم »
أى فى أسْمّل بطونهم . الفدة : طاعون الإبل » وكا تس منه . يقال : أعَدَ البير فهو مُفدَ .

سج اس رس ار بره نم
ومنه حديث عامر بن الطفيل « غدة كغدة البعير » وَمو'ت” فى بيث سلوليّة » .

وما اه

(س) ومنه حديث عمر « ماهى معد فَيَسْمَسْحِى لها » يمن الناقة » ول ميد خلها تاء

.
مص

ع 2م
التأنث لأنه أراد ذات غدة .

#* وى حديث قضاء الصلاة « فلَيْصَلها حين يِذ "ثرها ومن المّد للوقت » قال المطابى: لا أل

. » انظرص 2*8 (؟) رويت : « فى حميل السيل » وسبقت فى « حمل‎ )١(

غ4

8 7 31 1 . 0 عره اس 3
دا من الفقهاء قال إن قضاء الصلاة يؤخر إلى وقت مثلها من الصلاة و تقصَى » وتيشبة أنيكون
الأمر امتخبابا لحر قضيلة الوقت فى القَضاء » ولم م د إعادة تلك الصلاة المنسيّة حتى تصلى
ااه ش 01 ء ٠.‏ 0ه 10 0 سره
مرتيْن» وإثما أراد أن هذه الصلاة وإن انتقل وقنها للنسيان إلى وقت-الذ كر » فإنها بأقية
على و قنها فيا بَنْد ذلك مع الذ ثر » اثلا ينه طلا أنها قد سقّطت بانقضاء وقنها أو
تكرت بتَغيره ٠‏
والّدُ أصله : لهو » “فذقت واوثه» وَإّما ذ كرنام هاهنا على لفظة .
٠ 0 2 . .‏ ساس اص 0 عمره سس ,يساس
إغدر 4 (ه) فيه ( دن صلى العساء قَ جماعة فى الايلة الغدرة ققد أوحب «
0 اه رك ره بره ام عم م -ه
المغدرة : الشديدة الظلمة التى تغدر الناس فى بوهم : أى لتر لهم . والغدراء :
0
الطانة9؟ .
*# ومنه حدديث كعب 0 وأن أئرأة من 40 ر العين اطّلَصَتَ إى الأرض فى ليلة ظاماء ا
معْدِرَة لأضَاءت" ماعلى الأرض » .
(ه) وفيه« ياليقتى غودزت مع أحماب ص الل «( النخص" : أضْل الجبل وسَفحُه .
. و2 7 0 ره
وأراد بأصحاب تمص الجبل قتلى أحد أو* غيرم من الشبداء : أى ياليتتى اسْنشهدت معهم .
و لام 3 1
والمغادرة : الترك ,
- 35 0 0 . . ا جم
* ومنه حديث بدر « فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فى أصحابه حتّى بلغ ققرة. الكذر
فَأَعْدَرُوهُ » أى تركو وخَلفوةٌ ؛ وهو مواضع .
(ه همه وف حديث بر 04 وذ كر حَسُن سياسته فقال : ( وأوثلا ذلك لأغدر'ت بِعض ما

0
|

سوق » أى لفت .شه نفسة “ بالرّاعى ؛ ورَعيّنه “بالسّراح .

و رو ى2 مدنت «( أى لألقيت الناس فى القدذر »وهو مكان كثير الححار .

(1) زاد الهروى : « وقيل : سمرت مغدرة ؛ لطرحها من مرج فيها فى الغدّر » وهى الجرّفة »اه

وانظر القاموس (جرف) .

وعم

ق صنته صل الله عا قدم مكة وله أري عدا" الذواء
(ه) وق صعده صلى الله عليه وسلم « ودم م4 و ربع عدار »فى وأسب »6
و 2
واحدتا : غديرة
. لاح ث5 موث كر هم سسه
*# ومنه حديث مهام ركان رحلا حلدا اشمّر ذا غدير تين 6 .
: ل م تيعس سحية 1( لسرم /ة] ا
(س) وقيه « بين يدى السّاعة سنون غدارة ؛ يكثر المطر ويقلُ الثبات 4«( ى فعاله من
8_7 024 0035 8 7 . 4 . 2067 . 1 .م . .
الندر : أى تطمعهم فى الخصب بالطر م تخلف ؛ فجعل ذلك غدرا منها.
0 _-- م 007
: ياغدر وهل غسّلت غدوّتك

2ه م
در 2 وللانتى غدَار كقطام » وها

د وف حديث امد ببية 2 قال غعروة نَ مسعود للم
إِلّا بالأنس » عُدَر : مَعْدُول عن غادر للمبالفة . يقال ال كر

كان بالتّداء فى الغالل .

خرة
و
3

*- ومنه حديث عالشة « قالت للقاسم : اجلس عد ») أى عر ) فَحَدَفتَْ اف اليداء .
* ومنته حديث عاتسكة م 026 سي 6.
(س) وفيه « إنه مر" برض قال ها غَدرَّة فسَمَّاها خَضرَة -: » كا نها كانت لاتامَح
بالثبأات »أو نبت 9 تشرع إليه الأفة, فشيت بالفادر لأنه لا , فى .

وقد تكرر ذ كر « العدر » على اختلاف تصئفه فى الحديث .

. غدف 4 . (ه) فيه « أنه أَغْدَف عَلَ على وفاطمة سترا » أى أَرْدَل وأسشبله‎ ١

ومنه « أعْدَّف الليلُ سُدُوَله » إذا أ :

[ه] ومنه حديث عمرو بن العاص « لله لل من أشدُ ازتيكاضاً على اعاطيئة من
المُصْفور <ين دف به » أى حين نطق عليه الشّبكة فيضطرب اليُفلت منها .

(غدق4 (ه) فى حديث الاستسقاء « اثقنا غَيثاً دا مُعْدقًا » الفدّق بفتح الدال :
المعآر الكباز القطر ٠و‏ الفدق : مُفعل منه ؛ أأكده به . يقال : أغدق لطر يمدق إِغْدَاقا
فبو مُمْدقَ : ش ظ

(ه) وفيه « إذا نشأت السّحابة من العين فتلك عير عر يقَة ' :

(4:_الهاية د م) '

غم

وف رواية « إذا نشأت" ري فتَشَاءمَت فتك 0 رق » أى كثيرة الماء . هكذا جاءت
ُصكُرة ؛ وهو من تي للم . وقد تك رر ذ كره فى الحديث .

* وفيه ذ كر « بمرغدق » هى بفتحتين : بثر معروفة بالمدينة .

إغدا4ح (س) ف حديث التحور « قال : 8 إلى العّداء البارك » العداء : الطّمام الذى
ب ؤكل أُوّلَ النهار » فسْيّى التحور غَداءِ ؛ لأنه للصالم معز تنه للمقطر .

(س) ونمنه حديث ان عباس « كنت أتندّى عند عر ن اللخطاب فى رمضان 6
| # وفيه« و أو رَواحَة فى سبيل الله » الغدوة : المرةة م ن الغْدو » وهو سير سير أوّل النهار»
تقيض الواح . وقد غدا يمدو عدوا . والغدوة بالضم : مابين صلاة الغداة وطلوع الشمس . وقد
تكرر فى الحديث اما » وفعلا » وام م فاعل » ومصدرا .
ْ [ه ]| وفيه « أن يزيد بن مركة قال : : نهى عن الفدوى” ) هو كل مافى بط بطون الخوامل »
كانوا يبا ونه فم بيهم فنهوا عن ذلك ؛ لأنهء غرو ٠‏ ولعضهم براوية بالذال المعحمة .

*# وف حديث عبد المطلب والفيل :

لا يلين صَليمْمْ ‏ وعالبم عَدُواً محالاك

الَدْوٌ : أضّل الم » وهو اليوم الذى يأنى بعد بومك » فحُذقت لامّه . ول يسْعَمْمل كما

إلا فى الشّعر . ومنه قول ذى الرثكة 29 :
وما الئّاس” إِلّا كالشيار وَأَهْلها هايم حَلوها وَغَدْواً بلاقم

8 ص« 20
و ل برد عبد الطاب الغد بعينه » وإعا آر د القريب من الز أمان .

() هكذا نسب ف الأصل » و | اذى اردمّة . ول تحده فى ديوانه الطبوع بعناية كار ليل هنرى
هيس مكارنى . وقد نسبه فى اللسان للبيد . وهو فى شرح ديوانه ص ١64‏ بتحقيق الدكتور
إحسان عباس .

- 1/-

(باب الغين مع الذال م

(غذذ) (س) فى حديث الزكة « فتأتى كأعَدٌ ماكانت » أى أشرع وأنقّط . أَعَدْ
بم إعُذَاذاً إذا أشرع فى السير . ظ ظ

(س) ومنه الحديث « إذا مرر م بأرض قوم قد عُذَّبوا أغدٌوا السير » .

(س) وى حديث طلحة « عل الدّم يوم اكإمل 5 من ته » أى سيل .
يقال : عَذ العراق د ع إذا سال مافيه من الدأّم ول بنقطع . ويحوز أن يكون من
إغذاذ السَير . | ظ
(غذص مه (ه) فى حديث على « سألهأهل الطائف أن يَكتَبٍ للم الأمان بتحليل الركبا
واأثر فامتنع » فقآمُوا وهم تذكر” وَيَنية » التمَمُرث : الَضّب ومُوء الَف والتّخايطفى الكلام, '
وكذلك البتذيرة . ٠‏ ظ

(غذم »4 (ه) فى خديث أب ذَرَّ « عليم مَنشر قرش بدنيا؟ فاغذَمُوها » القذم : .
الأكل مجقاء وشدة جم . وقد عَذْم يدم عَدْما فيو عُدَّم . ويقال : عَذَم يعدم .

* ومنه الحديث « كان رَجُل ألى فلا عه قوم إلا عَدْمُوه » أى أَحَذوه بأأستهم .
هكذا ذكره بعض المتأخَرين فى الفين العجمة » والصحيح أنه بالمهملة وقد تقلام » واتقّق عليه أربابُ
اللغة والغريب . ولاَلكَ أنه وَهر” منه . والله أعلم .

(غذور 4 (س) فيه « لا تلق النافقَ إلا عَذْوَرِن » قال أبو موسى : كذاذ كوه»
وهو اطانى العليظ . ٠‏

(غذا24 (س) فى حديث سمد بن مماذ « فإذا جُْحُه بنذو وما » أى ييل . يقال :

عَذَا اللراخ بهذو إذا دام سَبَلانه .

* ومنه الحديث « إن عر'ق الشتحاضة يمدو » أى يتصل سَيّلانه . |

(ه) ونيد« حت يَاْخُلَ الكَلْبُ كيمَدَى” على سَوَارى السجد » أى يبول عليها لدم

2-6 عم 1

2 عر ره -_ 8
' كانه وشْلوٌه من الناس . يقال : عَذَى ببواله يِمَذّى إذا ألقاه دفعة دفمة .

-8-

© وفى حديث عر « شك إليه أهل الماشية تَصّدِيقَ الغدّاء» فقالوا : إن كنت مُمْمَد ا علينا
بالغدّاء فخ منه صَدَكَتَهُ » فقال : إنا مد بالفدّاء كله حتّى السخْلة يرموح بها الركاعى على بره »
ثم قال فى آآخره : وذلك عَدْل بين غذّاء المال وخياره » .

0 م ( ومنه حديثه الآخر «أنهُ قال رلعامل الصّداقات : اختسب' علوم بار اء0) ولاتأخذها
منهم »الغذاء: السّخال الصغار » واحدها : عَذْ ى” » وما ذ كر الضَمير فى الحديث الأول رَكًا إلى لظا
الفذاء » فإِنَهُ بوزن كساء وَرداء . وقد جاء الشّمام انم ؛ وإن كان جمع سم" .

وللراد بالحديث ألا يأخذ السَاعى خيارَ الممال ولا رَديئه » وإنما يِأَخُذ الرسّط ؛ وهو ممنى
قوله « وذلك عَدَل بين غذّاء الال وخياره » .

: * وف حديئه الآخر « لا تُمَذُوا أولاد الَشْ كين » أراد وَطء الحبالىمن الدَى» ْمَل ماء

الردخُل لاحمل كالغذّاء .
باب النين مع الراء 4

. 8 سا واس 2 ساع صم سه 4 2
إ(غرب 4 * فيه « إن الإسلام بدأ غر يبا وسيعو دكا بدا فطولى للغوباء ) أى أنه كان
فى أوّل أمر ةكالتر يب الوحيد الذى لا أَهْل له عنده » _لقلة المسامين يومئذ » وسيعود غَريبا يا كان:
ىام 1 0-4 35 4 م 2 4 0 ع
أى يهل المسادون فق آخر الز مانفيصير ون كااغرباء . فطوبلى للغرباء :أى الكنة لاواتك المسامين الذبن
5 لم 2 حك وريه سم
كانوا فى أوتل الإسلام ويكو نونف آخره ؛ وإما خضّهم مها لسرم على أَذَى السكفار أوءلا وآخراء
عم -
ولزومهم دين الإسلام .
ئهالحد نه 56 20 اسكرفة لإ ١‏ اف 006 0 | 208 |
+ ومنه دست ( عار بو نضووا ) ١‏ غتراب : افتعال من عر به 6 وارادنرو حو إلى
الغرائب من النساء غير الأقارب 3 فإنه تحب للا ولاد ٠.‏
٠. 3 ٠. 2 0 0 - 7 9‏ ّ_ 5 3
(س) :ومئه حديث المغيرة 2 ولا عر يّة تعحيبة «( أى أمها مع كونها عر يبه فإمها غير

| مل ع
تعحيبة الاولاد 8

(١)ف‏ المروى : « احتسب علمهم النذاء » . (؟)انظر حواشى ص ٠١5‏ من الجرزء الثالث .

-9غم-

1 38 5 24 1 0ل صية ساواء 25
[ه] ومنه الحديث « إن فيكم مغر بين » قيل: ومأ الْغربون ؟ قال: الذين نشرَك فمهم اجن 6
وماك

الا ء مل 17
دوا مغر بين لأنه دخل فمهم عرف غريب »أو جاءوا من نسب العيد .

وقيل : أراد ,تمشسارَ كة الجن" فيهم أمْرم ياه بازناء وت سيته للم للجاء أولادم من

8 8 م ع ََ
د ومئه قوله تعالى :2 وشا ركو ف اللا موال والاءلاد 2.
١ 2: 1‏ ومنه حديث | اجاج 2 لأضْر ب ضراب" عر يب الإيل ») هذا 0 ضرابه لئفسه
7 5 . 7 ل 7 الله 022 2
مع رَعيته ددهم » وذلك أ نالإبل إذا وردت اماء فد خل فمها غريبة من غيرها ضربت وطر د ثحتق
تراج مها
د وقيه 2 أنه أ ر بغر لب الزالى سم «( التمْر يت ٠.‏ : النى ء ن الباد الذى و كت فيه |الجناية.

يقال :أغربته وغكيئه إذا تَحيته وأنملته . والتراب : اليد .

(س) ومنه الحديث « أن رجلا قال له : إنّ اث رأتى لا برد يد لامس ء فقال : أغر بها »
أى أبعدها ؛ يريد الطّلاق .

(ه) ومنه حديث عمر « قم عليه رحّل فقال له : هل من مغر بق خبر؟ » أى هلمن خب

2

جَديد جاء من بر بعيد . قال : هل من مُذر” بق خَير ؟ بكسر الراء وفتحها مم الإضافة فيهما »
وهو دن الغراب . : البعد : وَشأو م مغر أب ومعرراب : أى

ى لعيد .

ومنه الحديث « طأرَّت به عَنْقَأه مرب » أى ذهبت به الددّاهية . والْغرب 0 البعد 2
اليلاد . وقد تقد”م فى العين .

[ه] وفى حديث الرؤيا « فأخذ عم الددلى فاستحالت فى يده عَرْبا » الغرب بسكون
الراء : الددو العظيمة الى مُتَكَذْ من حل تؤرء فإذا فتحت الراء فهو الماء السّائل بين
البثر والحوض ظ

وهذا “مثيل » ومعناه أن" تمر ا أخَذْ الدأو لتق امت فى يله ؛ لأن” اله توحكانت فى
مَنه أ كثر منها فى زمن أبى بكر . ومعنى استّحالت : انقَلبت عن الصغر إلى اكير .

ومنه حديث الزكاة « وما ست سُقَى" بالغراب ففيه رنضف العشر » .

اءة# ل

: 0 ل انا فى 3ه ل 0

* وق الحديث الآخر 2 أو أن غر"با من جم حمل فى الأرض لاذى نتن رريحه وأشدة
حره مابين اشرق والغرب © .

(ه) وفى حديث ابن عباس « 3 كر الصدّيق ققال : كان والله برا قا يُصَادَى0©
غر به 6 وفى رواية « يصَادَى منه غراب 6 الغراب : الحدة) ومنه غاب اليف . أىكانت
200 وثاره 1
تدارّى حدانه وتتمى .

(ه) 2 ومنهحديث عخمر ( فسكرة من غر'به 6 .

(ه) ومنه حديث عائشة « قالت عن رَيْنْب:: كل" خلاطا مود ماخلا سَوْرَة مم

1 0 8 - 2 َه

[ءا] وحديث الحسن « سُئل عن القبلة للصائم ققال : إنى أخاف عليك غر'ب الشباب»
أى حدته :

[ه] وف حديث الريير «فا زال يفتل فى الندروة والقآرب حتى أجابته عائشة إلى

7 9 . د 8م
اللخروج » الغارب : مُقدم السام » والدارُوَة : أعلاه » أراد أنه مازال مخادعها ويعاطفها
حتى أجابته .

4 . .3 0 00 3 وك > 4 5ه ار لسبر» 2000 ركم
والأصل فيه نَ الرحل إذا أراد ن يوس اليعير الصدب لير مه وينقاد له حمل عر
يده عليه ويمسح غاريه وبفتل وَبره حت إستّارس ويضع فيه الزمام .

1 27 رت راو

*# ومنه حديث عائشة «قالت ليزيد بن الا ص : رمى” برسنك على غار بك » أى خلى سبيلاك
٠.‏ ل ٍ_- 1 َه 0
فلس لك أحد” نمك عا تريد ؛ نشبمها بالبعير يوضع زمامه عل ظهره ويطلق سرح أبن
أراد فى المراعى ٠.‏

: 02 ََ ال اا
إن ومنهالحديث فى كناياتالطلاق 2 حبلاك عل غاريبك» أى أنت مراسلة مطلقة غير مشدودة
تسم عع له ْ

ولا ممساكة لعقد النكاح .

[زه] وفيه « أن رجُلاكان واقفا معه فى غرّاة فأصابه سهم غر'ب » أى لا يعرف راميه.

.. (؟) ومى رواية الحروى‎ ٠ من الجزء الثالث‎ ١9 انظر ص‎ )١(

ونم
يقال : سم غر'ب بفتح الراء وسكونها » وبالإضافة » وغير الإضافة .

وقيل : هو بالسكون إذا أتاه من حيث لا يدرى. » وبالفتح إذا رّماه فأصاب غيره .

والهروى ل نبت عن الأزهرى إلا الفتح . وقد تسكرر فى الحديث .

(ه) وف حديث الحسّن « ذكر ابن عّاس فقال :كان مشدًا سيل غر'ي) » الغراب : أَحَدهُ
الغرُوب » وى الدموعحين مْرِى . يقال :_بعينه عراب إذا سال دَمْعها ولم يتقطم » كشيّه به ارم

(س) وفى حديث النابنة « يرف غروبهُ » هى جمم عرب ء وهو ماء القَم
وحداة الأسئان . ٠‏

[ه] وفءحديث ابن عباس « حين” اختيصم إليه فى مسيل ألطر ققال : لطر غر'ب” »
والسيل شر'ق » » أراد أن أ كُثَر السّحاب يِنَشَّأْ من غر'ب القبلة » والمين هناك : تقول العرب :
مُطر"نا بالمّين» إذا كان السّحاب ناشئا من قبل العراق .

وقوله «والسيل شرق » يريد أنه بحا من ناحية اشرق » لأن ناحية المشرق عا بية وناحية

قال ذلك القع . مَل شىء تَخْتصُ بتلك الأرض الى كان ا علطام فبها .

وفيه «لا يزالٌ أهل التراب ظاهرين على اكلقء » قيل : أرادٌ بهم أل الام » لأعهم
غراب الحجاز .

وقيل :أراد بالغراب الحدة والشوكة . يريد أهل الجهاد .

وقال ابن الَدينى : القراب هاهنا الدلو , وأرَادَ بهم المَرب ؛ لأنهم أصحابها وم"
يشتقون بها .

* وفيه « ألا وَإِنَّ مكل آنا كم فى حال الأمم بكيم بين صلا التنمر إلى مُميْربإن
التت» أى إلى وت مَفيبها . يقال : عَرَيَت الشمس لغرب غروبا ومُغيْر آنا » وهو مُصَثْر على غير
مكيره » كأنهم صَعْروا مَدْر بان » والَعرب فى الأصل : مَوْضع الثروب »ثم امكمول فى المْدر
والكمان » وقِياسّه الَتح ولكن اكُعيل بالتكسر عكالمشرق والمْجد .

لام ل
مه ل( ١‏ وه
) س ( ومئه حديث ألى سويك 2 خطبنا رسول أله صلى ألله عليه وس إلى مغيربان الشمس «(
(س) وفيه « أله ضحك حت استَهرب » أى بالغ فيه. يقال : أغرب فُْ ضحسكه
واستغرب » وكأنه من التراب : المْد . وقيل : هو القيقبة .
ومنه حديث الحسن «إذا اسْتَمْرب الرجُل” ضتحسكا فى الصلاة أعاد الصلاة » وهو مذهب
أبى حئيقة 4 ويزيد عليه إعادة الواضوء .
0 32 ِ وه | هه -
(س ( وف دعاء ابن هبارة «أعوذ بك من كل شيطان مستفرب» و 0 نبطى" مستعر بغ
4 8 00007 2 1 ع 1 . 1 8
قال الحر' لى : أظاله الذى جاوز القدر فى اليث ؛ كآنه من الاستغراب فى الضحك . ونجوز أن
20 ل
يكون عدن المتناهى فى الخدةة » من الغر'ب : الحملة .
٠.‏ أ 2# 0 2 6 رٍ. راعج ع 1
(س) وفيه « أنه غثر م غر أب » لما فيه من البعد » و لانه من خبث الطيور .

ب + وصاهة

.8 2 رو

(س) وفى حديث عائثة م لا َل وليضر بن مر ون على جُيو يهن ) فاصبيحن”
رؤسهن الفر'بآن » سبيت الير فى سّوادها بالذرثبآن جم عراب كا قال الَكُميت :
# كف ر'بآن السكروم الدك والح *
(غربب 4 (س) فيه < إن الله سبغِض” الشييخ الغر' بيب » الف رييب : الشتّديد الستواد »
وجمه غرا بيب » أرا الذى لا شيب . وقيل : أراد الذى يسود شعره .
(غربل 4 (ه) فيه أغْلنوا التكاح” “واضر بو | عليه بالغر'بال » أى باللاف لأنه يشبه
الغربال فى استدارته . ٠‏
(ه) ومنهالحديث «كيف بع إذا كم فى زمان بغر بل فيه الناس” غر بلة؟ » أى يذهب
خيارم ويَبقى أزدالهم . والتر'بل : الْمْتقَى كآنه انق بالغر'بآل .
*# ومنه حديث مكحول « نم أتنت الشام قر لها )» أى كشف تحال من بها واخير مم :

3 زه حَعَلهم ف غر'بآل ففرق بين الحيد والركدىء ٠.‏

(1) فى الأصل و ١‏ : « بالنسكاح» والمثبت من الهروى والاسان» والدر النثيرءوالفائق ؟/6؟؟ .

آذ عوم ا

(س) وف حديث ابن الزبير « أتَنْتموى فا تحى أفوَاهم كاتكم الغر' بيل »© قيل :
هو المصفور .
5 : 9
(غرث») * فيه« كل عام غر” أن إلى عل » أى جاع . يقال : غرث إغْرّث غرنًاً فهو
عرثان » وامرأة غرف .
ومنةه شعر حسان ف عائشة
مى م هيه ر -
*« ولصبيح غرأ إلى مدن لحوم الفوافل ون
ممم + فى اب
ومنذه حددثث على « أرييت” مبطانا وحَو' لى طون غر فى 6.
ومنه حديث ألى حدمة 2 ميلع رايذام- 8 بحب « إن كا عونت ' » وفى رواية 2 وإن
أتركه أغن 2 «( أى أجوع » لعنى أنه لا . عي دن الجوع عصمة التمر .
8 72 2 #رصام ا ٠‏ .
(غرره (ه) فيه « أنه حمل فى الطكنين غرة عبداً أو أَمَّة » 9 : الميد نفسّه أو الأمة»
لي ول . 02
وأصل الغرتة : البياض الذى يكون فى وجّْه الّرس » وكان أبو عرو بن العلاء يقول : الغرة
8 ذه لاى و درم 2
عل أبيض” أو أمة نيضاء م( و فى غراة لبياضه 6 قلا قبل ف الو ب عيدك أسوة ولا جارية
سَؤْداء . وليس ذلك شَرطاً عند لهاء » وإنما الثرّة عندم ما بلغ تمته نصف عشر الداية””)
من العبيد والإماء .
ات 5 5 ا ل م هاه . ٍِ
وإنما تحب الغرةة فى انين إذا سقط مَيتأ » فإن سقط حيا ثم مات ففيه الد ية كأملة :
وقد جاء ف بعض روايات الحديث 00 رك عيل أو أمة أو رس أو شل 6.
وقيل : إِنّ الفرس والبَغْل غلط من الراوى .

(1)فى الأصل واللسان : « خثمة » باللاء الممحمة » وفى ! : « خيثمة» . وهو فى الفائق ١‏ / شف
أو عمرة » عبد الرحمن بن محصن الأنصارى . والمصنف اضطرب فى كنية هذا الرجل » فرة يذكرها
«أبو حثمة » بالحاء المجملة » وأخرى : «أبو عمرة © وحديث هذا الرجل مفركق على المواد ( نحف.
حرش . خرس . خرف . رقل . صلع . سمت . ضرس . علل ) وانظر أسد الغابة © | 154 » 558 »
الإصابة ل9أراغ 1846 .

(0) ف الهروى » واللسان : « الغرة منالعبيد الذى يكون ثمنه عشمر الدية » .

أ ه” |

د وف حديث ذى الجوشن 2 مااكنت امارد اليوم 2 «( سس القرس فُْ هذا الحديث
27
غرة ( و أ كثرما يطلق 3 العيد والأمة 8 ونجور أن يكون أراد بالرة النفيس من كل شىء (
فيكون التقدىر : ماكنت لأ قيضّه بالشىء التفيس المر'غُوب فيه .

مت

(س)2 ومنه الحديث « عر حَجَلون من آثار الوضوء » ال : جمم الأغّر » من الغرتة :

بياضٍ الوجه » يريد بياض وجوههم بنور الوأضوء يوم القيامة .
(ه) ومنه الحديث « فى صم الأيام الهْر » أى البيض الليألى بالثَمَر » وهى ثالث عشّر »

ورابم عشر » وخامس عشر .

(ه) ومنهالحديث « إيا ع وسار الفاس ء فإنها تذفن القركة وتظهر المركة © الغردة
هاهنا : اكلسّن والعمل الصالح » شئهه بغر الفرس » وكل شىء ثر' قم قيمته فهو غرتة .

[ ه ]1 ومنه الحديث « عايكم بالأبكار فم عر 2 «( حمل أن يكون
من غْرة البّياض وضَفاء الأورت”© » وكَمْتمل أن يسكون من حَْن الاق والعشرة » ويؤيده
الحديث الآخر

1 ه | « علي بالأبكار فم" أ أخلاتا » أى م أسُ من فطمّة ال ومعرفته )»
من الغرتة : الله .

(ه) ومنه الحديث «ما أحِدٌ لا فل هذا فى غركة الإسلام مكلا إلا عنما ورت فى
أَرَها فتفر 2 رها» غركة الإسلام : وله ظ وغر“ كل شىء :وله .

*# وفى حديث على «داقثاو ١‏ الكَاب الأسْو د اال > ركدين » ها الشَكْبتان البِيضَّاوَان

-
6 س9

فوق عينيه .

ل

(س[ه]) وفيه « الؤمدن غر كريم ») أى ليس بذرى كر 7 شرع اباد

- نن # جل الي اس 0
وَلينه » وهو اضد الب . يقال : وى غر “وفتاة غرة» وقد غَرِرْت رغ سر أن المؤمن”

)١(‏ فى الاسان : « أيه «ى . وأقيضه : أى أبْدله به وأعوضه عنه . ١‏ ظر ( قيض ) فما يأنى
(0) قال الهروى : « وذلك أن الأئمة والتمنيس يحيلان اللون 0 .

8ف" ب

الحمود من طَبعه المّرارة » وقله الفطنة للش » ورك البحث عنه » ولبس ذلك منه جهلا » ولكنه
كم وحسان خلق .

* ومنه حديثالجنة ( يَدْخْاتَى غر"ة الناس»أى الله لذين م م ربوا الأمورء فم قلياوالشيت
متقلدون » فإن مَن* آثر المخول وإضلاح نقاسه والَزود أماده ٠‏ وتَبذَ أمُور الدنيا فليس غرًا فما
قصّد له » ولا مَذاموما بنوع من الذم .

[ه] ومنه حديث ظبيان « إن ملوك حير مَلَوُوا مَعاقلَ الأرض وقرارها » ورّءوسَ
لوك وغرارّها » الِرار والأغرار : جمع الور .

زس) ومنه حديث أبن عمر « نك ما أخذ ها بيضاء غريرة ) ههى الشابة الحديشة
التى ل يراب الأمور .

(س) وفيه « أنه قاتل ارب حَصفَة» فرأوًا من المسامين غر فصل صلاة دوذ ف » الفرّة :
لفل : أ ىكانوا غافلين عن حفظ مُقامهم » وما هم فيه من مُقابلة المَدوَ .

*# ومنه الحديث « أنه أغار على بنى الصطلق وم غارُون » أى غافلون

* ومنه حديث عمر « كتّب إلى ألى عبيدة أن لا بمغى أَمْت | الله إل يد الؤر"ة حصيف
المقدة » أى من عل حفظله َف المسامين .

(ه) وفى حديث عر « لاتطرثقوا الا ولا تَمتكوهن” » أى لاتدخاو | إلمين على غرة ..

وعساه 2

يقال : اغْتررت الرتجل إذا طَلبت غرتة ؛أى غفلته .
(س) ومنه حديث سارق ألى بكر « عحبت من غرته لله عرد وجَّل » أى اغتراره
(هس) وفيه « أنه نهى عرلن بيع العَرّر ») هو ماكان له ظاهر و الشرّى" 5
وباطن” خهو ل .
وقال الأزهرى : بيع الفرتر : ماكان على غَيْر مُهدّة ولا ثقة» وتَدخُل فيه البُّيوع التى لاتحيط
بَكُمهها التبَابعان » م نكل تجهول . وقد تسكرر فى الحديث .
ا

(ه) ومنه حديث مُطَرّف « إن لى تقنا واحدة » وإلى أ ثره أن أَغَررَ بها »

كح" -

ل - و ه - ع 8 ات
أى ألجلها على غَيْر ثقة » وبه ممّى الشيطان غَرُوراً » لأنه مل الإنسان على محابه » ووراء
ذلك ما يسوء.

4

ومنه حديث الدعاء « وتعاطى ها عهبيت عنه تغريراً » أى

*# ومنه الحديث « لأن أ مهذه ألأية ولا أقاتبل 5 حب إلى من أن" أغثر مهذه الأية »
يريد قوله تعالى « فقاتلوا التى تَْنَى » وقوله « ومن' يقل مؤمتا مَسمّدا » العنى أن أخاطر بك
ممعَضى الأمر بالأول حب إلىة من أن أخاطر بالدُخول تحت الآية الأخرى .

(ه) ومنه حديث عير « أَممارَجُل بام آخر فإنه لا يمر واحدٌ منهما ترك أن يقنلا »
التذركة : مضدر عَركرته إذا ألَْيْمَه فى الَرر » وهى من التَر ير »كالفَملة من التمليل . وفى السكلام
مضاف >ذوف تقديره : واف لَدِرة أن بمتَلا : أى خَوْف وقوعبما فى القتل» ذف الْضاف الذى
هو المواف » وأقام المضاف إليه الذى هو تَثرة مُقامّه » واتتصب على أنه مفعول له .

ص

ونحوز أن يكون قوله «أن يلا ) بدلا من « ثغرة » ويكون ا لضاف تُذوقاً كالأول .

ومن أضاف « لغرة » إلى « أن بقثلا )» فمناه واف لغركته قتليما :

ومئنى الحديث: أن البيْعة حقها أن نكم صادرة عن الْشُورة والاتفاق » فإذا استبَد رجلان دون
الججاعة فبايم أحدهما الآخَر » فذلك تظاهر منهما بِشَّ المصًا واطر اح الجاعة » فإن عد لأحدر بيعة
فلا يكون المعقود لَه واحداً منهما » و ليَكُونا مَعزولَين من الطائفة التى تَتَفْق على مي الإمام
منها ؛ لأنه إن عد لواحد منهما وقد ارْتَكباً تلات المَْلة الشّنيعة التى أحْمَفلّت الجماعة » من التهاوْن
بهم والاسنتغناء عن رأيهم لم يمن أن يقتلا.

(س ) ومنهحديث عير « أنه قَغى فى ولد المغرور رك «( هو الرجل يمزوج امرأة
على أنها خرة فتظبر تملوكة » فدرم الزوج' لمؤك الأمّة غركة عَبْداً أو أمة » ويرجم بها على مَن

2 1
غركه 4 ويكون ولده حرا .

2 2 0 ١ ٠. - امرصضا اه‎ ٠.
. (ه) وفيه «لاغرارفى صَّلاة ولا تل » الفرَارٌ : التقصان . وغرَار التّوم : قلته‎

لان ل

وريد بترا الصّلاة فصان هيا مها وأركانها ٠‏ و راد القَاير : أن يقول الجيب” : وعَايّك»
ولا يقول : السّلام .

وقيل : أراد بالغرا ر التؤم : أى يس فى الصلاة نوم .

د والتس © وى بالتصب وار » فَمَنْ جَرّمكان معطوفا على الصلاة كا تقدم » ومن نصب
كان معطوفا على الغرار » ويكون المعنى : لا تفص ولا تسْلي فى صلاة ؛ لأن السكلام فى الصلاة
َي ركلامها لا يحوز.

(ه) ومنه الحديث الآخر « لا تار التتحية » أى لا يتقص السلام .

# وحديث الأؤز اعى” « كانوا لا يرون بغرار النوم بأنا » أى لا يتفض قايل”
النوم الوضوء .

(ه) وفى حديث عائثة تصف أباها « فقالت : رد تر الإسلام على عَره » أى على طَيٍ
وكشْره . يقال : الو التّوب على عه الأول كا كان مَطُويًا » أرادت تدبيره أمْر الردة ومقابلة
دائها بدوائها .

* وفى حديث معاوية « كان الدد صل له عليه وس ار علي بالمم 6 أى يلقم َه ٠‏ يقال :
عر الطائر فَررشَه إذا ركه . ش

# ومنه حديث على « من إلسع الله 58 1 أ الغْرّاب” 0 «( أى فر أَحَه.

*# ومنه حديث ابن مرء وذ كر الحسّن والدسين رضى الله عنهم فقال : « ألما كانا يله
الملر عر 6 .

* وفى حديث حاطب « كنت غْرِيراً فههم » أى ملم لازم لم .

قال بعض المتأخرين : هكذا الرواية . والصواب من جهة المَربيّة و كنت” عرب » أى مُلصَكا .
يقال : عَرِى فلار" بالثىء إذا لزِمّه . ومنه الذراء الذى يُلصّق به . قال : وذ كره الهروى” فى المين
المهملة » وقال « كنت عرِيرا » : أى غريبا . وهذا تصحيف منه .

) الببج, بالضم : فرخ الطائر . ( قاموس‎ )١(

ره“

قلت : أمّا الهروى فل يُضصّحّف ولا شرح إلا الصحيح » فإنّ الأزهرىة والجوهرى” واكلطابى”
والزتخشرىة كوا هذه الف بالتين الموملة فى تصانيفهم ور حُوها بالقريب » وكفاك بواحد مهم
د للوروى فما رَوَى وشمرح :

(غرزة (ه) فيه« أنهصل الله عليه وسلِ حتى غرر التَقِيم لحيل السلمين © العرّز
بالتّحريك : ضراب من الام لا وَرَقَ له . وقيل : هو الأَسَلُ » وبه هيت الرتماح على التَثْبية .

والتقيع بالنون : موضسم” قريب من المدينةكان حَى لمم القء والصّدقة .

زه ( ومنه حديث خمر 2 أنه رأى ف الجاعة َم فيه شعير » فقال : الثن عشت 0-6
له من عَرَر القع مايْتميه عن قوت المسادين » أى يَكُفَه عن 1 كل الشّمير .' وكان بومئذ ُو
غالبا للناس » يعنى اليل والإبل .

0 مه 2

* ومنه حديثه الآخر » والذى نفسى بيده تملح عرز النقيع » .

1 1 0-0 02 2 و 2 ته
(ه) وفيه « قالوا : يارسول الله إن غَدَمنا قد غرّوّت » أى قل لبنها . يقال : غرّزت لم
غرّاز) » وغَيرّها صاحها إذا قطع لبها وأراد أن دمن .
ن ومنة قصيد كعب :

عيذ مثلَ عسيب التّخْل ذا خضل بتارز 99 ل توه اليل
الفأرِز : الضرع الذى قد غرز وقلّ لبنه . ويروَى « بتأرب 6.
(س) ومنه حديث عطاء » وسّئل غن تَكْرِيز الإبل فقال « إن كان مُبَاهاد فلا » وإن
كان يريد أن "متاح ليع فم » ويجوز أن يكون تر بزها نتاجها وتنميتها » من غَرَز الشّجر .
والوجه الأوّل .
رم رمم م م هه اام 7
(ه) ومنهالحديث « يا تنبت التفاريز » هى فسائل التخل إذا حولت من مواضم إلى
موضع قمر رت فيه » الواحد : تَْرِير . ويقال له : تنبيت أيضاء ومثله فى التقدبر التتأوير » لتر
الشجّر » ورواه بعضههم بالثاء الثلثة والمين المهملة والراءين » وقد تقدام .

.» فىغارز‎ « ١ رواية شرح ديوانه ص‎ )١(

82م" ل

* وفى حديث ألى رافم « مر" بالحسّن بن على وقد عرو صَفْر رَأسو » أى أوى شعره وأذخل
أطراقه فى أصُوله .

(س) ومنه حديث الى 2 ال امالك قعل إلذّغ غارزاً دنه 2 برد » أراد السّماك
الأعْرّل » وهو الكوكب المعروف فى باج الميزان » وطوعه يكون مم الصّبح جسة تخاو من
تشرين الأول » وحينئذ يَبْتَدئ' البرئه » وهو مرت عَرَّز الطرادُ ذَتَبْه فى الأرض » إذا
أر اد أن بدِيض .

* وفيه « كان إذا وَضع رجله فى العرز ‏ ور يد الكفر - يقول : سم الله » المركز : ركاب
"ثور اتمل إذاكان من خِلد أو حَشّب . وقول : هو الَكُور مُطْلقَا » مثل الره كاب لاسّْج . وقد
تكرر فى الحديث .

(س ( ومنه الحديث « أن رحلا أله ع,: ن أَفْضَل الجهاد فسكت عنه حجَ تى اغتروَ فى الجمرة
اثثالثة » أى دخل فيا كا تدخْل م الرأ كب فى الفرئز .

(س) ومنه حديث ألى بكر « أنه قال لمُمَر : : استفسك إبغرازه » أى اعشلق به
وأمْسَكْه » واتبع قوله وفدله » ولا مخالقه » فلشتمار له الم » كالذى يسك بركاب الرتاكب
وإسير لسيره :

8 وفى حديث عمر « الطِبن والطرةأة غَرَائر » أى أخلاق وطبائم” صالحة أو رَويئة »
واحدمها : غرلزة .

إ(غرس 4 # فيه ذكره بثرغر'س » بفتح الفينوسكون الراء والسين المهملة : بثر بالمدينة
تكرر ذكرهافى الحديث . قال الواقدئ :كا نت مزل /ج فى النضير بناحية الغراس .

(غرضم# *( ه) فيه « لا تنشد الغرئض لا إلى ثلاثة مَساحد » ويراوى لا يمد
الفراض”) 7" الفراضة والترئض : : ايغزام الذى شد على بطن النقة » وهو اليطآن » وجمع الفراضة :
غراض . عرض : الوضم الذى يمد عليه » ؤهو مثل حَديئه الآخر : « لا تقد الرحال إلّا إلى

0 ة مساحد » .

. وهى رواية الطروى‎ )١(

ا
٠. ٠.‏ أ الى ٠.‏ 0 ع 1 م ا 2
(ه) وفيه « كان إذا مَثّى عرف فى مَشيه أنه غير غر ض ولا وَكل » الفرض : القلق
ل ع مم
الجر ٠‏ وقد عَرضت” 2 بالمقام أغرض غر عض أى صحرات ومللت .
8 9 ره ياس 2 ل 0

(س) ومئه حديث عدى « قسسر'ات حتى نزّلت حزيرة العرب » فاقمت مها حتى
اشتد غرضى © أى ضحجرى وملالتى . والفرض أيضا : شدة البزاع. حو الثىء
والشوق إليه .

٠.‏ .- مه 01 2 > سس ال 1 م
(س) وف حديث الدحّال « أنه يَدْعُو شابًا متلئا شباباً » فيَضر به بالسيف فيقطعه
و 1 1 د ال الدد: 7 ل ١ ٠.‏ 93 9 . زور 6 1 العام 00
دز لتين رميه عرر ص © عر ص * ذف . زاد نه يحون بعد ماين مطعتين يقر رَمْية

القّمئم إ م إلى المدف .

5

وقيل : معنأة وصف الضر ب : أى ” أصيبه إضأ 1 رمية ة الغرّئض .

0
*# | ومنه حديثث عقية بن عاص 5 2 قاف سن هذين الغر ضين وأنت شيخ” كير «

* وفى حديث الذيبة « فقَاءت لجا غٍِ يضا » أى طريً .

5-25

ان ومنه حديث حمر « موق باكديز كينا وبالّهم غريضًا )».

29

(غرغر 4 (هس) فيه« إن الله يقل توبة المبد مالم لإشرغر » أى مالم تبلغ _روحه _
_ُلقومَه » فيكون منزلة الثىء الذى يقث رعَر" به للريض. والغراغرة : أن حمل اروب فى النم يرود
ومنه الحديث دلا م يا ررم «( أى لا دم عا لا يِقدرُون على قهمه 3
فيبقى فى أنفسب لا يدخلهاء كا يِبقّى لماه فى الخلق عند المراغرة .
زه] وفى حديث الزأهرى” 5 عن / إفى إسر اثيل 2 سل عتمم لأرَاكَ 6 ودحاحيم
الغر'غر » هو دحاج الحنش ٠‏ قيل :لا ينتفع يمه لرا” 0
(غرف 24 (ه) فيه « أنه مهى عن التأرفة » التَراف : 5 قم ناصية الرأة م تسوكى
على وسّط جَبِينها . و ل مره : إذا 9 ٠‏ 9 السارقة أنها فاعلة عمنى مفمولة » كميشة
راضية عممنى مراضيّة ؛ وهى تى تقطعها لمرأً: 0 ووم

. وذلك لأنه يتغذى بالعَذرَة . كا أفاد المروى‎ )١(

م

وقيل : هى مصدر عمنى الغرئف »كال راغيّة والتقَّاغيّة واللاغيّة . وءنه قوله تعالى : « لا تسمع
. كله ء 8
قمها لاغية » أى لغوا .

9 0-3 م ابي -2. م م 2

وقال الخطابى : دريد بالغارفة التى حر ناصيتها عند المصيية .

7 غرق »4 د قيسة 0 الحرق شمهيك 4 والفرق شمهيك 6« الغرف 2 الراء : الذى موت
بالفرّق : وقيل : هو الذى عَلْبَه الله ول فرق » فإذا غرف فهو غريق .

0 مه ( ومنه الحديث 0 ب فى على الدّاس زمان” يتحو 60 | إلا 07 و وَعَاء
25 2 2 71 2 7 تاس و- ؟” سا . .و
الذرق ( 3 به أراد إلا من أخلص الكعاء لان من أشى على الملاك أخاصَ ف دقانه
طَابَ التحاة .

* ومنه الحديث « الاجم إلى أعوذ بك من التَرّق واككرق » الترّق بفتح

7س

الراء :الصدر .

(س)2 وفيه « فلن رآتم رسول الله صلى الله عليه وس الهرت وَجْهْهُ واغرَؤْرَكت عيناه » أى
عر قتا بالموع » وهو افمَوْعَكت من الَرّق .

(س)2 ومنه حديث وَحْبْى « أنه مات عَرةا فى اككثر » أى مُتناهيا فى شرْبها وال كثار
منه » مستّعار من الغرق .

ومنه حسديث ابن عباس « فمّمِل بالّمرصى حتى أَغْرَق أَغْاله»» أى أضاع أعاله الصالية
بما انيكب من الماصى .

(س) وفى حديث على « لقد أغرق فى الدع » أى بام فى الأمر واثتهى فيه . وأضله
من تزع القواس ومدهاء ثم .استمير أن بالع فى كل" شىء .

(س)2 وف حديث ابن الأكوع « وأنا على جل فأغترقها » يقال : اغترق القرس اليل
إذا خالطها نم سَبَقها . واغْترَاق التقس : اسْميمابه فى الركفير .

0 س2
ويروى بالعين المرملة » وقد تقد م .

. » من الهروى . وف الاسان : « فيه‎ )١(
) © الهاية‎ 45

(س) وف حديث على ود ك مسحد الكوفة 00 فى زاويته فار التشور» وفيه هلك
شع يع مونل عورا 0 كل +204 له .
يغوث ويعوق” وهو الغأرٌوق « هو فاعول من الغرق » لان الغرق فى زمان وح عليه السلام
كان مئة .

: م لحري ل داعي . 1 . رس
ين وقف حديث أس 20 وغرقا فيه دباء « هكذا جاء فى رواية » والمعروف 2 مرقا ١‏ .
2 ا

والغرق : أرق .

8 ع 0 0 جره كسك

قال الجوهرى” « الغر'قة بالغم : مثل الشر'بة من الابن وغيره » والجمع غرّق 6 .

ا . كر لك لعل مد . لك . 3 4 مه 0 3

*# ومئه الحديث « فتكون أصول السّلق غرقة » وفى رواية أخرى «فصارت غرقة »وقد
رواه لعدهم بالقاء : أى ما غرف .

(غرقده (ه) فى حديث أشراط الساعة « إلا التَرقد ء فإنَّهَ من شحّر المود » .

4 18 الت ليه 5-3 0
وق رواية 02 إلا الذرقدة » هو صررابي من شعر المضاه وشعدر الشوك . والغراقدة : واحدته.

ساقم

0 2 3 . . 2 7 م‎ 7 ١
وقد تكرر‎ ٠ ومنه فيل لةق_برة اهل المدينة قي الغ قد »ء لاأنه كان فيه غراقد وقطسع‎
. ف الحديث‎
008 00 ش . . و 2 م ير رسي لاس‎
(غرلغه (ه) فيه « بحشر الناس يوم القيامة عراة حفاة غرثلا » الغرل بصع‎
ْ 0 -ٍ ع ع‎
. الأغرّل » وهو الأقاف. والفركلة : القاقة‎
- ع ا 2 2 5 سم‎
(ه) ومنه حديث أبى بكر « لا نأسمل عليه غلاماً ركب الخيل على غر" ننه حب إلى‎

من أن أماك عليه » يريد رَكبها فى صره واعْتادّها قبل أن يختن .

سعير | اسافسي اس آ مه - -
(س) ومنه حديث طاحة « كان لشور نفسه على غر' لته « أى لسعى و يخف

ص 1
وهو حي .
ل 252 ساس 0ه اه 2 سا 3 | الى مر89
وحديث الز برفان )0 حب صبياننا إلينا الطويل الغركلة « عا أعحبه طوطا لمام خلفه ٠.‏

وقد تكرر فى الحديث .

)0 وه رواية الهروى . والزحخشرى فى الفائق ا"

لك

(غنم) (ه) فيه« العم غارم » العم : الكَفِيل » والفارم : الذى يلنزم ماصمته

وتكفل به ويِؤديه ٠‏ والغرام أدا شي لازم . وقد غَرِمٌ فر غرما.

) م( ومنه الحديث « الرتهن” أن رَهنه ؛ له غَيمه وعليه 2 مه» أى عليه أداه

مأب فك به

*# ومنه الحديث « لا تحل" المسكلة ب لذى 0 9 مُْظم «ى أى حاحة لازمة مك
غرامة مثقلة .

(س) ومنه الحديث ف الثرَالْمَدّقَ « فن خرج بشى" منه فعليه غرامة مكيه والمقوبة »
قيل : هذا كان فى صَدْرٍ الإسلام » ثم تسخ » فإنه لاوَاحِبَ على متلف الثى' أ كثر
من مدله .

وقيل : هو على سبيل الواعيد لينهَى عنه .

(س) ومنه الحديث الآخر « فى ضالة اليل الَكتومة غراممها وممُلها ممها » .

* ومنه الحديث « أعوذ بك من 9 ْم و لْْرَم ) هو مصدث وضع مواضع الاسم :و 5 يل به
مَغرّم ال نوب والمامى .

وقيل 1 كالفرام »وهو الد بن »؛ وريد به ما استدين فيا يكرهه الله ء أو فما وز 5
عجر عن أدائه » فَأمًا دين احتاج إليه وهو قادر عَلى أدَائْه فلا يسمَعَاد منه .

0 ومنه حديث أشراط الساعة « والركاة مَعْرَماً » أى بَرى رس المال أن + خراج زكاته
اغرامة بغرمها .

(س)2 ومنه حديث معاذه صَرَبم الله بذل” مُنْرَم » أى لازم دلئم . يقال : فلان مُغرَم
بكذا أى لآزم له ومُولم ب

وفى حديث جابر د فاشْدد عليه بَمْض غركامه فى التقاضى » الفركام : جم غَرِيم

كالةرماء ؛ وه أسحاب الددين » وهو جمم” غَريب . وقد تسكرر ذكرها فى الحديث مفردا. .

ومجموعا وتصريفاً .

خم

إغرنق 4 (ه) فيه« تلك الغرانيق” اقل » الغرّانيق هاهنا: الأطتام » وهى
7وسه
ف الأضل الذ ثور >ن ظير ال ساءء واحدها : غر'نوق وغر يق » معى يه لبياضه ٠‏ وقيل :
هو الك" 2 .
الغر'ُوق أيضا : اشاب الداع الأبيض . وكا ل ل
و ردوف لصاء ب نأعم ديص نوا يزعمون أن | صنام يم “ن ٠‏ الله ونشقمع.
00200 202 -
هم 4 وشميوثت بالطيور الى تعاونى السّماء وتر' تفع ٠.‏
٠.‏ 6 و4 53 42 1 - 0
(ه) وهنه حديث على « فكا لى أنظر إلى غ' نوق من قريش يتشحط فى دمه » أى
شاب ناع .

ع

و سي 8ه 0

*# ومنه حديث ابن عباس « ذا أنى مارت الورادى أقيّل طائر غْر' نوق أ يض
قبطيّة حتى وَخَل فى شه » قال الرتاوى : فَرَمفْتَه فل ره خرج حت ذفن » .

(غرن 4 # افيه ذ كر 2 غَرَان ) هو غم الميْن ونخفيف الراء : واد قريب” مل
من ألدد يسبية نزل به رسول الله صلى الله عليه وس فى مسيره» فأمًّا « عراب » بالباء فدبل بالمدينة
على طريق الشام .

لإغراج (س) فى حديث الفرع « لاتذئهبا وم صغيرة ل بص صلب لها فيَاصَق”
بها بِبَعض كالغراء » الغرتاء بلمدت وَالقَصر : هو الذى يصق ١‏ به ه الأشياء 2 بِتَخْذ من ن أ راف
.لاود دو السمك -_-
* ومنه الحديث « فرٌعوا إن * ثم ثم ولسكن' لا تذحوه غرَاة حتى يكير » الرَاة بالنتح

والقفر : القطعة من الغر اء وهى لنة فى الغراء.
(س) ومنه الحديث « لبذت" رأمى يفسّْل أو يئراء» .
# وحديث عرو بن سآمة اجر “ىك «فكانا إغرى فى :صدارى » أى ايلصق به. يقال :
غرى هذا الحديث فى صدرى بالسكسر يتْرَى بالفتح »كانه أ صق بالفراء .
(س) وفى حديث خالد بن عبد الله :

ل غر وَإلاّ اك ببمطة »

وم -

التراوؤ : المجّب . وغرؤات : أى عجبت» ولا غراو : أى ليس يعجب . واطمط :
الأخذ مرق وظل .

ومنه حديث جابر « فلن رأوه أغروا بى تلك الساعة » أى لوا فى مطالبق وألوا.
( باب الغين مع الزاى )

(غزر ) (س) فيه « من مَتح منيحة لبن بكيئة كانت أو غز برة » أى كثيرة اللبن .
تس و م
وأغرّرَ القوم : إذا كثرت ألبآن مواشيهم .

ته

## ومئه حديث ألى 7 2 هل يثبت” 35 الع حَابَ شاة ؟ » قالوا : م وأريم شياو
غرْر » هى جمع غز برة : أى كثيرة اللبن . هكذا جاء فى رواية . والمشهور المعروف «العين ارملة
والزايين 4 مع عروز 4 وقد تقدم ٠.‏

و 8 3 ره 1 ره

أ ه]| وفيه عن (عض التابعين « الجانب المسْتَغزِر ثاب من هبه » المشتغزر : الذى يطاب
أ كر م إلى ؛ وهى المغازرة : أى إذا أفدَى لك المَر يِب شيعا يطلب أ كي منه فأغطه ف
مقا بلة هل ينه ٠.‏

ْ غَزز 42 #« فىحديث على 2 إن لكين يسان على جد الرجل يسكتبان حير وشركه)

- ن 095 3 01 . كمه
واسّتمدان من َيه » الغ أن بإلضم : الشدقان » وَاحَدّما أغزاء
8 م سل ساظة سه ع

*# وى حديث الاحنف « شر'بة من ماء الغزيز » هو بغم الغين وفتح الزاى الاولى :
ماء قر'ب اليّمامة .

(غزلةه (س) فى كتابه لقوم من المبود « عليم كذا وكذا ورَيع الغزّل » أى دع
ماعرل نساؤك » وهو بالكسر الآلة » وبالفتح : مَوْضع العرّل ؛ وبالضم : ماتجعل فيه الل . وقيل:
هذا حم خْصَ به هؤلاء .

2 سوا
(غزا» * فيه « قال يوم فتح مكة : لا تغرّى قريش بعدها » أى لا تكفر حتى

6 -

(س) ومنه الحديث الآخر «لا تَدْرّى هذه بعد اليوم إلى يوم القيامة » يعنى مكة : أى
لامو وار كُفْر كخرى عليه . ويحوز أن يُرَادَ أنّ الكفار لا يَْرونها أبدا » فإد المسادين قد
7 وها مات .

* وفيه « ماين عَازية تُخفق وتُصاب إِلَّا تم 1+ مم ؛ الغازية : تأنيث الفآزى » وهى هاهنا
صفة ججاعة غازية . وأخمّق الفآزى : ٠‏ إقام ع ول يَظفر . وقد عَرَا برا "و غرّواً فهو غاز . والمَروة:
الرئة من المَرو : و لام الفزاة . وجمم الفازى : غْرَاة وغرى وغَزىة وغُراد » كقضاة »
وسُبّق » وحجيج ونث .وأ فلا : إذا جهرانه للرو . والذرَى وَلَْزاة : موضم القَرو»
وقد يكون الدَر و نفسه .

*# ومنه الحديث « كان إذا اسمتقبل مَعْرى 6.

الي ب : الرأة التى عا رَوجِها وبقيّت وحدها فى الببت .

(ه) ومنه حديث عمر « لا يال أحَدْ مكاسراً وسده عند مُئزية » .
( باب الغين مع السين )

(غسقه (ه) فيه« نوأنَدَلواًمن عاق داق فى الدنيا لأنتن أهل اللأنيا » اماق
بالتخفيف والتشديد : مايسيل من صديد أهل النار وغسا لهم ٠‏ وقيل : مايسيل من دَمُو عهم.وقيل :
هو الز سهره إراء

(ه) وف حديث عاأشة ة « قال لها ونظر إلى القَمَرَ : وَؤى بان من هذا فإنه الدآسق” إذا
وق 6 يقال : عسَّق ينسق عسو موقا فهو غاسق إذا أظر؛ وأغْسّق مثله . وإنما ماه غاسقا ؛ لأنه إذا

ف أو أخَذ فى الخيب أظِ :

*# ومنه الحديث « لجاء رسول الله صلى 55 عليه وسل بعد ماأ غسّق 6 أى دحل فى التَسّق »
وهى ظلأة اليل .

*# ومئه حديث ألى بكر « إله أمن” عأمر بن قبيرة وهما فى التَآر أن يروح علمهما

5-2 إن
:د م 5
غنمه مفسقا 6 .

ا

(ه) ومنه حديث حمر « لا تنطروا حتّى سق اللهل على اراب ) أى حتّى بِعْنّى اليل
بلع الجبال الصّفار .7
(ه) وحديثار أبعم بن سٍٍ «كان يقول لمُوذُ نه فى بوم 7 : أغسق أغسق » أى أخْر
المغرب حتى م الليل
(غضلة (سه) فى حديث المعة « من عَسَلَ واغتسل ظ وبكر وابشكر ) ذهب
كثير من الناس أن « كَكَل » أراد به الْجامّءة قل ااروج إلى الصلاة » لأنّ ذلك يسم عض
العأراف فى الطريق .
يقال : َمل الرجّل امْرَأتَه ‏ بالتشديد والتّخفيف - ”؟ إذا جامّعها . وقد رُوى فقا .
وقيل : أراد عَكَل غيره واغتسّل هو ؛ لأنّه إذا جام زوجته أحْوجها إلى الئل .
وقيل : أراد بِعَكّل عَسْلَ أَعْضائه للوؤضوء » م يفتل لاجمعة .
وقيل : م فى واحد وككره لاتأ كيد .
(هس) وفيه« أنه قال فم حَكَى عن ربهُ : وأنزل عليك كتابا لا يتلل المأه » تقرؤه
ع ويتفآنَ » أرادَ أنه لا عْحى أبداً » بل هو تأفوظ في دور لذبن أوثوا الل» »لا بأنيه الباطل
من بين يديه ولامن م خَلفه . وكانت الكتب التركلة لا مع حفظا » وإ ما يمد فى حفظها على
الميّحف » مخلاف القران فإن 00 اف مضاعفة لصحفه .
وقوله « تَقَرَؤْه نانما وبةفآآنَ » أى ممه حفظا فى حا لت النُوم واليقْظة .
وقيل : أراد تقرَؤه فى مشر وسبولة .
ء] وفى حديث الدعاء « واغسانى بماء الشلج والبرّد » أى طهّرنى من الذنوب . وذاكر
هذه الأشياء مُبالئة فى التطبير . ا

(س) وف 4 و0 > لداع ْله من الجن أبة ع«( الفثل بالضم : المأء الذى يغتسل به 6

(١)فى‏ المروى : « وقال أنو بكر : معنى 2 غَسّل » بالتشديد : اغتسل بعد الجاع لم اغتسل
الاجمعة » فكرر مبذا المعنى » . (0)فى1:« وضنت ».

سه ال اه 2 . ٠‏
كالا كل لما يؤكل ؛وهو الاسنم أيضا من عسائهع والغسل بالفتعم : الصدر » وبالكسر: ما يفسل
به *ن خطيىٍ وغيره .
+ وفيه 20 7 ن غَسَّل اميت لتقل «( قال المطالى : للا أغر أحدا م من الفقباء وجب
الاغتسال م من غيل اميت ولا الو ص من مله ول به أن يكو” نْ الأمن” فيه على الاشتحياب .

ع

قات 9 : الفسثل م من غسّل المت م مَسدُْون » ويه يقول الققباء . قال الشافعى : : وأحبُ الغسل من
00" ظ/
غطل الميْت » ولو ص الحديث قلت به .

# وفى حديث المي « إذا ميتم فاغسلوا » أى إذا طَلْب مَن أصابئه التين أن يمتسل
من أصاية لعيّئه اديه .

كان من عادمهم أن الإنسان إذا أصابتة عين مخ أحد جاء إلى المائن أن بدح فيه ماد فيلخل
كفه فيه » فيتمضض ” 3 عه ف افد 2 سل و وَحهه فيه »6 9 يداخل يذه البشر ى فيص
على يله اليد 4 ُ يدخل وله اليمئى فيصسبة ع يذه الى 4 9 يدخل يذه الصمرّى فيب
على مرافقه الأيمن »> 2 يلاخل يذه اليمنى فيصبب على مراققّه الأشسّر 4 9 يأخل وله السرى
فصب على قد مه ينيم يدخل يده المنى فيب على قدمة المشر ى »2 9 يدخل يذه الى فصب
ع لبت اليد 2( 7 بدخل ده 2 يدب عل و كيته الإشرى » لم يفْسل داخلة إزاره »

هر ع 58 م8 1 ص

والح 58 بإذن 5 تعال .

* وف حديث على وفاطمة « شرابة” اي والفسْلين » هو مااندسل من كوم أمّل النار

وصّديدم » والياء والثُون زائدتان .

وم

9 باب الغين مع الشين »*

(غشش 4 (ه) فيه« مَن عَشْنا فليس من » الفثك : ضد التُصح » من المَشّشُ » وهو
اشرب الكدر .

وقوله : « ليس:منًا » أى ليس من أخلاقنا وَلا عل سُّنتنا . وقد تسكرر فى الحديث .

00 وف حديث أم زَ زرع 2 ولا ع بددنا شيشا «( هكذا حاء ف رواية 4 وهو مدن

ور 4 (ه) فى حديث حَيْر بن حبيب « قال : قائله الله لقد تمَشمرها » أى أحَذها
يحناء وَعتف .

. 1 و 2 20 قر 2

لإغشاجخ فى حديثالمسعى « فإن الناسغشو ه»أى از دحمو اعليه و كثر وا . يقال : غشيه

إننمغشيا إذا ا جاءه » وغَشاه تعشية إذا غطاه » وَعَشْى الشى إذا لابّسه . وعَتى المرأة إذا جامعها .

وغشى عليه فهو مَعْشىٌ عليه إذا أَعْمى عليه . واسمَدْتَى بو به وتَعَشى : أى على . والميع قد جاء فى
الحديث على امتلاف ألفاظه .

فنبهاقوله « وهو متَمَسٍ بثوبه 6 .

وقوله « وتفش أنامله «ى أى تترها .

ومنها قوله « عَشَيْنّيُم الكحة» وعَشيها ألوان » أى تسلوها .

ومنها قوله « فلا يَْشياً فى مساجدنا » .

وقوله « فإن عَشْيَنا من ذلك شىء » هو من القَضْد إلى الشىء والْباشرَة .

ومعها قوله«مالم ب عت ش الكبائر» .

(س) ومنه حديث سعد « فها دل عليه وجَدَه فى غاشية » الفاشية : الد"اهية من خير أو

شٍ تر أو مسكروه . ومنة قيل للقيامة )0 الغاشية «( وأراد ف شي من عَشِيات الموت ٠.‏

د ءلا# ‏

ويجوز أن يريد بالفاشية القْم” اللْضُور عنده الذين ينه للخدمة والزيارة : أى جماعة غاشية»

أو ما يمشاه من كراب الوجم الذى به : أى يُمَطَيهِ فظن أن قدا مات .
باب الغين مع الصاد)

. .2 8 اه 8 .2 عر 85
(غصب »مه * قد تكررف الحديث ذ كر« التَصّب » وهو أخذ مال الثير ظاما وعدَوّانا .
يقال : غصبه ينصبه غَصْبا » فهو غاصب ومَغْصوب .
ومئهالحديث « أنه غَصهها فسا «ى أراد أنه وَاقَعها أ *ها ؛ فاستعاره للجماع .
. 37 5 5 سس تر - 85 8 5 ق 0
(غصص م #فىقوله تعالى « آنا خالصاً سائناً لاشاربين » قبل : إنه من بين المشروبات
لا ص به شار به ٠.‏ يقال : عُْصصّت” بالماء أغصءٌ غَصَّمِ فأنا غاص وعَضّان إذا ترقت به 2( أو وَقَتَ
اله ًَِِ 7 َه
فى حَلقك فر لكل لسيغة .
(غصن 4 #قد تكرر ف الحديث ذثر ( المْصّن والأغصان » وهى أطراف الشجر مادَامَت

فيها ثابتة » وتجمع على غصّون أيضا .
ل( باب الغين مع الضاد)

الإغضب »مه #قد تكررذ كر« المَضَّب» فى الحديث من الله تعالى ومن الناس » فأما غضَّب
لله فهو إنكاره على من عَصاة » وسَحَطْه عليه » وإِعْراضْه عنه » ومُعاقبته له . وأما من الحلوقين
فنه مود ومّذْموم » فالحمود مأكان فى جانب الدّّين والحق » والذموم” ما كان فى خلافه .
(غضرعةه #ف حديثابن زئل « الدنيا وغضارة عيْشها » أى طيبها ولذأنها ٠‏ يقال : إنهم
فى غضارة من العش : أى فى خصب وخَير .
( غضرف 4 * في صفته علي هالصلاة والسلام2 أغْر فه خا التبنة أسفلمن عضرو ف كتفه »

عُضروف الكيف : رأس اوحه .

(/ ل

آل 00

(غضض 4 ) هه فيه «وكان إذا فر ح عَضَ طَر' فه َه »أى كسره وأ طرق وم يفتح عينه .
وإماكان يفعل ذلاك ليكون أبعد من أثر والح : :
ومنه حديث أم سَآمَة « اديت النساء عَضضُ الأطاراف » فى قول القَكيئ2" .
ومنه قصيد كعب :
وما ساد عَدَاءَ البيْن إذ رَحَلوا إلا أَغَنة غَضِض الطَراف مَكْحُولٌ
هو فيل بمنى مفعول . وذلك إنما يكون من اللياء واطفر .
وحديث المطاس « كان إذا عطس 2 صوته » أى خفضه و 0 براقعه بصيحة .
* وفى حديث ابن عباس « لو عَضٌٍ الناسث فى الوصية من الثت » أى لو تقُممُوا وحَظُوا .
(س)2 وفيه « من سرته أن يقرأ القرآن عَضاك أنزل فَليَسْمَمُه من ن ابن أم” عَيْد » المع :
الطرىة الذى ل يَتَميْرْ » أرادّ طَرِيَِهِ فى القراءة وعَمْأتَ فيها .
وقيل : أراد بالأيات التى سهعها منه من أوّل سورة النّساء إلى قوله « فكيف إذا جنا مِن'
كل مم بشهيدر وجئنا بك عل هؤ لاء شويداً 6
ومنه حديث على « هل ينتظر أهل” عض ص0" الشياب » أى نضارته وطراوّته .
(س) وف حديث ابن عبد المزيز « أنّ رجلا قال : إن تَرْوَجْتَ فلانة حتى "كل
القضيض فهى طالق » الفيض : الطرى” » والراد به الطُلْم ٠‏ وقيل : الثمر أو ما 6 رج .
لإغضغض # (ه) فيه مل مات عبد . امن بن عو'ف قال عرو بن العاص : هنيئا لاك
خ حت من الدنيا ببطقتك م تتمضعض منها ش52 » يقال : عَصمْصْتَه فتَتُضْغْض :أى نقصته فنقّص :

يريد أنه م يِتَليّس بولاية وعمل ينص أ ه الذى وجب له . وقد تقدم فى الباء .

. من هذا الجزء . (؟)رويت :« يضاضة »6 وسبقت‎ 1١٠ انظر ص‎ )١(
» كذا فى الأصل والهروى . وفى 1 » واللسان : 0 لم يتغضغض منها شى! 6 وكأنهما روايتان‎ )©(
. انظر ص 17 من الجزء الأول‎

| 05 ل
(غضف م #فالحديث «أنه قم حَيِينَ بأصحابه وثم مسغبون والمرة مُعْضْفَة 6.
(ه) ومئه <ديث مر 0 وذ كر أبواب الر“يا قال: ومنها المرة تباع وهى مغضفة « أىقاريت
لو هه 8 9

الإذْرَاك ولا تدر .

35 7 آل 0 م ِ ث6 6م ٠.‏ 2

وفيل : 2 المتد لية من شحرها مسكرخية 6 وكزء مساراخر أغضف ٠.‏ أراد أنها باع و
يد صلاحها .

(غضن )» * فى حديث سطيح :

* وكاشف الكر'بة فى الوجْه الفضن' *

هو الوحه الذى فيه تكس وتحمّد ؛ من شدة اله" والكر'ب الذى نزل به .
(باب الغين مع الطاء)

(غطرس »م# « فى حديث حمر «اولا ارس ما عسات بذى 0 التطر”س : الكبر .

(عطرف) ‏ (ه) ف حديث سطيع :
+ أي" أم' ادمع غطر يف اليمن 0
النطريف : السيّد”؟ » وجَدْعْه التطاريف . وقد تسكرر فى الحديث .
. 1 ا 00 5 3 ك0 ل ين
(غططا هج (س) فيه (ألَّهُ نام حتى مم غطيطه »© الغطيط : الصوت الذى مخرج مع
0-0 5 . ا 0 اس د هل ش سم # -
نفس النالم ؛ وهو ترادِيده حيث لا تحد مساغاً ٠‏ وقد غط يفط غطا وغطيطا .
. 0 2 م
) سس( ومنة حديث زول الوحى 00 فإذا هو م الوجه إغط 24
.ا 5 1 اي 0 جه ممه يو 4
(س) و[فى” ١‏ حديت جابر م وإن بر'مممّنا لتغط ع« أى له لي و إسمع غطيطها ٠.‏
1 ام ا لك ان تم أ يم سمس
©*# ومنه الحديث « واللّه ما يغط لنا نعير » غط البعير : إذا هدر فى الشقشقة » فإن | يكن

فى الشقشقة فهو هدير .

. قال الحروى : والغطريف فى غير هذا : البازى الذى أخذ من وكره صغيرا‎ )١(
. من | والاسان‎ )0(

ام

(س) وفى حديث ابتداء الوحى « فَأَخْذَنى ير يل" َمَطنى » العمل : العصر الشديد
والكس » ومنه المَعل فى الماء : المُواص*” .

قيل : إنها غَطه لِيخْتَبرَه هل يقول من تلقاء نفلسه شيئاً .

(س) ومنه حديث زيد بن الطاب وعاصم ن عمر « أنهما كانا يتغاطان فى الماء ورم
ينار » أى يتغامّسان فيه » ينل كلة واحد منهما صاحبّه .

(غطف 4 (ه) فى حديث أم مَمبّد « وفى أشفاره عَطَن » هو أن يطول شعر” الأجفان
9 ينف » ويُروَى بالعين الهملة » وقد تقداء2" .

(غطاه (س) فيه « أنه نهى أن يْمَطى الرجّل فَاءُ فى الصلاة » من عادة العرب ل
بالعمالم على الأفواه كَمبُوا عن ذلك فى الصّلاة » فإنْ عَرَض له التثاؤب” جارَ له أن يميه تابه

أو يذه » هدي ورد فيه .
(باب الفين مع الفا

(غفر 4 *» فىأسماءاث تعالى « التغاروالتقور » وما م نأبنية البالفة» و ممناها السّائر لذ نوب
عباده وعيوهم » المتجارٍ زعن خطأياهم وذو بهم . وأصل المَفْر : التّذطية . يقال : عفر الله لك غفراً
وغفْران ومَْفرَه . والْفرة : إلبآس الله تعالى العو للمذنبين .

وفيه دكان إذا خرج من اكذلاء قال : غفرائك » الففرَان” مَممْدر » وهو منصوب بإضمار
أطلب ؛ وى تمخصيصه بذلك قؤلان :

أحَده : التوبة دن تقصير 8 فى شسكر النعمة التى نم مه عليهمن إطعامه و #ضمه و مهيل عر جه
فاجأ إلى الاستففار من التقصير .

والتَانى :أنه استغقر من ثر' كه ذ كر الله تعالى مدّة أنه على اتفلاء » فإندكان لايتر'ك ذ كر الله

باسانه أو قلبه إلا عند قَضَاء الحاجة » فسكأ له رأى ذلك تقصيراً فتداركه بالاستنفار .

)0( ويروى « وَطَف” ») وسيجى. 8

غم

# وفيه «( غفار غَفْر اله لا » تمل أن يكو ن دعا لا بامغقرة ؛ أو إخبار أ أن الله

ومنه حديث تحرو بن دينار « قلت لعر'وة 2 لبت د رسول انه كة ؟ قال : عشراء
قت : فابن” عباس يقول بضع عرة »قال فغفره 6 : أى قال غفر نه له .

(ه) وى حديث عمر » ل حصب المسحد « قال : هوأءة” للُحَامَة » أى أسترُ لا .

* وفى حديث الحديبية « و اْذير ة بن شعبة عليه المغفر” ) هواما يليه الدار 2 ” على رأسه من
الزرّد وتحوه .وقد تسكرر فى الحديث .

[«ه] وفيه « أن قادما قدم عليه من ٠‏ مك فقال : كيف ترسكت ار ورة ؟ فقال : حادها
لطر فأغْفَرتْ بطحاؤها » أى أن المطر نزل عليها حتى صار”2 كالغْفرَ مرن النبات . والغفر :
الزتئيرث على الوب .

د : أراد أن رِدنا”" قد أغفرت : أى أخرحّت مغافيرها . والتآفير : شىء ينْضحه

0000 فط حاو كالتاطف » وهذا أشبه . ألا برّى أنه وصفٌ شحرها فقال : « وأبرم مها 3
و د إذخرها » .

(ه) ومنه حديث عالشة وحفصة « قالت له سودة : أكات مَعافي » واحدها متقور 2
العم » وله رخ كريهة ة منكرة : ٠‏ ويقال أيضا « الفائير » بالثّاء العامة ؛ وهذا البتاء قليل
ف المي 52 منه إلا مغقور » ومُتْدُور لكر » وود لضب من الكناة » ومعلوق©»
واحد املق .

وفى حديث على « إذا رَأى أَحَدم لأخيه عَفِيرةَ فى أهْل أومال فلا يكو له فِتمة »
المغيرة : الكثرة و الزيادة» من قوطم اجمم الكثير : ال العقير

(1)ى الأصل : « صارت» والمثبت من [» والاسان » والهروى . وعبارته : «حتى صارت علبها» .
)0( الث : ع ٠.‏ م( 0 يذ كر الهروى هذا البئاء . والعاليق : ضرب” من التحل

( قاموس- علق ) .

ولام

* وفى حديث أبى در « قلت" : يا رسول اللّهك الرثسّل ؟ قال : ثلاثماثة وخسة عَشرَ 2
الغفير « أى جماعة كثيرة . وقد تفلم ف حرف الجي ميسوطا متقهى .
لإغفق 4 (ه) فى حديث سلة « قال : مركى مر وأنا قاعد “فى الوق » فقال : هكذا
أ ا ا ٠. ٠.‏ ْ ا ؟- >2 0 م
باسلَة عن الطريق وعَمَقتى بلدتكة » فلمااكان فى العام القبل لَقيتى فأدحَلنى ينه فأخرج كسا فيه
٠ 1 03‏ . 2 6 0 هس آذ عر ْ _8 2
ستمائة ورم فقال : خذها واغْر أنها من المَفقة التى فتك عاما أل » الم : الضرب بالسّوط
والدرّة والعصا . والفققة : المركة منه . وقد جاء « عَفقّة » بالمين الهملة .
اج ن 08 > ْ : عار 0
١‏ غفل 4 [ها] فيه ( أن نقادة الاسلمى 00 قال : يا رسول الله » إلى رجحل مغفل” فاين
أسي”؟ » أى صاحب إبل أغفال لا سمات عَليها .
«# ومنه الحديث 2 وكان أوْس” نْ عيدك الله 1 الأسللى” 00 مُملاا ») وهو من المفلة وكاانها قل
أخكمات وأغفلت . ش
# ومنه حديث طَهْقة «و لنا ص مَل" أغفال » أى لا سات علمها .
7 وه ع رم
وقيل الاغفال هاهنا : التى لا البان طاء واحدها : غفل .
وقيل : القفل : الذى لا ادر حت دراحى يم ولا 0 .

لن ومنه كتا, به ل در 2 ل أنا الضاحية وكذا وكذا وألعامي” وأغفال الأرض «( أى الجهولة

عر 0
التى لد س فمها أ 3 لعرآف ابه .
5 40 3 2 ات ا 00-0 5-5
*# وفيه « عن اتبع الصيد عمل «( أى يشتغل به فليه 8 وإستوالى عايه حىّ لصدير

فيه غفلة .

# وق حديث ألى موسى « لعلنا أغفلنا رسو ل الله ميمه » أى مناه غافلا عرو _كينه
سيب سَوٌالنا .

. 2 01
)0( فى اللسان : « عام أوَل »6. (افى الهروى : « نقادة الاسدى” » . وقال ابن حجر :
« نقاده ‏ بالقاف ‏ الأسدى ويقال الأسللى » الإصاية سم" :
(؟)من١‏

م -

٠. 4 -.‏ 2 0.2 مسمس مه اا .8 ورهة ه ء.
وقيل :سالناه فى وّقت شفله » و 0 ننتظر فراغه . يقال : تغفلته واستففلته : أى

نحينت غفلته .
٠.‏ . عم ٠.‏ 0 ”0 مر

[ه] وف حديث أبى بكر « رأى رجلا يَتَوضأ فقال : عليك بالمغفلة والثشلة » المملة :
عر حص . ٠. 1 ٠.‏ 0
المتفقة ؛ يريد الاحتياط فى غثلها فى الواضوء » سيت
هر 7 ٠.‏
يغفل عمها .

(غنا4 (ه) فيه« فنوات غنوة

إذا نام 4 وما يقال : عن 5

مَنفلة لآرن كثيرا من النساس
» أى يلت نَوَمَة حَفيفة . يقال : أغق إغقاء وإغفاءة

قال الأزهرى : اللنة الجيدة : أَعْمَيْت .
( باب الغين مع القاف »

2 : معاا ل السمد مام 3 1 ماإس له
(غتق) (ه) قَ حديثت سَامان 2 إن الشمس أتقراب هن رووس الحاق دوم القيامة
امه ب" جع ىا : تاكاه م كم 5. كل

<تى إن بطومهم تقول : غق غق » وفى رواية « حتى إن بطونهم نفق » أى تغلى . وعى عى :

. 0 د 5 ام ا 0 0 ). 2 © ا 8
حكايةصوات الغليان . وتقول : سمعت غق الماء وغقيقه إذا حرى فخرج من ضوق” إلى سعة » أو من

سَمَةَ إلى ضيق 99 ,
(باب النين مع اللام )

(عَنبَ)4 (س) فيه «أهل الِنّة الضعفاد الْملْبُونَ » للب : الذى حلب كثيرا .
وشاع مُكَنْب : أى كثيرا مايئكب . والْتَأب أيضا : الذى تمك له بالقلبةء
والمراد الأول .

وفى ححديث ابن مسعود « ما اجْتَمع حَّلال وحرام إلا غلب الحرام” الال » أى
إذا امْرّج الحرام بالحلال وتعَذّر يها كالماء واغمر وتو ذلك صار الجيع حراما .

. فى الأصل : « مضيق » . والمثبت من ! » واللسان » والقاموس‎ )١(

اام ل
| *# وفيه « إن" ررحت تغلب" عضى » هو إشارة إلى سَعة الرثمة وتّمُوها اقلق يا يقال :
عَنب على « فلان الكرم' : أى هوأ كثر خصاله إلا فرحمة الله وعضبه صفتان رَاحِمتان إلى
إرادته للتّواب والمقاب ؛ وصقَائه لا تُوصّف يكب إحداتهما الأخرى »وإما هو على سبيل
المحاز لامبالفة .
* وفى حديث ابن ذى برّن :

عله ره ذالم
5
د ربيض” مراز د غاب ححاحدحة +

هو جمع أغاب » وهو الغليظ الهُنق )ويم بيصفو ن أبداً الشادة كلظ الر قبة وطُو إطااء
والأى غلباء . ٠‏

ومنه قصيد كفب :

# عَلباه وَحَنَاه عا كو م كر

(غات 4 (ه) فى حديث ابن مسعود « لاغَلَتَ فى الإسلام » المكت فى الحسا ب كالةآط
فى الكلام . وقيل : ما ليان .

وجَمَله الزتخشرى عن ابن عباس”")

# ومئه حسديث شرح « كان لا جز الغات ) هو أن يقول الرحّل : اشتريت هذا القُوبَ
بماثة » ثم يحلاه اشتراه بأقل” من ذلك فيرجسع إلى كلق" ويترك الغلت .

(س) ومنه حديث التَخعى” « لاوز الصَنَلت »)هو 0 ؛ من القات .

(غلسى4 * فيه« أندكان يل المببح بلس » القكس : ظلمة آخير الليل إذا اخْمَلطَت
إبضواء الصباح .

حش ا لسك 6 4 6 . أ 8
* ومنه حديث الإفاضة « كنا ننلس من جمْع إلى منى » أى نسير إليها ذلك الوقت . وقد

ار

َّ اس ا
غاس أبغاس تغلسا 8 وقد تسكرر ذكرهق الحديث ٠.‏

)00( عا حمله الز حشرى دن حديث ابن مسعود . انظر الفائق لك .

م4 -الهاية © )

- /8-

. - رو - ور
(غلط) (ه) فيه «أنه مهى عن الغلوطات فى المسائل » وفى رواية « الا غلوطات» قالالهروى :
الداوطات 200 + تركت* م ع اطمزة 6ك تقول : جاء الأجمر وَحاء الحم اراح اطُمرة 0 وقد غباط دن
قال : ا مها - جمع َاوطة .
َه هم فى شس ابر م 2 0007 5-3

وقال اللطابى : شال : مسكئلة غلوط : إذا كان يغاط فيها 31 يقال : شاة حلوب » وفرّشس
ركوب » فإذا جلها اما زذْت إيها الهاء ققات : َلوطة كا يقال : حاو بة ور كُوبَة . وأرا
7 لعاس 7 - 28 0 ٠. ٠. ٠.‏ > للم ان ٠ .ّ ٠. -. ٠.‏
نافعة فى الد ين » ولا تسكاد تسكون إلا فما لا 3

ومثله قول 0 ن مسعود :00 5260 ت صعاب 1 المنطق ع« ٍُ بك امسا تل الدقيقة الغامضة .

فأما ال غلوطات وى جمع * أغاوطة 3 أفمولة ؛ من ٠‏ الشلط كال حَدوثة والا عحو, ب

إغاظ مخ (ه) فى حديث قل اكلطأً « ففها اللكية مُعظة » تغليظ الدية : أن تكون

5-2

3

ثلاثين حقة » وثلاثين خذعة : وأربعين » مابين اتذية إلى بأز ل عامها كبا حَافة
أى حامل .

إغلفل4 * فى حديث الْحَمَتْ هيت « قال : إذاقآمت تَثَنَت » وإذا كلمت
لشت “قال : قد تململت يعدو الله » العامة : إذخال الثىء فى الثى. حت يمس به وتصير

: أى بلغت بنظر ك من محاسن هذه الرأة حيث لا , بلع م ناظر » ولا ييصل وال »

ولا يتصف وَاصِف .

وفى حديث ابن ذى يرن :

ممه متالقها تغالى إل صَماء ين' في تميق
لعل - لمن : الرتسالة الحمُولة من بد إلى بل . ويكسشْر المَيْن الثانية : للْشْرعة » من

الفلفلة سر'عة اكير .

٠. 4 8 7‏
(1) عبارة الهروى : « الأصل فيه الاغلوطات م ترركت أطمزة © .

ولام -

(غلف 4 « فىصفته عليه الصلاة والسلام « ييح قلوبا غلا » أى مُمَقنَاة مُمطاة »
واحدها : أغلفُ . ومنه غلاف السيف وعَيْره .
ومنه حديث حذيفة واخذرى” « القاوب أربعة : 56 أغلف » أى عليه غشاه 8
ماع المق” وقبوله.
وى حديث عائشة « كن ثأغلف ةر سو ل الله صلى نه عليه وسلم بالغا ليّة »أى
ألطخها بهوأ كثر . يقال : لف بها ليه غَلنَا » وعَلنَما تميقا . والقارلية : ضراب" مر كب
من الطيب .

وعرساوت”

إغلق 4 (ه) فيه «لا يملق الركوْن بمافيه » يقال :علق الركهن بذكق غلوقا ٠‏ إذا ‏ بغ
فى يك الر تين لا يدر رَلهنه على تَخِْيصه . والعنى أنه لا يسْتَحقه الر'امون إذا لم يستفكه صاحبه.
ركان هذا من فل الجاهلية » أن" الركاهن إذا لم يود مَاعليه فى القت الْميّن ملاث المر”مين الركهن »
فأبطَله الإسلام .

قال الأزهرى : يقال عق البابث» وانفلق واستَماق» إذا عسر قتيحه . و الى الرهن : ضل>
لتك فإذا فك الراهن” الرهن ققد أطَافَه من وَتَأقَه عند مر مهنه . وقد أغاقت الركهن تلق : أى
أُوحبته ف وجب المر” "مهن 1

0 ه] ومئهة قول حَذيفة ئ بدر فس بن رك « حين خاءه قال : مأغدا بك ؟ قال :

تا لأوَاضك الرتعآن؛ قال: بل عَدَوْت تَفْلِقَه» أى جئت' لتضع الرهن وتبطله.. فقال : بلجت

لتوجبه وو ده .

[ه] ومنه الحديث « ورجل” اراتبط فرسا _ليغا.اقَ عليها » أى ليْراهنَ . والْقالق : سهام
الثر ء واحدها : مفاق بالكسرء تكأنه كه الرهان فى اليل إذا كان على

رَسئم الجاهاية

1 الي َه 0000 . ْ .8 3 0 -
(ه). ومنه الحديث « لأ طلاق ولا عاق فى إغلاق » أى فى 1 ثراهء لأن المكره مُعْلقَ

اوم د

عليه فى أمره ومضيّق عله هق تصرفه 1 يشكق الباب” على الإنسان د

*# وفى حديث قتل أ لى را شع 0 9 علق الأغا ليق على و7 0 هى امفاتيح »
واحدها : إغليق .

5-25 مر 6 عم‎ 3 2 ٠.

(ه) وق حديث جار 2 شفاعة النى صلى أللّه علية وس ل نأو فق 0 نقسة )6 وأغلق ظهزره»
غَلقَ ظيرْ البعير إذا دير وأغلقه صاحبه إذا أنقل اه حى ٌّ 1 4 شه اللّنوب التى مقت
ظهر الإنسان بذلك .

[ه] وف كتاب عمر إلى أبى مومى « إِياكَ والَلقَ والضمحر » الغلق بالتحريك : ضيقٌ

306 حم اس و 5

ال 5 8 رار 8 8 6- 09 -

(غلل 4 # قد تكررذ كر «الثلول» فى الحديث » وهوالكيانة فى الم و المرقة من الغخيمة
قبل القسلمة ٠‏ يقال : عل ف ا يفل غلولة فهو 38 . وكل م ن غان ف شىء - خفية ققد غْل .
ومعّيت غاولة لأن الى 07 مثلولة : أى تنتوعة مول فمهأ 0 4 وهو الخد بدة الى

0

م 2 .
جمع 5 الأسير إلى مث . ويقال لما جامعة أيضا ٠.‏ وأحاديث الغلول قف الغنيمة كثيرة ٠.‏

)ه) ومنه حديث صلح الحديرية 2 يا إغلال ولا إسلال 4« الإغلال : اتكيانة أو ا لسّزقة
اعلفئّة 6 والإسلال: م ٠‏ من سل البعير وغيره ره ى حواف الليل إذا اسباعه مورلل بين الإبل 4
وهى السلّة .

و

2

قيل : هو القآرة الظاهرة يقال : 16> يذل وسّلك سل" »ء فأمًا أَغَل وأسَل فعناه صار ذَاغلول
و واعار ر و و ر 8

عر
وسلة . ويكون أيضا أن أبعين غيره علمهما ٠.‏

وقيل الإغُلال : لبس الشرُوع . والإسْلال : سل الشيوف .

مل
)0( قالالمروى :2غ وقيل معناه : ا لغاق التطليقات دفعة واحدةحتىلا حدق معها شىء 4 لكن
يط طلاق الحُنة » .

(0) اود : الو_ند 8 9 فى الغروى 2 وجور : أن أوبق نفسه : أى أهلكها 6 .

-58-
زه ] ومنة الحديث وثلاث” لا شل عامين” قاب مَؤْمن ») هو من الإغلال : الخيانة فى
كل ثىء .
0 .اه . هاه هه 8 0
ويروى 0 يغل « بفتح الياء )دن الغل وهو الحقد والشحناء : أى لا بك خله حدد يزيله
- لاء . 0 5
ورُوى « فل » بالتخفيف» من الوأغول : الدّخول فى الشي .
٠ 8.‏ 2 او ٠‏ 7 1 7 ان :
والمنى أن هذه الخلال الثلاث تْتصلح بها القلوبُ » فن “مك مها طهر قلبه من الخيانة
40 7
والدغْل والثمر.
و« عاممن » فى موضم الحال» تقديره لا يغل كائنا علمون قلبْ مؤمن .
5 ا إل 7 5 فك
(س) وف حديثأبىذر « غلم والله » أى خَُممْ فى القول والعمل ولم نصدقوا .
1 2 م ٠.‏ 1 8 لم اهس 8 2
(س ( وحديتث شرح 2 ليس على المستعير عير الغل” ضهان 0 ولا على امستودع غير مغل"
ضمان » أى إذا لم كن فى العارية والوديعة فلا ذمان عليه » من الإغلال : اعهيانة .
م " 5 1ت 5 5 ا ٠. 0 0-_ 1 6 ( ٠‏ م د
وقيل : لفل ها هنا امستغل 4 وأراد به القفابض : أنه بالقيض ا ول مست هلا 8
والأوّل الوجه '. 0
*# وفى حديث الإمار « فكه عد لَه أو غَله حوره ») أى حعل فى يده و عَمْقَه الغل »)وهو
سان 20
اليد المحقصٌ مهما .
3 0 . 00008 ؟.. 4
) هه ( ومنه حديث مر ود 1 النساء فقال 0 مون" غل قميل” ع«( كانوا ياخدون الأسير
مهم 0 , 0 2 2000« - - مس اه
فيَشدُونه بالقد وعليه الشعر » فإذا يبس قل فى عنقه » فتَحْتَمِم عليه تان : الفل والقمل .
27 2 و 8 أ 26 آذ له
ضربه مكلا للمرأة السّئة الخلق الكثيرة المهر » لا يجد بعلا منها مخلصا .
) س ( وفيه 2 الْعَلدَ بالضمان «( هو كحديثه الآخر )2 االخراج بالعمان «( وقد تقدم قَّ اطلاء .
والمَلة : الددخل الذى صل من الزوع والثَّمر » والابن والإجارة والنتاج وتحو ذلك .
٠‏ ع َ ٠‏ 2 0010 0 52 ذه
(س) وف حديث عائشة « كنت أَعَلَلْ الية رسول الله بالقالية » أى ألطخها
وألبمها ها .

م

قال القراء : يقال تلات بالفالية » ولا يقال تَمَليت . وأجازه الجوهرى” .
(غل4 #فىحديث م والجساسة « قصادفتا البخرحين اعم » أى هاجواضطرَ بت أمواجه
والاغتلام : مجاوّزة الحد . | |
(ه) ومنه حديث تمر « إذا اعْدَلدَت عليسك هذه الأشربة فالكسروها بالماء » أى إذا
جاورّت حَدّها الذى لا نكر إلى حدها الذى يسكر .
) م( وحديث عل « هر وا لقتال الْأَرِقِِن الفتامين » أى الذين جاوَرُوا حَد ما أمرثوا به '
من الدين وطاعة الإمام » وما عليه وطَمةا
(س) ومنه الحديث « خَيْر النّساء اَم على رَوْجها المفيفة برها » الثامة : ميجان
شَمهُوة التّكاح من المرأة والرجل وغيرها . يقال : عَم غأمة» واغْكم اغتلاما .
(س) وفى حديث ابن عباس « بعمنا رسول 5 صل الله عليه و أغيلئة بنى عبد المطلب
من مم ليل » أعَيامَة : تصغير أغلمة ١‏ جمع لام ى اقباس » ول ب يرد فى حمْعه أغامة » وما قالوا :
ش غلمة وم مدُله أصيبية لصغير صبية دس ريد بالأغيلة الصبيان » ولذلك صده” مم .
إغلاه (س)فيهم يام والعلك فى الدّين » أى التشدد فيه ومُحَاوَرَة امد" » كحد يث
الآخر 0 إن هذا الد ن متين فأؤغل' فيه برفق 6. ئ
وقيل : معناه البَحْتْ عن بواطن الأشياء والتكشف عن عللها وغوامض مُمَمَيّداتها .
ومنه الحديث « وحامل القرآن غَيْر التآلى فيه ولا اجانى عنه » إنما قال ذلك لأن من أخلاقه
وآدابه التى أمر مها القمْدَ فى الأمور » وحَيْر الأمور أؤساطها » و :
» كلا طرق قد الأمو ر هي #
(س) ومنه حديث عمر « لا نقانُوا صدق الى اء » وفى رواية 0 لا تشاوافى صَدُقات
الثساء » أى لا تبالنوا فىكثّرة الصّداق . وأصل الّلاء : الارتفاع ومحاوزة ادر ىكل : شىء
يقال : غاليت الث ىء وبالك ىء ء وعَلوؤت فيه أَغْلو إذا اورت فيه ألهد .

(س) وف حديث عائشة « كنت أعَلَق ملهية رسول الله صلى لله عليه وس بالغالية (

4

ل مره

الغالية : نوع دل اليب مر كب دن متك وعذير وعود وَدهْن 2( وى معروفة ٠.‏ والتقلف
7 000
مها : التلطخ .
) س ( وذيه 2 أنه أحدى له يسَكسُوم سلاحاً وفيه سم فسأة كبر الفلاء «( الغلاء بالكسر

مه

والد : من غاليته أفاليه معَالاة وغلآء . إذا رَامَيتَه بالسهام . والقثّر : سم
م 228 ىا ير 3 ع

إن ومنه حديث ابن مر 2 بينه وبين الطر يق غاوة ع«( التأوة : قدر رمية لبهم ٠‏

الهدّف » وه أيضا أمَدٌ

1 2 9 04 7 ع 7 3 04 .8 4
*# وفى حديث على « وخ أنفه وسمو غلوائه » غلواء الشباب : أوّله وشرنه .

( باب الفين مع المم )

١ 01 3 .‏ 0 0 وا .
(غده (ه) فيه دالا أن يتعمد فى اله ترحمته ) أى بلدسنها ويسْترنى عها. مأخوذ
من غَمْد السّيف » وهو غلافه . يقال : عمدت السّيف وأغْمَللْه . وقد تسكرر فى الحديث .
مم - 1 98 مه 7
* وفيهذ كر د غمدان » يضم العين وسكون اليم : البتأء العنظيم بناحية صنعاء المن . قيل :
هو من بناء سلمان عليه السلام » له ذ كر فى حديث سيف بن ذى يرن ٠‏
(غغره (س) فيه « مَل الصلوات الجخْس كمئل عبر مر » العم بفتح القن وسكون
الم : الكثير » أى لغمر من دَخَله و يقطيه .
(س) ومنه الحديث « أعوذ بك من موت الدَمْر » أى العْرّق .
ل 2 2 3 ص 2 #
[ه] ومنه حديث مر 2 أنه حمل على كل” جر ابر عاور أوغاصر درها وقفيزا « الغأمر :
- 0 82 :6.00 ع 2 ع2 .0 ٠. ٠.‏
مالم برع مما حتمل الزراعة من الارض » سمى غامرا علأن الاء يمره » فهو والعامر” فاعل
ععنى مقعول .
ْ له 2 - 4 2 سو
قال القتَيى : مالا بَبْلفه اماه من مّوات الأرض لا يقال له غامر » وإنما فصل عَم ذلك لثلا
وه 2
يقصر الناس” فى الزاراعة .

. 23 اسصندم ”| سيد - 0 0 .
# وفى حديث القيامة « فيقَذفهم فى غمّرات جهنم » أى الْوَاضع التى تكثر فبها النار .

-84-

00-0 7 6 أ .0
*# | ومنه حديث ألى طالب 2 وحدته ل غمرات من الذار «( واحد مب : غمرة ٠.‏
1 . 00 .6 - هه 5" دواتم 6
ه] ومئةه حديث معاوية « ولا حصت بر حل عمره إلا قطومها عر ضأ « الغمرة : الماء
:-- هه 3 2 ٍَّ 1 2 مر
الكثير 4 قضر به مثلا لقواة رأيه عند الشدائد ع فإن من خاض الماء فقطعه عرضا لبس كن ضوف
ل 6 00 ال اا
واتبع اجر به حى تخرج بعيدا مدن ا موضع الذى دحل قية .
*# ومنه حديث صفته عليه السلام )2 إذا داء مع القوم غَمرثم ع« أى كار . فَوْق
كل من معة .
1 5 7 9 0-8 2
(س) ومنه حديث أوّس « أكون فى غمار الناس ) أى جمعوم التكاثف .
(س) ومئه حديث حخسير 2 إلى مم فوم 044 أى لت عشهور 4 كأعهم
قل عَمروه .
ْ 2 6س الس هٌُ 3 -
(س) ومنه حديث امدق « حقٌق أغمر بطنه « أى وَارَى التراب <إده وسكره .
1 2 ا ع2 ذ+ء راك
(ه) وإفى0© حديث مرضه « أنه اشم به حتى غمر عليه » أى أغمى عليه » كأنه غطىَ
م 0
على عله وستر .
(س) وف حديث ألى بكر 2 أما صاحيم ذقك غَامْر 0( أى خاصم غيره ٠‏ ومعئاه دَخْلفى
كما : 6 3 5ه رع ابأ 1
غمرة اللخصومة » وهى مفظمبها . والغامر : الذى ير'مى بنفسه فى الآمور المجللكة .
وقيل :هومن الغمر 4 بالكسر » وهو المقّد : أى حاقل غيراه .
*# ومنه حديث غزوة حيير.
* شاكى السلاح بطل متَامرث *

0
أى مام أو اقل :

2

٠. ٠ ٠ . 8‏
[ه] ومئه حديث الشهادة « ولاذى غمر على أخيه » أى دقد وصفن .

. من » واللسان‎ )١(

-هخم-

(س ( وفيه 02 من بات وق يذه 0 «( العَمر بالتحريك : الاسم والزهومة دن اللحم (
كالوضَّرٍ من السّمن . ٠‏

. اع ٠.‏ ير 0 0 م 2 2 1

* وفيه « لا تحمَلونى كَتْمَرٌ الراكب » صَلوا على" أولَ الداعاء وأوسله وآخره © الغمر بم
الغين وفتح الم : القن ح الصغير » أراد أن ارا كب ب تحمل رَحَله وأزواده على راحلته » ويترك
قمبة إلى 3 5 " حاله 0 3 يعاق على رَحلِهكالعلاوة 4 فلس عنذه ع 4 فمهاهم أن موا الصلاج:
علي هكالدم الذى لا بقدم فى المهام” و يمل ع .

_- دآ ؟: 2

(ه) ومنه الحديث « أندكان فى سَفْر فشُكى إليه المأش » فقال : أطلقوا لى غمرى »

7 وف حديث ابن عباس « أن المهود قالوا للننى صلى الله عليه وس : لا يرثك أن قفنت
ترا دن ريش أنحارا « الأغمار : اسع غمر بالضم 04 وهو الجاهل الغر :الذى 0
ركب الأمور .

(س) وفى حديث عرو بن حُرَيث « أصابنا ما ر” شاه" منه القمير 0 المير» بفتح الغين
وكسر الم : هو انيت البقل عن الطر بعد الييس.

وقيل “هو تبات أخضّر قد غمر ماقيله دن اليبيس ٠.‏

4 وحوى اد ص اوج اسعءة

*# ومنه حديث قس « وغمير حواذان » وقيل : هو المستور بالحو'ذان لكيرة نياته .

*# وفيه ذحكر «. غَمر »6 هو بفتح الفين وسكورنل الم : بكر قديمة مكة
2 قرها بثو سيم .

. 4 7 5 - : ع 1

(غز 4 *# فى حديث الفسْل « قال لها : اغمزى قرو نك » أى | كيسى ضفائر شعرك
عند الئل . والمَمرٌ : المتصر والسكئيس باليد .

(س) ومنه حديث حمر 2 أنه دخل عليه وعنذه غم أسود 0 ظهره .

(س) ومنه حديث مائْشة « اللد ود مكان المرَ » هو أن سقط اللجاة فتَممنٌ باليد :

- 4

وقد تكرر ذ كر « المَمز » فى الحديث .

م -
١‏ م8
و بعضهم فسر 2 عَم ع« ف عض الأحاد بثْ بالإشارة كالر من بالعين أو ال أحب

أو اليد .

(غمس م4 (ه)فيه المين الغموس

كالتى يقتطسع بها الحالف مال" غيره . معت حَمُوسا ؛ لأنها فيس صاحبها فى الإثمرء ثم فى النار .
وفَمُول للمبالغة .

ذو اليارٌ بلاقم » هى المين السكاذية الفاجرة

*# ومنه حديث ا طشحرة 2 وقد تمس لف فى آل الاص «( أى أخذ بنصيب من عَقَدِم
وحلفهم يمن / به واكاك عاد” نهم أن حضرواق حفلة طب أو د أو رَمَاداً 4 فيل خلون فيه أيدمهم
عند التّحالف ل عفدم عليه باشتر | 0 فى شىء واحد .

(ه) ومنه حديث الولود « يكون تميس أربعين ليلة » أى مُغموسافى لركحم

(ه) ومنه الحديث « فانفمس ف العدوٌ ققتلوه » أى وَخَلَّ فمهم وغاص .

7 00 6 و ل 206 آل * إل م‎ . ٠. ٠

(ص م4 (ه) فيه «إنماذلك مَنْ سه الحق وعمص الئاس » أى احْتّقرمم ولم يرعرشينا

ت#قول مئة : غمص الناس” لمهم ما ٠.‏

(ه) ومنه <_ديث على 2 لما كل ابن آم أخاه تمص الله ل اكالق « أراد أنه نقهمهم من

له

7 0

الطُول والعراض والقودة والباش م« فَصَدْرهم ودقره م .
- 5 ل 0 03 ٍ-

(ه) ومنه حديث عر « قال لقبيصّة : أتقتل اليد وتخمص الفتيا؟ » أى تحتقرها
واساموين بها .

* ومنه حديث الإفك 2 الف رأبت معبا مرا أخصه علمها 0 أى أعيثها به وأطمن
به علمها.

٠‏ نه حديث توب كمسب « إلا مَعْمُوص عليه النفاق » أ مظمون فى دينه
(س) ومنة دمت بوابة نب ( 41 معموض علم ماف ى عون 13
, ْ

متهم بالنفاق .

. 5 8 ره صوا, الى 1
(س) وف حديث ابن عباس « كن الصئبيان يصبحون مصأ رمصأ ويصبسح رسول الله

781 --

صل الله عليه وس صقيلا دهيناً » يعنى فى صفره . يقال : تمصت عَيْنَه مثل رَمِصتْ وقيل : القحص:
اليا بس منه» وارمص الجارى .

ومنه الحديث فى ذ كر « الشميصاء ») وهى الشعرى الشامية و كبر كو كي الفرّاع
ليُوضّة » تقول المرب فى خُرَافاتها : إن هيلا والشعر يي نكانت مْدّممة » فانحدر سهيل فصار
انا »و تبعته الشمرى المَانيّة فعبرت الحرة فسميت عبُوراً » وأقامت المميْصاء مكانها فكت
ققدها . حتى تمصت عَيْنها » وهى تصغير القمْصّاء » وبه ميت م سل الفُميصاء . وقد تسكرر
فى الحديث .

إنمض 4 * فيه« فكان غامضافى الناس » أى مغمورا غَيْر مشهور .

(س) وف حديث معاذ« إيا ثم ومُنِيضاتٍ الأمور » وف رواية « الفمضات من الذنوب»
هى الأمور المظيمة التى ير كنها الرجُل وهو يعرفها » فسكاا نه مض عَيْلَيه عنها تماشيا؟ وهو
ينُصرهاء ورا رُوى بفقح الم » وهى الذنوب الصثار » ميت مُدْمَضات لأنها تق" وتخق
فير ٠‏ كما الإنسان بصب من الشيهة »ولا 5 أنه مؤَاخَذُ بارتكابا .

»* وفى حديث البراء « إلا أن الشمضوا فيه » وفى رواية «لم يأخذه إلا على إغغاض» الإغغاض :
الساحة والساهّاة . يقال : أغمّض ف اليم 'يغمض إذا اسْمَرْاده من أكبيم وَاسْيَحَطَه من القن
فوا افنّه عليه .

ؤنحط 4ه (ه) فيه« الكير أن تَدْمَهَ الحق وتغمط الباس » القمط : الاسشنهانة
والاسْتحقار » وهو مثل القَمْص. يقال : غمط مط ء وتمط يغمط .

»# ومنه الحديث « إنما ذلك من سَفَهَ اكلق” وتيط الناس © أى إتما البفى” فل من
سَفه وتمط .

*# وفيه « أصابته شى مغمطة » أى لازمة دامةع وألليم فيه بلكل من الباء ٠‏ يقال : أغبطت عليه

الى إذا دامت ٠.‏ وقد تقدام ٠.‏

(1)فى الأصل : « تغاشيا » بالفين والشين المعجمتين . وفى اللسان وشرح القاموس : «تعاميا ».
وأثبتباه بالعين المبملة من ١‏ . قال صاحب القاموس : تعاشي : تجاهل .

- 788-

وقيل : هو من التئط » كفران القئمة وسَيْرهَا ؛ لألها إذَا عَثيتهُ فكانها

سترت عليه .
٠ 1 .‏ 5 8 وس ار 42 0 10

عم 4 (ه) فىصفةقرش « لس فم نمغمة قضاعة » الغمغمة و التفمقم :كلام غير
كك 0 و ٠.‏ 2
بين . قاله رجُل من العرب العاوية » قال له : مَن' م ؟ قال : قومُك قريش

(غق 4 (ه) كتب سمر إلى أبى عبيدة بالشام « إن" ارد أرض” غمقة » أى قريبة
من لياه والمَرُوز واتاضر . والعَمّق : فساد البح ء وتهومها” من كُثْرة الأثداء فيحصل
ممها الوباء .

لإغل)4 (ه) فيه« إن بنى قرَيظة تزلوا أئضاً غملة وَبله» القملة : السكثيرة اليبات التى
وَارَى التَباتُ وجهباء وكملت الأمْر إذا سَْرتَه وواريئته .

(نم 4 (ه) ف حديث الصو 2 فإن غ عايم فأ كملوا العدة «( شال : ُ علينا الحلال.
إذا حال دون رو يقه عم أو توه » من 0 الى إذا غطيية ٠.‏

. ى 0 6 تم 2 ٠.‏ ل 0

وفى « ع ») ضمير الهلال . ومجوز أ ن يكون «نم » مسندأ إلى الظارف :أى فإن كتم
مَتْمُوسا عايكم فأ كملوا » وترَكَ ذكر الملال للامتغفاء عنه . وقد تكرر
فى الحديث .

سم

(ه) ومنه حديث وائل ؛ ن حجر « ولاغمة فى فرائض الله » أى لا لستر وتتخق فرائضهء

وإنا تير وأمان وهر مها .
200 3 و ل د 0 ء 5-2 ص

ومنه حديث عاشة « لا نزل برسول أيه صلى ألله عليه وسلم طفق ارح حخيصة على
وجّهه فإذا اع كشقها » أى إذا احتيس تفسه عن الخروج » وهو افتمل » من الم
التنطية والسّير .

(س) وفى حديث المعراج فى رواية أبن مسعود « « كن سير فى أرض غمة »
الئمة : الضيقة .

(1) فى «١‏ وضوقها » ويقال : حَر الثى: وأحَ : إذا تغيرت رانحته» انظر الجزء الثانى ص١‏

-545-

* وفى حديث عائشة « عتبوا | على عمان مَوضمّ التمامة المئاة )» التَمامة : الستحابة» وحدمها :
القيام » وأرادت بها المشب والسكلاً الذى حماه فسَمّته بالقمامة كا بسب بالسماء »أرادت أنه
َمَى الكل وهو حَقْ جميم الناس .

إغا) ٠‏ [ه] فى حديث الموم « فإن عي ا فاقدُرُوا له » وفى رواية « فإن عم
علي » » يقال : أَغهَ علينا البلال » و شح فهو مُحْمى ومُنَمّ » إذا حال دون رو بته م أ, غَْ أو
كيه » كا يقال 5 علينا . يقال : صّمنا إلغمى . ولخي ى بالضم والفتح : أى صمنا من غير رؤية .

وأصل ال تغمية : السّمر والتفطية . ومنه : أَغمِى على المريض إذا غثىّ عليه » كأنْ الرض سَتر
عدَله وغطاه . وقد تسكرر ف الحديث ٠‏

( باب الفين مع النون )

(غشرةخ (هس) فى حديثأنى بكر « قال لابنه عبد الرحمن : يفير" » قيل : م
القبل لوحم ٠‏ وقيل الجاهل » من التثارة : الجهل . والنون زائدة . ورُوى بالعين المهملة والتاء
ذم تبن . وقد تقدام . ش

لخم # فى حديث البخار ى « فى تفسير د المر به قى : الفئحة «( الغئج فى الجارية :

0 جه

5 عر وتَدلل . وقداغ2 غنحت وتغئحت ٠.‏

ىاه

(غظ 4 (ه) فى حديث ابن عبد المزيز » ودّحكر الوت فقال : «. عن ليس
9 2 ”نس 0 ياه
كالفنظ » الفنظ : أشد الكر'ب واللود . وقيل : هم أن شرف على الوت من شدته . وقد
عَمَظهُ يخنظه إذا مَلأه .
(غ) ونث قل :. “كر فيه ذاكر « العّنيمة» والدم » وَالَْمَ » والغنانم » وهو ما أعريب من
أموال أهل امراب 4 وأوحجف عليه المسامون اليل والر “كاب .

الثلثة وضمها » وفى شرح « جامع الأصول » بضم الغين وفتحها .

#ةه٠‎ 35

يقال :ء : غخمت ت أغم دما اوغديمة 2 والغنائم عا 4 واأغائم : 3 مقلم 4 والقم الم
وبالفتح المدر 0 الفائم : آذ الغنيمة . و المع : الفائمون . ويقال : فلان قم الأهر 2
عليه كا محر ص على القنيمة .
* ومنه الحديث « الوم فى الشتاء الفتيمة الباردة » إنما ماه غَنيمة لما فيه من
الأجر والثواب .
2« 89 1 سير صر 1 9 .8 1 ٠‏
* ومنه الحديث « الركهن” ن لمن" رَهنّه » له غنمة وعليه غرمه 4 غلم : زيادتة وعاوه
وفاضل قيمته ٠‏
* وفيه « السّكينة فى أهل الم » قيل : أراد بهم أهل المن » لأن أ كترم أهلُ غز »
. ْ
مخلاف مُضْر وربيعة ؛ لأمهم أسماب 0 :
ْ 4 م ش لهت 2 2
(ه) وف حديث عمر « أغطوامن الصّدقة مَن أبقت له السنة غنم » ولا تمطوها من
6ه آله 2.٠‏ ع5 و ىه ير دعر ََ 8 2
أبقَت له غنمين ع« أى أعطوا من اشّت له قطمعة واحدة إلا شرف مثاما لقلتها 4 فتكون قطيءين 34
24 - -ه اه م بي ا 1 1-0
ولا نمطوا من أبقت له عدم كثيرة حمل مثاها قطيعين . وأراد بالسّئة الجدب .
٠. . 5‏ 1 ا 5 2 5 د
(غان »4 (س) فى حديث ألى هريرة « أن رحلا أنى على واد مغن » يقال : أن الوادرى
فهو معن : أى كثْرّت أضوات ذيانه » جمل الوَضّف له وهو للذَ باب .
وى قصيد كعب :

سا ابي

م إلا امه عيض انا الطراف مََكُْحُول" »
الغ من اله لان وغير ها : الذى فى صو ته غنة .
# ومنه الحديث دكن ف الحسين غ5 دسنة 0 .
اش - ٠‏ م 2 -
إغناه #نىأسماء اله تعالى « الم » هو الذى لا تحتاج إلى أحَد فى شثىء» وكل” أحدر
تحتاج إليه؛ وهذا هو الغنى لطن »ولا بشارك الله تعالى فيه غيراه .
#1 ومن أسمائه , الى ) وهو الذى بدن من يشاء مه ن عباده .

(ه) وفيه « خير الصّدقة ما أبقّت غتى » وفى رواية « ما كان عن ظبر بر غتى » أى

58 -
ما قل عن قوت الميال وكفارتهم » فإذا أعْطَيبها غيرك أبقّت بَمْدها لك ولَهُم غيكى » وكانت عن
استشنناء منك ومنهم عنها .
وقيل : خير الصّذقة ما عقنت به مَنِ أعطيتة عن السألة .
*# وفى حديث الخيل « ر حل رَبطها ما و 56 » أى استغناء مها ععرلن الطاب
من الناس .

07 وساه

(هس) وف حديث القرآن « من لم يمن بالقرآن فليس مِذا »أى لم بِستَهن به عن غيره .

0
يقال : : تشنيت 34 وتغانيت 3 واستغنيت ٠.‏

وقيل راد 0 ن 1 ير بالقراءة فلس مدا . وقد حاء مُفْسَرا .

(هس) فىحديث آخر «ما أذن الله لشىه كذ نه لني يتش بالقرآن به » قيل إن
قوله « عر به 6 تفسير لقوله « يتَفَقَ به 6 .

وقال الشافهى : معناه تضرين”" القراءة وترقيقما ؛ ويتسهد له الحديث الآخر « زينوا الفرآن
بأصوايم ( وكل من رفع صواته ووالآه فصواته عند المرب غناء .

قال ابن الأعرالى : كانت العرب تَتَمَك ب! باق 2*" إذا ركيت وإذا جلت فى الأفنية .
وعلى أ كثر أحوالها » فاما نزل القرآن حب النى ص لله عليه وسلٍ أن تكون هحير اهم بالقرآن
مكان اليّدنى برك كبالى .

اه

وأوّل من قرأ بالألحان بيد الله بن ألى بكرة» فو ره عنه عُبَيْد الله ن عُمَرَ » ولذلك يقال :
إقراءة الهمَر ىت" . وأخذ ذلك عنه سَمِيد العلآف الإباضئ .

(ه) وفى حديث الجمة « من أستة فى ربلمر أو تجار استفنى اللّه عنه والله عن ميد » أى
اطرّحَه الله ورمى به من عينه » فل من اسْكَفنى عل عن الشىء فل يلقت إليه .

وقيل : جاه جزاء اْتعنائه عنها » كقوله تعالى : « نشوا الله فنسيهم » .

()ف الهروى : « تحزين » . () هو نشيد بالمد" والقطيط . الفائق 40/١‏ .
(0) كذا بالأصل »وفى | : « قرأ السُمرى” » . وفى اللسان : « قرأت العمرى” » .

ل

(س) وف حديث عائشة « وعندى جاريتان نَمَبيان يثنا يُماث » أى تنشدان الأشعار
التى. قيلت يوم يُمآث » وهو سر بكانت بين الأنصار » ولم ثرٍ د الغتاء المعروف بين أَهْل اللهو
ظ والاهب . وقد رخّص عر فى غناء الأعراب » وهو صوابتة كاللداء.

*# وفى حديث عمر « أن غلاما لأناس ققراء قطم أَذّن غلام لأغنياء » فأتى أهله البى صلى
الله عليه وس فل تحمل عليه شيئا » . قال انلطظًا ى تكن الغلام الجانى حرا » وكانت جِتابته خَطأ »
وكانت عاقلته فقراء فلا شىء عليهم انقرمم .

ويب أ ن يكون الغلام الى عليه خُرًا أيضا » لأنه لوكان عبداً ْ يكن لاعتذا ر أهل الجانى
بالفقر مَمتَى ؛ لأن العاقلة لا تمل عَبْداً »كا لا تمل عَمْدا ولا اعترافاً . فأمًا المملوك إذا حَتى على عبد
أو خ حر فجنايته ىر به و للفقهاء فى استيفاتها منه خلاف .

)ا وفى حديث عمان « أن عايًا بَمَث إليه بصحيفة : ققال لرتسول : أغنها عَنَا » أى
اصرفها و "© كقوله تعالل: « لكل أمر قط ممب" هم' يومكذر 02 0 الغفيه » أى يكنه ويكفيه ٠‏ يقال :
أغن عبى شرك :أى اضر له وكُفه ٠‏ ومنه قو تعالى « أ ن يذنوا عَنك م من اشر شيا 6 .

* ومنه حديث ابن مسعود « وأنالا أغنى لوكانت لى متعة » أى و كان معى من متعتى
] لَكَنَيت شرم وصَر: مم .

[ه] *وفى حديشعل « ورجل مهاه الناسعا لما و إن ف الم يوما سالا “أىم ليث

ف العم يوما تامًا ؛ من قولك : غَنيت “ بالملكان أَغنى : إذا قت به
(باب النين مع الواو)
(غوث 24 فى حديث هار أم إسماعيل « فبل عندك غَوَاث » الغوّاث بالفتحكالفياث

ماتجىء فى الأُوات »كالشباح والتّداء » والفقح فيها شاذً .

(1) بهامش | :'« قال الكر'مانى فى شرح البخارى : أرسل على صحيفة فيها أحكام الصدقة »
فردها عمان » لأندكان عنده ذلك العل » فلم يكن محتاجا إليها » .

88# ل

1 ومنهالحديث « اللوم أغكنا » باطمدة من الإغاثة . وقال فيه : غاثه لغيثه »وهو كليل 3
وما هو كن العَمث لا الإغاثة ٠.‏
8 ارام ع ١‏ 2 ٍْ
ومنه الحديرث « ع0" الله يثنا » بفتم الياء» يقال : غاث اله البلاد يغيتها : إذا
أرسّل علها الْطرء وقد تكرر فى الحديث .

7 ا ما م 5 الى اهم‎ 5 2 ٠.
وفى حديث توبة كعب « فخرتحجت قرش مغو ثين امير هم » أى مُعِينْين » فجاء به على‎ #*

َه
لكواياة

الأصّل و عله كاستخو 8 واستنوق . ولو رُوى « مُدوثين » بالتشديد ‏ من غوكث معنى أغاث ‏
لكان وَجِهاً .
(غور 4 * فيه «أنه أقطم بلال بن الحارث معاد القَبَليّة ؛ حسما وغورها » الفرٌ :
ما امْحمَض من الأرض » وكاس : ما ارْتفم منها . تقول : غَارَ إذا أل الذؤرء وأغارَ أيضا »
وقى 6 قلياة ٠.‏
1 - سيره لير مسال وس* دن ع ب>.لمه . 2 207
[ه] |- وقيه «أنه بصع ناسا يد كرون القدر فقال : إن قد اخدم فى شُعبيّن بعيد ى
٠ 2 ٠ 531‏ 0 اه م ٠.‏ 2 ع
الغور ل( غور كل شىء : عمقه وبعده : اى م أن تدركوا حقيقة علمه كالاء الغزير الذى
لا يدر عليه .
ل اعوسث بح م -
# ومنه د بثث الدعاء 2 وهن أنعد غورا قف الباطل مىق : نا .
٠ - 1 7 2 : .‏
(ه) . وفى حديث الشائب « لا وَرَدَ على تمر بفتح نباوّند قال : ونحك ماوراءك ؟ فوالله
ب هذه الليلة إلا تذويرا» بريد بِقَدْر التوامَة القليلة التى تسكون عند القائلة . يقال : غر
القو"م إذا قالوا.
ومن" رَواه 0 15 بر «( حَعَله من الغرار » وهو الوم القليل .
*# ومنه حديث الإفك» فأتَينا اميش مُغورين » هكذا حاء فى رواية » أى وقد تلو للقائلة '

26 7 لإ )سه سه
(س) وفىحديث عمر« أهاهرا غر'ت؟ » أى إلى هذا ذهيت؟

(1)ى | : «فادعوا » ٠.‏
(00ه - الهاية م )

وم

# وى حديث الحجج 0 أشرق بيد كنا غير «( أى ذهب ريع ٠‏ يقال : أغار غير إذا
أسسرّع فى العدو .

وقيل : أراد نخير على وم الأضاحى » من الإغارة الب .

وقيل : تَدخل فى الور » وهو لْتْحَفْض م ن الأرض ؛ على لغة مَن قال : أغر إذا أ المور .

وفيه ( م ن دحل إلى طُعام : دع إليه دَخْل سارقا وخرج مُخيراً «( لخر :اس م فاأعل من
أغار بغير إذا نهب ء شب دخوله عليهم بدخول السارق » وخروجه من ن أغار على قوم 0

# ومنه حديث فس ان عام « كنت اورم فى الجاهامّة ة)»)أى أغير علمهم وأيغيرون على .

والغارَة : : الاسم م من الإغارة ٠.‏ والْغاورة : مفأعلةَ مده .

+« ومنه حديث سمرو بن مراة .
#* وسيض لالأفى أ شن الكأور *

الور يفت الي : مع مور بالضم 4 أو مع مغوار حذف الألف 04 أو حذف الياء من الغا وير.
والفوّار : اللبرلغ فى القآرّة .

*« 7 حديدث سهل 2 مكنا دسول لله 4 صلىاته عليه وس ف را 4 وما ناعنا لاد 0

(هس) 00000 يوم امل : ماليّك بامرى' جمع بين هذين القآرين؟ » أى
الِيْشّين . والغار : الجاعة » هكذا أخرجه أبنو موسى ف الغين والواو . وذ كره الهروى فى الفين
والياء 8 قال :

(ه) ومنه حديث الأحَنَف « قالف الز بير متصرقه من الل : ما أصتع به أن كان مم بين
لع خش ب سجر
غارين 17 ركهم ؟ 4 5

والجوهرى ذ كه فى الواو » والواو والياه متقاربان فى الانقلاب .

ومنه حديث فتنة الأزد « لِيَحْمَعا بين هذين الغارين » .

(هس) وف حديث تمر« قال لصاحب اللقيط : عسى الفْوَيْر أبؤساً » هذا مثل قديم
َال عند النمة . والعو؟ در : : غير غَار ٠‏ ويل :هو موصع ' وقيل : مال لكاب

ه758 -

ومدتى ااثل : رما جاء الشر من مَمْدن اككير .

وأصل هذا اكثل أنه كان غأ غار” فيه نامرك فا هآر علمهم وأ اهم فيه علو فَمَتَلبع » قفصار وملا
لكل شىء ماف أن يأتى منه شر .

وقيل : أوتل من نكمت .يبه الركناه لا عدل قصيرث بالأحمال عن الطريق الألوقة وأحَذ على
الثُوير » فلكَا رَأته وقد تَتَكْبَ الطريق قالت : عَسَى الغوّبر أَبْقسَا”؟ أى عسآه أن
بأل بالبأس والشر .

وأراد عمر باكثل : 3 رَنَيْت بأمّه واذعيته لقيطاً » فكَسهد له جاعة بالسترء كتركه ٠‏

ومنه حديث مى بن زكري علم-االسلام « فسآح وازم أطراف الأرض وغيرَانَالششّمَابِ».
الغيران" : جم غارٍ و هو الكيف » وانْقَلبّت الواو ياء لكسرة الغين .

(غرص 6 (س) فيه «أنه وت عن ضر" بة الغا .ْص » هو أن يقول له : أغوص فى البحر

وعد ور

عوْصَة بكذا فا أَخْرَجْتْه فهو لاك وا ى عنه لأنه عر .

» وفيه « من الله الفائصة والْمرّصة » الفائصة : التى لا تلم روجا أنها حائض ليَجْتنييا »
فيحَامها وهى حائض . والْمَوْصّة : التى لا تسكون حائضا فتَكْذب رَواجَها وتقول :
إلى حائض .

(غوطه [ه] فىقصةنوح عايه || سلام « وانسَدّت' ين بيع القواط ال كير وأنواب
الكماء » الوط : عمق الأرض الأبْمَد » ومنه تل لمن من. الأرض : غَبْط . ومنه قيل لمو'ضم
قضاء الحاجة : الغائط ؟ لأن” العادة أن الحاجة تَقَضَى فى الْتْحَفض من الأرض حيث هو أسْتر له ثم
اليم فيه حتّى صار يطلق على التّخو نفسه .

(س) ومنه الحديث « لا يذهب الرجُلان يض ربإن الغارئط يتددثان » أى ينضيانالحاجة

+ امس 2
وما يتحد ثان 3

70
)١(‏ قال الهروى : « ونصب « أبؤسا » على إذمار فمل . أرادت : عسى أن حُدث الغويرٌ أيؤسا.

أو أن يكون أبؤْسا . وهو جمع بأس ) أه وراجم ص من ٠‏ الى الأول .

وم

وقد تسكرر ذكر «النائط» فى الحديث ممتى اتلدّث والكان .
اس 8 3 2 عه 5 م مه

٠ )‏ ( ومنه الحديث « أن رحلا جاء فقال : باأرسول ألله 00 لاحل الغائط سنا مخالطتى «0 أراد
أهْل الوادى الذى كان بغز له

(س) ومتسة الحديث 0 تمل مت ٠١‏ بغائط مو زيل البنصرة ع«( أى إط ن مُطمَْنَ
من الأرض .

. ع 5ه م ل م عام 2 ِه وسار

وقيه ( ان قسطاط الساينيوم الادمة باد طَ إل حارنب مدينة شال لها دمشقى ع«( الفوطة :

3 2-25 8 2 ام اليك 4 001
اسم الساتين وَالياه التىي حول دمشق ؛ وهص غوطتها .

و غوعغ 4 ) سس( فىحديث عمر « قال له انعو'ف ضرا ك غوغاه الدّاس» أضلالغوغاء : :
الى راد حين َف يران 04 3 استعير م2 من ٠.‏ أل داس و *عين إل ال 4 وحور أن يكون
من التوغاء : : الصوتٍ واطخلية 4 امكثرة مما لغطآا ع وصياحهم ٠.‏

١ 1‏ و 2 01 5
1 غول 4 (ه) فيه ( لا غول ولا صر «( الغول : أحد الغيلان 2( وقى جمس دن لون"
8 ا اللاي ا ل ل 00 سمه 506
والشياطين »كانت العرب تزع, أن الذول فى الفلاة تتراءى لاناس فتتذول تلا : أى تَعَلوّن تنا
. ل 8 02 ٠.‏ 0 ُُ 8 2 0 ع م 0

1 فق صور سَىّ 4 وتغولم اى لضلهم عن الطريق و سكيم 4 فثفاه النى صلى أبله عليه

وس وأبطله .
7

وقيل : قوله 0 لاغول ع«( ليس 2 لعين الفول ووحوده 4 و _ا فيه إبطال َع العرب ف

تنه بالصور 5 تلقة واغتياله 2 فيكونا| ألم فى بقوله لا غول ع«( أنما لاتْتطيع أن تضل أحداً 2
ويشهد له : :

2 و لس م ٠.‏ 1

* الحديث الآخر ( لاغول واسكن الما لى » الس إلى : سحرة المن” : أى ولكن فى الل"
سحرة 4 لم تليس وخييل 8

) م ( ومنه الحديث 20 إذا تفوالت نت الغيلان” قبادروا إل ذان ع«( أى ادقموا 2 شم “ها بذ كر ان

تعال ٠.‏ وهذا يدل على أنه يرد بتفمها عد مها .

5 كمى ا لسو ال لالت اول اث
(س) ومنه حديث أبى أبوب « كان لى عر فى سهوة فسكانت الغول نجى فتأخذ » .

-لاةؤ” -

(ه) وفى حديثعتار ( أنه أو*2ز الصّلاة ققال : كنت أَغَاو لحاجّة لى» المغاولة : المبادرة
فى السير » وأضْله من الفول بالفتح » وهو البعد .

*# ومنه حديث الإفك « يمد ما نزلوام مغأو لين » أىه معد بن فى الكير . هكذا جاء
فى رواية .

(س) ومنه حديث قبس بعاصم « كنت أعَاوهمفى الجاهاية » أى أبأدرُهم بالغارّة و العرت
من غاله إذا أهلكه . ويروى بالراء وقد تقدام .

(سه) وى حديث عد الماليك « لا دَاء ولا غَايْلة » الغارئلة فيه : أن يكون مَسْروقا»
فإذا ظهْرَ واستحقه مَالَكه غالَ مال مُكْتريه الذى أذّاه فى ثمنه : أى أثلفه وأهلكه . “يقال : غاله
يَدُوله » واغْتاله ينآل : أى ذهب به وأهلكه . والقأئلة : صمّة تلصلة مهلكة .

(ه) ومنه حديث طهفَة « برض عَائْلةَ التطاء » أى تَدُول سالكيها ببعدها .

* ومنه حديث ابن ذى يرن « ويهون له الغوَائل » أى امالك 2 جمع غادلة :

0 وف حديث أم سآ «رآها رول اللدصل الله عليه و م وبيدها مغوّل» ققال : ماه ذا ؟
قالت : مغول” أبس به 7 ن الكفار » الغو ل بالكسر : شبه سيف قصير 2( شتول به الرجل
تحت : 95 أنه أيه فيغطيه .

وقيل : هو حَدٍ بدة دقيقة لها حَدٌ ماضٍ وََقَا .

وقيل : هو سوط فى جؤفه سيف دقيق بشده القارتتك على وسطه ليََْال به الناس
# ومنه حديث 58 ات « انمرّعغت! مغولا فَوَجأت به كيده 6 .

*# وحديث الفيل « حين أ مك ضربوه بالمغوّل على رأسه 2.6

ا (غوا4 #* فيه 7 من مط لله ورسوله فقد رَشْد » ومن صما ققد غَوَى » يقال: غوى
وى عَيّا وعَوّاية فهو غاو : أى َلك . والمَءُ : الضّلال والانبمآك فى الباطل .

(س) ومنه حديث الإسراء 00 وأخذت الحم غَوَت 60 أْمَْكَ ع«( أى ضَلت .

(1) 2:1 لغوت 6.

وم

د ومنة الحديث 22 0ك ون -كون عايك أ: 4 ة إن أطمْتم وهم 6 ثم » » أى إن أطاعوهم فما ما يأمُرونهم
4 من اع والمعاصى و اوضَّلُوا.
وقد كير ذكر 2 الم" والدُوا به »قى الحديث .

مه

00

* وفى حديث مومى ووم عليهما السلام « لأَغوَْت الناس » أى حَيْنتهم . يقال : غَوَى
الرجّل إذا خاب » وأغواه غيره .

(ه) وف حديث مَقَمَلعهان « فَعََاوَوا والله عَايه حتى قَتلوه » أى تَحَسَمُوا وتعاونوا..
وأضله من المواية » والتّاو ى : التَمَاون فى الشرٌ . ويقال بالعين المرملة .

(ه) ومنه حديث الس ل قا تل الشرك الذى كان َس ١‏ النبى صلى الله عليه و 5 02 ََنْاوَى
الشركون عليه حتّى توه 6 وبر وَى بالعين المهملة » وقد تقدام 2 إلا أن الهروى ذ كر مَقَعَلِ عمان فى
الغين المصحمة » و الآخر فى العين المهملة .

(ه) وف حديث تمر« إنّقر يشا ثريد أن تكون مُمويات لمال الله »قال أبو عبيد
هكذا رُوى . والذى كلمت به العرب « مُعْوكيات » بفتح الواو وتشديدهاء واحذتها : مُمَكَاة ؛
وهى خئرة كاز بية تحفر لإزئب » وْمل فهها جَدْيْ إذا نظر إليه قط عليه بُريده . ومنه قيل
لكل مبلكة : مُمًَا

ومَعنى الحديث أنها 2 تر بدأ ن تتكون مصائك امال ومهالك »كلك المغوكيات ٠.‏
لباب الغين مع الحاء 4

(غبب »4 (ه) فى حديث عطاء « أنه مُث عن رجل أ صاب صَيْداً دأ غبيأ ‏ فقال : عليه

الاء «( العَيّب بالتحريك : أن يصيب السّى ٠‏ م. .2 ن غير سس ٠‏ شال : غهب ء عن ع الشى مهنب
عَبَبَاً إذا غفل عنه ونسيه . والعَنهب : الظلام . ولئْل غَنْهِب : أى مُظم .
2 0 سه 8 -
ومنه حديث قس « أزقب الكو كب وأرْمُق الذميب » .

م

( باب الغين مع الياء )

(غيب )4 (ه) قد تكرر فيه ذ كر« الغية » وهو أن بذ كر الإنسان فى غيدته بسوء
وإن كان فيه » فإذا ذ كر'نه بما ليس فيه فهو العَهت والمبتان .
وكذلك قل تكرر فيه ذْ لر « عل العيِب 2 والإعان بالغعيب » وهو كل ماغاب عن الغيون .

7ه

وسواءكان محصَّلا فى القلوب أو غَيْر محَصّل . تقول : غاب عنه عَيْبا وعَئيّة .

[ه] وفى حديث عيْدة االكفيق « لا ذا ولا خبِكَة ولا ميب » التّْييب :ألا يديه
ضالة ولا لقطة .

1 هه ١‏ وفيه « أسباو احتى متشط الشّمئة و سشتحد للغيبة «( اْذيبة والذيب ٠‏ التى غات
عنها زوجها .

ومنه حديث ابن عباس « أن امْرّأة مُِيباً نت رجلا تشترى منه شيئا فتعرتض لها» فقالت
له : ونحك إلى مغيب فتركها ».

# وفى حديت ألى سعيد « إن سيّد الى سَلم » ون تفرنا غيب »6 أى إن رجالنا غائبون .
والغيّب بالتحر يك : جمع غاب » كخادم وخَدَم .

(ه) ومنه الحديث « أن حَمّان اما هجا قرَيما قالت : إن هذا لشم" مأغاب عنه ابن أبى
قحافة » أرَادوا أن أب! بك ركان عالما بالأنْساب والأخبار » فبو الذى ع حكان . ويل عليه قول
انبى صلى الله عليه وس لحسّان : « سل أنا بكر عن تَعايب القوم » » وكان تَابة عَلامة .

(س)2 وف حديث مَنْرَ النى صل الله عليه وس « إنه عمل من طَراناء القابة »6 هى موضم
قريب من المدينة من عَواليها » وبها أموالٌ لأهلهبا » وهو المذكور فى حديث السّباق » والذ كور
فى حديث تراكة الّبير وغير ذلك . والغابة : الأحمة ذات الدَّحَر التكائف ؛ لأنها تعيب ما فيها»
وحممها غابات . ١‏

*# ومنه حديث على :

* كليث غابات شديد القسوره *

دوو هب

أضافه إلى الغابات 26 له وشذ اه وأنه 38 ى غابات ش ع شقى ٠‏
(غيث 4 زه م ف احد بثث رقيقة 22 5 فينم مام «( عدم بكسر الغين : أى 3-5
الفيث” وهو المطر ٠‏ يقال : غيقت نت الأرض فهوى مَعْيمُة 4 وغآث الي لأ إذأ أصاء 8 6 وغاث له

البلاد غيمها 5 والسَؤّال مية : غَثُنا َأ ومن الإغاثة ععنى الإعانة : أغثنا . وإذا يليت مئه فعلا ماضيأ

/ 72 ” فاءله قلت : غمّنا بالكسر » والأصل : غيئنا » فحُذفت الياء يرت الفين .

*# وفى حديث زكاة الصكل « ا هو ذباب ء عَيثْ » يعنى التَمْل » فأضافه إلى المَيث لأ
5" للب الثّبات والأزهار» وها من توابم الميث .

لإغيذه (ه) فى حديث المباس « مرت سحابة قتظر إليها النى صلى الله عليه وس
٠ ٠ 2-2 ٠.‏ #. 1 4<
قال : ماسمون هذه ؟ قالوا : السّحاب » قال : ولأران » قالوا : والمزن » قال : والغيذى »
قال الزعغشرى : « كأنه فيل » من غَذَا بهذو إذا سال . ول أنتمم بقيكّل فى مُمْدَلَ اللام غير هذا
إلا الكئا: 20 » وهى الدّاقة الضخمة » . ظ

ش - أي . ا 0 ا 0 7

وقال القطابى : إن كان حفوظطا قلا أراه ىو به إلا لسَيّلان الماء ؛ من غدا عدو .

غير )4 (ه) فيه« أنه قال ارجل طَنْب القوّد بدّم قتيل له : ألا تقبل الفيّر » وفى رواية
« ألا الغير ثر يد » الذير : جم الِيرّة » وهى الدية » وجمع الخير : أغيار . وقيل : الغير : الدنية »
وجمعها أغيار » مثل ضكّم وأضلاع . وعَيره إذا أعطاه السّية » وأصلها من الخايرة وهى الْبَادَلة؛ لأنها
يدل من القمّل .

1 ع أ - 0 و1 مس - 7ه ساس

*# ومنه حديث - ن حثامة 2 إلى 0 احد لا قعل هذا ف غرة الإسلام مَثُلا إلا غئمأ

أ . م 4 كك 7 ره ف 1<
ورّدت » فر أوَها فتفر آخرها » امئان اليوم وعَيْرْ عَداً » معناه أن مَل مل فى كَثْله الرجل وطلبه
سن اس 7 مروء 1 2 أ

أن يا يفص مئة وتو خد منه الد به 4 والوقت اول الإسلام وصّدره كمّثل وله الغنم النافرة 2 39
إن حرق الأم” مع مَعم أولياء هذا الفتيل على ماير يد ع ا الناس ع عن الدخول ف الإسلا وم معر ركهم
أن القود ” غير بالذية 6 والعردب خصوصا وثم اخراص على دك الأواتار 5 وفيهم الأئفة من بول

. » عبارة الزتخشرى : « ... إلا كلة مؤنثة : الكئهاة ؛ معنى السكهاة » وهى الناقة الضخمة‎ )١(

الفائق .

ؤا.غ ب

ِّ ه ساد ان 1 ١‏ 2 7 72
الد بياث 4 13 ود رسول ألله صلى أيه عليه وس على الإقادة مدة بشوله :02 اسن الهوم وغير 086 0(

١ 7‏ لصف > 0م 5 على 56 أ كات ١‏ إل برسم أ 217 0
در بد إن 0 بشقخص منهة عبرت سنتك )» ول نه حرج ال 1 على الوحه الذى ده عغخاطب و مده
على الإقذام واتخر'أة على اللطلوب منه .
0 ل 6 مه 0 - 2
*« ومنة حديث ابن مسعود 0 قال لعمر قَ رجل فتل أمرأة ولا أؤلياء قعما لعهمهم ( وأراد

مر أن يقيد لن م يَف » فقال له : لو عبرت بالدآّية كان فى ذلاك وَفَاد لهذا الذى ل بَعقفْ » وكستة
قد أئيك للمافى عَفْوَه . فقال عر : كَُيِف مُل عاا» .

ص

(ه) وفيه « أنه كه تغيي اشرب »6 ايعنى تف ٠‏ فإرتب 5 بير لوانه

ا

ف غير د يث .

ين وق حديث م 39 02 إن لى بذتا وأنا غيُور «( هو فول »؛ دن الغيرة وهى ادممّة والأئفة.
يقال : رجل غمُور وامرأة غيور بلا هاء ؛ لأن مولا يشترك فيه الذ كر والأنتى .

وف رواية « إلى امرأة غَيْرَى » وهى قعل من العيْرَة . يقال : غر'ت على أهلى أغار غَيَْة » فأنا
غائر وَعَيُور للمبالغة . وقذ تسكرر فى الحديث كثيرا على اختلاف نصَرفه

. 1 ل سحت الس سس لام جه 0" م

(ه) وق حديث الاستسقاء 00 مدن تكثر ألله داق الغير « أى غير الحال وانتقالها عن

الصلاح إلى القساد . والذير : الاسم » من قولك : غَيّرت الثىء فتخيّر .
١ 2‏ 6و أ 7 8 مر

(غيض » # فيه ( بل لله مَلاى لا يغيضها ثىء » أى لايتقضها . يقال : غاض الماه
2 يذه قر ا ع ع
عيض 4 وغصته أنا وأَغْضته اغيضه وأغيضه ٠.‏

(ه) . ومنه الحديث « إذا كان الشتاء قيطا وغاضّت اكرام عَنيضًا » أى فوا وباذوا .
وغاض الماء إذا غار .

2 - رسام بر اس 1 ع ٠.‏ 1
0 ه ومنه حديث سطيح م وغاصت مجيرة سأوّة « أى غار ماوها ودهب .
0 - 2 9 0

زه ] وحديث خز يمة فى ذ كر الدّمّة « وغاضت لها الدّكة » أى نقص اللبن .

# وحديث عائشة تصف أباها « وغاض تبغ 9 الرددة » أى أذهَب ماتبخ 6 ممه وظيٌ .

(0 فى الأصل واللسان : « نبع » بالمين المهملة . وكتبناه بالمعجمة من 1» ومما يأتى
فى مادة ( نبغ ).

.عد

شام 17 9 2 مره

*# ومنه حدث عهان نْ أبى العاص 2 زهي" اينفقه أحد ؟ من حهده. 000 من

عشرة آلاف ينفقها أحينا عمط من فيض «6 أى فليل أ-د م من فقره حير من كثير :ا
غنانا .

(س)2 وف حديث عمر لا أتعزلوا السامين الفياض" فتصَيّموم » الفياض : جع عَئِضْة »

وهى الشجر الملتقة ؛ لأنهم إذا تزلوها تفقوا فيها فتسكن منهم المَدوَ .
٠. ٠.‏ سك مخ ْ 03 حم ار ّم . 0-4

(غظ »4 * فيه « اغيظ الاسماء عند الله رجّل تسمى ملك الأملاك » هذامن محاز
الكلام مَعدول عن ظاهره » إن لظ صفة 5 ف اأخلوق عند احتداده » يدرك لما) وان"
يتعالى عن ذلاك لوضف 2( وإعا هو كناية عن عقو بتّه للمْتسَهى هذا الاسم : أى أنه أشد أحماب هذه
الأسماء عقوبة عند الله .

وقد حاء ف بعض رواياتمسلي27» «أعظ رحّل على الله وم 1 م القيامة وأخبئه وأغْر قله رجل” تسَمى
ملك الأملاك » .

قال بعضهم : لاوَجه لتسكرار لفظتى « أغيّظ 6 فى الحديث » واعله « أغنظ © بالنون » من
التمظ »؛ وهو شدذة الكرب .

. 5 ؟. - كن ف ع 2 8 ]1 52 4

*# وق حددت م" ردع 0 وغيظ حارمها 0 لابا رى سه سمأ ما يغيظها
وبيج عحسدها .

(غين 4 * فيه ذ كر« غيقة © بفتح الغين وسكون الياء » وهو موضع بين مكة والمدينة
من بلاد غفار . وقيل : هو ماء لبنى تعلية .

[ه] لإغيل» فيه «لقد يمرت أن أنبى عن الغيلة » الفيلة بالكسسر : الاسم من العثيل

٠ ُ‏ 00 6" زهفق ألاى اخأ يات .

بالفتح » وهو أن يجامع الرجل زوجته وهى مضع ” » وكذلك إذا حمات وهى مر'ضم .

وقيل : يقال فيه الغيلة والعَيْلة عمنى .

(١)أخر‏ حه سوق ( ( باب تحريم القستى علاك الأملاك 04 درل كتاب الآداب ) وافظه :
أغرظ رجل 1 الله يوم القيامة وأخبثه وأغيظله عليه جسن يسمى مَلاك الأملاك » 2
لامَلك إلا الله . (؟) عبارة السيوطى فى الدر: وشى “رضم » .

د "امه د

وقيل : السكسر لاس » والفتتح للدركة . ظ

وقيل : لا تصح الفتح إلأمم حذف الماء . وقد أغال الرجّل وأغيل . والولد مفال ومَمْيّل .
والأبن الذى ير به الولد بقال له : المَيل أيضا .

(ه) وفيه « ماسق بالقيل فيه المنشر © العَيْل بالفتح : ما جرى مرن المياه فى
أجار والكواق .

وفيه « إن مما ينبت ال بيع ما يقتل أو يل » أى يبلك » من الاغقيال » وأصله الواو .

يقال : غاله يمو له . وهكذا رُوى بالياء » والياه والواو متقاربتان .

> سس ص مدل م وس

ل 1200م الى .
(س) ومنه حديث عمر « أن صبئا قتسل بصنعاء غيلة فقتل به عبر سبعة © أى فى خفية
واغتيال ٠.‏ وهو أن دع ويقتل ىُّ موصع لا يرأه فيه أحد . والغيلة : وله من الاغتيال .
7 ع عمسم 0 طوس عر
د ومئة حديث الدعاء 0 وأعوذ بك أن اغتال دن عي 04 أى ادهى من حيثُث الا أشعر 04
و إن ى# هه
يريك به اتأسف ٠.‏

برس ور سمه

#*# وفى حديث قس «أسْد غيل » الغيل بالسكسر : شحر ملتف سثكر فيه كالا حهة .
ومنه قصيل كمب :
005 ” - ن 2 > 0
د ببعان علدشدائرل غيل دونه غيل +«
١‏ غم 4 (ه) فيه « أنهكان يتعوذ من الَيمة والعيمة » القيمة : شلاة امش .
(غن) ) ك ( فيه 0 أنه ليقآن عل 0 بى حى تفن ا 6 ايوم سبعين م 6 القين :
اشيم . وَغينت السماة 06 : إذا أ علمها اليم . وقيل : المي : سُحر ملف .

أراد ما يدشآه من السو الذى لا ماو منه اليكشّر » لأنْ قلبه أبداكان مشولا به تعالى » فإن'

عرض لهوقما ما عارض” يشر ى* يشغله من أمور الآمة واللة ومصالكمما ع ذلك ونا وتقصيراً 04

فيفز 3 إلى الاستنفار ٠.‏

(غيا)ه (ه) فيه « تىء البقّرة ول عمرا نكأنهما امئان أو عَيايتآن » الغيابة :كل
شىء أظلء الإنسان فؤق رأسهكالسّحابة وغيرها .

عو سد

ال - 31

*# ومنه حديث هلال رمضان « ذإن جات دونه عيب » أى سعدا بة أو قكرة .

(س) ومنه حديث أم زَرْع « رَوْجِى غياياو» طباقاء © هكذا جاء فى رواية9؟ : أ ىكأنه
فيا بة أبداً » و عم لامتدى إلى مسلا ينقد فيه . وتحوز أن تكون قد وَصَفَئه بقل الرشوح »وأنه
كال الكائف الم الذى لا إِشرَاقَ فيه .

(ه) وفى حديث أشراط الساعة « فيسيرون إليهم فى ثمانين غاية © الغاية
والركاية سّواء .

ومن رَواه بالباء الموحدة أرادَ به الأحمَة » فَشَبّه كثرة رماح المسسسكر بها .

(س) وفيه « أنه سابق بين الخيل شمل غاية الْصَمّر : هذا » غاية 53 شىء :

مدأه ومتمهاه ٠.‏

)١(‏ انظر ص م7 منهذا الجر.

وفنافناء

(باب الفاء مع ا همزة )

(نأد) (ه) فيه « أنه عاد سَمْداً وقال : إنك رجحل" مفوأود » الود : الذى أصيب
11 بي 9 4 ٠.‏ ل ٠. ٠.‏ 23 5-5 7 #-ه
فوكاده نو جع . يقال : قد اارحل دهو مفوأوة» وفادته إذا اصبت فوداده ٠.‏

9 0-8 يعر اه سه م 0 0
# ومنه حديث عطاء « فيل له : رحل مفوأود ينفث دمأ » أحدث” هو ؟قال: لا )». أى
تك بس سي 4 ل سم 4 :0 8 م 4 السام ص

تو<هة قوكاده فيتقيا دما . والفؤاد : القلب . وقيل : وسطه . وقيل : القؤاد : غشاء القلب» والقاب
ير 0

نه » وسو رازه » وحومه : أفئدة
حبته » وسو يذاوه » وجشعه : أفمدذه .

بن ومئة الحديث 00 أتا ع أهل” العمن 04 م

٠. 8‏ 2 تك 2 8 ٠.‏ 4 ه
(فار 4 ) سس ) فيه )0 مس فو اسق يقتلن ق الحل” والخرم 4 ممه الفارة «( الفارة معروقة 4

كرد وم ام عدا ع ث2
أرَفْ أفئدة وألين قلوبا » .

وهى مهءورة ٠.‏ وقد يترك هرهأ مقيفا ٠.‏

*# وفيه ذ كر « جبال فَآرَانَ » هو اسي” عيرافى” لجبال مكة »له ذ كر فى أغلام الشبة » وألقه
الأو لى لست همزة .

1 فأس 4 (س) فيه« لجمل إحدى يديه فى فأس رَأسه » هو طرف مؤخره اللشرف على

هه م 6 0

القفاء وحممه : أفوأس 3 فوأوس .

* ومنه الحديث « فَلقَد رأيت الفواوس فى أصوها وإنها لتخل” عب » هى جم القأس الذى

و رايت المووس فى اصوها ووم م »© فى مع الفاسس

2 سه

وكيا 0 8 02 8 2 ا
إلسى به الحطب وغيره وهو مهمور »وفك خدف ٠.‏

-.

لا تكون إلافما يَسُوء » ورعا استعملت فما يس . يقال : تفاءلت بكذا وتفااك على التخفيف

والقلب . وقد أولم الناس بترك همره مخفيفا .

| فأل 4 ) هه ( يه ( أنمكان اشفاءل ولا عط ع( الفأل مهموز فما تت ويسوء 4 والطيرة

داعم هيء 4 0000 ْ أ أ -
وإعا أحَب الفأل ؛:لأن” الناس إذا أمّلوا فائدة الله تعالى » ورَجَو'! عَائدَيْه عند كل:سبيب ضعيف

"ىج لد

أو قوى فم على خير » ولو غلطوا فى جهة الرجاء فإن الركجاء لم خير . وإذا قطموا أماهم ورجاءم
من الله كان ذللك من الشّرت .

وأا الطّرة فإن فيها مُوء الظَنَ بلله وتوم البلاء .

7 معنى التفاؤل مل أرك بكون رجّل مريض فيتفاءل بما يْمع من كلام » فيسمع آخر
أل » أو يكون طألبُ ضالة فيمع آل يقول : يا واحد 5 فيقع فى ظنه أنه برأ من

كر

رضه ويد ضَالته

*# ومنه الحديث « قيل : يارسول الله : ما القَأل ؟ فقال : السكلمة الصّالمة » .

وقد جاءت الطيرة ممنى الجنس » والقَأل بممنى التواع .

ومنه الحديث « أصدّق الطيّر: الفأل 4 وقد تكرر ذكره فى الحديث .

(نأم 4 (س) فيه يكون الرجّل على القنّام منالناس » الفثام مبموز : اجماعة السكثيرة .
وقد تكررت فى الحديث .

١‏ فأى 4 (ه) فى حديثابن عمر وجماعته « َأ رَجموا من يهم قال لم أ ع0
الفعة : اله راقةو ة والججاعة من الناس فى لأمل ؛و الطائفة التى تق و | دداء اليش » فان كان عامهم

آ#ه

خواف أو هزعة التتحأوا إلمهم »وهو من قات نت رأسه و فأواثه إذا 4 ٠‏ وجمع الفئة : فنات وفون.

وقد تكرر فى الحديث .
( باب الفاء مع التاء م

(فتت) # فى حديث عبد الر حم نب نأف بكر 00 مثلى يفنا عليه فأمر بنأنه؟ ) أى يفصَل
1 ف شأ ىل بغير أمْر مه ولس هذا مواضعه م6 لأنه من القوات 4 » وسموضحه 6 بأيه .

ل( فتح 4 * فى أسماء اله تعالى « الفتّاح » هو الذى يفتح أبواب الرزق والرمة لعباده .

)0( الذى فى الهروى : « وى الحديث فقانا تحن الفرّارون يا رسول اله . فقال : بل أتم
ل سال ء
العسكارون 5 وأنا نكم 6 أراد قول الله تعالى 2 أو متحيراً إل فت «( 7 بذلاك عذرهم 6.

لا١ء*ع‏ سس

وقيل : معناه الحام ينهم . يقال : فتتح الحاكم بين الحصمين إذا فصل بيشهما . والفاتحم : الحا يم .
والفقّاح : من أ بنية المبالغة .

* ا وقيه ( أوتست" مفاتيح الك » وف رواية « مفاتم اكلم )ما جمع مفتاح ويفتح »وها
فى الأصل : كل ما يتَوصّل به إلى استخر اح الثاقآت التى يسدر 1 صّول إلمها » فأخبر أنه أوتى
مفاتيح السكلم » وهو مايسّر الله له من البلاغة والفصاحة والوا صو ل إلى غوامض العانى » و بدائم
سكم ؛ وتحادن ع العبارات والألفاظ الى علقت ت على غيره وتَعذّرت .وم من كان فى يده مفاتيح شىء
رون سَهُلَ عليه الوصول إليه .

* ومنه الحديث « أوتدت مفاتيح خزائن الآرض » أراد ما سمل الله له ولأمته من افتتاح

2 5 ل 0 2
البلاد المتمذرات» واستخراج الكنوز الممتئعات .
) هه ( إوفيه 2 أن كان يستفتح بصما! ليك 1 جاحجرين 0( أى إستته مر مهم .
*# ومنه قوله تعالى « إِنْ ْدَفتحُوا فقد جام العم » .

ومنه حديث الحديدية « أهو فت ؟ة»اى نر

(ه) وفيه«ما سَقى بالفتح ففيه العكر » وفى رواية « ما سق فَتْحا » الفتح : الماء الذى

حرى ف الامهار على وحه الأرض .
٠ 2 ٠.‏ كن

) سس( وق حديث الصلاج 2 لا يمتح على الإمام « .أراد به إذا ارنج عليه ف القراءة وهو

فى الصلاة لا يفمَح له امأموم ما أرتج عليه : أى لا يانه . ويقال : أراد بالإمام الحّاطان » وبالفتح
.8 ل الى

الك : أى إذا حسم بشىء فلا محلم مخلافه .

كن ومنه حديث ان طياس 2 ماكنت أذْرى ما قوله عن وجل 2 رَبَنَا افع دنا و بين قمنا «(
حتى ممت بنت ذى يرن تقول لزوجها : تعال أفأتمك » أى أحا كمك .

سومج ابر

0 سراء 0
(س ( ومنه الحديث 2 لا ثفا موا أهل” القدر ع«( أى للا نحا كموهم ٠.‏ وقيل : إلا تبدأوهم
7 آمل
بالجادلة والناظرة .

ل لم. ع

8 0 2ه م واماء هه قسص ما م ته رام ٠.‏
(ه) وفى حديث ألى الدّرداء « ومن يأت بآبا مغلقاً يمد إلى جتبه باب فتحاً » أى

ما لل

واسعا ( و برد المفتوح 4 وآر اد اد بالياب الفعم لط .إلى انه نه تعالى والسألة

(س) ومنه حديثث أبى د دن 00 قر حَابِ شاة فتوح ( أى وأسعة الإحليل .

اه ماه

(فتخ (ه) وفيه« كان إذا سحد جاق عضد به عن حنليه وفتخ أصابع رجليه » أى
نصح و وام ضع المفاصل مها 4 وثناها إلى باطن ١‏ رأحل .وأصل الفتخ : اللين ٠.‏ ومنة قبل للعقاب :
فتْخاء » لأنها إذا ا كسرت جَناحَيا .

(ه) فيه )2 أن ١‏ مرأ: ة أنه وى يدها فخ ” كثيرة » وق رواية )2 فوخ «( هكذاروى »

سه

وإعاهو « فخ 60 بفتحتين » جمع فتخة © وهم فى خوات كبار تلبس ف الأيُدى » ورّعا
وُضِسّت فىأصابع الأرْجّل . وقيل : هى حَو انيل لافْصمُوص طاء و مم أبضا على : سات وفتاخ .

*# ومنه حديث عائشة « فى قوله تعالى « ولا د بناز هن . ما ظَبر مها » قالت : القاب
والفتخة » وقد تسكرتر ذكرها فى الحديث مفرداً وتجموعا .

إفتر 4 (ه) فيه « أنه وى عن كل م و مفسير «ى لتر : الذى إذا شٍِ ب أعقى
الَلْسَدَ وصار في فتُورء وهو ضَمْفَ وانكسار . يقال: قث ارجّل فهو مُفتر: إذا كفت جنو نه
وانكسر طرفه فه . فإما أن يكون أَفُترَه عتنى فته : أى حَمله فاترا » وإِما أن يكون أفْكرَ الشَرابُ
إذا فَتَرَشار به »كأقطف الرجل” إذا قطفت دابته .

* وفى:حديث أبن مسعود « أنه مُرض فبَكى فقَال : ! ها ا بكى لأنه أصابنى عل حال فتر
وم يصننى فى حال اجلهاد » أى فى حال سكون وتقليل من العبادات والمحامدات . والقَّثرة فى غير
هذا : ما بين الرتسولين من دسل الله تعالى من الركمان الذى انْقَطَمت فيه الرتسالة .

* ومنه « فثرة ما َي عيسى وحمد عامهما الصلاة والسلام » .

(فتق 4 (ه) فيه « يسألالرجل فى الجانحة أو القق » أى الحرب تسكون بين القوم

وتقع فيها الجراحات والدّماء » وأصله الشق والفتْح » وقد يراد بالفتق تقض العهد .

)١(‏ وه رواية الهحروى.

ا8. هج د

# ومنه حديث عروة ان مسعو د اذْهَبِ فقد كان فنو” كو جرش » .

(ه) ومنه حديث سير ه إلى بدر « خر 3 حتى فين بين الصَدمَتين » أى خرّج من
مضق الوادى إلى التسّع ٠.‏ يقال فق التحابُ إذا انفرج .

(هوس) وفى صفته صلى الله عليه وس « كان فى خاصر نيه اناق ) أى شاع » وهو
كود فى الرتجال » مذموم” فى النساء

(س)2 وف حديث عائشة « فَمُطروا حتى نيت المشب وتَهتت الإبل حتى تفتقت ) أى
لتقت خَواصر ها وانّسعت من كَثْرة ماركّت » فى عام القَئق : أى عام المصب .

(ه) وى حديث زيد بن ثابت « قال : فى التق الدّية » الى بالتحريك :
اقتآق الثانة .

وقيل : انفتاق الصّفاق إلى داخل فى مَرَاقَ البطن .

وقيل : هو أن يتلم الم لمشمل على الأ نين .

ا

وقال الفر“اء : أفتق اكذره ذا أصاب إبلهم الفََق » وذلك إذا انفتقت خواصرها معنأ فتموت

لذلك » وربما سَاسَت . وقد فتقت 9 . قال رؤبة :
"١‏ رج رسئلاً بعد أعْوَام الف *
وفيه ذكر 0 ف ») بضمتين : موضع فى طريق تبالة ع شلكه قطية بن عاص لا و حَهه
رسول الله لُخير على حم سنة للع .

. . 02 ين كن 0 مسا رس - ان
(إفتك » # فيه ( الإعمان قيد الفتك » الفتك : أن يالى الر حل صاحبّه وهو ع غافل

له

فش عليه فَيَقعله 5 والغياة : أن كدعه 2 قله ف م مَوْضع فى ٠‏ وقد تكرر ذ كر 0 الفتك »

ىُْ الحديث ٠.‏
إفتلٌر # فيه« ولا يفو ن قتيلا » القتيل:ما يكو ن فى شق الثواة . وقيل:ما يفل بين
الأصبعين من الوتسخ .

) # ةياهنلا‎

جد .١ا‏ همه

ذن وفى حديث الزيير وعالشة « فم يرل يفتل فى الذَرْوَة والغارب حت أجاي” ») هو مَثّل فى
المخادعة 4 وقد تقد 3 2 الذال والغين .
*# ومنه حديث حَيَّ بن أخطب « م يرل يفتل فى الذرروة والغارب » .
*# وفى حديث عمان « ألمت تراعى مهو تها وققلتها ؟ » الله : واحد القَمّل » وهو ما كان
مَغْتولا من وَرَق الشحر لوَرَق 0 والأثل ونحوها
وقيل : القثْلة : حمل التَمر والمر'فط . وقيل 29 توار اماء إذا انمقد . وقد أفمَات إفتالا : إذا
أخرّحّت الفلة .
. : 9 4 27200 2 3
(فتن »4 (ه) ف حديث قملة ,)0 الم أخو للم يتعاونان على الفتان «( يروّى بهم الفاء
وفتحها » فالضم جمع فاتن : أى يعار نْ أحدم الآخر على الذين يضلون الناسَ عن المق
-_8 6 52
ويفتنو نهم » وبالفتح هو الشيطان ؛ لأنه يد يفن الناس عن الدثين . وفتّان : من أبنيّة البالفة
ف الفئنة .
+2 اعم > بو 40
* ومنه الحديث « أفتان أنت بامعأذ !» .
03 وف حديث الكسوف 2 إن تفتئون ف القبور «( سٍِ دك مَأ منكر وتكير » من
الفتّنة : الامتحان والاختبار .
. حَُُ 1 2 يي 1 5 ل 2 2
وقد 3 تت اشتعاذته من فتنة القثر ؛ وف فمنة الدحال ٠‏ وو افتنة المحيا والممأت » وغير ذلك .
بن ومنه الحديث « قبى ى تفتثون » وءَنّى تتألون » أى كُشَحَنُون فى فى قبور ويتمرتف
إعانم بنبوانى .
*# ومنه حديث الحسن « ن «إن الذين عدو ا ا منين و وَلْمُواْم منأت» قال:2 عدو مم بالنار » : أى
27 اسلا وماس ء - 0 1 آم اس ٠.‏
*# ومنه الحديث « المؤْمن خاق مفتنا » أى مدنا » متحنه الله بالذ نب حم يتوب م

. + شر ا لجسا ل -- 5 8 مر
نعو دم يتوب. يقال: : فتلته فته ف و فو نا إذا امتدنمه ٠‏ ويقال فمهسا : أفتلته ضا.

وهو قليل .

(1)فى الأصل : « وهو نور العضاه » وأثبتنا مافى | » والاسان .

-غ1١١‎

وقد كبر استعماها فما أخْرَجه الاختبارُ للمكرثوه » ثم كبر حتى اشتفيل معنى الإثم »
والَكُفْر » والقتال » والإحُْرَاق » والإزَّالة » والصّرف عن الشىء

# وفى حديث تمر «( أنه سمع رجلا يتعواذ من الفتن » فقال : أتسثأل ريك أن لا رزقك
ألا ولأمالاً ؟ » تأوّل قل اله تعالى « إلّما أمو الم وأولاد ؟ فثئّة » ول يرد فتن
القتال والاختلاف .

(مام (ه)نيهدلايوا أن أحَدُ » عَبْدى وأمَت » ولكن قتاىّ وقتاتى » أى غلاى,
وجاريَت »كأنه كره ذ ثر الغبودية لفير لله تعالى .

(س) . وفى حديث عمران بن حَصَّين 0 جَدعة أَحَبْ

00 » القتاء بالفتم والمد : المصدَرٌ من المََ الدّنَ . يقال : فق بين القتَاء : أى طرىئٌ ال

والكرم : اللذن .

)2 وفيه « أن أربعة تَعَاتَوًا إليه عليه السلام » : أى نحا كمُوا » منالفتئوى. يقال : أفتآه
في المسئلة يفتيه إذا أجايه . 06 : 0 .

*# ومنه الحديث « الإثم ما فى صدرك وإن أفعا ك الناسٌ عنه وأفتو'ك » أى وإن حملوا
لك فيه رُخصة وجّوازاً

(ه) وفيه « أن امْرأةَ سألت أم مَلَة أن ثُرِبها الإناء الذى كان يَتَوضَأْ مده رسول اله
صلى الله عليه وس أَغْرَجَيْه » فقالت المرأة : هذا عَكُو ك التي » قال الأصمعى” : الي : مكيال
هشام ن هُبيرة . وأفْتى ارجل إذا شرب افج ى 20 وهو دح الشُطّار » أر ارت أشبيه
الإناء يكوك هشام » أو ”؟ أرادت مََكُوك صاحب الى نَحَدَقت الضاف » أو كوك ٠‏
الشارب ؛وهو ما كال به اتكمر .

)0( الذى فى الاسان والقاموس : « والفيّهُ كسكية : ة قدح قدح الشطار 6 .

(0) فى الأصل : « وأرادت » والمثبت من ١‏ » والاسان .

-؟اغ ل

*# وف حديث البخارى :
2 ع عه
* اذر'ب أل ماتكون فتيّة #

هكذا جاء على التَصْفير : أى شابة . ورواه بعضهم « فيّة » بالفعم .
( باب الفاء مع الثاء م

َك . ل جرر عع هم 2 8 8 0 2 71 5 رياس

فاج « فى حديث زياد« لبو أحب إلى من رَثيئة فثنت بسلالة ») أى خلطت به

خُ 4 58 . ددع عسو جوع
واكسرت حدتها . والفثء : السكسر ٠‏ يقال : فثاته أفثوه فثا .
0-0 3 04 4 ص 4 َه 4

(فثرهج (ه) ف حديث أشراط الساعة « وتكون الأرض كَفاثور الفضة » الفاثور :

الخوّان . وقيل : هو طدْت أوجام” من فضة أو ذَهَبٍ .
5 7 4 0
# ومنه « فيل لقراص الشمس : فاثورها » .

مم ال امه له م
+ ومنه حديث على وكان بين يديه يوم عيد فانون عليه حدر السكمراء ع« :أى خوّان ٠.‏

باب الفاء مع الم 4

( 414 * فيه ذكر « موات الفتجْأة» فى غير مُوضم . يقال : فجن الأمر'» وقجأه فُحاءءً
الضم والمد » وفَاجَأه مُفَاجَأة إذا جاءه بَكْعَة من غير تَقَدم سب » وقيّده بعضهم يفتح الفاء وسكون
اجيم من غير مذ على الْمَرة .

ا شحج 4 * فى حديث الحج « وله فحاج مك مَتدَر » الفجاج : جمع فج عو هو الطريق
الواسم . وقد تسكرر فى الحديث واحداً وتموعا .

* ومنه الحديث « أنه قال لمر : ماسَلَكْت فمًا إلا سَلك الشيطان فم غيره » .

وفج الرتؤحاء سَكسكه النى صلى الله عليه وس إلى بدر » عام" الفنتح والحج .

زه )| وفيه « أندكان إذا بال تاج حتى تَأوى له »6 اتاج : ابالحَة ف تفريجج مابين الر حلين»
وهو من الفح : الطريق .

1 هه ١‏ ومنه حديث أمه معيّك 2 فتفاحت عليه ودكتت واحترتت 2ن .

-

2 320 2000000
# وحديث عبادة المازبى « فر كيت الفحل فتفاج للتوال » .

جع عرسم

زه ] ومنه الحديث « حين سئل ع ن بى عام ر ققال : حملن أزهز مَتَفَاج )»أُ راد أزت . حصب

فى ماء وشحّر» فهو لا نزال يبول لكثرة أ وله وش به .
الغر4 (ه) فى حديث أى بكر رضى الله عنه « لأن م دم أحد ك فتضر ب عَنْقه لخي
له من أن وض غمرات ”؟ الدنيا» ياهادىّ الم ريق درت “© إأما هو الفََدْرٌ أو البَدْر » يقول :
إن انْتَرتَ حتى بُضىء لك القخر أَبْصَرات قَمْدك » وإن حَبَطْت القأأناء وركيت المَشُوَاء هَحَما
بك على المكروه » فضرّب الفدر والبَدّر ملا لممرات الدنيا .
ورُوى « البتحر » باجم . وقد تقدام فى حرف الباء .
ومنه الحديث « أعَرس إذا أَفْحَرات » و أل إذا أسفر'ت » أى نز ل للقّوم والتّمريس
إذا قَريْت من الفجر » وأتحل إذا أضاء .
*# وفيه « إن التّجار يُبْمتُون يوم القيامة هارا إلا من انق الله » الفمّار : جمع فاجر»
وهو الْنْبَمثْ فى الاصى والغارم . وقد فَجَر يقير هجوا . وقد تقلاّم فى حرف التاء معنى
متهم فجّارا .
* ومنه حديث ابن عباس « كانوا يَرَوْن الُْمرَة فى أشهر الحج من أفجر الفَجُور » أى من
أعظم الذنوب .

م

ًِ 1 6 0 ع هه
مَة لال رسول الله فحرت » أى زنت .

٠

*# ومنه الحديث « أن أَمَ
* ومنه حديث أبى بكر « إِيا/ والَكَذْب فإنه مم القَجُور » وها فى النار » ير يد لَيْلَ عن
الصّدق وأجمال الخير .
»# وحديث تمر « اسْتَدْمَله أعرالى وقال : إن ناقتى قد نَقَبَتْ » فقالله : كذبت
ول مله » فقال :
أقسم” لله أبو حَفْصٍ عرد ماضسّها من تقب ولادَي
فاغفر" له ا إن كان ف *

(1)فى الأصل :« فى غغرات » وقد أسقطنا « فى » حيث سقطت من [» واللسان » والخروى .

- ١غ‏ م

أى كدب ومال عن الصّدْق .
[*] ومندحديئه الآخر « أن رجلا استأذنه فى الجهاد فته لضف يدنه » ققال له : إن أطكقتتى
إل حر نك » أى عصَيتك وخالفتك ومَضيت إلى الغراو .
(ه) ومنه ماجاء فى دماء الوتر م محلم و وتاك من يلحك » أى يعصيك
ونا لفك .

52
رم سس ا

* ومنه حديث عاتنكة”" « يالفْحَر » هو مَعدول عن فَأجِر للهبالفة» ولا يسْتممّل إلا فى
الثداء غاليا .

(س) وفى حديث ابن الزبير « فجرت بتفسك » أى نسَئينها إلى الفدُور »كا يقال :
فسَنته وكفراته .

(ه) وفيه « كنت” يوم الفجآر 05 عل تمومق ) هو 6 يوم حر ب كانت بين قرش
ومن معها من كضانة » وبين قيس عَيّلانَ فى الجاهاية . تيت فجاراً لأنا كانت فى
الأشهر المرام .

( فحنج ) #4 (ه) فى حديث عمان « إن هذا الفحْفاج” لا يدرى أن ال عر وجل" » هو
الهذار المَكْثارٌ من القول .

ويروى «( الببحباج » وهو ععناه أو قريب منه .

لإفجاه. [ه] فى حديث الحج « كان يسير العَنق » فإذا وَحَدَ فَجُوَة نص » الفذوة :
الو ضع اسم بين الشيئين

) ه) ممنه حديث أبن مسعود ( لا ضاي أحد؟ وبدنه وبين القولة قدو 5 ») أى لا يعد من

قبلته ولا سترريه » لثلا كم بين يديه أَحٌَ وقد تسكرر زكر هاف الحديث .

« : ف اللسان :«عائنشة». (()نفى الأصل : «(هى » وأثبتنا مافى] . قال الهروى‎ )١(
. » ثلاثة أفحر ة كانت بين قريش ... الخ » وفى الصحاح : « أربعة أفحرة‎

د هاعغخ# ‏

(غخج) فيه «( أله بآل قاعا ففحّج رخليه » أى فراقيما وبأعد مابينهما . والفحج :
لير 7 0
تباعل مابين الفخذين .
(ه) ومنه الحديث فى صفة الدجّال « أنه أعور” أفحج” 6 .
بعس ع ع هاعر ومس نم سسا > »
# وحديث الدى خر”ب الكعية «كألى به أسود أفدج” 2 شلعها حدحرا حدرأ 6

ه

١ . .‏ 8 سه د 2 7 8
إكش 4 (ه) فيه« إن ال يبْفض الفاحش الْتَفْحّش » الفاحش :ذو الفيْش فى

2
02000 3

كلامه وفماله . والتفحّش : الذى يتكاف ذلك ويتعمكده .
5 سي 7 7 ٠.‏ 9 4
وفك تكرر ذثر )0 النفحش والفاحشة والفواحش « 8 الحديث ٠.‏ وهو كل ماشتله شبعده >ن
الذنوب والعاصى . وكثيرا ماترد الفاحشة عمنى الزآنا . وكل” خطلة قبيحة فهى قاحشة » مره
الأقوال والأفمال .
5 ء 3 . ٠.‏ أ 42 - 0
[زه] ومنه الحديث « قال لعانشة :لا تقولى ذلاك فإن الله لا يحب الفخش ولا
التفآحُش » أراد بالفخش التَمَدَى فى الول والجواب » لا الفحش الذى هو من قذّع اكلام
00000 اذ ار 8 ى سي
ورديئه . والتفأحش : تفأعل منه » وقد يكون الفخش عمنى الزيادة والكثرة .
. م ,0 َه 9 1 03 لخنم . 8 ّ
(ه) ومنه حد بثتث لعصهم 4 وقل سكل عن دغر البراغيث فقَال )0 إن م يكن فاحشا
ناا بأس 2ن .
٠. 5 0 4 52 0 - 8 ٠.‏
(خص 4 (س) فى حديث زواجه بزينب وَوَمَهَا « فحصت الأرض أفاحيصٌ » أى
ًٌُّ. م - . 8 سامهو. 2 ع
حفرت . والافاخيص : .قمع أفخوص القطاة )وهو موضعها الذى تجم قيه و مص ك5 مهأ
تفحص عئه التراب : أى 5 5 ٠‏ واليخص : البححثث والكشف ٠.‏
(س) ومنةه الحديث )0 من بق ثُّ مسحدا ولو كفخص اقطاة ع«( الفدخص : مفعل 4 كن
مه . 117
الفحص » كالا فحوص » وحجمعه : مقأاحخص .

1 + ار ذا 5 ىسل 2 ا د ٍِِ
* ومنه الحمديث « أنه أؤصى أمرتاء يش موأتة : وسّتحدون اخرين » لاشيطان فى رؤوسهم

-15غ-

مفاحٍص فافاقوها بالشيوف » أى إن الشيطان قد اسَْوْطَن رُوُوسيم فجملها له مَمَاحصَ » كا
َسْتَوْطن القَط مَفاحصّما » وهو من الاستعارات الأطيفة ؛ لأن م نكلامهم إذا وَصفوا إنسانا بشدة
الفيت والإنهماك فى الشّر قالوا : قد قرخ الشيطانٌ فى رأسه وعَدْشّ فى قلبه » فذهب بهذا القول
ذلك الذهب .

[ه] ومنه حديث ألى بكر م وستحد و فَحَصوا عن أوساط رؤوسهم السَمر2 فامرب
مافخصوا أعنه بالسّّف 6.

هسام 0

(س) ومنه حديث حمر « | 56 الدّجاجة لتم حخص ف الرتماد « أى لبشه

وتتمراغ فيه ٠.‏

.8
هه 00
6م 3

. ف 5 0 0 تم
* وق حديث فس ( ولا سفت" له فحصا » أى وَقم قدم وصوت مسى .
: 1 ا 300 > تس اده 6ه اراس
0 6 وق حديست كعب )0 إن ألله بارَك قف الشام 4 وحص بالتقدس من وخصص ألا ردن

ِ_- فخي َه | ث اماس كسا 52 0 0 ا أت
إلى رفع »الا ردن : المهر. ال معروف ح[ث طيرية 4 وفحصه : ماسط منه وكشن 3 من نواحيه 4 ورفح:

25
مل

شرية معروفة هناك ٠.‏
: رع محلل كه ار ع اك لون :
| (س) وى حديث الشفاعة « فانطاق حتى الى الفحص » أى قدام العراش » هكذا

٠. - 0‏ ره ٠‏ -_ .8 ًّ
فسر فى الديث » ولعله.من الفخص : البسط والكثتف .

لإغل4ة (ه) فيه« أنه دحل على رجل من الأنصار وفى ناحية اليبت فَحْل” من تاك

٠. | 2‏ ل 2 ئً00 8 2 ره هه 2 يي

الفحول » ذامر به فكنس ورش فصلى عليه » الفحل هاهنا : حصير معمول من سعف فحالالنخل»

٠. 00 2-‏ 3-7 دعاس ا ا ب
وهو فَحاها ود كرها الذى تكقح منه, فسمى الحصير فَخْلا كجازا .

5 5 1 0908 8 .0 0 2 8 ع
(ه) ومنه حديث عمارتف « لا شفعة فى بثرولا فحل » أراد به فحل التَّخْلهَ ؛ لانه

لا بنقسي .
6 1
5 ل .2 2 على 0 ع 2 2
وقيل : لا يقال له إلا فحال » ومع الفحل على فحول » والفحال على فحاحيل .
8 ل ٠.‏ ف ع 11 - 8 85 م ا ا ني 2001-0 ٠‏
وإاما لم تقيت0"© فيه الشفعة ؛ لأن” الوم كانت طم تخيل فى حائط فيتوارثومها ويقنّسمونها »

وه

(١)فى‏ 1< يثبت » .

١غ‏ -
ل هنا القحون منه خسان فاذاباء أحَنثم نصيّه القيوم م٠‏ ذلك الطائط ممتوقه م. اليم
و م فحل بلشحون مئةهة يهم 6 وإذا اع حد ثم لصيبة مسوم دكن ذلك محعوقه من ع2 ل
٠‏ ا ٍ 8 31 حَ 0 6
وغيره » فلا شفعة للش ركاء فى الفحّال ؛ لأنه لا مكن قسميه9؟ .
*# وفى حديث ا رضأ ذكر « لبن الفحل» وسَيرد فى حرف اللام .
. 1 آذه 1 1 2 ٠.‏ 21 هم -
زه ( وف حديث ان مر «انته لعثث رحلا يشترى له اصحية 2 فقال: أشتره كيشا فحيلا»
- 34 . : 2-09 - ٍِ 03 -- 40م 1
الفحيل : اللتحب فى ضرابه . واختار الفحل على ات لمى” والتمحة طلب نبله وعظمه”" .
٠ 98 - 9.6‏ 9 43 1 6
وقيل : الأحيل : الذى يبه النخولة فى عظم خلقه .
*# وفيه« ل إضرب أحَد 5 امْرأته ضَرب الفحل ؟ » . هكذا جاء فى رواية » يريد فحل
الإبل إذا علا ناقة دُونه أو قوْقه فى الكرم والتَحابة » فإنهم يضربونه على ذلك
وكتمونه عنه ٠‏
1 2 - هه هه 5 2 - 3 36
(ه) وفى حديث عمر «لما قدم الشام تفحل له أُمر اء الشام «( أى أنهم تلقوؤه مَسَبذْ لين
غير ممَرَ ينين » مُتَقَشَّفين » مأخوذ من الفحل ضل الأنتى ؛ لأن العرين و الصتم فى الى مر
شأن الإناث .
* وفيه ذ كر « فحل » بكسسر الفاء وسكون الاء : مواضع بالشامكانت به وقعة المسهينمع
م 0ه
الروم ٠‏ ومنه لوم لفحل .
٠. .‏ كينل يك ”همه ٠.‏ لمسي ‏ ج#بي
وفيه ذ كر « فخلين » على التذنية : مواصع فى جيل احد .
8 1 6 يري لم ٠.‏ سى ا م 6ع
(خم)4 (ه) فيه دا اكفتو صنيانم حتى تذهب فحمة العشاء » هى إقباله
وأول سواده . يقال للظلمة الى بِيْن صلاي المشاء : الفدمة » ولاظافة التى بين العمّمة
والعد اة : العمسعسة .

٠.‏ 5 عيده 7 . 8 ٠.‏ ام ع ةسه 2 ؛ ل
# وق حديث عاشة مع ريسب بدك حدس 7 2 اليث أن أفعدمتها ») أى كنبا .

)1( قال الهروى : 2غ وهذا مذهب أهل المديئة ركحى ات ععهم ع«( أه ٠.‏ وانظار اللسان ٠.‏ قفيه سط لم
أجل المصنف فى هذه المسألة .

(0) فى المروى والاسان : ا وطلب ثبله وعظمه 6 .

- غ1١8-‎

الغا * فيه« من أ كل من قحا أرضنا لم يضرته ماؤها » الفا بالكسر والفتح :
ع٠‏ 2 م
واحد الأفحاء : نوا بل القدور . وقد فَحَيْتْ القدثر : أى جعلت' فيها التوزبل كالفافل وَالكسُون
وتحوها » وقيل : هو البِصّل .
١‏ 2 ع شاعة 2 سهد -
[ه] ومنه حديث معاوية « قال لقوم قدموا عليه : كلوا من فحًا أرضنا فقلما أ كل قوم

من فعا أرْض فضركم ماؤها » .
ل[ باب الفاء مع الحاء يه

) فخخ غ4 (ه) فى حديث صلاة اللذل 0١‏ ؟ نام حتى تمع فخيخه » أى غطيطه .
[هأوف حديث على :
0 تع ادن 4" .

أفلم من نَّ له م مر ل يزخها ًَ ينام الفته

أى ينام نوامة يسمَع فَخيخه فها .

* ونى حديث بلال :

أ لاليتشعرى مل أ يتن لملة فخ وحوالى إذْخرة وَحَلِيِلٌ

: “وضع عند مكة ٠‏ وقيل :وَادٍ دفن نه عبد الله ن عه رء وهو أيضا ماء أقطمه النى صلى 5

عليه وسل عمال ن الحارث المحاربو- .
عن 2
0 . ل عم ماس ساس إاعه 9 2 سم لسلس 0

الخذعمه (م) فيه « لما تزلت « وأنذر عشيرتك الاق بين » بات يفخد عشير ته » أى
يتاديهم فخذاً فخذاً 04 وهم م أقرب المشيرة إليه ٠‏ وقد تكرر ذكر 00 التخذ 7ن" 5 فى الحديت ٠.‏

وأوّل العشيرة الشعب 2 القبيلة م النصيلة 2 العمآر »ثم اليطن » ثم الفخذ . كذا

(نخرهخ (س) فيه « أنا سيل ولد ادم ولا فر » الفيدر : ادّعاه الم والكثر والشرف :
أى لا أقوله تبحّحاء ولكن ثْ رش وحم بشعمه .

-19غ4-

. > ممه ارمس كام رمس 2ت 40 -. 25
(س) ؤوفية 2 أنه خرج يتبرز فاتبعه عمر بإداوّة وفخارة » الفخار : ضرب من اتأزاف
معروف مل منه الجرار والسكيرَ ان وغيرها .
0 . . مس رم #8 عاسم أ
إن 4 (ه) فى صفته عليه الصلاة والسلام « كان فخما مَنَخْما » أى عَظها مُمظما فى
الصدور والعيون و تسكن خلقته فى جسمه الضخامة ٠.‏

وقيل : القخامة فى وجْهه : تُبْله وامتلاؤه مع الجمال والهابة .
باب الفاء مع الدال )

ليو ٠.‏ آذه 3 6 ساس سامم ل ا

اللمدوح : الذى فدحه الد بن : أى أثقله . وقد فلْحَه يقد حه فدحا فبو فادح .

* ومنه حديث ابن ذى يزن « لكشفك الكرب الذى فرحنا » أى أثقلنا .

٠ م ل م 5. 34 جم‎ ٠. ٠.

١‏ فدد » (ه) فيه « إن الجفاء والفسوّة فى الفدادين » الفدادون بالتشديد : الذين ناو
30 . - 56 4 >2 موه اعلا هسلج مس
أصواتهم قَّ ح رونم ومواشهم 2 وأحدمم : فداد . يقال : فد الرحّل” فد فدبدا إذا اشتد صواته .

ع سره
وقيل :هم المكثرون من الإبل .
5 اي 2 ٠‏ 2 3
وقيل : هم الجمالون والبقارون والجارون والرأغيان . .
8 . أ )هه 2 0 م كر

وقيل : إماهو « القَدّادين » محَفْفاء واحدها : فدان » مشدد » وفى البقّر التى حرّث بها »

و 2 6
وأهلبا أهل" حَناء وغلظة .

- با" سااعهة ”قاس 3 اإبباسا

*# ومنه الحديث « هلك الفدادون إلا من أغطى فى تحدتها ورسلا © أراد الكثيرى
الإبل » كان إذا مَل أحَدم المثين من الإبل إلى الألف قيل له فداد . وهو فى مَمنى التسّب »
سراح وعوّاج . وقد تكرر فى الحديث .

زه] ومن الأول حديث أى. هريرة « أنه رأى رجاين تممْزعان إلى الصّلاة » فقال :

ع كلا لا ١‏ 8 ده . 42 ليث اذا 2 0 ا ا

مالكما تفدان فديد ١‏ ل! » يقال : قد الإنسان واجخل فد إذا علا صؤاته » اراد انهما كانا يعدوان

رمم م
فلسمع لعدوها صوات .

د ء#اجٌ سد

*# وفيه.« إن الأرض تقول لاميت : نر عا مشت علة فداداً ») قيل : أراد ذا أمل كير
0ه 8 ع
٠.‏ . على مل + لاه وسله 4 ااه 8
إندرهخ (س) فى حديث أم” سادة « أهد يت لى فدرة من للم » أى قطعة . والفدرة :

١

معي مه

القطعة من كل شىء » وجمعبها : فدر .
َه ل . و #آ ار ا 2
# ومنه حديث حيس الخيط 00 فكنا تقتطسع مئه الفدر كالثور « وول تكرر
فى الحديث .

. 30 لسار لم -
(ه) وف حديث مجاهد « قال : فى الفادر العظليم من الأروى بِقَرَة » الفادر والمَدونٌ :

اا

7 ذه ده 4 عض -
امسن" من الوؤعول 4 وهو من فدرَ الفحل فدوراً إذا ععرْ عن امراب 3 لعي ف فلايته شرة ٠.‏
. م .8 ا ا 2 آز اه
١‏ فدع 4ج (ه) فى حديث أبن عمر « أنه معّى إلى خيبر ففدعه أهلها «( الفدع بالتحريك :
رَيْها بين القَدم وبين عم السآق » وكذلك فى اليد » وهو أن رول المفاصل عن أما كلها . ورج
# 1 55 8 له
أ هه ١‏ وى صفة ذى السويقتين الذى هدم الكمية : « كآنى به فيد ع أصي لسع «(
١‏ فدع 0 * فيه « أنه دعا على عتنبة بن ألى طب فضكمه الأسد صَدمَة فَدَعَه » الفدغ :
م 3
الشداخ والشق اليسير .
ل 1 51
(ه) ومنهالحديث « إذا تفدغ قر يش اراس » :
0007 - م علس 8 رخاس كه -
) مه ( ومنه الحديث قف الد بع با حر 0 إن 0 يفدغ الملقوم فكل « لان .الد ب بال حجر
ذل 3-3 05 ع ار
شدخ الجلد » ور تما لا يققطع الأؤداج فيكون كالموقوذ .
2 هى ع هه
* ومنه حديث أبن سير بن « سل عن الل بيحة بالعود فقال : كل ما ١‏ يفدغ » يريد ماقتل
6 ره آذ ته 5-5 رء سارة
بحده فكله » وماقتل بثقله فلا نَأ كله .
إندفد 4 (ه) فيه« فَلَجِأوا إلى مَدْقَدِ فأحاطوا بهم » التَْقد : الموضع الذى فيه

غلظ وارتفاع .

س5١‎

* ومنهالحديث « كان إذا فل من سر قمدة بتَدفر أو تش كير ثلاثا » .
باس 0 0 ٠.‏ ل

ومنه حديث قس « وأرمق فَذْفَدها » ومعه : فداقد .

ومنه حديث ناحية « عَدلت برسول الله صلى اللعليه وس ذ فَأَحَذت” بهفى طريق ها قد افدٌ»
أى أما كن” مر تفعة .

إخدم 4 (ه ( 3يه 0 ِنَم مَدٌُ ع ون دوم القيامة مد 3 أفواه 5 ايدام «( القدام :

ما مد "على نمم الإبر بق والكوز م دن خراقة قة لتصفية اله عراب الذى فيه : أى أ: نهم تون الكلامً

بأفواههم حى تتكام حو ارحهم 4 فده ذلاك بالقدام ٠.‏

وقبل : كان سقاة الأعاجم إذا سَقَوكا قَدمُوا أفواههم : أى كاوها .

2 :
ومنه الحديث « محش الناس” يوم” القيامة علمهم الفدام »
7 مرك ١‏ ردم ع رءسيم أ
ومنه حددثتت على 00 الحم قدام السفية «( أى الحلم عنه يغطى فأه ويسكته عن سه .
8 ع اس 00 0 2 م ا #ساع ره
*# وفيه « أنه يهى عن الثوب المقدم » هو الثوب الشبع عر كأنه الذى لا يقدر على الزيادة
مه 3 ٠.‏ له آذ ل

غليه لتنافى 4 رثه» فهو كالمقة من كبو ل الصبغ .

5 ومنه حديث على « مهانى رسول الله صلى الله عليه وسل ان أن أ '؟ وأناراكع » وأليس

المسفر القند » .

(ه) وف حديث عر'وة« أنه كر اله سدم لمتحم وم ير بالضترج بأسا » الشَرج : د
القدم » ولعداه ورد :

# ومنه حديث أبى دَرَ « إن الله ضَربٍ التصارى بد مقلم )» أى شديد مشبّع » قاستعاره
من الذوات اللمكانى .

لإفداا4ه #قد تكرتر ذكر «الفداء» في الحديث . الفداء بالكسر والمد » و النتح مع القضر
تَكك الأسير . يقال : فداه يقديه فداه وكدّى» وفاداه يفاديه مُفاداة إذا أعطى فداءه وأهَده»

ماس جه الع رماس رك امن 6
وقد أه بئوسة وقد أه' إذا قال له : جعلت. قداك ٠.‏ والفدية : القداء .

- 1595 ل

#« فاغفر' فداه لك ما اقتفيّنا #
إطلاق هذا الافظ مع الله تعالى تْمُول على الجاز والاسنتمارة ؛ لأنه إما يفَدّى من السكاره من
تَلْحَقّد » فيكو ن للرادُ بالقداء التمظبي” والإأكبار ؛ لأرتف الإنان لا يِمَدٌّى إلا من يمقامه »
يبدل تفسدله .
ويروى « فداء 6 بالرفم على الابتداء ؛ والتصب على المصدر .
(باب الفاء مع الذال 4

(فذذ4 (س ) فيه « هذه الآية الفلاة الجامعة » أى الْتقَردَة فى معناها . والمَذ : الواحد .

( باب الفاء مع الراء 4

فد رأنه قا لأ سنا © اث لكر ف يف الله ان دف
(فرا) (ه) فيه ( نه قال لأبى سفيان كل الصيد فى حو ف الفرا » : الفر مهومور
ل - ل ٠.‏ 2 . سا ته ٠.‏ َه
ممنُصور : مار الوحش » وتَمْعه : فراء”" . قال له ذلك يتألفه على الإسلام » يعنى أنت فى الصيد
9٠‏ 2 33 2
كذار الوحش » كل الصيد دونه .
8 ل اسه يت ارس وله 7 . 0 سس الى سس لت
وقيل : أراد إذا ححبتك قي م كل؛ #جوب ورَغْى » وذلك أنه كان ححبه وأذن لغكره قيله .
( فربر 4 * فيه ذ كر « قرَبر » وهى بكسر الفاء وفتحها:مدينة ببلاد الترك معروفة»وإليها
أينسب محمد بن يوسف الف ربرى » رَاو بة كتاب البخارى عه .
(فرث »4 (ه) فى حديث أمكلثوم بنت على « قالت لأهل الكوفة : أتذرون أى> كبد
ٌ نتم ارسول الله ؟ » الفَرث : تَفقيت” الكيد بام والأذى .

)١(‏ هو أبو سفيان بن الحمارث بن عبد الطلب . انطر ص 0 من' الجزء الأول.

٠. 0‏
(؟) وآفراد »كا فى القاموس .

تيه

(فرج )4 (ه) فيه « اقل على المساميت عامة فلا يُثرَك فى الإسلام مفرج » قيل :
هو القتيل يُوجّد بأرض فلآ » ولا يكون قريباً من قرية ؛ فإنه يُودَى من بيت المال

20
ولا يطل ند مه ٠.‏

وقيل : هو الرجل يكون فى القوم من غيرهم فيلز مهم أن يحقلوا عنه .

وقيل : هو أن يل الرجُل ولا يُوالى أحَدً حتى إذا جَى جناية كانت حِتَايتهُ على بيت الال
لأنه لاعاقلة له .

3 8 72 1 ات ساس اح مي م اهمه ا مهةى
المهملة © وسيجحى' .
(ه) وقيه 2 أنه ص وعليه فرُوج” من حَرير » وهو القباء الذى فيه شق من خَلفه .
. ل 02 007 20 راء
* وف حديث صلاة الجمة « ولا تَذرُوا فرُحَات الشيطان » جمْم فر'جة » وهى اكخلل الذى
٠. 2‏ ع ٠. 0 ٠.‏ بج ِ. 5-+. ده 2
يكون بين الصلين فى الصّفوف » فأضافها إلى الشتييطان تفظيما اشأنها » وحملا على
الاحتراز منها .
. 4 2 ىم ا بعرم اس
وفى رواية « فرج الشّيطان » جمع فرجة » كظلمة وظم .
1 9 1 84 9

(س) وفى حديث عمر « قدم رجل مرى بعض الفروج » يعنى الثفور »
واحدها : فرج ٠.‏

8 . م 5 مس26 7 عرو 2-00 #2“ 5-25 م

(ه) وق عهد الححاج )0 استعماتك على الفر'حين والمصمر ين » فالفرحان :ا خر اسان
وسجستان 2 والمصران : البغرة والكوفة .

(س) وف حديث أنى حجعفر الأنصارى » قملأت* ما بين ف روجى ظ« 5-5 فرج 7 وهو
ما بين ال لين . يقال للفرس : ملا" فرجه وأفروجه إذا عدا وأشرع » وبه تى فرج المرأة والركجُّل
لآمهما ين الر جين .

(س) ومنه حديث الزبير « أنه كان أَجِلْمْ فر جا 6 الفر ج : الذى يَبْدَو فرْجُه إذا جلس

ويشكشف » وقد قرج فر'جاء فهو فر ج”.

غ45 سد

(س) وف حديث عقيل 0 در ثوا القوام على قرا جمهم » أى على هر نهم ؛ ويراوى

بالقاف والحاء .

ُ د : : > الى ٠.‏ _- جه 2
(فرح» (ه) فيه « ولا 'يترك فى الإسلام مغر ح » هو الذى أثقله الد ين والغرام . وقد
أفرَحَه “فر حُه إذا أله . وأفْرَحَه إذا عَمَهَ . وحقيقئه : أرَلْت عنه الفرّح ؛كأشكيلته إذا ولت
17 _ 2 5 ينا أ 7 31 حُ « ا 0 14 م - امد" )| لن
شسكواه . والثقل لقوق معموم مكروب إلى أن تحرج عمهاأ ٠‏ ويبروى باجم وقد تقد م .
٠.‏ م له ست 3 2 27 ره

) س ( وق حد يتعبل الله بن جعفر )0 د كت" دنا ايتمنا وحعات تفرك له»قالأ بوموسى:
هكذا وجَداته بالحاء الموملة » وقد أضرّب الطبرانى عن هذه الكامة كتر كبا من الحديث » فإن كان
بالحاء فهو دن أفرحَه إذا ََ وأزال عنه الفرّح 4 وأفرّحه لد بن إذا أنقله 4 وإنكا نت بالجم فهو

ل 8 هه 1 ع 03 0 2 - ١‏
من المفرج الذى لا عشيرة له» فكا مها أرادت أن أباهم توف ولا عشيرة لمم » فقال النى صلى الله
عليه وس « أتخافين المَيْله وأنا وَلهُم ؟ »

د وف حديث التو بة 2 05 أشة قرحا 25 ب عبسده ع«( الفرح هاهئ:_ا وف أمثاله
كناية عن الى وسٌشرعة القبول » وحن الجزاء » تفار إطلاق ظاهر الفرح على
لَه تعالى .

ا 20 > ل ل اا 06 0

) فرح » (س) فيه « أنه مهى عن دع الفروخ بالفكيل من الطعام » الفروخ دن السنيل:

9 ةك ارحب لش
ما ايان عاقيته واتعقل حيه .

اكت اه 0 ليه ات ل 1

وقيل : افر خ الز رع إذا تيا للانشقاق » وهو مثل سئيه عن المخاضرة والمحاقلة .

(س) وفى حديث على « أتاه قوم فاسْتأمَرُوه فى قتل عمان فماهم » وقال : إن تفعلوا
0 يد 386 ع8 | ا: 00 ا 00 #2 ل 5 * كثير 8 .
فبيضا فلتفر خنه » أراد إن تقتاوه ميجو افتنة يتولدسنها شر كثير » كا قال لعضهم :

- ,26 اه ساو ”ل ما هم 4
أرى فتنة هاجت وباضتو قرخت ولوتر كت؟ طارّت إلمهافراخها
2 | ل 3000 ماسر إل . 7 اكه هك ل له
ونصّب « ينضا » بفعل مَصْمَر دل الفعل لذ كور عليه » تقديره : فلتفر خن بنضًا فلتفر حت
51 تقول : زيداً ضرت 2 أى 0 بت زيدا ضر بت» غذف الأولءوالاً فلا وحه لصحته بدون هذا

3 ع 8 3 4
التقدير ؛ لأن” الفاء الثانية لا بد لهامن معطؤف عليه » ولا تسكون لجواب الشرطاسكون الا ولىاذلك.

7غ -

ويقال : أفْرَحَت البَيضة إذا حَلَتْ من القراخ» وأفرحَنها أشها .

*# ومنه حديث عير « يا أهل الشام حَحبَرّوا لأَهْل العراق» فإن" الشيطان قد باض فيهم
وق خ » أى دهم مقا ومسسكناً لا يفارةم م نكا يلازم الطائر موضع بيضه وأفراخه .

(ه) وف حديث معاوية «كتب إلى ابن زياد : أفرخ رُوءَ عَك 20 قد وليتاك الكوفة »
وكان تخاف أن وها غيره .

وأصل الإفْرّاخ : الاتكشاف . وأفرّخ فَوْادُ الررَجُل إذا حرج رَواعه وانَكْشَف عنه الفزع»
كا تر خ البئيضة إذا الْمَكقَْ عن القراخ فخرج منهاء وهو مَكَل قديم عرب ٠‏ يقولون :
هخ رُوعَك » وليف رخ رونك : أى ريَدْمَب فَرَعْك وشَوافك » فإرث الأمْر ليس
على ماتحازر .

3 وف حديث أبى هريرة « 2 فد » قال الليث : بَلمَنا

عأإنه مم
أن فروخ كن من ولد داهم
عليه السلام بعد إسحاق وإسماعيل » ذ فَكث كله وا عَدَدُه قولد العجم الذن فى وسّط البلاد» هكذا
حكاه الأزهرى عله .
. . عم ٠.‏ 4 د 5 559
(فرد»# (ه ) فيه « سيق المفردون » وفىرواية « طوبى للمفر دين » قيل : وما المفردون ؟
٠.‏ 2 ومس
قال : الذين أَهْيروا9" فى ذ كر الله تمالى » يقال : فَرَدَ برأيه وأفرد وقكد واسْتَفرد بمعنى
انفرد به.

وقيل : قرد الرجل إذا تَمَقَه واعْتّرل الناس » وخّلا مراعاة الأمر والهى .

)١(‏ فى الأصل و 1» والاسان « رو'عك » بفتحالراء . وأثبتناه بضمها من الروى » والقساموس
( روع )غير أن رواية الهروى « أفرخ روعك » ورواية القاموس : « .يفرش رُوعْك » .
قال الغخروى : «وكان أبواهيئم يقول: أفرخ روعه يضم الراء . وال وع : موضع الروع 6.
وقال صاحب القاموس : « والرتوع : الفرّع » والقرع' لا خوج من الفرّع » إبما مخرج من موضع
الفزع » وهو الركوع » بالضم » .
)فى الأصل والالسان : اهدروأ » وهو خطأ صوابه من | وما أل فس «هتر».
اللهاية ‏ # )

-5غ -

5 اه ٠‏ و 0 2 -2 ٠‏ مسر 0
وقيل : ثم اطرى الذين هلك أقرامهم من الناس وبقوا يذ ثرون الله . ظ

8 مه 21 قَ 0 ف ا ين 0 3 ل
* وفى حديث الحد ببية «لاقاتلمهم حتى تنفرد سا لفت » أى حتى أْمُو ت . السا لفة : صفحة

0 -آ-- 3 5 ن « 3
الغنقع وكتى بانفرادها عن الموت 3 لانها لا تنفرد عا يلمها إلا به .
2 5 : ا :
[ه] وفيه «لا تمد "ارد تم » يعنى الزائدة على الفريضة » أى انه إلى غيرها

2

جا ميث هسم

تسل معهاً وتحسب .

[«ه] وفيه : جاء رجُل سكو رَجُلاً من الأنصار شحّه فقال :
اخَيْر من كشى _بتفل فراد ‏ أواهيّه”" لمذة ود
لا سآ سَلَى وجِلْرِى
أراد التمل ال هى طق واجد » ول مُضّف طَأذاً على لآق وم تارق ؛وثم دجون ربرة
التسال » وإمها يلسا ملو كيم وسّاداتهم .

أراد : ياخيرة لآ كابر من العَرب 2( لأن” لبس التعال لم دون العجم .

اع

٠. ٠.‏ . 2 2 7 عِِ
* وفى حديث أنى بكر « فنك الْرد لف صاحب العمآمة القَرادة » إنما قيل له ذلك ؛ لأنه
كان إذاركب ل 2 مَعَه غَيْرُه إجَلالا له .
وفقيه ذكر »2 ر23 » بفتح الفاء وسكون الراء : حبل فى ديارطى” شال له : رد

22
5

الشموس 4 ومان كرام فى ديارطىر أيضاء له د رَ ف حسديث زيد اخيل ؛ وى سرية زيد

5 ا : سس
ولعضهم شول : هو « ذو القرّدة » بالقاف ٠‏ ولعضهم كر الراء .

() 1 : «لا توا ردت ».

() قال فى الفائق ؟/4؟ : « أُوْهَبَدُ : إما أن يكون بدلا من المنادى » أو منادى ثانيا
حَذف حرافه 6 .

وستأنى للسان فيهرواية أخرى فى مادة ( نهد ) : «وَهَبَه » وستأتى عندنا ( وهب » وستحررها

فى مكانها » فى مادة (نهد) .

-10؟ -

ص 2

( تَرى الغيئوب ١‏ بعيو' مُفرد د لبق *

لعرَدُ : وار الوحش » شَيّه به الناقة .

(فردوس 4 (ه) قدتكرر فيه ذكر « الفر'دوس »© وهو البستان الذى فيه الكرم
والأشجار »وام : فراديس » ومنه جنة الفردوس

(فرره (س) فيه«أنهقال لمَدِى” بنحاتم : مأيفرثك إلا أن ن يقال لا إله إلا الله فيه
أفركه : فَمَلتْ به ما , بغر منه وسهرب : أى ماتح.لك على الفرّار إل التوحيد .

وكثير من املحلتثين يقولونه بفتم ألياء وضم القاء ؛ والصحيح الأول .

* ومنه حديث عانتكة :

لخي لما مهسي الى موي مس م مس ملام
أفر صياح القومعزم قاويية فهنَ هواد والخلوم عوازب
2000 2 رت سم 2 هه ع

أى تَمَلَهَا على الفرار » وجملها خالية بعيدة غائبة العقول .

[ه] ومنه حدديث الحجرة « قال -. مراقة : هذان 1 نك ريش »ء ألا أرد على قريش قركها» يقال:
2 فر 0 افونا ر إذا هرب ٠.‏ والقا : مصدر وضع موضع الفاعل ؛ و بقع على الواحد والاثنين
اخ ٠.‏ يقال: رجل كرد » ورَجُلان فر*» ورجال” فر" . أراد به النىً وأبابكر لا خرجا مهاجرين .

نى هذان الفركان .

(ه) وفى صفته عليه الصلاة والسلام « ويفتهُ عن مثل ّ العام ) أى يتيشم يشر

مه وم 5 1 2 42 07 ا بي ا ا
حت تَبْدّو أسنانه من غير قهقّهة » وهو من كردت اللكابة أفكها فر إذا كشفت شفنها اتغر ف
سا . وافكك يفتة فته : افتعل منه» وأر اد حب ب الغمآم البرد .

* ومنه حديث ابن عمر « أراد أن يشترى بَدَنَةَ فقال : فرتها » .

(ه) وحديث عر « قال لابن عباس : كان يَبَائى عنك أشياه كرت أ ن أفرَك عنها » .
ش - 2 ٠.‏ _- 000107

(س)2 ومنة خطية الاج « لقد فرت عن د كاء وتجرية » .

-م5 -

(فرزة (ه) فيه« من أذ شَفماً فهوله ومن أَحَذَ فر'زاً فهو له » الفرئز : القراد»
وأنسكره الأزهرى . والفر'ز: النصيب قروز . وقد َرَت الشىء وأفْرَرْته إذا قَسَمنّهِ.

إفرس »4 (س) فيه ( الوا : قرَاسَة المؤمن فإنه ينظر بنور هيقال آل معميين أحلثم :
مادّل ظاهر هذا الحديث عليه » وهو مايو عه الله تعالى فى قاوب أوليائه » فيَعلَون أحوال بعض الناس
نوع منالسكر امات وإصابة انو اتلد س» والثا: توع ع بالدلائلوالتجار ب واتذاق والأخلاق :
تمر ف به أحوال الناس » وللدّاس فيه تصانيف قدعة وحَدريئة .

6ه 4 ّ- 0 و ء

* ومنه الحديث « أفرسُ الناس ثلاثة » كذا وكذا وكذا: أى أصدتهم فراسة .

(ه) ومنه «ألهعرض يرما اليل وعنده عيئيتة بن حصن فقال له : أنا ألم باطيل
منك ء فقال : وأنا رس بالرتجال مك » أى أَنْصَرُ وأَعْرّف . ورجُل فارس” بالأمر : أى
عام به تصير .

(ه) وفيهه عَمواأولاد 1 القو'م والقرَاسَة» القراسة بالفقح : ركوب اليل و ركضهاء
من الفرو سيّة . ٠‏

(ه) وفى حديث عر « أنه ره الفَرضَ فى الذباتح » وفى رواية 2 مهى عن الفراس فى
الذبيحة » هو كسس رقبتها قبل أن تبرد .

ْ * ومنهحديثه الآخره أمر مُتاد به فتادى ألا تنخعوا ولا تفرسُوا » وبه سميت قريسة الأسَّد

ويُروى عن عمر بن عبد العزيز مثله .

(ه) ومنه حديث بأجوج ومأجوج « يركسل الله عليهم التدَقَ فيصبحون كر'مى » أى
كَتْل » الواحد : كريس » من فرس الذآئب الشاة وافترسها إذا كلها .

(س) وف حديث قيلة « وما ابئة لها أخذ با" القر 'سّة» أى ريم اتغذب فيصير صاحهأ
أحدب . والقر 'سَةأيضًا : قر'حة تحن فى العنق فتفر سُها أى تدقها .

(ه) وك حديث العبتحاك )0 ف رحَل 1 لى من امأ 4 5 طلقا 4 فقال :ها كترسي' رهان:

(1)فى اللسان :هم أحدمها 2.6

- 794-

ا 0

أهما سبق أخد به » أى إن" العدة وصى لاثة أطبار أ ثلاث حيّض إن أنقضت قبل
انقضاء وقت إياا” يه م6 وهو أربعة شور ققد 1 نت أ رأة مئلة بتك التطليقة 4 ولاه 0
عليه من الإيلاء ؛ لأن [ الأربعة ]© الأشهر نتقضى ليت ل بزوجة » و إن مَضْت [ الأربعة اللا
الأشهر وهى العدّة بانت منه بالإيلاء مع تاك التطليقة » فكانت اتثنتين » فحعاهما كفرسى
رهان يِتسابقان إلى غاية .
* وفيه « كنت شاك بفارس » فكنت أصَل قاعدا فَسَألت عن ذلك عائشة » يريد
بلاد فارس .
ورواه لعضهم بالنون والقاف جمع تقرس 4 وهو الام المعروف ف الاقدام ٠.‏ والاوؤل الصحيح .
٠. ٠.‏ 3 6 لاه 0 . 20 3 _- 2
ا( فرسخ (ه)نفى حديث حذيفة « ما هنح وبين أن ص عليك الس فر أسخ
0 8 4 2 ع سه 6 مه هر 3
إلا موت" رخل » لعبى عمر بن الطاب لكاة شىء دام كثير لا ينقطسم : فر سكم »؛ وفر اس الايل
3 -ه 4 01 3 مه 4 ماس ع عر
لإفرسك 4 (س) فى حديث عر « كسب إليه سُفيان بن عبد الله الثققق” » وكارف
عاملاً له على الطّائف : إن قبَلَنَا حيطا فيها من الفرئسك ماهو أ كت غَلةَ من الكرام »©
الفرسك 000 1
وقيل : هو مثل الوح دن العضّاه 6 وهو أجرد أْماس 4 أ وَأُصفر» وطفمه كطم اتاواخ.
ا ف( فرس نه 4 : سن ( فيه « لا تُقرن” من امحروف شيئا ولو فسن شاة » الفرسن : عظي”
ٍ_- 2 ا 8 9 هه 0 ل
قليل لمم » وهو خف البعير » كالحافر للد ابة » وقد يستعار للمّاة فيقال قر'سن شاة » والذى للشاة
هو الظّلف . والنون زائدة » وقيل أصاية .

م

براء 7 ٠.‏ 0 كه 0 5 ءءء 8 ؟ مهو الم هام
:فرش 4 (ه) فيه « انه مهى عن افتراشس السيم فى الصلاة » هو أن بسّط ذراعيه فى

. من المروى » والاسان‎ )١(

.79ج لد
السجود ولا يَرفمْما عن الأرض » ا شط الكذب والامب ذراعَيه . والافتراش : افتمال » من
الفرش والفرّاش .

(ء) ومنه الحديث «الولدللفراش وللعاهر الحجّر»أى لمالك الفراش؛ وهو الروج والؤلى.
والرأة دس نسَمّى فراشاً لأن ارحل يفترشها .

(ه) ش وملمه حديث ان عيد العزير )0 إلا أن يكون مال مُفكَرَشا « أى مغصوبا قل انسطت
فيه الأأيدى بغير حَق » من قوم : افرش عر'ض فلان إذا استباحه بالوقيعة فيه . وَحَمَيقَنْه مَل
لنفسه _فراشاً يواه .

(ه), وفى حديث طبفة « م العارض والفريش » هى الثّاقة الحديثة الوضع
كالتفساء من النساء .

- 3 - ع هه

وقيل : الفريش من اتات : ماانيّسط على وجه الارض ول يقم على ساق .

ويقال 0000 فريش إذا سي ل عليها صامها لعل التتاج 01 ٠.‏

(ء) ومنه حديث خريمة 2 وتركتٍ الم اش مسحل ») أى شديد الشَوادٍ
من الاحتراق .

(ه) وقية )0 غجاءت اكه ل شعات تفرش ») هو أرتف تفرش ش حناحمها وتقراب من

0 العمك.
الأرض وترفرف .

(س) وفى حديث أذَينة « فى الظفر فرْشٌ من الإيل » الفرش : صغار الإبل . وقيل :
هو من الإبل والبقرو الم مالا يصلح إلآ الذي .

تن وفيه ذ كر « قرش » يفتح القاء وس ن الراء : واد سلكه النى صلى الله عليه وس حين
سار إلى بدر .

. مه د معو 5ك 5 3235 8 َ .
وفيه « فتتقادع بهم حنبتا” * الصراط تقادع الفرّاش ف النار » هو بالفتح : الطير الذى
ل 5 0م 8 2 شام
يلق نفسه فى صوء السراج » واحدهها : فراشة .

(1) فى الحروى: «لنسم». (5) فى | واللسان : «جنبة» والثبت فى الأصل » وسيأتى فى (قدع).

0ع

* ومنه الحديث « جل الفراش وهذه الدّو اب" تقع فيها » وقد تكرر فى الحديث .

وفى حديث على « صرب يطير منه فراش الهم » الفراش : عظام” رقاق إلى خف الرأس.

هم 5-2 اه 5-5 - رم
وكل عظم رقيق : فر اشة . ومنه فراشة القفل .

1 ِِ .2 0-0 ير ٠.‏ ع -

* ومنه حديث مالك « ف التقلة التى تطير فراشها خمسة عشر » المنقلة من الشجاج : التى

تنْقَل العظآم .
اه -
م ك4 ْ 85 : م 3 : .
إفرشحمه (س[ها) فى حديث ابن عر « كان لا يفرشح رحليه فى الصلاة »
ا لا مم 03 كن ٠.‏ 2 لمق

الفرسّحة : أن يفرّج بين رجليه ويباعد بينهما فى القيام » وهو التفحُج .

اء 14 ٠. 4 ٠.‏ ل # ساعه 7 0 8 85

#فرص م (ه) فى حديث الحيض « خذى فر'صة مسشسكة فتطيّرى مها » وف رواية

8 0205 . - َ واد عامكة> 3

2 خدى فر صة من مسك «( الفر'صة يكسسر الفاء : قطعة من صوف أو قطن أو خراقة ٠.‏ شال :
-- 60 7 تم ال 000 ٠.‏ 3-30 - شاه
فرصتت“ الشىء إذا قطمته . ؤ الممسسكة : المطيبة بالسك . قبع مها أب الدم فيحصل منه
الطيب والتنشيف .

وقوله 00 من مسك « ظاهره أن الفر'صة منة 6 وعليه المذهب وقول” الققهاء ٠.‏

وحكى أبو داود ف رواية عن لعدهم 2 قر*صة «( باأقاف : أى شنا إسيراً مثل القراصة
بطرف الأصبعين ٠.‏

.0 000 . ع“ ك2
وحكى بعضهم عن ابن قثدية 00 ور صة «( بالقاف والضاد المعحمة : أى قطعة 4 من
. ش,ع ع عر وبع 2ه 6 د رهس ()سه عي
(ه) وفيه «.إتى لا كره أن أرَى الرجل ثائراً فر بص ' رقبته . قاعماعلى مر َِ ' يضر مها »
الفريصة : الاحمة التى بين حَنْب الدابة وكتفها لا تزال تُرْعد . وأراد اها هنا عَصَب الرقبة
300 0 8 مم 30

وعر وقها 6 لامها ى التى مور عند الغضب ٠.‏

وقيل : أراد شمر الفريصة » كا يقال : ثائر الرأس » أى ثائر شمر الرتأس .

(١1)فى‏ الأصل : « فرائص » والمثبت من ١‏ » والاسان » والهروى » والفائق 6" :
(؟) قال الزتخشرى : « تصغير المرأة » استضعاف لطا واستصغار لير ىّ أن.الباطش عثلها فى
ضعفها انيم » الفائق د" :

و ”

ومع القريصة : فرريص” » وقرائص” ٠‏ فاستعارها للرّقبة وإن لم يكن للا فراائص ؛ لأن الضب
# الى
يثير عروفها .

< ىب م وير 0 2 - 8
د ومئة الحديث 202 فحى؟ مهمأ تراعد فراراصهما « أى تراحف من ا لمواف ٠.‏
. ِ. 22 2 م ل

) سس( وقيه 00 رفع أللّه احرج إلا من افترص 000 ظمأ ع«( هكذا رُوى بالفاء والصاد
الهملة ؛ من القرص : القطم » أو من الفر'ضّة . الممرة . يقال افسترصها : أى انها » أراد: إلامن
5 في 03 هس
نمكن من عر'ضض مسر ظااً بالغيبة والوقيعة .

(ه) وف حديث قيلة « ومعها ابئة لها أحَذ ا الفراصّة» أى رع الدب . ويقالبالسين
وقد تقدامت .

إفرض #4 * فى حدبث الزكاة « هذه فريضة الصّدقة التى فرَْها رسول ان صل الل
عليه وسل على المسلمين » أى أُوْجَبها عليهم بأمْر الله تعالى . وأصل القرض : القطم .وقد فَرضه فر ضه
فاضا » وافترضه افتراضا . وهو والواجب سيان عند الشافى » والفَرض 1 كد من الواجب
عند أبى حنيفة . وقيل : الفرئض هاهنا معنى التقدير : أى كدر صدقة كله شىء وبشنّه عن
أمْر الله تعالى .

* وفى حديث دين « فإن له علينا ست قَرائْض » القرائض : تمع فريضّة ؛ وهو البضير

+5 45 > اك لح ده وال اد 0

المأخوذ فى الزكاة, مع فريضة : لانه فر ض واجب على رب المال م الع فيه حتى سعمى البعير
فريضة فى غَيْر از كاة .

* ومنه الحديث 2 من متع فريضة من فرائض لله ١ن‏ .

ب ٠.‏ 2 م - 8 000 2_0 ف

*# والحديث الآخر ١ق‏ الفريضة جب عليه ولا توجَد عنده » يعنى السن المةين للإخراج

فى الزكاة .
مال الي. 0 ل ل م 3 .
وقيل ٠.‏ هو عام فى كل فراض مسروع من فرالض أله عال ٠.‏ وقد تكرر فى الحدرث ٠.‏
5 2 . ا * ع الس 0 -

(ه) وفى حديث طبوفة « ل ف الوظيفة الفريضة »أى اغر مة المسنة ) يذنىهى لم لا
امم
تؤخذ منك ف الؤكاة .

عراس 1 عاص ل . 92 4 .
ويروةى« عايكم فى الو ظيفة الفر يضة ) أى فى كل رتصاب مافر ض فيه .

ع8 -

(ه) ومنه المديث الآخر « لم الفارض و لفَريض » الفريض والفآرض : مدن
من الإإبل .

(س)2 وفى حديث ابن عمر « العل ثلاثة» متها قر بض عادلة » يريد الْمَدل فى القسمة محيث

تسكون على السّهام والأنصباء ٠‏ المذ كورة فى ال كتاب والسئّة .

وقيل : أراد أنها تكون مستتبطة من الكتا تاب والشّنة » وإن لير دما نص فمهما » فتكون

وقيل : : القر ع الع ادلة : ما ائقَىَ عليه المسهون.

. 2 ع 0 5 2 ا
* وفى حديث عدى” « أتنت عمر بن اناطاب فى اناس من قو » فحعل يفرض للرجل

من لَىَ فى ألَْيْن ويمرض عَنى » أى يقطع ويُوجب لكل" رجّبل منهم فى المطاء ألقين
من ال مال .

* وفى حديث عير « اد عام الدب قداحا فيه فرئض» الفَرْض : الرفى الشىء والقطع.
والقداح : التّمهم قبل أن يمل فيه الرديش والتعال .

(س) 2 وفى صفة مر عليها السلام «لم يفيضاو ٌُ » أى ل ” يؤثْر فسا 2 مها » يعنى
قبل السيح عليه السلام .

. ع 0 ا ا يي ا سا ساسا
# وق حديث ابن مر 2 ان النى صلى الله عليه وس استقيّل فر'ضتى ابل ( فراضة الخبل :
07 2 1 7 - ك3 اه
م اتحدر مدن وسطه وحانيه 1 وفرر صه الخهر : مسر عقه 8

انا

* ومئه ححصديث موسى عليه السلام « حتى أرفا به عند راضَة المهر 4 .و جع
الفراضة : فض .

| ه | ومنه حديث ال يبر « واجعلوا السشّيُوف” لهنايا 9 » أى اجملوا اليوف مشا ع:
لمنايا» وتمراضوا للشبادة . ش

0 ص4 (ه) فى حديث الَجّال « أن أمّدكانت ؤراضا خيّة ) أى ضخمة عظيمة
دين . يقال : رجل” فضا وامرأة فر'صّاحَة » والياء”" للسبالفة .

ل

(1)فى الأصل : « والتاء » والتصحيبح من ! والاسان .

ا 0

(فرط»ٌ ‏ (ه) فيه« أناف رطع على اللو'ض » أى 2د م- إليه . يقال :

فرط يفرط » فَبْو فارط وقرّط إذا تقدّم وسَبّق القسوم ياد للم للاء » وَييتىء للم
1 4

الدلاء والارشية . ش

(ه )2 ومنه الدعاء للطمّل اليّت « اللهم اله لنا رطا » أى أجراً بَدَقَدمُنا . يقال : افترط
فلان ايا له صَغيرا إذا مات كله .

*# وحديث الدعاء أيضا 00 على مافرط مَئْ « أى سبق وتقدام .

[*] ومنه الحديث « أنا والثييون فاط ١‏ القأصفين )”فاط : مم فارط : أى متقَدمون

مسار

إلى الشماعة . وقيل : إلى الكو'ض . والقاصفون : ال همون

* ومنه حديث ابن عباس « قال لعائشة : تقدّمين على 5 صداق » يمنى رسول الله صلى
الله عليه وس وأبا بكر » وأضافيما إلى صداق وطفاً لما ومَدْحا .

[ه] وف حديث أم ساءة « قالت لعائشة : إن رسول الله نهاك عن الفراطة فالسّن »
يعنى الس و التقدم ومجاوزة الد . الفر'طة بالضم : اسم للخروج و لدم » وبالفتح الرّة الواحدة .

وفيه ( أنه قال وهو بطريق مكة ‏ : من سبقنا إلى الإثاية 0006 حواضها ويفر ط فيه
فيَملؤه حتى نأرنيّه » أى يكثر منص لماء فيه . يقال : فرط ماده إذا ملا هاء من أقرط فى الأمر
إذا جاوز فيه الخد . ْ

اس | ومنه حديث سراقة « الذى يفرط ف حواضه » أى عملؤه :

* ومنه قصي د كعب :

* تنق؟" الرتياح القذى عن وأفْرَطَه *

أى 38 ٠‏ وقيل : أله هاهنا ععنى بر كه .

(1) فى الهروى واللسان « فاط لقاصفين » وقد أشار صاحب الدر النثير فى مادة ( قصف )
إلى الروايقين ٠‏ (؟) الرواية فى شرح ديوانة ص 7 : « تلو » .

همع

*# ومنه حديث سطيح :

* إن لس ملك" ب سَاسَان أفر طم »*

أى ركهم وزال عَمهِم .

* ومنه حديث على «لا يرتى الجاهل” إلا مقر طا أو 7 )هو بالتخفيف : الْنْرِف فالعمل»
وبالتشديد : القصرفيه .

(س) ومنه الحديث « إنه نام عرك العشاء حت تقرطت" » أى فات وقنها
قبل أدائها .

(ه) ومنه حديث توبة كسب « حتى أسرّعوا وتقارط الدو” » وفى رواية « تفرتط
التوث 27 أى فات وقته وتقدام .

(س) وف حديث صباعة « كانالناس' إنما يذهبون قر'ط اليوامين فيبمرون كا تبغر
الإبل » أى بَمد ومين . يقال : آتيك قرط يوم أو رامين : أى يدها » ولتفيته القراط بعد القراط
أى لين عل الحين .

( فرطم 4 (ه) فى صفة الدجَال وشيمته « خفافهممفر'طمَة »الفر'طومة : متقار الف إذا

كان طويلا محَدّد اللكأس » وحسكاه ابن الأعرالى بالقاف .

إفرع 4 (ه) فيه «لافرَعة ولاعتيرة » الفرّعة بفتح الراء والفرّع : أوتل مادّلده الناقة»
كانوا يذ تحونه لآلهم » كم المساون عنه .

وقيل : كان الرجّل فى الجاهلية » إذا "مت إبلومائة قدتم بكرا فتحّره لصَتمه» وهو الفرع .
وقد كان السلمون يفعلونه فى صّدر الإسلام نم أسخ .

(ه) ومنهالحديث « فرعا إن شنم » ولكن لا تذ توه غَاء حتّى يكبر» أى صغيرا
مه كالقراة » وهى القطعة من الفا .

* والحديث الآخر « أنه سُثل عن القرّع فقال : حَق" » وأن نعم كه حتى يكون ابن مخاض

)١(‏ وهى رواية الهروى.

مع
أو ابن لبون 00 مدن أن تذ كه يلصق 4ه بويره 6 .
1 أ مه 8 من ْ رسام
(ه) وفيه « أن جار يتين جاءتا تشتدان إلى النى على الله عليه وحم وهو يصدلى
فأخذ تا بر" كبنية ففرع بنيّها» أى حجن وفرق . يقال : فرع وفرع » يفرع » وايفراع .
ره سعر .ع 2 2 ٠.‏
(ه) ومنه حديث ان عباس )0 اختصم عنذه بتوأبى هب فقام يفرع يدهم ن .
5 م 5 ع ٠.‏ 01 1 830 7 . ا 35
(ه) وحديث علقمة « كان بفرع بين الم » أى يقر ف » وذ كره الطروىالقاف. قال
01 8
أبو موسى “.وهو من هفو انه.
٠.‏ . م 7 00 -24 -28
اه م ِ- رام
* 'ومله حديث سودة« كانت تفرع النساء طولا » .
له . #اسنة در اه »ا اع 6
*# وى حديث افتتاح الملاة « كان يرام ديه إلى فروع أذ نيه » أىاعا لمهأ ؛ وشرع
كل شىء : أعلاه ٠.‏ ش

8 ورم هج ان 5« .
* ومنه حنديث قيام رمضان دفا كن تننصرف إلا فى فروع الفعحر » .

م

(ه) وى حديث على « إنةلم فراعها » الفرّاع : ماعلا من الأرض واراتقع .

(س)2 وحديث عطاء « وسُئل : من أن أر المر نين ؟ قال : تفرعيبها ) أى تقف على
أَغلاها وتراميهما .

(س) ومنه الحديث « أ الشَّجَر أَبْسَدُ من الآرف ؟ قالوا : فَرْعْاء قال : وكذلك
الصّنٌ الأول » .

(ه) وفيه« أغطى المَطايا يوم حَتَين فارعة من القنانم » أى مُر'تفعة صاعدّة عن أضلما
قبل أن ممت .

(ه) ومنه حديث شري « أنه كان تحمل الْدَرَ من الشاك ؛ وكان مَشرُوق تله فارعا
من المآل «ى أى من أصله 1 والفارع : الراتقيم العال 2

(ه) وف حديث عر «قيل له: الُرعان أفضّل أم الصّلمآن ؟ قال : الفراعان ؛ قيل : فَأَمْت

)0( عبارة الهروى : « لأرتفع العالى الى" امسن » 1

-

صلم قال :كان رسول اله صلى الله عليه وسل فرع » الفر'عان : تمع الأفرّع » وهو الوَاني الشعر .
وقيل : الذى له مّة . وكان النى صلى الله عليه وسلِ ذا بمّة .

وفيه رلا انم أنْصَرْ وَلا أرََهُ ولا َع » الأفرع هاهنا : اووس .

* وفيه ذ كر ١ ١‏ الفرع » وهو بشم الفاء وسكون اراء : مضع مروف بين مكة والدينة .

9( ترعل »4 (س) ف حديث ألى هريرة « سس عن لضي ذقال : الفراعل تلاك أميحة من
اله » الفرعُل : ولد الصَّبع » فسَمّاها به » أرادَ أنها حلا لكالشاة .

(فرغ 4 * فى حديث الفسل «كان بفرغ على رأسه ثلاث إفراغات » جَمْم إفرَاءة » وهى
لمرةة الواحدة من الإفراغ . يقال : أفرَعْت الإناء إفرَاغا » وفرغئه تفر ينا إذا لبت مافيه .

وفى حديث ألى بكر « الراغ إلى أضْيافك » أى اجمد واقصذ» ووز أن يكون
عنى الى , والفراغ؛ لعو فر على قراهم و الاشتغال أمْرمم . وقد تكرر العتيان فى الحديث .

(ه) وفيه« أن رجلا من الأنصار قال : تنا رسول لل 3 عليه وس على مار اد

قطوف فرّل عنه فإذا هو فرّاغ لا ياي » » أى ى سريع الي واسع ا

(فرفر 4 م فى حديث عون بن عبد الله « ما رأيت 2 م الدنيا فر'قرَة هذا
الأعْرَج » يعنى أب حازم » »أى يدها وعرقها بالدَّمَ والوقيمة فيها . يقال: الذئب فرفر" الشاة

أى كرفا . 1

(فرق 4 (سه) فى حديث عائثة « أنمكان يمْتسل من إناء يقال له الفَرّق » القَرّق
بالتحريك : مَكُيال يسم ستة عشر رطلا » وهى اثنا عشر مُذاء أو ثلاثة آم عند أهل المجاز .

وقيل : القَرّق خسة أقساط » والقسط : نصف صاع » فأمًا الفرق بالسسكون قائة
وعشرون رطلا :

(س) ومنه الحديث « ما أس كر الفرق منه فاللسوة منه حرام » .

(ه) والحديث الآخر 2 م رتب استطاع أن يكون كصاحب فرق 60 0 74
فَليَكن مثله » . ْ

- قال الزتخشرى : « فيه لغتان ؛ ريك الراء » وهو الفصيح » وتسكينها » الفائق للف‎ )١(

- 98-

(س) ومنهالحديث «فىكل عشرة أفرق عسل فرق" » الأفرئق : جمع قيلة فرق »

(س) وف حديث بدء الوحى « فحئثت منه قرَقا » الفرق بالتحريك : اتلؤف والفرّع .
يقال : فرق يفرق قرَقا .

(س) ومنه حديث أبى بكر «أبا شر تدرقتى ؟ » أى : مَوفى .

(ه) وف صفته عليه الصلاة والسلام « إن انفرقت عقيصته فرق © أى إن صار شعره
فراقين ببنقسه فى مفرقه تركه » وإن لم ينرق ل يقرقه .

(س)2 وف حديث الزكاة « لا يفركق بين مُجْتَمءولا مجمع بين مُتَقرئق َي الصدقة »
قد تقدم شرح هذا فى حرف المي واعفاء مبلسوطا .

وذهب أحمد إلى أن معناه: لوكان لرحل بالكوفة أربعون شاة وبالبَممرة أربمو نكازعليه شاتآن
لقوله « لا يمع بين متقرئق » ؛ ولو كان له ببَنْداد عشْرُون وبالكوفة عشرون لا شىء عايه .
ولركانتله إبل” ف بلدان َتّى؟ إن معت وجيت فيها الركاة» وإن لم تجمع ل تيجب فى كل بلد لا تحب
عليه فمها شىء .

(س) وفيه « الْبيُعغان بالخيار مالم يتفرقا » وفى رواية « مالم يفَكرقا » اختلف الناس فى
التقركق الذى يصح ويلزم البيم بوجو به » فقيل :.هو التقراق بالأبدان » وإليه ذهب مظظ الأئمة والفقهاء
من الصحابة والتابعين » وبه قال الشافعى وأحمد . |

وقال أنو حنيفة ومالك وغيرثها : إذا تعاقدا صممٌ البيم” وإن لم يتفرتقا .

وظاهر الحديث يشهد للقول الأوّل » إن رواية ابن عمر فى تمامه « أنه كان إذا بايم رجلا قأراد

ح وقال الهروى : « قال أحمد بن يحى : قل فرق » بفتح الراء » ولا تقل : فرق . قال :
والقرق : اثنا عشر مدا » . ْ

وى اللسان : « قال أبو منصور : والحدون يقولون : الفرق . وكلام العرب : الفرق > ثم
ذكر خو مافى الروى .

وم -

أن 2 البييم 7 ى خطوات حقىق أرق «ى وإذا 0 يمل ال اق شراطافى الاتمقاد م يكن ع أذ ره
فائدة » فإنه عم أن الشترى ما 0 دوحل منه بول البيع فبو بالخيار » وكذلك البائم خياره ثابت فى
ملكه قبل عَقْد البيم .

والتَرق والافتراق سواء» و نهم من يمل التفرتق بالأبدان» والاقتراق فى السكلام . يقال :
فقت بين الكلامئن فافترقا » وود لقت بين الرحلين فتفركقا .

*# ومنه حديث أبنمسعود «( صَلَيت مع النىّ صلى الله عليه وس ع ركعتين ؛ومع ألى بكر
وعبر نم تفراكت بك العأراق ؛ أى ذهب كل" متك إلى مذهب ومال إلى قل اك الشة.

(ه) ومنه حديث عمر « فَرقوا عن ألَنيئّة واجعلوا الركأس رأسين » يقول : إذا شيمم
الرتقيق أوغيره من الحيوان فلا َعَآنُوا فى الدْن واشتروا بثّمن الرأس الواحد رأسين » فإن مات الؤاحد
بقى الآخر 7 ات قد قر" فرقم مالم عن الْدية . |

# وفى حديث ابن عمر « كان يفرق بالشّك و 3 باليقين » يعنى فى الاق ؛ وهو أن
تحاف ١١‏ جل على أمر قد اختلف الناس فيه ولا نم من الصيب منهم ٠‏ كان بة يفراق بين الرجل

والرأة احتياطاً فيه 0 من صور الشك» فإن نين له بعد الشلك اليْقِين جمع يينهما .

* وفيه « من فار قاجماعة. فيتته جاهاية ) معناه كل هاعة عَقَدَت عَقْدا يوَافق الكتاب و السّنة
فلا يجوز لأحد أن يفارقهم فى ذلك العَقّد » فإن خالفهم فيه اسْتّحق الوعيد . ومعنى قوله « فينته
جاهلية » : أى يعوت على ما مات عليه أهل الجاهليه من الصّلال والجهل .

* وف حديث فائحة الكتاب « ما أنزل فى التوراة إل وا از ود ولاق سا
مثلها 6 الفرقان من أسماء القرآن : أى أنه فرق بين الحق والباطل » والخلال والحرام
فَرَقت بين الشيئين أفرئق قرفا وفرقأنا .

* ومنه الحديث « محيد فراق” بين الناس » أى يفرق بين الؤمئين والكافرين
بتصديقه وتسكذيبه . |

(س) * ومنهالحديث فى.صفته عليه الصلاة والسلام «أن اسمه فى لكشب السالفة

فارق ليطا » أى فرق بين المق والباطل .

سد وج 8ع سد

* وف حديث ابن عباس « فرق لى رَأى” » أى بدا وظهر . وقال بعضهم : الرواية « فرق »
على مالم يم > فاه .

وفى حديث عمان « قال تلخيفان : كيف تركأت أفاريق العرب ؟ » الأفاريق : جم أفراق »
وأفراق : جمم فرق » والفرق والفر ريق والفرقة بمهتى .

(ه) وفيه « ما ذثْبان عاد يان أصابا فر قة ة غلم ! ») الفريقة : القطعة م ن المَم ' نشذ عن
معظمها . وقيل : هى الم الضالة . ْ

(ه) ومنه حديث ألى ذر ) سئل عن ماله فقال : فر'ق” لنا وذود «ى الفر'ف: القطعة من الم .

*# ومنه حديث طيفة 0 8 ارِكلم فى مذ قهاوة ر أقها «( ولعضهم يقوله بفتعح القاء' ؛ وهو
مكيال نكال 4 لين .

(س)2 وفيه « تأتى البقرة وآ ثرا نكأنهما فر'قآن من طٍِ صَوَافَ » أى قطعتان .

ان وفيه «حدوام من أفرق من الى *“»أى برأمن الطاعون ٠‏ شال : أفرق المريض” من مضه
إذا أفاق ٠.‏ وقيل : إن ذلك لا يقال إلا ف عل تصيب الإنسان م 34 55 رى والخصبة ٠.‏

. 1 او سن ٠.‏ 3 9
# وفيه «أنه وضّف لسقدى مرضه الفريقة » هى 6 طبخ حلبة ؛ وهو طام

رم

يعمل للفساء .
ش رم 7 ٠:‏ ل اله اله وم اله 27 ئ
فرقب # (س) فى حديث إسلام عمر « فاقبل شيخ عليه حبرة وثواب فر قبى » هو
## وشا تر
ثواب مصرى أبيض من كُتَان . ٍ 1
. 2 2 2 ٍ-
قال الز محشرى : دالق» قبية والترقيية : : نياب مصري 5 بض مه من كُغَان . وَرُوى بقافين «(
رار 00 1 -
مَنسوب إلى قر'قوب » مع حَذْف الواو ف التسَب كسائرئ فى سابور .
( فرقم 4 (ه) فى حديث مجاهد «كره أن فرقم الرجّل أصابمه فى الصلاة » فر'قمة
الأصابع : مها حتى يُسْمَ لتفاصلها صَوات .
(س)2 وفيه « فافْرَنَمُوا عنه » أى لوا وتفرتقوا . والنون زائدة .
إفرك 4 (س) فيه« مبى عن بيع اهب حتى 'يفر ك ») أى يشتد ويذتهى . يقال :
كك ماي إل ل ست كل ب على ل تسح ا. سك إلى م إىا
افرّك الزرع إذا بلغ أن يفتك باليد ؛ وفر كمه فهو مَفروك وفريك". ٠‏

-غ8غ١‎

ومن" رواه بفتح الر اء فعنأه : حتى يرج من قششره .

* وفيه رلا تفرك مَؤْمِن مر مُؤْمنة » أى لا 'يبغضها . يقال : فركت لمر روْحها تر تف كه
فر كا بالكسر » وؤرث كا ور وكا » فهى فَرُوك ع نه حت على حُلن الوشرة والمحبة ٠‏

زه] ومنه حديث ابن مسعود « أتاه رحل فقال. : إلى تررحت أمْر أَء ث اب وإى إى أخافأن
تف كني » فقال : إن الب من الله والقَرئكَ من الشيطان » .

إفرم » (س) فى حديث أنس « أيام ال ريق أيَام أ ليو وفرام هو اكناية
عن الْجامّعة 6 وأصله من الفرم ٠‏ وهو تضبق الرأة فَرجّها بالأشياء المَفصّة » وقد اسْتَفرمت إذا
احدث ت بذلك . ْ

(ه) ومنه حديث عبد الاك « كتب إلى اجاج لما شك منه نس بن مالك : ياايّن

الْتكذر م مه يمحم 60 الت باب ا( أى لفقم 0 رحَها حب الت ندب ( وهو مما اسْتفْرم ‏ به .

(ه) ومنهالحديث « أن الحسين بن على قال | جل : عليك بفرام أمّك » سل
عنه ثعاب فقال : كانت أنه تَعَفيّة » وفى أحراحر نساء ثقيف سعسة » ولذلك الجن"
بالزيسب وغيره .

(س) ومنه حديث المسن «حتى تسكونوا أذلء من فَنَم الأمّة» هو بالتحريك : مانمال به
لْرأة فراجها ليضيق .

وقيل : هو خرقة افيض . 1
(فره (س) فى حديث جُرَيْج « ذابة فارهة ”» أى نشيطة حادة قَوية . وقد فَرهَت

ان

ؤراهة وف اهيّة .
إنراهخ (ه) فيه « أن انض جلس على قرو بيضاء فاهدت ممه خضراء » الفر'وة-:
الأرض اليابسة . ظ

وقيل : اليم اليابس من التبات

() ف المروى : ( تحب الزبيب ».وهى رواية الزتخشرى أيضا . الفائق 18/١‏ .
ش (ده_اللهاية ‏ 8 )

-5-

[] 2 وف حديث على 3 اللهم إن قد مللتهم ومأوفى » وهم وسَعْهُونى » قسَلط عليهم
في تقيف الذَيَالَ التآن» يديس فوته » ويأ كل خضرت » أى يَتَمَتَم بنعميها ليسا وأ كلا .
| يقال : فلان” نأو فروة وثروة فى

وقال الزتخشرى : « معناه « يَلْبَنُ الدَف الليّن من ثيامها» ويأ كل , لطر النائم من طعامهاء
فضَرب القرئوة واتلضرة لذلك متلا » والضمير للدنيا . وأراد بالْدَ التقّق الحجّاج بن يوسف»
قيل : إنه ولد فى السَّة التى دعا فيها عَلِنَ بهذه الدغوة » .

(ه) وفى حديث عمر « وسُثل عن حَد الأمة فقال إن الأمَة لقت روه رأمها من وراء
الدذّار » ورُوى« منوّراء الجدار » أراد قناعها » وقيل : خآرّها : أى ليس عليه قِنَاع ولا حجاب »
وأنها رج جل إلى كل موضم تثر'سّل إليه لا تقدر على الامتفاع .

والآْل فى قرو الرأس : حِلدّته بما عليها من الشّمر .

*# ومنه الحديث « إن السكافر إذا قثب ابل" من فية سَقَطَت 1 و وجهه » أى جليته 2
استعارها من الركأس لاوجه .

ه) وفى حديث الرؤيا« 3 أن بق ريا بفرى فر يه » أى يعمل 25 ويقطع قطمّه .

وتروى « يقرى تي «( بسكون الراء والتخفيف ؛ وحكاء ن الخليل أنه أزك كر التُثقيل
وغلّط قائله .

وأصل الفرى : القطم ٠‏ يقال : قَرَيْت الشىء أذ يه قرنيا إذا شَفَقنه وقطمته للإصلاح » فهو
مَفرىّ وفرى » وأفر به : إذا فقت على وحه الإشاه ٠‏ تقول العرب : ! ُرى الى"
تمل العمل فأجاده .

# ومئه حديث <سان « لأفر ينم وى الم ») أى أقطفيم با لمحاء كا يِقطَّم الأدم . وقد
مَك به عن الأبالغة فى القَمّل .

* ومنه حديث غزوة مُوأتة « عل الرثوئة فى بالمساءين » أى بالغ فى الكاية والقَمل .

وعكو يني ل 64 سه 2ه م _
* وحديث وَحدى « فرأيت حمزة يفرى الناس.فر'يا » يعنى يوم أحَدٍ

-29 ل

(ه) ومنه حديث ابن عباس د كلك ما أذرَى الأوْدَاجَ غَيرَ مُتدّد ») أى ماشقها وقطعها حتّى
كج ماقمها مر من لدم ٠.‏
+« وفيه « من أفرَى الفر بى أن برى الرجل عثذيه لمر )»ء الفِرى : جمم فر أية وهئ
السكذبة ( وَأفْرى : أفمل منه للعُفُضيل : أى مدن أ كرب الكذبات أن يقول : رأيت ف النوم
كذا وكذا ولم يكن رأى شين ؛ لأنه كَذِب على لَه » فإنه هو الذى ير'سل مَلَت الرثؤيا
عم
ليريه المنام ٠.‏
* .ومئه حديث عائشة « فقد أعفزٌ الفر'ية على اله » أى الكذب .
# ومنه حديث بيّعة النساء « ولا يأتين بتبتان يفتر ينه » يقال: فرى "يفر ى ريا » وافترى
يَفترَى افتراء 4 إذا كذب 2( وهو افتعال منة . وقد تكرر ف الحمديث ٠‏
(فرياب) نت فيه ذ كر 0 ف رياب هم لى يكسر الفاء وسكون الراء: مدينة _ببلاد الترك 3
وقيل : أضلها : فيزيا يأب 4 بزيادة داء بعد الفاء 04 ويذسب : إلمها باخذف والإثبات 8

ل( باب الفاء مع الزاى ‏

دا (ه) فيه.« أن رجلا من الأنصار أَحَدَ ثلى جَرُور فضَرب بهأنف سعد
قفر ره «( أى 57

. - 52/6 7 6 ف 0 ل
كك مه عدي طرق ل شيب ١ج‏ اج فاؤطا رحل منا راحلته ظبيا ففزرَ

د

(نززه « فى حديث صفيّة ولا إِغْضيه به شىك ولا .١‏ 0 ) أى لايشتخفه. ورحل” فز
أى خفيف . وأفوّزته إذا أَزْعَحْته وأفرَعْتَه . وقد تكرر فى الحديث . ٠‏

إنزع ؛ (ه) فيه « أنه كال للاأنصار : إنكم لكَكثرون 2 ( ون عند
الطّمَع » الفرّع : اللوف فى الأصل » فوضم مواضع الإغاثة والتّمْر ؛ لأنّ مَنْ شأنه الإغائة
والدقم عن الحرجى مُراقب حَذرُ .

(ه) ومنه الحسديث « لقد فزع أهل المدينة لثيلا فكب فسا لأبى طلحة »

- 8ل

ع ساس

ع و 2 ع رمه عم وله له
أى استفاثوا . يقال : 3 : فزعت إليه فَأفْرءنى . أى اسْتَفثت إليه فأغائتى » وأفْرَعْته إذا أعثته»
وإذا فته .

* ومنه حديث السكسوف « فافدء غُوا إلى الصلاة » أى اْأُوا إليها » و استَغيئُو اها على

دَفم الأمر الحادث .

0 لزه 1 - 7 3 11 0-0 ء 5 0 3
ومنه صفة على « فإذا تترع فزع إلى ضر س ديد » أى إذا اسَتُذيث به انتجىء, إل
هه 33 ب
ضرس » والتقدير : ؤإذا فزع إليه فرع إل ضْرس ظ فَحَذْف الج ار وَاسدّتر الضمير .
د ومنه حديث الخزومية 22 فَزِعُوا إل أسآمة ع«( أى استفاثوا به .
. ع ا 3 1 ع 3
وفيه ( أنه فز ع من نوامه مركا وحهّه » .
[ه] وف رواية « أنه نام تفرع وهو يضحك » أى هب وانديه ٠.‏ قال : فزع من نومه »
وأفدعته أنا» وكأنه من الفرّع : اكلواف ؛ لأن" الذى ثينيّه لا يخلو من فرع ما .
(س) ومنه الحديث « ألا أْفْرَعتمونى » أى أذمتمونى .
(س) ومنه حديث مَل عمر « وَرّعوه بالصلاة » أى : توه .
وفى حديث فضل عمان « قالت عائشة للنى صل اللّهءليه وس : مالل / أرَكَ فر عت “ل لى بكر
وعمر 5 فزعت لعمان ؟نقال : إن عهان” رحل -.ة » يقال : فزعت لمتحجىء فلان إذا تَأَهَبتَ له
متحولا مه ن حال إلى حال » ”ا ينتقل النائم م من حال النوم إلى حال اليّقَظة .
ورواه لعضهم بالراء والغين المعحمة 4 دن الفراغ والاهمام 4 والأول أ كر ٠‏
(ه) وفى حديث عروين مد يكرب « قال له الأشث : لأضرطنك » فتال :
كلا إنبا لعو م مُفرَعَة » أى ميحة تنازل بها الأفزاع . والْمَدّع : الذى كأشنه عنه
ا آله
لفزع وازيل
1 . 3 0 0ه . ىق
دنه ومنة حديث ابن مسعود )0 وذ كر الو حى قال : فإذا جاء رع عن فلومهم « أى كُشف
عنها الفرّع .
)0 قال الهروى :2غ ومن حعله حبانا أ راد يفزع من كل : شىء ء. قال الفراء : وهذا مثل قوم
رجاه 38 »أى غالب » ومُكاب ؛أى مغلوب » .

ا 0

لإ باب الفاء مع السين »

ع فسعح 4 (ه) ف صفته عليه الصلاة و السلام )0 فيح ماين المنسكّين «( أى لعيدك
مايينهما » لسَعَة صَدْره . ومعزل فسيح : أى واسع .

ومنه حديث على « اللمُم افّح له مُفتسعا فى 7" عَدْلِك » أى أؤسم له سمّة فى دار

277 2

عذتك لوم القيامة ٠.‏

سام

ور ندا ل
ويروّى « فى عدنك » بالنون » يعنى حنة عدن .
امم بم

0 هه ( ومنه حديبث أء” زرْع )0 وبتها فساح
كليل وطوّال .

(فخ) © فيه د كان فسخ المج رخصة لأصحاب النى صلى الله عليه وس 6 هو أن

8 2-5 22
' » أى واسع'”. يقال: بيت فسيح وفسآح ؛

7 5 جه الوم ٠‏ م0 رن / مسا 8 07
يكن فل نوى الحج ألا 3 ينقصضه ويبطله وجعله مرة ول 2 3 يعود حرم حة » وهو
التمتم ( أو قريب منة . ١‏

: : كه كئام. . ا مر 00

إفسدٌ ( س ) فيه « 53 عشرَ خلال ؛ منها إفساد الصّىّ »غير رمه » هو أن يطا
010 سس اجر صمة عا 0 ذآ 8
المر'اة مضع 34 وإذا عات فسّد لها ( وكان من دلاك فساد الى 4 ولسحى الغيلة ٠‏

5 ساب وااو ص سمه 8 اه

وقولد « غير محرامه » : أى أنه ثرهه ولم يبلغ إ 2 حد التتحريم .

لإقفط4ِه (ه)قيهم عليسكم باتلماعة » فإن يد الله على الفستطاط » هو بالضم والكسر :

٠. .‏ 1ه 4 1
اللدينة التى فيها متَمَع الناس . وكل مدينة قنتطاط .

وقال ال حشرى :»هو ضراب من الأبنية قَّ السّفر دون السّرادق ») ويه يت المدينة . ويقال
أ وال ة : الفئطا الحديث أن تماعة أهز الإسلام فى كتف الله ووقايته ء فَأقِيمُوا
أدمر والاصرة : 3 ط . ومعنى ديت أن جماعة هل الإسلام ىف نف لله 99 داه ؛ قاثيمو

_- 8 ل 5-4 اه 640
مم ولا تفارقومم ٠.‏

()ى اللسان : « متفسحا » . (0) بروى « فياح » وسيأتى .
(5) من ١‏ » والاسان . (4) عبارة الزغشرى : «.. . فى كتف الله »

# الام 5328 0003م ثزدانم 00
ووافيته فوفهم ؛ فأقيموا بين ظهرا نم »ولا تفارقوهم » الفالق لكف :

-5غ؛-

* . ومن الثانى المديث « أنه أت على رجّل قد قطعت يده فى سرقة وهو فى قئطاط »
ققال : مَن وى هذا الُصآب ؟ فقالوا : حرم بن قأتتك » فقال : اليثم بارك على آل فاتك » كا وى .
هذا الُصآب 6.

5 ومن الأول حديث اشم « فى العثد البق إذا أخدَ فى الفنشطاط ففيه عَر ة دراهم » وإذا
َخَذَ خار ج القنئطاط ففيه أَرْبَسُون » .

#إفسق »| *# فيه« 0 فواسق يِقعَانَ فى اال ورم ) أصل الفسوق : المروج عن
الاسُتقامة » واطوورٌ » وبه عى العاصى فاسةا وما ميت هذه الحيوانات فواسق » على الاستعارة
بمو . وقيل نكرئوجهن من الكر'مة فى الل والحرتم : أى لا حرام لطر محال .

* ومنه الحديث « أنه تَعّى الفأرة فَوَيْقّة ‏ تصنير فاسقة ؛ ملروجها من جُّحْرها على
الناس وإفسادها .

(س) ومنه حديث عائشة » وسّئلت عن أ كل الذرابفقالت : « ومن يأ كله بعد قوله :
فابرق ؟ » وقال اللطابى. : أراد تفيقها كر يم أ كلها .

ل(فسكل 4 (ه) فيه« أن أسماء بنت تميسقالت مَل : إن ثلاثة أنت آخرام لأخيار»
فقال عَلَ لأؤلادها : قد فشككتنى مك » أى أخرتتى وجَمَكتنى كالفشكل ؛ وهو الّرس
الذى يىء فى آخر خيل السّباق . وكانت تزوَجّت قبله يعفر أيه » لم بأبى بكر الصديق
بعد جعفر .

لإفل 4 (ه) فيه« لعن اله الْقمّلة والْسَوّقة » الْممَلََ : التى إذا طلمها زوجّها للوطء
قالت : إنى حائض وليست محائض » كَتُفَمّل الرجّل عنها وتقتر نشآطه » من الفسُولة : وم
الفتور فى الأمْر .

(ه) و حديث ةفارع 3 من رجن وشرط لما من التّقَد د رضاها ء فأخرّج
لما كسا فأفسّلا عليه » م خرج ك كيساً آخر فأفْسَلا عليه » أى أَرْدّلاً عليه ورَينًا منها . ٠‏ وأصله من
القثل : وهو الركدىء الرتذل م نكل شىء . يقال : فسله وأفدَله .

* ومنه حديث الاستسقاء : ش

8غ ل

#* وى التقال العآمى والعايز القسثل *

ورُوى بالشين المعجمة . وسيذ كر .

إنناه (س) فىحديث شرع « مثل عن الرجل يُطلق الرأة لم ير تمعها فيَكُتمها
رَحعمها حجّ تى انْقَضى عدم » فقال : ايس له إل و الصريع » أى لا طاء لاثل له فى ادّعاء الرت<عة بعد
انقضاء العدة . وإنما حص الصحُ بع البقها وخينها .

وقيل : هى شحرة تحمل الشخاش ؛ ليس فى كر ها كبيرٌ طائل .

وقال صاحب « المنهاج » فى الطب:هى القَمجَر .وهو نبات كر يه الرائحة » له رأس يطبخ وب ؤكل

باللئن ؛ وإذا دس خرج منه مثل الورس .

(نثج) (ه) فيه « أن أعر ابيا دخل المسحد فج قيال » الفشّج تفرييج مابين
الدّحاين ؛ وهو دون التفاج .

قال الأزهرى : رواه أبو عبيد بتشديد الشين . والتقشيج : أَشَدُ من الفشج .

(ه) ومنهحديث جابير « ففشحت نم بالت ) “يعنى الناقة . هكذا رواه الحطابى :
ورواه اميدئ « فشَحّت وبإلت » بتشديد الجر » والفاء زائدة للعطف . وقد تقدم فى
حرف الشين .

ل(فثش 4 (ه) فيه« قال أبوهريرة : إن الشيطان يَفتءُ بين أل سدع حت ميل
إليه أنه أُحْدَثْ » أى ينفخ تنا ضعيفا . يقال : فشن السّقاء : إذا أخرج منه الريح .

(سن) ومنه حديث ابن عباس « لا يتصرف حَقّى سْمَع 0 فَشيشها » أى صوت ربحها.
والنشيش : : الصو ت.

# ومنه 0 قيش الأفعى ») وهو صوت جادها إذا مَشْت ؛ فى اليّدِيس .

(ه) ومئهة حديث أبى اأوالى )2 دَأَنت حارية قيلت وأذيرت 4 وإلى لأسمع

( )ىا : « لا تنصرف حتى السمع .

8غ -

بين فخذيها ين لقفها مل قيش المرابش 7" » المرابش : جنس من الميّات »
واحدها : حر'بش

ومنه حديث عمر « جاءه رَجُل تال : أَنَبْيك من عند رجّل يكيب الصاحف من غير
مُصحّف » فقطرب » حج قى ذ كرات الاق وانتقاحه , قال :من ؟ قال :ابنأ عبد قد كرت الاق
وانفشآعه » يريد أنه عضب حجٍ تق انتفح يغلا » م لما زَال عَصَبه انفش انتفاخه ٠‏ والانقشاش
انقمآل من الفش” .

ومنه حديث ابن عمر ع ان صاد « فقلت له : اخسأذا." ' تَعْدُوَ قذْرَك » فكا نه كان:
سقآء 2 6 السقاء : ظآراف الماء» وفع :أى قتح فانقشء مافيه وخرج .

وفى حدديث أبن عياس « أغطم بم صَدَكتكَ و إن ) أتاك أَهْدَل الشفتين منفش” الْدخرين «(
أى مُتفْتيحهما مع قصُور المأرن وانبطاحه » وهو من صفات الرنج والحبشٍ فى أثوة فم وشفاههم »
وهو تأو يل قوله عليه الصلاة والسلام : « أطيعو اولو 24 عليك :عبل” حو دع 6.

والضمير فى « أَعْطهم » لأولى الأثر .

(ه) ومنه حديث مومى وشعيب عليهما السلام « ليس فيها عَدُوزٌ ولا فُشُوش » هى التق
ينفش لبها من غير حلب :أى يرى » وذلك لسّمّة الإشليل » ومثله الوح والتور .

(س)2 وف حديث شقِيق « أنه خَرج إلى النجد وعليه فش له » ه و كساء عَليظ .

(فئغ 4 (ه) فى حديث التّجاثى « أنه قال لمر بش : هل تَتَدّم فيكم الود ؟ » أى حل
يكون لارجل منكر عشرة من الوَلّد ذكورث”"؟ قالوا : « مم وأ كثر ».

وأضْله من الظلبو ر والعارٌ والانتشار .

(ه) ومنه حديث الأشتر « أنه قال لعل : إن هذا الأمر قل د تشع » أى فا واننشر .

(س)2 وحديث ابن عباس « ماهذه الفمها التى تَمَسّدَت فى الناس » وى « تَمَدْنَتَ؛

ب _-

ولشعفت 04 ولشسيت «2 وقد تَقَدُمت ٠.‏

)6 سيق 6 صوححة حم معن الجرزء الأول 4 ف الحاشية )0 الأرايش ل«( بألياء التحتية 4 خط ٠.‏
(0) فى الأصل : « ذكورا » والمثبت من !» والاسان .

-98غغ-

0 عر م 3 00 5 مون ؟" 2-0 ع (9١)6ع4‏
(ه) وف حديث مر م أن وفل البصرة توه وقد“تفشغوا «( اى البسوا احشن ثيابوم

و يَتيّأوا للقائه .

قال الزغشرى : « وأنالا من أن يكون مُصَخَّفَامرن « دنا » . والّشُف : أن
لا يتس ”" الرجل نفسّه » .

(س) وى خديث أبى هريرة « أنه كان 5 ذا ضفيرئين فش الُفيين » أى نالىي
يكين خَارِجَتين عن تَضَّد الأسنان .

إنشنش #4 (س) فى حديث اشع 0 ميك الفشفاشَ ) يعنى مق ؛ وهو الذى ا
كم علله . ويقال : قفش فى القَل إذا أفرّط فى الكذب .

(فشل 4 * فى حديث علل صف أبا بكر « كنت للد سوبا 5 ألا حين نفر الباس
عنه » وآراً جين لوا » القَمّل : الجرّع واللين والقف .

* ومئه حديث جابر « فينا 9 لت : إذ مت طائفتان عتمم أن تفلا ».

*# وفى حديث الاستسقاء :

* سوى اللتقال العا والعلرز الفشل *

أى الضعيف » يعنى الفشل مُدخْره و1 كل »؛ فصّرف الوصف إلى الملهز ؛ وهو فى الحقيقة
لأ كله . ويُروى بالسين المملة . وقد تسكرر فى الحديث .

لإفئا4 (ه) فيه « موا ايك » القَوائى : جع فاشية » وهى اللذية الى تنعشير
من الال »كالإيل . والبقر والفنم السائمة ؛ لأنها تفشو » أى تنتشر فى الأرض . وقد أفتَى الرجل :
إذا كبرت مواشيه .

(ه) ومنه حديث هواز ن « لما امَرْمُوا قالوا : الرتأّ أن تدخل فى الحصن ماقدرْ نا عليه

01 ٠.
٠. دن فاشيئنا ع«( اأى مواشينا‎

8

هه آ# تله

ومئه حديث احاتم « فلما رآه أصحابه قد مم به فشت” خو ازيم الذهب » أى

2 0
كثرت وانتشرت .

(1) ف الفائق د 2غ أخسر> ليأسهم ». )فى الفائق : « أن لا يتعاهد » .

ال 7 هه لك
ومنهالحديث « أفثى الله ضيعته » أى كثر عليه مُعاشه التشغله عن الآخرة .
: 00 كس ارط مم . 000 نيدم
ورواه ال حروى قَ حرف الضاد 6 )0 أفيّد ألله صيعقة )» )» والءعروف لأروى )0 أفشى ١‏ .

20-1 . 5 0 7 م ©
د ومنه حديث ابن مسعود 2 و به ذلاتك أن تفشو القاقة «( ٠.‏
و باب الفاء مع الصاد 4

ظ [فصح ) 0 ١‏ (س) فيه )0 عفر له سرد كلء صيح وأعنجم ( أر اد بالفصيح 053 دم 2
وبالأعحم ل مهام . . هكذا | فسر فى الحديث . والقصيسح فى الاغة : التاق الاسّان فى القول »

2 ف حيل د الكلام من رَديئه : يقال : رجل قفصي ) واسان” فصيح ) وكلاء” فصيحح” ) وقد قصح

قصاحة » وأفصّح عن الشىء إفصاحا إذا بيه وكشقه .
لإفصد4 (ه) فيه « كان إذا نزل عل يه الوحى” دعر َه » أى سال ع, ركه » تشبيها فى

ش كثرته بالفصاد » و « عرق 4 منصوب على العييز.

(ه) وفى حدي ثأبى رجاء «لما بأفنا أن النىء صلى الله عليه وس قد أخسد فى لقتل

هريناً » فاسةثرانا شاو أرتب دفيناً وقصدانا عليما» فلا أنسى تلك الأ كلة » أى قصذنا على شاو

عاسا اسم 4 وسهم هه مه وسمه . وار وسة تر
لان تب بعيرا واسانا عايه دمه وطيخناة وا كاناه . كانوا يفعلون ذلاك ويعالحونه وأ كلونه
عند المسرورة ٠.‏

عر و 5-
[هأ] ومنه الكل « 1 > بكرم من قصد له » "“أى 1 2 ١‏ من نال بِعضَ حاجقه » وإنلم
عَلها كايا .
٠. .‏ - .6 له ل 4م سس 6 ماه
(قصع 4 ١‏ قيه4 )2 مهوى عن قص ارأطية»)هو أن ار ده دن قشر ها إتاطح عاحلا ”.وقصءت

مه 0ه

الى دن الثىء : إ ذا أخى حقه وخاعتة ٠.‏

. ضبطت فى الأصل : « تفدُو » وأثبت ضبط (» والاسان‎ )١(
ع‎ 7
: هكذا ضبطت فى الأصل:«قصد» يكسير الصاد الوملة. وضبعات فالهروى يكسرها معالتسكين‎ 0
: عاد له » بإسكان الصاد » 1 م قال‎

ل

ضبط قم ' وفوتها كلة « مما » ٠‏ قال فى الاسان : « ل رم من

7م : ١‏ كو
3

00 ويروى 0 حرم م ف له . أى فص أه اليعير 2( 9 سكنت الصاد فين 3 و فى شرب :

صر'ب » وق قتل : قتل» .

إنئغم د

ه : ' بصم امم ا ما ان
إفصفص »مه (ه)فى حديث الحسن« ليس ف الفصافص صدقة »© جمع قصفصّة »

» فإذا حَفْ فهو قضب . ويقال

0
- وات ره 3

وهى الرتطية من عاف الداوّاب ٠‏ وسمى اله
فسفسة » بالسين .

لإفصل 4ن # فى صف ةكلامه عليه الصلاة والسلام « فصل“ لا نر ولا هَذّر » أى بِيْنظاهر؛
يفصل بين المق” والباطل

ومنه قوله تعالى : « إنه لقَولٌ فه'ل” » أى فاصل قاطسم .

*# ومنه حديث و فد عيد القس « 7 نا بأمر ْ فصل » أى لا رحعة فيه ولا مَرَدٌ له :

اد 5 > الى

(س) ومنهالحديث « من فى نفقة فاصلة فى سبيل نه فسبعائة » جاء فى الحديث
ىَّ فصت بين إعانه كفن 8.

وقيل : يَقَطَمها من ماله ويفصل بدنها و بين مال نفسه .

(س) ومنه الحديث « مَن فصّل فى سبيل لَه هات أو قل فهو بيد » أى حرج من
مزل وباده .

2

- رمه 0607 03 سوم © 200 00 5 دن -
“| ومذه الحد.ث 00 لا رضاع لعل فصال «( أى بعدان *"يفصل الو لد عن أ 4 ) وبه معى الفصيل
أولاد الإبل » كميل عمنى منعول . وأ كُثَر مايطلق فى الإبل . وقد يقال فى البة
من آاوة د وبل ع فعيل ععى مفعول . و 20 باإيطاق ف الإبل . وول شال فى عقر .
ع ا ار 06 و 1 0 4
* ومنه حديث أصحاب الغار « فاشتر يت به فصياا من البقر » وفى رواية « فصيلة »)وهو مافصل
عن اللعن من أولاد لبر ٠.‏
0 هه وفيه 2 ان العيّاس كان قصولة النئ عليه الصلاة والسلام «( الفصيلة : دن اقرب عشيرة
الإنسان . وأصل الفصيلق : قطعة من لحم الفخذ . قاله المروى .
(س) وى حديثانس « كأن على بطو فصيل” من حجر «ى أى قطمة مله »6 فعيل
ععى مفعول ٠.‏
. 7 2-17 م ا نر : 7 ع هم وا اه
(س) وق حديت النخعى” )0 فى كر مفصل من الإنسان اث ذية الاضبع )بر بدمفصل

3 - 04> 0
الا صابع » وهو ما بن كل أعملدين .

امع أ

3

)١ 0 .‏ ره 3
زه ] وفى حديث ان عمر « كانث الفيْصًل0؟ يثننى وَبدْتَه » أى القطيعة التَامّ
والياء زاندة .
# ومئه حديث ابن حبير « فلأو عم سه لكانت الفيصل” بدى وبينة 6 .

>

. ا ا ا ا ا ١‏ ِ. 32 ع
(فصم 4 (ه) فى صفة المنة « درة بيضاه لس فنمها قصيم” (فق ولا قم « لقعم : أن
م 8 ٠.‏ ا 49 ااسه# م
ينصدع الثىء فلا يدين » تقول : فصمته فأتقصم .
أ 52 1 رام ىماةء 0 5 ص : 03 2 اه
# ومنئه حدذيت فى بخثر « إلى وحدت فى طهرى انقصاما » أى انصداعا ٠‏ وبروى بالقاف

0

وهو قر يب منة .
*# ومنه الحديث 00 استغنوا عن الناس ولو عن اقصمة لم الك «( أى ما انكر
7 اه
ويروى بالقاف ؛

(ه) وف الحديث « فيفهم عَنَى وقد وَعيت » يعنى الوآحى : أى قلع 6و أفْصَم
لطر إذا أقلم وانكشف .

زه ( ومئه حديث عائشة ( فينم عنه الو وإن” حبدئه ليتفمر” ع ا )».

إنصاه (ه) فى صفة القران « كو 3 د تفصّياً مرن قلوب الرجال من الثمم

(
و .9 55 7 4ن دس وير #6 ا
دن عقلها « أى أشد خروحا . يقال : تعقصيتكت دن الأمر 3 م : إذا خر حث امش وتخاصت .

سس له 5

ه] وى حديث يل 00 قات للد ماء حين انتفحّت الأرذيب : الفصية 4 وال للا يرال
كيلك عاايا » أرادت بالفصية الخروج من الضيق إلى السَّعّة . والقصية : الاسم من التقصى :

أرادت أنها كانت فى مضيق وشدة من. قبل بنانها9؟ نشْرحّت منه إلى السَّعة والركخاء .

6

إفضج 4 (ه) فُْ حديث مرو بن العاض ) قال أعاوية : لقد تلافيت أمرتك وهو

(1)ى الطروى : « كانت الفصل » .

0( فى الأصل » و ١‏ » والاسان : « وصم” ) وأثبت مافى الهروى » والفائق بول وهى رواية
المصئف فى « قصم » . ويلاحظ أنه م دل كره فى وصم 6 .

(©) فى اللسان : « من قبل عر بناتها » .

"امع سس

0 مراات اران 00 ؟ 0# تم رف . ك2 ره ل سس 8
شد انفضاحا من حق الكهول «( أى أشد استرخاء وصعما دن ع بنث العنكبوت .
. . 5 اس 2
[فضح 4 (ه) فيه « أن بلالا الى 0 ؟ بصلاة ا . كعات مائدّة
2 2 01 سم 8 ل 4 0 2
بلالا حَى قضعده المتّبسح «( أى 00 ( فضدة ة المح ؛ وهى أ ه . والأفضّح : الأدض لس
بشديد البّياض .
وقيل : فضحه : أى كشنهو مله للا عيّن يضوئه .

اه ابر

ويروى بالصاد 1 وهو معناه . وقيل : معناه أنه 1 ا تين الصّبح جد | ظررت غفلته عرل.
الوق قت » فصار كا , تضم لعيب ظهر منه .

( فضخ » 0 هو فى حديث على « قا لله : ! ارأيت فطخ الماء فاغتسل «ى أى كيه )
بريد الى

[ه] وقد تكرر ذ كر « القضيخ » فى الحديث » وهو شراب يتخذ من لسر اللفضوخ :
أى الشدوخ .

(س) ومنه حديث أبى هريرة « تمد إلى اكاقانة فتتضحُه » أى تَْدَحْه باليّد.

/ 7 روا

[ه]| وشئل ابن عمر عن الفضيخ فقال : « ليس بالفضيخ » ولكن هو الفضوخ » الفضوخ :
فوا ولع من ع القضيخة » أ راد أنه كر شار ب به فينْضحْه .

(س) وف حديث على « إن يها ضحت رأسّك بالححارة » .

إفضض 4 (ه) وفى حديث العباس«أنه قال:يارسول الله إلى امتَدَحْتك »فال :قل لا فُصْضٍٍ
الله فاك » فأتشده الأبيات القافيّة » أى لا قط الله أسْناتك . وتقديره : لا يَكسر الله أسنانة
فيك » غذف الضاف . يقال : قَضّه إذا كسره .

ومنه حديث النابئة الى « لا أنشده القصيدة الرائية قال : لا يفضض الله فاك » فعاش
مائة وعشربن سنقً ل سقط له سد

00 2 5 02 هم و 0 ل سر
* ومنه حديث اكد ببية « م جنت 3 لبيضةتك لتفضها » أى تكسر ها.

. ضبطت قُْ الأصل: » 500 نه » وف الاسان 2 ليُؤْدّنَ بالصبح «( وأثيت ضبط [ » واطروى‎ )١(

(0)فى المروى : ( وَهمتهُ » .

8مغ لد

*# ومنه حديث معاذفى عذاب القير « حتّى ينض كل شىء منه » .
. 0 2 5 00 هه 2
وحديث ذى الكفل « لا يحل للك أن تفضّ امام » هو كناية عن الوطء » وفض
الخاتم واكل إذا كسره وفتحه .
2 و 2 2 عره وخمد
(ه) وفى حديث خالد « الجد” لله الذى فض خد مم » أى فركف سس وكسره.
مه ومنه حديث مر 2) أنه رَمى اجخرة سبع حصيات 3 مَعُى 4 فاما حرج “>ن فضصض
الخصى أقبل على سامان بن ربيعة فكامة ع«( أى م تفركق منه 2 عل ععى مقعول ٠.‏
أى قطعة وطائفة منها .
0 , - .
ورواه لعصمهم 2) فلاظة در 1 لعئة الله ع« بظطاءين 04 دن الفطيظ 4 وهو ماء الكر س ٠.‏
ء َه
أنكره اللطالى .
و رر 3
. . 0 ج اي خمح(١)‏ اه وهنم 60 2-6 ل
وقال الزمخشرى : « افتظظت” الكرش [إذا]” ء( اعتصرات ماءها ه00 عصارة من اللعنة»
ل - َه ىو الهس
أو فعالة من الفظيظ : ماء الفحل : أى نطفة من اللعئة» .
: . اسك 50006 > مام > عويع .
(ه) وف حديث سعيك بن ريد )0 و أن أحد2 ١‏ انفض مما صنع بابن عفان لق له أن
: لماع 7 ُ لس ا اسه امن امهس
(ه) وف حديث غزوة هوازن « لخاء رجل' بنطفة فى إداوة فافتضها » أى صمها » وهو
8 ان 200 َك اوه 1 :
افتعال من الفَضّ » وصَضٌ الماء : ما انتشر منه إذا استعمل . وير وىبالقاف : أى فتح رأسها .
أ اا مت ا لت ع :
0 6 ومنه الحديث (« فاأدك المر ٠‏ إذا توق عنها زوحها دخلت حفشا ولدست شر ثيامها
ع أ . و 424 7 5 1 _-0 2 2 مق 0 5 33 ٠‏
حتى كرت علمها سنة » كم تؤلى بداية ؛ شاة أو طير فتفتض به » فقاما تفتض بشثىء إلا مات » أى
سس . 5-5 ك2 ع ا 00 . ٠.‏ .
تسكسر ما هى فيه من العداة » بأن تاخد طابرا قتمسح به فرحها واتنبذه فلا يكاد لعش .
وروى بالقاف والباء الموحدة وسيجيىء ٠.‏
)١(‏ من الفائق مم (0)فى الأصل »و ١‏ : «كأنها » والمثبت من الفائق واللسان .

ع + ام سل سه
(») فى الأصل « أحدأ » وفى المروى » والاسان : « أحد 5 » . وفى الفائق بذاك « رحلا »

وأثبت مافى |.

886 ع د

(ه) وفى حديث ابن عبد العزيز « سئل عن رجل قال عن امرأة أة خطبها : هى طالق إن
نَكحنها حتى 1 كل الُضيض » هر الطّلم أول ما يظبر . والقُضيض أيضا فى غير هذا : الماء ساعة
رج من العين أو يأزل من السّحاب .

وفى خديث الشَيْب « فقبض ثلاثة أصابع من فضّة فيها من شعر » .

وفى رواية ( من فضة أوم نص » والمراد بااقضة : و ىء وغ منها قدتر فيه السُعر .فأمنا بالقاف
والصاد المهملة فى اماة من الشعر

لإنضفض م (ه)فى حديث ث مولح :

جه

* أبِيِض فَصْناض الر داء والبدن *

لضفا م ض : الواسع ؛ وأراد واس ع الصدار و الذرّاع » فكنى عنه بالرداء والبّدن . وقيل :
أراد به كثرة العطاء .

زه ] ومنه حديث أبن سير بن «قال : كنت مع أنس 2 دوم مطير والأرض” فَصْفْاض «ى
أى قد علاها للاء من كُثْرة الطر .

إفضل م (ه)فيه«لا نتم فل" الماء » فو أن يس الرجل أرضه ثم تق من الا
قي لا 2 يحتاج | إلمها فلا يجوز له أن بديعها » ولا عنم منها أحَداً ينتفع بها » هذا إذالم يكن الماه
مللكة أو على ول من يرى أن الساء لا . عاك .

وهم 035 ع8 2

*# وفى حديث آخر لا 3 نم فطل الماء أيمئع به الكلا 6 هو نقع اليثر امباحة : أى لس
لأحَدٍ أن يغاب عليه وتم الناس منه حىّى كور 2 إناء وكملكه ٠.‏

(ه) وفيه « فَضْل الإزَّار فى النار » هو ما يجرثه الإنسان من إزاره على الأرض » على

ع 3

نى الميلاء والكير .
٠ 2 2 0 7 . 0 ٠.‏ 1 / د

د وفية )0 إن لله ملاكة سيارة فضلا ع«( اى زيادة عن اللائكة الر مين مع الخلائق

الفضلة والز يادة .

٠. مسد وج م.م 2ه‎ 5 ١ 8 - عا ع‎ ٠.
(س )60 وفى حديث امرأة أبى حذيئة « قالت : يارسول الله إن سالأ مولى ألى حذينفة يرائى‎

لكوع ب

2
رع م وم سه قن

فلا » أى مُتَبَدَلة فى ثياب عي . ٠‏ يقال : تفضات المرأة إذا ليسّت ثياب مها » أوكانت فى
ثوب واحد » فبى فصل والرجل قصل" أيضا

(س)2 وف حديث امغيرة فى صفة امُرأة « فضّل” صَّباث" 7 كأنها بناث » وقيل : أراد
ما تال تفضل من ذَيلها .

(ه) وفيه « تَِدْت فى دار عبد الله بن جُدعارن حافاً لودعيت إلى مثله فى الإسلام
لاحت © يعنى حاف الصو 2 0 به تشرمها حمل كان قذعا بمكة. أيَام حرم م على التناصف »
والأحْذ للضعيف من القوى » ولريب من القاطن » قام به رجال من جرهم 0 يس التمل ع
منهم الفَضيْل بن الحارث » والفَضّل بن وداءَة » والقّضل بن قضالة .

* ويه « أنالم درّعه عليه الصلاة والسلامكانت ذَّاتَ الفَصّول » وقيل : ذُو الفضول »
لقَضْل كان فيها وسَمّة .

)م وفى حديث ان ألى الزاّناد « إذا ء ب امال قات فو اضدله » أى إذا يعدت
الضيعة قل الرفق نه .

إفضا م * فى حديث دعائه لانابئة « لا ينُضى الله فك » هكذا جاء فى رواية0” ؛ ومعناه
ألا مله قضاء لا سن فيه . والفضاء : الخالى الفارغ الواسع من الأرض .

*# وفى حديث معاذفى عذاب القبر « ضرّبه مراضافة وسّط رأسه حت فى منه كله شىء »
أى يصير فضاء . وقد قَضا(؟ السكان وأفْضَى إذا السَم . هكذا جاء فى رواية .

باب الفاء ء مع الطاء 4

إن لاس

انمأ 4 (ه) ف حديث عمر « أنه رأى مسيامة أصفر الوحه 5 دمأ الأنف 5 دَقِيقَ
السّاقَيْن » القَطَأ : القطس . ورجل” أفطأ كأفطس ش
)١(‏ رواية :اللسان :0غ صَبَأتَ' «( غير أنه ذكرها مُضاحة فى مادة ( ضبث ) .
(0) الذى فى اللسان : « قل الوا فق منها لصاحهها » وكذلك الإبل إذا عربت قل انتفاع رما
بدّوّها » . 0( الرواية .الأخرى « لا يفضض » وسبقت . (:) فى الأصل غ2 فضي «6

لاو

(فطر 4 (ه) فيه دكرة مولود يُواد على الفطرة » الم : الابْتداء والاختراع. والفطرة:
الحالة منه كا جاسة وار كبّة . وللمنى أنه يُواد على نوع من الجيلة و الع العبَىء لشبول الددين »
فلو :, رك عاء مهأ لسعم على أزومها و يفارة قبا إلى غيرها » وإعا مدل عئة م ن يدل لافة من آفات
المشّر والتقليد 2 5 | لى بأولاد الهود والنصارى فى اتباعهم لأبائهم واليْل إلى أذيانهم عن

عه

مَمَتَعْى الفطرة |( سليمة .

وقيل : معنا مكل مولود يُولد على مر فة الله والإقرار به . فلا ند أحدا إلا وهو بد بأن له
صائما » وإن سمّاه بغير اسمه » أو عبد معه غيره .

وقد تسكرر ذكر الفطرة فى الحديث .

*# وفئنه حديث حذيفة « على غير فطرة تمد » أر اد دين اللإسلام الذى هو ماسو ب إليه

(س)2 ومنه الحديث « عَشر” من الفطرة » أى من السُّنّة » يعنى سين الأنبياء عليهم السلام

لأ اله 600
الى امرنا أن نمتذى مم ا فأ ١‏ .

*# وفى حديث على « و 0 القاوب على رايا » أى على 3 ع و فطر » و قط"

جمع فطرَة » أو مى جع ره ككئرة وكسّرات » بفتح طاء الجسم . يقال : _فطرات
وفطرّات وفطركات .
1 هه ١‏ ومنه حديث ابن عباس « قال : ما كنت أذْرى ما فاطر” السّموات والأرض حت

شتنكم إلى أعْرابئّان فى بثر» فقال أحَدّها : أنا قطرتها » أى ابتدّأت حفر ها .

(س) وفيه « إذا أقبّل الايل وأذير النهار فقد أفطر الضَّالم » أى دخل فى

2م22 8 80 .اسه 1 .
له أن يفطر . وقيل : معئأة أنه قل صار ق ب ب ا مفطرين وإرئا 0

وقت الفطر وجارَ
يأ كل و يشر ب .
(س)2 ومنه الحديث « أفطر الاجم وَاْحَجُوم » أى تمرتضا للافطار.
وقيل : حان”؟ لما أن يقطرا . وقيل : هو على جهة التَذّايظ لهما والدّعاء عليهما .

() من اء والاسان. ()ف الاسان:« حان »6. (9)فى!:«جاز».

اللهاية "م )

ايه #8 -
وفيه « أنه قام رسول الله صلى الله عليه وسم حىى تَقعارت' قدماه » أى : تشققت . يقال :

هم م

تفطر” تت وانقطرت عمى .

(ه) وف حديثعر « سئلعن اذى فقال : هو القطر ( ويروى بالضم » فالفنتح من
مصدر : فطر ناب اليعير قط ا رأاإذاث شق َال وطلم 3 فشيه به روج اذى ف قلته أ وهو مصدر:
قطرت“ الناقة أ فم ” بها : إذ حلبتها بأطراف الأصابم فلا رج إلا قليلا .

2 1ن
وأما وأما بالضم 5 فبهوا 9 مايظور م من ١‏ لليبن للين على حامة الضراع .

ومنه حديث عبد الملك « ين َي ؛ مضراً أم فطرا؟ » هو أن يخا له بأضْبعين
وطرّف الإمهام . وقيل بالسيّابة و لإنمام ٠.‏

لزن وف حديثث معاوبة 2 مأ ير حدس + فطير ع«( أى طرى ة, 58 ريب” حديث العمل ٠.‏

(فطس »4 (ه) فى حديث أ: راط الساعة 2 53 .تلون قوما 36 سس الأوف «( الفطس

اخفاض قصَبة الأنف وانفراشها » والرجل أفطر”

ل(فطم 4 (ه) فيه« أنه أغط علي حل سيراء وقال : شَقَفْها شر بين القواطم » أراد
من فاطمة نت رسول الله روحت » وفاطمة بنت أْسَدِ مه ؛ وهى أُوُل هاشعيّة ولذت طاسى” ظ
وفاطمة بنت حهزة عمه .

# ومنه « قيل للحسن والحسين : ابْناً القواطم » أى فاطمة بنت رسول الله أمّهما »
وفاطمة بنت أسَدٍ حدامهما ؛ وفاطمة بنت عبد الله بن رو بن .عمران بن روم ؛ جسلاة
الى لأابيه .

(س) وى حديث ابن ودين د باغه أن ابن عبد العزيز أقرع ين الفط ققال : ما أرى
هذا إل من الاستقسام بالأْلام » الفط : يهم قطي من اللبن : أى مُغطوم » وبَمْع فيل فى الصفات
على فعل قليل فى العربيّة . وما جاء منه شبّه بالأسماء » كتذير ونذّر » فأما فعيل ععنى مفعول فر برد
إلا قليلاء نحو عتم وتم » وقطم وقط .

مع ب

وأراد بالحديث الإقراع بين ذّرارى” السادين ف المطاء . وإنما أ تكره لأن الإقراع لتفضيل
بعضهم على بعض فى الفرض ٠.‏
ومنه حديث اعس أ راف 4 ل سر و ِ 0 فقال : ابت وفى فطلي « أى مفُطومة .

وقميل بهم على الذكر والأنتى » فليذا لم تلحقه الهاء .
إباب الفاء مع الظاء »4

(فظط ن ‏ »* فى حديث مر« أنت قا وغ من رسول اله صلى الله عليه وسل » رحلا

قف : سكىء املق . وفلان أَدَل م ن فلان : أى صعب خُلقَاً وأشرس . والمراد ها هنا شدّة | الللق
وختونة الجانب » ول ير د مهما البالغة فى المَفاظة والغاظة بيننهما .

وتجوز أن يكو نا للمفاضّلة » ولكن فيا تحب من الإثكار والغافلة على أهل الباطل » فإرنف
النى صلى لله عليه وسلم كان رؤوقا رحما كا وصفه الله تعالى » رفيا بأمته قُْ اللي » غير
قل ولا غَايظر ..

*# ومنه الحديث « أن صفتة فى الثوراة ليس بقأظر ولا علِظر 6.

وف حديث عائثة « قالت آروان : أنْت فظاظة مر آعنة الله » قد تقدم بباه فى
الفاء والضاد .

(فظم 4 فيد دلا تحمل السألة إلااذى غم مقلع ( للظم : الشديد لني و قد
فلم يفقم فبو مفظم . وقظع الأمر فهو قتع .

(س) ومنه الحديث « لأرَ مرا كاليوم أَفظّم » أى ل أرَ منظرا فظيعا كاليوم .

وقيل : أرادلم أرَ مَنظراً را أفظم منه » خُذَّفها » وهو فى كلام العرب كثير .

(س) ومنه الحديث « لا أسْرى” بى وأطبحت بمكة فظءت بأمْرى © أى اشتد
على وهببته .

*# ومنهالحديث « أريت أنه وضع فى يذى” سواران من ذهب مهما » هكذا رُوى

ول اك

متهد بأ كملا على المعنى ؛ لأنه معن يبنا وحفتهما . والعروف : فظءت به أومنه .
/

ل د

اه ول 0 - عم لم 2
د ومئه حديث مل دن حشيف ( ما وصعنا سيوفنا عل عواتقنا إل أمر يفظعنا إلا امهل

3-2

بن ) أى يوقمنا ق أمر فليم شديد . وقد تسكررفى الحديث .

« ياب الفاء مع العين »4

ل فم 4 د ف صفته عايه الصلاةو السلا 2 كان فعم > الأوصال «( أى مشلىء الأعضاء . يقال :
06 الإناء ء وأفممته إذا 3 اغخت فق مَامْه ٠.‏

-

(ه) ومنه الحديث « لوأن امرأة من المور العين أشرَفت لأفسّمت مابين السماء والأرض
رع الك » أى مَلآتْء وبروئ بالغين .
*# وفى حديث أسامة ( وأنهم أحاطو ا ليلا تحاضر ه مر 6 مت لى» هله .
* ومنه قصيد كمب :
> إعى رمكر دمي ردم

. 1 عور
+ صعد مقاإرها ثم مقيدها تن

8
أى ممتلئة الساق .

لإنماح (ه)نفى حديث ابن عباس «لا بأس منرم يتل الأفمئ » يريد الأفعى » فقَاب

الااف ف الوقف واوا 4 وم لغة مسّهورة ٠‏ وقد تعدمت ف اهمزة ٠.‏

ل( باب الفاء مع الذين 4

آذه

(ذفر 4 * فى حديث ارؤيا « فيفغر فأه فياقمه حَحَراً » أى يفتحه » وقد فَدَرَفَام .
* ومنه حديث أنس « أخذ عراسو فلا كبن ثم قمر فا الصّى” وثر كها فيه » .
ومنه حديث عصا موسى عليه السلام « فإذا هى حية عظيمة فاغرة نه » .
(ه) وفى حديث التابفة الإعدى « كا سَتَطتَ د له عن فمَركت سسن” » أى طكْمت » كأنها
تقر وتنقتح للّبات .
قال الأزهرى : صوابه « ثَدَرت » بالثاء» إلا أن تكون الفاه مُمدَلةً منها .

ع كنم 4 / م ( فيه 2 و أن امرأة دن كور العين أشرفت لاقخمت مايين السماء والارض

-451-

8

رع لمك » يقال : فَعَمثتوأفممت : أىمّلاات ٠‏ ويُروى بالعين المبءلة » وقد تقدّم » تقول : فغمتنى
ري الطيب : إذا سَدّت خياشيتك وملاته .

د وفيه كوا الوغ غم واطر "دوا ام «( الوَغْ ا : مااسا قطام ن الطعام 4 لمم : مايئاق
بين الأُسْنان منه : أى كُلوا فنَآت الطعام وائمُوا ماكر جه الخلال . وقيل : هو بالهسكس
و فا 4 ش زه ] 0 0 0 رياحين النة اي 6 هم ى وان الحشّاء . وقيل : فور ال تحان .
وقيل : : توا ركل” تدت >ن أنوار ر التحر أء التى ا رع ٠‏ وقيل : فاغيّ ةكل» تيت : واه ٠.‏

د ومئة حديث 7 «كان رسول أنه صلى اله عليه وس ده الفاغيّة ع«( ٠.‏

(ه) ومنه حديث الحسن » وسّثل عن السّكف فى الرَغْمران فقال : « إذا فنا » أى إذا
2 6 م 3
نور .وحور أن د بول : إذا اندَشرت رانحمه 4 دن فت أل الح فو ٠.‏ والعروف قَ حروج النور

ن التبأت : أفتَى لا كنا . ْ

( باب الفاء مع القاف )

لإفتأج (س) فيه« وأن رحلا اطلم فى بيت قوم بغير إذنهم ففقأوا عيته لم يكن

عليهم ثىء » أى شقوها . والفوه : الشَوُ والبَخْصض .
(س)2 ومنه حديث موسى عليه السلام « أنه فقأ عين ملك الت » وقد تقدام معناه فى
حرف العين ٠.‏
ظ كم 7 2 8 5
ومته الحديث «كا عما فتىء فى وحهه حب الرمان » أى نخص .
(س) وهنه حديث أبى بكر « تفتأت » أى انفلقت وانشّقت .
٠. ٠. ١ 0 3 0507 5 5 ٠.‏
ه ]| وفى حديث عر « قال فى حديث الناقه المنسكسرة : والله ماهى بكذا وكذاء ولاه

0001 5
بعقىء افتشرق[ عَروقها 0 افق : الذى يأخ-ذه داه فى البطن يقال له اكلقوّة » فلا يسول

5
لي 9

خم له
و8 صعر 4 وريما 2 رقت رو و أعدمة مه بالدم فيُنتفخ 4 ور ع انفقأت كرشه من شدة انتفاخه 4
فهو الفقء 60 حيلال 4 وإذا ذ وَطبخ امات اعد مئةه د ٠.‏ وقعيل يقال لذ كر والاثى ٠.‏

)0( من الطروى والاسان )0( فى الهروى : « فهو مقط 6.

-15 مس

(قح) ) م( فى حديث عبيد الله بن جحش « أنه تَنصّر بعد أن سر » فقيل لهفى ذلك »

قال : إن فحنا و عَأمَمم » أى أبْصَر نا رشدنا و3 تبص وه . يقال : فق حارو : إذا فم عينية )
وففح التو : إذا تفع .

(قد) * فى حديث عانشة « افمَدلت” رسول الله صلل لله عليه وسلم ليلة ») أى 0 أجده 5
وهو افتملت » من فَقَددْتَ الثىء أَفْقَدُه إذا غاب عنك ٠‏

[ه] وف حديث أنى الدّزداء « من من يَعفق فق » أى من ل أحوال الناس ويترتفها
فإنه لا يحد ما يُرضيه ؛ لأن" الخير فى الناس قليل .

# وف حديث الحسن « أَعيلمة حيارى تفاقدو | » يدعوعا عم بالمو ت » وأرث يفقد
بعضهم بعضا .

(فمر نر # قد تكرر ذكر 2 الفدر» والفقير » والفمّر اء فى الحديث » وقد اختلف
الناس فيه وق السكين » فقيل : الفقّير الذى لا ثىء له » والسكين الذى له بعض ما يكفيه ظ
وإليه ذهب الشاففى .

وقيل فم ما بالسكس 5 وإليه ذهب أبو حنيفة .

والنقير مَبوة على فَهَوَ قياس » ول يعن فيه إلا افتقر يفتقر فهو فَقير .

(س) وفيه « ما عتم أحد ك5 أن يفقر البعير من إبله » أى نعيره للك كوب . يقال :
قمر البَعير يفره إفقارا إذا أعاره » مأخوذ مرت ير كوب ققار الظَبّر * وهو خرزاله »
الواحدة : فَثَرة .

(س)2 ومنه حديث الزكاة « من 58 فقث ظَر ها »

*# وحديث جابر « أنه اشترى منه بعيرا وأففَرَه ظبره إلى المدينة » .

# ومنه حديث عبد الله « سل عن رجُل اسْتقرض من رجل درام ثم إنه أففرَ لض
داية »قال : مأ أصاب دن 0 دابته فهو 5 «ى ظ

ومنه حديث ل ارعة « أفمَرها أخاك » أى أعر 'ه أرضك للزرَاعة ؛ استعاره للآر ض

له

سس الظلور

-

رةه عم _-0

1 2 5 8 مْ 4ه ها صسة‎ 1 ٠.

0 هم وفى -ديث عبد الله بن انيس 20م حهءنأ المفاتيح وتر كناها فى فقير من فقر خيبر »

أى بثرمن آبارها .
. 01 010 8 5 8 ع ءِ

(س) ومنه حديث عمان « أنه كان مشر ب وهو محصور مر" ققير فى داره » أى بثرء

وقيل : هى القليلة اللاء .
سد ا اء / م مايه 1 5 9 0

+ ومنه حديث خيصة )0 أن عيدك الله سن سل فقتل وطر حَ قَ عين أو فقير «( والفقير أيضًا :
حو 5 0ل لبميس 20 0 ع 71 1
مم القناة ؛ وففير النخلة : حفرة حفر للفسيلة إذا حولت لتغر س فمهأ .

00000 34 2 اله ره مه
(س) ومنه المديث « قال لسامان : اذهب ففقر للفسيل » أى احفر ها موضعا تغرس

. عه ا 9
فيه » وأم تلك الحفرة : فقّرة وفقير .

ع
(ه) وفى حديث عائشة « قالت فى عمان : الر" ثوب منه افر" الأربع » قال لقَيبى : الفقر
باللكسر : جع فقرة » وهى حَرَزَات الطّبْر » ضَرَجَئها مثلا للم ارشكب منهء لأنهسا موضم
ارك كوب »ء أرادت أنهم انْتيكوا فيه أربع حرم : حرامة البَْد » وحر'مة الخلافة » وحر'مة الشمهر»
وحر'مة الحبة والصر .

وقال الأزهرى : هى الفمّر مالم أيضا 3 قر 1 هى الأمر للم ايع ْ '

(ه) ومنه الحديث الاآخر « امتتحلوا منه الفقّر الثلاث » <رامة الشهور الحرام » وحرامة
لبد الحرام » وحر'مة الخلافة .

[ه] ومنهحديث الشَمَىَ « كقَراتٌ ابن آم ثلاث : يوم ولد » ويوم يموت » ويوم
يُيْعث حا » هى الأمور العظام » جمع قفر ة بالضم .

ورك الكسور الأوّل (س ) حديث زيد بن ثابت « مابين عحب الدب إلى ققرة الما
نان وثلاثون ققْرة » فكل فقرة أحل وثلاثون دينارا » ي#نى حَرّز الظلهر .

(س) وفيه« عاد التراء بن مالك فى ققآرة من أصحابة » أى فقر .

(س)2 وفى حديث عر« ثلاث من القواقر » أى اللتواهى ؛ واحدتها فاقرّة » كأنها
تلم قتآر الله كا “قال : قاصمة الظهر .

(س) وى حديث معاوية » أنه أنشد :

5غ -

17 1 يمار 86 ل سرعم م 2 ١‏
امال مر 3 يصلحه فيُغنى مفاقر مه أعف م١٠‏ ن القنورع”

الفاقر : ر: مع شر على غير قياس 07 لمت أنه ابه واللامح . ور أن يكون بجع مُق مفقر 4 مصدر
أفقمره ؛ أو > مع فع مُفقر .
(ه) وفى حديث سعد « فأشا رإل شٍِ ف أنه «6 أى ث2 شق | وحز كان 2 أنه .
) مه ( وفيه )0 أنه كان نسم سيف ”ى صلى أله عليه وسل ذ 8 الققار )لأنمكان فيه ع * صغار

حسان . اده من اللّيوف : الذى فيه حزوز مطايئنة .

*# ونى حديث الإيلا. « على قير من حَثَِ » فسّره فى الحديث بأنه جِذَع وق عليه إلى
غ 'فة : أى جْملَ في دكالدرَج يمد عليها ويتزل .

والعروف « على قير » بالنون : أى مَدَقور .

(ه) وفى حديث عر » وذ كر امرأ القيس ققال « افتَمر عن معان عور أْصَحْ صر »
أى فح عن معان غامضة ٠:‏

*# وفى حديث القدر « قبَلنا ناس يتقَةقرون اليم ») هكذا جاء فى رواية بتقديم الفاء على
القاف » والمشهور بالمكس

قال بعض المتأخرين : م فى عندى أصمٌ الروايات وألْيقها المعنى . يعنى أنهم متخ رجو ن غامضه
و 5 ن مُمْلقه . وأصاه من فقر'ت البثر إذا حفر”مها لاستيخراج مأ ناء فاءا كان القدرية هذه الصدة

ن البحث و الَبع 8 المعالى الغامضة بدقائق التاويلات وَ صَفْوْ بذلك

(ه) وى حديث الوايد بن بز, بد بن عبد الاك م فر عد 0 اليد 3-2 رَعَى » أى
أمسكن اليد م من فقآره لرابيه »أ 0 عه مدق كا ن كثير الو ' كَعى ى بيضة الإسلام؛ ويتول
سداد التخو راء فاما مات اخت]ك ذلك وأمكن الإسلام لمن يلض إليه . يقال : أفشرك الصّيد؟
فارمه : أى أمكنك دن نفسه .

لقص م (س) فى حديث اللدَيبية « وققّص الئيضة » أى كتتره ها » وبالسين أيضا.

قتع (ه) فيه « أن ابن عباس نب عن التَفِْيع فى الصلاة » هى فَر'قمة الأصايع وعَدْر
مفاصلها حتّق نصوتت :

)0( الببدت للشماخم نَ ضرا رء ديوانه ص كه شرح الشنقيطى . الهقاه - ره ١6‏ هه

-ه-
0 م ( وف حديث م يَلمة «(و إن تَنَاقَمَت عمْناك »أى رَمصَتاً.وقيل ا «وقيل: ا

له

والله

س )2 وفى حديث عاتكة « قالت لابن ح رمُوز : يا ابن فقع القرادّد » لفقم : دراب
هه 0-2 7 الا .8 1
أد! الكمأة » والقرادد : أرض مر تفعة إلى جنب وهدة .

فى حديث شيم «وعل 7ك شناف طا فقم »أى حر اطي”.وخفة مُققَم :أى 2ر*

(ه) وق حديت سر يح «وعاهم حداف | قمع »أى خر .وف ممع :أى راط
اي 0 له 0920 930 : 0
و فم 5 0 هه فيه )0 دن حفظ مابين 5دميةه ورجليه دحل لد «( الفقم با : لهم والفتح
الاحى ؛ ير يد مَن حَفظ لسانه وفراحه .

2 د ايا ل 02
زه ( ومنه حديثٌموسىعايهالسلام «لماصارت عصاه حيّةوضعت فقمأها أسفل وفقماها فوق».

ره

* ومنه حديث لملاعنة « فاخذت يميه » أى بلحييه .

(س) وحديث المغيرة 2 يصف امر 3 : قتماء سَافع «( الققّماء : المائلة اتمتك ٠.‏ وقيل :ا هو

تقدم العا 8 السّقى < حى لا تمع علم | العليا ٠‏ وار ارحل قم . وقد قم يفقم ققما .
(قه ‏ [ه] فى حديث ابن عباس « دعا له النىّ صلى الله عليه وس قال : اللهم فقهه فى
الدين وعلمه التأو ربل » » أى فَبّمهُ . والفقه فى الأصل : لمم » واشتقاقه منالشّق والفتح . يقال: فقه

0 ل 000 - 14 ليف 0 7 3 2 7
اأر حل بالكسر يفقه نه فقا إذا فم و علم كو فقه بالضم يفقه : إذا صار فقسا عالما . وقد حعله العرف

خاصًا ب الشريعة » وخصيصا 1 الفر وع منها . ١‏
(ه) ومنه حديث سَلمان « أنه رول على تَبَطيّة بالعراق » ققال لما : هل هاهنبا مكان
تايف أصَلّ فيه ؟ فتالت : طَبّر قلبك وصّلة حيث شئت » فقال : ققيت » أى فهمت وفطت
للحقّ والعنى الذى أرادت .
(ه) ‏ وفيهه لدَنانهٌالنانحةوالشتفقمة»ص الت حاو ماف قوطاء لأس اتَْلفَه وتفرمة فتجيم اغنه.
حديث اللاعنة « فأخذت قو به » كذا جاء فى بعض الروايات» والصّواب

# فى
( بِفقكيه » أى حتسكيه . وقد تقدم .

( باب الفاء مع التكاف )
إنكك»4 (ه) فيه«أعتق النسّمة وفك اللثقبة » تفسيره فى المديث » أن عتق

(1) ف المروى : « وعليه » .

-

ل 7 أ 0ن 0 500 ع ٠.‏ .0 0 و 2
النسمة أن ينفرد بعتقبا » وفك الركقبة أن دين 2 عتقها . وأصل الفك : الفصل بين الشيئين
وتخاليص لعضمهما من عض ٠.‏

8 راعير ِ 2 0 . 7 0 . ع8 2-5 0
إن ومنهالحديث«عودوا امرض وفكوا العابىي «( أىأطلةوا الأسير.وبحوزأن يريد بهالعتق.
* وفيه « أنه ركب رم فصرعه على حدم خلة فانفكت قَدَمُّه » الانفكاك : ضراب من
الوهن واتخلم م( وص أن تنفك لص أحزائها عن بعضص .
. 8 عاسم ْ 5 ذ "ا اثىم| عليه . وه سه 5
(فكل 4 #* فيه « أوحى الله إلىالبحران مومى يضر بك فاطعه » فبات وله أفكل » أى
رعدة 4 وى تكون دن ليرد أو اتاوف 4 ولا يدى منة فل ٠.‏ وشرته زاندة .
*# ومنه حدبيثث عائشّة 0 فأخزنى أفكل وازنعدت دن شدة الذئرة 4 .
(فكن 4 (5) فيه« حتى إذا غاض ماؤها بق قوم يتفكنون » أى يِنندمُون.
2 3 3-7
والفكنة : التّدامة على الفائت .
(فنهمه *#فىحديثأس «كان النوع صلى الله عليه وس من أفكد الناس مع صر »
؟َّّ 2 - 5 0-1 مه ل ه
الغا كه : الازحء والاسم : الفكاهة .وقد فكه يفكه فهو فكه وفاكل”.
م 0 3
وقيل : الفا كه ذو الفكاهة » كااتامر واللابن .
5 رع 1 ا 020 500
[ه]) ومنهالحديث «أر بع ليبس غيدون بشيبة » منهم المتفكهون بالأمهبات » م

٠. 0‏ عم

باب الفاء مع اللام 4

(فلت 4 (ه) فيه« إن الله على لاظالم فإذا أخذه لم 'بفلته » أى ل يقلت منه .
: 0

ونجور أن يكون يمعنى : ل يقلته منه أحلا : أى لم مخلصه .
٠.‏ ؛ عن م م للا ا ْ
* ومنه الحديث « أن رحلا شرب حرأ فسكر » فانطلق به إلى الننى صلى الله عليه وسلٍ »
32000 و 2 2 . .< 5 4
فانا حاذى دار العباس انفلت » فدخل عليه » فد كر له ذلك » فضحك وقال : أفملها ؟

00

وم يأهر قيسه لسّىء 2ن .

-

ومنه الحديث « فأنا آخذ 262 جز وأنم تفاتون من بلرى » أى تتفلتون » فَحَذْف
إحدى التاءبن تخفينا . ش

(ه) وفيه « أن رجلا قال له : إن أمّى افكْليت ها » أى مانت فجأة وأخذات نفلتها
كلم . يقال : اقلت إذا اسمَلبَه . وافتلت لان بكذا إذا فوجىء به قبل أن يستعد له .

وي'وى بنصب النقس ورف هاء فدنى التَمْب اتنا اله نفسما . مُمدى إلى مفعولين »

تقول : اسه الثىء واسْتكبه ياه م “بنى الفئل لمالم 7 فاعله » فيتَحول القعول الأول
مضمّر اوبق الثانى منصوبا » وتكون التاء الأخيرة ة ضمير الأم . أى افع كته هى نفسها .

وأما اركف مع فيكوز ن مُتَعديا إلى مفعول واحدء أقامه مام الفاعل» وتسكون التاء للنفس : أى

أخذّات نَفْسها اكلتة .

1 - سم سس من اي سه 42 1 يك 0
*#. ومنه الحديث « تدارسوا القران فاهو أشثة تفلتا من الإبل من عقلها » التفات والإفلات

0

5-2

والانفلات : التخلص من الشىء فَحأَة من غير “مكّث

(س)2 ومنه الحسديث « إن عفر يتا من الجن تَقَأت على البسارحة » أى تعرتض لى
فى صلالى فجأة

(ه) ومنه حديشبر « إن بيعة أبى بكركانت فلتة وقى اليه عَرَها » أراد بالقلتة الفجأة .
ومثل” هذه البرعة جدريرة بأن تكون مهبيحة لشم والفثنة كم الله من ذلك ووقى . والقاتة :
كله شىء فمل من غير رَوية » وما بُووِرَ بها واف اثنشار الأثر

وقيل : أراد بالقلتة اكللسة . أى إن الإمامة يوم القيفة مالت إلى تَوَلها الأنفس » ولذلك
كثر فها التَعَاجُر » فا قنّدَها بو بكر إلا اتزاعاً من الأيْدى واختلاسا .

وقيل : القلّنة آخر ليلة من الأشمرر المرثم » فيشتافون فبها أمن امل" هى أم من المرام » فيُسارع
الواتورٌ إلى وك التَّأر » فيِكثر القساد وتسْقك النتماء » فشبّه أيّام النى عليه الصلاة والسلام

()فى الأصل : « آخذ » بضم اعماء الممجمة » وأثبتنا ضبط ‏ . قال الإمام النووى فشر حهلمسلم
( باب * شفقته صلى الله عليه وس من كتاب الفضائل ) : روى بوجهين : أحدها اسم فاعل ) يكسم
الحاء وتنوين الذال . والثانى فمل مضارع يضم الذال بلا تنوين » والأول أشهر »وها صويحان .

-48-

بالأشبر ارام »2 ويم مو"ته بالقلتة من وأقوع الثلر من اررتداد العرب » تحاف الأنصار ع
الطاعة » ومع من مَمّع الز كاة» والورئى على عادة المرب فى أَلّا يسود القَبِيلةَ إلارجل” منها .

[ه] وف صفة مجلس رسول الله صلى الله عليه 5 «لا ثُنتى كلانه » القلتات: الكلأت»
جم قله . أى لم يكن فى كاسه وَلأت” افا و لكى.

[ه] وفيه « وهو فى بردَة له كلتَة» أى يق صيرة لا ينم طرفاها» فهى تقلت
من يكده إذا اشتمل بهاء فسَمَّاها بللركة من الانفلات . يقال : برئدة كَلمَة وكاوت .

(ه) ومنه حديث ابن تمر « وعليه برو" فلوت» وقيل : القَأوت التى شت على
صاحبها ؛ ممشونتها أو لينها .

إفاح)4 (هم) فى صفته عليه السلام « أنه كارف ماج الأسنان » وفى رواية « فلج
الأسْتان » الفكج بالتّحريك : فر'جَة مابين التَّايا والربآعيات » والقرق : فراجَة بين التنيّتين .

ومنه الحديث « أنه لمن اتات للحن » أى النساء اللاتى يفُعلن ذلك بأسناميية
رَعْبةً فى التّحْسين .

[] وف حديث على «إن ادر مالم نش دناه عَخْشَم لها إذاذ كرت» وأثْرى به
لام الناسكاليا يس الفا » اليه لقي والفابيلٌ : الغالب فى قاره . وقد فَلج أصمابه وعلى أسحابه
إذا غلهم » و الاسم : الفلج بالذ

(س )2 ومنه حديثه الآخر 0 نا فاج لج أحابه » .

# ومنه حديث سعد « فأخذات” ممق الفأ » أى القَأرمر لد ١‏ أبا. ويحوز أن يكون
السهم الذى سيق به فى النضال .

* ومنه حديث مَمُن بن نز يد « بيعت رسول الله صل الله عليه وسلٍ وخاصمت إليه فأفلجنى »
أى 2] لى وعَلبتى على حَصمى

[ه] وفى حديث عر « أنه بعث حُذيفة وعمان بن حُنَيفٌ إلى السواد ققلجا الجر'ية على
هله »أى كسماها . وأدلدم نالفلج والفأرلج» وهو مس يالمعروف» وأصله * مر'يالى فعرتب.وإنما سعى
القسمة بالفاج لأرد» خَراجهم كان طعاما .

-54غ -

#ه

03 وفيه در 0 فلج «( هو بفتحتين : قر بة عظيمة دن ع ناحيّة العامة 4 وضع بالمن م

مسا كن عاد »وهو ( بسكون اللام : واد بين البصرة وى ف ضع
(س) وقية «إن 2 تردّى فى بسر «( الالح : الم و السنا مين » ص به لأن” ستامئه

هسم سان و

كخشلف ميابما .

ع

م

ومنه حديث أنى هريرة « الفأرلج داه الأنبياء » هو داء معروف إر'خى بعض البدن .
إنلح4 (ه) فى حديث الأذان« حَى على القلاح » القلاح : البقاء والفور والظفركع
وهو من أفلح » كالتجاح من أَنْحَحَ : أى هَلْتُوا إلى سَببِ البقاء فى الجنة والقَوز بها » وهو الصلاة
ف اتلماعة
(س) ومنه حديث الخيل « من ربط ا عَدَهَ فى سبيل الله فإن” شبعها وجوءم ١‏ وَرِيها
وظِ أها وأرْوانها وأبْوَاهًا فلاح" ة فى مُوازينه يوم القيامة » أى ظفر وفوز .
(ه) ومنه حديث السّحور « حت خشينا أرتف قَوبنا القلاح 6 سني بذلك لأن”
شاء الصّوم. به . ش
(ه) وف حديث أب الحداح :
# ورك لَه م حير ر وفلم #
أى 575 وفواز »وهو مقصواك من القلاح .
(ه) وفى حديث ابن مسعود « إذا قال الرجُل لامرأته : استفلحى بأمْر ك فقبلته فواحدة -
باثنة » أى فو زى بأمْرك و اسْتبدَى به 0
## ومنه الحديث « 353 قوم على مَفلحَة من أتقيعهم » قال الحطابى : معناه 0 ر 0 نْ
بعلمهم بعلو ن به عند أيهم ؛ وهى مقع لة م ن القلاح » وهو مثل قو قوله تعالى « كله <
عا لدوم فَرِحُون 6 .
[ه] وفيه « قال رحل” لسهيل بن عرو: : أولا شىد مُوء رسولٌ اه صلى لله عليه وسل
ار بت فلح تك » أى موضع الفلح ؛ وهو الو فى الشّنَة الشفلى . والقلح 06 القطم .
ومنه حديث عمر « توا الله فى الفلا حين »6 يعنى الزّرَّاعين الذين َفُلدُون الأرض :

اعم

أى شقوها ٠.‏

اهلام د

تن ومنه حديث كعب )م المرأة إذا غاب عمها روحها حت وثنلن كت أل بنة » أى

سه قار 2

تشفقت وتقشفت .
5 ع 01 فال 5319 2ه 5 ير عه
فال الخطالى : « أرَّاه قلحت » بالقاف » من لدم وهو الصُفرة التى لَمْأُو الأسمنان .

6 مه ع 0 - 595 ع‎ 01 ٠. ٠.

( فذح [ه ]فى أشراط الساعة « وتقىة الأرض” أفلاد كبدها » أى مخرج
م ٠-5‏ 3 عه بير 0-0 11 2 م

كنورّها افون فيهاء وهو استعارة . والأفْلاد : تمع فلر» وَالفدٌ : جمع فده » وهى القطعة

المقطوعة طولا .

و مثله قوله تعالى « و أخْر حت الأر ضٌّ أثقالها 6 .

وت ما فى الأرض قطماً ؛ تشنييها وعثيلا . ٠‏ وخص ؛ السكيد ٠‏ لأ امرن ٠‏ أطايب الور ٠.‏
واستعار القىء للاخراج ٠.‏
. مه مله شير عل _- 0
* ومنه حديث بدر « هذه ة قل رمت بأفلاذ كيدها 6 أ راد راد صمي شر قريش ولبام ا

وأث. رَاقها 33 يقال 00 فلب عَشيرته » لأن” الكيد من أ شرف الأغضاء .

ومنه الحديث «إن 05 من الأنصار وَخَلتَه م من النار لخيسته فى الببت حتى مات »
فقال النى صلى الله عليه وسل : إن الفيّق من النار فَلَدْ كبده » أى َف النار قطم كبده .

إنازه (س)فه م كل" فار أزيب” » الفار سكسر الفاء واللام وتشديد الرداى
ما فى الأرض من الجواهر الَدْدنِية » كالذهب والفضة والتّحاس والرتصاص . وقيل : ه
ما بنفيه الكيرُ منها .

* ومنه حديث على « من فار الاحين و المقيان 6 .

٠

ل( فلس 24 * فيه « من أَذْرَك ماله عند رَجُل قد أفلس فهو أحقٌ به » فلس الرجل : إذا لم
ببق له مال . ومعئاه صارت دراهمه قاوسا .

وقيل : صآرَ إلى حال تيقال ليس معه قاس . وقد أفْاس فا إفلاساً فهو ملس » وقَلمَه
الحا تفليسا . وقد تكرر فى الحديث .
ا وفيه ذكر « فلس » بشم الفاء وسكون اللام : هو وصَم طَئ ؟» بدّث النئٌ صلى اله عليه وس

عليا لولمه سئة لسع .

اا -

لإ فاْطين 4 *هى بكسرالفاء وفتحاللام : الكو رةالعروفة فها بين الارْدنٌ وديار مصرء
وَأم بلادها بيت المقدس .

( فاط 4 [ه] فى حديث عمرين عبد المزيز « أمَر برل أن مد » فقال : أضْرَبُ
قلاطا » أى فحأة ؛ وهى بلع هذَيل.

0 فلطح 4 *# فى حديث القيامة « عليه جسكة مُقَاطحّة » لما + و ك2 عقيفة » الْمَلطّم :
الذى فيه عرض و انساع :

وفى ححديث ابن مسعود « إذا صَُوا عليه بالممَاطحَة » قال اتَلطّابى : ه الرثقافة الى
فلطحّت : أى بُسطّت . وقال غيره : هى الرَاهم .

وويدوى « الطلفحة » وقد د كرت فى الطاء .

(غ) 0ف فيه « إلى إِنْ انهم يفلم رأنى كا تقلع العترة » أى يَكْسَر » وأصل
اقلخ : الشّوَهُ . والعثرة : ناح

[«] ومئنه 53 6001 ١‏ عر « أنه كان رج يديه فى السحود وها لمان 6
أى متَعققتان من البرد .

(نلفلمة (ه ه )فى حديث على « قال عبد خير: : إنه خرج وقت السحر فأشرّعت إليه
لأسأله عن وقت الوتر » فاذا هو يَتَتَلقل» .

وفى رواية الى « خرج علينا على وهو بِتَمَاقَل » قال الحطابى : يقال : جاء فلان مُتَمَافَلاً: إذا
جاء والسواك فى فيه يشو ضّه . ويقال : جاء فلان يَتَمَاقَل إذا مَشَى مشنية التبخقر . وقيل : هو
مُقاربة الط » وكلا التفسيرين متيل للروايتين . ْ

وقال القَتبى : لا أعر ف تفال ععنى متاك »و عله 2 فل » لأن من استاك 0 .

بإ فلق 4 (ه) فيه « أنهكان يرى الثؤيا فتأتى مثل قلق المح » هو بالتحريك صؤه
وإنارته . والقلق : المتببح تمه . والقلق بالسكون : الدو .

ا 5 3 :شم 50 - لقان
*# ومنه الحديث « يافالقَ اكلي” والتّوى » أى الذى يشق حيّة الطعام وتوى الثمر للانبات

(1) من ١؛‏ والهروى » والفائق ولي :

1/5 سد

ومئه حديث على م والذى قلق الحيّة وبرأ النسّمة ( وكثيرا ما كان 3

2#

عم بها.

# ومنه حديث عانشة « إن البكاء فالق كبدى 6 .
0# وف حديث الدجال 0 فأشرّف على قلق معن أفلاق اعذرةة 0" الفكق بالتحريك : المطمئن
من الأرض بين ربو تين وشم مع على فلتآن أيضا .
# وفى حديث جابر « صَمَعْت للنى صلى الله عليه وس مَرقَةَ يُسَمّمها أهل” المدينة القليقة قيل:
هى قذر يطبحْ ود فيها ,قلق اتيز » وهى كسرثه .
[ه]| وفى حديث الى » وسّثل عن مَنْألة قال : « مايقول فها هؤلاء الها ل ليق ؟»
3 الذينلامال شمء الواحد:مفلاق كالما ليس ءشمّه إفلآسَهم من العم وعدمهعندهم بالمقاليس من المال.
[ه] ٠١‏ وف صفة الدجّال « رأيته فإذا رجل” فَيْلق أَعورُ » الميكق : المظي . وأصل الفيلق:
الكتيبّة العظيمة » والياء زائدة . ْ
قال الَتيبى : إن كان حفوظا 14 وإلا فَإعما هو 0 لقي ن: 2 وهو العظى كن لجال ٠.‏
لإ فلك 4 [ه] ف حديبثك ابن مسعود 0 رت رسك كأنه يدور فى فاك ع« شه ف
دَوَرَانه بِدَوَّرَان القلاك 2 وهو مَذَا ر التجوم م ن السماء 2 وذلك أنهمكان قل أصابته عين فاضطرب ٠.‏
وقيل : الميك : ماج البيحر 2 سَيَّه به الفرس ف اضط رَابه ٠.‏
ول (ه) فى حديث أم رع « شحّكء أ واكك , أو جم كلا آك » الفاك :
الكسر والغر'ب »تقول : إنها مده بين شَجٍّ رَأس »أو كر عُضوء أو 2 ابينهما . وقيل :
أ راد بالق اللصومة .
. 8 و 2 0 07 م 2
+ ؤمئه حديث سيف الزبير ( فيه قلة فاهايوم بذر» القلة : الثلمة فى السّيفءوههها : فاول.
*# ومنهقول الشاء ١‏
* بين وك من قراع الك تآنب *
6 مر 4 1 8
*# ومنه حديث أبن عوف « و لا تَدنُوا الى بالاختلاف 53 » الدى : جمع مد بع
وهى السّكين » بفلها كت عن التزاع والشقاق
)0( هو النابغة الذبيالى ٠.‏ والببت ف ديوانه ص 216 بشرح كرم البستانى ٠.‏ بيروت عم ة ١‏ 1

اه تشكل ع 5ه
وصذره : * ولا عيب فهم غير أن سيوفي] *

- 1

* ومئه حديثُ عائشة ١‏ الصف أباها ولا 18 له صَفَاة » أى كسَروا له حجر اء ثنت به غن

قوته فى الدتين .

| * ومنه حديث على « يمرل لبك ويستفل غر” بك » هو سيل » من القلّ : ال
والراب : اكلد .

(س) وفى حديث الحجاج بن علاطا 0 0 أصدب” من فل مد وأصحابه » الفلءُ : القوام
مز مون » من القَلَ : التكسرء وهو مصدرٌ معى مقع على الواحد والاثنين والجيع » ورا
قالوا : فول وفلال . وقلَ اليش عله فلاً إذا رمه » فهو مول » أراد : كعك أشْترى مما أصيب من
غنامهم عند اشزعة .

#*# ومنه حديث عاتكة ( فل من القوم هأرب" .

ومئه قصيد كعب :

* أن بتك القران إلا وهو مَفلول *

أى موزوم .

(ه) وفى حديث معاوية « أنه صعد الْمْبرَ وفى يده كليل وطريدة » الفلولة :
الكّة م الشعر . ْ

وفى حديث القيامة « يقول الله تعالى : أى فلن أ" أرْدْك وأَسَوُدْك » معناه يافلان”»
وليس تر خما له ؛ لأنه لا يقال إلا بسكون اللام » وا وكان ترخما لفسَدُوها أو صَمُوها ٠.‏

قال سيبويه: ليست تخا » وإنما هى صيئّة ارجات ق باب التّداء . وقد جاء فى غير
التداء . 5ال9" ,

فك اللام للقافية .
وقال الأزهرى : ليس يخم فلان ( ولكنها كلة على حدة ؛ اقبنو أسَد يو قعونها على الواحد
والاثنين والججيع وللؤنث » بافظ واحد , وغيرهم يدق وكمع ويؤاث ٠.‏

١)هو‏ أبو النجم العجلى . كافى الصحاح (فلل) .
النهاية ‏

- 1/5 -

1 ل 8 يه سس ع ح ه
وفلان وفلانة : كناية عن الذ ّ والانثى من الناس » فإن كُنيت مهما عن غير الناس قلت :
0 2
الفلان والفلانة .
. 3 4 إن م
قال قوم : إنه بّ* خم فلان » لخذفت الثون لتخم » والأراف اسكونا ؛ وميم اللام ود
وثال فوم : إنه تر حم فلان » لخددفت النون للترخم » والارلف أسكومما » وتفتح اللام ونضم
عل مدهى الرخم ٠.‏

(س)2 ومنه حديث أسامة فى الوالى الجائر « يلقّى فى النار فبَتْدَلق أقنا به » فيقال : أى
فل »أين ما كنت تَصف ؟ » وقد تكرر فى الحديث .

زللاق (ه) فى صفة الخال « أقمر قي » وفى رواية « فيلا نينا 6 اليل : العظم
اللثة . و القييز : الأمر المايي » والياء زائدة . والقياماتى : منسوب إليه بزيادة الألف والنون للمبالغة .

ِ فليم زه 1 فيه 00 أن" وما التقدوا خاب فتايهم 4 اموا | سْرَأَة 4 شاءت محر

هل 6
+ 5 2

ففدشت فليمماً «( أى ف 0 بها ود كره | عضهم عضهم بالقاف ٠.‏
إفلا » (س) فى حديث الصّقة « كا يرق أخد م" ص5 « الما ام الصّغير .
وقيل : هو الفط من أؤلاد ذوات الخافر

0 س) ومئه حديث طم م 00 اق الصّ لجس «( أى ال العسر الذى 0 رض .

00

*# وفى حديث ابن عباس « ام مر الدام با كان قاطماً من ليطة فَلِيّة » أى قصَبة وث
قاطعة » وتسَكّى السكين القا.لية .

3
4

* وفى حديث معاوية « قال لسعيد بن العاص : دَعه عنك » فقد فائِته فلل الصّلم ) هو من"
كل التكثر وأخذ القمل منه» يعنى أن" الأطلم لا حمر ل فيَحْتاج أن بفكى .

م باب الفاء مع النون »4

(ضشخ »4 0 ه ) فى حديث عائشة 2 وذ ك- تَ مر ,) ففخ ال »6 أى أذ لماوقهرها

لنت وعنة حديث المتعة 66 هذا غير مفنوخ «( أى غير حَاق ولا ضيف ٠.‏ يقال : فت رأسه

ايه .8 ع لَه

وفنفخته :أى شلاخته وذللته .

لإفند )4 (ه) فيه« ماينتظر أحَدُ 6 إلا هرما مفندا » أو مَرضًا مُفسِدا » المَمَدُ فى الأصل:

-خ/81 سب

0 2 جل ع إلى 20 7 ات ع سس 3 2 0
الكذب . وأفئل : تكم بالقند 32 قالوا للشيخ إذا هرم : قد أقتك» لأنه ب بالمكى2 من

الكلام عن سنن الصّحة . وأفتده السكير : إذا أوقعه فى الفتد .
ومنه حديث التتوجي» رسول هم قل « وكان شيخا ١‏ كبيراً قل باغ القند أرترب 6.
ومئه حديث أم معيّد « لاعرس ولا مُمَيد » هو الذى لا فائدة 7" فى كلامه
وفيه ( ألا إن من أولكم وفاة كَتَبمونى أقنادا أقنادا ميك لك بمضكر بعضا » أى
جماعات متفرقين قوما بعد قوم » واحدهم: فند
والفمْدُ : الطدّائفة من الليل . ويقال : م ققد عل حدة : أى إفئة .
[ه] ومنه الحديث « أسْرّع الئاس بى لوقا قرام » ويعيش الناسُ عدم أفتاداً يتل .
بعفّهم بعضًا ») أى إلصير ون فرق انين 7 .
[ه] ومنه الحديث « لا وى رسول الله صلى الله عليه وس صل عليه الناس أَفْتاداً أفنادا »
أى فرك بعد فرق » فرَادَى بلا إمام .
[*] ومنه المديث « أن رجلا قال للنى” صلى الله عليه وسل : إفى أريد أن أَفيلَ 7“ فرسا»
أى أرتبطه وأتذه حصنا ومَلاذ] » ألجأ إليه كا “يلجأ إلى الفدّدمن الجبل » وهو أنقه الخارجمنه:
وقال الزمغشرى : يحوز أن يكون أراد انيد التَضْمِير» من الفئد : وهو الذمئن”؟ من أغصان
الشجرة : أى أَصْمَره حتى يصير فى ضر مكالفطن ا
* ومنه حديث على « لوكان 0 لكان فندا » وقيل : هو ارد من الجبال .
1 قمع # فى حديث معاوية « أنه قال لابن ألى حجن الث : أبوك الذى يقول :
إذَا ست فَدْوِتى إلى جنب كرام وى عظابى فى التراب عروقها

ف الأصل : «هو الذى لا ذند فى كلامه »و التصحيح من ! » والمروى » واللسان .

(
(
(©)فى الأصل : « إنى أفند »والتصحيح من ١‏ » والاسان ؛ والهروى » والفائق ا
غ) عبارة الزخشرى : « وهو الغصن الماثل » .

(

-0 -
دك لمك ال 3 ١ه‏ ريه ره يي 7
ولا تد فننى فى الغلاة فإننى أخاف إذا مامت أن* لا اذوقها
فقال : أبى الذى يقول :
وقد أَحُودُ وما مَالى بذى نَم واكم ال فيه ضراب ادق

الفنم : المال الكثير. يقال ٠:‏ :ا ع[ 0 يفت ]0 ف © فهو قنم” وقنيم “إذا كبر ماله و ع

إفنق »4 (س) فى حديث مير بن أفصى 2 ذكر 0 الفنيق ) هو الفخل الكرم من
الإبل الذى لا ير كب ولا يهان : لكرامته علمهم .

1 1 6 كل اكرام
ومنه حديث الجارُود « كالفحل الفنيق »6 وجمعه : فنق وأفناق

* ومنه حديث الحجّاج « لا حاصر ابن الرييْر بمسكة ونَصّب المنجنيق عليها :
0 8 كالجل الفنيق 0
إنك)4 (ه) فيه « أمرّنى جبريل أن أتعاهد يك عند الوضوء » الفنيكان : المقامان
التَاثْرَان أسفل الأَْنَين بين الصُدْغ والوجنة .
وقيل : “6 المقلمان المتحر” كان من الَأَضعْ دون الصّدغين ”'
# ومئه حديث عبد الرحمن بن سابط « إذا توضأت فلا فس الفنيكين ») وقيل : أراد به به
تخليل أصول شر الاحية .
إفان »م (ه ) فيه 2 أَهْلُ الحنة حر مكحَلون أوأو أفا نين » أى ذو شعور وجمم .
والأفانين : جمع أفتآن » والأفتآن : جمم كن » وهو الحصلة من الشمْر » تشبيها طن الشجرة .
ومنه حديث سدر ة النتبى « يسير اللتكبْ فى ظلٌ لفن مها مائة سنة » .
(ه) وفى حديث أبان بن عمان « مَثْلُ الأَحْن فى الى مَعَل التَفدين فى التواب »التَفئين:
لق السَخْيقّة التقيقة فى الثوب الصّفيق . والسّرئ : الشر يف التفيس من الناس .
(نا) (س) فى حديث القيامة « فيْيةُونَكا يَديتَالقَنَ » الفنا مور :عتّب التعلب. ؤ
وقيل : : شحرته ؛ وهى مسر بعة ة التّىات والتمو .
(1) من 1ء والاسان .
(0) فى الأصل : « أقمى » بالقاف . والتصحيح من الاسان » وأسد الغابة ؛/.وم1 . ظ
() قال الهروى : ومن جعل الفنيك واحدا من الإنسان فهو متمَع الاين وسط الذن .

/ا/اع ب

(س) وفيه « رجل م نأفنا أء اناس » أى ل على من هوء الواحد: : فنوا ٠‏ وقيل : هو من
# ره 2ه
القناء )وهو تسم أمام الدّار ٠.‏ ومم الفناء على أفنية . وقد تسكرر ف احديث واحدا وخمو عا
د وف حديث معاوية 2 واكنت 5 ن أهل الياد ب بعلت القن ليه ة واشتر” نثٌُ الّامية «( الفانية :

امسن من ألا, وبل وغيرهاء» والدامية : : الفتمّة ل شاب التى م نى ف 9 وياد .
ف باب الفاء مع الواو )

فوت 4 (ه) فيه« مر بحائط مائل فأسْرَع » فقيل : يارسول الله سرغت الت ؛
قال : أخاف موت القَوّات » أى موات القََمْأة » من قولك : فََبَى فلان بكذا » أى سَبَقَنى به.

(ه) ومنه الحديث « أن رجلا تفرتعلى أبيه فى ماله فأتى النىّ صلى الله عليه وس فأخيره»
فقال : ارود على بنك ماله » فإما هو سد من كناتتك » هو من القَوت : البق . يقال : تفوت
فلانعلىفلانفى كذاءوافتاتعليهإذا ارد بر أبددو نه ف ترف فهو ماضن معن لَب عد بعل .

والعى أن الابن م اتش" أباه و بذ ن هدق هبة ة مال :: نقسه» ذأ كَّ الأب رسول الله صلى اله
عليه وس فأخيره فقّال له : جه من الّوْهُوبٍ له وارْدٌذه على ا بنك » فإنه ومافى يده نحت يدك وفى
مَلَكتكءفليس له أن يسْتبد بأمر دُوتك. فصر ب كواته سبمامن كنا تنه مثلاً لكونه بعض كنب .

[ ه | ومنه حديث عبد الرحمن بن ألى بكر « أمثلى يتأت عليه فى بنأته ! » هؤ افتمل»
من الفَوّات : السبق . يقال لكل مه ن أحدَث شيئا فى أمْرِك دُوزك :قل افنآت عليك فيه .

ا فو . 4 تن ىُْ حديث كعب , ن مالاك 00 َك لى الناسُ وا فوح ع«( الفواج : الجاعة من

الئاس » و لبج مثله» وهو كنف من المج » وأمْله الواو» يقال: فاج يفوج فبو فم » مثل هن ٠‏
مون بو هين 9 قفن فيقال : فيج وهين .

ع فو حَ 4 0 س ( فيه( شدة ا 0 من 32 جم «ى أى شدة غليانها و حرها .و يراوَى
بالياء . وسيجىء . ٠‏ ش

(س) وفيه «كان مر نافى فوح حَييْضنا أن ار رَ»)أى مامه و وله .

(فوخ )4 (ه) فيه« أنه خرج يريد حاحة » فَاتَبَمَهُ بعض أصابه » فال : - عَىْ
فإن كلك بآثلة “تفيخ » الإقاخة : ادّث جروج اريم خاصّة . يقال : أَفَاحَ #فيخ إذا خرج منه

1غ -

ريع ؛ وإن حملت الفل للصّوت قات : فاح يفوخ » وقآحَت الر”يم” وخ فوخ إذا كان مع
هبُوبها صَاتَ ٠‏ وقوله « بائلة » :أى :: 0 بالل .
(فود»# (س) فيه« كان أ كه شليبه فى فوادئ رأسه «( أى ناءَيَدَيْه كل واحد منهما
فواد . وقيل : الفواد 0 شعر الرأس
[ه]|) وفى حديث معاوية « قال اللبيد : مابال العلاوة بين الفواد ين !»م المدلان :
41 واحد ممما فواد .
*# وفى حديث سطيح :
أم' فد فل به شأ امن »
يقال : فادَ يمُود إذا مات . ويُراوَى بالزاى مناه .
(فور 4 (س) فيه « لمل الله يور من بين أصايمه » أى يغلي ويظجر مُتَدَقًا .
ومنه الحديث 1 بل هى حمَى دور 7 تور » أى إظَر حكها .
ومنه الحديث « إِنْ شدة الر” من وار جم «( أى وهجها وغليانها .
(س) وف حديث ابن عر « مال يْقط فَوْرٌ الدّمق » هو بقيّة كثرة الشمس ف الأفق
الم لى ؛ سمبى فواراً لسأوعه وكقرته 8 ويروى بالثاء . وقد تقدم .
(س)2 وف خديث معضد « خرّج هو وفلان فضَربُوا الميام وقالوا : أَخْرٍجْنا من فوارَة
الناس » أى من مُمْتَمَعهم » وحيث يِفُورُون فى أسْوّاقهم .
* وفى حديث ءَ 2 ليك حمسين من الإبل فى فو رنا هذا » 2 شىء : أوَله .
(فوزةخ (ه) فى حديث تيح :

* أم فر ازلم به شأ لمك *

فز يفوز » وفوز إذا مات » ويروى بالدال ععناه . وقد سبق .

ومّ_-

* ومنه حديثكمب بن مالك « واسْتقيّل سَفَراً بعيداً ومقازا » الفا والفازة : البرّية القفر .
3 51 ع ٠.‏ ء. 5 ص كأ ٠.‏ 5-5 53 2 2 2-2
والجئع : الفاوز» ميت بذلك لأنها مُبلكة » من فوزء إذا مات . وقيل : ميت تتفآؤلا منالفواز :
التّحاة . وقد تكرر فى الحديث ٠.‏

-104غ -

(إفوض م4 «* فى حديث الدعاء « فوكضت أمْرى إليك » أى رَوَدتَهُ . يقال : قوض إليه
الأْر تفويضا إذا رده إليه وجءله الحم فيه .

* ومنه حديث الفائمة م وض إلى عندى » وقد تكرر فى الحديث .

(ه)2 وفى حديث معاوية « قال لدَغْمْل بن حنظلة : م صَبَت ما أرَى ؟ قال : عاض
العاماء » قال : مامُفَاوَضة العاماء ؟ قال : كنت إذا لقيت عالا أَخَذْتْ ماعنده وأَعْطَيْته ماعندى »
الفاوضّة : الساواة والشاركة » وه مُفاعلة من التفو يض »ع كأنّ 15> واحد مهما رَدَّ ماعنده إلى
صاحبه . وَتَماوَض الشّر يكان فى المال إذا اشتركاً فيه أمع . أراد محَادَثة العاماء ومُذا 7 هم فى الل .

فرع ؛ 0 0 فيه « احْبدُوا صبياتكم حتّى تذهبَ اع العشآء »أ وله » كفوارته.
وفواعة الطلّيب : أوّل ما , بفُوح منه . ويروّى بالغين » لغة فيه .

(فوف 4 (س) فى جديث عمان « خرّج وعليه 0 أفْوَافِ «6 0 جمع فوف ظ
وهو القن » وواحدة القُوف : فُوقَ » وهى فى الأل : الفشرة التى على الَرَاة . يقال : بَرادُ
أقوّاف ». وخُلَة أقرَاف بالإضافة » وهى ضَرابمن ود اليَمن » ورد مُعَرف:فيه خطوط بياض.

له - رهد بير -

0 س ( وق حديث كعب 2 20 فع د غرافة 577 فهَ » وتفو يفهبا : لبئة من ذهب
وأخْرَى من فطّة .

(فوقت4 (ه) فيه« أنه قم الننائم يوم بَدْر عن أكواق » أى قسمهافى كدر فوَاقر
ناقة » وهو مابين أ طليين من الركّاحة » ولدم © فاه وتفتّح . ظ

وقيل : أراد الفضيل و ف القشمة »كأنةجعل بعصم عأفوقً من بعض »على فلار غنامهم ل وبلانهم .

و« عن » ها هنا د لعا فى قو لك : أعطيته عن رغية و طيب 3 نفس ؛ لنت الفاعل و 6 إنشاء

الفعل إذاكان متَصقا بذلك كان الفعل صادراً عنه لا محالة »و يجاو زأله.

ومنه الحديث ( ع ادة المريض قدْر فوَاقالناقة» .
2.2 2 _ 5 0ه 0 ع ه.ا ابوس
(ه) وحديث على « قال له الأشتر يوم صفين : أنظر'ف فواق ناقمّ » أى أخرلى قدر
ما بين الحلبتين .

(1) فى اللسان : « عنام هم » . وكأنه أشبه . (0) الذى فى اللسان : « الأسير 6.

ومع د

سر ار عسل

) 6 وحديث أن موسى ومعاذ « أمّاأنا فأتذوقه فقا » يعنى اقراءة القرآن : أى لا أقأ
٠.‏ 820 تنكم 1 ٠.‏ 03 00
وردى منه زرقعه واحدة 2 ولسكن أقرؤْه شيا لعدل ©ىء قَ ليْلى ومهارى 26 ماخوذ من فواق الناقة
ع كُمب> ره له الى جه كوه
لامها تحلب ثم نراح حتى تدر م محلب .
م 2 2 2 8 5 2
*# ومنه حديث على )2 إن بنى أميّة ليفوقو ننى تراث مر تفويقا « أى يدطاوتى من
المال قليلا قليلا .
*# وى حنديث أبى بكر ف كتاب الركاة « عن سكل قوقها فلا عط «ى أى لا على
الزيادة الطلوبة .
وقيل : لا بمطيه شيا من الركاة أصلا ؛ لأنه إذا طلب ما فَوقَ الواجب كان خائناً » وإذا ظهرت

ار ل سل

خيانته سقطت طاءته 3
1 2 0 5 7 07 - رم عر عرس يترم
وفيه « ست إل لجال حتى .ما أحب أن يفوقنى أحَدن 2 راك 7 0 ») فقت فلانا أفوقه :
6م 0 م 55 وس ماس جدو.”
أى صرات خيرأ 'منه وأغلى وأشرّف »كأنك صرت ره فى اراق .
# ومنه 2 الث ع ىء الفائق «( وهو اليل الخالصّ فى فى توعه .
ومنه حديث حنين :
فاكان حصن” ولا حابس 04 يفوقان م 9 ر'داس ف مع

امم

*# وفى حديث على صف أبا بكر وك ت أخفضهه” “صوتاًء وأعلاهم فوقا «( أى أ كثرم
نصيباً وحَفلًا من م الد رين » وهو مستعار م من فوق الهم »وهو و مُوضع الوتر منة .

(ه )2 ومنه حدديث ابن مسعود « اجََممنا فَأم* ناعمان » ولم نَأل عن حَيْنا ذا وق ») أى
وَلِينا أغلانا ممما ذا فوة قَ » أراد خَيْر نا وأ كمَلناء نا 0 والسابقة والفضّل .

* ومنه حديث على « ومن رنى ب مى بأفوق” ناصل » أى رى فى يسوم متك
الفوق للا صل فيه .

وقد تكررذ كر 2 الثوق » فى الحديث .

* وفيه « وكانوا أهل بت فاقة » الفاقة : الماجّة والفقر.

)00( ف الأصل غ2 أحفظهم » بالجاء المبملة والظاء المحمة » والشيت من ١‏ » واللسان .

-41-

## وثى حديث سهل بن سعد .« فاستفاق رسول ال صلى 5 عليه وس فقال : أبن الصّى؟ (
الاستفاقة : استفعال » من أفاق إذا رَجِع إلى ما كان قد شذل عنه وعاد إلى نفسه .

# اومنه 0 إفاقَة لأريض والجنون فى عليه والفائم 6.

ومنه حديث مومى عليه السلام « فلا أذرى أفاق قبّلى أ م قام » . رك عَشْيته ؟» وقد
تكررت فى الحديث .

لإ فول 4 * فىحديشعر « أنه سألالفقود : ما كان طعام” ابن ؟ قال : القول» هو الباقلاء .

ب(فوه 4 [ه] فيه« فنا تقَرَه البقيم » أى دحل فى أو ل البقم » فَشَيْه الثم ؛ لأنه
أول ما يُدْخل إلى الجواف منه . وبقال لأوّل الردفاق والعهر : فوهشه ؛ بشم الفاء وتشديد الواو .

(س) وق حديث الأحنف « خشيت أن تكو نْ مَفوها » أى يليما منطيقا كأنة

مأَحَوذ من الذوه » وهو سعة لقم :

*# وفى حديث ابن مسعود « أقَرَ رأنيها رسول الله مل | الله عليه وسم فاه إلى فى » أى
مُشافبة وتلقينا .وهو صب “على الحال بتقدير أشي . ويقال فيه كلنى : فوه إلى ف ظ بلرّفم ظ
واللملة فى موضع المال .

و باب الفاء مع الماء 4

إنفد4 (ه)نفى حديثأم رَرْع « إن دَخَل فيد » أى نام وغفل عن مُعايب البيت

5-5 قار كن 07 -9 م 8 8 _- ع ٠.‏ 0
التى يِلرَمُنى إصلاحها . والفبد يُوصف بكثرة النوم » فهى تصفه بالكرم وحن الدلق » فكأنه
ذاعم عن ذلك أو سام » وإنها هو متناوم ومتفافل .

(نهر 4 (ه) فيه « أنه َى عن القَبْر » يقال : أَفْيَر الرجّل : إذا جامّع جاريته وفى
البدث أخرى تسمه حي
ملث أعدر ى لسمع حسة .
بدت أخرى لشمع م

: 5 ما . 3 006 أ 00 7 0

وفيل : هو أن مجامسم الجارية ولا يز ل معها 2 2 ينتقل إل أخرى فيز ل معها ٠.‏ يقال : فور
ره 206 8 2 7 1 1
يور إفباراً » و الاسم القبر » بالتحريك والسكون .

مه

(س) وفيه « آم رت 2 تت يدا أبى ليب » جاءت أمر أنه وق يدها ف » الغبر :

الخحر مله الكفه . وقيل : هو اللحر” مطلتا .

- 545-

) هو وفى حديث على" «رأى قوم قد دلوا ثايهم» فقال :كانم المهود خ رحو امن فير م7"
أى مُواضع مدارسهم ؛ وهى كلة تبطية أو عبّرانية ع أنت. وأصابا 2 مر » بالياء .
٠. : ٠.‏ - 0 اليل سس ل
لإفهق 4 (ه) فيه« إن أبعْضَّك إلى الثرثارون المتفيهةقون »ا هم الذين يتوسّعون فى
السكلام و يفتحو ن نه أفو أههم 3 مأخو ذمن الفيق ؛وهو الامتلاء و الانساع ٠‏ يقال : فقت
الإناء ففوق يفوق فقا .
1 ؟ ات 0
) هه ( ومنه الحديث 2 أن رحلا يذلى م ن الجنة فتنفوق ” له » أى ى تنفتح وتتيع.
ره
د وحديث على 2 فى هواء ء منفتق وجو منعبقى عن .
# وحديث جابير « فنعنا فى اكلواض حتى أفرقناه 6.
(نههء4 (ه) فى حديث عر « أنه قال لأبى عبيدة يوم السّقيفة : ابْسّط يدك لأبابيك'»
0 فقال : ما معت" منك أو ما رأيت منك فب 6 الإسلام قبلا 6 أتبايمنى وف 3 الصدايق ؟ِ 1
3 فلس 2 - 0
أ راد بالفهة السقطة والخهلة . يقال : ف الرحّل” ف 0 فباهة وم 3 » فهو فَدوقهية: : إذا جاءت منه

سقطة من بى” وغيره .
(باب الفا مع الياء)

(فيأ 4 #قد تكرر ذكر«النىء» فى الحديث على ا<تلاف تَصَرّفه » وهو ماحصل لساين

من أموال الكفار من غو سه بولا جهاد ٠‏ وأْل اله : الرجوع . يقال : فاء كن قوفي أ»
كأندكان فى الأصل للف رج '" إلبهم. ومنه قبل اغأل الذى يكون بعد الزوال: قْء؛ لأنه يرجم من
جاني الترئب إلى جانب ا

(س) ومنه الحمديث « جاءت امرأة من ن الأنصار باابتتين لهاء فقالت : يا رسول الله هانان ‏
ابزعا فلان » كتلمءك يوم أحد» وقد استفاء ع هما ماله ما وميراسما ) أى استر- جع حقهما م ن الميراث

وحعله 4 . وهو المتمل » من اق .

0 00 فى الأصل : « فبورم » والتصحيح من | » واللسان » والهروى » والفائق 584/١‏ .
(0) فى 1 :« ثم رجم » .

ع

8 5 6 000 راه > 03 6 016 0
(س ( ومنه حددرث مر ( قامد ر دنا لست * سمهمامهما « أى 5 خدها لانفسنا وتعتدم مها.
(س) وفيه « الْوْء على ذى الرحم » أى العطف عليه والرجوع إليه لير .

>

(ه) وفيه هلا يلينَ مما على مُنىء » القاء : الذى افتتيحت بلدته وثُورته فصارت فين
للمساين . يقال : أفأت' كذا : أى صَيّدْته فيئا » فأنا 5 ء» وذلاك الثى: مفاء» كأنه قال : لا يلين
أحد من أهل السّواد على الصحابة والتابعين الذين افْمَسَدُوه عدُوة .

*# وفى حديث عائشة « قالت عن زينب رضى ال عنها : ماعدا ور مرد1ل حد
تُسْرع منها الفيئة » الفيئة » بوّزن الفيمة : الخالة من الرجوع عن الشىء الذى يسكون قد لابسه
الإنسان وباشره .

وفيه « مَدَلُ الم ,كالخامة من الررْع »من حيث أننتها الريح” تفيّئها » أى مر كبا
وتميلها ينا وثمالا . ش

(س) وفيه« إذار يم الوَّء علىرؤوسهن” يمنى النساء » مثل” أسشئمة البْخت فأءٌلموه أن
لله لا قبل هن صلاة » سَيّه رؤوسهن بأسشدمة الببخت » لسكثرة ماوصلن به شعورهن حت صار عابمها
من ذلك ماليقيثها : أى ركبا شُيَلاء وعُجبا .

# وفى حديث عمر « أنه دخل على الننى صلى الله عليه وسلة فكامهع نم دخل أبو بو بكر على

تفيئة ذلك ع«( أى على ره ٠.‏ ومدُله : اتيف ذلاك ٠.‏ وقيدل : هو مقأوب مئنة »)» وتأوه إما أن تكون

مزيدة أو أصلية .

قال الزَعخشرى : « فلا تكون مزيدة والبذية كا هى من غير كلب" فلوكانت التّفيئة تفعلة
من القاء أرجت على وَرْن تنئئة ”2 » فهى إذا لذلا القاب: فميلة » ولسكن القلب عن التثيفة 7
هو التاضى زيادة التاء » » فتسكون قعل . وقد تقدّم ذكرها أيضا فى حرف التاء .

ك4

. له 9و 0 ا ا مل 2.5 1 6
( فيج ن | # فيه ذكر «الفيج» وهو المشسرع فمشيه الذى مل الأخبار من :لد [إلى بلد]
والجمع : فيُوج 4 وهو فارسى معركب .
(1) رُويت : « من غرأب © وسبقت فى ( غرب ) .
)0( انظر الفاق بلح 0( فى القابق : « امهيكة 2“

- 88 ب

(فيح 4 ( هس ) فيه« شدة ار" من فيح جم «ى الفح : سطوع 2 وفوّرانه .
١ 00 1‏ 3 2 رهم 20 ره

ويقال بالواو ( وقلك تمد 8 3 وفاحت القدر تفي وتفوح إذا غلت.وقد أخرجه حرج النشبيه والمثيل:
أى كأنه نار جهم 6 حَرُها .

# وف حديث أم زرْع 0 وها فيح ») أى واسع . هكذا رواه أبو عبيد مُدُدَدا ٠‏ وقال
غيره : الصواب التحقيف .

(س) ومنه الحديث )0 الذز ربك فى 0 الجنة و اديأ ديا افيح مدن مك ) كله موصع وأسع .
يقال له : أفيتح ٠.‏ وروصة فيحاد .
مه ١‏ وق حصدنث أبى بكر 2 5 عضو وَدَم مُفاحا « يقال : و اح الدام إذا سال »

أ

إفيدع ‏ فى حديثائنءاس «فى الرجل فيد امال بطريق الر بعم أو غيره» قال :
وسداسك 20 2 5 2
بر 3 بوم إستفيده «( أى بوم اكه ٠.‏ وهذا أعله مذهب له ( وإلا فلا قال يه د الفقهاء 6
0 2 م م
إلا أن يكون للرجل مال قد حال عليه اكلوال واسْتفاد قبل وُجوب الركاة فيه مالا » فَيضْيفَه إليه
سه سسسم ٠.‏ 0

وحمل حو'لهما واحدا وين فى الجيع ؛ وهو مذهب ألى حنيفة وغيره .

إفيص مه (ه) فيه « كان يقول [ عليه الام" ] فى مرضه : الصلاةَ وما ملكت
أعاتك » لخمل يتكلم وما “يفيص بها لساله » أى ما يقدر على الإفصاح بها

ع ع 2
وفلان دو إفاصة إذا تكلم : أى ذوبيان ٠.‏
. . 7 0 - هم 5 6

2 (فيض » (س) فيه ( ويقيضص الال « اى يكثر »من قوطم: قاض الماء والد مع وغيرها
يفيض فيضا | د كم

ومنه « أنه قال 5 : أنت الفياض » سيٌّى به لسعة عَطَائه وكثرته وكان كسم فى قومه
أربعائة ألف » وكان حَوَاداً .

ََ

د وفحديث الحج 00 فأفاضمن عرفة « الإفاضة: الخ واللتقم فى السير بكثرة»ولايكون إلا

| ٠ من اء والاسان.‎ )١(

همع ده

3

عن ترق وم » وأطْل الإفاضة : الصَّبُ » فاستميرت للدفم فى التّير . وَأضْله : أفاض نقسّه أو
راحلته » فرقضوا ذ ثر الفمول حت أيه غير التَمدى .
ومنه «طوافُ الإفاضة يوم التّدْر» يفيض من دك إلى مكة يماوف » ثم' بجع . وأفاض
القوم” فى الحديث يفيضون إذا انْدَفموا فيه .
وقد تكرر ذ كر ( الإفاضة » فى الحديث فلا و قلا
(س) وفى حديث ابن عباس « أخرج الله دري ة آدذم من ظوره فأفاضهم إفاضة القدح (
هى الصَّرب به وإجااته عند القمار . وَالقدّح : السّهم » واحد القداح التى كانوا يقامرو ن ها.
سن )| ومنه حديث الفط د نم أفضها فى مالاث » أى لها فيه واخْلطّها به » من قوهم :
فض الأن” وأفاض فيه .
[ه] وفى صفته عليه الصلاة والسلام « مفاض البطن » أى مسْتوى البَطن ن مع الصّدر .
وقيل : الفاض : : أن يكون فيه امتتلاء ») من فيض الإناء, وريد به أسفل بطئه .
(ه) وفى حديث اللدجال « ثم يكون على أثر ذلك الفيض » قيل : القَينض ها هنا للّؤْت .
يقال : فاضّت نفسّه : أى لُعابهُ الذى ينهم على شَفَئَيْه عند خروج رُوحه . ويقال : فاض اليت بالضّاة
والظاء » ولا بقال : فاظّت نفسه بالظاء . وقال الفراء : قيس تقول بالضاد » وَطى+ تقول بالظاء .
ل( فيظ 4 * فيه « أنه أقطم البير حضشس رتسوءفأجْرى الفَرس حتى فاظم رمى بسوئطه»
فقال : أعْطو ه حيث بلغ السواط )» فاضا[ ععنى مات .

ومنه حديث تل ان أبى الحقّيق « فاظ وإلم بنى إسرائيل » .

# ومنه حديث عطاء « أرأيت امريض إذا حار وو ظله ») أى موثه . هكذا جاء
بالواو . والمهروف بالياء .

إنيف4 (س )فى حديث حذيفة « يُصبُ علي الث حتى لم الفياقَ » هى
البر ار ى الواسعة » جم فيفاء .
* وفيه ذاثر « فَيْف اتهبار» وهو موضم قريب منالدينة» أثرَله النى صلى الله عليه وسل تقر

دن خر
الأرض اليم 4 وإعضهم وله بالخاء الموملة وألباء المشد” ده ٠.‏

عرينة عند لقاحه . والفيقف : الكان الستر ى » والخبار بفتح الماء وذفيف الباء الموحّدة :

7
د وف غزوة زيد بن حارثة در 2 قيفاء مدان غ١0‏ .
٠. 1‏ 5 ع سام . اسه
(نيق4 (ه) فى حديث م زرع « وترأويه فيقة اليَدرة 7" » الفيقة بالكسر: اسم 7
الابّن الذى تمع فى الضرع بين الللبتين . وأصصل الياء واو اقلت لتكسرة ما قبلها » و ئٍ
على فيق » 3 أفواق .
#إفيل4 (س) فى حديث على صف أبا بكر « كنت للد ين يعسوب أله حين قر
الناس' عنه » وآخر حين فيّاوا » وير'وى « فوا » أى حين فال رأمهم ل يستبينوا الحق . يقال:
فال الرجل فى ر جه 3 وفيّل إذ ام يصب فيه . ورحل” فائل الركتأى و فاله وقيله .
* - ومنه حديثه الآخر «إن” َو 00 على قيالة هذا الرأى انقطم نظام السامين »© .
إفين » 6 فيه « مأ من مو لود 50 2( إلا وه دن قد اعتاده الفينة لعل الفيئة » أى
الحين لعك الحين »والساعة بعد الساعة . يقال ' : أقيته قيئة والفينة 4 وهو امم عاقب علية لتر يفان
العامة واللاميث » كشعوب والشعوب 04 وسحر والسحَر ٠‏
# ومنه حديث على« فى فينة الار .تياد وراحة الأدساد 6 .
(س) وقيه 2 حاءت ١‏ مرأة تَتكُو رَوْجِها » فقال النى صلى الله عليه 1 : لريدين أن
س0 وحى ذا _ فينانة [ على كل 1 معها شيطان «( الك ر الفيتان : المأو, يل امه 6 ن » والياء زائدة.
وإعا أوردناه هاهنا 0 على ظاهر اذغله ٠.‏

اتبى الجزء الثالث من نهابة ابن الأثير
ويليه الجراء الرابع 3 وأوله

9 حرف القاف »4

)١(‏ فى اللسان : « البقرة » وسيأتى فى ( يعر ) . ()فى ١‏ :2غ موا » »6. وانظر حديثمعاوية
فص 1907 من الزء الأول ١‏ )0( ف الهروى : « مؤمن » .

فبرس المزء الثالاث من المهاية

صفحة صفحة ْ صفحة
ع حرف الصاد حرف الطاء 4 ؟؟ باب العين مع لسين
و باب الضاد مع الهمزة ١٠٠‏ باب الطاء مع الهمزة ام؟" 2 مع لشن
ع د مم الباء ١ ١0٠١‏ مم الياء البيحقق مم الصاد
١ ١‏ هم التاء لكل « اهم الماء املق « اهم لضاد
١‏ 2 مع. الحاء ١ ١01‏ مم الماء اعدف « امم اطاء
١‏ « مم الماء لا١ا١‏ 2 هم الراء هه" « اهم الظاء
م١‏ « اهم الدال ١‏ 2 مع الزاى أب؟ 2 مم لفاء
3 « اهم الراء ١‏ « اهم السين اب" « اهم القاف
م" 0 مع الطاء ؟ ١‏ 00 مع الشين ٠‏ علم؟م 0 مم الكاف
ب « امم العين ١6‏ « اهم العين هم" 2 اهم اللام
ا 8 مهم الغين م,١‏ 8 هم الغين 555 2 هم الم
و « اهم الفاء ١4‏ 2 مم الفاء كن « مم النون
1:١‏ « امم القاف و١‏ « هم اللام ودم 2 امهم الواو
4 « امع كاف ٠ ١4‏ مم اليم 54م« هم الحاء
43 « امهم اللام ١4‏ « اهم النون فض 2 اهم الياء
آه د امم اليم ١4١‏ 2 امهم الواو حرف الفين
م « اهم النون /ا ١4‏ « اهم الجاء
لزه ٠‏ اهم الواو ١44‏ « امم الياء دع* اب الغين مع الياء
اه 2 اهم الماء حرف الظاء ؟ع* )2 مع الماء
34 « مم الياء 001٠64‏ باب الظاء مع اللهمزة ؟4 ><« مم الثاء
حرف الضاد : هه١‏ « هم الياء عم 2 مم الدال
19 باب الضاد مم الهمزة 0 ١‏ ممالراء 21*41 « مم الذال
59 « هم الباء لاه١‏ 2 مم العين م4:؟ »2 مم الراء
:7 2 هم الحم م64٠١‏ 2 مم الفاء ودع «2 مم الزاى
76 « ممالحاء 0ه مم اللام 005 0« ممالسين
م7 « اهم الراء ث١ ١‏ اهم الم قدم 2 هم الشين
لام 2 هم الزاى ١”‏ 2 هم النون مام 9 هم الصاد
بام « اهم الطاء ١54‏ 2 مم الماء 2 « امم الضاد
824 « اهم العين حرف العين يض 2 امهم الطاء
46م 2 هم الغين 54 اب العين مع الياء عبرم ١‏ هم ألفاء
ان 0 مع الفاء ملا١‏ 0 مع التاء حنم »2 مم القاف
45 « مم اللام م١‏ « مم الثاء كلع « اهم اللام
هه 0<« ممالىم ١84‏ « امم اجيم ؟م؟ ‏ «امم الم
00 « امم النون م١ «‏ مم الدال فوم 2 اهم النون
م١‏ « مم الواو موا « امم الذال وم 9 هم الواو
١٠‏ 0 مع الحاء 9-0 « هم الراء وم « اهم الحاء
٠١‏ 2 هم الياء قف « امم الزاى هوع « اهم الياء

صوحة

حرف الفاء
باب الفاء مع الهمزة

2 مع العاء
2 مع ألثاء
0 مع الهم
2 مع الحاء
2 ممم الماء
2 مم الدال

السطر

السطر الأخير

الحاشية

١؟‎

7

”

ب«

5

"5

لح ارم ة سس

صفحة
؟ ؟؛ باب الفاء مع الذال
ا
ع »2 مع الر
4غ 0 هم الزاى
4 2 همع السين
!44 2 مع الشين
6 »2 مع الصاد
ه56 « مم الضاد
5م 2 مع الطاء
هع 0 عم الظاء
تصورببات
الصغر 4
صراس و١‏
مضلع ا
بق ا
للامامة ةا
رحو ١‏
بايين أاس
كسم عورم
)5 خيبر ود

صؤححة

باب الفاء مع العين

يه
45١‏
456
كد5غ

0

لاا
١م‏
مغ

السط

يف

2»

©
أماء
٠ 2‏ مع الى

مع الغين
مم القاف

هم الكاف

.مم اللام

مم الواو
مم الماء